> متسلسله - هزار و قلب جد | نسوانجى دوت كوم

متسلسله هزار و قلب جد

بنت ايجيبت

نسوانجي معروف
طاقم الإدارة
مشرف
إنضم
Sep 24, 2024
المشاركات
104
مستوى التفاعل
54
هزار و قلب جد
الجزء الاول
صباح العسل او مساء العسل علي حسب ما تقرا القصه
القصه واقعية و حصلت بالفعل من فترة
الاشخاص واقعيين و لكن الاسماء هتكون مختلفه
مروان شخص اجتماعي عنده ٢٨ سنه و مش متجوز
شغال مع احمد صديقه ف الشغل ف نفس المجال
احمد اصغر من مروان سنتين تقريبا
و كانو اصحاب جدا لما انعرفو علي بعض اكتر
احمد متجوز من شيماء
و دي بقي وتكه جامده علي احمد و طبعا مروان شافها بحكم صداقتهم
احمد كان طيب و طري ههههههه
غلبان ف حاله و كانو ف الشغل اسمه احلام
كان دايما بيتقفش و يجي يقولي و يشتكي و كنت ساعات بدافع عنه و نهزر سوا
و سلملي علي جوزك يا اسماعيل بيه هههه
و الهزار بقي ان هو مراتي ف الشغل
و من كتر الهزار
لقيت الواد بيتلبون
و يهزر بشرمطه كنير و لما كنا مروحين لوحدنا لقيته بيقولي انا من كتر الهزار اللي بنقوله ف الشغل عايز اروح معاك ع البيت اطبخلك
قلتله هو انتي هتطبخي بس يا احلام هههه
و ضحكتا و كل واحد روح
الكلمتين معدوش علي دماغي و الضحكه و الصمت اكيد ليهم معني
المهم اتعاملت عادي يوم و اتنين و تلاته لقيته بيقولي ان مراته شيماء بايته عند اهلها و هو زهقان
قلتله تعالي نقعد عندي شويه لو حابب طالما لوحدك
و كان تاني يوم اجازة انا لسه فاكر الكلمتين و بعمل اختبار
لقيته وافق قلتله ايوة بقي يا احلام هههو ضحكنا و رحنا علي شقتي
قعدنا شويه مهزر و نتكلم و حكالي عن البيت و شيماء اكيد كل بيت ليه مشاكله و احنا بنحكي لقيته مهموم و حزين حطيت ايدي علي كتفه و بقوله اجمد ياض انت يا دوب مكمل سنه لقيته حط دماغه علي كتفي و عايز يعيط و بيقول انا من كتر ما بيقولو اني احلام مراتك بقيت مصدق و عايز اجرب الاحساس ده و مبقتش عارف اعيش مع شيماء و هي زعلانه بصيت ف عنيه و قلتله انت متاكد يا احمد و لقيته بص ف الارض و قالي انا ملكك لطشته بالقلم و قلتله انت الكلب بتاعي يا احمد و هنيكك انت و شيماء
هفشخ كسمها قدامك و افشخك قدامها يا ابن المتناكه و تفيت علي وشه و شديته من شعره عشان يقوم و قلتله اقلع ملط يا ابن المتناكه بالامر و نفذ و خدته ف حضني و انا بضربه علي طيزه و اكلمه علي انه احلام و لحمه طري قوي و طيزه بتتحرك علي زوبري و انا بقرص ف لحمه و اضربه بالقلم و اديله سبانكات علي طيزه و خليته يقلعني البنطلون و يطلع زوبري يمصه و بيقولي كنت بتدرب ع المص ف الخيار عشان يبقي فنان و فعلا كان بيمص اجدع من احلي شرموطه و انا بضربه علي وشه و خليته ينام علي ضهره و يرفع رجله و يفتحها و انيكه و انا باصص ف عينه و اقوله مبسوطه يا احلام و بحشر زوبري و اخرجه بالراحه و الخول كان مستحمل لانه اتناك زمان مره و كان بيلعب بالخيار اللي بيتمرن عليه ع المص و بعد كده سرعت و انا بقرص حلمه بزازه و هو ابتدي صوته يعلي
لطشته بالقلم و قلتله صوتك ميعلاش يا ابن المتناكه و كتمت بقي برجلي و انا بنيكه حطيت رجلي علي وشه و بنيكه بسرعه و هو بيلحس رجلي و فضلنا شويه لحد ما جبت لبني جواه و بعدين نمت علي ضهري و هو بيلعب ف طيزه و يلحس اللبن من صوابعه قلتله تعالي نضف زوبري يا كلب و علي طول سمع الكلام مسكت شعره و سالته بتحبني يا احمد و انا بهين كسمك و انيكك
قال ان ده حلم ليه و بيتحقق و لسه مش كامل قلتله هيحصل لما تبقي حامل ولا ايه و بهزر معاه لقيته بيقولي لا و قال لما اجيب شيماء بايدي و ادخل زوبرك ف كسها و اخليها تعرف اني مراتك احلام يا سيدي و جوزي مروان
ضربته بالقلم و قلتله كمل مص ف زوبري يا خنزير انا هربطك من رقبتك و طول ما انت هنا و احنا لوحدنا انت هتمشي علي ايدك و رجلك و ههين كسمك بمزاجي و اعاملك كزيس لما تسمع الكلام و مطيع و بقيت بعوده علي انه بسمع الاوامر و ينفذها و طبعا ده كله بحكم معرفتي بيه و عارف انه هيسمع و ينفذ
خليته يحضر الاكل الل كنا جايبينه و كلنا و شغلنا فيلم نتفرج عليه و انا بلعب ف لحمه و ابعبصه
و هنا ينتهي الجزء الاول

و القاكم ف الجزء التاني
 

متعة التعريص على مراتى

نسوانجي معروف
عضو
إنضم
Apr 8, 2025
المشاركات
59
مستوى التفاعل
57
الإقامة
مصر
هزار و قلب جد
الجزء الاول
صباح العسل او مساء العسل علي حسب ما تقرا القصه
القصه واقعية و حصلت بالفعل من فترة
الاشخاص واقعيين و لكن الاسماء هتكون مختلفه
مروان شخص اجتماعي عنده ٢٨ سنه و مش متجوز
شغال مع احمد صديقه ف الشغل ف نفس المجال
احمد اصغر من مروان سنتين تقريبا
و كانو اصحاب جدا لما انعرفو علي بعض اكتر
احمد متجوز من شيماء
و دي بقي وتكه جامده علي احمد و طبعا مروان شافها بحكم صداقتهم
احمد كان طيب و طري ههههههه
غلبان ف حاله و كانو ف الشغل اسمه احلام
كان دايما بيتقفش و يجي يقولي و يشتكي و كنت ساعات بدافع عنه و نهزر سوا
و سلملي علي جوزك يا اسماعيل بيه هههه
و الهزار بقي ان هو مراتي ف الشغل
و من كتر الهزار
لقيت الواد بيتلبون
و يهزر بشرمطه كنير و لما كنا مروحين لوحدنا لقيته بيقولي انا من كتر الهزار اللي بنقوله ف الشغل عايز اروح معاك ع البيت اطبخلك
قلتله هو انتي هتطبخي بس يا احلام هههه
و ضحكتا و كل واحد روح
الكلمتين معدوش علي دماغي و الضحكه و الصمت اكيد ليهم معني
المهم اتعاملت عادي يوم و اتنين و تلاته لقيته بيقولي ان مراته شيماء بايته عند اهلها و هو زهقان
قلتله تعالي نقعد عندي شويه لو حابب طالما لوحدك
و كان تاني يوم اجازة انا لسه فاكر الكلمتين و بعمل اختبار
لقيته وافق قلتله ايوة بقي يا احلام هههو ضحكنا و رحنا علي شقتي
قعدنا شويه مهزر و نتكلم و حكالي عن البيت و شيماء اكيد كل بيت ليه مشاكله و احنا بنحكي لقيته مهموم و حزين حطيت ايدي علي كتفه و بقوله اجمد ياض انت يا دوب مكمل سنه لقيته حط دماغه علي كتفي و عايز يعيط و بيقول انا من كتر ما بيقولو اني احلام مراتك بقيت مصدق و عايز اجرب الاحساس ده و مبقتش عارف اعيش مع شيماء و هي زعلانه بصيت ف عنيه و قلتله انت متاكد يا احمد و لقيته بص ف الارض و قالي انا ملكك لطشته بالقلم و قلتله انت الكلب بتاعي يا احمد و هنيكك انت و شيماء
هفشخ كسمها قدامك و افشخك قدامها يا ابن المتناكه و تفيت علي وشه و شديته من شعره عشان يقوم و قلتله اقلع ملط يا ابن المتناكه بالامر و نفذ و خدته ف حضني و انا بضربه علي طيزه و اكلمه علي انه احلام و لحمه طري قوي و طيزه بتتحرك علي زوبري و انا بقرص ف لحمه و اضربه بالقلم و اديله سبانكات علي طيزه و خليته يقلعني البنطلون و يطلع زوبري يمصه و بيقولي كنت بتدرب ع المص ف الخيار عشان يبقي فنان و فعلا كان بيمص اجدع من احلي شرموطه و انا بضربه علي وشه و خليته ينام علي ضهره و يرفع رجله و يفتحها و انيكه و انا باصص ف عينه و اقوله مبسوطه يا احلام و بحشر زوبري و اخرجه بالراحه و الخول كان مستحمل لانه اتناك زمان مره و كان بيلعب بالخيار اللي بيتمرن عليه ع المص و بعد كده سرعت و انا بقرص حلمه بزازه و هو ابتدي صوته يعلي
لطشته بالقلم و قلتله صوتك ميعلاش يا ابن المتناكه و كتمت بقي برجلي و انا بنيكه حطيت رجلي علي وشه و بنيكه بسرعه و هو بيلحس رجلي و فضلنا شويه لحد ما جبت لبني جواه و بعدين نمت علي ضهري و هو بيلعب ف طيزه و يلحس اللبن من صوابعه قلتله تعالي نضف زوبري يا كلب و علي طول سمع الكلام مسكت شعره و سالته بتحبني يا احمد و انا بهين كسمك و انيكك
قال ان ده حلم ليه و بيتحقق و لسه مش كامل قلتله هيحصل لما تبقي حامل ولا ايه و بهزر معاه لقيته بيقولي لا و قال لما اجيب شيماء بايدي و ادخل زوبرك ف كسها و اخليها تعرف اني مراتك احلام يا سيدي و جوزي مروان
ضربته بالقلم و قلتله كمل مص ف زوبري يا خنزير انا هربطك من رقبتك و طول ما انت هنا و احنا لوحدنا انت هتمشي علي ايدك و رجلك و ههين كسمك بمزاجي و اعاملك كزيس لما تسمع الكلام و مطيع و بقيت بعوده علي انه بسمع الاوامر و ينفذها و طبعا ده كله بحكم معرفتي بيه و عارف انه هيسمع و ينفذ
خليته يحضر الاكل الل كنا جايبينه و كلنا و شغلنا فيلم نتفرج عليه و انا بلعب ف لحمه و ابعبصه
و هنا ينتهي الجزء الاول

و القاكم ف الجزء التاني
فكرتنى باللى عمله زميلى فيه. وبقيت مراته من يومين وكل لما يحت لطيزى اروح له حالا. بس زميلى عمره ماشتمنى وكان بيمتعنى بحنيه غريبه وكأنى فعلا مراته
 
أعلى