لجزء الاول ....
اسمي نوران عمري 17 سنة حلوة بحب المرح و التعارف و اللعب عندما تلقى في منزل نسهر الليل مع بعض و نتبادل الحديث في بعض أحيانا نتحدث عن الخصوصيات بعض نسيت ماعرفت عائلتي ههه نحن بنتين أشعر في بعض احيان بالممل رغم اني تواصل مع بنات خالتي و بنات خالي على فيسبوك لان اختي صغير عليا كثير تقعد جلسة مع هاتف أمي او برا مع صحابتها لانها مزالت صغيرة و أمي هادئة كتير ماتتكلم اكثر كنت عندما اسمع اني راح اذهب مع أمي لبيت اجدادي بفرح لاني راح ألتقى مع بنات خالي و بنات خالتي لانو أمي كل نهاية اسبوع او ايام العطلة يقومو أمي و اخواتها بالموعد الالتقاء في بيتهم
كانت بنت خالتي اكبر مني 22 سنة اسمها نسرين حلوة و اعتبرها اختي الكبرى لانها اقرب اليا و نجلس مع بعض كتير و نحكي كتير في كل صغيرة و كبيرة و نسأل على بعض كتير في احد ايام هي تعرفت على شب كانت تحكيلي كل شيئ و كنت اسمع الكلام بينهم لما تكون تتكلم معه كنت ايضا معجبة بالعلاقة التي كانت بينهم صار عندي فضول اسأل عنهم كنت قد وقعت في اعجاب ولد يدرس معي لكن لم اتجرئ على البوح له أو لصديقاتي ولكن اخبرت بنت خالتي مافي قلبي و كنت خائفة من اخواتي الرجال يكشفوني فتركت كله سرا و عندما اخبرتها بنت خالتي قالت لي من احسن لا تتقتربي عندما تصل الى جامعة فكري في شريك حياتك وليس صديق لانك مازلت صغيرة و الاهم الان هو دراستك و النجاح بالحقيقة تقبلت الفكرة 70% بقيت كما في السابق الى ان جاء يوم لم اتوقع حدوثه في عيد ميلاد بنت خالتي كنا في بيتهم مجتمعين كلنا لانها دعتنا و جهزت لها هدية صغيرة كنا كلنا بنات و نساء فقط جهزت حالي كأني ذاهبة لحفل زفاف و لابسين كلنا القصير لاننا عائلة واحدة و رجال كلهم في مساء يحظرو للعشاء طبيعتنا نحنا بنات نغير ملابس في غرفة وحدة كل شيئ مر عادي احتفلنا و صورنا و رقصنا و في مساء حان وقت رجعتنا للبيت دخلت للغرفة لأرجاع ملابسي محترمة و العودة البيت و اغسل وجهي و في دخولي للغرفة وجدتها تحكي مع صديقها قربت منها اسمع كلامهما و امشي بسرعة
كان يقولها بقبلك من خدك من كل مكان ....
خفت انو يقول كلام فاحش و اسمعو وقفت و قلت لها مع السلامة قالت لي ماتقبلنيش قالتها حاضر فعلت و قتلي من فم من خجل فعلت قالت واحد فقط يابخيلة و الولد يسمع فينا ماتكلمت وكررت الفعل الى ان تركت الهاتف من يديها و حكمتني بجنون خجلت وما فهمت حاجة و قالت سكر ياحبيبتي يانور عيناي مع سلامة
الجزء الثاني بعد تفاعل ....
اسمي نوران عمري 17 سنة حلوة بحب المرح و التعارف و اللعب عندما تلقى في منزل نسهر الليل مع بعض و نتبادل الحديث في بعض أحيانا نتحدث عن الخصوصيات بعض نسيت ماعرفت عائلتي ههه نحن بنتين أشعر في بعض احيان بالممل رغم اني تواصل مع بنات خالتي و بنات خالي على فيسبوك لان اختي صغير عليا كثير تقعد جلسة مع هاتف أمي او برا مع صحابتها لانها مزالت صغيرة و أمي هادئة كتير ماتتكلم اكثر كنت عندما اسمع اني راح اذهب مع أمي لبيت اجدادي بفرح لاني راح ألتقى مع بنات خالي و بنات خالتي لانو أمي كل نهاية اسبوع او ايام العطلة يقومو أمي و اخواتها بالموعد الالتقاء في بيتهم
كانت بنت خالتي اكبر مني 22 سنة اسمها نسرين حلوة و اعتبرها اختي الكبرى لانها اقرب اليا و نجلس مع بعض كتير و نحكي كتير في كل صغيرة و كبيرة و نسأل على بعض كتير في احد ايام هي تعرفت على شب كانت تحكيلي كل شيئ و كنت اسمع الكلام بينهم لما تكون تتكلم معه كنت ايضا معجبة بالعلاقة التي كانت بينهم صار عندي فضول اسأل عنهم كنت قد وقعت في اعجاب ولد يدرس معي لكن لم اتجرئ على البوح له أو لصديقاتي ولكن اخبرت بنت خالتي مافي قلبي و كنت خائفة من اخواتي الرجال يكشفوني فتركت كله سرا و عندما اخبرتها بنت خالتي قالت لي من احسن لا تتقتربي عندما تصل الى جامعة فكري في شريك حياتك وليس صديق لانك مازلت صغيرة و الاهم الان هو دراستك و النجاح بالحقيقة تقبلت الفكرة 70% بقيت كما في السابق الى ان جاء يوم لم اتوقع حدوثه في عيد ميلاد بنت خالتي كنا في بيتهم مجتمعين كلنا لانها دعتنا و جهزت لها هدية صغيرة كنا كلنا بنات و نساء فقط جهزت حالي كأني ذاهبة لحفل زفاف و لابسين كلنا القصير لاننا عائلة واحدة و رجال كلهم في مساء يحظرو للعشاء طبيعتنا نحنا بنات نغير ملابس في غرفة وحدة كل شيئ مر عادي احتفلنا و صورنا و رقصنا و في مساء حان وقت رجعتنا للبيت دخلت للغرفة لأرجاع ملابسي محترمة و العودة البيت و اغسل وجهي و في دخولي للغرفة وجدتها تحكي مع صديقها قربت منها اسمع كلامهما و امشي بسرعة
كان يقولها بقبلك من خدك من كل مكان ....


الجزء الثاني بعد تفاعل ....