م
محترف اربعيني
Guest
اعرفكم بنفسي للي ميعرفتيش انا صالح ٢٠ سنة جسمي عادى لكن طيزي مدورة و ملفته شوية لو ظهرت
حكايتي النهاردة مع صاحبي فارس .
اعرفكم بفارس ٢٠ سنة و قصير لكن عنده زب ٢٠ سم و تخين و حاجة زى الحصان كدا
المهم فى مرة انا و فارس قالي انا عايز اشرب خمرة بقالي كتير مشربتش و كدا قولتله ماشي نظبط يوم
و فعلا ظبطت يوم البيت بتاعي يبقى فاضي و بيتي زمان كان بيفضى كتير و غالبا كان فارس بيقعد معايا حتى لو البيت مش فاضي لانه عشرة عمر و اهلي عارفينو و أهله عارفني و كدا
باختصار شديد قلت اعمله مفاجأة احسن و جيت الخمرة و استنيت البيت يفضى و كلمتو قولتلو ما تيجي تقعد معايا فى البيت شوية قالي ماشي
اول ما جه قعد و انا دخلت المطبخ اجيب الازازة و فاجئتوا
هو : يابن اللعيبة يا صالح انا قولت برضو انت إلى هتروق علينا
انا : عيب عليك اخوك مش تلميذ
هو : بس انا خايف اسكر و حد من أهلى ياخد باله
انا : يعم متخافش انا معاك و انا متعود على الشرب يعني
هو : انا عارف انك متعود
انا : طب خلاص متقلقش يعم مالك
هو : خلاص نجيب بيبسي عشان نكسرها و تبقى خفيفة
وافقته عشان ميزعلش و نزلنا مع بعض هو جاب بيبسي و انا جبت سجاير عشان كانت سجايري خلصت
المهم طلعنا البيت تاني و جبت الكوبايات و صبينا و شربنا .
بعد ما خلصنا شرب و انا مولع سجارة بشربها لقيت زبه واقف ف سألته
انا : في ايه يا فارس مال زبك
هو : انا عايز انيك مش قادر
انا : ماهو باين عليك
هو : طب ما تشغلنا فيديو سكس ولا اى حاجه
انا : ده انا إلى هعملك فيديو سكس
و قمت حاطط السيجاره فى الطفاية مع العلم اني كنت لسا مولعها بس حطيتها كدا من غير ما اطفيها و نزلت على ركبي قدام فارس و قلعتو البنطلون و البوكسر و طبعا زبه مش غريب عليا ( فارس اول واحد فتحني و قعد سنين ينيكني بس لما كبرنا بطل ينيكني عشان بيخاف و كدا لكن المرة دى عرفت اوقعه)
و اول حاجه بعملها لما أمسك الزب بلعب بلساني فى راسه بعدين افضل ابوس فيه و الحس بيضانه شوية و اقعد اتلوبن لحد ما يهيج و بعدين انزل عليه مص ولحس ولا أجدع فيلم سكس المهم عملت كدا بس كان باين عليا الحرمان ف هو اول ما شاف كدا قال : باين عليكي هايجة اوى يا شرموطة
انا : اكتر مما تتخيل
هو : طب اقلعي
انا : ما تقلعني انت (بدلع)
قام شاددلي التيشيرت و قلعهولي و مسك فى بزازى قعد يقفش و يلعب فيهم بعدين انا وقفت و اديته طيزي قام قلعني البنطلون و البوكسر مرة واحدة و ضربني على طيزي و قالي : خشي عالسرير يلا
و انا فى قمة سعادتي و داخل السرير ملط و هو ورايا و زبه هايج نار
المهم اول ما دخلنا قالي نام على ضهرك و ارفع رجلك عملت كدا فورا قام دخل بتاعه فى طيزي و نزل بدماغه على بزازى يلحس و يعض فيهم و هو قاعد يرزع فى طيزي و انا اصوت ( تقريبا مفيش جيران بتسمع حاجة فى شقتنا ف كنت واخد راحتي )
المهم هو زهق من الوضعية قام قالي نام عالسرير و هو نام ورايا و رفع رجلي بايده و ايده التانية على بزازي و دخل زبو و قعد ينيكني جامد و بيعض فى حلمة بزي و انا فى منتهي المتعة و اتمني انه ميوقفش و عمال اقوله: اهههه نيكني جامد نيك جامد اكتر افشخلي طيزي انا عايز احمل النهاردة
و كدا يعني و هو على نفس المستوي موقفش قعد بتاع ساعة الا ربع او حاجة زي كدا بعدين سمعنا صوت تليفونه قالي هطلع ارد و اجي و سابني عالسرير و قالي متتحركش طلع لقي السيجارة بتاعتي خلصت مع نفسها و انا نسيتها اصلا و لقي ابوه بيرن عليه اكتر من ١٠ مرات ولا حاجه ف رد عليه قاله : انت فين
هو : انا عند صالح
ابوه : بتعمل ايه كل ده؟؟ و مش بترد ليه ؟؟
هو ارتبك و قلق و قاله الفون كان صامت
ابوه : طيب تعالالي حالا عايزك
هو : حاضر
جه عالسرير لقيت بتاعه نام قعدت احطه في بوقي و العب في بضانه عشان يقف و هو مش راضي و عمال بيقولي وسع و ابعد
انا فكرته رجع يخاف تاني
بعد كدا حكالي و قالي ان ابوه زعق و عايزه دلوقتي
انا : احا يسطا احنا لحقنا نعمل حاجة
هو : انا بقالي ساعتين معاك عايز ايه تاني
انا : الوقت الحلو بيعدي بسرعة انا محسيتش بيه
هو : بس انا ابويا حس بيه
انا : طيب انا محملتش
هو : انا عارف انت عايز ايه تعالا على ركبك
انا : طب تعالا نيكني شوية بعدين هاتهم فى بوقي و امشي
هو : لا ابويا هيزعقلي تاخد لبني ولا مش عايز
انا : خلاص تعالا هاته عليا و انا نايم
هو : السرير ممكن يجي عليه
انا : انا فى اسعد لحظات حياتي كسم السرير
قمت نايم على ضهري و اديته وشي و هو عدل زبه عليا بالظبط و قعد يفرك فيه شوية حلوين بعدين جاب نافورة لبن غرقت وشي و بزازي و السرير بعدها سحبته عشان امص بتاعه شوية و هو في آثار لبن قام قالي كفايا بقى عشان ابويا و نزل و مشي و سابني سايحة عالسرير بلبنه قعدت افرك فى بتاعي لحد ما جبتهم انا كمان و مطولتش بعدين دخلت استحمي و لو اني مش عايز اشيل لبنه من عليا خالص بس هعمل ايه غصب عني
لو فى تفاعل هنزل حكاياتي انا و فارس و مفاجأة قصة لما اتفتحت منه
حكايتي النهاردة مع صاحبي فارس .
اعرفكم بفارس ٢٠ سنة و قصير لكن عنده زب ٢٠ سم و تخين و حاجة زى الحصان كدا
المهم فى مرة انا و فارس قالي انا عايز اشرب خمرة بقالي كتير مشربتش و كدا قولتله ماشي نظبط يوم
و فعلا ظبطت يوم البيت بتاعي يبقى فاضي و بيتي زمان كان بيفضى كتير و غالبا كان فارس بيقعد معايا حتى لو البيت مش فاضي لانه عشرة عمر و اهلي عارفينو و أهله عارفني و كدا
باختصار شديد قلت اعمله مفاجأة احسن و جيت الخمرة و استنيت البيت يفضى و كلمتو قولتلو ما تيجي تقعد معايا فى البيت شوية قالي ماشي
اول ما جه قعد و انا دخلت المطبخ اجيب الازازة و فاجئتوا
هو : يابن اللعيبة يا صالح انا قولت برضو انت إلى هتروق علينا
انا : عيب عليك اخوك مش تلميذ
هو : بس انا خايف اسكر و حد من أهلى ياخد باله
انا : يعم متخافش انا معاك و انا متعود على الشرب يعني
هو : انا عارف انك متعود
انا : طب خلاص متقلقش يعم مالك
هو : خلاص نجيب بيبسي عشان نكسرها و تبقى خفيفة
وافقته عشان ميزعلش و نزلنا مع بعض هو جاب بيبسي و انا جبت سجاير عشان كانت سجايري خلصت
المهم طلعنا البيت تاني و جبت الكوبايات و صبينا و شربنا .
بعد ما خلصنا شرب و انا مولع سجارة بشربها لقيت زبه واقف ف سألته
انا : في ايه يا فارس مال زبك
هو : انا عايز انيك مش قادر
انا : ماهو باين عليك
هو : طب ما تشغلنا فيديو سكس ولا اى حاجه
انا : ده انا إلى هعملك فيديو سكس
و قمت حاطط السيجاره فى الطفاية مع العلم اني كنت لسا مولعها بس حطيتها كدا من غير ما اطفيها و نزلت على ركبي قدام فارس و قلعتو البنطلون و البوكسر و طبعا زبه مش غريب عليا ( فارس اول واحد فتحني و قعد سنين ينيكني بس لما كبرنا بطل ينيكني عشان بيخاف و كدا لكن المرة دى عرفت اوقعه)
و اول حاجه بعملها لما أمسك الزب بلعب بلساني فى راسه بعدين افضل ابوس فيه و الحس بيضانه شوية و اقعد اتلوبن لحد ما يهيج و بعدين انزل عليه مص ولحس ولا أجدع فيلم سكس المهم عملت كدا بس كان باين عليا الحرمان ف هو اول ما شاف كدا قال : باين عليكي هايجة اوى يا شرموطة
انا : اكتر مما تتخيل
هو : طب اقلعي
انا : ما تقلعني انت (بدلع)
قام شاددلي التيشيرت و قلعهولي و مسك فى بزازى قعد يقفش و يلعب فيهم بعدين انا وقفت و اديته طيزي قام قلعني البنطلون و البوكسر مرة واحدة و ضربني على طيزي و قالي : خشي عالسرير يلا
و انا فى قمة سعادتي و داخل السرير ملط و هو ورايا و زبه هايج نار
المهم اول ما دخلنا قالي نام على ضهرك و ارفع رجلك عملت كدا فورا قام دخل بتاعه فى طيزي و نزل بدماغه على بزازى يلحس و يعض فيهم و هو قاعد يرزع فى طيزي و انا اصوت ( تقريبا مفيش جيران بتسمع حاجة فى شقتنا ف كنت واخد راحتي )
المهم هو زهق من الوضعية قام قالي نام عالسرير و هو نام ورايا و رفع رجلي بايده و ايده التانية على بزازي و دخل زبو و قعد ينيكني جامد و بيعض فى حلمة بزي و انا فى منتهي المتعة و اتمني انه ميوقفش و عمال اقوله: اهههه نيكني جامد نيك جامد اكتر افشخلي طيزي انا عايز احمل النهاردة
و كدا يعني و هو على نفس المستوي موقفش قعد بتاع ساعة الا ربع او حاجة زي كدا بعدين سمعنا صوت تليفونه قالي هطلع ارد و اجي و سابني عالسرير و قالي متتحركش طلع لقي السيجارة بتاعتي خلصت مع نفسها و انا نسيتها اصلا و لقي ابوه بيرن عليه اكتر من ١٠ مرات ولا حاجه ف رد عليه قاله : انت فين
هو : انا عند صالح
ابوه : بتعمل ايه كل ده؟؟ و مش بترد ليه ؟؟
هو ارتبك و قلق و قاله الفون كان صامت
ابوه : طيب تعالالي حالا عايزك
هو : حاضر
جه عالسرير لقيت بتاعه نام قعدت احطه في بوقي و العب في بضانه عشان يقف و هو مش راضي و عمال بيقولي وسع و ابعد
انا فكرته رجع يخاف تاني
بعد كدا حكالي و قالي ان ابوه زعق و عايزه دلوقتي
انا : احا يسطا احنا لحقنا نعمل حاجة
هو : انا بقالي ساعتين معاك عايز ايه تاني
انا : الوقت الحلو بيعدي بسرعة انا محسيتش بيه
هو : بس انا ابويا حس بيه
انا : طيب انا محملتش
هو : انا عارف انت عايز ايه تعالا على ركبك
انا : طب تعالا نيكني شوية بعدين هاتهم فى بوقي و امشي
هو : لا ابويا هيزعقلي تاخد لبني ولا مش عايز
انا : خلاص تعالا هاته عليا و انا نايم
هو : السرير ممكن يجي عليه
انا : انا فى اسعد لحظات حياتي كسم السرير
قمت نايم على ضهري و اديته وشي و هو عدل زبه عليا بالظبط و قعد يفرك فيه شوية حلوين بعدين جاب نافورة لبن غرقت وشي و بزازي و السرير بعدها سحبته عشان امص بتاعه شوية و هو في آثار لبن قام قالي كفايا بقى عشان ابويا و نزل و مشي و سابني سايحة عالسرير بلبنه قعدت افرك فى بتاعي لحد ما جبتهم انا كمان و مطولتش بعدين دخلت استحمي و لو اني مش عايز اشيل لبنه من عليا خالص بس هعمل ايه غصب عني
لو فى تفاعل هنزل حكاياتي انا و فارس و مفاجأة قصة لما اتفتحت منه