- إنضم
- Sep 24, 2024
- المشاركات
- 137
- مستوى التفاعل
- 141
ازيكم وحشتونى
هحكيلكم انهارده حكايتى مع اختى منار . عايش انا و اختى منار و ابويا و امى فى شقة فى القاهرة بس احنا اساسا من القليوبية من بلد ارياف و كده و ابويا نقل بينا علشان شغله و انا اكبر من منار ب سنه واحده بس و نقلنا و احنا فى ابتدائى و كنا دايما مع بعض طول الوقت حتى فى المدرسة رايحين جايين سوا اخوات و صحاب و مع الوقت و سنه ورا سنه كبرنا و العلاقه اللى بينا و الترابط بقى شديد اووى دايما نخرج و نذاكر و نتكلم مع بعض و اسرارنا مع بعض و العلاقة بينا كاننا حبايب بس احنا اخوات و يعدى الوقت و ندخل الجامعة و نذاكر مع بعض لحد فى يوم من الايام اتغيرت كل حاجه تعالوا احكيلكم بقى .
منار لما بقت فى جامعة كبرت و جسمها اتحول بس علشان انا معاها على طول مكنتش واخد بالى من حاجه لحد مبداءت الاحظ طيازها كبيره فى ترنجات البيت و مدورة بس مكنش فى دماغى حاجه يعنى م هيا بنت بردو و كبرت ولازم يكون عندها جسم انثوى . مكنتش حلوة اووى بس طيزها كانت تمووت و جسمها رفيع و بزازها وسط
وفى يوم دخلت اذاكر معاها فى اوضتها فى الصيف و كانت لابسه ترنج صيفى عادى بنطلون و تى شرت نص كم رقبته واسعه و احنا بنذاكر و هيا قاعده جنبى على كرسى و كانت بتوطى شفت اللى غير كل حاجه بينا لما لقيت بزازها كلها بشوفها من تحت رقبه التى شرت الواسعه و من الوقت ده بقيت شايف منار انها واحده ست وانا راجل و اتحولت علاقتى بيها من انها اختى لانى عاوزها تكون حبيبتى و عاوز انام معاها و تبقى بتاعتى و ده كله كان فى دماغى و تفكيرى انا بس .
و بقيت طول الوقت شايف منار انها بنت و انا عاوزها ليا مش لحد تانى و بقيت طول الوقت مقرب منها و شاغل نفسى بيها و انا كمان حسيت انها بتعمل زيى بس كنت بقول هيا اكيد بتعمل كده بدافع حبنا لبعض لاننا اخوات بس .
و مكنتش اعرف انها مع الوقت ده كله هيا كمان قلبت معاها علاقة الاخوة بحب و عرفت ده من اللى حصل بعد كده و هقولكم عليه .
من ساعه مشفت بزازها زيى مقولتلكم بقيت اقرب اكتر و اكتر منها و هيا كمان تقرب اكتر و اكتر لحد اخر سنة فى الجامعة انا خلصت و هيا كان فاضل لها سنة و كانت طول الوقت و كل يوم ترجع متضايقة وزعلانه علشان بقت لوحدها و فى يوم لقتها بتعيط فى الاوضه بتاعتها دخلتلها اهديها و قولتلها يا بنتى السنة هتخلص فى ثانية و بعدين قضى الوقت مع صحباتك لحد م السنة تخلص مش هتحسى بحاجه . قالتلى لا انا مليش صحاب غيرك و مش عاوزه صحاب قولتلها مهو كده كده كنا هنخلص و كل واحد ينشغل فى حياته لما نشتغل و نتجوز لقتها بتقولى م احنا مش هنتجوز احنا هنفضل عايشين مع بعض و لقتها حضنتنى جامد و قالتلى حتى لو انت اتجوزت هاجى اعيش معاك انا مش هعرف اعيش من غيرك ساعتها حسيت انى زوبرى وقف من كلامها و من حضنها و جسمى اترعش و سخن و حبيت حضنها اووى . و قولتلها من غير م افكر و انا مش هتجوز اساسا و اسيبك يا هبلة انتى ده انتى حبيبتى لقيتها فرحت و بطلت عياط و سبتها و فضلت طول اليوم سرحان و بفكر فى اللى حصل .
و عدى يوم و التانى عادى و الوقت ده انا كنت لسه بخلص ورق الجيش علشان اخد الاعفاء لانى وحيد و لقتها راجعة بدرى من الجامعة و انا كنت لسه صاحى وفى المطبخ بعمل سندوتش و لابس البوكسر بس على اللحم لان البيت كان فاضى و ابويا و امى فى الشغل و لقتها بتفتح الباب و دخلت الشقة و لقتها بتعيط تانى و شافتنى عيطت اكتر و جريت اترمت فى حضنى و بتقولى انا مش عاوز اروح الجامعة تانى و هيا تعيط فى حضنى و انا حسيت بجسمها وهو مفرهد و سخن من الحر و الشمس و لامسانى على اللحم زوبرى وقف فى ثانية و دقر فى بطنها لانها قصيرة اوى . و اتلخبطت و حاولت ابعد بوسطى عنها بس هيا كانت لازقه فى حضنى و خدتها و قعدت بيها على الكنبة و حطيت ايدى على كتفها و ضمتها فى حضنى و حاولت اهديها و كنت طبعا قبل م اقعد زنقت زوبرى بين فخادى علشان مش يبان و هيا مفرهده خلقه و القميص و شعرها كله عرق لما نزلت الطرحه من على راسها و كنت بحاول اهدى نفسى بس مقدرتش لانها حطت كف ايدها على صدرى و هيجتنى اكتر و لقتها فجاءة بتقولى باسم انا بحبك اووى و مقدرش ابعد عنك قولتلها و انا كمان يا قلبى و هديت و قومتها و دخلت اوضتى وزوبرى نااار منها كان فاضلى دقيقة و هنط عليها على الكنبة
.
و بقيت الاحظ انها بتلبس لبس مثير اكتر من الاول و كانها بتفرجنى على جسمها او بتغرينى علشان افضل مركز معاها هيا . و هيا الهبلة متعرفش انى هموت عليها هيا

هحكيلكم انهارده حكايتى مع اختى منار . عايش انا و اختى منار و ابويا و امى فى شقة فى القاهرة بس احنا اساسا من القليوبية من بلد ارياف و كده و ابويا نقل بينا علشان شغله و انا اكبر من منار ب سنه واحده بس و نقلنا و احنا فى ابتدائى و كنا دايما مع بعض طول الوقت حتى فى المدرسة رايحين جايين سوا اخوات و صحاب و مع الوقت و سنه ورا سنه كبرنا و العلاقه اللى بينا و الترابط بقى شديد اووى دايما نخرج و نذاكر و نتكلم مع بعض و اسرارنا مع بعض و العلاقة بينا كاننا حبايب بس احنا اخوات و يعدى الوقت و ندخل الجامعة و نذاكر مع بعض لحد فى يوم من الايام اتغيرت كل حاجه تعالوا احكيلكم بقى .
منار لما بقت فى جامعة كبرت و جسمها اتحول بس علشان انا معاها على طول مكنتش واخد بالى من حاجه لحد مبداءت الاحظ طيازها كبيره فى ترنجات البيت و مدورة بس مكنش فى دماغى حاجه يعنى م هيا بنت بردو و كبرت ولازم يكون عندها جسم انثوى . مكنتش حلوة اووى بس طيزها كانت تمووت و جسمها رفيع و بزازها وسط
وفى يوم دخلت اذاكر معاها فى اوضتها فى الصيف و كانت لابسه ترنج صيفى عادى بنطلون و تى شرت نص كم رقبته واسعه و احنا بنذاكر و هيا قاعده جنبى على كرسى و كانت بتوطى شفت اللى غير كل حاجه بينا لما لقيت بزازها كلها بشوفها من تحت رقبه التى شرت الواسعه و من الوقت ده بقيت شايف منار انها واحده ست وانا راجل و اتحولت علاقتى بيها من انها اختى لانى عاوزها تكون حبيبتى و عاوز انام معاها و تبقى بتاعتى و ده كله كان فى دماغى و تفكيرى انا بس .
و بقيت طول الوقت شايف منار انها بنت و انا عاوزها ليا مش لحد تانى و بقيت طول الوقت مقرب منها و شاغل نفسى بيها و انا كمان حسيت انها بتعمل زيى بس كنت بقول هيا اكيد بتعمل كده بدافع حبنا لبعض لاننا اخوات بس .
و مكنتش اعرف انها مع الوقت ده كله هيا كمان قلبت معاها علاقة الاخوة بحب و عرفت ده من اللى حصل بعد كده و هقولكم عليه .
من ساعه مشفت بزازها زيى مقولتلكم بقيت اقرب اكتر و اكتر منها و هيا كمان تقرب اكتر و اكتر لحد اخر سنة فى الجامعة انا خلصت و هيا كان فاضل لها سنة و كانت طول الوقت و كل يوم ترجع متضايقة وزعلانه علشان بقت لوحدها و فى يوم لقتها بتعيط فى الاوضه بتاعتها دخلتلها اهديها و قولتلها يا بنتى السنة هتخلص فى ثانية و بعدين قضى الوقت مع صحباتك لحد م السنة تخلص مش هتحسى بحاجه . قالتلى لا انا مليش صحاب غيرك و مش عاوزه صحاب قولتلها مهو كده كده كنا هنخلص و كل واحد ينشغل فى حياته لما نشتغل و نتجوز لقتها بتقولى م احنا مش هنتجوز احنا هنفضل عايشين مع بعض و لقتها حضنتنى جامد و قالتلى حتى لو انت اتجوزت هاجى اعيش معاك انا مش هعرف اعيش من غيرك ساعتها حسيت انى زوبرى وقف من كلامها و من حضنها و جسمى اترعش و سخن و حبيت حضنها اووى . و قولتلها من غير م افكر و انا مش هتجوز اساسا و اسيبك يا هبلة انتى ده انتى حبيبتى لقيتها فرحت و بطلت عياط و سبتها و فضلت طول اليوم سرحان و بفكر فى اللى حصل .
و عدى يوم و التانى عادى و الوقت ده انا كنت لسه بخلص ورق الجيش علشان اخد الاعفاء لانى وحيد و لقتها راجعة بدرى من الجامعة و انا كنت لسه صاحى وفى المطبخ بعمل سندوتش و لابس البوكسر بس على اللحم لان البيت كان فاضى و ابويا و امى فى الشغل و لقتها بتفتح الباب و دخلت الشقة و لقتها بتعيط تانى و شافتنى عيطت اكتر و جريت اترمت فى حضنى و بتقولى انا مش عاوز اروح الجامعة تانى و هيا تعيط فى حضنى و انا حسيت بجسمها وهو مفرهد و سخن من الحر و الشمس و لامسانى على اللحم زوبرى وقف فى ثانية و دقر فى بطنها لانها قصيرة اوى . و اتلخبطت و حاولت ابعد بوسطى عنها بس هيا كانت لازقه فى حضنى و خدتها و قعدت بيها على الكنبة و حطيت ايدى على كتفها و ضمتها فى حضنى و حاولت اهديها و كنت طبعا قبل م اقعد زنقت زوبرى بين فخادى علشان مش يبان و هيا مفرهده خلقه و القميص و شعرها كله عرق لما نزلت الطرحه من على راسها و كنت بحاول اهدى نفسى بس مقدرتش لانها حطت كف ايدها على صدرى و هيجتنى اكتر و لقتها فجاءة بتقولى باسم انا بحبك اووى و مقدرش ابعد عنك قولتلها و انا كمان يا قلبى و هديت و قومتها و دخلت اوضتى وزوبرى نااار منها كان فاضلى دقيقة و هنط عليها على الكنبة

و بقيت الاحظ انها بتلبس لبس مثير اكتر من الاول و كانها بتفرجنى على جسمها او بتغرينى علشان افضل مركز معاها هيا . و هيا الهبلة متعرفش انى هموت عليها هيا