> متسلسله - أمي الملتزمة داليا - السلسلة الثالثة/ الجزء الحادى عشر /25/12/2024 | الصفحة 4 | نسوانجى دوت كوم

متسلسله أمي الملتزمة داليا - السلسلة الثالثة/ الجزء الحادى عشر /25/12/2024

smatran32

عضو
إنضم
Oct 6, 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
1
العمر
36
الإقامة
مصر
ما هو يا جماعة لكل شيئ نهاية .. و الحمد للله إن داليا تابت على خير من غير ما يحصلها مشكلة .. المفروض كلنا نفرحلها يعني 😀
لا داليا لاوم تكمل معنا بحجابها الجميل وعفتها
 

دفعة

نسوانجي نشيط
عضو
إنضم
Dec 22, 2024
المشاركات
34
مستوى التفاعل
18
العمر
61
الإقامة
القاهرة
لقد طلبت مني ان أقرأ قصتك الموجودة تحت اسم القرطاس و اللحم الأبيض وقد فشلت في العثور عليها .. هل تستطيع ان تساعدني في العثور عليها .. ولحضرتك كامل احترامي ....
 

علي الزبير الصغير

نسوانجي معروف
عضو
نسوانجي متألق
نسوانجي جينيس
ناشر قصص
كاتب قصص مميز
أسطورة نسوانجي
إنضم
Sep 12, 2024
المشاركات
53
مستوى التفاعل
75
العمر
37
الإقامة
أمريكا

ABDULLAH

نسوانجي نشيط
عضو
إنضم
Dec 23, 2024
المشاركات
3
مستوى التفاعل
6
العمر
25
الإقامة
مصر

fade

عضو
إنضم
Jan 7, 2025
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
العمر
27
الإقامة
العراق
دي اكتر قصه اضربت عليها يا ريت بتكمل جزء الرابع
 

ادهم

عضو
إنضم
Jan 29, 2025
المشاركات
1
مستوى التفاعل
0
العمر
52
الإقامة
مصر
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة
الجزء الأول:

ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.

بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

مشاهدة المرفق 2930

قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا بوس و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة ..

مشاهدة المرفق 2929


واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


مشاهدة المرفق 2931


بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي
it will be a lot of fun.
ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين
قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀.
ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟
قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار.
داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.

داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.
عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ ..
ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك.
داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀
قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر.
ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي.
رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل.
داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟
عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي .. أنا اللي غلطان
ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس.
قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟
ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم.
داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


مشاهدة المرفق 2935



ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..


مشاهدة المرفق 2937



طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة
و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.
ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني.
قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي ..
قالها: طب تعالي أنيكك بقى.
جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين ..
قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟
قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم.
قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة.
داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله: الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي.
قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟
طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي.
قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي.
قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا.
ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


مشاهدة المرفق 2938


نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية


مشاهدة المرفق 2936


… نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

مشاهدة المرفق 2932


حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :
fuck me John .. fuck me hard in my
pussy .. please fuck me with your dick hard
… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها ..


مشاهدة المرفق 2934



ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:
Have fun honey .. enjoy yourself

راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية ..

مشاهدة المرفق 2933


بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..

في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



مشاهدة المرفق 2939

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها ..
عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟
قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟
قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟
إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك.
عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده.


مشاهدة المرفق 2950


جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها .. بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..

مشاهدة المرفق 2940


ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون ..
داليا في منتهى الإنبساط .. اتناكت لما شبعت طول الليل و دلوقت كمان قدام جوزها و مرات نياكها .. كأنهم جميعا قد أجمعوا أن يسعدوها .. تلك الجميلة أمي .. بحبها .. و بحب أشوفها مبسوطة


مشاهدة المرفق 2942


استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.



الجزء الثاني: وعمار يا غردقة

وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.

تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي ..
قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة.
عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟
وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا.
عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد.
وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟
عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك.
قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.

راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟
عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها ..
قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟
وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده ..
قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟
وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم.
قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز ..
وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟
عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه ..
قاله: عايز إيه يا وجيه؟
وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي.
عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك.
وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك.
عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة.
عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة.
وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. ..
رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح.
عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟
قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة.
عمر حيتجن من الموقف الزبالة ..
قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟
وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟
عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"
عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.
وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول.
و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..


مشاهدة المرفق 2951



وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها بقميص نوم عريان عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.

عمر مسك الصورة يبص فيها ..
وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟
عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟
وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة.
عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة ..
سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.
عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ ..
عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.
عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة
و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.
عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..
عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل ..
رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.



عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة ..


مشاهدة المرفق 2944

ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..

رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها


مشاهدة المرفق 2945



جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.


مشاهدة المرفق 2943

كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان
فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي.
رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي.
قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟
ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض.
اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة ..
قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.
داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.
جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟
قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه.
جون بص في عنيها بإبتسامة شك ..
بعدت عنيها و قالتله: يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها.
جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت.
قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟
أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا
و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده.
قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول.
قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.
جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها
love bites or hickeys)
بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..

مشاهدة المرفق 2946


ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟
جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم

مشاهدة المرفق 2947


أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..

مشاهدة المرفق 2948

أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة ..
جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟
هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟
إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي.
داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا.
ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها
.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..


مشاهدة المرفق 2949


داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟
قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح.
فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس.
قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟
قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني.
قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟
قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك.
داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟
قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي.
بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.

أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها
و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.




وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني.
ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص.
ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …"
ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ ..
قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي.
قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟
قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة.
قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي.
قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة.
قالتله: إتنين ستات مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟
قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨.
قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟
قالها: طبعا .. لازم أطمنهم.
ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين ..
قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟
ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.

أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها

مشاهدة المرفق 3189


لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في معصية .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..
تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.
أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:
- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.
نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:
ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
ابتسمت بحزن و ربتت على رأسه و قالت:
حبيبي .. ***** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
شريف ابتسم و هو يداعب خدها و قال:
بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
ماجدة مكسوفة لما إبنها فكرها باللي عملته .. هي فعلا عملت بلاوي مع وجيه و صفوت و حتى البواب قناوي الوحيد اللي ناكها قدام جوزها .. إحمر وشها .. و إبنها الصغير بيشرحلها ليه أبوه مايقدرش يردها .. حاسة بالمهانة و حاسة بالجرم إنها دخلت أبنائها الصغار في أمور مشينة و فتحت عنيهم على العهر و الدياثة في هذا السن. مسحت على رأسه و أخدته توريه أوضته و سريره و مكتب المذاكرة بتاعه .. الأوضة ليست على نفس مستوى غرفته في القاهرة فهي مازالت تعيش بالكاد بما تتقاضاه من عملها في بازار و بما يعطيه لها وجيه مقابل خدمات جنسية له و لبعض رواد فندقه من طالبي المتعة .. سابقا تمنت أن تعمل في الدعارة و تحققت أمنيتها الآن و لكن تحت ضرس وجيه الذي لا يرحم و لا يترك لها إلا الفتات. تركت شريف يرتب ملابسه و أدواته و ذهبت تعد الطعام .. بعد العشاء ذهب شريف للنوم إستعدادا لمدرسته في اليوم التالي و ذهبت هي و تمددت في سريرها بقميص نوم خفيف بحمالات .. إستلقت على بطنها تسترجع ذكريات حياتها .. متعتها مع الرجال و مأساتها في طموح لم يجلب لها إلا العار .. تذكرت وجيه البيه و نيكه لها هنا في الغردقة .. ولكن لم تعد ذكرياتها مع وجيه تثيرها فهي تكرهه و تكره إستغلاله لها و لكنها تشتاق أحيانا إلى قدرته الجنسية العالية و شغفه بالأنثى التي هي تئن تحت قضيبه تتلقى منه الطعنات تلو الطعنات حتى تظنها لا تنتهي فتفاجأ بسلسلة أخرى من الرهزات في هيستيريا لا تنتهي من المتعة .. تذكرت قناوي .. ذلك الشاب الصعيدي القوي الذي أذاقها اللذة في فراش زوجها فأدمنته .. تذكرت قضيبه المتين و هو يحفر في كسها و يذيقها صلابة الرجال .. آخخخ لو ألاقي قناوي تاني كنت أخليه يعيش معايا هنا واللي يحصل يحصل .. حتى وحيد النجار المسلح لم تجده في الغردقة حتى الآن و هو من هو الأستاذ في إسعاد النساء .. أحست ماجدة أن كسها يهتاج مثل كل يوم .. فهي رغم ظروفها مازالت شبقة جنسيا كسابق عهدها و لكنها لا تجرؤ على الإنسياق في علاقة برجل آخر خاصة مع تحذير وجيه البيه لها فهو يريدها جارية عنده لملذاته الخاصة و إستفادته المادية .. مدت يدها تحتها تداعب ثديها البض و تفرك حلماته الوردية المنتصبة و تحلم بالرجال الذين طالما تمتعوا بهذا الثدي و هذه الحلمات .. وضعت جبنتها على المخدة و مدت يدها الأخرى تحتها تعبث في بظرها الندي و تتمنى رجلا يمصه لها الآن .. تحكه بإصبعها و ترطبه بماء كسها لتعيد حكه مرة أخرى لعلها تستمتع كما استمتعت من قبل .. تذكرت شيرين ذلك الشاب اليافع إبن سهام الذي كاد يجن و هو ينيكها و يستمتع بامرأة طرية جميلة في عمر أمه .. رغم نشأته في ما يشبه بيوت الدعارة إلا أن نظرات عينيه مازال فيهما الكثير من البراءة المثيرة .. مازالت تتذكر حين قذف منيه في كسها أمام إبنها شريف صديقه من المدرسة ذاتها .. كم كانت ممتعة تلك الأيام .. حركت ماجدة إصبعها أكثر و أكثر و بدأت تتأوه و تئن .. لم تشعر إلا بيد تطبطب على ظهرها و هي في عنفوان شهوتها .. لفتت رأسها لتجد شريف جالس على طرف السرير يسألها:
إنتي تعبانة يا ماما؟
نظرت إليه .. ادركت أنها لم تغلق باب الغرفة .. نسيت أنه يوجد أحد معها في البيت الآن .. تأملت في وجهه .. لماذا يسألها هذا السؤال؟ إنه كبر و لا يمكن أن يكون بريئا كما كان .. كيف لا يعرف ما تفعل؟ و لكن التغافل مطلوب في مثل هذه المواقف .. قالت له بهدوء و هي تلتقط أنفاسها:
لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
شريف: مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
ماجدة: معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
إتدورت و أخدته في حضنها الدافئ .. هي أيضا تحتاج لهذا الحضن ربما أكثر منه .. مشتاقة لإبنها .. مشتاقة لبنتها .. لزوجها .. لأهلها الذين قاطعوها .. تحتاج لحضن يحسسها بالحب و الحنان .. لا تحس بذلك في أحضان الرجال الذين يحبون فقط جسدها الطري و كسها الساخن و أنوثتها الطاغية .. تريد حضنا يحبها لذاتها .. لقلبها .. لروحها .. تريد حبا لا ينتهي بالقذف و إنما حبا يتجدد و يتعمق في كل ساعة و كل يوم .. نظرت في عين شريف و قبلته على خده .. رأت بداية منابت شعر شاربه و لحيته .. لقد أصبح إبني رجلا .. رجلا وسيما يافعا .. أحست ببروز عضلات أكتافه .. لم يكن كذلك! تغير صغيري و كبر .. نظرت لأعلى فوجدت عينيه متسمرتين على بزازها .. حلماتهما منتصبة و بارزة تحت قميص النوم الشفاف .. شريف يمتع عينيه ببزاز أمه اللي ما شافهمش من زمان .. ماجدة اتكسفت بس حست بقشعريرة .. مدت إيدها تغطي بزازها و قالتله:
بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
ماجدة حست بنبرة شهوة في كلام إبنها .. لازم تكون أم محترمة تقدر المسئولية .. كفاية اللي عملته قبل كدة .. إبنها ده أكتر واحد عارف إنها شرموطة بس خلاص لازم تخليه يغير رأيه .. قالتله:
انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
شريف: ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
ماجدة اتفاجئت من الجملة و الإبتسامة الساحرة اللي على وش شريف .. نظرته بتقول حاجات ما ينفعش تحصل بين إبن و أمه .. كمل كلام و قالها:
أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
ماجدة: شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
ماجدة: شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
شريف مش مهتم باللي بتقوله مامته .. حضنه معاها بقى تحسيس على وسطها و ضمها لصدره أكتر .. نزل ببؤه على صدرها بيبوس فيها من فوق الهدوم .. ماجدة بتقاومه لكن لمساته بتأثر فيها و بوسه لرقبتها و صدرها بيولعها .. هو واحشها قوي .. إبنها حبيبها .. بدأت تدوب في إيديه و مقاومتها تقل شوية شوية .. لكن مش عايزة تنهار و تغلط مع إبنها .. كفاية غلطت قدامه قبل كدة و سقطت من نظره .. قالتله:
مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
شريف: نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
شريف مستمر في التقفيش في مامته و بيحاول ينزلها قميص النوم و هي بتفتكر اللي شيرين عمله فيها قدام إبنها .
ماجدة: لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
ماجدة: إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
شريف: أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
ماجدة ممانعتها بتنهار و حاسة بضعفها قدام إبنها .. هو أخيرا معاها و مش ممكن تفقده مرة تانية .. مش ممكن تزعله .. كلامه فيه صدق و شغف و أمل .. هو طلب يعيش معايا عشان كدة؟ عشان عايز ينيكني؟ هو عارف إن أمه شرموطة رسمي فقرر ييجي ينيكني؟ طب مش يمكن هو بيحبني برضه؟ شريف بيحب يكون معايا من و هو صغير .. مش بس عشان الجنس .. أنا محتاجاله جنبي قوي .. مش ممكن أسيبه يزعل مني و يمشي .. بس برضه ما ينفعش ينيكني .. كفاية غلطات بقى يا ماجدة.. قالتله و هو خلاص قافش في بزازها و بيمص حلماتهم في الكومبليزون:
أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
بصلها و هو حاسس بتغيير نبرة صوتها و استسلامها ..
قالها: إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
ماجدة: يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
قالها بضحك: ما أنا بعمل كده لنفسي .. طيب ممكن نقلع هدومنا و نعمل كدة و إحنا عريانين؟
ماجدة: لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
شريف مستمر في لمس بزاز مامته و تفعيصهم و بيبوس وشها و رقبتها .. ماجدة بتدوب أكتر و أكتر و هو حاسس بيها بتلين واحدة واحدة ..
قالها: طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
ماجدة: طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
شريف نفسه مامته تعري نفسها بمزاجها .. فكرة إنها توريه بزازها دي لوحدها ممكن تخليه يكب على روحه .. بعد إيديه عنها و قالها: موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
ماجدة ابتسمت بمياصة و بصت في عنين إبنها و قالتله: إنت طماع قوي. و نزلت حمالات قميص النوم بس حاطة إيدها على صدرها حايشة القميص إنه ينزل خالص .. قالتله بدلع:
بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
هز راسه بشغف و ترقب و هي شالت إيدها ببطء عشان القميص ينزل و تبان بزازها الجميلة المدورة قدام إبنها و هي بتبص فى عنيه تشوف تأثيرها عليه .. حلماتها منتصبة و هي ضاغطة على جوانب بزازها عشان تبرزهم قدام إبنها .. شريف بيبص لبزاز مامته الكبيرة بنهم .. بزاز تتاكل أكل .. عايز يمد إيده يمسكهم .. منعته بدلع و زقته بعيد شوية و نامت على ضهرها و بتبص في عينيه بمنتهى الإغراء ..

مشاهدة المرفق 3190

ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:
طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
ماجدة مبتسمة و على وضعها و شريف بدأ ينزل الشورت و يطلع زبره .. ماجدة اتفاجئت .. زبر إبنها كبير و صلب .. ما بقاش عيل صغير خلاص .. بقى راجل مكتمل الرجولة .. شكل زبره مغري قوي .. نفسها تمسكه و تحس بيه في إيدها .. قامت مدت إيدها مسكته .. صلب و سخن و يافع .. تتمنى كل النساء أن تستمتع بمثله .. إعتدلت ماجدة في جلستها لتعطي اهتماما أكبر لهذا الزبر الشهي .. بتضرب عشرة لإبنها بإيد و الإيد التانية بتلعب في بيضانه المكتظة بماء رجولته … شريف مستمتع مع أمه حبيبته .. لم تخيب ظنه بها .. هي أمه الحنون الرقيقة المحبة الشهية .. مد يده يلعب في حلماتها و يفركهم بين أنامله و هي تنظر إلي قضيبه في يدها نظرة إعجاب و إندهاش ..
قالتله: مبسوط يا حبيبي؟
قالها: جدا .. بحبك يا ماما .. بزازك جميلة قوي .. ناعمة و طرية .. إنتي أحسن أم في الدنيا.
ابتسمت له شاكرة على مجاملته فهي ليست أحسن ام و هي تعرف ذلك .. ربما أحسن أم في العهر أمام إبنها .. في المنيكة له و لغيره .. أعجبها إطراؤه .. فهو يشجعها على المزيد و هي تريد إمتاع إبنها .. أومأ إليها أن تمص زبره .. فابتسمت بحفاوة .. تريد أن تحس بهذا الزبر الجديد في فمها .. زبر إبنها الذي رآها تفعل ذلك لشيرين من قبل .. نزلت على ركبتها أمام إبنها في وضع إذعان و خضوع و التقمت رأس قضيبه في فمها و بدأت تمص زبره و تدخله في أعماق فمها تذيقه حرارة و نداوة فم الأم العاشقة الولهانة .. تحس بارتعاش زبره و زيادة صلابته ..

مشاهدة المرفق 3191

أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته.
سألته بحب: عجبك مصي يا شريف؟
شريف: جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
ماجدة: حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
شريف: طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما

حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها ..
بعدت شفايفها و قالتله: ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس ..
ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟
إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه ..
قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟
فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري.
قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما.
بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف.
بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.

لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..

ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..

مشاهدة المرفق 3192


ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..

مشاهدة المرفق 3193

أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ ..
رفعت صوتها المتهدج بعد تردد: لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
شريف: مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
شريف بيضغط بوسطه بيدخل زبره في كس مامته .. فخادها مقفولة صحيح بس كسها مزفلط عالآخر .. ميتها كتير و مذيه لزج .. مفيش ما يمنعهما من إتمام المتعة إلا رهزات قليلة .. استسلمت ماجدة لقضيب إبنها يدخل في مهبلها الطري الناعم .. مدت يدها تفتح له لحم فخذها و هي تئن في المخدة و مازالت تردد بلا معنى: بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
و قذفت ماجدة مرة أخرى على أنغام رهزات إبنها يدخل زبره عن آخره داخل فرجها الرائع بقوة و متعة لم يعرفها من قبل .. هي أيضا في قمة المتعة و تردد: حرام عليك يا شريف .. أنا ماما .. حراام .. مش قادرة .. مش قادرة …. نيكني يا شريف .. نيكني .. نيكني .. نيك مامتك حبيبتك.

شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..

مشاهدة المرفق 3194

و قالت بدلع: إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
شريف: من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
إبتسمت من تعليقه و مازالت بتلعب في زبه .. بصت في عنيه لأول مرة هذا الصباح و قالتله: بتحبني يا شريف؟
شريف: باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
إبتسمت إبتسامة رضى ثم نظرت إلى زبر شريف المنتصب في يدها و شدته إلى شفرات كسها و نظرت إلى وحيدها بنظرة إغراء رائعة و قالت: إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى.
فورا صعد شريف فوق أمه و وجهت هي قضيبه إلى فتحة كسها الغارقة بعسلها المتطلعة إلى مزيد من المتعة الحرام .. غرس زبره إلى رحمها في رهزة واحدة طويلة عميقة شهقت منها ماجدة . و أسندت رأسها و هي تنظر إلى فحولة إبنها رغم صغر سنه .. أنظر كيف ينيك مثل أعتى الرجال ..

مشاهدة المرفق 3195

قالتله: نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
شريف يسمع كلام أمه الناعم الحنون العطوف .. يستمتع بخضوعها و حنانها و ليونتها .. يحب أمه منذ صغره حبا جما .. لطالما أثارته بلبسها القصير الشفاف ثم بعلوقيتها و عهرها مع الرجال أمامه و بمعرفته .. لطالما تمناها إمرأة في سريره .. و ها هي ذا فاتحة رجليها تحته و تستقبل قضيبه بكل حب و رغبة .. إستمر شريف في حركته و هو حاسس إن خلاص حيكب .. نزل يبوس مامته على شفايفها .. فتحت فمها ليذوق نعومة و جمال شفايفها الطرية الندية .. هي مشتاقة لهذا الفم الصغير .. تمص شفايفه بنهم و غنج و هي تتأوه مع وقع رهزاته في كسها .. أخذت لسانه بين شفتيها تمصه .. يختلط لعابهما في حب و شبق .. يذوقا رحيق بعضهما و يحركان عانتاهما معا .. هو يرهز و هي تتلوى تحته لتذيق زبره لذة أكبر و أعظم كأنها ترقص تحته .. مفيش حد يستحمل الجمال و اللبونة دي كلها .. صرخ شريف و هو بيكب لبنه الكثير في أعماق كسها .. دقة ورا دقة و هو يصرخ من النشوة و لبنه ينساب إلى رحم أمه .. شدت طيزه إليها كي لا يخرج الآن .. ليس هذا وقت الخروج .. النشوة تملأ كسها و على وشك ان تفيض .. تشد لحم طيزه بأظافرها ليبقى في فرجها و هي تشهق و تشخر من فرط النشوة التي تسري في كل جسدها ثم تتجسد في كسها فتلوي ظهرها و تصرخ معلنة فيضان كسها و قمة متعتها مع إبنها حبيبها اليافع شريف.

مشاهدة المرفق 3196




الجزء الثالث: الشباب الاسكندراني

بينما إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يستعيد قوته ظلت ماجدة راقدة في فراشها تستجمع أحاسيسها المبعثرة بين لذة تسري في كل جسدها تمتعها و بين غلظة بقايا ضمير يؤنبها و بين شعور بالإطمئنان بوجود وحيدها بجانبها يؤازرها و يشد عضدها و يملأ فراغا في حياتها. ستجد أخيرا من تسكن في حضنه و تشكوا إليه ضعفها و قلة حيلتها و تواطؤ الناس عليها .. تفكر مليا في علاقتها بشريف بعد تلك الليلة .. هو بلا شك قد أمتعها جنسيا و تمتع هو أيضا بجسدها البض المكتظ باللحم الشهي .. ملأها لبنا و حبا و رغبة .. أصبح رجلها و هي امرأته .. تعشقه و تتمنى رضاه .. و لكن هل يحبها هو؟ أم يحب جسدها الأبيض الطري و قد جاء من أجله؟ هل يحبها كأم أم كعشيقة؟ أم كلاهما معا؟ يكفيها أن يحبها .. تحتاج هذا الحب بعد أن سدت أمامها الطرق و انقطعت بها الأسباب .. تحس بمني إبنها اللزج في فرجها .. كم كان إحساسا جميلا حين قذف لبنه الساخن العاشق في أعماق كسها .. تشعر بلذة مميزة جامحة حين يرتعش الرجال فوقها و يقذفون حمم لبنهم في كسها .. رغم خطورة ذلك .. فقد تتعرض لأمراض تنتقل مع منيهم .. لم تكن لتهتم بذلك إلا بعد مقدم شريف الذي أعاد لها بريق الحياة و جدد فيها الأمل .. و قد تتعرض للحمل كما حدث من قبل فولدت طفلا شديد السمرة لا تدري من أبوه .. أهو وحيد الحداد أم قناوي البواب أم أحدا آخر؟ لقد استراح هذا اللقيط و مات خلال أيام .. ربما لأنه رأى أمه مكبلة بالأغلال ملطخة بالعار و لا تعرف له أبا .. فكره هذا العالم القاسي و علم أن لا مكان له فيه فآثر السلامة وانسحب في صمت. كم حزنت على هذا الطفل المسكين فهو إبنها مهما كان و لا يمكن أن تبغضه رغم أن موته أزال عنها حرجا كبيرا .. رعونتها و فسادها أفسدا حياتها و حياة من حولها .. إغرورقت عيناها بالدموع و لكنها تبتسم! إبنها بجانبها و الشمس تشرق من جديد في حياتها الكاحلة .. ستكون له أما حنونة .. ترعاه و تسهر على راحته .. تفعل أي شيئ من أجل أن يكبر و يتعلم و يصبح رجلا .. تحقق كل ما يتمناه .. نعم كل ما يتمناه .. حتى فرجها .. ستفتحه له بحب إن أراد أن يتمتع معها متعة الأزواج .. تحبه و تريده و لا تبخل عليه بشيئ.


إنطلق القارب بداليا و زوجها مع جون و نانسي في رحلتهم البحرية في مياه الغردقة الزرقاء الرائعة .. معهم مجموعة قليلة أسرتين فقط عرفوا بعد تعارف و ود أنهم من إيطاليا و أوكرانيا .. داليا الجميلة ترتدي البوركيني الجديد و فوقه فستان صيفي خفيف .. متألقة كالعادة بابتسامتها الودودة و أناقتها و حشمتها التي تلفت لها الأنظار ..

مشاهدة المرفق 3198


قائد القارب و أستاذ الغطس كابتن سعد شاب اسكندراني في اواخر العشرينات يتقن الإنجليزية و الروسية كمعظم العاملين بالسياحة في الغردقة و شرم الشيخ .. يمزح و يمرح مع السياح و معه مساعده حسام المصور المصاحب للرحلة .. إتجه سعد إلى منطقة الفانوس أو الدولفن ريف و هي واحدة من أروع مناطق الغوص بالغردقة حيث المياه صافية كالهواء و الصخور المرجانية بألوانها الخلابة و الأسماك الملونة ترفرف حول الغواصين مرحة فرحة ترحب بهم في بيتها .. و لمن اراد رؤية الدرافيل و أسماك القرش فيمكنه ذلك إن جنح قليلا خارج "الفانوس" .. متعة مثيرة ..

مشاهدة المرفق 3199

ليس هذا هو المكان المعتاد لمراكب الغطس و لذلك فيه من الخصوصية الشيئ الكثير .. سعد و حسام أذابا بروحهما البسيطة المرحة كل الحواجز بين ركاب القارب فساد جو من المرح و الألفة بينهم جميعا .. داليا متحفظة مع جون فإنها قطعا لا تحب أن يفتضح أمرها أمام الباقين خاصة أمام هذين الشابين الإسكندرانيين .. و لكن الأمر يكاد ينفضح بسبب سهوكة زوجها مع نانسي .. فمع جو المرح السائد و تشغيل الموسيقى و البعض لا يجد غضاضة في الرقص عليها ظهر جليا للجميع إنجذاب عمر و نانسي لبعضهما .. ضحكات و نظرات ثم لمسات و رقصات .. في وسط هذا المرح وقعت عين داليا المتوترة في عين سعد ينظر إليها مستغربا ما يفعله زوجها .. إلتقت عيناها الجميلتان بعيني هذا الشاب الأسمر بحرقة الشمس بجسمه الصلب من مقارعة البحر يوميا .. ابتسم لها ليخفف ما هي فيه من توتر فابتسمت له .. في نظره هي إمرأة محترمة محجبة و زوجها بصباص عينه زايغة و يسبب لها إحراجا وسط الناس .. لاحظت داليا أن إهتمام سعد اكثر بنانسي التي تبدو أكثر من في القارب إنطلاقا و تحررا .. ترقص بالبكيني و تغني و تمزح مع كل الموجودين بروح منطلقة تزيدها بريقا و إثارة فوق جمال وجهها و جسمها .. شرح سعد كيفية السنوركلينج و أنه مفتوح لمن أراد دون أي رسوم إضافية و لكن الغطس العميق بالمعدات له رسوم إضافية و لا يكون إلا معه كمدرب غطس مرخص .. نانسي تريد الغطس العميق و كذلك جون و يشجعان داليا و عمر .. عمر قرر أن يكتفى بالغطس السطحي بينما داليا مترددة و لكن شغفها غلبها و قررت أن تنزل الغوص العميق .. نانسي ربما منفتحة زيادة عن اللزوم مع الشابين سعد و حسام ترقص معهما بينما جون يصفق و يضحك .. أحس سعد أن الأسرتين فيهما شيئ غريب و نظراتهم و لمساتهم لبعض تنم عن علاقة ما .. إزداد تقارب سعد مع نانسي و بينما الجميع متكئون يتمتعون بمنظر البحر أو يرتاحون قليلا أثناء الرحلة الطويلة نسبيا فهي حوالي ساعة و نصف ذهبت نانسي إلى مؤخرة القارب و استلقت على بطنها لتأخذ حمام شمس بينما يعد سعد معدات الغطس ليس بعيدا عنها و يتحدثان .. نانسي نايمة على وشها و فكت ستيانة المايوه عشان ما تسيبش علامة فاتحة على ضهرها لما يسمر .. لاحظت إن سعد يختلس النظرات لها و لجنب بزازها و هما بيتكلموا .. شاورتله بصوبعها إن ييجي يقعد جنبها و حطت إيدها على إيده برقة و قالتله:
هو إنت أسمر كدة من ساعة ما إتولدت و اللا ده تان بس؟
ههههه .. لأ ده من كتر ما بنقعدوا في الشمس و البحر .. إنتي لو قعدتم معانا كام إسبوع حتسمري كمان بس يمكن مش زينا كدة.
تعرف .. أنا نفسي آخد لون تان شوية .. عندنا في كندا مفيش شمس حلوة زي هنا .. نفسي كل جسمي يبقى تان (اللون الخمري المحمر)
إنتي كدة ضهرك حيبقى تان يجنن .. بس من قدام هتفضلي بيضا .. مشكلة دي!
يعني رأيك أنام على ضهري شوية؟ ههههه .. إنت باين عليك شقي قوي ..
مش انتي اللي عايزة التان؟ أنا بانصحك بس .. هههه .. و بعدين ماتخافيش كلهم مريحين و محدش حيقولك حاجة .. واللا إنتي خايفة من جوزك؟
هههه .. لأ جوزي كوول ما تقلقش .. عادي .. أنا بس مش عايزة أضايقك عشان فكيت الستيانة .. هو إنتوا مسموح عندكم العري على القارب؟
إحنا أكتر حاجة بنعملها هي الرحلات الخاصة و غالبا اللي بيطلعوا معانا بيبقوا عايزين يقعدوا و يعوموا على راحتهم .. ممكن من غير لبس خالص.
واااو .. بيعوموا كمان من غير لبس .. عريانين؟
طبعا .. كتير و يعملوا ديفينج كدة كمان .. بيتعبونا قوي ههههه
هههههه أكيد .. بنات حلوين بقى و بتهيصوا مش كدة؟
ممممممم مش دايما .. بس بنتبسط برضه حتى لو رجالتهم معاهم .. أهو برضه بنشوف اللحم الأبيض ههههه
نانسي ضحكت قوي و رفعت جسمها عشان سعد يشوف بزازها و قالتله بمياصة: لحم أبيض زي ده؟

مشاهدة المرفق 3197


سعد إتفاجئ من جديد لجرءتها و تنح في جمال بزازها و حلماتها ..
بلع ريقه بصعوبة و قالها: مفيش أحلى من كدة لحم أبيض ..
فضل يتفرج على بزازها و هي باصة في عنيه و بتبتسم بإغراء ..
و بعدين قالتله: هو انا ينفع أعمل الديفينج عريانة؟ فكرة إني أغوص عريانة عاجباني قوي يا سااد
سعد: مممممم ممكن .. بس هوة ده عادي مع جوزك؟ و كمان المستر عمر و مدام داليا؟ ده عادي معاهم ؟
فهمت يقصد إيه عشان داليا محجبة يعني و مصريين و كدة .. ابتسمت و قالتله: آه عمر و داليا كوول معانا .. ده يمكن أقنع داليا كمان تنزل عريانة هههههههههه
سعد بيضحك ضحكة مضطربة متوترة و مش فاهم هو سمع صح واللا تهيؤات .. معقولة داليا اللي لابسة البوركيني و وشها كله براءة دي تنزل عريانة .. أكيد البت نانسي دي بتشتغلني .. نانسي سألته و هي بتقرب صدرها العريان عليه
و قالتله: مش حتضايق و انا بزازي عريانين معاك كدة تحت المية؟
سعد: و دي حاجة تضايق برضه .. دي أحلى غطسة لما تبقى معايا واحدة زيك كدة .. و عريانة كمان .. أوووف
نانسي قربت عليه أكتر و خلت بزازها تحك في كتفه و تتفعص فيه .. سعد بيبص حواليه يتأكد إن مفيش حد باصص .. و مد إيده مسك بز نانسي بيفعصه في إيده و يلمس الحلمة .. نانسي مدت شفايفها باسته على خده و هو متوتر بيبص حواليه ..
ضحكت و قالتله: انت باين عليك خام و مالكش في الشقاوة
سعد: لأ .. ده إنتي ماتعرفنيش بقى .. بس .. بس ده مكان أكل عيش (قالها مكان شغل يعني عشان مش حتفهم يعني إيه أكل عيش 😀) و ما ينفعش فيه الحاجات دي
نانسي: أممممم .. أوكي .. إنت لطيف قوي يا ساااد .. حتخلي بالك عليا و إحنا مع بعض تحت المية؟
سعد: أكيد .. حأخليكي في إيديا على طول.
نانسي بمياصة: و أنا عريانة؟
سعد: أوووف .. و إنتي عريانة
البت سايحة خالص و كلامها بتقوله بمنتهى الإغراء و المياعة و بتبص في عنيه .. مد شفايفه لشفايفها اللي بتنفخ نفسها قدام بؤه على طول و باسها .. هي زي ما تكون ما صدقت .. فتحت شفايفها و بقت بتمص شفايفه .. نانسي ناوية تخربها في مصر من قبل ما تيجي .. فضلوا يبوسوا بعض و سعد متوتر و بيبص حواليه كل شوية و بيحسس على بزاز نانسي الجميلة الجريئة … بعد شوية لقوا داليا جاية بتدور على نانسي .. سعد بعد عنها شوية و عمل إنه بيدور على حاجة و وشه إحمر و هو بيبص في وش داليا و بيمشي يشوف شغله .. داليا طبعا شايفة نانسي حتى ما حاولتش تغطي بزازها .. ما عندهاش مشكلة .. ماهي داليا زميلتها بقى 😀..
داليا بعد ما تفحصت وش سعد و هو ماشي مكسوف بصت لنانسي و ضحكت و قالتلها: يخرب بيت عقلك .. إنتي مجنونة؟ إيه اللي عملتيه في سعد ده؟
نانسي ضحكت و هي بتتمطع و بزازها لسة عريانين
و قالت: عملت إيه يعني؟ عادي .. الواد عجبني بس .. عندي خبر يجنن يا داليا .. اتفقت مع سعد إني حاعمل ديفينج عريانة .. ياااااااااي.
داليا: إنتي هبلة يا نانسي؟ ما تنسيش اننا في مصر و الحاجات دي ممكن تبقى مشكلة كبيرة ..
نانسي: هو قاللي ممكن مفيش مشكلة و أنا عاجباني الفكرة قوي .. ما تيجي انتي كمان تنزلي عريانة؟
داليا: أحة (داليا طبعا قالتلها what? بس الترجمة أحة 😀) إنتي أكيد اتجننتي .. أنا مش ممكن .. ده أنا مكسوفة و أنا بالبوركيني ده .. معقولة أقلع عريانة …
نانسي و داليا فضلوا يتكلموا و نانسي تهيجها و تقنعها .. داليا كمان عندها حب المغامرة و التجديد .. زي ما كان نفسها تتناك في البحر و اتحقق فيه حاجات تانية ممكن تبقى ممتعة كمان .. الفرص ما بتجيش كتير .. بس مش ممكن أمشي وسط الناس دول عريانة .. مستحيل .. ماقدرش .. بس أنا حأكون مع سعد تحت المية لوحدنا يمكن تلت أو نص ساعة .. حيقول عليا إيه لو اتعريت؟ ده أنا حكون مرعوبة أصلا إني تحت المية .. حأقلع كمان؟ لأ .. لأ .. مش ممكن طبعا .. كفاية تهور بقى يا داليا يا أم يا ملتزمة .. كفاية فجور بقى و احترمي نفسك .. حيقولوا عليكي إيه الناس و الشباب الاسكندراني و اللمة دي لمة رجال 😀.

نزل جون أولا مع سعد بأجهزة الغطس و غابوا حوالي تلت ساعة يتمتعوا فيها بروعة الشعاب المرجانية و الأسماك الملونة و المياه الصافية بينما نزل حسام سنوركلينج بباقي المجموعة و هو متعة جميلة أيضا و يلتقط الصور لهم بكاميرته المتقدمة كي يبيعها لمن أراد لاحقا .. ظلت داليا و نانسي قريبا من القارب و نجحت داليا في إقناع نانسي بعدم الغطس عريانة .. من ناحية مايصحش واحدة تمشي على القارب عريانة وسط الناس .. عيب خاصة هنا في مصر .. و من ناحية تانية خوفتها أحسن تطلعلها سمكة قرش دكر تحب بزازها واللا حاجة تبقى مصيبة 😀 .. خلينا محترمين أحسن 😀.
عاد سعد و جون إلى السطح و جون منبهر بما رأى تحت الماء و مستمتع للغاية بتجربة جديدة له في مياه مصر الدافئة و فضل يكلم نانسي و داليا و يوصف لهم الجمال اللي شافه .. نانسي ابتدت تاخد الأجهزة عشان تلبسها راح سعد قالها تخلي داليا تنزل الأول و تفضل هي للآخر .. العكروت عايز ينفرد بنانسي لوحدها في الآخر تحت المية 😀 .. داليا بتاخد الأجهزة و مرعوبة و متلخبطة و نانسي بتضحك عليها .. نانسي اقترحت فكرة و قالت لسعد: هو ينفع ننزل إحنا الإتنين معاك يا ساااد؟ سعد ما عجبتهوش الفكرة بس ما يقدرش يخالف الرخصة بتاعته .. قالها على مضض: ممممكن .. أنا الرخصة بتاعتي تسمح بإتنين في نفس الوقت. نانسي ضحكت بدلع و قالتله: أنا أعرف إن مسموحلك لحد أربعة؟ سعد فهم و ضحك بارتباك و لمح بعينه داليا وشها إحمر من الإشارة العلقة. نانسي ابتدت تلبس الأجهزة و سعد مش مبسوط عشان نانسي بوظتله اللي كان عايز يعمله لو نزلت عريانة معاه .. سعد قالهم: بس الأحسن نستنى حسام يغطس معانا كمان لو عايزين صور تحت المية و يساعدني كمان. طلع حسام و كلهم لبسوا الأجهزة و نزلوا المية .. سعد ماسك الإتنين كل واحدة في إيد زي القانون ما بيقول و حسام بيعوم حواليهم ياخدلهم صور جميلة مع الأسماك و الشعب المرجانية و المناظر الخلابة .. داليا اتطمنت كتير لما لقت إن الموضوع مش صعب ولا حاجة و حاسة بالأمان في إيد سعد القوية الخبيرة .. نزلوا بعيد عن الناس شوية و نانسي ابتدت تهزر مع سعد و تحك فيه و تتعولق عليه و سعد في منتهى الإبتهاج بالمزتين اللي متعلقين في دراعاته و بيحك كوعه في بزازهم الطرية .. شوية كدة و نانسي شاورت لسعد و فكت ستيانة المايوه من قدام .. حسام هو اول واحد شاف بزازها و هو بيصورهم .. متلخبط خالص و نازل تصوير .. داليا أخدت بالها .. بصت لنانسي العلقة و بتقول في نفسها يخربيتك يا شرموطة .. حتى و احنا تحت المية مش محترمة نفسك .. سعد نزل على منطقة رملة يقفوا عليها ورا صخرة كبيرة عشان يتفرج على بزاز نانسي كويس .. نانسي أخدت إيده يحطها على بزازها .. بص لداليا بيستأذنها لقاها ساكتة .. عملها علامة ok بتاعة الغطس ردت عليه بنفس الإشارة .. يعني خد راحتك يا معلم ..

مشاهدة المرفق 3200

راح مادد إيده يمسك بزاز نانسي و يفعص فيهم و داليا هي اللي ماسكة في دراعه و بتتفرج … الإحساس مختلف تحت المية .. اللحم ملمسه مختلف و الإثارة عالية جدا ..

مشاهدة المرفق 3201


نانسي مبسوطة قوي إن بيتلعب فيها في أعماق البحار .. إفتكرت لما اتناكت في طيارة لأول مرة و دخلت نادي الميل العالي mile high club و هو نادي وهمي لكل من عمل سكس في طيارة .. نفسها تتناك كمان في عمق البحر .. حسام ياما حصل قدامه حاجات كدة لكن هو مستغرب قوي و مش مصدق المدعكة دي تحصل قدام الأخت داليا المحجبة .. قال في دماغه دي باين عليها شوشو هي كمان .. قرب منهم و شاور لداليا إنها تفك المايوه عشان يصورها هي كمان .. اتكسفت و هزت راسها إن لأ ما ينفعش .. حسام فضل يشاورلها إن بزازها كبيرة و حلوة و إنها حتطلع حلوة في الصور و يشاورلها و يوريها بزاز نانسي الجميلة .. نانسي كمان بقت تشجعها .. داليا مثارة من اللي بيحصل مع الشابين دول و حاسة إنها تجربة جديدة فريدة مثيرة مش حتتكرر تاني .. ابتسمت لنانسي و جه حسام قدامها و ابتدى يحسس على بزازها من فوق البوركيني و هي مكسوفة جدا بس ساكتة و فتح لها المايوه عشان تطلع بزازها .. بزاز داليا الرائعة بتلعلط في ضوء الشمس ..

مشاهدة المرفق 3202

هذا الضوء الذي يتغلغل في المياه الصافية ليرى هذين النهدين الطريين الناعمين بلونهما الأبيض الذي يلمع الآن ليعطي بهجة و متعة خاصة للناظرين .. الشابين مش مصدقين عينيهم .. هذه الأخت المحجبة تكشف لهما عن نهديها و تنظر في وجوههما بإغراء لترى تأثير جمالها عليهما .. وجنتيها الحمراوتان تزيدها أنوثة و إغراءا .. هي تنظر إليهما الواحد تلو الآخر و لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث هنا في الأعماق .. إقترب منها حسام جدا و بنوع من التردد مد يده إلى ثديها الجميل .. يتبادلان النظرات .. إحداهما خجولة مغرية و الأخرى شهوانية نهمة لكن مترددة .. أمسك ثديها الجميل يعبث به و هي تنظر إليه بمحن .. مد يده الأخرى يعبث بثديها الآخر و هي ترتعش امامه من فرط الإثارة .. حرك أصابعه على حلماتها المنتصبة فسرت قشعريرة جميلة في جسدها و من ثم جسده .. تركت ذراع سعد و ألقت بنفسها تجاه حسام .. كم تمنت أن يقبل فمها و تذوق ريقه هنا في الأعماق .. كم تمنت أن تمص زبره المنتصب البارز من المايوه يريد أن يخترقه .. نظرت إلى نانسي فوجدتها تمسك قضيب رجلها سعد و قد دست يدها داخل مايوهه و أخرجت قضيبا شرسا منتصبا في يدها الرقيقة .. كم تمنت ان تفعل مثل نانسي الجريئة .. تلك الكندية ذات الأفكار التحررية المجنونة .. و لكنها لذيذة .. وجدت يدا تعبث بفرجها فوق المايوه .. إنه حسام الجريئ الهايج .. إنه حسام الذي أدرك الحقيقة كاملة و لن يفوت الفرصة .. فرصة الإستمتاع بهذه المصرية الجميلة المحجبة المتحررة المغرية .. نظرت إليه و قد تعلقت برقبته و هو يعبث بفرجها بينما ثدييها ملتصقتان بنظارة الغوص .. كم تمنت وقتها أن يمص بزازها و يرضع حلماتها الحساسة لولا هذه النظارة اللعينة .. ظل الأربعة يلعبون في عمق البحر خلف هذه الصخور ثم قرر سعد إستكمال الرحلة بعد أن أحس بخطورة هذا العبث تحت الماء مع إمرأتين ليستا خبيرات بالغطس .. و قررت المرأتان أن تكملا الغطس مكشوفتا النهود يستمتعان بمعية الشابين الصلبين و يستمتعان ببزازهما تلمعان تحت الماء و تتحركان مع حركة الماء حولهما .. تشاهدهما الأسماك فتحسداهما على هذا الجمال و هذه الأنوثة.

مشاهدة المرفق 3203

بعد فترة طلع الأربعة للسطح بعد ما غطت المزتين بزازهم الجميلة .. لازم برضه يبانوا محترمين قدام الناس .. نفاق إجتماعي عادي بنعمله كلنا و خير شاهد عليه هو بوستاتنا اللي عالفيسبوك .. اللي يشوفها يفتكرنا قديسين و نحن نرجو من اللله أن يجعلنا خيرا مما يظنون و أن يغفر لنا مالا يعلمون.

عمر و جون إستقبلوا زوجاتهم بشغف و سألوهم عن الغطس و إذا كانوا اتبسطوا .. طبعا كان باين عليهم الإنبساط .. سعد و حسام فضلوا في المية شوية لحد زبارهم ما تنام .. داليا بررت لعمر إحمرار وشها بإنها كانت خايفة و مضطربة شوية .. عمر شاف الوش الأحمر و نظرات العيون دي قبل كدة كتير و شبه متأكد إن ده هيجان مش خوف و لا إضطراب .. نفسه يعرف إيه الموضوع مع إنه يستبعد أي حاجة جنسية تكون حصلت تحت المية رغم انه ما عندوش مانع .. بس ما حبكتش تحت المية يعني ..

بعد فقرة الصيد و الغداء بدأت رحلة العودة الطويلة و كان الجميع مرهق و مستلقي على المراتب الإسفنجية إما نائما أو منشغلا بتليفونه .. عمر و جون مع رجل إيطالي و زوجته بيلعبوا كوتشينة و منشغلين تماما معهم ..
داليا اتصلت باولادها تشوفهم عاملين إيه .. مصطفى بس هو اللي رد عليها .. اتطمنت عليه و على إخواته إنهم كويسين و في البيت عشان ده يوم اجازة
و سألته: فين إخواتك يا مصطفى عايزة اكلمهم؟
مصطفى: ممممم لسة نايمين يا مامي … مش راضيين يصحوا.
داليا: مالهم يا مصطفى؟ و انت صوتك مش مبسوط ليه يا حبيبي؟ فيه إيه يا مصطفى؟
مصطفى: ممممم أبدا يا مامي .. مفيش حاجة اتطمني.
داليا: مصطفى! فيه إيه يا مصطفى؟ قلقتني .. فيه إيه؟ مالهم إخواتك؟
مصطفى: مفيش حاجة يا مامي .. نايمين في اوضة على و قافلين عليهم الباب و مش راضيين يفتحوا من امبارح بالليل.
داليا: هما كويسين؟
مصطفى: آه كويسين يا مامي .. كنت سامع صوتهم طول الليل .. بس مش راضيين يفتحولي.
داليا: ههههههه .. و انت عشان كدة زعلان يا حبيبي؟
مصطفى: أيوة يا مامي .. ده مش fair .. سهرانين طول الليل مع بعض لحد بعد الفجر و سايبينني .. لو سمحتي يا مامي تقولي لعلي يسيبلي مروة شوية بلييز .. ما ينفعش كدة .. بلييز.
داليا: ههههه .. حاضر يا حبيبي .. أنا حأملص ودانه المجرم الأناني ده .. إزاي يعمل كدة؟ هو مش عارف إن الأولاد الكويسين لازم يعملوا شير؟ أنا حأكلمه يا حبيبي ما تزعلش.
وطت داليا صوتها و هي بتسأل مصطفى: هي مروة من ساعة ما سافرنا و هي بتنام مع علي؟ ما نامتش معاك خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ .. كل ليلة بتبات مع علي .. بس هي وعدتني إنها حتبات معايا الليلادي.
داليا: مش ممكن! يعني إنت ما عملتش معاها حاجة خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ يا مامي مش كدة .. أنا أخدتها في أوضتي إمبارح بعد المدرسة عشان كانت واحشاني خالص و هي كانت لذيذة خالص معايا و قعدت معايا ساعة أو أكتر شوية قبل ما نخرج للعشا .. علي هو اللي حضرلنا العشا و بعدين جه خبط علينا عشان نطلع ناكل.
داليا: أووووف .. علي ده رومانسي قوي يا حبيبي .. طيب ما هما كويسين معاك اهو يا حبيبي .. إحكيلي عملت إيه مع مروة الشقية دي؟
مصطفى قعد يحكي لمامته إزاي كان مشتاق لأخته مروة و هي كمان بتحبه قوي .. دخلت عنده الأوضة و شغلت مزيكا حلوة و قعدت ترقصله و كانت لابساله بنطلون جينز و بلوزة بس سكسي قوي .. هي بتموت في الرقص و المرقعة و تحب تبين مفاتن جسمها و جمالها ..

مشاهدة المرفق 3204

مصطفى كمان كان رايق عالآخر و مبسوط من فكرة إن أخته المثيرة دي تجيله ترقصله لوحده في أوضته جنب سريره .. فضل قاعد بالبوكسر يصقفلها و يرقص معاها و هية آخر مياصة و بعدين قالتله يقعد على الكرسي و شغلت موسيقى استربتيز و ابتدت ترقص بإغراء و تقلع هدومها حتة حتة و بتحك فيه و تتمايص عليه .. البت لونة و دلوعة و على طول هايجة من ساعة ما شافت مامتها مع علي بيلحس كسها


مشاهدة المرفق 3205

شوية و بقت مروة بتقعد على حجر مصطفى تمسك زبره من فوق البوكسر و تتدلع و تقوم تبعد عنه تاني عشان تثيره اكتر .. تفتح رجليها توريه كسها و تحط ايدها عليه بدلع .. تتدور توريه طيزها و تضرب نفسها عليها و هي بتقوله أوففف … أححح .. و تبتسمله بإغراء .. بتشوف رقصات استربتيز عالنت و تتعلم منهم الإغراء و اللبونة عشان تغري إخواتها و أبوها كمان لما يرجع … مصطفى ما بقاش قادر على المياعة دي أكتر من كدة و نفسه ينيك اخته بقى .. قعدها على حجره و باسها من بؤها .. هي لفت دراعاتها حوالين راسه و فتحت شفايفها و بتبادله البوس بشفايف مفتوحة .. بيمص لسانها المعسل و ياخده جوة بؤه و هي بتتأوه و كسها بياكلها تقوم تحكه على زبر أخوها الناشف .. طلعت زبره من البوكسر و نزلت تمصه بحنان و حب .. أخوها حبيبها عايز يتمتع بيها .. لازم تبسطه و ما تخليش نفسه في حاجة .. ده أخوها حبيبها اللي بيموت فيها .. هو سندها و ضهرها و حبها الذي لا ينتهي إلى آخر العمر .. فضلت تتنطط على زبره الكبير يدخل كسها بكامله و تحس بصلابته داخل فرجها الغض الضيق .. أخوها بينيكها أحلى نيك .. مازالت مستغربة لذة الجنس .. أهو رائع إلى هذا الحد دائما؟ هل كل الرجال رائعين هكذا في إمتاع المرأة؟ هل لأنها صغيرة مراهقة تشعر بكل هذه اللذة؟ كسها دائم الإنزال .. عسلها ينساب على أفخاذها باستمرار .. تقذف و تتشنج و ترتعش بسهولة .. يتمتع مصطفى بمنظر أخته ترتعش معه مرات و مرات فينتشي و يفتخر برجولته و فحولته .. هو من يسبب لها كل هذه المتعة في كسها الصغير البريئ .. شالها مصطفى و ثبتها فوقه على السرير .. لم يطلب منها ان تتنطط على قضيبه بل طلب منها أن تتمتع فقط .. فهي أخته الحبيبة الرقيقة الجميلة .. يريد أن يدق كسها بقوة عضلات وسطه .. يرهز كل قضيبه الكبير داخل أحشاءها و هما ينظران في عيني بعضهما بحب و رغبة .. يتمنيان السعادة و الهناء لبعضهما .. محبين عاشقين أخوين يذوقا طعم لذة أكبر من تلذذ المتزوجين و أمتع من تلذذ ممثلين البورنو المحترفين

مشاهدة المرفق 3206

حبهما لا ينتهي و رغبتهما لا تنضب و شهوتهما لا حدود لها .. القذف أصبح مجرد إعلان لإنتهاء وضع من أوضاع الجماع ليبدءا من جديد في وضع آخر . باحثين عن لذة أخرى .. متعة جديدة لزبره المنتصب شديد الإنتصاب للحم أخته الطري و مياصتها المثيرة.

مشاهدة المرفق 3207


داليا بتسمع من مصطفى تفاصيل التفاصيل عن نيكه لأخته و هي بتهيج على كلامه و تهيجه كأنها بتعمل معاه فون سكس .. سألها إنتي لابسة إيه قالتله إنها لابسة مايوه بوركيني و هايجة من قصته .. هو قالها إنه طلع زبره و بيفكر فيها .. نفسه ترجع بأة عشان وحشته .. هي بتقوله إن هو وحشها أكتر و نفسها تبوسه و تنام في حضنه .. نفسها تلمس زبره الواقف الصلب و تمصهوله .. و هو يقولها إن نفسه يلحس كس مامته حبيبته و يحط زبره جواه و ينيكها فيه .. نفسه يشوفها تاني بتتلوى تحت زبره و تكب عسلها على دقه فيها لحد ما يكب لبنه في اعماق كسها ..
وحشني كسك قوي يا مامي .. عايز أنيكك و اكب لبني فيكي
أوووف حبيبي . و أنا كمان نفسي أمتعك و أبسطك .. عايز تنيكني في كسي بس؟
آهههه .. نفسي انيكك في كل حتة يا مامي . زبري واقف قوي . أنا بأضرب عشرة دلوقت .. صورتك في خيالي و انتي عريانة . بزازك الجميلة بتلهلط تحتي و انا بنيكك ..
أووف يا مصطفى . بالراحة على مامتك حبيبتك. إنت فشختني كدة .. مش حاقدر أمشي .. بعدين باباك ياخد باله و يعرف إنك بتنيكني .. أووف
مش مهم .. العالم كله يعرف .. طززز .. المهم أتمتع بكسك و طيزك الطرية الضيقة .. نفسي اكب في طيزك يا مامي …
كب فيا يا حبيبي .. كب لبنك .. بحبك يا مصطفى و بموت فيك .. كب يا حبيبي و اتمتع ..

داليا فضلت تتكلم مع مصطفى بصوت واطي على جنب من القارب و كسها بينز عسل في المايوه .. نفسها تتناك دلوقت حالا و تتزبر عشان تطفي نارها و هي بتسمع إبنها هايج عليها و على كلامها الناعم و بيكب لبنه في أحلى فون سكس مع أمه حبيبته.

نانسي مازالت لم تكتفي من الشابين الصغيرين و لم تكتمل من إشباع مغامرتها معهما .. فضلت تهزر مع سعد و تتدلع عليه .. جوزها شايفها بتتعولق و أكيد فهم إن نفسها في سعد .. زوج محب لزوجته و يتمنى سعادتها و لا يحرمها من شيئ أبدا .. سعد كمان مش قادر يمسك نفسه بس خايف على رخصته و رخصة القارب .. نانسي أخدته من إيده لضهر القارب اللي مفيهوش حد .. و هو ماشي معاها عينه جت في عين جون .. غصب عنه .. عايز يعرف جوزها العرص ده إيه نظامه؟ ابتسمله ابتسامة متوترة لقى جون ابتسمله و غمزله كمان .. إيه العرص ده؟ شكله معندوش مانع لأي حاجة .. كان لازم أفهم كدة من بدري .. دي مراته هيجت كل اللي عالقارب من اول ما ركبت .. راحوا في الخلف و قعدت نانسي و قعدت سعد جنبها بتتكلم بمياصة و نعومية و شكلها مولعة عايزة تتناك و سعد فاهم كويس .. ابتدت تحسس على صدره بمياصة و تطلع صوبعها على دقنه و شفايفه بمنتهى الإغراء .. باس صوبعها و هي بتبصله و تبتسم بهدوء و مسبلة عنيها .. أخد صوبعها جوة بؤه مصهولها و هي بتفرك قدامه .. حضنها و ابتدى يبوسها و يحسس على لحم جسمها الناعم الراغب .. ضهرها و جنابها و فخادها .. زبره بقى على آخره و هي دايبة في حضنه .. سمع صوت عدسة كاميرا بتصورهم و لقى نانسي بتبتسم بقبول لحسام و هو بيصورها في حضن سعد و بتغير وضعها عشان صور متتالية .. سعد مش مستحمل .. قال لحسام: باقولك إيه يا حس .. غطي عليا .. أنا مشغول شوية ها؟ حسام ابتسم و رفع إبهامه لأعلى و قاله: و لا يهمك يا معلم .. بس ما تنسانيش .. شوية كدة و جايلك الأوضة. سعد أخد إيد نانسي و دخل أوضة في ضهر القارب بينزلولها بسلمتين تلاتة. اوضة فيها سرير كبير و كنبة و مكتب و تلاجة صغيرة .. بيستخدموا الأوضة دي و واحدة تانية زيها لما يكون عندهم رحلات طويلة فيها بيات.
أول ما دخلوا شال نانسي في إيديه القوية و بيبوسها من بؤها و هي متعلقة في رقبته و بتبوسه .. نزل بيها عالسرير و لم تفارق شفتاه شفتيها .. هذه الكندية الممحونة تريد أن تذوق زبر الشباب الإسكندراني .. لولا ضيق الوقت كانت نادت عالصعيدي و ابن أخوه البورسعيدي كمان 😀 .. نانسي مولعة من الأجواء الجديدة .. متعة الرحلة و البحر و الشمس الرائعة و الهواء العليل المنعش مع متعة شاب رياضي نشيط صلب هايج عليها و يريد فرجها بلا مواربة .. قرر إنه يزني في مكان أكل عيشه بعد تردد .. شهوة الجنس يصعب جماحها و قد يستحيل ذلك خاصة إن توافر المكان و الأنثى الراغبة و الشهوة المشتعلة .. نزل فوقها و قد اشتدت به الشهوة و تأججت .. يقبلها بشراهة بينما يده تنزع عنها مايوهها البكيني الذي لايكاد يخفي شيئا من مفاتنها التي استعرضتها أمامه و أمام الآخرين لعدة ساعات .. لصق صدره الخشن ببزازها الناهدة الناعمة الملساء بينما زبره منطلق يخبط يمينا و شمالا بين فخذيها يبحث عن كسها .. هي تحاول أن تخلع لباس المايوه حتى تنعم بهذا القضيب الشرس مغروسا في أحشائها .. منشغلة بفم سعد المنطلق بجنون على فمها و وجنتيها و رقبتها و اكتافها و ثدييها .. ظنت لوهلة أن سعد سيقذف لبنه حتى دون ان تخلع لباسها من فرط هياجه و شدة إنتصاب قضيبه .. قالت له بنعومة: إهدا يا ساااد .. بالراحة عليا .. أووف … آآآه .. زبرك جامد قوي … أوووووه … طيب خليني أمصهولك شوية .. عايزاه في بؤي يا سااد بليييز.
سعد و كأنه لا يسمع إلا صوت رغبته و عنفوان شهوته .. بالكاد سمح للباسها أن ينسحب بيده إلى ساقها فحررته بقدمها لتخلعه تماما لرجلها الجديد الذي بين رجليها الناعمتين .. يريد أن يغوص فيها كما يغوص في البحر .. يغوص في بحر لذتها و أمواج عسلها تضرب شواطئ كسها فتدعو قضيبه للدخول في هذا البحر اللجي بقوة و إقدام .. تدعوه ليتمتع بها و يمتعها ليعيشا معا لحظات هنيئة على ضفاف بحر اللذة وسط أمواج هائجة من المتعة المثيرة ..
راس زبر سعد حست بنعومة شفرات كس نانسي الصغير و رطوبته الشديدة .. البنت هايجة عليه زي ما هو هايج عليها .. كسها بينز عسل و بيستعد للزبر الصلب ده يدخل في أعماقه .. دفع سعد بزبره جوة كسها فاتزحلق بسهولة و دخل كله و غاب في لحمها .. راسه بتخبط في عنق رحمها خبطات لذيذة ورا بعض .. خبطات ممتعة تجدد نشاط الجسم و تنسيه متاعبه و آلامه و همومه .. إحساس عضوه الحساس بتقلص عضلات كسها الشاب لتعصره داخلها .. تعصر ذلك الكنز السكندري الذي ربما لن تذوق مثله أبدا .. إنها فرصة أخرى للمتعة في بلد الفراعنة و لن تفوتها ..
سعد بيتحرك بوسطه بقوة و طعنات طويلة عشان زبره يوصل لآخر كسها .. مستمتع بجمال البنت الكندية الشقية اللي تحته مستسلماله و مستمتعة زيه .. مش أول أجنبية ينيكها في مدعكة الغردقة و شرم الشيخ .. لكن دي من المرات القلائل اللي بينيك هنا جوة المركب مكان رزقه و أكل عيشه .. الجنس متعة و كس البت دي ما يتفوتش و النيك حلو .. فضل سعد يدق في كسها و هي لافة رجليها على ضهره و بتصرخ من المتعة و تتأوه و مش هاممها حد يسمعها .. و لسان حالها بيقول اللي مش عاجبه ييجي ينيكني هوة كمان .. سعد مش عايز يكب .. عايز يفضل يتمتع لأكبر وقت ممكن .. إنما نانسي شغالة كب من كسها .. غير الوضع اكتر من مرة عشان يتمتع باللبوة اللي معاه و ينيكها من كل الزوايا .. حسام خبط عالباب بالراحة بس محدش فاضي يرد عليه .. فتح و دخل لقى نانسي بتتنطط فوق زبر سعد و هو بيفعص في بزازها .. ما أقدرش يستني .. دخل حضنها من ضهرها يبوسها و نزل الشورت و لف قدامها إداها زبره تمصه و هي بتتناك .. نانسي بقت حتتجن من الزبرين اللي واقفين عليها .. حسام شالها من على زبر سعد و قعدها على زبره و هو واقف و بقى بينيكها و يبوس بؤها و بزازها في نفس الوقت بنهم .. سعد بيتفرج عليهم و هم في منتهى الهيجان .. حسام نيم نانسي على ضهرها عالسرير و بدأ يحفر في كسها و هي حتتجن .. مش قادرة تبطل إنزال و صريخ من المتعة .. بعد شوية قلب على ضهره و هي نايمة فوقيه و بتتحرك بكسها على زبره .. سعد جه من وراها و ابتدى يدخل زبره في طيزها .. راسه دخلت بصعوبة بس البت مش مرتاحة .. ما بتحبش تتناك في طيزها .. قالتله: لأ يا ساااد .. بلاش طيزي بلييز .. ما بحبش كدة. و فضلت تتحرك لحد ما طلعت راس زبره من طيزها و كملت دق مع حسام .. شوية و حست إنها كسفت سعد راحت نزلت من على زبر حسام و قالت لسعد: آسفة يا سااد .. ممكن أجيبلك واحدة بتتناك في طيزها لو تحب؟
سعد و حسام بصوا لبعض و قالولها في نفس واحد: داليا؟ ضحكت قوي و استأذنتهم و هم مستغربين .. لبست المايوه بسرعة و خرجت تدور على داليا لقتها قاعدة بتتكلم في التليفون مع مصطفى .. إرتبكت داليا لما لقت نانسي بتاخدها من إيدها .. قفلت مع مصطفى اللي خلاص كب لبنه و قالتله حتكلمه بعدين .. نانسي أخدتها من إيدها من غير كلام لاوضة النيك و داليا مستغربة قوي .. هي واخداها فين بس؟ أول ما الباب اتفتح و شافت سعد و حسام عريانين كانت حيغمى عليها .. معقولة ألاقي راجلين عريانين و زبارهم واقفة كدة و أنا لسة هايجة من الفون سكس مع إبني؟ ده إيه الصدف السعيدة دي؟ نانسي جت في الوقت المناسب .. نانسي زقتها جوة الأوضة و قفلت الباب .. داليا حاطة إيديها على بؤها من الصدمة و مبرقة و وشها أحمر بلون الدم .. حسام و سعد رغم اللي حصل في الغطس برضه مش متصورين إن الأخت المحترمة دي تجيلهم الأوضة كدة .. نانسي الكندية بتبص على المصريين المكسوفين دول و عندها فخر إنها جمعتهم من أجل المتعة و النيك الجماعي .. سعد مداري زبره بإيده مكسوف من المدام المحترمة اللي قدامه .. حسام أكثر جرأة و إعجابا بداليا .. قام من مكانه و زبره بيخبط يمين و شمال مع حركته و قال لنانسي: شكرا يا نانسي على أجمل هدية ممكن تجيبيهالنا.
قرب على داليا و مد إيده على إيدها يمسكها و هي بتزق إيده و عنيها مازالت مصدومة و مركزة على زبره .. نانسي وراها و حست إنها مكسوفة ..
حضنتها من ورا و قالتلها بمياصة: الشباب معجبين بيكي قوي يا دوللي و عايزين يشوفوا بزازك تاني .. ممكن؟
و من غير ما تنتظر إجابة مدت إيدها فتحت سوستة البوركيني عشان توريهم بزاز داليا .. داليا مازالت متنحة و إيدها على صدرها تمنع البوركيني من السقوط و بتبص لحسام اللي مد إيده يحسس على خدودها الجميلة و يقولها بنعومة مع هزار: مالك خايفة كدة ليه يا داليا؟ ده إحنا حتى طيبين خالص و ما بنعضش .. تعالي. و أخد إيدها يبوسها بمنتهى الرقة و هي بتبص في عنيه و البوركيني سقط و بانت بزازها الجميلة قدامهم ..


مشاهدة المرفق 3208

نانسي بقت بتبوس داليا و هي حاضناها من ورا و تمسك بزازها تعرضهم للشباب .. حسام قرب من داليا أكتر و ابتدى يبوسها على شفايفها و هي مستسلمة بينهم .. سعد بقى بيلعب في زبره على منظر داليا و الإتنين بيبوسوها و يلعبوا في بزازها و هي ابتدت تبادلهم البوس و تسيح شوية شوية .. حسام سحبها معاه عالسرير و بقت نايمة فوق صدره ببزازها عريانين و لسة البوركيني على وسطها و رجليها راح سعد قام و ابتدى يقلعهولها خالص و حرره من أقدامها وبقت عريانة تماما بجمالها و لحمها الأبيض اللذيذ فوق حسام بيبوسوا بعض .. سعد بيبوس ضهرها و جوانب بزازها و طيزها العريانة .. فتح رجليها بعد مقاومة بسيطة و شاف كسها الرائع قدامه بين رجليها و هي غايبة في البوس و التفعيص مع حسام .. نزل بلسانه يلحس كسها المبلول بشدة و يطلع لسانه يلحس طيزها الجميلة الطرية و هي بتفرك و مازالت مكسوفة من الشابين المصريين اللي اول مرة تشوفهم من كام ساعة بس و الآن بيستعدوا ينيكوها .. معقولة يا داليا حتتناكي من الشباب دول بالسرعة دي؟ مالك بقيتي سهلة كدة ليه؟ ده إنتي في عزك ياما غلبتي شباب و رجالة سنين حتى عشان يشوفوا ابتسامة و اللا حتى شعرة منك ما عرفوش إلا عمر و بالحلال .. إزاي إنتي بقيتي كدة؟ كسك بقى رخيص و من غير تمن خالص كمان .. هم شباب حلوين و جدعان صحيح .. باين عليهم خبرا في النيك كمان .. الواد سعد لسانه حيجنني .. بيدخل في خرم طيزي و في كسي من ورا و لا أحسن محترف سكس .. آآآه يا سعد .. إلحسني و عض بظري كمان .. مش قادرة أستحمل .. لسانك حلو أوي .. أول مرة راجلين يبقوا هايجين عليا في نفس الوقت غير حبايبي علي و مصطفى .. وحشوني أوي أولادي .. مش ممكن يتصوروا مامتهم الملتزمة بيتعمل فيها إيه دلوقت .. حتتناك من راجلين في نفس الوقت .. إيه ده اللي بيحصل؟ حاجة بتحك في فخادي من ورا .. ده سعد بيحط زبره في كسي من ورا … أوووووف .. آه يا كسي المزفلط .. زبره جامد قوي و بيدق جامد .. مش قادرة .. حأكب .. أوووووه .. أحححح .. صرخت: نيكني جامد يا سعد .. نيك كسي حلو .. أنا عايزاك .. نيكني و ابسطني. سعد و هو بيدق جامد: خوديه يا مدام .. خدي زبري كله في كسك الناعم .. إنتي حلوة قوي و متناكة قوي .. بزازك يهبلوا و طيزك طرية .. عايز أنيكك في طيزك يا أخت يا شرموطة .. عايز أدخل زبري في طيزك يا متناكة يا بت الشرموطة و أفشخك.
داليا في منتهى الهياج و هي بتسمع الألفاظ دي عليها .. رغم الشتيمة و الوساخة إلا إنها الحقيقة .. شتيمتها أصبحت نوع جديد من المتعة بالنسبالها .. صرخت و هي بتجيب ضهرها على رزع سعد في كسها: نيكني يا سعد .. أنا متناكة بنت أحبة .. كسي مفتوح لك تنيكني و تبسطني .. إفشخ طيزي كمان أنا باتناك فيها و بحب الزبار الكبيرة يدخلوا فيها .. نيك أجمد بلييييز .. أووووف .. أووووف .. نيكني يابن الكلب و كب لبنك فيا .. أنا شرموطة عايزة أتناك .. هات رجالة المركب كلهم ينيكوني .. آاااااااه. و استمرت داليا في رعشتها القوية جدا و عسلها بيشر على جسم حسام اللي مكتفي ببوس المدام المحترمة دي و مص بزازها و مستني دوره عشان ينيك … سحبها لفوق اكتر عالسرير و دخل زبره في كسها و هي ماسكاه و بتوجهه لفتحة كسها بعد سعد ما سحب زبره و عايز يدخله في طيزها … نانسي مستمتعة جدا بفيلم البورنو اللي زميلتها داليا بتعمله بإمكانياتها العالية مع الرجلين .. مصت زبر سعد و تفت على راسه و على خرق داليا عشان يدخل بسهولة … زق سعد زبره جوة طيز داليا و بقت بتتناك دوبل من شابين جامدين هايجين بيدقوا مع بعض في كسها و في طيزها ..

مشاهدة المرفق 3209

إيديهم بتفعص كل حتة في جسمها و مش مصدقين نفسهم إن اللي بتزني معاهم دي هي نفسها الأخت المحترمة اللي كانوا من ساعتين بس بيتكسفوا يبصوا في وشها لشدة حياءها .. التلاتة حيتجنوا من متعة نيك رهيبة ما كانوش يحلموا بيها .. حسام حس إنه خلاص حيفضي .. قالها: أكب في كسك يا أختي المحترمة؟ عايز أملا كس حضرتك بلبني و تشميه في نفسك طول اليوم. قالتله بشهوة: كب في كسي .. كب كل لبنك جوايا .. أنا أختك المحترمة المتناكة .. زبرني .. عايزة لبنك يا حسام. سعد كمان عايز يكب .. بدأ يدق جامد في طيزها و قالها: خلاص حاجيب في طيزك يا لبوة .. طيزك عاجباني قوي يا شرموطتي .. تبقي تحكي لجوزك الخول على زبري اللي فشخ طيزك يا متناكة يا بنت الأحبة. داليا مش مستحملة المتعة مع قلة الأدب و الأباحة .. اترعشت تاني و اتشنجت و بتصرخ و هي بتجيب عسلها في نفس الوقت مع لبن الشابين الجامدين واحد بيكب في رحمها و التاني بيكب في أحشائها .. دفقات غزيرة من لبن الشابين السكندريين جوة جسم أمي الملتزمة داليا.

هدأت الفورة و عادت الفكرة .. داليا مستلقية في السرير تحس بلزوجة لبن الرجلين في كسها و في طيزها .. مكسوفة جدا من نفسها بعد ما فعل بها .. حسام و سعد يلتقطان أنفاسهما غير مصدقين ما حدث .. نانسي مستلقية في حضن سعد و رأسها فوق صدره بينما حسام بدأ يعاود إختلاس النظر إلى جسم داليا و لحمها العاري بجانبه .. بزازها الطرية المستديرة تلمع بعرقها أمامه فتثير غريزته مرة أخرى .. إقترب منها و بدأ يداعبها بلطفه و خفة دمه .. نظرت إليه بوجهها المحمر و ضحكت من مداعبته .. لم تحاول ستر عورتها فقد انكشف كل شيئ و أصبحت في نظرهم لبوة متناكة كما وصفها سعد مرات و مرات و زبره يرهز في مؤخرتها .. هي ارتضت لنفسها هذا الدور الآن ..
سألها حسام بخفة دم: هو جوزك فين؟
ضحكت بشرمطة و قالت: بيلعب كوتشينة.
ضحك و قالها: خليه هو في الكوتشينة و إحنا نلعب عروسة و عريس.
ضحكت و باسته على شفايفه و سألته: هو أنا عروستك انت واللا عروسة سعد؟
قالها: نعمل قرعة هههه .. بس أنا عايزك إنتي .. إنتي جميلة قوي .. أول مرة أستمتع كدة من مدة طويلة .. إنتي سكسي قوي.
ابتسمت بكسوف و دارت وشها الأحمر في حضنه .. حضن كتافها الناعمة الطرية و ضمها عليه ليحس ببزازها البضة على صدره .. حاسس بإحساس جميل كأنها مراته بتتدفى في حضنه بعدما أذاقته لذة الجسد و حان وقت لذة الحب و مشاعر الدفء ..
بعد قليل بدأ الرجلان يستعيدان نشاطهما و رغبتهما في هاتين المرأتين الجميلتين العاريتين في أحضانهما ..
سأل سعد: هو مفيش مشكلة نقعد هنا شوية كمان و اللا لازم نطلع عشان أجوازكم؟
مجرد السؤال أثار قشعريرة في كس داليا .. هل يفتقدني عمر؟ هل يعرف إني بتناك دلوقت؟ ياترى مبسوط واللا متضايق إني بتناك من غير إذنه؟
نانسي ردت بتلقائية و هي ترى الرغبة تتجدد في أزبار الرجال: خلينا شوية كمان .. عادي.
حسام بدأ مباشرة في إعتلاء أمي داليا مرة أخرى يقبلها و يحس بجسمه طراوة و نعومة و حرارة كل شبر من جسمها الشهي .. هي تبادله القبلات الحارة و تدوب في لمساته .. وجدت نانسي جنبها عالسرير بتبصلها و سعد بيلحس كسها و ابتدت تبوسها .. منظرهم يجنن و هم بيبوسوا بعض و الشباب بيلحسوا فيهم بنهم و شهوة .. مزتين أحلى من بعض عريانين عالسرير قدامهم .. أكلوا كساسهم أكل لحد البنتين ما جابوا ضهرهم مع بعض و هم بيبوسوا و يحضنوا بعض بمنتهى المتعة أمام الشباب اللي بدأوا يستعيدوا قوة إنتصاب أزبارهم مرة أخرى .. قعد الشابين على الكنبة و زبارهم واقفين زي الأعلام و هم بيبصوا للبنتين الحلوين .. سعد قالهم و هو و حسام ماسكين زبارهم: يللا يا حلوين كل واحدة تختار زبر تتنطط عليه .. داليا و نانسي بصوا لبعض و ابتسموا .. داليا طلعت على زبر حسام و نانسي على زبر سعد .. الشباب أخدوهم بالبوس و تفعيص البزاز الحلوة .. اللبوتين ركبوا على زبارهم و ابتدوا يتنططوا عليهم و يلفوا وسطهم عليهم كأنهم بيرقصوا على زبارهم بمنتهى اللبونة و يقلدوا بعض و كأنهم بيتنافسوا مين علقة أكتر من التانية .. النيك سخن و البنتين آخر هيجان .. جابوا ضهرهم و عسلهم سايح على زبار الشباب و فخادهم ..

مشاهدة المرفق 3210


بدلوا الوضع و كملوا نيك .. الشباب طولوا في الكب شوية المرادي لحد ما كبوا مع بعض في كساس المزتين الشراميط دول و هما في وش بعض .. سايحين و مبسوطين إنهم متعوا الشابين الجدعان دول اللي يستاهلوا كساسهم


مشاهدة المرفق 3211


خرجت داليا و نانسي من الأوضة و عدوا قريب من أجوازهم و هما لسة مشغولين بلعب الكوتشينة مع الإيطاليين .. عين عمر جت في عين مراته داليا رغم إنها بتتجنب تبصله .. شاف النيك في عنيها المكسوفة و خدودها الحمرا .. بص على الممر اللي جايين منه شاف سعد و حسام جايين وراهم كمان و باين عليهم الإجهاد و التوتر .. بص لمراته تاني و ابتسم إبتسامة ذات مغزى .. داليا ابتسمت بإحراج و بصت في الأرض و كملت مشي مع زميلتها.

إنتهت الرحلة البحرية و وصلوا لمرسى القوارب .. داليا و نانسي إشتروا كل الصور بتاعتهم بالفلاشة و اتأكدوا إن حسام معندوش نسخ .. دفعوا لحسام بسخاء و حب .. و لما ابتدى الركاب كالمعتاد يسيبوا بقشيش لطاقم الرحلة نانسي حطت ورقة ب ١٠٠ دولار بحالهم و هي بتبتسم لسعد و تقوله: شكرا جدا يا ساااد على الرحلة الرائعة دي و كل اللي عملته عشاننا يا كابتن سااد. و غمزتله و ادته بوسة على الهوا بدون ما حد ياخد باله. حسام أخد رقم موبيل داليا .. حيتجنن عليها و طبعا لسة عايز منها حاجات كتير .. أخدت رقمه و ادته رقمها بكل حب .. بس "لخبطت" في رقم واحد منه .. بقصد طبعا .. و ودعته و هي بتشكره عالوقت الجميل و الرحلة اللي مش ممكن تنساها أبدا و أحلى شباب اسكندراني.



الجزء الرابع: زكي شان

عمر طول الوقت في الرحلة البحرية كان بيفكر يفاتح مراته و جون و نانسي إزاي عن عزومة وجيه البيه .. كان شايف نانسي و داليا مبسوطين قوي و آخر مزاج .. طبعا هو و جون فاهمين إنهم اتناكوا لما شبعوا .. قال دي فرصتي أبلغهم بالعزومة .. في مدخل الريزورت قعدوا شوية و بلغهم بالعزومة الليلية .. ماكانش فيه ممانعة من جون و نانسي .. عادي عزومة في مطعم و خلاص مفيش مشكلة .. لحد ما قالهم إن وجيه البيه عايزنا كلنا نكمل السهرة عنده في الجناح مع مراته. كلهم إستغربوا قوي و استنكروا العزومة المريبة دي و ابتدوا يتساءلوا أسئلة من نوعية: هو عايزنا نعمل إيه في اوضته؟ هو لمحلك إنه عايز حاجة جنسية؟ إزاي يتجرأ و يطلب منك كدة؟ الراجل ده مش مريح .. هو ماله و مالنا؟ .. عمر اتزنق و اضطر إنه يقولهم على الفيديو اللي وجيه وراهوله و إنه كمان صور اللي حصل في الأوضتين طول الليل .. و أضاف إن وجيه ذكر أسماء أقاربه و أقارب داليا في تهديد صريح. كلهم تنحوا و سادت لحظات من الصمت الوجل مع إحمرار الوجوه و استشعار الخطر و ارتفاع ضغط الدم و تسارع ضربات القلوب و استغراق التفكير. قطع جون الصمت و قال و هو محتقن الوجه و يتصبب عرقا:
يعنى ده إبتزاز .. إحنا مش ممكن نقبل بالإبتزاز .. أنا حأروح لمدير الريزورت أو حتى حأتصل بمكتبهم الرئيسي .. لازم نقدم شكوى في الحيوان ده .. ده إنتهاك لخصوصية النزلاء .. أنا حأدخله السجن.
نانسي أيضا لم تكن أقل غضبا من زوجها و توعدت و أرغت و أزبدت ضد وجيه البيه بل و ضد إدارة الريزورت و مصر نفسها .. فهذا شيئ غير مقبول إطلاقا في أي مكان بالعالم و لا يمكن السكوت عليه ..
عمر مدرك أكثر منهم لخطورة أي تصرف قد يفضحه و يفضح زوجته و يحاول توجيه تفكيره و تفكيرهم إلى حل هادئ للمشكلة.

داليا مطرقة تسمع ضجيجهم و لا تسمع شيئا .. تنظر إلى وجوههم و لا ترى شيئا .. دموعها تجمدت في عينيها .. تحس بالدوار و الغثيان .. إسودت الدنيا بعينيها .. تشعر بضياع كما لم تشعر من قبل .. تفكر في أبيها الحاج أحمد المغربي الرجل التقي الصالح الذي يهتدي على يديه شباب منطقته في طنطا .. سيموت كمدا و غما و حسرة .. سيموت يلاحقه عار إبنته و عهرها .. كيف سترفع أمها الحاجة فاطمة رأسها التي لم تنخفض يوما إلا لبارئها .. أمها المربية الفاضلة راعية اليتيمات الفقيرات في منطقتها .. تربيهن على الفضيلة و الأخلاق و لا تبغى بذلك إلا أن تكون رفيقة نبيها في الجنة .. هذه نهاية العالم يا داليا .. ليتني مت قبل هذا .. بل ليتني لم أولد في هذا العالم .. ليتني أموت الآن و لا أفضح أهلي الشرفاء .. ليتني أعود .. و لا أعود لهذا أبدا ..

قطع شرودها قيام جون لإثبات الحالة .. يمضي هو و عمر بسرعة إلى الغرف ليبحثا عن الكاميرات و يوثقا الواقعة .. تبعتهما داليا و نانسي إلى الغرف .. بحثوا في كل مكان .. فكوا أجهزة إنذار الحريق التي يدل مكانها على نفس زاوية التسجيل الذي رآه عمر فلم يجدوا شيئا .. فكوا فتحات التكييف و أجهزة الإضاءة .. بحثوا في كل مكان فلم يجدوا أثرا لكاميرات .. جلس الأربعة على نفس الكنبتين و لكن بإحساس مختلف تماما هذه المرة .. إحساس بالإحباط و الضعف و قلة الحيلة .. إحساس بالقهر .. توقع عمر أن جون و نانسي لن يتأثرا بهذا التهديد كثيرا باعتبار أنهما أجنبيان و لن يؤثر هذا الفيديو على حياتهما حتى إن انتشر و لكنه وجد جون مهتما كثيرا بهذا الأمر و لا يريده أن ينتشر .. جون لم يفصح لهم أنه مرشح لمنصب سياسي في منطقته في كندا و لا يريد أي شوشرة قد تهدد مستقبله هناك .. كما أن نانسي هي إبنة أحد مشاهير الدين في كندا و له أيضا تأثيره الإجتماعي و السياسي هناك.

تفهم جون و نانسي حجم المصيبة على عمر و داليا إن افتضح الأمر و شعرا بضرورة إسترجاع هذه التسجيلات بأي ثمن حتى لا يتعرض صديقيهما لأخطار لا قبل لهم بها في هذا البلد المحافظ .. قرر الأربعة قبول دعوة وجيه البيه على مضض و محاولة إرضائه حتى يحصلون على التسجيلات .. خفف من وطأة الأمر عليهم كثيرا أن زوجته ماجدة الجميلة ستشارك في السهرة الماجنة .. و لكي يبتلعوا القهر نوعا ما نظروا إلى نصف الكوب المملوء .. من يدري؟ لعلها تكون ليلة جميلة لهم جميعا .. وضع عمر و جون خطة لتسجيل كل شيئ في هذه السهرة حتى يكون لديهم أي أداة ضغط ضد وجيه البيه و زوجته إن تلاعب بهم.

نزل الجميع إلى المطعم لشرب القهوة و أكل الحلوى الخفيفة ثم جلسوا يتسامرون .. مر وجيه البيه بالقرب من مدخل المطعم مع أحد موظفيه يتابع العمل .. ما إن رأته نانسي من بعيد حتى تغير وجهها و تذكرت ما هم فيه من قهر .. لم تتمالك نفسها .. قامت من مكانها منطلقة كالبركان حتى وصلت إلى وجيه تكلمه بحدة شديدة .. تهدده .. تشتمه .. تتوعده إن ضايقها او ضايق داليا أن تجعله يندم على يوم ولدته أمه .. وجيه واقف مدلدل رأسه مطرق و كأنه تلميذ توبخه مدرسته التي أنهت ثورتها قائلة:
روح نيك نفسك go fuck yoursef
و أشارت إليه بإصبع الوسطى .. في هذه اللحظة جاءت البنت سارة "بتاعة الأنيميشن" و وقفت بين وجيه و نانسي تهدؤها و تلاطفها لتهدئ ثورتها و نجحت في أخذها بعيدا عن وجيه وسط إستغراب الجميع و تساؤلهم "ما سبب ثورة هذه السائحة على نائب المدير؟ هل عاكسها؟ هل تحرش بها؟ أم أنها مستاءة من خدمة ما في الريزورت؟" .. نانسي لم توضح سبب ثورتها بالطبع و رفضت أن تحكي لسارة شيئا .. اخذتها سارة إلى طاولة الأسرتين و اعتذرت لهم إن كان وجيه قد أخطأ في حقهم .. حاولت أن تعرف سبب هذه الثورة و لكن عمر قال لها: سوء تفاهم بسيط يا آنسة سارة .. ما تشغليش بالك .. إحنا حنهدي نانسي و نفهمها.
سارة: أرجوك يا فندم لو فيه أي حاجة أقدر أعملها .. المدام معصبة جامد قوي أكيد فيه حاجة ضايقتها .. إحنا كلنا هنا في خدمتكم .. لو فيه شكوى معينة ممكن أطلب مسئول العلاقات العامة أو مدير الريزورت نفسه.
عمر: لأ مفيش داعي .. الموضوع بسيط مش مستاهل .. اتفضلي حضرتك شوفي شغلك .. مش عايزين نعطلك.
سارة: تحت امركم يافندم في أي وقت ..
و كملت سارة كلامها بالإنجليزي لنانسي و جون بتتأسفلهم و تهديهم.

لذيذة قوي سارة دي و بنوتة لهلوبة من شبرا .. اتعرفت بوجيه البيه في فرح أخوها مينا اللي بيشتغل في نفس الريزورت بس في قسم الصيانة و لما وجيه البيه شافها حلوة و دمها خفيف عجبته و خلاها تيجي في الصيف تتدرب معاه في الريزورت لأنها كانت في كلية سياحة و فنادق .. و فعلا جاءت للغردقة للتدريب صيفين متتاليين أثبتت فيهما كفاءتها فتم تعيينها فور تخرجها من الجامعة .. بنت من أسرة فقيرة .. مجتهدة تحاول أن تصنع مستقبلا لها .. دمها خفيف و بنت بلد .. بسيطة و روحها مرحة .. منفتحة على الجميع و سهلة على القلوب .. جميلة ببساطتها و رقة ابتسامتها .. ظروف أسرتها الصعبة تلتهم الجزء الأكبر من دخلها المتواضع و لكنها سعيدة بدورها الذي لم تختاره .. تكتم همومها بابتسامة رائعة يحسبها الجاهل سعادة و تبتلع أنينها بضحكة عذبة يظنها السامع تغريدة عصفور.


مشاهدة المرفق 3212




عادت ماجدة من عملها .. أعدت طعاما لها و لإبنها و بدأت تستعد لسهرة وجيه البيه .. رغم أنها سهرة مزاج لوجيه فقط في الأساس إلا أن ماجدة لا تستطيع أن ترفض له طلبا فإنها تعتمد عليه في تصريف أمور حياتها بعلاقاته و خبراته فهو الرجل الوحيد في حياتها الآن في عالم لا يرحم و لا يعترف إلا بالسلطة و السطوة و هو أيضا من يوفر لها زبائنها من طلاب المتعة فتكتسب ما يسد ثغرة في ميزانيتها المليئة بالثغرات خاصة بعد مجيئ شريف و إقامته معها. ماجدة تحس بالإثارة من لقاء أزواج مع زوجاتهم في لقاءات التبادل .. لها إثارة خاصة حينما ترى كيف يكون الرجال هائجون عليها أمام زوجاتهم و يقذفون لبنهم مرات و مرات في كسها أو على ثديها البض .. ترى الزوجات بيتناكوا قدام أزواجهم من وجيه الفحل ذو القدرات الجنسية العالية التي تجعل أي إمرأة تذوب تحته في بحار من اللذة التي لا تنتهي .. في كل مرة ينتهى الرجال مبكرا .. فجمال ماجدة و جسمها الرائع و أنوثتها الطاغية و نعومتها على السرير تنهي المني من خصيهم في وقت قصير بينما يتبقى العرض قائما بين وجيه و زوجاتهم إلى مالانهاية .. يرهز في فروجهن و مؤخراتهن و يقذف المرة تلو الأخرى بلا توقف إلا قليلا .. يشعر الأزواج بضعفهم الجنسي مقارنة به و هم يرون زوجاتهم يتلوون تحته و تنبعث صرخاتهن من نشوة إلى أخرى بلا حدود .. هو يتمتع بالزوجات و بإحساسه بفحولته الكبيرة أمام الجميع و كأنه ساحر يفخر بقدراته .. و تتمتع ماجدة بمنظر زوجات كن محترمات يوما ما فجرفهن الهوى كما جرفها إلى دوامات الشهوة و شباك الرذيلة فأصبحن عاهرات يفتحن أرجلهن و أفخاذهن الممتلئة باللحم الشهي ليستقبلن زبر وجيه البيه الذي لا يهدأ و يجعلهن يبدون كممثلات البورنو بصراخهن و فجورهن أمام أزواجهن.

جلست ماجدة تتزين أمام المرآة بعد أن تحممت و نظفت كسها و طيزها لرجلين لا تعرفهما بعد و لكنها على أتم الإستعداد لإسعادهما و ترك أثر لا ينسى معهما .. تحب أن يعشقها الرجال و يذوبون في حبها و لذة جسدها فيسعون للقاءها مرات و مرات كلما جاءوا إلى الغردقة و ربما يأتونها خصيصا لنيل لذة أخرى من هذا الكس البض.

دخل شريف فرآها تتزين و هي لا تحتاج الزينة ففهم إنها ستخرج إلى إحدى هذه الخروجات التي لا تعود منها إلا متأخرا أو في اليوم التالي أحيانا .. هو مدرك ما تفعله .. لقد فعلته أمامه من قبل .. تحدثا من قبل عن هذا الأمر و طلبت منه ألا يتدخل في حياتها الشخصية .. أقنعته أن هذا مصدر مهم لدخلها في ظروفها الصعبة و قالت له إن أبوه شوقي لا يدفع لها شيئا و إن دفع نفقتها فسوف تتوقف فورا عن هذا .. هي تعلم أن شوقي لن يدفع شيئا .. شريف يحس بالغيرة على أمه و لكن في نفس الوقت يشعر بالإثارة عندما يراها تستعد للنيك من رجل غريب .. يعشق جمالها و نعومتها و نظراتها المثيرة و هي ذاهبة للقاء عشاقها من راغبي المتعة .. يعرف كم سيتمتعون .. يعرف كم سيقبلون هذا الوجه الملائكي .. كم سيشمون رائحة هذا الشعر الناعم الطويل .. يعرف كم سيعبثون بهذين النهدين النافرتين .. كم سيذوقوا لذة حلماتها الوردية الناعمة .. يعلم كيف ستكون ازبارهم منتصبة و هي ترهز في كسها الطري .. يدرك كم المني الذي سينساب من أزبارهم إلى كس أمه النابض .. يعلم كم سيتمتعون بأمه الجميلة متعة لذيذة لا نهائية ..

إقترب منها و هي منهمكة في التزين و سألها:
هو إنتي خارجة يا ماما؟
ماجدة: أيوة يا شريف و حاتأخر شوية .. تبقى تتعشى و تنام يا حبيبي و أنا حأصحيك الصبح للمدرسة.
شريف: ماما .. .. .. إنتي رايحة فين؟
ماجدة: و بعدين يا حبيبي؟! مش اتفقنا بلاش السؤال ده؟ حأقابل الأستاذ وجيه.
شريف: عنده زبون برضه؟
ماجدة: حبيبي .. بلاش نتكلم في الموضوع ده.
شريف: حتتناكي يا ماما؟
ماجدة: شريف!!! عيب تقول كدة .. روح أوضتك لو سمحت.
شريف: يعني حتتناكي؟
ماجدة اتدورت و بصت لشريف بنوع من الغضب مع الإشفاق .. هي تحس بدناءة ما تفعله و تحس بغيرة شريف عليها .. لا تريده أن يذكرها بخطيئتها .. نظراته تقتلها و تحسسها بالوضاعة .. ما إن وقعت عيناها في عينيه حتى لانت و تلعثمت الكلمات على لسانها .. كانت تريد أن تنهره و تزجره و تطرده .. لكن كيف تفعل ذلك و هي المذنبة الخاطئة؟ نظرت في عينيه البريئتين المكسورتين فتكسر قلبها و انطفأ غضبها عليه و تحول إلى غضب عليها .. إنك أنتي الظالمة الفاجرة و هو الصغير البريئ .. هو أحد ضحايا مجونك و عهرك يا ماجدة .. هو من حرم من حضن أبيه و صحبة أخته ليبقى معكي في وحدتك .. هو إبنك و صديقك و عشيقك .. هو حبيبك و روح قلبك .. هو من رد إليك روحك بقدومه .. هو من خفف عنك وحدتك و ملأ خواء نفسك و فراغ حياتك .. تحولت نظرتها الحادة إلى دموع اغرورقت بها عينيها الجميلتين .. نظرت إليه و قالت بانكسار:
روح أوضتك يا شريف لو سمحت .. أنا مش ناقصة .. أرجوك سيبني.
شريف: ما أقدرش أسيبك يا ماما .. أنا آسف .. أنا بحبك قوي .. أنا بأغير عليكي لما بتكوني رايحة تت…. رايحة تتفسحي من غيري .. ممكن أروح معاكي؟
ماجدة: لأ طبعا يا حبيبي ما ينفعش .. دي حاجات للكبار ما يصحش تشوفها
شريف: ماما إنتي كنتي بتاخديني معاكي زمان و شفت كل حاجة .. على الأقل أبقى جنبك و أحميكي لو أي حد ضايقك.
ماجدة وشها أحمر لون الدم من الكسوف .. إبنها يذكرها بما فعلته في وجوده من قبل .. إبنها عايز يروح معاها و هي بتتناك من الرجالة .. يمكن يكون عنده فضول اكتر بعد ما كبر؟ واللا يمكن يكون طالع لأبوه و بيحب الدياثة؟ عايز يبقى البودي جارد بتاع أمه المومس؟ .. قالتله:
بحبك قوي يا شريف .. أنت سندي في الدنيا .. حبيب ماما إنت لسة صغير على كدة .. ركز إنت في مذاكرتك عشان تبقى حاجة كبيرة قوي .. أنا نفسي أشوفك احسن واحد في الدنيا.
أخذت ماجدة شريف في حضنها تشعر بحرارة عاطفة الأمومة الحنونة و دفئ حضن الإبن و حنانه .. أسندت وجنتها على كتفه و هيي تتمتم بكلمات الحب و دعوات النجاح بمشاعر فياضة عطوفة مخلصة .. مرت لحظات من الصمت أحست بعدها أن شريف يبادلها مشاعرها بمشاعر أخرى غيرها .. مشاعر الرغبة و الشهوة .. يده تعبث بظهرها و تلمس أردافها .. فمه يقبل رقبتها البيضاء الجميلة و يمصها بنهم .. أحست بقضيبه منتصبا يحك في بطنها .. أصبح لقضيب شريف فعل السحر عند أمه .. إنتصابه المتكرر يشعرها بأنوثتها و يشعرها بحب شريف الجارف لها .. لقد أصبحت زوجة له في هذه الفترة القصيرة .. تتزين له و تضع العطر .. ترقص له رقصا بارعا و هي تلبس اللانجيري السكسي القصير .. تثيره فوق إثارته و تزيد ناره المتقدة إشتعالا ليقضي معها عطلة نهاية الأسبوع في سريرها تذيقه متعة الجنس كاملة و لا تحرمه من شيئ أبدا .. تخضع و تتبعل له .. يقبلها .. يري كل شيئ منها .. يتحسس لحم نهديها البض بيديه و لسانه و شفتيه .. يلعق كسها اللذيذ حتى تأتي نشوتها .. يضع زبره الصلب في فمها لتمصه له ثم يحركه بين بزازها الناعمة الطرية و هي تضمهما لتذيقه لذة بزاز أمه التي أرضعته صغيرا .. ينيك لها كسها نائما و جالسا و قائما .. ينيكها مستلقية على جنبها .. ظهرها .. بطنها .. كلها ممتعة تثيره في كل وضع و في كل وقت .. يستقبل كسها لبنه الغزير بكل ترحاب لتبقى رائحته في نفسها طوال اليوم .. تحبه .. بل تعشقه .. تشعر معه بمتعة لا توصف .. متعة تختلف عن متعتها مع الرجال .. هي تريده ربما أكثر منه و تنتظر الأجازة بفارغ الصبر ليقضي وطرا منها في أمان سريرها و سريرة جدرانها.

شريف مستمر في مداعبة أمه .. واضح جدا رغبته فيها في هذه اللحظة بالذات قبل أن ينتهك شرفها رجال آخرون .. هو أولى الناس بها. رفعت رأسها من فوق كتفه و قالت مبتسمة في دلال:
و بعدين يا شريف .. مش وقته دلوقت .. أنا عندي ميعاد لازم أروحه يا حبيبي.
شريف: عايزك قوي يا ماما .. مش قادر .. ممكن مرة واحدة بسرعة؟
ماجدة: حبيبي الوقت ضيق و أنا بحب ناخد راحتنا مع بعض يا حبيبي.
شريف: بجد يا ماما؟ بتحبي النيك معايا؟
ماجدة: أممممم .. طبعا يا حبيبي بموت فيه .. إنت أكتر واحد بتهيجني و بابقى مش حاسة بالدنيا و انت بتنيكني و بأشوفك هايج و مبسوط .. زبرك بيجنني و هو بيكب في كسي .. أوووف ..
شريف: أنا كمان باحس إني فوق السحاب لما زبري بيبقى جواكي في سخونية كسك .. باتجنن لما باشوفك بتكبي و مبسوطة .. ده أحلى نيك بيبقى معاكي يا مامي.
ماجدة: ليه هو انت نكت حد غيري قبل كدة؟
شريف: أمممم .. لا … أنا … لأ … لأ يا مامي .. أأأ .. ما نكتش حد تاني ..
ماجدة: مالك يا شريف؟ إنت مخبي عني حاجة؟ شكلك نكت ستات تانيين و بتخبي عليا .. إحكيلي يا حبيبي
شريف: أممم .. لأ يا مامي .. مفيش غيرك حبيبتي .. أنا عايزك دلوقت .. لازم .. مش قادر أستني ..

و بدأ شريف يحاول يقلع ماجدة الروب و يمسك بزازها .. باين عليه الهيجان .. ماجدة ابتسمت و قالتله:
طيب يا حبيبي .. مرة واحدة .. بس بسرعة عشان ميعادي
حاضر يا مامي .. حكب على طول .. إنتي جميلة قوي .. بلييز

أبعدته ماجدة بيدها بإغراء و بدأت تفك الروب ببطء .. بأنوثة .. بإغراء .. تعشق هذه اللحظات التي تعذب فيها عشاقها .. تتمتع بنظرات الترقب من مريديها .. تتفنن في الإثارة و هي تفك ورق السوليفان الذي يغطي الهدية .. تتمايل و هي تزيح الستار عن الكنز الثمين الذي تقوم له أزبار الرجال إحتراما و تقديرا ..

مشاهدة المرفق 3213

خلع شريف شورته في سرعة البرق ليحرر زبره المنتصب من قيوده فينطلق حرا شامخا .. أمسكه بيده يدلكه برفق و هو يتابع الإستعراض السكسي الذي تمنحه إياه أمه الجميلة الناعمة .. ماجدة تبتسم لإبنها بإغراء و هي تتمايل و تخلع عنها الروب الخفيف ثم ثيابها قطعة قطعة بدلال لتري شريف مفاتنها .. نزلت حمالة قميص النوم الأحمر ببطء من كتفها الأيمن ثم من كتفها الأيسر و أمسكته عند منتصف بزازها و هي تنظر في عين وحيدها الصغير المتعلقة بها .. الشغوفة المشتاقة للمنظر الخلاب المنتظر .. ثم ابتسمت في دلال و سألت:
عايز تشوف بزازي يا شريف؟
لم يرد شريف بكلام مفهوم و لكنه زاد سرعة يده على قضيبه المحمر المنتصب و هو يبلع ريقه بصعوبة .. ابتسمت ماجدة مرة أخرى برضى .. يرضيها هياج إبنها عليها و انتصاب ذكره الشديد .. تركت قميص النوم يسقط من فوق بزازها ليراها شريف بحلماتها المنتصبة نافرة أمامه .. شريف لا يشبع منها أبدا و لا يشبع منها عاقل ذو زبر .. اقترب منها شريف لينهل من بزازها البضة و لكنها لم تكمل فقرتها الإستعراضية بعد .. جلست على السرير و أمسكت بزازها تفعصهم و تضمها بيديها لتري شريف حلماتهما المنتصبة .. تستعرض و تتفنن في إظهار جمالها لإبنها حبيبها

مشاهدة المرفق 3214

تلحس حلمتها بلسانها و تنظر لإبنها المهتاج .. تغير وضعها لتريه بقية جسدها الأبيض الطري .. تريه ما بين أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ثم تضع يدها كأنها تستحي .. تستمر في إثارة إبنها الذي يكاد أن يقذف حممه من فرط الشهوة و الإثارة .. تمنت لو كان في مصر ملاهي استربتيز إذا لعملت فيها لتغري الرجال .. و هي محقة .. لو فعلت لكسبت كثيرا من المال .. زبونها شريف انتظر حتى أنهت فقرتها و هي عارية على جنبها فوق السرير ممسكة بكسها و تنظر إلى شريف و هي ترى نظرات الشهوة و الإعجاب تتراقص في عينيه .. يتجول بعينين راغبتين بين نهدي أمه الطريين و بين يديها الناعمتين تغطيان كسها المثير .. لحمها الأبيض الطري يدعوه لوجبة شهية و عيناها اللامعتان تخبرانه بأنها ملكه .. جاريته .. معبودته .. أنثاه يأتيها أنى شاء.
صعد شريف فوق السرير بركبتيه يسبقه زبره المنتصب .. قربه إلى شفاه أمه الجميلة ففتحتها بحب و إلتقمت رأس قضيبه البنفسجية و بدأت تذيقه لذة المص المحترفة المحبة .. رفع رأسه عاليا كي لايشعر بشيئ إلا بفم أمه يدلك زبره و يدها تتحسس خصيتيه .. تدخل قضيبه كله إلى حلقها و في الطريق تلف لسانها حوله لتذوق رجولته و صلابته .. لم تعد تستعجله و لم تعد تحسب الوقت فهو و هي في ما هو أهم و أمتع .. كاد شريف أن يقذف لبنه من فرط النشوة مع فم أمه .. إستلقى على ظهره و سحب فخذها الطري كي تصعد فوقه في وضع 69 .. ذابا في إمتاع عانتاهما معا .. يذوقا من رحيق بعضهما .. يتنافسان في إسعاد بعضهما .. إبن محب و أم عاشقة .. بعيدا عن أعين الناس التي لن تفهم مدى سعادتهما و هياجهما و حلاوة لقاءهما .. هنا في سرير يشهد زناهما بل و يتمتع بأجسادهما و سوائلهما عليه .. ظل شريف يلحس كس أمه الناعم و يعض بشفتيه زنبورها المنتصب الممتد ليذوق لذة أكبر و متعة أكثر .. هي لا تسيطر على نفسها مع هذا الشخص بالذات .. تقذف عسلها في فمه كما لا تقذف مع أحد غيره .. يثيرها أنه إبنها الذي خرج من هذا الفرج قبل سنين و ها هو ذا يعود ليدخل فيه بلسانه و زبره و شفتيه .. تحركت ماجدة و قد اشتعل كسها و تريد أن تطفئه .. جلست على زبر إبنها و ضغطت ضغطة واحدة فانزلق داخلا ملبيا للنداء يغوص في سوائل مهبلها تعتصره جدرانه جيئة و ذهابا يطرق أبواب رحمها .. تتحرك عليه بنهم يمينا و يسارا .. صعودا و هبوطا .. تعصره بعضلات كسها الخبيرة و هي تئن و تصرخ من المتعة .. شريف ينظر إلى ظهر أمه يتأرجح فوق قضيبه .. يرى طيزها البضة تتراقص أمامه و أمه في قمة هياجها على زبره .. يحس بزبره مغروسا في كسها الناعم يتمتع بكل ذرة منه .. أحست ماجدة بإنفجار شهوتها من جديد فأطلقت لها العنان مع صرخات ملتهبة و رعشات مرتعشة .. سقطت ماجدة على ظهرها بجانب شريف و زبره مازال منغمسا في لذات كسها الطري .. تلتقط أنفاسها و تشكر أيامها التي أعادت إليها إبنها .. حبيبها .. عشيقها الذي أعاد إليها لذة الجنس و متعة الحب بعد أن صار لها وظيفة تقتات منها و حسب

مشاهدة المرفق 3215

ظل شريف يرهز ببطء في كس أمه المنهك و هو لا يكاد يفارق خياله بياض و نعومة و طراوة طيز أمه حين كانت تهتز فوقه .. خرم طيزها الصغير النظيف كان ينفتح أمام عينيه و هي منهمكة في إمتاع كسها .. لم يذق هذا الخرم بعد .. الخرم المختبإ بين فردتي طيزها المكتظتين باللحم الشهي يدعوه ليلمسه .. يعبث به .. يبعبصه .. يلحسه .. أخرج شريف زبره من كس أمه و هي تنظر إليه متسائلة .. فهو لم يقذف بعد!
أدار فخذها لتنام على جنبها .. أمسك بلحم طيزها بكلتا يديه يفعصه و يهزه بشهوة و هي تنظر إليه بطرف عينها تراه يستمتع بلحمها و أنوثتها و جمالها .. خفض رأسه و باس لحم طيزها البض عدة مرات ثم فتح فردتيها ليرى خرم طيزها الجميل أمامه مرة أخرى .. بوضوح أكثر و جمال أجمل هذه المرة ..

حرك إصبعه يلمسه و هي تفرك من الإحساس المفاجئ .. يبعبصها و هي تئن .. لمس لسانه خرم طيز أمه ففركت و تأوهت مرة أخرى ..

مشاهدة المرفق 3216

قالت له بدون صدق: بلاش يا شريف .. بلاش طيزي.
لم يأبه لها فقد صار خبيرا بتمنع النساء .. التمنع الذي يزيد الرغبة إشتعالا و يزيد الظفر بهن لذة .. استمر يلعق خرمها الجميل النظيف .. نظفته خصيصا لرجال آخرون لا تعرفهم فإذا هو من نصيب إبنها فلذة كبدها و هو أحق الناس به .. أسندت رأسها على المخدة مستسلمة للسان إبنها يعبث بأكثر أماكن جسدها خصوصية .. رأي شريف منها خنوعا و خضوعا و استسلاما .. أمه الرائعة مستلقية على جنبها و هو يذوق بلسانه خرم مؤخرتها لأول مرة .. ترتجف و تفرك كل حين و آخر و لا تقول له إلا ما يزيده تهيجا: "بلاش يا شريف .. خرم طيزي حساس قوي يا شريف .. بلاش لسانك ده حيجنني .. حد يلحس طيز مامته كدة برضه؟ عيب يا شريف .. عيب تهيجني كدة من طيزي .. إوعى تكون ناوي تنيكني من طيزي .. بلاش يا شيري أنا ماما .. عيب كدة يا حبيبي .. بلاش خرم طيزي .. بياكلني .. أوووه .. أففف .. كفاية بقى "

مشاهدة المرفق 3218

لم يعد شريف يتحمل كل هذا الغنج و المياصة من أمه حبيبته .. طيزها مغرية جدا و كل كلامها و دلعها إنما يدعوه ليستمتع بها كما استمتع الذين من قبله .. نام خلفها و هي ترقبه و وجه زبره الموجوع نحو الهدف و وضع رأس زبره على خرم طيزها يحاول إدخاله .. نظرت إليه بابتسامة و سألته مرة أخرى بلطف:
عايز تنيك طيز مامتك يا شريف؟
شريف: نفسي يا ماما .. طيزك حلوة قوي .. نفسي أدخل زبري فيها
ماجدة: بس خايفة تحبها أكتر و تسيب كسي؟
شريف: معقولة أسيب الكس الحلو ده .. مش ممكن .. حأنيكك في طيزك و في كسك كمان يا ماما .. بلييز
ماجدة: إوعدني يا شريف .. أوعدني إنك حتفضل تنيك كسي على طول
شريف: أوعدك .. أوعدك .. أرجوكي
شريف مازال يحاول إدخال زبره .. أخذت ماجدة بعض لعابها على يدها و دعكته على رأس زبر إبنها و هي تبتسم له ثم أدارت وجهها و أرخت عضلات طيزها فانزلق قضيب شريف يزحف ببطء داخل أغوار طيز أمه الضيقة الساخنة .. يزحف كأنما يستكشف هذا المكان الممتع الجميل .. مكان ضيق يشعر زبره بحجمه و تأثيره .. دخل قضيبه بكامله داخل أحشائها .. نظر شريف فرأى زبره قد اختفى في دبر أمه .. أحرم الحرام .. ذهب عقل شريف الصغير في سكرات اللذة و عنفوان الشهوة .. لا يصدق أنه ينيك والدته في دبرها .. يرهز فيها بعنف و رغبة و حب .. يلف يده ليمسك بزازها الطرية .. يقبل رقبتها و هي مغمضة عينيها و رافعة رأسها تغيب في لذة الزنا مع إبنها فلذة كبدها ..

إبنها الصغير قد صار رجلا ينكحها .. ينتهك كل حرماتها و خصوصياتها بحب و رغبة و قبول من كليهما .. ارتضيا أن يعيشا كزوج و زوجة بدون شهود و بدون عقد .. بل و بدون عقل.
لم يستطع شريف أن يصمد كثيرا أمام هذا الجمال الماثل أمامه المستسلم له .. لم يصمد إلا رهزات قليلات في طيز أمه البضة .. إزدادت سرعته و علا صوته و هو في غمرات المتعة التي تذهب العقل .. إرتعش بشدة و تأوه .. عدة رهزات قوية طويلة تفصله عن أن يدفع منيه في أعماق أحشاء أمه الجميلة و قد غاب عن الدنيا و تاه في اللذة .. سيقذف حممه اللزجة في طيز أمه و هي تصرخ و تشجعه:
آخخخ يا شريف .. زبرك جامد قوي .. فشخت طيز مامتك يا حبيبي
بحب طيزك .. ضيقة و مولعة .. حأكب في طيزك .. حأكب
كب يا إبني يا حبيبي .. كب لبنك في طيزي .. عايزاه كله جوة طيزي .. كب يا شريف
بدأ شريف يقذف بعنف و هو يقول :
أهو لبني في طيزك .. بحبك .. بحب طيزك الضيقة .. طيزك حتجنني .. أوووف .. أوووف .. حأكب يا سوسن … آخخخخخخ .. آآههههه ..

مشاهدة المرفق 3220

حمم وراء حمم ملأت طيز أمه الجميلة .. إستمرت رهزاته تتباطئ و تضعف حتى نفذت ذخيرته و وضع آخر قطرة من ماء رجولته في أعماق أحشاء أمه الرائعة ..
إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يرى لبنه الأبيض ينساب من طيز أمه البيضاء الطرية ..
ماجدة تلهث من المتعة مسندة وجنتها على المخدة .. تستعيد وعيها رويدا رويدا .. تفكر: 'هو فعلا شريف ناداني بإسم سوسن؟ سوسن أخته؟ مفيش سواسن تانيين نعرفهم .. يا مصيبتي! الواد بيحلم بأخته؟ يكونش ناكها إبن الكلب؟ ده أنا أققتلهم هما الإتنين .. سوسن لأ .. بنتي حبيبتي .. ما ينفعش .. مش كفاية أنا شرموطة! مش عايزة بنتي تبقى زيي'
إستدارت ماجدة بوجه غير الذي كان .. نظرت في عين شريف الذي لاحظ تغير وجهها و لم يستوعب سببه .. سألته أمه بحزم:
إيه اللي بينك و بين سوسن؟
شريف: إيه؟ !!!! إيه اللي بتقوليه ده؟!!! سوسن مين؟
ماجدة: سوسن أختك .. ما تستعبطش .. بينكم إيه؟ إنت بتنيكها يا خول؟
شريف: مش ممكن .. ليه بتقولي كدة؟ دي أختي!
ماجدة: بلاش استعباط .. إنت نطقت إسمها و إنت بتكب
شريف تفاجأ من كلام أمه .. لا يتذكر ما قاله .. إحمر وجهه أكثر و أحس بإحراج شديد و خطر يلوح في الأفق. رد بعد تفكير قائلا:
مش ممكن .. أكيد سمعتي غلط .. أنا ما قلتش كدة.
ماجدة: أنا مش هبلة و لا طرشة .. أنا سمعتك صح .. سمعتك بتقول سوسن .. إنطق أحسنلك .. عملت إيه مع سوسن؟ نكتها يا عرص؟
شريف: ما تقوليش كدة و ابعدي عني .. انتي اتجننتي؟

بلغ الغضب من ماجدة مبلغه .. لم يحدثها إبنها بهذه الطريقة من قبل أبدا .. الموقف خطير و خوفها شديد على وحيدتها .. لم تتمالك نفسها إلا و هي تصفعه بكف يدها على وجهه صفعة شديدة تفاجأ بها .. وضع يده مكان اللطمة المهينة و اغرورقت عيناه بالدموع و هو يسمع شتائم أمه الغاضبة و لا يسمعها .. فقط يرى الغضب على وجهها و الشرر يتطاير من عينيها .. ظل ينظر إليها غير مصدق ما آل إليه لقاء حميمي رائع .. ينتفض جسدها العاري غضبا تهتز له نهودها .. و لكن من يأبه لذلك الآن؟! فقد قضي الأمر و احتدم الموقف و ستبقى التبعات ..

زادت دموع شريف و انسابت على وجنتيه .. أطرق برأسه غير قادر على النظر في وجه أمه .. رأت ماجدة دموع إبنها تنساب فوقع ذلك في قلبها حزنا و غما .. هي من هي التي تسعى لإسعاد إبنها و الإبقاء عليه في حياتها .. ها هي ذا تلطمه .. تحزنه .. تبكيه .. هدأت ثورتها قليلا .. بدأت تستعيد توازنها قليلا .. قالت لشريف في نبرة تحاول أن تروضها:
ليه يا شريف تخليني أضربك كدة؟
أنا عمري ما مديت إيدي عليك من و انت صغير قوي .. ليه تجبرني أعمل كدة؟ ليه يا شريف؟

بدأ شريف ينتحب و يفقد سيطرته على دموعه .. وضع وجهه في كفيه و بكى كما لم يبك من سنوات .. آخر مرة بكى فيها كانت بسبب أمه أيضا حين قبض عليها بتهمة الدعارة .. لكن الآن .. الآن الخطأ ليس خطأها وحدها .. كلنا مذنبون .. كلنا آثمون .. كلنا عاهرون

نظرت ماجدة إلى إبنها يبكى كالأطفاال .. حن قلبها .. إحتضنته في صدرها .. ربتت على رأسه .. باست كتفه و قالت:
شريف حبيبي .. أنا آسفة إني ضربتك .. غصب عني .. سامحني .. أنا مرعوبة على سوسن و عايزة أعرف إيه اللي بينكم .. بنتي اتفتحت يا شريف؟ سوسن مش بنت بنوت خلاص؟ حرام عليكم .. حرام عليكم .. بنتي ..
شريف: لأ يا ماما .. أرجوكي ما تعيطيش .. سوسن زي الفل مفيش حاجة
ماجدة: بجد يا شريف .. بنت بنوت؟
شريف: أيوة يا ماما .. بنت بنوت
ماجدة: و إنت عرفت منين؟ … عرفت منين؟
… بصلي هنا ما تدورش وشك .. عرفت منين إنها بنت بنوت؟
شريف: أمممم .. أكيد .. أصل …
ماجدة: شريف! قوللي كل حاجة .. إيه اللي بينك و بين سوسن؟ ما تخافش مش حاعملك حاجة .. بس قوللي الحقيقة .. أرجوك يا شريف
شريف متردد .. ينظر إلى أمه نظرة بلهاء يحاول أن يستجمع أفكاره .. أمه تبكي و هو يكره ذلك .. يريدها سعيدة .. يريدها أسعد النساء .. هل يخبرها بكل شيئ؟ ليس كل ما يعرف يقال .. و لكنه يرغب في مصارحتها و ليكن ما يكون .. يريد أن يزيح هذا السر عن صدره و يبوح به .. ليس أقرب إليه في هذا العالم من أمه التي وهبته الحياة و مازالت تهبه حبها و حتى تهبه جسدها .. إن لم يقل لأمه عشيقته و زوجته هذا السر فلمن يبوح به؟!
شريف: إوعديني يا ماما إنك مش حتتضايقي مني .. إوعديني إنك حتفضلي تحبيني طول العمر.
ماجدة: طبعا يا حبيبي حأحبك لطول العمر .. إنت إبني و سندي و حبيبي
شريف: مهما قلت؟ مهما اللي حصل مع سوسن؟
نظرت ماجدة إلى إبنها برعب .. ماذا حدث؟ تكاد تجن .. تريد أن تعرف لعلها تتدارك الأمر .. لعل الأمر ليس مصيبة كما تظن .. فقط تريد أن تعرف
قول يا حبيبي كل حاجة .. مهما قلت حتفضل إبني اللي بحبه .. إحكيلي كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عني حاجة أبدا .. قول يا شريف

بدأ شريف يقص عليها قصته من بدايتها و قد عاهد نفسه أن يحاول ألا يخفي عنها شيئا و ليكن ما يكون ..

قبل القبض على ماجدة بعدة أشهر كانت مظاهر العهر واضحة عليها .. حتى في أعين أبنائها .. شريف بالقطع كان له النصيب الأكبر من رؤية عهرها و زناها أمام عينيه مع جارهم شيرين و أبوه صفوت .. بل أنه هو أيضا نال نصيبا من لحمها الشهي على استحياء ..
أما سوسن بنتها الصغيرة البريئة فقد تفتحت عيناها على أمها ينتهك عرضها بكامل رضاها من قناوي البواب .. بل إنها هي من فتحت له الباب في ليلة ماجنة ليدخل إلى غرفة أمها و يأخذ حاجته منها في وجود زوجها .. بابا شوقي! (يمكن الرجوع لقصة زوجتي و الرجال للكاتب الكبير عصفور من الشرق)
بدأت سوسن تفهم الجنس و العلوقية .. تضع من الميكياج ما يسمح به أبواها .. أو بالأصح ما لا يلفت إنتباههما .. تلك الصغيرة النحيلة التي لا ينظر إليها كإمرأة بعد بدأت تتحلل من قيود الحشمة و تتملص من ضوابط المجتمع و الأهل و عمو و طنط .. قد تخرج ببلوزة محتشمة ثم تخلعها لاحقا لتبقى بأخرى إرتدتها تحتها في غفلة من أمها الماجنة و أبيها الديوث لتبرز بعض من مفاتنها الهزيلة .. بدأت تشعر بأنوثتها في معاكسة الشباب لها .. تحرشهم بها إن ركبت الأتوبيس .. تشعر بجمال جسمها و هي تحك بزبر منتصب أو يد تعبث بمؤخرتها في غفلة من الناس. تهتاج و هي تسمع من رفيقاتها قصص مغامراتهن الكاذبة مع هذا و ذاك .. تبحث فيمن حولها عن من قد يحقق لها متعة مثل أمها .. شباب الحي .. جيرانها .. طلاب المدارس حولها .. أصدقاء أخيها .. إلتقط هذا الخيط صديق أخيها المقرب منذ الطفولة زكي .. لا تكاد تمر بضعة أيام حتى يلتقي شريف و زكي في بيت أحدهما للمذاكرة أو اللعب .. و رغم تحفظ سوسن و أهلها في التعامل مع زكي لأسباب معروفة إلا أن الأمر لا يمكن أن يخلو من ابتسامة هنا و هناك .. نظرة .. ضحكة .. نكتة .. و مع دخول الأفكار الجنسية رأس سوسن بدأت تزيل الكثير من الحواجز مع زكي .. تجلس معه و أخيها لتناول وجبة أو لمشاهدة برنامج .. تعمل لهما الشاي و الساندوتشات و تقدمه لهما مع بعض الإطراءات و كلمات الإعجاب. شريف لم يكن مهتما بتقارب زكي مع أخته ففي ذهنه أنه لا يمكن قيام علاقة بينهما طبعا.

شريف و زكي كأي مراهقين كان الجنس يشغل جانبا كبيرا من تفكيرهما .. لطالما نظرا إلى صور جنسية معا .. لطالما تكلما عن العادة السرية التي لم تصبح سرية بينهما .. يمارس كل منهما إياها أمام الآخر و هما يشاهدان الصور الجنسية .. يرى كل منهما زبر الآخر و هو ينتصب .. يقذف .. يرتخي .. طلب شريف من زكي أن يلعب له في قضيبه يوما .. تردد زكي و هو راغب و يريد أن يجرب كأي مراهق .. اشترط على شريف أن يلعب له هو الآخر .. فعلا ذلك بحب و زادت رغبتهما في أكثر من ذلك فهم لا يستطيعون فعل الجنس مع بنات في المجتمع المحافظ فليس أمامهم إلا الذكور. بدأ المراهقان ضرب عشرة لبعضهما في نفس الوقت تطورت لمص أزبار بعضهما .. لم ينجحا في الإيلاج داخل بعضهما بسبب الألم و قلة الخبرة .. و للله الحمد .. فاكتفيا بالجنس الفموي و اليدوي على أمل أن يكفا عن ذلك حال دخول الإناث حياتهما. و قد كان .. فقد دخلت ماجدة و مدام سهام أم شيرين حياة شريف الجنسية و ذاق منهما بعضا من نعومة الإناث و حلاوتهن .. و دخلت سوسن حياة زكي الجنسية حين بدأت هي تفكر بالجنس و تحس بالعلوقية .. رأت أخوها من ثقب الباب يوما يمص زبر زكي المنتصب ثم زكي يفعل ذلك بزبر أخيها .. رأت منيهما يقفز إلى السقف. قررت الغنج و العلوقية لما رأت زكي يلاطفها و يمزح معها .. بل و ينظر إليها نظرات شهوة لا تخفى عليها. تجاوبت معه و تدللت عليه .. لبست أمامه ملابس بيت خليعة بحرص فلم تجد من اخيها إعتراضا فبدأت تستعرض لزكي. حضنها زكي يوما في الطرقة دون أن يشعر شريف فتمنعت عليه بابتسامة و ابتعدت .. مرة أخرى جاءت لهما بفستان جديد مكشوف لتشاهد معهما المباراة. . صفر زكي مداعبا إياها: إيه الفستان الجامد ده يا سوسن؟" قالتله: بجد عجبك؟ قالها: طبعا ده يجنن. نظر شريف إليها فقالت له مختبرة إياه: و إنت إيه رأيك يا شريف؟ قالها: قومي وريني كدة .. مش باين و انتي قاعدة. فقامت و تحررت و مسكت وسطها تستعرض جمالها هي لا جمال الفستان .. إستدارت لتريهما ظهرها .. أقصد ظهر الفستان .. و تمادت في الإستعراض و كأنها ترقص لهما .. عيني زكي المبتسم المبهور لم تترك شبرا من جسدها دون تمعن و اشتهاء .. لاحظ شريف نظراتهما و تبسماتهما فأمرها أن تتركهما لاستكمال المباراة. زكي أحس بغضب صديق عمره فقال له:
مالك يا صاحبي .. زعلت كدة ليه و شخطت في سوسن؟
شريف: بت علقة .. سيبك منها
زكي: ما تقولش على أختك كدة .. دي بنت محترمة .. فرحانة بالفستان بس صدقني
شريف: بجد!! إنت مش شايف حركاتها يعني .. ده انت عنيك كانت حتطلع عليها
زكي: أحا .. إنت فاكرني ببص لأختك .. دي زي أختي يا شريف .. عيب عليك
شريف: كس أمك .. حتستعبط ياض؟ .. ناقص تقولي لو شفتها عريانة تغطيها …
زكي: لأ .. دي ما أضمنهاش بصراحة .. هههههههه
شريف: يابن الوسخة .. يعني تحب أنا أبص لماري أختك كدة
زكي: هههه ما عنديش مانع .. دي بنت أحبة .. إنت مش بتشوف لبسها .. رغم إن أبويا بيحذرها دايما بس مفيش فايدة .. بتعمل اللي هي عايزاه
شريف: بس هي حلوة بصراحة .. ما تزعلش مني .. دي مهيجة شباب الحتة كلهم ههههه
زكي: عاجباك يعني؟ يللا مبروكة عليك .. هوة أنا عندي أغلى منك … هههه
شريف: لا يا عم كبيرة عليا .. بأقولك إيه .. أنا زبري وقف
زكي: على سيرة أختي .. هيجتك؟ خش إضرب عشرة
شريف: أضرب عشرة على أختك؟ إنت عرص يلا؟
زكي: يعني إنت حتاكلها و اللا حتنيكها بجد؟ كلها تخيلات زي ما بنتخيل أي واحدة .. بالحق انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟
شريف: ممممممم .. جارتنا مدام سهام
زكي: معرفهاش .. بس أكيد حلوة .. مش كدة؟
شريف: آه حلوة قوي ... إنت بتتخيل مين؟
زكي: ممممم .. مكسوف أقولك صدقني
شريف مد إيده مسك زبر صاحبه لقاه واقف .. قاله:
زبرك وقف ياض .. قول ما تخافش .. بتتخيل مين؟
زكي: ماري أختي …. و … و ..
شريف: يخربيتك .. بتضرب عشرة على أختك؟ و مين كمان؟ … … مامتك؟
زكي هز راسه بكسوف .. شريف أخده من إيده و دخلوا الأوضة .. قلعوا بنطلوناتهم و بدأوا يلعبوا في زبار بعض و يتكلموا عن أم زكي و أخته .. بعد شوية زكي سأل شريف:
ممكن أتكلم عن سوسن و انت بتضربلي عشرة؟
شريف بطل حركة إيده على زبر زكي شوية بيفكر .. زكي كمل و قاله:
عادي زي إنت ما بتتخيل أمي و أختي .. خليني أتخيل سوسن و نتكلم عن جسمها.
شريف سكت و بدأ تاني يضرب عشرة لصاحبه اللي بيتخيل أخته دلوقت .. زكي قام من مكانه و راح جاب صورة لسوسن من عالحيطة يبصلها و يتأمل في جمالها و هو أخوها بيضربله عشرة و يمص زبره .. و زكي يكلمه عن جمال سوسن و بزازها الصغيرين و طيزها الجميلة و وسطها الرشيق .. زبره مولع و بيكب و هو بينادي بإسم سوسن .. شريف كمان كب و هو بيتخيل و يتكلم مع زكي عن أخته و أمه.
بعد اليوم ده شريف بقى بياخد باله إن أخته فعلا علقة .. بتعمل حركات شرمطة و مكياج و برفانات .. جسمها اتدور و بقت مزة ..
كان زكي و سوسن ينتهزان أي فرصة ليعبثا معا .. لمسة يد هنا و قبلة بريئة هناك .. زاد الإستلطاف بينهما و زاد التحرش بالتراضي .. في طرقة الشقة .. عند دخول شريف الحمام .. في غفلة في المطبخ ..
عاد شريف يوما إلى بيته مساءا بعد القبض على أمه .. شقته في الدور الأخير و فوقها السطح .. دخل شريف البيت فلم يجد سوسن .. استغرب الأمر .. بحث عنها فلم يجدها .. بعد قليل دخلت سوسن بملابس بيت .. وجهها أحمر و يبدو عليها الفرهدة .. سألها شريف:
كنتي فين؟ و مالك مفرهدة كدة ليه؟
سوسن: كنت بأنشر الغسيل عالسطوح
شريف: ليه كدة؟ ما إحنا طول عمرنا بننشر في البلكونة.
سوسن: السطوح أوسع و بينشف أسرع .. ما هو ما حدش بيطلعه غيرنا.
دخلت سوسن غرفتها و سكت شريف و لكن الشك يلعب برأسه .. مرة أخرى بعد أن نزل زكي من عنده و دخل هو يستحم .. خرج فوجد باب غرفة سوسن مغلق .. طرق الباب فلم يجبه أحد .. بحث عنها فلم يجدها.
صعد إلى السطح برفق و رأى ما توقعه .. رأي أخته في أحضان زكي يمص بزازها العارية و يده تعبث بكسها .. المسافة بعيدة نوعا ما و لا يرى التفاصيل جيدا .. إقترب بحذر فوجد زكي يأخذ أخته إلى حائط .. جلست القرفصاء و أخذت زبر زكي في فمها .. تلعقه .. تمصه .. تضم عليه شفايفها الطرية الصغيرة و تذيقه لذة فم الأنثى التي يفتقدها .. ثم أدار وجهها للحائط و خلع عنها لباسها و هي مسندة يديها على الحائط تنتظره .. يرى شريف أخته منحنية على الحائط فاتحة أرجلها العارية و ثوبها مرفوع فوق ظهرها .. طيزها بارزة أمام زبر زكي صديق عمره و هو يشم لباسها قبل أن يمسك وسطها و يقترب بزبره منها .. يضعه بين أرجلها و فورا ينتفض جسدها الصغير و ترتفع رأسها معلنة ولوج القضيب في جسمها النحيل .. و بدأ الرهز و الغنج و الآهات المكتومة .. لا يرى شريف أين يدخل زبر صاحبه .. أفي كس أخته أم في طيزها؟ أم إنه يحك في كسها فقط؟
لا يمكن أن تكون هذه أول مرة لهما .. حركاتهما .. تفاهمهما .. قبلاتهما .. خلع ملابسهما .. كل ذلك ينم عن علاقة قديمة .. ربما ناكها زكي مرات و مرات .. ربما ناكها في سريرها أيضا فالبيت خاو معظم النهار بعد رحيل أمهما .. ربما ينيكها كل يوم .. كان شريف ينوي الإنقضاض عليهما و ضربهما ضربا مبرحا .. و لكن شيئا ما منعه .. هل كان إستمتاعه بمنظرهما؟ أم كان إستمتاعهما معا هو ما منعه؟
ظل شريف ينظر محاولا أن يرى أين يرهز زبر صديقه .. حتى رأي صديقه ينتفض و يئن و يقذف لبنه على أخته .. هو من سمح له بالقذف عليها في الخيال و ها هو يقذف في جسمها في الحقيقة .. هدأ العاشقان و بدءا في البحث عن ملابسهما فنزل شريف إلى شقته دون أن ينبت بكلمة.
نزلت سوسن بعد قليل و هي تحمل سبت الغسيل الجاف في يدها .. وجدت شريف جالسا في الصالة .. شكله لا يبشر بخير .. داعبته:
إنت قاعد هنا ليه؟ مش عندك مذاكرة؟ حتبقى دكتور ازاي و انت قاعد كدة … هههههه
شريف: كنتي فين يا بت؟
سوسن: بت لما تبتك .. كنت بألم الغسيل .. إنت ما بتشوفش كمان
قام شريف من مكانه و لطم أخته لطمة أطارت سبت الغسيل من يدها .. نظرت له برعب و صرخت:
إنت مجنون .. إزاي تضربني كدة يا كلب .. والللهي لأقول لبابا لما ييجي
قال لها شريف و هو يجرها من شعرها لتجلس أمامه على الكنبة:
أنا اللي حأقول لبابا يا بت الكلب يا وسخة .. بتتناكي من صاحبي يا شرموطة؟
إنهارت سوسن خوفا و وجلا من تهديد أخوها .. هل رآها مع زكي؟ أم أنه يحاول إيقاعها فقط؟ قالت و الدموع تنهمر من عينيها:
لأ ما تقولش كدة .. لأ .. أنا ما عملتش حاجة .. إنت اتجننت؟ جبت الكلام ده منين؟
شريف: يا بت المتناكة .. أنا لسة شايفك بتتناكي عالسطوح . و من زكي يا وسخة؟ مالقيتيش غير زكي يا متناكة؟ عايزة تولعيها حرب يا شرموطة.
إنهارت سوسن و لم تنطق .. بكاؤها هو الرد الوحيد المقبول .. تبكي بحرقة و خيفة .. ماذا تراه فاعل بها؟ ماذا سيحدث لها حين يعلم أبوها أنها زانية .. سيقتلها بلا شك .. ربما يقتلها جدها الصعيدي الأكثر تزمتا .. سيقتلونها و يتاووها في أي أرض .. يكفيهم عار أمها .. لن يرحموها و هي الخاطئة العاهرة .. لن يرحموا سنها الصغير و لن تثنيهم توسلاتها ..
نظر شريف إلى أخته و بكائها .. لم يرق قلبه لها .. فهي خانته و فعلت ما فعلت مع صديق عمره .. جعلته أضحوكة .. ربما تتغامز عليه مع زكي .. تغافله لتزني مع صديقه .. يفكر ماذا سيفعل .. سألها:
بتتناكي من إمتى؟
سوسن: أول مرة والللهى يا شريف صدقني
شريف: يا بت الشرموطة .. حتكذبي تاني … ما تخلنيش أقوم أطلع ديك أمك .. إنطقي .. بتتناكي من إمتى؟
سوسن: إهيئ .. إهيئ .. من شهرين .. بس والللهي غصب عني … غصب عني .. إهيئ .. إهيئ
شريف: غصب عنك ازاي يا لبوة .. أنا شايفك سايباه يقلعك اللباس و بتدوري تفنسيله عشان ينيكك .. بتمصي زبره يا وسخة و تقولي غصب عنك؟
سوسن مش عارفة ترد .. إتقفشت خالص و الكدب مش حينفع .. بس بتفكر .. هو شريف شاف كل ده و سابني أتناك؟!!!
شريف: قوليلي .. كب في كسك؟ كل مرة بيكب في كسك؟
سوسن: لأ طبعا .. أنا فيرجن .. ما بيدخلوش في كسي أساسا والللهي يا خويا .. أختك بنت بنوت يا شريف
شريف: إزاي؟ أنا شايفه بيدق فيكي .. كل ده من برة؟
لتاني مرة يقفز نفس التساؤل في رأس سوسن .. شريف بيتفرج عليا و أنا بتناك و ساكت؟
سوسن: آه واللللهي يا شريف مش في كسي .. صدقني
شريف: إمال فين؟ في طيزك؟
هزت رأسها باستحياء و نظرت في الأرض
شريف: إنتي بتكدبي يا بت .. زكي فتحك و انتي بتضحكي عليا يا شرموطة
سوسن: لأ .. لأ واللهي يا شريف .. أنا فيرجين .. خدني إكشف عليا عند الدكتور .. أختك شريفة
شريف: خخخخخخخخ أحة يا شريفة .. بتستعبطي يا بت .. أبويا هو اللي حياخدك للدكتور .. ده لو ما خنقكيش بإيديه في ساعتها
سوسن: لأ .. أرجوك يا شريف ما تقولش لبابا .. أرجوك .. أتوسل إليك .. أبوس رجلك ما تفضحنيش .. أطلب أي دليل .. أنا بكر يا شريف .. والللهي
شريف: تعالي يا بت .. وريني لبن زكي فين .. لو لقيته في كسك أنا اللي حاقتلك
سوسن: أمممم .. مش فاهمة .. عايزني أعمل …. أعمل إيه يا شريف؟
شريف: قومي نزلي اللباس و وريني يا بت الشرموطة
انتفضت سوسن من شخطة شريف .. قامت من مكانها بتردد تنظر لشريف الجالس على الكنبة .. لا تدري ماذا تفعل؟ هل ترفع ثوبها و تنزل لباسها ؟ .. أم تخلع لباسها تماما؟ هل هو جاد في طلبه؟ هل حقا يريد رؤية اللبن إن كان في كسها أم لا؟
رفعت ثوبها لأعلى و أمسكت طرفه في فمها .. ظهر لشريف لباس أخته و أفخاذها الغضة البريئة .. نظرت إليه كأنها تتأكد من طلبه فأمرها أن تنزل اللباس .. أنزلته لتكشف عن كسها الصغير الخالي تماما من الشعر .. شفراته الرقيقة منغلقة على نفسها كوردة لم تتفتح بعد ..

مشاهدة المرفق 3221

ضمت كلتا يديها ممسكة بلباسها تحت كسها و تنظر في الأرض .. محرجة من نظر أخوها لفرجها أم محرجة من فعلتها التي فعلتها؟ أشار إليها أن تقترب .. مد يده يحسس على كسها بإصبعه .. يدخله بين شفراتها .. إقشعر جسدها الغض و نظرت في عين أخوها متسائلة .. هو عايز يحسس عليا و اللا بجد عايز يتأكد إني فيرجن؟ ارتبك شريف من نظرتها .. أمرها أن تريه اللبن في طيزها فاستدارت و انحنت على الكنبة لتبرز طيزها الناعمة لعين أخوها الفاحصة .. وضع شريف إصبعه على خرق أخته فأحس بلزوجة طرية .. سألها:
هو ده لبن زكي؟
سوسن بكسوف: آه هو .. قلتلك إنه نزل فيا من ورا .. صدقني أرجوك
شريف: لازم أتأكد إن ده لبن
فوجئت سوسن بأخوها يضع لسانه على خرقها و يلحس خرم طيزها و يتذوق لين صديقه من لحم أخته .. ارتعشت سوسن و أحست بقشعريرة لذيذة تسري في جسدها .. أول مرة تحس بهذا الإحساس .. لسان أخوها هو أول لسان يلحس طيزها .. لا تريده أن يتوقف .. هذا الفحص اللذيذ .. تفرك تحت لسانه و تتأوه .. نسيت أنها متهمة يتم فحصها و تحركت الأنثي التي بداخلها .. وضع شريف إصبعه في خرقها و فتحه قليلا .. رأى بقايا اللبن الطازج داخل طيز أخته .. إنها صادقة (ظلمناكي يا حرة) .. صدقته القول .. اتناكت في طيزها الشرموطة .. براءة مشينة .. و لكن المهم أن تكون بكرا .. ظل شريف يعبث بطيزها و يلحسها كأنما مازال يختبرها ثم قرر أن يختبر كسها فحول لسانه إلى شفرات كسها الناعمة و لحس لحسة طويلة بينهما .. ذابت أخته الصغيرة و تأوهت بصوت مرتفع .. قال لها و هو يعبث بفرجها:
مالك يا بت؟ هو زكي ما بيلحسلكيش واللا إيه؟
سوسن: لأ .. عمره ما عمل كدة
شريف: حمار .. هوة بيفرشك بزبره؟
سوسن: يعني إيه؟ مش فاهمة؟
شريف: يعني بيحرك زبره على شفايف كسك؟
سوسن: آه .. بيعمل كدة .. بس أنا باخاف يدخله
شريف: شاطرة يا سوسن .. إوعي تخليه يدخله فيكي
سوسن مستغربة: أمممم .. لأ ..اممم . أكيد … هو أنا حأشوفه تاني؟
شريف: إنتي رأيك إيه؟
سوسن: لأ طبعا .. مش حأخليه يقربلي
شريف: هههههه .. بتقولي كدة عشان خايفة يا شرموطة … خليني ألحس كسك أشوف فيه لبن واللا لأ
سوسن بفرح و استغراب: أوكي
مبسوطة من لحس أخوها لكسها و مستمرة في تمثيلية الفحص .. أجلسها شريف على الكنبة و فتح رجليها و بدأ في لحس كسها .. أدخل لسانه .. طعم كسها جميل و ليس به أثر المني .. أخته صادقة بريئة .. لم يتمالك نفسه من الإستمرار في لحس هذا الكس الصغير .. بحث عن زنبورها و مصه بين شفتيه فارتعش جسد أخته الصغير و تأوهت بشدة .. أمسكت رأس أخوها ليستمر في لحس كسها و تقول له:
كمل يا شريف .. دور كويس عاللبن .. حط لسانك أكتر بليييز .. أوووف
شريف: باين عليكي هيجتي .. الخول ده ازاي ما بيلحسش كسك؟ عبيط ده واللا إيه .. حد يسيب كس زي ده من غير ما يلحسه!
سوسن: إلحسه إنت يا شريف .. أخويا أولى بيه .. لحسك حلو قوي يا شريف
ظل شريف يلحس كس اخته و يذيقه هذه اللذة لأول مرة في حياتها و هي ترتعش و تقذف عسلها على شفايف أخوها مرات و مرات و تخبره أن هذا الشعور لم تشعر بمثله مع زكي … جلس على الكنبة و حرر زبره المنتصب و قال لها:
إسمعي كلامي كله عشان ما أقولش لبابا عاللي حصل
سوسن: بليييز يا شريف .. أعمل كل اللي إنت عايزه .. بس ما تقولش لبابا .. لو عايزني أبقى خدامتك في البيت .. أبوس رجلك .. متقولش لبابا
شريف: بوسي زبري مش رجلي
سوسن مسكت زبر أخوها .. أكبر من زبر زكي .. تأملته بحب ثم نظرت إلى أخيها و قالت:
بس إحنا ما ينفعش نعمل كدة يا شريف .. إحنا إخوات
شريف: مش مهم .. واللا أقول لبابا؟
سوسن: لأ أرجوك .. حاعمل اللي انت عايزه .. بس بلاش بابا بلييز
شريف: بوسي زبري و مصيه حلو .. و إقلعي وريني بزازك
خلعت سوسن ثوبها لتبقى عارية تماما أمام أخيها يتفحص لحمها الناعم .. ذهبت إلى الباب و أغلقته بالمزلاج حتى لا يدخل أبوهما فجأة ..
أخذها شريف إلى سريره و نام على ظهره لكي تمص زبره الصلب المنتصب و تذوق طعم زبر أخيها .. قلبها لتنام جنبه على ظهرها ثم اعتلاها .. يقبل فمها و وجهها بجنون .. بلغ به الهياج مبلغه .. قرب زبره بين فخذي أخته حتى لامست رأسه كس أخته ثم دفعه بين رجليها لكنها ابتعدت فلم يدخل فرجها .. قالت له:
إنت عايز تفتحني يا شريف؟
شريف: لأ .. غصب عني زقيته كدة يا سوسن
سوسن: لو عايز تفتحني إفتحني .. أنا خدامتك يا شريف .. حأعمل كل اللي انت عايزه
قبلها على شفايفها .. أحب منها هذا الخضوع و تلك النعومة .. جمال المرأة في خضوعها و رقتها و لكن أكثر النساء لا يعلمون
شريف: أنا عايز أفرشك هنا في السرير .. حتلاقيه أحلى من تفريش السطح يا وسخة
سوسن: فرشني يا شريف .. نفسي أدوق زبرك على كسي .. هنا أمان في بيتنا و في سريرنا .. فرش أختك و متعها عشان ما أحتاجش لحد تاني
شريف: زكي ده تنسيه خالص .. أنا حنسيهولك .. حنيكك كل يوم .. تمتعيني و أمتعك .. مفيش رجالة غيري بعد كدة .. مفهوم؟
سوسن: مفهوم يا سيدي و تاج راسي .. نيكني يا شريف .. عايزة زبرك في طيزي .. عايزة أحس بيه حاشيني في طيزي .. تحب أستحمى الأول؟
لم يجب عليها و غرق المراهقان في أحضان و قبلات .. لأول مرة عريانين مع الجنس الآخر على فراش وثير .. فرش شريف كسها البكر و استثاره لعدة أورجازمات .. لا تتحمل هذه الصغيرة الإحساس الرائع في كسها فتفقد سيطرتها و تقذف عسلها مرات و مرات … ناكها في طيزها و قذف لبنه داخل أحشائها ممتزجا مع لبن صديقه الحميم الخائن زكي ..

مشاهدة المرفق 3222

أنهى شريف قص حكايته مع أخته و نظر لأمه فوجدها تتحسس كسها المبلول .. أمه هاجت على قصته مع أخته .. إرتمت في حضنه و قالت:
يعني أختك لسة بكر لحد دلوقت يا شريف؟
شريف: أيوة يا مامي .. لسة بكر .. أنا متأكد .. و بطلت تقابل زكي من ساعتها.
ماجدة: يمكن رجعت تشوفه تاني بعد إنت ما جيت عندي.
شريف: لأ يا مامي .. أنا بكلمها كل يوم .. وحشتني قوي يا ماما
ماجدة: حبيبي .. أكيد إنت كمان وحشتها .. مش كدة؟
شريف: أيوة يا مامي .. بتترجاني أرجع أعيش معاهم بس أنا ما أقدرش أسيبك .. بحبك يا مامي .. و بحب أختي
ماجدة: ممكن تروح تزورهم كل فترة .. و ممكن هي تيجي هنا في الأجازة بس أبوها يوافق.
شريف: بجد يا مامي .. هي سألت بابا و هو ما عندوش مانع تيجي تقعد معانا في الأجازة .. عايزها يا ماما .. بليييز
مسكت ماجدة زبر إبنها الذي انتعش بسيرة أخته و قالت له:
حأرتب الزيارة عشان خاطرك و خاطرها .. سوسن وحشتني قوي .. بنتي حبيبتي

قوللي يا شريف .. لما سوسن تيجي حتخليني أتفرج؟



الجزء الخامس: حتة مغربي!


قررت نانسي أنها لن تذهب لعزومة وجيه البيه بعد ما حدث منها من إنفلات أعصاب على باب المطعم .. هي أصلا غير منجذبة لهذا الرجل اللزج الذي يبتزهم بالفيديوهات و يريد أن ينال كسها و داليا عنوة .. هي تحتقره كما تحتقره داليا و لكن وضعهما مختلف تماما .. داليا لا تملك من الأمر شيئ .. إما الإنصياع لرغباته و فتح رجليها له و إما فضيحة مدوية تذهب بالأخضر و اليابس .. ساعة أو ساعتين ينتهك فيها شرفها و كرامتها أفضل من فقدان العمر كله.
جون أيضا قرر التضامن مع زوجته و عدم الذهاب إلى العزومة .. ربما هو كان غير مرغوب فيه من وجيه أصلا و إنما جمال و أنوثة زوجته الجميلة الصغيرة كانت هي المأرب .. و لكن جون لم ينسحب بهدوء فقرر أن يكلم وجيه من تليفون عمر
آلو .. إزيك يا باشمهندس عامل إيه؟
أنا جون مش عمر يا مستر وجيه
أهلا يا جون .. إزيك؟ يصح اللي عملته نانسي ده برضه قدام الناس؟ يرضيك كدة؟
أيوة يرضيني و لو عايز تشوف أنا كمان أقدر أعمل إيه كمل لعبتك الوسخة دي معانا .. إنت مستفز قوي و مش عارف أنا ممكن اعملك إيه
بالراحة بس يا جون .. ما تتمطعش قوي كدة .. خللي بالك على نفسك انت كمان .. أنا أعرف عنك و عن نانسي حاجات كتير .. طريقتك دي مش كويسة عشانك .. أنا بس كنت عايز نتبسط مع بعض شوية يا مان
كس أمك .. روح نيك نفسك .. إحنا مش جايين و لو عايز تنشر أي حاجة إنشرها .. عندك النت .. إعمل اللي إنت عايزه .. بس ساعتها ما تلومش إلا نفسك .. المكتب الرئيسي حتوصله المكالمة دي و تهديدك .. حتترفد في ساعتها غير القضايا اللي حتترفع عليك و على الريزورت هنا و في كندا .. محدش حيشغلك و حتدفع اللي وراك واللي قدامك عشان بس ما تدخلش السجن يا مذر فكرر
اهدى بس يا جون .. مفيش داعي لكل ده .. محدش حيستفيد حاجة من المشاكل .. عموما أنا مش عايز بت الوسخة مراتك خلاص أنا قرفت منها .. كس امك على كس أمها .. مش عايز أشوفكم .. إنتم الخسرانين
إسمع .. الفيديوهات كلها توصلني بكرة الصبح و حذاري يبقى معاك نسخ منها .. إنت مش حتعمل بيهم حاجة لأنك لو عملت حاجة .. مش حأقولك حيحصلك إيه لأن المكالمة دي متسجلة .. أولادك عايزينك. عليا الطلاق ما حأرحمك.
و أغلق جون المكالمة قبل أن يجيب وجيه بأي كلمة .. إلتفت جون إلى عمر الذي سمع كل المكالمة بإنصات و نظر إليه منتظرا رأيه .. رفع عمر رأسه و قال:
برافو عليك يا جون .. أظن إن وجيه اترعب من المكالمة دي
طيب إيه رأيك؟ حتعملوا زينا و ما تروحوش العزومة؟ و خليه ينيك نفسه ابن المتناكة ده؟
ممممم .. مش عارف يا جون .. مش قادر آخد قرار .. الموضوع مختلف بالنسبالي أنا و داليا .. لو نشر حتى صورة لنا حتبقى نهاية حياتنا .. إنت ما تعرفش مجتمعنا و أهلنا.
عارف يا عمر و قريت كتير عن الموضوع ده النهاردة .. فعلا وضعكم غير وضعنا .. هو كمان ما يعرفش كتير عني انا و نانسي بس يعرف عنكم و ممكن يإذيكم بسهولة ... إنتم أحرار لو عايزين تسايسوه و تروحوا العزومة.
حأشوف مع داليا عايزة تعمل إيه .. بس أنا مش حأجبر مراتي على حاجة هي مش عايزاها و اللي يحصل يحصل.

ربت جون على كتف عمر مواسيا و متفهما لصعوبة الموقف .. تركه وذهب إلى غرفته بعد أن أوصى عمر بحفظ المكالمة و ارسال نسخة منها إليه.

ذهب عمر إلى زوجته فوجدها مستلقية على سريرها تنظر إلى سقف الغرفة بشرود تام لدرجة أنها لم تلتفت إليه عند دخوله الغرفة .. يحس ما هي فيه و يكاد يسمع خفقات قلبها الوجل .. يرى عينيها الجميلتين مملوءتين بدمع غال قد ترقرق و حزن فيه تغرق. إقترب عمر إليها و أخذها بين ذراعيه .. استسلمت في حضنه فهي في أمس الحاجة إليه .. تريد أن تختبئ فيه من واقع يخيفها و تحتمي فيه من وحش يريد إغتصابها .. ربت عمر على ظهرها بمرح مصطنع و قال لها:
أخبار حبيبتي إيه؟ إغتسلتي؟
داليا تفاجأت بمداعبته القصيرة التي تشير لما فعلته في الرحلة البحرية مع سعد و حسام .. تبسمت رغما عنها .. عمر دمه خفيف .. و يخفف عنها ما هي فيه .. ردت بابتسامة ما زالت حزينة:
لأ .. و انا رح اغتسل من إيه يعني؟
ههههه .. على بابا؟!! تحبي أفتشك أشوف محتاجة تغتسلي واللا لأ؟
داليا ردت بدلع و استعباط:
ههههه .. أكيد محتاجة أستحمى من الرحلة و مية البحر يعني
إذا كان على المية يبقى أكيد لازم تغتسلي مش من مية البحر .. مش كان فيه مية تانية برضه؟
يوووه بقى يا عمر .. سيبني في حالي .. شوف انت بتفكر في إيه! مش حاسس باللى احنا فيه.
مفيش حاجة يا حبيبتي .. حنسهر و نتبسط و نشوف إيه اللي حيحصل .. مش حيكون اكتر من سعد و حسام يعني هههههه.
داليا اتكسفت .. و بصت في الأرض و قالت لعمر:
أنا آسفة يا عمر .. أنا عارفة إني زودتها قوي .. البت نانسي الشرموطة دي شيطانة .. ما تزعلش مني يا عمر
مش زعلان منك يا حبي .. إنتي أكيد كنتي حتحكيلي .. مش كدة؟
أنا مش حأخبي عنك حاجة أبدا يا حبيبي .. بس كان لازم أستأذنك الأول قبل كل اللي حصل ده.
قصدك قبل ما تتناكي من سعد؟
ما تقولش كدة … بتكسف .. إخس عليك
إحكيلي مين ناكك أحسن سعد واللا حسام؟
داليا وشها أحمر .. مكسوفة لكن يثيرها سؤال زوجها و يعيد إليها ذكرى لحظات جميلة قضتها مع الشابين السكندريين .. ردت بمحن:
الإتنين أجمد من بعض .. بس أنا كنت باتناك من حسام و نانسي كانت بتتناك من سعد معظم الوقت.
أوووف .. حسام بينيك حلو؟
أحححح .. ما تفكرنيش يا عمر بقى .. بتكسف
خخخخخ .. ناكك كام مرة؟
حسام كب مرتين ورا بعض
كب في كسك يا داليا؟
أممم .. أممم .. آه نزل في كسي .. و سعد نزل في طيزي مرة هو كمان ..
أوووف .. يا لبوة .. صفيتي لبنهم يا دوللي؟
أححح .. ده لولا إن انتم معانا في المركب كنا فضلنا ساعة كمان .. كان حلو قوي يا عمر
أحة يا داليا .. بقيتي شرموطة قوي و كسك ما بيشبعش .. حتبقي تحكيلي بالتفصيل . مش كدة؟
أمم لو عايز احكيلك .. عايز تعرف ناكوني إزاي؟
بعدين .. لما نبقى على رواقة مع بعض .. جاهزة تتناكي تاني بعد شوية؟ وجيه فارد زبره و منتظرنا هوة و مراته
مممممم .. مش عارفة يا عمر .. خايفة
من إيه يا حبيبتي .. أنا معاكي
خايفة من الفيديوهات اللي مع ابن الكلب ده .. خايفة نتفضح يا عمر .. ده انا أموت فيها
بعد الشر عنك يا حبيبتي .. ده هو اللي حيموت فيها .. ماتخافيش .. ما يجرؤش يعمل حاجة .. هو بس هايج عليكي .. دلعيه شوية و ناخد الشرايط منه و نديله بالجزمة بعد كدة
مش عارفة حأدلعه إزاى ابن الكلب ده .. أنا مش طايقاه .. بس إفرض خلى نسخة عنده و فضل يبتزنا تاني؟
حيكون عندنا نسخة لمراته و هي بتتفشخ .. أنا حأصور كل حاجة .. هو عارف إن لو ضايقنا تاني حيبقى يا روح ما بعدك روح .. حيخاف على نفسه ..
في هذه اللحظة رن تليفون عمر و وجد وجيه البيه على الخط .. رد عليه قائلا:
أيوة يا وجيه؟ لسة عايز تروح العزومة واللا غيرت رأيك؟
لا يا باشمهندس أغير رأيي ليه .. ده أنا سعيد جدا إني حأشوفكم و نقضي وقت لطيف معاكم أنا و ماجدة
طيب .. بس الفيديوهات كلها تكون معانا الليلادي .. ما تلعبش معايا و لا مع جون .. انت عارف إيه اللي ممكن يجرالك
بلاش الكلام ده يا عمر .. كفاية اللي عملوه صحابكم و بوظوا سهرة كانوا حيتبسطوا فيها .. بس بيني وبينك كدة أحسن عشان نبقى إحنا على راحتنا و نتكلم عربي و نتبسط .. الكلام المصري بتاعنا بيبقى احلى في الحاجات دي هههه .. و يبقى زيتنا في دقيقنا ههههههه
ماشي يا وجيه .. أنا بس لازم أحذرك ما تلعبش معايا .. إنت تمنك عندي ألفين جنيه و عندي اللي يخلص .. ما توصلنيش لحيطة سد أحسنلك.
مراتي ماجدة بتجهز نفسها دلوقت و نفسها تشوفكم .. كان نفسها تشوف صحابكم كمان بس يللا بقى .. أصل النيك ده قسمة و نصيب هههههه .. أنا متأكد إن هي و داليا حيبقوا أصحاب العمر كله .. و إحنا كمان يا باشمهندس .. مش كدة برضه؟
عمر إكتفى بما قال و بتهرب وجيه من المواجهة و أدرك في نفسه أن وجيه عنده حق 'مش وقت تهديد و وعيد .. احنا معانا نسوان تحل من على حبل المشنقة .. دعونا ننيك في صمت 😀' .. أغلق الخط بعد أن إتفقا على اللقاء بالريسبشن بعد نصف ساعة.

ماجدة دخلت تستحمى مرة أخرى بعد نيك شريف لها .. دخل معها شريف يساعدها .. يغسل لها فرجها بيده ليكون جاهزا لرجل آخر يستمتع به .. يضع إصبعه بالصابون يدعك خرق مؤخرتها متمنيا له متعة مع زبر غريب يعبث به .. ينظر إلى نهدي أمه النافرين و حلماتها الوردية الرائعة و يتخيل كم سيسعد بهما ناظري رجل آخر طوال الليل ..
شريف يرى و يسمع من أمه رضاها عنه .. رضا الأم أهم شيئ .. و رضاها عما فعله مع أخته .. يتعجب من هياجها على زناه بأخته و لكن فيم العجب؟ هو و امه يتمتعان بعلاقة جنسية معا و هو صغيرها التي ولدته ! .. ماذا كانت ستفعل إن أخبرها بكل شيئ؟ لم يحكي لها إلا نصف الحقيقة و إدخر النصف الآخر .. خاف من ردة فعلها و غضبها إن أخبرها بالقصة كاملة .. الجنس كالبلاعة .. لا تشبع أبدا .. بل تطلب المزيد و المزيد …
فبعد أن بدأت علاقة جنسية من نوع خاص جدا بين المراهقين شريف و سوسن .. أصبحت له زوجة يعاشرها طيلة اليوم بعد المدرسة حتى يعود أبوه شوقي إلى البيت في المساء .. تتزين له و تلبس له قمصان النوم الرقيعة .. أو تظل دونما شيئ يستر جسمها .. تستمتع باستمتاعه و تتلذذ بتلذذه .. بل في ليال كثيرة يشتاق إليها و تشتاق إليه فتأوي إلى فراشه على حين غفلة من أبيها فتبيت في فراشه عارية طوال الليل .. تستدفئ بحضنه و تلتحف بجسده فوقها .. بحرارة الشوق و لهيب الإحتكاك اللذيذ يقضيا ليلهما في دفء الحب و نشوة تلامس الأجساد .. تشعر بالأمان و هي تفتح فخذيها الناعمين لأخيها .. تعرف أنه لن يضرها .. فقط سيمتع كسها البكر برأس زبره يحكه بها فيستشيط كلاهما و تسري النشوة و القشعريرة في اجسادهما الصغيرة فيقذفان دونما حساب و يزنيان دونما عقاب .. يتلذذ بالرهز عميقا في دبرها البض الذي أضحى خبيرا في إسعاد الأزبار .. تتلوى لتعصر ما في الازبار من ماء الرجولة ليستقر بعد انتفاضات و انتفاضات في أعماق أحشاءها.. فتهدأ و تسكن راضية بأداء دورها في إسعاد رجلها و إمتاعه.
إستمرت علاقة شريف و زكي بفتور .. لم يرد شريف أن يواجه صديقه و لا أن يعلمه بافتضاح أمره مع سوسن .. فإنه إن فعل فسوف تكون قطيعة و ربما فضيحة لأخته .. البيت لا يحتمل فضيحة أخرى بعد فضيحه أمه و بوليس الآداب يقتادها أمام كل الجيران .. ظلت علاقتهما فاترة و أحس زكي أن سوسن أيضا تتجنبه و لا تستجيب لطلباته المتكررة أن تصعد معه على السطح .. لم تعد تستقبله في البيت حين يكون أبوها في عمله و شريف في درس أو مشوار كما كانت تفعل من قبل. فعلت ذلك مرارا و تكرارا حتى إعتاد على جسمها الناعم يتحسسه و فرجها البكر يفرشه و طيزها البضة يخترقها بقضيبه حتى ينفجر داخلها بمتعته. لم تعد تمص زبره بشفايفها التي تنفجر أنوثة و هي تنظر إلى وجهه المهتاج و لا تقبل لسانه في فمها تذيقه ريق النساء و عذوبته .. يفتقدها كثيرا .. كم هو مشتاق إلي حبيبته التي لا تحل له و كم هي مشتاقة إليه .. هو أول رجل في حياتها و أول من فتحت له أرجلها .. تعلم صعوبة الأمر و تخشى من غضب أخيها .. قد ملأ شريف الفراغ إلى حد كبير و لكن النفس تسعى دائما إلى مزيد من المتعة و تحن إلى الحبيب الأولي.
بدأ زكي يحاول إعادة علاقته مع شريف صديق عمره إلى سابق عهدها .. يدعوه إلى بيته للمذاكرة معا .. يتودد إليه بالكلام و بالجنس .. يحضر لهما أفلام الجنس و الصور ليشاهدوها معا .. يمسك زبر شريف و يمصه له بحب .. شريف لم يعد يهمه هذا الأمر كثيرا فسوسن أخته تكفيه و تفعل معه كل يوم مالا يقدر عليه الرجال .. و في يوم أحضر زكي صورة لأخته ماري بملابس خليعة .. جدا .. و وضعها وسط أوراق المذاكرة كأنما نسيها عفويا .. فلما رآها شريف كانت كالشرارة التي أحيت علاقتهما الجنسية من سبات عميق



إيه يا بني الصورة دي؟ أختك ماري دي متصورة كدة إزاي؟
إيه ده؟ .. لأ هات الصورة دي .. إيه اللي حطها هنا؟
اجيب ايه بس؟ أصبر شوية لما اتفرج
لأ يا شريف .. دي أختي .. ماينفعش تتفرج عليها كدة صدقني
بس يا عرص .. تلاقيك كنت بتضرب عليها عشرة و نسيتها هنا .. سيبني أتفرج و اتمزج بقى و انت ساكت
صدقني ما ينفعش كدة .. أصل دي صورة شرموطة خالص
عز الطلب .. أوووف بزازها شكلهم حلوين قوي يابن المتناكة .. واللا فخادها.. حاجة قشطة
أيوة يا صاحبي .. مش باقولك .. مهيجاني خالص .. مش بضرب عشرة إلا عليها ..
بس إزاي متصورة كدة؟ مين مصورها؟
شرموطة .. تلاقيها هي و صاحباتها بيصوروا بعض .. دي الصورة دي محترمة حتى
أحة .. هي بتتصور عريانة كمان واللا إيه؟
زكي وطى راسه بكسوف و ما ردش على السؤال .. شريف اتجنن .. مسك زبره يلعب فيه و هو بيتفرج على الصورة و قال لزكي:
تعالى إلعب في زبي ياض و أنا بتفرج على أختك الشرموطة .. وريني الصور التانية ..
زكي قعد قدام شريف يضربله عشرة و يمص زبره و شريف بيتكلم على ماري و جمال جسمها و بزازها .. و طلب من زكي يوريله الصور التانية .. زكي فتحله ملف عالكمبيوتر مليان صور لماري و صاحباتها و قاله إن ده ملف بتاع ماري بس هية ما تعرفش إنه عارف مكانه … شريف أصبح في منتهى الهيجان و هو يتصفح صور ماري العارية و بعض فيديوهات رقص سكسي لها و لصاحباتها و أخوها تحته بيضربله عشرة ..





شريف بقى بيتكلم عن ماري و كسها و بزازها الجميلة و شرمطتها الواضحة في الصور .. محترفة .. و يقول لزكي :
أختك متناكة قوي .. أكيد بتبعت الصور دي للي بينيكوها. .. عايز أنيك أختك .. مش قادر .. لازم أدخل زبري في كسها .. هاتهالي أنيكها يا زكي .. أنيك كس اختك .. كس اختك حلو قوي يا زكي .. أختك مفتوحة .. مش كدة؟
ممممممم .. مششش .. أصلللل
إنطق يا خول .. أختك مفتوحة أكيد .. مش كدة؟
آه مفتوحة من زمان يا شريف .. بس الكلام ده ما يطلعش برة يا شريف .. دي أسرار عائلات صدقني
و انت عرفت ازاي؟ نيكتها؟ نكت اختك ياض؟
ده كان يوم لما ابويا عرف إنها مفتوحة .. كان حيموتها .. ما رضوش يقولولي ايه الموضوع يومها بس انا عرفت .. اتصنتت على كلامها مع ماما بعد كدة و هي بتقولها تاخد حبوب منع الحمل ازاي …
شريف خلاص حينفجر من العيلة الشرموطة دي .. قاله:
أمك بتدي اختك حبوب عشان تتناك براحتها؟ أمك شرموطة هي كمان واللا إيه؟
ما أفتكرش .. إنت عارف ماما دي ما بتفوتش **** يوم الحد خالص
مين اللي فتح أختك اول مرة لما ابوك عرف؟
أبويا كان طالع على السلم و سمع صوت من البسطة اللي فوقينا .. طلع بالراحة لقاها موطية لقدام و جارنا أحمد اللي ساكنين فوقينا نازل نيك فيها من ورا .. أبويا بص كويس و شاف زبر احمد كله بيدق في كس أختي و هما مدينله ضهرهم ..
أوووف .. و أبوك عمل إيه؟
كان مصدوم .. قعد يتفرج شوية .. مش مصدق عنيه .. و بعدين شخط فيهم و مسك في أحمد عايز يضربه بس احمد زقه و طلع جري دخل شقتهم .. و أبويا مارضاش يعمل فضيحة .. خد بنته المتناكة و نزل بيتنا. بس دي ما كانتش أول مرة .. البت بتتناك من زمان و احنا مش عارفين.



يا ولاد المتناكة .. حاكب خلاص .. أختك شرموطة و أهلك عارفين و ساكتين
حيعملوا إيه يعني يا شريف .. ما يقدروش يمنعوها و إلا حتهرب مع حد و حتفلت خالص .. صدقني
لأ اقنعتني .. يخلوها تتناك تحت إشرافهم أحسن .. عايز أنيك أختك و امك كمان ياض
نيكهم يا صاحبي .. أنا كمان كان نفسي أنيك طنط ماجدة .. كانت بتعجبني قوي بس كنت بخاف أبصلها كتير عشان محججبة يعني .. ما كنتش عارف انها شوشو هههه
كس أمك .. أمي مظلومة و حتشوف .. بس عندك حق .. سيرة الإخوات و الأمهات دي تهيج خالص .. أختك ولعتني بصورها
كب يا صاحبي على كس أختي .. انت عارف يا شريف أحلى عشرة كنت بضربها و أنا بتفرج على صور سوسن .. أختك كمان حلوة قوي .. ممكن تضربلي عشرة و أنا باتفرج عليها زي الأول؟
شريف في قمة هياجه و بيكب .. وعد زكي إنه يسيبه يتفرج على صور سوسن و هو بيمصله زبره كمان .. بس بشرط إنه يشوف صور ماري كل ما يروحلهم زيارة. زكي مبسوط إنه قدر يرجع علاقته مع شريف صديق عمره و لو على حساب أخته ماري و صورها العريانة.

اللي زكي ما قدرش يحكيه لشريف و ما يعرفش كل تفاصيله هو إن مامته كانت عارفة إن بنتها بتتناك من قبل اليوم ده و كانت بتسمع منها الشباب بيعملوا معاها إيه و تهيج هي كمان .. أمها نانا كانت بتضرب سبعة و نص دايما لأن جوزها الأستاذ وديع ما كانش كويس جنسيا ..
يوم ما قفش بنته بتتناك و اتنرفز و اتحمق و كان حيموتها .. طنط نانا هدته و أقنعته إنه يستر على بنته و ان مصيرها تتجوز و ينصلح حالها .. وعدته إنها حتتكلم معاها و تمنعها تعمل كدة تاني لحد ما تتجوز.
يومها بالليل الأستاذ وديع كان هايج على غير عوايده و ابتدي يدلع نانا مراته .. نانا على طول هايجة و كان بقالها مدة ما أخدتش زبر في كسها .. قامت لبستله كومبليزون سكسي و حطت برفان و جاتله عالسرير .. قعد يبوسها بنهم و هو مغمض عنيه و يقفش في بزازها الكبيرة .. مسكت زبره لقته واقف و ناشف على غير عوايده .. فهمت إنه هاج من اللي شاف بنته بتعمله .. بنته بتتناك من أحمد في كسها على سلم العمارة … أخدت زبره مصته كويس لحد ما بقى زي الحديدة في بؤها .. نامت على ضهرها و فتحت فخادها المربربين لجوزها .. حط زبره بين رجليها و زق بوسطه .. زبره اتزحلق جوة كس طنط نانا المزفلط المشتاق .. زبره ناشف و على آخره بيدق في طول كسها و عرضه و هي بتتغنج و تلف وسطها عشان يملاها أكتر .. و تشد وسطه بإيديها الإتنين عشان يدق أكتر في كسها .. أستاذ وديع مغمض عنيه و شغال دق جامد .. نانا فاهمة إنه هايج على منظر بنته قالتله: نيكني يا وديع .. نيكني جامد زي ماري ما كانت بتتناك .. أنا هجت خالص لما عرفت انها بتتناك الوسخة دي .. دقني جامد يا وديع أنا هايجة قوي. وديع هاج اكتر لما سمع الكلام ده .. فتح عنيه و قالها: إمال لو شفتي اللي أنا شفته كنتي عملتي إيه .. أخخخخ.
قالتله: أحححح يا وديع زبرك هايج قوي .. بنتك كانت بتتناك حلو كدة؟ الواد احمد زبره كبير؟ إحكيلي
قالها: أحمد زبره كبير و ناشف و كان بيدخل لآخره جوة كس بنتك .. ماري كسها حلو قوي و هو بيتناك.
قالتله: أححح .. هايج على كس بنتك يا راجل؟ هو حلو للدرجادي؟ كان نفسك تتفرج كمان؟
قالها: أنا إتفرجت شوية .. كان نفسي أسيبهم لحد ما يخلصوا .. كان منظر حلو قوي .. و كانت مطلعة بزازها برة الستيانة يظهر إن أحمد كان بيمصهملها .. يا بخته
قالتله: يا بخته؟!! كان نفسك تمص بزاز بنتك كمان؟
عم وديع خاف يتكلم أكتر من كدة بس طنط نانا شجعته و قالتله:
نيكني جامد يا وديع .. إعتبرني ماري و نيكني .. أنا محتاجة أتناك قوي .. نيك كس ماري بنتك و كب فيا … دقني يا وديع.
عم وديع غمض عنيه و اتخيل كس ماري بنته و هي بتتناك .. كب لبنه .. لبن كتير قوي في كس نانا .. أول مرة من فترة طويلة يعمل حلو كدة .. اتقلب على ضهره و ناموا للصبح .. الصبح لقى زبره واقف تاني .. مازالت فكرة بنته و منظرها و هي بتتناك في باله .. باس مراته و لعب في بزازها الكبيرة .. مستغربة من التغير اللي حصله بس مبسوطة .. عارفة إنه هايج على بنته بس مش مهم .. المهم انه يمتعها .. قالها: تعالي ننيك عالواقف. قامت وطت قدامه بنفس الوضع اللي بنتها كانت بتتناك فيه امبارح و دخل زبره في كسها من ورا .. هي كمان هايجة و بتكلمه عن نيكة بنتها من أحمد .. طلعت بزازها من الستيانة و قالتله: بزاز بنتك ماري كانوا كدة و هي بتتناك امبارح؟ ما ردش من الإثارة . مد إيده مسك بزازها يلعب فيهم و هو بينيك و مراته بتتدلع عليه كأنها بنته و تقوله: نيكني يا بابا .. نيك كسي .. عاجبك كسي يا بابا؟ شفتني و أحمد بينيكني؟ عجبتك و أنا بتناك؟ تحب تنيكني إنت على طول و بلاش أحمد؟ وديع لم يتمالك نفسه و هو يتخيل ابنته الجميلة الناعمة .. كب لبنه مرة أخرى في كس نانا …
من يومها و نانا ابتدت تقنع ماري اللي مرعوبة من أبيها و خايفة يمنعها من الخروج واللا يبعتها تعيش عند جدها في المنيا .. مامتها أقنعتها انها لازم تراضي أبوها دايما و تتدلع عليه عشان يبقى راضي عنها و ما يقولش لجدها واللا لحد من أعمامها .. و فعلا ماري بقت دلوعة أبوها .. تحضنه و تبوسه .. تلبس قدامه لبس شفاف و عريان .. شوية شوية بقت بتقعد على حجره و تحس بزبره بينتصب تحتها .. باباها بيمد إيده يحسس على جسمها بس بحرص و خوف .. هي مازالت صغيرة رغم شرمطتها .. قالت لأمها إن أبوها بيحسس على فخادها و ضهرها .. مامتها عارفة .. لأن لما ده بيحصل هي بتتناك كويس بالليل .. نانا شجعت ماري إنها تسيب أبوها يلعب فيها لو هي بتحب كدة و برضه هو أولى من الغريب .. تاني مرة كان وديع بيلعب مع بنته و بيحسس بحرص و كان فيه ماتش كورة .. قالتله: هات الريموت عشان اتفرج على فيلم. قالها: فيلم إيه يا بت؟ الماتش شغال مش حديكي الريموت. هجمت على إيد باباها بالقوة و مسكت الريموت بتحاول تشده و وديع ماسكه جامد .. بقت بتشده على صدرها و جسمها عشان تقدر تاخده .. إيد باباها بقت بتضغط على بزها .. وديع عجبته اللعبة و بقى بيسيبها تشد ايده عشان يلمس بزازها الطرية .. الريموت بقى في النص بين بزازها .. وديع عمل كأن الريموت حيفلت من إيده و مد إيده التانية يحاول يخلصه بأنه يزيح بز من بزازها .. إيده بقت بتمسك بزازها و هي عاملة انها بتخبي الريموت منه .. شوية و ساب الريموت و بقى ماسك بزازها الاتنين في ايديه مفعصهم و باين عليه الهيجان و زبره بيحك في طيزها من ورا و هي قدامه عالكنبة .. بصت لباباها و قالتله بدلع: طيب خليني أغير القناة بقى. بص في عنيها لقى المحن و الخضوع كله. أخدت الريموت غيرت القناة و حطت الريموت تاني بين بزازها و بصتله و قالتله بمياصة: خد الريموت بقى لو شاطر الريموت أهو بس إوعى تغير القناة أحسن أزعل منك. مد إيده يفعص في بزازها بإيديه الإتنين على المكشوف المرادي و هي ساكتة و بتتفرج عالفيلم و هي بتعض شفايفها و مبسوطة بهياج أبوها على بزازها الحلوين


… صوابعه بقوا بيمسكوا حلماتها من فوق الهدوم و يفركهم بين صوابعه و هي بتطلع أصوات هياج بس سايباه يلعب .. أبوها حبيبها .. فيها ايه لما يلعب في بزازها شوية. لحد ما مامتها جت من المطبخ و شافتهم في الوضع ده .. شال إيده بسرعة .. نانا ابتسمت لنفسها و عرفت انها حتاخد أحلى زبر الليلة دي. ماري قالت لباباها في ودنه قبل ما تقوم: خلاص يا وديع .. لما أحب أتفرج على حاجة تاني حأبقى أجيلك آخد منك الريموت .. يا شقي. و سابته و قامت أوضتها.
ماري بعد كدة بقت مسيطرة على أبوها تماما و على أمها كمان لدرجة انها بتقول لمامتها لما تكون رايحة تتناك عند حد من أصحابها. و مرة مامتها شافتها نازلة من فوق و لمحت أحمد بيدخل شقتهم اللي فوق. سألت ماري: إنتي كنتي عند احمد؟
ماري: لأ طبعا .. عنده ازاي .. ما هي مامته و اخواته فوق.
قالتلها: إمال كنتي معاه عالبسطة برضه زي ما أبوكي قفشكم؟
ماري قالتلها: يزوه با ماكا .. أعمل إيه بس؟ .. بحبه.
نانا: ما ينفعش يا بنتي الحب ده انتي عارفة كدة كويس.
قالتلها: أنا قلت بحبه ما قلتش أتجوزه.
نانا: حبيبتي كدة حنتفضح .. أي حد يفتح شقته من الأدوار العالية ممكن يشوفكم .. بلاش فضايح و مشاكل
ماري: بحبه يا ماما و بحب لما يلمسني .. بحسه غير الرجالة التانيين .. احنا من و احنا صغيرين بنحب بعض و بنعمل كدة
نانا: يا مصيبتي! بتعملوا كدة من وانتوا عيال؟
ماري: مش كدة قوي .. يعني كنا بنلعب دكتور أو عروسة و عريس
نانا: لأ يا بنتي بس خطر قوي تعملوا كدة عالسلم .. حتبقى فضيحة.
ماري: مممممم .. ممكن أخليه ييجي هنا؟
نانا: يا مصيبتي! انتي اتجننتي .. حندخل راجل بيتنا و رجالتنا مش موجودين يا بت؟
ماري: خلاص يبقى ما تشتكيش بقى.
نانا فكرت في الموضوع و اتناقشت كذا مرة مع ماري لحد ما اقتنعت انها تسيب ماري تدخل أحمد أوضتها و كأنها ما تعرفش .. كل كام يوم كدة نص ساعة واللا حاجة .. ماري كانت فرحانة قوي بترتيبات أمها و انها بتتناك في سريرها من أحمد و أمها برة الباب بتعرصلها و تراقبلها الجو .. بقت بتتناك كل يوم او يومين من أحمد و تصرخ براحتها و تتبسط .. احمد كمان كان مبسوط قوي .. بينيك بنت مزة و لونة على سريرها كل كام يوم .. يدخل زبره كله جوة كسها الناعم و ينيكها كأنها مراته و يكب لبنه كله جوة كسها و هي بتوحوح تحتيه و تشهق و تشخر من اللذة ..


نانا أحيانا كتير كانت بتيجي تتفرج على بنتها و هي بتتناك من خرم الباب .. ماري كانت عارفة و مطنشة و أحيانا تروح تحكي لأمها على اللي عمله فيها أحمد و تشوف أمها هايجة على الكلام .. لحد ما في يوم أحمد كمان عرف و بقى كل شيئ عالمكشوف .. و هو بينيك ماري دوجي ستايل و وشهم ناحية الباب مامتها كانت بتتفرج من خرم الباب و بتلعب في كسها و هايجة على الآخر .. سندت على أوكرة الباب غصب عنها .. الباب اتفتح لأن ماري نست تقفله بالمفتاح .. نانا لحقت نفسها قبل ما تقع و لقت أحمد و ماري بيبصولها و هي بزها طالع من الجلابية و إيدها بتدعك في كسها .. أحمد خاف و وقف النيك .. ماري فضلت على وضعها و مبتسمة .. طنط نانا اتكسفت خالص و طلعت تجري برة الأوضة .. ماري خلت أحمد يكمل نيك و الباب مفتوح .. و بعد ما خلص اخدته من إيده و راحت تخليه يسلم على مامتها في المطبخ قبل ما يمشي و حضنته و باسته من بؤه بوسة طويلة قدام مامتها .. طبعا أحمد كان مستغرب خالص بس في منتهى الإبتهاج .. أم عشيقته شايفة كل حاجة و موافقة .. و هايجة كمان .. هي اللي حتفتحله باب الشقة بعد كدة عشان يدخل ينيك بنتها .. من بعد اليوم ده بقى احمد ييجي ينيك ماري و الباب مفتوح و امها تيجي تتفرج كمان و تجيبلهم العصير و الأكل و هما في السرير بينيكوا .. ماري و احمد فاهمين إنها عايزة تتفرج على الفيلم البورنو اللايف اللي هما عاملينه .. أحمد يشكرها و يتعمد يوريها زبره الصلب اللي بيمتع بيه بنتها .. عاجباه نانا كمان من ساعة ما شاف بزها و شافها بتلعب في كسها بس خايف يتهور اكتر من كدة أحسن ماري تزعل او إن نانا تطلع شريفة و يكون هو فاهم غلط و تعدى حدوده .. ماري لاحظت إنه بيوري زبره لمامتها لما تكون قريبة .. عاجبها الموضوع و عارفة إن مامتها كمان هايجة بس مكسوفة و مازالت متمسكة بإخلاصها لجوزها اللي ربطها بيه الرباط المقدس .. في مرة من المرات ماري أخدت أحمد على كنبة الصالة بحجة انهم حيتفرجوا على برنامج في التليفزيون و مامتها كانت قاعدة .. ماري ابتدت تحضن أحمد و تبوسه و تمسك زبره من فوق الهدوم قدام مامتها اللى عاملة نفسها كوول و متحضرة و حرية شخصية و بتنجان و كدهون .. نانا ابتدت تهيج من اللي بيعملوه خاصة لما ماري طلعت زبر أحمد و ابتدت تمصه ..
نانا قالتلهم: طيب أسيبكم على راحتكم بقى ياولاد.
ماري ردت بسرعة: لأ يا ماما خليكي معانا بليز.
و أحمد كمل: خليكي يا طنط مفيش حاجة .. ما حضرتك شوفتي اكتر من كدة هههه .. حقيقي يا طنط إنتي طيبة قوي و انا باعتبرك زي ماما بالظبط.
ضحكت نانا بكسوف و قالتله: و انت تقدر تعمل كدة قدام مامتك يا احمد؟
قالها: صحيح .. لأ .. يبقى إنتي أكتر من ماما كمان هههه.
نانا: حبيبي أنا بيسعدني أشوفكم مبسوطين بس خلي بالك على ماري لأنها طايشة شوية.
أحمد: ماري دي حبيبتي و في عيوني من جوة .. شقية قوي .. بصي بتمص زبري حلو ازاي يا طنط؟
نانا بتبص على بنتها بشبق .. نفسها تكون هي اللي بتمص دلوقت ..
قالتله: اتبسطوا يا حبايبي و اتمتعوا .. أسيبكم و أشوف شغلي في المطبخ بقى.
ماري: بصراحة يا ماما إحنا عايزينك تتفرجي للآخر .. انتي بتتكسفي تتفرجي و احنا معندناش دم و بنعمل كل ده قدامك .. على الأقل اتفرجي على اللايف سكس شو ده و اتبسطي.. بليييز.
أحمد: بلييز يا طنط .. أنا حأكون مبسوط و مش مكسوف منك خالص.
و راح احمد مطلع زبره من بؤ ماري و مسكه بإيده يوريه لنانا بكامل إنتصابه و بيلمع من لعاب ماري عليه
و قالها: واللا مش عاجبك زبري يا طنط؟ ما ينفعش في البورنو؟
نانا بتبصله جامد و بتبلع ريقها بصعوبة و ضمت فخادها على بعض من الهيجان و قالتله بصعوبة: بتاعك حلو قوي .. طبعا ينفع .. ينفع قوي.
أحمد ابتسم لها ابتسامة عريضة .. شايف عنيها حتطلع على زبه .. حطه تاني على شفايف ماري اللي أخدت راسه بحب و هو باصص لنانا
و قالها: يعني يستاهل بؤ بنتك يا طنط؟
نانا شهقت غصب عنها و قالتله: يا بختها بيه .. خليها تتمتع الشرموطة الصغيرة دي.
ماري سألتها بمياصة: هو زبر وديع كبير كدة برضه يا مامي؟
نانا: عيب يا بت .. ملكيش دعوة ببتاع أبوكي خليه في حاله.
ماري: هههههه .. على رأيك .. إيش جاب لجاب .. طيب ما تيجي تدوقى زبر أحمد شوية عشان تقوليلنا الفرق؟
نانا حست بقشعريرة في كسها بس ردت بسرعة: عيب يا بنت .. مينفعش أنا متجوزة .. ده يبقى زنا.
ماري: هو أنا قلتلك تتناكي .. انا بقولك تدوقيه بس
نانا: لأ .. اتبسطوا انتوا يا حبايبي .. أنا حتفرج بس زي ما إنتم عايزين.
إبتدي احمد و ماري ممارسة الجنس بكل أشكاله و أوضاعه بعد ما قلعوا بعض هدومهم كلها و بيستعرضوا أجسامهم و لمساتهم و قبلاتهم كانهم بيعملوا فيلم بجد قدام نانا اللي قاعدة في الفوتيه بتلعب في نفسها فوق الهدوم بكسوف و هي شايفة كس بنتها بيتفشخ من أحمد و بتسمع غنج و آهات بنتها و هي بتكب عسلها على زبر جارهم .. بقت مش قادرة تمسك نفسها و بتنهج من الهياج الشديد .. إيد ماسكة بزها و إيد بين رجليها و تايهة في دنيا أخرى .. أحمد و ماري شجعوها تاخد راحتها و تعري كسها و بزازها عشان تتمتع اكتر .. بس هي برضه متحفظة و متمسكة لآخر لحظة .. قام احمد قرب منها و هي بتدعك كسها و باصة له .. مد إيده مع إيدها تحت لباسها يدعك كسها معاها .. هزت راسها لأ لأ لكن ما شالتش إيده اللي بقت بتدعك كسها لوحدها و هي رامية راسها لورا و بتستمتع بإيد أحمد الشابة العفية و هي بتدعك كسها المتزوج الشريف


.. ماري لاحظت إن زبر احمد في هذا الوضع لما وقف قدام مامتها بقى قريب من بؤ مامتها خالص .. قامت و مسكت زبر احمد حطته على شفايف مامتها .. نانا هزت راسها تاني 'لأ لأ' لكن هياجها و اشتياقها لهذا الزبر اليافع الصلب غلبها قدام إغواء بنتها اللي بتمسح راس زبر أحمد على شفايفها .. فتحت شفايفها لراس زبر أحمد تدخل بؤها و بقت بتمصه جامد و تحس بصلابته و عروقه النافرة و رجولته في فمها المشتاق اللي عمره ما داق زبر جامد كدة و لا كبير كدة و لا منتصب بهذا الشكل .. جابت ضهرها من حركة إيد احمد في كسها و غرقت إيده بعسلها و هي تكتم صرخات متعتها و تحاول إخفاء شبقها و انهيار مقاومتها .. أفاقت من نشوتها محرجة و وشها أحمر .. بصت لتحت لقت احمد نزلها كلوتها و بيتفرج هو و بنتها على كسها العاري لأول مرة .. اتكسفت جدا و حاولت تحط ايدها على كسها تخبيه منهم .. ماري باست إيدها و شالتها بالراحة و مامتها بتبصلها و مش عارفة حتعمل ايه .. ماري نزلت باست كس مامتها العريان و هي بتشكرها إنها خلفتها من الكس الجميل ده .. كس نضيف و محلوق .. ماري نزلت بلسانها لحست زنبور مامتها البارز لحسة واحدة انتفضت لها نانا .. لحست مرة اخرى و نانا ترتعش من اللذة و تطلب من بنتها انها تبطل و لكن بدون صدق فهي مستمتعة إلى أقصى حد و منتشية أيما انتشاء بلسان بنتها التي كما يبدو تحب لحس الكساس و ياما عملت كدة لصاحباتها .. ماري خبيرة في تهييج الكس و أحمد اعاد زبره في فم نانا التي نظرت لوجه أحمد بكسوف فهز لها رأسه يشجعها بابتسامة ساحرة .. فالتقمت زبره الرائع و اندمجت في التمتع به في فمها و هي تستقبل اول لحس لكسها من بنتها حبيبتها التي أغوتها و أضافت سحر الجنس الرائع لحياتها مرة أخرى .. احست ماري أن أمها قد قاربت على القذف و اشتعلت الشهوة في جسدها .. بطلت لحس و أشارت لأحمد اللي جه شال نانا بين ذراعيه و هي تعلقت برقبته عشان ما تقعش .. ابتدى يبوسها من بؤها و هو واخدها للسرير و هي تقاوم قبلاته بما تبقى عندها من تأنيب ضمير .. نيمها عالسرير و نام فوقها بيبوسها .. زبره بين فخادها الشهية .. يحك في شفرات كسها محاولا الدخول .. هي تقاوم .. ترفض .. تتمنع .. تتلوى يمنة و يسرة لتتجنب دخول زبره .. تفعل كل ذلك و هي إنما تترقب و تتمنى دخول ذلك القضيب القوي إلى فرجها .. تقول له "لأ يا أحمد" و هي في نفسها تقول "حطه بقى" تقول له "عيب يا إبني" و هي تقصد "نيكني يا إبني" .. تقول له "حرام يا أحمد" و هي تمني نفسها بزناه فيها. دخل زبر أحمد إلى كسها فتقوس ظهرها على السرير و صمتت تماما فلم تحس إلا بذلك القضيب المتين يدغدغ كسها .. ياله من زبر .. اهو كدة الزبار واللا بلاش .. ده أنا ما اتناكتش قبل كدة .. بدأ احمد يرهز في كسها الجميل بقوة و حب و يقبلها في فمها .. فتحت شفايفها تمص لسانه و شفايفه .. غلبها الشبق و انهارت كل مقاومتها .. استسلمت لشهوتها .. تعرف أنه زنا و تعرف انه خطية كبيرة خاصة مع أحمد و أمام بنتها .. و لكنه لذيذ .. مثير .. رائع .. تحس بلذة و متعة و إثارة لم تحسها من قبل .. الممنوع مرغوب و مثير .. هذا الفتى الصغير يذيقها لذة الجنس و هو منذ أيام قلائل كانت له مثل أمه .. منذ سنوات قلائل كانت ترعاه و تطعمه و تلاعبه مع أبنائها الصغار .. تحول اللعب إلى لعب آخر و تحول الطعام إلى مص و لحس و تحول الحنان و الحب إلى عشق و جنس.


فضل أحمد ينيك نانا بحب و هي تبادله القبلات و اللمسات و المشاعر .. بنتها ماري حتتجن من منظر أمها و هي بتتناك .. ماري قعدت جنب السرير ماسكة إيد مامتها و هي بتتناك .. بتبوس امها و تمص بزازها و بعدين تبوس أحمد و تقوله "نيك ماما حلو يا أحمد" "عشان خاطري متعها بزبرك دي محرومة" " نيكها جامد عشان بابا ما بيعرفش" "عوضها سنين الحرمان و متعها .. دي ماما حبيبتي .. نفسي تتمتع و تتبسط .. إبسطها يا أحمد .. حتنيكنا إحنا الإتنين في سرير واحد .. إنت شهريار و إحنا الجواري بتوعك .. حنمتعك و نبسطك زي مانتا عايز" أحمد يسمع كلام الخضوع الناعم ده من ماري المتحررة المنفلتة .. ماقدرش يمسك نفسه أكتر من كدة و هو شايف أمها بتكب عسلها تلت أربع مرات تحته و في دنيا تانية من المتعة .. قال لنانا "أنا حأكب يا طنط .. ممكن اكب في كسك؟" قالتله " كب يا أحمد في كس طنط نانا حبيبتك .. إملاني بلبنك يا احمد .. عشرني في كسي زي ما بتعشر بنتي المتناكة دي .. كان نفسي في زبرك من زمان" ضخ أحمد لبنه كما لم يضخه من قبل في رحم نانا و هي تشخر و تشهق و تئن تحته .. تحس بلبنه الدافئ في بطنها .. تلف رجليها حول ظهره .. تتمني ان تطول هذه اللحظة و تظل ملتحمة مع زبر عشيقها الأول .. عشيق جاء على كبر بعد أن حافظت على نفسها من الخطية عدة عقود من الزمن و لكنها الآن تخطئ و تزني .. بل و تتلذذ بالتجربة الجديدة .. تجربة أن تكون عاهرة تخون زوجها و ترتكب الخطية أمام بنتها التي شاهدت كل شيئ و تمتعت بمنظر أمها و هي تزني على سريرها مع هذا الشاب اليافع.
هدأ الجميع في حضن بعض يلهثون لإلتقاط أنفاسهم .. ماري مبسوطة قوي لأمها و يمكن مبسوطة إن أمها كمان بقت شرموطة عشان ما يبقاش حد أحسن من حد. باست أحمد
و قالتله: "ميرسي قوي يا أحمد عاللي إنت عملته مع ماما .. بص هي مبسوطة إزاي؟"
نانا مكسوفة بس ابتسمت لبنتها و قالتلها:"كله منك إنتي يا مجرمة .. عاجبك اللي حصل ده؟ عجبك اللبن اللي مغرق السرير ده؟"
ماريا بصت على كس مامتها اللي بينقط لبن و قالتلها:" عاجبني جدا .. منظرك يجنن يا ماما .. ده كان احلى فيلم بورنو شفته في حياتي"
نانا:" بورنو في عينك .. يا بت حسني ملافظك ده أنا أمك برضه"
ماري:" إنتي أحلى أم في الدنيا .. أنا كان ضميري بيانبني إنك بتشوفيني بأتناك و إنتي محرومة يا حرام بس خلاص من هنا و رايح مفيش جو بئر الحرمان ده خالص .. أحمد حبيبي .. مامتي دي حياتي كلها عايزاك تمتعها دايما و تخلي بالك عليها .. هي تستاهل كل نيك"

في الأيام اللي بعد كدة رجعت علاقة شريف و زكي لسابق عهدها .. شريف بيتفرج على صور ماري العريانة اللي بتبين كسها و بزازها. زكي كمان بقى بيجيبله صور لمامته يضربوا عليها عشرات مقابل إن شريف هو كمان بقى بياخد صور لسوسن كأنه واخدها من غير ما تاخد بالها و يوريها لزكي .. سوسن كانت بتستغرب من طريقة الصور دي لأنها مينفعش تبص للكاميرا و ما ينفعش تبتسم .. طبعا عشان يبان ان الثور متاخدة من غير ما تعرف و زكي ما يفهمش اللي بين شريف و بين اخته .. و هي مش فاهمة إن شريف بيوريهم لزكي و بيعملوا حفلة تعشير عليها .. زكي بقى بيتكلم بحرية مع شريف عن كس سوسن و بزازها و طيازها .. شريف احيانا يحركله زبره على صورة بز سوسن و هو بيقوله
عاجبك بز اختي يا زكي؟ حلو مش كدة؟
أحة .. هو فيه أحلى من بزاز اختك الصغيرين دول .. أختك البريئة دي حتجنني بجمالها يا شريف صدقني
ياللا حرك راس زبرك على حلماتها .. شايفهم ناعمين ازاي؟
أخخخخ .. نفسي أمصهم و الحسهم يا شريف .. زبري مولع على أختك يا شيري
متع نفسك .. شوف الصورة دي و هي بتغير الأندر .. شوف طيزها حلوة إزاي و بيضا و مدورة
جميلة قوي .. خدتها ازاي الصورة دي؟ اكيد خدت بالها
لأ .. فتحت الباب بالراحة و خدت كام صورة و لما حست بيا شخطت فيها و قلتلها لما تغير هدومها تبقى تقفل الباب بالمفتاح .. ههههه
يابن المتناكة .. لبستهالها يعني .. طيبة قوي سوسن دي .. أنا بحبها
تحب مين يا كسمك .. انت تضرب عليها عشرة بالكتير .. دي ما تنفعكش .. ما تحلمش
أحة .. يعني حتى الحلم منعتوه يا ولاد المتناكة .. ماشي يا صاحبي .. مصلي زبري .. عايز أكب على أختك .. ما تجيب صور أمك المتناكة اللي ورتهوملي المرة اللي فاتت .. دول جامدين قوي
ماشي يا عم .. أهو الملف عالكمبيوتر متع عينك يا برنس
أوووف .. حلوة أمك ماجدة المتناكة دي .. إيه البزاز دي .. يجننوا
ما تتفرج و انت ساكت .. إيه أمك المتناكة امك المتناكة اللي قاعد تقولها دي يا اخو ماري
احة .. انت زعلت يا صاحبي؟ طب ما هي أمك متناكة زي ما أختي متناكة عادي يعني
لأ انت تقصد موضوع الآداب .. بس هي طلعت براءة يا كسمك
لأ صدقني ما أقصدش يا صاحبي .. أنا آسف .. بس هي مش بريئة قوي يعني ما إنت عارف .. كلهن عاهرات يا خبيبي .. مش قولتلي إن امك اتناكت من البواب بتاعكم و مرة راحت باتت برة البيت يومين و رجعت تقولكم حد اغتصبها .. ههههه .. انت نسيت؟
ههههههه … أنا إيه اللي كان خبطني في دماغي عشان احكي لواحد وسخ زيك كل ده ههههه فضحت نفسي
هههههههه كان زبرك في بؤي ساعتها .. ساعة حظ بقى ههههه .. بس سرك في بير يا صاحبي .. ما تخافش
و فضلت علاقة زكي و شريف تزيد من ناحية المحارم و زكي كمان بقى بيجيب حشيش من اللي أخته بتشربه و يحشش بيه مع شريف .. شريف دماغه خفيفة و بيتسطل بسهولة و في مرة و هما بيحششوا خبطت عليهم سوسن و سألتهم إيه الريحة دي؟ رغم إنهم فاتحين الشباك و مشغلين مروحة بس برضه الريحة طلعت في الشقة .. شريف قدر يقنعها إنه كان مولع بخور .. بس شريف مشعللة معاه و زكي أكتر .. طلعوا بعدها يتفرجوا على ماتش في الصالة و سوسن قعدت معاهم .. بيتفرجوا و يهزروا بس بأدب .. الشابين مهيسين و دمهم خفيف و البت مستغربة بس مبسوطة .. زكي واحشها قوي لأنه تقريبا متربي معاهم و مبسوطة ان الأمور راجعة لطبيعتها حتى من غير جنس .. مش مهم . ماهو شريف قايم بالواجب و زيادة .. جت الإستراحة .. شريف قام يلف سيجارة كمان في الأوضة و زكي راح الحمام .. بعد شوية شريف إستغيب زكي طلع يدور عليه لقاه بيبوس سوسن في الطرقة و هي بتحاول تقاومه عشان شريف ما يشوفهمش … شريف حس بالإثارة رغم ان مفيش حاجة كتير حصلت بس عمل نفسه مش واخد باله و دخل هو و زكي يسجروا . .
شريف سأل زكي :" إنت زبرك ماله وقف كدة ليه؟
" قاله بإحراج:" مش عارف يا صاحبي .. يمكن من الحشيش"
"أحة .. من الحشيش واللا هجت على سوسن؟ ما انت بتحلم بيها على طول يا عرص"
"عيب عليك .. دي أختي"
شريف ضحك و قاله:"ما إنت بتهيج على أختك الشرموطة كمان .. قول الحق .. هايج علي سوسن؟"
زكي فكر شوية و شايف عينين شريف مسطلين .. قاله:"بصراحة آه أختك حلوة قوي .. عاجباني .. بس أنا آسف يا صاحبي .. أنا ماشي" و ابتدى زكي يلم الحشيش و الحاجة عشان يمشي راح شريف قاله:
"لأ مفيش حاجة .. ما تمشيش .. بص ازكي أنا شفتك بتبوسها .. احنا شباب زي بعض .. هي كمان كانت بتبوسك واللا هي مش عايزة؟"
زكي ملاحظ ان دماغ شريف لفت جامد من الحشيش بس قشطة .. فرصة قاله:
"بص يا صاحبي .. هي خايفة منك .. تراهني إني أروح أبوسها دلوقت؟ بعد إذنك طبعا .. إحنا اللي بيننا أكبر من كدة .. لو ده حيضايقك بلاش منه يا صاحبي صدقني"
"لا لا مفيش حاجة .. عاديي خالص .. تراهني على إيه؟
"اللي انت عايزه"
" طب ماهو إنت بتضحك عليااازكي .. ماهو لو إنت بوستها و هي سكتت .. أنا أبقى الخسران؟ ازاي يعني اجدع؟ تبقى بوست أختي و أنا أدفعلك كمان؟ ياخى أحة"
ههههه .. عندك حق . . خلاص بص اصاحبي لو أنا بوستها و هي سكتت أنا اللي أدفعلك الرهان
كام؟
هههه .. خدلك سيجارة كمان على حسابي
امممم .. ماشي .. ماشي
زكي مش مصدق نفسه ان دماغ شريف لفت للدرجادي و حيبيعله أخته بسيجارة حشيش .. قاله:
طيب حأروحلها أنا و إنت خليك هنا .. بص من حز الباب و ما تجيش خالص لحد ما اندهك .. تمام يا صاحبي .. مش حترجع في كلامك؟
لأ يا عم .. هو كلام عيال .. روح اعم روح
راح زكي و قلبه بيدق .. مش ممكن اللي بيحصل ده .. دور على سوسن لقاها في المطبخ بتعملهم شاي .. حضنها من ضهرها و قعد يبوس فيها .. هي انتفضت من الرعب . زقته و بعدت عنه و هو بيقرب عليها تاني .. قالتله:
انت اتجننت يا زكي .. بعدين شريف يشوفنا و يطين عيشتنا
ما تخافيش .. شريف بيتفرج على مقطع سكس ربع ساعة و مش حييجي دلوقت
لأ أنا خايفة .. ماينفعش هنا .. بلاش يا زكي
إنتي واحشاني قوي يا سوسو و حلقالي بقالك مدة .. فيه إيه؟ ما عدتيش تحبيني؟
لأ مش كدة .. بس بلاش إيدك دي .. بلاش كدة ارجوك .. أنا خايفة
طيب تعالي في الطرقة جوة عشان لو شريف جه نحس بيه .. تعالي .. تعالي
مشت سوسن معاه زي المتخدرة . . بتحبه و مشتاقة له بس خايفة من اخوها .. وقفوا في مكان في الطرقة زكي عارف إن شريف يشوفه من حز الباب و هما شايفين ضهر شريف في مراية فى أوضته .. سوسن اتطمنت شوية لانها شايفة شريف عالمكتب بتاعه و حتلحق تهرب لو اتحرك .. زكي أكد لها إن المقطع طويل و ابتدى ياخدها في حضنه .. يحسس على شعرها و يبص في عينيها الجميلة و طبع قبلة ناعمة على شفايفها .. سوسن تذوب في الإحساس الجميل و عينها تنتقل بين وجه زكي الولهان و بين ظهر أخيها على مكتبه .. شريف شايفهم بيبوسوا بعض بحب و حرارة .. شايف شفايف أخته الطرية يستمتع بها زكي .. يمصها و يسحب لسانها العذب بين شفايفه .. شايفها مضطربة و خايفة و عنيها على الأوضة .. سوسن مازالت مستعدة تخونه مع صديقه الحميم .. الشرموطة أخته مش مكفيها تتناك منه كل يوم مرة و مرتين .. زكي بدأ يبوس سوسن بنهم في رقبتها و صدرها .. عايز ينزل على بزازها بس خايف من شريف .. ما إتفقوش على كدة .. إتفاقه يبوسها بس لكن هو حضنها جامد و حط إيده على طيزها يضمها لجسمه .. مش قادر يمسك نفسه .. زبره واقف و بيحك في بطنها .. لفها و وقف وراها يحرك وسطه ليحك زبره في طيزها .. شريف شايف كل ده و زبره واقف و بيلعب فيه .. زكي قال لسوسن:"مش قلتلك بيتفرج على مقطع سكس .. أهو أخوكي بيضرب عشرة" سوسن شايفة حركة ايد شريف و هايجة اكتر و اكتر .. زكي نفسه يقلعها و ينيكها دلوقت بس خايف .. المفروض الرهان خلص خلاص .. بس كدة مش كفاية .. قالها تستنى شوية و راح لشريف و قفل الباب وراله زبره واقف ازاي و شاف زبر شريف واقف على آخره . قاله:
شفت يا صاحبي بوستها ازاي
أحة .. هو انت بوستها بس .. ده انت شوية و حتنيكها
ياريت .. بعد اذنك طبعا .. سيبني آخد راحتي معاها شوية كمان و خد سيجارة كمان على حسابي
أحة .. حتنيك أختي بسيجارة؟
امال عايز إيه؟ خد كل الحشيش ده و أنا حتصرف مع ماري .. بس سيبني شوية مع سوسن
أمممم .. طب سيب الحشيش و أنا حاخليها ترقصلك
و أنيكها؟
لأ نيك إيه يا حمار .. إنسى النيك .. ارقص معاها و حسس و بوس .. أنا حأعمل نفسي مش واخد بالي ازكي .. بس نيك لأ
ممممم .. ماشي .. اللي تشوفه بس خليك حلو معايا .. أنا هايج على سوسو قوي
شريف و زكي طلعوا يكملوا الماتش و شريف دخل لسوسن المطبخ و قالها:
أنا شايفك انتي و زكي مولعين على بعض
لاوالللاهيي يا خويا مفيش حاجة
و مالك اتخضيتي كدة ليه يابت؟ أنا عارف انك بتحبيه بس انتي عارفة ان ده ما ينفعش ..
مفيش حاجة حصلت يا شريف .. بتقول كدة ليه؟
شفتكم حاضنين بعض و بيبوسك .. وحشك زبره يا شرموطة؟ ههههه
غصب عني يا شريف . معلش ماعدتش أعمل كده تانى.
بصي .. زكي جدع معايا قوي و انتي حبيبتي و مراتي .. طالما نفسكم في بعض قوي كدة .. أنا معنديش مانع
يا لهوي .. شريف .. قصدك إيه؟ عايزه يعمل معايا زي ما عمل عالسطح؟
لأ يا بت مش لدرجة ينيكك يعني .. شوية دلع زي ما عملتم كدة بس .. مش مشكلة. يللا هاتي الشاي و تعالي.
سوسن متلخبطة من كلام شريف .. شايفاه مش طبيعي النهاردة و لسانه تقيل .. بس مثارة من الفكرة .. زكي فعلا واحشها و نفسها تحس بعلوقيتها زي الأول .. خاصة لو شريف حيتفرج عليها و هي بتتعولق.

قعدوا يشربوا الشاي و يشوفوا الماتش .. سوسن متلخبطة و مش عارفة إيه اللي المفروض يحصل و ازاي و إمتى .. بتتفرج عالماتش و هي مش عارفة فريق مصر من فريق نيجيريا 😀 .. مصر جابت جون قاموا يهيصوا .. شريف حضن زكي و حضن سوسن و بعدين سابهم و قعد يهيص لوحده بعد ما بص في عينين كل واحد منهم .. كل واحد منهم فهم ان شريف عايزه يحضن التاني .. و فعلا زكي قرب من سوسن و حضنها إحتفالا بالجون و هي لفت ايدها حوالين رقبته و طرف عينها على أخوها بتستأذنه .. الحضن طول و حست بزبر زكي على فخدها .. خافت و راحت تقعد على كرسيها لقت شريف بيشدها يقعدها بينهم على الكنبة عشان تشوف الماتش احسن .. طول الوقت أثناء المباراة بقي فيه تلامس و حك بين سوسن و زكي .. شوية هزار بالإيد بينهم التلاتة .. أزالوا الحواجز بين سوسن و زكي و أصبح واضحا لزكي إن شريف متسامح لأقصى الحدود .. سوسن كمان مستغربة من تعريص اخوها المفاجئ بس مبسوطة و تتطلع للمزيد.
خلص الماتش و فازت مصر و ابتدت الإحتفالات و الأغاني .. شريف شغل مزيكا راقصة و قال لسوسن تقوم ترقص شوية .. هو عارف إنها رقاصة بارعة زي امها .. قامت ترقص و هو حزمها و بقت بتتمايل و تتدلع في وصلة رقص بمنتهى العلوقية .. هي بتسمع كلام أخوها و بتمتع زكي .. قام شريف يرقص معاها و غمزلها راحت قومت زكي يرقص معاها و هي بتميل عليه و تهز طيزها ناحيته بمياصة و دلع .. شريف سابهم يرقصوا مع بعض و دخل ولع سيجارة حشيش و جه بيها يكمل رقص .. سوسن عرفت منهم ان ده حشيش .. عمرها ما شافته .. ضحكت معاهم و قالتلهم:" حلو البخور ده" ضحكوا و شريف خلاها تاخد نفس و بقت مهيسة هي كمان و الرقص ولع و بقى سكسي عالآخر .. شريف ساب أخته تخمس في سيجارة مع زكي .. اتسطلوا و قعدوا لازقين جنب بعض عالكنبة ينفخوا الدخان في وش بعض .. سوسن اتحرت فقلعت الروب و بقت قاعدة معاهم بقميص نوم بحمالات .. زكي ابتدى يبوسها في خدها و هي تبعد شوية و تصهلل في الضحك و تبص لأخوها اللي مسطل عالآخر و ساند ضهره و بيتفرج عليهم .. ابتدوا يسخنوا اكتر و بقى البوس بالبؤ و الأحضان .. شريف بيتفرج على اخته و هي بتتباس من صاحبه الزكي! و تتحضن و ايديه تحسس على لحم اكتافها الأبيض الناعم .. شوية و ابتدى زكي يحسس على بزاز سوسن و هي تضحك و تبص لأخوها اللي ما عندوش مانع . . فقط مستغرق في نفس الحشيش و بيتفرج .. زكي سخن أكتر و بقى بيفعص بزازها و يفرك الحلمات .. سوسن بتنز عسل في لباسها .. وشها أحمر و هايجة من التحسيس و من تأثير الحشيش .. زكي خلاها تمسك زبره من فوق الهدوم و هو حاطط شلتة الكنبة كأنه بيداري عن شريف الذي لا حراك له.. زكي في قمة هياجه و زبره في قمة انتصابه .. قال لشريف: بقولك يا صاحبي .. حادخل الأوضة .. عايز سوسو في كلمتين. شريف شاورله إنه يقعد تاني جنبها و قاله: قولها كل اللي عايزه هنا.
زكي اعتبر ده إذن .. مسك سوسن و باسها من شفايفها جامد و ايديه الإتنين بيلعبوا في بزازها الحلوين الصغيرين و هي برضه اعتبرت ان أخوها المسطول عايز يشوفها بتتناك من صاحبه .. مدت ايدها مسكت زبر زكي المنتصب .. فتحتله السوستة و أخرجته عريان و صلب و مبلول الرأس في إيدها الصغيرة .. زقها زكي على الكنبة و نام فوقيها يتحرك فوقها .. رفع قميص النوم الشفاف و أصبح زبره يحك في أفخاذها مباشرة .. قفلت فخادها عليه و تحس بزبره يخبط على كسها و يكاد يدخل لولا وجود اللباس .. بصت لشريف لقته طلع زبره و بيلعب فيه على منظر أخته مع صديقه .. لاحظ زكي أن عيون حبيبته سوسو مركزة ناحية أخيها فنظر إليه و شافه بيلعب في زبره و مستمتع .. كانت هذه إشارة أخرى بالإستمرار .. قام من فوقها و أنزل حمالات القميص ليرى سوتيانتها التي لم تلبث أن فكتها له ليرى زكي بزازها الجميلة التي لم يراها منذ فترة و لكن هذه المرة بإذن أخيها و على مرأى و مسمع منه .. أخدت زبر زكي في فمها تمصه و تلعق طول قضيبه و عروقه و هي تنظر لأخيها .. متعة الجنس الشاذ الغريب ليس كمثلها متعة .. زكي مثار بشكل لم يسبق له في حياته .. مد يده لينزل لها لباسها فأمسكت به و تمسكت .. لا تريد أن تغضب أخيها .. هذا آخر شيئ من ملابسها و ستصبح عارية كما ولدتها أمها .. نظر زكي و نظرت هي إلى شريف يستأذنانه لخلع لباسها .. نظر في عين أخته الممحونة الخائفة المترددة و أومأ إليها برأسه بابتسامة مطمئنة .. ظلت تنظر في عين أخيها بينما زكي ينزع عنها لباسها ليرى سوأتها .. و لا أدري لماذا هي سوأة؟ إنها كس ناعم جميل نظيف ليس محلوقا بعد و ليس به شعرة واحدة .. منتهى النظافة و الطهر و الجمال و البراءة .. زكي حط طرف صبعه بين شفرات كس سوسو حبيبته الرقيق .. وحشه قوي كسها و نعومته و براءته .. حرك صبعه في كسها و هي بتبصله بحب .. مبسوطة إنه بيحب كسها .. مبسوطة إنها رجعت تمتعه مرة تانية .. شريف بيتفرج على صوبع صديق عمره و هو بيحسس على كس أخته الرقيق .. شايفهم مبسوطين و يتمنالهم السعادة اكتر و اكتر



وقف زكي و باس سوسو على شفايفها .. مصت شفايفه و عنيهم في عنين بعض و صوبعه لسة بيلعب في كسها .. نيمها على الكنبة و رفه زبره لكسها و ابتدى يحركه على شفرات كسها مباشرة .. رفع شريف صوته لزكي و قاله: يا بني إلحس لها الأول .. انت حمار. تفاجأ زكي و لكن سوسن ابتسمت له و وجهت لسانه على شفراتها و علمته كيف يلحس كسها و أين يضع لسانه .. بدأ زكي ينفذ ما تعلمه و يلحس كسها البكر بنهم و هي تنظر لأخيها و تبتسم .. تريده هو أيضا و تريد زبره هذا المنتصب من جمالها و أنوثتها .. جاء ظهرها من لحس زكي و من فكرة عهرها امام أخيها .. ثم جاء ظهر زكي بين رجليها على أشفار كسها الناعم الساخن بعد قليل من الرهزات و الإحتكاك فوق بظرها يفرشها و يستمتع بأنوثة كسها و طراوته و نداوته ..
فضلت سوسن نايمة على ضهرها عارية كما ولدتها امها أمام المراهقين و اللبن على كسها و بين فخادها .. لحظة فارقة في حياة هؤلاء المراهقين .. ذابت بعدها الفواصل و تلاشت الحدود .. أصبح شيئا عاديا أن تأتي سوسو إلى حجرة شريف لتجلس أمام زكي تمص زبره حتى ينضب .. أو تنام له في سرير أخيها و أمامه عارية ليضع زبره في طيزها و ينيكها قدام أخوها و هي تتلوى كالأفعى من فرط النشوة و الإثارة .. أصبحت زوجة لهما معا فقد أضحى من الصعب إخفاء ما بينها و بين أخيها شريف عن زكي فانفتحت العلاقة و رآهما زكي يزنيان معا و إعتاد المراهقين إدخال أزبارهما في فرج سوسو إلى المنتصف دون إيلاج كامل ليشعرا بحرارة الكس المخلوق لمتعتهما و لو بشكل غير كامل.



مالا يعرفه شريف هو أن أخته مستمرة في اللقاء بزكي في سريرها بعد رحيله .. تلتقي به ليتمتعا معا بحلاوة الحب و روعة الجنس .. يدخل قضييبه في طيزها الجميل حتى يقضى وطره منها .. ثم يدخل رأس قضيبه في فرجها و موطن عفتها فيرهز فيه لفترة حتى تقضي هي وطرها و تفرغ شهوتها و ربما يفرغ هو أيضا .. حتى أتي يوم زاد فيه لهيب الحب بينهما و احتدمت الشهوة .. علت الأنفاس و احترت الأجساد .. رأس قضيب زكي تعبث بكس سوسو .. تدخل ثم تخرج لتدخل مرة أخرى .. يتمتعان بهذه الأعضاء الحساسة و سوائلها اللزجة و يتمتعان بحبهما .. أدخل زكي قضيبه أكثر .. تألمت سوسو قليلا و لكن جن جنونها من روعة الإيلاج .. هزت نفسها و لوت وسطها لتستمتع اكثر .. زادت فورة الجنس و التهبت العانات فدفع زكي بقضيبه أكثر داخل فرج الصغيرة سوسو .. أحست بمتعة كبيرة رغم الألم البسيط .. رهزات هذا المراهق تدفعها للجنون . قضيبه المنتصب داخلها يشعرها بأنوثتها و برجولته و صلابته .. فتحت رجليها له أكثر و قالتله:" دخله كله يا زكي . مش قادرة .. بليز دخله .. نيكني للآخر يا زكي" .. لم يكن زكي ليرفض طلبا كهذا و هو في قمة هياجه و عنفوانه .. رهز رهزة طويلة أحس فيها برأس قضيبه و قد تعلقت في لحم كسها الداخلي .. يحس بحلقة تحيط رأس قضيبه بينما تئن سوسو تحته و تكتم صرختها .. لقد ضاع شرفها تماما الآن .. ذلك الشرف الذي لم يتبقى منه إلا هذه الجلدة و ها هي ذا قد هتكت هي الأخرى .. تشعر بندم و ضياع .. من لها الآن؟ أمها رحلت .. أخوها رحل أيضا .. أبوها منشغل عنها و هو بالذات قد يقتلها إن علم بعهرها … بدأ زكي ينيك في كسها المفتوح بحرية . يبدأ من شفراتها و يغوص إلى رحمها ليعاود الكرة مرات و مرات ..



خف عندها الألم .. تشعر بسعادة عشيقها المراهق و قد فتح كسها البكر العفيف .. قذف لبنه غزيرا في أعماق كسها .. تشعر بانقباضات رحمها و هو يستقبل لبنا لا يحق له .. لبنا ربما ينشئ خلقا آخر في رحمها الصغير .. اغرورقت عيناها بالدموع .. هي تحب زكي و لكن إلى متى؟ تعشقه بلا هدف و تتمناه بلا أمل.
لم تجد أحدا يساندها في الأيام التالية إلا ماري أخت زكي حيث أتت إليها بمرطب و منظف للمهبل لتخفيف الألم و أيضا حبة طوارئ منع حمل .. ربتت على ظهرها و احتضنتها فهي حبيبة أخيها و عشيقته .. علمتها كيف تتناول حبوب منع الحمل و اشترت لها كمية منها خبأتها عن أعين أبيها .. تأخذها لتستمر في فتح رجليها لزكي يقذف داخلها يوميا .. أصبحت له زوجة بلا عقد و عروسة بلا شهود و حبيبة بلا مستقبل .. فقط أدمنها و أدمنته إلى حين.





الجزء السادس: إتصال الأرض بالسماء

أكملت داليا إرتداء ملابسها التي إختارها لها زوجها بعناية فهو أدرى الناس بما يظهر جمالها و حسن وجهها الصبوح و ازينت بزينة تناسب ملابسها الوقورة المحتشمة و تزيدها جمالا و تألقا .. عفاف ملابسها لا ينقص من جمالها شيئا و إنما يزيدها جاذبية و نورا




نزلت داليا و عمر إلى بهو الفندق الأنيق ليلتقيا لأول مرة مع زوجة وجيه البيه. عمر شغوف متشوق لرؤية ماجدة الجميلة على الطبيعة بعدما تعلق قلبه بها من مجرد صورة عرضت عليه في وقت غير مناسب .. بينما داليا تعرف أنها ستقابل إمرأة لعوب تبادل الأزواج بصفة دائمة و تفتح رجليها للكثير من الرجال من كل الجنسيات و الألوان و الأديان .. داليا تشعر بالإشمئزاز و لا تعرف كيف ستقضي هذه السويعات القادمات مع رجل لزج و زوجة عاهرة!

بمجرد وصولهما لمنتصف البهو سمعا صوت وجيه البيه مرحبا منتشيا .. جاء هو و بجانبه ماجدة الجميلة التي لا تقل تأنقا و جمالا و إبهارا عن داليا .. عرف وجيه زوجته بمنتهى الإحترام بالباشمهندس عمر و مدام داليا زوجته .. إلتقت الجميلتان داليا و ماجدة بحضن رقيق و قبلات لطيفة كعادة السيدات المصريات .. داليا منبهرة بجمال ماجدة و أناقتها و منبهرة أكثر بحججابها المسدل و عينها الوادعة و رقتها. إكتفت داليا بانحناءة رقيقة مع وضع يدها على صدرها تحية لوجيه .. فهي لا تسلم على الرجال. بينما مدت ماجدة يدها الناعمة تسلم على عمر و إلتقت عيناهما في نظرة إعجاب متبادل .. عمر بالنسبة لها جذاب جدا بشكل لم تكن تتوقعه .. فهي في العادة في مثل هذه اللقاءات تجد رجال كبار سنا أو كبار كرشا أو كبار أنفا .. و قلما تجد رجلا في وسامة عمر و طوله و لياقة جسمه و سنه الذي لا يكبرها إلا قليلا. عمر بدوره تاه في عينيها الجميلتين .. يلمح فيهما جمالا و خضوعا و انكسارا .. ترى هل هذا الإنكسار بسبب زوجها اللزج؟ ربما يجبرها على ما تفعله؟ ربما هو فظ معها و متجبر؟ و لكن ربما هذه النظرة الخاضعة المنكسرة هي جزء لا يتجزأ من تبعلها للرجال فهي بلا شك تزيدها أنوثة و جاذبية و ترغيبا.



تنحنح وجيه عندما طالت النظرة و المصافحة بين عمر و ماجدة و داعبهما وجيه بقوله: "السهرة لسة طويلة يا باشمهندس" ثم خفض صوته و هو يهمس له: " مش قلتلك؟" ابتسم عمر بعد إفاقته و رد: "عندك حق يا وجيه بيه .. مدام ماجدة من النوع اللي تحس إنك تعرفها من زمان" ابتسمت ماجدة بخجل و قالت: " حتسهرنا فين الليلادي يا وجيه؟ عايزين مكان نعرف نتكلم فيه .. شكلنا أنا و داليا الجميلة دي حنبقى أصحاب" وجيه قالها: "نروح عند بوذا" داليا ردت بسرعة بديهة: " أصنام كمان .. اهو ده اللي ناقص" ضحكوا جميعا و كانت تلك إشارة بدء ذوبان الجليد بسرعة لم يتوقعها أكثرهم تفاؤلا خاصة أن الدعابة جاءت من أكثرهم توترا .. أمي الحبيبة داليا.

ذهبوا في سيارة وجيه و أبت داليا إلا أن تجلس في الكنبة الخلفية مع زوجها .. فمازال عندها الكثير من الحياء رغم كل ما تفعله .. و انطلقت بهم السيارة إلى مطعم و بار جولدن بوذا حيث أعدت لهم ترابيزة مخصوصة في الركن البعيد الهادي. ظل التوتر يزول شيئا فشيئا بسبب خبرة وجيه و ماجدة في مثل هذه المواقف .. وجيه كان جنتلمان بجد مع داليا .. يعاملها بمستوى راق عال من الإحترام و اللطف و اللباقة الذين لا يخلون من حنية و نظرات حب رقيقة مع بشاشة و خفة دم .. يقدم لها الطعام و الشراب بيده مع وصف يحببها فيه و كأنهما عروسان في شهر العسل .. يتجنب أن تحس بأنه وحش يريد إفتراسها أو مغتصب يريد فقط كسها حين يخلو بها .. يتأمل وجهها الصبوح بحب ثم يغض البصر ممثلا الحياء ثم يتحدث بلباقة عن الموسيقى أو الديكور أو ذكريات الطفولة .. خبير و معلم يعرف كيف يلعب على مشاعر النساء .. حتى إن نظرة أمي الطيبة بدأت تتغير تجاه وجيه و تحس أنه ليس بالسوء الذي كانت تظنه.
ماجدة و عمر على جانب آخر حالمان في عيني بعضهما .. اقتربا كثيرا و توددا اكثر و بدأ عمر يلمس يدها الناعمة على حين غفلة من الناس و هي تسحبها برقة و تمنع و استحياء ثم تنظر في عينيه نظرة حالمة تمنيه و تقول له "لسة شوية" .. هي أيضا ست خبرة .. تعرف كيف تسيطر على من سيضاجعها بعد قليل .. و لكنها تحس إحساسا مختلفا تجاه عمر .. تحس أن قلبها تعلق به و لا تملك من الأمر شيئا .. هل هذا هو الحب من أول نظرة؟ أم فقط هو تأثير لقاءها أخيرا بأناس يشبهونها و في سنها؟
ماجدة لم تنسى أن تشعر داليا بالود و الراحة من جهتها أيضا بالكلام الودود المرح المفعم بالذوق و لا يخلو من المجاملات الرقيقة .. هي قد أدركت بخبرتها و فطنتها أنها أمام إمرأة غير معتادة لهذا النوع من اللقاءات و أدركت بفراستها أن فكرة اللقاء لم تأت أبدا من داليا و ربما لا تروق لها .. فإما أن عمر هو من دفعها لهذا لأنه يريد أن يراها مفعول بها أو لأنه هو قد أعجبته ماجدة لدرجة دفع ثمنها بزوجته. لم يخطر ببالها أبدا أن اللقاء يتم تحت التهديد و الوعيد فهذا لا يحدث في أول لقاء و إنما قد حدث أن يبتز وجيه إحدى العائلات الغنية خاصة الخليجية منها ليأخذ اموالا و هدايا أكثر مقابل عدم الفضيحة و أحيانا تعود إليه زوجات خليجيات خصيصا لنيل المزيد من الرهز في فروجهن و هن يغدقن عليه الذهب و الهدايا.
أخذت ماجدة يد داليا لتذهب معها إلى التواليت لتتحدث معها على إنفراد و رغم التودد لمحاولة معرفة كيف ترتب هذا اللقاء إلا إن داليا لم تفصح عن السبب الحقيقي و أصرت تقول:
- دي أول مرة أنا و عمر نعمل كدة. إحنا مترددين قوي و خايفين يا ماجدة.
- ههههه .. هي أول كام مرة بتبقى كدة و بعدين حتتعودوا هههه
- لأ .. لأ .. هو فيه بعدين؟ ما أعتقدش حنعملها تاني .. هي مرة عشان عمر يتبسط و خلاص.
- و عمر عايز يتبسط إنه يشوفك مع راجل تاني .. مش كدة؟ معظم الرجالة بتكون دي رغبتهم
- آه .. آه .. صح .. بس إنتي جميلة قوي يا ماجدة و أكيد حيبقى مبسوط معاكي برضه و حتقضوا وقت حلو.
- و مالك مكسوفة كدة ليه؟ قوليلي إنه حيتبسط لما ينيكني .. وجيه كمان مش على بعضه من امبارح .. عنده حق بصراحة .. إنتي تتاكلي أكل هههه
ماما اتكسفت و وشها إحمر خالص من الكلام .. ماجدة كملت و قالتلها:
وشك أحمر يا كمييلة يا أمورة .. إمال حتعملي إيه مع وجيه .. ده حينيكك طول الليل.
يا خبر أبيض .. طول الليل!
أيوة حبيبتي .. وجيه جوزي عادي عنده يجيب ٣ أو ٤ مرات ورا بعض .. بس بحلاوتك دي يمكن ٥ او ٦ مرات .. وجيه راجل غير كل الرجالة اللي شفتهم .. غالبا أنا و عمر حنسيبكم و ننام … ههههه
إيه ده إنتي خوفتيني .. أنا مش حأقدر
لأ حتقدري و حتتبسطي قوي يا جميلة صدقيني .. ده فيه ستات بيجوله مخصوص بعد كدة من كتر ما اتبسطوا ..
بجد؟ طيب و إنتي كمان جميلة قوي .. أكيد الرجالة بيتجننوا عليكي
ميرسي قوي يا داليا .. كلك ذوق يا جميلة. . بس معظم الرجالة اللي بنقابلهم بيكونوا مهتمين أكتر بمنظر زوجاتهم و هو وجيه بيمتعهم
أووف .. هو جامد قوي كدة؟
جدا .. مش حاقدر اوصفلك .. حتشوفي بنفسك يا جميلة
بس كدة يعني إنتي مش بتتبسطي مع الرجالة دول؟
بتبسط طبعا .. متهيألي عمر حيبسطني الليلادي …. مش جوزك جامد برضه؟ طمنيني .. هههه
آه عمر كويس .. حيتجنن عليكي من ساعة ما شاف صورتك. شكلك حتجننيه الليلادي .. ده أنا كمان عايزة أشوفك في السرير معاه .. أووف
أوووف .. هيجتيني . . حتشوفيني و أنا بتناك من جوزك حبيبك .. بس سيبك انتي .. وجيه بيبقى نجم السهرة دايما هههه .. تعالى يللا نروحلهم عشان ما نتأخرش.

في هذه الفترة القصيرة التي غابت فيها المرأتان الجميلتان تبادل وجيه و عمر حديثا وديا حول جمال زوجاتهما و مدى رغبة كلا منهما في التمتع بزوجة الآخر في هذه الليلة المقمرة بقمرين منيرين .. دس وجيه يده في جيبه و وضع أمام عمر علبة فياجرا و قال له:
أنا باستعمل ده رغم إني مش محتاجه قوي .. بس بحب اتبسط و مفيش حاجة تعكر مزاجي و أبقى مسيطر .. لو تحب خد العلبة دي هدية مني بدون تكليف طبعا هههه.
هههه .. الحال من بعضه يا وجيه .. أنا كمان معايا حباية أهي. و أخرج من جيبه حباية سياليس قوية ليريها لوجيه.
هههه .. النوع ده حلو قوي برضه أحيانا باستعمله .. بيعمل معايا شغل جامد.
فعلا … إيه رأيك تقبل هديتي دي و تستعملها مع مراتي؟
أوووف … فكرة بت لذينا إنك تديني سياليس عشان أنيك مراتك حلو .. دماغك عاجباني قوي يا باشمهندس
ههههه .. طب و انت مش حتديني فياجرا عشان أبسط مراتك برضه؟
أوووف .. طبعا .. مراتي تحت أمرك طول الليل يا حبيبي … خد العلبة كلها … دي حتصفيك .. ههههه
ههههه .. ماشي .. عايز أسألك سؤال .. هي ماجدة عارفة عن الفيديوهات بتاعتنا مع جون و نانسي.
لأ .. ما قلتلهاش حاجة .. و مش لازم تعرف .. هي حبيتكم و استلطفتكم و ده كفاية … فيديوهاتكم في الأوضة عندي .. بعد السهرة الحلوة خدها مش محتاجها في حاجة .. و بعتذر مرة تانية إني ضايقتكم.
لأ مفيش حاجة .. بس ما يكونش عندك نسخة تانية؟
ما تخافش يا عمر .. أنا بس عايز نتبسط الليلادي و مراتي كمان تتبسط .. شد حيلك بقى ههههههه

عادت ماجدة و داليا و أكمل العشاق عشاءهم في جو من الود و التآلف لم يخلو من مداعبات و إيحاءات جنسية أذابت ما تبقى من خجل و حرص بينهم و أصبحت ماجدة مع عمر و كأنهما في شهر العسل حتى يظن من يراهم أنها هي زوجته و ليست داليا .. بينما أمي تنظر إلى وجيه بنظرة فضول و ترقب و تمعن بعد ما سمعته من ماجدة .. هل ينتهي الحال أن يذيقها وجيه لذة لم تذقها من قبل؟ هل يمكنها التمتع بقدراته الجنسية الخارقة حتى بعد إجبارها على الجماع معه بهذه الطريقة؟ .. إستأذن وجيه و أمسك يدها ليخرجا من المطعم و هي ما زالت تنظر إليه و تفكر في ما تخبئه هذه الليلة لها.

ركبوا في السيارة و تفاجأت داليا أن ماجدة جلست مع عمر على الكنبة الخلفية و ستضطر هي للجلوس مع فحلها وجيه في الأمام .. هوني عليك يا عزيزتي فالقادم أكثر بكثير. ظل الجميع يتحدثون و يضحكون طوال الطريق و لاحظت داليا أن عمر و ماجدة أزالا كل الحدود بينهما و أصبحا يمزحان بالأيدي و القبلات و ربما أكثر من ذلك في الخلف .. بينما إكتفي وجيه بمسك يد أمي الناعمة الخجولة و أثناء الطريق رفعها إلى فمه و طبع عليها قبلة محب راغب .. تركت أمي يدها له ليقبلها حتى أحست بنشوة تسري في جسدها بدأ يسيل لها عسلها فسحبت يدها بلطف و قالت بكسوف: "مش دلوقت يا وجيه"




فور عودتهم إلى الريزورت .. عدل بابا ملابسه ليخفي إنتصاب قضيبه مما حدث مع ماجدة في السيارة و أمسكت ماما بيده حتى لا يظن بها موظفو الريزورت الظنون. دعاهم وجيه إلى غرفته الفخمة التي تقع في نفس الدور الذي به غرفة بابا و ماما .. الغرفة أنيقة واسعة وبها سرير كبير يسع من الحبايب ألف .. جلست داليا المترددة على كنبة بجانب عمر الذي ينتظر اللحظة المناسبة ليكمل ما بدأه مع الجميلة ماجدة في السيارة .. وجيه في منتهى الروقان و الثقة .. شغل موسيقى هادئة و جاء بزجاجة ويسكي و كاسات و معها زجاجات عصائر و وضعها أمامهم قائلا:
وجيه: أهلا بيكم يا باشمهندس .. أنا بحب الويسكي ياريت تشاركوني .. بس لو مش عايزين مفيش مشكلة اللي عايز عصير ياخد.
عمر: شكرا يا وجيه بيه .. إحنا حناخد عصير
ماجدة: "صب لي كاس يا وجيه بس مش كتير"
.. و نظرت إلى عمر و كأنما نسيت شيئا و أكملت بخضوع و رقة: "إلا لو عمر مش عايزني أشرب؟"
عمر بمحن : لا مفيش حاجة .. إشربي زي مانتي عايزة يا ماجدة .. أنا عايزك تبقي مبسوطة.
زغدته داليا بكوعها في جنبه بدلع قائلة بغيظ مفتعل: طب ما تشرب معاها عشان تتبسط انت كمان؟
تظاهر عمر بالألم من الزغدة و رد: "ممكن .. ده لو ماجدة عايزاني أشرب معاها؟
ماجدة: "إعمل اللي انت تحبه يا حبيبي .. إحنا هنا ما بنجبرش حد على حاجة .. إحنا جايين نتبسط و نبقى على حريتنا" ثم أكملت و هي تفك دبابيس طرحتها: "الدنيا حر .. مفيش داعي لللبس الكتير ده"
و قامت ماجدة تفك عنها عباءتها بغنج و هي تنظر إلى عمر بإغراء حتى ظهرت بلوزتها التي تبرز جمال صدرها و جسمها الفتاك ثم قالت:" إيه يا داليا مش عايزة تقعدي على راحتك إنتي كمان؟"
داليا بتردد و كسوف: "لسة شوية .. أنا كويسة كدة"
ضحكت ماجدة و قالت:" تعالى ندخل جوة أنا عندي هدوم خفيفة تيجي على مقاسك"
رد عمر بحماس مظهرا شنطتها: " هي جايبة معاها هدوم .. عاملين حسابنا"
زغدته داليا بعنف أكبر هذه المرة .. ضحكت ماجدة و وجيه الذي أضاف: "يظهر إن داليا لسة مكسوفة و معتبرانا أغراب .. خلاص يا حبيبتي إحنا بقينا عيلة واحدة ههههه" و أمسك ماجدة لتجلس بجواره بينما يداه تتحسسان وسطها و ذراعيها بشهوة .. ثم اقترب بشفايفه منها و قبلها على خدها عدة قبلات و هي تنظر إلى عمر .. ثم أدارت وجهها لتعطي وجيه شفتيها الطريتين لتلتحم معه في قبلة طويلة تذيب الجليد بينما يده مستمرة في التحسيس على جسدها المغري و كأنه يكتشفه .. قطعت ماجدة القبلة بدلع و كأنما تريد الرجوع إلى الإحترام .. فقال وجيه و هو يعبث ببزازها فوق البلوزة: "شقية قوي ماجدة .. تجنن .. مش كدة يا داليا؟
داليا و قد بدا عليها الهيجان: فعلا ماجدة جميلة قوي .. رببنا يخليهالك يا وجيه .. يا بختك بيها
ماجدة: حبيبتي إنتي أجمل يا أمورة .. وجيه بيحب الستات الحلوين قوي .. و بصراحة ذوقه حلو قوي في الستات .. زي عمر بالظبط .. هما الإتنين إختارونا يا حبيبتي يبقى أكيد ذوقهم حلو ههههه
عمر بدأ يحضن ماما و يقربها إليه رغم تمنعها الظاهري و يقبلها و هو يرد:" مراتي حبيبتي جميلة جدا طبعا .. دي روحي و حبيبتي اللي ما بتخلنيش نفسي في حاجة أبدا"
ماجدة و هي تعبث بزبر وجيه الشبه منتصب بينما هو يمسك بزازها الكبيرة صراحة: "أنا كمان ما باحوشش حاجة عن وجيه حبيبي .. اللي عايزني أعمله باعمله و لو هو عايز أي حاجة حتى لو مع ست تانية بابقى مبسوطة .. طالما هو مبسوط"
بدأ وجيه تعرية بزاز ماجدة و هو يقبلها بينما عمر منهمك في بوس ماما و محاولة تفعيص جسدها و هي مازالت تتمنع خجلا .. أدارها عمر لمواجهة وجيه بينما هو يعبث ببزازها الطرية و كأنه يعرضها لوجيه .. إلتقت عيناها بعيني وجيه .. ذلك الرجل الذي يتأهب لجماعها و ها هو قضيبه ينتصب تحت البنطلون .. هل فعلا له قدرات جنسية ممتعة؟ أم أنه مجرد كلام لإستدراجها؟ .. كيف تفكرين بذلك يا داليا و انت إنما جئت إلى هنا رغما عنك .. هدفك الوحيد هو الفيديوهات الفاضحة التي تهدد حياتك و عائلتك .. أفاقت من فكرتها على منظر قضيب وجيه بعد أن حررته ماجدة و أمسكته بيدها عارضة إياه لداليا .. يا له من زبر كبير صلب .. تلاقت نظرتها مع ماجدة المبتسمة بفخر و إغواء فابتسمت بكسوف فقالت ماجدة:"مش قلتلك؟" فأومأت برأسها و عينها تتعلق بزبر وجيه مرة أخرى.
حاول عمر فك طرحة زوجته و لكنها أبت فظل يعبث في صدرها حتى فك بعض أزراره و ظهرت ستيانتها و لحمها الأبيض لأعين وجيه .. إستسلمت ماما لأيدي زوجها يزيح عن كتفيها العباءة و ينزلها من على ظهرها ليكشف بطنها حتى لباسها لوجيه الذي يتفحصها أمامه و ماجدة تلعب في زبره بيدها ثم تمصه بإغراء فهي المحترفة المؤهلة لتكون من أجمل فتيات البورنو إن أتيحت لها الفرصة.



لم يرد عمر كشف قضيبه في هذه اللحظة حتى لا يقارن بزبر وجيه العملاق العريض و لكنه بدأ ينجح في فك ستيانة زوجته فإن فخره الحقيقي في هذه اللحظة هو في جمال مراته و بزازها البضة و لحمها الشهي ..


ماما منبهرة بزبر وجيه و انتصابه و قد تحركت الأنثى التي بداخلها لإغرائه فتركت الستيانة تنفتح ليرى بزازها الجميلة ذلك الرجل الغريب وهي تنظر إلي زبره يزداد إنتصابا و حجما ثم تنظر في عينه و قد استبدت بها الشهوة و ظهرت في عينيها و بين فخذيها مؤذنة بالإستعداد لليلة أخرى لا تنسى.



ظل وجيه ينظر بابتسامة ثقة في عين ماما و قد أدرك أن فريسته أصبحت جاهزة .. قام من مكانه بعد أن أخرج زبره من فم ماجدة التي أسندت ظهرها تشاهد ما سيحدث. إقترب وجيه من داليا و هي مازالت في حضن زوجها و نظر في عينيها الجميلتين بعمق و قال لها: "تسمحيلي؟" و دون رد غير نظرتها الحالمة مد يده يداعب حلمات بزازها برقة بأنامل كلتا يديه بينما عيونه و عيونها ملتحمات في نظرة شهوة و رغبة و استسلام. زبره العريض منتصب أمام جسدها يبشرها بلقاء حميمي رائع. إقترب بشفاهه من شفاهها و التقم شفايفها الطرية في فمه يذوق من حلاوة ريقها ممتزجا بطلاء شفايفها الذي وضعته خصيصا له. هي منهارة بين قبلته الخبيرة و بين أنامله تداعب حلماتها بينما هي مازالت في حضن بابا و لكن لا تشعر إلا بهذا الفحل يجهزها و يتجهز لمعاشرتها معاشرة الأزواج .. هنا أمام زوجها.

ظل وجيه يمص شفايف ماما باحترافية لا تخلو من حب و رغبة جارفة .. ثم فارق شفاهها الطرية و وقف أمامها لتجد زبره الصلب مباشرة أمام وجهها تنظر إلي جماله و قوته. رفعت عينها إلى وجيه متسائلة .. فأومأ إليها بابتسامة أن تمص زبره .. خفضت شفايفها لتلتقم ذلك الزبر الكبير في فمها و عيونها مازالت معلقة بعيون وجيه و بدأت تمص رأس زبره في فمها العذب. بابا مازال ممسكا بماما و هي تمص زبر وجيه تمتعه و تتمتع بينما ماجدة مسندة ظهرها في إستمتاع واضح بما تشاهد.


بدأ وجيه يفك طرحة ماما بهدوء و هي مستسلمة .. فقط تمص زبره و تنظر في عينه بخضوع حتى كشف عن شعرها الجميل و بدأ وجيه يداعبه بيده .. لم تسمح لزوجها بكشف حججابها و سمحت لذلك الرجل الواعد الذي يبدو أنه قد عقد النية أن يستمتع بكل سنتيمتر من جسم مامتي حبيبتي في هذه الليلة.

قامت ماجدة إلى بابا و تحسست زبره المنتصب من فوق بنطاله و قد زاد إنتصابه و هو يرى زوجته تسيح أمامه في حرارة اللذة مع هذا الفحل المثير. أخذ وجيه يد ماما لتقوم معه و تفسح المجال لماجدة التي ما إن رأت زبر بابا ماثلا أمامها حتى شهقت من شكله و انتصابه .. ربما هي تمثل الإتبهار فرغم أن زبر بابا جيد الحجم و لكنه لا يستحق هذه الشهقة خاصة في وجود قضيب كقضيب القطار قريبا منه. واضح أن ماجدة معجبة بعمر و لم يخيب رجاءها حجم و شكل قضيبه الذي يبشرها بليلة من المتعة قلما تجدها .. مع رجل قد أحبته من اول نظرة .. ربما يعوضها عن لقاءات حميمية كثيرة قد مرت بها مع زبائن وجيه يتمتعون بها و بجسدها البض و لا تجد هي المتعة إلا قليلا.

أخذ وجيه ماما إلى سريره يقبلها و يداعبها و يجردها من باقي ملابسها و ملابسه. أصبحت ماما مستسلمة منتشية بين يديه و هي تمسك بقضيبه الكبير في يدها الرقيقة .. منبهرة بحجمه و عرضه و صلابته و نعومة جلده .. إتكأ وجيه على السرير مسندا ظهره و امسك بكأس الويسكي و أشار لماما أن تمص زبره بينما هو يرشف الويسكي و ينظر إلى تلك المرأة الملتزمة كيف ستجن و هي تمص بنهم ليس زبره فقط بل بيضانه و فخذيه أيضا .. تقبل عانته و تلحسها ثم تقطع مصها و تنظر إليه كل فترة لترى ابتسامة الرضا على وجهه تشجعها على الإستمرار و الإمتاع و هو يرشف الويسكي بهدوء.


ماجدة و عمر على الأريكة قد خلعا ملابسهما و تلامست أجسادهما العارية بينما شفاههما ملتحمتان في قبلات العشق و الغرام و اللذة المحرمة ..لا يأبهان كثيرا لما يحدث على السرير قربهما حيث طلب وجيه من ماما الهائجة أن تفتح فخذيها و تعتليه ثم تضع قضيبه في فرجها بنفسها مبررا ذلك بأنه يريدها أن تختاره بنفسها كما إختارها و أن تنيك هي نفسها بزبره .. فهذا يعني له الكثير عن خضوعها و استسلامها بل و رغبتها هي في المتعة و الزنا معه .. صعدت ماما فوقه فاتحة رجليها حول وسطه .. قضيبه يطعن في بطنها حين مدت رأسها لتقبله .. ابتسما معا و رفعت نفسها ممسكة بقضيبه الكبير في يدها توجهه نحو موطن عفتها و مكمن أنوثتها .. و حين أصبحت رأسه تكاد تخترق فتحتها نظرت إليه مرة أخرى فقال لها:"إنتى عايزة تتناكي يا داليا و أنا عايز أنيكك .. دخليه في كسك" فشهقت ماما و هي تنزل بجسمها ليغوص ذلك الزبر العملاق في كسها إلى منتصفه .. إختلطت سوائلها مع سوائله و لحمها مع لحمه و نفسها مع نفسه .. لم تكن تتخيل أن تكون بهذا الهياج في هذه الليلة .. لم تكن تعرف أن الإغتصاب بهذه الكيفية سيكون رائعا أيضا .. لم تكن تتصور أن تغتصب هي نفسها و تستلذ .. تحركت ماما صعودا و هبوطا على زبر وجيه حتى يعتاد كسها على حجمه المقارب إن لم يكن أكبر من زبر عم حسن.
وجيه من ناحيته مستقر ساكن تحتها .. يشعر بسخونة و نداوة كسها الجميل حول قضيبه و لكن لا يريد أن يرهز فيها بعد .. يريدها هي أن تقضي حاجتها منه و تستلذ دون تدخل منه. ماما تائهة في دنيا أخرى لا تشعر إلا بكسها المستمتع .. تعلو و تهبط بسلاسة بينما تئن و تتأوه و تصرخ من هذا القضيب الرائع الذي يخترق فرجها العفيف و يذيقها لذة ما بعدها لذة.


ظلت ماما تنط و ترقص فوق وجيه حتى فقدت سيطرتها على نفسها فتقوس ظهرها و تعالت منها صرخات تلو صرخات تحاول أن تكتمها و فاض فرجها بماءه و تكسرت فوق وجيه و قضيبه مغروس بها.

أفاقت داليا لتجد زوجها يرهز في كس الجميلة ماجدة ليس بعيدا منها .. رأت على وجهه اللذة .. نظر إليها و هو ينيك فابتسمت له .. ماجدة مغمضة عينيها تحته لتشعر بكل سنتيمتر من زبره الرائع يذيقها الحب .. عمر يستمتع بأن يشعر من معه بالحب و الحنية .. يقبلها من فمها و يقول لها أحلى الكلمات التي تذيب المراة "بحبك يا ماجدة" " أنا مبسوط قوي و انا معاكي" " إنتي أجمل واحدة عملت معاها كدة" " كسك ضيق و جميل .. زبري في دنيا تانية""ياريتك مراتي و أنا أنيكك كل يوم" " إيه الحلاوة دي يا بت .. جننتيني" "بصي بزازك دول بيتهزوا زي المهلبية ازاي .. عايز آكلهم أكل" "يا بخت وجيه بيكي .. ده أكيد مش عاتق جسمك الملبن ده"



نظرت داليا إلى وجيه فابتسما .. لاحظت أن قضيبه مازال منتصبا في بطنها .. قبلها من شفايفها و هو يحركها بيده لترهز من جديد .. أحست بكسها ينتفض مرة أخرى و يطلب المزيد من المتعة .. بدأت تهتز بهدوء و أناة و كأنما تختبر ذلك القضيب العجيب .. أخذ وجيه رشفة أخرى من الويسكي و نظر إلى داليا المتمتعة .. قرب الكأس إلى شفايفها فعرفت ما يريد .. هي لم تذق الخمر في حياتها .. نظرت إليه فابتسم مشجعا و وضع الكأس بين شفايفها و سكب القليل من الويسكي في فمها العذب البريئ .. ذاقته و هي تنظر إلى وجيه و تعلو و تهبط برفق .. وضع الكأس مرة أخرى بين شفايفها الرقيقة فارتشفت بعض الخمر و ابتسمت لوجيه .. أحست أنها فقدت كل قيمها لهذه اللذة التي لا ترحم .. ابتسمت لوجيه و هي مستمرة في التمتع بزبره .. مدت يدها فأخذت منه الكأس و ارتشفت مرة .. مرتين .. ثلاثا و هي تطحن زبر وجيه في فرجها و تتأوه .. عمر لم يستطع تحمل منظر زوجته الملتزمة تشرب الخمر و هي تزني برجل آخر أمامه .. قذف لبنه عميقا في فرج ماجدة التي جاء ظهرها أيضا في نفس اللحظة لتراهما داليا و هما ينتفضان و يصرخان معا كعشيقين استبد بهما الشوق و غلبتهما رغبة أجسادهما و لذة تلاحم عانتاهما بينما هي تعصر زبر وجيه في عنق رحمها الذي لا يسعه .. ترغب أن يقذف هو الآخر حممه في رحمها المتلهف المشتاق .. و لكن هيهات هيهات .. إنه وجيه ممتع النساء و قاهر الحسناوات .. إن كان للإغريق إله للحب و الجنس فكان وجيه الأولى بذلك من ذاك الصبي إيروس


نظرت داليا برغبة و إغراء في وجه وجيه و تمنت عليه أن يقذف في كسها هو الآخر: "يللا يا وجيه كب .. كب في كسي .. أنا عايزة لبنك جوايا .. نيكني جامد .. نيكني اكتر .. جوزي كب في مراتك .. كب في مراته إنت كمان .. نيكها و متعها زي ما مراتك اتناكت و اتمتعت .. زبرك حلو قوي .. نيكني .. نيكني" بدأ وجيه يرهز و يدك حصون ماما بسلاحه القاهر الفتاك .. يدك بعمق و بطء و رغبة ثم يزداد سرعة حتى تصرخ فيعود للرهز البطيئ العميق .. ماما تكاد تجن .. في الرهزات السريعة التالية لم يهدأ وجيه حتى تشنجت فوقه و تيبست و صرخت فرفعها عن قضيبه فانفجر كسها بماء كما لم تعهده من قبل .. غرق السرير بماءها و انكمشت مغمضة عينها فوق وجيه تحاول أن تستوعب ما يحدث لها. لم تجرب هذا من قبل .. يبدو أن الأخت داليا قد فاتها الكثير لتتعلمه .. ما كانت تظنه عنفوان الشهوة لم يكن إلا يسيرا في مقابل ما تحسه في كسها الآن .. تذكرت داليا كلام رفيقتها ماجدة و هي تحس بوجيه يضعها فوق زبره الواقف كالوتد و يطعنها من جديد في أشرف جسدها .. هذا الهرقل .. ماذا يريد منها؟ يريد أن يسلب عقلها؟ يريدها أن تكره الرجال إلا هو؟ كيف ستتلذذ برجل آخر بعد هذا؟ بل كيف لرجل آخر أن يمتعها بعد كل هذه المتعة .. فاض كسها بماءه مرات و مرات و هذا الرجل لم يبرح مستلقيا على ظهره كما كان .. متى سيقذف هذا الرجل؟ .. ماجدة غير مستغربة على الإطلاق فقد اعتادت على ذلك المشهد .. بدأت تداعب زبر عمر المشدوه مما يحدث لزوجته .. سعيد لسعادتها رغم غيرة تتسلل إلى قلبه .. مستمتع بأنينها و صرخاتها و هي التي كانت ترفض هذه الفكرة من أشهر قليلة .. نظرت في عين عمر و الهياج يسيطر عليها و عيونها تبوح بسرها .. سألها:"مبسوطة يا مراتي" إحمر وجهها .. ألم يجد كلمة أخرى غير مراتي يناديها بها و هي في هذا الوضع فوق زبر رجل آخر؟! هزت رأسها بابتسامة تغالب بها محنها و تمتمت: "يجنن" ثم أغمضت عينيها لتستقبل المزيد من الرهزات السريعة العميقة القوية حتى صرخت مرة أخرى فرفعها وجيه ليرى زوجها ماءها يتدفق من كسها مرة أخري. أعادها وجيه فوق زبره فقالت في توسل:"كفاية يا وجيه .. أرجوك .. مش قادرة .. كب بقى .. أرجوك" رد وجيه و هو يقبل وجهها المفهرر: "لسة بدري .. أنا ما شبعتش منك يا داليا .. كسك يجنن" قالتله:" أرجوك .. تعبت .. طيب نريح شوية بليز"
قبلها مرة أخرى و هو يقلبها لتنام على ظهرها في السرير و قال:" كدة اريح؟" هزت رأسها و تظن أنها سترتاح .. فإذا به يفتح رجليها و يجلس بينهما و زبره يلامس فرجها ثم انحنى يقبلها في فمها بلطف و اولج قضيبه بداخلها مرة أخرى بهدوء .. هي تناظره و تشعر بذلك القضيب الذي لا يهدأ يغوص في فرجها مرة أخرى .. قالها:"إنتي رائعة يا داليا .. مش قادر أشبع منك " ابتسمت و ردت:"إنت اللي رائع .. أنا عمري ما حسيت بكدة" ثم شهقت عندما رهز بعمق فيها و بدأ ينيك بقوة و هو في وضع التمكن هذا و كأنما يطعنها و زوجها يشاهد و يسمع ما تقوله زوجته المحترمة .. زبره يكاد ينفجر في فم ماجدة الخبيرة التي تدرك أن سعادته الكبري في أن يرى زوجته أم عياله بتتناك قدامه .. خاصة من فحل يخرج ما بها من جن الجنس و شياطين العهر.
انحنت ماجدة أمامه في وضع السجود حتى ينيكها و هو لا يفوته لحظة من نياكة زوجته ايضا .. قذفت داليا و هي تنظر في عين زوجها المستمتع بكس جميل يرهز فيه على مشهد زوجته فاتحة رجليها و تتناك أمامه .. يقذفون جميعا إلا وجيه .. نجم الليلة و كل ليلة .. هو أيضا مستمتع بداليا الناعمة الطرية و أفخاذها المكتظة باللحم الأبيض الشهي و نهديها يتلجلجان أمامه .. الأميرة الناعمة داليا ملك يمينه و طوع إرادته الآن .. يفعل بها ما يشاء .. ملك كسها و عقلها و قلبها ..


ستعود له يوما ما تطلب المزيد كباقي الزوجات اللائي أدمنه و يأتونه من بلادهم المتحفظة بإذن أزواجهن كي يرهز في فروجهن مرات و مرات و يغدقن عليه بالهدايا و المال و عقود العمل لعمال مصريين حتى يتمتعن و يكسب هو و يعمل العاملين .. كله كسبان و مبسوط.
داليا في غاية المتعة و هي تتفجر أنوثة تحت هذا الطاغية بينما ترى زوجها يقذف في مهبل ماجدة مرة أخرى .. تريد أن ترى وجيه و هو يقذف .. تريد أن ترى ذلك الضعف الذي يعتري الرجل في عنفوان شهوته .. هذا الرجل العجيب .. أتراه يقذف مثل باقي الرجال؟ أم سيفاجؤها في ذلك أيضا؟ تمنت عليه و تذللت له كي يقذف: كب يا وجيه .. عايزة أشوفك و انت بتكب فيا .. كب في كسي و ريحني بليز .. أرجوك .. كسي عايز لبنك بقى .. إروي عطشي و عشرني .. بليز" ابتسم لها وجيه بثقة و قبلها من فمها و اعتلاها تماما و بدأ يغرس زبره في أكملها بعنف و سرعة و كأنما يحفر نفقا عميقا في كسها .. لفت رجليها حول ظهره لعلها تسيطر عليه و لكن هيهات .. هو يرهز و هي تئن و زوجها يتفرج حتى صرخت فسحب زبره لتفضي كسها و تنهار فيدخلها مرة أخري و يقول لها:" اتطمني يا حبيبتي .. حأكب خلاص .. أنا عايز اكب في كسك الجميل .. عايز أعشرك و أجيب منك عيال حلوين .. هاتيلي بيبي حلو زيك كدة .. أنا حأحبلك .." و ظل يرهز و قد عقد النية على القذف هذه المرة و هي تشجعه و تتمايع له حتى أتته الرجفة العنيفة و ضغط قضيبه داخلها بعمق حتى ظنت أنه أصاب صدرها و قذف منيا كثيرا في رحمها الطاهر .. ظل يسكب لبنه و تتراجع رهزاته حتى أفرغ ما عنده. ظل فوقها يستجمع قوته للحظات .. ثم نظر إليه و قبلها و هي منبهرة بهذا الفاصل من الجنس .. إلتقمت شفاه و هي مازالت متشبسة بجسمه برجليها و يديها .. أصبحت امرأة عاشقة لذلك الفحل لا تريده ان يخرج منها. قالها:"إيه رأيك؟ " قالتله بنظرة حالمة:"يجنن .. أنا ما كنتش متصورة كدة أبدا" قالها:"يعني مسامحاني؟ صافي يا لبن؟" ردت بابتسامة عذبة:"حليب يا قشطة" قالها:"ده إنتي اللي قشطة و عسل أبيض و .. و " مدت ماما فمها لتسكته و غرقا في قبلة ساخنة أخرى .. بابا و ماجدة سامعين و بيتفرجوا و ناقص يسقفوا لهذا المشهد الرائع.
قام الجميع بتكاسل لتناول بعض الفواكه و المشروبات .. وجيه لف سيجارة بانجو يدخنها مع كأس ويسكي آخر غير اللي ماما شربته .. جاءت ماجدة الجميلة و أخدت منه نفس عميق و هو يحضنها بذراعه .. أشار إلى داليا فاقتربت نهما فوضع السيجارة على شفايفها فأبعدت وجهها بكسوف .. أدار وجهها و قبلها قبلة رقيقة على شفتها و قال:"عشان خاطري" فابتسمت ماما و وضع السيجارة في فمها لتأخذ نفسا عميقا من المخدر الفاخر .. كحت اول مرة .. فعلمتها ماجدة الحبوبة كيف تأخذ النفس بطريقة صحيحة .. ظل الثلاثة يدخنون و يمرحون بينما بابا يطمئن و ينظر ناحية تليفونه الذي يسجل مكان نيكه لماجدة و شنطة ماما مثبت بها كاميرا سرية أخرى تسجل الغرفة بزاوية واسعة. بابا منهك للغاية .. أخذ بعض الفاكهة و العصير و استلقى على الكنبة يشاهد ثلاثتهم يدخنون و يمزحون .. زبر وجيه قد ارتخي و لكنه مازال كبيرا .. شدت ماجدة يد داليا فقامت معها لتدخلا الكلوزيت الكبير .. تعطرتا و أشارت لها ماجدة لتحضر شنطتها التي بها قميص النوم فجاءت به داليا مستغربة و سألت ماجدة:"هوة لسة فيه حاجة تاني؟ حنلبس قمصان نوم ليه؟"
ضحكت ماجدة ضحكة رقيعة و قالت:"لسة بدري يا حبيبتي .. الليل طوييييل"
ردت داليا:" بس خلاص الرجالة خلصوا .. أنا اول مرة أشوف عمر يكب مرتين ورا بعض بالسرعة دي .. هلكتيه يا مجرمة .. هههه"
ضحكت ماجدة و قالت:" جوزك طلع حلو قوي و بسطني .. متهيألي هو كدة خلاص يقعد يسقف بقى ههههه" داليا:"هههههه .. حيسقف لنا إحنا بقى .. تلاقى وجيه شطب هو كمان هههه"
ماجدة: "إنتي ما تعرفيش وجيه .. ده لسة بيسخن هههههه"
داليا:" بيسخن!!! ده لازم ياخدوه المنتخب بقى ههههههه"
ماجدة:"هههههه … إحنا نرقصلهم شوية و حتشوفي بنفسك .. ألا قوليلي .. هو عمر بيحب الرقص؟"
داليا:" آه بيحب الرقص قوي .. أنا دايما أرقصله .. إيه يا بت؟ شكل عمر عجبك قوي؟"
ماجدة:"بصراحة آه .. أنا حبيته قوي .. ههههه"
هذه الضحكة المرتبكة لم تبلعها داليا و قد أحست بغيرة النساء تتسرب إليها. صحيح أنها لم تشعر بها في لحظات أقوى من ذلك .. لحظات إحتدام العلاقة بين ماجدة و زوجها و لكنها شعرت بها الآن من إهتمام ماجدة به .. و لكن قالت في نفسها "أهي ليلة و تعدي"
خرجت المرأتان في كامل زينتهما بقمصان نوم رقيعة و جلسوا على السرير أمام أزواجهن في منظر إغراء لايقاوم لجميلتان لم تشبعا من النيك بعد ..


داعبهما وجيه المنسطل المخمور و لعب في بزازهن و هن تتمنعن .. تضحكان و تبتعدان عنه فتحتمي ماجدة بعمر المنهك بينما يمسك وجيه بداليا الأمورة و يعبث بجسمها .. رقصت المرأتان لهما على موسيقى هادئة .. بدأ قضيب وجيه ينتصب مرة أخرى من غنج المرأتين الشهيتين .. لاحظا ذلك فبدأت ماجدة في التعري السكسي المغري .. و شجعت داليا أن تنافسها في الرقص و التعري .. ماما أيضا لديها خبرة في رقص التعري و إثارة الرجال .. مرحت المرأتان و تعولقا … زادت البهجة و بدأ جو الجنس يلتهب من جديد
أخذ وجيه داليا و ألقاها على ظهرها و خلع عنها لباسها الفتلة المثير ليتفحص كسها المثير لأول مرة بهذا القرب .. يفتح شفراته بيده بينما داليا تنظر إليه بترقب خجول .. ثم يتذوق طعمه بطرف لسانه يقشعر بدنها و تتأفف .. يزيد اللحس و القبلات لكسها الجميل و ماما تتأوه و تقوله "بلاش كدة يا وجيه .. باتكسف"


يتمتم لها بكلمات الشكر و الإمتنان أن سمحت له بلحس ذلك الكس الرائع ثم يأكله بكل لسانه و شفتيه و هي قد ألقت رأسها للخلف كي تتمتع بهذه اللحظة المثيرة في حياة المرأة ..نزل تحتها أكثر ليزيدها إثارة و متعة و هو الذي كرس حياته لإمتاع النساء خاصة المتزوجات منهن



بابا قاعد عالكنبة بيتفرج .. ماجدة فهمت أنه كباقي الأزواج الذين سبقوه هنا .. سيقعد في مقاعد المتفرجين .. ذهبت لوجيه تساعده بمص قصيبه إستعدادا لملحمة جديدة مع داليا الجميلة.

إستلقى وجيه على ظهره بجانب ماما العارية المنهكة يقبلها بينما ماجدة تجهز زبره بلسانها .. تبلله بريقها ثم تغمسه إلى حلقها و هو يتلذذ بها و يقبل ماما الجميلة و يمسك حلماتها .. قررت ماجدة أن تذوق ذلك الكس الذي جنن وجيه فالتفتت إلى ماما بابتسامة ودود ثم فتحت رجليها برفق و ماما تنظر إليها مستغربة. نزلت ماجدة الجميلة على كس ماما تقبله بحب ثم بدأت تلحسه و تذوق من رحيقه هي الأخرى .. فهو الكس الذي أفقدنا جميعا صوابنا و عقولنا و هيبتنا .. تمص زنبوره ثم تعطيه مساج كامل بلسانها الخبير.. تفعل ذلك بحب هذه المرة غير كل المرات التي فعلت ذلك مع نساء عربيات أخريات من أجل المال .. أحبت ذلك الكس و صاحبته الجميلة أمي الملتزمة داليا



ظل وجيه يداعب قضيبه على منظر الجميلتين تتساحقان أمامه .. ثم قرر أن يمتع نفسه بهما معا فجعل ماجدة تعلو ماما .. تقبلها و تمص بزازها بينما أخذ هو موقعه خلفها ليتمكن من كسيهما معا .. يبدل من هذا إلى ذاك بقضيبه العريض .. يستمتع بلبوتين قد فقدا عقليهما بخمر الجنس و لهيب الجسد



ظل وجيه يرهز في كس هذه تارة ثم يسحب قضيبه و يغرسه في كس الأخرى في أجمل فيلم بورنو يمكن أن يشاهده أبي لايف ..

رفع وجيه ماجدة قليلا ففهمت أنه يريد الاإستفراد بمعشوقته نجمة الليلة داليا فجلست بجوارهما لتجد وجيه يوجه قضيبه الكبير إلى خرم طيز ماما .. ماجدة لم تكن تعرف أن زميلتها خبيرة أيضا في ذلك الفن .. ابتسمت له داليا رغم قلقها من ذلك القضيب الضخم .. رفعت وسطها قليلا لتمكنه من طيزها بينما نظرت لترى رد فعل عمر الذي ابتسم لها بخجل .. فهو لا يحس برجولته الآن أمام هذا الفحل المتمكن ..
غرس وجيه رأس زبره في طيز ماما و انتظر قليلا ثم انحنى يقبلها و يقول لها:"جاهزة يا دوللي؟" ردت عليه بكسوف و هي تنظر في عينه:"جاهزة يا وجيه .. نيكني في طيزي .. اتبسط"
أحب وجيه منها هذا الخضوع و تلك الرقة و بدأ يرهز ببطء في طيزها يستكشف أغوارها و يحس بضيقها و حرارتها .. رآها تتناك من الأجنبي جون في مؤخرتها فقال في نفسه "جحا اولى بلحم ثوره" .. أعجبته طيز ماما و هو يدكها ببطء و يستمتع بكل مليمتر من لحمها الناعم و هي مبعدة رجليها لتعطه المساحة كاملة .. هي تهواه و تكاد تجن من قضيبه و قدرته و فنه في النيك .. تمكنه و ثقته بنفسه و تنوعه و هدوءه و هي يشعرها بفحولته و أنوثتها .. لولا لطفه معها منذ بداية الليلة لما أستطاعت أن تبادله المتعة و اللذة فالجنس هو في الأصل حركة ميكانيكية فيسيولوجية بحتة لبقاء النوع و لك خلق لها الحب لتكون ممتعة و العاطفة لتكون مودة و رحمة.



ظلت ماما تردد على مسامع وجيه ما يجيش في صدرها من كلمات العشق و الرغبة .. المتعة و الشهوة و هو أيضا يبادلها الحب و يلقى لها القبلات مع النظرات العاشقة المحبة. و بابا بيتفرج 😀 .. حتى قارب وجيه على القذف و هو يستطيع تأجيله و لكنه أدرك أنه يقتل أمي حبيبته التي يبدو عليها الإرهاق رغم المتعة و رغم التلذذ بهذه الصحبة الرائعة .. زاد وجيه سرعته و قال لماما:" أكب في طيزك يا دوللي؟" ردت بنفس متقطع:" كب يا حبيبي .. طيز دوللي تحت أمرك .. متعني أكتر .. حسسني بسخونية لبنك جوة طيزي .. " ثم أكملت برقة و خضوع:"طيزي عجبتك يا حبيبي؟" لم يرد وجيه على هذه المياصة و هذا الغنج المثير .. هي أيضا متمكنة في الجنس و تعرف أدواتها .. عصرت على قضيبه و هي تعض شفايفها و تطيل النظر إلى وجيه .. صرخ و هو يقذف ماء رجولته الغزير .. دفقات وراء دفقات داخل أحشاء ماما و هي تصرخ أيضا من متعة لم تحلم بها و فحل قلما يوجد مثيل له.

قام عمر ليعطي لمراته مناديل ورقية لتمسح طيزها و قد تساقط منها مني وجيه ثم ناول وجيه العلبة أيضا .. مبتسما .. كي يمسح زبره الذي أمتع به زوجته ..

جلس العشاق الأربعة يمزحون و يأكلون مما قدمته لهم ماجدة الجميلة .. إرتدوا ملابسهم مرة أخرى .. هم عمر بالإنصراف فأعطاه وجيه فلاشة و قال له:"دي الفيديوهات اللي انت عايزها يا باشمهندس .. هدية مني على السهرة الحلوة دي" دسها عمر في جيبه و هو يقول:"شكرا يا وجيه بيه .. أكيد ما عندكش نسخة تانية؟" رد وجيه بابتسامة شيطانية و قاله:"عيب عليك .. هو أنا برضه وش ذلك؟"
ابتسم عمر و هو يقول في نفسه " أنا بقى عندي فيديو ما حصلش لمراتك يابن الوسخة .. فاكرني عبيط"
عمر:"ياللا يا دوللي حبيبتي نروح أوضتنا بقى و نسيب ماجدة و وجيه يرتاحوا"
داليا بتردد:" لسة بدري يا عمر خلينا شوية"
إبتسم وجيه و هو يجد داليا مازالت ممسكة بذراعه:"ما تسيب دوللي تبات معانا يا باشمهندس .. إحنا حبيناها قوي"
عمر:"داليا لوعايزة تقعدي شوية .. أنا حأروح الأوضة أستريح و تبقي تحصليني"
داليا بكسوف:" ممكن أبات هنا مع وجيه؟"
ضحكت ماجدة و قالت:" طبعا حبيبتي تنورينا"
عمر بغضب مصطنع:"يعني انا حابات لوحدي؟"
ماجدة بطريقة كوميدية: "بتخافي يا بيضا … طنط ماجدة حتيجي تونسك"
و أمسكت ماجدة بذراعه و غادرا إلى غرفته .. لم يأخذ الفيديوهات فقط بل أخذ زوجة وجيه أيضا معه.

في هذه الليلة نامت ماما المرهقة في حضن وجيه بعد فقرة من القبلات الرقيقة و تبادل الكلام العام الذي لا يخلو من كلمات الحب و المداعبة. نفس الشيئ في الغرفة الأخرى .. باتت ماجدة الجميلة بملابسها الداخلية في حضن عمر .. تكلما كثيرا و أحست ماجدة بمزيد من الحب لهذا الرجل الوسيم .. المهندس الناجح المهذب الذي ينتقي ألفاظه و تبدو على ملامحه الطيبة و الأصالة. يتبادلا القبلات المحبة و تعبث بزبره المرتخي و هي تقول له:"أنا مش عايزة حاجة .. هو بس عاجبني .. ممكن أمسكه؟" فيجيبها عمر بابتسامة .. ينظر إلى وجهها الصبوح و شعرها الأسود و هي تلمس قضيبه و تتمعن فيه .. هو أيضا يشعر بالإنجذاب لهذه المرأة التي تبدو في عينيها إنكسارة لا يستطيع أن يفسرها .. ظلت يدها ممسكة بقضيبه حتى غلبها النوم كالأططفال .. شعر عمر تجاهها بشفقة و ربما حب .. طبع قبلة على جبينها و غطاها ليناما حتى الصباح.

في الساعات الأولى من الصباح أفاقت داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل الذي كانت تكرهه منذ ساعات قلائل .. وجدت قضيبه العملاق يتدلى بين رجليه في شبه انتصاب .. لم تستطع أن تمنع نفسها من لمسه لمسة رقيقة .. تتسائل هل سيدخل بها مرة أخرى؟ "حسب كلام ماجدة إنه ممكن ينيكني ٦ مرات .. عدى منهم اتنين يبقى لسة أربع مرات" ابتسمت لنفسها من الفكرة و نزلت تلحس زبر وجيه الذي أفاق و ابتسم و هو يراها تحت الغطاء تمص قضيبه .. لم يكن هو الآخر يتمنى أو يحلم بمثل هذا الخضوع و الآنسياق من المحججبة داليا الجميلة .. و لم يكن يتصور هذه المتعة أيضا فهو قد اعتاد في الآونة الأخيرة أن يقابل نساء إما كبيرات سنا أو أقل جمالا من ماجدة و بالطبع داليا .. أصبح شرموطا لهن من أجل المال و الهدايا أكثر من متعة الجنس إلا من لحظات فخره عندما يستمر في الماراثون وحده مبهرا الجميع .. يحس بالزهو حين يرى ازواجا قد أنهكتهم ماجدة فجلسوا يتفرجون عليه يرهز في فروج زوجاتهم طوال الليل .. يحب حين تقول له إحداهن أمام زوجها:"أنا أول مرة أتناك كدة" أو تقول:"زبرك وايد كبير .. أبيي تنيكني في مكوتي" أو تقول:"أيرك عمبيجنن .. نيكني منيح منشاناللله" .. أشكال و ألوان من النساء و لكن تبقى داليا المصرية الجميلة التي تمص زبره الآن هي أقربهن إلى قلبه .. رفع وجهها إليه فقالت بدهشة:"إنت صحيت يا وجيه؟" قالها:"أحلى صباح شفته في حياتي و انتي في سريري" قالتله بدلع:"ما تكسفنيش بقى يا وجيه .. اخس عليك" لم يتحمل مياصة ماما و هي تريد ان تنول من زبره جولات اخرى من المتعة .. أخذها وجيه و قبلها ممتصا لسانها العذب .. ينهل من ريقها و رحيقها .. بدءا جولة أخرى من النيك العاشق .. هم وحدهما تحت الغطاء تتلاحم شفاههما و تتعشق عانتاهما معا .. لا أحد يطلع عليهما الآن في خلوتهما الشرعية .. يزنيان لمتعتهما .. يمتعان بعضهما البعض بحب و رغبة و سكينة … ناك وجيه ماما عدة مرات و شربا معا كأسا آخر من الويسكي يتبادلان ارتشافه و هي جالسة فوق زبه تنيك نفسها .. يسكب قليلا منه على كسها ثم يلعقه بلسانه مع عسلها الذي يمنحه نكهة لو عرفتها جاك دانيال لأضافتها إلى منتجاتها و لأسمتها "جاك دانيال بطعم الكس" .. تسكبه على قضيبه و تمصه منه .. أحبت أمي طعم الويسكي مع وجيه .. تنزل أمي الملتزمة داليا من رذيلة إلى أخرى .. إلى أين يا داليا؟ أتعودين؟
ناكها وجيه كما لم ينك من قبل في كل الأوضاع و قذف في كل انحاء جسمها .. ناكها في كسها و طيزها و فمها و بين بزازها .. ناكها في الحمام و على الأرض و على الترابيزة و على الكنبة .. هي سعيدة بشغفه بها .. ربما تنافسه لتكون هي إيضا إلها للجنس



كب لبنه غزيرا في كل مكان على وجهها البرئ و على بزازها الطرية و في ثغرها الباسم المحب .. ربما حققت الرقم القياسي في عدد قذفات وجيه في ليلة واحدة .. و هي تستحق اللقب بلا منازع .. إستلقت على السرير و قالت له بمودة:
وجيه .. قولي بصراحة و ما تكدبش عليا .. انت لسة عندك نسخة من الفيديو بتاع جون؟
لأ طبعا .. ما عنديش
شكلك بتكدب عليا .. باين عليك .. أرجوك يا وجيه إنت ما تعرفش الفيديو ده مهم عندي قد إيه .. أرجوك
ما تخافيش يا دوللي يا حبيبتي .. أنا مش ممكن أفكر أأذيكي .. ده إحنا بقى بيننا عيش و نيك هههههه
لو بتحبني بجد إديني كل النسخ اللي عندك .. ارجوك .. ده لو حد شافه بابا و ماما حيروحوا فيها .. ارجوك .. أرجوك يا وجيه
و تحشرج صوتها بعبرة تغلبها .. الأمر فعلا حياة او موت بالنسبة لها .. ستتدمر حياتها كلها إن افتضح الأمر .. سقطت دمعات على خدها الجميل .. لم تمسحها بل ظلت تنظر بتعطف بل بتوسل إلى وجيه لعله يرحم ضعفها .. لعل قلبه الذي مال إليها يعطف عليها .. لعلها تستطيع إخراج الإنسان الذي بداخله ليساعدها و يرحمها.
نظر إليها وجيه بعطف و مسح الدموع من خديها و سألها بود:
حتجيلي تاني يا دوللي؟ حتيجي تنامي معايا مرة تانية؟
طبعا يا وجيه … وقت ما تحب .. أجيلك مخصوص
إنتي بس بتقولي كدة عشان الفيديو .. أنا حديلك النسخة اللي عندي دلوقت حالا .. أنا بحبك يا داليا و مش ممكن أضايقك
أجرى وجيه مكالمة سريعة مقتضبة مع شخص ما و قاله يجيب نسخة الفيديو حالا .. تهلل وجه داليا و قامت تقبل وجيه الذي سألها مرة أخرى:
الفيديو حيكون عندك بعد ٥ دقايق. حتجيلي تاني يا داليا؟ انا بحبك
حجيلك تاني يا وجيه .. كل أسبوع لو تحب .. لولا الأولاد كنت قعدت معاك هنا في الغردقة كمان .. إنت جننتني الليلادي .. أكيد حجيلك تاني.
صحيح بالمناسبة اولادك ما شاء اللله عليهم جمال قوي .. البت مروة شكلها شقية قوي هههههه
فكرت داليا في بنتها … لم ترق لها فكرة أن وجيه يتكلم عن بنتها مروة .. "اكيد شاف صورها عالفيسبوك .. الراجل ده مخابرات واللا إيه" .. ردت عليه بتلقائية مصطنعة:
آه هما مشغولين في المذاكرة الأيام دي .. أكيد لو جم الغردقة ييجوا يسلموا عليك .. يا عمو وجيه هههههه

في الغرفة الأخرى ماجدة ترقص لبابا و تريه من أنوثتها .. يداعب نهديها الجميلين و يرقص معها و هي تتعرى له بإغراء . تلاحظ عودة نشاطه و تمني نفسها بنيكة أخرى من ذلك الرجل الذي أحبته .. عاهدت نفسها ان تريه منها ما يجننه عليها .. تريده يعود لها مرات و مرات .. لا تريده أن يذهب أصلا إلا ان تذهب هي معه … وطأها بابا و استلذا بمتعة خاصة بينهما .. و قبل ان يقذف في فرجها قالت له:" مش عايز تجرب حاجة تانية؟" نظر لها بابا متسائلا فاكملت:"تحب تنيكني في الهنش يا حبيبي؟" لقد قالت الكلمة السحرية .. كلمة سر الليل التي تفتح قلوب الرجال .. قالها:"طبعا يا حبيبتي .. هاتي طيزك أبوسها" أدارها عمر كالمجنون و نزل يبوس طيزها و يلحس خرمها و هي تفرك تحته بغنج .. ثم قالت:" نيكني بقى" فطعنها بابا بقضيبه المتين في خرمها الذي يعشقه الصغار و الكبار .. ظل ينيكها في طيزها و هي تئن تحته حتى قذف لبنه في أعماق أحشاءها و هي تدير وجهها تبتسم له و تفتح طيزها ليرى لبنه ينسكب منها


احبت ذلك الرجل .. تريد أن تبقى قربه .. ربما يحميها من استغلال وجيه لها .. ربما يجد لها عملا في القاهرة لتبعد عن وجيه و أيضا تكون قريبة من سوسن .. كم أنا مشتاقة لبنتي حبيبتي. استلقت في حضن عمر .. عمر على الجانب الآخر قد سجل كل ما دار في الغرفة من رقص و تعري و جنس .. بل إنه صورها أيضا بموبيله بعد ان استئذنها و لعجبه لم يجد منها ممانعة و هي تتفنن غي إبراز جمالها لكاميرته.
قبلته من شفتيه وبدأت تكلمه :
عمر .. أنا حبيتك قوي .. مش عارفة حاعمل إيه لما ترجعوا القاهرة
أكيد حنشوف بعض تاني يا ماجدة .. أنا كمان حبيتك قوي .. إنتي رقيقة جدا.
أنا عايزة أنقل القاهرة .. أنا زهقت من الغردقة خلاص
ههههه .. مش باين يعني . ده انتو مولعينها .. هههه
بتكلم بجد يا عمر .. أنا عايزة أرجع القاهرة و أشتغل ..
أكيد إنتي بتهزري .. ده جوزك شغله حلو هنا و معيشك ملكة .. تسيبي الغردقة ازاي و هو جوزك حيوافق؟
مش مهم يوافق واللا لأ .. أنا عايزة أمشي
بدأ عمر يتذكر نظرة الإنكسار في عينيها .. ربما هو على حق .. ربما وجيه يسيئ إليها .. يهينها .. يجبرها على مضاجعة الرجال و المشاركة في نزواته المريضة. سألها:
هو وجيه بيجبرك على اللي بتعملوه ده؟
مش إجبار قوي .. بس .. بس
قولي يا حبيبتي .. ما تخبيش عني حاجة.
أصل وجيه معظم المرات بيديني فلوس من اللي بتجيله ….. أقصد .. بيديني فلوس أشتري بيها لبس و حاجات
طب ما هو طبيعي جوزك يديكي فلوس من غير حاجة .. إنما إيه حكاية الفلوس اللي بتجيله دي؟ بتجيله منين يعني؟
لأ .. مفيش .. من شغله يعني .. آه .. من شغله
بتكدبي عليا ليه يا ماجدة؟ ده أنا كنت فاكرك استريحتيلي زي ما أنا استريحتلك ..
بجد يا عمر استريحتلي؟ استريحتلي بس؟
حبيبتي اللي يشوف العيون دي و ما يحبهاش يبقى ما بيحسش
بجد يا عمر بتحبني؟ أنا كمان .. أنا …
بتحبيني يا ماجدة؟ معقولة احنا الإتنين حبينا بعض بسرعة كدة .. مش يمكن بس عشان اتبسطنا مع بعض و بكرة ننسى؟
لأ يا عمر .. أنا كان نفسي أقابل راجل زيك من زمان .. أنا فعلا عايزة أفضل معاك
ازاي بس .. إنتي ست متجوزة و أنا كمان متجوز .. وجيه مش حيوافق . و داليا كمان
مش مهم يعرفوا .. المهم ابقى معاك
طيب يا حبيبتي حنبقى مع بعض على طول.
رمت ماجدة نفسخا في حضن بابا تقبل صدره و رقبته بينما هو يحتويها بذراعيه يطمئنها .. هو فعلا تعلق بها و لكن للرجال حسابات أخرى غير الحب. سألهل بود:
ما قولتيليش بقى حكاية الفلوس اللي بتيجي لوجيه .. بتجيله منين؟ قولي بصراحة.
أ .. أصل … بس .. خايفة تزعل
لأ .. مفيش حاجة .. قولي
أصل وجيه أحيانا لما نقابل عيلة غنية أو مشهورة .. من دول محافظة قوي .. بيهددهم بعد كدة إلا لو دفعوله فلوس.
يخرب بيته .. بالفيديوهات برضه؟
إنت عرفت حكاية الفيديوهات منين؟
مش مهم .. و لو ما دفعوش بيعمل ايه؟
ما اعرفش .. أفتكر كلهم بيدفعوا .. ده فيه ستات كمان من الخليج بيدوله دهبهم عشان ياخدوا الفيديوهات .. بس هو طماع و ما بيدينيش حاجة منه ابن الكلب.
أزاي تقولي على جوزك كدة .. صحيح هو ابن متناكة كمان بس إنتي شريكته كدة
لأ .. أنا ولا باصور و لا بهدد . هو لما بيرتب حاجة بيجيبني أنام مع الرجالة و أبسطهم عشان يبان إنهم بيعرصوا على زوجاتهم فتبقى الفضيحة أكبر .. أنا مليش دعوة .. ده معفن .. حتى واحدة من شهرين كدة إديتني خاتم شكله حلو و غالي أخده مني . المعفن
استنى استنى .. يعني إيه بيجيبك تتناكي؟ هو إنتي مش عايشة هنا؟
أممم .. آه .. طبعا .. حاكون عايشة فين يعني ..
أدارت وجهها الذي يفضح كذبها و لكن بابا قد أدرك ما وقع فيه .. سحب يدها و سألها:
إنتي مش لابسة دبلة جوازك ليه؟ إنتي مش متجوزة وجيه .. صح؟
ااا .. أمممم … سيب إيدي يا عمر .. بتوجعني
إنتي صاحبته؟ واللا مومس بيجيبها لسهراته بس؟ قوليلي بصراحة .. إنطقي يا بت
أدارت ماجدة وجهها و انفجرت في البكاء .. لم تحب أن تسمع هذه الكلمة "مومس" من حبيبها الجديد .. هي تعرف أنها مومس و تعرف أنها شريكة لوجيه في جرائمه .. و لكن .. و لكن لم ترد أن تكون هكذا في نظر عمر .. حبيبها الجديد الذي ظنت لوهلة أنه سيأخذها على حصانه الأبيض و ينقذها من وجيه الشرير .. و لكن ربما أنها قد كتب عليها الشقاء .. جزاءا وفاقا .. ربما لتمردها على حياتها .. ربما لتطلعاتها الآثمة و انجرافها وراء شهوتها الشيطانية.
ظل عمر يستجوبها و هي تخبره بكل شيئ .. عمر صدم أكثر عندما علم أن غرفة وجيه ما هي إلا استوديو بورنو كامل بكاميرات مخفية .. إذا فالفيديو أصبح إثنان .. ثلاثة .. عشرة .. و مازالت زوجته هناك تلتقط لها اللقطات الحميمية الملتهبة مع وجيه الفحل .. سيشاهد العالم كله جسد زوجته .. بزازها .. كسها .. حتى خرم طيزها ينتهك بجودة عالية و صورة نقية .. ظن عمر أنه أذكى من وجيه و أن عنده فيديوهات لزوجته ايضا فإذا بها فيديوهات لمومس لا يأبه بها وجيه و لا تحرك فيه شعرة إن هي افتضحت. ظل عمر في السرير ممسكا برأسه يأكله الغم و الهم بينما ماجدة مستلقية جنبه تبكي بحسرة على ضياع حياتها و شرفها و أخيرا حبيبها عمر.

دق باب غرفة وجيه برفق فصاح وجيه:"ادخل يا مينا" استغربت داليا جدا حينما وجدت مينا يفتح بماستر كيي و يدخل الغرفة بينما هي عارية إلا من قليل و مستلقية على السرير بينما وجيه جالس على كرسي يدخن سيجارة بانجو. سترت ماما نفسها بسرعة بغطاء السرير و هي تنظر باندهاش إلى مينا الذي حياها:
صباح الخير يا مدام داليا
هزت رأسها و وجهها مازال مشدوها .. تذكرت أن شعرها أيضا مكشوف و لكن من يهتم بذلك الأن و مينا يراها في سرير مديره الذي باتت عنده.
صباح الخير يا وجيه بيه .. الفيديوهات اللي حضرتك طلبتها أهي.
شكرا يا مينا .. آه .. بالمناسبة ما عرفتكوش ببعض .. مينا فني الكهربا بتاع الريزورت كله .. أحسن كهربائي فيكي يا مصر هههه … مدام داليا .. ما إنت عارفها هههههههه
إتشرفنا يا مدام .. وجيه بيه بيعزك قوي .. قوي.
إلتفت وجيه إلى مينا فوجده يتفحص جمال وجه داليا التي تموت حياءا و قد فهمت أن مينا هو من صورها و أعطي الفيديو لوجيه .. هو يده اليمنى إذا .. قال له وجيه:
طيب قرب .. إدي القيديوهات بنفسك لمدام داليا
إقترب مينا بترقب و مد يده لماما ليعطيها الفلاشة و هو يحاول أن تقع عينه على أي جزء عار من جسدها .. مدت يدها أخذت منه الفلاشة بكسوف فلمس يدها الرقيقة بلطف .. سحبت يدها بسرعة ..
تصدق يا مينا .. مدام داليا مش مصدقة إننا إديناها كل النسخ اللي عندنا .. قولها إنت بقى بنفسك و طمنها
لأ يا مدام داليا .. فعلا دي آخر نسخة عندنا صدقيني
ميرسي يا مينا .. هو حد تاني شاف الفيديوهات دي او يعرف عنها؟
لأ .. انا بس اللي باتفرج عليها … أ ..أ .. أقصد أنا بس اللي شفتها
هههههه .. مينا شكله بيتفرج على الفيديو ٣ مرات في اليوم قبل الأكل ههههه
ماما اتكسفت من كلام وجيه و الموقف الزبالة ده .. كلمت مينا بصوت واطي:
إوعى يا مينا تكون خليت نسخة عندك واللا حاجة؟
ما يقدرش .. مينا ده تربيتي و بيعمل اللي أقوله عليه .. مفيش هزار
صدقيني يا مدام داليا .. معنديش غير الفلاشة اللي إديتهالك دي .. ما أقدرش أخالف وجيه بيه
مينا قريب جدا من ماما و يبدو عليه المحن .. أكيد شاهدها مع جون في مشاهد حميمية أثارت غريزته .. و من المؤكد أنه يتطلع إلى رؤيتها على الطبيعة. وجيه فاهم ما يدور بخلد مينا و متفهم أيضا لخوف داليا و لكن الشيطان الذي بداخله لا ينام أبدا
قرب يا مينا بوس إيد مدام داليا و استسمحها عن اللي عملناه معاها .. أنا إستسمحتها و هي سامحتني خلاص .. مش كدة يا دوللي.
إقترب مينا اكثر و أخذ يد ماما و هي تمانع و قبلها بشهوة .. سقط جانب الغطاء من على جسدها فظهر كتفها و بزها أمام مينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى بينما جلس وجيه جنبها و احتضنها يهدئ من روعها ..
قالها:"مالك خايفة كدة ليه؟ ده مينا شاب أليف و ما بيعضش هههه" نظرت إليه بشك فوجدته يعري طرف الغطاء ليظهر فخذها لمينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى فاحتضنها وجيه تاركا المجال لمينا كي يكشف عن رجليها و فخذيها و يلمسهما .. نظرت إلى وجيه باستعطاف و قالت:
لأ يا وجيه ما ينفعش
هو إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي
لأة .. ما ينفعش .. مينا لأة
ليه؟ ماله مينا؟ مش راجل واللا إيه؟
مينا يداعب فخذيها أكثر يقبلهما و قد كشف عنها الغطاء و لكنها ممسكة به فوق كسها و بزازها و مازالت تتوسل لوجيه
وجيه أرجوك .. بلاش مينا .. ما ينفعش .. أرجوك
مينا ده حبيبي .. و بعدين طباخ السم بيدوقه يا دوللي هههه
مينا لأ .. مينا لأ .. ما ينفعش
هههه هو حيتجوزك يا دوللي؟ ده حينيكك بس يا جميلة هههه
ارجوك يا وجيه .. أوفففف .. لأ .. أحححح .. لأ .. مينا لأ

مينا يلحس كس داليا بعد أن قبل شفرتيه الرقيقتين .. كم هو مشتاق لهذا الكس الذي ضرب عليه عدة عشرات منذ الأمس و ها هو الآن في متناوله بإذن مديره و ولي نعمته .. غاص بين فخذي ماما الناعمتين يلحسهما و يقبل لحمها الأبيض البض فيفرغ إلى كسها مرة أخرى يداعب زنبوره الرقيق بلسانه فتفرك ماما على السرير .. مازال وجيه يطمئنها لهذا الإثم الجديد .. أصبحت جارية عنده يوجهها كيف يشاء .. يجعل من يشاء يطأها و يجعلها تفتح رجليها لأي رجل هو يريده .. يفكر وجيه كيف أنها ستفيده في شغله .. سيبعث صورها لزبائنه كي يأتوا لنكاحها على أنها زوجته .. كم سيتمتع بها الرجال العرب و هي المصرية الجميلة .. بل كم سيتمتع بها الأجانب أيضا فهي تحسن الإنجليزية و تتميز بذلك عن ماجدة .. ستكون عاهرة عالمية تلك الطيبة أمي الملتزمة داليا …
لانت ماما بفعل لسان مينا الشاب الشبراوي العفي و سال كسها بما لذ و طاب من عسلها .. تشعر بأنوثة طاغية بين رجلين غريبين عنها مهتاجان على لحمها و جمالها .. نظرت لترى رأس مينا بين فخذيها .. لمست شعره الأسود الشاب .. لا تدري لماذا تذكرت مصطفي إبنها .. فله نفس لون الشعر .. شاب جديد دخل حياتها يمنحها روح الشباب .. شباب يطمح أن يأخذ دوره هو الآخر في معترك الحياة و قلما تهيأ له الظروف .. بدأت تمرر أنامله في شعره و توجهه للحس الجزء الحساس من جسدها .. قبلها وجيه و قال لها:"اتبسطي يا حبيبتي و ابسطي مينا .. هو طيب و يستاهل كل خير" ذكرها بإسمه مرة أخرى فنظرت إليه و التقت أعينهما .. هو شبق لها و يريد أن يخترق هذا الكس بأي شكل .. هي تفكر في هذا الإثم الجديد .. أن تضاجع رجلا لا يؤمن بما تؤمن به و لا تؤمن بما عنده. ذلك الشاب الذي خلع قميصه لتظهر سلسلته الذهبية تتلألأ على صدره .. كما هو على رسغه ذلك الرمز .. رمز و إن اختلف الناس في ماهيته بين تكذيب و تقديس فإنه يستحق التأمل بلا شك .. رمز يصل السماء بالأرض مع تقاطع رحمة تفتح ذراعيها للبشر جميعا .. ياله من معنى لا يصح وجوده في هذا الموقف المخزي .. موقف الضعف البشري أمام قبضة الطين تشدهم لأسفل سافلين ..

ابتسم لها مينا ابتسامة رائعة و هو يفتح رجليها ليدخل بينهما و يجلس منها مجلس الرجل من امرأته .. لم تلحظ في تأملها أنه قد خلع لباسه أيضا و قضيبه الصلب يحك في شفرات كسها .. نظرت مرة أخرى إلى سلسلته و أغمضت عينيها مستسلمة كما استسلم .. تحس بقضيب مينا يدخل كسها .. أصابتها قشعريرة . إلتفتت إلى وجيخ مرة أخرى ترين ان تقول " بلاش مينا .. ما ينفعش" و لكن قد فات الأوان و انغمس الحبل في البئر و لم تعد تحس إلا بنبضات في فرجها يستقبل بها هذا الزبر الجديد الذي يذيقها لذة بطعم مختلف .. لذة التسامح و الحب يغمر البشر أجمعين و لا يفرق بين لون أو عرق أو دين .. لطالما سمعت هذه الشعارات الرنانة و ها هي ذا تطبقها عمليا بروحها و جسدها و كسها.

مينا لا يصدق أيضا أنه ينيك هذه الملتزمة الجميلة التي حين رآها تنزل من سيارتخا بلأمس قال في نفسه: " إيه اللي جابها هنا دي؟ هو فيه هنا محججبات في المدعكة اللي مسمينها ريزورت دي"
لم يكن يعرف أن القدر ساقها إليه من أعماق القاهرة كي يركبها هو الآن .. كي يزني بها و يذيقها زبرا مختلفا بنكهة مختلفة.
ظل مينا يرهز فيها و قد استكانت تماما و لا تسمع منها إلا نهنهات المتعة .. بدل مينا الوضع إلى دوجي استايل .. يريد أن تكون طيزها البيضاء الطرية أمام عينيه و هو يرهز في كسها .. هو وضع استسلامي ينم عن الخضوع التام أيضا .. يثير في نفس الرجل إحساسا بالفحولة و التمكن و السيطرة .. هي وصلت إلى ذروتها فاشتد ظهرها و قذفت عسلها وسط صرخات و أنين .. فتحت عينيها لترى زوجها جالس يراقب زناها برجل آخر جديد .. إحمر وجهها أكثر .. لاتدري أمن خجل أم هياج .. رأت عين زوجها تنظر إلى سلسلة مينا .. لم يقل شيئا ..



فقط يتفرج و ينتظر حتى يقضي الرجل شهوته مع زوجته .. نعم الرجولة و الإنصاف .. لا يقطع على الرجل شهوته .. قذف مينا في فرج ماما بقوة .. عميقا على أعتاب رحمها .. ثلاثة شهود على زناه بأمي فقد جاءت ماجدة أيضا مع بابا بعد أن وعدته أن تستعيد كل الفيديوهات من أجل عيونه التي أحبتها و فتحت ماجدة الغرفة بمفتاحها لتري مينا يعتلي داليا.
ماجدة تعرف أن مينا هو من يصور و لكنها أول مرة تراه يمارس الجنس أيضا مع إحدى الزبائن. ربما اختصه وجيه بهدية خاصة هي أمي المحججبة لغرض في نفسه.

ما ان اتهى العاشقان من زناهما و التقطا أنفاسهما حتى طلب عمر من ماما ان تلبس ثيابها ليغادرا. لبست ماما و اخبرت بابا بفرحة أن مينا أعطاها آخر نسخة من الفيديوهات و أن المشكلة قد انتهت للأبد. تبسم بابا بأسى من سذاجتها و سذاجته و اصطحبها إلى غرفتهما بهدوء و فرجها مازال ينقط من مني مينا في لباس أمي الملتزمة داليا.



الجزء السابع: السياحة

إرتمت ماما على السرير فور دخولها غرفتها مع بابا .. من المؤكد أنها متعبة .. بل منهكة من ليلة ملتهبة حافلة بالمتعة .. ثاني ليلة تقضيها في الغردقة حيث باتت في كل ليلة منهما في حضن رجل مختلف .. الأولى قضتها في سرير جون بينما قضت الثانية و لحمها يهتز معظم الليل مع وجيه .. لا يعلم أحد مع من ستقضي أمي الملتزمة داليا ليلتها الثالثة!

تنهدت أمي بارتياح قائلة لبابا:
الحمدللله .. مش مصدقة يا عمر إن موضوع الفيديوهات ده عدى على خير .. كان كابوس .. أنا تعبانة قوي .. ما نمتش غير ساعتين ..
إبتسم عمر بمرارة و هو يرى زوجته الحبيبة مبتسمة و سارحة في سقف الغرفة و كأن كل أحلامها قد تحققت .. يحبها رغم كل شيئ .. فهي مراته حبيبته .. أم عياله .. و هي أيضا أول حب حقيقي في حياته منذ عرفته عليها أخته جودي ..





حيث كانت جودي زميلة لداليا في نفس السكشن في كلية التجارة و ارتبطا بصداقة قوية لإلتزامهما و مشاركتهما معا في الأنشطة الطلابية في مصلى الطالبات و إتحاد الطلاب.
كانتا تقضيان وقتا طويلا معا في الجامعة و حتى في المدينة الجامعية حيث كانت داليا تسكن كمغتربة من طنطا و تزورها جودي هناك بشكل شبه يومي للمذاكرة أو لحضور الفعاليات و اللقاء بزميلاتهما بالمدينة الجامعية.
جودي أحبت داليا جدا و اتخذتها صديقة حميمة لها حيث وجدت فيها الأصل الطيب و الأخلاق العالية التي رباها عليها أبوها الشيخ المغربي كما يطلق عليه في حيه بمدينة السيد البدوي .. كما وجدت انسجاما معها في الفكر و السلوك و حتى الملبس.
إعتاد الطلاب أن يرونهما معا دائما لدرجة أنهم يتساءلون "فين صاحبتك؟" إن رأوا إحداهما دون الأخرى.
تزوجها عمر بعد أن رشحتها له أخته جودي آملة أن تكون داليا سببا لهدايته و إلتزامه و بعد أن رفضت داليا حتى أن تكلمه في أروقة الجامعة و كان هو مازال في السنة الرابعة من كلية الهندسة و يذهب ليراها خصيصا و لو من بعيد في كلية التجارة ..
كم هي جميلة تلك الأيام حيث النقاء و الإعجاب و البراءة .. برغم وسامة عمر و تهافت الكثير من الفتيات عليه إعجابا به و بطريقته الراقية و سيارته و مظهره الأرستقراطي الذي ينم عن قدرته على الزواج من أي فتاة يشير إليها .. خاصة حين يذهب "يعط" في الكليات النظرية حيث تتهامس البنات "المهندس عمر راح .. المهندس عمر جه" .. إلا أنه لم ينجذب إلا إلى داليا الجميلة الطاهرة التي لا تنظر إليه حتى حين يأتي بحجة الكلام مع أخته جودي.
تزوجها عمر و هي في السنة الثانية .. بينما تزوجت جودي بعدها من معيد ملتزم ملتحي هو منعم الذي رفضه أهلها بداية لأنه ليس جاهزا ماديا للزواج و لشعورهم إنه "مزودها شوية" في موضوع الإلتزام .. و إلى حد ما بسبب أصول عائلته الريفية البسيطة.
و لكن مع إصرار جودي بدأت امها تلين و وافقت على الزواج .. و كما تعرفون .. إن وافقت الأم فالباقي مسألة وقت.

تزوجت جودي من منعم و لم تدم حياته الأكاديمية كثيرا فقد تم فصله من الجامعة مع تكرر إعتقاله و صدور التقارير الأمنية بحقه.
صبرت معه جودي على الظروف الصعبة رغم إعتراض أهلها و محاولاتهم المستمرة التفريق بينهما ..
صبرت و تحملت ضيق ذات اليد و لم تطلب من أهلها الميسورين شيئا حتى لا تسمع منهم ما يسوؤها .. تحملت معه الملاحقات الأمنية المتتالية و التضييق عليه في كل شيئ حتى رزقا بعقد عمل في السعودية و سافرا منذ بضعة سنوات مع إبنهما هيثم و أخته آلاء.
يتذكر عمر أخته الصغيرة و كم عانت من أجل حبها و من أجل الوفاء للرجل الذي ارتبطت به .. ينظر عمر إلى وجه زوجته الجميل .. أجمل هدية من أخته حبيبته.

رفعت داليا عينها لترى عمر ينظر إليها بحب و مودة .. إبتسمت له و قالت: بتبصلي كدة ليه يا عمر؟ بتحبني؟
عمر: طبعا .. إنتي حبيبتي و أحلى حاجة في حياتي كلها .. إفتكرت لما جودي قالتلي عليكي أول مرة .. و أنا قلتلها مش عايز واحدة محجبة هههههه.
داليا: إخص عليك .. ده كلام يتقال برضه؟ هههههه .. و بعدين غيرت رأيك ليه يا أستاذ و كنت حتحفى و إنت بتجري ورايا عشان أكلمك؟
عمر: أصل جودي ورتني صورتك ههههه ..
ضحكا معا و هما يتذكران تلك الأيام الجميلة .. أيام الحب و الشغف و لوعة الإشتياق .. أحلى الأيام في حياة كل إنسان.
داليا: على فكرة جودي بعتتلي رسالة إنها نازلة أجازة الأسبوع الجاي هي و الأولاد .. عايزين نفسحهم شوية المرادي يا عمر.
عمر: جودي و الأولاد وحشوني .. كويس إن جوزها مش معاها .. ما بطيقهوش.
داليا: أنا مستغربة موقفكم منه ده .. هو عملكم إيه يعني؟
عمر: منعم ده ماعندوش دم .. فضل ورا جودي لحد ما إتجوزها غصب عننا كلنا رغم إننا رفضناه .. عصاها علينا و بهدلها معاه . مشاكل مع الأمن و فصل من الشغل كل شوية .. جودي دي طول عمرها دلوعة البيت .. الصغيرة بقا و كلنا بنعملها اللي هي عايزاه .. ما كنتش متصور إنها في يوم حتتبهدل كدة و تتحدانا كلنا و تتحمل طول الوقت ده!
داليا: جودي أصيلة .. توأم روحي دي .. خلاص بقى إنسوا الماضي .. دي برضه أختكم حبيبتكم.
عمر مبتسما: إنت تؤمر يا جميل .. المهم إتبسطتي مع وجيه؟
داليا تبتسم مع إحمرار وجهها و تضرب عمر بدلع في كتفه.
داليا: ما تكسفنيش بقى يا عمر .. وجيه ده طلع أسطورة .. مش ممكن اللي بيعمله ده .. ما خلانيش أنام غير ساعتين .. مش عارفة الراجل ده إزاي كدة؟!!! أكيد بيبلبع حاجة.
عمر: هو غريب فعلا .. أنا كنت غيران منه و أنا شايفك حتتجنني من اللي بيعمله فيكي ..
داليا: حبيبي إنت عندي بالدنيا يا عمر .. بحبك إنت و بس .. إنت جوزي و حبيبي و أبو عيالي .. إنت برضه اللي فتحت عنيا على الحاجات دي .. المهم يا حبيبي إننا اخدنا الفيديوهات .. الحمدللله .. ما تنساش يا عمر تشوف الفلاشتين و تمسحهم.
أطرق عمر برأسه .. لا يعرف كيف يرد على زوجته المبتهجة المطمئنة .. كيف يفسد فرحتها و يطفئ بهجتها؟!
قبل عمر جبين زوجته بحنان و قال: حاضر يا حبيبتي .. نامي إنتي شوية و استريحي يا حبيبتي .. حأبقى أصحيكي ننزل نفطر مع بعض.

أغمضت ماما عينيها الجميلتين .. نامت مثل الأطفاال مبتسمة هانئة. و لم لا؟
ليلة حميمية ممتعة و زوج محب متفاهم .. ما أحلى الحياة!

ظل عمر يتجول في الغرفة يقتله الغضب و اليأس و قلة الحيلة ..
هل يتصل بجابر رامبو و يستعين به و برجالته لتصفية وجيه و مينا؟
يمكنه ذلك و يقدر على تكاليفه بسهولة .. جابر عملياته نظيفة و مضمونة .. و لكن كيف سيحصل على الفيديوهات؟
أيضا لو حدث شيئ لوجيه ستأتي الشرطة و ربما تقع أيديهم على الفيديو و تصبح فضيحة رسمي فهمي نظمي ..
كما أن جابر و رجاله أشكالهم مريبة و لن يصلحوا في هذا الريزورت الراقي و كاميراته الكثيرة. لابد من ترتيب شيئ خارج الريزورت و هذا يتطلب وقت أكثر لمراقبة وجيه و مينا.
هي خطوات الشيطان إذا .. بدأت بمتعة و صور على الإنترنت و هاهي تنتهي بالقتل و سفك الدماء .. و ربما السجن .. و لكن .. و لكن ما البديل؟ ما البديل؟
هل أجاري وجيه أكثر حتى أتمكن منه؟ ربما أجد وسيلة للحصول على التسجيلات .. ربما أستميل مينا نفسه .. شاب فقير .. بضعة آلاف ربما تكون كافية أن يمسح التسجيلات "بطريق الخطأ" .. أستميل مينا! همممم ربما هذا هو الحل الأمثل.
لا أريد أن أفكر فيما يفكر فيه آخرون .. دعوا زوجتي بعيدا عن هذا الأمر 😉
ماجدة وعدتني أنها ستحصل على التسجيلات .. هل هي صادقة و تقدر على ذلك؟ أم أنها فقط قالت ذلك لإحراجها مني وقتها؟ .. ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟

إنطلقت سارة إلى غرفتها و غرفة أخيها مينا .. فتحت الباب و دخلت .. وجدت مينا يستعد للنوم بعد ليلة ماجنة نال فيها من كس داليا البض .. تمتع بها و بأنوثتها المثيرة .. تمتع و هو يرهز فيها و ينظر في عين زوجها .. كم كانت هذه اللحظات ممتعة ..
تذكر وقتها كم نال من الضرب و هو صغير حينما تجرأ و عاكس بنتا محجبة في شارعهم بشبرا! .. هاهو الآن ينال فروج أجمل النساء وأكثرهن محافظة بإذن سيده و ولي نعمته وجيه البيه.
سارة: قوم يا مينا .. إيه اللي إنت هببته ده؟ إزاي تعمل كدة مع مدام داليا؟
مينا: إيه الزعيق ده يا بت .. و إنتي مالك .. أنا حر.
سارة: حر .. يعني إيه حر؟ مالقيتش تعمل كدة غير في مدام داليا؟ وجيه الزفت بتاعك ده حيوديك في داهية .. حرام كدة يا مينا .. و كمان بتسجلها و تبتزوها؟ مش حتبطلوا الوساخة دي بقى؟
مينا: مين اللي اشتكالك؟ داليا؟ قوليلها تبقى تخلي بالها على كسها تاني مرة ههههه الشرقانة دي .. حابقى اوريكي عملت إيه مع وجيه … ههههههه
سارة: مش عايزة أشوف حاجة .. مش كفاية اللي أنا بعمله؟ حاعايب عالناس كمان؟
مينا: طب تعالي نامي جنبي شوية و انتي تهدي
سارة: مينا .. مش وقتك خالص .. أنا فعلا متضايقة و زعلانة منك قوي .. لازم ترجع كل التسجيلات لمدام داليا دلوقت حالا.
مينا: ههههه .. دي أوامر بقى .. طب اتكلمي على قدك يا شاطرة .. الحاجات دي بتاعة وجيه باشا هو اللي يقول .. و بعدين أنا رجعتلها التسجيلات خلاص.
سارة: ما تستعبطش يا مينا .. تسجيلات الليلادي كمان ترجعلها .. طب و المسيح الحي إن ما كنتش ترجعهم يا مينا ليكون ليا كلام تاني معاك و مع وجيه الكلب بتاعك.
مينا: أنا مش فاهم إنتي محموقة قوي ليه كدة؟ هي من بقية قرايبنا؟ أهي واحدة زي اللي قبلها .. حتدفع لوجيه و تعمل اللي هو عايزه و يا دار مادخلك شر .. سيبيني أنام بقى.
سارة: مينا .. أنا زهقت بجد .. أنا حشتكيك لأبونا بيشوي .. أهو هو اللي مربيك .. اللي بتعمله ده غلط و ما يرضيش ***** يا مينا.
مينا يكشف الغطاء و يقول: حتسيحيلي عند أبونا يا سارة؟ طب و حتقوليله إيه كمان؟ واللا أقوله أنا و تبقى فضايح بجد بقى؟
إرتعدت سارة من تهديد أخيها المبطن .. جلست على الأريكة بينما نظر هو إليها نظرة انتصار ثم لف مينا رأسه بالغطاء ليكمل نومه.
تذكرت سارة يوم جاءت لتتدرب في الريزورت مع وجيه البيه في الإدارة .. كانت في أول صيف لها بكلية سياحة و فنادق ..
كانت سعيدة جدا بالفرصة النادرة للتدرب في ريزورت كبير خاصة و أن أخوها مينا يعمل في نفس الريزورت .. فهي في أمان و في نفس السكن مع أخيها و أيضا وعدها وجيه البيه بمرتب مجزي و علاوات مغرية كلما أثبتت كفاءتها.
لم تكن المسكينة تعرف أن تعريف كلمة كفاءتها عند وجيه البيه يختلف عن غيره .. كانت صغيرة في الثامنة عشر من عمرها و لم تحتك بمديرين من قبل ..
لم تكن تعرف أن المرأة العاملة تحت إمرة الرجال هي في نظر معظمهم أنثى و فقط .. يستمتعون بالنظر إليها .. إلى ملابسها و جسدها و حسن وجهها .. يحبون سماع صوتها الناعم و شم رائحتها العطرة .. و يا حبذا لو تلامست مع أحدهم أو إنحنت أمامه و لم تغلق فتحة صدرها .. يتجاذب معها مديرها الحديث مرارا و تكرارا ليعرف أين الحد الفاصل .. و كلما وصل إلى حد سعى ليصل إلى الحد الذي بعده.
يستغل الكثير منهم حاجة هذه المرأة إلى العمل سواءا لإثبات نفسها أو من أجل المال تسد به جزءا من متطلبات الحياة.
لم يكن وجيه إلا رمزا و قدوة لهؤلاء الرجال ..
أخذها وجيه للعمل في مكتبه و منذ اليوم الأول بدأ في ملاطفتها .. الثناء عليها و على جمالها و حسن مظهرها .. صرف لها مبلغا كبيرا لتشتري ملابس تليق بمن تمثل الريزورت الأنيق .. ملابس تكشف مخبوء جمال رقبتها و ذراعيها .. ملابس لا تستر ساقيها و ما فوق ركبتيها .. و لولا التمهل لكشف عن فخذيها و ما بين رجليها. هو وجيه البيه نائب المدير و صاحب الفضل عليها.
مرحة هي سارة بنت شبرا النقية التقية .. بدأ وجيه يزيد من ملاطفتها .. لم تكن تتصور أن هذا الرجل الأربعيني يمكن أن يفكر فيها و هي قد تكون في سن بناته .. لم تكن تعرف أن الأربعيني قد يفكر في أي أنثى تقع عينه عليها خاصة وجيه البيه.



بدأت سارة محاولة رفض عبث وجيه بها دون مواجهة .. فقط تتجنب الإقتراب منه .. تهرب من يده بلباقة إن لمسها أو تحرش بها .. تتعمد وجود زميل او زميلة معها حينما تذهب لمكتبه ..
و لكن هيهات هيهات إنه وجيه البيه قاهر الحسناوات و محطم أحلام العذارى .. لن تفلت من يده .. ظنت أنه قد يكتفى بتحرشات هنا و هناك .. يلمس فخذها .. يحسس على مؤخرتها .. يحضنها و يقبلها عنوة فتتملص من يده و تذهب بعيدا عنه .. لا تستطيع مواجهته فإنها خاسرة لوظيفتها لا محالة .. وظيفتها التي طلما تمنتها و حلمت بها .. تحلم زميلاتها بمثل هذه الفرصة العظيمة و تحسدنها عليها. أسرتها الفقيرة بحاجة إلى القليل الذي ترسله إليهم ليقتاتوا منه .. لا تستطيع أن تفقد هذه الفرصة و الخبرة و "الكارير".



تحرشات وجيه تثيرها .. شغفه بجسدها .. خشونة يده الخبيرة على صدرها و أردافها .. نظراته الشهوانية المحبة مع كلماته الحلوة تثير غريزتها .. لم يكن عنيفا معها أبدا .. بل كان لطيفا و مرحا للغاية .. و سخي أيضا .. هو صياد ماهر .. صياد الحسناوات .. يعرف كيف يوقعهن في شباكه .. فإن وقعت إحداهن فتوبتها مستحيلة إن هي ذاقت لذة طعمه و طعم لذته.



تثار منه طيلة يومها فتهرب إلى فرجها ليلا تلاعبه و تداعبه .. تواسيه كي ينسى هياجه و شغفه ..



إشتكت لأخيها مينا عدة مرات و لم تجد لديه ما يقوله إلا سباب وجيه البيه .. هي تعرف أن مينا ايضا لا يقدر أن يواجه وجيه و لكن لم تكن تعرف أنهما شريكان في جرائم أخلاقية و ابتزاز.
لاحظت أنا مينا أيضا دائما مثار و لا يكف عن ضرب العشرات كل ليلة .. هي تحس به فهما في غرفة واحدة .. ضحكت و هي تداعب بظرها أن وجيه ربما يتحرش بأخيها أيضا فيثيره مثلها.
نظرت بجانبها لترى ظهر أخيها العاري بجوارها و قد كشف الغطاء جزءا منه .. جسد صلب من العمل اليدوي الذي يقوم به يوميا .. تذكرت حين كانا صغارا و كيف كان "الدكتور" مينا يكشف عليها و يعبث في كسها بإصبعه .. كان إحساسا لذيذا رغم برائته .. و كيف كانت هي الدكتورة سارة تمسك قضيبه الطري الصغير فيكبر و يتصلب في يدها .. فتشخص حالته "عنده شوية برد" .. كانا صغارا برءاء يلهون معا .. رغم إحساسهما بالنشوة و بإثارة السرية بينهما.
هل مازال قضيبه صغيرا كما كان؟ هل تستمتع به زوجته ليليان و هو يغوص في كسها؟
لا أتصور أصلا أن ليليان تخلع ملابسها له 😀 .. بل لا أتصور أن لها كس 😀
هي شديدة متعنتة ربما أكثر من الراهبات ..
مسكين مينا .. ظن أنها ستتغير بعد الزواج فوجدها تتشدد أكثر و أكثر حتى كره نزول الأجازات .. لم تزل تبكته على كل صغيرة و كبيرة .. لا تكف عن الموعظة و الإرشاد ليلا و نهارا .. خفية و إجهارا .. حتى ضج منها ..
أصبح كالفأر في المصيدة لا يستطيع منها فكاكا فقد كتبت عليه إلى أبد الآبدين.
مدت سارة إصبعها لتلمس جلد أخيها برفق و مازالت تعبث ببظرها. هو غارق في نومه بعد يوم شاق .. تحس بنشوة و هي تتلمس ظهره و تتحسس عضلاته .. هل لها برجل مثله يلمسها و تلمسه .. تريد أن تقبض على قضيب صلب يريحها و تريحه .. تريد شفاة حنونة تقبلها بحب و رغبة .. تشعرها بأنوثتها و تطفئ لوعتها و تؤنس وحدتها .. تريد يدا قوية تشعرها بضعفها و خضوعها .. تريد صدرا حنونا تدفن وجهها فيه لتشعر بالأمان و السكينة و الحب.
إستمرت سارة في أفكارها و مداعبة بظرها .. تتجول بين ما فعله وجيه بها ذلك اليوم و بين جسم أخيها العاري بجوارها .. قبضت على طرف زنبورها بأناملها .. داعبته .. حكت رأسه .. إزدادت نشوتها .. نضجت واكتملت برعشتها و إنسياب ماء شهوتها على يدها و لباسها.
هدأت و مدت يديها لترفع لباسها .. فوجئت بمينا يستدير مبتسما و يقول لها:
مينا: إتبسطتي يا سارة؟
سارة بتردد و إنكار: أتبسط من إيه؟ مش فاهمة .. تصبح على خير.
تريد أن تستدير فيعيدها مينا برفق و ابتسامة لتنظر إليه
مينا: قمر و انتي مكسوفة يا قطة .. عادي يا بنتي كلنا بنعمل كدة ههههه.
سارة: مش فاهمة بتتكلم على إيه .. شكلك كنت بتحلم
مينا: حلم جميل .. حتى شوفي
و مد يده بسرعة إلى لباسها يتحسسه ثم يعيد يده مبتلة بماءها
.. انتفضت سارة من فعلته المفاجئة .. نظرت إليه بغضب و استحياء و هو يشم ماءها من يده و يضحك.
سارة: إيه اللي عملته ده؟ عيب كدة .. إوعى تعمل كدة تاني.
مينا: قطقوطتي .. أنا صاحي من ساعة ما دخلتي السرير و حسستي على ضهري ههههه
خجلت سارة و احمر وجهها و لم تجد ما تقول .. نظر مينا بعمق و حب في عينيها السوداوتين
مينا: أنا بحس بيكي كل يوم و إنتي بتعملي كدة .. حبيبتي أنا كمان بعمل كدة .. مش بتحسي بيا برضه؟
هزت سارة رأسها و هي تبتسم باستحياء
مينا: نبقى خالصين هههه … ماتيجي نلعب عروسة و عريس؟ ههههههه
سارة بكسوف و هي تستدير: تصبح على خير.
إحتضنها مينا من ظهرها .. وضع يده على لحم كتفها العاري و قبل خدها و رقبتها .. أحست سارة بأنها قبلات شهوة هي أيضا كانت تنتظرها .. سكنت سارة لقبلاته ..



ثم قالت دون أن تدير وجهها: كفاية يا مينا .. إحنا مش صغيرين على اللعب ده .. تصبح على خير.
مينا: عشان مش صغيرين تعالي نلعب عروسة و عريس بتاعة الكبار.
سارة: بس يا مينا كفاية بوس و ابعد بتاعك ده .. كدة عيب .. أنا أختك .. تبقى تعمل كدة مع ليليان
كتمت سارة ضحكة كادت تفلت منها و هي تتخيل تعبيرات وجه أخيها الذي صمت فجأة
مينا: تصدقي بلبل نام اول ما جبتي سيرتها؟ حرام عليكي يا سارة كنت مندمج.
سارة: احسن عشان تتلم
عاد مينا يلمس جسم أخته .. هي مشتاقة لمثل هذه اللمسات الرقيقة .. و لكنه أخوها
سارة: بطل كدة يا مينا أحسن حجيبلك ليليان .. هي بتتحايل عليا أشوفلها شغل هنا في الغردقة.
مينا: لأ أرجوكي .. خلاص حابطل .. بس بلاش السيرة النكد دي.
إبتسمت سارة لنفسها و أحست بجسم مينا يلتصق بها من الخلف ..
ماذا حدث لمينا الليلة؟ .. أحست بقضيبه بين أردافها مرة أخرى .. هزت نفسها ليبتعد .. أحست بالسرير يهتز هزا رتيبا .. إن مينا يضرب عشرة خلفها على السرير ذاته!
سارة: مالك يا مينا .. أدخل الحمام فضي هناك .. ما ينفعش هنا جنب أختك
مينا: شوية كدة معلش قربت أخلص أهو
أحست سارة أنه رافع الغطاء و ينظر إلى طيزها و ظهرها و أفخاذها .. حاولت لف نفسها بالغطاء فأزاله مينا بالكامل .. إلتفتت لتأخذ الغطاء فرأت قضيب مينا المنتصب في يده فالتفت بسرعة مرة أخرى




سارة: عيب كدة يا مينا .. بتتفرج على جسمي و انت بتستمني؟!! حرام.
مينا: تعبان قوي يا سارة .. سيبيني المرادي أكمل عشان خاطري .. جسمك حلو قوى .. شوية بس صدقيني.
سكتت سارة و هي تحس بنشوة خفية من هياج أخوها على جسمها .. أحست بيده ترفع قميص نومها خلسة ليرى فخذها و ربما لباسها .. تظاهرت انها لا تعرف .. مد يده يحسس برفق بين فخذيها و على لباسها .. يده تصل إلى كسها من الخلف .. تأففت و هي تبعد يده العنيدة ثم تتركها لوهلة ثم تعيد الكرة فيبعد يده لمنطقة أخرى ثم يعيدها على خرم طيزها فتتأفف … تريد أن تتركه يفعل ما يشاء و لكن يمنعها الحياء … أحست بمينا يزيد سرعة إستمنائه و هو يردد ..
مينا: خلاص يا سارة حاكب أهو .. فخادك حلوة قوي .. نفسي أبوسهم يا سارة .. إنتي جميلة قوي .. ليه حق وجيه يهيج عليكي .. حاكب خلاص .. حبيبتي
سارة منصتة في شغف تاركة طيزها بارزة للخلف بلباسها أمام أخيها.
أنهى مينا قذفه .. تحسس أخته الساكنة .. قبلها في خدها و شكرها أن تركته ..
هزت رأسها و قالت: تصبح على خير.
نامت جنبه كما هي .. لم تغطي جسدها .. إحساس مثير بالعري أمام أخيها .. نامت تحلم بهياجه عليها .. تحلم أن تستمني هي الأخرى على جسده الصلب .. هو أخي .. لا يجوز لي .. و لكني أحب أن ينظر إلي .. أريده يرى عورتي .. لا أعرف لماذا؟ إذا اردت أن أتناك فوجيه مشرع شراعه ليل نهار .. لماذا أخي؟ لماذا هو أيضا يستثيرني؟ ألا يرحمني و يكفي ما يفعله وجيه؟
لماذا انا مثارة هكذا؟ أتكون الغردقة هي السبب؟ شيئا ما في هوائها؟ ام أنها الغربة هي ما تفعل بي الأفاعيل؟
أفاقت في الصباح لتجد وجهها أمام وجه مينا المبتسم ..
مينا بحب و رومانسية: صباح الخير يا أحلى سارة في الدنيا.
سارة بخجل: صباح الخير يا مينا .. نمت كويس؟
مينا: مش عارف إذا كنت نايم واللا صاحي .. بس طول الليل مبسوط باللي حصل .. مبسوط إنك جنبي .. بحبك يا سارة.
وضع أنفه فوق أنفها و هو ينظر في عيونها الخجولة
سارة: بس ده غلط يا مينا . . عيب
مينا: عارف .. بس حلو قوي .. احلى عشرة أضربها من مدة طويلة .. عايز كل يوم أعمل كدة
سارة: بس الإستمناء ده زنا .. ممكن يكون سبب يطلقوك من ليليان كدة
مينا: هههههههه ياريت .. ده أنا لو كدة ابعتلهم فيديو و انا بضرب عشرة .. ههههه
سارة ضاحكة: للدرجادي .. هي ليليان وحشة معاك قوي كدة.
مينا: عارفة اصطفانوس ابن عمي؟ هي أرجل منه هههههه
تضحك سارة و تجد مينا يقترب من شفايفها .. يطبع قبلة رقيقة و يقول: إنما إنتي رقيقة قوي يا سارة .. شفايفك ناعمين و طريين .. كلك أنوثة و جاذبية
إلتقم شفتها و هي ذائبة في خمر كلماته الجميلة .. أحست بروحها تنسحب منها و هو يحضنها و يستزيد من قبلات شفاهها .. إلتصق بجسمه فيها .. أحست بقضيبه يتحرش بعانتها .. تصنعت الغباء حتى تشعر اكثر بأنوثتها و حرارة جسد أخيها.

ثم أفاقت من سكرتها .. إبتعدت عنه قليلا و نظرت في عينيه.
سارة: مش حينفع أكتر من كدة يا مينا .. إنت اخويا .. بلاش ننسى نفسنا.
مينا: أنا مش عايز أكتر من كدة يا حبي .. حضنك كفاية عليا .. مش حاعمل مع أختى حاجة .. بس ما تحرمينيش من حضنك و لمسك و نفسك
ذابت سارة مرة أخرى في رومانسية كلماته .. أسلمت شفتيها له مرة أخرى يمتص رحيقهما و يلمس لسانها بلسانه .. أغمضت عينيها و تركته يمص لسانها بين شفتيه .. أول قبلة حميمية لها ..
بعد العمل إجتمعا مرة أخرى في الغرفة .. تحدثا على العشاء .. سارة تحاول أن تعيد الأمور إلى نصابها .. تضع الحدود و يتقبلها مينا على مضض و لكن حين أتت الليلة التالية بدأت المشاعر تلتهب من جديد .. التلامس .. الحرارة .. الأنفاس الساخنة .. الحب و الأحاسيس الفياضة .. كلاهما يرى و يسمع كل ما هو مثير طوال النهار و الليل في هذا المكان الماجن ..
إقترب مينا من ظهر أخته الذي لا يستره إلا قميص نوم قصير شفاف .. إلتصق به و احتضنها .. هي تريده أيضا .. تريد أن تحس بتلك اللذة المحرمة .. سكنت له .. لف ذراعه حول جسمها و داعب نهديها بأنامله .. إرتعشت خوفا أم إرتعدت شهوة؟!
عبث بحلماتها و هي تتمنع باستسلام و ترفض بقبول .. أمسك نهديها بيديه و هي تصرخ بصمت و تستنكر بسكوت.
أحست بقضيبه بين رجليها يداعب مؤخرتها الطرية .. أسندت وجنتها على المخدة و تركته يزيح قميص نومها عن صدرها .. مد يديه يلمس بزازها العارية و يفعصهما بنهم .. تأوهت و تنهنهت و كأنها زوجته .. إلتفتت لأسفل لترى قضيبه المنتصب و قد أخرجه خصيصا لها .. أخته حبيبته .. مدت يدها تريد أن تمسك زبرا منتصبا لأول مرة في حياتها .. تحس أن أخوها قد ملكها و ملك قلبها و جسدها



طبعت قبلة على شفته و استحت .. إستدارت و أسندت وجنتها على الوسادة مرة أخرى .. لا تستطيع أن تنظر إليه .. و هو يمد يده ينزل لباسها إلى ركبتيها .. يده تتحسس عانتها العارية .. إصبعه يمر بين شفرات كسها فتفرك من الشهوة .. قبل لحم طيزها البض .. دعك كسها بإصبعه و هي تعض شفتيها و تدفن رأسها في الوسادة .. فتح رجليها و نزل برأسه يلحس كسها الساخن .. تتأوه و تتصنع أنها تزق رأسه: عيب يا مينا أنا أختك .. أحححححح .. لأ بلاش حرام عليك .. بلاش كدة .. أخخخ .. يووه بقى يا مينا .. اااااه .. سيبني ما يصحش … آااااه
مينا لا يرى إلا كسها و لا يسمع إلا صوت فتاة شبقة يستباح كسها لأول مرة .. بكرا تهتاج من لسانه العاشق .. قلبها مينا ليمتع نظره بجمال كسها و بزازها .. امتص زنبورها و لحسه بكامل لسانه .. يده تفعص ثديها الصغير .. فقدت كل حواسها لرعشة شديدة لم تحس مثلها من قبل .. تنتفض و تصرخ و تشد ملاءة السرير غير مصدقة ما يحدث لها .. أخوها العاشق مصر على الإستمرار في إثارتها فوق قمة إثارتها .. تكاد تجن من اللذة و النشوة و حلاوة اللحظة.

i

هدأت مغمضة عينيها لتجد أخوها يقبل شفتها بحنان .. فتحت عينيها لترى وجهه الباسم و عيناه تفيضان بالحب و الرغبة .. بادلته القبلات العاشقة الملتهبة .. أصبحت امرأته .. عارية في سريره .. أمسكت قضيبه الصلب .. كم كبر هذا الطرطور في بضع سنين .. لم يكن كذلك!
داعبته بيدها الرقيقة الصغيرة .. نظرت في عين مينا فرأت الرضا و القبول . ابتسمت له ابتسامتها الرائعة و نزلت تمص قضيبه .. ترد إليه الجميل بالجميل .. تمتع أخيها بفمها المحب و شفاهها الطرية ..
مينا في عالم آخر و هو يرى أخته حبيبته الرقيقة تمص زبره بحب و رغبة .. لا تفعل زوجته ذلك و لكن أخته تفعل .. يحس بنداوة لسانها على رأس زبره .. مصت له بشدة تريد أن يصل إلى نشوته معها .. أحلى لحظات متعة المرأة حين لا يملك الرجل نفسه أمام مفاتنها .. أحس مينا بقرب لحظة الحسم فأخرج زبره من فم أخته و قذف على بزازها الغضة و هي منتشية سعيدة أن أسعدت أخيها إبن أمها و أبيها .. أقرب الناس إليها و أحن الناس عليها في غربتها.




ظلت سارة تتنازل لوجيه نهارا .. فهو مديرها و صاحب الفضل عليها .. يشكو دائما أن زوجته منى لا تقوم بواجبها نحوه و أنها باردة جنسيا .. و كما نعلم فكل رجل خائن له زوجة باردة!!
و تتنازل سارة رويدا رويدا لأخيها ليلا .. تنام معه عارية تماما يحتضنها طوال الليل بالقبلات و اللمسات و الهمسات .. يفعل معها كل شيئ إلا الإيلاج في فرجها .. فهي بكر عذراء
.. يفرش كسها و يدخل قضيبه في دبرها الضيق .. يقذف لبنه في أحشاءها .. يحس معها بما لم و لن يحسه في أحضان زوجته .. يعيش معها كزوجة دون إكليل و لا إشهار و لا مذبح.

وفي ليلة من ليالي الشتاء الطويلة إلتهبت مشاعرهما بعد أحضان و قبلات دافئة .. أمسكت قضيبه الصلب بين رجليها تداعب به بظرها الملتهب .. فتحت له أرجلها و هي تحته يقبل وجهها و شعرها و رقبتها .. في منتهى الرغبة و الإشتياق .. حركت قضيبه لتدخل رأسه في فرجها و تحركه جيئة و ذهابا .. كسها يفيض بماءه المنهمر .. هي أيضا في قمة شهوتها تلك الليلة .. رهز بجذعه ليدخل قضيبه شيئا قليلا .. تركت يدها من فوق قضيبه و و وضعتها على ظهره .. يرهز بحرص و بطئ يستمتع بفرج أخته الرائع و يكاد يجن من ليونتها و رقتها و جمالها .. نعومة كسها .. حرارته و لزوجة ماءه تدفعه للجنون رهز أكثر فدخل قضيبه أعمق في كسها .. رهز و رهز بجنون العشق .. قضيبه يغوص في أعماق كس أخته اللذيذ .. هي ثملة بخمر لذته .. تتأوه و تتغنج و تريد المزيد .. ناكها حتى الثمالة .. أغمد سيفه في فرجها حتى بيضاته . شعر بجمال النيك في هذه الليلة و قضيبه في ذاك الحضن الساخن حتى قذف في أعماق مهبلها و هي تصرخ و تلف رجليها حول ظهره تدفعه لينيك أكثر و لا يخرج أبدا …

i

انقلب على ظهره بجانبها ملتقطا أنفاسه … لقد فض عذريتها .. مؤكد انه فض عذريتها .. لم يشعر بها تتألم .. لم يشعر بمقاومة الغشاء .. نظر إليها وجدها مبتسمة و وجهها على صدره .. سألها عن عذريتها بوجل ..
حينها ابتسمت باستحياء و ردت: أنا مش عذراء يا مينا بقالي كام شهر .. وجيه ناكني.


هكذا! بهذه البساطة! وجيه ناكني!!
أهكذا أصبح شرف البنات و أعراض الناس؟
و لكن ماذا يفعل مينا و أخته المغروسان في وحل الخطية مع وجيه الذي غرسهما معه في وحل الجريمة؟


نزلت داليا و عمر للإفطار .. داليا مازالت مبتهجة رغم ساعات النوم القليلة التي نامتها .. لم يستطع عمر أن يخبرها بما علمه من ماجدة الليلة الماضية .. لم يرد قتل فرحتها و لا مواجهة حزنها بضعفه و قلة حيلته.
جاء وجيه إلى المطعم أثناء مروره .. حياهما من بعيد ثم إقترب من طاولتهما و صافح داليا بابتسامة عاشق ولهان .. هي تنظر إليه بابتسامة خجل رقيقة .. تتذكر ما فعله بها طوال الليل
وجيه: ده أنا لازم أغرفلك طبق بنفسي .. تلاقيكي تعبانة.
داليا بصوت منخفض يفيض أنوثة: ميرسي يا وجيه .. إنت ذوق قوي
وجيه: دي أقل حاجة أقدر أقدمها للعروسة ..
خفض صوته و هو يقول: كفاية أسعدتيني طول الليل.
ابتسمت داليا بكسوف و سعادة لا تخفى بينما يغلي الدم في عروق عمر من الغيظ هذه المرة .. و لكنه يتمالك نفسه و يكتم غضبه ..
ابتسم و هو يقول: أجيب اتنين لمون؟
رد وجيه مبتسما: داليا بقت بتحب الويسكي يا باشمهندس ..
و إلتفت إلى داليا يكمل: مش كدة يا حبيبتي؟ تحبي نشرب تاني الليلادي؟
اتكسفت داليا .. ابتسمت تنظر لزوجها .. نظر لها عمر و هو يرى الترقب في عينيها و يقول في نفسه .. مراتي الشرموطة بتفكر تروحله تاني و لبنه لسة ما بردش في كسها ..
عمر: حنبقى نشوف الموضوع ده بعدين يا وجيه بيه.

إنصرف وجيه إلى أعماله و تناول بابا و ماما طعامهما ..
بعد قليل جاءت ماجدة تجلس معهما .. محرجة من نفسها و ما شاركت فيه .. تظن أن داليا قد علمت بالأمر ..
ماجدة: داليا حبيبتي .. أنا آسفة .. آسفة جدا .. و اللهي أنا مش وحشة كدة .. سامحيني.
تبتسم داليا و علامات التعجب على وجهها
داليا: بتتأسفي على إيه يا جميلة .. دي كانت ليلة حلوة قوي .. شكرا عالضيافة .. إنتي إنسانة جميلة قوي ..
ماجدة في منتهى الإحراج و الدموع بعينيها
ماجدة: إنتي اللي جميلة حبيبتي .. عموما التسجيلات كلها حتكون عندك قبل ما تسافري .. أنا آسفة والللهي .. غصب عني.
داليا بدأت تقلق .. نظرت لزوجها فرأته مطرقا خجلا
داليا: هو فيه إيه؟ تسجيلات إيه اللي حتجيبيها؟ عمر .. هو مش إحنا أخدنا التسجيلات خلاص؟ فهموني .. فيه إيه؟
نظرت ماجدة لعمر .. فهمت أن داليا لا تعرف شيئا
ماجدة: زي ما وعدتك يا عمر .. أنا مش حيهدى لي بال لحد ما أجيبلكم التسحيلات .. أنا آسفة يا عمر .. أنا آسفة.
و قامت ماجدة مسرعة و عبرة البكاء تخنقها و الدموع تتلألأ في عينيها.

ظلت داليا صامتة مصدومة .. أنصتت إلى زوجها و هو يخبرها بأن ما قصدته ماجدة هو تسجيلات جديدة ليلة البارحة مع وجيه ..
علمت و الدموع بعينيها أن التسجيلات هذه المرة تمت بأحدث الكاميرات و الميكروفونات .. علمت أنها ستكون المومس الجديدة لوجيه البيه .. ستبقى في الغردقة ليطأها الزبائن كل ليلة .. ستتلقى أزبارا خليجية و مصرية و آسيوية و أوروبية .. ستكون سببا في زيادة السياحة .. سياحة ألبان الرجال في فرجها الناعم .. ربما يبعثها وجيه لبعض الأثرياء في دول أخرى لتبيت معهم .. ستكون شرموطة دولية ..
ستمتع العالم كله بجمالها و نعومتها و أنوثتها.






الجزء الثامن: منك لله يا منعم!

في أحد ضواحي مدينة الدمام وقفت جودي في غرفتها تحزم أمتعتها و تستعد للسفر إلى القاهرة .. تشتاق إلى شوارعها و مبانيها القديمة .. إلى أهلها و ناسها .. تشتاق للزحام و أصوات الباعة و صوت الكلاكسات .. تشتاق لصوت التلاوة من المقاهي و تحية العلم في طابور الصباح .. تشتاق لذكريات الطفولة و الشباب .. بنات الحي و لعب الأطفال .. قضت خمس سنوات بالمملكة لم تنزل فيهم أجازة أبدا.
زوجها منعم يعمل بمنطقة الأحساء بعد نقله و ظلت هي و هيثم و آلاء بالدمام لظروف المدارس .. لا يزورهم منعم إلا كل أسبوعين زيارة سريعة.
تعيش في وحدة فوق غربتها .. مسئولة وحدها عن أبناءهما و دراستهم ..
تغير منعم كثيرا .. أصبح يهملها .. لا يرسل إلا القليل من الأموال بحجة تأخر الراتب .. خصم من الإدارة .. تخفيض الرواتب في المملكة .. التنافس على الوظائف مع جنسيات أخرى …
لدرجة أن وضعها في مواقف حرجة مع مالك الشقة التي تسكنها .. شاب في منتصف الثلاثينات .. سعودي تعليمه قليل .. يملك الكثير من العقارات بالوراثة .. لا يفعل شيئا سوى جمع ريع تلك العقارات من شقق و محال تجارية و مكاتب.
سلطان رجل بسيط مرح .. متزوج من ثلاثة نساء .. إثنان منهما تسكنان في الطابق الأول و الثاني من نفس العمارة التي تسكن جودي في طابقها الثالث بينما ترك الطابق الرابع مفروشا لراحته و استجمامه .. بينما تسكن زوجته الثالثة في القطيف مع عائلتها و يزورها على فترات متقطعة.
لم يكن سلطان ينوي تأجير اي شقة في هذه العمارة الخاصة حيث تسكن زوجاته و ابناؤه و لكن حين تقابل مع منعم حال وصولهم الدمام و بحثهم عن سكن و رأى جودي و أبناءها من بعيد رق قلبه لحالهم فقرر أن يأخذ ثواب إغاثة اللهفان و ضيافة الغريب .. خلق عربي أصيل و محمود.

جودي طوال الوقت تلاحظ نظرات الرجال لها في شوارع المملكة و محالها .. هي لا ترتدي البرقع كمعظم النساء هنا .. يعتبرها الناس مقصرة تفتن الرجال و لا تلبس السواد .. "سافرة الوجه" .. فكرت مرارا ان ترتدي البرقع هي أيضا حين خروجها و لكنها لا تطيقه و تحس بالضيق و الإختناق إن لبسته.
هي كغيرها من النساء تحب أن تشعر بجمالها .. و هي جميلة .. تحب ان تسمع كلمات الثناء و الإعجاب .. لا تريد إثما و لا تسعى لفتنة .. فقط تريد ذلك الإطراء من زوجها .. من صديقاتها .. من أقاربها .. من نساء مثلها .. تريد نظرة الإعجاب و فقط … و لكنها بعد فترة لم تجد من زوجها إهتماما و ليس لها صديقات و أهلها في شبه مقاطعة و جفاء معها لزواجها من منعم .. أصبحت معزولة إجتماعيا في بلد غريب و بيئة غريبة .. بعد أن كانت دلوعة العيلة و آخر العنقود .. السكر المعقود .. كل طلباتها كانت مجابة من أسرتها المتيسرة الحال.
صبرت كثيرا مع منعم و لكنها أدركت أنها تفقد شيئا وراء شيئ .. جفاء أهلها ثم ضيق الحال ثم الغربة و الصحراء .. و اخيرا غياب الشغف و الإطراء و المناغشة عن حياتها.

لم تجد هذا الإطراء و المناغشة إلا من سلطان .. شاب لطيف مرح خدوم .. لا يضايقها و لكن لا يخفي إعجابه بها .. يمازحها حين يأتي لها بالبريد أو الطلبات من بوابة العمارة فهو لا يسمح للغرباء من العمالة بدخول المبنى .. يحاول أن يتباسط معها .. يعرف غياب زوجها و احتياجها لرجل فيريد ان يكون هو ذلك الرجل .. يقضى حوائجها و يوصل أبناءها لمدرستهم القريبة مع إبنه الكبير .. يدفع فواتير شقتها ثم يحاسبها عليها .. يشترى أغراضها مع اغراض بيته ..
تعرف هي نظراته و لمساته .. تضع حدا لتجاوزاته إن حدثت و لكنه خفيف الظل سريع البديهة و لا يعطيها الفرصة للمواجهة أو الصدام .. تحس بانجذابه لها .. تبتسم لنفسها في غرور .. هذا متزوج ثلاث نساء و لكنه منجذب لي .. "أنا احلى منهم .. هو عايزني أنا" رغم ان زوجاته كلهن جميلات صغيرات إلا أن جودي لها رونق خاص .. هي مثقفة خريجة جامعة .. أرستقراطية مهندمة تتحدث اللغات .. مختلفة .. مصرية جميلة ابتسامتها الرقيقة و أسلوبها الراقي في الحديث و التعامل يضيف لجمالها جمالا فوق الجمال و أنوثة فوق الأنوثة.
يحدثها كثيرا بالعامية المصرية التي يتقنها و يتخير أرق العبارات ليرق قلبها له و لكنها تتحفظ
يغمرها كثيرا بكرمه حين يتأخر منعم في إرسال المال أو إرسال قليل لا يكفي ..
يقول لها "أبشري أخت جودي .. إنتي مثل أختي .. ما تشغلي بالك بشي .. أنا هنا مثل منعم .. أي شيئ تحتاجينه أنا موجود .. أي شيئ" و يبتسم 😉
تشكره جودي و هي تستحي منه .. لطيف و كريم معها للغاية و لكن إلى متى؟ و أيضا إلى متى هذا الإقتراب الذي يقتربه و هذا التلامس و هذه النظرات .. هل هي تصرفات تلقائية بريئة؟
رأى جرحا صغيرا في يدها ذات يوم فأمسك يدها يطمئن على الجرح .. سحبت يدها بعد أن أحست بيده تتحسسها و تثير فيها القشعريرة .. تجرأ أكثر في المرات القادمة أصبح يتحرش بها .. يلمس يدها و خصرها و يكلمها كلاما حلوا .. فتبتعد عنه و لكن لا تصده بحزم .. تحس بجاذبيتها و لكن لن تتركه يتعدى حدوده .. فقط يثيرها إهتمامه بها و لطفه معها ..
هو أصبح أكثر جرأة و وضوحا معها .. يريدها .. يريد ثمن خدماته و تغاضيه عن إيجار متأخر و مشتريات لم يدفع ثمنها بعد .. لا يفصح عن ذلك و لكنها تفهمه .. لا يقصد الإهانة و لكن يتمنى الرضا.
إهمال زوجها يقتلها و تريد أن تشعر بأنوثتها و تعيد ثقتها بنفسها.
إشتكت لزوجها كثيرا أن المال الذي يبعثه لا يكفي و انها محرجة من سلطان جدا ..
و لكن زوجها يقول لها: "سلطان ده زي اخويا .. مفيهاش حاجة ما تتكسفيش منه .. أنا حابقى أردله كل اللي بيدفعه .. حبيبي ده"
هل يفهم منعم ما تقصده؟ هل يتغاضى عما يمكن أن يحدث لزوجته من طول غيابه و احتياجها لرجل آخر ماديا؟
كيف يأمن على زوجته الجميلة و سلطان عندها في البيت كل يوم؟
إشتكت إلى منعم إحتياج أبناؤه له .. إشتكت إحتياجها هي إليه .. إلى وجوده معها .. لم تستطع أن تفصح أكثر من هذا … قد أسمعت إن ناديت حيا … و لكن لا حياة لمن تنادي.

هيثم إبنها شغوف بالتصوير .. يلتقط صورا للطبيعة و الجبال و السحب و كل شيئ .. وجدته يوما يلتقط لها صورا و هي تعد الطعام
قالت له: بس يا هيثم .. بتصور إيه؟ أنا مش لابسة كويس
هيثم: بس ضوء الشباك من الزاوية دي مبين وشك حلو قوي يا ماما .. حتى بصي
رات جودي الصورة .. جميلة فعلا و لكن ملابسها غير مناسبة و بدون حججاب أيضا … يستخدم الفلاتر و التقنيات و الخلفيات لتخرج الصور بشكل فني رائع

مشاهدة المرفق 3234مشاهدة المرفق 3235


قالتله: بس إوعى توري الصور دي لحد عشان ماما مش لابسة الطرحة ..
قالها و هو يأخذ صورا من زوايا مختلفة: حاضر يا ماما .. الصور دي عشاننا إحنا بس
بدات جودي تبتسم للصور .. الجميلات دائما تحببن التصوير .. تحببن أن ترين جمالهن في الصور .. لاحظت أن إبنها الفنان منهمك يصورها و كأنها موديل او عارضة أزياء .. أعجبها ذلك
قالت: طيب كنت تستنى شوية لما البس لبس حلو يا هيثم
قالها: أصورك تاني لما تلبسي .. إنتي جميلة قوي يا ماما.
نظرت للصور التي أخذها و ابتسمت لنفسها .. فهي ماتزال جميلة جذابة .. إبنها يتفرج معها و يطري على جمالها ايضا .. رأت بعض الصور تبرز جمال صدرها و بروزه .. صورا تبين مؤخرتها البضة .. صورا تكشف جمال رقبتها و ذراعيها .. هل تعمد هيثم هذه الزوايا؟ هو فنان بارع بلا شك .. و لكن هل هو حسن النية؟ أم أنها المراهقة؟ و ما أدراك ما المراهقة؟

مشاهدة المرفق 3236مشاهدة المرفق 3237مشاهدة المرفق 3238

قالتله: كفاية كدة صور يا حبيبي .. روح كمل مذاكرتك بقا.
قالها: طيب يا مامي .. لما تلبسي كويس قوليلي عشان آخدلك صور حلوة.
إبتسمت لنفسها و هو ذاهب للمذاكرة .. "عايزة أتصور صور حلوة .. عايزة أشوف نفسي جميلة .. منك للله يا منعم"

ظلت جودي لأسابيع تطحن بين سندان تحرشات سلطان المرحة المثيرة و بين مطرقة تصوير هيثم لها ..
صور هيثم لها أصبحت كأنها ألبوم لموديل جميلة .. بدأت تنتقى ملابس للتصوير لتبدو أكثر جمالا و أنوثة .. هيثم ليس سهلا .. يثير أمه بالكلام الجميل عن جسمها و ملابسها .. يتخير لها ما تلبسه أحيانا .. تلبس شورتا و كأنها لاعبة رياضة … ثم تلبس برقعا يبين سحر عيونها … ثم طرحة تنسدل منها خصلة من شعرها … كانت ترفض كلامه برفق في البداية .. و لكنها استسلمت لنفسها و حبها لذاتها .. الفراغ يقتلها و تريد شيئا مثيرا في حياتها .. وجدت ذلك في إستعراض جسدها لهيثم و تدرجه معها حتى أصبحت تلبس لانجريه ليصورها به .. صورا لا يمكن وصفها إلا بأنها إباحية …. تحب جسدها .. تحب شغف هيثم بجمالها و طلباته لها بأوضاع مثيرة . و هي تتأكد أنه يمسح الصور كلها بعد أن يرسل لها ما تريده منها.
..
مشاهدة المرفق 3244

فوجئت يوما و هي ترى هيثم يعبث بقضيبه الصغير في غرفته و ينظر إلى اللابتوب .. سحبت اللابتوب بسرعة من أمامه لتفاجأ بأنه يستمني على صورها السكسية .. ظنت أن إبنها مسح كل الصور .. هو أيضا صغير و لم تظن أنه يشتهي النساء بعد
قالتله: إخص عليك يا هيثم .. إيه اللي بتعمله ده؟
هيثم مرتعبا: آسف يا مامي .. واللهي مش حاعمل كدة تاني
جودي: إنت مش مسحت الصور دي قدامي؟ جبتها منين تاني؟
هيثم: معلش يا مامي سامحيني .. أصل الصور دي حلوة قوي .. خسارة تتمسح .. أنا آسف
جودي: تقوم تضرب عشرة عليهم؟ ليه كدة يا حبيبي؟
هيثم بتردد: أصل .. أصل .. أصلك حلوة قوي يا ماما و أنا بحب أعمل كدة و أنا بتفرج عليكي.
أحست جودي بإحساس مختلط .. بين غضب و خوف و غرور و إثارة .. "إبني عاجبه جسمي و بيضرب عليه عشرة"
قالتله برفق: بس حبيبي كده غلط .. أنا ماما
قالها: و أنا بحبك يا ماما .. إنتي أحلى واحدة في الدنيا .. بليز ما تزعليش مني و ما تاخديش الصور.
نظرت لوجه إبنها المتوسل .. رق قلبها .. و ربما أثار فيها شيئا آخر.
قالتله: طيب إنتى بتستريح لما تعمل كدة؟
قالها: قوي يا مامي .. بليز
قالتله: طيب يا حبيبي .. بس إوعدني ما حدش يشوف الصور دي خالص
قالها بفرحة: اوعدك يا مامي
تركته يستمني على صورها السكسية

في يوم تالي بدأت فقرة تحرش سلطان بها .. حيث ادخل اغراضها إلى شقتها فشكرته لتجده يقترب منها جدا
جودي: إيه يا سلطان؟ مالك؟ بلاش بقى حركات كل يوم دي .. عيب انا ست متجوزة
سلطان: أعرف .. ما بدري كيف هالرييال زوجك تارك الجمال ده و سارح بعيد .. مو مقدر النعمة اللي عنده.
جودي: طيب يا سلطان إبقى قوله الكلام ده .. بس راعي حرمة بيته في غيابه …. لأة بلاش كدة .. إبعد .. لأة .. لأة
سلطان يحتضنها بعد ان ركل الباب بكعبه .. يلاطفها و يقبل وجهها و هي تلتفت بعيدا و ترجوه ان يتركها .. تستثار من لمساته و لكن لا تقبلها
سلطان: إنتي حلوة جوي يا جودي .. انا بحبك .. كل اللى ابيه إني أجبلك .. مرة واحدة …
أحست جودي بأنها ضعيفة بين يديه .. تحب تحرشه و إثارتها و لكن لا تستطيع البوح بذلك .. تركته يقبل وجهها و هي لا تنظر إليه
قالتله: خلاص يا سلطان .. أديك بوستني .. خلاص بقا
قالها: طيب إنتي الأخرى جبليني مرة في خدي زي ما جبلتك.
قالتله و هي تقاوم يده الذكورية القوية: لأ مش حاقدر .. ما ينفعش
قالها: مو تاركك حتى تجبليني مثل ما جبلتك .. أبيي أحس بشفاهك على خدي
وجدت جودي نفسها مجبرة .. و ربما أنها تفتقد لهذه الذكورة الماثلة امامها .. نظرت إليه و مدت شفايفها و قبلته قبلة خجولة سريعة ثم تملصت لتبعده عنها
سلطان: يا حسين .. احلى جبلة في حياتي .. إنتي ناعمة جوي يا جودي
جودي مكسوفة من نفسها و لكن مثارة .. تركها كما وعدها .. و لكنها في اللحظات الفائتة أحست بجسد صلب و رجولة طاغية . ربما احست بانتصاب قضيبه و هو ملتصق بها
إبتسم لها و ودعها برقة .. لا يريد أن يجبرها على شيئ .. أغلقت الباب خلفه و أسندت عليه ظهرها و مدت يدها تعبث بفرجها .. هذا الرجل يثيرني كل يوم ثم يتركني ألهث .. ربما يذهب هو لإحدى زوجاته يطأها بعد أن إنتصب قضيبه علي … إلى متى أقاوم؟
ذهبت جودي إلى غرفتها .. لبست قميصا مثيرا .. تريد أن تشعر و كأنها عروس من جديد .. نامت في سريرها تداعب كسها المحروم .. لمست شفراته بشغف .. فركت بظرها و لمست زنبورها برقة .. عبثت بأنوثتها و هي تتخيل سلطان و شغفه بها ..
هو قد أصبح الرجل الوحيد في حياتها .. يرعى مصالحها و يربي أبناءها .. يأخذ إبنها هيثم يذاكر و يلعب مع إبنه ..
يدفع جزءا غير قليل من مصاريفها ..
تخيلت سلطان يأتيها .. يقبلها و تقبله .. ترد جزءا من جمايله عليها .. بل تستزيد من جمايله عليها .. تمتع قضيبه بأنوثتها .. تقمط عليه في كسها .. تستثيره كما يثيرها .. تدفعه إلى هاوية نشوته بأنوثتها و غنجها و مياصتها المصرية ..
ينطلق منيه الغزير في كسها . . يملؤها و ينعشها و يزيدها جمالا و أنوثة.

نامت في مكانها و لم تصحو إلا على صوت عدسات هيثم يصورها و هي بقميص النوم المثير .. نظرت له بعتاب
قالت: لأ يا هيثم .. بتعمل إيه .. ما ينفعش تصور ماما كدة.
قالها: إنتي كدة جميلة قوي .. الصور حتتطلع تجنن.
إبتسمت لنفسها .. هي ايضا تريد أن ترى هذه الصور
قالتله: طب خليني أسرح شعري حتى؟
ظل يصورها و هي تقوم بمياصة و تثاقل ثم تقف أمام المرآة مبتسمة لعدسته .. تصفف شعرها الناعم و هي ترى حلمات بزازها بارزة منتصبة تحت القميص الشفاف
هيثم: إتدوري يا ماما و خليكي رافعة إيديكي فوق راسك.

مشاهدة المرفق 3239

فعلت كما أراد .. تعلم انه يركز عدسته على حلماتها .. ظل يوجهها لأوضاع أخرى و أبدعت هي في الإغراء و الدلع
هيثم: مامي .. ممكن أقولك حاجة؟
جودي: طبعا يا حبيبي
هيثم: بزازك حلوين قوي يا ماما .. نفسي أشوفهم
جودي تعض على شفاهها .. هي تعلم كم مغرية بزازها .. و كما يقول الشاعر علي الزبير الصغير

البز .. و ما أدراك ما البز ..
أجمل ما في المرأة حين يهز ..
يجعل الزبر ينز و القضيب يفز ..
و كل عاشق به يستلذ ..
فما أجمل البز


تعلم أن حلماتها بارزة ظاهرة .. لا بأس من إثارة أكثر

قالتله: مش إنت المخرج؟ قولي أعمل إيه؟ بس الصور دي لنا إحنا بس يا هيثم .. مش كدة؟
إنتصب زبر هيثم كما لم ينتصب من قبل ..
هز رأسه و هو غير مصدق .. لم يكن يتصور أن أمه ستكون سهلة إلى هذا الحد .. رأى أمه تدخل خزانتها لتلبس ذاك اللانجيري الأحمر المثير ثم تأتي تنظر إليه بابتسامة. منتظرة تعليماته

مشاهدة المرفق 3240

بدأ يطلب منها إنزال حمالة القميص بهدوء و هو يلتقط الصور .. تعبيرات وجهها تغريه .. تحس بأنوثتها النافرة و هو يقرب عدسته من بزازها العارية و ينزل إلى سرتها الكامنة في بياض بطنها .. ثم ينزل بين رجليها .. يصور أفخاذها الممتلئة باللحم الأبيض الشهي و هي تبتسم له.
طلب أن تريه كسها فتمنعت و كأنما أفاقت من سكرتها
جودي بمياصة: كفاية كدة يا حبيبي .. إنت زودتها قوي .. ينفع كدة إبني يبقى شايف بزازي قدامه و كمان عايز يشوف كس مامته؟

مشاهدة المرفق 3243

هي تتلاعب به و تغريه .. تحس بإثارة غريبة و هي تمنيه برؤية كسها و لكن لا تفعل

مشاهدة المرفق 3242

هيثم يفرك زبره المنتصب: عشان خاطري يا مامي .. مرة واحدة .. نفسي أشوفه
جودي: لأ يا حبيبي كفاية كدة قوي .. مش عاجبينك بزازي؟
هيثم: دول يجننوا .. طب ممكن اضرب عشرة و إنتي كدة يا مامي؟
جودي: أمممم .. ماهو إنت عندك الصور .. إعمل اللي إنت عايزه.
هيثم و هو ينزل الشورت و اللباس: لأ .. كدة لايف أحلى يا ماما بليز.
جودي فكرت قليلا و هي في قمة إثارتها
جودي: طيب إقفل الباب أحسن اختك آلاء تيجي .. و إوعى تقول لحد
قفل الباب و جلس على كرسي و أمه تتلوى أمامه على السرير .. تريه بزازها . تلحس حلماتها .. تنام على بطنها كي يرى طيزها العارية .. تتفنن في إغراءه و إثارته .. جلست تداعب كسها تحت القميص الشفاف حتى قذفت في نفس وقت قذف إبنها و عيونها تنظر في عينيه بابتسامة حب و حنان.

مشاهدة المرفق 3245

في اليوم التالي أفاقت جودي من نومها لا تستطيع أن تخرج سلطان من مخيلتها .. رجل غريب عنها .. قبلها و قبلته .. من المؤكد انه سيأتي بعد قليل يطلب المزيد .. هل أفتح له الباب؟ نعم .. لابد ان أفتح له الباب .. و لكن أي باب أفتح؟
قامت تستحم .. تزيل رائحة النوم عن جسدها .. وجدت نفسها تحت الماء الدافئ تفرك كسها .. ماذا دهاني؟ هل عدت مراهقة مرة أخرى؟ لماذا يظهر لي وجه سلطان و أنا افرك كسي؟ ..
تبعد الهواجس عن عقلها و هي تتجول بالبيت و تقوم بواجباتها ..
تنظر إلى ساعة الحائط كل بضعة دقائق .. ماذا تنتظرين يا أخت جودي؟ هل اشتقتي إلى سلطان؟ هل تتطلعين لتحرشه بكي ككل يوم؟ ألستي أنتي من ترفض ذلك التحرش و تدفعيه بعيدا عنكي؟
لماذا وضعتي العطر؟ أليس هذا حراما أن يشم الرجال رائحتك؟ لماذا صففتي شعرك الناعم؟ هل ستخلعين الطرحة كي يرى سلطان جمالك؟

لقد تأخر .. ربما لن يأتي سلطان اليوم .. ربما سافر لزوجته التي بالقطيف و لن يأتي ..
لا .. لا .. لابد أن يأتي .. لقد تعودت على رؤيته كل يوم .. لابد أنه يحبني .. سيأتي بالتأكيد ليلمس جسدي مثل كل يوم ..
تراه يئس مني و لن يأتي؟ هل أصابه الملل من رفضي لحركاته؟
ربما قرر أن يحترم رغبتي و يحترم زواجي و لن يراودني عن نفسي بعد اليوم .. هل تاب و لا يريد الزنا؟ .. تراه يكتفي بزوجاته الثلاث؟

لماذا تأخر؟ لماذا؟
دق الباب فإذا جودي تجري لتفتحه .. في غمرة لهفتها نسيت أن تضع طرحتها .. فتحت الباب بلهفة .. إبتسمت لسلطان و هو ينظر إليها منبهرا بجمالها .. لاحظت نظرته لشعرها فتذكرت طرحتها .. دخلت لتحضر طرحتها فدخل .. وضع الأغراض على الأرض و أغلق الباب خلفه
جودي تحاول فرد طرحتها: إزيك يا أستاذ سلطان .. أنا آسفة ما خدتش بالي .. معلش
تحرك ناحيتها بهدوء و أمسك يدها .. ينظر إلى شعرها الناعم المفرود على كتفها هو يقول: إنتي جميلة قوي يا جودي .. خليكي كدة .. بلاش الطرحة .. خليني أتمتع بشعرك .. حلو قوي أول مرة أشوفه.
جودي مطرقة برأسها يملؤها الخجل و الإثارة .. سعيدة بإطراء سلطان على جمال شعرها كعروس يراها زوجها لأول مرة بدون حججاب.
أمسك سلطان بكتفيها و قربها إليه .. أدارت وجهها جانبا كي لا يقبلها في شفتيها .. هي تعلم أن القبلة قادمة و هي تنتظرها .. قبلها سلطان برقة في خدها و هي مستسلمة خجولة .. قبلها مرة اخرى و هي ساكنة .. أحس بخضوعها و استسلامها .. شم رائحة عطرها ففهم أنا تزينت له .. رفع وجهها و نظر في عينيها و قبل شفاهها .. تذوب خجلا .. تصارع نفسها ..
كيف و أنا إمراة متزوجة أتركه يقبلني هكذا؟ ماذا سيفهم؟ سيظن أنني أمراة عاهرة خائنة .. سيأخذني إلى السرير و ينيكني .. سأصبح إمرأة لعوب تخون زوجها في سريره .. لا .. لا .. أنا أفضل من ذلك ..
أين ديني و اخلاقي؟ .. أين تربيتي و أصلي؟ .. أين كرامتي و احترامي لنفسي؟
افاقت من سهوتها على يد سلطان تعبث بصدرها
قالتله: لأ يا سلطان .. ما ينفعش .. حرام .. أنا ست متجوزة
قالها: أنا كمان متزوج .. بس أبييكي .. أبيي أتمتع بيكي .. اتركيني أمتعك .. بحبك يا جودي
ذابت جودي في قبلات سلطان .. غلبتها شهوتها .. تحس بشفاه رجل صلب تمص شفاهها .. لسانه يعبث في فمها .. يمص لسانها .. يمتزج ريقهما .. ظهر وجه منعم في خيالها … منك للله يا منعم أن تركتها تشتاق للرجال طوال هذه الفترة .. لأول مرة يقبلها رجل آخر مثل هذه القبلة الحميمية .. لمساته لجسدها تذيب مقاومتها ..
مازالت تقاوم بما تبقى لديها من وقار .. إستدارت لتبتعد عنه و هي تقول: أرجوك يا سلطان بلاش .. سيبني لو سمحت .. مش حاقدر أخون جوزي .. ارجوك إبعد إيدك .. مش قادرة
هو يمسكها من الخلف .. تحس بقضيبه الصلب بين فخذيها .. يديه تمسكان بنهديها الطريين تهيجانها .. قبلاته .. أنفاسه على رقبتها .. تغمض عينيها .. تكاد تستسلم .. تكاد تنحني ليدخله فيها لولا بقية من حياء ..
مد يده يداعب فرجها .. رفع ملابسها ليكشف سيقانها و أفخاذها البيضاء يدها تقاوم مقاومة باهتة .. تضم أفخاذها لتمنعه .. دس يده تحت لباسها .. أنامله تلمس كسها .. يحرك إصبعه بين شفراتها الرطبة .. يعرف هياجها و استعداد كسها لولوج قضيبه .. يعبث بكسها و هي تنتفض .. سكبت ماءها على يديه ترتعش و تتأوه و تقول له: لأ يا سلطان .. بلاش .. ما ينفعش .. آآآه .. ارجوك بلاش ..
تهدأ رعشتها رويدا .. أدارها يقبلها مرة أخرى و يده مازالت تعبث بكسها
قالها: هيا .. تعالي للغرفة .. أبيي أراك عالسرير .. مشتاجلك حبيبتي .. أبيي أبجا راجلك و أنتي مرتي .. هيا حبيبتي
قالتله بخضوع: بلاش النهاردة يا سلطان .. مش جاهزة
قالها: مو مهم .. أنا أبييكي مثل ما إنتي .. ما اجدر أسيبك
قالتله: معلش يا سلطان .. مش حاقدر النهاردة .. مش جاهزة .. سيبني لو سمحت .. أرجوك
قالها: يا بنت الناس كيف أسيبك؟ ما أجدر .. زبي وايد واجف .. ريحيه.
مدت يدها بتردد أمسكت قضيبه الصلب و هي تبتسم باستحياء
قالتله: بكرة .. هاته تاني بكرة .. معلش عشان خاطري .. خليني أستعد.

يئس سلطان منها .. يرى إصرارها على الرفض .. يمني نفسه أن الرفض فقط لذلك اليوم .. لا يريد إجبارها .. قبلها و بادلته القبل برقة و خضوع .. تأكد أن موعدهم الغد بعد ذهاب الأولاد للمدرسة .. ودعها و ذهب .. إن غدا لناظره قريب

تركها و لم يحاسبها على الأغراض التي اشتراها .. هي من الآن حبيبته .. مرته .. لا يبخل عليها بشيئ
نظرت للأغراض و أدركت أنا تدفع لحمها ثمنا للحم و فاكهة و خضروات .. منك للله يا منعم.

مشاهدة المرفق 3246


جاءها هيثم بعد الغداء .. راجعت معه دروسه .. ينظر إليها نظرة تعرفها .. تجاهلتها .. تفكيرها الآن مشغول بما هي مقدمة عليه .. عقلها منهك بخطوة خطيرة تنتظرها صباحا .. أرادت أن تتجاهل هيثم .. تعرف ما يريد و لا تقدر عليه .. تعرف أنه هو أيضا يخطو معها خطوات الشيطان و هي تخطوها معه ..
طلب منها صراحة أن يصورها كالمرة السابقة .. بالطبع هو لا يقصد التصوير لذاته و هي تعرف .. ألح عليها كثيرا
قالت بصوت خفيض: طيب خلينا شوية لما آلاء تنام .. تبقى تجيلي الأوضة
أحست ان قلبها يدق بسرعة .. هي تواعد إبنها سرا في غرفتها ..

ذهبت إلى حمامها و أخذت شفرتها .. تتجهز لسلطان ..
تزيل شعر عانة أهملتها بإهمال زوجها لها .. حان الوقت لتعيد لها بريقها و رونقها .. تزيل عنها غبار الزمن .. تعدها لعشيقها سلطان كي ينفخ فيها الحياة مرة أخرى.

نظرت لكسها البض .. كانت قد نسيت شكله .. ما اجمله من كس و ما أجمل أفخاذها .. ثديها مازال متعة للناظرين .. لماذا أهملها هذا الغبي؟

لبست قميص نوم جديد و بدلت ملاءة سريرها بأخرى جديدة .. نظفت غرفتها و رتبتها إستعدادا لحياة جديدة .. لمتعة جديدة .. مع زوج جديد ..
فتح هيثم الباب بهدوء ليرى امه مسندة ظهرها على السرير تنتظره .. إبتسامتها مختلفة .. جديدة .. لم يفهمها و لكنها أعجبته .. بدأ يصورها بحرفية و هي تتفنن في الإغراء و تخلع ملابسها بغنج .. نظراتها نظرات راقصة تثير غرائز زبائنها .. نظرات فتاة ليل شبقة تمتع رجلها و تسعى لإسعاده في ليلتهما الماجنة
أظهرت لعدسته كل جسمها البض الطري إلا كسها .. هذا هو الكنز .. الجوهرة المكنونة الكامنة بين فخذيها ..
نظرت إليه بابتسامة لعوب و هي تقول له: عايز تشوف حاجة تاني يا حبيبي؟
رد بصوت ممحون و هو يمسك قضيبه الذي حرره من سجنه قبل عدة دقائق: بليز يا مامي .. وريني بتاعك .. إقلعي الأندر كمان و أنا بصورك.
قالتله: قصدك عايز تشوف كسي؟
هز رأسه و قد تلجم لسانه
قالتله بمياصة: ليه عايز تشوف كسي يا هيثم؟
رد بصعوبة: عايز أتفرج عليه و أنا باضرب عشرة يا مامي بليز
عضت شفتيها .. بدأت في إنزال لباسها ببطء .. عدسته تستمتع بكسها البراق يظهر رويدا رويدا .. تتمايص و تتراقص .. تتخيل سلطان ينظر إليها و يهيج على جسدها .. تريد أن تبهره و تملكه .. تريده ينسي زوجاته الثلاثة و يبقى في سريرها وحدها ..
تفتح رجليها لهيثم ليرى كسها بوضوح .. تفتحه بيدها كبطلات البورنو لتثير إبنها فوق إثارته .. يستمني بشغف و هو ينظر إلى أمه و جمالها … .. هي تداعب كسها بغنج و تنظر إلى زبر إبنها الذي لم يتحمل كثيرا .. قذف لبنه بشدة و هو يتأوه … ثم يهدأ جسده رويدا رويدا .. فتحت ذراعيها له يحتضن جسدها العاري و هي تربت على رأسه .. صغيرها يكبر و يتطلع
هيثم: ممكن ألمس كسك يا مامي؟
جودي: عجبك كسي يا هيثم؟
هيثم: حلو قوي يا مامي .. شكله نضيف قوي .. حاسس إنه بيلمع
جودي: طيب حبيبي .. إلمسه لو عايز .. حسس عليه
مد هيثم يده يتحسس فرج أمه .. يداعب شفراته دون خبرة .. علمته أين يحرك إصبعه ليهيجها .. أمسكت زبره المنتصب من جديد تداعبه ..
هيثم: ممكن يا ماما ألحس كسك؟
جودي تستغرب .. لم يفعل معها منعم ذلك أبدا!!!!! تتساءل هل هذا معتاد؟ رأته في مقطع جنسي قبل ذلك و لكنها لا تتصوره يحدث في الحقيقة! لم يطلب منها منعم ان يلحس كسها من قبل .. هل العيب في منعم؟ أم العيب في إبنه؟
اومأت برأسها على إستحياء .. إقترب هيثم بلسانه من فرجها .. فتحت رجليها و استلقت على ظهرها .. بدأ يلحس بلسانه فتسري بها قشعريرة لذيذة .. اول لسان بين فخذيها .. تأوهت و وضعت يدها على رأس هيثم .. وجهته لزنبورها .. علمته مكان إثارتها .. لحس كسها و امتص شفراتها و هي تفرك و تئن تحته .. تتمتع و تستلذ بإبنها .. لعله يسد فراغا تركه أبوه ..
تهيجت سريعا و بدأت ترتعش و يتيبس جسدها .. رفعت رأسها و هي تنتفض و تقذف عسلها غزيرا على شفاه إبنها.

مشاهدة المرفق 3247

ابتسمت لهيثم .. شكرته و اطرت عليه .. فقد أمتعها و قضى شهوتها ..
سألها هيثم بإحراج: ممكن يا مامي .. لو ممكن يعني .. تمصي زبري؟
سألته: إنت بتعرف الحاجات دي منين يا هيثم؟ إنت لسة صغير!
قالها: من النت يا ماما .. اصحابي بيتفرجوا عالحاجات دي و يتعلموا منها .. إنتي مش بتشوفي البورنو عالنت يا ماما؟
قالتله: شفت مرة او مرتين .. بس يظهر إن إنت اللي حتوريني الحاجات الحلوة دي ههههه
نزلت بهدوء تلتقم قضيبه الصغير .. لحست رأسه و هيثم يقشعر .. أدخلته كله في فمها و مصته تداعب رأسه بلسانها .. هيثم يحب أمه أكثر من ذي قبل .. اغمض عينيه و هي تطبق شفاهها على قضيبه و تمصه بنهم … تفكر هل ستفعل ذلك مع سلطان غدا؟ قضيب سلطان أكبر من ذلك بكثير .. هل سيدخل كله في فمها؟
تبتسم لنفسها بشرمطة …. بقا عندي زبرين أبدل فيهم ..
طز فيك يا منعم.



لم تنم جودي تلك الليلة إلا قليلا .. تنام فتحلم بسلطان يجري وراءها في مروج خضراء و هي تتدلل عليه و تتمايل .. يمسكها و يضحكان معا و يقبلها .. يسقطا معا على الأرض الخضراء الوثيرة و عيونهما تهيم بالحب و تنطق بالسعادة .. يفاجئهما جرار زراعي يحصد الخضرة من حولهما بسرعة عجيبة فتنظر لترى منعم يقود الجرار بسرعة صوبهما .. تفزع و تصحو ..
ترى هيثم إبنها حبيها يبتسم إليها بسحر ابتسامته البريئة … يقترب منها .. تقبله و تمسك قضيبه فإذا هو قضيب ضخم في يدها .. تسعد به .. تبتسم و ترفع رأسها لتنظر إلى هيثم فترى سلطان ينيكه من خلفه بشدة .. و لا تدري أي قضيب الذي بيدها؟ أهو لسلطان ام لهيثم؟ تفزع و تصحو …
ترى سلطان في سريرها يذيقها اللذة التي حرمت منها .. تستدير في سعادة فتجد منعم عاريا يستمني و يضحك في الطرف الآخر من سريرها … تفزع و تصحو …
ترى ثلاثتهم يداعبونها بحب و رغبة و أنس .. هي تتدلل بينهم و تتمايص في سعادة .. تنظر ورائهم فتجد الغضب على وجه إخوانها و أمها تلطمها … تفزع و تصحو ….
صراع عنيف في عقلها .. يضيق صدرها به .. هل هذه إشارات؟ هل هي رؤى؟ .. أم هي أضغاث أحلام؟

ذهب أبناؤها للمدرسة … هي وحدها بالبيت .. دفنت رأسها في وسادة سريرها … وضعت وسادة أخرى فوق رأسها .. سحبت غطاءها فوق جسمها و فوق وسادتها … أغمضت عينيها …
تهرب من واقعها .. تهرب من موقف قد يحدد مصيرها .. ليس فقط في هذه الدنيا ..
للحظة تمنت لو فتح منعم الباب الآن و فاجأها بقدومه ليمنعها من نزوة .. من سقطة .. من رذيلة … ليحفظ لها شرفها و دينها و كرامتها.
سمعت دق الباب .. دق قلبها بعنف و كانه يرد … أحست بروحها تنسحب من جسدها .. برودة رجليها يقشعر منها جلد ظهرها .. تنتفض رعبا ….
أخذت لحافها معها و ذهبت لتفتح الباب و هي ترتعد .. دخل سلطان و هي تختبئ خلف الباب مدثرة بلحافها .. تكاد يغشى عليها
وجدت سلطان يمد يده بباقة ورد أحمر أنيقة حانية .. هي تعشق الورد .. مدت يدها تأخذ الورد و تشمه برقة .. يقترب منها سلطان و يمسك بيدها الناعمة المرتجفة
سلطان: صباح الخير يا حبيبتي …. إيش فيكي؟ ليش يدك باردة؟ فيكي شيئ؟ مريضة؟
جودي: مش عارفة يا سلطان .. حاسة بردانة قوي
غطاها سلطان بلحافها أكثر بحب و احتضنها يدفئها بجسده … أخذها للأريكة و جعلها تستلقي …

سلطان: إستريحي حبيبتي .. أجيب طبيب يشوف إيش فيكي؟
جودي: مفيش داعي .. حابقى كويسة
سلطان: يا بنت الحلال أنت ترتجفين …كيف كويسة؟

نظرت جودي لوجه سلطان القلق المتوجس .. أحست بحنيته و عطفه …. وجدت الدفء و الطمانينة تعم جسدها … نظرت له بحب و رقة.
جودي: خايف عليا يا سلطان؟
سلطان: أكيد حبيبتي … أكيد أخاف عليكي .. إنتي أكيد كويسة؟ أجيبلك دوا؟
إبتسمت له: لأ … أنا خلاص بقيت كويسة
أمسكت برأسه تقربها منها بحنان حتى تلامست شفتاهما .. قبلته قبلة رقيقة و نظرت في عينيه
جودي: إنت نسيت إنت جاي ليه النهاردة؟ مش عندنا ميعاد؟
قبلها سلطان قبلة خفيفة على جبهتها و قال: يا بنت الناس .. مش مهم ميعادنا … المهم أتطمن عليكي و تصيري مليحة
جودي: إنت حنين قوي يا سلطان .. أنا كويسة
إقترب منها و قبلها على شفاهها .. امسك يدها و اطمأن حين أحس بدفئها .. فتحت شفاهها ليلتقمها بشفاهه و يدخلا في قبلة حميمية ساخنة … تعلقت برقبته و انزاح عنها لحافها ليظهر قميص نومها الشفاف الذي انتقته خصيصا لأول لقاء ملتهب مع رجل آخر غير زوجها .. شم عطر صدرها .. حملها فوق ذراعيه و مازال يقبلها …
سلطان: حبيبتي .. لو مريضة مو مهم اليوم
جودي تبتسم له بحب و مازالت متعلقة برقبته: خدني لأوضة نومي يا سلطان .. أنا عايزاك
سار بها لغرفة نومها و هي تنظر إليه بنظرة حالمة .. هذا الشاب يحملها إلى سرير زوجها لتكون زوجة له اليوم .. جسدها الأبيض الطري ينسحق بين يديه القويتين و جسده الصلب .. ينظر لوجهها الصبوح المبتسم خجلا و يمني نفسه بمتعة لم يذق مثلها من قبل مع مصرية جميلة ناعمة.
أنزلها سلطان على ظهرها في السرير يقبل شفاهها و ينظر إلى صدرها بشوق .. نزل بفمه يداعب حلمات صدرها الظاهرة من القماش الشفاف .. يلتقمها في فمه و يمرر لسانه عليها .. جودي مغمضة عينيها تتمتع باهتمام افتقدته و رومانسية قلما حدثت مع زوجها .. مدت يدها أنزلت حمالات قميصها بنفسها كي يظهر ثدييها الطريين عاريين لرؤية سلطان … و كأنما تحول سلطان إلى طففل رضيع مشتاق لبز امه يرضع من هذا ثم ينتقل لذاك .. يمتص حلماتها الناعمة الوردية في فمه .. يلعقها بلسانه بنهم و رغبة و حب .. ينظر لوجه حبيبته المحمر خجلا و شهوة و هي المغمضة العينين مستسلمة منتشية بما يحدث لها .. رفع لها القميص ليرى سيقانها الجميلة و أفخاذها البيضاء .. مد يده يتحسس عليهما و يشعر بنعومة جلدها الرقيق .. هي فقط تنتظر خطوته القادمة و قد حان وقتها … مد يديه ينزل لباسها … إزداد وجهها إحمرارا و تسارعت أنفاسها و أشاحت بوجهها الناحية الأخرى … رفعت جسمها قليلا كي ينسحب لباسها و يكشف كسها للأبد أمام هذا الشاب الغريب .. ينظر سلطان لكسها اللامع الذي تجهز خصيصا له .. شفراته تنظر لسلطان و تمني نفسها بالسعادة مع هذا الشاب المشتاق …
نزل سلطان ليقبل هذا الكس الرائع الذي تنساب منه قطرات فواحة من عسل حبيبته تعبر عن إستعدادها له و رغبتها فيه … أحب أن يستمر في تذوق هذا الكس و لحسه و إثارته فوق إثارته و لكن جودي تستحي .. رفعت وجهه إليها وقالت برقة: بلاش كدة يا سلطان بتكسف … تعالى بوسني
أحس سلطان أنه مع بكر يلاعبها و تلاعبه … قبل فمها ثم رفع نفسه و خلع سرواله ليظهر قضيبه الصلب لأول مرة أمام جودي .. لم تطل النظر إلى قضيبه رغم شغفها به .. اغمضت عينيها خجلا و انتظرت خطوته التالية .. اراد سلطان ان تمص قضيبه و لكنه إستحى ان يطلب منها ذلك و هو يراها تموت خجلا تحته …
نام فوقها يقبلها من جديد و يعبث بحلماتها المنتصبة … أحست بركبته تباعد بين فخذيها بحنو ففتحت رجليها ليدخل هذا الرجل الغريب بينهما …
تحس بقضيبه الصلب يحك بين فخذيها ثم يرتفع ليمسح بين شفرتيها …هل أنت جاهزة يا جودي؟ هل أنت جاهزة ليعتليك رجل غير زوجك؟ هل أنت جاهزة لتفتحي كسك لزبر آخر يقتحمه و يثيره و يذيقه لذة النكاح؟

دخلت رأسي قضيب سلطان بين شفرتيها و هو مازال يقبلها .. نظر في عينيها و نظرت في عينيه .. باعدت بين فخذيها و دفع قضيبه ليتسلل ببطء داخلا لموطن عفتها .. يتحسس طريقه بين ماءها المنساب و جدران كسها الملساء الناعمة الطرية .. يحس بحرارة كسها تلهبه و تحس هي بقضيبه يدغدغ أنوثتها و يعيد لها نضارتها .. اغمضت عينيها و تشبثت بظهر سلطان فوقها و رفعت رجليها ليتمكن أكثر من فرجها العفيف .. يغمس فيه قضيبه برفق و يسحبه بلذة ليغمسه من جديد بحب و شهوة .. إلتحم العاشقان بكل أجسادهما .. ارجلهما و السنتهما .. اذرعتهما و عانتاهما .. عقولهما وافئدتهما …
يصنعان الحب و يتلذذان بالنشوة … رهزات و رهزات و اجسادهما قد تعشقت و أصواتهما قد علت و أنفاسهما قد تسارعت و سوائلهما قد إختلطت و عقليهما قد تاها في نشوة الحب و لذة الأجساد.
قذفت ظهرها عدة مرات و هي تصرخ و تتأوه .. لم يحدث لها هذا من قبل ..
هل السبب هو براعة سلطان؟ ام هو طول الإحتقان؟ أم هي لذة الزنا و الإفتتان؟



قذف سلطان عميقا في فرج جودي التي تزني لأول مرة في حياتها .. لم تكن تتصور أن تهتاج بهذا الشكل و لا أن يجود كسها بكل ذلك العسل و لا بكل هذه الغزارة … أسندت وجنتها الحمراء على الوسادة .. لا تستطيع ان تنظر في عين سلطان .. قبلها على خدها .. استلقى جنبها يلتقط انفاسه .. لا يصدق انه لتوه جامع هذه المصرية الجميلة الأنيقة المثقفة .. حلم حياته قد تحقق .. جسمه و عقله و قلبه و زبره في عالم آخر من النشوة و السعادة ..
إستراحا قليلا .. اكلا و شربا من ملذات أحضرها معه .. يطعمها بيده يداعبها و يلاعبها .. يقبلها و يحنو عليه .. يذيقها حبا لم تره مع زوجها ..
استدارت له على جنبها ليأتيها مرة أخرى ربما أكثر وضوحا لرغبة تزيد بينهما و لوعة لن تنطفئ و إثارة فقط قد بدات في ذلك اليوم.



تتذكر جودي ذلك و هي تؤكد على إبنها هيثم أن يظهر أفضل ما عنده أثناء زيارة عمر و داليا في مصر.
جودي: حبيبي هيثم و إحنا عند خالك و طنط ليلى خليك كويس و مؤدب .. إوعى تغلط بكلمة كدة واللا كدة … إوعى يا حبيبي حد ياخد باله من حاجة.
هيثم: متخافيش يا ماما هو أنا عبيط! طبعا محدش حيعرف حاجة.




اتصل عمر بصديقه المقدم هشام من الأمن الوطني لعله يستطيع ان يجد شيئا يساعده في محنته
عمر: هشام باشا .. حبيبي .. واحشني واللهي
هشام: إزيك يا باشمهندس .. فين ايامك الحلوة؟ أخبار الأولاد و المدام إيه طمني عليك .. و شغلك كله تمام؟
عمر: كله تمام يا باشا ***** يخليك … هشام بيه انا عارف إنك مشغول رببنا يكون في العون بس زي ما قلتلك في الرسالة كدة عايز خدمة صغيرة ياريت لو تساعدني فيها
هشام: أؤمر يا باشا عيوني عشانك
عمر : تسلم حبيبي .. هو بس واحد حبيبي إبنه عايز يتجوز بنت من شبرا و طلب أسأله عليها و على عيلتها .. خير يعني
هشام: من عيوني .. رئيس مباحث شبرا حبيبي و دفعتي .. قوليلي بس الإسم الثلاثي و لو تعرف العنوان ..
عمر: البنت إسمها نرفانا عزيز فؤاد عبد الملاك .. حبعتلك العنوان .. اختها ليليان عزيز فؤاد و جوز اختها مينا مكرم شنودة ده بيشتغل في الغردقة زميل صاحبي … أمها تريزا صفوت بس مش عارف بقية الإسم.
هشام: يدوم المعروف يا باشمهندس .. ده أكيد عزيز عليك قوي
عمر: جدا … هو صاحبي ده أصله لخمة شوية و مش عارف يسال … معلش بتقل عليك يا هشام بيه
هشام: تحت أمرك يا باشا ده إنت و الوالد اللله يرحمه و سيادة المستشار أفضالكم مغرقانا.
عمر: حبيبي .. خلاص حأستنى منك تليفون أو رسالة بالتفاصيل اللي توصلها


عمر حصل على المعلومات بعد دراسة الفيسبوك الخاص بسارة و مينا بعدما أخبرته ماجدة بأنهما إخوات و بإسميهما الكاملين.
اجرى اتصالا بضابط آخر يسأله عن أي معلومات عن وجيه و زوجته منى و أولاده.
يحاول جاهدا أن يجد أي خيط قد يمكنه من وجيه او مينا …


داليا بجانبه واجمة على سريرها تائهة في أفكارها … إظلمت الدنيا بعينيها بعد ما فرحت لساعات و ظنت أن التهديد قد زال فإذا به قد أصبح أكثر خطورة و لا مفر منه خاصة بعد ما سمعاه من ماجدة بان وجيه سيطلب منها مضاجعة زبائنه و إلا يكشف المستور و يفضحها على أعين الخلائق.
رن جرس تليفونها فإذا به وجيه
داليا باكية: أرجوك يا وجيه …. أبوس إيدك .. إديني التسجيلات .. حادفعلك اللي انت عايزه أرجوك … ارجوك
وجيه: ده بدل ما تقوليلي إزيك يا حبيبي وحشتني … إخص عليكي .. دي كانت أحلى ليلة قضيتها في حياتي يا حبيبتي.
داليا: طب بحق الليلة دي … بحق حبك ليا .. إديني التسجيلات و لو عايز اجيلك كل يوم … ارجوك يا وجيه ارجوك
وجيه: حبيبتي إنتي عندي اغلى من أي حاجة … و طبعا أنا عايزك كل يوم … بس فيه ايام فيها لقمة طرية حلوة كدة ما تتفوتش … تخلصيها و تتبسطي وانا أبسطك كمان … أنا بحبك يا داليا و عمري ما حأذيكي طول ما بتسمعي الكلام
داليا: مش فاهمة؟ يعني حتديني التسجيلات إمتى؟
وجيه: قريب يا حبيبتي .. بس الاول تقضي كام مشوار حلوين كدة.
وفد صيني ٥ او ٦ عايزين نفرفشهم و نبسطهم … دول ضيوفنا في الغردقة بيبنوا محطة كهربا … و انتي تعرفي في الأصول و إكرام الضيف … عايزك تكوني في شقتهم الساعة ٨ الليلادي .. دول لطاف قوي …. شافوا صورتك و مش على بعضهم من ساعتها ههههههه.
داليا: إنت اتجننت … أنا مش ممكن أعمل كدة أبدا
وجيه: طب على راحتك يا حبيبتي … أنا قلت حتتبسطي شوية و تاخدي شوية دولارات كمان و انتي ماشية .. و انتي و شطارتك بقا
داليا: إنت حيوان سافل … إنت فاكرني إيه يا كلب؟
وجيه: طيب خلاص مش مهم .. ما تروحيش. بعتلك فيديو حلو كدة يا دوللي .. تبقى تشوفيه.
أغلق الخط و وجدت إشعار بإستلام رسالتين
الأولى فيديو قصير بعنوان "سامحني يا بابا" ..فيديو واضح جدا و هي تتناك من مينا و تشهق و تتاوه و يظهر فيه عمر جالسا أمامها و سلسلة مينا تتأرجح على صدره و هو يرهز في كسها بشهوة.
إنهارت داليا .. هذا المقطع اال ٥ ثواني كفيل بتدمير حياتها و حياة أهلها الصالحين الطيبين بل و حتى تدمير أهل عمر الأثرياء النافذين.
نظرت للملف الثاني وسط دموع تغمر عينيها لترى صورة سكرينة ميسينجر فيها وجيه يرسل رسالة إلى الحاج أحمد المغربي .. نظرت لتجد إسم الملف المرفق هو أيضا "سامحني يا بابا".
صرخت و ضربت وجهها و ألقت بالتليفون في رعب …. قفز عمر من مكانه يحتضنها و يهدئ من روعها و هي تلطم وجهها و تبكي في هيستيريا و تقول: إلحقني يا عمر … إبن الكلب بعت فيديو لأبويا .. إبن الكلب فضحني …. دمر حياتي .. أنا عايزة أموت يا عمر .. لازم اموت
إلتقط عمر تليفونها بيد مرتعشة و فتحه وهو يكاد يسقط من يده .. نظر فيه قليلا و احتضن زوجته
عمر: ما بعتهوش يا داليا .. ده بيهوش بس ….هو ده فعلا ميسينجر أبوكي؟
داليا: آه هوة … بجد يا عمر ما بعتهوش؟ إنت متأكد؟ أرجوك ما تضحكش عليا … أرجوك
عمر: ما بعتهوش يا داليا متخافيش … هو عايزك تعملي اللي هو عايزه بس
داليا: ده قذر .. عايزني أروح لجماعة صينيين أنام معاهم ياعمر … مش واحد واللا اتنين دول ستة يا عمر …. إبن الكلب ده عايز يموتنى.
إبتسم عمر رغم سخافة الموقف
عمر: يعني زعلانة بس عشان هما كتير يا داليا ههههه
داليا: شوف إنت بتفكر في إيه .. ده عايز يشغلني شرموطة يا عمر. مراتك حتروح للرجالة شققهم يا عمر …. إنت يرضيك كدة؟
بالطبع أبي مثار من الفكرة رغم القهر و الغيظ
عمر: حنعمل إيه يعني يا حبيبتي … لازم نراضيه و إلا حيفضحنا …. اديكي شفتي بضغطة زر يقدر يبهدلنا … شوية كدة لحد ما نتمكن منه بس .. مش حسيبه ماتخافيش … معلش يا حبيبتي إستحملي … ستة ستة حنعمل إيه.

رن تليفون عمر بإشعار رسالة خطية من وجيه تقول:
"معلش يا باشمهندس حاتعبك .. تبقى توصل داليا ميعادها الساعة ٨ بالظبط … حابعتلك العنوان. على فكرة مش لازم تستناها عشان هي حتبات عندهم الليلادي. شكرا حبيبي ❤️ "






الجزء التاسع:

أحست ماما بالإختناق .. لم تكن تتصور أن تصل الأمور إلى هذا الحد. لم يكن يجول في ذهنها أبدا أن تصبح مومس تذهب للرجال في بيوتهم كي يقضوا وطرهم منها مقابل المال .. مهما كان هذا المال ..
هي تؤمن أن الحرة لا تأكل يثديها فإذا بها تجد نفسها مجبرة لأن تفتح رجليها الليلة لستة رجال لا تعرف لهم دينا و لا أصلا و لا شكلا و حتى لا تعرف كم سيدفعون مقابل فرجها و كرامتها.
تدور رأسها كالثملة و هي تنظر إلى زوجها بلا حول و لا قوة يأخذ "الأوردر" بتوصيلها لزبائن يضاجعونها طوال الليل.
هل سيقبل زوجها هذا؟ هل ستطاوعه نفسه لقيادة السيارة و تتبع النافيجيشان حتى يوصلها لعشاقها في الميعاد ليزنوا بها؟
هل سيستطيع أن يتركها وحدها مع ٦ رجال لا يعرفهم؟ هل يمكن أن يبقى معها لحمايتها إن حدث شيئ؟
ربما سيعجبه ذلك! .. لا .. لا أظن ..
فإنه مقهور مذلول مهان من وجيه ..
حتى إن طلب منه وجيه أن يذهب هو نفسه لشباب ينيكونه!
هل سيستطيع الرفض؟
تبتسم رغم مرارتها و هي تتخيل وجيه نفسه ينيك زوجها ..

هو أهان نفسه و أهانها . و من يهن الإله فما له من مكرم .. هو الذنب بعد الذنب و الستر مكفول كما قال علي الصغير:

يا نفسُ كم ذنبٍ جنيتِ بجهالِة لكنَّ سترَ الستار كان عظيم
تخطئينَ في تبجح و ثمالة ويظلُّ ربُّ العرشِ عليكِ رحيم

تملأ عينيها الدموع و هي ترى زوجها يلقي التليفون جانبا و يضع رأسه بين كفيه و كأنما يعصرها لعله يستخرج منها فكرة تخلصهما مما هما فيه ..

داليا: و بعدين يا عمر؟ حتسيبني أروح للرجالة دول؟
عمر: مش عارف يا داليا .. مش عارف .. البني آدم ده بيلعب في عداد عمره .. أنا حايش نفسي عنه بالعافية
داليا: مش حنقدر نعمله حاجة .. ده لو حصله حاجة إحنا اللي حنتفضح أكيد و حتطلع كل التسجيلات .. أنا .. أنا .. أنا مقدرش أتفضح كدة يا عمر .. مقدرش .. إنت متخيل أبويا و أمي حيحصلهم إيه؟ أولادنا يا عمر .. أولادنا حيعيشوا إزاي و اللي حواليهم شافوا فيديو زي اللي بعته وجيه ده؟ .. عمر .. إحنا لازم نهاجر .. أيوة نهاجر و نهرب من وجيه و من المجتمع .. نروح أي حتة محدش يعرفنا فيها يا عمر .. نغير تليفوناتنا .. نغير شكلنا .. نغير أسامينا .. نغير جلدنا حتى .. نغير كل حياتنا بس ما نتفضحش يا عمر .. أرجوك.
عمر يحتضنها و يربت على ظهرها: إهدي يا داليا .. أنا بحاول ألاقي أي حاجة .. كلمت ناس يدوروا ورا وجيه و مراته و مينا و مراته و أهله .. عندي أمل نلاقي حاجة او نعرف نوصلهم إزاي .. ما تخافيش يا حبيبتي رببنا كبير و مش حيسيبنا
داليا بسخط: رببنا!!!! رببنا!! .. بنفتكر رببنا دلوقت يا عمر؟
إنت فاكر وقت الفجر النهاردة أنا كنت باعمل إيه؟ و في سرير مين؟ إنت عارف وقت العشا النهاردة حأكون مع كام راجل؟ متخيل مراتك حيكون شكلها إيه في وسطهم؟ بدل ما تكون بالإسدال و الطرحة على سجادتها؟ بلاش تجيب سيرة رببنا تاني يا عمر ..
أنا مكسوفة منه قوي . مكسوفة منه قوي يا عمر.
بكت داليا في حضن بابا و هو يربت عليها و لا يستطيع إبعاد تخيله لها وقت العشاء بين ٦ رجال ..

مشاهدة المرفق 3223


تماسك عمر و قال: أنا السبب يا داليا .. أنا السبب .. أنا اللي أغويتك و قلت أحررك و نتمتع .. كنت فاكر إن دي أحلى حاجة في الدنيا .. أنا السبب و حتحمل كل المسئولية يا داليا
إبتسمت داليا بمرارة و هي تقول: المسئولية مش عليك لوحدك يا عمر .. أنا كمان أذنبت و ظنيت إن دي متعة و حتعدى .. زنيت مع رجالة غيرك و قدامك .. زنيت مع مسييحي .. طب قول ده حتى أهل كتاب .. النهاردة حأزني مع ٦ مايعرفوش ***** خالص يا عمر ..
عمر: ما تخافيش يا داليا .. أكيد حنلاقي حل .. أكيد
داليا: أنا خايفة وجيه ما يسيبناش نرجع القاهرة بكرة و يقولي أقعد هنا في الغردقة عشان زباينه .. حنقول للأولاد إيه؟ حنتصرف إزاي؟ حتروح إنت و تسيبني هنا؟
حتقول للأولاد ماما فين؟ حتقولهم ماما لقت شغل في الغردقة؟
تفلت ضحكة من عمر رغم سخافة الموقف و جدية تساؤلات داليا .. تضربه داليا في صدره بغضب و تضع طرحتها و تخرج قائلة: أنا مخنوقة .. حنزل أشم هوا .. ما تجيش ورايا .. عايزة أبقى لوحدي.



تدخل جودي حمامها لتستحم قبل ذهابها للمطار بينما إنشغل هيثم و آلاء بترتيب شنطيهما و أدواتهما.
رأت شفرتها و كريم إزالة الشعر .. لقد نسيت تعبئتهم في الشنط .. همت بالتقاطهما و لكنها تذكرت .. لن يكون معها حبيبها سلطان في القاهرة .. لن تحتاجهما .. و لن يكون معها منعم أيضا ..حتى و إن كان .. لن تحتاجهما .. سيكون معها هيثم .. لن تحتاجهما ..
تحممت و هي تتأمل حمامها الذي طالما جمعها بسلطان يحممها بيده .. يغسل لها بزازها الطرية .. يغسل فرجها بيد تمتلئ بالصابون السخي يدفعه بإصبعه بتلذذ في فرجها

أيا سلطان كن بي رفيقا
فكسي الولهان لا يحتمل الترف
و رغوة الصابون في الماء تعلو
تداعب الهواء وتسمو بأنف
كأنها شوقٌ خفيٌ يعانق
بريق العيون في لحظات الشغف
تغمر الكفوف بملمسٍ ناعم
كلمسة الحب حين يهمس بلطف
تختفي رويداً، لكنها تترك
في القلب عطراً، وذكرى من اللهف
هكذا العشق، يبدأ كالرغوة
يرتفع في القلب فيشعل الرهف
فيا حبيبي أذبني .. وعذبني
فلمساتك حب لا يخشى التلف

مشاهدة المرفق 3224
مشاهدة المرفق 3225


تتذكر سلطان و كم أسعدها في هذه السنوات الفائتات .. كم كان لها سندا و حبا .. كيف ستصبر على فراقه شهور الصيف؟ من سيقبلها و يدللها؟ من أين لها بعاشق ولهان يطأها كل يوم عوضا عن زوجاته الثلاثة . . تستحوذ عليه و على حنانه و قضيبه .. يغمرها بحبه و كرمه و رعايته.

أنهت حمامها و خرجت تلف جسدها ببشكير كبير تجفف شعرها الناعم و تتأهب للبس ملابسها المحتشمة .. عائدة إلى بلدها و أهلها ..
و كما كانت هنا في الدمام لا يظن أحد بها إلا خيرا فلابد أن تظل هي الأخت جودي في مصر .. أيضا لا يظن بها أحد إلا خيرا
و تبقى أسرارها داخل الجدران مخبأة .. تحفظ عهرها و زناها و متعتها عن أعين الناس.
هي ليست منافقة .. فهي تحمل إيمانا عميقا بين أضلعها .. هي لا تخفي عهرها لتحصل على مكسب دنيوي أو مكانة أو مالا ..
و إنما تخفيه فقط لأنها تخجل منه.

وقفت تنظر في المرآة تصفف شعرها .. رأت وجه سلطان يبتسم لها من خلفها ..
تبتسم بغرور .. لم يستطع أن يتركها تذهب دون وداع .. دون حضن .. دون قبلة
جودي: خضتني يا سلطان إخص عليك .. مش حتبطل بقى تدخل كدة من غير ما تخبط؟
سلطان يحتضنها من الخلف: إمال المفتاح اتعمل ليه يا حبيبتي؟ وايد إشتجتلك وايد وايد .. ما أجدر أتركك تذهبين دون رؤياكي .. حتوحشيني يا بت
جودي: هههه .. كلامك بالمصري هيوحشني قوي يا سلطان .. إنت كلك حتوحشني
إلتفتت إليه يقبلها في فمها و هي متعلقة برقبته .. يرتشفان رحيقا سيفتقدانه لثلاثة شهور .. يمص شفتاها الطريتين المملوئتين أنوثة و إغراءا .. نسيا أن باب الغرفة مازال مفتوحا .. لم يعد يهم .. فقد اعتاد هيثم و آلاء على وجود سلطان .. بل على بياته في غرفة أمهما أحيانا ..
يزداد وجوده وضوحا و تأصلا حين يجلس معهم على طاولة الإفطار يداعب آلاء برقة و يتبادل الحديث عن الكرة والرياضة و فن التصوير مع هيثم .. كأنهم أبناؤه .. بينما جودي مبتسمة تأتي لهم بالطعام و الشراب و هي ترتدي قميص نوم بحمالات و شعرها السايح منسدل على كتفها العارية بعد ليلة نيك ملتهبة مع ذلك الرجل المهتم بشئونهم .. القائم على طلباتهم .. الملبي لكل رغباتهم .. كلهم! كلهم يحبونه!

يمد سلطان يده ليداعب بشكير جودي يريد أن يفكه .. هي تضحك و تبعد يده
جودي: بس يا سلطان .. مفيش وقت .. سيبني ألبس هدومي
سلطان: المطار مو بعيد .. أنا اوصلك بسيارتي لا تشغلي بالك .. أبيي أودع بزازك الحلوات جبل ما تسافري .. حتوحشيني
جودي: إنت كمان حتوحشني قوي يا سلطان .. حابقى اتصل بيك أكيد.
سلطان: كل يوم .. أنا ما أجدر أنام بدون أن أراكي .. لازم تفتحي ميسينجر و كاميرا كل يوم حبيبتي.
جودي بخضوع: بتحبني يا سلطان؟ عايز تشوفني كل يوم؟ أنا كمان لازم أشوفك كل يوم .. تبقى تفتح الكاميرا عشان كمان اتطمن على سلطان الصغير.
إبتسمت بمياصة و هي تمد يدها تربت على قضيبه
رن تليفونها .. فأشارت إلى سلطان ألا يتكلم فمنعم على الخط
جودي: إزيك يا منعم ..
منعم: تمام .. ها جاهزين للسفر و وزنتوا الشنط
جودي: أيوة خلاص إحنا جاهزين و الشنط جاهزة .. حنطلع بعد شوية.
منعم: إوعي يكون فيه وزن زيادة أحسن يدفعوكي في المطار؟
جودي بضيق: لأ ما تخافش .. وزنتهم كويس.
سلطان بدأ يعبث بثديها و يقبل رقبتها و هي تتكلم مع زوجها ..
لا ادري لماذا هو مثير أن تتحدث المرأة مع زوجها في الهاتف بينما رجل آخر يعبث بها و بمفاتنها .. كأنما يديثان زوجها رغما عنه .. يعتبرانه مشاركا لهما هذه اللذة .. يتخيلانه معهما يرى هياجهما و يشهد زناهما ..
أشارت جودي لسلطان أن يغلق الباب .. فتحت السماعة على Speaker و تركت التليفون على الكوميدينو متعللة بأنها مشغولة بآخر الأمور قبل سفرها .. وقفت تبتسم لسلطان بينما تفتح بشكيرها و تدعه يسقط عن جسدها الأبيض الرائع .. تستعرض جمال ثدييها لسلطان بينما زوجها يحدثها على الهاتف و يوصيها خيرا

مشاهدة المرفق 3226


.. تتحدث مع منعم بينما سلطان يمص حلماتها الطرية .. هي تكتم تأوهاتها و تمسك زبر سلطان تدلكه بيدها .. سلطان غير متمالك لنفسه من شهوتها و إحساسه و هو يسمع صوت منعم و كأنه معهما يسمع و يرى ..
حملها و أجلسها على السرير عارية تنبض بالأنوثة و تتحدث إلى منعم .. تفلت منها بعض التأوهات المكتومة و سلطان يلحس كسها .. يستغرب منعم فتدعى أن سوستة الشنطة قفلت على لحم إصبعها .. بينما لحم كسها هو ما أقفلت عليه شفتا سلطان و لسانه .. تذوب شغفا و هياجا تحت لمسات و همسات سلطان .. تتوه في حديثها مع زوجها ثم تعلل ذلك بانشغالها و توترها ..
توترها من قضيب بدأ يعبث بشفاهها .. سلطان يريدها أن تمص قضيبه و هي تحدث زوجها .. نظرت لسلطان بخنوع و شهوة .. إلتقمت قضيبه المنتصب بين شفتيها .. تمص قضيب سلطان و هي تهمهم لزوجها موافقة لما يقول .. لو قال لها أي شيئ وقتها لهمهمت موافقة ..

مشاهدة المرفق 3227

عقلها قد سلبه هذا الرجل السعودي ذي الأفكار المثيرة الجريئة الماجنة .. تخرج قضيبه من فمها لترد على سؤال زوجها بإجابات مقتضبة ثم تعود منهمكة في هذا الزبر الغريب و جماله .. نام سلطان فوقها يقبلها بنهم .. صدره العاري مطبق على بزازها البضة يحك فيها .. قضيبه يجد طريقه إلى كسها المبلول .. أنفاسها تتسارع و صوت حركة سلطان فوقها مسموع يثير فضول زوجها فترد بأنها تنهج لأنها تنقل الشنط الثقيلة ..
يسمع قبلة مدوية من سلطان فتتعلل أنها لتوها قد وضعت زبدة كاكاو على شفتها ..
ينصحها منعم: إوعي تكوني بتحطي روج يا جودي .. حرام
ترد و هى تلهث من رهز سلطان العميق في فرجها: مش ممكن يا حبيبي .. طبعا حرام .. معقولة مراتك كدة برضه؟
سلطان يكاد يجن من المتعة و قضيبه يئن في كس جودي الذي يقذف عسله بلا حدود .. و زبره ينغرس بأكمله فيها ثم يسحبه كله للخارج و يعود من جديد .. يمتعها متعة لا توصف و يتمتع بها كما لم يستمتع من قبل ..

مشاهدة المرفق 3228

تهمس لسلطان في أذنه: نيكني .. نيكني .. نيكني جامد
بينما ترفع صوتها و هي تؤكد على زوجها أن يهتم بصحته
تهمس لسلطان المجنون بها: زبرك حيجنني
بينما ترفع صوتها لزوجها تطمئنه أن أبناءه بخير
تهمس لسلطان: عايزاك تكب في كسي .. عايزة لبنك في كسي
بينما ترفع صوتها لزوجها بأنها ترمي الأكل اللي في المطبخ و بتكب اللبن

مشاهدة المرفق 3229

لم يعد سلطان يحتمل هذا الغنج و تلك الإثارة و اللبونة .. إلتقم فمها كله يمصه و يقبله و هو يرهز فيها الرهزات الأخيرة الحارة الملتهبة .. هي أيضا تكاد تموت من النشوة .. لفت رجليها فوق ظهرىسلطان و تحرك وسطها معه لتزيد النيك نيكا و الحرارة التهابا ..


تسمع زوجها يتحدث و ينتظر ردها .. تحاول فك قبلة سلطان لها لترد .. أخيرا حررت فمها لترد و هي تلهث .. جاءت طعنات سلطان القوية فأخرجت تأوها شديدا مولعا "آآآآآآه" .
إستغرب زوجها المستغرب غرابة غريبة: فيه إيه يا جودي؟
جودي: لأ. … آآآه .. مفيش .. أه .. حاجة .. آآآه .. إتكبت عليا حاجة سخنة بس يا منعم … آآآه .. أححححح .. أوففففف .. بتحرقني قوي .. آآآه يا منعم.
منعم: خلي بالك على نفسك يا حبيبتي .. إنتي كويسة؟
جودي: آآآه .. حابقى … كويسة … آآه .. يا .. منعم أوفففف .. بيحرقني قوي
منعم: إيه هوة اللي بيحرقك؟
جودي: فخدي يا منعم .. فخدي مولع .. أووووف ..
منعم: حبيبتي .. سلامة فخذك .. حطي عليه كريم يرطبه
جودي و هي تغمز لسلطان: عندي كريم حلو قوي ححط منه دلوقت.
منعم: طيب يا حبيبتي .. لازم أروح دلوقت عشان البريك خلص .. معلش مقدرتش آخد أجازة أوصلك .. بس البركة في سلطان بقى.
جودي و هي تبتسم لسلطان: معلش حبيبي خليك في شغلك .. سلطان قايم بالواجب و زيادة .. إبن حلال قوي سلطان ده.
منعم: فعلا .. سلطان طيب قوي .. ماشي حبيبتي توصلوا بالسلامة …
و يلقنها منعم نصف الشهادة ثم تردد هي النصف الآخر بينما سلطان ينهي رهزاته بعنف في كسها و يقذف حممه البيضاء اللزجة في ذلك الكس المتزوج الممتع و تصرخ هي مطلقة صرخة تكتمها و كأنها في الربع الخالي معلنة إنقضاء شهوتها الشديدة و بلوغ مرامها و نجاسة سريرها قبل سفرها.
آلاء تنادي من الباب: إنتي كويسة يا مامي .. بتصرخي ليه؟
جودي: أيوة حبيبتي .. باصرخ من الفرحة بس عشان نازلين مصر.
و تكمل كلامها بصوت خفيض لسلطان: كدة برضه؟ لازم أغتسل تاني.
سلطان: خليكي كدة حبيبتي .. إنزليلهم مصر باللبن السعودي في كسك.

رفعت جودي لباسها .. إرتدت ملابسها الوقورة المحتشمة ..
تأنقت في وضع طرحتها الأنيقة ..
قبل أن تخرج، نظرت في المرآة تدقق في كل صغيرة و كبيرة من وجهها و ملابسها .. طرحتها و شفايفها .. تتأكد أن كل من سيراها سيظن بها خيرا .. و لن يعرف أحد أن لبن سلطان مازال يبلل شفرات كسها.


مشاهدة المرفق 3230




سارت داليا في الريزورت على غير هدى .. لا ترى شيئا و لا تسمع صوتا إلا صوت قلبها يدق وجلا و رعبا مما هو قادم .. جلست على كافيتريا الشاطئ بعد أن ملأت فنجانا من القهوة تنظر لأمواج البحر تتأملها .. تراها دموعا تنسكب على الرمال إنما جاءت من بحر عميق من الحزن .. بحر من الذنب .. بحر من الألم
رأتها سارة فجاءتها تحدثها .. سارة تلك البنت الطيبة .. إحدى ضحايا وجيه الكثر .. ربما هي استطاعت أن تتخلص منه .. ربما بعد فوات الأوان .. بعد أن ناكها في مكتبه و غرفته عدة مرات و قطف عذريتها و هي الطالبة الصغيرة .. أبهرها بالمنصب و الوظيفة و المال .. أبهرها بشغفه بها و تدليله إياها صباح مساء حتى أحبت قربه و حنيته .. سلمته نفسها و أدركت بعدها أنها أصبحت سلعة يروجها لزبائنه .. كانت سلعة غالية .. دفع فيها الرجال الكثير من المال و لكنها كرهت هذا الإستعباد .. إنتفضت و تمكنت أن تترك العمل في مكتب وجيه لتعمل في العلاقات العامة و الأنيميشن .. وظيفة أقل أجرا و أقل إمتيازا و لكنها أشرف و أطهر .. أمسكت على وجيه بعض المخالفات التي قد تصل إلى الإختلاس و إستغلال النفوذ فتركها لتذهب و ابتلع الصفعة .. و في المقابل يورط أخاها أكثر و أكثر حتى يضمن سكوتها.

عالم الحيوان المسمى بالإنسان .. يأكل الكبير الصغير و القوي الضعيف .. و لكن الضعيف أيضا يملك ما يدافع به عن نفسه و ليس عليه إلا أن يبحث عنه و يسعى في طلبه .. عليه أن يبذل قصارى جهده حتى يعذر أمام نفسه و ربه و مجتمعه ..
حتى إذا استفرغ كل جهده يبتسم مطمئنا للنتائج أيما كانت و هو يردد "رميته بعصا السنوار"

سارة: إزيك يا مدام داليا؟
داليا من خلف النظارة الداكنة: إزيك يا سارة
سارة: مدام داليا .. إنتي كنتي بتعيطي؟
داليا: ليه بتقولي كدة يا سارة؟
سارة: باين في وش حضرتك و الهالات اللي حوالين عيونك .. مدام داليا أن عارفة كل اللي حصل
داليا باستغراب: عارفة إيه يا سارة؟ و ازاي؟
سارة بخجل: أنا أخت مينا يا مدام داليا .. مدام ماجدة حكيتلي كل حاجة و طلبت مني إني أساعدك.
أطرقت داليا و إحمر وجهها .. تخفض رأسها و لا تعرف ماذا تقول .. إذا سارة تعرف كل ما فعلته داليا .. حتى مع أخيها مينا .. تعرف أنه ناكها و أمام زوجها . تعرف أنها قضت الليل كله في سرير وجيه و بوجود و علم زوجها .. تعرف أن لها فيلم إباحي مدته ٤ ساعات أو تزيد ..
سارة: أنا آسفة يا مدام داليا
داليا بغضب: و عايزة إيه إنتي كمان؟ عايزين إيه مني؟
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا معاكي .. في صفك .. أنا ما يرضينيش إنك تتضري أبدا صدقيني
داليا: كلكم بتقولوا كدة .. كلكم بتكدبوا .. قولي عايزة إيه واللا عايزة كام إنتي كمان خلصيني
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا مش عايزة حاجة خالص .. أنا بس مش عايزة وجيه ده يفضل يستغل الناس كدة ..وجيه ده أذاني انا كمان و دمر حياتي .. أنا لو عليا أبلغ عنه و أحبسه .. أنا عندي بلاويه كلها ..
داليا: لأ يا سارة .. إوعي أرجوكي .. بلاش البوليس ارجوكي .. دي تبقى فضيحة يا سارة.
رأت سارة دموع داليا تتلألأ تحت نظارتها: ما تخافيش يا مدام داليا .. أنا عارفة إن البوليس مش وقته دلوقت .. بس أنا مش ساكتة .. إتكلمت مع مينا كتير و هددته .. مينا شاب كويس يا مدام داليا صدقيني .. بس وجيه مسيطر عليه .. وجيه ده شيطان .. شيطان يا مدام داليا
هزت داليا رأسها بأسى و هي تتذكر متعتها مع الشيطان بالأمس .. ظنت أنه احبها .. يالسذاجتها .. الشيطان الذي أحبني!
سارة: مينا وعدني إنه حيجيب التسجيلات لو قدر النهاردة .. هو دلوقت هناك .. مينا شاطر قوي .. أنا متأكدة إنه حيجيبهم
تهلل وجه داليا ثم خبى توهجه .. لاتريد أن تتعلق بأمل كاذب .. هذه الأيام الثلاثة علمتها أن وجيه داهية من دواهي الزمن .. لا يؤمن جانبه أبدا ..
ربتت سارة بحنو على يد داليا و هي تبتسم و تقول: الساعتين اللي جايين دول أكيد يا إما أنا يا إما مينا حنتصل بيكم … إتطمني.

غادرت سارة بعد أن بثت بصيصا من النور في قلب داليا ..
أكملت داليا قهوتها و هي تتأمل أمواج البحر ..
تراها أملا يتجدد في النفوس كل لحظة .. أملا يأتي من بحر عميق من مخبوءات القدر التي لا يعلم الإنسان عنها إلا القليل.

رجعت داليا إلى غرفتها .. وجدت عمر منهمكا بين اللابتوب و التليفون
.. يبحث و يسجل المعلومات .. يرسل الرسائل و يستقبل الردود ..
على وجهه إبتسامة أمل تظهر ثم تخبو .. علامات إهتمام ثم إحباط .. خوف ثم رجاء ..
لم تخبره بأمر سارة فهي أصلا تشك في نجاعته.. .. دخلت سريرها و أغمضت عينيها المتعبتين ولم تصحو إلا على قرع باب غرفتهما ..
قامت تضع طرحتها على رأسها بينما ذهب عمر ليفتح الباب ..
وجد مينا واقفا بالباب .. نظر إليه عمر و تذكر أنه ناك زوجته هذا الصباح
عمر: إنت جي هنا ليه؟ عايز إيه؟
مينا: ممكن أدخل أتكلم معاكم شوية لو سمحت؟
عمر: تتكلم معانا!! إنت بتستهبل ياض انت .. عايز إيه تاني .. مش كفاية اللي حصل؟
جاءت داليا مسرعة تشد يد عمر قبل أن يشتبك مع مينا
داليا: إستنى يا عمر … أهلا يا مينا .. إتفضل
عمر يستغرب أن يرى إبتسامة شغف على وجه زوجته و ترحيب بمينا .. وجهها به مسحة خجل و كأنما تتذكر ما فعله بها مينا منذ ساعات قلائل
قال عمر متهكما: أهو جالك أهل الكتاب أهو
مينا مستغرب و مستنكر مما يقوله عمر .. تضحك داليا ضحكة مرتبكة و هي تقول لمينا: تعالى يا مينا أقعد .. ما تشغلش بالك .. عمر زعلان شوية بس .. ها .. طمني .. أخبارك إيه؟ جيت ليه دلوقت؟ فيه حاجة جديدة؟
يهم مينا بالكلام فيقاطعه عمر: أخباره! حاجة جديدة!! ده تلاقيه حن شوية بس .. جاي ياخد لفة كمان .. ما إحنا بقينا ملطشة
تلتفت داليا لعمر و تقول في هدوء: عمر حبيبي .. ممكن تسيبني مع مينا شوية لوحدنا؟
ينظر إليهما عمر .. مشدوها بما تقول .. يقول في نفسه:" هو أنا بقيت عرص قوي كدة"
يرى هدوءا غريبا على ملامحهما .. كأنهما حبيبان يريدان خلوة و هو العزول بينهما
عمر: أسيبكم؟ … آااااااه أسيبكم! قولتيلي بقى .. عايزاني أسيبكم
قاطعته داليا بحزم: عمر .. أخرج شوية هدي أعصابك و تعالى تاني .. بليز
عمر: أهدي أعصابي .. آاااه .. أهدي أعصابي .. أمشي يعني؟ أمشي؟
داليا: أيوة يا عمر إمشي لو سمحت .. عايزة مينا في موضوع.
هبطت كلمات داليا على عمر كمن سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. فكر قليلا .. ربما هناك شيئ تخططه داليا؟ ربما تريد أن تستميل مينا بطريقتها و إمكاناتها؟ …
سألها بخنوع: ساعة كويس؟
داليا تهز رأسها و هي تبتسم: حاتصل بيك لما نخلص.

___________________________________

نزل عمر إلى كافيتريا الشاطئ يحاول أن يهدئ أعصابه كما نصحته زوجته داليا .. يفكر فيما يمكن أن تصل إليه زوجته و حبيبته داليا مع مينا .. قبل نزوله أعطاها عشرة آلاف لعلها تغري بهم مينا فيمسح التسجيلات .. أخبرها أن تعده بخمسين ألف أخرى إن هو نجح في مهمته و تأكد صدقه لهما ..
كان في عيون زوجته نظرة لم يفهمها .. بل ربما فهمها و لكنه غير مقتنع بمفادها .. صحيح أن داليا مثيرة جدا و يتمناها عارية في سريره كل من يراها .. و لكن هذا لا يمكن أن يكون سببا ليبيع مينا ولي نعمته وجيه من أجله .. فمينا يكتسب المال و المتعة معا في علاقته بوجيه .. كما أنه متورط مع وجيه في جرائمه و يصعب الفكاك منه إلا بتووبة نصوحة قد تكلفه كثيرا.
يرتشف عمر قهوته و هو يتخيل ما يفعله مينا بزوجته الآن وحدهما بالغرفة ينال منها ما يشاء و كل أملها أن يحبها لدرجة أن يصارع من أجلها ..
يتأمل عمر موجات البحر تغالب الشطآن و كأنها رهزات مينا واحدة تلو الأخرى تلقي الزبد في فرج زوجته الناعم مثل رمال البحر.

وجد يدا حانية تداعب كتفيه من الخلف .. إلتفت ليفاجأ بوجه نانسي الباسم يقول له: بيجا بوووو
إبتسم رغم ألمه و قبل يديها و هي تلف لتجلس بجانبه و يلحقها جون بكأسين من المارتيني
جون: إزيك يا عمر؟ و أخبار داليا إيه؟
عمر: تمام .. كلنا كويسين.
جون: وجيه بعتلك الفيديو؟ هو بعتهولي النهاردة الصبح و أكدلي إنه مسح أي نسخ تانية .. هو قالك كدة برضه؟
عمر: آه .. أيوة .. إدانا الشرايط بعد السهرة امبارح.
نانسي: عجبتك مراته يا عمر؟ حلوة؟
أحس عمر بنبرة غيرة في سؤالها .. و لكن ليس وقت غيرة النساء الآن و إن كانت لذيذة
عمر: آه حلوة .. بس مش أحلى منك طبعا
نانسي: إتبستطوا يعني؟ طب وجيه كان كويس؟
عمر محرج من سؤالها أو بمعنى أصح هو ليس مهيئا الآن للشقاوة
عمر: آه كويس
نانسي: لأ بقا لازم تحكيلنا .. هو جامد يعني؟ داليا اتبسطت منه؟ عملتوا إيه؟
جون أحس بأن مزاج عمر ليس جيدا
جون: بس بقا يا نانسي .. إنتي حشرية قوي .. مش كان زماننا قضينا وقت حلو معاهم لولا عصبيتك
نانسي: مش لازم أتطمن عليهم برضه يا جون؟ مالك؟ فيه ايه؟
عمر: آه كله كان حلو .. كنا عايزينكم معانا بس
جون: شكلك مش مظبوط يا عمر .. لسة فيه حاجة مضايقيك؟
عمر: لأ .. حاجة بسيطة ما تشغلش بالك
نانسي: إمال فين دوللي؟ وحشتني قوي .. ماتيجوا معانا أسوان؟ إتعرفنا إمبارح على واحد إسمه وحيد حنزوره في بيته لما نروح هناك
عمر: إتمتعوا و اتبسطوا .. رحلة سعيدة .. إنتم مسافرين إمتى؟
نانسي: حناخد الأوتوبيس للأقصر الليلة و بعدين أسوان بعد بكرة .. يومين تلاتة كدة و نسافر تركيا أسبوع و بعدين نرجع كندا
جون: إتعرفنا بواحد إسمه آميد و مراته أوزنور من تركيا بس شكلهم لذاذ قوي .. ما تيجوا معانا إنت و دوللي؟
نانسي: وااو .. فكرة تجنن .. دي تبقى أحلى مجموعة مع بعض .. أفتكر حتتبسطوا معاهم قوي يا عمر عشان أوزنور زي داليا كدة .. لذيذة و حلوة قوي
طبعا عمر فهم أنها تقصد الحججاب و الإحتشام .. ربما لو في ظروف أخرى لكان له موقف مختلف .. نظر للصورة التي تعرضها نانسي على تليفونها .. يتخيل نظرة الفتاة الوادعة هذه و هو بين رجليها أمام زوجها

مشاهدة المرفق 3231

هل مازال يمكنك هذه التخيلات يا عمر .. ألم تتعلم الدرس بعد؟
و لكن تبقى التخيلات مباحة متاحة حتى في أحلك الظروف

مشاهدة المرفق 3232

عمر: فعلا شكلهم لذاذ قوي
نانسي: ها .. حتحجزوا؟ هما في أنطاليا
نظر عمر إلى نانسي بابتسامتها الساحرة و ليس عليها إلا البيكيني الرقيع لا يستر من جمالها إلا القليل و قد اكتسبت قليلا من اللون البرونزي الذي يزيدها إغراءا ..

مشاهدة المرفق 3233

عمر: معلش يا نانسي إحنا عندنا شوية إلتزامات هنا لازم نخلصها الأول .. ممكن مرة تانية .. إحنا أكيد بقينا عيلة واحدة و حنتقابل تاني كتير.
إبتسمت له نانسي بحب .. إقتربت منه و قبلت شفته بقبلة ناعمة ..
نظر حوله .. فهي أول مرة تقبله في مكان عام به عشرات السياح حولهم مباشرة ..
إبتسمت له مرة أخرى و هي تقبله قبلة أعمق و أكثر إثارة
نانسي: كلهم بيعملوا كدة .. عادي
بادلها عمر القبلة و هو مدرك أن من حولهم لا يعيرونهم إهتماما .. فهم أيضا يتعرون .. يداعبون .. يقبلون .. يزنون .. يتبادلون .. هذه هي الحرية و هذا هو التقدم المتمثل في هذا الريزورت المنزوي في ركن من أركان مصر الأزهر .. بلد الألف مئذنة.

ودعه جون و نانسي على أمل لقاء قريب و متعة متجددة .. ذهبا يستعدا لمغامرة جديدة .. لا يشغلهما هم مثل همه و لا صراع مثل صراعه ..
جلس من جديد يتأمل أمواج البحر تضرب في الصخور .. يتخيلها لكماته المتتالية المتعاقبة التي لا تنتهي في وجه وجيه البيه.



تحدثت داليا بلطف مع مينا .. ترى الشغف في عينيه و هي تتذكر وعد سارة بأنها أو مينا سيحضرون لها التسجيلات اليوم .. أعطاها مينا عدد من الفلاشات و هو يطمئنها
مينا: دول يا مدام داليا كل التسجيلات اللي عند وجيه بيه .. ماعندوش غيرهم و لا أنا عندي منهم أي نسخة
داليا بفرح: ميرسي قوي قوي يا مينا .. مش عارفة أشكرك ازاي بجد.
يرى مينا دمعة في عينها .. ربما دمعة فرح و ربما آخر دمعات الحزن قررت أن تفارقها .. و ربما دمعة تنفس الصعداء و أمل يلوح في فجر جديد
مينا: بلاش دموع يا داليا .. أقصد مدام داليا .. صدقيني كفاية .. سارة كلمتني كتير .. أنا مش وحش زي ما إنتي فاكرة يا مدام داليا .. أنا مش وحش صدقيني
إبتسمت له داليا .. ليس وقت عتاب و لا أحكام
داليا: عارفة يا مينا .. المهم إنك ترجع عن الغلط و تصلحه في الوقت المناسب .. إنت متأكد يا مينا إن وجيه ماعندوش تسجيلات تانية مخبيهم في حتة .. في خزنة .. أو أي مكان تاني؟
مينا: لأ يا مدام داليا معندوش صدقيني .. أنا أخدت كل حاجة
داليا: بس إنت كدة حتعمل إيه مع وجيه؟ هو حيعرف إن إنت اللي أخدتهم؟
مينا: أنا حطيت مكانهم فلاشات شبههم بالظبط فيهم أفلام بورنو .. هو مش بيراجعهم إلا لو إحتاجهم …
داليا: بس هو بعتلي حتة فيديو صغيرة على التليفون .. يعني عنده على تليفونه عالأقل
مينا: يااااه .. أنا نسيت الحتة دي خالص .. هو طلبها مني الصبح و أنا بعتله اللينك .. إستني .. لحظة واحدة .. ممكن توريني هو بعتلك إيه؟
داليا إحمر وجهها .. لا تريد أن تريه نفسه و هو ينيكها أمام زوجها
داليا: ليه عايز تشوفها؟ مش انت اللي باعتهاله؟
مينا: لو سمحتي توريني هو بعتهالك إزاي .. مهم جدا .. مش وقت كسوف .. أنا كنت موجود في الفيديو ده .. حتتكسفي مني برضه؟
إتكسفت داليا مرة أخرى كالبكر و فتحت تليفونها لمينا ليشاهد المقطع.
بلع مينا ريقه و هو يشاهد ما يفعله بماما .. إستعاد رباطة جأشه
مينا: مش مهم المقطع نفسه .. وريني الرسالة
نظر في تليفونها و أحس بفرحة و هو يرى أن وجيه أرسل إليها لينك من حساب مينا أصلا
مينا: ده كدة تمام قوي .. نشكر ***** .. أنا حامسح الفيديو ده دلوقت قدامك.
دخل مينا على حسابه و أراها أن هذا المقطع موجود ثم مسحه أمامها.
مينا: حضرتك دلوقت لو فتحتي المقطع من عندك مش حتلاقيه .. و وجيه بيه كمان مش حيلاقيه عنده.
و فعلا حاولت داليا و وجدت رسالة تقول أن الفيديو غير متاح و ربما تم مسحه من مصدره.
داليا تحس برضى حقيقي عن مينا في هذه اللحظة .. قد صدقها الوعد و هو مخلص لها و حقا يريد مساعدتها.
داليا: شكرا يا مينا .. إنت فعلا طيب قوي زي ما سارة قالت
مينا: إنتي اللي طيبة فعلا و أنا آسف إني كنت سبب في مضايقتك .. إنتي ما تستهليش إلا كل خير .. أنا آسف صدقيني
إقتربت منه داليا و مدت يدها برزمة النقود
داليا: خد دول يا مينا .. عمر قاللي أديهملك
مينا: لأ يا مدام داليا .. ما ينفعش صدقيني .. أنا مش عايز فلوس
داليا: لأ لازم تاخدهم .. إنت بتعرض نفسك للمشاكل عشاننا .. إنت تستاهلهم يا مينا
مينا: هو الباشمهندس كان زعلان مني قوي كدة ليه و بيقول كلام بايخ أهل كتاب و مش أهل كتاب .. ليه كدة؟
ضحكت داليا و قالت: ما تاخدش على كلامه هو زعلان شوية من اللي حصل الصبح و الفيديو اللي بعته وجيه يعني و كدة
تذكر مينا روعة هذا الصباح و ما فعله .. لا إراديا لمس قضيبه و هو يرد: بس هو كان مبسوط طول الليل .. أنا كنت بتفرج و بأركز بالكاميرا على وشه و هو شايف حضرتك .. حضرتك .. لامؤاخذة بتتناكي. أنا آسف يعني.
داليا بخجل و تجاوز الأمر: بتتأسف على إيه؟ أنا كنت شايفاه مبسوط كمان .. حتى .. حتى و إنت يعني .. و إنت .. و إنت بتنيكني.
وضع مينا يده على قضيبه على وقع تلك الكلمة "و إنت بتنيكني" ..
مينا: ما تآخذنيش يا مدام داليا .. أنا كنت .. كنت يعني .. كنت مبسوط قوي و أنا .. أقصد يعني .. و أنا بنيك حضرتك.
إبتسمت داليا و قالت بدلع: يا مينا دول كلمتين ما يركبوش مع بعض "بنيك" و "حضرتك" .. قولي "و أنا بنيكك"
نظر في عينيها مترددا و قال: كنت مبسوط قوي و أنا بنيكك يا مدام داليا.
ضحكت داليا أكثر و هي تحس أن كسها بدأ ينز من جديد و هي ترى يد مينا تحاول مداراة قضيبه المنتصب
داليا بخنوع: بلاش كلمة مدام دي .. قوللي يا داليا على طول ..
إنت نيكتني يا مينا .. خلاص مفيش فرق بيننا بعد اللي حصل ده.
مينا: بس .. بس ده كان غصب عنك .. إنتي ما كنتيش عايزة
داليا بابتسامة عذبة: في الأول كنت مستغربة الموضوع بس .. ما كنتش متوقعة حد غير وجيه يعني .. و كمان .. أقصد .. لما شفت السلسلة بتاعتك كمان .. أصل ده ما ينفعش عندنا يعني ..
مينا: و ما ينفعش عندنا برضه .. بس .. بس صدقيني أنا كنت مبسوط قوي .. أول مرة اكون مبسوط قوي كدة
داليا بخضوع: و أنا كمان كنت مبسوطة يا مينا .. كان إحساس غريب مش عارفة أوصفه .. إن حاجة حرام .. حرام قوي .. و كمان خطر و غريبة .. إحساس قوي جدا بيقشعر الجسم .. بس كان حلو قوي
أحس مينا بداليا تذوب في أحاسيسها و هي تحاول وصف مشاعرها .. إقترب بشفته منها و هي تنظر إليه بترقب
مينا: ممكن .. أقصد .. ممكن يعني .. أبوس حضرتك؟
داليا: بوس حضرتي من غير ما تقول حضرتك
ابتسم مينا و هو يضع شفاهه فوق شفاه أمي المنتظرة و قبلها ففتحت شفاهها له ليمصها بين شفاهه و يذوبا في قبلة عشق دون وسيط هذه المرة
أعطته أمي طرف لسانها فامتصه بين شفتيه و أرسل لسانه يداعب لسانها و يعانقه
تنظر في عينيه و هي تتذكر ما فعله بها في الصباح .. تتذكر رفضها المتكرر له .. ماينفعش .. مينا لأ .. مينا لأ .. ثم خضوعها للمساته و لحساته .. رؤيتها لسلسلته البراقة .. إنكارها لذنب جديد مختلف .. خروجها من محيطها و من شابهها مرة أخرى .. إنفتاحها لطائفة أخرى من البشر لم تحاول حتى الصداقة القريبة معهم من قبل .. تقبلها لإختلاف عميق يصل إلى أصل الإعتقاد ..
إختلاف لا يفسد للجنس قضية ..
هل زبره ينقل إليها إعتقاده و أفكاره؟
هل لمسات يده لبزها الطري تغير معتقدها و ما تؤمن به؟
هل نعومتها و تلذذه بلحمها الشهي و كسها البض يغير ما يؤمن به؟
هي تقبل صلابة ذكره و حلاوة لسانه و حرارة جسده المشتاق .. تقبل شهوته الذكورية .. تقبل أحاسيسه الإنسانية ..
تقبل جلده يلمس جلدها .. و لسانه يعانق لسانها .. و قضيبه يدخل فرجها .. لبنه يختلط بماءها و نشوته تغمر بدنها و لا تقبل شيئا آخر و لا تجبره على قبول شيئ من أفكارها و معتقداتها.

فتحت ازرار قميصه .. داعبت شعر صدره .. مصت حلمة بزه .. يتأوه من أنوثتها و غنجها و يشعر بأنوثتها الطاغية .. خلع قميصه و أنزل بنطاله ليحرر قضيبه الصلب أمامها .. نزلت تمصه له و تداعبه بلسانها لأول مرة
داليا: عايزني أمص زبرك يا مينا؟
مينا: طبعا .. كان نفسي تمصيه الصبح بس اتكسفت أطلب منك
داليا: زبرك حلو قوي .. حاعوضك دلوقت و أمصهولك و أبسطك .. إنت لذيذ قوي يا مينا
مينا يتأوه من لسانها على رأس قضيبه الحساسة .. يغمض عينيه ليستمتع بالإحساس لوهلة .. ثم يفتح عينيه للذة أخرى يجدها في وجه هذه المحججبة الجميل تضع قضيبه في فمها بتلذذ .. تغمض عينيها برقة و خضوع و هي تذيقه متعة فمها و لسانها ثم تفتح عينيها و تنظر إلى عينيه ترى فيهما متعته و تلذذه و رضاه ..
متعة من متع المرأة أن ترى رضا حبيبها و شغفه بها .. تفعل له ما يريد و تزداد إثارة إن رأت ذلك في عينيه و سمعته منه و لكن أكثر الرجال لا يفقهون.
سحبها مينا برفق و شوق ليقبلها مرة أخرى .. فتح صدرها و خلعت ستيانتها .. نظر إلى ثديها الأبيض الطري الرائع .. إلتقم حلمتها في فمه بلعقها بلسانه و يمصها بشفايفه .. ماما مغمضة عينيها تستلذ بلمساته .. تريد أن تكافئه و تريد أن تحتفل معه
تدللت عليه و تمنعت ثم نظرت في عينه بابتسامة إغراء
داليا: تيجي نشرب مع بعض؟
مينا: أنا أشرب معاكي أي حاجة .. عندك إيه؟
داليا: فيه خمرة و بيرة في تلاجة الأوضة و فيه عصير ههههه
مينا: هههه .. اللي يعجبك .. أنا حاشرب معاكي
ذهبت داليا و أخذت زجاجة ويسكي و كأسين و أشارت لمينا أن يلحقها بغرفة النوم .. سكبت كأسين و تبادلت إرتشاف الخمر مع مينا .. خاضعة مستلذة كما لم تخضع من قبل .. تريد أن تفجر و تخرج كل كبت السنين في هذه اللحظة
نظرت إلى سلسلة مينا على صدره العاري و سألته: هو إنت على طول لابس السلسلة دي؟
مينا: لو تحبي أقلعها .. أنا آسف إذا ضايقتك
داليا: لأ أبدا مش مضايقاني .. أنا بس مستغربة
مينا: مستغربة من إيه؟ آآه .. عشان لابسها و في نفس الوقت بعمل البلاوي دي مع وجيه؟
داليا هزت رأسها و هي مبتسمة في حضنه تداعب شعر صدره
مينا مبتسما: ما هو إنتي كمان لسة لابسة الحججاب أهو
تفاجأت داليا أن رأسها مازالت مغطاة .. إبتسمت بكسوف
داليا: صحيح .. ده جزء من حياتي ماقدرش أغيره
مينا: طب إيه رأيك نشيل الإتنين و إحنا مع بعض
إبتسمت داليا من الفكرة ..
مدت يدها برفق تخلع سلسلة مينا من رقبته بينما هو يخلع طرحتها و يرى شعرها الناعم ينساب على كتفيها ..
رآه هذا الصباح و لكن له الآن إثارة أخرى و هو يعريه بيديه.
وضعت سلسلته في كفها و برفق وضعتها على الكوميدينو .. قبل مينا طرحتها باحترام و وضعها برفق على الكوميدينو الآخر
نظرا في أعينهما .. أحسا و كأنهما قد تحررا لتوهما من القيود و وضعاها جانبا .. قيود المجتمع و قيود الإعتقاد و قيود الإختلاف .. حتى قيود ملابسهما قد خلعاها
إقترب مينا بشفاهه لشفاه أمي المتلهفة .. إلتقما شفاههما في قبلة ملتهبة .. إحتضنها بحب و رغبة إلى أن إعتلاها على السرير الوثير ..
ذابا في قبلات حارة عاشقة و هي تلامس شعر صدره العاري بدون سلسلة مع بزازها الطرية الناعمة بينما يمرر أصابعه بين خصلات شعرها العاري بدون حججاب.
أدخل مينا قضيبه المنتصب بين فخذيها الناعمتين .. فتحت رجليها له مرحبة به في جسدها .. كسها الرطب يتشوق إلى قضيبه من جديد .. تريد أن تشعر بهذا الإحساس المثير مرة أخرى ..
في الصباح تقبلته على مضض و هي تظن أنه أتاها بالفيديوهات .. و ها هي الآن تقبله مرة أخرى لكن بحب و رغبة و شوق و هي تحس به يحميها من وجيه و من فضيحة كادت تلم بها
إلتحم قضيب مينا بلحم كس داليا و بدءا رحلة حب و شهوة .. يرهز بداخلها بطول قضيبه ببطء ثم يخرجه كله ببطء .. يريد التلذذ بفرج هذه المرأة الجميلة التي تسلمه نفسها مرة أخرى في سويعات قلائل .. هي متلهفة لرهزاته .. تكاد تجن من تأثيرها عليها .. تلف ذراعيها حول رقبته تقبل شفاهه و وجهه بشفاهها الطرية الناعمة.
ناكها مينا و ناكته .. فالنيك فعل مشترك ..
تحرك العانات الملتحمات و احتكاكهما لتتولد المتعة و تتوهج حرارة اللقاء و تنفجر الشهوة هو النيك .. فالمرأة أيضا تنيك بحركة وسطها التي تتوافق مع حركة رجلها و نياكته.
فإذا كانت الحركة مشتركة .. و أمي تحرك وسطها لتتمتع أكثر بقضيب مينا .. تلف وسطها لتشعر بامتلاء كسها بقضيبه .. تشعر بصلابته تدق كل جدران كسها .. فهي أيضا تنيكه بطريقتها .. بغنجها .. بأنوثتها.

إنفجرت شهوة أمي تحت مينا .. تصرخ و تتأوه من جمال النيك و حلاوته .. تتشبث بظهره تشده عليها .. تقمط بكسها و فخذيها عليه تريد منيه الحار .. إنفجر قضيب مينا داخل كسها و هو يرهز بقوة .. يقذف منيه الأبيض في أعماق رحمها دفقات وراء دفقات و نطفات وراء نطفات من صلبه المختلف.

شعر بابا بالملل .. إتصل بماما و هي مازالت عارية تلتقط أنفاسها في حضن مينا
عمر: أيوة يا داليا .. خلصتوا؟
داليا: أيوة يا عمر .. شوية كدة و تعالى
عمر: شوية قد إيه كمان؟ مش قلتي خلصتوا؟
داليا: نلبس هدومنا بس يا عمر .. فيه إيه؟
عمر: أصل زهقان شوية .. إنتي كويسة؟ اتبسطتي؟
داليا بكسوف: حابقى أحكيلك بعدين .. مينا إداني كل حاجة
عمر: إداكي كل حاااجة؟!! إزاي يعني؟
داليا: كل التسجيلات يعني
عمر: أنا خايف يكون بيضحك علينا المرادي كمان .. طب إحنا نتأكد إزاي؟
فتحت داليا تليفونها على سبيكر كي يدخل مينا في حوارهما
مينا: ما تخافش يا باشمهندس .. كل النسخ مع مدام داليا دلوقت .. مفيش حاجة مع وجيه صدقني
عمر: طب نتأكد إزاي؟
مينا: ما تردوش عليه .. أنا لو منك أبعتله أشتمه .. مش حيقدر يعمل حاجة صدقني
داليا: ده عايزني أروح لجماعة صينيين شقتهم النهاردة يا مينا .. أعمل إيه دلوقت؟
مينا بمحن: مالهمش نصيب في الطيب .. حظهم وحش .. أ .. أ .. أقصد ماتروحيش طبعا .. لو بعتي لوجيه قلتيله مش حتروحي حتتأكدي إن معندوش حاجة ماسكها عليكي.

و فعلا بعثت داليا رسالة تخبر وجيه أنها لن تذهب "و أعلى ما في خيلك إركبه" .. أرغى وجيه و أزبد و هدد انه سيبعث لها حالا بفيديو و يرسله إلى أبيها .. ظلت داليا و عمر ينتظران رد وجيه بوجل و ترقب .. ينتظران إرساله فيديو إن كان مازال عنده شيئ.
طال انتظارهما .. ساعة .. إثنين .. ثلاث ساعات و لم يبعث وجيه شيئا .. بل إنه لم يعد يرد على رسائلهما و شتيمة عمر له.
إستراحت داليا و اطمئنت .. تلقى عمر عدة إتصالات و رسائل و معلومات من جابر رامبو و رجالته و من المقدم هشام بيه يخبرانه بما وصلوا إليه من معلومات مهمة .. خاصة من أحد الهاكرز الذين يستخدمهم جابر رامبو البلطجي في عصر الإنترنت ..
يبتسم عمر و هو يرى فرصته للإنقضاض بدأت تلوح في الأفق ..
نزل عمر و داليا فرحين مطمئنين هانئين إلى المطعم البحري يتناولان أشهي المأكولات من خيرات البحر الأحمر ..
يضحكان و يتسامران في آخر يوم لهم بالغردقة الجميلة و الريزورت الماجن.

رن تليفون داليا بإشعار رسالة .. وجدته فيديو لها و هي فوق وجيه ترتشف من كأسه و يظهر في الكادر عمر ينيك ماجدة غير بعيد عنهما ..
كادت داليا أن تنهار .. ثم ما لبثت أن رأت رسالة خطية أخرى من وجيه تقول: "الرجالة الصينيين جاهزين و مستنيينك يا حلوة .. ما تتأخريش. أنا عندي كل حاجة متخزنة عالسيرفر بتاعي .. إبقي خلي إبن الوسخة مينا ينفعك .. ده أنا حنفخه هو و جوزك"





------------------------

الجزء العاشر: شعب الصين العظيم

أسقط في أيدي بابا و ماما .. تحول مزاجهما ١٨٠ درجة .. فبعد أن كانا فرحين مطمئنين .. عادت إليهما التعاسة و الخوف مما ينتظرهما في قابل الأيام.
بدا واضحا أن أصبحت داليا جارية لوجيه يوجهها حيث يشاء .. فرجها ملكا له و طوع أمره ..
أرسل لها رسالة أخرى يطلب منها مواعيد دورتها الشهرية حتى يضعها في الجدول و يعطيها أجازة في هذه الأيام.
يمعن في إذلالها و كسر أنفها ..
أرسل وجيه إلى عمر عناوين بعض الشقق المفروشة في الغردقة كي يؤجر منها واحدة لإقامة داليا و أخبره أنها ستستقبل بعض الزبائن هناك أحيانا حين يكون الزبون مع زوجته في الغردقة و يريد أن يخونها.
أرسل إلى عمر رسالة أخرى: "حبعتلك عنوان محل لانجيري و بدل رقص عشان تشتري بدلة رقص حلوة لمراتك .. زبايني بيحبوا الرقص و المزاج العالي .. إنت فاهم بقا يا هندسة هههه . و ما تقلقش ثمن البدلة مراتك حتعوضه في ليلة واحدة واللا ليلتين .. هي و شطارتها بقا .. زبايني بيدفعوا تيبس كويس قوي لما يتبسطوا"

وضع عمر وجهه بين كفيه بينما ماما تائهة جنبه في أفكارها و تخوفاتها .. إلتقطت تليفونه من فوق السرير و قرأت الرسائل .. وضعت التليفون بهدوء و قالت: حتوصلني يا عمر واللا أجيب أوبر؟
رفع عمر رأسه ينظر إليها بإشفاق .. يتساءل في نفسه هل تقصد توصيلها لتشتري بدلة رقص أم توصيلها لشقة الصينيين؟
عمر: أوصلك فين يا داليا؟ إنتي متأكدة إنك عايزة تروحي؟
داليا: عندك حل تاني؟
خفض عمر رأسه .. لم يستطع أن ينظر في عينيها ..
هي ثابتة و كأنما فقدت الإحساس و المشاعر .. إستسلام تام لمقتضيات اللحظة .. لا تريد أن تفكر في شيئ و لا أن تحزن على شيئ .. لا تريد أن تفكر كيف ستعيش وحدها في الغردقة .. هكذا فجأة .. تترك حياتها .. تترك اولادها .. تترك النادي و الأصدقاء .. ماذا ستقول لهم؟ بماذا ستبرر بقاءها وحدها هنا؟
أمها الحاجة فاطمة ستستغرب حتما حين تراها على الميسينجر .. حتى إن وجدت عذرا تقوله لأمها فإنها متأكدة أن أمها لن تتركها وحدها .. ربما ستأخذ أول أوتوبيس لتأتي إليها الغردقة .. كيف ستتناك من الرجال و أمها هنا؟
ماذا ستقول لجودي التي ستصل خلال ساعات إلى بيتهم لقضاء الأجازة؟ كيف ستبرر لأخت زوجها الملتزمة بقاءها وحدها في الغردقة؟
ماذا لو علمت جودي أن صديقتها الملتزمة التي لم تراها من ٥ سنوات أصبحت تضاجع الرجال مقابل المال؟ ينيكها الرجال و يقذفون لبنهم في كسها ثم يلقون إليها ببعض الجنيهات ..
لم تكن تعلم أن جودي تفعل الشيئ نفسه و لكن مع رجل سعودي واحد يخون زوجاته في سريرها و بين أفخاذها.

داليا: أنا حدخل أستحمى و أستعد عشان توصلني ياعمر.
عمر: أنا خايف عليكي يا داليا
داليا: من إيه؟ فيه إيه ممكن يحصل أكتر من اللي إحنا فيه؟
عمر: حبيبتي .. ماتروحيش .. إزاي حتبقي لوحدك مع ٦ رجالة أغراب؟ ممكن يعملولك حاجة
داليا ببساطة ممزوجة بيأس: حينيكوني .. بس .. حينيكوني يا عمر
هما عايزين يتبسطوا .. أنا حبسطهم يا عمر .. ما تخافش.

و تركته داليا و دخلت تنظف نفسها و تستعد لإمتاع أول زبائنها الستة.

مشاهدة المرفق 3098

وصلت طائرة الخطوط السعودية إلى الأجواء المصرية .. رأت جودي الأهرامات و أبي الهول من الجو .. منظر بديع مهيب يعود في عمق التاريخ العبق آلاف السنين .. سنين حضارة و ريادة و فخر ..
مازلنا نفخر فخرا فخيرا فخرريرا بأجداد لو رأونا لبصقوا في وجوهنا و لهدموا آثارهم بأيديهم كي لا نذكرهم على ألسنتنا العاجزة.
رأت نهر النيل العظيم ينفتح إلى فرعين لينشر الحياة و النماء في أرجاء البلاد .. تذكرت قول الشاعر الثائر المحبط من أوضاع البلاد و الفساد و الظلم فقال:
تشوفها عالخريطة فاتحة رجليها
رببك خلقها كدة .. رح تعمل إيه فيها؟

ما إن هبطت الطائرة في مطار القاهرة حتى جاء رجال ببدل سوداء أنيقة و في آذانهم سماعات تواصل لاسلكي يصطحبون جودي و أبنائها و يحملون أمتعتهم إلى سيارة ليموزين سوداء تقف قرب الطائرة ..
حملتهم الليموزين إلى صالة كبار الزوار وسط حفاوة الموظفين و رجال الأمن ..
رجال الأمن!! تذكرت حين جاء زملاء لهم مرارا للقبض على زوجها من سريره قرب الفجر يروعون أطفاله و زوجته و لا يراعون فيهم إلا و لا ذمة ..
سبقهم دليلهم الضابط الفارع الأنيق إلى غرفة واسعة و فتح لهم الباب .. رأت جودي أجمل وجه عرفته في هذه الدنيا .. وجه حنون عطوف لا يمكن أن يفقد جماله في عيونها و إن طالته تجاعيد العمر و هالات السنين ..
إنها أمها جاءت تستقبلها بحضن دافئ و ابتسامة شغوف و دمعة شوق و لهفة و امتنان ان رأت وحيدتها بعد خمس سنوات.
حضن الأم ليس له مثيل في الدنيا .. فهو الأمان و هو الحب النقي و هو الدفء الحقيقي وسط برودة المادة و جفاء البشر .. و كما قال علي الزبير الصغير:


أنتِ الحياة، وأنتِ سرُّ أماني،
يا نورَ أيامي، ودفءَ جناني.
تبقينَ نبضَ القلبِ في كل أوان،
أنتِ قصيدتي، وأجمل ألحاني،
يا أمي، يا عطرَ الأيام الحاني.


قريبا منهما يجلس رجل وقور أنيق ينفث دخان سيجاره و يرتشف فنجان قهوته غير مكترث كثيرا بوصول شقيقته الصغرى .. فقد عصته و تمردت على نصائحه بل و أحرجته كثيرا بزواجها من منعم .. هزت إسم المستشار سليمان عبد الحي كثيرا كلما فتح تحقيق أو تحريات عن زوجها ..
لم يأت اليوم إلا بإلحاح من أمه .. و لم يكن ليأتي أبدا إن كانت جودي بصحبة زوجها .
جودي: إزيك يا أبيه؟ ... سلموا على خالكم ياولاد
سليمان: إزيكم يا حبايبي .. حمداللله عالسلامة
حضن الاولاد خالهم بحب حقيقي بريئ .. الصغار لا يدركون ما يدور في صدور الكبار من ضغائن و اختلافات و يتعاملون دائما بصفاء و نقاء و العاقل هو من يبعدهم عن الخلافات و ما تخبؤه الصدور و يدعهم لبراءتهم و نقاء صدورهم.
سليمان: العربية حتاخدكم تباتوا عند ماما اليومين دول لحد ما تبعتوا حد ينضف شقتكم .. دي مقفولة بقالها ٥ سنين و أكيد محتاجة شغل كتير.
جودي: شكرا يا أبيه على الإستقبال الهايل ده و إنك جيت بنفسك
سليمان: إنتي أختي يا جودي و أولادك أولادي .. بس جوزك ده أنا لو شفته واللله العظيم ما.. …
قاطعته أمه بسرعة: مش وقته يا سليمان .. خلينا نفرح بحبيبتي جودي و أحفادي الحلوين دول .. ده أحلى يوم من ٥ سنين ..
إحتضنت جودي أمها بابتسامة إمتنان
جودي: و حضرتك مش جي معانا ؟
سليمان: لأ .. عندي شوية شغل و بعدين أروح .. عمر و مراته في الغردقة و راجعين بكرة بس الأولاد في البيت لو تحبي تطلعي تسلمي عليهم.
هيثم: أيوة يا ماما بليييز .. مصطفى و علي واحشني قوي و عايز ألعب معاهم زي زمان.
إبتسمت جودي و إنطلقوا جميعا لركوب السيارات بعد أن أحضر الضابط باسبوراتهم مختومة و شنطهم قد حملت في السيارات.

أم جودي تسكن في نفس عمارة سكن داليا و عمر و لكن في الدور الأول .. العمارة كلها كانت ملكا لجدي و حجز منها شقتين أخذ أحدهما بابا و اتخذها سكن الزوجية مع أمي داليا.


وضع بابا عنوان الصينيين في النافيجاشان و بدأ يقود السيارة حاملا زوجته .. أمي .. لتتناك.
سألته داليا: هو عنوان محل بدل الرقص في السكة؟
عمر: الغردقة كلها تتلف في ربع ساعة .. إنتي عايزة تروحي دلوقت يا داليا؟
داليا: أيوة يا عمر .. عايزة أرقصلهم الليلادي و أبسطهم
عمر يحس بنبرة الإحباط في صوتها .. يعرف أنها لا ترغب في هذا المشوار و إنما إضطرت إليه كما أرغم هو على توصيلها .. يعرف أن العاقبة أسوأ بكثير إن رفضا أوامر وجيه
عمر: مش لازم يا داليا .. ما تغصبيش على نفسك حبيبتي .. أنا حاسس بيكي و نفسي ألاقي حل .. بس إبن الوسخة ده مقفلها علينا من كل ناحية ..
مش يمكن لو ضايقتي الصينيين دول و ما اتبسطوش يقوم وجيه يعرف إنك مش عارفة تشتغلي و مش قادرة فيسيبنا في حالنا؟
داليا: بعد اللي شافني بعمله مع جون و معاه ليلة إمبارح و جيه حيفهم إني ببوظله شغله .. و مش بعيد يعاقبني أكتر .. و برضه مش حنعرف نعمله حاجة .. أنا حارقص للصينيين و حبسطهم يا عمر .. تفتكر وجيه حيسجل الليلادي كمان؟
عمر: أحة بقا .. هو حيسجل من شقق الناس كمان؟!!! دي تبقى مصيبة.
داليا بيأس و استسلام: مصيبة إيه أكتر من كدة؟ ده لسة باعتلي رسالة إني أروحله الأوضة بكرة الصبح عشان عايز يصورني posing بقمصان نوم و عريانة .. وجيه مش حيسيبني في حالي يا عمر .. أنا عايزة أموت.
عمر: بعد الشر عنك يا حبيبتي .. إبن الكلب ده هو اللي لازم يموت .. نهايته على إيدي .. مش هرحمه.
داليا: تفتكر أجيب بدلة رقص لونها إيه؟


مشاهدة المرفق 3099

—-------—-----------------


ما إن وصلت السيارة الفارهة تحمل جودي و أمها إلى البيت حتى اتصلت جدتي بي لأساعدهم في حمل الشنط .. نزلت مسرعا و لحقني مصطفى و خلفه مروة فرحين بقدوم عمتنا الحبيبة .. فرغم بعدها عنا لمدة طويلة و توتر علاقتها مع إخوتها و منهم أبي بالطبع إلا أن أمي كانت تستقبلها و تلتقي بها باستمرار حتى إنها واجهت عمر عدة مرات من أجل جودي .. رفيقة دربها و توأم روحها ..
و بالتبعية كانت علاقتنا بها و بأبناءها جيدة و لنا ذكريات من الطفولة كثيرة .. هيثم أصغر مني بسنوات فهو في سن مروة تقريبا و لذلك كنت
له كأخ أكبر يتعلم منه و ينظر إليه كقدوة

جودي بفرح: علي .. إيه ده إنت كبرت قوي .. حبيبي .. وحشتني
إحتضنت عمتي الحبيبة و دمعة تتلألأ في عينيها ..
نظرت خلفي فرأت مروة جميلة مبتسمة تنتظر دورها في الحضن الدافئ .. إنتقلت جودي لتحتضن مروة و هي تتمتم بعدم التصديق أن الصغيرة كبرت و أصبحت مدموازيل جميلة "تجنن"
جودي: إيه الحلاوة دي يا بت؟ ده إحنا نشوفلك عريس بقا .. حبيبتي وحشتيني قوي .. ده إنتي بقيتي أطول مني يا مجرمة ههههه.
مروة تحضن عمتها و وجهها محمر خجلا من ذكر العريس ..
آه لو تعرف عمتها أن لبن إخوتها مازال في كسها كما هو لبن سلطان في كس عمتهم ..
مصطفى أكثرنا تماسكا .. ذهب مباشرة لحمل شنطتين ثقيلتين معا .. جودي لم تعرفه بهيئته القوية .. عضلات ذراعيه المفتولة .. حجم رقبة المصارع الضخم و أكتافه العريضة
جودي: طلع الشنط عند الحاجة فوق .. و فيه شنط كمان في العربية لو سمحت.
أدرك مصطفى أنها ظنته البواب فابتسم قائلا بلهجة فلاحي: حمداللله عالسلامة يا ست هانم .. نورتي العمارة .. إمال فين سي الأستاذ جوزك؟
وجدتنا جودي نضحك فأمعنت النظر ثم انطلقت ضاحكة: مصطفى!!! مش ممكن .. كبرت قوي! إنت بيأكلوك إيه؟
أنا: مصطفى بياكل عيال صغيرين .. بس تصدقي ينفع بواب .. لايق عليه .. هههه.
ضحكنا و نحن نتأمل شكل مصطفى بتريننج و شبشب البيت حاملا الشنط .. شكله بواب بجد.

صعدنا بالشنط لشقة جدتي .. جلسنا نتسامر مع عمتنا الحبيبة البسيطة التي نحبها من الصغر و لا نستسيغ غضب و نفور أسرتها منها .. تناولنا الطعام .. ثم انقسمنا ثلاثة أقسام .. مصطفى و هيثم معي نلعب بلاي ستيشان .. مروة و آلاء اخذا ركنا تتحدثان حديث البنات فآلاء أصغر من مروة بعامين و لكنهما متآلفتين منذ الصغر و بينهما حب و مودة. جودي و أمها ظلا على الأريكة تتحدثان و تطمئن جدتي على أحوال إبنتها فلذة كبدها العائدة بعد غياب.

هيثم ماهر في البلاي ستيشن و لكن واضح أنه ليس رياضي على الإطلاق فوزنه زائد قليلا و حركاته و كلماته لا تنم عن شخصية قوية متماسكة .. ربما نحس ذلك لأنه أصغر منا .. ربما لأنه تربى في بلد آخر لا يتمكن من ممارسة الرياضة مثلنا و مقارعة الأقران .. ربما الأجواء في السعودية لا تسمح له بالنزول للشارع و مجابهة الأنداد .. ربما لأنه الإبن الوحيد ..
حتى أنه تنازع مع مصطفى في شيئ بسيط في اللعب فترك الكونترول جانبا و بدا و كأنه سيبكي! حتى إن مصطفى إلتفت إليه
قائلا: إيه يابني مالك؟ إنت حتعيط؟ ما تسترجل ياض و ما تبقاش طري كدة .. دي لعبة!
تدخلت أنا قائلا: ما تضايقوش يا مصطفى .. يمكن حاجة مضايقاه بلاش غلاسة .. إلغي الدور ده و ابدأوا من جديد.
أحسست بامتنان هيثم لدفاعي عنه فابتسمت له و هززت كتفه فابتسم و عاود اللعب .. نويت أن أخوشنه و أعلمه بعض حركات الكيك بوكسينج و هذا ما بدأت أنا و مصطفى فيه مباشرة .. نعلمه بعض الحركات العنيفة و تكنيكات الفنون القتالية .. إستجاب لنا و بدأ يتعلم رغم إحساسنا أنه مازال طريا نوعا ما و يحتاج للمزيد من الخشونة و العضلات و لكن البداية مبشرة.
إستمتعنا كثيرا بصحبة عمتى و هيثم و آلاء .. أصر هيثم و آلاء أن يباتا معنا مثل زمان في شقتنا .. إعترضت جودي في البداية ثم رضخت لإلحاحهما و التفتت إلي توصيني عليهم باعتباري كبيرهم ثم أوصت هيثم و شددت عليه أن يظهر أفضل ما عنده و أن يكون مؤدبا.
إختار هيثم أن ينام معي في غرفتي فأنا أكثرنا إستيعابا له .. بينما تنام آلاء مع مروة .. ذهب مصطفى لينام وحده حتى يصحو الفجر كعادته التي ورثها عن أمي الملتزمة داليا.

أحسست في منتصف الليل بسخونة شيئ طري يلامس مؤخرتي .. كان النوم يغلبني و لكن الإحساس الدافئ لم يدعني أنام .. إحساس مختلف .. أدرت رأسي قليلا فرأيت طيز هيثم ملتصقة بطيزي و هو يغط في النوم .. السرير يسعنا و لكنه ربما اقترب أكثر بعد النوم .. إبتعدت عنه قليلا حتى لا نتلامس و أغمضت عيني لأنام .. صحوت بعد فترة لأحس بقضيبي منتصب في شيئ طري ساخن .. إحساس ممتع فعلا .. و لكن .. ما هذا؟ إنها طيز هيثم الطرية! تقلبت أثناء نومي و اقترب هو أكثر حتى حدث هذا التلامس .. بل التلاحم ..
طاردت أفكاري النجسة رغم سخونة و طراوة طيزه .. فأنا لا أفعل ذلك .. ليس لي تجارب مع رجال من قبل .. و لكن هذه طيز مغرية .. طرية مستديرة و كبيرة .. سخونتها رائعة تلفح قضيبي من خلال الملابس ..
هل هذا ممكن؟ هل أنا فعلا مهتاج على رجل مثلي رغم كل النساء الجميلات في حياتي؟ كيف ينتصب قضيبي و قد قضى وقتا ممتعا من سويعات قلائل في كس أختى الرائع المهيئ للإمتاع .. المخلوق لسعادتي؟
إبتعدت قليلا لعل أفكاري المريضة تبتعد .. وجدت هيثم يقترب بطيزه أكثر حتى لامست قضيبي من جديد .. لم أقاوم كثيرا هذه المرة فليس هناك مكان في السرير لأتراجع .. ليس هذا وحده السبب بالقطع .. فقد ذهب عقلي إلى قضيبي و سأله: ما رأيك يا قضيب؟
فقال قضيبي: هذه طيز جميلة .. دعني أتمتع بها قليلا و ليكن ما يكون.
فقال عقلي: و لكن هذه طيز رجل .. هل أنت شاذ؟
فرد قضيبي: إنت حتستهبل يا عقل .. ما إنت عارفني مليش في الرجالة.
فقال عقلي بحدة: إمال مالك يا روح امك واقف كدة ليه و هايج؟
رد قضيبي بمحن: أصل يا برنس الطيز دي طرية و ملحمة و سخنة قوي عاملة زي طياز النسوان .. عايز أجربها .. سيبني بقى و حياة أبوك
رد عقلي بيأس: ماشي يا عم .. مع نفسك إنت .. بس خليك فاكر إني حذرتك
تركت قضيبي بين فلقتي طيز هيثم الطريتين الساخنتين .. هل هيثم نائم لا يدري ما يحدث؟ هل هو يقترب أكثر و يفعص طيزه في قضيبي أم أنا الذي يقترب؟
إزداد إنتصاب قضيبي على هذا الفتى الطري .. أحسست بحركة متبادلة تدعوني للغوص أكثر .. تركت قضيبي ممددا .. أريد هذا الإحساس بالسخونة و الليونة .. نظرت إلى وجه هيثم من الخلف فرأيته مغمضا عينيه و لكن جسمه يلتصق بي أكثر .. دفعت قضيبي قليلا فوجدته ينتفض و يضغط بطيزه أكثر .. لابد أنه متيقظ .. هل أستمر؟ أم أضع حدا لهذا؟ أخاف ان أكون مخطئا فيفاجأني بالرفض و الغضب ثم الفضيحة ..
دفعت قضيبي بحرص اكثر بين فلقتيه فوجدته منتشيا مبادلا لي بالضغط و فتح رجليه قليلا .. علمت أنه راغب .. أمسكت وسطه و بدأت أرهز ببطء مغمضا عيني للنصف عسى أن اتظاهر بالنوم إن غضب .. وجدته يبادلني الحركة و يوسع لي أكثر .. سمعت تأوها ضعيفا منه مع رهزاتي البطيئة .. إنه منتشي و مستمتع .. إبن عمتي خول .. زبري في غاية الإستمتاع رغم الملابس .. إحساس غريب جديد .. أمسكته اكثر و ضممته لي .. وضعت يدي حول جسمه الطري أتحسسه .. تحسست لحم طيزه الطري بيدي و بعبصته .. رفع رأسه لأعلى مع "آآه" ممحونة .. رهزت و رأس قضيبي عند خرم طيزه الذي بعبصته لتوي .. مد يده خلفه و أمسك قضيبي يداعبه دون كلام و يحكه في طيزه .. أنا مهتاج و غير مصدق لما يحدث .. لماذا انا مهتاج هكذا؟ أهي طيزه الطرية الساخنة؟ أم أنها التجربة الجديدة؟
مد يده داخل الشورت الذي ألبسه و أمسك قضيبي عاريا في يده يتحسس سمكه و انتصابه .. يداعبه و يحسس بإصبعه على رأسه الحساس . أنزلت الشورت تماما و هو يداعب زبري بيده .. أنزل بنطاله و معه لباسه ثم عاد يقترب بطيزه العارية من قضيبي و مازال مغمضا عينيه لا ينظر ناحيتي .. تحسست لحم طيزه البيضاء الناعمة الطرية .. طيز مغرية .. ترى هل هو يتناك فيها أم هذه اول مرة؟
رهزت بقضيبي بين فلقتيه .. مذيي كثير يسهل الحركة و يجعلها مثيرة ..
أثني ظهره و خفض رأسه ليعطيني المجال أكثر و إشارة الإذعان .. هو يريدني أن أنيكه
نظرت إلى طيزه الجميلة بارزة أمام قضيبي تماما و جاهزة للنيك .. أمسكت زبري و وجهت رأسه إلى خرم هيثم .. فركته قليلا و هو يتأوه .. ضغطت رأس زبري في خرم طيزه .. يبدو خرمه منبسطا مرتخيا مما يدل على خبرته و تعوده .. دخلت رأس قضيبي بسهولة و هو يكتم تأوهه .. أمسكت جسمه الطري و و احتضنته من الخلف أضمه إلى و كأنه زوجتي .. دخل زبري اكثر في طيزه .. أحسست بسخونة و ليونة رائعة حول زبري .. رهزت مرة ثم مرة ببطء ليدخل قضيبي أكثر .. أصبح قضيبي داخل طيز إبن عمتي .. بدأت أنيكه بهدوء .. هو يتأوه و نفسه يرتعش .. أحس بلذة غامرة و إحساس جديد .. لذة الجنس عجيبة لم أكن أتصور أن نيك الذكور له هذه المتعة .. رهزت و رهزت .. قبلت وجه هيثم و رقبته و أنا أنيكه .. هو مغمض عينيه مستسلم كبنت خجول تتناك لأول مرة .. خضوعه و استسلامه يزيدني هياجا .. لحم طيزه الطرى و افخاذه الناعمة تزيد إثارتي .. مددت يدي أتحسس قضيبه .. وجدته نائما مرتخيا .. إختار أن يكون سالبا و يتمتع بسلبيته كاملة ..

مشاهدة المرفق 3100

نكته أكثر و أعمق و أنا أحسس على كل جسمه و أقبل وجهه و ظهره .. هو يتأوه و يئن من رهزاتي .. لحم طيزه الأبيض الطري يهتز تحت رهزات زبري الصلب .. ظللت أرهز فيه لعدة دقائق .. لا أريد أن أغير الوضع .. أحس به منتشيا متمتعا بقوة زبري في طيزه .. بدأت أرهز فيه بسرعة و قوة أكبر حتى أكمل شهوتي لإبن عمتي .. أنفاسه تتسارع و صوت أنينه مسموع ..

مشاهدة المرفق 3102

مستسلم خاضع يتناك في طيزه و يستمتع ..
قذفت لبني داخل أحشاءه و كلانا يرتعش من النشوة .. يا لها من لذة .. هل تمتع هو كما تمتعت أنا؟ .. نظرت إلى وجهه و زبري مازال مغروسا في طيزه .. مازال مغمضا عينيه و لكن يبدو الإسترخاء و الرضا على محياه .. يبدو أني امتعته كما أمتعتني طيزه الناعمة.
فكرت ان اكلمه و لكن إغماض عينيه منعني .. سحبت زبري و خرج بعض المني من طيزه أمامي .. رفعت شورتي مرة اخرى و قبلته في خده ثم إنقلبت على ظهري .. رفع هو شورته ليغطي طيزه المتناكة و نام على بطنه حتى الصباح.

في الغرفة الأخرى نامت آلاء الجميلة الصغيرة في حضن مروة بعد أن تحدثتا كثيرا كعادة البنات ..
بالطبع فتاتان جميلتان مراهقتان إلتقتا تطرق الحديث إلى الأولاد و مضايقتهم لهما .. الأولاد الوحشين بيغلسوا على البنات و مش سايبنهم في حالهم .. سواءا في مصر او في السعودية فالرغبة واحدة و المراهقة متشابهة و البنات جذابات و الجنس مغناطيس لا يفلت منه أحد.

آلاء: العيال السعوديين قلالات الأدب قوي يا مروة .. مش عارفة ليه هما كدة
مروة: ليه؟ بيعملوا إيه؟
آلاء: بيجيبوا صور وحشة و أفلام على تليفوناتهم .. كذا واحد حاولوا يوروني .. حاجات وحشة قوي
مروة بشغف: و إنتي اتفرجتي؟
آلاء: لأ طبعا .. عيب
مروة بضحك: يا بت حتضحكي عليا؟ أكيد شفتي .. أنا كمان شفت .. إحكيلي عملوا معاكي إيه و شفتي إيه؟
آلاء: بجد بتشوفي الحاجات دي؟ هي موجودة في مصر كمان؟
مروة: طبعا يا بنتي .. في كل حتة .. صور و أفلام .. تحبي تتفرجي؟
آلاء بتردد: لأ ياختي .. عيب .. أخاف .. بلاش أحسن
مروة: إنتي حرة .. كنت حوريكي حاجات حلوة عالكمبيوتر .. بس بلاش .. إنتي لسة صغيرة عالحاجات دي
آلاء: ياسلام ياختي ده إنتي أكبر مني بسنتين بس .. ده أنا بشوف الحاجات دي من سنين .. إنتي ما تعرفيش حاجة
مروة: طب مالك زعلتي كدة ليه؟ يا بنتي إنتي لسة بزازك ما طلعوش .. تلاقيكي لسة ما بلغتيش
آلاء: لأ بزازي طلعوا .. و حلوين كمان .. ملكيش دعوة إنتي يا بايخة
مروة: بجد؟ مش باينين يعني؟ طب وريهملي كدة
آلاء: لأ .. اتكسف
مروة: تتكسفي من إيه يا بنتي .. إحنا بنات زي بعض .. حتى شوفي بزازي كدة
و أخذت مروة يد آلاء الصغيرة و وضعتها على بزها لتمسكه
أنامل آلاء تعبث ببز مروة و عيناهما تلتقيان بشغف و حذر ..
مروة: شفتي بقى بزازي حلوة و كبيرة ازاي؟
آلاء: هو أنا لسة شفتهم؟ و بعدين دول صغيرين خالص ما يجوش حاجة جنب بزاز ماما و الستات الكبار
مروة: طبعا يا بنتي .. إحنا لسة صغيرين .. هي بزاز طنط جودي حلوة؟ شوفتيهم؟
آلاء: طبعا بشوفهم كتير .. دي ماما .. بزازها حلوة قوي
مروة: طيب عايزة تشوفي بزازي؟
آلاء تهز رأسها بشغف و مروة تنزل حمالات بلوزتها لتري آلاء بزازها الناعمة وردية الحلمات ..

مشاهدة المرفق 3103

نظرت آلاء لها برغبة و مدت يدها تداعب لحمها و حلماتها ..
إقتربت منها مروة بنظرة حب و قالت: و إنتي مش حتوريني بزازك؟
آلاء بكسوف: بزازي صغيرين قوي .. إوعي تضحكي عليهم
مروة بدأت تعري بزاز آلاء بابتسامة حب و قبلت وجنة آلاء المحمرة .. آلاء مكسوفة و لكن سعيدة من نظرة مروة المعجبة ببزازها و جسمها

مشاهدة المرفق 3104

نظرت مروة متفحصة بزاز آلاء الصغيرة و قالت: بزازك حلوين قوي يا آلاء .. مش صغيرين قوي زي ما كنت فاكرة .. بس شكلهم مغري قوي .. قوليلي بقى الولاد السعوديين ما مسكوهومش؟
آلاء: لأ طبعا .. مرة بس واحد منهم إداني تليفونه أتفرج على صور و وراني بتاعه .. بس أنا خفت و جريت بعيد
مروة: يا عبيطة .. ما مسكتيهوش حتى؟
آلاء: إنتي اتجننتي يا مروة؟ عايزاني أمسك بتاع ولد .. عيب
مروة: طب بذمتك كدة مش كنتي عايزة تمسكيه؟
آلاء بنظرة حالمة و تفكير: كان نفسي أمسكه .. بس خفت .. هو إنتي مسكتي بتاع ولاد قبل كدة؟
مروة: حتقولي لحد؟
آلاء: لأ طبعا .. ده سر بيني و بينك .. إحكيلي
مروة: آه مسكت بتاع ولد و لعبتله فيه و هو مسك بزازي مرة.
آلاء ببهجة: يا بختك .. كان حلو؟ عملتي إيه كمان؟ أكيد مصيتيه؟
مروة: أووف يا بت .. إنتي تعرفي المص كمان؟ تعالي نشوف صور مص و نتكلم
آلاء فتحت تليفونها و فتحت موقع سكس بينما مروة مستغربة .. فهذه كانت أول مرة ترى سكس على تليفون
مروة: إنتي تليفونك حديث قوي .. بتعرفي تدخلي على المواقع دي منه؟
آلاء: آه ده آي فون جابهولي عمو سلطان .. الراجل اللي مأجرين منه
مروة باستغراب: و يجيبلك تليفون ليه؟ ده إنتوا بس مأجرين عنده!!!
آلاء: هو راجل كوول قوي .. بيجيبلنا كل اللي إحنا عايزينه .. حتى ماما هو اللي جابلها تليفونها
مروة: وااو .. ده شكله بيحبكم قوي هههه . طب و عمو منعم مش بيجبلكم هو ليه؟
آلاء: بابا على طول مشغول و بيشتغل في مدينة تانية بعيدة هناك .. ما بيجبلناش حاجة .. عمو سلطان هو اللي بيهتم بينا
مروة مستغربة و تحس بأن شيئا غريبا يحدث و لكنها تهتم أكثر بما تراه على شاشة التليفون .. واحدة حلوة بتمص زبر راجل ..
بدأت البنتان تلعبان في أنفسهما و بعضهما و هما تشاهدان المقاطع المثيرة .. شاهدتا فتاتين تتساحقان .. أعجبهما ذلك و بدأتا تجربانه على إستحياء .. بالطبع مروة خبيرة على صغر سنها لكنها تدعي الجهل و الإنبهار .. أعجبها كس آلاء الصغير اللطيف فلحسته و مصت زنبوره لتعطي آلاء متعة أورجازم لم تكن تتصور أن تحصل عليها في أول ليلة لها بمصر أم الدنيا.
إمتلأت غرفتهما برائحة الجنس المثيرة .. تستنشقان عبيرها الفواح فتثور شهوتهما أكثر ..
وعدت مروة آلاء أن تذيقها لذات أكثر و أكثر في زيارتها لمصر .. فأم الدنيا فيها الخير كله و لا تبخل عن أبناءها بشئ.



وصلت سيارة أبي إلى شقة الصينيين .. نظر أبي و أمي لبعضهما .. تعانقا بحب .. زوجته .. رفيقة دربه و أم عياله ستتناك من ستة رجال حتى الصباح .. أصبحت سيدة أعمال مشغولة .. ستخرج من عندهم إلى فوتوسيشن عاري في غرفة وجيه .. ستبتسم للكاميرا و هي تعري مفاتنها .. ستفتح كسها و هي تنظر للكاميرا بشغف .. ربما تبتسم لعدسته و زبره مغروس في طيزها ..
لا تدري ماذا أعد لها وجيه من مواعيد أخرى ذلك اليوم .. ليس عليها إلا أن تتناك و تتناك و تتناك حتى يقتلها النيك فتنام في حضن آخر رجل إعتلاها ذلك اليوم.

نزلت أمي تمشي على استحياء لشقة الصينيين ففوجئت بصوت يناديها
داليا: ماجدة!!! إيه اللي جابك هنا؟
ماجدة: وجيه بعتني للصينيين اللي ساكنين هنا
داليا بفرح: طيب .. أنا ماشية بقا .. تصبحي على خير
ماجدة: على فين يا حبيبتي؟ وجيه بعتني بس عشان لو إنتي ما جيتيش و قالي أستنى هنا .. إستبن يعني هههههه
داليا: خلاص أدخلي إنتي و قوليله إني ما جيتش في الميعاد
ماجدة: مش حينفع يا حبيبتي .. حيأذيكي .. ده إبن كلب .. معلش أنا حاولت و سارة كمان حاولت .. معلش أنا آسفة .. بس يظهر إن مفيش فايدة .. لازم تدخلي للصينيين الليلادي .. أنا آسفة يا داليا
داليا: طب إدخلي معايا .. أنا مش عايزة فلوس .. حديلك كل الفلوس .. أنا خايفة أبقى لوحدي مع الرجالة دول كلهم .. بليز يا ماجدة .. بليز
ماجدة: مش حينفع .. هما دول بيحبوا يعملوا حفلة على واحدة بس .. وجيه منبه عليا .. إنتي بس .. مقدرش أخالف وجيه .. حيبهدلني.
داليا: ينعل أبوه ابن كلب مبهدلنا كلنا … طيب إنتي جيتلهم قبل كدة؟ طمنيني .. بيعملوا إيه؟
ماجدة: جيت مرتين تلاتة بس ما كنتش ببقى فاهماهم عشان ما بعرفش إنجليزي كويس .. ما كنتش بفهم هما عايزين إيه .. بس الجنس مش محتاج لغة .. بالمشاورة كفاية ..
هما لطاف قوي بس هايجين زيادة شويتين .. مش مؤذيين ماتخافيش .. حيفضلوا ينيكوا فيكي طول الليل .. لما تحبي تستريحي شوية سيبيهم و أدخلي الحمام .. يللا بقا لازم أمشي .. إنتي حتبسطيهم .. إنتي جميلة بس اهتمي شوية بأكبر واحد فيهم عشان ده رئيسهم .. يللا باي

و ذهبت ماجدة و هي ترمق بطرف عينها سيارة بابا واقفة .. أكيد هو ينظر إليهما .. تفكر .. هل تذهب معه؟ هي تحبه و لكن تخجل منه بعد أن عرف حقيقتها .. هل تتسكع قليلا أمامه؟ .. لعله يأخذها تبيت معه بينما زوجته مشغولة مع الصينيين .. تتمنى حضنه الدافئ و لمساته الساحرة و قلبه الكبير.

ماما ترن الجرس بيد مرتعشة .. فتح لها شاب صيني ينظر إليها بتساؤل .. لم تعرف كيف تبدأ .. تاهت الكلمات من شفتيها فتلجمت .. جاء رجل آخر فرآها على الباب . فمد يده يمسك يدها مرحبا و يدخلها شقتهم .. وجدتهم ينظرون إليها بشغف .. يتأملون جسدها البض و وجهها الصبوح و عيونها الجميلة .. ينظرون إلى شعرها الناعم المفرود .. فقد تركت طرحتها في السيارة .. نزلت متبرجة يرى الناس شعرها في الشارع لأول مرة منذ أكثر من عشرين عاما ..
أخذها أحدهم إلى الأريكة يقبلها .. جاء إثنان آخران يحسسان على جسدها .. إستسلمت لهم .. تجلس بينهم بوجنتين حمراوتين بينما يداعب هذا صدرها و يضع ذاك يده بين فخذيها .. يلتقم أحدهم شفاهها يقبلها بينما يقبل آخر رقبتها و وجنتها .. جاء آخر و جلس بين رجليها يعري أفخاذها البيضاء الطرية . وضع شفاهه يقبل لحم أفخاذها الشهي صاعدا إلى حز لباسها ..
لم تعد أمي تحصي عددهم و لا تهتم لذلك .. تفكر في تلذذهم بها فتهتاج .. هل أنا جميلة إلى هذا الحد؟ أزبارهم منتصبة بادية كالأعلام .. يشتاقون إلى جسدي و تثيرهم أنوثتي .. أريد أن أسعدهم و أمتعهم بجسدي المصري المضياف .. هم ضيوفنا و من الواجب إكرامهم بلحم مصري مثير .. نريدهم يحبوا بلدنا و يذكروننا بالخير .. نريدهم يتحدثون بإعجاب عن المرأة المصرية و جمالها و أنوثتها

أخذوا ماما و قد جردوها من بعض ثيابها .. ذهبوا لغرفة أوسع بها بساط وثير كبير على الأرض .. أجلسوها في المنتصف و التفوا حولها يداعبونها .. أخرج أحدهم قضيبه و قربه من فمها .. أخذته ماما مبتسمة تنظر في عينيه بإغراء .. إلتقمت قضيبه في فمها العذب و بدأت تمصه و هي على ركبتيها فوق البساط .. جاء آخر يقبل ظهرها و يرفع فستانها حتى ازالته هي من رأسها ثم عادت تمص الزبر مرة أخرى .. قبل أحدهم طيزها و أنزل لباسها ليظهر كسها و خرم طيزها أمامهم جميعا ببياضه و طراوته و لمعانه .. إنهمك يلحس طيزها الجميلة النظيفة بينما تفلت تأوهاتها إلى قضيب رجلها الذي أصبح في قمة هياجه .. ترى الآخرين جالسون حولها يعبثون في أزبارهم و ينظرون إلى جسمها الجميل و ما يفعله به زميليهم ..
رأت أكبرهم جالسا في وقار ينظر إليها بشغف .. ذهبت إليه على يديها و ركبتيها مبتسمة إبتسامة عذبة .. إبتسم إليها بنظرة إعجاب لا تخفى .. قرب فمه من فمها و قبلها يمص لسانها و شفتيها الطريتين و هي مستسلمة منتشية .. مدت يدها أنزلت لباسه و أمسكت قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب للغاية .. داعبته بيدها و مازالت تقبل صاحبه .. آخرون يلحسون كسها و ظهرها .. فوجئت أن بزازها عارية .. كيف و متى فقدت ستيانتي؟ لا يهم فقد غطى أحدهم حلمتها بفمه .. يرضع منها بنهم و كأنه صغيرها الذي لم تلده .. أخذت قضيب كبيرهم و أطبقت عليه شفتيها تمصه بحب .. قد اوصتها زميلتها ماجدة على هذا الرجل بالذات فوجب عليها أن تحظيه باهتمام خاص ..
بعد فترة من مص قضيبه أشار إليها أن تمص قضيب شخص بجانبه .. ابتسمت له و احترمت إيثاره لمرؤوسيه .. بدأت تمص أزبارهم واحدا تلو الآخر ..
بينما هي تفعل ذلك جاء أحدهم خلفها و أولج قضيبه في كسها … إنتفض جسدها بولوج أول زبر في هذه الليلة المباركة ..
رهز فيها بقوة و سرعة و كأنه يسابق الزمن و أمي تتأوه و يهتز لحمها الطري لرهزاته العنيفة .. نسيت ما كانت تفعله .. فقط تتمتع بهذا القضيب الصيني في فرجها .. صيني و لكنه متين قوي ممتع .. رهز فيها حتى قذف حمم لبنه في جسدها البض .. هدأ و استكفى فقام من فوقها .. قلبها الآخرون لتستلقى على ظهرها ينظرون إلى اللبن الأبيض ينساب من كسها فيزيدهم إثارة ..

مشاهدة المرفق 3105

يحب الآسيويون هذا المنظر كثيرا و حق لهم أن يحبونه فهو منتهى السكس و أقصى آماله أن يملأ المني الكس معلنا إستكمال اللذة و بلوغ النشوة.

نظرت داليا حولها لعل أحدهم يعطيها منديلا لتمسح به كسها فلم ترى إلا أعين جائعة تلتهم لحمها و جمالها .. جلس آخر بين فخذيها و وطأها مباشرة مكان لبن زميله .. ارتعشت أمي و هي تحس بلبن نياكها الأول يمهد الطريق لآخر ينيكها في ذات المكان .. أغمضت عينها لتستمتع مرة أخرى .. أحست بقضيب يداعب شفاهها فمصته و هي تتناك ..

مشاهدة المرفق 3107
رجل تلو آخر ينيكها و يقذف في فرجها .. بينما آخرون يعبثون ببزازها و شعرها و شفاهها .. قذفت ظهرها مرات و مرات و هي تحس بتلذذ هؤلاء بجسدها .. أثارتها إثارتهم و شغفهم فتلذذت مثلهم و أحست كأنها بطلة بورنو قديرة يستمتع بها الرجال و تستخرج الكنوز من خصيهم.

مشاهدة المرفق 3106



بعد أن دخلت داليا الشقة نادى عمر ماجدة: مدام ماجدة .. تحبي أوصلك في طريقي؟
إقتربت ماجدة بشوق و خجل لسيارته: مش عايزة أتعبك يا باشمهندس
عمر: مفيش تعب ولا حاجة .. إتفضلي
ركبت ماجدة بجانبه و انطلق بالسيارة .. لا يفكر في شيئ إلا في ما يفعله هؤلاء الرجال بزوجته في هذه اللحظة .. هي ستكون بخير؟ هل سيؤلمونها؟ أم سيكونوا لطفاء معها؟ زوجتي ستتناك من ستة رجال .. هل سينيكونها واحدا تلو الآخر؟ أم كلهم سينهشون لحمها معا؟ أتمنى أن تمر الليلة على خير .. زوجتي تضحي بنفسها من أجل عائلتنا .. حبيبتي داليا.
ماجدة صامتة بجانبه مكسوفة من الموقف .. لا تدري ماذا تقول لرجل ترك زوجته منذ لحظات في أيدي ٦ رجال صينيين ينيكونها و هو يقود سيارته للفندق لينام!! تذكرت شوقي زوجها و تعريصه عليها .. تذكرت حين نزل في منتصف الليل كي يستدعي قناوي البواب لينيكها في سريرهما ..
قطع عمر الصمت: إنتي ساكنة فين يا ماجدة؟ أقصد تحبي أوصلك فين؟
ماجدة: حاحط العنوان على النافيجيشان .. مش بعيد من هنا
عمر: عايشة لوحدك؟
فرحت ماجدة بالسؤال .. فهي مازالت متعلقة بعمر و تأمل أن يتعلق بها هو أيضا .. ترى هو يسألها كي يقضي وقتا معها؟
ماجدة: ساكن معايا إبني شريف .. لسة صغير في المدرسة .. شوية و حينام.
إنتبه عمر إلى الدعوة المبطنة: مش عارف يا ماجدة .. أنا حتجنن من اللي بيحصل ده و خايف على داليا قوي
ماجدة: يا بختها بيك يا عمر .. بتخاف عليها و على زعلها .. ما تخافش هي حتبقى كويسة .. الناس دول مش وحشين .. مش حيضايقوها .. دي حتى حتتبسط كمان ..
أحس عمر بنبرة إغاظة في كلماتها الأخيرة .. ابتسم و رد
عمر: إنتي روحتي عندهم قبل كدة باين عليكي؟
ماجدة بغضب: أيوة يا باشمهندس روحتلهم كتير .. دي شغلتي ما إنت عارف .. أنا شش…
عمر يقاطعها: مفيش داعي تكملي يا ماجدة والللهي ما أقصد أضايقك .. أنا فيا اللي مكفيني .. أنا تعبان قوي .. تعبان . و مش عارف أعمل إيه يا ماجدة؟
ماجدة بعطف: قلبي معاك يا عمر .. أنا حاسة بيك و بداليا .. الحق أكيد حينتصر يا عمر
عمر: ههههه .. الحق!! هو فين الحق ده .. ما هو كلنا غلط .. أنا مراتي بتتناك دلوقت و أنا سايبها و مروح .. هو ده الحق؟!! كلنا غلط في غلط يا ماجدة ..
ماجدة: معلش .. كله حيتصلح يا عمر .. حنلاقي حل أكيد
عمر: أجازتنا خلصت و لازم أرجع شغلي بكرة .. مش عارف إزاي حاسيب مراتي هنا لوحدها .. مش عارف أعمل إيه؟
ماجدة: وجيه طبعا حيدعكها شغل الكام إسبوع دول .. هي الوجه الجديد .. النجمة دلوقت و الطلبات حتبقى كتير عليها .. و هي حلوة و تستاهل بصراحة.
عمر: كام أسبوع؟!!!! مش ممكن .. حنقول للناس إيه في القاهرة؟ اختي لسة واصلة من السفر و مستنيانا نرجع .. نقولها إيه؟ داليا بتتناك في الغردقة و لما تخلص حتيجي؟
ماجدة: مش عارفة .. ما تخلي أختك تيجي الغردقة .. فسحة يعني لحد ما نلاقي حل و يبقى طبيعي وجودكم هنا.
عمر يفكر .. فكرة جيدة .. ربما يكون هذا هو الحل .. لكن جودي متزمتة جدا و حتستغرب من غياب داليا بالليل لما تكون بتتناك .. ماينفعش .. حتفهم إن فيه حاجة غلط .. خايف وجيه تعجبه جودي كمان و يبقى عايز ينيكها .. لأ .. بلاش جودي تيجي.
عمر: لأ مش حينفع .. كفاية داليا .. بس خايف اسيبها لوحدها
ماجدة: ما تخافش يا عمر .. ممكن تيجي عندي الشقة تبات معايا الفترة دي لحد ما نخلص من المشكلة.
عمر: شكرا يا ماجدة .. إنتي لذيذة قوي .. بس مش عايز نضايقك إنتي و شريف
ماجدة: بالعكس .. ده شريف ولد لذيذ قوي و أكيد حيحب داليا ..
تتخيل ماجدة ما يمكن أن يحدث بين شريف و داليا و ظهر ذلك في نبرة صوتها التي أحس بها عمر و لكنه لم يفهم سببها
عمر: ماجدة .. أنا مش عايز أروح .. عايز أتكلم مع حد .. ممكن نروح حتة نتكلم فيها؟
ماجدة مدت يدها تربت على خده: حاسة بيك يا عمر .. حاطلع اتطمن على شريف بس و آجي معاك مكان ما تحب.


أنهكت داليا من كثرة النيك .. هؤلاء الرجال لا يهمدون ..
لا تعرف كم مرة قذفت و لا كم مرة قذفوا فيها و لكنها تعرف أن كبيرهم لم يطأها بعد .. هو فقط يتفرج و ينفث دخانه في الهواء .. ذهبت إلى الحمام .. إغتسلت بسرعة و نظفت فرجها .. خرجت ببشكير كبير تلف به جسدها حتى جلست جنب الكبير .. أخذت سيجارته من يده بدلال و نفثت دخانها بدلع .. نظر إليها مبتسما .. يعرف أن المرأة اللعوب تريده هو .. قبلها و احتضنها .. فك البشكير عنها ليرى جسمها اللامع النظيف أمامه .. له وحده .. نام على ظهره و أخذها فوقه .. مصت قضيبه حتى انتصب تماما ثم امتطته مبتسمة و وضعته في كسها .. تريد أن تمتع هذا الرجل الوقور .. عار عليها ولا يصح أن يبقى أحد دون نجاسة في هذا المكان و هي قد جاءت خصيصا لذلك.
ظلت ترقص فوق قضيبه بغنج و مياصة مخصوصة للكبير المبتهج تحتها .. تنيك نفسها بقضيبه و تمتعه .. جاء أحدهم خلفها و تكلم باللغة الصينية .. ترجم لها الكبير: do you do anal sex?
و هو يشير على مؤخرتها .. هزت ماما رأسها بشغف و ردت باللغة الإنجليزية: yes, i love anal too
إنبهر الكبير فقد ظن أنها مثل من قبلها لا تجيد الإنجليزية .. أدخل الرجل الآخر قضيبه في طيز ماما و أصبحت تتناك من الرجلين معا بينما ثالث ينيك فم أمي الحبيبة

مشاهدة المرفق 3108

نيك قوي عنيف في طيزها .. رهزات قوية ربما سمعها كل سكان البناية .. قذف الرجل في طيز ماما و تبادل الرجال عليها مرة أخرى حتى آلمتها طيزها من كثرة الأزبار التي دخلت بها.
أخذها كبيرهم إلى غرفته و أغلق الباب .. تحدث معها بود و إعجاب .. طلب منها أن تستخدم حمامه الدافئ ثم تأتي لتنام في حضنه و تستريح حتى الصباح .. أحست أمي بحنانه فقبلت شفتاه ممتنة من صنيعه و رحمته .. تحممت و نامت معه حتى الفجر حيث ساعتها البيولوجية توقظها .. رأت نفسها عارية في حضن ذلك الوقور الطيب . قبلت شفته فاستيقظ ليرى وجه أمي الجميل مبتسما له .. سألته إن كان يرغب في إتيانها مرة أخرى؟ أمي تجيد دورها كعاهرة محترفة تسعى لرضى زبائنها ..

مشاهدة المرفق 3109

أتاها الرجل في كسها و في طيزها بينما تجمع آخرون لتسعدهم بيدها على أزبارهم المنتصبة .. قذف الرجل الوقور كما لم يقذف من قبل .. اعجبته أمي و آنسه حديثها .. وضع لها ورقة مالية من فئة المئة دولار ملفوفة داخل كندوم بين شفرات كسها .. هدية خاصة منه .. ابتسمت أمي لنفسها و هي ترى النقود في كسها .. نجحت نجاحا باهرا أن تكون مومس و ها هي ذا تحصل على تيبس كبير للغاية ..

مشاهدة المرفق 3110

سوف تكسب المال الكثير من فتح رجليها .. لم تعمل او تكسب اموالا من قبل .. فهذه أول نقود تكسبها بمجهودها و عرق أفخاذها ..
أمي الحبيبة الجميلة
❤️
سعيدة أكثر بجمالها الذي جلب لها هذا الشغف من ٦ رجال لم تهدأ أزبارهم طوال الليل و في الإصباح .. حيث إجتمعوا عليها مرة أخيرة ينالون اللذة و المتعة من كل شبر في جسدها الأبيض الطري .. يقذفون ماءهم الساخن في كل خرم فيها و الباقي على وجهها و بزازها الجميلة.

مشاهدة المرفق 3111

_____________________

أفاق أبي مبكرا و في حضنه ماجدة الجميلة التي لم ترض أن تتركه حزينا وحيدا في ليلته فذهبت لتؤنسه و تبيت معه ..
سيدة جميلة حنونة .. أخذ حبه بشغاف قلبها فلم تزل متعلقة به و تتمنى رضاه .. تتمنى أن يأخذها للقاهرة مرة أخرى و ليس عندها مانع أن تكون عشيقته و لو سرا .. رأت فيه أملا يخلصها من وجيه و من العمل كمومس لكل من يدفع ..
باتت مع أبي في سريره بينما هما يعرفان ما يحدث لزوجته .. تعمدت ماجدة أن تخبره بما يفعله الصينيون بزوجته فهي تعرف أن هذا يثيره خاصة حين تمثله هي بصوتها و غنجها .. قضيا ليلة ممتعة محتفلين ببداية الغيث .. فقد وصلت مكالمة إلى عمر من جابر رامبو يبشره بعثوره على ما يهدد وجيه بشكل كبير .. أضاف رامبو للمكالمة المهندس عزيز، الهاكر الذي يخترق له خصوصيات من يريد .. بلطجة في زمن الإنترنت.
أخبره عزيز بأنه لم يستطع بعد إختراق كومبيوتر وجيه البيه و لا مسح ذاكرته كما اتفقا و لكنه إستطاع إختراق تليفون مدام منى زوجة وجيه البيه و وجد فيه ما يسره.
وجد محادثات و رسائل بينها و بين رجل يدعى فؤاد عثمان .. رسائل حب و مواعيد لقاءات حميمية و كلام أبيح جدا ..
ظهر من الرسائل ان منى تخون وجيه في سريره أثناء غيابه الطويل المتكرر في الغردقة .. تفتح رجليها لفؤاد كي يزني بها بينما زوجها يزني بأخريات في مكان بعيد .. كما تدين تدان ..
بدأت علاقة منى بفؤاد كما يبدو من عدة سنوات فهو جارهم في نفس العمارة التي كانت تسكنها ماجدة قبل طلاقها .. رجل متزوج .. ودود مبتسم دائما يحب المرح و الدعابة.
أعجبته ماجدة من قبل و لكن كان قلبها مع وجيه و قناوي في هذا الوقت فركز جهوده مع منى.
كانت منى تشك في زوجها كثيرا فبرغم أنها تعرف قدراته الجنسية الفائقة فإنه لم يكن يأتيها إلا قليلا. كان مجهوده مفرقا على نساء أخريات مثل ماجدة و نساء الريزورت من الجميلات.
بدأت منى تستظرف فؤاد و دعاباته و نكاته كلما قابلها في مدخل العمارة أو في الإسانسير. إستلطفته و رأت في عينيه رغبة و شهوة تفتقدها فبدأت تتجاوب معه أكثر من كونه جارها و زوج جارتها المحترمة.
يوما بعد يوم بدأ فؤاد في التسكع حتى يحين موعد ركوبها المصعد فيركب معها مدعين الإستغراب من الصدف الغريبة التي تجمعهما معا مرة أو أكثر كل يوم .. علم منها يوما إحتياجها لكهربائي لوجود عطل في شقتها فكانت فرصة أن يحصل على رقم تليفونها الشخصي ليرسل لها رقم الكهربائي ..
هي أحست بتقاربه و لا تمانع فهو لطيف مرح بات يبعث لها بالطرائف و النكات على تليفونها .. يخفف عنها زهد وجيه بها .. أصبح يساعدها في كثير من أمورها فيذهب معها مرة إلى مصلحة حكومية لإستخراج أوراق و مرة إلى محل تجاري يعرف صاحبه كي تشتري بتخفيض و توصية .. أصبح يحدثها بالرسائل كل يوم .. كلام عادي لا يخلو من تلميحة هنا و هناك .. يملؤ حياتها المملة و يشغل فراغها القاتل و يلهب شغفها من جديد. تنتظر رسائله اللذيذة فتبادله النكات و التعليقات و الضحكات ..
بدأ يكلمها في هاتفها بحجة أن الكلام كتير و الكتابة صعبة .. فيسمع صوتها الناعم و تشعر بحبه من لحن قوله و حنية كلماته .. صارحها بإعجابه بها و أنه لا يستطيع أن ينام كل يوم حتى يسمع صوتها .. ذابت لكلماته و لكن تمنعت فهي "ست متجوزة" و طلبت ألا يتصل بها و لكنه إستمر في محايلتها لعدة أيام بالرسائل .. تجاهلته بدلال ثم بدأت ترد عليه حين استبد بها الشوق .. قابلها في المصعد في الصباح .. قرب منها كثيرا و قبل وجنتها .. انتفضت فتأسف كثيرا
فؤاد: أنا آسف يا مني .. أصلك وحشتيني قوي
منى: أستاذ فؤاد أنا ست متجوزة .. اوعى تعمل كدة تاني .. ما يصحش
فؤاد: مش عارف يا مني أنا عملت كدة إزاي .. غصب عني .. أنا آسف .. أصلك جميلة قوي
إحمر وجهها: بلاش كدة يا فؤاد .. خلينا أصحاب أحسن .. أرجوك ما تخلينيش آخد موقف منك
فؤاد: لأ أرجوكي .. مش حاعمل كدة تاني .. أمري للله .. أنا سعيد إننا أصحاب .. غصب عني معلش
نظرت إليه منى و قد أعاد إليها ثقتها بنفسها .. أحست أنها كانت محتاجة لهذه القبلة .. و لكن .. "أنا ست متجوزة".
ظل يلاطفها كل يوم بالتليفون و الرسائل و بعد أيام في ساعة صفا ذكرها بالقبلة و إنها "كانت حلوة قوي" فلم ترد عليه و غيرت الموضوع .. لاطفها أكثر فضحكت .. هددها بهزار أنه سيقبلها مرة أخرى إن رآها .. قالت له بضحك "لو راجل إعملها و أنا أوريك" ..
قالها:"حتوريني إيه؟ أنا نفسي إنك توريني هههه"
قالتله: أحسنلك ما تشوفش .. مش حتستحمل
قالها: وريني دلوقت .. نفسي أشوف
قالتله: عايز تشوف إيه؟
قالها: وريني نفسك في الكاميرا الأول و نشوف
قالتله: إنت اتجننت يا فؤاد .. أنا أقصد إنك لو بوستني تاني حازعق و ابهدلك .. تقوم تقولي عايز تشوفني عالكاميرا .. إنت مخك راح لبعيد قوي
قالها: و لا بعيد و لا حاجة .. خلاص بلاش الكاميرا .. آجي أشوفك في شقتك .. عايز نتكلم بس صدقيني
منى: هههه .. إنت باين اتجنيت بجد
قالها: طب إبعتيلي صورة سيلفي دلوقت حالا و إلا حتلاقيني بخبط عالباب
قالتله: ههههه إنت مجنون .. مقدرش أبعتلك صورة دلوقت .. ما ينفعش
قالها: أكيد لابسة قميص نوم شفاف و مكسوفة توريهولي .. بس أنا نفسي أشوفك .. إيه رأيك لو مش عايزة تبعتي صورة أقابلك تحت و نخرج نتمشى شوية بالعربية؟
قالتله: لأ ما أقدرش أخرج الأولاد نايمين
قالها: خلاص إبعتيلي صورة أشوفها و أنام على منظر عيونك الحلوين
فكرت قليلا .. هي مشتاقة لهذا الشغف .. الإثارة تدغدغ قلبها .. تحس بقشعريرة لذيذة في جسدها ..
رفعت تليفونها و التقطت صورة لها بقميص نومها في سريرها

مشاهدة المرفق 3112

أعجبته صورتها الجميلة .. أرسل لها صورته مبتسما مظهرا شعر صدره و طلب منها صورا أخرى .. رفضت و تمنعت .. ظل يلاطفها و هما يضحكان ..
في الصباح إلتقاها بالمصعد مرة أخرى .. ذكرها بالصورة و إنها كانت جميلة جدا و لكن الأصل أجمل .. هي مبتسمة شغوفة خجولة من إطرائه .. إقترب منها و قبلها على وجنتها .. إبتعدت عنه بهدوء و خجل
منى: بلاش يا فؤاد .. ما يصحش
قبلها فؤاد مرة أخرى على وجنتها .. لم تبتعد و لكن أدارت وجهها فقبلها في وجنتها الأخرى
منى: بلاش يا فؤاد .. أنا ست متجوزة .. أنا خايفة
فؤاد: متخافيش أبدا و انتي معايا يا منى .. أنا بحبك
قبلها مرة أخرى قبل أن يصل المصعد للدور الأرضي .. واعدها في المساء في نفس المصعد ..
ظلت منى طوال يومها مضطربة تفكر في هذا الجديد في حياتها .. مثارة من قبلات ثلاث هذا الصباح و لا تدري ماذا سيحدث في موعد المساء بعد إنتهاء عملها في مدرستها .. حيث تربي الأجيال
وجدته متسكعا قرب العمارة حتى دخلت المصعد فدخل خلفها .. نظر في عينها و نظرت في عينه .. طبع قبلة رقيقة على خدها .. استسلمت فقبل شفاهها بحب و رقة .. لم تمانع كثيرا .. استمرا في القبلات حتى وجدت باب المصعد يفتح على السطح .. أخذها من يدها إلى حائط و قبلها بنهم أكثر و هي ذائبة في حرارة حضنه .. بدأ يعبث في صدرها و هي تمنعه .. إستدارت لتغادر فاحتضنها من الخلف يقبلها و يترجاها أن لا تبخل عليه بالحب .. تركته يحضنها و يقبل رقبتها و شعرها .. يده تتحسس صدرها و بطنها و يدها تعوق امتدادها لأكثر من ذلك. طلبت منه أن يتركها تنزل شقتها فأدارها و قبل شفاهها بنهم و هي تبادله القبل على استحياء .. تحس بكسها يبتل و لكن تقاوم .. نزلا إلى شقتيهما بعد قليل خوفا من افتضاح امرهما.
ظل يداعبها و يلاعبها عدة أيام بالرسائل و في المصعد و على السطح .. ارسلت إليه صورا أكثر جرأة .. تجرأ هو أيضا و أرسل إليها فيديو قصير و هو يداعب قضيبه المنتصب و ينظر لصورها .. ينطق بإسمها و يمني نفسه أن يجامعها قريبا .. ردت عليه بقيديو قصير تداعب فيه بزازها و تمنيه بمص حلماتهما ..
بعد أسابيع من هذا الهياج و الجنس على الكاميرا و القبلات و التحسيس .. و أثناء ممارستهما الإستمناء على التليفون أخبرها إنه سيصعد و يطرق الباب على شقتها فهو لم يعد يحتمل .. ذعرت من الفكرة و رفضت رغم هياجها .. لم يعرها إهتماما فقد كان قضيبه هو الذي يحركه .. طرق على بابها برفق ففتحت الباب فورا و شدته للداخل
منى: إنت أكيد إتجننت .. إزاي تجيلي كدة في نص الليل و عيالي نايمين جوة
فؤاد: إنتي اللي جننتيني بجمالك و جمال بزازك .. مش قادر خلاص .. أوعدك حأخلص بسرعة
منى: تخلص إيه .. أنا مش ممكن أعمل حاجة زي كدة .. إنت عايز تفضحنا؟
فؤاد: ما تخافيش .. محدش حيحس بحاجة .. تعالي .. أنا عايزك دلوقت حالا
أخذها في حضن شديد و قبلات ملتهبة .. أخذته إلى غرفتها و أغلقت الباب .. حملها بين يديه و هو في قمة هياجه و نزل فوقها على السرير يقبل شفتيها و يخلع عنها قميص نومها الشفاف .. إستسلمت له فهي شبقة أكثر منه .. أحست بقضيبه الصلب يدق بين فخذيها .. فتحت رجليها لتشعر به على كسها … أنزل بنطاله و لباسه ليصبح قضيبه الصلب عاريا .. مدت يدها و أمسكته لأول مرة .. تحرك جلده و تعبث برأسه الحساسة ..
مد فؤاد يده و أنزل لباسها تحت ركبتيها .. شهقت من الشهوة و هي تحس بقضيبه المنتصب يحك في شفرات كسها المحروم. ذلك الكس الذي إعتاد أن يتناك من وجيه ٣ مرات في كل ليلة حميمية .. ضغط فؤاد لتدخل رأس قضيبه كس مربية الأجيال .. ناكها بعمق و شهوة .. يحس بحرارة كسها و لزوجة سوائله الكثيرة .. ظلت تتأوه و تقمط على زبره الصلب .. ينيكها و هو يلقى على مسامعها أحلى الكلمات عن جمالها و سخونة فرجها .. عن استمتاعه بها .. عن حبه لها … قبلها و هي مستسلمة أكثر و أكثر .. فقط تتمتع بالإحساس المثير في كسها و بزازها .. تحس برجولة و صلابة فؤاد .. لذة الجنس تغرقها في بحر المتعة .. قذف فؤاد في فرجها بشدة ..
إنفتح ذلك الكس لقضيبه في تلك الليلة و انفتحت معه علاقة حميمية آثمة .. مستمرة حتى وقت إكتشافها .. يأتي إليها كل بضعة أيام و ينيكها في سرير وجيه البيه .. يمتعها و تمتعه

وجد عزيز صورا كثيرة و فيديوهات لهما معا يتمتعان بالعري .. بالرقص .. بالرسائل و بالجنس .. و يوثقانه صوت و صورة لبهجتهما و ذكرياتهما .. كانت منى تحتفظ بهذه الصور و الفيديوهات في ملف خاص محمي بكلمة سر كشفها عزيز من مراقبة شاشتها عن بعد.

عمر: إبعتلي الصور و الفيديوهات دي فورا عالإيميل اللي إديتهولك
جابر: من عنيا يا باشمهندس بس ما تنساناش بقى في الحلاوة هههه
عمر: الحلاوة الكبيرة لما عزيز يدمر أم الكمبيوتر بتاع وجيه الكلب ده
عزيز: مش عايز أدور فيه على حاجة لما أوصله؟ .. يمكن تستفيد من حاجة يا باشمهندس.
عمر: لأ لأ .. زي ما اتفقنا أنا عايز أمسح كل حاجة من عنده عشان العقد اللي قلتلكم عليه .. مش عايزه يستفيد منه .. أنا عندي نسختي و مش محتاجه
عزيز: تمام يا باشمهندس حبعتله فيراس حيدمرله الهارد ديسك خالص و لا حيقدر يطلع منه ملف واحد بعد كدة .. بس المشكلة إن اللاب توب على شبكة الريزورت و عليها تأمين جامد حتاخد مجهود شوية و برنامج غالي لازم أنزله .. إلا لو استنينا يروح البيت و يفتح من هناك.
عمر: ما يهمكش الفلوس يا عزيز .. زي ما فهمت جابر الموضوع ده لازم يخلص خلال يومين و إلا حاخسر فلوس كتير .. ماشي يا جابر؟ إبعتلي الحساب و أنا حأحولهولك بس خليك حلو ههههه
جابر: ما تقولش كدة يا باشمهندس .. خليها علينا المرادي .. ده مايجيش من أفضالك و أفضال سيادة المستشار .. بس هو يرضى عننا ههههه
عمر: ما تخافش حأوصيه بس زي ما قلتلك ما يعرفش أي حاجة عن الموضوع ده .. ماشي؟
جابر: تمام يا باشمهندس .. عزيز حيلم كل الحاجات دي و يبعتهالك عالإيميل .. و أنا حابعت لحضرتك الحساب ..
عمر: ما تنساش ليستة قرايب و معارف وجيه عالفيسبوك
عزيز: و تليفوناتهم كمان يا باشمهندس .. حابعتلك كل ده .. سلام.


أرسل عمر مبلغ الحساب إلى جابر و استلم ملفات كاملة على الإيميل بكل فضايح منى .. الزوجة الخائنة .. أحس عمر بقرب إنفراج الأزمة فبلا شك سوف يهتز وجيه من كشف فضيحة زوجته أم أولاده و بناته .. ربما لا يهتم بخيانتها له كثيرا لأنه معرص برخصة و لكن الفضيحة مؤلمة مهما كانت أفعاله و مهما كانت حياته الخاصة.
جلست ماجدة تتفرج على عهر جارتها مع جارهم فؤاد .. لطالما خاضت منى في عرض ماجدة إبان أزمتها مع بوليس الآداب .. لطالما سخرت من نزولها مقيدة أمام كل الجيران و معها أحراز من شقتها .. قمصان نوم و ملابس داخلية كانت تلبسهم للتصوير الجنسي.
تبتسم ماجدة و هي تداعب قضيب عمر في السرير و يشاهدان صور و فيديوهات منى العارية ..
كم من فضائح على تليفونات الناس ربما هم أنفسهم لا يحصونها .. و حتى إن مسحوها فربما تبقى في الفضاء الإليكتروني عند جهة أو جهات ما تستخدمها وقت الحاجة.
يفكر عمر كيف يستفيد من هذه الفضيحة و يهدد بها وجيه .. يتصفح كم المعلومات الهائل الذي بعثه له عزيز .. ماجدة رغم سعادتها ببداية الحل إلا إن بها لمسة حزن لفضيحة منى .. فرغم كل شيئ هي أم لأبناء و بنات لا ذنب لهم .. تذكرت إبنتها سوسن التي ستظل فضيحة أمها تلاحقها طوال حياتها.

—-------------------


سمعت طرقا خفيفا على باب غرفتي في الصباح .. نظرت للباب يفتح و وجه عمتي جودي الجميل يطل علينا بابتسامة جميلة
جودي: صباح الخير يا حبايبي .. نمتوا كويس؟
أنا: صباح النور يا عمتو .. آه نمنا ما حسيناش
نظرت عمتي بخجل إلى صدري العاري بينما اللحاف يغطي نصفي الأسفل .. و هيثم نائم جنبي على بطنه يبتسم لأمه الجميلة ..
جودي: إيه يا هيثم .. أخبارك إيه؟ ساكت يعني!
هيثم: صباح الفل يا ماما .. تعبان بس .. نمت زي القتيل
جودي: ياللا أول يوم في مصر .. مبسوط؟
هيثم: مصر تجنن يا ماما .. تجنن .. أنا مبسوط قوي
إبتسمت جودي و نظرت في عيني ثم نظرت لهيثم مرة أخرى .. أحسست بنظرة شك في عينيها .. هل هي تعرف أن إبنها خول؟ إن كانت لا تعرف فتلك مصيبة و إن كانت تعرف فالمصيبة أعظم.
ضميري يؤنبني على ما فعلت بإبن عمتي .. لقد إستغللت إنحراف فطرته و نكته كما أنيك النساء .. ألم يكن أحرى بي أن أقومه و أصلح إنحرافه؟ هل يصح أن أشجع إبن عمتي هكذا ليظل خولا .. لا هو رجل و لا هو امرأة؟
و لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ أليس هو يستمتع إن نكته؟ لقد كان مستمتعا للغاية و زبري يغوص في دبره الطري .. هو يريد ذلك و يحبه .. إذا سامتعه طوال أجازته .. سيكون ذلك سهلا للغاية فلن يشك فينا أحد إن قضينا الليل كله ننيك في غرفتي ..
و لكن نظرة عمتي تحيرني! هل هي فعلا تقصد نظرة الشك هذه؟ أم أن إحساسي بسبب أن على رأسي بطحة؟
بينما أنا في أفكاري و جدت هيثم يداعب قضيبي تحت اللحاف .. نظر إلي و ابتسم بخجل .. أول مرة تلتلقي أعيننا بعد فعلتنا التي فعلنا .. لم أستطع إلا الإبتسام فقد فاجأني بنظرته .. يبدو أنه إعتبر إبتسامتي إذنا مجددا للإستمرار في إثمنا .. نزل إلى قضيبي و عراه ثم أمسكه بيده يداعبه .. نظر لي مجددا .. و للمرة الثانية ابتسمت!!! هل لأني معتاد على الإبتسام؟ أم أنها رغبة دفينة مازالت مشتعلة؟
وضع قضيبي في فمه و بدأ يداعبه بلسانه و شفته .. نظر إلي بابتسامة و هو يمص قضيبي الذي بدأ ينتصب في فمه .. شفتاه طريتان و يبدو أنه خبير في مص الأزبار .. أغمضت عيناي لأستمتع بمصه لقضيبي .. و ربما لأني لا أريد ان أرى رجلا يمص زبري .. كان ماهرا و يدخل قضيبي إلى آخره في حلقه .. نظرت إليه و قد خرج من تحت اللحاف عاريا .. أرى قضيبه شبه منتصب و أرى طيزه و جسمه في المرآة أمامي .. أشعر بالهياج .. أريد أن أنيكه مرة أخرى .. و لكن ضميري يؤنبني .. أنا لست شاذا و لا أحب الشذوذ .. أريد فقط أن أقذف فقد أثارني .. و لكن أريد ان أضع حدا لذلك .. حاولت أن أخبر هيثم أن يتوقف و لكنه إستمر يمص بسرعة حتى قاربت على القذف .. يريدني أن أقذف في فمه .. نزعت قضيبي و اكملت بيدي حتى قذفت و هو ينظر إلي بحب ..
أنا: معلش يا هيثم .. أصل أنا عمري ما عملت كدة مع راجل
هيثم: مفيش مشكلة يا علي .. بس أنا مبسوط قوي من اللي حصل امبارح . . إنت عجبتني قوي
أنا: إحمم .. بص يا هيثم .. أنا كمان اتبسطت .. بس ده مش صح يا حبيبي .. دي خطيئة كبيرة قوي ما ينفعش نعملها
هيثم: أنا عارف .. بس أنا بحب أعمل كدة من زمان
أنا: زمان ازاي يعني؟ من إمتى؟
و بدأ هيثم يحكي لي أن زملاؤه السعوديين كانوا دائما يسخرون منه عند بداية دراسته بالسعودية .. كان صغيرا وحيدا لا يعرف لكنتهم و لا عاداتهم و لا طريقة حياتهم .. حاول الإندماج معهم .. مشاهدة الصور و المقاطع الجنسية معهم .. بدأ أحدهم يتحرش به فهو أبيض ممتلئ نوعا ما .. عرض عليه أن يريه زبره فيمسكه مقابل ان يتركه يشاهد الصور .. أمسك هيثم قضيب الولد يلعب فيه و هو يشاهد الصور .. تطور الأمر بعد ذلك إلى أن بدأ يمص قضيب الولد و يترك الولد يعبث بطيزه .. إكتشف زميل لهم ما يحدث و شاركهم و لكنه كان اكثر خبرة و جرأة .. أمر هيثم أن يفنس له و وضع قضيبه في طيز هيثم واعدا إياه ان يتركه يفعل الشيء نفسه .. ناك هيثم أمام زميلهما .. ثم قام الزميل الآخر بنيك هيثم أيضا .. ثم ماطل كليهما في طلب هيثم أن يفعل بهما نفس الشيئ .. و أمراه أن يستمني.
إستمر الحال هكذا .. حتى عرف أصدقاء أكثر بالأمر و أصبح هيثم هو وعاء صب ألبانهم كلما حانت الفرصة.
أصبح يستمتع بأزبارهم و اهتمامهم و أصبح صديقهم .. أو صديقتهم .. لا أعرف.
و في يوم كان يذاكر عند صديقه و جاره فهد إبن سلطان .. لاحظ سلطان ما بينهما .. حقق معهما بحزم و عرف ما بينهما. . غضب كثيرا و هدد هيثم أنه سيقول لوالده .. بكى هيثم كثيرا و توسل لسلطان ألا يفعل .. فهو يعلم أن الأمر جلل و الإثم كبير ..
أخذه سلطان ليصعد به عند امه جودي و لكنه أكمل الدرج إلى شقته الخاوية مدعيا أنه يريد أن يكلم هيثم على إنفراد.
بعد أن جلسا و بدأ سلطان حديثا وديا مع هيثم انه لا يريد له أن يكون شاذا و يريده رجلا مكتمل الرجولة و يسأله كيف يفعل ذلك و هل يتلذذ .. و .. و .. بدأ سلطان يحس بالرغبة في هيثم الأبيض الطري .. يعرف حبه للكاميرات و التصوير و رآه ينظر باهتمام لكاميرا حديثة في شقة سلطان
سلطان: عاجباك ها الكاميرا؟
هيثم: أيوة يا عمو حلوة قوي و فيها إمكانيات عالية ..
سلطان: طيب أنا ممكن أديهالك
هيثم: بجد يا عمو؟ بس دي غالية قوي
سلطان: ما تغلاش عليك حبيبي .. بس لازم تسمع كلامي
هيثم: حاضر يا عمو .. حاعمل أي حاجة تقولي عليها على طول
سلطان: وريني بتعمل إيه مع العيال أصحابك في المدرسة
نظر هيثم بتردد .. غير مصدق ما يسمعه و لا يعرف كيف يبدأ
أشار إليه سلطان أن يجلس جنبه و يعتبره أحد الأصحاب .. هيثم يضع يده على فخذ سلطان بتردد و خجل .. و لكن سلطان أخذ يده و وضعها على قضيبه مباشرة .. إستغرب هيثم من حجم قضيب الكبار و لكنه أعجبه .. أخرجه له سلطان كي يمصه .. إشتعلت الحرارة في جسديهما .. أخذه سلطان إلى سريره و خلع ملابسه ليرى لحمه الأبيض الطري .. تحسس جسمه و فعص فلقتي طيزه الطرية .. سأله سلطان و هو يتحسسه: لحمك حلو قوي يا هيثم .. هي ماما لحمها حلو زيك كدة؟
تردد هيثم في الإجابة فأكمل سلطان: مامتك جودي حلوة قوي و إنت طالعلها حلو .. تحب أنيكك إنت واللا أنيك مامتك؟
رد هيثم: نيكني أنا يا عمو .. بلاش ماما
سلطان: حاضر يا حبيبي تعالى انيكك إنت الأول
وضع سلطان رأس قضيبه في خرم طيز هيثم و بدأ ينيكه بشغف و هو يحدثه عن متعته و سعادته .. هيثم مستمتع بهذا الزبر الكبير الجديد .. زبر عمو سلطان الذي يهتم بهم .. ظل سلطان ينيك هيثم كل بضعة أيام في شقته .. يتحدث معه عن أمه جودي و مدى حبه لها .. و بدأ هيثم يريه الصور التي يلتقطها لأمه فيهيج عليها سلطان فينيكه أحلى نيك و هو يتحدث عن جمال أمه .. يطلب منه سلطان صورا أكثر عريا لجودي .. يلتقطها هيثم خلسة و هي تبدل ملابسها .. و هي تستحم .. أو حين تكون نائمة مكشوفة .. يأخذ الصور و يعطيها لعمو سلطان حتى ينال النيك الجميل و أيضا يشتري له سلطان الحلوى التي يحبها.
و هكذا أصبح سلطان مطلعا على عورات بيت جودي .. يشتاق إليها أكثر و أكثر .. يتحرش بها ليثيرها لعلها تأتي طائعة بينما إبنها أيضا يصورها و يستميل رغبتها في التصوير ليقترب منها اكثر و يرى منها أكثر و كل ما يصوره يعطيه لسلطان .. حتى أدرك سلطان أن اللحم قد نضج و ليس ينقصه إلا الأكل فنفذ خطته و نال كس جودي الجميل ينيكها كل يوم تقريبا في بيتها و في سرير زوجها.

بالطبع هيثم لم يحكي لي الجزء الخاص بعلاقة سلطان مع عمتي جودي .. توقف عند إدمانه للشذوذ مع سلطان و اكتفى بذلك فهو لا يريد فضح أمه.

أنا: بص يا هيثم .. إنت عارف اللي بيتناك في طيزه بنسميه إيه في مصر؟
هيثم: سمعتها قبل كدة
أنا: بنقول عليه خول .. أنا مش عايزك تبقى خول يا هيثم
هيثم: بس إنت نيكتني و اتبسطت يا علي
أنا: صحيح .. بس مش لازم نعمل كدة تاني .. إنت لازم تبقى راجل .. البنات حلوين و المتعة معاهم جامدة قوي .. إنت لازم تجرب عشان تعرف
سكت هيثم و لم يرد .. يبدو أن في قلبه الكثير من الأسرار و يبدو أن إصلاحه قد يتطلب الكثير من الجهد.

___________________________

عادت داليا من عند الصينيين إلى غرفة وجيه كما أمرها .. هي منهكة مما فعلته طوال الليل .. إستقبلها وجيه بابتسامة جميلة و احتضنها .. هي مشمئزة منه و لكنها مستسلمة تماما لشباكه المحكمة و أيضا منهكة و ليس لديها الطاقة للمناهدة ..
أجلسها وجيه و أتى لها ببعض العصائر مع طعام الإفطار و جلس يفطر معها و يؤكلها بيديه .. رجل عجيب مستفز ..
أخرج رزمة من الجنيهات و أعطاهم لها
وجيه: حقك يا دوللي من مشوار الصينيين خمس آلاف بحالهم أهو .. مبسوطة.
داليا: أنا ممكن أسيبهوملك لو حتعتقني لوجه اللله .. أرجوك يا وجيه لازم أرجع لأولادي
وجيه: حترجعي يا حبيبتي .. أنا بأرتب حاجة كدة .. حترجعي القاهرة
داليا: بجد يا وجيه؟ إمتى؟
وجيه: لما فرع القاهرة يبتدي يجيله أوردرز
داليا: فرع القاهرة ده إيه؟
وجيه: نفس اللي بنعمله هنا .. برضه زباين محترمين عايزين بنات حلوين .. حتبقي أساسية مع زباين القاهرة يا حبيبتي .. القاهرة كبيرة و الشغل فيها حيبقى على ودنه ههههه
داليا: وجيه .. أنا مش عايزة أشتغل مومس بفلوس يا وجيه
وجيه: خلاص .. إشتغلي مومس ببلاش هههههه
يئست ماما من استخفاف وجيه بها .. أعطاها عددا من قمصان النوم السكسية حتى يصورها لزبائنها الجدد .. تخاف ماما أن تكون هذه الصور لزبائن مصريين رغم تأكيد وجيه أنها لزبائن خليجيين يستعدون لزيارة مصر في موسم الصيف الذي قد بدأ فعلا
تفكر داليا أن صورها قد يراها رجال أعمال أو سياسيين من زبائن وجيه الأثرياء .. تخاف من ذلك .. جاء في خاطرها أن صورتها قد تصل للمستشار سليمان إن بحث عن المتعة مثل غيره .. سيكتشف ما تفعله زوجة أخيه و ستكون فضيحة .. و لكن ربما تعجبه فكرة الزنا بزوجة أخيه الشرموطة و يأتي لينيكها مثل غيره .. يحمر وجهها و هي تقول في نفسها "لازم أبسطه قوي عشان ما يفضحنيش .. و مش حاقول لعمر"
بدأت ماما في التصوير في غرفة وجيه و على سريره و أريكته .. تلبس الباروكات و الملابس المثيرة ثم تخلعها بمياصة أمام الكاميرا لتغري زبائنها .. سجل لها فيديو و هي ترقص رقص شرقي ساخن و تتعرى حتى ترقص بدون ملابس تماما أمام كاميرته

مشاهدة المرفق 3113
مشاهدة المرفق 3116مشاهدة المرفق 3117

يعطيها قضيبه لتمصه و هي تنظر للكاميرا بلبونة
يضع طرف قضيبه في كسها او طيزها و يصور وجهها الممحون

مشاهدة المرفق 3118

إنتهت فقرة التصوير و ماما مستغربة جدا أن وجيه لم ينيكها رغم إنتصاب قضيبه و تحرشه الكثير بها أثناء التصوير حتى أثارها.
أخبرها وجيه أن تنتظر في السرير و سيأتي إليها رجل أعمال في زيارة للغردقة و يريد المتعة لساعة واحدة حتى تنتهي زوجته من تمارين الزومبا
ظلت داليا في السرير تنتظر نياكها المهم .. فتح مينا الباب و دخل رجل مهيب .. إبتسمت له ماما من السرير و دعته ليقترب
إقترب الرجل و هو يخلع ثيابه و يمزح معها .. يبدو أنه متمرس في هذه الأمور .. إقترب من سريرها فقامت تجلس لتستقبله .. نظرت في وجهه و أصابتها الصدمة ..
إنه شخص تعرفه جيدا .. شخص مرموق معروف بأعماله و تجارته و علاقاته الرفيعة ..
إنه عزت حنفي رجل الأعمال الشهير و زوج يسرا الشيمي صديقتها وعشيقة عمر.







الجزء الحادي عشر: كما تدين تدان


إحتقن وجه أمي إحمرارا و هي ترى عزت حنفي يقترب من السرير بمرح و قد أصبح بملابسه الداخلية فقط .. لم تستطع داليا أن تنظر في وجهه خجلا من نفسها .. ماذا سيقول عنها و هي عضو اللجنة الدينية بالنادي و صديقة زوجته؟ بل هي أيضا زوجة المهندس عمر عبد الحي صاحب شركة بيراميدز توب التي تنفذ الكثير من مشروعاته.
أطرقت ماما رأسها تنتظر ما سيقوله لها عزت .. لابد أنها مفاجأة صادمة مدوية له .. ترى ماذا سيكون رد فعله؟ هل سيوبخها على عهرها؟ كيف ستبرر له أنها مومس تبيع لحمها لمن يدفع؟ هو يعلم مستواها المادي و الإجتماعي .. سيتعجب كثيرا .. و لكن هل سيفضحها؟
ربما هو أيضا يخجل منها لأنه يخون زوجته مع المومسات .. و لكن الفارق كبير و فضيحتها أكبر .. فهو رجل في مجتمع ذكوري .. الفضيحة تكون للأنثى .. تلوك الألسنة فضيحة الأنثى بشغف و تلذذ بينما ينظر للذكر بإعجاب أنه "دكر" .. "شقي" .. "مقطع السمكة و ديلها" ..
هل سينيكها بعد أن عرف شخصيتها؟ هل سيستغل الموقف هو الآخر و ينال من كسها كثيرا هناك في القاهرة .. ربما يتخذها عشيقة خاصة تذهب له في شقته الخاصة ليطأها كما يشاء .. لا بأس .. فعمر أيضا يطأ زوجته .. هل ينتهي الأمر بكشف العلاقتين و تصبح علاقة مفتوحة بين الأسرتين؟

شعرت ماما بيد عزت تحسس على وجهها الجميل بحنية .. إقترب أكثر و بدأ يقبل وجهها الجميل .. أمي مرتبكة تائهة .. مغمضة عينيها و غير قادرة على النظر في وجهه .. ظل يقبلها و يعبث بأكتافها العارية وصولا إلى قمة قميص النوم المغري يحاول أن يكشف جزءا أكبر من لحمها الأبيض الناعم ..
عزت: إيه يا حلوة .. مالك؟ تعالى يللا .. إنتي حلوة قوي
لم تستوعب ماما ما يحدث .. هو لم يعلق تماما حتى بعد أن رأى وجهها بمثل هذا القرب!
رفع ذقنها برفق و نظر في عينيها .. فتحت ماما عينيها و وجهها يزداد إحمرارا من الخجل و الترقب .. نظرت في عينه المبتسمة ينظر إليها برغبة و هو يتحسس وجهها الناعم و شفتيها
عزت: مش يللا بينا بقا يا سوزي .. إنتي حلوة قوي .. أنا مش قادر أصبر .. يلا إطلعي عالسرير
و بدأ عزت يزيد قبلاته على وجه داليا ثم إلتقم شفتيها الشهيتين .. قبلاته حنونة راغبة و يده تتحسس ثديها الطري تحت قميص النوم …
ماما تفكر باستغراب .. كيف أمكنه أن يتجاهل أو يترفع عن التعليق على شخصيتها؟ هل هو فقط يريد أن ينيك و يمضي و كأنه لا يعرفها؟ ربما هذا يكون افضل .. و لكن هل هناك إحتمال أنه لم يتعرف عليها؟
نعم .. هذا ممكن .. هي تعرفه جيدا لأنه شخصية عامة مشهورة و لكن هو لم يرها إلا مرات قلائل و كانت بحجابها وسط جمع من الناس .. لم يرها بشكل شخصي عن قرب إلا مرة واحدة مع عمر منذ بضعة سنوات في حفل زفاف بنت صديق مشترك .. شكلها بالحجاب ربما يختلف كثيرا عن شكلها الآن و هي شبه عارية .. إذا ربما هو لم يعرفها .. ناداها بإسم سوزي و هو الإسم الذي سماها إياه وجيه بعد أن رفضت أن يسميها دودي في عملها الجديد.
أنهى عزت قبلته الحارة مع أمي و قال: و بعدين بقا يا سوزي .. إحنا حنقضيها بوس واللا إيه يا حلوة؟ ههههه .. إنتي مالك مكسوفة كدة ليه؟ إنتي أول مرة واللا إيه؟
ردت ماما بلهجة ريفية: أيوة يا بيه .. أنا جديدة في الشغلانة دي .. معلش سامحني
إبتسم عزت و قال: معلش يا حبيبتي .. على مهلك خالص .. إنتي منين؟ متجوزة؟
ردت ماما: أيوة يا بيه احنا من الزجازيج .. جوزي عامل على قد حاله و عندنا عيال .. لازم أساعده
رد عزت: أصيلة يا سوزي .. لازم الست تساعد جوزها طبعا .. إنتي حلوة قوى و كمان كسوفك ده مخليكي أحلى و تتاكلي أكل.
عزت يقبل وجه ماما بحنية و يحضن جسدها إليه
عزت: ما تخافيش يا سوزي .. إبسطيني الساعة دي و أنا حديكي تشتري حاجة حلوة لأولادك
سوزي: رببنا يخليك يا بيه .. إنت حنين قوي
و قبلت يد عزت القريبة من وجهها .. دمعت عينيها .. هي نفسها لاتدري إن كانت تلك الدموع تمثيلا أم أنها تفيض من إطمئنانها أن عزت لم يكشف شخصيتها ..
قبلها عزت أكثر و هو يرى دموعها .. ضعفها يثيره و يزيدها تألقا و جمالا .. قبل شفتيها و هو يمسح دمعة على خدها الناعم
نظر في عينيها و قال: إنتي تجنني .. أنا عايزك خالص .. جسمك طري و جميل .. عايز أنيكك يا سوزي
سوزي: تحت أمرك يا باشا .. جسمي كله عشانك .. إعمل فيا اللي إنت عايزه
أخذها عزت من يدها و هي تتبعه بخضوع و رقة .. جلست على السرير تنظر إليه بخجل و تنتظر ما سيفعله بها
عرى عزت بزاز ماما الرائعة .. مص حلماتها الطرية و هي تتأوه .. تنظر إليه بحب و هو يرضع من بزها كطفل صغير .. تنظر إليه متعجبة من ضعف الرجل أمام البز .. تراه يلتقم حلمتها المنتصبة بنهم و يدخلها كاملة في فمه .. تعامله برفق تحتضن رأسه و تنظر في عينيه بعطف و كأنه رضيعها يتغذي على لبنها .. هذا هو عزت باشا حنفي الملياردير رجل الأعمال المرموق يدفن رأسه في أحضان مومس .. يتوه عقله و ينسى نفسه و صولجانه و يظهر ضعفه و هو يرضع بزازها الطرية.

مشاهدة المرفق 3481


تتأوه أمي من حلاوة الرضاعة و تلامس الأجساد .. لفت يدها حول رقبة عزت تضمه لها و تعطيه أكثر من حنانها و رقتها

رفع عزت نفسه مرة أخرى يقبل شفاه داليا و هي أحاطت رأسه بذراعيها تبادله القبلات .. تحس بكسها ينز و تحس بقصيبه الصلب بين فخذيها ..
مددها عزت برفق على ظهرها و مد يده و أنزل لباسه و حرر قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب .. مد يده ينزل لها لباسها .. ساعدته و رفعت جسمها ليخلعه عنها .. ينظر إلى كسها الناعم بشهوة .. نزل يقبله بجنون و هي قد فتحت فخذيها قليلا ليتمكن من فرجها .. لحسه بنهم .. يدخل لسانه في كسها و يمص زنبورها .. أثارها فتأوهت و تغنجت .. ظل يأكل كسها الرائع أكلا و هي تفرك من الشهوة و اللذة .. يقبل أفخاذها البيضاء الطرية المكتظة باللحم ثم يعود إلى موطن عفتها فينتهكه بلسانه .. ظل ينكحها بلسانه حتى إشتد ظهرها و سرت الكهرباء في نخاعها و فاض كسها بما لذ و طاب و هي ترتعش و تصرخ و تضغط على رأسه و كأنه قد جاء ليمتعها هي و ليس العكس .. جمال أمي أنساه نفسه و أفقده صوابه ..

مشاهدة المرفق 3480

رفع نفسه فوقها يقبل شفتيها من جديد و يحاول أن يدخل قضيبه الصلب في فرجها المبلول ..
ماما: طب خليني أمصلك و امتعك الأول يا بيه .. يا عيب الشوم .. حتقول عليا إيه دلوقت!
ابتسم و قال: قوليلي يا عزت .. بلاش بيه دي .. حأقول إن دي احلى نيكة نيكتها من مدة طويلة .. إنتي ناعمة و حلوة قوي يا سوزي
إبتسمت ماما بكسوف و هي تحس بزبر عزت بيه يلج في كسها بسهولة .. دخلت رأسه داخلها ثم انزلقت ليدخل عموده بهدوء داخل حرارة كسها و نعومته و سوائله اللزجة .. نظر عزت في عينيها الخجولتين
قالتله بخجل: نيكني يا عزت
كانت تلك الكلمة الخاضعة المتناكة كفيلة بأن يفقد رشده .. رهز في كس ماما بشدة .. يدخل قضيبه كله فيها ثم يخرجه كله ثم يعاود الكرة مرات و مرات و هو يراها تئن تحته .. تفرك .. تشد ملاءة السرير .. تتأوه و تتغنج و تطلب المزيد ..

مشاهدة المرفق 3479

عايزاك تتبسط يا عزت .. أححححح كسي بياكلني .. نيكني أكتر يا عزت .. أفففف زبرك حلو قوي يا عزت .. حتبقى تيجي تنيكني على طول؟ حستناك .. أنا بحب أتناك .. أوففف يا عزت .. ماكنتش مفكراك جامد كدة .. نيكك حلو قوي .. نيكني كمان ..

أصبحت أمي مومس محترفة تعرف كيف تسعد الرجال و تأسر قلوبهم .. هي تعرف الآن أن عزت سيأتي يطلبها بالإسم بعد ذلك .. إكتشفت قدراتها الجنسية .. ربما تأتي لبابا بعقود أفضل مما يحصل عليها من شركات عزت ..

إشتد جسم عزت و بدأ يرهز أسرع ..
قالها: أنا عايز أكب في كسك يا سوزي .. أنا بحبك .. عايز أنزل لبني فيكي
داليا: كسي بتاعك يا عزت .. إعمل اللي إنت عايزه .. كب لبنك في كسي .. أنا كمان عايزة لبنك
و أطلق عزت لبنه عميقا في فرج أمي و هو يصرخ من اللذة .. ظلت رهزاته مستمرة تتراجع .. لا يريد أن ينتهي من هذه اللذة .. ظل يرهز حتى سكن تماما بين فخذيها و هي تحتضنه بحنان ..
نظر إلى وجهها الصبوح تحته .. قبلها مرة أخرى
عزت: دي فعلا أحلى نيكة نكتها من زمان .. إنتي تجنني يا سوزي .. تجنني
داليا: أنا مكسوفة منك يا بيه إني ما عملتلكش حاجة من اللي الرجالة بيحبوهم يعني
عزت: إنتي مش عارفة إنتي عملتي فيا إيه! إنتي جننتيني .. كلك أنوثة يا مهلبية إنتي .. وجيه عنده حق
داليا بدلع و فضول: قالك إيه عني؟
عزت: قاللي عندي بت جديدة تجنن و حتعجبك قوي .. بس أنا ماكنتش مصدقه بصراحة .. أصله هجاص قوي ههههه
داليا: يعني عجبتك واللا طلع هجاص في دي كمان؟
عزت: إنتي جننتيني .. أنا حجيلك كل يوم .. يا بخت جوزك بيكي .. صحيح هو جوزك يعرف اللي بتعمليه و اللا بتساعديه كدة من غير إحراج هههه؟
ماما: ههههه .. لأ هو يعرف كل حاجة .. ما هوة اللي بيقعد بالعيال لحد ما أخلص 😀
عزت: أووففف .. أحسن أب في الدنيا هههه .. سوزي أنا عايز أبعتلك تيبس كويس .. عندك فوري او فودا فون كاش؟
فكرت ماما سريعا .. هذا ربما يتطلب رقم تليفونها أو إسمها الحقيقي ..
ردت: لأ يا بيه لسة معنديش حتى تليفون .. مش مهم .. المرة الجاية يا باشا .. المهم إنك اتبسطت
عزت: أنا اكيد حجيلك تاني .. إن ماكانش بالليل يبقى بكرة .. لو كان عندي وقت كنت فضلت معاكي .. إنتي تهبلي و ما يتزهقش منك ..
ماما: حستناك يا باشا .. عايزة أبسطك أكتر .. (و اكملت بعلوقية فاجرة) .. و يمكن أدوقك حاجات تانية
عزت: يا بت اللذينا .. حتخليني اطنش مراتي و أقعد معاكي هنا
داليا: لأ يا باشا .. رببنا يخليكم لبعض .. تعلالي لما تزهق منها و تحب تنوع .. أكيد مراتك حلوة .. مش كدة؟
إبتسم عزت و قال: إنتي فعلا جديدة بجد .. محدش سألني عن مراتي كدة قبلك هههه .. هي حلوة بس مش زيك خالص .. إنتي أحلى بكتير و الجنس معاكي أحلى ميت مرة.
و بدأ يقبل وجهها و رقبتها من جديد
إبتسمت ماما في غرور و رضا و هو يداعب ثديها العاري ..
هاهي ذا "علمت" على يسرا و ملكت قلب جوزها زي ما يسرا خطفت عمر قبل كدة.
نظر عزت في ساعته و قرر أنه قد حان الوقت للرحيل .. قبل أمي مرة أخرى و خلع خاتما ذهبيا من يده و أعطاه لأمي
عزت: معلش انا جي بالشورت و مش شايل كاش .. خدي الخاتم ده هدية يا حبي .. إنتي بسطتيني قوي .. عشان تشتري حاجة حلوة لعيالك.
ماما بانبهار مع مياصة: بس ده شكله فخم و غالي قوي يا باشا .. كل ده عشاني؟
نظر إليها عزت و هو يتوق أن ينيكها مرة أخرى: مش غالي عليكي يا سوزي .. إنتي لو كنتي في القاهرة كنت خليتك تشتغلي عندي و تبقي ليا أنا بس و أعيشك ملكة.

قبلها عزت قبلة الوداع .. تعلقت برقبته بمياصة و كأنها لاتريده أن يذهب .. و فتحت شفاهها لقبلة لن ينساها.


نظرت ماما للخاتم و عزت يغادر الغرفة .. ابتسمت لخاطر جاءها "عزت إزاي بيلبس دهب؟!! حرام" ..
لكن واااو .. خاتم كبير مرصع .. يبدو غالي الثمن للغاية .. ربما يساوي عدة عشرات من الآلاف ..
تتسائل "هو كسي حلو قوي للدرجادي؟"

______________________


إستيقظ عمر من النوم و ماجدة نائمة عارية في حضنه مسندة رأسها على صدره .. فتح تليفونه و هو يفكر كيف سيبدأ الهجوم على وجيه .. وجيه ليس سهلا و إن بدأت المواجهة فلابد أن تكون حاسمة .. أي خطأ أو ثغرة ستكلفه هو و داليا حياتهما فعليا.
وجد مكالمة تأتيه من المقدم هشام
هشام: صباح الخير يا باشا .. حبيت بس أبلغك بالمعلومات اللي وصلتني بخصوص صاحبك اللي في الغردقة.
عمر: سامعك يا هشام بيه .. لعله خير؟
هشام: مش عارف أقولك إيه يا باشا بصراحة .. بس لازم أقولك على كل حال .. الأم و الأب و البنت نفسها ما عليهمش حاجة .. ملهومش أي سوابق و لا شبهات و سيرتهم كويسة في المنطقة .. حتى زميلنا في حرس الجامعة قال البنت كويسة و مفيش لها علاقات مع شباب .. محترمة يعني.
عمر بخيبة أمل: إمال إيه اللي ماكنتش عايز تقولهولي يا هشام بيه؟
هشام: أخت البنت يا باشا اللي إسمها ليليان عزيز .. معندناش حاجة مؤكدة بس فيه شبهة كبيرة و تحريات عنها إتفتحت من ٦ شهور .. بس اتقفلت بأوامر عليا
عمر: إزاي يعني تحريات تتقفل؟
هشام: بتحصل يا باشا .. ناس كبار اتدخلوا و حبوا يلموا الموضوع .. هي و زميلها اترفدوا من المدرسة اللي كانت بتشتغل فيها و الموضوع اتقفل.
و بدأ هشام يحكي لعمر ما عنده بعد أن إستحلفه ألا يزج بإسمه في الموضوع :
كانت ليليان تعمل في مدرسة خاصة كمدرسة صف .. بحكم إهتمامها بصغار تدرسهم يوميا فكانت تحبهم كثيرا و هم أيضا يحبونها .. في يوم لاحظت رائحة بول نفاذة في الصف فمرت بين المقاعد حتى شمت الرائحة أكثر .. إقتربت من أحد التلاميذ و لاحظت توتره الشديد و احمرار وجهه .. نظرت لبنطاله فرأت بللا واضحا .. لم ترد أن تحرجه فنادته أن يخرج إلى مكتبها الملاصق للصف و سألته
ليليان: رمزي حبيبي .. إنت ليه عملت بيبي على روحك؟
رمزي: أنا آسف يا ميس .. ملحقتش أروح الحمام
و بدأ رمزي بالبكاء
ليليان: ما تعيطش يا حبيبي .. بس أنا ملاحظة إنك كنت مشغول باللعب قوي . . كان ممكن تلحق نفسك يعني لو رحت الحمام .. طيب أنا حتصل بمامتك تريز عشان تيجي تاخدك
رمزي ببكاء: لأ يا ميس بلييز .. ماما حتضربني لو عرفت .. بلييز
ليليان: هي ماما بتضربك لما تعمل على روحك؟
رمزي: أيوة يا ميس بتضربني جامد .. و بابا كمان .. بلييز إهيئ إهيئ
ليليان: هم عندهم حق بصراحة يا رمزي يا حبيبي إنت مش صغير .. ما هو كمان أنا مقدرش أسيبك ريحتك وحشة كدة في الصف .. شفت إنك عملت مشكلة ازاي؟
رمزي: سوري يا ميس .. انا آسف .. بليز ما تقوليش لماما .. مش حعمل كدة تاني .. بليز.
ليليان تأثرت لبكاء الولد الذي تحبه فقالت: طب أعمل إيه دلوقت في الريحة دي .. طب أدخل الحمام نضف نفسك كويس و تعالى.
دخل رمزي و حاول تنظيف نفسه و ملابسه .. عندما خرج رأت ليليان بللا أكثر مما كان حيث نضح كثيرا من الماء على بنطاله حتى بلله تماما.
ليليان: إيه ده يا رمزي .. ده انت غرقت نفسك
رمزي واقف في حرج و خوف ينظر إلى بنطاله المبتل و لا يعرف ماذا يفعل .. أتت ليليان بفوطة و بدأت تمسح بها فوق بنطاله .. يدها تحك في عانته الصغيرة .. نظرت ليليان في عينه البريئة و لعب شيطانها برأسها .. ترى البراءة و الإستسلام على وجه رمزي و هو بعقله الصغير يتمنى ان تحل مشكلته بأي شكل و كأنها نهاية العالم بالنسبة له ..
إبتسمت ليليان له مغضبة و قالت: كدة تغلبني معاك كدة؟
رمزي ينهنه و يكتم عبرته و هو يتمتم راجيا الميس أن تساعده في محنته ..
قالتله و هو تحسس على مكان عورته فوق البنطال: وريني كدة .. ياه ده لسة مبلول خالص ..
أحست بفضول أن تمسك بلبله الصغير مدعية أنه هو السبب في المشكلة .. إنحراف قميئ في الفطرة .. طلبت منه أن يخلع بنطاله لتضعه على الشباك في الشمس حتى يجف بسرعة .. أجلست رمزي على كرسي بجانب مكتبها ليكمل درسه وحده هناك حالما يجف بنطاله ..
رمزي يحس بالإمتنان لمدرسته الحبيبة أنها تراعيه و لم تفضحه .. جاءت جنبه بعد قليل ترى ما يكتبه .. ثم نظرت إلى بلبله العاري بين فخذيه
قالتله: عاجبك قاعد عريان كدة؟ كله من ده
و مسكت بلبله بيدها و قلبها يرتجف و هي تنظر إلى رد فعل رمزي الذي طأطأ رأسه و لم ينطق .. فقط ينظر ليدها تلعب بقضيبه .. خافت أن تكمل مداعبتها خاصة أن بلبله بدأ ينتصب
ليليان: ما تقولش لحد إنك قلعت البنطلون يا رمزي أحسن مامتك و باباك يضربوك
رمزي: لأ يا ميس مش حقول لحد
ليليان و هي تمسك بلبله من جديد: طيب يا حبيبي .. إنت عايز تعمل بيبي دلوقت؟ قولي لو عايز
رمزي ينظر إليها و بلبله ينتصب .. يحس بإحساس غريب و كأنه يريد أن يبول و لكنه مختلف
قالها: لأ يا ميس .. مش عايز .. بس .. بس .. حضرتك بتعملي إيه؟ مامي قالتلي إن كدة عيب
خافت ليليان و قالت: ما هو إنت مش حتقول لمامي .. مش كدة؟ أحسن تعرف إنك بتعمل على روحك .. أنا بس بشوفك عايز واللا لأ.
و خافت و تركته .. بعد فترة سألها رمزي: ميس ليليان .. مش عارف أنا عايز اعمل بيبي واللا لأ .. ممكن تشوفي تاني؟
إبتسمت له و فهمت ما يقصد .. يريد يدها تمسك له قضيبه مرة أخرى .. فضول الصغار عند اول تجربة .. يريد أن يكتشف نفسه و لا يدري بما تضمره نفوس الكبار من سفالة .. اقتربت و قلبها يدق من الخوف و تحسست بلبله بيدها ثم امسكته تلعب فيه و تحس بانتصابه .. الولد الصغير وجد لعبة جديدة
سألته: إنت مبسوط لما أنا بعمل كدة؟
هز رأسه بشغف
قالت له: لو حتبقى كويس و ماتقولش لحد أنا حأعملك كدة كل يوم ..
هز رأسه مرة أخرى و قد أدرك أن هذا سر بينه و بين مدرسته الجميلة .. أعطته الحلوى التي يحبها.
في الأيام التالية أصبحت ليليان تفعل ذلك لرمزي كل يوم في مكتبها و تؤكد عليه ألا يخبر أحدا .. داعبت قضيبه بفمها ثم مالبثت أن مصته للولد الصغير و هو منتعش للغاية .. وجدته يوما ينظر إلى ثديها فاستثيرت و كبر الإثم في نفسها .. سألته إن كان يحب شكل ثديها؟ فأومأ برأسه .. تركته يمسك بزها فوق ملابسها .. قلبها يدق بشدة .. تخشى إنفضاح أمرها و لكن اللذة الشاذة تثيرها .. تطور الأمر بعد ذلك أن أرته بزها و تركته يمص حلمتها كأنه يرضع مثل ما ترضع أخته الصغيرة من بز أمه في البيت .. ظلت تعبث بتلميذها أكثر من شهرين .. له إهتمام خاص عندها و تراقبه طوال الوقت
وجدت تقاربا بين الولد و بنت من زميلاته إسمها إيزيس .. راقبت حركاتهما حتى إكتشفته يلعب في كس إيزيس الصغير و هي تمسك بلبله وراء غرفة الزراعة .. الولد الصغير أصبح داعية للرذيلة و الفحشاء ..
واجهتهما ليلين في مكتبها .. ظلت البنت تبكي و تتوسل لها ألا تخبر أمها و إلا ستلسعها بالشمعة .. أغلقت باب مكتبها و جعلتهما يلعبان في بعضهما أكثر و هي تصورهما و تهددهما أنها ستبلغ أهلهما .. فعلا ما تريد و أكثر .. مربية الأجيال تخون أمانتها و تنتهك براءة الصغار .. بل تصورهما عراة في اوضاع جنسية .. جريمة تلك اخرى يندي لها الجبين ..
أصبح السر ثلاثيا و العبث مثيرا أكثر و أكثر .. تجعل رمزي يلعق كس زميلته إيزيس أمامها و هي تمص بلبله .. أصبحت ليليان أيضا تفعل الشيئ نفسه معهما لعدة أسابيع .. و تصور ذلك لتستمتع بهذا الشذوذ المقيت في سريرها بالليل.
نست نفسها و نست إلتزامها و عهدها .. إطمأنت بكتمان الصغيران للسر فتمادت في غيها لعدة أسابيع حتى إكتشف امرها زميلها داني الذي شك في الأمر و أن الصغيرين دائما يذهبان لمكتبها حتى في وقت البريك و رأى ما يفعلون.
أسقط في أيدي ليليان و ظنت أنها النهاية و سوف تكون فضيحة و جريمة تدخل بها السجن .. توسلت إلى داني أن يسامحها و وعدته أنها لن تفعل ذلك مرة أخرى .. ترجته أن يستر عليها .. إحتد عليها داني بأنها مجرمة تستحق السجن .. أنبها كثيرا لإستغلالها براءة هؤلاء و خيانتها لأمانة الرسالة السامية و وجود هؤلاء الصغار لتعلم دينهم و القرب من تعاليمه ..
نهرها بشدة و طلب منها البقاء بعد إنتهاء المدرسة ثم أتى إلى مكتبها .. إكتشفت المفاجأة أنه يساومها .. عرضت ان تدفع له المال .. راودها عن نفسها .. تمنعت .. فهي المتدينة المتزوجة لا تقبل الزنا أبدا ..
أخبرها أنه إما أن يكون في هذا الفريق و يلعب في الولد و البنت أيضا أو أنه سيفضح امرها .. رضخت له .. أمرها أن تخلع ملابسها و هو يصورها حتى لا تغير رأيها أو تتهمه بالإغتصاب .. خلعت ملابسها قطعة تلو أخرى أمام كاميرته .. أخرج لها قضيبه المنتصب و طلب ان تمصه .. صورها و هي تبتلع إنتصاب قضيبه في فمها … داعب ثدييها العاريين .. أحست بقشعريرة لذيذة لم تشعر بها مع زوجها مينا .. إنها قشعريرة الزنا و لذة الخطية .. ناكها داني على ارض مكتبها ذلك اليوم و صور كل ذلك .. صور منيه يخرج من كسها و هي تنظر للكاميرا باستسلام و تلذذ ..

مشاهدة المرفق 3478

مرت الأيام و أصبحت ليليان عشيقة لداني .. تتجمل له .. يأتي إلى شقتها في غياب مينا الطويل فيبيت في سريرها يذيقها متعة الزنا .. يشاهدان معا صور و فيديوهات أخذوها للتلميذين .. إيزيس تمسك زبر داني بيدها الصغيرة ثم تدخل رأسه بالكاد في فمها .. بينما تمص هي بلبل رمزي المنتصب .. صورو فيديو لرمزي يحك بلبله في كس زميلته إيزيس الصغيرة .. صورت ليليان كليهما في أوضاع جنسية .. إيزيس تمسك قضيب داني و تنظر للكاميرا عارية .. رمزي يمص قضيب داني .. إيزيس تباعد فخذيها لترى كسها للكاميرا!!!
أدخل داني قضيبه في دبر كلا الصغيرين أمام الكاميرا مرات و مرات .. منتهى القذارة و الإنحطاط الإنساني ..
ينوي داني ان يبيع هذه الصور و الفيديوهات على الديب دارك ويب بأثمان غالية فهي بضاعة رائجة و محتوى مطلوب لشذوذه و غرابته لذوي النزعات الشاذة و النفوس المنحرفة.

شكت أم رمزي يوما حين رأت شيئا لزجا في لباسه و هي تغسله .. أخذت رمزي إلى غرفتها و عرته تتفحص دبره و عانته .. شكت أكثر و هي ليست خبيرة و لكن الصغير لم يحتمل لطمتين على وجهه فاعترف لها بكل شيئ ..
أبلغت تريز مباحث القسم التي فتحت تحريات و تحقيق عن الإتهام الذي ما يزال يفتقر لدليل .. هرب داني و أخفى ما كان يملك من فيديوهات و إدعت ليليان أن تليفونها ضاع منذ أيام و لم تجده بعد ..
خاف أبو رمزي و أبو إيزيس من فضيحة للمدرسة الخاصة ذات الخصوصية الشديدة و السمعة الحسنة .. تدخلت الجهة التابعة لها المدرسة بشخصيات كبيرة و طلبوا وقف التحقيق و تحقق ما أرادوا بعد تسوية الأمر و تنازل أم رمزي عن البلاغ مكتفين بفصل داني و ليليان من المدرسة.

عمر: دي بت كلب قوي .. تعمل كدة في عيال صغيرين! .. إيه الوساخة دي؟!! بس إزاي الشرطة تسكت .. حتى لو الأهل اتنازلوا مش فيه حق مجتمع؟
هشام: بتحصل يا عمر باشا .. لكن عدم وجود دليل في إيد الظابط ساعتها و تدخل قيادات عشان تلم الموضوع قبل الصحافة ما تشم خبر .. فضيحة كبيرة برضه يا باشا .. الظابط واللا حتى وكيل النيابة عادة بيقصر الشر و يسمع كلام قياداته ..
المهم يا باشا إن اخت العروسة دي مش مظبوطة .. أنا بس قلت أبلغك.
عمر: طب يا هشام بيه ما عندكش طبعا أي صور أو فيديوهات من اللي اتاخدت دي؟
هشام: هههه لأ يا عمر باشا .. كان كله كلام و شبهات قالهم الولد رمزي لأمه قبل ما تقدم البلاغ .. بس الداخلية ما مسكتش أي دليل و إلا كان زمانهم في السجن دلوقت.
عمر: طيب .. شكرا يا هشام بيه تعبناك معانا .. معلومات مهمة ححاول أبلغ صاحبي ده بيها .. شاكرين أفضالك يافندم.
هشام: ما تقولش كدة يا عمر باشا .. أنا تحت أمرك. بس رجاء ما تذكرش إسمي خالص لصاحبك .. الموضوع حساس و لولا غلاوتك ما كنتش قلت حاجة.
عمر: مفهوم طبعا يا باشا .. اتطمن.

أغلق عمر الخط و كلم عزيز الهاكر مباشرة و طلب منه أن يخترق تليفون و كمبيوتر ليليان فورا بكل ما يملك من تقنيات و ينقل كل محتوياتهما و حتى أيضا يبحث عن رقم داني في تليفونها و يفعل الشيئ نفسه معه. طمأنه عزيز إن هذا سهل جدا لأنه قد إخترق فعلا تليفونها و ليس عليه الآن إلا البحث بعمق أكثر في الملفات المخفية و المحذوفة ثم نقل الملفات التي يجدها.
عمر يفكر في خطة فبالرغم أن مينا يبدو متعاونا لكن ربما يتعاون أكثر حين يظهر شيئ يهدد عائلته و مجتمعه و أم إبنته الصغيرة.

__________________



جلسنا نفطر مع عمتنا الحبيبة التي أعدت إفطارا رائعا بمساعدة البنتين اللذيذتين مروة و آلاء .. عمتي جميلة و لها روح رائعة تستوعب الجميع و تضفي جوا من الأنس و الإنسجام .. مزحنا كثيرا و تحدثنا أكثر عن أحوالنا و مدارسنا و مستقبلنا .. لاحظت إهتمام عمتي الزائد بمروة .. تمدحها و تطري عليها في كل صغيرة و كبيرة .. تدلعها و تتأمل في جمالها .. جاءني إحساس و كأنها أم العريس قد جاءت لتفحص عروسة إبنها .. و لكني أكذب نفسي فأنا أعلم الحاضرين بحال العريس و ظروفه الصعبة.
نزلت أنا و مصطفى للتمرين بينما جلس "العريس" مع البنات بعد أن قال إنه مازال مرهقا من السفر .. وجد هيثم كوتشينة فطلب من مروة أن تلعب معه بينما أخذت طنط جودي آلاء معها لتساعدها في المطبخ .. حاولت مروة أن تذهب لمساعدتهما " ما يصحش يا طنط تتعبي نفسك .. خليني أساعدك" ردت جودي بابتسامة "خليكي إنتي إلعبي مع هيثم يا حبيبتي"
إستغربت مروة من طريقة عمتها التي توحي بسعادتها لتقارب إبنها معها .. فكرت فيما فكرت أنا فيه منذ لحظات "هي عمتي مالها؟ تكونش عايزة تجوزني لهيثم؟" إبتسمت لنفسها .. سيرة الزواج دائما مثيرة للبنات .. تتخيل نفسها بالطرحة و الفستان و صوت ماجدة الرومي يرن في أذنيها " طلي بالأبيض طلي يا زهرة نيسان"
نظرت إلى هيثم و ابتسمت و هي تلاعبه لعبة الكوتشينة البريئة .. إختلست نظرة إلى شورته تفكر "يا ترى بتاعه حلو زي بتوع إخواتي كدة؟" "يا ترى هيثم ناك قبل كدة؟ مش معقولة .. السعودية متدينين قوي و مقفولة .. تلاقيه ما يعرفش حاجة" ..
هيثم يلعب و هو سعيد بعودته إلى عائلته الجميلة .. يحس بالإنتماء و الدفء مرة أخرى .. ما أحلى أن يعود المرء إلى وطنه و أهله .. ما أحلى لمة العيلة و صلة القربى .. ما أحلى الأمان في حضن الوطن و بشاشة الأهل

وطني الحبيبُ، إليكَ تهفو الأضلعُ
فيكَ السكينةُ والحنينُ الأروعُ

أرضٌ إذا ضاقت بنا أقدارُنا
كانت ملاذًا للقلوبِ وأوسعُ

يا دفء الأهل و حنين الصبا
في حضنكَ الدافئِ أعيشُ وأبدعُ

مهما تقطعت السبل يبقى شوقُنا
كالسيفِ في وجهِ الجفاءِ يُشرع

أنت الحياةُ إذا اشتدت عواصفُها
وأنت أملُ الروحِ حينَ تودَّعُ

فلك السلامُ وللعلا راياتُنا
من أجلِك الأرواحُ ..عشقا تُدفعُ

ظل هيثم و مروة يلعبان و يضحكان .. إقتربت المسافات كثيرا .. جودي سعيدة بهذا التقارب .. تأتي إليهما بنظرة حانية تبادلهما المرح و اللعب .. تأتي إليهما بحلويات و مشروبات و تشاركهن في اللعب قليلا ثم تذهب لتتركهما لخلوتهما .. تستغرب مروة من تصرف عمتها الملتزمة .. كانت تتوقع منها أن تمنع ذلك الإختلاط و الخلوة .. أو على الأقل تترك محرما مثل آلاء تلعب معهما و لكن العكس هو ما يحدث .. حيث تشغل جودي آلاء بعيدا عنهما بل و تغلق باب الغرفة عليهما بدعوى أنها تكنس الصالة و صوت المكنسة عالي!!

رفعت مروة نظرها فوجدت هيثم ينظر إليها
مروة: إيه يابني .. بتبصلي ليه؟ مش تركز في اللعب بدل ما إنت عمال تتغلب كدة هههه
هيثم: مش مهم تغلبيني .. أنا راضي يا ستي
مروة باستغراب: طيب .. تحب تلعب لعبة تانية؟
هيثم: إنتي وشك فوتوجينيك خالص يا مروة
مروة: هههه .. أنفع بطلة سنيما يعني؟
هيثم: طبعا .. وشك حلو و مسمسم قوي
مروة: إيه يا هيثم حتعاكسني واللا إيه؟ ههههه
هيثم: ههههه .. لأ مقدرش .. أنا عايز أصورك بس و أوريكي قد إيه وشك جميل
مروة: ما هو عندنا مراية ببص فيها كل إسبوع كدة هههه
هيثم: حتشوفي بالكاميرا بتاعتي حيبقى حلو قد إيه
و ذهب هيثم ليأتي بالكاميرا و سألته جودي باستغراب "رايح فين؟" قالها:"حجيب الكاميرا أصور مروة" .. إبتسمت جودي فرحة بحب الأبناء و تآلفهم 😉
جودي: فكرة حلوة قوي .. ده هيثم بيطلع صور حلوة قوي يا مروة .. حتشوفي لما يصورك.
و فتحت جودي تليفونها لتري مروة بعضا من أعمال هيثم و صوره الجميلة للطبيعة ولوجهها هي و آلاء


مشاهدة المرفق 3471
مشاهدة المرفق 3472
مشاهدة المرفق 3473

مروة مستغربة جدا من سهوكة عمتها و إبن عمتها .. بس قشطة .. أعجبتها الصور الجميلة التي تظهر ملامح الوجه الجميلة و كأنها صور موديل محترفة .. إستغربت أن آلاء تضع ميكياج في بعض الصور و لكنها إستغربت أكثر من إحدى الصور لآلاء تبدو فيها رقبتها و أكتافها عارية


مشاهدة المرفق 3474

تقول في نفسها: لما نشوف أخرتها إيه؟

أخذ لها هيثم صورا كثيرة عادية بملابسها .. شجعتها عمتها أن تغير ملابسها أكثر من مرة لتأخذ صور حلوة .. هيثم يعلمها كيف تأخذ أوضاع الصور و طريقة مشي الموديلات و أختي تنظر له يقلد هذه الحركات و تتعجب منه و تقارن بينه و بين أخويها الصلبين.

تركتهم آلاء و نزلت لمساعدة جدتها بينما إنشغلت جودي ببعض الأعمال و تركتهما يكملان الفوتوسيشين و هي مبتسمة.

مشاهدة المرفق 3475
مشاهدة المرفق 3476
مشاهدة المرفق 3477__________________________


لبست أمي داليا ملابسها و ذهبت إلى غرفتها .. متعبة مرهقة من ليلة طويلة صاخبة .. أسعدت فيها الكثير من الرجال بجسدها و مفاتنها .. تعبت و لكن بحب فهكذا هي أمي الحبيبة .. تحب كل الناس و تحب أن ترى السعادة مرسومة على وجوه كل من تقابلهم .. سعدت لسعادتهم و ارتعش لحمها لرهزهم و نشوتهم و أطلق فرجها ماءه العطر مع قذفهم و شهوتهم.
فتحت باب الغرفة و دخلت .. وجدت شعر ماجدة مفرودا على كتف زوجها العاري و هما يشاهدان معا تليفون عمر في السرير .. إقتربت ماما منهما .. رأت ثدي ماجدة عاريا .. أدركت أنهما عاريان تحت الغطاء .. لابد أنهما إستمتعا كثيرا في غيابها .. همت أن تقول شيئا ثم تذكرت ما هي فيه .. تذكرت مني سبعة رجال ربما مازال في رحمها ..
ما إن أحست بها ماجدة حتى غطت نفسها بسرعة و هي تنظر لداليا

داليا: صباحية مباركة
ماجدة بخجل: معلش يا داليا .. عمر كان نفسيته وحشة قوي و طلب آجي معاه
داليا بسخرية: المهم تكوني خدتي بخاطره و حسنتي نفسيته ياختي؟
عمر: مفيش داعي يا داليا .. أنا اللي جبت ماجدة معايا .. كنت مش مستحمل أقعد لوحدي و أنا عارف إن ٦ رجالة بينيكوا مراتي ..
داليا: ٧
عمر باستغراب قصدك إيه؟ كانوا ٧ مش ٦ كمان؟
داليا: مش حتصدق مين ناكني دلوقت في أوضة وجيه
عمر: مين؟ مينا؟
داليا بعلوقية: توء توء توء .. حذر فزر مين ناك مراتك دلوقت؟
عمر بهزار: عروستي
داليا: راجل خمسيني كدة .. مهم قوي
عمر: عروستي
داليا: غني قوي
عمر: عروستي
داليا: رجل أعمال كبير و مشهور
عمر: ساويرس هههه
ماجدة: أحمد عز
داليا تهز رأسها لهما مبتسمة
عمر: عروستي
داليا: بيشتغل في المقاولات
عمر: هشام طلعت
داليا: توء توء توء … ههههه مش حتصدق لو قلتلك .. عزت حنفي

عمر مندهش .. إنطفأت ضحكته و تحولت لوجوم .. مخه سينفجر .. لقد صارت الفضيحة أكبر و أعمق .. كيف سيقابل عزت باشا بعد الآن و هو يعرف أن مراته مومس و هو نفسه ناكها ..
عمر: مش ممكن!!! و قولتيله إيه؟ .. دي فضيحة .. قالك إيه؟
داليا: كما تدين تدان يا عمر .. أهو الراجل ناك مراتك زي ما بتنيك مراته .. ناك مراتك زي ما بينيك أي شرموطة تانية ..
لامؤاخذة يا ماجدة .. ما أقصدش
ماجدة: واللا تقصدي يا حبيبتشي .. ما الحال من بعضه .. المهم تكوني اتشرمطتي عليه كويس .. عجبه كسك؟ إدالك كام تيبس؟
همت داليا ان ترد لولا أن عمر نهرهما و قال: بطلوا عبط إنتوا الإتنين .. إحنا في إيه واللا في إيه؟ إحنا في مصيبة تانية .. قالك إيه يا داليا؟
داليا: إتطمن ياخويا .. ما عرفنيش .. و أنا عملت إني فلاحة و اول مرة أشتغل ..
عمر: أحمدك يارب .. متأكدة إنه ما عرفكيش يا داليا؟
داليا: مش متأكدة قوي .. بس أفتكر إنها عدت المرادي .. بس هو عايزني تاني الليلادي.
و ابتسمت داليا بغرور و هي تسترق النظر لماجدة
ماجدة: الغربال الجديد له شدة .. بكرة يزهق منك و يرجع للي بتعرف تدلعه
داليا: أنا محدش يزهق مني يا حبيبتي .. اللي يدوق الكافيار مش ممكن يرجع للفسيخ.
همت ماجدة أن تردح هي الأخرى و لكن عمر نهرهما مرة أخرى
عمر: خلونا في اللي إحنا فيه .. عايزين نفضل إيد واحدة عشان ننجح .. أرجوكم … ما تعملوش زي الدول العربية .. ههههه
إبتسمت داليا و نظرت إلى ماجدة التي ابتسمت بدورها .. أحنت ماما ظهرها و قبلت ماجدة على شفتها ..
أمسكت ماجدة بوجهها و قالت: طب دوقيني الكافيار كدة؟
ضحكت داليا وهي تقبل شفاه ماجدة و تمصها: بحب الفسيخ قوي .. أكتر من الكافيار هههه.
أنهوا قبلاتهما و عمر يبتسم ان رأب الصدع و أصلح ذات البين.

تصفح الثلاثة الصور و الفيديوهات الكثيرة التي أرسلها عزيز الهاكر لعمر .. يقاومون فضولهم و إثارتهم من إستباحة الصغار ..
عمر: تفتكروا نستخدم الحاجات دي ازاي ضد مينا؟ هل حيهمه؟
ماجدة: اللي أعرفه إن مينا مش بيحب مراته عشان متشددة قوي و دايما تنتقده و توعظه
ماجدة: هههههه .. ماهو باين أهو .. شكلها متشددة فعلا

مشاهدة المرفق 3470

عمر: شكل داني فشخها تشدد .. دي بتتصور فيديو بتتناك منه و كمان مع عيال صغيرين .. دي مستبيعة
ماجدة: أنا مستغربة قوي .. بس برضه .. هي قريبة مينا .. مش عارفة بنت عمه و اللا خاله .. حاجة كدة .. يعني دخولها السجن أو انتشار الحاجات دي خطر قوي على عيلته كلها .. دي أم بنته كمان
داليا: هو مينا عنده بنت !! .. ده شكله صغير قوي
لم يرد عمر على محن مراته في الكلام عن مينا
عمر: طيب لو هددناه .. حيقدر يعمل حاجة أكتر من اللي عمله؟ طب ممكن نطلب منه يعمل إيه؟
ماجدة: ما تستهونش بمينا .. ده يقدر يجيب وجيه على بوزه .. سارة كمان كانت قايلالي إن عندها حاجات مهددة وجيه بيها ..

إتصلت داليا بمينا و طلبته إلى غرفتها .. جاء مينا مسرعا يسبقه الشوق و اللهفة .. فاكر إنه جي ينيك .. دخل فرأى عمر و ماجدة أيضا في إنتظاره .. جلس محبطا.

طلب منه عمر أن يهدأ تماما و يستعد لأخبار غير جيدة .. فتح اللابتوب و بدأ يريه الصور و الفيديوهات .. مينا مصدوم مما يراه .. عيونه تدمع و هو يرى زوجته التي ظنها فاضلة و هي تتناك أمام الكاميرا من رجل آخر .. رآها و هي تفعل ما يندى له الجبين مع الصغار .. تلحس هذه و تمص ذاك .. تتناك من داني و الصغيرين في الكادر ينظران و ينتظران.

أراه عمر قائمة بالفيسبوك و التليفونات الخاصة بأقاربه و بكاهن كنيستهم الذي رباه و إسم ضابط المباحث الذي فتح التحقيق أول مرة و لم يحصل على أدلة.
عمر: إيه رأيك بقى يا مينا؟ لو قلت نذيع حنذيع
مينا: أرجوك يا باشا .. الحاجات دي تودي في داهية .. أبوس إيدك بلاش
عمر: طب حتعمل إيه بقى عشان ما نذيعش؟ إنت تقدر على حاجات كتير فبلاش تستعبط و تقول إنك عملت اللي تقدر عليه .. ماشي؟
مينا: أنا حروح لوجيه و أجيب منه كل حاجة .. حتى لو قتلته .. أنا حياتي حتتدمر .. يا روح ما بعدك روح .. إحنا صعايدة يا عمر باشا .. لو أهلنا عرفوا حاجة حيقتلوا ليليان في نفس اليوم .. مش عايز بنتي تتيتم
عمر: و إنت حتعمل إيه مع مراتك؟ مش عايزين تهور
مينا: أتهور أعمل إيه يعني يا باشا .. ما هو رببنا بيخلص مني أهو.
و وضع مينا وجهه في كفيه ندما و ألما
عمر: بص يا مينا .. إنت مش حتروح لوحدك لوجيه .. لازم نخطط كويس .. أنا ماسك حاجات على وجيه برضه بس مش متأكد إنها حتهزه واللا لأ.
و أطلع الحضور على ما وصل إليه عن زوجة وجيه
مينا: على فكرة سارة أختي كمان عندها حاجات تودي وجيه في داهية .. أخليها تيجي؟
عمر: طبعا .. اتصل بيها
طلب مينا من سارة أن تحضر لغرفة داليا و أثناء إنتظارها أجرى عمر إتصالا بجابر رامبو و طلب منه توفير بلطجيين ماهرين لمهمة خاصة .. إتصل به جابر بعد قليل و أخبره أنه سيبعث اتنين رجالة مخصوصين من الغردقة إتعامل معاهم قبل كدة و طمأنه بقدراتهم و كفاءتهم.
بعد أن اطلعت سارة على ما عند عمر عن وجيه إبتهجت
سارة: الحاجات دي حتهز وجيه جدا .. أنا عارفة قد إيه هو بيخاف على بناته .. من كتر البلاوي اللي بيعملها عامل زي اللي بينفخ في الزبادي مع بناته .. إبن الكلب قواد و سافل مع كل الستات اللي يعرفهم .. إنما محاوط بناته و بيخاف عليهم و على سمعتهم جدا .. موضوع مراته ده حيهده.
عرفت سارة موضوع ليليان ايضا .. صدمت و ارتعشت خوفا .. ترجت عمر ألا يفضح ليليان و وعدته أنها ستفعل كل ما في وسعها للحصول على فيديوهات داليا.
إتفق الجميع على الخطة بعد أن تأكد عمر من جديتهم جميعا.
عمر على التليفون: أيوة يا وجيه وصلك مقطع دلوقت .. عايزك تقولي رأيك فيه
وجيه: مقطع إيه يا باشمهندس بس هههه ده أنا اللي عندي المقاطع كلها هههه .. ألا مراتك عملت فلاحة ليه مع عزت حنفي .. باين عليكم معرفة ههههه
عمر: طب بص بس يا كسمك و بعدين اتكلم ههههه
إستغرب وجيه من وقاحة عمر ..غاب وجيه لبعض الوقت .. بدأ عمر يسمع سبابه لزوجته و لعنه لفؤاد جارهم .. يبدو أن وجيه مصدوم لدرجة أنه نسى يكمل المكالمة مع عمر.
إستغرب عمر و من معه من ردة فعل وجيه .. اتصل به عمر مرة أخرى
عمر: أيوة يا وجيه .. حتطلق مراتك إمتى؟
وجيه: بس يا روح أمك .. شوف مين بيتكلم .. جبت الحاجات دي ازاي يا عمر؟
عمر: عشان انت صاحبي بس قلت أبلغك .. مراتك مقرطساك و بتتناك من وراك .. تحب أبعت لمين من قرايبكم؟ أنا عندي اللستة كلها
وجيه: بقولك إيه .. مش أنا اللي اتهدد .. أنا أدمرك إنت و عيلتك و عيلة المحروسة مراتك لو عملت حاجة .. بلاش تهور
عمر: و أنا كمان حدمرك .. بس أنا صعبان عليا ميادة و هند لما يعرفوا إن أمهم شرموطة .. بص كدة .. مش دي أرقام تليفوناتهم برضه اللي بعتهالك دلوقت؟
غاب وجيه .. يلعن و يشتم و كأنه يكلم نفسه
وجيه: حرام يا باشمهندس .. دول بنات صغيرين .. ترضى كدة لبنتك؟
عمر: أيوة كدة .. أحبك و إنت عاقل .. يبقى نتفاهم
وجيه: نتفاهم يا باشمهندس ..
و تحدث عمر و وجيه لبعض الوقت على تبادل الفيديوهات .. و أخبره عمر أن مينا سيأتي معه لأنه ملطوط هو الآخر .. و اتفقوا على اللقاء في غرفته بعد ساعتين.
سارة: بس أنا بقى مش حسيب وجيه الزفت ده .. إنتوا تاخدوا فيديوهاتكم و بعدين أنا عندي له مفاجأة حتجيب أجله السافل ده
داليا: هو عملك إيه يا سارة مخليكي متغاظة منه قوي كدة؟
سارة: ده مجرم .. هتك عرضي و فض بكارتي ابن الكلب ده .. أنا مش ممكن أسيبه .. ضيع شرفي و دمر حياتي .. دمر حياتي
و بدأت سارة تنتحب بالبكاء بينما أطرق أخوها رأسه خجلا و غيظا .. أطبق أصابع كفه بقوة و لكم بها كفه الآخر غيظا و كمدا.

ذهب عمر و مينا في الموعد المحدد .. فتح مينا بمفتاحه بعد طرق خفيف على الباب .. ترك عمر الباب دون إحكام غلقه
عمر: أهي الصور و الفيديوهات يا وجيه .. فين فيديوهات داليا
وجيه: أهي كل اللي عندي و فضيت الهارد ديسك كله عشان تتطمن
عمر: و أنا إيه اللي يضمنلي إن معندكش نسخ تانية؟
وجيه: و أنا يعني إيه اللي يضمنلي إن إنت كمان معندكش نسخ من فيديوهات منى؟
عمر: لأن مش دي شغلتي يا وسخ .. إنت اللي بتهدد البنات و الستات عشان تشغلهم عبيد عندك يا معرص يا قواد
وجيه: يظهر إنكم جايين تستهبلوا بقى .. إمشي يا أهبل منك له اطلعوا برة
مينا: وجيه بيه .. الموضوع أكبر من كدة بكتير .. فيه ناس ممكن تروح فيها يا باشا .. الباشمهندس عنده حاجات خطيرة ضدي أنا كمان .. أرجوك
وجيه: بس يالة إنت مش فاهم حاجة .. جايين تضحكوا عليه ههههه

لم يكمل وجيه ضحكته اللزجة هذه المرة فلم يجد إلا قبضة مينا تلكمه لكمة شديدة افقدته توازنه .. إنقض عليه عمر بركلة عنيفة في وجهه أسقطته أرضا .. نزل الإثنان فوقه يذيقانه صنوف اللطم و الركل و اللكم .. يخرجان مخزونا ضخما من الغضب المحتقن في صدورهما .. سال الدم من فمه و أنفه .. و انتفخت عينه و تورمت شفتاه .. لم ينقذه منهما إلا رجال جابر رامبو الخبيرين .. وضعوا لاصق على فمه حتى لا يصرخ ثم شل أحدهما حركته تماما بالتكتيف الخلفي بينما وضع الآخر سكينا يمرره على رقبته بحرفية شديدة و قال بصوت أجش: إنت محدش هنا باقي عليك .. أي حركة و اللا نفس حتلاقي السكينة دي بتدبحك زي الخروف .. شفت الخروف بيتدبح ازاي؟
هز وجيه رأسه و قد جحظت عيناه من الرعب ..
أحضر مينا تليفون وجيه و طلب منه ان يفتحه ببصمة يده .. ظل مينا يتنقل من موقع لآخر و من إيميل إلى إيميل و من كلاود إلى أخرى و يطلب من وجيه أن يفتحهم و يعطيه الباسوورد .. و مينا يمسح كل المحتويات ثم يمسحها من ال trash أيضا .. ظل يقوم بذلك لمدة طويلة حتى تأكد عمر و مينا من مسح كل شيئ عنده ثم أخذ عمر تليفون وجيه و فرمته كأنه تليفون جديد ليس عليه أي شيئ حتى رقمه نفسه.
أخذ عمر اللابتوب الخاص بوجيه قائلا: ده بقى أنا حاخده هدية عشان أفصص فيه على مهلي .. عندك مانع؟
هز وجيه وجهه المتورم برعب أن "لا .. ليس لدي مانع"
عمر: بص بقى .. مينا وقف تسجيلات الكاميرات في مدخل الفندق و الإسانسير رقم ٥ و الدور ده كمان من ساعتين و كاميرات أوضتك دي إتمسحت برضه .. يعني مفيش حد دخل الفندق و لا حد دخل أوضتك .. خالص .. إنت وقعت في الحمام و اتعورت كدة .. لو جبت سيرة أي حد منا و لا بلغت البوليس حتلاقي فيديوهات الشرموطة منى مراتك على تليفونات بناتك و أهلك كلهم .. و حتلاقي ملف الإختلاسات بتاعك عند إدارة الريزورت في أوروبا .. شوف مصلحتك فين و اعملها .. و حسك عينك تفكر بس تأذي حد مننا .. أديك شفت أنا أقدر أعملك إيه .. و هنا في مملكتك يا كلب .. فاهم؟
هز وجيه رأسه برعب مرة أخرى .. لم يستطع مينا أن يغادر قبل أن يصفع وجيه صفعة مهينة مدوية على وجهه .. إنهار وجيه على سريره يجترع المهانة و المذلة .. يشرب من كأس لطالما أذاقها للناس.

ركب عمر و داليا سيارتهما بعد أن ودعا مينا و سارة و شكرا لهما مساعدتهما .. ربت عمر على كتف مينا و قال: قلبي معاك .. مش عارف حتعمل إيه مع ليليان .. بس هي بصراحة تستاهل الحرق على اللي عملته مع العيال دول .. إنت تقدر تطلقها لأنها زنت .. قلبي معاك.
مينا: عارف يا باشمهندس .. بس أنا كمان وسخ و استاهل .. بفكر أرجع شبرا أفتح محل كهربائي و أتوب بقى .. إدعيلي.

نظروا إلى مجموعة من الرجال الأشداء بنظارات و بدل سوداء و في آذانهم سماعات يقتادون وجيه إلى سيارة كبيرة .. رأسه مطأطئة من الخزي .. و إنطلقت بهم السيارة و خلفها أخرى .. لا يدري أحد إلى أين يذهبون.

ضحكت سارة مبتهجة و هي تقول: باي باي يا كوتش

هي الوحيدة التي تعرف أين هو ذاهب وجيه .. فقد تعدى حدوده و قام بتصوير من لا يصح تصويرهم من كبارات البلد و رجالها النافذين .. ضيع نفسه.

ودعت ماجدة عمر و دموعها تفر من عينيها .. تودع حبا و أملا لاح لها و ظنته طوق النجاة .. بينما داليا تمتزج مشاعرها بين غيرة على زوجها و بين إشفاق على امرأة ضاعت حياتها بعد أن ضاعت سمعتها.

إنطلقت سيارة داليا و عمر تشق الطريق مسرعة إلى القاهرة تملؤها السعادة و الإمتنان أن نجت هذه العائلة من محنة كادت تأكل الأخضر و اليابس .. عاهدت داليا ربها أن تتوب و أللا تعود لمثل ما فعلته مرة أخرى.
يا مدمن الذنب أما تستحي..
واللله في الخلوة ثانيكا

غـــــرّك من ربــك إمهالــه..
وستره طول مساويكا




سؤال الجزء: كم رجل ناك أمي الملتزمة داليا في الغردقة؟
أكتب إجابتك في التعليقات 😀
 

Mada Elliot

::مشرف سابق ::
مشرف سابق
عضو
فضفضاوى
جنتل مان نسوانجي
زعيم النسوانجية
إنضم
Sep 29, 2024
المشاركات
95
مستوى التفاعل
109
الإقامة
اسكندرية
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة
الجزء الأول:

ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.

بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

مشاهدة المرفق 2930

قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا بوس و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة ..

مشاهدة المرفق 2929


واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


مشاهدة المرفق 2931


بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي
it will be a lot of fun.
ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين
قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀.
ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟
قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار.
داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.

داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.
عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ ..
ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك.
داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀
قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر.
ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي.
رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل.
داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟
عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي .. أنا اللي غلطان
ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس.
قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟
ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم.
داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


مشاهدة المرفق 2935



ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..


مشاهدة المرفق 2937



طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة
و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.
ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني.
قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي ..
قالها: طب تعالي أنيكك بقى.
جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين ..
قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟
قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم.
قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة.
داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله: الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي.
قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟
طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي.
قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي.
قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا.
ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


مشاهدة المرفق 2938


نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية


مشاهدة المرفق 2936


… نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

مشاهدة المرفق 2932


حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :
fuck me John .. fuck me hard in my
pussy .. please fuck me with your dick hard
… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها ..


مشاهدة المرفق 2934



ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:
Have fun honey .. enjoy yourself

راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية ..

مشاهدة المرفق 2933


بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..

في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



مشاهدة المرفق 2939

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها ..
عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟
قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟
قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟
إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك.
عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده.


مشاهدة المرفق 2950


جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها .. بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..

مشاهدة المرفق 2940


ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون ..
داليا في منتهى الإنبساط .. اتناكت لما شبعت طول الليل و دلوقت كمان قدام جوزها و مرات نياكها .. كأنهم جميعا قد أجمعوا أن يسعدوها .. تلك الجميلة أمي .. بحبها .. و بحب أشوفها مبسوطة


مشاهدة المرفق 2942


استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.



الجزء الثاني: وعمار يا غردقة

وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.

تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي ..
قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة.
عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟
وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا.
عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد.
وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟
عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك.
قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.

راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟
عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها ..
قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟
وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده ..
قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟
وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم.
قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز ..
وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟
عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه ..
قاله: عايز إيه يا وجيه؟
وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي.
عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك.
وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك.
عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة.
عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة.
وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. ..
رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح.
عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟
قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة.
عمر حيتجن من الموقف الزبالة ..
قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟
وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟
عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"
عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.
وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول.
و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..


مشاهدة المرفق 2951



وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها بقميص نوم عريان عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.

عمر مسك الصورة يبص فيها ..
وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟
عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟
وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة.
عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة ..
سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.
عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ ..
عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.
عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة
و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.
عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..
عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل ..
رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.



عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة ..


مشاهدة المرفق 2944

ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..

رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها


مشاهدة المرفق 2945



جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.


مشاهدة المرفق 2943

كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان
فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي.
رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي.
قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟
ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض.
اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة ..
قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.
داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.
جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟
قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه.
جون بص في عنيها بإبتسامة شك ..
بعدت عنيها و قالتله: يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها.
جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت.
قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟
أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا
و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده.
قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول.
قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.
جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها
love bites or hickeys)
بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..

مشاهدة المرفق 2946


ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟
جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم

مشاهدة المرفق 2947


أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..

مشاهدة المرفق 2948

أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة ..
جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟
هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟
إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي.
داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا.
ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها
.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..


مشاهدة المرفق 2949


داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟
قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح.
فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس.
قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟
قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني.
قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟
قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك.
داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟
قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي.
بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.

أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها
و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.




وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني.
ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص.
ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …"
ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ ..
قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي.
قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟
قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة.
قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي.
قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة.
قالتله: إتنين ستات مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟
قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨.
قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟
قالها: طبعا .. لازم أطمنهم.
ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين ..
قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟
ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.

أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها

مشاهدة المرفق 3189


لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في معصية .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..
تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.
أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:
- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.
نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:
ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
ابتسمت بحزن و ربتت على رأسه و قالت:
حبيبي .. ***** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
شريف ابتسم و هو يداعب خدها و قال:
بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
ماجدة مكسوفة لما إبنها فكرها باللي عملته .. هي فعلا عملت بلاوي مع وجيه و صفوت و حتى البواب قناوي الوحيد اللي ناكها قدام جوزها .. إحمر وشها .. و إبنها الصغير بيشرحلها ليه أبوه مايقدرش يردها .. حاسة بالمهانة و حاسة بالجرم إنها دخلت أبنائها الصغار في أمور مشينة و فتحت عنيهم على العهر و الدياثة في هذا السن. مسحت على رأسه و أخدته توريه أوضته و سريره و مكتب المذاكرة بتاعه .. الأوضة ليست على نفس مستوى غرفته في القاهرة فهي مازالت تعيش بالكاد بما تتقاضاه من عملها في بازار و بما يعطيه لها وجيه مقابل خدمات جنسية له و لبعض رواد فندقه من طالبي المتعة .. سابقا تمنت أن تعمل في الدعارة و تحققت أمنيتها الآن و لكن تحت ضرس وجيه الذي لا يرحم و لا يترك لها إلا الفتات. تركت شريف يرتب ملابسه و أدواته و ذهبت تعد الطعام .. بعد العشاء ذهب شريف للنوم إستعدادا لمدرسته في اليوم التالي و ذهبت هي و تمددت في سريرها بقميص نوم خفيف بحمالات .. إستلقت على بطنها تسترجع ذكريات حياتها .. متعتها مع الرجال و مأساتها في طموح لم يجلب لها إلا العار .. تذكرت وجيه البيه و نيكه لها هنا في الغردقة .. ولكن لم تعد ذكرياتها مع وجيه تثيرها فهي تكرهه و تكره إستغلاله لها و لكنها تشتاق أحيانا إلى قدرته الجنسية العالية و شغفه بالأنثى التي هي تئن تحت قضيبه تتلقى منه الطعنات تلو الطعنات حتى تظنها لا تنتهي فتفاجأ بسلسلة أخرى من الرهزات في هيستيريا لا تنتهي من المتعة .. تذكرت قناوي .. ذلك الشاب الصعيدي القوي الذي أذاقها اللذة في فراش زوجها فأدمنته .. تذكرت قضيبه المتين و هو يحفر في كسها و يذيقها صلابة الرجال .. آخخخ لو ألاقي قناوي تاني كنت أخليه يعيش معايا هنا واللي يحصل يحصل .. حتى وحيد النجار المسلح لم تجده في الغردقة حتى الآن و هو من هو الأستاذ في إسعاد النساء .. أحست ماجدة أن كسها يهتاج مثل كل يوم .. فهي رغم ظروفها مازالت شبقة جنسيا كسابق عهدها و لكنها لا تجرؤ على الإنسياق في علاقة برجل آخر خاصة مع تحذير وجيه البيه لها فهو يريدها جارية عنده لملذاته الخاصة و إستفادته المادية .. مدت يدها تحتها تداعب ثديها البض و تفرك حلماته الوردية المنتصبة و تحلم بالرجال الذين طالما تمتعوا بهذا الثدي و هذه الحلمات .. وضعت جبنتها على المخدة و مدت يدها الأخرى تحتها تعبث في بظرها الندي و تتمنى رجلا يمصه لها الآن .. تحكه بإصبعها و ترطبه بماء كسها لتعيد حكه مرة أخرى لعلها تستمتع كما استمتعت من قبل .. تذكرت شيرين ذلك الشاب اليافع إبن سهام الذي كاد يجن و هو ينيكها و يستمتع بامرأة طرية جميلة في عمر أمه .. رغم نشأته في ما يشبه بيوت الدعارة إلا أن نظرات عينيه مازال فيهما الكثير من البراءة المثيرة .. مازالت تتذكر حين قذف منيه في كسها أمام إبنها شريف صديقه من المدرسة ذاتها .. كم كانت ممتعة تلك الأيام .. حركت ماجدة إصبعها أكثر و أكثر و بدأت تتأوه و تئن .. لم تشعر إلا بيد تطبطب على ظهرها و هي في عنفوان شهوتها .. لفتت رأسها لتجد شريف جالس على طرف السرير يسألها:
إنتي تعبانة يا ماما؟
نظرت إليه .. ادركت أنها لم تغلق باب الغرفة .. نسيت أنه يوجد أحد معها في البيت الآن .. تأملت في وجهه .. لماذا يسألها هذا السؤال؟ إنه كبر و لا يمكن أن يكون بريئا كما كان .. كيف لا يعرف ما تفعل؟ و لكن التغافل مطلوب في مثل هذه المواقف .. قالت له بهدوء و هي تلتقط أنفاسها:
لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
شريف: مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
ماجدة: معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
إتدورت و أخدته في حضنها الدافئ .. هي أيضا تحتاج لهذا الحضن ربما أكثر منه .. مشتاقة لإبنها .. مشتاقة لبنتها .. لزوجها .. لأهلها الذين قاطعوها .. تحتاج لحضن يحسسها بالحب و الحنان .. لا تحس بذلك في أحضان الرجال الذين يحبون فقط جسدها الطري و كسها الساخن و أنوثتها الطاغية .. تريد حضنا يحبها لذاتها .. لقلبها .. لروحها .. تريد حبا لا ينتهي بالقذف و إنما حبا يتجدد و يتعمق في كل ساعة و كل يوم .. نظرت في عين شريف و قبلته على خده .. رأت بداية منابت شعر شاربه و لحيته .. لقد أصبح إبني رجلا .. رجلا وسيما يافعا .. أحست ببروز عضلات أكتافه .. لم يكن كذلك! تغير صغيري و كبر .. نظرت لأعلى فوجدت عينيه متسمرتين على بزازها .. حلماتهما منتصبة و بارزة تحت قميص النوم الشفاف .. شريف يمتع عينيه ببزاز أمه اللي ما شافهمش من زمان .. ماجدة اتكسفت بس حست بقشعريرة .. مدت إيدها تغطي بزازها و قالتله:
بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
ماجدة حست بنبرة شهوة في كلام إبنها .. لازم تكون أم محترمة تقدر المسئولية .. كفاية اللي عملته قبل كدة .. إبنها ده أكتر واحد عارف إنها شرموطة بس خلاص لازم تخليه يغير رأيه .. قالتله:
انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
شريف: ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
ماجدة اتفاجئت من الجملة و الإبتسامة الساحرة اللي على وش شريف .. نظرته بتقول حاجات ما ينفعش تحصل بين إبن و أمه .. كمل كلام و قالها:
أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
ماجدة: شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
ماجدة: شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
شريف مش مهتم باللي بتقوله مامته .. حضنه معاها بقى تحسيس على وسطها و ضمها لصدره أكتر .. نزل ببؤه على صدرها بيبوس فيها من فوق الهدوم .. ماجدة بتقاومه لكن لمساته بتأثر فيها و بوسه لرقبتها و صدرها بيولعها .. هو واحشها قوي .. إبنها حبيبها .. بدأت تدوب في إيديه و مقاومتها تقل شوية شوية .. لكن مش عايزة تنهار و تغلط مع إبنها .. كفاية غلطت قدامه قبل كدة و سقطت من نظره .. قالتله:
مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
شريف: نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
شريف مستمر في التقفيش في مامته و بيحاول ينزلها قميص النوم و هي بتفتكر اللي شيرين عمله فيها قدام إبنها .
ماجدة: لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
ماجدة: إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
شريف: أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
ماجدة ممانعتها بتنهار و حاسة بضعفها قدام إبنها .. هو أخيرا معاها و مش ممكن تفقده مرة تانية .. مش ممكن تزعله .. كلامه فيه صدق و شغف و أمل .. هو طلب يعيش معايا عشان كدة؟ عشان عايز ينيكني؟ هو عارف إن أمه شرموطة رسمي فقرر ييجي ينيكني؟ طب مش يمكن هو بيحبني برضه؟ شريف بيحب يكون معايا من و هو صغير .. مش بس عشان الجنس .. أنا محتاجاله جنبي قوي .. مش ممكن أسيبه يزعل مني و يمشي .. بس برضه ما ينفعش ينيكني .. كفاية غلطات بقى يا ماجدة.. قالتله و هو خلاص قافش في بزازها و بيمص حلماتهم في الكومبليزون:
أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
بصلها و هو حاسس بتغيير نبرة صوتها و استسلامها ..
قالها: إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
ماجدة: يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
قالها بضحك: ما أنا بعمل كده لنفسي .. طيب ممكن نقلع هدومنا و نعمل كدة و إحنا عريانين؟
ماجدة: لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
شريف مستمر في لمس بزاز مامته و تفعيصهم و بيبوس وشها و رقبتها .. ماجدة بتدوب أكتر و أكتر و هو حاسس بيها بتلين واحدة واحدة ..
قالها: طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
ماجدة: طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
شريف نفسه مامته تعري نفسها بمزاجها .. فكرة إنها توريه بزازها دي لوحدها ممكن تخليه يكب على روحه .. بعد إيديه عنها و قالها: موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
ماجدة ابتسمت بمياصة و بصت في عنين إبنها و قالتله: إنت طماع قوي. و نزلت حمالات قميص النوم بس حاطة إيدها على صدرها حايشة القميص إنه ينزل خالص .. قالتله بدلع:
بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
هز راسه بشغف و ترقب و هي شالت إيدها ببطء عشان القميص ينزل و تبان بزازها الجميلة المدورة قدام إبنها و هي بتبص فى عنيه تشوف تأثيرها عليه .. حلماتها منتصبة و هي ضاغطة على جوانب بزازها عشان تبرزهم قدام إبنها .. شريف بيبص لبزاز مامته الكبيرة بنهم .. بزاز تتاكل أكل .. عايز يمد إيده يمسكهم .. منعته بدلع و زقته بعيد شوية و نامت على ضهرها و بتبص في عينيه بمنتهى الإغراء ..

مشاهدة المرفق 3190

ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:
طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
ماجدة مبتسمة و على وضعها و شريف بدأ ينزل الشورت و يطلع زبره .. ماجدة اتفاجئت .. زبر إبنها كبير و صلب .. ما بقاش عيل صغير خلاص .. بقى راجل مكتمل الرجولة .. شكل زبره مغري قوي .. نفسها تمسكه و تحس بيه في إيدها .. قامت مدت إيدها مسكته .. صلب و سخن و يافع .. تتمنى كل النساء أن تستمتع بمثله .. إعتدلت ماجدة في جلستها لتعطي اهتماما أكبر لهذا الزبر الشهي .. بتضرب عشرة لإبنها بإيد و الإيد التانية بتلعب في بيضانه المكتظة بماء رجولته … شريف مستمتع مع أمه حبيبته .. لم تخيب ظنه بها .. هي أمه الحنون الرقيقة المحبة الشهية .. مد يده يلعب في حلماتها و يفركهم بين أنامله و هي تنظر إلي قضيبه في يدها نظرة إعجاب و إندهاش ..
قالتله: مبسوط يا حبيبي؟
قالها: جدا .. بحبك يا ماما .. بزازك جميلة قوي .. ناعمة و طرية .. إنتي أحسن أم في الدنيا.
ابتسمت له شاكرة على مجاملته فهي ليست أحسن ام و هي تعرف ذلك .. ربما أحسن أم في العهر أمام إبنها .. في المنيكة له و لغيره .. أعجبها إطراؤه .. فهو يشجعها على المزيد و هي تريد إمتاع إبنها .. أومأ إليها أن تمص زبره .. فابتسمت بحفاوة .. تريد أن تحس بهذا الزبر الجديد في فمها .. زبر إبنها الذي رآها تفعل ذلك لشيرين من قبل .. نزلت على ركبتها أمام إبنها في وضع إذعان و خضوع و التقمت رأس قضيبه في فمها و بدأت تمص زبره و تدخله في أعماق فمها تذيقه حرارة و نداوة فم الأم العاشقة الولهانة .. تحس بارتعاش زبره و زيادة صلابته ..

مشاهدة المرفق 3191

أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته.
سألته بحب: عجبك مصي يا شريف؟
شريف: جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
ماجدة: حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
شريف: طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما

حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها ..
بعدت شفايفها و قالتله: ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس ..
ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟
إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه ..
قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟
فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري.
قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما.
بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف.
بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.

لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..

ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..

مشاهدة المرفق 3192


ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..

مشاهدة المرفق 3193

أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ ..
رفعت صوتها المتهدج بعد تردد: لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
شريف: مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
شريف بيضغط بوسطه بيدخل زبره في كس مامته .. فخادها مقفولة صحيح بس كسها مزفلط عالآخر .. ميتها كتير و مذيه لزج .. مفيش ما يمنعهما من إتمام المتعة إلا رهزات قليلة .. استسلمت ماجدة لقضيب إبنها يدخل في مهبلها الطري الناعم .. مدت يدها تفتح له لحم فخذها و هي تئن في المخدة و مازالت تردد بلا معنى: بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
و قذفت ماجدة مرة أخرى على أنغام رهزات إبنها يدخل زبره عن آخره داخل فرجها الرائع بقوة و متعة لم يعرفها من قبل .. هي أيضا في قمة المتعة و تردد: حرام عليك يا شريف .. أنا ماما .. حراام .. مش قادرة .. مش قادرة …. نيكني يا شريف .. نيكني .. نيكني .. نيك مامتك حبيبتك.

شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..

مشاهدة المرفق 3194

و قالت بدلع: إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
شريف: من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
إبتسمت من تعليقه و مازالت بتلعب في زبه .. بصت في عنيه لأول مرة هذا الصباح و قالتله: بتحبني يا شريف؟
شريف: باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
إبتسمت إبتسامة رضى ثم نظرت إلى زبر شريف المنتصب في يدها و شدته إلى شفرات كسها و نظرت إلى وحيدها بنظرة إغراء رائعة و قالت: إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى.
فورا صعد شريف فوق أمه و وجهت هي قضيبه إلى فتحة كسها الغارقة بعسلها المتطلعة إلى مزيد من المتعة الحرام .. غرس زبره إلى رحمها في رهزة واحدة طويلة عميقة شهقت منها ماجدة . و أسندت رأسها و هي تنظر إلى فحولة إبنها رغم صغر سنه .. أنظر كيف ينيك مثل أعتى الرجال ..

مشاهدة المرفق 3195

قالتله: نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
شريف يسمع كلام أمه الناعم الحنون العطوف .. يستمتع بخضوعها و حنانها و ليونتها .. يحب أمه منذ صغره حبا جما .. لطالما أثارته بلبسها القصير الشفاف ثم بعلوقيتها و عهرها مع الرجال أمامه و بمعرفته .. لطالما تمناها إمرأة في سريره .. و ها هي ذا فاتحة رجليها تحته و تستقبل قضيبه بكل حب و رغبة .. إستمر شريف في حركته و هو حاسس إن خلاص حيكب .. نزل يبوس مامته على شفايفها .. فتحت فمها ليذوق نعومة و جمال شفايفها الطرية الندية .. هي مشتاقة لهذا الفم الصغير .. تمص شفايفه بنهم و غنج و هي تتأوه مع وقع رهزاته في كسها .. أخذت لسانه بين شفتيها تمصه .. يختلط لعابهما في حب و شبق .. يذوقا رحيق بعضهما و يحركان عانتاهما معا .. هو يرهز و هي تتلوى تحته لتذيق زبره لذة أكبر و أعظم كأنها ترقص تحته .. مفيش حد يستحمل الجمال و اللبونة دي كلها .. صرخ شريف و هو بيكب لبنه الكثير في أعماق كسها .. دقة ورا دقة و هو يصرخ من النشوة و لبنه ينساب إلى رحم أمه .. شدت طيزه إليها كي لا يخرج الآن .. ليس هذا وقت الخروج .. النشوة تملأ كسها و على وشك ان تفيض .. تشد لحم طيزه بأظافرها ليبقى في فرجها و هي تشهق و تشخر من فرط النشوة التي تسري في كل جسدها ثم تتجسد في كسها فتلوي ظهرها و تصرخ معلنة فيضان كسها و قمة متعتها مع إبنها حبيبها اليافع شريف.

مشاهدة المرفق 3196




الجزء الثالث: الشباب الاسكندراني

بينما إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يستعيد قوته ظلت ماجدة راقدة في فراشها تستجمع أحاسيسها المبعثرة بين لذة تسري في كل جسدها تمتعها و بين غلظة بقايا ضمير يؤنبها و بين شعور بالإطمئنان بوجود وحيدها بجانبها يؤازرها و يشد عضدها و يملأ فراغا في حياتها. ستجد أخيرا من تسكن في حضنه و تشكوا إليه ضعفها و قلة حيلتها و تواطؤ الناس عليها .. تفكر مليا في علاقتها بشريف بعد تلك الليلة .. هو بلا شك قد أمتعها جنسيا و تمتع هو أيضا بجسدها البض المكتظ باللحم الشهي .. ملأها لبنا و حبا و رغبة .. أصبح رجلها و هي امرأته .. تعشقه و تتمنى رضاه .. و لكن هل يحبها هو؟ أم يحب جسدها الأبيض الطري و قد جاء من أجله؟ هل يحبها كأم أم كعشيقة؟ أم كلاهما معا؟ يكفيها أن يحبها .. تحتاج هذا الحب بعد أن سدت أمامها الطرق و انقطعت بها الأسباب .. تحس بمني إبنها اللزج في فرجها .. كم كان إحساسا جميلا حين قذف لبنه الساخن العاشق في أعماق كسها .. تشعر بلذة مميزة جامحة حين يرتعش الرجال فوقها و يقذفون حمم لبنهم في كسها .. رغم خطورة ذلك .. فقد تتعرض لأمراض تنتقل مع منيهم .. لم تكن لتهتم بذلك إلا بعد مقدم شريف الذي أعاد لها بريق الحياة و جدد فيها الأمل .. و قد تتعرض للحمل كما حدث من قبل فولدت طفلا شديد السمرة لا تدري من أبوه .. أهو وحيد الحداد أم قناوي البواب أم أحدا آخر؟ لقد استراح هذا اللقيط و مات خلال أيام .. ربما لأنه رأى أمه مكبلة بالأغلال ملطخة بالعار و لا تعرف له أبا .. فكره هذا العالم القاسي و علم أن لا مكان له فيه فآثر السلامة وانسحب في صمت. كم حزنت على هذا الطفل المسكين فهو إبنها مهما كان و لا يمكن أن تبغضه رغم أن موته أزال عنها حرجا كبيرا .. رعونتها و فسادها أفسدا حياتها و حياة من حولها .. إغرورقت عيناها بالدموع و لكنها تبتسم! إبنها بجانبها و الشمس تشرق من جديد في حياتها الكاحلة .. ستكون له أما حنونة .. ترعاه و تسهر على راحته .. تفعل أي شيئ من أجل أن يكبر و يتعلم و يصبح رجلا .. تحقق كل ما يتمناه .. نعم كل ما يتمناه .. حتى فرجها .. ستفتحه له بحب إن أراد أن يتمتع معها متعة الأزواج .. تحبه و تريده و لا تبخل عليه بشيئ.


إنطلق القارب بداليا و زوجها مع جون و نانسي في رحلتهم البحرية في مياه الغردقة الزرقاء الرائعة .. معهم مجموعة قليلة أسرتين فقط عرفوا بعد تعارف و ود أنهم من إيطاليا و أوكرانيا .. داليا الجميلة ترتدي البوركيني الجديد و فوقه فستان صيفي خفيف .. متألقة كالعادة بابتسامتها الودودة و أناقتها و حشمتها التي تلفت لها الأنظار ..

مشاهدة المرفق 3198


قائد القارب و أستاذ الغطس كابتن سعد شاب اسكندراني في اواخر العشرينات يتقن الإنجليزية و الروسية كمعظم العاملين بالسياحة في الغردقة و شرم الشيخ .. يمزح و يمرح مع السياح و معه مساعده حسام المصور المصاحب للرحلة .. إتجه سعد إلى منطقة الفانوس أو الدولفن ريف و هي واحدة من أروع مناطق الغوص بالغردقة حيث المياه صافية كالهواء و الصخور المرجانية بألوانها الخلابة و الأسماك الملونة ترفرف حول الغواصين مرحة فرحة ترحب بهم في بيتها .. و لمن اراد رؤية الدرافيل و أسماك القرش فيمكنه ذلك إن جنح قليلا خارج "الفانوس" .. متعة مثيرة ..

مشاهدة المرفق 3199

ليس هذا هو المكان المعتاد لمراكب الغطس و لذلك فيه من الخصوصية الشيئ الكثير .. سعد و حسام أذابا بروحهما البسيطة المرحة كل الحواجز بين ركاب القارب فساد جو من المرح و الألفة بينهم جميعا .. داليا متحفظة مع جون فإنها قطعا لا تحب أن يفتضح أمرها أمام الباقين خاصة أمام هذين الشابين الإسكندرانيين .. و لكن الأمر يكاد ينفضح بسبب سهوكة زوجها مع نانسي .. فمع جو المرح السائد و تشغيل الموسيقى و البعض لا يجد غضاضة في الرقص عليها ظهر جليا للجميع إنجذاب عمر و نانسي لبعضهما .. ضحكات و نظرات ثم لمسات و رقصات .. في وسط هذا المرح وقعت عين داليا المتوترة في عين سعد ينظر إليها مستغربا ما يفعله زوجها .. إلتقت عيناها الجميلتان بعيني هذا الشاب الأسمر بحرقة الشمس بجسمه الصلب من مقارعة البحر يوميا .. ابتسم لها ليخفف ما هي فيه من توتر فابتسمت له .. في نظره هي إمرأة محترمة محجبة و زوجها بصباص عينه زايغة و يسبب لها إحراجا وسط الناس .. لاحظت داليا أن إهتمام سعد اكثر بنانسي التي تبدو أكثر من في القارب إنطلاقا و تحررا .. ترقص بالبكيني و تغني و تمزح مع كل الموجودين بروح منطلقة تزيدها بريقا و إثارة فوق جمال وجهها و جسمها .. شرح سعد كيفية السنوركلينج و أنه مفتوح لمن أراد دون أي رسوم إضافية و لكن الغطس العميق بالمعدات له رسوم إضافية و لا يكون إلا معه كمدرب غطس مرخص .. نانسي تريد الغطس العميق و كذلك جون و يشجعان داليا و عمر .. عمر قرر أن يكتفى بالغطس السطحي بينما داليا مترددة و لكن شغفها غلبها و قررت أن تنزل الغوص العميق .. نانسي ربما منفتحة زيادة عن اللزوم مع الشابين سعد و حسام ترقص معهما بينما جون يصفق و يضحك .. أحس سعد أن الأسرتين فيهما شيئ غريب و نظراتهم و لمساتهم لبعض تنم عن علاقة ما .. إزداد تقارب سعد مع نانسي و بينما الجميع متكئون يتمتعون بمنظر البحر أو يرتاحون قليلا أثناء الرحلة الطويلة نسبيا فهي حوالي ساعة و نصف ذهبت نانسي إلى مؤخرة القارب و استلقت على بطنها لتأخذ حمام شمس بينما يعد سعد معدات الغطس ليس بعيدا عنها و يتحدثان .. نانسي نايمة على وشها و فكت ستيانة المايوه عشان ما تسيبش علامة فاتحة على ضهرها لما يسمر .. لاحظت إن سعد يختلس النظرات لها و لجنب بزازها و هما بيتكلموا .. شاورتله بصوبعها إن ييجي يقعد جنبها و حطت إيدها على إيده برقة و قالتله:
هو إنت أسمر كدة من ساعة ما إتولدت و اللا ده تان بس؟
ههههه .. لأ ده من كتر ما بنقعدوا في الشمس و البحر .. إنتي لو قعدتم معانا كام إسبوع حتسمري كمان بس يمكن مش زينا كدة.
تعرف .. أنا نفسي آخد لون تان شوية .. عندنا في كندا مفيش شمس حلوة زي هنا .. نفسي كل جسمي يبقى تان (اللون الخمري المحمر)
إنتي كدة ضهرك حيبقى تان يجنن .. بس من قدام هتفضلي بيضا .. مشكلة دي!
يعني رأيك أنام على ضهري شوية؟ ههههه .. إنت باين عليك شقي قوي ..
مش انتي اللي عايزة التان؟ أنا بانصحك بس .. هههه .. و بعدين ماتخافيش كلهم مريحين و محدش حيقولك حاجة .. واللا إنتي خايفة من جوزك؟
هههه .. لأ جوزي كوول ما تقلقش .. عادي .. أنا بس مش عايزة أضايقك عشان فكيت الستيانة .. هو إنتوا مسموح عندكم العري على القارب؟
إحنا أكتر حاجة بنعملها هي الرحلات الخاصة و غالبا اللي بيطلعوا معانا بيبقوا عايزين يقعدوا و يعوموا على راحتهم .. ممكن من غير لبس خالص.
واااو .. بيعوموا كمان من غير لبس .. عريانين؟
طبعا .. كتير و يعملوا ديفينج كدة كمان .. بيتعبونا قوي ههههه
هههههه أكيد .. بنات حلوين بقى و بتهيصوا مش كدة؟
ممممممم مش دايما .. بس بنتبسط برضه حتى لو رجالتهم معاهم .. أهو برضه بنشوف اللحم الأبيض ههههه
نانسي ضحكت قوي و رفعت جسمها عشان سعد يشوف بزازها و قالتله بمياصة: لحم أبيض زي ده؟

مشاهدة المرفق 3197


سعد إتفاجئ من جديد لجرءتها و تنح في جمال بزازها و حلماتها ..
بلع ريقه بصعوبة و قالها: مفيش أحلى من كدة لحم أبيض ..
فضل يتفرج على بزازها و هي باصة في عنيه و بتبتسم بإغراء ..
و بعدين قالتله: هو انا ينفع أعمل الديفينج عريانة؟ فكرة إني أغوص عريانة عاجباني قوي يا سااد
سعد: مممممم ممكن .. بس هوة ده عادي مع جوزك؟ و كمان المستر عمر و مدام داليا؟ ده عادي معاهم ؟
فهمت يقصد إيه عشان داليا محجبة يعني و مصريين و كدة .. ابتسمت و قالتله: آه عمر و داليا كوول معانا .. ده يمكن أقنع داليا كمان تنزل عريانة هههههههههه
سعد بيضحك ضحكة مضطربة متوترة و مش فاهم هو سمع صح واللا تهيؤات .. معقولة داليا اللي لابسة البوركيني و وشها كله براءة دي تنزل عريانة .. أكيد البت نانسي دي بتشتغلني .. نانسي سألته و هي بتقرب صدرها العريان عليه
و قالتله: مش حتضايق و انا بزازي عريانين معاك كدة تحت المية؟
سعد: و دي حاجة تضايق برضه .. دي أحلى غطسة لما تبقى معايا واحدة زيك كدة .. و عريانة كمان .. أوووف
نانسي قربت عليه أكتر و خلت بزازها تحك في كتفه و تتفعص فيه .. سعد بيبص حواليه يتأكد إن مفيش حد باصص .. و مد إيده مسك بز نانسي بيفعصه في إيده و يلمس الحلمة .. نانسي مدت شفايفها باسته على خده و هو متوتر بيبص حواليه ..
ضحكت و قالتله: انت باين عليك خام و مالكش في الشقاوة
سعد: لأ .. ده إنتي ماتعرفنيش بقى .. بس .. بس ده مكان أكل عيش (قالها مكان شغل يعني عشان مش حتفهم يعني إيه أكل عيش 😀) و ما ينفعش فيه الحاجات دي
نانسي: أممممم .. أوكي .. إنت لطيف قوي يا ساااد .. حتخلي بالك عليا و إحنا مع بعض تحت المية؟
سعد: أكيد .. حأخليكي في إيديا على طول.
نانسي بمياصة: و أنا عريانة؟
سعد: أوووف .. و إنتي عريانة
البت سايحة خالص و كلامها بتقوله بمنتهى الإغراء و المياعة و بتبص في عنيه .. مد شفايفه لشفايفها اللي بتنفخ نفسها قدام بؤه على طول و باسها .. هي زي ما تكون ما صدقت .. فتحت شفايفها و بقت بتمص شفايفه .. نانسي ناوية تخربها في مصر من قبل ما تيجي .. فضلوا يبوسوا بعض و سعد متوتر و بيبص حواليه كل شوية و بيحسس على بزاز نانسي الجميلة الجريئة … بعد شوية لقوا داليا جاية بتدور على نانسي .. سعد بعد عنها شوية و عمل إنه بيدور على حاجة و وشه إحمر و هو بيبص في وش داليا و بيمشي يشوف شغله .. داليا طبعا شايفة نانسي حتى ما حاولتش تغطي بزازها .. ما عندهاش مشكلة .. ماهي داليا زميلتها بقى 😀..
داليا بعد ما تفحصت وش سعد و هو ماشي مكسوف بصت لنانسي و ضحكت و قالتلها: يخرب بيت عقلك .. إنتي مجنونة؟ إيه اللي عملتيه في سعد ده؟
نانسي ضحكت و هي بتتمطع و بزازها لسة عريانين
و قالت: عملت إيه يعني؟ عادي .. الواد عجبني بس .. عندي خبر يجنن يا داليا .. اتفقت مع سعد إني حاعمل ديفينج عريانة .. ياااااااااي.
داليا: إنتي هبلة يا نانسي؟ ما تنسيش اننا في مصر و الحاجات دي ممكن تبقى مشكلة كبيرة ..
نانسي: هو قاللي ممكن مفيش مشكلة و أنا عاجباني الفكرة قوي .. ما تيجي انتي كمان تنزلي عريانة؟
داليا: أحة (داليا طبعا قالتلها what? بس الترجمة أحة 😀) إنتي أكيد اتجننتي .. أنا مش ممكن .. ده أنا مكسوفة و أنا بالبوركيني ده .. معقولة أقلع عريانة …
نانسي و داليا فضلوا يتكلموا و نانسي تهيجها و تقنعها .. داليا كمان عندها حب المغامرة و التجديد .. زي ما كان نفسها تتناك في البحر و اتحقق فيه حاجات تانية ممكن تبقى ممتعة كمان .. الفرص ما بتجيش كتير .. بس مش ممكن أمشي وسط الناس دول عريانة .. مستحيل .. ماقدرش .. بس أنا حأكون مع سعد تحت المية لوحدنا يمكن تلت أو نص ساعة .. حيقول عليا إيه لو اتعريت؟ ده أنا حكون مرعوبة أصلا إني تحت المية .. حأقلع كمان؟ لأ .. لأ .. مش ممكن طبعا .. كفاية تهور بقى يا داليا يا أم يا ملتزمة .. كفاية فجور بقى و احترمي نفسك .. حيقولوا عليكي إيه الناس و الشباب الاسكندراني و اللمة دي لمة رجال 😀.

نزل جون أولا مع سعد بأجهزة الغطس و غابوا حوالي تلت ساعة يتمتعوا فيها بروعة الشعاب المرجانية و الأسماك الملونة و المياه الصافية بينما نزل حسام سنوركلينج بباقي المجموعة و هو متعة جميلة أيضا و يلتقط الصور لهم بكاميرته المتقدمة كي يبيعها لمن أراد لاحقا .. ظلت داليا و نانسي قريبا من القارب و نجحت داليا في إقناع نانسي بعدم الغطس عريانة .. من ناحية مايصحش واحدة تمشي على القارب عريانة وسط الناس .. عيب خاصة هنا في مصر .. و من ناحية تانية خوفتها أحسن تطلعلها سمكة قرش دكر تحب بزازها واللا حاجة تبقى مصيبة 😀 .. خلينا محترمين أحسن 😀.
عاد سعد و جون إلى السطح و جون منبهر بما رأى تحت الماء و مستمتع للغاية بتجربة جديدة له في مياه مصر الدافئة و فضل يكلم نانسي و داليا و يوصف لهم الجمال اللي شافه .. نانسي ابتدت تاخد الأجهزة عشان تلبسها راح سعد قالها تخلي داليا تنزل الأول و تفضل هي للآخر .. العكروت عايز ينفرد بنانسي لوحدها في الآخر تحت المية 😀 .. داليا بتاخد الأجهزة و مرعوبة و متلخبطة و نانسي بتضحك عليها .. نانسي اقترحت فكرة و قالت لسعد: هو ينفع ننزل إحنا الإتنين معاك يا ساااد؟ سعد ما عجبتهوش الفكرة بس ما يقدرش يخالف الرخصة بتاعته .. قالها على مضض: ممممكن .. أنا الرخصة بتاعتي تسمح بإتنين في نفس الوقت. نانسي ضحكت بدلع و قالتله: أنا أعرف إن مسموحلك لحد أربعة؟ سعد فهم و ضحك بارتباك و لمح بعينه داليا وشها إحمر من الإشارة العلقة. نانسي ابتدت تلبس الأجهزة و سعد مش مبسوط عشان نانسي بوظتله اللي كان عايز يعمله لو نزلت عريانة معاه .. سعد قالهم: بس الأحسن نستنى حسام يغطس معانا كمان لو عايزين صور تحت المية و يساعدني كمان. طلع حسام و كلهم لبسوا الأجهزة و نزلوا المية .. سعد ماسك الإتنين كل واحدة في إيد زي القانون ما بيقول و حسام بيعوم حواليهم ياخدلهم صور جميلة مع الأسماك و الشعب المرجانية و المناظر الخلابة .. داليا اتطمنت كتير لما لقت إن الموضوع مش صعب ولا حاجة و حاسة بالأمان في إيد سعد القوية الخبيرة .. نزلوا بعيد عن الناس شوية و نانسي ابتدت تهزر مع سعد و تحك فيه و تتعولق عليه و سعد في منتهى الإبتهاج بالمزتين اللي متعلقين في دراعاته و بيحك كوعه في بزازهم الطرية .. شوية كدة و نانسي شاورت لسعد و فكت ستيانة المايوه من قدام .. حسام هو اول واحد شاف بزازها و هو بيصورهم .. متلخبط خالص و نازل تصوير .. داليا أخدت بالها .. بصت لنانسي العلقة و بتقول في نفسها يخربيتك يا شرموطة .. حتى و احنا تحت المية مش محترمة نفسك .. سعد نزل على منطقة رملة يقفوا عليها ورا صخرة كبيرة عشان يتفرج على بزاز نانسي كويس .. نانسي أخدت إيده يحطها على بزازها .. بص لداليا بيستأذنها لقاها ساكتة .. عملها علامة ok بتاعة الغطس ردت عليه بنفس الإشارة .. يعني خد راحتك يا معلم ..

مشاهدة المرفق 3200

راح مادد إيده يمسك بزاز نانسي و يفعص فيهم و داليا هي اللي ماسكة في دراعه و بتتفرج … الإحساس مختلف تحت المية .. اللحم ملمسه مختلف و الإثارة عالية جدا ..

مشاهدة المرفق 3201


نانسي مبسوطة قوي إن بيتلعب فيها في أعماق البحار .. إفتكرت لما اتناكت في طيارة لأول مرة و دخلت نادي الميل العالي mile high club و هو نادي وهمي لكل من عمل سكس في طيارة .. نفسها تتناك كمان في عمق البحر .. حسام ياما حصل قدامه حاجات كدة لكن هو مستغرب قوي و مش مصدق المدعكة دي تحصل قدام الأخت داليا المحجبة .. قال في دماغه دي باين عليها شوشو هي كمان .. قرب منهم و شاور لداليا إنها تفك المايوه عشان يصورها هي كمان .. اتكسفت و هزت راسها إن لأ ما ينفعش .. حسام فضل يشاورلها إن بزازها كبيرة و حلوة و إنها حتطلع حلوة في الصور و يشاورلها و يوريها بزاز نانسي الجميلة .. نانسي كمان بقت تشجعها .. داليا مثارة من اللي بيحصل مع الشابين دول و حاسة إنها تجربة جديدة فريدة مثيرة مش حتتكرر تاني .. ابتسمت لنانسي و جه حسام قدامها و ابتدى يحسس على بزازها من فوق البوركيني و هي مكسوفة جدا بس ساكتة و فتح لها المايوه عشان تطلع بزازها .. بزاز داليا الرائعة بتلعلط في ضوء الشمس ..

مشاهدة المرفق 3202

هذا الضوء الذي يتغلغل في المياه الصافية ليرى هذين النهدين الطريين الناعمين بلونهما الأبيض الذي يلمع الآن ليعطي بهجة و متعة خاصة للناظرين .. الشابين مش مصدقين عينيهم .. هذه الأخت المحجبة تكشف لهما عن نهديها و تنظر في وجوههما بإغراء لترى تأثير جمالها عليهما .. وجنتيها الحمراوتان تزيدها أنوثة و إغراءا .. هي تنظر إليهما الواحد تلو الآخر و لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث هنا في الأعماق .. إقترب منها حسام جدا و بنوع من التردد مد يده إلى ثديها الجميل .. يتبادلان النظرات .. إحداهما خجولة مغرية و الأخرى شهوانية نهمة لكن مترددة .. أمسك ثديها الجميل يعبث به و هي تنظر إليه بمحن .. مد يده الأخرى يعبث بثديها الآخر و هي ترتعش امامه من فرط الإثارة .. حرك أصابعه على حلماتها المنتصبة فسرت قشعريرة جميلة في جسدها و من ثم جسده .. تركت ذراع سعد و ألقت بنفسها تجاه حسام .. كم تمنت أن يقبل فمها و تذوق ريقه هنا في الأعماق .. كم تمنت أن تمص زبره المنتصب البارز من المايوه يريد أن يخترقه .. نظرت إلى نانسي فوجدتها تمسك قضيب رجلها سعد و قد دست يدها داخل مايوهه و أخرجت قضيبا شرسا منتصبا في يدها الرقيقة .. كم تمنت ان تفعل مثل نانسي الجريئة .. تلك الكندية ذات الأفكار التحررية المجنونة .. و لكنها لذيذة .. وجدت يدا تعبث بفرجها فوق المايوه .. إنه حسام الجريئ الهايج .. إنه حسام الذي أدرك الحقيقة كاملة و لن يفوت الفرصة .. فرصة الإستمتاع بهذه المصرية الجميلة المحجبة المتحررة المغرية .. نظرت إليه و قد تعلقت برقبته و هو يعبث بفرجها بينما ثدييها ملتصقتان بنظارة الغوص .. كم تمنت وقتها أن يمص بزازها و يرضع حلماتها الحساسة لولا هذه النظارة اللعينة .. ظل الأربعة يلعبون في عمق البحر خلف هذه الصخور ثم قرر سعد إستكمال الرحلة بعد أن أحس بخطورة هذا العبث تحت الماء مع إمرأتين ليستا خبيرات بالغطس .. و قررت المرأتان أن تكملا الغطس مكشوفتا النهود يستمتعان بمعية الشابين الصلبين و يستمتعان ببزازهما تلمعان تحت الماء و تتحركان مع حركة الماء حولهما .. تشاهدهما الأسماك فتحسداهما على هذا الجمال و هذه الأنوثة.

مشاهدة المرفق 3203

بعد فترة طلع الأربعة للسطح بعد ما غطت المزتين بزازهم الجميلة .. لازم برضه يبانوا محترمين قدام الناس .. نفاق إجتماعي عادي بنعمله كلنا و خير شاهد عليه هو بوستاتنا اللي عالفيسبوك .. اللي يشوفها يفتكرنا قديسين و نحن نرجو من اللله أن يجعلنا خيرا مما يظنون و أن يغفر لنا مالا يعلمون.

عمر و جون إستقبلوا زوجاتهم بشغف و سألوهم عن الغطس و إذا كانوا اتبسطوا .. طبعا كان باين عليهم الإنبساط .. سعد و حسام فضلوا في المية شوية لحد زبارهم ما تنام .. داليا بررت لعمر إحمرار وشها بإنها كانت خايفة و مضطربة شوية .. عمر شاف الوش الأحمر و نظرات العيون دي قبل كدة كتير و شبه متأكد إن ده هيجان مش خوف و لا إضطراب .. نفسه يعرف إيه الموضوع مع إنه يستبعد أي حاجة جنسية تكون حصلت تحت المية رغم انه ما عندوش مانع .. بس ما حبكتش تحت المية يعني ..

بعد فقرة الصيد و الغداء بدأت رحلة العودة الطويلة و كان الجميع مرهق و مستلقي على المراتب الإسفنجية إما نائما أو منشغلا بتليفونه .. عمر و جون مع رجل إيطالي و زوجته بيلعبوا كوتشينة و منشغلين تماما معهم ..
داليا اتصلت باولادها تشوفهم عاملين إيه .. مصطفى بس هو اللي رد عليها .. اتطمنت عليه و على إخواته إنهم كويسين و في البيت عشان ده يوم اجازة
و سألته: فين إخواتك يا مصطفى عايزة اكلمهم؟
مصطفى: ممممم لسة نايمين يا مامي … مش راضيين يصحوا.
داليا: مالهم يا مصطفى؟ و انت صوتك مش مبسوط ليه يا حبيبي؟ فيه إيه يا مصطفى؟
مصطفى: ممممم أبدا يا مامي .. مفيش حاجة اتطمني.
داليا: مصطفى! فيه إيه يا مصطفى؟ قلقتني .. فيه إيه؟ مالهم إخواتك؟
مصطفى: مفيش حاجة يا مامي .. نايمين في اوضة على و قافلين عليهم الباب و مش راضيين يفتحوا من امبارح بالليل.
داليا: هما كويسين؟
مصطفى: آه كويسين يا مامي .. كنت سامع صوتهم طول الليل .. بس مش راضيين يفتحولي.
داليا: ههههههه .. و انت عشان كدة زعلان يا حبيبي؟
مصطفى: أيوة يا مامي .. ده مش fair .. سهرانين طول الليل مع بعض لحد بعد الفجر و سايبينني .. لو سمحتي يا مامي تقولي لعلي يسيبلي مروة شوية بلييز .. ما ينفعش كدة .. بلييز.
داليا: ههههه .. حاضر يا حبيبي .. أنا حأملص ودانه المجرم الأناني ده .. إزاي يعمل كدة؟ هو مش عارف إن الأولاد الكويسين لازم يعملوا شير؟ أنا حأكلمه يا حبيبي ما تزعلش.
وطت داليا صوتها و هي بتسأل مصطفى: هي مروة من ساعة ما سافرنا و هي بتنام مع علي؟ ما نامتش معاك خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ .. كل ليلة بتبات مع علي .. بس هي وعدتني إنها حتبات معايا الليلادي.
داليا: مش ممكن! يعني إنت ما عملتش معاها حاجة خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ يا مامي مش كدة .. أنا أخدتها في أوضتي إمبارح بعد المدرسة عشان كانت واحشاني خالص و هي كانت لذيذة خالص معايا و قعدت معايا ساعة أو أكتر شوية قبل ما نخرج للعشا .. علي هو اللي حضرلنا العشا و بعدين جه خبط علينا عشان نطلع ناكل.
داليا: أووووف .. علي ده رومانسي قوي يا حبيبي .. طيب ما هما كويسين معاك اهو يا حبيبي .. إحكيلي عملت إيه مع مروة الشقية دي؟
مصطفى قعد يحكي لمامته إزاي كان مشتاق لأخته مروة و هي كمان بتحبه قوي .. دخلت عنده الأوضة و شغلت مزيكا حلوة و قعدت ترقصله و كانت لابساله بنطلون جينز و بلوزة بس سكسي قوي .. هي بتموت في الرقص و المرقعة و تحب تبين مفاتن جسمها و جمالها ..

مشاهدة المرفق 3204

مصطفى كمان كان رايق عالآخر و مبسوط من فكرة إن أخته المثيرة دي تجيله ترقصله لوحده في أوضته جنب سريره .. فضل قاعد بالبوكسر يصقفلها و يرقص معاها و هية آخر مياصة و بعدين قالتله يقعد على الكرسي و شغلت موسيقى استربتيز و ابتدت ترقص بإغراء و تقلع هدومها حتة حتة و بتحك فيه و تتمايص عليه .. البت لونة و دلوعة و على طول هايجة من ساعة ما شافت مامتها مع علي بيلحس كسها


مشاهدة المرفق 3205

شوية و بقت مروة بتقعد على حجر مصطفى تمسك زبره من فوق البوكسر و تتدلع و تقوم تبعد عنه تاني عشان تثيره اكتر .. تفتح رجليها توريه كسها و تحط ايدها عليه بدلع .. تتدور توريه طيزها و تضرب نفسها عليها و هي بتقوله أوففف … أححح .. و تبتسمله بإغراء .. بتشوف رقصات استربتيز عالنت و تتعلم منهم الإغراء و اللبونة عشان تغري إخواتها و أبوها كمان لما يرجع … مصطفى ما بقاش قادر على المياعة دي أكتر من كدة و نفسه ينيك اخته بقى .. قعدها على حجره و باسها من بؤها .. هي لفت دراعاتها حوالين راسه و فتحت شفايفها و بتبادله البوس بشفايف مفتوحة .. بيمص لسانها المعسل و ياخده جوة بؤه و هي بتتأوه و كسها بياكلها تقوم تحكه على زبر أخوها الناشف .. طلعت زبره من البوكسر و نزلت تمصه بحنان و حب .. أخوها حبيبها عايز يتمتع بيها .. لازم تبسطه و ما تخليش نفسه في حاجة .. ده أخوها حبيبها اللي بيموت فيها .. هو سندها و ضهرها و حبها الذي لا ينتهي إلى آخر العمر .. فضلت تتنطط على زبره الكبير يدخل كسها بكامله و تحس بصلابته داخل فرجها الغض الضيق .. أخوها بينيكها أحلى نيك .. مازالت مستغربة لذة الجنس .. أهو رائع إلى هذا الحد دائما؟ هل كل الرجال رائعين هكذا في إمتاع المرأة؟ هل لأنها صغيرة مراهقة تشعر بكل هذه اللذة؟ كسها دائم الإنزال .. عسلها ينساب على أفخاذها باستمرار .. تقذف و تتشنج و ترتعش بسهولة .. يتمتع مصطفى بمنظر أخته ترتعش معه مرات و مرات فينتشي و يفتخر برجولته و فحولته .. هو من يسبب لها كل هذه المتعة في كسها الصغير البريئ .. شالها مصطفى و ثبتها فوقه على السرير .. لم يطلب منها ان تتنطط على قضيبه بل طلب منها أن تتمتع فقط .. فهي أخته الحبيبة الرقيقة الجميلة .. يريد أن يدق كسها بقوة عضلات وسطه .. يرهز كل قضيبه الكبير داخل أحشاءها و هما ينظران في عيني بعضهما بحب و رغبة .. يتمنيان السعادة و الهناء لبعضهما .. محبين عاشقين أخوين يذوقا طعم لذة أكبر من تلذذ المتزوجين و أمتع من تلذذ ممثلين البورنو المحترفين

مشاهدة المرفق 3206

حبهما لا ينتهي و رغبتهما لا تنضب و شهوتهما لا حدود لها .. القذف أصبح مجرد إعلان لإنتهاء وضع من أوضاع الجماع ليبدءا من جديد في وضع آخر . باحثين عن لذة أخرى .. متعة جديدة لزبره المنتصب شديد الإنتصاب للحم أخته الطري و مياصتها المثيرة.

مشاهدة المرفق 3207


داليا بتسمع من مصطفى تفاصيل التفاصيل عن نيكه لأخته و هي بتهيج على كلامه و تهيجه كأنها بتعمل معاه فون سكس .. سألها إنتي لابسة إيه قالتله إنها لابسة مايوه بوركيني و هايجة من قصته .. هو قالها إنه طلع زبره و بيفكر فيها .. نفسه ترجع بأة عشان وحشته .. هي بتقوله إن هو وحشها أكتر و نفسها تبوسه و تنام في حضنه .. نفسها تلمس زبره الواقف الصلب و تمصهوله .. و هو يقولها إن نفسه يلحس كس مامته حبيبته و يحط زبره جواه و ينيكها فيه .. نفسه يشوفها تاني بتتلوى تحت زبره و تكب عسلها على دقه فيها لحد ما يكب لبنه في اعماق كسها ..
وحشني كسك قوي يا مامي .. عايز أنيكك و اكب لبني فيكي
أوووف حبيبي . و أنا كمان نفسي أمتعك و أبسطك .. عايز تنيكني في كسي بس؟
آهههه .. نفسي انيكك في كل حتة يا مامي . زبري واقف قوي . أنا بأضرب عشرة دلوقت .. صورتك في خيالي و انتي عريانة . بزازك الجميلة بتلهلط تحتي و انا بنيكك ..
أووف يا مصطفى . بالراحة على مامتك حبيبتك. إنت فشختني كدة .. مش حاقدر أمشي .. بعدين باباك ياخد باله و يعرف إنك بتنيكني .. أووف
مش مهم .. العالم كله يعرف .. طززز .. المهم أتمتع بكسك و طيزك الطرية الضيقة .. نفسي اكب في طيزك يا مامي …
كب فيا يا حبيبي .. كب لبنك .. بحبك يا مصطفى و بموت فيك .. كب يا حبيبي و اتمتع ..

داليا فضلت تتكلم مع مصطفى بصوت واطي على جنب من القارب و كسها بينز عسل في المايوه .. نفسها تتناك دلوقت حالا و تتزبر عشان تطفي نارها و هي بتسمع إبنها هايج عليها و على كلامها الناعم و بيكب لبنه في أحلى فون سكس مع أمه حبيبته.

نانسي مازالت لم تكتفي من الشابين الصغيرين و لم تكتمل من إشباع مغامرتها معهما .. فضلت تهزر مع سعد و تتدلع عليه .. جوزها شايفها بتتعولق و أكيد فهم إن نفسها في سعد .. زوج محب لزوجته و يتمنى سعادتها و لا يحرمها من شيئ أبدا .. سعد كمان مش قادر يمسك نفسه بس خايف على رخصته و رخصة القارب .. نانسي أخدته من إيده لضهر القارب اللي مفيهوش حد .. و هو ماشي معاها عينه جت في عين جون .. غصب عنه .. عايز يعرف جوزها العرص ده إيه نظامه؟ ابتسمله ابتسامة متوترة لقى جون ابتسمله و غمزله كمان .. إيه العرص ده؟ شكله معندوش مانع لأي حاجة .. كان لازم أفهم كدة من بدري .. دي مراته هيجت كل اللي عالقارب من اول ما ركبت .. راحوا في الخلف و قعدت نانسي و قعدت سعد جنبها بتتكلم بمياصة و نعومية و شكلها مولعة عايزة تتناك و سعد فاهم كويس .. ابتدت تحسس على صدره بمياصة و تطلع صوبعها على دقنه و شفايفه بمنتهى الإغراء .. باس صوبعها و هي بتبصله و تبتسم بهدوء و مسبلة عنيها .. أخد صوبعها جوة بؤه مصهولها و هي بتفرك قدامه .. حضنها و ابتدى يبوسها و يحسس على لحم جسمها الناعم الراغب .. ضهرها و جنابها و فخادها .. زبره بقى على آخره و هي دايبة في حضنه .. سمع صوت عدسة كاميرا بتصورهم و لقى نانسي بتبتسم بقبول لحسام و هو بيصورها في حضن سعد و بتغير وضعها عشان صور متتالية .. سعد مش مستحمل .. قال لحسام: باقولك إيه يا حس .. غطي عليا .. أنا مشغول شوية ها؟ حسام ابتسم و رفع إبهامه لأعلى و قاله: و لا يهمك يا معلم .. بس ما تنسانيش .. شوية كدة و جايلك الأوضة. سعد أخد إيد نانسي و دخل أوضة في ضهر القارب بينزلولها بسلمتين تلاتة. اوضة فيها سرير كبير و كنبة و مكتب و تلاجة صغيرة .. بيستخدموا الأوضة دي و واحدة تانية زيها لما يكون عندهم رحلات طويلة فيها بيات.
أول ما دخلوا شال نانسي في إيديه القوية و بيبوسها من بؤها و هي متعلقة في رقبته و بتبوسه .. نزل بيها عالسرير و لم تفارق شفتاه شفتيها .. هذه الكندية الممحونة تريد أن تذوق زبر الشباب الإسكندراني .. لولا ضيق الوقت كانت نادت عالصعيدي و ابن أخوه البورسعيدي كمان 😀 .. نانسي مولعة من الأجواء الجديدة .. متعة الرحلة و البحر و الشمس الرائعة و الهواء العليل المنعش مع متعة شاب رياضي نشيط صلب هايج عليها و يريد فرجها بلا مواربة .. قرر إنه يزني في مكان أكل عيشه بعد تردد .. شهوة الجنس يصعب جماحها و قد يستحيل ذلك خاصة إن توافر المكان و الأنثى الراغبة و الشهوة المشتعلة .. نزل فوقها و قد اشتدت به الشهوة و تأججت .. يقبلها بشراهة بينما يده تنزع عنها مايوهها البكيني الذي لايكاد يخفي شيئا من مفاتنها التي استعرضتها أمامه و أمام الآخرين لعدة ساعات .. لصق صدره الخشن ببزازها الناهدة الناعمة الملساء بينما زبره منطلق يخبط يمينا و شمالا بين فخذيها يبحث عن كسها .. هي تحاول أن تخلع لباس المايوه حتى تنعم بهذا القضيب الشرس مغروسا في أحشائها .. منشغلة بفم سعد المنطلق بجنون على فمها و وجنتيها و رقبتها و اكتافها و ثدييها .. ظنت لوهلة أن سعد سيقذف لبنه حتى دون ان تخلع لباسها من فرط هياجه و شدة إنتصاب قضيبه .. قالت له بنعومة: إهدا يا ساااد .. بالراحة عليا .. أووف … آآآه .. زبرك جامد قوي … أوووووه … طيب خليني أمصهولك شوية .. عايزاه في بؤي يا سااد بليييز.
سعد و كأنه لا يسمع إلا صوت رغبته و عنفوان شهوته .. بالكاد سمح للباسها أن ينسحب بيده إلى ساقها فحررته بقدمها لتخلعه تماما لرجلها الجديد الذي بين رجليها الناعمتين .. يريد أن يغوص فيها كما يغوص في البحر .. يغوص في بحر لذتها و أمواج عسلها تضرب شواطئ كسها فتدعو قضيبه للدخول في هذا البحر اللجي بقوة و إقدام .. تدعوه ليتمتع بها و يمتعها ليعيشا معا لحظات هنيئة على ضفاف بحر اللذة وسط أمواج هائجة من المتعة المثيرة ..
راس زبر سعد حست بنعومة شفرات كس نانسي الصغير و رطوبته الشديدة .. البنت هايجة عليه زي ما هو هايج عليها .. كسها بينز عسل و بيستعد للزبر الصلب ده يدخل في أعماقه .. دفع سعد بزبره جوة كسها فاتزحلق بسهولة و دخل كله و غاب في لحمها .. راسه بتخبط في عنق رحمها خبطات لذيذة ورا بعض .. خبطات ممتعة تجدد نشاط الجسم و تنسيه متاعبه و آلامه و همومه .. إحساس عضوه الحساس بتقلص عضلات كسها الشاب لتعصره داخلها .. تعصر ذلك الكنز السكندري الذي ربما لن تذوق مثله أبدا .. إنها فرصة أخرى للمتعة في بلد الفراعنة و لن تفوتها ..
سعد بيتحرك بوسطه بقوة و طعنات طويلة عشان زبره يوصل لآخر كسها .. مستمتع بجمال البنت الكندية الشقية اللي تحته مستسلماله و مستمتعة زيه .. مش أول أجنبية ينيكها في مدعكة الغردقة و شرم الشيخ .. لكن دي من المرات القلائل اللي بينيك هنا جوة المركب مكان رزقه و أكل عيشه .. الجنس متعة و كس البت دي ما يتفوتش و النيك حلو .. فضل سعد يدق في كسها و هي لافة رجليها على ضهره و بتصرخ من المتعة و تتأوه و مش هاممها حد يسمعها .. و لسان حالها بيقول اللي مش عاجبه ييجي ينيكني هوة كمان .. سعد مش عايز يكب .. عايز يفضل يتمتع لأكبر وقت ممكن .. إنما نانسي شغالة كب من كسها .. غير الوضع اكتر من مرة عشان يتمتع باللبوة اللي معاه و ينيكها من كل الزوايا .. حسام خبط عالباب بالراحة بس محدش فاضي يرد عليه .. فتح و دخل لقى نانسي بتتنطط فوق زبر سعد و هو بيفعص في بزازها .. ما أقدرش يستني .. دخل حضنها من ضهرها يبوسها و نزل الشورت و لف قدامها إداها زبره تمصه و هي بتتناك .. نانسي بقت حتتجن من الزبرين اللي واقفين عليها .. حسام شالها من على زبر سعد و قعدها على زبره و هو واقف و بقى بينيكها و يبوس بؤها و بزازها في نفس الوقت بنهم .. سعد بيتفرج عليهم و هم في منتهى الهيجان .. حسام نيم نانسي على ضهرها عالسرير و بدأ يحفر في كسها و هي حتتجن .. مش قادرة تبطل إنزال و صريخ من المتعة .. بعد شوية قلب على ضهره و هي نايمة فوقيه و بتتحرك بكسها على زبره .. سعد جه من وراها و ابتدى يدخل زبره في طيزها .. راسه دخلت بصعوبة بس البت مش مرتاحة .. ما بتحبش تتناك في طيزها .. قالتله: لأ يا ساااد .. بلاش طيزي بلييز .. ما بحبش كدة. و فضلت تتحرك لحد ما طلعت راس زبره من طيزها و كملت دق مع حسام .. شوية و حست إنها كسفت سعد راحت نزلت من على زبر حسام و قالت لسعد: آسفة يا سااد .. ممكن أجيبلك واحدة بتتناك في طيزها لو تحب؟
سعد و حسام بصوا لبعض و قالولها في نفس واحد: داليا؟ ضحكت قوي و استأذنتهم و هم مستغربين .. لبست المايوه بسرعة و خرجت تدور على داليا لقتها قاعدة بتتكلم في التليفون مع مصطفى .. إرتبكت داليا لما لقت نانسي بتاخدها من إيدها .. قفلت مع مصطفى اللي خلاص كب لبنه و قالتله حتكلمه بعدين .. نانسي أخدتها من إيدها من غير كلام لاوضة النيك و داليا مستغربة قوي .. هي واخداها فين بس؟ أول ما الباب اتفتح و شافت سعد و حسام عريانين كانت حيغمى عليها .. معقولة ألاقي راجلين عريانين و زبارهم واقفة كدة و أنا لسة هايجة من الفون سكس مع إبني؟ ده إيه الصدف السعيدة دي؟ نانسي جت في الوقت المناسب .. نانسي زقتها جوة الأوضة و قفلت الباب .. داليا حاطة إيديها على بؤها من الصدمة و مبرقة و وشها أحمر بلون الدم .. حسام و سعد رغم اللي حصل في الغطس برضه مش متصورين إن الأخت المحترمة دي تجيلهم الأوضة كدة .. نانسي الكندية بتبص على المصريين المكسوفين دول و عندها فخر إنها جمعتهم من أجل المتعة و النيك الجماعي .. سعد مداري زبره بإيده مكسوف من المدام المحترمة اللي قدامه .. حسام أكثر جرأة و إعجابا بداليا .. قام من مكانه و زبره بيخبط يمين و شمال مع حركته و قال لنانسي: شكرا يا نانسي على أجمل هدية ممكن تجيبيهالنا.
قرب على داليا و مد إيده على إيدها يمسكها و هي بتزق إيده و عنيها مازالت مصدومة و مركزة على زبره .. نانسي وراها و حست إنها مكسوفة ..
حضنتها من ورا و قالتلها بمياصة: الشباب معجبين بيكي قوي يا دوللي و عايزين يشوفوا بزازك تاني .. ممكن؟
و من غير ما تنتظر إجابة مدت إيدها فتحت سوستة البوركيني عشان توريهم بزاز داليا .. داليا مازالت متنحة و إيدها على صدرها تمنع البوركيني من السقوط و بتبص لحسام اللي مد إيده يحسس على خدودها الجميلة و يقولها بنعومة مع هزار: مالك خايفة كدة ليه يا داليا؟ ده إحنا حتى طيبين خالص و ما بنعضش .. تعالي. و أخد إيدها يبوسها بمنتهى الرقة و هي بتبص في عنيه و البوركيني سقط و بانت بزازها الجميلة قدامهم ..


مشاهدة المرفق 3208

نانسي بقت بتبوس داليا و هي حاضناها من ورا و تمسك بزازها تعرضهم للشباب .. حسام قرب من داليا أكتر و ابتدى يبوسها على شفايفها و هي مستسلمة بينهم .. سعد بقى بيلعب في زبره على منظر داليا و الإتنين بيبوسوها و يلعبوا في بزازها و هي ابتدت تبادلهم البوس و تسيح شوية شوية .. حسام سحبها معاه عالسرير و بقت نايمة فوق صدره ببزازها عريانين و لسة البوركيني على وسطها و رجليها راح سعد قام و ابتدى يقلعهولها خالص و حرره من أقدامها وبقت عريانة تماما بجمالها و لحمها الأبيض اللذيذ فوق حسام بيبوسوا بعض .. سعد بيبوس ضهرها و جوانب بزازها و طيزها العريانة .. فتح رجليها بعد مقاومة بسيطة و شاف كسها الرائع قدامه بين رجليها و هي غايبة في البوس و التفعيص مع حسام .. نزل بلسانه يلحس كسها المبلول بشدة و يطلع لسانه يلحس طيزها الجميلة الطرية و هي بتفرك و مازالت مكسوفة من الشابين المصريين اللي اول مرة تشوفهم من كام ساعة بس و الآن بيستعدوا ينيكوها .. معقولة يا داليا حتتناكي من الشباب دول بالسرعة دي؟ مالك بقيتي سهلة كدة ليه؟ ده إنتي في عزك ياما غلبتي شباب و رجالة سنين حتى عشان يشوفوا ابتسامة و اللا حتى شعرة منك ما عرفوش إلا عمر و بالحلال .. إزاي إنتي بقيتي كدة؟ كسك بقى رخيص و من غير تمن خالص كمان .. هم شباب حلوين و جدعان صحيح .. باين عليهم خبرا في النيك كمان .. الواد سعد لسانه حيجنني .. بيدخل في خرم طيزي و في كسي من ورا و لا أحسن محترف سكس .. آآآه يا سعد .. إلحسني و عض بظري كمان .. مش قادرة أستحمل .. لسانك حلو أوي .. أول مرة راجلين يبقوا هايجين عليا في نفس الوقت غير حبايبي علي و مصطفى .. وحشوني أوي أولادي .. مش ممكن يتصوروا مامتهم الملتزمة بيتعمل فيها إيه دلوقت .. حتتناك من راجلين في نفس الوقت .. إيه ده اللي بيحصل؟ حاجة بتحك في فخادي من ورا .. ده سعد بيحط زبره في كسي من ورا … أوووووف .. آه يا كسي المزفلط .. زبره جامد قوي و بيدق جامد .. مش قادرة .. حأكب .. أوووووه .. أحححح .. صرخت: نيكني جامد يا سعد .. نيك كسي حلو .. أنا عايزاك .. نيكني و ابسطني. سعد و هو بيدق جامد: خوديه يا مدام .. خدي زبري كله في كسك الناعم .. إنتي حلوة قوي و متناكة قوي .. بزازك يهبلوا و طيزك طرية .. عايز أنيكك في طيزك يا أخت يا شرموطة .. عايز أدخل زبري في طيزك يا متناكة يا بت الشرموطة و أفشخك.
داليا في منتهى الهياج و هي بتسمع الألفاظ دي عليها .. رغم الشتيمة و الوساخة إلا إنها الحقيقة .. شتيمتها أصبحت نوع جديد من المتعة بالنسبالها .. صرخت و هي بتجيب ضهرها على رزع سعد في كسها: نيكني يا سعد .. أنا متناكة بنت أحبة .. كسي مفتوح لك تنيكني و تبسطني .. إفشخ طيزي كمان أنا باتناك فيها و بحب الزبار الكبيرة يدخلوا فيها .. نيك أجمد بلييييز .. أووووف .. أووووف .. نيكني يابن الكلب و كب لبنك فيا .. أنا شرموطة عايزة أتناك .. هات رجالة المركب كلهم ينيكوني .. آاااااااه. و استمرت داليا في رعشتها القوية جدا و عسلها بيشر على جسم حسام اللي مكتفي ببوس المدام المحترمة دي و مص بزازها و مستني دوره عشان ينيك … سحبها لفوق اكتر عالسرير و دخل زبره في كسها و هي ماسكاه و بتوجهه لفتحة كسها بعد سعد ما سحب زبره و عايز يدخله في طيزها … نانسي مستمتعة جدا بفيلم البورنو اللي زميلتها داليا بتعمله بإمكانياتها العالية مع الرجلين .. مصت زبر سعد و تفت على راسه و على خرق داليا عشان يدخل بسهولة … زق سعد زبره جوة طيز داليا و بقت بتتناك دوبل من شابين جامدين هايجين بيدقوا مع بعض في كسها و في طيزها ..

مشاهدة المرفق 3209

إيديهم بتفعص كل حتة في جسمها و مش مصدقين نفسهم إن اللي بتزني معاهم دي هي نفسها الأخت المحترمة اللي كانوا من ساعتين بس بيتكسفوا يبصوا في وشها لشدة حياءها .. التلاتة حيتجنوا من متعة نيك رهيبة ما كانوش يحلموا بيها .. حسام حس إنه خلاص حيفضي .. قالها: أكب في كسك يا أختي المحترمة؟ عايز أملا كس حضرتك بلبني و تشميه في نفسك طول اليوم. قالتله بشهوة: كب في كسي .. كب كل لبنك جوايا .. أنا أختك المحترمة المتناكة .. زبرني .. عايزة لبنك يا حسام. سعد كمان عايز يكب .. بدأ يدق جامد في طيزها و قالها: خلاص حاجيب في طيزك يا لبوة .. طيزك عاجباني قوي يا شرموطتي .. تبقي تحكي لجوزك الخول على زبري اللي فشخ طيزك يا متناكة يا بنت الأحبة. داليا مش مستحملة المتعة مع قلة الأدب و الأباحة .. اترعشت تاني و اتشنجت و بتصرخ و هي بتجيب عسلها في نفس الوقت مع لبن الشابين الجامدين واحد بيكب في رحمها و التاني بيكب في أحشائها .. دفقات غزيرة من لبن الشابين السكندريين جوة جسم أمي الملتزمة داليا.

هدأت الفورة و عادت الفكرة .. داليا مستلقية في السرير تحس بلزوجة لبن الرجلين في كسها و في طيزها .. مكسوفة جدا من نفسها بعد ما فعل بها .. حسام و سعد يلتقطان أنفاسهما غير مصدقين ما حدث .. نانسي مستلقية في حضن سعد و رأسها فوق صدره بينما حسام بدأ يعاود إختلاس النظر إلى جسم داليا و لحمها العاري بجانبه .. بزازها الطرية المستديرة تلمع بعرقها أمامه فتثير غريزته مرة أخرى .. إقترب منها و بدأ يداعبها بلطفه و خفة دمه .. نظرت إليه بوجهها المحمر و ضحكت من مداعبته .. لم تحاول ستر عورتها فقد انكشف كل شيئ و أصبحت في نظرهم لبوة متناكة كما وصفها سعد مرات و مرات و زبره يرهز في مؤخرتها .. هي ارتضت لنفسها هذا الدور الآن ..
سألها حسام بخفة دم: هو جوزك فين؟
ضحكت بشرمطة و قالت: بيلعب كوتشينة.
ضحك و قالها: خليه هو في الكوتشينة و إحنا نلعب عروسة و عريس.
ضحكت و باسته على شفايفه و سألته: هو أنا عروستك انت واللا عروسة سعد؟
قالها: نعمل قرعة هههه .. بس أنا عايزك إنتي .. إنتي جميلة قوي .. أول مرة أستمتع كدة من مدة طويلة .. إنتي سكسي قوي.
ابتسمت بكسوف و دارت وشها الأحمر في حضنه .. حضن كتافها الناعمة الطرية و ضمها عليه ليحس ببزازها البضة على صدره .. حاسس بإحساس جميل كأنها مراته بتتدفى في حضنه بعدما أذاقته لذة الجسد و حان وقت لذة الحب و مشاعر الدفء ..
بعد قليل بدأ الرجلان يستعيدان نشاطهما و رغبتهما في هاتين المرأتين الجميلتين العاريتين في أحضانهما ..
سأل سعد: هو مفيش مشكلة نقعد هنا شوية كمان و اللا لازم نطلع عشان أجوازكم؟
مجرد السؤال أثار قشعريرة في كس داليا .. هل يفتقدني عمر؟ هل يعرف إني بتناك دلوقت؟ ياترى مبسوط واللا متضايق إني بتناك من غير إذنه؟
نانسي ردت بتلقائية و هي ترى الرغبة تتجدد في أزبار الرجال: خلينا شوية كمان .. عادي.
حسام بدأ مباشرة في إعتلاء أمي داليا مرة أخرى يقبلها و يحس بجسمه طراوة و نعومة و حرارة كل شبر من جسمها الشهي .. هي تبادله القبلات الحارة و تدوب في لمساته .. وجدت نانسي جنبها عالسرير بتبصلها و سعد بيلحس كسها و ابتدت تبوسها .. منظرهم يجنن و هم بيبوسوا بعض و الشباب بيلحسوا فيهم بنهم و شهوة .. مزتين أحلى من بعض عريانين عالسرير قدامهم .. أكلوا كساسهم أكل لحد البنتين ما جابوا ضهرهم مع بعض و هم بيبوسوا و يحضنوا بعض بمنتهى المتعة أمام الشباب اللي بدأوا يستعيدوا قوة إنتصاب أزبارهم مرة أخرى .. قعد الشابين على الكنبة و زبارهم واقفين زي الأعلام و هم بيبصوا للبنتين الحلوين .. سعد قالهم و هو و حسام ماسكين زبارهم: يللا يا حلوين كل واحدة تختار زبر تتنطط عليه .. داليا و نانسي بصوا لبعض و ابتسموا .. داليا طلعت على زبر حسام و نانسي على زبر سعد .. الشباب أخدوهم بالبوس و تفعيص البزاز الحلوة .. اللبوتين ركبوا على زبارهم و ابتدوا يتنططوا عليهم و يلفوا وسطهم عليهم كأنهم بيرقصوا على زبارهم بمنتهى اللبونة و يقلدوا بعض و كأنهم بيتنافسوا مين علقة أكتر من التانية .. النيك سخن و البنتين آخر هيجان .. جابوا ضهرهم و عسلهم سايح على زبار الشباب و فخادهم ..

مشاهدة المرفق 3210


بدلوا الوضع و كملوا نيك .. الشباب طولوا في الكب شوية المرادي لحد ما كبوا مع بعض في كساس المزتين الشراميط دول و هما في وش بعض .. سايحين و مبسوطين إنهم متعوا الشابين الجدعان دول اللي يستاهلوا كساسهم


مشاهدة المرفق 3211


خرجت داليا و نانسي من الأوضة و عدوا قريب من أجوازهم و هما لسة مشغولين بلعب الكوتشينة مع الإيطاليين .. عين عمر جت في عين مراته داليا رغم إنها بتتجنب تبصله .. شاف النيك في عنيها المكسوفة و خدودها الحمرا .. بص على الممر اللي جايين منه شاف سعد و حسام جايين وراهم كمان و باين عليهم الإجهاد و التوتر .. بص لمراته تاني و ابتسم إبتسامة ذات مغزى .. داليا ابتسمت بإحراج و بصت في الأرض و كملت مشي مع زميلتها.

إنتهت الرحلة البحرية و وصلوا لمرسى القوارب .. داليا و نانسي إشتروا كل الصور بتاعتهم بالفلاشة و اتأكدوا إن حسام معندوش نسخ .. دفعوا لحسام بسخاء و حب .. و لما ابتدى الركاب كالمعتاد يسيبوا بقشيش لطاقم الرحلة نانسي حطت ورقة ب ١٠٠ دولار بحالهم و هي بتبتسم لسعد و تقوله: شكرا جدا يا ساااد على الرحلة الرائعة دي و كل اللي عملته عشاننا يا كابتن سااد. و غمزتله و ادته بوسة على الهوا بدون ما حد ياخد باله. حسام أخد رقم موبيل داليا .. حيتجنن عليها و طبعا لسة عايز منها حاجات كتير .. أخدت رقمه و ادته رقمها بكل حب .. بس "لخبطت" في رقم واحد منه .. بقصد طبعا .. و ودعته و هي بتشكره عالوقت الجميل و الرحلة اللي مش ممكن تنساها أبدا و أحلى شباب اسكندراني.



الجزء الرابع: زكي شان

عمر طول الوقت في الرحلة البحرية كان بيفكر يفاتح مراته و جون و نانسي إزاي عن عزومة وجيه البيه .. كان شايف نانسي و داليا مبسوطين قوي و آخر مزاج .. طبعا هو و جون فاهمين إنهم اتناكوا لما شبعوا .. قال دي فرصتي أبلغهم بالعزومة .. في مدخل الريزورت قعدوا شوية و بلغهم بالعزومة الليلية .. ماكانش فيه ممانعة من جون و نانسي .. عادي عزومة في مطعم و خلاص مفيش مشكلة .. لحد ما قالهم إن وجيه البيه عايزنا كلنا نكمل السهرة عنده في الجناح مع مراته. كلهم إستغربوا قوي و استنكروا العزومة المريبة دي و ابتدوا يتساءلوا أسئلة من نوعية: هو عايزنا نعمل إيه في اوضته؟ هو لمحلك إنه عايز حاجة جنسية؟ إزاي يتجرأ و يطلب منك كدة؟ الراجل ده مش مريح .. هو ماله و مالنا؟ .. عمر اتزنق و اضطر إنه يقولهم على الفيديو اللي وجيه وراهوله و إنه كمان صور اللي حصل في الأوضتين طول الليل .. و أضاف إن وجيه ذكر أسماء أقاربه و أقارب داليا في تهديد صريح. كلهم تنحوا و سادت لحظات من الصمت الوجل مع إحمرار الوجوه و استشعار الخطر و ارتفاع ضغط الدم و تسارع ضربات القلوب و استغراق التفكير. قطع جون الصمت و قال و هو محتقن الوجه و يتصبب عرقا:
يعنى ده إبتزاز .. إحنا مش ممكن نقبل بالإبتزاز .. أنا حأروح لمدير الريزورت أو حتى حأتصل بمكتبهم الرئيسي .. لازم نقدم شكوى في الحيوان ده .. ده إنتهاك لخصوصية النزلاء .. أنا حأدخله السجن.
نانسي أيضا لم تكن أقل غضبا من زوجها و توعدت و أرغت و أزبدت ضد وجيه البيه بل و ضد إدارة الريزورت و مصر نفسها .. فهذا شيئ غير مقبول إطلاقا في أي مكان بالعالم و لا يمكن السكوت عليه ..
عمر مدرك أكثر منهم لخطورة أي تصرف قد يفضحه و يفضح زوجته و يحاول توجيه تفكيره و تفكيرهم إلى حل هادئ للمشكلة.

داليا مطرقة تسمع ضجيجهم و لا تسمع شيئا .. تنظر إلى وجوههم و لا ترى شيئا .. دموعها تجمدت في عينيها .. تحس بالدوار و الغثيان .. إسودت الدنيا بعينيها .. تشعر بضياع كما لم تشعر من قبل .. تفكر في أبيها الحاج أحمد المغربي الرجل التقي الصالح الذي يهتدي على يديه شباب منطقته في طنطا .. سيموت كمدا و غما و حسرة .. سيموت يلاحقه عار إبنته و عهرها .. كيف سترفع أمها الحاجة فاطمة رأسها التي لم تنخفض يوما إلا لبارئها .. أمها المربية الفاضلة راعية اليتيمات الفقيرات في منطقتها .. تربيهن على الفضيلة و الأخلاق و لا تبغى بذلك إلا أن تكون رفيقة نبيها في الجنة .. هذه نهاية العالم يا داليا .. ليتني مت قبل هذا .. بل ليتني لم أولد في هذا العالم .. ليتني أموت الآن و لا أفضح أهلي الشرفاء .. ليتني أعود .. و لا أعود لهذا أبدا ..

قطع شرودها قيام جون لإثبات الحالة .. يمضي هو و عمر بسرعة إلى الغرف ليبحثا عن الكاميرات و يوثقا الواقعة .. تبعتهما داليا و نانسي إلى الغرف .. بحثوا في كل مكان .. فكوا أجهزة إنذار الحريق التي يدل مكانها على نفس زاوية التسجيل الذي رآه عمر فلم يجدوا شيئا .. فكوا فتحات التكييف و أجهزة الإضاءة .. بحثوا في كل مكان فلم يجدوا أثرا لكاميرات .. جلس الأربعة على نفس الكنبتين و لكن بإحساس مختلف تماما هذه المرة .. إحساس بالإحباط و الضعف و قلة الحيلة .. إحساس بالقهر .. توقع عمر أن جون و نانسي لن يتأثرا بهذا التهديد كثيرا باعتبار أنهما أجنبيان و لن يؤثر هذا الفيديو على حياتهما حتى إن انتشر و لكنه وجد جون مهتما كثيرا بهذا الأمر و لا يريده أن ينتشر .. جون لم يفصح لهم أنه مرشح لمنصب سياسي في منطقته في كندا و لا يريد أي شوشرة قد تهدد مستقبله هناك .. كما أن نانسي هي إبنة أحد مشاهير الدين في كندا و له أيضا تأثيره الإجتماعي و السياسي هناك.

تفهم جون و نانسي حجم المصيبة على عمر و داليا إن افتضح الأمر و شعرا بضرورة إسترجاع هذه التسجيلات بأي ثمن حتى لا يتعرض صديقيهما لأخطار لا قبل لهم بها في هذا البلد المحافظ .. قرر الأربعة قبول دعوة وجيه البيه على مضض و محاولة إرضائه حتى يحصلون على التسجيلات .. خفف من وطأة الأمر عليهم كثيرا أن زوجته ماجدة الجميلة ستشارك في السهرة الماجنة .. و لكي يبتلعوا القهر نوعا ما نظروا إلى نصف الكوب المملوء .. من يدري؟ لعلها تكون ليلة جميلة لهم جميعا .. وضع عمر و جون خطة لتسجيل كل شيئ في هذه السهرة حتى يكون لديهم أي أداة ضغط ضد وجيه البيه و زوجته إن تلاعب بهم.

نزل الجميع إلى المطعم لشرب القهوة و أكل الحلوى الخفيفة ثم جلسوا يتسامرون .. مر وجيه البيه بالقرب من مدخل المطعم مع أحد موظفيه يتابع العمل .. ما إن رأته نانسي من بعيد حتى تغير وجهها و تذكرت ما هم فيه من قهر .. لم تتمالك نفسها .. قامت من مكانها منطلقة كالبركان حتى وصلت إلى وجيه تكلمه بحدة شديدة .. تهدده .. تشتمه .. تتوعده إن ضايقها او ضايق داليا أن تجعله يندم على يوم ولدته أمه .. وجيه واقف مدلدل رأسه مطرق و كأنه تلميذ توبخه مدرسته التي أنهت ثورتها قائلة:
روح نيك نفسك go fuck yoursef
و أشارت إليه بإصبع الوسطى .. في هذه اللحظة جاءت البنت سارة "بتاعة الأنيميشن" و وقفت بين وجيه و نانسي تهدؤها و تلاطفها لتهدئ ثورتها و نجحت في أخذها بعيدا عن وجيه وسط إستغراب الجميع و تساؤلهم "ما سبب ثورة هذه السائحة على نائب المدير؟ هل عاكسها؟ هل تحرش بها؟ أم أنها مستاءة من خدمة ما في الريزورت؟" .. نانسي لم توضح سبب ثورتها بالطبع و رفضت أن تحكي لسارة شيئا .. اخذتها سارة إلى طاولة الأسرتين و اعتذرت لهم إن كان وجيه قد أخطأ في حقهم .. حاولت أن تعرف سبب هذه الثورة و لكن عمر قال لها: سوء تفاهم بسيط يا آنسة سارة .. ما تشغليش بالك .. إحنا حنهدي نانسي و نفهمها.
سارة: أرجوك يا فندم لو فيه أي حاجة أقدر أعملها .. المدام معصبة جامد قوي أكيد فيه حاجة ضايقتها .. إحنا كلنا هنا في خدمتكم .. لو فيه شكوى معينة ممكن أطلب مسئول العلاقات العامة أو مدير الريزورت نفسه.
عمر: لأ مفيش داعي .. الموضوع بسيط مش مستاهل .. اتفضلي حضرتك شوفي شغلك .. مش عايزين نعطلك.
سارة: تحت امركم يافندم في أي وقت ..
و كملت سارة كلامها بالإنجليزي لنانسي و جون بتتأسفلهم و تهديهم.

لذيذة قوي سارة دي و بنوتة لهلوبة من شبرا .. اتعرفت بوجيه البيه في فرح أخوها مينا اللي بيشتغل في نفس الريزورت بس في قسم الصيانة و لما وجيه البيه شافها حلوة و دمها خفيف عجبته و خلاها تيجي في الصيف تتدرب معاه في الريزورت لأنها كانت في كلية سياحة و فنادق .. و فعلا جاءت للغردقة للتدريب صيفين متتاليين أثبتت فيهما كفاءتها فتم تعيينها فور تخرجها من الجامعة .. بنت من أسرة فقيرة .. مجتهدة تحاول أن تصنع مستقبلا لها .. دمها خفيف و بنت بلد .. بسيطة و روحها مرحة .. منفتحة على الجميع و سهلة على القلوب .. جميلة ببساطتها و رقة ابتسامتها .. ظروف أسرتها الصعبة تلتهم الجزء الأكبر من دخلها المتواضع و لكنها سعيدة بدورها الذي لم تختاره .. تكتم همومها بابتسامة رائعة يحسبها الجاهل سعادة و تبتلع أنينها بضحكة عذبة يظنها السامع تغريدة عصفور.


مشاهدة المرفق 3212




عادت ماجدة من عملها .. أعدت طعاما لها و لإبنها و بدأت تستعد لسهرة وجيه البيه .. رغم أنها سهرة مزاج لوجيه فقط في الأساس إلا أن ماجدة لا تستطيع أن ترفض له طلبا فإنها تعتمد عليه في تصريف أمور حياتها بعلاقاته و خبراته فهو الرجل الوحيد في حياتها الآن في عالم لا يرحم و لا يعترف إلا بالسلطة و السطوة و هو أيضا من يوفر لها زبائنها من طلاب المتعة فتكتسب ما يسد ثغرة في ميزانيتها المليئة بالثغرات خاصة بعد مجيئ شريف و إقامته معها. ماجدة تحس بالإثارة من لقاء أزواج مع زوجاتهم في لقاءات التبادل .. لها إثارة خاصة حينما ترى كيف يكون الرجال هائجون عليها أمام زوجاتهم و يقذفون لبنهم مرات و مرات في كسها أو على ثديها البض .. ترى الزوجات بيتناكوا قدام أزواجهم من وجيه الفحل ذو القدرات الجنسية العالية التي تجعل أي إمرأة تذوب تحته في بحار من اللذة التي لا تنتهي .. في كل مرة ينتهى الرجال مبكرا .. فجمال ماجدة و جسمها الرائع و أنوثتها الطاغية و نعومتها على السرير تنهي المني من خصيهم في وقت قصير بينما يتبقى العرض قائما بين وجيه و زوجاتهم إلى مالانهاية .. يرهز في فروجهن و مؤخراتهن و يقذف المرة تلو الأخرى بلا توقف إلا قليلا .. يشعر الأزواج بضعفهم الجنسي مقارنة به و هم يرون زوجاتهم يتلوون تحته و تنبعث صرخاتهن من نشوة إلى أخرى بلا حدود .. هو يتمتع بالزوجات و بإحساسه بفحولته الكبيرة أمام الجميع و كأنه ساحر يفخر بقدراته .. و تتمتع ماجدة بمنظر زوجات كن محترمات يوما ما فجرفهن الهوى كما جرفها إلى دوامات الشهوة و شباك الرذيلة فأصبحن عاهرات يفتحن أرجلهن و أفخاذهن الممتلئة باللحم الشهي ليستقبلن زبر وجيه البيه الذي لا يهدأ و يجعلهن يبدون كممثلات البورنو بصراخهن و فجورهن أمام أزواجهن.

جلست ماجدة تتزين أمام المرآة بعد أن تحممت و نظفت كسها و طيزها لرجلين لا تعرفهما بعد و لكنها على أتم الإستعداد لإسعادهما و ترك أثر لا ينسى معهما .. تحب أن يعشقها الرجال و يذوبون في حبها و لذة جسدها فيسعون للقاءها مرات و مرات كلما جاءوا إلى الغردقة و ربما يأتونها خصيصا لنيل لذة أخرى من هذا الكس البض.

دخل شريف فرآها تتزين و هي لا تحتاج الزينة ففهم إنها ستخرج إلى إحدى هذه الخروجات التي لا تعود منها إلا متأخرا أو في اليوم التالي أحيانا .. هو مدرك ما تفعله .. لقد فعلته أمامه من قبل .. تحدثا من قبل عن هذا الأمر و طلبت منه ألا يتدخل في حياتها الشخصية .. أقنعته أن هذا مصدر مهم لدخلها في ظروفها الصعبة و قالت له إن أبوه شوقي لا يدفع لها شيئا و إن دفع نفقتها فسوف تتوقف فورا عن هذا .. هي تعلم أن شوقي لن يدفع شيئا .. شريف يحس بالغيرة على أمه و لكن في نفس الوقت يشعر بالإثارة عندما يراها تستعد للنيك من رجل غريب .. يعشق جمالها و نعومتها و نظراتها المثيرة و هي ذاهبة للقاء عشاقها من راغبي المتعة .. يعرف كم سيتمتعون .. يعرف كم سيقبلون هذا الوجه الملائكي .. كم سيشمون رائحة هذا الشعر الناعم الطويل .. يعرف كم سيعبثون بهذين النهدين النافرتين .. كم سيذوقوا لذة حلماتها الوردية الناعمة .. يعلم كيف ستكون ازبارهم منتصبة و هي ترهز في كسها الطري .. يدرك كم المني الذي سينساب من أزبارهم إلى كس أمه النابض .. يعلم كم سيتمتعون بأمه الجميلة متعة لذيذة لا نهائية ..

إقترب منها و هي منهمكة في التزين و سألها:
هو إنتي خارجة يا ماما؟
ماجدة: أيوة يا شريف و حاتأخر شوية .. تبقى تتعشى و تنام يا حبيبي و أنا حأصحيك الصبح للمدرسة.
شريف: ماما .. .. .. إنتي رايحة فين؟
ماجدة: و بعدين يا حبيبي؟! مش اتفقنا بلاش السؤال ده؟ حأقابل الأستاذ وجيه.
شريف: عنده زبون برضه؟
ماجدة: حبيبي .. بلاش نتكلم في الموضوع ده.
شريف: حتتناكي يا ماما؟
ماجدة: شريف!!! عيب تقول كدة .. روح أوضتك لو سمحت.
شريف: يعني حتتناكي؟
ماجدة اتدورت و بصت لشريف بنوع من الغضب مع الإشفاق .. هي تحس بدناءة ما تفعله و تحس بغيرة شريف عليها .. لا تريده أن يذكرها بخطيئتها .. نظراته تقتلها و تحسسها بالوضاعة .. ما إن وقعت عيناها في عينيه حتى لانت و تلعثمت الكلمات على لسانها .. كانت تريد أن تنهره و تزجره و تطرده .. لكن كيف تفعل ذلك و هي المذنبة الخاطئة؟ نظرت في عينيه البريئتين المكسورتين فتكسر قلبها و انطفأ غضبها عليه و تحول إلى غضب عليها .. إنك أنتي الظالمة الفاجرة و هو الصغير البريئ .. هو أحد ضحايا مجونك و عهرك يا ماجدة .. هو من حرم من حضن أبيه و صحبة أخته ليبقى معكي في وحدتك .. هو إبنك و صديقك و عشيقك .. هو حبيبك و روح قلبك .. هو من رد إليك روحك بقدومه .. هو من خفف عنك وحدتك و ملأ خواء نفسك و فراغ حياتك .. تحولت نظرتها الحادة إلى دموع اغرورقت بها عينيها الجميلتين .. نظرت إليه و قالت بانكسار:
روح أوضتك يا شريف لو سمحت .. أنا مش ناقصة .. أرجوك سيبني.
شريف: ما أقدرش أسيبك يا ماما .. أنا آسف .. أنا بحبك قوي .. أنا بأغير عليكي لما بتكوني رايحة تت…. رايحة تتفسحي من غيري .. ممكن أروح معاكي؟
ماجدة: لأ طبعا يا حبيبي ما ينفعش .. دي حاجات للكبار ما يصحش تشوفها
شريف: ماما إنتي كنتي بتاخديني معاكي زمان و شفت كل حاجة .. على الأقل أبقى جنبك و أحميكي لو أي حد ضايقك.
ماجدة وشها أحمر لون الدم من الكسوف .. إبنها يذكرها بما فعلته في وجوده من قبل .. إبنها عايز يروح معاها و هي بتتناك من الرجالة .. يمكن يكون عنده فضول اكتر بعد ما كبر؟ واللا يمكن يكون طالع لأبوه و بيحب الدياثة؟ عايز يبقى البودي جارد بتاع أمه المومس؟ .. قالتله:
بحبك قوي يا شريف .. أنت سندي في الدنيا .. حبيب ماما إنت لسة صغير على كدة .. ركز إنت في مذاكرتك عشان تبقى حاجة كبيرة قوي .. أنا نفسي أشوفك احسن واحد في الدنيا.
أخذت ماجدة شريف في حضنها تشعر بحرارة عاطفة الأمومة الحنونة و دفئ حضن الإبن و حنانه .. أسندت وجنتها على كتفه و هيي تتمتم بكلمات الحب و دعوات النجاح بمشاعر فياضة عطوفة مخلصة .. مرت لحظات من الصمت أحست بعدها أن شريف يبادلها مشاعرها بمشاعر أخرى غيرها .. مشاعر الرغبة و الشهوة .. يده تعبث بظهرها و تلمس أردافها .. فمه يقبل رقبتها البيضاء الجميلة و يمصها بنهم .. أحست بقضيبه منتصبا يحك في بطنها .. أصبح لقضيب شريف فعل السحر عند أمه .. إنتصابه المتكرر يشعرها بأنوثتها و يشعرها بحب شريف الجارف لها .. لقد أصبحت زوجة له في هذه الفترة القصيرة .. تتزين له و تضع العطر .. ترقص له رقصا بارعا و هي تلبس اللانجيري السكسي القصير .. تثيره فوق إثارته و تزيد ناره المتقدة إشتعالا ليقضي معها عطلة نهاية الأسبوع في سريرها تذيقه متعة الجنس كاملة و لا تحرمه من شيئ أبدا .. تخضع و تتبعل له .. يقبلها .. يري كل شيئ منها .. يتحسس لحم نهديها البض بيديه و لسانه و شفتيه .. يلعق كسها اللذيذ حتى تأتي نشوتها .. يضع زبره الصلب في فمها لتمصه له ثم يحركه بين بزازها الناعمة الطرية و هي تضمهما لتذيقه لذة بزاز أمه التي أرضعته صغيرا .. ينيك لها كسها نائما و جالسا و قائما .. ينيكها مستلقية على جنبها .. ظهرها .. بطنها .. كلها ممتعة تثيره في كل وضع و في كل وقت .. يستقبل كسها لبنه الغزير بكل ترحاب لتبقى رائحته في نفسها طوال اليوم .. تحبه .. بل تعشقه .. تشعر معه بمتعة لا توصف .. متعة تختلف عن متعتها مع الرجال .. هي تريده ربما أكثر منه و تنتظر الأجازة بفارغ الصبر ليقضي وطرا منها في أمان سريرها و سريرة جدرانها.

شريف مستمر في مداعبة أمه .. واضح جدا رغبته فيها في هذه اللحظة بالذات قبل أن ينتهك شرفها رجال آخرون .. هو أولى الناس بها. رفعت رأسها من فوق كتفه و قالت مبتسمة في دلال:
و بعدين يا شريف .. مش وقته دلوقت .. أنا عندي ميعاد لازم أروحه يا حبيبي.
شريف: عايزك قوي يا ماما .. مش قادر .. ممكن مرة واحدة بسرعة؟
ماجدة: حبيبي الوقت ضيق و أنا بحب ناخد راحتنا مع بعض يا حبيبي.
شريف: بجد يا ماما؟ بتحبي النيك معايا؟
ماجدة: أممممم .. طبعا يا حبيبي بموت فيه .. إنت أكتر واحد بتهيجني و بابقى مش حاسة بالدنيا و انت بتنيكني و بأشوفك هايج و مبسوط .. زبرك بيجنني و هو بيكب في كسي .. أوووف ..
شريف: أنا كمان باحس إني فوق السحاب لما زبري بيبقى جواكي في سخونية كسك .. باتجنن لما باشوفك بتكبي و مبسوطة .. ده أحلى نيك بيبقى معاكي يا مامي.
ماجدة: ليه هو انت نكت حد غيري قبل كدة؟
شريف: أمممم .. لا … أنا … لأ … لأ يا مامي .. أأأ .. ما نكتش حد تاني ..
ماجدة: مالك يا شريف؟ إنت مخبي عني حاجة؟ شكلك نكت ستات تانيين و بتخبي عليا .. إحكيلي يا حبيبي
شريف: أممم .. لأ يا مامي .. مفيش غيرك حبيبتي .. أنا عايزك دلوقت .. لازم .. مش قادر أستني ..

و بدأ شريف يحاول يقلع ماجدة الروب و يمسك بزازها .. باين عليه الهيجان .. ماجدة ابتسمت و قالتله:
طيب يا حبيبي .. مرة واحدة .. بس بسرعة عشان ميعادي
حاضر يا مامي .. حكب على طول .. إنتي جميلة قوي .. بلييز

أبعدته ماجدة بيدها بإغراء و بدأت تفك الروب ببطء .. بأنوثة .. بإغراء .. تعشق هذه اللحظات التي تعذب فيها عشاقها .. تتمتع بنظرات الترقب من مريديها .. تتفنن في الإثارة و هي تفك ورق السوليفان الذي يغطي الهدية .. تتمايل و هي تزيح الستار عن الكنز الثمين الذي تقوم له أزبار الرجال إحتراما و تقديرا ..

مشاهدة المرفق 3213

خلع شريف شورته في سرعة البرق ليحرر زبره المنتصب من قيوده فينطلق حرا شامخا .. أمسكه بيده يدلكه برفق و هو يتابع الإستعراض السكسي الذي تمنحه إياه أمه الجميلة الناعمة .. ماجدة تبتسم لإبنها بإغراء و هي تتمايل و تخلع عنها الروب الخفيف ثم ثيابها قطعة قطعة بدلال لتري شريف مفاتنها .. نزلت حمالة قميص النوم الأحمر ببطء من كتفها الأيمن ثم من كتفها الأيسر و أمسكته عند منتصف بزازها و هي تنظر في عين وحيدها الصغير المتعلقة بها .. الشغوفة المشتاقة للمنظر الخلاب المنتظر .. ثم ابتسمت في دلال و سألت:
عايز تشوف بزازي يا شريف؟
لم يرد شريف بكلام مفهوم و لكنه زاد سرعة يده على قضيبه المحمر المنتصب و هو يبلع ريقه بصعوبة .. ابتسمت ماجدة مرة أخرى برضى .. يرضيها هياج إبنها عليها و انتصاب ذكره الشديد .. تركت قميص النوم يسقط من فوق بزازها ليراها شريف بحلماتها المنتصبة نافرة أمامه .. شريف لا يشبع منها أبدا و لا يشبع منها عاقل ذو زبر .. اقترب منها شريف لينهل من بزازها البضة و لكنها لم تكمل فقرتها الإستعراضية بعد .. جلست على السرير و أمسكت بزازها تفعصهم و تضمها بيديها لتري شريف حلماتهما المنتصبة .. تستعرض و تتفنن في إظهار جمالها لإبنها حبيبها

مشاهدة المرفق 3214

تلحس حلمتها بلسانها و تنظر لإبنها المهتاج .. تغير وضعها لتريه بقية جسدها الأبيض الطري .. تريه ما بين أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ثم تضع يدها كأنها تستحي .. تستمر في إثارة إبنها الذي يكاد أن يقذف حممه من فرط الشهوة و الإثارة .. تمنت لو كان في مصر ملاهي استربتيز إذا لعملت فيها لتغري الرجال .. و هي محقة .. لو فعلت لكسبت كثيرا من المال .. زبونها شريف انتظر حتى أنهت فقرتها و هي عارية على جنبها فوق السرير ممسكة بكسها و تنظر إلى شريف و هي ترى نظرات الشهوة و الإعجاب تتراقص في عينيه .. يتجول بعينين راغبتين بين نهدي أمه الطريين و بين يديها الناعمتين تغطيان كسها المثير .. لحمها الأبيض الطري يدعوه لوجبة شهية و عيناها اللامعتان تخبرانه بأنها ملكه .. جاريته .. معبودته .. أنثاه يأتيها أنى شاء.
صعد شريف فوق السرير بركبتيه يسبقه زبره المنتصب .. قربه إلى شفاه أمه الجميلة ففتحتها بحب و إلتقمت رأس قضيبه البنفسجية و بدأت تذيقه لذة المص المحترفة المحبة .. رفع رأسه عاليا كي لايشعر بشيئ إلا بفم أمه يدلك زبره و يدها تتحسس خصيتيه .. تدخل قضيبه كله إلى حلقها و في الطريق تلف لسانها حوله لتذوق رجولته و صلابته .. لم تعد تستعجله و لم تعد تحسب الوقت فهو و هي في ما هو أهم و أمتع .. كاد شريف أن يقذف لبنه من فرط النشوة مع فم أمه .. إستلقى على ظهره و سحب فخذها الطري كي تصعد فوقه في وضع 69 .. ذابا في إمتاع عانتاهما معا .. يذوقا من رحيق بعضهما .. يتنافسان في إسعاد بعضهما .. إبن محب و أم عاشقة .. بعيدا عن أعين الناس التي لن تفهم مدى سعادتهما و هياجهما و حلاوة لقاءهما .. هنا في سرير يشهد زناهما بل و يتمتع بأجسادهما و سوائلهما عليه .. ظل شريف يلحس كس أمه الناعم و يعض بشفتيه زنبورها المنتصب الممتد ليذوق لذة أكبر و متعة أكثر .. هي لا تسيطر على نفسها مع هذا الشخص بالذات .. تقذف عسلها في فمه كما لا تقذف مع أحد غيره .. يثيرها أنه إبنها الذي خرج من هذا الفرج قبل سنين و ها هو ذا يعود ليدخل فيه بلسانه و زبره و شفتيه .. تحركت ماجدة و قد اشتعل كسها و تريد أن تطفئه .. جلست على زبر إبنها و ضغطت ضغطة واحدة فانزلق داخلا ملبيا للنداء يغوص في سوائل مهبلها تعتصره جدرانه جيئة و ذهابا يطرق أبواب رحمها .. تتحرك عليه بنهم يمينا و يسارا .. صعودا و هبوطا .. تعصره بعضلات كسها الخبيرة و هي تئن و تصرخ من المتعة .. شريف ينظر إلى ظهر أمه يتأرجح فوق قضيبه .. يرى طيزها البضة تتراقص أمامه و أمه في قمة هياجها على زبره .. يحس بزبره مغروسا في كسها الناعم يتمتع بكل ذرة منه .. أحست ماجدة بإنفجار شهوتها من جديد فأطلقت لها العنان مع صرخات ملتهبة و رعشات مرتعشة .. سقطت ماجدة على ظهرها بجانب شريف و زبره مازال منغمسا في لذات كسها الطري .. تلتقط أنفاسها و تشكر أيامها التي أعادت إليها إبنها .. حبيبها .. عشيقها الذي أعاد إليها لذة الجنس و متعة الحب بعد أن صار لها وظيفة تقتات منها و حسب

مشاهدة المرفق 3215

ظل شريف يرهز ببطء في كس أمه المنهك و هو لا يكاد يفارق خياله بياض و نعومة و طراوة طيز أمه حين كانت تهتز فوقه .. خرم طيزها الصغير النظيف كان ينفتح أمام عينيه و هي منهمكة في إمتاع كسها .. لم يذق هذا الخرم بعد .. الخرم المختبإ بين فردتي طيزها المكتظتين باللحم الشهي يدعوه ليلمسه .. يعبث به .. يبعبصه .. يلحسه .. أخرج شريف زبره من كس أمه و هي تنظر إليه متسائلة .. فهو لم يقذف بعد!
أدار فخذها لتنام على جنبها .. أمسك بلحم طيزها بكلتا يديه يفعصه و يهزه بشهوة و هي تنظر إليه بطرف عينها تراه يستمتع بلحمها و أنوثتها و جمالها .. خفض رأسه و باس لحم طيزها البض عدة مرات ثم فتح فردتيها ليرى خرم طيزها الجميل أمامه مرة أخرى .. بوضوح أكثر و جمال أجمل هذه المرة ..

حرك إصبعه يلمسه و هي تفرك من الإحساس المفاجئ .. يبعبصها و هي تئن .. لمس لسانه خرم طيز أمه ففركت و تأوهت مرة أخرى ..

مشاهدة المرفق 3216

قالت له بدون صدق: بلاش يا شريف .. بلاش طيزي.
لم يأبه لها فقد صار خبيرا بتمنع النساء .. التمنع الذي يزيد الرغبة إشتعالا و يزيد الظفر بهن لذة .. استمر يلعق خرمها الجميل النظيف .. نظفته خصيصا لرجال آخرون لا تعرفهم فإذا هو من نصيب إبنها فلذة كبدها و هو أحق الناس به .. أسندت رأسها على المخدة مستسلمة للسان إبنها يعبث بأكثر أماكن جسدها خصوصية .. رأي شريف منها خنوعا و خضوعا و استسلاما .. أمه الرائعة مستلقية على جنبها و هو يذوق بلسانه خرم مؤخرتها لأول مرة .. ترتجف و تفرك كل حين و آخر و لا تقول له إلا ما يزيده تهيجا: "بلاش يا شريف .. خرم طيزي حساس قوي يا شريف .. بلاش لسانك ده حيجنني .. حد يلحس طيز مامته كدة برضه؟ عيب يا شريف .. عيب تهيجني كدة من طيزي .. إوعى تكون ناوي تنيكني من طيزي .. بلاش يا شيري أنا ماما .. عيب كدة يا حبيبي .. بلاش خرم طيزي .. بياكلني .. أوووه .. أففف .. كفاية بقى "

مشاهدة المرفق 3218

لم يعد شريف يتحمل كل هذا الغنج و المياصة من أمه حبيبته .. طيزها مغرية جدا و كل كلامها و دلعها إنما يدعوه ليستمتع بها كما استمتع الذين من قبله .. نام خلفها و هي ترقبه و وجه زبره الموجوع نحو الهدف و وضع رأس زبره على خرم طيزها يحاول إدخاله .. نظرت إليه بابتسامة و سألته مرة أخرى بلطف:
عايز تنيك طيز مامتك يا شريف؟
شريف: نفسي يا ماما .. طيزك حلوة قوي .. نفسي أدخل زبري فيها
ماجدة: بس خايفة تحبها أكتر و تسيب كسي؟
شريف: معقولة أسيب الكس الحلو ده .. مش ممكن .. حأنيكك في طيزك و في كسك كمان يا ماما .. بلييز
ماجدة: إوعدني يا شريف .. أوعدني إنك حتفضل تنيك كسي على طول
شريف: أوعدك .. أوعدك .. أرجوكي
شريف مازال يحاول إدخال زبره .. أخذت ماجدة بعض لعابها على يدها و دعكته على رأس زبر إبنها و هي تبتسم له ثم أدارت وجهها و أرخت عضلات طيزها فانزلق قضيب شريف يزحف ببطء داخل أغوار طيز أمه الضيقة الساخنة .. يزحف كأنما يستكشف هذا المكان الممتع الجميل .. مكان ضيق يشعر زبره بحجمه و تأثيره .. دخل قضيبه بكامله داخل أحشائها .. نظر شريف فرأى زبره قد اختفى في دبر أمه .. أحرم الحرام .. ذهب عقل شريف الصغير في سكرات اللذة و عنفوان الشهوة .. لا يصدق أنه ينيك والدته في دبرها .. يرهز فيها بعنف و رغبة و حب .. يلف يده ليمسك بزازها الطرية .. يقبل رقبتها و هي مغمضة عينيها و رافعة رأسها تغيب في لذة الزنا مع إبنها فلذة كبدها ..

إبنها الصغير قد صار رجلا ينكحها .. ينتهك كل حرماتها و خصوصياتها بحب و رغبة و قبول من كليهما .. ارتضيا أن يعيشا كزوج و زوجة بدون شهود و بدون عقد .. بل و بدون عقل.
لم يستطع شريف أن يصمد كثيرا أمام هذا الجمال الماثل أمامه المستسلم له .. لم يصمد إلا رهزات قليلات في طيز أمه البضة .. إزدادت سرعته و علا صوته و هو في غمرات المتعة التي تذهب العقل .. إرتعش بشدة و تأوه .. عدة رهزات قوية طويلة تفصله عن أن يدفع منيه في أعماق أحشاء أمه الجميلة و قد غاب عن الدنيا و تاه في اللذة .. سيقذف حممه اللزجة في طيز أمه و هي تصرخ و تشجعه:
آخخخ يا شريف .. زبرك جامد قوي .. فشخت طيز مامتك يا حبيبي
بحب طيزك .. ضيقة و مولعة .. حأكب في طيزك .. حأكب
كب يا إبني يا حبيبي .. كب لبنك في طيزي .. عايزاه كله جوة طيزي .. كب يا شريف
بدأ شريف يقذف بعنف و هو يقول :
أهو لبني في طيزك .. بحبك .. بحب طيزك الضيقة .. طيزك حتجنني .. أوووف .. أوووف .. حأكب يا سوسن … آخخخخخخ .. آآههههه ..

مشاهدة المرفق 3220

حمم وراء حمم ملأت طيز أمه الجميلة .. إستمرت رهزاته تتباطئ و تضعف حتى نفذت ذخيرته و وضع آخر قطرة من ماء رجولته في أعماق أحشاء أمه الرائعة ..
إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يرى لبنه الأبيض ينساب من طيز أمه البيضاء الطرية ..
ماجدة تلهث من المتعة مسندة وجنتها على المخدة .. تستعيد وعيها رويدا رويدا .. تفكر: 'هو فعلا شريف ناداني بإسم سوسن؟ سوسن أخته؟ مفيش سواسن تانيين نعرفهم .. يا مصيبتي! الواد بيحلم بأخته؟ يكونش ناكها إبن الكلب؟ ده أنا أققتلهم هما الإتنين .. سوسن لأ .. بنتي حبيبتي .. ما ينفعش .. مش كفاية أنا شرموطة! مش عايزة بنتي تبقى زيي'
إستدارت ماجدة بوجه غير الذي كان .. نظرت في عين شريف الذي لاحظ تغير وجهها و لم يستوعب سببه .. سألته أمه بحزم:
إيه اللي بينك و بين سوسن؟
شريف: إيه؟ !!!! إيه اللي بتقوليه ده؟!!! سوسن مين؟
ماجدة: سوسن أختك .. ما تستعبطش .. بينكم إيه؟ إنت بتنيكها يا خول؟
شريف: مش ممكن .. ليه بتقولي كدة؟ دي أختي!
ماجدة: بلاش استعباط .. إنت نطقت إسمها و إنت بتكب
شريف تفاجأ من كلام أمه .. لا يتذكر ما قاله .. إحمر وجهه أكثر و أحس بإحراج شديد و خطر يلوح في الأفق. رد بعد تفكير قائلا:
مش ممكن .. أكيد سمعتي غلط .. أنا ما قلتش كدة.
ماجدة: أنا مش هبلة و لا طرشة .. أنا سمعتك صح .. سمعتك بتقول سوسن .. إنطق أحسنلك .. عملت إيه مع سوسن؟ نكتها يا عرص؟
شريف: ما تقوليش كدة و ابعدي عني .. انتي اتجننتي؟

بلغ الغضب من ماجدة مبلغه .. لم يحدثها إبنها بهذه الطريقة من قبل أبدا .. الموقف خطير و خوفها شديد على وحيدتها .. لم تتمالك نفسها إلا و هي تصفعه بكف يدها على وجهه صفعة شديدة تفاجأ بها .. وضع يده مكان اللطمة المهينة و اغرورقت عيناه بالدموع و هو يسمع شتائم أمه الغاضبة و لا يسمعها .. فقط يرى الغضب على وجهها و الشرر يتطاير من عينيها .. ظل ينظر إليها غير مصدق ما آل إليه لقاء حميمي رائع .. ينتفض جسدها العاري غضبا تهتز له نهودها .. و لكن من يأبه لذلك الآن؟! فقد قضي الأمر و احتدم الموقف و ستبقى التبعات ..

زادت دموع شريف و انسابت على وجنتيه .. أطرق برأسه غير قادر على النظر في وجه أمه .. رأت ماجدة دموع إبنها تنساب فوقع ذلك في قلبها حزنا و غما .. هي من هي التي تسعى لإسعاد إبنها و الإبقاء عليه في حياتها .. ها هي ذا تلطمه .. تحزنه .. تبكيه .. هدأت ثورتها قليلا .. بدأت تستعيد توازنها قليلا .. قالت لشريف في نبرة تحاول أن تروضها:
ليه يا شريف تخليني أضربك كدة؟
أنا عمري ما مديت إيدي عليك من و انت صغير قوي .. ليه تجبرني أعمل كدة؟ ليه يا شريف؟

بدأ شريف ينتحب و يفقد سيطرته على دموعه .. وضع وجهه في كفيه و بكى كما لم يبك من سنوات .. آخر مرة بكى فيها كانت بسبب أمه أيضا حين قبض عليها بتهمة الدعارة .. لكن الآن .. الآن الخطأ ليس خطأها وحدها .. كلنا مذنبون .. كلنا آثمون .. كلنا عاهرون

نظرت ماجدة إلى إبنها يبكى كالأطفاال .. حن قلبها .. إحتضنته في صدرها .. ربتت على رأسه .. باست كتفه و قالت:
شريف حبيبي .. أنا آسفة إني ضربتك .. غصب عني .. سامحني .. أنا مرعوبة على سوسن و عايزة أعرف إيه اللي بينكم .. بنتي اتفتحت يا شريف؟ سوسن مش بنت بنوت خلاص؟ حرام عليكم .. حرام عليكم .. بنتي ..
شريف: لأ يا ماما .. أرجوكي ما تعيطيش .. سوسن زي الفل مفيش حاجة
ماجدة: بجد يا شريف .. بنت بنوت؟
شريف: أيوة يا ماما .. بنت بنوت
ماجدة: و إنت عرفت منين؟ … عرفت منين؟
… بصلي هنا ما تدورش وشك .. عرفت منين إنها بنت بنوت؟
شريف: أمممم .. أكيد .. أصل …
ماجدة: شريف! قوللي كل حاجة .. إيه اللي بينك و بين سوسن؟ ما تخافش مش حاعملك حاجة .. بس قوللي الحقيقة .. أرجوك يا شريف
شريف متردد .. ينظر إلى أمه نظرة بلهاء يحاول أن يستجمع أفكاره .. أمه تبكي و هو يكره ذلك .. يريدها سعيدة .. يريدها أسعد النساء .. هل يخبرها بكل شيئ؟ ليس كل ما يعرف يقال .. و لكنه يرغب في مصارحتها و ليكن ما يكون .. يريد أن يزيح هذا السر عن صدره و يبوح به .. ليس أقرب إليه في هذا العالم من أمه التي وهبته الحياة و مازالت تهبه حبها و حتى تهبه جسدها .. إن لم يقل لأمه عشيقته و زوجته هذا السر فلمن يبوح به؟!
شريف: إوعديني يا ماما إنك مش حتتضايقي مني .. إوعديني إنك حتفضلي تحبيني طول العمر.
ماجدة: طبعا يا حبيبي حأحبك لطول العمر .. إنت إبني و سندي و حبيبي
شريف: مهما قلت؟ مهما اللي حصل مع سوسن؟
نظرت ماجدة إلى إبنها برعب .. ماذا حدث؟ تكاد تجن .. تريد أن تعرف لعلها تتدارك الأمر .. لعل الأمر ليس مصيبة كما تظن .. فقط تريد أن تعرف
قول يا حبيبي كل حاجة .. مهما قلت حتفضل إبني اللي بحبه .. إحكيلي كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عني حاجة أبدا .. قول يا شريف

بدأ شريف يقص عليها قصته من بدايتها و قد عاهد نفسه أن يحاول ألا يخفي عنها شيئا و ليكن ما يكون ..

قبل القبض على ماجدة بعدة أشهر كانت مظاهر العهر واضحة عليها .. حتى في أعين أبنائها .. شريف بالقطع كان له النصيب الأكبر من رؤية عهرها و زناها أمام عينيه مع جارهم شيرين و أبوه صفوت .. بل أنه هو أيضا نال نصيبا من لحمها الشهي على استحياء ..
أما سوسن بنتها الصغيرة البريئة فقد تفتحت عيناها على أمها ينتهك عرضها بكامل رضاها من قناوي البواب .. بل إنها هي من فتحت له الباب في ليلة ماجنة ليدخل إلى غرفة أمها و يأخذ حاجته منها في وجود زوجها .. بابا شوقي! (يمكن الرجوع لقصة زوجتي و الرجال للكاتب الكبير عصفور من الشرق)
بدأت سوسن تفهم الجنس و العلوقية .. تضع من الميكياج ما يسمح به أبواها .. أو بالأصح ما لا يلفت إنتباههما .. تلك الصغيرة النحيلة التي لا ينظر إليها كإمرأة بعد بدأت تتحلل من قيود الحشمة و تتملص من ضوابط المجتمع و الأهل و عمو و طنط .. قد تخرج ببلوزة محتشمة ثم تخلعها لاحقا لتبقى بأخرى إرتدتها تحتها في غفلة من أمها الماجنة و أبيها الديوث لتبرز بعض من مفاتنها الهزيلة .. بدأت تشعر بأنوثتها في معاكسة الشباب لها .. تحرشهم بها إن ركبت الأتوبيس .. تشعر بجمال جسمها و هي تحك بزبر منتصب أو يد تعبث بمؤخرتها في غفلة من الناس. تهتاج و هي تسمع من رفيقاتها قصص مغامراتهن الكاذبة مع هذا و ذاك .. تبحث فيمن حولها عن من قد يحقق لها متعة مثل أمها .. شباب الحي .. جيرانها .. طلاب المدارس حولها .. أصدقاء أخيها .. إلتقط هذا الخيط صديق أخيها المقرب منذ الطفولة زكي .. لا تكاد تمر بضعة أيام حتى يلتقي شريف و زكي في بيت أحدهما للمذاكرة أو اللعب .. و رغم تحفظ سوسن و أهلها في التعامل مع زكي لأسباب معروفة إلا أن الأمر لا يمكن أن يخلو من ابتسامة هنا و هناك .. نظرة .. ضحكة .. نكتة .. و مع دخول الأفكار الجنسية رأس سوسن بدأت تزيل الكثير من الحواجز مع زكي .. تجلس معه و أخيها لتناول وجبة أو لمشاهدة برنامج .. تعمل لهما الشاي و الساندوتشات و تقدمه لهما مع بعض الإطراءات و كلمات الإعجاب. شريف لم يكن مهتما بتقارب زكي مع أخته ففي ذهنه أنه لا يمكن قيام علاقة بينهما طبعا.

شريف و زكي كأي مراهقين كان الجنس يشغل جانبا كبيرا من تفكيرهما .. لطالما نظرا إلى صور جنسية معا .. لطالما تكلما عن العادة السرية التي لم تصبح سرية بينهما .. يمارس كل منهما إياها أمام الآخر و هما يشاهدان الصور الجنسية .. يرى كل منهما زبر الآخر و هو ينتصب .. يقذف .. يرتخي .. طلب شريف من زكي أن يلعب له في قضيبه يوما .. تردد زكي و هو راغب و يريد أن يجرب كأي مراهق .. اشترط على شريف أن يلعب له هو الآخر .. فعلا ذلك بحب و زادت رغبتهما في أكثر من ذلك فهم لا يستطيعون فعل الجنس مع بنات في المجتمع المحافظ فليس أمامهم إلا الذكور. بدأ المراهقان ضرب عشرة لبعضهما في نفس الوقت تطورت لمص أزبار بعضهما .. لم ينجحا في الإيلاج داخل بعضهما بسبب الألم و قلة الخبرة .. و للله الحمد .. فاكتفيا بالجنس الفموي و اليدوي على أمل أن يكفا عن ذلك حال دخول الإناث حياتهما. و قد كان .. فقد دخلت ماجدة و مدام سهام أم شيرين حياة شريف الجنسية و ذاق منهما بعضا من نعومة الإناث و حلاوتهن .. و دخلت سوسن حياة زكي الجنسية حين بدأت هي تفكر بالجنس و تحس بالعلوقية .. رأت أخوها من ثقب الباب يوما يمص زبر زكي المنتصب ثم زكي يفعل ذلك بزبر أخيها .. رأت منيهما يقفز إلى السقف. قررت الغنج و العلوقية لما رأت زكي يلاطفها و يمزح معها .. بل و ينظر إليها نظرات شهوة لا تخفى عليها. تجاوبت معه و تدللت عليه .. لبست أمامه ملابس بيت خليعة بحرص فلم تجد من اخيها إعتراضا فبدأت تستعرض لزكي. حضنها زكي يوما في الطرقة دون أن يشعر شريف فتمنعت عليه بابتسامة و ابتعدت .. مرة أخرى جاءت لهما بفستان جديد مكشوف لتشاهد معهما المباراة. . صفر زكي مداعبا إياها: إيه الفستان الجامد ده يا سوسن؟" قالتله: بجد عجبك؟ قالها: طبعا ده يجنن. نظر شريف إليها فقالت له مختبرة إياه: و إنت إيه رأيك يا شريف؟ قالها: قومي وريني كدة .. مش باين و انتي قاعدة. فقامت و تحررت و مسكت وسطها تستعرض جمالها هي لا جمال الفستان .. إستدارت لتريهما ظهرها .. أقصد ظهر الفستان .. و تمادت في الإستعراض و كأنها ترقص لهما .. عيني زكي المبتسم المبهور لم تترك شبرا من جسدها دون تمعن و اشتهاء .. لاحظ شريف نظراتهما و تبسماتهما فأمرها أن تتركهما لاستكمال المباراة. زكي أحس بغضب صديق عمره فقال له:
مالك يا صاحبي .. زعلت كدة ليه و شخطت في سوسن؟
شريف: بت علقة .. سيبك منها
زكي: ما تقولش على أختك كدة .. دي بنت محترمة .. فرحانة بالفستان بس صدقني
شريف: بجد!! إنت مش شايف حركاتها يعني .. ده انت عنيك كانت حتطلع عليها
زكي: أحا .. إنت فاكرني ببص لأختك .. دي زي أختي يا شريف .. عيب عليك
شريف: كس أمك .. حتستعبط ياض؟ .. ناقص تقولي لو شفتها عريانة تغطيها …
زكي: لأ .. دي ما أضمنهاش بصراحة .. هههههههه
شريف: يابن الوسخة .. يعني تحب أنا أبص لماري أختك كدة
زكي: هههه ما عنديش مانع .. دي بنت أحبة .. إنت مش بتشوف لبسها .. رغم إن أبويا بيحذرها دايما بس مفيش فايدة .. بتعمل اللي هي عايزاه
شريف: بس هي حلوة بصراحة .. ما تزعلش مني .. دي مهيجة شباب الحتة كلهم ههههه
زكي: عاجباك يعني؟ يللا مبروكة عليك .. هوة أنا عندي أغلى منك … هههه
شريف: لا يا عم كبيرة عليا .. بأقولك إيه .. أنا زبري وقف
زكي: على سيرة أختي .. هيجتك؟ خش إضرب عشرة
شريف: أضرب عشرة على أختك؟ إنت عرص يلا؟
زكي: يعني إنت حتاكلها و اللا حتنيكها بجد؟ كلها تخيلات زي ما بنتخيل أي واحدة .. بالحق انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟
شريف: ممممممم .. جارتنا مدام سهام
زكي: معرفهاش .. بس أكيد حلوة .. مش كدة؟
شريف: آه حلوة قوي ... إنت بتتخيل مين؟
زكي: ممممم .. مكسوف أقولك صدقني
شريف مد إيده مسك زبر صاحبه لقاه واقف .. قاله:
زبرك وقف ياض .. قول ما تخافش .. بتتخيل مين؟
زكي: ماري أختي …. و … و ..
شريف: يخربيتك .. بتضرب عشرة على أختك؟ و مين كمان؟ … … مامتك؟
زكي هز راسه بكسوف .. شريف أخده من إيده و دخلوا الأوضة .. قلعوا بنطلوناتهم و بدأوا يلعبوا في زبار بعض و يتكلموا عن أم زكي و أخته .. بعد شوية زكي سأل شريف:
ممكن أتكلم عن سوسن و انت بتضربلي عشرة؟
شريف بطل حركة إيده على زبر زكي شوية بيفكر .. زكي كمل و قاله:
عادي زي إنت ما بتتخيل أمي و أختي .. خليني أتخيل سوسن و نتكلم عن جسمها.
شريف سكت و بدأ تاني يضرب عشرة لصاحبه اللي بيتخيل أخته دلوقت .. زكي قام من مكانه و راح جاب صورة لسوسن من عالحيطة يبصلها و يتأمل في جمالها و هو أخوها بيضربله عشرة و يمص زبره .. و زكي يكلمه عن جمال سوسن و بزازها الصغيرين و طيزها الجميلة و وسطها الرشيق .. زبره مولع و بيكب و هو بينادي بإسم سوسن .. شريف كمان كب و هو بيتخيل و يتكلم مع زكي عن أخته و أمه.
بعد اليوم ده شريف بقى بياخد باله إن أخته فعلا علقة .. بتعمل حركات شرمطة و مكياج و برفانات .. جسمها اتدور و بقت مزة ..
كان زكي و سوسن ينتهزان أي فرصة ليعبثا معا .. لمسة يد هنا و قبلة بريئة هناك .. زاد الإستلطاف بينهما و زاد التحرش بالتراضي .. في طرقة الشقة .. عند دخول شريف الحمام .. في غفلة في المطبخ ..
عاد شريف يوما إلى بيته مساءا بعد القبض على أمه .. شقته في الدور الأخير و فوقها السطح .. دخل شريف البيت فلم يجد سوسن .. استغرب الأمر .. بحث عنها فلم يجدها .. بعد قليل دخلت سوسن بملابس بيت .. وجهها أحمر و يبدو عليها الفرهدة .. سألها شريف:
كنتي فين؟ و مالك مفرهدة كدة ليه؟
سوسن: كنت بأنشر الغسيل عالسطوح
شريف: ليه كدة؟ ما إحنا طول عمرنا بننشر في البلكونة.
سوسن: السطوح أوسع و بينشف أسرع .. ما هو ما حدش بيطلعه غيرنا.
دخلت سوسن غرفتها و سكت شريف و لكن الشك يلعب برأسه .. مرة أخرى بعد أن نزل زكي من عنده و دخل هو يستحم .. خرج فوجد باب غرفة سوسن مغلق .. طرق الباب فلم يجبه أحد .. بحث عنها فلم يجدها.
صعد إلى السطح برفق و رأى ما توقعه .. رأي أخته في أحضان زكي يمص بزازها العارية و يده تعبث بكسها .. المسافة بعيدة نوعا ما و لا يرى التفاصيل جيدا .. إقترب بحذر فوجد زكي يأخذ أخته إلى حائط .. جلست القرفصاء و أخذت زبر زكي في فمها .. تلعقه .. تمصه .. تضم عليه شفايفها الطرية الصغيرة و تذيقه لذة فم الأنثى التي يفتقدها .. ثم أدار وجهها للحائط و خلع عنها لباسها و هي مسندة يديها على الحائط تنتظره .. يرى شريف أخته منحنية على الحائط فاتحة أرجلها العارية و ثوبها مرفوع فوق ظهرها .. طيزها بارزة أمام زبر زكي صديق عمره و هو يشم لباسها قبل أن يمسك وسطها و يقترب بزبره منها .. يضعه بين أرجلها و فورا ينتفض جسدها الصغير و ترتفع رأسها معلنة ولوج القضيب في جسمها النحيل .. و بدأ الرهز و الغنج و الآهات المكتومة .. لا يرى شريف أين يدخل زبر صاحبه .. أفي كس أخته أم في طيزها؟ أم إنه يحك في كسها فقط؟
لا يمكن أن تكون هذه أول مرة لهما .. حركاتهما .. تفاهمهما .. قبلاتهما .. خلع ملابسهما .. كل ذلك ينم عن علاقة قديمة .. ربما ناكها زكي مرات و مرات .. ربما ناكها في سريرها أيضا فالبيت خاو معظم النهار بعد رحيل أمهما .. ربما ينيكها كل يوم .. كان شريف ينوي الإنقضاض عليهما و ضربهما ضربا مبرحا .. و لكن شيئا ما منعه .. هل كان إستمتاعه بمنظرهما؟ أم كان إستمتاعهما معا هو ما منعه؟
ظل شريف ينظر محاولا أن يرى أين يرهز زبر صديقه .. حتى رأي صديقه ينتفض و يئن و يقذف لبنه على أخته .. هو من سمح له بالقذف عليها في الخيال و ها هو يقذف في جسمها في الحقيقة .. هدأ العاشقان و بدءا في البحث عن ملابسهما فنزل شريف إلى شقته دون أن ينبت بكلمة.
نزلت سوسن بعد قليل و هي تحمل سبت الغسيل الجاف في يدها .. وجدت شريف جالسا في الصالة .. شكله لا يبشر بخير .. داعبته:
إنت قاعد هنا ليه؟ مش عندك مذاكرة؟ حتبقى دكتور ازاي و انت قاعد كدة … هههههه
شريف: كنتي فين يا بت؟
سوسن: بت لما تبتك .. كنت بألم الغسيل .. إنت ما بتشوفش كمان
قام شريف من مكانه و لطم أخته لطمة أطارت سبت الغسيل من يدها .. نظرت له برعب و صرخت:
إنت مجنون .. إزاي تضربني كدة يا كلب .. والللهي لأقول لبابا لما ييجي
قال لها شريف و هو يجرها من شعرها لتجلس أمامه على الكنبة:
أنا اللي حأقول لبابا يا بت الكلب يا وسخة .. بتتناكي من صاحبي يا شرموطة؟
إنهارت سوسن خوفا و وجلا من تهديد أخوها .. هل رآها مع زكي؟ أم أنه يحاول إيقاعها فقط؟ قالت و الدموع تنهمر من عينيها:
لأ ما تقولش كدة .. لأ .. أنا ما عملتش حاجة .. إنت اتجننت؟ جبت الكلام ده منين؟
شريف: يا بت المتناكة .. أنا لسة شايفك بتتناكي عالسطوح . و من زكي يا وسخة؟ مالقيتيش غير زكي يا متناكة؟ عايزة تولعيها حرب يا شرموطة.
إنهارت سوسن و لم تنطق .. بكاؤها هو الرد الوحيد المقبول .. تبكي بحرقة و خيفة .. ماذا تراه فاعل بها؟ ماذا سيحدث لها حين يعلم أبوها أنها زانية .. سيقتلها بلا شك .. ربما يقتلها جدها الصعيدي الأكثر تزمتا .. سيقتلونها و يتاووها في أي أرض .. يكفيهم عار أمها .. لن يرحموها و هي الخاطئة العاهرة .. لن يرحموا سنها الصغير و لن تثنيهم توسلاتها ..
نظر شريف إلى أخته و بكائها .. لم يرق قلبه لها .. فهي خانته و فعلت ما فعلت مع صديق عمره .. جعلته أضحوكة .. ربما تتغامز عليه مع زكي .. تغافله لتزني مع صديقه .. يفكر ماذا سيفعل .. سألها:
بتتناكي من إمتى؟
سوسن: أول مرة والللهى يا شريف صدقني
شريف: يا بت الشرموطة .. حتكذبي تاني … ما تخلنيش أقوم أطلع ديك أمك .. إنطقي .. بتتناكي من إمتى؟
سوسن: إهيئ .. إهيئ .. من شهرين .. بس والللهي غصب عني … غصب عني .. إهيئ .. إهيئ
شريف: غصب عنك ازاي يا لبوة .. أنا شايفك سايباه يقلعك اللباس و بتدوري تفنسيله عشان ينيكك .. بتمصي زبره يا وسخة و تقولي غصب عنك؟
سوسن مش عارفة ترد .. إتقفشت خالص و الكدب مش حينفع .. بس بتفكر .. هو شريف شاف كل ده و سابني أتناك؟!!!
شريف: قوليلي .. كب في كسك؟ كل مرة بيكب في كسك؟
سوسن: لأ طبعا .. أنا فيرجن .. ما بيدخلوش في كسي أساسا والللهي يا خويا .. أختك بنت بنوت يا شريف
شريف: إزاي؟ أنا شايفه بيدق فيكي .. كل ده من برة؟
لتاني مرة يقفز نفس التساؤل في رأس سوسن .. شريف بيتفرج عليا و أنا بتناك و ساكت؟
سوسن: آه واللللهي يا شريف مش في كسي .. صدقني
شريف: إمال فين؟ في طيزك؟
هزت رأسها باستحياء و نظرت في الأرض
شريف: إنتي بتكدبي يا بت .. زكي فتحك و انتي بتضحكي عليا يا شرموطة
سوسن: لأ .. لأ واللهي يا شريف .. أنا فيرجين .. خدني إكشف عليا عند الدكتور .. أختك شريفة
شريف: خخخخخخخخ أحة يا شريفة .. بتستعبطي يا بت .. أبويا هو اللي حياخدك للدكتور .. ده لو ما خنقكيش بإيديه في ساعتها
سوسن: لأ .. أرجوك يا شريف ما تقولش لبابا .. أرجوك .. أتوسل إليك .. أبوس رجلك ما تفضحنيش .. أطلب أي دليل .. أنا بكر يا شريف .. والللهي
شريف: تعالي يا بت .. وريني لبن زكي فين .. لو لقيته في كسك أنا اللي حاقتلك
سوسن: أمممم .. مش فاهمة .. عايزني أعمل …. أعمل إيه يا شريف؟
شريف: قومي نزلي اللباس و وريني يا بت الشرموطة
انتفضت سوسن من شخطة شريف .. قامت من مكانها بتردد تنظر لشريف الجالس على الكنبة .. لا تدري ماذا تفعل؟ هل ترفع ثوبها و تنزل لباسها ؟ .. أم تخلع لباسها تماما؟ هل هو جاد في طلبه؟ هل حقا يريد رؤية اللبن إن كان في كسها أم لا؟
رفعت ثوبها لأعلى و أمسكت طرفه في فمها .. ظهر لشريف لباس أخته و أفخاذها الغضة البريئة .. نظرت إليه كأنها تتأكد من طلبه فأمرها أن تنزل اللباس .. أنزلته لتكشف عن كسها الصغير الخالي تماما من الشعر .. شفراته الرقيقة منغلقة على نفسها كوردة لم تتفتح بعد ..

مشاهدة المرفق 3221

ضمت كلتا يديها ممسكة بلباسها تحت كسها و تنظر في الأرض .. محرجة من نظر أخوها لفرجها أم محرجة من فعلتها التي فعلتها؟ أشار إليها أن تقترب .. مد يده يحسس على كسها بإصبعه .. يدخله بين شفراتها .. إقشعر جسدها الغض و نظرت في عين أخوها متسائلة .. هو عايز يحسس عليا و اللا بجد عايز يتأكد إني فيرجن؟ ارتبك شريف من نظرتها .. أمرها أن تريه اللبن في طيزها فاستدارت و انحنت على الكنبة لتبرز طيزها الناعمة لعين أخوها الفاحصة .. وضع شريف إصبعه على خرق أخته فأحس بلزوجة طرية .. سألها:
هو ده لبن زكي؟
سوسن بكسوف: آه هو .. قلتلك إنه نزل فيا من ورا .. صدقني أرجوك
شريف: لازم أتأكد إن ده لبن
فوجئت سوسن بأخوها يضع لسانه على خرقها و يلحس خرم طيزها و يتذوق لين صديقه من لحم أخته .. ارتعشت سوسن و أحست بقشعريرة لذيذة تسري في جسدها .. أول مرة تحس بهذا الإحساس .. لسان أخوها هو أول لسان يلحس طيزها .. لا تريده أن يتوقف .. هذا الفحص اللذيذ .. تفرك تحت لسانه و تتأوه .. نسيت أنها متهمة يتم فحصها و تحركت الأنثي التي بداخلها .. وضع شريف إصبعه في خرقها و فتحه قليلا .. رأى بقايا اللبن الطازج داخل طيز أخته .. إنها صادقة (ظلمناكي يا حرة) .. صدقته القول .. اتناكت في طيزها الشرموطة .. براءة مشينة .. و لكن المهم أن تكون بكرا .. ظل شريف يعبث بطيزها و يلحسها كأنما مازال يختبرها ثم قرر أن يختبر كسها فحول لسانه إلى شفرات كسها الناعمة و لحس لحسة طويلة بينهما .. ذابت أخته الصغيرة و تأوهت بصوت مرتفع .. قال لها و هو يعبث بفرجها:
مالك يا بت؟ هو زكي ما بيلحسلكيش واللا إيه؟
سوسن: لأ .. عمره ما عمل كدة
شريف: حمار .. هوة بيفرشك بزبره؟
سوسن: يعني إيه؟ مش فاهمة؟
شريف: يعني بيحرك زبره على شفايف كسك؟
سوسن: آه .. بيعمل كدة .. بس أنا باخاف يدخله
شريف: شاطرة يا سوسن .. إوعي تخليه يدخله فيكي
سوسن مستغربة: أمممم .. لأ ..اممم . أكيد … هو أنا حأشوفه تاني؟
شريف: إنتي رأيك إيه؟
سوسن: لأ طبعا .. مش حأخليه يقربلي
شريف: هههههه .. بتقولي كدة عشان خايفة يا شرموطة … خليني ألحس كسك أشوف فيه لبن واللا لأ
سوسن بفرح و استغراب: أوكي
مبسوطة من لحس أخوها لكسها و مستمرة في تمثيلية الفحص .. أجلسها شريف على الكنبة و فتح رجليها و بدأ في لحس كسها .. أدخل لسانه .. طعم كسها جميل و ليس به أثر المني .. أخته صادقة بريئة .. لم يتمالك نفسه من الإستمرار في لحس هذا الكس الصغير .. بحث عن زنبورها و مصه بين شفتيه فارتعش جسد أخته الصغير و تأوهت بشدة .. أمسكت رأس أخوها ليستمر في لحس كسها و تقول له:
كمل يا شريف .. دور كويس عاللبن .. حط لسانك أكتر بليييز .. أوووف
شريف: باين عليكي هيجتي .. الخول ده ازاي ما بيلحسش كسك؟ عبيط ده واللا إيه .. حد يسيب كس زي ده من غير ما يلحسه!
سوسن: إلحسه إنت يا شريف .. أخويا أولى بيه .. لحسك حلو قوي يا شريف
ظل شريف يلحس كس اخته و يذيقه هذه اللذة لأول مرة في حياتها و هي ترتعش و تقذف عسلها على شفايف أخوها مرات و مرات و تخبره أن هذا الشعور لم تشعر بمثله مع زكي … جلس على الكنبة و حرر زبره المنتصب و قال لها:
إسمعي كلامي كله عشان ما أقولش لبابا عاللي حصل
سوسن: بليييز يا شريف .. أعمل كل اللي إنت عايزه .. بس ما تقولش لبابا .. لو عايزني أبقى خدامتك في البيت .. أبوس رجلك .. متقولش لبابا
شريف: بوسي زبري مش رجلي
سوسن مسكت زبر أخوها .. أكبر من زبر زكي .. تأملته بحب ثم نظرت إلى أخيها و قالت:
بس إحنا ما ينفعش نعمل كدة يا شريف .. إحنا إخوات
شريف: مش مهم .. واللا أقول لبابا؟
سوسن: لأ أرجوك .. حاعمل اللي انت عايزه .. بس بلاش بابا بلييز
شريف: بوسي زبري و مصيه حلو .. و إقلعي وريني بزازك
خلعت سوسن ثوبها لتبقى عارية تماما أمام أخيها يتفحص لحمها الناعم .. ذهبت إلى الباب و أغلقته بالمزلاج حتى لا يدخل أبوهما فجأة ..
أخذها شريف إلى سريره و نام على ظهره لكي تمص زبره الصلب المنتصب و تذوق طعم زبر أخيها .. قلبها لتنام جنبه على ظهرها ثم اعتلاها .. يقبل فمها و وجهها بجنون .. بلغ به الهياج مبلغه .. قرب زبره بين فخذي أخته حتى لامست رأسه كس أخته ثم دفعه بين رجليها لكنها ابتعدت فلم يدخل فرجها .. قالت له:
إنت عايز تفتحني يا شريف؟
شريف: لأ .. غصب عني زقيته كدة يا سوسن
سوسن: لو عايز تفتحني إفتحني .. أنا خدامتك يا شريف .. حأعمل كل اللي انت عايزه
قبلها على شفايفها .. أحب منها هذا الخضوع و تلك النعومة .. جمال المرأة في خضوعها و رقتها و لكن أكثر النساء لا يعلمون
شريف: أنا عايز أفرشك هنا في السرير .. حتلاقيه أحلى من تفريش السطح يا وسخة
سوسن: فرشني يا شريف .. نفسي أدوق زبرك على كسي .. هنا أمان في بيتنا و في سريرنا .. فرش أختك و متعها عشان ما أحتاجش لحد تاني
شريف: زكي ده تنسيه خالص .. أنا حنسيهولك .. حنيكك كل يوم .. تمتعيني و أمتعك .. مفيش رجالة غيري بعد كدة .. مفهوم؟
سوسن: مفهوم يا سيدي و تاج راسي .. نيكني يا شريف .. عايزة زبرك في طيزي .. عايزة أحس بيه حاشيني في طيزي .. تحب أستحمى الأول؟
لم يجب عليها و غرق المراهقان في أحضان و قبلات .. لأول مرة عريانين مع الجنس الآخر على فراش وثير .. فرش شريف كسها البكر و استثاره لعدة أورجازمات .. لا تتحمل هذه الصغيرة الإحساس الرائع في كسها فتفقد سيطرتها و تقذف عسلها مرات و مرات … ناكها في طيزها و قذف لبنه داخل أحشائها ممتزجا مع لبن صديقه الحميم الخائن زكي ..

مشاهدة المرفق 3222

أنهى شريف قص حكايته مع أخته و نظر لأمه فوجدها تتحسس كسها المبلول .. أمه هاجت على قصته مع أخته .. إرتمت في حضنه و قالت:
يعني أختك لسة بكر لحد دلوقت يا شريف؟
شريف: أيوة يا مامي .. لسة بكر .. أنا متأكد .. و بطلت تقابل زكي من ساعتها.
ماجدة: يمكن رجعت تشوفه تاني بعد إنت ما جيت عندي.
شريف: لأ يا مامي .. أنا بكلمها كل يوم .. وحشتني قوي يا ماما
ماجدة: حبيبي .. أكيد إنت كمان وحشتها .. مش كدة؟
شريف: أيوة يا مامي .. بتترجاني أرجع أعيش معاهم بس أنا ما أقدرش أسيبك .. بحبك يا مامي .. و بحب أختي
ماجدة: ممكن تروح تزورهم كل فترة .. و ممكن هي تيجي هنا في الأجازة بس أبوها يوافق.
شريف: بجد يا مامي .. هي سألت بابا و هو ما عندوش مانع تيجي تقعد معانا في الأجازة .. عايزها يا ماما .. بليييز
مسكت ماجدة زبر إبنها الذي انتعش بسيرة أخته و قالت له:
حأرتب الزيارة عشان خاطرك و خاطرها .. سوسن وحشتني قوي .. بنتي حبيبتي

قوللي يا شريف .. لما سوسن تيجي حتخليني أتفرج؟



الجزء الخامس: حتة مغربي!


قررت نانسي أنها لن تذهب لعزومة وجيه البيه بعد ما حدث منها من إنفلات أعصاب على باب المطعم .. هي أصلا غير منجذبة لهذا الرجل اللزج الذي يبتزهم بالفيديوهات و يريد أن ينال كسها و داليا عنوة .. هي تحتقره كما تحتقره داليا و لكن وضعهما مختلف تماما .. داليا لا تملك من الأمر شيئ .. إما الإنصياع لرغباته و فتح رجليها له و إما فضيحة مدوية تذهب بالأخضر و اليابس .. ساعة أو ساعتين ينتهك فيها شرفها و كرامتها أفضل من فقدان العمر كله.
جون أيضا قرر التضامن مع زوجته و عدم الذهاب إلى العزومة .. ربما هو كان غير مرغوب فيه من وجيه أصلا و إنما جمال و أنوثة زوجته الجميلة الصغيرة كانت هي المأرب .. و لكن جون لم ينسحب بهدوء فقرر أن يكلم وجيه من تليفون عمر
آلو .. إزيك يا باشمهندس عامل إيه؟
أنا جون مش عمر يا مستر وجيه
أهلا يا جون .. إزيك؟ يصح اللي عملته نانسي ده برضه قدام الناس؟ يرضيك كدة؟
أيوة يرضيني و لو عايز تشوف أنا كمان أقدر أعمل إيه كمل لعبتك الوسخة دي معانا .. إنت مستفز قوي و مش عارف أنا ممكن اعملك إيه
بالراحة بس يا جون .. ما تتمطعش قوي كدة .. خللي بالك على نفسك انت كمان .. أنا أعرف عنك و عن نانسي حاجات كتير .. طريقتك دي مش كويسة عشانك .. أنا بس كنت عايز نتبسط مع بعض شوية يا مان
كس أمك .. روح نيك نفسك .. إحنا مش جايين و لو عايز تنشر أي حاجة إنشرها .. عندك النت .. إعمل اللي إنت عايزه .. بس ساعتها ما تلومش إلا نفسك .. المكتب الرئيسي حتوصله المكالمة دي و تهديدك .. حتترفد في ساعتها غير القضايا اللي حتترفع عليك و على الريزورت هنا و في كندا .. محدش حيشغلك و حتدفع اللي وراك واللي قدامك عشان بس ما تدخلش السجن يا مذر فكرر
اهدى بس يا جون .. مفيش داعي لكل ده .. محدش حيستفيد حاجة من المشاكل .. عموما أنا مش عايز بت الوسخة مراتك خلاص أنا قرفت منها .. كس امك على كس أمها .. مش عايز أشوفكم .. إنتم الخسرانين
إسمع .. الفيديوهات كلها توصلني بكرة الصبح و حذاري يبقى معاك نسخ منها .. إنت مش حتعمل بيهم حاجة لأنك لو عملت حاجة .. مش حأقولك حيحصلك إيه لأن المكالمة دي متسجلة .. أولادك عايزينك. عليا الطلاق ما حأرحمك.
و أغلق جون المكالمة قبل أن يجيب وجيه بأي كلمة .. إلتفت جون إلى عمر الذي سمع كل المكالمة بإنصات و نظر إليه منتظرا رأيه .. رفع عمر رأسه و قال:
برافو عليك يا جون .. أظن إن وجيه اترعب من المكالمة دي
طيب إيه رأيك؟ حتعملوا زينا و ما تروحوش العزومة؟ و خليه ينيك نفسه ابن المتناكة ده؟
ممممم .. مش عارف يا جون .. مش قادر آخد قرار .. الموضوع مختلف بالنسبالي أنا و داليا .. لو نشر حتى صورة لنا حتبقى نهاية حياتنا .. إنت ما تعرفش مجتمعنا و أهلنا.
عارف يا عمر و قريت كتير عن الموضوع ده النهاردة .. فعلا وضعكم غير وضعنا .. هو كمان ما يعرفش كتير عني انا و نانسي بس يعرف عنكم و ممكن يإذيكم بسهولة ... إنتم أحرار لو عايزين تسايسوه و تروحوا العزومة.
حأشوف مع داليا عايزة تعمل إيه .. بس أنا مش حأجبر مراتي على حاجة هي مش عايزاها و اللي يحصل يحصل.

ربت جون على كتف عمر مواسيا و متفهما لصعوبة الموقف .. تركه وذهب إلى غرفته بعد أن أوصى عمر بحفظ المكالمة و ارسال نسخة منها إليه.

ذهب عمر إلى زوجته فوجدها مستلقية على سريرها تنظر إلى سقف الغرفة بشرود تام لدرجة أنها لم تلتفت إليه عند دخوله الغرفة .. يحس ما هي فيه و يكاد يسمع خفقات قلبها الوجل .. يرى عينيها الجميلتين مملوءتين بدمع غال قد ترقرق و حزن فيه تغرق. إقترب عمر إليها و أخذها بين ذراعيه .. استسلمت في حضنه فهي في أمس الحاجة إليه .. تريد أن تختبئ فيه من واقع يخيفها و تحتمي فيه من وحش يريد إغتصابها .. ربت عمر على ظهرها بمرح مصطنع و قال لها:
أخبار حبيبتي إيه؟ إغتسلتي؟
داليا تفاجأت بمداعبته القصيرة التي تشير لما فعلته في الرحلة البحرية مع سعد و حسام .. تبسمت رغما عنها .. عمر دمه خفيف .. و يخفف عنها ما هي فيه .. ردت بابتسامة ما زالت حزينة:
لأ .. و انا رح اغتسل من إيه يعني؟
ههههه .. على بابا؟!! تحبي أفتشك أشوف محتاجة تغتسلي واللا لأ؟
داليا ردت بدلع و استعباط:
ههههه .. أكيد محتاجة أستحمى من الرحلة و مية البحر يعني
إذا كان على المية يبقى أكيد لازم تغتسلي مش من مية البحر .. مش كان فيه مية تانية برضه؟
يوووه بقى يا عمر .. سيبني في حالي .. شوف انت بتفكر في إيه! مش حاسس باللى احنا فيه.
مفيش حاجة يا حبيبتي .. حنسهر و نتبسط و نشوف إيه اللي حيحصل .. مش حيكون اكتر من سعد و حسام يعني هههههه.
داليا اتكسفت .. و بصت في الأرض و قالت لعمر:
أنا آسفة يا عمر .. أنا عارفة إني زودتها قوي .. البت نانسي الشرموطة دي شيطانة .. ما تزعلش مني يا عمر
مش زعلان منك يا حبي .. إنتي أكيد كنتي حتحكيلي .. مش كدة؟
أنا مش حأخبي عنك حاجة أبدا يا حبيبي .. بس كان لازم أستأذنك الأول قبل كل اللي حصل ده.
قصدك قبل ما تتناكي من سعد؟
ما تقولش كدة … بتكسف .. إخس عليك
إحكيلي مين ناكك أحسن سعد واللا حسام؟
داليا وشها أحمر .. مكسوفة لكن يثيرها سؤال زوجها و يعيد إليها ذكرى لحظات جميلة قضتها مع الشابين السكندريين .. ردت بمحن:
الإتنين أجمد من بعض .. بس أنا كنت باتناك من حسام و نانسي كانت بتتناك من سعد معظم الوقت.
أوووف .. حسام بينيك حلو؟
أحححح .. ما تفكرنيش يا عمر بقى .. بتكسف
خخخخخ .. ناكك كام مرة؟
حسام كب مرتين ورا بعض
كب في كسك يا داليا؟
أممم .. أممم .. آه نزل في كسي .. و سعد نزل في طيزي مرة هو كمان ..
أوووف .. يا لبوة .. صفيتي لبنهم يا دوللي؟
أححح .. ده لولا إن انتم معانا في المركب كنا فضلنا ساعة كمان .. كان حلو قوي يا عمر
أحة يا داليا .. بقيتي شرموطة قوي و كسك ما بيشبعش .. حتبقي تحكيلي بالتفصيل . مش كدة؟
أمم لو عايز احكيلك .. عايز تعرف ناكوني إزاي؟
بعدين .. لما نبقى على رواقة مع بعض .. جاهزة تتناكي تاني بعد شوية؟ وجيه فارد زبره و منتظرنا هوة و مراته
مممممم .. مش عارفة يا عمر .. خايفة
من إيه يا حبيبتي .. أنا معاكي
خايفة من الفيديوهات اللي مع ابن الكلب ده .. خايفة نتفضح يا عمر .. ده انا أموت فيها
بعد الشر عنك يا حبيبتي .. ده هو اللي حيموت فيها .. ماتخافيش .. ما يجرؤش يعمل حاجة .. هو بس هايج عليكي .. دلعيه شوية و ناخد الشرايط منه و نديله بالجزمة بعد كدة
مش عارفة حأدلعه إزاى ابن الكلب ده .. أنا مش طايقاه .. بس إفرض خلى نسخة عنده و فضل يبتزنا تاني؟
حيكون عندنا نسخة لمراته و هي بتتفشخ .. أنا حأصور كل حاجة .. هو عارف إن لو ضايقنا تاني حيبقى يا روح ما بعدك روح .. حيخاف على نفسه ..
في هذه اللحظة رن تليفون عمر و وجد وجيه البيه على الخط .. رد عليه قائلا:
أيوة يا وجيه؟ لسة عايز تروح العزومة واللا غيرت رأيك؟
لا يا باشمهندس أغير رأيي ليه .. ده أنا سعيد جدا إني حأشوفكم و نقضي وقت لطيف معاكم أنا و ماجدة
طيب .. بس الفيديوهات كلها تكون معانا الليلادي .. ما تلعبش معايا و لا مع جون .. انت عارف إيه اللي ممكن يجرالك
بلاش الكلام ده يا عمر .. كفاية اللي عملوه صحابكم و بوظوا سهرة كانوا حيتبسطوا فيها .. بس بيني وبينك كدة أحسن عشان نبقى إحنا على راحتنا و نتكلم عربي و نتبسط .. الكلام المصري بتاعنا بيبقى احلى في الحاجات دي هههه .. و يبقى زيتنا في دقيقنا ههههههه
ماشي يا وجيه .. أنا بس لازم أحذرك ما تلعبش معايا .. إنت تمنك عندي ألفين جنيه و عندي اللي يخلص .. ما توصلنيش لحيطة سد أحسنلك.
مراتي ماجدة بتجهز نفسها دلوقت و نفسها تشوفكم .. كان نفسها تشوف صحابكم كمان بس يللا بقى .. أصل النيك ده قسمة و نصيب هههههه .. أنا متأكد إن هي و داليا حيبقوا أصحاب العمر كله .. و إحنا كمان يا باشمهندس .. مش كدة برضه؟
عمر إكتفى بما قال و بتهرب وجيه من المواجهة و أدرك في نفسه أن وجيه عنده حق 'مش وقت تهديد و وعيد .. احنا معانا نسوان تحل من على حبل المشنقة .. دعونا ننيك في صمت 😀' .. أغلق الخط بعد أن إتفقا على اللقاء بالريسبشن بعد نصف ساعة.

ماجدة دخلت تستحمى مرة أخرى بعد نيك شريف لها .. دخل معها شريف يساعدها .. يغسل لها فرجها بيده ليكون جاهزا لرجل آخر يستمتع به .. يضع إصبعه بالصابون يدعك خرق مؤخرتها متمنيا له متعة مع زبر غريب يعبث به .. ينظر إلى نهدي أمه النافرين و حلماتها الوردية الرائعة و يتخيل كم سيسعد بهما ناظري رجل آخر طوال الليل ..
شريف يرى و يسمع من أمه رضاها عنه .. رضا الأم أهم شيئ .. و رضاها عما فعله مع أخته .. يتعجب من هياجها على زناه بأخته و لكن فيم العجب؟ هو و امه يتمتعان بعلاقة جنسية معا و هو صغيرها التي ولدته ! .. ماذا كانت ستفعل إن أخبرها بكل شيئ؟ لم يحكي لها إلا نصف الحقيقة و إدخر النصف الآخر .. خاف من ردة فعلها و غضبها إن أخبرها بالقصة كاملة .. الجنس كالبلاعة .. لا تشبع أبدا .. بل تطلب المزيد و المزيد …
فبعد أن بدأت علاقة جنسية من نوع خاص جدا بين المراهقين شريف و سوسن .. أصبحت له زوجة يعاشرها طيلة اليوم بعد المدرسة حتى يعود أبوه شوقي إلى البيت في المساء .. تتزين له و تلبس له قمصان النوم الرقيعة .. أو تظل دونما شيئ يستر جسمها .. تستمتع باستمتاعه و تتلذذ بتلذذه .. بل في ليال كثيرة يشتاق إليها و تشتاق إليه فتأوي إلى فراشه على حين غفلة من أبيها فتبيت في فراشه عارية طوال الليل .. تستدفئ بحضنه و تلتحف بجسده فوقها .. بحرارة الشوق و لهيب الإحتكاك اللذيذ يقضيا ليلهما في دفء الحب و نشوة تلامس الأجساد .. تشعر بالأمان و هي تفتح فخذيها الناعمين لأخيها .. تعرف أنه لن يضرها .. فقط سيمتع كسها البكر برأس زبره يحكه بها فيستشيط كلاهما و تسري النشوة و القشعريرة في اجسادهما الصغيرة فيقذفان دونما حساب و يزنيان دونما عقاب .. يتلذذ بالرهز عميقا في دبرها البض الذي أضحى خبيرا في إسعاد الأزبار .. تتلوى لتعصر ما في الازبار من ماء الرجولة ليستقر بعد انتفاضات و انتفاضات في أعماق أحشاءها.. فتهدأ و تسكن راضية بأداء دورها في إسعاد رجلها و إمتاعه.
إستمرت علاقة شريف و زكي بفتور .. لم يرد شريف أن يواجه صديقه و لا أن يعلمه بافتضاح أمره مع سوسن .. فإنه إن فعل فسوف تكون قطيعة و ربما فضيحة لأخته .. البيت لا يحتمل فضيحة أخرى بعد فضيحه أمه و بوليس الآداب يقتادها أمام كل الجيران .. ظلت علاقتهما فاترة و أحس زكي أن سوسن أيضا تتجنبه و لا تستجيب لطلباته المتكررة أن تصعد معه على السطح .. لم تعد تستقبله في البيت حين يكون أبوها في عمله و شريف في درس أو مشوار كما كانت تفعل من قبل. فعلت ذلك مرارا و تكرارا حتى إعتاد على جسمها الناعم يتحسسه و فرجها البكر يفرشه و طيزها البضة يخترقها بقضيبه حتى ينفجر داخلها بمتعته. لم تعد تمص زبره بشفايفها التي تنفجر أنوثة و هي تنظر إلى وجهه المهتاج و لا تقبل لسانه في فمها تذيقه ريق النساء و عذوبته .. يفتقدها كثيرا .. كم هو مشتاق إلي حبيبته التي لا تحل له و كم هي مشتاقة إليه .. هو أول رجل في حياتها و أول من فتحت له أرجلها .. تعلم صعوبة الأمر و تخشى من غضب أخيها .. قد ملأ شريف الفراغ إلى حد كبير و لكن النفس تسعى دائما إلى مزيد من المتعة و تحن إلى الحبيب الأولي.
بدأ زكي يحاول إعادة علاقته مع شريف صديق عمره إلى سابق عهدها .. يدعوه إلى بيته للمذاكرة معا .. يتودد إليه بالكلام و بالجنس .. يحضر لهما أفلام الجنس و الصور ليشاهدوها معا .. يمسك زبر شريف و يمصه له بحب .. شريف لم يعد يهمه هذا الأمر كثيرا فسوسن أخته تكفيه و تفعل معه كل يوم مالا يقدر عليه الرجال .. و في يوم أحضر زكي صورة لأخته ماري بملابس خليعة .. جدا .. و وضعها وسط أوراق المذاكرة كأنما نسيها عفويا .. فلما رآها شريف كانت كالشرارة التي أحيت علاقتهما الجنسية من سبات عميق



إيه يا بني الصورة دي؟ أختك ماري دي متصورة كدة إزاي؟
إيه ده؟ .. لأ هات الصورة دي .. إيه اللي حطها هنا؟
اجيب ايه بس؟ أصبر شوية لما اتفرج
لأ يا شريف .. دي أختي .. ماينفعش تتفرج عليها كدة صدقني
بس يا عرص .. تلاقيك كنت بتضرب عليها عشرة و نسيتها هنا .. سيبني أتفرج و اتمزج بقى و انت ساكت
صدقني ما ينفعش كدة .. أصل دي صورة شرموطة خالص
عز الطلب .. أوووف بزازها شكلهم حلوين قوي يابن المتناكة .. واللا فخادها.. حاجة قشطة
أيوة يا صاحبي .. مش باقولك .. مهيجاني خالص .. مش بضرب عشرة إلا عليها ..
بس إزاي متصورة كدة؟ مين مصورها؟
شرموطة .. تلاقيها هي و صاحباتها بيصوروا بعض .. دي الصورة دي محترمة حتى
أحة .. هي بتتصور عريانة كمان واللا إيه؟
زكي وطى راسه بكسوف و ما ردش على السؤال .. شريف اتجنن .. مسك زبره يلعب فيه و هو بيتفرج على الصورة و قال لزكي:
تعالى إلعب في زبي ياض و أنا بتفرج على أختك الشرموطة .. وريني الصور التانية ..
زكي قعد قدام شريف يضربله عشرة و يمص زبره و شريف بيتكلم على ماري و جمال جسمها و بزازها .. و طلب من زكي يوريله الصور التانية .. زكي فتحله ملف عالكمبيوتر مليان صور لماري و صاحباتها و قاله إن ده ملف بتاع ماري بس هية ما تعرفش إنه عارف مكانه … شريف أصبح في منتهى الهيجان و هو يتصفح صور ماري العارية و بعض فيديوهات رقص سكسي لها و لصاحباتها و أخوها تحته بيضربله عشرة ..





شريف بقى بيتكلم عن ماري و كسها و بزازها الجميلة و شرمطتها الواضحة في الصور .. محترفة .. و يقول لزكي :
أختك متناكة قوي .. أكيد بتبعت الصور دي للي بينيكوها. .. عايز أنيك أختك .. مش قادر .. لازم أدخل زبري في كسها .. هاتهالي أنيكها يا زكي .. أنيك كس اختك .. كس اختك حلو قوي يا زكي .. أختك مفتوحة .. مش كدة؟
ممممممم .. مششش .. أصلللل
إنطق يا خول .. أختك مفتوحة أكيد .. مش كدة؟
آه مفتوحة من زمان يا شريف .. بس الكلام ده ما يطلعش برة يا شريف .. دي أسرار عائلات صدقني
و انت عرفت ازاي؟ نيكتها؟ نكت اختك ياض؟
ده كان يوم لما ابويا عرف إنها مفتوحة .. كان حيموتها .. ما رضوش يقولولي ايه الموضوع يومها بس انا عرفت .. اتصنتت على كلامها مع ماما بعد كدة و هي بتقولها تاخد حبوب منع الحمل ازاي …
شريف خلاص حينفجر من العيلة الشرموطة دي .. قاله:
أمك بتدي اختك حبوب عشان تتناك براحتها؟ أمك شرموطة هي كمان واللا إيه؟
ما أفتكرش .. إنت عارف ماما دي ما بتفوتش **** يوم الحد خالص
مين اللي فتح أختك اول مرة لما ابوك عرف؟
أبويا كان طالع على السلم و سمع صوت من البسطة اللي فوقينا .. طلع بالراحة لقاها موطية لقدام و جارنا أحمد اللي ساكنين فوقينا نازل نيك فيها من ورا .. أبويا بص كويس و شاف زبر احمد كله بيدق في كس أختي و هما مدينله ضهرهم ..
أوووف .. و أبوك عمل إيه؟
كان مصدوم .. قعد يتفرج شوية .. مش مصدق عنيه .. و بعدين شخط فيهم و مسك في أحمد عايز يضربه بس احمد زقه و طلع جري دخل شقتهم .. و أبويا مارضاش يعمل فضيحة .. خد بنته المتناكة و نزل بيتنا. بس دي ما كانتش أول مرة .. البت بتتناك من زمان و احنا مش عارفين.



يا ولاد المتناكة .. حاكب خلاص .. أختك شرموطة و أهلك عارفين و ساكتين
حيعملوا إيه يعني يا شريف .. ما يقدروش يمنعوها و إلا حتهرب مع حد و حتفلت خالص .. صدقني
لأ اقنعتني .. يخلوها تتناك تحت إشرافهم أحسن .. عايز أنيك أختك و امك كمان ياض
نيكهم يا صاحبي .. أنا كمان كان نفسي أنيك طنط ماجدة .. كانت بتعجبني قوي بس كنت بخاف أبصلها كتير عشان محججبة يعني .. ما كنتش عارف انها شوشو هههه
كس أمك .. أمي مظلومة و حتشوف .. بس عندك حق .. سيرة الإخوات و الأمهات دي تهيج خالص .. أختك ولعتني بصورها
كب يا صاحبي على كس أختي .. انت عارف يا شريف أحلى عشرة كنت بضربها و أنا بتفرج على صور سوسن .. أختك كمان حلوة قوي .. ممكن تضربلي عشرة و أنا باتفرج عليها زي الأول؟
شريف في قمة هياجه و بيكب .. وعد زكي إنه يسيبه يتفرج على صور سوسن و هو بيمصله زبره كمان .. بس بشرط إنه يشوف صور ماري كل ما يروحلهم زيارة. زكي مبسوط إنه قدر يرجع علاقته مع شريف صديق عمره و لو على حساب أخته ماري و صورها العريانة.

اللي زكي ما قدرش يحكيه لشريف و ما يعرفش كل تفاصيله هو إن مامته كانت عارفة إن بنتها بتتناك من قبل اليوم ده و كانت بتسمع منها الشباب بيعملوا معاها إيه و تهيج هي كمان .. أمها نانا كانت بتضرب سبعة و نص دايما لأن جوزها الأستاذ وديع ما كانش كويس جنسيا ..
يوم ما قفش بنته بتتناك و اتنرفز و اتحمق و كان حيموتها .. طنط نانا هدته و أقنعته إنه يستر على بنته و ان مصيرها تتجوز و ينصلح حالها .. وعدته إنها حتتكلم معاها و تمنعها تعمل كدة تاني لحد ما تتجوز.
يومها بالليل الأستاذ وديع كان هايج على غير عوايده و ابتدي يدلع نانا مراته .. نانا على طول هايجة و كان بقالها مدة ما أخدتش زبر في كسها .. قامت لبستله كومبليزون سكسي و حطت برفان و جاتله عالسرير .. قعد يبوسها بنهم و هو مغمض عنيه و يقفش في بزازها الكبيرة .. مسكت زبره لقته واقف و ناشف على غير عوايده .. فهمت إنه هاج من اللي شاف بنته بتعمله .. بنته بتتناك من أحمد في كسها على سلم العمارة … أخدت زبره مصته كويس لحد ما بقى زي الحديدة في بؤها .. نامت على ضهرها و فتحت فخادها المربربين لجوزها .. حط زبره بين رجليها و زق بوسطه .. زبره اتزحلق جوة كس طنط نانا المزفلط المشتاق .. زبره ناشف و على آخره بيدق في طول كسها و عرضه و هي بتتغنج و تلف وسطها عشان يملاها أكتر .. و تشد وسطه بإيديها الإتنين عشان يدق أكتر في كسها .. أستاذ وديع مغمض عنيه و شغال دق جامد .. نانا فاهمة إنه هايج على منظر بنته قالتله: نيكني يا وديع .. نيكني جامد زي ماري ما كانت بتتناك .. أنا هجت خالص لما عرفت انها بتتناك الوسخة دي .. دقني جامد يا وديع أنا هايجة قوي. وديع هاج اكتر لما سمع الكلام ده .. فتح عنيه و قالها: إمال لو شفتي اللي أنا شفته كنتي عملتي إيه .. أخخخخ.
قالتله: أحححح يا وديع زبرك هايج قوي .. بنتك كانت بتتناك حلو كدة؟ الواد احمد زبره كبير؟ إحكيلي
قالها: أحمد زبره كبير و ناشف و كان بيدخل لآخره جوة كس بنتك .. ماري كسها حلو قوي و هو بيتناك.
قالتله: أححح .. هايج على كس بنتك يا راجل؟ هو حلو للدرجادي؟ كان نفسك تتفرج كمان؟
قالها: أنا إتفرجت شوية .. كان نفسي أسيبهم لحد ما يخلصوا .. كان منظر حلو قوي .. و كانت مطلعة بزازها برة الستيانة يظهر إن أحمد كان بيمصهملها .. يا بخته
قالتله: يا بخته؟!! كان نفسك تمص بزاز بنتك كمان؟
عم وديع خاف يتكلم أكتر من كدة بس طنط نانا شجعته و قالتله:
نيكني جامد يا وديع .. إعتبرني ماري و نيكني .. أنا محتاجة أتناك قوي .. نيك كس ماري بنتك و كب فيا … دقني يا وديع.
عم وديع غمض عنيه و اتخيل كس ماري بنته و هي بتتناك .. كب لبنه .. لبن كتير قوي في كس نانا .. أول مرة من فترة طويلة يعمل حلو كدة .. اتقلب على ضهره و ناموا للصبح .. الصبح لقى زبره واقف تاني .. مازالت فكرة بنته و منظرها و هي بتتناك في باله .. باس مراته و لعب في بزازها الكبيرة .. مستغربة من التغير اللي حصله بس مبسوطة .. عارفة إنه هايج على بنته بس مش مهم .. المهم انه يمتعها .. قالها: تعالي ننيك عالواقف. قامت وطت قدامه بنفس الوضع اللي بنتها كانت بتتناك فيه امبارح و دخل زبره في كسها من ورا .. هي كمان هايجة و بتكلمه عن نيكة بنتها من أحمد .. طلعت بزازها من الستيانة و قالتله: بزاز بنتك ماري كانوا كدة و هي بتتناك امبارح؟ ما ردش من الإثارة . مد إيده مسك بزازها يلعب فيهم و هو بينيك و مراته بتتدلع عليه كأنها بنته و تقوله: نيكني يا بابا .. نيك كسي .. عاجبك كسي يا بابا؟ شفتني و أحمد بينيكني؟ عجبتك و أنا بتناك؟ تحب تنيكني إنت على طول و بلاش أحمد؟ وديع لم يتمالك نفسه و هو يتخيل ابنته الجميلة الناعمة .. كب لبنه مرة أخرى في كس نانا …
من يومها و نانا ابتدت تقنع ماري اللي مرعوبة من أبيها و خايفة يمنعها من الخروج واللا يبعتها تعيش عند جدها في المنيا .. مامتها أقنعتها انها لازم تراضي أبوها دايما و تتدلع عليه عشان يبقى راضي عنها و ما يقولش لجدها واللا لحد من أعمامها .. و فعلا ماري بقت دلوعة أبوها .. تحضنه و تبوسه .. تلبس قدامه لبس شفاف و عريان .. شوية شوية بقت بتقعد على حجره و تحس بزبره بينتصب تحتها .. باباها بيمد إيده يحسس على جسمها بس بحرص و خوف .. هي مازالت صغيرة رغم شرمطتها .. قالت لأمها إن أبوها بيحسس على فخادها و ضهرها .. مامتها عارفة .. لأن لما ده بيحصل هي بتتناك كويس بالليل .. نانا شجعت ماري إنها تسيب أبوها يلعب فيها لو هي بتحب كدة و برضه هو أولى من الغريب .. تاني مرة كان وديع بيلعب مع بنته و بيحسس بحرص و كان فيه ماتش كورة .. قالتله: هات الريموت عشان اتفرج على فيلم. قالها: فيلم إيه يا بت؟ الماتش شغال مش حديكي الريموت. هجمت على إيد باباها بالقوة و مسكت الريموت بتحاول تشده و وديع ماسكه جامد .. بقت بتشده على صدرها و جسمها عشان تقدر تاخده .. إيد باباها بقت بتضغط على بزها .. وديع عجبته اللعبة و بقى بيسيبها تشد ايده عشان يلمس بزازها الطرية .. الريموت بقى في النص بين بزازها .. وديع عمل كأن الريموت حيفلت من إيده و مد إيده التانية يحاول يخلصه بأنه يزيح بز من بزازها .. إيده بقت بتمسك بزازها و هي عاملة انها بتخبي الريموت منه .. شوية و ساب الريموت و بقى ماسك بزازها الاتنين في ايديه مفعصهم و باين عليه الهيجان و زبره بيحك في طيزها من ورا و هي قدامه عالكنبة .. بصت لباباها و قالتله بدلع: طيب خليني أغير القناة بقى. بص في عنيها لقى المحن و الخضوع كله. أخدت الريموت غيرت القناة و حطت الريموت تاني بين بزازها و بصتله و قالتله بمياصة: خد الريموت بقى لو شاطر الريموت أهو بس إوعى تغير القناة أحسن أزعل منك. مد إيده يفعص في بزازها بإيديه الإتنين على المكشوف المرادي و هي ساكتة و بتتفرج عالفيلم و هي بتعض شفايفها و مبسوطة بهياج أبوها على بزازها الحلوين


… صوابعه بقوا بيمسكوا حلماتها من فوق الهدوم و يفركهم بين صوابعه و هي بتطلع أصوات هياج بس سايباه يلعب .. أبوها حبيبها .. فيها ايه لما يلعب في بزازها شوية. لحد ما مامتها جت من المطبخ و شافتهم في الوضع ده .. شال إيده بسرعة .. نانا ابتسمت لنفسها و عرفت انها حتاخد أحلى زبر الليلة دي. ماري قالت لباباها في ودنه قبل ما تقوم: خلاص يا وديع .. لما أحب أتفرج على حاجة تاني حأبقى أجيلك آخد منك الريموت .. يا شقي. و سابته و قامت أوضتها.
ماري بعد كدة بقت مسيطرة على أبوها تماما و على أمها كمان لدرجة انها بتقول لمامتها لما تكون رايحة تتناك عند حد من أصحابها. و مرة مامتها شافتها نازلة من فوق و لمحت أحمد بيدخل شقتهم اللي فوق. سألت ماري: إنتي كنتي عند احمد؟
ماري: لأ طبعا .. عنده ازاي .. ما هي مامته و اخواته فوق.
قالتلها: إمال كنتي معاه عالبسطة برضه زي ما أبوكي قفشكم؟
ماري قالتلها: يزوه با ماكا .. أعمل إيه بس؟ .. بحبه.
نانا: ما ينفعش يا بنتي الحب ده انتي عارفة كدة كويس.
قالتلها: أنا قلت بحبه ما قلتش أتجوزه.
نانا: حبيبتي كدة حنتفضح .. أي حد يفتح شقته من الأدوار العالية ممكن يشوفكم .. بلاش فضايح و مشاكل
ماري: بحبه يا ماما و بحب لما يلمسني .. بحسه غير الرجالة التانيين .. احنا من و احنا صغيرين بنحب بعض و بنعمل كدة
نانا: يا مصيبتي! بتعملوا كدة من وانتوا عيال؟
ماري: مش كدة قوي .. يعني كنا بنلعب دكتور أو عروسة و عريس
نانا: لأ يا بنتي بس خطر قوي تعملوا كدة عالسلم .. حتبقى فضيحة.
ماري: مممممم .. ممكن أخليه ييجي هنا؟
نانا: يا مصيبتي! انتي اتجننتي .. حندخل راجل بيتنا و رجالتنا مش موجودين يا بت؟
ماري: خلاص يبقى ما تشتكيش بقى.
نانا فكرت في الموضوع و اتناقشت كذا مرة مع ماري لحد ما اقتنعت انها تسيب ماري تدخل أحمد أوضتها و كأنها ما تعرفش .. كل كام يوم كدة نص ساعة واللا حاجة .. ماري كانت فرحانة قوي بترتيبات أمها و انها بتتناك في سريرها من أحمد و أمها برة الباب بتعرصلها و تراقبلها الجو .. بقت بتتناك كل يوم او يومين من أحمد و تصرخ براحتها و تتبسط .. احمد كمان كان مبسوط قوي .. بينيك بنت مزة و لونة على سريرها كل كام يوم .. يدخل زبره كله جوة كسها الناعم و ينيكها كأنها مراته و يكب لبنه كله جوة كسها و هي بتوحوح تحتيه و تشهق و تشخر من اللذة ..


نانا أحيانا كتير كانت بتيجي تتفرج على بنتها و هي بتتناك من خرم الباب .. ماري كانت عارفة و مطنشة و أحيانا تروح تحكي لأمها على اللي عمله فيها أحمد و تشوف أمها هايجة على الكلام .. لحد ما في يوم أحمد كمان عرف و بقى كل شيئ عالمكشوف .. و هو بينيك ماري دوجي ستايل و وشهم ناحية الباب مامتها كانت بتتفرج من خرم الباب و بتلعب في كسها و هايجة على الآخر .. سندت على أوكرة الباب غصب عنها .. الباب اتفتح لأن ماري نست تقفله بالمفتاح .. نانا لحقت نفسها قبل ما تقع و لقت أحمد و ماري بيبصولها و هي بزها طالع من الجلابية و إيدها بتدعك في كسها .. أحمد خاف و وقف النيك .. ماري فضلت على وضعها و مبتسمة .. طنط نانا اتكسفت خالص و طلعت تجري برة الأوضة .. ماري خلت أحمد يكمل نيك و الباب مفتوح .. و بعد ما خلص اخدته من إيده و راحت تخليه يسلم على مامتها في المطبخ قبل ما يمشي و حضنته و باسته من بؤه بوسة طويلة قدام مامتها .. طبعا أحمد كان مستغرب خالص بس في منتهى الإبتهاج .. أم عشيقته شايفة كل حاجة و موافقة .. و هايجة كمان .. هي اللي حتفتحله باب الشقة بعد كدة عشان يدخل ينيك بنتها .. من بعد اليوم ده بقى احمد ييجي ينيك ماري و الباب مفتوح و امها تيجي تتفرج كمان و تجيبلهم العصير و الأكل و هما في السرير بينيكوا .. ماري و احمد فاهمين إنها عايزة تتفرج على الفيلم البورنو اللايف اللي هما عاملينه .. أحمد يشكرها و يتعمد يوريها زبره الصلب اللي بيمتع بيه بنتها .. عاجباه نانا كمان من ساعة ما شاف بزها و شافها بتلعب في كسها بس خايف يتهور اكتر من كدة أحسن ماري تزعل او إن نانا تطلع شريفة و يكون هو فاهم غلط و تعدى حدوده .. ماري لاحظت إنه بيوري زبره لمامتها لما تكون قريبة .. عاجبها الموضوع و عارفة إن مامتها كمان هايجة بس مكسوفة و مازالت متمسكة بإخلاصها لجوزها اللي ربطها بيه الرباط المقدس .. في مرة من المرات ماري أخدت أحمد على كنبة الصالة بحجة انهم حيتفرجوا على برنامج في التليفزيون و مامتها كانت قاعدة .. ماري ابتدت تحضن أحمد و تبوسه و تمسك زبره من فوق الهدوم قدام مامتها اللى عاملة نفسها كوول و متحضرة و حرية شخصية و بتنجان و كدهون .. نانا ابتدت تهيج من اللي بيعملوه خاصة لما ماري طلعت زبر أحمد و ابتدت تمصه ..
نانا قالتلهم: طيب أسيبكم على راحتكم بقى ياولاد.
ماري ردت بسرعة: لأ يا ماما خليكي معانا بليز.
و أحمد كمل: خليكي يا طنط مفيش حاجة .. ما حضرتك شوفتي اكتر من كدة هههه .. حقيقي يا طنط إنتي طيبة قوي و انا باعتبرك زي ماما بالظبط.
ضحكت نانا بكسوف و قالتله: و انت تقدر تعمل كدة قدام مامتك يا احمد؟
قالها: صحيح .. لأ .. يبقى إنتي أكتر من ماما كمان هههه.
نانا: حبيبي أنا بيسعدني أشوفكم مبسوطين بس خلي بالك على ماري لأنها طايشة شوية.
أحمد: ماري دي حبيبتي و في عيوني من جوة .. شقية قوي .. بصي بتمص زبري حلو ازاي يا طنط؟
نانا بتبص على بنتها بشبق .. نفسها تكون هي اللي بتمص دلوقت ..
قالتله: اتبسطوا يا حبايبي و اتمتعوا .. أسيبكم و أشوف شغلي في المطبخ بقى.
ماري: بصراحة يا ماما إحنا عايزينك تتفرجي للآخر .. انتي بتتكسفي تتفرجي و احنا معندناش دم و بنعمل كل ده قدامك .. على الأقل اتفرجي على اللايف سكس شو ده و اتبسطي.. بليييز.
أحمد: بلييز يا طنط .. أنا حأكون مبسوط و مش مكسوف منك خالص.
و راح احمد مطلع زبره من بؤ ماري و مسكه بإيده يوريه لنانا بكامل إنتصابه و بيلمع من لعاب ماري عليه
و قالها: واللا مش عاجبك زبري يا طنط؟ ما ينفعش في البورنو؟
نانا بتبصله جامد و بتبلع ريقها بصعوبة و ضمت فخادها على بعض من الهيجان و قالتله بصعوبة: بتاعك حلو قوي .. طبعا ينفع .. ينفع قوي.
أحمد ابتسم لها ابتسامة عريضة .. شايف عنيها حتطلع على زبه .. حطه تاني على شفايف ماري اللي أخدت راسه بحب و هو باصص لنانا
و قالها: يعني يستاهل بؤ بنتك يا طنط؟
نانا شهقت غصب عنها و قالتله: يا بختها بيه .. خليها تتمتع الشرموطة الصغيرة دي.
ماري سألتها بمياصة: هو زبر وديع كبير كدة برضه يا مامي؟
نانا: عيب يا بت .. ملكيش دعوة ببتاع أبوكي خليه في حاله.
ماري: هههههه .. على رأيك .. إيش جاب لجاب .. طيب ما تيجي تدوقى زبر أحمد شوية عشان تقوليلنا الفرق؟
نانا حست بقشعريرة في كسها بس ردت بسرعة: عيب يا بنت .. مينفعش أنا متجوزة .. ده يبقى زنا.
ماري: هو أنا قلتلك تتناكي .. انا بقولك تدوقيه بس
نانا: لأ .. اتبسطوا انتوا يا حبايبي .. أنا حتفرج بس زي ما إنتم عايزين.
إبتدي احمد و ماري ممارسة الجنس بكل أشكاله و أوضاعه بعد ما قلعوا بعض هدومهم كلها و بيستعرضوا أجسامهم و لمساتهم و قبلاتهم كانهم بيعملوا فيلم بجد قدام نانا اللي قاعدة في الفوتيه بتلعب في نفسها فوق الهدوم بكسوف و هي شايفة كس بنتها بيتفشخ من أحمد و بتسمع غنج و آهات بنتها و هي بتكب عسلها على زبر جارهم .. بقت مش قادرة تمسك نفسها و بتنهج من الهياج الشديد .. إيد ماسكة بزها و إيد بين رجليها و تايهة في دنيا أخرى .. أحمد و ماري شجعوها تاخد راحتها و تعري كسها و بزازها عشان تتمتع اكتر .. بس هي برضه متحفظة و متمسكة لآخر لحظة .. قام احمد قرب منها و هي بتدعك كسها و باصة له .. مد إيده مع إيدها تحت لباسها يدعك كسها معاها .. هزت راسها لأ لأ لكن ما شالتش إيده اللي بقت بتدعك كسها لوحدها و هي رامية راسها لورا و بتستمتع بإيد أحمد الشابة العفية و هي بتدعك كسها المتزوج الشريف


.. ماري لاحظت إن زبر احمد في هذا الوضع لما وقف قدام مامتها بقى قريب من بؤ مامتها خالص .. قامت و مسكت زبر احمد حطته على شفايف مامتها .. نانا هزت راسها تاني 'لأ لأ' لكن هياجها و اشتياقها لهذا الزبر اليافع الصلب غلبها قدام إغواء بنتها اللي بتمسح راس زبر أحمد على شفايفها .. فتحت شفايفها لراس زبر أحمد تدخل بؤها و بقت بتمصه جامد و تحس بصلابته و عروقه النافرة و رجولته في فمها المشتاق اللي عمره ما داق زبر جامد كدة و لا كبير كدة و لا منتصب بهذا الشكل .. جابت ضهرها من حركة إيد احمد في كسها و غرقت إيده بعسلها و هي تكتم صرخات متعتها و تحاول إخفاء شبقها و انهيار مقاومتها .. أفاقت من نشوتها محرجة و وشها أحمر .. بصت لتحت لقت احمد نزلها كلوتها و بيتفرج هو و بنتها على كسها العاري لأول مرة .. اتكسفت جدا و حاولت تحط ايدها على كسها تخبيه منهم .. ماري باست إيدها و شالتها بالراحة و مامتها بتبصلها و مش عارفة حتعمل ايه .. ماري نزلت باست كس مامتها العريان و هي بتشكرها إنها خلفتها من الكس الجميل ده .. كس نضيف و محلوق .. ماري نزلت بلسانها لحست زنبور مامتها البارز لحسة واحدة انتفضت لها نانا .. لحست مرة اخرى و نانا ترتعش من اللذة و تطلب من بنتها انها تبطل و لكن بدون صدق فهي مستمتعة إلى أقصى حد و منتشية أيما انتشاء بلسان بنتها التي كما يبدو تحب لحس الكساس و ياما عملت كدة لصاحباتها .. ماري خبيرة في تهييج الكس و أحمد اعاد زبره في فم نانا التي نظرت لوجه أحمد بكسوف فهز لها رأسه يشجعها بابتسامة ساحرة .. فالتقمت زبره الرائع و اندمجت في التمتع به في فمها و هي تستقبل اول لحس لكسها من بنتها حبيبتها التي أغوتها و أضافت سحر الجنس الرائع لحياتها مرة أخرى .. احست ماري أن أمها قد قاربت على القذف و اشتعلت الشهوة في جسدها .. بطلت لحس و أشارت لأحمد اللي جه شال نانا بين ذراعيه و هي تعلقت برقبته عشان ما تقعش .. ابتدى يبوسها من بؤها و هو واخدها للسرير و هي تقاوم قبلاته بما تبقى عندها من تأنيب ضمير .. نيمها عالسرير و نام فوقها بيبوسها .. زبره بين فخادها الشهية .. يحك في شفرات كسها محاولا الدخول .. هي تقاوم .. ترفض .. تتمنع .. تتلوى يمنة و يسرة لتتجنب دخول زبره .. تفعل كل ذلك و هي إنما تترقب و تتمنى دخول ذلك القضيب القوي إلى فرجها .. تقول له "لأ يا أحمد" و هي في نفسها تقول "حطه بقى" تقول له "عيب يا إبني" و هي تقصد "نيكني يا إبني" .. تقول له "حرام يا أحمد" و هي تمني نفسها بزناه فيها. دخل زبر أحمد إلى كسها فتقوس ظهرها على السرير و صمتت تماما فلم تحس إلا بذلك القضيب المتين يدغدغ كسها .. ياله من زبر .. اهو كدة الزبار واللا بلاش .. ده أنا ما اتناكتش قبل كدة .. بدأ احمد يرهز في كسها الجميل بقوة و حب و يقبلها في فمها .. فتحت شفايفها تمص لسانه و شفايفه .. غلبها الشبق و انهارت كل مقاومتها .. استسلمت لشهوتها .. تعرف أنه زنا و تعرف انه خطية كبيرة خاصة مع أحمد و أمام بنتها .. و لكنه لذيذ .. مثير .. رائع .. تحس بلذة و متعة و إثارة لم تحسها من قبل .. الممنوع مرغوب و مثير .. هذا الفتى الصغير يذيقها لذة الجنس و هو منذ أيام قلائل كانت له مثل أمه .. منذ سنوات قلائل كانت ترعاه و تطعمه و تلاعبه مع أبنائها الصغار .. تحول اللعب إلى لعب آخر و تحول الطعام إلى مص و لحس و تحول الحنان و الحب إلى عشق و جنس.


فضل أحمد ينيك نانا بحب و هي تبادله القبلات و اللمسات و المشاعر .. بنتها ماري حتتجن من منظر أمها و هي بتتناك .. ماري قعدت جنب السرير ماسكة إيد مامتها و هي بتتناك .. بتبوس امها و تمص بزازها و بعدين تبوس أحمد و تقوله "نيك ماما حلو يا أحمد" "عشان خاطري متعها بزبرك دي محرومة" " نيكها جامد عشان بابا ما بيعرفش" "عوضها سنين الحرمان و متعها .. دي ماما حبيبتي .. نفسي تتمتع و تتبسط .. إبسطها يا أحمد .. حتنيكنا إحنا الإتنين في سرير واحد .. إنت شهريار و إحنا الجواري بتوعك .. حنمتعك و نبسطك زي مانتا عايز" أحمد يسمع كلام الخضوع الناعم ده من ماري المتحررة المنفلتة .. ماقدرش يمسك نفسه أكتر من كدة و هو شايف أمها بتكب عسلها تلت أربع مرات تحته و في دنيا تانية من المتعة .. قال لنانا "أنا حأكب يا طنط .. ممكن اكب في كسك؟" قالتله " كب يا أحمد في كس طنط نانا حبيبتك .. إملاني بلبنك يا احمد .. عشرني في كسي زي ما بتعشر بنتي المتناكة دي .. كان نفسي في زبرك من زمان" ضخ أحمد لبنه كما لم يضخه من قبل في رحم نانا و هي تشخر و تشهق و تئن تحته .. تحس بلبنه الدافئ في بطنها .. تلف رجليها حول ظهره .. تتمني ان تطول هذه اللحظة و تظل ملتحمة مع زبر عشيقها الأول .. عشيق جاء على كبر بعد أن حافظت على نفسها من الخطية عدة عقود من الزمن و لكنها الآن تخطئ و تزني .. بل و تتلذذ بالتجربة الجديدة .. تجربة أن تكون عاهرة تخون زوجها و ترتكب الخطية أمام بنتها التي شاهدت كل شيئ و تمتعت بمنظر أمها و هي تزني على سريرها مع هذا الشاب اليافع.
هدأ الجميع في حضن بعض يلهثون لإلتقاط أنفاسهم .. ماري مبسوطة قوي لأمها و يمكن مبسوطة إن أمها كمان بقت شرموطة عشان ما يبقاش حد أحسن من حد. باست أحمد
و قالتله: "ميرسي قوي يا أحمد عاللي إنت عملته مع ماما .. بص هي مبسوطة إزاي؟"
نانا مكسوفة بس ابتسمت لبنتها و قالتلها:"كله منك إنتي يا مجرمة .. عاجبك اللي حصل ده؟ عجبك اللبن اللي مغرق السرير ده؟"
ماريا بصت على كس مامتها اللي بينقط لبن و قالتلها:" عاجبني جدا .. منظرك يجنن يا ماما .. ده كان احلى فيلم بورنو شفته في حياتي"
نانا:" بورنو في عينك .. يا بت حسني ملافظك ده أنا أمك برضه"
ماري:" إنتي أحلى أم في الدنيا .. أنا كان ضميري بيانبني إنك بتشوفيني بأتناك و إنتي محرومة يا حرام بس خلاص من هنا و رايح مفيش جو بئر الحرمان ده خالص .. أحمد حبيبي .. مامتي دي حياتي كلها عايزاك تمتعها دايما و تخلي بالك عليها .. هي تستاهل كل نيك"

في الأيام اللي بعد كدة رجعت علاقة شريف و زكي لسابق عهدها .. شريف بيتفرج على صور ماري العريانة اللي بتبين كسها و بزازها. زكي كمان بقى بيجيبله صور لمامته يضربوا عليها عشرات مقابل إن شريف هو كمان بقى بياخد صور لسوسن كأنه واخدها من غير ما تاخد بالها و يوريها لزكي .. سوسن كانت بتستغرب من طريقة الصور دي لأنها مينفعش تبص للكاميرا و ما ينفعش تبتسم .. طبعا عشان يبان ان الثور متاخدة من غير ما تعرف و زكي ما يفهمش اللي بين شريف و بين اخته .. و هي مش فاهمة إن شريف بيوريهم لزكي و بيعملوا حفلة تعشير عليها .. زكي بقى بيتكلم بحرية مع شريف عن كس سوسن و بزازها و طيازها .. شريف احيانا يحركله زبره على صورة بز سوسن و هو بيقوله
عاجبك بز اختي يا زكي؟ حلو مش كدة؟
أحة .. هو فيه أحلى من بزاز اختك الصغيرين دول .. أختك البريئة دي حتجنني بجمالها يا شريف صدقني
ياللا حرك راس زبرك على حلماتها .. شايفهم ناعمين ازاي؟
أخخخخ .. نفسي أمصهم و الحسهم يا شريف .. زبري مولع على أختك يا شيري
متع نفسك .. شوف الصورة دي و هي بتغير الأندر .. شوف طيزها حلوة إزاي و بيضا و مدورة
جميلة قوي .. خدتها ازاي الصورة دي؟ اكيد خدت بالها
لأ .. فتحت الباب بالراحة و خدت كام صورة و لما حست بيا شخطت فيها و قلتلها لما تغير هدومها تبقى تقفل الباب بالمفتاح .. ههههه
يابن المتناكة .. لبستهالها يعني .. طيبة قوي سوسن دي .. أنا بحبها
تحب مين يا كسمك .. انت تضرب عليها عشرة بالكتير .. دي ما تنفعكش .. ما تحلمش
أحة .. يعني حتى الحلم منعتوه يا ولاد المتناكة .. ماشي يا صاحبي .. مصلي زبري .. عايز أكب على أختك .. ما تجيب صور أمك المتناكة اللي ورتهوملي المرة اللي فاتت .. دول جامدين قوي
ماشي يا عم .. أهو الملف عالكمبيوتر متع عينك يا برنس
أوووف .. حلوة أمك ماجدة المتناكة دي .. إيه البزاز دي .. يجننوا
ما تتفرج و انت ساكت .. إيه أمك المتناكة امك المتناكة اللي قاعد تقولها دي يا اخو ماري
احة .. انت زعلت يا صاحبي؟ طب ما هي أمك متناكة زي ما أختي متناكة عادي يعني
لأ انت تقصد موضوع الآداب .. بس هي طلعت براءة يا كسمك
لأ صدقني ما أقصدش يا صاحبي .. أنا آسف .. بس هي مش بريئة قوي يعني ما إنت عارف .. كلهن عاهرات يا خبيبي .. مش قولتلي إن امك اتناكت من البواب بتاعكم و مرة راحت باتت برة البيت يومين و رجعت تقولكم حد اغتصبها .. ههههه .. انت نسيت؟
ههههههه … أنا إيه اللي كان خبطني في دماغي عشان احكي لواحد وسخ زيك كل ده ههههه فضحت نفسي
هههههههه كان زبرك في بؤي ساعتها .. ساعة حظ بقى ههههه .. بس سرك في بير يا صاحبي .. ما تخافش
و فضلت علاقة زكي و شريف تزيد من ناحية المحارم و زكي كمان بقى بيجيب حشيش من اللي أخته بتشربه و يحشش بيه مع شريف .. شريف دماغه خفيفة و بيتسطل بسهولة و في مرة و هما بيحششوا خبطت عليهم سوسن و سألتهم إيه الريحة دي؟ رغم إنهم فاتحين الشباك و مشغلين مروحة بس برضه الريحة طلعت في الشقة .. شريف قدر يقنعها إنه كان مولع بخور .. بس شريف مشعللة معاه و زكي أكتر .. طلعوا بعدها يتفرجوا على ماتش في الصالة و سوسن قعدت معاهم .. بيتفرجوا و يهزروا بس بأدب .. الشابين مهيسين و دمهم خفيف و البت مستغربة بس مبسوطة .. زكي واحشها قوي لأنه تقريبا متربي معاهم و مبسوطة ان الأمور راجعة لطبيعتها حتى من غير جنس .. مش مهم . ماهو شريف قايم بالواجب و زيادة .. جت الإستراحة .. شريف قام يلف سيجارة كمان في الأوضة و زكي راح الحمام .. بعد شوية شريف إستغيب زكي طلع يدور عليه لقاه بيبوس سوسن في الطرقة و هي بتحاول تقاومه عشان شريف ما يشوفهمش … شريف حس بالإثارة رغم ان مفيش حاجة كتير حصلت بس عمل نفسه مش واخد باله و دخل هو و زكي يسجروا . .
شريف سأل زكي :" إنت زبرك ماله وقف كدة ليه؟
" قاله بإحراج:" مش عارف يا صاحبي .. يمكن من الحشيش"
"أحة .. من الحشيش واللا هجت على سوسن؟ ما انت بتحلم بيها على طول يا عرص"
"عيب عليك .. دي أختي"
شريف ضحك و قاله:"ما إنت بتهيج على أختك الشرموطة كمان .. قول الحق .. هايج علي سوسن؟"
زكي فكر شوية و شايف عينين شريف مسطلين .. قاله:"بصراحة آه أختك حلوة قوي .. عاجباني .. بس أنا آسف يا صاحبي .. أنا ماشي" و ابتدى زكي يلم الحشيش و الحاجة عشان يمشي راح شريف قاله:
"لأ مفيش حاجة .. ما تمشيش .. بص ازكي أنا شفتك بتبوسها .. احنا شباب زي بعض .. هي كمان كانت بتبوسك واللا هي مش عايزة؟"
زكي ملاحظ ان دماغ شريف لفت جامد من الحشيش بس قشطة .. فرصة قاله:
"بص يا صاحبي .. هي خايفة منك .. تراهني إني أروح أبوسها دلوقت؟ بعد إذنك طبعا .. إحنا اللي بيننا أكبر من كدة .. لو ده حيضايقك بلاش منه يا صاحبي صدقني"
"لا لا مفيش حاجة .. عاديي خالص .. تراهني على إيه؟
"اللي انت عايزه"
" طب ماهو إنت بتضحك عليااازكي .. ماهو لو إنت بوستها و هي سكتت .. أنا أبقى الخسران؟ ازاي يعني اجدع؟ تبقى بوست أختي و أنا أدفعلك كمان؟ ياخى أحة"
ههههه .. عندك حق . . خلاص بص اصاحبي لو أنا بوستها و هي سكتت أنا اللي أدفعلك الرهان
كام؟
هههه .. خدلك سيجارة كمان على حسابي
امممم .. ماشي .. ماشي
زكي مش مصدق نفسه ان دماغ شريف لفت للدرجادي و حيبيعله أخته بسيجارة حشيش .. قاله:
طيب حأروحلها أنا و إنت خليك هنا .. بص من حز الباب و ما تجيش خالص لحد ما اندهك .. تمام يا صاحبي .. مش حترجع في كلامك؟
لأ يا عم .. هو كلام عيال .. روح اعم روح
راح زكي و قلبه بيدق .. مش ممكن اللي بيحصل ده .. دور على سوسن لقاها في المطبخ بتعملهم شاي .. حضنها من ضهرها و قعد يبوس فيها .. هي انتفضت من الرعب . زقته و بعدت عنه و هو بيقرب عليها تاني .. قالتله:
انت اتجننت يا زكي .. بعدين شريف يشوفنا و يطين عيشتنا
ما تخافيش .. شريف بيتفرج على مقطع سكس ربع ساعة و مش حييجي دلوقت
لأ أنا خايفة .. ماينفعش هنا .. بلاش يا زكي
إنتي واحشاني قوي يا سوسو و حلقالي بقالك مدة .. فيه إيه؟ ما عدتيش تحبيني؟
لأ مش كدة .. بس بلاش إيدك دي .. بلاش كدة ارجوك .. أنا خايفة
طيب تعالي في الطرقة جوة عشان لو شريف جه نحس بيه .. تعالي .. تعالي
مشت سوسن معاه زي المتخدرة . . بتحبه و مشتاقة له بس خايفة من اخوها .. وقفوا في مكان في الطرقة زكي عارف إن شريف يشوفه من حز الباب و هما شايفين ضهر شريف في مراية فى أوضته .. سوسن اتطمنت شوية لانها شايفة شريف عالمكتب بتاعه و حتلحق تهرب لو اتحرك .. زكي أكد لها إن المقطع طويل و ابتدى ياخدها في حضنه .. يحسس على شعرها و يبص في عينيها الجميلة و طبع قبلة ناعمة على شفايفها .. سوسن تذوب في الإحساس الجميل و عينها تنتقل بين وجه زكي الولهان و بين ظهر أخيها على مكتبه .. شريف شايفهم بيبوسوا بعض بحب و حرارة .. شايف شفايف أخته الطرية يستمتع بها زكي .. يمصها و يسحب لسانها العذب بين شفايفه .. شايفها مضطربة و خايفة و عنيها على الأوضة .. سوسن مازالت مستعدة تخونه مع صديقه الحميم .. الشرموطة أخته مش مكفيها تتناك منه كل يوم مرة و مرتين .. زكي بدأ يبوس سوسن بنهم في رقبتها و صدرها .. عايز ينزل على بزازها بس خايف من شريف .. ما إتفقوش على كدة .. إتفاقه يبوسها بس لكن هو حضنها جامد و حط إيده على طيزها يضمها لجسمه .. مش قادر يمسك نفسه .. زبره واقف و بيحك في بطنها .. لفها و وقف وراها يحرك وسطه ليحك زبره في طيزها .. شريف شايف كل ده و زبره واقف و بيلعب فيه .. زكي قال لسوسن:"مش قلتلك بيتفرج على مقطع سكس .. أهو أخوكي بيضرب عشرة" سوسن شايفة حركة ايد شريف و هايجة اكتر و اكتر .. زكي نفسه يقلعها و ينيكها دلوقت بس خايف .. المفروض الرهان خلص خلاص .. بس كدة مش كفاية .. قالها تستنى شوية و راح لشريف و قفل الباب وراله زبره واقف ازاي و شاف زبر شريف واقف على آخره . قاله:
شفت يا صاحبي بوستها ازاي
أحة .. هو انت بوستها بس .. ده انت شوية و حتنيكها
ياريت .. بعد اذنك طبعا .. سيبني آخد راحتي معاها شوية كمان و خد سيجارة كمان على حسابي
أحة .. حتنيك أختي بسيجارة؟
امال عايز إيه؟ خد كل الحشيش ده و أنا حتصرف مع ماري .. بس سيبني شوية مع سوسن
أمممم .. طب سيب الحشيش و أنا حاخليها ترقصلك
و أنيكها؟
لأ نيك إيه يا حمار .. إنسى النيك .. ارقص معاها و حسس و بوس .. أنا حأعمل نفسي مش واخد بالي ازكي .. بس نيك لأ
ممممم .. ماشي .. اللي تشوفه بس خليك حلو معايا .. أنا هايج على سوسو قوي
شريف و زكي طلعوا يكملوا الماتش و شريف دخل لسوسن المطبخ و قالها:
أنا شايفك انتي و زكي مولعين على بعض
لاوالللاهيي يا خويا مفيش حاجة
و مالك اتخضيتي كدة ليه يابت؟ أنا عارف انك بتحبيه بس انتي عارفة ان ده ما ينفعش ..
مفيش حاجة حصلت يا شريف .. بتقول كدة ليه؟
شفتكم حاضنين بعض و بيبوسك .. وحشك زبره يا شرموطة؟ ههههه
غصب عني يا شريف . معلش ماعدتش أعمل كده تانى.
بصي .. زكي جدع معايا قوي و انتي حبيبتي و مراتي .. طالما نفسكم في بعض قوي كدة .. أنا معنديش مانع
يا لهوي .. شريف .. قصدك إيه؟ عايزه يعمل معايا زي ما عمل عالسطح؟
لأ يا بت مش لدرجة ينيكك يعني .. شوية دلع زي ما عملتم كدة بس .. مش مشكلة. يللا هاتي الشاي و تعالي.
سوسن متلخبطة من كلام شريف .. شايفاه مش طبيعي النهاردة و لسانه تقيل .. بس مثارة من الفكرة .. زكي فعلا واحشها و نفسها تحس بعلوقيتها زي الأول .. خاصة لو شريف حيتفرج عليها و هي بتتعولق.

قعدوا يشربوا الشاي و يشوفوا الماتش .. سوسن متلخبطة و مش عارفة إيه اللي المفروض يحصل و ازاي و إمتى .. بتتفرج عالماتش و هي مش عارفة فريق مصر من فريق نيجيريا 😀 .. مصر جابت جون قاموا يهيصوا .. شريف حضن زكي و حضن سوسن و بعدين سابهم و قعد يهيص لوحده بعد ما بص في عينين كل واحد منهم .. كل واحد منهم فهم ان شريف عايزه يحضن التاني .. و فعلا زكي قرب من سوسن و حضنها إحتفالا بالجون و هي لفت ايدها حوالين رقبته و طرف عينها على أخوها بتستأذنه .. الحضن طول و حست بزبر زكي على فخدها .. خافت و راحت تقعد على كرسيها لقت شريف بيشدها يقعدها بينهم على الكنبة عشان تشوف الماتش احسن .. طول الوقت أثناء المباراة بقي فيه تلامس و حك بين سوسن و زكي .. شوية هزار بالإيد بينهم التلاتة .. أزالوا الحواجز بين سوسن و زكي و أصبح واضحا لزكي إن شريف متسامح لأقصى الحدود .. سوسن كمان مستغربة من تعريص اخوها المفاجئ بس مبسوطة و تتطلع للمزيد.
خلص الماتش و فازت مصر و ابتدت الإحتفالات و الأغاني .. شريف شغل مزيكا راقصة و قال لسوسن تقوم ترقص شوية .. هو عارف إنها رقاصة بارعة زي امها .. قامت ترقص و هو حزمها و بقت بتتمايل و تتدلع في وصلة رقص بمنتهى العلوقية .. هي بتسمع كلام أخوها و بتمتع زكي .. قام شريف يرقص معاها و غمزلها راحت قومت زكي يرقص معاها و هي بتميل عليه و تهز طيزها ناحيته بمياصة و دلع .. شريف سابهم يرقصوا مع بعض و دخل ولع سيجارة حشيش و جه بيها يكمل رقص .. سوسن عرفت منهم ان ده حشيش .. عمرها ما شافته .. ضحكت معاهم و قالتلهم:" حلو البخور ده" ضحكوا و شريف خلاها تاخد نفس و بقت مهيسة هي كمان و الرقص ولع و بقى سكسي عالآخر .. شريف ساب أخته تخمس في سيجارة مع زكي .. اتسطلوا و قعدوا لازقين جنب بعض عالكنبة ينفخوا الدخان في وش بعض .. سوسن اتحرت فقلعت الروب و بقت قاعدة معاهم بقميص نوم بحمالات .. زكي ابتدى يبوسها في خدها و هي تبعد شوية و تصهلل في الضحك و تبص لأخوها اللي مسطل عالآخر و ساند ضهره و بيتفرج عليهم .. ابتدوا يسخنوا اكتر و بقى البوس بالبؤ و الأحضان .. شريف بيتفرج على اخته و هي بتتباس من صاحبه الزكي! و تتحضن و ايديه تحسس على لحم اكتافها الأبيض الناعم .. شوية و ابتدى زكي يحسس على بزاز سوسن و هي تضحك و تبص لأخوها اللي ما عندوش مانع . . فقط مستغرق في نفس الحشيش و بيتفرج .. زكي سخن أكتر و بقى بيفعص بزازها و يفرك الحلمات .. سوسن بتنز عسل في لباسها .. وشها أحمر و هايجة من التحسيس و من تأثير الحشيش .. زكي خلاها تمسك زبره من فوق الهدوم و هو حاطط شلتة الكنبة كأنه بيداري عن شريف الذي لا حراك له.. زكي في قمة هياجه و زبره في قمة انتصابه .. قال لشريف: بقولك يا صاحبي .. حادخل الأوضة .. عايز سوسو في كلمتين. شريف شاورله إنه يقعد تاني جنبها و قاله: قولها كل اللي عايزه هنا.
زكي اعتبر ده إذن .. مسك سوسن و باسها من شفايفها جامد و ايديه الإتنين بيلعبوا في بزازها الحلوين الصغيرين و هي برضه اعتبرت ان أخوها المسطول عايز يشوفها بتتناك من صاحبه .. مدت ايدها مسكت زبر زكي المنتصب .. فتحتله السوستة و أخرجته عريان و صلب و مبلول الرأس في إيدها الصغيرة .. زقها زكي على الكنبة و نام فوقيها يتحرك فوقها .. رفع قميص النوم الشفاف و أصبح زبره يحك في أفخاذها مباشرة .. قفلت فخادها عليه و تحس بزبره يخبط على كسها و يكاد يدخل لولا وجود اللباس .. بصت لشريف لقته طلع زبره و بيلعب فيه على منظر أخته مع صديقه .. لاحظ زكي أن عيون حبيبته سوسو مركزة ناحية أخيها فنظر إليه و شافه بيلعب في زبره و مستمتع .. كانت هذه إشارة أخرى بالإستمرار .. قام من فوقها و أنزل حمالات القميص ليرى سوتيانتها التي لم تلبث أن فكتها له ليرى زكي بزازها الجميلة التي لم يراها منذ فترة و لكن هذه المرة بإذن أخيها و على مرأى و مسمع منه .. أخدت زبر زكي في فمها تمصه و تلعق طول قضيبه و عروقه و هي تنظر لأخيها .. متعة الجنس الشاذ الغريب ليس كمثلها متعة .. زكي مثار بشكل لم يسبق له في حياته .. مد يده لينزل لها لباسها فأمسكت به و تمسكت .. لا تريد أن تغضب أخيها .. هذا آخر شيئ من ملابسها و ستصبح عارية كما ولدتها أمها .. نظر زكي و نظرت هي إلى شريف يستأذنانه لخلع لباسها .. نظر في عين أخته الممحونة الخائفة المترددة و أومأ إليها برأسه بابتسامة مطمئنة .. ظلت تنظر في عين أخيها بينما زكي ينزع عنها لباسها ليرى سوأتها .. و لا أدري لماذا هي سوأة؟ إنها كس ناعم جميل نظيف ليس محلوقا بعد و ليس به شعرة واحدة .. منتهى النظافة و الطهر و الجمال و البراءة .. زكي حط طرف صبعه بين شفرات كس سوسو حبيبته الرقيق .. وحشه قوي كسها و نعومته و براءته .. حرك صبعه في كسها و هي بتبصله بحب .. مبسوطة إنه بيحب كسها .. مبسوطة إنها رجعت تمتعه مرة تانية .. شريف بيتفرج على صوبع صديق عمره و هو بيحسس على كس أخته الرقيق .. شايفهم مبسوطين و يتمنالهم السعادة اكتر و اكتر



وقف زكي و باس سوسو على شفايفها .. مصت شفايفه و عنيهم في عنين بعض و صوبعه لسة بيلعب في كسها .. نيمها على الكنبة و رفه زبره لكسها و ابتدى يحركه على شفرات كسها مباشرة .. رفع شريف صوته لزكي و قاله: يا بني إلحس لها الأول .. انت حمار. تفاجأ زكي و لكن سوسن ابتسمت له و وجهت لسانه على شفراتها و علمته كيف يلحس كسها و أين يضع لسانه .. بدأ زكي ينفذ ما تعلمه و يلحس كسها البكر بنهم و هي تنظر لأخيها و تبتسم .. تريده هو أيضا و تريد زبره هذا المنتصب من جمالها و أنوثتها .. جاء ظهرها من لحس زكي و من فكرة عهرها امام أخيها .. ثم جاء ظهر زكي بين رجليها على أشفار كسها الناعم الساخن بعد قليل من الرهزات و الإحتكاك فوق بظرها يفرشها و يستمتع بأنوثة كسها و طراوته و نداوته ..
فضلت سوسن نايمة على ضهرها عارية كما ولدتها امها أمام المراهقين و اللبن على كسها و بين فخادها .. لحظة فارقة في حياة هؤلاء المراهقين .. ذابت بعدها الفواصل و تلاشت الحدود .. أصبح شيئا عاديا أن تأتي سوسو إلى حجرة شريف لتجلس أمام زكي تمص زبره حتى ينضب .. أو تنام له في سرير أخيها و أمامه عارية ليضع زبره في طيزها و ينيكها قدام أخوها و هي تتلوى كالأفعى من فرط النشوة و الإثارة .. أصبحت زوجة لهما معا فقد أضحى من الصعب إخفاء ما بينها و بين أخيها شريف عن زكي فانفتحت العلاقة و رآهما زكي يزنيان معا و إعتاد المراهقين إدخال أزبارهما في فرج سوسو إلى المنتصف دون إيلاج كامل ليشعرا بحرارة الكس المخلوق لمتعتهما و لو بشكل غير كامل.



مالا يعرفه شريف هو أن أخته مستمرة في اللقاء بزكي في سريرها بعد رحيله .. تلتقي به ليتمتعا معا بحلاوة الحب و روعة الجنس .. يدخل قضييبه في طيزها الجميل حتى يقضى وطره منها .. ثم يدخل رأس قضيبه في فرجها و موطن عفتها فيرهز فيه لفترة حتى تقضي هي وطرها و تفرغ شهوتها و ربما يفرغ هو أيضا .. حتى أتي يوم زاد فيه لهيب الحب بينهما و احتدمت الشهوة .. علت الأنفاس و احترت الأجساد .. رأس قضيب زكي تعبث بكس سوسو .. تدخل ثم تخرج لتدخل مرة أخرى .. يتمتعان بهذه الأعضاء الحساسة و سوائلها اللزجة و يتمتعان بحبهما .. أدخل زكي قضيبه أكثر .. تألمت سوسو قليلا و لكن جن جنونها من روعة الإيلاج .. هزت نفسها و لوت وسطها لتستمتع اكثر .. زادت فورة الجنس و التهبت العانات فدفع زكي بقضيبه أكثر داخل فرج الصغيرة سوسو .. أحست بمتعة كبيرة رغم الألم البسيط .. رهزات هذا المراهق تدفعها للجنون . قضيبه المنتصب داخلها يشعرها بأنوثتها و برجولته و صلابته .. فتحت رجليها له أكثر و قالتله:" دخله كله يا زكي . مش قادرة .. بليز دخله .. نيكني للآخر يا زكي" .. لم يكن زكي ليرفض طلبا كهذا و هو في قمة هياجه و عنفوانه .. رهز رهزة طويلة أحس فيها برأس قضيبه و قد تعلقت في لحم كسها الداخلي .. يحس بحلقة تحيط رأس قضيبه بينما تئن سوسو تحته و تكتم صرختها .. لقد ضاع شرفها تماما الآن .. ذلك الشرف الذي لم يتبقى منه إلا هذه الجلدة و ها هي ذا قد هتكت هي الأخرى .. تشعر بندم و ضياع .. من لها الآن؟ أمها رحلت .. أخوها رحل أيضا .. أبوها منشغل عنها و هو بالذات قد يقتلها إن علم بعهرها … بدأ زكي ينيك في كسها المفتوح بحرية . يبدأ من شفراتها و يغوص إلى رحمها ليعاود الكرة مرات و مرات ..



خف عندها الألم .. تشعر بسعادة عشيقها المراهق و قد فتح كسها البكر العفيف .. قذف لبنه غزيرا في أعماق كسها .. تشعر بانقباضات رحمها و هو يستقبل لبنا لا يحق له .. لبنا ربما ينشئ خلقا آخر في رحمها الصغير .. اغرورقت عيناها بالدموع .. هي تحب زكي و لكن إلى متى؟ تعشقه بلا هدف و تتمناه بلا أمل.
لم تجد أحدا يساندها في الأيام التالية إلا ماري أخت زكي حيث أتت إليها بمرطب و منظف للمهبل لتخفيف الألم و أيضا حبة طوارئ منع حمل .. ربتت على ظهرها و احتضنتها فهي حبيبة أخيها و عشيقته .. علمتها كيف تتناول حبوب منع الحمل و اشترت لها كمية منها خبأتها عن أعين أبيها .. تأخذها لتستمر في فتح رجليها لزكي يقذف داخلها يوميا .. أصبحت له زوجة بلا عقد و عروسة بلا شهود و حبيبة بلا مستقبل .. فقط أدمنها و أدمنته إلى حين.





الجزء السادس: إتصال الأرض بالسماء

أكملت داليا إرتداء ملابسها التي إختارها لها زوجها بعناية فهو أدرى الناس بما يظهر جمالها و حسن وجهها الصبوح و ازينت بزينة تناسب ملابسها الوقورة المحتشمة و تزيدها جمالا و تألقا .. عفاف ملابسها لا ينقص من جمالها شيئا و إنما يزيدها جاذبية و نورا




نزلت داليا و عمر إلى بهو الفندق الأنيق ليلتقيا لأول مرة مع زوجة وجيه البيه. عمر شغوف متشوق لرؤية ماجدة الجميلة على الطبيعة بعدما تعلق قلبه بها من مجرد صورة عرضت عليه في وقت غير مناسب .. بينما داليا تعرف أنها ستقابل إمرأة لعوب تبادل الأزواج بصفة دائمة و تفتح رجليها للكثير من الرجال من كل الجنسيات و الألوان و الأديان .. داليا تشعر بالإشمئزاز و لا تعرف كيف ستقضي هذه السويعات القادمات مع رجل لزج و زوجة عاهرة!

بمجرد وصولهما لمنتصف البهو سمعا صوت وجيه البيه مرحبا منتشيا .. جاء هو و بجانبه ماجدة الجميلة التي لا تقل تأنقا و جمالا و إبهارا عن داليا .. عرف وجيه زوجته بمنتهى الإحترام بالباشمهندس عمر و مدام داليا زوجته .. إلتقت الجميلتان داليا و ماجدة بحضن رقيق و قبلات لطيفة كعادة السيدات المصريات .. داليا منبهرة بجمال ماجدة و أناقتها و منبهرة أكثر بحججابها المسدل و عينها الوادعة و رقتها. إكتفت داليا بانحناءة رقيقة مع وضع يدها على صدرها تحية لوجيه .. فهي لا تسلم على الرجال. بينما مدت ماجدة يدها الناعمة تسلم على عمر و إلتقت عيناهما في نظرة إعجاب متبادل .. عمر بالنسبة لها جذاب جدا بشكل لم تكن تتوقعه .. فهي في العادة في مثل هذه اللقاءات تجد رجال كبار سنا أو كبار كرشا أو كبار أنفا .. و قلما تجد رجلا في وسامة عمر و طوله و لياقة جسمه و سنه الذي لا يكبرها إلا قليلا. عمر بدوره تاه في عينيها الجميلتين .. يلمح فيهما جمالا و خضوعا و انكسارا .. ترى هل هذا الإنكسار بسبب زوجها اللزج؟ ربما يجبرها على ما تفعله؟ ربما هو فظ معها و متجبر؟ و لكن ربما هذه النظرة الخاضعة المنكسرة هي جزء لا يتجزأ من تبعلها للرجال فهي بلا شك تزيدها أنوثة و جاذبية و ترغيبا.



تنحنح وجيه عندما طالت النظرة و المصافحة بين عمر و ماجدة و داعبهما وجيه بقوله: "السهرة لسة طويلة يا باشمهندس" ثم خفض صوته و هو يهمس له: " مش قلتلك؟" ابتسم عمر بعد إفاقته و رد: "عندك حق يا وجيه بيه .. مدام ماجدة من النوع اللي تحس إنك تعرفها من زمان" ابتسمت ماجدة بخجل و قالت: " حتسهرنا فين الليلادي يا وجيه؟ عايزين مكان نعرف نتكلم فيه .. شكلنا أنا و داليا الجميلة دي حنبقى أصحاب" وجيه قالها: "نروح عند بوذا" داليا ردت بسرعة بديهة: " أصنام كمان .. اهو ده اللي ناقص" ضحكوا جميعا و كانت تلك إشارة بدء ذوبان الجليد بسرعة لم يتوقعها أكثرهم تفاؤلا خاصة أن الدعابة جاءت من أكثرهم توترا .. أمي الحبيبة داليا.

ذهبوا في سيارة وجيه و أبت داليا إلا أن تجلس في الكنبة الخلفية مع زوجها .. فمازال عندها الكثير من الحياء رغم كل ما تفعله .. و انطلقت بهم السيارة إلى مطعم و بار جولدن بوذا حيث أعدت لهم ترابيزة مخصوصة في الركن البعيد الهادي. ظل التوتر يزول شيئا فشيئا بسبب خبرة وجيه و ماجدة في مثل هذه المواقف .. وجيه كان جنتلمان بجد مع داليا .. يعاملها بمستوى راق عال من الإحترام و اللطف و اللباقة الذين لا يخلون من حنية و نظرات حب رقيقة مع بشاشة و خفة دم .. يقدم لها الطعام و الشراب بيده مع وصف يحببها فيه و كأنهما عروسان في شهر العسل .. يتجنب أن تحس بأنه وحش يريد إفتراسها أو مغتصب يريد فقط كسها حين يخلو بها .. يتأمل وجهها الصبوح بحب ثم يغض البصر ممثلا الحياء ثم يتحدث بلباقة عن الموسيقى أو الديكور أو ذكريات الطفولة .. خبير و معلم يعرف كيف يلعب على مشاعر النساء .. حتى إن نظرة أمي الطيبة بدأت تتغير تجاه وجيه و تحس أنه ليس بالسوء الذي كانت تظنه.
ماجدة و عمر على جانب آخر حالمان في عيني بعضهما .. اقتربا كثيرا و توددا اكثر و بدأ عمر يلمس يدها الناعمة على حين غفلة من الناس و هي تسحبها برقة و تمنع و استحياء ثم تنظر في عينيه نظرة حالمة تمنيه و تقول له "لسة شوية" .. هي أيضا ست خبرة .. تعرف كيف تسيطر على من سيضاجعها بعد قليل .. و لكنها تحس إحساسا مختلفا تجاه عمر .. تحس أن قلبها تعلق به و لا تملك من الأمر شيئا .. هل هذا هو الحب من أول نظرة؟ أم فقط هو تأثير لقاءها أخيرا بأناس يشبهونها و في سنها؟
ماجدة لم تنسى أن تشعر داليا بالود و الراحة من جهتها أيضا بالكلام الودود المرح المفعم بالذوق و لا يخلو من المجاملات الرقيقة .. هي قد أدركت بخبرتها و فطنتها أنها أمام إمرأة غير معتادة لهذا النوع من اللقاءات و أدركت بفراستها أن فكرة اللقاء لم تأت أبدا من داليا و ربما لا تروق لها .. فإما أن عمر هو من دفعها لهذا لأنه يريد أن يراها مفعول بها أو لأنه هو قد أعجبته ماجدة لدرجة دفع ثمنها بزوجته. لم يخطر ببالها أبدا أن اللقاء يتم تحت التهديد و الوعيد فهذا لا يحدث في أول لقاء و إنما قد حدث أن يبتز وجيه إحدى العائلات الغنية خاصة الخليجية منها ليأخذ اموالا و هدايا أكثر مقابل عدم الفضيحة و أحيانا تعود إليه زوجات خليجيات خصيصا لنيل المزيد من الرهز في فروجهن و هن يغدقن عليه الذهب و الهدايا.
أخذت ماجدة يد داليا لتذهب معها إلى التواليت لتتحدث معها على إنفراد و رغم التودد لمحاولة معرفة كيف ترتب هذا اللقاء إلا إن داليا لم تفصح عن السبب الحقيقي و أصرت تقول:
- دي أول مرة أنا و عمر نعمل كدة. إحنا مترددين قوي و خايفين يا ماجدة.
- ههههه .. هي أول كام مرة بتبقى كدة و بعدين حتتعودوا هههه
- لأ .. لأ .. هو فيه بعدين؟ ما أعتقدش حنعملها تاني .. هي مرة عشان عمر يتبسط و خلاص.
- و عمر عايز يتبسط إنه يشوفك مع راجل تاني .. مش كدة؟ معظم الرجالة بتكون دي رغبتهم
- آه .. آه .. صح .. بس إنتي جميلة قوي يا ماجدة و أكيد حيبقى مبسوط معاكي برضه و حتقضوا وقت حلو.
- و مالك مكسوفة كدة ليه؟ قوليلي إنه حيتبسط لما ينيكني .. وجيه كمان مش على بعضه من امبارح .. عنده حق بصراحة .. إنتي تتاكلي أكل هههه
ماما اتكسفت و وشها إحمر خالص من الكلام .. ماجدة كملت و قالتلها:
وشك أحمر يا كمييلة يا أمورة .. إمال حتعملي إيه مع وجيه .. ده حينيكك طول الليل.
يا خبر أبيض .. طول الليل!
أيوة حبيبتي .. وجيه جوزي عادي عنده يجيب ٣ أو ٤ مرات ورا بعض .. بس بحلاوتك دي يمكن ٥ او ٦ مرات .. وجيه راجل غير كل الرجالة اللي شفتهم .. غالبا أنا و عمر حنسيبكم و ننام … ههههه
إيه ده إنتي خوفتيني .. أنا مش حأقدر
لأ حتقدري و حتتبسطي قوي يا جميلة صدقيني .. ده فيه ستات بيجوله مخصوص بعد كدة من كتر ما اتبسطوا ..
بجد؟ طيب و إنتي كمان جميلة قوي .. أكيد الرجالة بيتجننوا عليكي
ميرسي قوي يا داليا .. كلك ذوق يا جميلة. . بس معظم الرجالة اللي بنقابلهم بيكونوا مهتمين أكتر بمنظر زوجاتهم و هو وجيه بيمتعهم
أووف .. هو جامد قوي كدة؟
جدا .. مش حاقدر اوصفلك .. حتشوفي بنفسك يا جميلة
بس كدة يعني إنتي مش بتتبسطي مع الرجالة دول؟
بتبسط طبعا .. متهيألي عمر حيبسطني الليلادي …. مش جوزك جامد برضه؟ طمنيني .. هههه
آه عمر كويس .. حيتجنن عليكي من ساعة ما شاف صورتك. شكلك حتجننيه الليلادي .. ده أنا كمان عايزة أشوفك في السرير معاه .. أووف
أوووف .. هيجتيني . . حتشوفيني و أنا بتناك من جوزك حبيبك .. بس سيبك انتي .. وجيه بيبقى نجم السهرة دايما هههه .. تعالى يللا نروحلهم عشان ما نتأخرش.

في هذه الفترة القصيرة التي غابت فيها المرأتان الجميلتان تبادل وجيه و عمر حديثا وديا حول جمال زوجاتهما و مدى رغبة كلا منهما في التمتع بزوجة الآخر في هذه الليلة المقمرة بقمرين منيرين .. دس وجيه يده في جيبه و وضع أمام عمر علبة فياجرا و قال له:
أنا باستعمل ده رغم إني مش محتاجه قوي .. بس بحب اتبسط و مفيش حاجة تعكر مزاجي و أبقى مسيطر .. لو تحب خد العلبة دي هدية مني بدون تكليف طبعا هههه.
هههه .. الحال من بعضه يا وجيه .. أنا كمان معايا حباية أهي. و أخرج من جيبه حباية سياليس قوية ليريها لوجيه.
هههه .. النوع ده حلو قوي برضه أحيانا باستعمله .. بيعمل معايا شغل جامد.
فعلا … إيه رأيك تقبل هديتي دي و تستعملها مع مراتي؟
أوووف … فكرة بت لذينا إنك تديني سياليس عشان أنيك مراتك حلو .. دماغك عاجباني قوي يا باشمهندس
ههههه .. طب و انت مش حتديني فياجرا عشان أبسط مراتك برضه؟
أوووف .. طبعا .. مراتي تحت أمرك طول الليل يا حبيبي … خد العلبة كلها … دي حتصفيك .. ههههه
ههههه .. ماشي .. عايز أسألك سؤال .. هي ماجدة عارفة عن الفيديوهات بتاعتنا مع جون و نانسي.
لأ .. ما قلتلهاش حاجة .. و مش لازم تعرف .. هي حبيتكم و استلطفتكم و ده كفاية … فيديوهاتكم في الأوضة عندي .. بعد السهرة الحلوة خدها مش محتاجها في حاجة .. و بعتذر مرة تانية إني ضايقتكم.
لأ مفيش حاجة .. بس ما يكونش عندك نسخة تانية؟
ما تخافش يا عمر .. أنا بس عايز نتبسط الليلادي و مراتي كمان تتبسط .. شد حيلك بقى ههههههه

عادت ماجدة و داليا و أكمل العشاق عشاءهم في جو من الود و التآلف لم يخلو من مداعبات و إيحاءات جنسية أذابت ما تبقى من خجل و حرص بينهم و أصبحت ماجدة مع عمر و كأنهما في شهر العسل حتى يظن من يراهم أنها هي زوجته و ليست داليا .. بينما أمي تنظر إلى وجيه بنظرة فضول و ترقب و تمعن بعد ما سمعته من ماجدة .. هل ينتهي الحال أن يذيقها وجيه لذة لم تذقها من قبل؟ هل يمكنها التمتع بقدراته الجنسية الخارقة حتى بعد إجبارها على الجماع معه بهذه الطريقة؟ .. إستأذن وجيه و أمسك يدها ليخرجا من المطعم و هي ما زالت تنظر إليه و تفكر في ما تخبئه هذه الليلة لها.

ركبوا في السيارة و تفاجأت داليا أن ماجدة جلست مع عمر على الكنبة الخلفية و ستضطر هي للجلوس مع فحلها وجيه في الأمام .. هوني عليك يا عزيزتي فالقادم أكثر بكثير. ظل الجميع يتحدثون و يضحكون طوال الطريق و لاحظت داليا أن عمر و ماجدة أزالا كل الحدود بينهما و أصبحا يمزحان بالأيدي و القبلات و ربما أكثر من ذلك في الخلف .. بينما إكتفي وجيه بمسك يد أمي الناعمة الخجولة و أثناء الطريق رفعها إلى فمه و طبع عليها قبلة محب راغب .. تركت أمي يدها له ليقبلها حتى أحست بنشوة تسري في جسدها بدأ يسيل لها عسلها فسحبت يدها بلطف و قالت بكسوف: "مش دلوقت يا وجيه"




فور عودتهم إلى الريزورت .. عدل بابا ملابسه ليخفي إنتصاب قضيبه مما حدث مع ماجدة في السيارة و أمسكت ماما بيده حتى لا يظن بها موظفو الريزورت الظنون. دعاهم وجيه إلى غرفته الفخمة التي تقع في نفس الدور الذي به غرفة بابا و ماما .. الغرفة أنيقة واسعة وبها سرير كبير يسع من الحبايب ألف .. جلست داليا المترددة على كنبة بجانب عمر الذي ينتظر اللحظة المناسبة ليكمل ما بدأه مع الجميلة ماجدة في السيارة .. وجيه في منتهى الروقان و الثقة .. شغل موسيقى هادئة و جاء بزجاجة ويسكي و كاسات و معها زجاجات عصائر و وضعها أمامهم قائلا:
وجيه: أهلا بيكم يا باشمهندس .. أنا بحب الويسكي ياريت تشاركوني .. بس لو مش عايزين مفيش مشكلة اللي عايز عصير ياخد.
عمر: شكرا يا وجيه بيه .. إحنا حناخد عصير
ماجدة: "صب لي كاس يا وجيه بس مش كتير"
.. و نظرت إلى عمر و كأنما نسيت شيئا و أكملت بخضوع و رقة: "إلا لو عمر مش عايزني أشرب؟"
عمر بمحن : لا مفيش حاجة .. إشربي زي مانتي عايزة يا ماجدة .. أنا عايزك تبقي مبسوطة.
زغدته داليا بكوعها في جنبه بدلع قائلة بغيظ مفتعل: طب ما تشرب معاها عشان تتبسط انت كمان؟
تظاهر عمر بالألم من الزغدة و رد: "ممكن .. ده لو ماجدة عايزاني أشرب معاها؟
ماجدة: "إعمل اللي انت تحبه يا حبيبي .. إحنا هنا ما بنجبرش حد على حاجة .. إحنا جايين نتبسط و نبقى على حريتنا" ثم أكملت و هي تفك دبابيس طرحتها: "الدنيا حر .. مفيش داعي لللبس الكتير ده"
و قامت ماجدة تفك عنها عباءتها بغنج و هي تنظر إلى عمر بإغراء حتى ظهرت بلوزتها التي تبرز جمال صدرها و جسمها الفتاك ثم قالت:" إيه يا داليا مش عايزة تقعدي على راحتك إنتي كمان؟"
داليا بتردد و كسوف: "لسة شوية .. أنا كويسة كدة"
ضحكت ماجدة و قالت:" تعالى ندخل جوة أنا عندي هدوم خفيفة تيجي على مقاسك"
رد عمر بحماس مظهرا شنطتها: " هي جايبة معاها هدوم .. عاملين حسابنا"
زغدته داليا بعنف أكبر هذه المرة .. ضحكت ماجدة و وجيه الذي أضاف: "يظهر إن داليا لسة مكسوفة و معتبرانا أغراب .. خلاص يا حبيبتي إحنا بقينا عيلة واحدة ههههه" و أمسك ماجدة لتجلس بجواره بينما يداه تتحسسان وسطها و ذراعيها بشهوة .. ثم اقترب بشفايفه منها و قبلها على خدها عدة قبلات و هي تنظر إلى عمر .. ثم أدارت وجهها لتعطي وجيه شفتيها الطريتين لتلتحم معه في قبلة طويلة تذيب الجليد بينما يده مستمرة في التحسيس على جسدها المغري و كأنه يكتشفه .. قطعت ماجدة القبلة بدلع و كأنما تريد الرجوع إلى الإحترام .. فقال وجيه و هو يعبث ببزازها فوق البلوزة: "شقية قوي ماجدة .. تجنن .. مش كدة يا داليا؟
داليا و قد بدا عليها الهيجان: فعلا ماجدة جميلة قوي .. رببنا يخليهالك يا وجيه .. يا بختك بيها
ماجدة: حبيبتي إنتي أجمل يا أمورة .. وجيه بيحب الستات الحلوين قوي .. و بصراحة ذوقه حلو قوي في الستات .. زي عمر بالظبط .. هما الإتنين إختارونا يا حبيبتي يبقى أكيد ذوقهم حلو ههههه
عمر بدأ يحضن ماما و يقربها إليه رغم تمنعها الظاهري و يقبلها و هو يرد:" مراتي حبيبتي جميلة جدا طبعا .. دي روحي و حبيبتي اللي ما بتخلنيش نفسي في حاجة أبدا"
ماجدة و هي تعبث بزبر وجيه الشبه منتصب بينما هو يمسك بزازها الكبيرة صراحة: "أنا كمان ما باحوشش حاجة عن وجيه حبيبي .. اللي عايزني أعمله باعمله و لو هو عايز أي حاجة حتى لو مع ست تانية بابقى مبسوطة .. طالما هو مبسوط"
بدأ وجيه تعرية بزاز ماجدة و هو يقبلها بينما عمر منهمك في بوس ماما و محاولة تفعيص جسدها و هي مازالت تتمنع خجلا .. أدارها عمر لمواجهة وجيه بينما هو يعبث ببزازها الطرية و كأنه يعرضها لوجيه .. إلتقت عيناها بعيني وجيه .. ذلك الرجل الذي يتأهب لجماعها و ها هو قضيبه ينتصب تحت البنطلون .. هل فعلا له قدرات جنسية ممتعة؟ أم أنه مجرد كلام لإستدراجها؟ .. كيف تفكرين بذلك يا داليا و انت إنما جئت إلى هنا رغما عنك .. هدفك الوحيد هو الفيديوهات الفاضحة التي تهدد حياتك و عائلتك .. أفاقت من فكرتها على منظر قضيب وجيه بعد أن حررته ماجدة و أمسكته بيدها عارضة إياه لداليا .. يا له من زبر كبير صلب .. تلاقت نظرتها مع ماجدة المبتسمة بفخر و إغواء فابتسمت بكسوف فقالت ماجدة:"مش قلتلك؟" فأومأت برأسها و عينها تتعلق بزبر وجيه مرة أخرى.
حاول عمر فك طرحة زوجته و لكنها أبت فظل يعبث في صدرها حتى فك بعض أزراره و ظهرت ستيانتها و لحمها الأبيض لأعين وجيه .. إستسلمت ماما لأيدي زوجها يزيح عن كتفيها العباءة و ينزلها من على ظهرها ليكشف بطنها حتى لباسها لوجيه الذي يتفحصها أمامه و ماجدة تلعب في زبره بيدها ثم تمصه بإغراء فهي المحترفة المؤهلة لتكون من أجمل فتيات البورنو إن أتيحت لها الفرصة.



لم يرد عمر كشف قضيبه في هذه اللحظة حتى لا يقارن بزبر وجيه العملاق العريض و لكنه بدأ ينجح في فك ستيانة زوجته فإن فخره الحقيقي في هذه اللحظة هو في جمال مراته و بزازها البضة و لحمها الشهي ..


ماما منبهرة بزبر وجيه و انتصابه و قد تحركت الأنثى التي بداخلها لإغرائه فتركت الستيانة تنفتح ليرى بزازها الجميلة ذلك الرجل الغريب وهي تنظر إلي زبره يزداد إنتصابا و حجما ثم تنظر في عينه و قد استبدت بها الشهوة و ظهرت في عينيها و بين فخذيها مؤذنة بالإستعداد لليلة أخرى لا تنسى.



ظل وجيه ينظر بابتسامة ثقة في عين ماما و قد أدرك أن فريسته أصبحت جاهزة .. قام من مكانه بعد أن أخرج زبره من فم ماجدة التي أسندت ظهرها تشاهد ما سيحدث. إقترب وجيه من داليا و هي مازالت في حضن زوجها و نظر في عينيها الجميلتين بعمق و قال لها: "تسمحيلي؟" و دون رد غير نظرتها الحالمة مد يده يداعب حلمات بزازها برقة بأنامل كلتا يديه بينما عيونه و عيونها ملتحمات في نظرة شهوة و رغبة و استسلام. زبره العريض منتصب أمام جسدها يبشرها بلقاء حميمي رائع. إقترب بشفاهه من شفاهها و التقم شفايفها الطرية في فمه يذوق من حلاوة ريقها ممتزجا بطلاء شفايفها الذي وضعته خصيصا له. هي منهارة بين قبلته الخبيرة و بين أنامله تداعب حلماتها بينما هي مازالت في حضن بابا و لكن لا تشعر إلا بهذا الفحل يجهزها و يتجهز لمعاشرتها معاشرة الأزواج .. هنا أمام زوجها.

ظل وجيه يمص شفايف ماما باحترافية لا تخلو من حب و رغبة جارفة .. ثم فارق شفاهها الطرية و وقف أمامها لتجد زبره الصلب مباشرة أمام وجهها تنظر إلي جماله و قوته. رفعت عينها إلى وجيه متسائلة .. فأومأ إليها بابتسامة أن تمص زبره .. خفضت شفايفها لتلتقم ذلك الزبر الكبير في فمها و عيونها مازالت معلقة بعيون وجيه و بدأت تمص رأس زبره في فمها العذب. بابا مازال ممسكا بماما و هي تمص زبر وجيه تمتعه و تتمتع بينما ماجدة مسندة ظهرها في إستمتاع واضح بما تشاهد.


بدأ وجيه يفك طرحة ماما بهدوء و هي مستسلمة .. فقط تمص زبره و تنظر في عينه بخضوع حتى كشف عن شعرها الجميل و بدأ وجيه يداعبه بيده .. لم تسمح لزوجها بكشف حججابها و سمحت لذلك الرجل الواعد الذي يبدو أنه قد عقد النية أن يستمتع بكل سنتيمتر من جسم مامتي حبيبتي في هذه الليلة.

قامت ماجدة إلى بابا و تحسست زبره المنتصب من فوق بنطاله و قد زاد إنتصابه و هو يرى زوجته تسيح أمامه في حرارة اللذة مع هذا الفحل المثير. أخذ وجيه يد ماما لتقوم معه و تفسح المجال لماجدة التي ما إن رأت زبر بابا ماثلا أمامها حتى شهقت من شكله و انتصابه .. ربما هي تمثل الإتبهار فرغم أن زبر بابا جيد الحجم و لكنه لا يستحق هذه الشهقة خاصة في وجود قضيب كقضيب القطار قريبا منه. واضح أن ماجدة معجبة بعمر و لم يخيب رجاءها حجم و شكل قضيبه الذي يبشرها بليلة من المتعة قلما تجدها .. مع رجل قد أحبته من اول نظرة .. ربما يعوضها عن لقاءات حميمية كثيرة قد مرت بها مع زبائن وجيه يتمتعون بها و بجسدها البض و لا تجد هي المتعة إلا قليلا.

أخذ وجيه ماما إلى سريره يقبلها و يداعبها و يجردها من باقي ملابسها و ملابسه. أصبحت ماما مستسلمة منتشية بين يديه و هي تمسك بقضيبه الكبير في يدها الرقيقة .. منبهرة بحجمه و عرضه و صلابته و نعومة جلده .. إتكأ وجيه على السرير مسندا ظهره و امسك بكأس الويسكي و أشار لماما أن تمص زبره بينما هو يرشف الويسكي و ينظر إلى تلك المرأة الملتزمة كيف ستجن و هي تمص بنهم ليس زبره فقط بل بيضانه و فخذيه أيضا .. تقبل عانته و تلحسها ثم تقطع مصها و تنظر إليه كل فترة لترى ابتسامة الرضا على وجهه تشجعها على الإستمرار و الإمتاع و هو يرشف الويسكي بهدوء.


ماجدة و عمر على الأريكة قد خلعا ملابسهما و تلامست أجسادهما العارية بينما شفاههما ملتحمتان في قبلات العشق و الغرام و اللذة المحرمة ..لا يأبهان كثيرا لما يحدث على السرير قربهما حيث طلب وجيه من ماما الهائجة أن تفتح فخذيها و تعتليه ثم تضع قضيبه في فرجها بنفسها مبررا ذلك بأنه يريدها أن تختاره بنفسها كما إختارها و أن تنيك هي نفسها بزبره .. فهذا يعني له الكثير عن خضوعها و استسلامها بل و رغبتها هي في المتعة و الزنا معه .. صعدت ماما فوقه فاتحة رجليها حول وسطه .. قضيبه يطعن في بطنها حين مدت رأسها لتقبله .. ابتسما معا و رفعت نفسها ممسكة بقضيبه الكبير في يدها توجهه نحو موطن عفتها و مكمن أنوثتها .. و حين أصبحت رأسه تكاد تخترق فتحتها نظرت إليه مرة أخرى فقال لها:"إنتى عايزة تتناكي يا داليا و أنا عايز أنيكك .. دخليه في كسك" فشهقت ماما و هي تنزل بجسمها ليغوص ذلك الزبر العملاق في كسها إلى منتصفه .. إختلطت سوائلها مع سوائله و لحمها مع لحمه و نفسها مع نفسه .. لم تكن تتخيل أن تكون بهذا الهياج في هذه الليلة .. لم تكن تعرف أن الإغتصاب بهذه الكيفية سيكون رائعا أيضا .. لم تكن تتصور أن تغتصب هي نفسها و تستلذ .. تحركت ماما صعودا و هبوطا على زبر وجيه حتى يعتاد كسها على حجمه المقارب إن لم يكن أكبر من زبر عم حسن.
وجيه من ناحيته مستقر ساكن تحتها .. يشعر بسخونة و نداوة كسها الجميل حول قضيبه و لكن لا يريد أن يرهز فيها بعد .. يريدها هي أن تقضي حاجتها منه و تستلذ دون تدخل منه. ماما تائهة في دنيا أخرى لا تشعر إلا بكسها المستمتع .. تعلو و تهبط بسلاسة بينما تئن و تتأوه و تصرخ من هذا القضيب الرائع الذي يخترق فرجها العفيف و يذيقها لذة ما بعدها لذة.


ظلت ماما تنط و ترقص فوق وجيه حتى فقدت سيطرتها على نفسها فتقوس ظهرها و تعالت منها صرخات تلو صرخات تحاول أن تكتمها و فاض فرجها بماءه و تكسرت فوق وجيه و قضيبه مغروس بها.

أفاقت داليا لتجد زوجها يرهز في كس الجميلة ماجدة ليس بعيدا منها .. رأت على وجهه اللذة .. نظر إليها و هو ينيك فابتسمت له .. ماجدة مغمضة عينيها تحته لتشعر بكل سنتيمتر من زبره الرائع يذيقها الحب .. عمر يستمتع بأن يشعر من معه بالحب و الحنية .. يقبلها من فمها و يقول لها أحلى الكلمات التي تذيب المراة "بحبك يا ماجدة" " أنا مبسوط قوي و انا معاكي" " إنتي أجمل واحدة عملت معاها كدة" " كسك ضيق و جميل .. زبري في دنيا تانية""ياريتك مراتي و أنا أنيكك كل يوم" " إيه الحلاوة دي يا بت .. جننتيني" "بصي بزازك دول بيتهزوا زي المهلبية ازاي .. عايز آكلهم أكل" "يا بخت وجيه بيكي .. ده أكيد مش عاتق جسمك الملبن ده"



نظرت داليا إلى وجيه فابتسما .. لاحظت أن قضيبه مازال منتصبا في بطنها .. قبلها من شفايفها و هو يحركها بيده لترهز من جديد .. أحست بكسها ينتفض مرة أخرى و يطلب المزيد من المتعة .. بدأت تهتز بهدوء و أناة و كأنما تختبر ذلك القضيب العجيب .. أخذ وجيه رشفة أخرى من الويسكي و نظر إلى داليا المتمتعة .. قرب الكأس إلى شفايفها فعرفت ما يريد .. هي لم تذق الخمر في حياتها .. نظرت إليه فابتسم مشجعا و وضع الكأس بين شفايفها و سكب القليل من الويسكي في فمها العذب البريئ .. ذاقته و هي تنظر إلى وجيه و تعلو و تهبط برفق .. وضع الكأس مرة أخرى بين شفايفها الرقيقة فارتشفت بعض الخمر و ابتسمت لوجيه .. أحست أنها فقدت كل قيمها لهذه اللذة التي لا ترحم .. ابتسمت لوجيه و هي مستمرة في التمتع بزبره .. مدت يدها فأخذت منه الكأس و ارتشفت مرة .. مرتين .. ثلاثا و هي تطحن زبر وجيه في فرجها و تتأوه .. عمر لم يستطع تحمل منظر زوجته الملتزمة تشرب الخمر و هي تزني برجل آخر أمامه .. قذف لبنه عميقا في فرج ماجدة التي جاء ظهرها أيضا في نفس اللحظة لتراهما داليا و هما ينتفضان و يصرخان معا كعشيقين استبد بهما الشوق و غلبتهما رغبة أجسادهما و لذة تلاحم عانتاهما بينما هي تعصر زبر وجيه في عنق رحمها الذي لا يسعه .. ترغب أن يقذف هو الآخر حممه في رحمها المتلهف المشتاق .. و لكن هيهات هيهات .. إنه وجيه ممتع النساء و قاهر الحسناوات .. إن كان للإغريق إله للحب و الجنس فكان وجيه الأولى بذلك من ذاك الصبي إيروس


نظرت داليا برغبة و إغراء في وجه وجيه و تمنت عليه أن يقذف في كسها هو الآخر: "يللا يا وجيه كب .. كب في كسي .. أنا عايزة لبنك جوايا .. نيكني جامد .. نيكني اكتر .. جوزي كب في مراتك .. كب في مراته إنت كمان .. نيكها و متعها زي ما مراتك اتناكت و اتمتعت .. زبرك حلو قوي .. نيكني .. نيكني" بدأ وجيه يرهز و يدك حصون ماما بسلاحه القاهر الفتاك .. يدك بعمق و بطء و رغبة ثم يزداد سرعة حتى تصرخ فيعود للرهز البطيئ العميق .. ماما تكاد تجن .. في الرهزات السريعة التالية لم يهدأ وجيه حتى تشنجت فوقه و تيبست و صرخت فرفعها عن قضيبه فانفجر كسها بماء كما لم تعهده من قبل .. غرق السرير بماءها و انكمشت مغمضة عينها فوق وجيه تحاول أن تستوعب ما يحدث لها. لم تجرب هذا من قبل .. يبدو أن الأخت داليا قد فاتها الكثير لتتعلمه .. ما كانت تظنه عنفوان الشهوة لم يكن إلا يسيرا في مقابل ما تحسه في كسها الآن .. تذكرت داليا كلام رفيقتها ماجدة و هي تحس بوجيه يضعها فوق زبره الواقف كالوتد و يطعنها من جديد في أشرف جسدها .. هذا الهرقل .. ماذا يريد منها؟ يريد أن يسلب عقلها؟ يريدها أن تكره الرجال إلا هو؟ كيف ستتلذذ برجل آخر بعد هذا؟ بل كيف لرجل آخر أن يمتعها بعد كل هذه المتعة .. فاض كسها بماءه مرات و مرات و هذا الرجل لم يبرح مستلقيا على ظهره كما كان .. متى سيقذف هذا الرجل؟ .. ماجدة غير مستغربة على الإطلاق فقد اعتادت على ذلك المشهد .. بدأت تداعب زبر عمر المشدوه مما يحدث لزوجته .. سعيد لسعادتها رغم غيرة تتسلل إلى قلبه .. مستمتع بأنينها و صرخاتها و هي التي كانت ترفض هذه الفكرة من أشهر قليلة .. نظرت في عين عمر و الهياج يسيطر عليها و عيونها تبوح بسرها .. سألها:"مبسوطة يا مراتي" إحمر وجهها .. ألم يجد كلمة أخرى غير مراتي يناديها بها و هي في هذا الوضع فوق زبر رجل آخر؟! هزت رأسها بابتسامة تغالب بها محنها و تمتمت: "يجنن" ثم أغمضت عينيها لتستقبل المزيد من الرهزات السريعة العميقة القوية حتى صرخت مرة أخرى فرفعها وجيه ليرى زوجها ماءها يتدفق من كسها مرة أخري. أعادها وجيه فوق زبره فقالت في توسل:"كفاية يا وجيه .. أرجوك .. مش قادرة .. كب بقى .. أرجوك" رد وجيه و هو يقبل وجهها المفهرر: "لسة بدري .. أنا ما شبعتش منك يا داليا .. كسك يجنن" قالتله:" أرجوك .. تعبت .. طيب نريح شوية بليز"
قبلها مرة أخرى و هو يقلبها لتنام على ظهرها في السرير و قال:" كدة اريح؟" هزت رأسها و تظن أنها سترتاح .. فإذا به يفتح رجليها و يجلس بينهما و زبره يلامس فرجها ثم انحنى يقبلها في فمها بلطف و اولج قضيبه بداخلها مرة أخرى بهدوء .. هي تناظره و تشعر بذلك القضيب الذي لا يهدأ يغوص في فرجها مرة أخرى .. قالها:"إنتي رائعة يا داليا .. مش قادر أشبع منك " ابتسمت و ردت:"إنت اللي رائع .. أنا عمري ما حسيت بكدة" ثم شهقت عندما رهز بعمق فيها و بدأ ينيك بقوة و هو في وضع التمكن هذا و كأنما يطعنها و زوجها يشاهد و يسمع ما تقوله زوجته المحترمة .. زبره يكاد ينفجر في فم ماجدة الخبيرة التي تدرك أن سعادته الكبري في أن يرى زوجته أم عياله بتتناك قدامه .. خاصة من فحل يخرج ما بها من جن الجنس و شياطين العهر.
انحنت ماجدة أمامه في وضع السجود حتى ينيكها و هو لا يفوته لحظة من نياكة زوجته ايضا .. قذفت داليا و هي تنظر في عين زوجها المستمتع بكس جميل يرهز فيه على مشهد زوجته فاتحة رجليها و تتناك أمامه .. يقذفون جميعا إلا وجيه .. نجم الليلة و كل ليلة .. هو أيضا مستمتع بداليا الناعمة الطرية و أفخاذها المكتظة باللحم الأبيض الشهي و نهديها يتلجلجان أمامه .. الأميرة الناعمة داليا ملك يمينه و طوع إرادته الآن .. يفعل بها ما يشاء .. ملك كسها و عقلها و قلبها ..


ستعود له يوما ما تطلب المزيد كباقي الزوجات اللائي أدمنه و يأتونه من بلادهم المتحفظة بإذن أزواجهن كي يرهز في فروجهن مرات و مرات و يغدقن عليه بالهدايا و المال و عقود العمل لعمال مصريين حتى يتمتعن و يكسب هو و يعمل العاملين .. كله كسبان و مبسوط.
داليا في غاية المتعة و هي تتفجر أنوثة تحت هذا الطاغية بينما ترى زوجها يقذف في مهبل ماجدة مرة أخرى .. تريد أن ترى وجيه و هو يقذف .. تريد أن ترى ذلك الضعف الذي يعتري الرجل في عنفوان شهوته .. هذا الرجل العجيب .. أتراه يقذف مثل باقي الرجال؟ أم سيفاجؤها في ذلك أيضا؟ تمنت عليه و تذللت له كي يقذف: كب يا وجيه .. عايزة أشوفك و انت بتكب فيا .. كب في كسي و ريحني بليز .. أرجوك .. كسي عايز لبنك بقى .. إروي عطشي و عشرني .. بليز" ابتسم لها وجيه بثقة و قبلها من فمها و اعتلاها تماما و بدأ يغرس زبره في أكملها بعنف و سرعة و كأنما يحفر نفقا عميقا في كسها .. لفت رجليها حول ظهره لعلها تسيطر عليه و لكن هيهات .. هو يرهز و هي تئن و زوجها يتفرج حتى صرخت فسحب زبره لتفضي كسها و تنهار فيدخلها مرة أخري و يقول لها:" اتطمني يا حبيبتي .. حأكب خلاص .. أنا عايز اكب في كسك الجميل .. عايز أعشرك و أجيب منك عيال حلوين .. هاتيلي بيبي حلو زيك كدة .. أنا حأحبلك .." و ظل يرهز و قد عقد النية على القذف هذه المرة و هي تشجعه و تتمايع له حتى أتته الرجفة العنيفة و ضغط قضيبه داخلها بعمق حتى ظنت أنه أصاب صدرها و قذف منيا كثيرا في رحمها الطاهر .. ظل يسكب لبنه و تتراجع رهزاته حتى أفرغ ما عنده. ظل فوقها يستجمع قوته للحظات .. ثم نظر إليه و قبلها و هي منبهرة بهذا الفاصل من الجنس .. إلتقمت شفاه و هي مازالت متشبسة بجسمه برجليها و يديها .. أصبحت امرأة عاشقة لذلك الفحل لا تريده ان يخرج منها. قالها:"إيه رأيك؟ " قالتله بنظرة حالمة:"يجنن .. أنا ما كنتش متصورة كدة أبدا" قالها:"يعني مسامحاني؟ صافي يا لبن؟" ردت بابتسامة عذبة:"حليب يا قشطة" قالها:"ده إنتي اللي قشطة و عسل أبيض و .. و " مدت ماما فمها لتسكته و غرقا في قبلة ساخنة أخرى .. بابا و ماجدة سامعين و بيتفرجوا و ناقص يسقفوا لهذا المشهد الرائع.
قام الجميع بتكاسل لتناول بعض الفواكه و المشروبات .. وجيه لف سيجارة بانجو يدخنها مع كأس ويسكي آخر غير اللي ماما شربته .. جاءت ماجدة الجميلة و أخدت منه نفس عميق و هو يحضنها بذراعه .. أشار إلى داليا فاقتربت نهما فوضع السيجارة على شفايفها فأبعدت وجهها بكسوف .. أدار وجهها و قبلها قبلة رقيقة على شفتها و قال:"عشان خاطري" فابتسمت ماما و وضع السيجارة في فمها لتأخذ نفسا عميقا من المخدر الفاخر .. كحت اول مرة .. فعلمتها ماجدة الحبوبة كيف تأخذ النفس بطريقة صحيحة .. ظل الثلاثة يدخنون و يمرحون بينما بابا يطمئن و ينظر ناحية تليفونه الذي يسجل مكان نيكه لماجدة و شنطة ماما مثبت بها كاميرا سرية أخرى تسجل الغرفة بزاوية واسعة. بابا منهك للغاية .. أخذ بعض الفاكهة و العصير و استلقى على الكنبة يشاهد ثلاثتهم يدخنون و يمزحون .. زبر وجيه قد ارتخي و لكنه مازال كبيرا .. شدت ماجدة يد داليا فقامت معها لتدخلا الكلوزيت الكبير .. تعطرتا و أشارت لها ماجدة لتحضر شنطتها التي بها قميص النوم فجاءت به داليا مستغربة و سألت ماجدة:"هوة لسة فيه حاجة تاني؟ حنلبس قمصان نوم ليه؟"
ضحكت ماجدة ضحكة رقيعة و قالت:"لسة بدري يا حبيبتي .. الليل طوييييل"
ردت داليا:" بس خلاص الرجالة خلصوا .. أنا اول مرة أشوف عمر يكب مرتين ورا بعض بالسرعة دي .. هلكتيه يا مجرمة .. هههه"
ضحكت ماجدة و قالت:" جوزك طلع حلو قوي و بسطني .. متهيألي هو كدة خلاص يقعد يسقف بقى ههههه" داليا:"هههههه .. حيسقف لنا إحنا بقى .. تلاقى وجيه شطب هو كمان هههه"
ماجدة: "إنتي ما تعرفيش وجيه .. ده لسة بيسخن هههههه"
داليا:" بيسخن!!! ده لازم ياخدوه المنتخب بقى ههههههه"
ماجدة:"هههههه … إحنا نرقصلهم شوية و حتشوفي بنفسك .. ألا قوليلي .. هو عمر بيحب الرقص؟"
داليا:" آه بيحب الرقص قوي .. أنا دايما أرقصله .. إيه يا بت؟ شكل عمر عجبك قوي؟"
ماجدة:"بصراحة آه .. أنا حبيته قوي .. ههههه"
هذه الضحكة المرتبكة لم تبلعها داليا و قد أحست بغيرة النساء تتسرب إليها. صحيح أنها لم تشعر بها في لحظات أقوى من ذلك .. لحظات إحتدام العلاقة بين ماجدة و زوجها و لكنها شعرت بها الآن من إهتمام ماجدة به .. و لكن قالت في نفسها "أهي ليلة و تعدي"
خرجت المرأتان في كامل زينتهما بقمصان نوم رقيعة و جلسوا على السرير أمام أزواجهن في منظر إغراء لايقاوم لجميلتان لم تشبعا من النيك بعد ..


داعبهما وجيه المنسطل المخمور و لعب في بزازهن و هن تتمنعن .. تضحكان و تبتعدان عنه فتحتمي ماجدة بعمر المنهك بينما يمسك وجيه بداليا الأمورة و يعبث بجسمها .. رقصت المرأتان لهما على موسيقى هادئة .. بدأ قضيب وجيه ينتصب مرة أخرى من غنج المرأتين الشهيتين .. لاحظا ذلك فبدأت ماجدة في التعري السكسي المغري .. و شجعت داليا أن تنافسها في الرقص و التعري .. ماما أيضا لديها خبرة في رقص التعري و إثارة الرجال .. مرحت المرأتان و تعولقا … زادت البهجة و بدأ جو الجنس يلتهب من جديد
أخذ وجيه داليا و ألقاها على ظهرها و خلع عنها لباسها الفتلة المثير ليتفحص كسها المثير لأول مرة بهذا القرب .. يفتح شفراته بيده بينما داليا تنظر إليه بترقب خجول .. ثم يتذوق طعمه بطرف لسانه يقشعر بدنها و تتأفف .. يزيد اللحس و القبلات لكسها الجميل و ماما تتأوه و تقوله "بلاش كدة يا وجيه .. باتكسف"


يتمتم لها بكلمات الشكر و الإمتنان أن سمحت له بلحس ذلك الكس الرائع ثم يأكله بكل لسانه و شفتيه و هي قد ألقت رأسها للخلف كي تتمتع بهذه اللحظة المثيرة في حياة المرأة ..نزل تحتها أكثر ليزيدها إثارة و متعة و هو الذي كرس حياته لإمتاع النساء خاصة المتزوجات منهن



بابا قاعد عالكنبة بيتفرج .. ماجدة فهمت أنه كباقي الأزواج الذين سبقوه هنا .. سيقعد في مقاعد المتفرجين .. ذهبت لوجيه تساعده بمص قصيبه إستعدادا لملحمة جديدة مع داليا الجميلة.

إستلقى وجيه على ظهره بجانب ماما العارية المنهكة يقبلها بينما ماجدة تجهز زبره بلسانها .. تبلله بريقها ثم تغمسه إلى حلقها و هو يتلذذ بها و يقبل ماما الجميلة و يمسك حلماتها .. قررت ماجدة أن تذوق ذلك الكس الذي جنن وجيه فالتفتت إلى ماما بابتسامة ودود ثم فتحت رجليها برفق و ماما تنظر إليها مستغربة. نزلت ماجدة الجميلة على كس ماما تقبله بحب ثم بدأت تلحسه و تذوق من رحيقه هي الأخرى .. فهو الكس الذي أفقدنا جميعا صوابنا و عقولنا و هيبتنا .. تمص زنبوره ثم تعطيه مساج كامل بلسانها الخبير.. تفعل ذلك بحب هذه المرة غير كل المرات التي فعلت ذلك مع نساء عربيات أخريات من أجل المال .. أحبت ذلك الكس و صاحبته الجميلة أمي الملتزمة داليا



ظل وجيه يداعب قضيبه على منظر الجميلتين تتساحقان أمامه .. ثم قرر أن يمتع نفسه بهما معا فجعل ماجدة تعلو ماما .. تقبلها و تمص بزازها بينما أخذ هو موقعه خلفها ليتمكن من كسيهما معا .. يبدل من هذا إلى ذاك بقضيبه العريض .. يستمتع بلبوتين قد فقدا عقليهما بخمر الجنس و لهيب الجسد



ظل وجيه يرهز في كس هذه تارة ثم يسحب قضيبه و يغرسه في كس الأخرى في أجمل فيلم بورنو يمكن أن يشاهده أبي لايف ..

رفع وجيه ماجدة قليلا ففهمت أنه يريد الاإستفراد بمعشوقته نجمة الليلة داليا فجلست بجوارهما لتجد وجيه يوجه قضيبه الكبير إلى خرم طيز ماما .. ماجدة لم تكن تعرف أن زميلتها خبيرة أيضا في ذلك الفن .. ابتسمت له داليا رغم قلقها من ذلك القضيب الضخم .. رفعت وسطها قليلا لتمكنه من طيزها بينما نظرت لترى رد فعل عمر الذي ابتسم لها بخجل .. فهو لا يحس برجولته الآن أمام هذا الفحل المتمكن ..
غرس وجيه رأس زبره في طيز ماما و انتظر قليلا ثم انحنى يقبلها و يقول لها:"جاهزة يا دوللي؟" ردت عليه بكسوف و هي تنظر في عينه:"جاهزة يا وجيه .. نيكني في طيزي .. اتبسط"
أحب وجيه منها هذا الخضوع و تلك الرقة و بدأ يرهز ببطء في طيزها يستكشف أغوارها و يحس بضيقها و حرارتها .. رآها تتناك من الأجنبي جون في مؤخرتها فقال في نفسه "جحا اولى بلحم ثوره" .. أعجبته طيز ماما و هو يدكها ببطء و يستمتع بكل مليمتر من لحمها الناعم و هي مبعدة رجليها لتعطه المساحة كاملة .. هي تهواه و تكاد تجن من قضيبه و قدرته و فنه في النيك .. تمكنه و ثقته بنفسه و تنوعه و هدوءه و هي يشعرها بفحولته و أنوثتها .. لولا لطفه معها منذ بداية الليلة لما أستطاعت أن تبادله المتعة و اللذة فالجنس هو في الأصل حركة ميكانيكية فيسيولوجية بحتة لبقاء النوع و لك خلق لها الحب لتكون ممتعة و العاطفة لتكون مودة و رحمة.



ظلت ماما تردد على مسامع وجيه ما يجيش في صدرها من كلمات العشق و الرغبة .. المتعة و الشهوة و هو أيضا يبادلها الحب و يلقى لها القبلات مع النظرات العاشقة المحبة. و بابا بيتفرج 😀 .. حتى قارب وجيه على القذف و هو يستطيع تأجيله و لكنه أدرك أنه يقتل أمي حبيبته التي يبدو عليها الإرهاق رغم المتعة و رغم التلذذ بهذه الصحبة الرائعة .. زاد وجيه سرعته و قال لماما:" أكب في طيزك يا دوللي؟" ردت بنفس متقطع:" كب يا حبيبي .. طيز دوللي تحت أمرك .. متعني أكتر .. حسسني بسخونية لبنك جوة طيزي .. " ثم أكملت برقة و خضوع:"طيزي عجبتك يا حبيبي؟" لم يرد وجيه على هذه المياصة و هذا الغنج المثير .. هي أيضا متمكنة في الجنس و تعرف أدواتها .. عصرت على قضيبه و هي تعض شفايفها و تطيل النظر إلى وجيه .. صرخ و هو يقذف ماء رجولته الغزير .. دفقات وراء دفقات داخل أحشاء ماما و هي تصرخ أيضا من متعة لم تحلم بها و فحل قلما يوجد مثيل له.

قام عمر ليعطي لمراته مناديل ورقية لتمسح طيزها و قد تساقط منها مني وجيه ثم ناول وجيه العلبة أيضا .. مبتسما .. كي يمسح زبره الذي أمتع به زوجته ..

جلس العشاق الأربعة يمزحون و يأكلون مما قدمته لهم ماجدة الجميلة .. إرتدوا ملابسهم مرة أخرى .. هم عمر بالإنصراف فأعطاه وجيه فلاشة و قال له:"دي الفيديوهات اللي انت عايزها يا باشمهندس .. هدية مني على السهرة الحلوة دي" دسها عمر في جيبه و هو يقول:"شكرا يا وجيه بيه .. أكيد ما عندكش نسخة تانية؟" رد وجيه بابتسامة شيطانية و قاله:"عيب عليك .. هو أنا برضه وش ذلك؟"
ابتسم عمر و هو يقول في نفسه " أنا بقى عندي فيديو ما حصلش لمراتك يابن الوسخة .. فاكرني عبيط"
عمر:"ياللا يا دوللي حبيبتي نروح أوضتنا بقى و نسيب ماجدة و وجيه يرتاحوا"
داليا بتردد:" لسة بدري يا عمر خلينا شوية"
إبتسم وجيه و هو يجد داليا مازالت ممسكة بذراعه:"ما تسيب دوللي تبات معانا يا باشمهندس .. إحنا حبيناها قوي"
عمر:"داليا لوعايزة تقعدي شوية .. أنا حأروح الأوضة أستريح و تبقي تحصليني"
داليا بكسوف:" ممكن أبات هنا مع وجيه؟"
ضحكت ماجدة و قالت:" طبعا حبيبتي تنورينا"
عمر بغضب مصطنع:"يعني انا حابات لوحدي؟"
ماجدة بطريقة كوميدية: "بتخافي يا بيضا … طنط ماجدة حتيجي تونسك"
و أمسكت ماجدة بذراعه و غادرا إلى غرفته .. لم يأخذ الفيديوهات فقط بل أخذ زوجة وجيه أيضا معه.

في هذه الليلة نامت ماما المرهقة في حضن وجيه بعد فقرة من القبلات الرقيقة و تبادل الكلام العام الذي لا يخلو من كلمات الحب و المداعبة. نفس الشيئ في الغرفة الأخرى .. باتت ماجدة الجميلة بملابسها الداخلية في حضن عمر .. تكلما كثيرا و أحست ماجدة بمزيد من الحب لهذا الرجل الوسيم .. المهندس الناجح المهذب الذي ينتقي ألفاظه و تبدو على ملامحه الطيبة و الأصالة. يتبادلا القبلات المحبة و تعبث بزبره المرتخي و هي تقول له:"أنا مش عايزة حاجة .. هو بس عاجبني .. ممكن أمسكه؟" فيجيبها عمر بابتسامة .. ينظر إلى وجهها الصبوح و شعرها الأسود و هي تلمس قضيبه و تتمعن فيه .. هو أيضا يشعر بالإنجذاب لهذه المرأة التي تبدو في عينيها إنكسارة لا يستطيع أن يفسرها .. ظلت يدها ممسكة بقضيبه حتى غلبها النوم كالأططفال .. شعر عمر تجاهها بشفقة و ربما حب .. طبع قبلة على جبينها و غطاها ليناما حتى الصباح.

في الساعات الأولى من الصباح أفاقت داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل الذي كانت تكرهه منذ ساعات قلائل .. وجدت قضيبه العملاق يتدلى بين رجليه في شبه انتصاب .. لم تستطع أن تمنع نفسها من لمسه لمسة رقيقة .. تتسائل هل سيدخل بها مرة أخرى؟ "حسب كلام ماجدة إنه ممكن ينيكني ٦ مرات .. عدى منهم اتنين يبقى لسة أربع مرات" ابتسمت لنفسها من الفكرة و نزلت تلحس زبر وجيه الذي أفاق و ابتسم و هو يراها تحت الغطاء تمص قضيبه .. لم يكن هو الآخر يتمنى أو يحلم بمثل هذا الخضوع و الآنسياق من المحججبة داليا الجميلة .. و لم يكن يتصور هذه المتعة أيضا فهو قد اعتاد في الآونة الأخيرة أن يقابل نساء إما كبيرات سنا أو أقل جمالا من ماجدة و بالطبع داليا .. أصبح شرموطا لهن من أجل المال و الهدايا أكثر من متعة الجنس إلا من لحظات فخره عندما يستمر في الماراثون وحده مبهرا الجميع .. يحس بالزهو حين يرى ازواجا قد أنهكتهم ماجدة فجلسوا يتفرجون عليه يرهز في فروج زوجاتهم طوال الليل .. يحب حين تقول له إحداهن أمام زوجها:"أنا أول مرة أتناك كدة" أو تقول:"زبرك وايد كبير .. أبيي تنيكني في مكوتي" أو تقول:"أيرك عمبيجنن .. نيكني منيح منشاناللله" .. أشكال و ألوان من النساء و لكن تبقى داليا المصرية الجميلة التي تمص زبره الآن هي أقربهن إلى قلبه .. رفع وجهها إليه فقالت بدهشة:"إنت صحيت يا وجيه؟" قالها:"أحلى صباح شفته في حياتي و انتي في سريري" قالتله بدلع:"ما تكسفنيش بقى يا وجيه .. اخس عليك" لم يتحمل مياصة ماما و هي تريد ان تنول من زبره جولات اخرى من المتعة .. أخذها وجيه و قبلها ممتصا لسانها العذب .. ينهل من ريقها و رحيقها .. بدءا جولة أخرى من النيك العاشق .. هم وحدهما تحت الغطاء تتلاحم شفاههما و تتعشق عانتاهما معا .. لا أحد يطلع عليهما الآن في خلوتهما الشرعية .. يزنيان لمتعتهما .. يمتعان بعضهما البعض بحب و رغبة و سكينة … ناك وجيه ماما عدة مرات و شربا معا كأسا آخر من الويسكي يتبادلان ارتشافه و هي جالسة فوق زبه تنيك نفسها .. يسكب قليلا منه على كسها ثم يلعقه بلسانه مع عسلها الذي يمنحه نكهة لو عرفتها جاك دانيال لأضافتها إلى منتجاتها و لأسمتها "جاك دانيال بطعم الكس" .. تسكبه على قضيبه و تمصه منه .. أحبت أمي طعم الويسكي مع وجيه .. تنزل أمي الملتزمة داليا من رذيلة إلى أخرى .. إلى أين يا داليا؟ أتعودين؟
ناكها وجيه كما لم ينك من قبل في كل الأوضاع و قذف في كل انحاء جسمها .. ناكها في كسها و طيزها و فمها و بين بزازها .. ناكها في الحمام و على الأرض و على الترابيزة و على الكنبة .. هي سعيدة بشغفه بها .. ربما تنافسه لتكون هي إيضا إلها للجنس



كب لبنه غزيرا في كل مكان على وجهها البرئ و على بزازها الطرية و في ثغرها الباسم المحب .. ربما حققت الرقم القياسي في عدد قذفات وجيه في ليلة واحدة .. و هي تستحق اللقب بلا منازع .. إستلقت على السرير و قالت له بمودة:
وجيه .. قولي بصراحة و ما تكدبش عليا .. انت لسة عندك نسخة من الفيديو بتاع جون؟
لأ طبعا .. ما عنديش
شكلك بتكدب عليا .. باين عليك .. أرجوك يا وجيه إنت ما تعرفش الفيديو ده مهم عندي قد إيه .. أرجوك
ما تخافيش يا دوللي يا حبيبتي .. أنا مش ممكن أفكر أأذيكي .. ده إحنا بقى بيننا عيش و نيك هههههه
لو بتحبني بجد إديني كل النسخ اللي عندك .. ارجوك .. ده لو حد شافه بابا و ماما حيروحوا فيها .. ارجوك .. أرجوك يا وجيه
و تحشرج صوتها بعبرة تغلبها .. الأمر فعلا حياة او موت بالنسبة لها .. ستتدمر حياتها كلها إن افتضح الأمر .. سقطت دمعات على خدها الجميل .. لم تمسحها بل ظلت تنظر بتعطف بل بتوسل إلى وجيه لعله يرحم ضعفها .. لعل قلبه الذي مال إليها يعطف عليها .. لعلها تستطيع إخراج الإنسان الذي بداخله ليساعدها و يرحمها.
نظر إليها وجيه بعطف و مسح الدموع من خديها و سألها بود:
حتجيلي تاني يا دوللي؟ حتيجي تنامي معايا مرة تانية؟
طبعا يا وجيه … وقت ما تحب .. أجيلك مخصوص
إنتي بس بتقولي كدة عشان الفيديو .. أنا حديلك النسخة اللي عندي دلوقت حالا .. أنا بحبك يا داليا و مش ممكن أضايقك
أجرى وجيه مكالمة سريعة مقتضبة مع شخص ما و قاله يجيب نسخة الفيديو حالا .. تهلل وجه داليا و قامت تقبل وجيه الذي سألها مرة أخرى:
الفيديو حيكون عندك بعد ٥ دقايق. حتجيلي تاني يا داليا؟ انا بحبك
حجيلك تاني يا وجيه .. كل أسبوع لو تحب .. لولا الأولاد كنت قعدت معاك هنا في الغردقة كمان .. إنت جننتني الليلادي .. أكيد حجيلك تاني.
صحيح بالمناسبة اولادك ما شاء اللله عليهم جمال قوي .. البت مروة شكلها شقية قوي هههههه
فكرت داليا في بنتها … لم ترق لها فكرة أن وجيه يتكلم عن بنتها مروة .. "اكيد شاف صورها عالفيسبوك .. الراجل ده مخابرات واللا إيه" .. ردت عليه بتلقائية مصطنعة:
آه هما مشغولين في المذاكرة الأيام دي .. أكيد لو جم الغردقة ييجوا يسلموا عليك .. يا عمو وجيه هههههه

في الغرفة الأخرى ماجدة ترقص لبابا و تريه من أنوثتها .. يداعب نهديها الجميلين و يرقص معها و هي تتعرى له بإغراء . تلاحظ عودة نشاطه و تمني نفسها بنيكة أخرى من ذلك الرجل الذي أحبته .. عاهدت نفسها ان تريه منها ما يجننه عليها .. تريده يعود لها مرات و مرات .. لا تريده أن يذهب أصلا إلا ان تذهب هي معه … وطأها بابا و استلذا بمتعة خاصة بينهما .. و قبل ان يقذف في فرجها قالت له:" مش عايز تجرب حاجة تانية؟" نظر لها بابا متسائلا فاكملت:"تحب تنيكني في الهنش يا حبيبي؟" لقد قالت الكلمة السحرية .. كلمة سر الليل التي تفتح قلوب الرجال .. قالها:"طبعا يا حبيبتي .. هاتي طيزك أبوسها" أدارها عمر كالمجنون و نزل يبوس طيزها و يلحس خرمها و هي تفرك تحته بغنج .. ثم قالت:" نيكني بقى" فطعنها بابا بقضيبه المتين في خرمها الذي يعشقه الصغار و الكبار .. ظل ينيكها في طيزها و هي تئن تحته حتى قذف لبنه في أعماق أحشاءها و هي تدير وجهها تبتسم له و تفتح طيزها ليرى لبنه ينسكب منها


احبت ذلك الرجل .. تريد أن تبقى قربه .. ربما يحميها من استغلال وجيه لها .. ربما يجد لها عملا في القاهرة لتبعد عن وجيه و أيضا تكون قريبة من سوسن .. كم أنا مشتاقة لبنتي حبيبتي. استلقت في حضن عمر .. عمر على الجانب الآخر قد سجل كل ما دار في الغرفة من رقص و تعري و جنس .. بل إنه صورها أيضا بموبيله بعد ان استئذنها و لعجبه لم يجد منها ممانعة و هي تتفنن غي إبراز جمالها لكاميرته.
قبلته من شفتيه وبدأت تكلمه :
عمر .. أنا حبيتك قوي .. مش عارفة حاعمل إيه لما ترجعوا القاهرة
أكيد حنشوف بعض تاني يا ماجدة .. أنا كمان حبيتك قوي .. إنتي رقيقة جدا.
أنا عايزة أنقل القاهرة .. أنا زهقت من الغردقة خلاص
ههههه .. مش باين يعني . ده انتو مولعينها .. هههه
بتكلم بجد يا عمر .. أنا عايزة أرجع القاهرة و أشتغل ..
أكيد إنتي بتهزري .. ده جوزك شغله حلو هنا و معيشك ملكة .. تسيبي الغردقة ازاي و هو جوزك حيوافق؟
مش مهم يوافق واللا لأ .. أنا عايزة أمشي
بدأ عمر يتذكر نظرة الإنكسار في عينيها .. ربما هو على حق .. ربما وجيه يسيئ إليها .. يهينها .. يجبرها على مضاجعة الرجال و المشاركة في نزواته المريضة. سألها:
هو وجيه بيجبرك على اللي بتعملوه ده؟
مش إجبار قوي .. بس .. بس
قولي يا حبيبتي .. ما تخبيش عني حاجة.
أصل وجيه معظم المرات بيديني فلوس من اللي بتجيله ….. أقصد .. بيديني فلوس أشتري بيها لبس و حاجات
طب ما هو طبيعي جوزك يديكي فلوس من غير حاجة .. إنما إيه حكاية الفلوس اللي بتجيله دي؟ بتجيله منين يعني؟
لأ .. مفيش .. من شغله يعني .. آه .. من شغله
بتكدبي عليا ليه يا ماجدة؟ ده أنا كنت فاكرك استريحتيلي زي ما أنا استريحتلك ..
بجد يا عمر استريحتلي؟ استريحتلي بس؟
حبيبتي اللي يشوف العيون دي و ما يحبهاش يبقى ما بيحسش
بجد يا عمر بتحبني؟ أنا كمان .. أنا …
بتحبيني يا ماجدة؟ معقولة احنا الإتنين حبينا بعض بسرعة كدة .. مش يمكن بس عشان اتبسطنا مع بعض و بكرة ننسى؟
لأ يا عمر .. أنا كان نفسي أقابل راجل زيك من زمان .. أنا فعلا عايزة أفضل معاك
ازاي بس .. إنتي ست متجوزة و أنا كمان متجوز .. وجيه مش حيوافق . و داليا كمان
مش مهم يعرفوا .. المهم ابقى معاك
طيب يا حبيبتي حنبقى مع بعض على طول.
رمت ماجدة نفسخا في حضن بابا تقبل صدره و رقبته بينما هو يحتويها بذراعيه يطمئنها .. هو فعلا تعلق بها و لكن للرجال حسابات أخرى غير الحب. سألهل بود:
ما قولتيليش بقى حكاية الفلوس اللي بتيجي لوجيه .. بتجيله منين؟ قولي بصراحة.
أ .. أصل … بس .. خايفة تزعل
لأ .. مفيش حاجة .. قولي
أصل وجيه أحيانا لما نقابل عيلة غنية أو مشهورة .. من دول محافظة قوي .. بيهددهم بعد كدة إلا لو دفعوله فلوس.
يخرب بيته .. بالفيديوهات برضه؟
إنت عرفت حكاية الفيديوهات منين؟
مش مهم .. و لو ما دفعوش بيعمل ايه؟
ما اعرفش .. أفتكر كلهم بيدفعوا .. ده فيه ستات كمان من الخليج بيدوله دهبهم عشان ياخدوا الفيديوهات .. بس هو طماع و ما بيدينيش حاجة منه ابن الكلب.
أزاي تقولي على جوزك كدة .. صحيح هو ابن متناكة كمان بس إنتي شريكته كدة
لأ .. أنا ولا باصور و لا بهدد . هو لما بيرتب حاجة بيجيبني أنام مع الرجالة و أبسطهم عشان يبان إنهم بيعرصوا على زوجاتهم فتبقى الفضيحة أكبر .. أنا مليش دعوة .. ده معفن .. حتى واحدة من شهرين كدة إديتني خاتم شكله حلو و غالي أخده مني . المعفن
استنى استنى .. يعني إيه بيجيبك تتناكي؟ هو إنتي مش عايشة هنا؟
أممم .. آه .. طبعا .. حاكون عايشة فين يعني ..
أدارت وجهها الذي يفضح كذبها و لكن بابا قد أدرك ما وقع فيه .. سحب يدها و سألها:
إنتي مش لابسة دبلة جوازك ليه؟ إنتي مش متجوزة وجيه .. صح؟
ااا .. أمممم … سيب إيدي يا عمر .. بتوجعني
إنتي صاحبته؟ واللا مومس بيجيبها لسهراته بس؟ قوليلي بصراحة .. إنطقي يا بت
أدارت ماجدة وجهها و انفجرت في البكاء .. لم تحب أن تسمع هذه الكلمة "مومس" من حبيبها الجديد .. هي تعرف أنها مومس و تعرف أنها شريكة لوجيه في جرائمه .. و لكن .. و لكن لم ترد أن تكون هكذا في نظر عمر .. حبيبها الجديد الذي ظنت لوهلة أنه سيأخذها على حصانه الأبيض و ينقذها من وجيه الشرير .. و لكن ربما أنها قد كتب عليها الشقاء .. جزاءا وفاقا .. ربما لتمردها على حياتها .. ربما لتطلعاتها الآثمة و انجرافها وراء شهوتها الشيطانية.
ظل عمر يستجوبها و هي تخبره بكل شيئ .. عمر صدم أكثر عندما علم أن غرفة وجيه ما هي إلا استوديو بورنو كامل بكاميرات مخفية .. إذا فالفيديو أصبح إثنان .. ثلاثة .. عشرة .. و مازالت زوجته هناك تلتقط لها اللقطات الحميمية الملتهبة مع وجيه الفحل .. سيشاهد العالم كله جسد زوجته .. بزازها .. كسها .. حتى خرم طيزها ينتهك بجودة عالية و صورة نقية .. ظن عمر أنه أذكى من وجيه و أن عنده فيديوهات لزوجته ايضا فإذا بها فيديوهات لمومس لا يأبه بها وجيه و لا تحرك فيه شعرة إن هي افتضحت. ظل عمر في السرير ممسكا برأسه يأكله الغم و الهم بينما ماجدة مستلقية جنبه تبكي بحسرة على ضياع حياتها و شرفها و أخيرا حبيبها عمر.

دق باب غرفة وجيه برفق فصاح وجيه:"ادخل يا مينا" استغربت داليا جدا حينما وجدت مينا يفتح بماستر كيي و يدخل الغرفة بينما هي عارية إلا من قليل و مستلقية على السرير بينما وجيه جالس على كرسي يدخن سيجارة بانجو. سترت ماما نفسها بسرعة بغطاء السرير و هي تنظر باندهاش إلى مينا الذي حياها:
صباح الخير يا مدام داليا
هزت رأسها و وجهها مازال مشدوها .. تذكرت أن شعرها أيضا مكشوف و لكن من يهتم بذلك الأن و مينا يراها في سرير مديره الذي باتت عنده.
صباح الخير يا وجيه بيه .. الفيديوهات اللي حضرتك طلبتها أهي.
شكرا يا مينا .. آه .. بالمناسبة ما عرفتكوش ببعض .. مينا فني الكهربا بتاع الريزورت كله .. أحسن كهربائي فيكي يا مصر هههه … مدام داليا .. ما إنت عارفها هههههههه
إتشرفنا يا مدام .. وجيه بيه بيعزك قوي .. قوي.
إلتفت وجيه إلى مينا فوجده يتفحص جمال وجه داليا التي تموت حياءا و قد فهمت أن مينا هو من صورها و أعطي الفيديو لوجيه .. هو يده اليمنى إذا .. قال له وجيه:
طيب قرب .. إدي القيديوهات بنفسك لمدام داليا
إقترب مينا بترقب و مد يده لماما ليعطيها الفلاشة و هو يحاول أن تقع عينه على أي جزء عار من جسدها .. مدت يدها أخذت منه الفلاشة بكسوف فلمس يدها الرقيقة بلطف .. سحبت يدها بسرعة ..
تصدق يا مينا .. مدام داليا مش مصدقة إننا إديناها كل النسخ اللي عندنا .. قولها إنت بقى بنفسك و طمنها
لأ يا مدام داليا .. فعلا دي آخر نسخة عندنا صدقيني
ميرسي يا مينا .. هو حد تاني شاف الفيديوهات دي او يعرف عنها؟
لأ .. انا بس اللي باتفرج عليها … أ ..أ .. أقصد أنا بس اللي شفتها
هههههه .. مينا شكله بيتفرج على الفيديو ٣ مرات في اليوم قبل الأكل ههههه
ماما اتكسفت من كلام وجيه و الموقف الزبالة ده .. كلمت مينا بصوت واطي:
إوعى يا مينا تكون خليت نسخة عندك واللا حاجة؟
ما يقدرش .. مينا ده تربيتي و بيعمل اللي أقوله عليه .. مفيش هزار
صدقيني يا مدام داليا .. معنديش غير الفلاشة اللي إديتهالك دي .. ما أقدرش أخالف وجيه بيه
مينا قريب جدا من ماما و يبدو عليه المحن .. أكيد شاهدها مع جون في مشاهد حميمية أثارت غريزته .. و من المؤكد أنه يتطلع إلى رؤيتها على الطبيعة. وجيه فاهم ما يدور بخلد مينا و متفهم أيضا لخوف داليا و لكن الشيطان الذي بداخله لا ينام أبدا
قرب يا مينا بوس إيد مدام داليا و استسمحها عن اللي عملناه معاها .. أنا إستسمحتها و هي سامحتني خلاص .. مش كدة يا دوللي.
إقترب مينا اكثر و أخذ يد ماما و هي تمانع و قبلها بشهوة .. سقط جانب الغطاء من على جسدها فظهر كتفها و بزها أمام مينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى بينما جلس وجيه جنبها و احتضنها يهدئ من روعها ..
قالها:"مالك خايفة كدة ليه؟ ده مينا شاب أليف و ما بيعضش هههه" نظرت إليه بشك فوجدته يعري طرف الغطاء ليظهر فخذها لمينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى فاحتضنها وجيه تاركا المجال لمينا كي يكشف عن رجليها و فخذيها و يلمسهما .. نظرت إلى وجيه باستعطاف و قالت:
لأ يا وجيه ما ينفعش
هو إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي
لأة .. ما ينفعش .. مينا لأة
ليه؟ ماله مينا؟ مش راجل واللا إيه؟
مينا يداعب فخذيها أكثر يقبلهما و قد كشف عنها الغطاء و لكنها ممسكة به فوق كسها و بزازها و مازالت تتوسل لوجيه
وجيه أرجوك .. بلاش مينا .. ما ينفعش .. أرجوك
مينا ده حبيبي .. و بعدين طباخ السم بيدوقه يا دوللي هههه
مينا لأ .. مينا لأ .. ما ينفعش
هههه هو حيتجوزك يا دوللي؟ ده حينيكك بس يا جميلة هههه
ارجوك يا وجيه .. أوفففف .. لأ .. أحححح .. لأ .. مينا لأ

مينا يلحس كس داليا بعد أن قبل شفرتيه الرقيقتين .. كم هو مشتاق لهذا الكس الذي ضرب عليه عدة عشرات منذ الأمس و ها هو الآن في متناوله بإذن مديره و ولي نعمته .. غاص بين فخذي ماما الناعمتين يلحسهما و يقبل لحمها الأبيض البض فيفرغ إلى كسها مرة أخرى يداعب زنبوره الرقيق بلسانه فتفرك ماما على السرير .. مازال وجيه يطمئنها لهذا الإثم الجديد .. أصبحت جارية عنده يوجهها كيف يشاء .. يجعل من يشاء يطأها و يجعلها تفتح رجليها لأي رجل هو يريده .. يفكر وجيه كيف أنها ستفيده في شغله .. سيبعث صورها لزبائنه كي يأتوا لنكاحها على أنها زوجته .. كم سيتمتع بها الرجال العرب و هي المصرية الجميلة .. بل كم سيتمتع بها الأجانب أيضا فهي تحسن الإنجليزية و تتميز بذلك عن ماجدة .. ستكون عاهرة عالمية تلك الطيبة أمي الملتزمة داليا …
لانت ماما بفعل لسان مينا الشاب الشبراوي العفي و سال كسها بما لذ و طاب من عسلها .. تشعر بأنوثة طاغية بين رجلين غريبين عنها مهتاجان على لحمها و جمالها .. نظرت لترى رأس مينا بين فخذيها .. لمست شعره الأسود الشاب .. لا تدري لماذا تذكرت مصطفي إبنها .. فله نفس لون الشعر .. شاب جديد دخل حياتها يمنحها روح الشباب .. شباب يطمح أن يأخذ دوره هو الآخر في معترك الحياة و قلما تهيأ له الظروف .. بدأت تمرر أنامله في شعره و توجهه للحس الجزء الحساس من جسدها .. قبلها وجيه و قال لها:"اتبسطي يا حبيبتي و ابسطي مينا .. هو طيب و يستاهل كل خير" ذكرها بإسمه مرة أخرى فنظرت إليه و التقت أعينهما .. هو شبق لها و يريد أن يخترق هذا الكس بأي شكل .. هي تفكر في هذا الإثم الجديد .. أن تضاجع رجلا لا يؤمن بما تؤمن به و لا تؤمن بما عنده. ذلك الشاب الذي خلع قميصه لتظهر سلسلته الذهبية تتلألأ على صدره .. كما هو على رسغه ذلك الرمز .. رمز و إن اختلف الناس في ماهيته بين تكذيب و تقديس فإنه يستحق التأمل بلا شك .. رمز يصل السماء بالأرض مع تقاطع رحمة تفتح ذراعيها للبشر جميعا .. ياله من معنى لا يصح وجوده في هذا الموقف المخزي .. موقف الضعف البشري أمام قبضة الطين تشدهم لأسفل سافلين ..

ابتسم لها مينا ابتسامة رائعة و هو يفتح رجليها ليدخل بينهما و يجلس منها مجلس الرجل من امرأته .. لم تلحظ في تأملها أنه قد خلع لباسه أيضا و قضيبه الصلب يحك في شفرات كسها .. نظرت مرة أخرى إلى سلسلته و أغمضت عينيها مستسلمة كما استسلم .. تحس بقضيب مينا يدخل كسها .. أصابتها قشعريرة . إلتفتت إلى وجيخ مرة أخرى ترين ان تقول " بلاش مينا .. ما ينفعش" و لكن قد فات الأوان و انغمس الحبل في البئر و لم تعد تحس إلا بنبضات في فرجها يستقبل بها هذا الزبر الجديد الذي يذيقها لذة بطعم مختلف .. لذة التسامح و الحب يغمر البشر أجمعين و لا يفرق بين لون أو عرق أو دين .. لطالما سمعت هذه الشعارات الرنانة و ها هي ذا تطبقها عمليا بروحها و جسدها و كسها.

مينا لا يصدق أيضا أنه ينيك هذه الملتزمة الجميلة التي حين رآها تنزل من سيارتخا بلأمس قال في نفسه: " إيه اللي جابها هنا دي؟ هو فيه هنا محججبات في المدعكة اللي مسمينها ريزورت دي"
لم يكن يعرف أن القدر ساقها إليه من أعماق القاهرة كي يركبها هو الآن .. كي يزني بها و يذيقها زبرا مختلفا بنكهة مختلفة.
ظل مينا يرهز فيها و قد استكانت تماما و لا تسمع منها إلا نهنهات المتعة .. بدل مينا الوضع إلى دوجي استايل .. يريد أن تكون طيزها البيضاء الطرية أمام عينيه و هو يرهز في كسها .. هو وضع استسلامي ينم عن الخضوع التام أيضا .. يثير في نفس الرجل إحساسا بالفحولة و التمكن و السيطرة .. هي وصلت إلى ذروتها فاشتد ظهرها و قذفت عسلها وسط صرخات و أنين .. فتحت عينيها لترى زوجها جالس يراقب زناها برجل آخر جديد .. إحمر وجهها أكثر .. لاتدري أمن خجل أم هياج .. رأت عين زوجها تنظر إلى سلسلة مينا .. لم يقل شيئا ..



فقط يتفرج و ينتظر حتى يقضي الرجل شهوته مع زوجته .. نعم الرجولة و الإنصاف .. لا يقطع على الرجل شهوته .. قذف مينا في فرج ماما بقوة .. عميقا على أعتاب رحمها .. ثلاثة شهود على زناه بأمي فقد جاءت ماجدة أيضا مع بابا بعد أن وعدته أن تستعيد كل الفيديوهات من أجل عيونه التي أحبتها و فتحت ماجدة الغرفة بمفتاحها لتري مينا يعتلي داليا.
ماجدة تعرف أن مينا هو من يصور و لكنها أول مرة تراه يمارس الجنس أيضا مع إحدى الزبائن. ربما اختصه وجيه بهدية خاصة هي أمي المحججبة لغرض في نفسه.

ما ان اتهى العاشقان من زناهما و التقطا أنفاسهما حتى طلب عمر من ماما ان تلبس ثيابها ليغادرا. لبست ماما و اخبرت بابا بفرحة أن مينا أعطاها آخر نسخة من الفيديوهات و أن المشكلة قد انتهت للأبد. تبسم بابا بأسى من سذاجتها و سذاجته و اصطحبها إلى غرفتهما بهدوء و فرجها مازال ينقط من مني مينا في لباس أمي الملتزمة داليا.



الجزء السابع: السياحة

إرتمت ماما على السرير فور دخولها غرفتها مع بابا .. من المؤكد أنها متعبة .. بل منهكة من ليلة ملتهبة حافلة بالمتعة .. ثاني ليلة تقضيها في الغردقة حيث باتت في كل ليلة منهما في حضن رجل مختلف .. الأولى قضتها في سرير جون بينما قضت الثانية و لحمها يهتز معظم الليل مع وجيه .. لا يعلم أحد مع من ستقضي أمي الملتزمة داليا ليلتها الثالثة!

تنهدت أمي بارتياح قائلة لبابا:
الحمدللله .. مش مصدقة يا عمر إن موضوع الفيديوهات ده عدى على خير .. كان كابوس .. أنا تعبانة قوي .. ما نمتش غير ساعتين ..
إبتسم عمر بمرارة و هو يرى زوجته الحبيبة مبتسمة و سارحة في سقف الغرفة و كأن كل أحلامها قد تحققت .. يحبها رغم كل شيئ .. فهي مراته حبيبته .. أم عياله .. و هي أيضا أول حب حقيقي في حياته منذ عرفته عليها أخته جودي ..





حيث كانت جودي زميلة لداليا في نفس السكشن في كلية التجارة و ارتبطا بصداقة قوية لإلتزامهما و مشاركتهما معا في الأنشطة الطلابية في مصلى الطالبات و إتحاد الطلاب.
كانتا تقضيان وقتا طويلا معا في الجامعة و حتى في المدينة الجامعية حيث كانت داليا تسكن كمغتربة من طنطا و تزورها جودي هناك بشكل شبه يومي للمذاكرة أو لحضور الفعاليات و اللقاء بزميلاتهما بالمدينة الجامعية.
جودي أحبت داليا جدا و اتخذتها صديقة حميمة لها حيث وجدت فيها الأصل الطيب و الأخلاق العالية التي رباها عليها أبوها الشيخ المغربي كما يطلق عليه في حيه بمدينة السيد البدوي .. كما وجدت انسجاما معها في الفكر و السلوك و حتى الملبس.
إعتاد الطلاب أن يرونهما معا دائما لدرجة أنهم يتساءلون "فين صاحبتك؟" إن رأوا إحداهما دون الأخرى.
تزوجها عمر بعد أن رشحتها له أخته جودي آملة أن تكون داليا سببا لهدايته و إلتزامه و بعد أن رفضت داليا حتى أن تكلمه في أروقة الجامعة و كان هو مازال في السنة الرابعة من كلية الهندسة و يذهب ليراها خصيصا و لو من بعيد في كلية التجارة ..
كم هي جميلة تلك الأيام حيث النقاء و الإعجاب و البراءة .. برغم وسامة عمر و تهافت الكثير من الفتيات عليه إعجابا به و بطريقته الراقية و سيارته و مظهره الأرستقراطي الذي ينم عن قدرته على الزواج من أي فتاة يشير إليها .. خاصة حين يذهب "يعط" في الكليات النظرية حيث تتهامس البنات "المهندس عمر راح .. المهندس عمر جه" .. إلا أنه لم ينجذب إلا إلى داليا الجميلة الطاهرة التي لا تنظر إليه حتى حين يأتي بحجة الكلام مع أخته جودي.
تزوجها عمر و هي في السنة الثانية .. بينما تزوجت جودي بعدها من معيد ملتزم ملتحي هو منعم الذي رفضه أهلها بداية لأنه ليس جاهزا ماديا للزواج و لشعورهم إنه "مزودها شوية" في موضوع الإلتزام .. و إلى حد ما بسبب أصول عائلته الريفية البسيطة.
و لكن مع إصرار جودي بدأت امها تلين و وافقت على الزواج .. و كما تعرفون .. إن وافقت الأم فالباقي مسألة وقت.

تزوجت جودي من منعم و لم تدم حياته الأكاديمية كثيرا فقد تم فصله من الجامعة مع تكرر إعتقاله و صدور التقارير الأمنية بحقه.
صبرت معه جودي على الظروف الصعبة رغم إعتراض أهلها و محاولاتهم المستمرة التفريق بينهما ..
صبرت و تحملت ضيق ذات اليد و لم تطلب من أهلها الميسورين شيئا حتى لا تسمع منهم ما يسوؤها .. تحملت معه الملاحقات الأمنية المتتالية و التضييق عليه في كل شيئ حتى رزقا بعقد عمل في السعودية و سافرا منذ بضعة سنوات مع إبنهما هيثم و أخته آلاء.
يتذكر عمر أخته الصغيرة و كم عانت من أجل حبها و من أجل الوفاء للرجل الذي ارتبطت به .. ينظر عمر إلى وجه زوجته الجميل .. أجمل هدية من أخته حبيبته.

رفعت داليا عينها لترى عمر ينظر إليها بحب و مودة .. إبتسمت له و قالت: بتبصلي كدة ليه يا عمر؟ بتحبني؟
عمر: طبعا .. إنتي حبيبتي و أحلى حاجة في حياتي كلها .. إفتكرت لما جودي قالتلي عليكي أول مرة .. و أنا قلتلها مش عايز واحدة محجبة هههههه.
داليا: إخص عليك .. ده كلام يتقال برضه؟ هههههه .. و بعدين غيرت رأيك ليه يا أستاذ و كنت حتحفى و إنت بتجري ورايا عشان أكلمك؟
عمر: أصل جودي ورتني صورتك ههههه ..
ضحكا معا و هما يتذكران تلك الأيام الجميلة .. أيام الحب و الشغف و لوعة الإشتياق .. أحلى الأيام في حياة كل إنسان.
داليا: على فكرة جودي بعتتلي رسالة إنها نازلة أجازة الأسبوع الجاي هي و الأولاد .. عايزين نفسحهم شوية المرادي يا عمر.
عمر: جودي و الأولاد وحشوني .. كويس إن جوزها مش معاها .. ما بطيقهوش.
داليا: أنا مستغربة موقفكم منه ده .. هو عملكم إيه يعني؟
عمر: منعم ده ماعندوش دم .. فضل ورا جودي لحد ما إتجوزها غصب عننا كلنا رغم إننا رفضناه .. عصاها علينا و بهدلها معاه . مشاكل مع الأمن و فصل من الشغل كل شوية .. جودي دي طول عمرها دلوعة البيت .. الصغيرة بقا و كلنا بنعملها اللي هي عايزاه .. ما كنتش متصور إنها في يوم حتتبهدل كدة و تتحدانا كلنا و تتحمل طول الوقت ده!
داليا: جودي أصيلة .. توأم روحي دي .. خلاص بقى إنسوا الماضي .. دي برضه أختكم حبيبتكم.
عمر مبتسما: إنت تؤمر يا جميل .. المهم إتبسطتي مع وجيه؟
داليا تبتسم مع إحمرار وجهها و تضرب عمر بدلع في كتفه.
داليا: ما تكسفنيش بقى يا عمر .. وجيه ده طلع أسطورة .. مش ممكن اللي بيعمله ده .. ما خلانيش أنام غير ساعتين .. مش عارفة الراجل ده إزاي كدة؟!!! أكيد بيبلبع حاجة.
عمر: هو غريب فعلا .. أنا كنت غيران منه و أنا شايفك حتتجنني من اللي بيعمله فيكي ..
داليا: حبيبي إنت عندي بالدنيا يا عمر .. بحبك إنت و بس .. إنت جوزي و حبيبي و أبو عيالي .. إنت برضه اللي فتحت عنيا على الحاجات دي .. المهم يا حبيبي إننا اخدنا الفيديوهات .. الحمدللله .. ما تنساش يا عمر تشوف الفلاشتين و تمسحهم.
أطرق عمر برأسه .. لا يعرف كيف يرد على زوجته المبتهجة المطمئنة .. كيف يفسد فرحتها و يطفئ بهجتها؟!
قبل عمر جبين زوجته بحنان و قال: حاضر يا حبيبتي .. نامي إنتي شوية و استريحي يا حبيبتي .. حأبقى أصحيكي ننزل نفطر مع بعض.

أغمضت ماما عينيها الجميلتين .. نامت مثل الأطفاال مبتسمة هانئة. و لم لا؟
ليلة حميمية ممتعة و زوج محب متفاهم .. ما أحلى الحياة!

ظل عمر يتجول في الغرفة يقتله الغضب و اليأس و قلة الحيلة ..
هل يتصل بجابر رامبو و يستعين به و برجالته لتصفية وجيه و مينا؟
يمكنه ذلك و يقدر على تكاليفه بسهولة .. جابر عملياته نظيفة و مضمونة .. و لكن كيف سيحصل على الفيديوهات؟
أيضا لو حدث شيئ لوجيه ستأتي الشرطة و ربما تقع أيديهم على الفيديو و تصبح فضيحة رسمي فهمي نظمي ..
كما أن جابر و رجاله أشكالهم مريبة و لن يصلحوا في هذا الريزورت الراقي و كاميراته الكثيرة. لابد من ترتيب شيئ خارج الريزورت و هذا يتطلب وقت أكثر لمراقبة وجيه و مينا.
هي خطوات الشيطان إذا .. بدأت بمتعة و صور على الإنترنت و هاهي تنتهي بالقتل و سفك الدماء .. و ربما السجن .. و لكن .. و لكن ما البديل؟ ما البديل؟
هل أجاري وجيه أكثر حتى أتمكن منه؟ ربما أجد وسيلة للحصول على التسجيلات .. ربما أستميل مينا نفسه .. شاب فقير .. بضعة آلاف ربما تكون كافية أن يمسح التسجيلات "بطريق الخطأ" .. أستميل مينا! همممم ربما هذا هو الحل الأمثل.
لا أريد أن أفكر فيما يفكر فيه آخرون .. دعوا زوجتي بعيدا عن هذا الأمر 😉
ماجدة وعدتني أنها ستحصل على التسجيلات .. هل هي صادقة و تقدر على ذلك؟ أم أنها فقط قالت ذلك لإحراجها مني وقتها؟ .. ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟

إنطلقت سارة إلى غرفتها و غرفة أخيها مينا .. فتحت الباب و دخلت .. وجدت مينا يستعد للنوم بعد ليلة ماجنة نال فيها من كس داليا البض .. تمتع بها و بأنوثتها المثيرة .. تمتع و هو يرهز فيها و ينظر في عين زوجها .. كم كانت هذه اللحظات ممتعة ..
تذكر وقتها كم نال من الضرب و هو صغير حينما تجرأ و عاكس بنتا محجبة في شارعهم بشبرا! .. هاهو الآن ينال فروج أجمل النساء وأكثرهن محافظة بإذن سيده و ولي نعمته وجيه البيه.
سارة: قوم يا مينا .. إيه اللي إنت هببته ده؟ إزاي تعمل كدة مع مدام داليا؟
مينا: إيه الزعيق ده يا بت .. و إنتي مالك .. أنا حر.
سارة: حر .. يعني إيه حر؟ مالقيتش تعمل كدة غير في مدام داليا؟ وجيه الزفت بتاعك ده حيوديك في داهية .. حرام كدة يا مينا .. و كمان بتسجلها و تبتزوها؟ مش حتبطلوا الوساخة دي بقى؟
مينا: مين اللي اشتكالك؟ داليا؟ قوليلها تبقى تخلي بالها على كسها تاني مرة ههههه الشرقانة دي .. حابقى اوريكي عملت إيه مع وجيه … ههههههه
سارة: مش عايزة أشوف حاجة .. مش كفاية اللي أنا بعمله؟ حاعايب عالناس كمان؟
مينا: طب تعالي نامي جنبي شوية و انتي تهدي
سارة: مينا .. مش وقتك خالص .. أنا فعلا متضايقة و زعلانة منك قوي .. لازم ترجع كل التسجيلات لمدام داليا دلوقت حالا.
مينا: ههههه .. دي أوامر بقى .. طب اتكلمي على قدك يا شاطرة .. الحاجات دي بتاعة وجيه باشا هو اللي يقول .. و بعدين أنا رجعتلها التسجيلات خلاص.
سارة: ما تستعبطش يا مينا .. تسجيلات الليلادي كمان ترجعلها .. طب و المسيح الحي إن ما كنتش ترجعهم يا مينا ليكون ليا كلام تاني معاك و مع وجيه الكلب بتاعك.
مينا: أنا مش فاهم إنتي محموقة قوي ليه كدة؟ هي من بقية قرايبنا؟ أهي واحدة زي اللي قبلها .. حتدفع لوجيه و تعمل اللي هو عايزه و يا دار مادخلك شر .. سيبيني أنام بقى.
سارة: مينا .. أنا زهقت بجد .. أنا حشتكيك لأبونا بيشوي .. أهو هو اللي مربيك .. اللي بتعمله ده غلط و ما يرضيش ***** يا مينا.
مينا يكشف الغطاء و يقول: حتسيحيلي عند أبونا يا سارة؟ طب و حتقوليله إيه كمان؟ واللا أقوله أنا و تبقى فضايح بجد بقى؟
إرتعدت سارة من تهديد أخيها المبطن .. جلست على الأريكة بينما نظر هو إليها نظرة انتصار ثم لف مينا رأسه بالغطاء ليكمل نومه.
تذكرت سارة يوم جاءت لتتدرب في الريزورت مع وجيه البيه في الإدارة .. كانت في أول صيف لها بكلية سياحة و فنادق ..
كانت سعيدة جدا بالفرصة النادرة للتدرب في ريزورت كبير خاصة و أن أخوها مينا يعمل في نفس الريزورت .. فهي في أمان و في نفس السكن مع أخيها و أيضا وعدها وجيه البيه بمرتب مجزي و علاوات مغرية كلما أثبتت كفاءتها.
لم تكن المسكينة تعرف أن تعريف كلمة كفاءتها عند وجيه البيه يختلف عن غيره .. كانت صغيرة في الثامنة عشر من عمرها و لم تحتك بمديرين من قبل ..
لم تكن تعرف أن المرأة العاملة تحت إمرة الرجال هي في نظر معظمهم أنثى و فقط .. يستمتعون بالنظر إليها .. إلى ملابسها و جسدها و حسن وجهها .. يحبون سماع صوتها الناعم و شم رائحتها العطرة .. و يا حبذا لو تلامست مع أحدهم أو إنحنت أمامه و لم تغلق فتحة صدرها .. يتجاذب معها مديرها الحديث مرارا و تكرارا ليعرف أين الحد الفاصل .. و كلما وصل إلى حد سعى ليصل إلى الحد الذي بعده.
يستغل الكثير منهم حاجة هذه المرأة إلى العمل سواءا لإثبات نفسها أو من أجل المال تسد به جزءا من متطلبات الحياة.
لم يكن وجيه إلا رمزا و قدوة لهؤلاء الرجال ..
أخذها وجيه للعمل في مكتبه و منذ اليوم الأول بدأ في ملاطفتها .. الثناء عليها و على جمالها و حسن مظهرها .. صرف لها مبلغا كبيرا لتشتري ملابس تليق بمن تمثل الريزورت الأنيق .. ملابس تكشف مخبوء جمال رقبتها و ذراعيها .. ملابس لا تستر ساقيها و ما فوق ركبتيها .. و لولا التمهل لكشف عن فخذيها و ما بين رجليها. هو وجيه البيه نائب المدير و صاحب الفضل عليها.
مرحة هي سارة بنت شبرا النقية التقية .. بدأ وجيه يزيد من ملاطفتها .. لم تكن تتصور أن هذا الرجل الأربعيني يمكن أن يفكر فيها و هي قد تكون في سن بناته .. لم تكن تعرف أن الأربعيني قد يفكر في أي أنثى تقع عينه عليها خاصة وجيه البيه.



بدأت سارة محاولة رفض عبث وجيه بها دون مواجهة .. فقط تتجنب الإقتراب منه .. تهرب من يده بلباقة إن لمسها أو تحرش بها .. تتعمد وجود زميل او زميلة معها حينما تذهب لمكتبه ..
و لكن هيهات هيهات إنه وجيه البيه قاهر الحسناوات و محطم أحلام العذارى .. لن تفلت من يده .. ظنت أنه قد يكتفى بتحرشات هنا و هناك .. يلمس فخذها .. يحسس على مؤخرتها .. يحضنها و يقبلها عنوة فتتملص من يده و تذهب بعيدا عنه .. لا تستطيع مواجهته فإنها خاسرة لوظيفتها لا محالة .. وظيفتها التي طلما تمنتها و حلمت بها .. تحلم زميلاتها بمثل هذه الفرصة العظيمة و تحسدنها عليها. أسرتها الفقيرة بحاجة إلى القليل الذي ترسله إليهم ليقتاتوا منه .. لا تستطيع أن تفقد هذه الفرصة و الخبرة و "الكارير".



تحرشات وجيه تثيرها .. شغفه بجسدها .. خشونة يده الخبيرة على صدرها و أردافها .. نظراته الشهوانية المحبة مع كلماته الحلوة تثير غريزتها .. لم يكن عنيفا معها أبدا .. بل كان لطيفا و مرحا للغاية .. و سخي أيضا .. هو صياد ماهر .. صياد الحسناوات .. يعرف كيف يوقعهن في شباكه .. فإن وقعت إحداهن فتوبتها مستحيلة إن هي ذاقت لذة طعمه و طعم لذته.



تثار منه طيلة يومها فتهرب إلى فرجها ليلا تلاعبه و تداعبه .. تواسيه كي ينسى هياجه و شغفه ..



إشتكت لأخيها مينا عدة مرات و لم تجد لديه ما يقوله إلا سباب وجيه البيه .. هي تعرف أن مينا ايضا لا يقدر أن يواجه وجيه و لكن لم تكن تعرف أنهما شريكان في جرائم أخلاقية و ابتزاز.
لاحظت أنا مينا أيضا دائما مثار و لا يكف عن ضرب العشرات كل ليلة .. هي تحس به فهما في غرفة واحدة .. ضحكت و هي تداعب بظرها أن وجيه ربما يتحرش بأخيها أيضا فيثيره مثلها.
نظرت بجانبها لترى ظهر أخيها العاري بجوارها و قد كشف الغطاء جزءا منه .. جسد صلب من العمل اليدوي الذي يقوم به يوميا .. تذكرت حين كانا صغارا و كيف كان "الدكتور" مينا يكشف عليها و يعبث في كسها بإصبعه .. كان إحساسا لذيذا رغم برائته .. و كيف كانت هي الدكتورة سارة تمسك قضيبه الطري الصغير فيكبر و يتصلب في يدها .. فتشخص حالته "عنده شوية برد" .. كانا صغارا برءاء يلهون معا .. رغم إحساسهما بالنشوة و بإثارة السرية بينهما.
هل مازال قضيبه صغيرا كما كان؟ هل تستمتع به زوجته ليليان و هو يغوص في كسها؟
لا أتصور أصلا أن ليليان تخلع ملابسها له 😀 .. بل لا أتصور أن لها كس 😀
هي شديدة متعنتة ربما أكثر من الراهبات ..
مسكين مينا .. ظن أنها ستتغير بعد الزواج فوجدها تتشدد أكثر و أكثر حتى كره نزول الأجازات .. لم تزل تبكته على كل صغيرة و كبيرة .. لا تكف عن الموعظة و الإرشاد ليلا و نهارا .. خفية و إجهارا .. حتى ضج منها ..
أصبح كالفأر في المصيدة لا يستطيع منها فكاكا فقد كتبت عليه إلى أبد الآبدين.
مدت سارة إصبعها لتلمس جلد أخيها برفق و مازالت تعبث ببظرها. هو غارق في نومه بعد يوم شاق .. تحس بنشوة و هي تتلمس ظهره و تتحسس عضلاته .. هل لها برجل مثله يلمسها و تلمسه .. تريد أن تقبض على قضيب صلب يريحها و تريحه .. تريد شفاة حنونة تقبلها بحب و رغبة .. تشعرها بأنوثتها و تطفئ لوعتها و تؤنس وحدتها .. تريد يدا قوية تشعرها بضعفها و خضوعها .. تريد صدرا حنونا تدفن وجهها فيه لتشعر بالأمان و السكينة و الحب.
إستمرت سارة في أفكارها و مداعبة بظرها .. تتجول بين ما فعله وجيه بها ذلك اليوم و بين جسم أخيها العاري بجوارها .. قبضت على طرف زنبورها بأناملها .. داعبته .. حكت رأسه .. إزدادت نشوتها .. نضجت واكتملت برعشتها و إنسياب ماء شهوتها على يدها و لباسها.
هدأت و مدت يديها لترفع لباسها .. فوجئت بمينا يستدير مبتسما و يقول لها:
مينا: إتبسطتي يا سارة؟
سارة بتردد و إنكار: أتبسط من إيه؟ مش فاهمة .. تصبح على خير.
تريد أن تستدير فيعيدها مينا برفق و ابتسامة لتنظر إليه
مينا: قمر و انتي مكسوفة يا قطة .. عادي يا بنتي كلنا بنعمل كدة ههههه.
سارة: مش فاهمة بتتكلم على إيه .. شكلك كنت بتحلم
مينا: حلم جميل .. حتى شوفي
و مد يده بسرعة إلى لباسها يتحسسه ثم يعيد يده مبتلة بماءها
.. انتفضت سارة من فعلته المفاجئة .. نظرت إليه بغضب و استحياء و هو يشم ماءها من يده و يضحك.
سارة: إيه اللي عملته ده؟ عيب كدة .. إوعى تعمل كدة تاني.
مينا: قطقوطتي .. أنا صاحي من ساعة ما دخلتي السرير و حسستي على ضهري ههههه
خجلت سارة و احمر وجهها و لم تجد ما تقول .. نظر مينا بعمق و حب في عينيها السوداوتين
مينا: أنا بحس بيكي كل يوم و إنتي بتعملي كدة .. حبيبتي أنا كمان بعمل كدة .. مش بتحسي بيا برضه؟
هزت سارة رأسها و هي تبتسم باستحياء
مينا: نبقى خالصين هههه … ماتيجي نلعب عروسة و عريس؟ ههههههه
سارة بكسوف و هي تستدير: تصبح على خير.
إحتضنها مينا من ظهرها .. وضع يده على لحم كتفها العاري و قبل خدها و رقبتها .. أحست سارة بأنها قبلات شهوة هي أيضا كانت تنتظرها .. سكنت سارة لقبلاته ..



ثم قالت دون أن تدير وجهها: كفاية يا مينا .. إحنا مش صغيرين على اللعب ده .. تصبح على خير.
مينا: عشان مش صغيرين تعالي نلعب عروسة و عريس بتاعة الكبار.
سارة: بس يا مينا كفاية بوس و ابعد بتاعك ده .. كدة عيب .. أنا أختك .. تبقى تعمل كدة مع ليليان
كتمت سارة ضحكة كادت تفلت منها و هي تتخيل تعبيرات وجه أخيها الذي صمت فجأة
مينا: تصدقي بلبل نام اول ما جبتي سيرتها؟ حرام عليكي يا سارة كنت مندمج.
سارة: احسن عشان تتلم
عاد مينا يلمس جسم أخته .. هي مشتاقة لمثل هذه اللمسات الرقيقة .. و لكنه أخوها
سارة: بطل كدة يا مينا أحسن حجيبلك ليليان .. هي بتتحايل عليا أشوفلها شغل هنا في الغردقة.
مينا: لأ أرجوكي .. خلاص حابطل .. بس بلاش السيرة النكد دي.
إبتسمت سارة لنفسها و أحست بجسم مينا يلتصق بها من الخلف ..
ماذا حدث لمينا الليلة؟ .. أحست بقضيبه بين أردافها مرة أخرى .. هزت نفسها ليبتعد .. أحست بالسرير يهتز هزا رتيبا .. إن مينا يضرب عشرة خلفها على السرير ذاته!
سارة: مالك يا مينا .. أدخل الحمام فضي هناك .. ما ينفعش هنا جنب أختك
مينا: شوية كدة معلش قربت أخلص أهو
أحست سارة أنه رافع الغطاء و ينظر إلى طيزها و ظهرها و أفخاذها .. حاولت لف نفسها بالغطاء فأزاله مينا بالكامل .. إلتفتت لتأخذ الغطاء فرأت قضيب مينا المنتصب في يده فالتفت بسرعة مرة أخرى




سارة: عيب كدة يا مينا .. بتتفرج على جسمي و انت بتستمني؟!! حرام.
مينا: تعبان قوي يا سارة .. سيبيني المرادي أكمل عشان خاطري .. جسمك حلو قوى .. شوية بس صدقيني.
سكتت سارة و هي تحس بنشوة خفية من هياج أخوها على جسمها .. أحست بيده ترفع قميص نومها خلسة ليرى فخذها و ربما لباسها .. تظاهرت انها لا تعرف .. مد يده يحسس برفق بين فخذيها و على لباسها .. يده تصل إلى كسها من الخلف .. تأففت و هي تبعد يده العنيدة ثم تتركها لوهلة ثم تعيد الكرة فيبعد يده لمنطقة أخرى ثم يعيدها على خرم طيزها فتتأفف … تريد أن تتركه يفعل ما يشاء و لكن يمنعها الحياء … أحست بمينا يزيد سرعة إستمنائه و هو يردد ..
مينا: خلاص يا سارة حاكب أهو .. فخادك حلوة قوي .. نفسي أبوسهم يا سارة .. إنتي جميلة قوي .. ليه حق وجيه يهيج عليكي .. حاكب خلاص .. حبيبتي
سارة منصتة في شغف تاركة طيزها بارزة للخلف بلباسها أمام أخيها.
أنهى مينا قذفه .. تحسس أخته الساكنة .. قبلها في خدها و شكرها أن تركته ..
هزت رأسها و قالت: تصبح على خير.
نامت جنبه كما هي .. لم تغطي جسدها .. إحساس مثير بالعري أمام أخيها .. نامت تحلم بهياجه عليها .. تحلم أن تستمني هي الأخرى على جسده الصلب .. هو أخي .. لا يجوز لي .. و لكني أحب أن ينظر إلي .. أريده يرى عورتي .. لا أعرف لماذا؟ إذا اردت أن أتناك فوجيه مشرع شراعه ليل نهار .. لماذا أخي؟ لماذا هو أيضا يستثيرني؟ ألا يرحمني و يكفي ما يفعله وجيه؟
لماذا انا مثارة هكذا؟ أتكون الغردقة هي السبب؟ شيئا ما في هوائها؟ ام أنها الغربة هي ما تفعل بي الأفاعيل؟
أفاقت في الصباح لتجد وجهها أمام وجه مينا المبتسم ..
مينا بحب و رومانسية: صباح الخير يا أحلى سارة في الدنيا.
سارة بخجل: صباح الخير يا مينا .. نمت كويس؟
مينا: مش عارف إذا كنت نايم واللا صاحي .. بس طول الليل مبسوط باللي حصل .. مبسوط إنك جنبي .. بحبك يا سارة.
وضع أنفه فوق أنفها و هو ينظر في عيونها الخجولة
سارة: بس ده غلط يا مينا . . عيب
مينا: عارف .. بس حلو قوي .. احلى عشرة أضربها من مدة طويلة .. عايز كل يوم أعمل كدة
سارة: بس الإستمناء ده زنا .. ممكن يكون سبب يطلقوك من ليليان كدة
مينا: هههههههه ياريت .. ده أنا لو كدة ابعتلهم فيديو و انا بضرب عشرة .. ههههه
سارة ضاحكة: للدرجادي .. هي ليليان وحشة معاك قوي كدة.
مينا: عارفة اصطفانوس ابن عمي؟ هي أرجل منه هههههه
تضحك سارة و تجد مينا يقترب من شفايفها .. يطبع قبلة رقيقة و يقول: إنما إنتي رقيقة قوي يا سارة .. شفايفك ناعمين و طريين .. كلك أنوثة و جاذبية
إلتقم شفتها و هي ذائبة في خمر كلماته الجميلة .. أحست بروحها تنسحب منها و هو يحضنها و يستزيد من قبلات شفاهها .. إلتصق بجسمه فيها .. أحست بقضيبه يتحرش بعانتها .. تصنعت الغباء حتى تشعر اكثر بأنوثتها و حرارة جسد أخيها.

ثم أفاقت من سكرتها .. إبتعدت عنه قليلا و نظرت في عينيه.
سارة: مش حينفع أكتر من كدة يا مينا .. إنت اخويا .. بلاش ننسى نفسنا.
مينا: أنا مش عايز أكتر من كدة يا حبي .. حضنك كفاية عليا .. مش حاعمل مع أختى حاجة .. بس ما تحرمينيش من حضنك و لمسك و نفسك
ذابت سارة مرة أخرى في رومانسية كلماته .. أسلمت شفتيها له مرة أخرى يمتص رحيقهما و يلمس لسانها بلسانه .. أغمضت عينيها و تركته يمص لسانها بين شفتيه .. أول قبلة حميمية لها ..
بعد العمل إجتمعا مرة أخرى في الغرفة .. تحدثا على العشاء .. سارة تحاول أن تعيد الأمور إلى نصابها .. تضع الحدود و يتقبلها مينا على مضض و لكن حين أتت الليلة التالية بدأت المشاعر تلتهب من جديد .. التلامس .. الحرارة .. الأنفاس الساخنة .. الحب و الأحاسيس الفياضة .. كلاهما يرى و يسمع كل ما هو مثير طوال النهار و الليل في هذا المكان الماجن ..
إقترب مينا من ظهر أخته الذي لا يستره إلا قميص نوم قصير شفاف .. إلتصق به و احتضنها .. هي تريده أيضا .. تريد أن تحس بتلك اللذة المحرمة .. سكنت له .. لف ذراعه حول جسمها و داعب نهديها بأنامله .. إرتعشت خوفا أم إرتعدت شهوة؟!
عبث بحلماتها و هي تتمنع باستسلام و ترفض بقبول .. أمسك نهديها بيديه و هي تصرخ بصمت و تستنكر بسكوت.
أحست بقضيبه بين رجليها يداعب مؤخرتها الطرية .. أسندت وجنتها على المخدة و تركته يزيح قميص نومها عن صدرها .. مد يديه يلمس بزازها العارية و يفعصهما بنهم .. تأوهت و تنهنهت و كأنها زوجته .. إلتفتت لأسفل لترى قضيبه المنتصب و قد أخرجه خصيصا لها .. أخته حبيبته .. مدت يدها تريد أن تمسك زبرا منتصبا لأول مرة في حياتها .. تحس أن أخوها قد ملكها و ملك قلبها و جسدها



طبعت قبلة على شفته و استحت .. إستدارت و أسندت وجنتها على الوسادة مرة أخرى .. لا تستطيع أن تنظر إليه .. و هو يمد يده ينزل لباسها إلى ركبتيها .. يده تتحسس عانتها العارية .. إصبعه يمر بين شفرات كسها فتفرك من الشهوة .. قبل لحم طيزها البض .. دعك كسها بإصبعه و هي تعض شفتيها و تدفن رأسها في الوسادة .. فتح رجليها و نزل برأسه يلحس كسها الساخن .. تتأوه و تتصنع أنها تزق رأسه: عيب يا مينا أنا أختك .. أحححححح .. لأ بلاش حرام عليك .. بلاش كدة .. أخخخ .. يووه بقى يا مينا .. اااااه .. سيبني ما يصحش … آااااه
مينا لا يرى إلا كسها و لا يسمع إلا صوت فتاة شبقة يستباح كسها لأول مرة .. بكرا تهتاج من لسانه العاشق .. قلبها مينا ليمتع نظره بجمال كسها و بزازها .. امتص زنبورها و لحسه بكامل لسانه .. يده تفعص ثديها الصغير .. فقدت كل حواسها لرعشة شديدة لم تحس مثلها من قبل .. تنتفض و تصرخ و تشد ملاءة السرير غير مصدقة ما يحدث لها .. أخوها العاشق مصر على الإستمرار في إثارتها فوق قمة إثارتها .. تكاد تجن من اللذة و النشوة و حلاوة اللحظة.

i

هدأت مغمضة عينيها لتجد أخوها يقبل شفتها بحنان .. فتحت عينيها لترى وجهه الباسم و عيناه تفيضان بالحب و الرغبة .. بادلته القبلات العاشقة الملتهبة .. أصبحت امرأته .. عارية في سريره .. أمسكت قضيبه الصلب .. كم كبر هذا الطرطور في بضع سنين .. لم يكن كذلك!
داعبته بيدها الرقيقة الصغيرة .. نظرت في عين مينا فرأت الرضا و القبول . ابتسمت له ابتسامتها الرائعة و نزلت تمص قضيبه .. ترد إليه الجميل بالجميل .. تمتع أخيها بفمها المحب و شفاهها الطرية ..
مينا في عالم آخر و هو يرى أخته حبيبته الرقيقة تمص زبره بحب و رغبة .. لا تفعل زوجته ذلك و لكن أخته تفعل .. يحس بنداوة لسانها على رأس زبره .. مصت له بشدة تريد أن يصل إلى نشوته معها .. أحلى لحظات متعة المرأة حين لا يملك الرجل نفسه أمام مفاتنها .. أحس مينا بقرب لحظة الحسم فأخرج زبره من فم أخته و قذف على بزازها الغضة و هي منتشية سعيدة أن أسعدت أخيها إبن أمها و أبيها .. أقرب الناس إليها و أحن الناس عليها في غربتها.




ظلت سارة تتنازل لوجيه نهارا .. فهو مديرها و صاحب الفضل عليها .. يشكو دائما أن زوجته منى لا تقوم بواجبها نحوه و أنها باردة جنسيا .. و كما نعلم فكل رجل خائن له زوجة باردة!!
و تتنازل سارة رويدا رويدا لأخيها ليلا .. تنام معه عارية تماما يحتضنها طوال الليل بالقبلات و اللمسات و الهمسات .. يفعل معها كل شيئ إلا الإيلاج في فرجها .. فهي بكر عذراء
.. يفرش كسها و يدخل قضيبه في دبرها الضيق .. يقذف لبنه في أحشاءها .. يحس معها بما لم و لن يحسه في أحضان زوجته .. يعيش معها كزوجة دون إكليل و لا إشهار و لا مذبح.

وفي ليلة من ليالي الشتاء الطويلة إلتهبت مشاعرهما بعد أحضان و قبلات دافئة .. أمسكت قضيبه الصلب بين رجليها تداعب به بظرها الملتهب .. فتحت له أرجلها و هي تحته يقبل وجهها و شعرها و رقبتها .. في منتهى الرغبة و الإشتياق .. حركت قضيبه لتدخل رأسه في فرجها و تحركه جيئة و ذهابا .. كسها يفيض بماءه المنهمر .. هي أيضا في قمة شهوتها تلك الليلة .. رهز بجذعه ليدخل قضيبه شيئا قليلا .. تركت يدها من فوق قضيبه و و وضعتها على ظهره .. يرهز بحرص و بطئ يستمتع بفرج أخته الرائع و يكاد يجن من ليونتها و رقتها و جمالها .. نعومة كسها .. حرارته و لزوجة ماءه تدفعه للجنون رهز أكثر فدخل قضيبه أعمق في كسها .. رهز و رهز بجنون العشق .. قضيبه يغوص في أعماق كس أخته اللذيذ .. هي ثملة بخمر لذته .. تتأوه و تتغنج و تريد المزيد .. ناكها حتى الثمالة .. أغمد سيفه في فرجها حتى بيضاته . شعر بجمال النيك في هذه الليلة و قضيبه في ذاك الحضن الساخن حتى قذف في أعماق مهبلها و هي تصرخ و تلف رجليها حول ظهره تدفعه لينيك أكثر و لا يخرج أبدا …

i

انقلب على ظهره بجانبها ملتقطا أنفاسه … لقد فض عذريتها .. مؤكد انه فض عذريتها .. لم يشعر بها تتألم .. لم يشعر بمقاومة الغشاء .. نظر إليها وجدها مبتسمة و وجهها على صدره .. سألها عن عذريتها بوجل ..
حينها ابتسمت باستحياء و ردت: أنا مش عذراء يا مينا بقالي كام شهر .. وجيه ناكني.


هكذا! بهذه البساطة! وجيه ناكني!!
أهكذا أصبح شرف البنات و أعراض الناس؟
و لكن ماذا يفعل مينا و أخته المغروسان في وحل الخطية مع وجيه الذي غرسهما معه في وحل الجريمة؟


نزلت داليا و عمر للإفطار .. داليا مازالت مبتهجة رغم ساعات النوم القليلة التي نامتها .. لم يستطع عمر أن يخبرها بما علمه من ماجدة الليلة الماضية .. لم يرد قتل فرحتها و لا مواجهة حزنها بضعفه و قلة حيلته.
جاء وجيه إلى المطعم أثناء مروره .. حياهما من بعيد ثم إقترب من طاولتهما و صافح داليا بابتسامة عاشق ولهان .. هي تنظر إليه بابتسامة خجل رقيقة .. تتذكر ما فعله بها طوال الليل
وجيه: ده أنا لازم أغرفلك طبق بنفسي .. تلاقيكي تعبانة.
داليا بصوت منخفض يفيض أنوثة: ميرسي يا وجيه .. إنت ذوق قوي
وجيه: دي أقل حاجة أقدر أقدمها للعروسة ..
خفض صوته و هو يقول: كفاية أسعدتيني طول الليل.
ابتسمت داليا بكسوف و سعادة لا تخفى بينما يغلي الدم في عروق عمر من الغيظ هذه المرة .. و لكنه يتمالك نفسه و يكتم غضبه ..
ابتسم و هو يقول: أجيب اتنين لمون؟
رد وجيه مبتسما: داليا بقت بتحب الويسكي يا باشمهندس ..
و إلتفت إلى داليا يكمل: مش كدة يا حبيبتي؟ تحبي نشرب تاني الليلادي؟
اتكسفت داليا .. ابتسمت تنظر لزوجها .. نظر لها عمر و هو يرى الترقب في عينيها و يقول في نفسه .. مراتي الشرموطة بتفكر تروحله تاني و لبنه لسة ما بردش في كسها ..
عمر: حنبقى نشوف الموضوع ده بعدين يا وجيه بيه.

إنصرف وجيه إلى أعماله و تناول بابا و ماما طعامهما ..
بعد قليل جاءت ماجدة تجلس معهما .. محرجة من نفسها و ما شاركت فيه .. تظن أن داليا قد علمت بالأمر ..
ماجدة: داليا حبيبتي .. أنا آسفة .. آسفة جدا .. و اللهي أنا مش وحشة كدة .. سامحيني.
تبتسم داليا و علامات التعجب على وجهها
داليا: بتتأسفي على إيه يا جميلة .. دي كانت ليلة حلوة قوي .. شكرا عالضيافة .. إنتي إنسانة جميلة قوي ..
ماجدة في منتهى الإحراج و الدموع بعينيها
ماجدة: إنتي اللي جميلة حبيبتي .. عموما التسجيلات كلها حتكون عندك قبل ما تسافري .. أنا آسفة والللهي .. غصب عني.
داليا بدأت تقلق .. نظرت لزوجها فرأته مطرقا خجلا
داليا: هو فيه إيه؟ تسجيلات إيه اللي حتجيبيها؟ عمر .. هو مش إحنا أخدنا التسجيلات خلاص؟ فهموني .. فيه إيه؟
نظرت ماجدة لعمر .. فهمت أن داليا لا تعرف شيئا
ماجدة: زي ما وعدتك يا عمر .. أنا مش حيهدى لي بال لحد ما أجيبلكم التسحيلات .. أنا آسفة يا عمر .. أنا آسفة.
و قامت ماجدة مسرعة و عبرة البكاء تخنقها و الدموع تتلألأ في عينيها.

ظلت داليا صامتة مصدومة .. أنصتت إلى زوجها و هو يخبرها بأن ما قصدته ماجدة هو تسجيلات جديدة ليلة البارحة مع وجيه ..
علمت و الدموع بعينيها أن التسجيلات هذه المرة تمت بأحدث الكاميرات و الميكروفونات .. علمت أنها ستكون المومس الجديدة لوجيه البيه .. ستبقى في الغردقة ليطأها الزبائن كل ليلة .. ستتلقى أزبارا خليجية و مصرية و آسيوية و أوروبية .. ستكون سببا في زيادة السياحة .. سياحة ألبان الرجال في فرجها الناعم .. ربما يبعثها وجيه لبعض الأثرياء في دول أخرى لتبيت معهم .. ستكون شرموطة دولية ..
ستمتع العالم كله بجمالها و نعومتها و أنوثتها.






الجزء الثامن: منك لله يا منعم!

في أحد ضواحي مدينة الدمام وقفت جودي في غرفتها تحزم أمتعتها و تستعد للسفر إلى القاهرة .. تشتاق إلى شوارعها و مبانيها القديمة .. إلى أهلها و ناسها .. تشتاق للزحام و أصوات الباعة و صوت الكلاكسات .. تشتاق لصوت التلاوة من المقاهي و تحية العلم في طابور الصباح .. تشتاق لذكريات الطفولة و الشباب .. بنات الحي و لعب الأطفال .. قضت خمس سنوات بالمملكة لم تنزل فيهم أجازة أبدا.
زوجها منعم يعمل بمنطقة الأحساء بعد نقله و ظلت هي و هيثم و آلاء بالدمام لظروف المدارس .. لا يزورهم منعم إلا كل أسبوعين زيارة سريعة.
تعيش في وحدة فوق غربتها .. مسئولة وحدها عن أبناءهما و دراستهم ..
تغير منعم كثيرا .. أصبح يهملها .. لا يرسل إلا القليل من الأموال بحجة تأخر الراتب .. خصم من الإدارة .. تخفيض الرواتب في المملكة .. التنافس على الوظائف مع جنسيات أخرى …
لدرجة أن وضعها في مواقف حرجة مع مالك الشقة التي تسكنها .. شاب في منتصف الثلاثينات .. سعودي تعليمه قليل .. يملك الكثير من العقارات بالوراثة .. لا يفعل شيئا سوى جمع ريع تلك العقارات من شقق و محال تجارية و مكاتب.
سلطان رجل بسيط مرح .. متزوج من ثلاثة نساء .. إثنان منهما تسكنان في الطابق الأول و الثاني من نفس العمارة التي تسكن جودي في طابقها الثالث بينما ترك الطابق الرابع مفروشا لراحته و استجمامه .. بينما تسكن زوجته الثالثة في القطيف مع عائلتها و يزورها على فترات متقطعة.
لم يكن سلطان ينوي تأجير اي شقة في هذه العمارة الخاصة حيث تسكن زوجاته و ابناؤه و لكن حين تقابل مع منعم حال وصولهم الدمام و بحثهم عن سكن و رأى جودي و أبناءها من بعيد رق قلبه لحالهم فقرر أن يأخذ ثواب إغاثة اللهفان و ضيافة الغريب .. خلق عربي أصيل و محمود.

جودي طوال الوقت تلاحظ نظرات الرجال لها في شوارع المملكة و محالها .. هي لا ترتدي البرقع كمعظم النساء هنا .. يعتبرها الناس مقصرة تفتن الرجال و لا تلبس السواد .. "سافرة الوجه" .. فكرت مرارا ان ترتدي البرقع هي أيضا حين خروجها و لكنها لا تطيقه و تحس بالضيق و الإختناق إن لبسته.
هي كغيرها من النساء تحب أن تشعر بجمالها .. و هي جميلة .. تحب ان تسمع كلمات الثناء و الإعجاب .. لا تريد إثما و لا تسعى لفتنة .. فقط تريد ذلك الإطراء من زوجها .. من صديقاتها .. من أقاربها .. من نساء مثلها .. تريد نظرة الإعجاب و فقط … و لكنها بعد فترة لم تجد من زوجها إهتماما و ليس لها صديقات و أهلها في شبه مقاطعة و جفاء معها لزواجها من منعم .. أصبحت معزولة إجتماعيا في بلد غريب و بيئة غريبة .. بعد أن كانت دلوعة العيلة و آخر العنقود .. السكر المعقود .. كل طلباتها كانت مجابة من أسرتها المتيسرة الحال.
صبرت كثيرا مع منعم و لكنها أدركت أنها تفقد شيئا وراء شيئ .. جفاء أهلها ثم ضيق الحال ثم الغربة و الصحراء .. و اخيرا غياب الشغف و الإطراء و المناغشة عن حياتها.

لم تجد هذا الإطراء و المناغشة إلا من سلطان .. شاب لطيف مرح خدوم .. لا يضايقها و لكن لا يخفي إعجابه بها .. يمازحها حين يأتي لها بالبريد أو الطلبات من بوابة العمارة فهو لا يسمح للغرباء من العمالة بدخول المبنى .. يحاول أن يتباسط معها .. يعرف غياب زوجها و احتياجها لرجل فيريد ان يكون هو ذلك الرجل .. يقضى حوائجها و يوصل أبناءها لمدرستهم القريبة مع إبنه الكبير .. يدفع فواتير شقتها ثم يحاسبها عليها .. يشترى أغراضها مع اغراض بيته ..
تعرف هي نظراته و لمساته .. تضع حدا لتجاوزاته إن حدثت و لكنه خفيف الظل سريع البديهة و لا يعطيها الفرصة للمواجهة أو الصدام .. تحس بانجذابه لها .. تبتسم لنفسها في غرور .. هذا متزوج ثلاث نساء و لكنه منجذب لي .. "أنا احلى منهم .. هو عايزني أنا" رغم ان زوجاته كلهن جميلات صغيرات إلا أن جودي لها رونق خاص .. هي مثقفة خريجة جامعة .. أرستقراطية مهندمة تتحدث اللغات .. مختلفة .. مصرية جميلة ابتسامتها الرقيقة و أسلوبها الراقي في الحديث و التعامل يضيف لجمالها جمالا فوق الجمال و أنوثة فوق الأنوثة.
يحدثها كثيرا بالعامية المصرية التي يتقنها و يتخير أرق العبارات ليرق قلبها له و لكنها تتحفظ
يغمرها كثيرا بكرمه حين يتأخر منعم في إرسال المال أو إرسال قليل لا يكفي ..
يقول لها "أبشري أخت جودي .. إنتي مثل أختي .. ما تشغلي بالك بشي .. أنا هنا مثل منعم .. أي شيئ تحتاجينه أنا موجود .. أي شيئ" و يبتسم 😉
تشكره جودي و هي تستحي منه .. لطيف و كريم معها للغاية و لكن إلى متى؟ و أيضا إلى متى هذا الإقتراب الذي يقتربه و هذا التلامس و هذه النظرات .. هل هي تصرفات تلقائية بريئة؟
رأى جرحا صغيرا في يدها ذات يوم فأمسك يدها يطمئن على الجرح .. سحبت يدها بعد أن أحست بيده تتحسسها و تثير فيها القشعريرة .. تجرأ أكثر في المرات القادمة أصبح يتحرش بها .. يلمس يدها و خصرها و يكلمها كلاما حلوا .. فتبتعد عنه و لكن لا تصده بحزم .. تحس بجاذبيتها و لكن لن تتركه يتعدى حدوده .. فقط يثيرها إهتمامه بها و لطفه معها ..
هو أصبح أكثر جرأة و وضوحا معها .. يريدها .. يريد ثمن خدماته و تغاضيه عن إيجار متأخر و مشتريات لم يدفع ثمنها بعد .. لا يفصح عن ذلك و لكنها تفهمه .. لا يقصد الإهانة و لكن يتمنى الرضا.
إهمال زوجها يقتلها و تريد أن تشعر بأنوثتها و تعيد ثقتها بنفسها.
إشتكت لزوجها كثيرا أن المال الذي يبعثه لا يكفي و انها محرجة من سلطان جدا ..
و لكن زوجها يقول لها: "سلطان ده زي اخويا .. مفيهاش حاجة ما تتكسفيش منه .. أنا حابقى أردله كل اللي بيدفعه .. حبيبي ده"
هل يفهم منعم ما تقصده؟ هل يتغاضى عما يمكن أن يحدث لزوجته من طول غيابه و احتياجها لرجل آخر ماديا؟
كيف يأمن على زوجته الجميلة و سلطان عندها في البيت كل يوم؟
إشتكت إلى منعم إحتياج أبناؤه له .. إشتكت إحتياجها هي إليه .. إلى وجوده معها .. لم تستطع أن تفصح أكثر من هذا … قد أسمعت إن ناديت حيا … و لكن لا حياة لمن تنادي.

هيثم إبنها شغوف بالتصوير .. يلتقط صورا للطبيعة و الجبال و السحب و كل شيئ .. وجدته يوما يلتقط لها صورا و هي تعد الطعام
قالت له: بس يا هيثم .. بتصور إيه؟ أنا مش لابسة كويس
هيثم: بس ضوء الشباك من الزاوية دي مبين وشك حلو قوي يا ماما .. حتى بصي
رات جودي الصورة .. جميلة فعلا و لكن ملابسها غير مناسبة و بدون حججاب أيضا … يستخدم الفلاتر و التقنيات و الخلفيات لتخرج الصور بشكل فني رائع

مشاهدة المرفق 3234مشاهدة المرفق 3235


قالتله: بس إوعى توري الصور دي لحد عشان ماما مش لابسة الطرحة ..
قالها و هو يأخذ صورا من زوايا مختلفة: حاضر يا ماما .. الصور دي عشاننا إحنا بس
بدات جودي تبتسم للصور .. الجميلات دائما تحببن التصوير .. تحببن أن ترين جمالهن في الصور .. لاحظت أن إبنها الفنان منهمك يصورها و كأنها موديل او عارضة أزياء .. أعجبها ذلك
قالت: طيب كنت تستنى شوية لما البس لبس حلو يا هيثم
قالها: أصورك تاني لما تلبسي .. إنتي جميلة قوي يا ماما.
نظرت للصور التي أخذها و ابتسمت لنفسها .. فهي ماتزال جميلة جذابة .. إبنها يتفرج معها و يطري على جمالها ايضا .. رأت بعض الصور تبرز جمال صدرها و بروزه .. صورا تبين مؤخرتها البضة .. صورا تكشف جمال رقبتها و ذراعيها .. هل تعمد هيثم هذه الزوايا؟ هو فنان بارع بلا شك .. و لكن هل هو حسن النية؟ أم أنها المراهقة؟ و ما أدراك ما المراهقة؟

مشاهدة المرفق 3236مشاهدة المرفق 3237مشاهدة المرفق 3238

قالتله: كفاية كدة صور يا حبيبي .. روح كمل مذاكرتك بقا.
قالها: طيب يا مامي .. لما تلبسي كويس قوليلي عشان آخدلك صور حلوة.
إبتسمت لنفسها و هو ذاهب للمذاكرة .. "عايزة أتصور صور حلوة .. عايزة أشوف نفسي جميلة .. منك للله يا منعم"

ظلت جودي لأسابيع تطحن بين سندان تحرشات سلطان المرحة المثيرة و بين مطرقة تصوير هيثم لها ..
صور هيثم لها أصبحت كأنها ألبوم لموديل جميلة .. بدأت تنتقى ملابس للتصوير لتبدو أكثر جمالا و أنوثة .. هيثم ليس سهلا .. يثير أمه بالكلام الجميل عن جسمها و ملابسها .. يتخير لها ما تلبسه أحيانا .. تلبس شورتا و كأنها لاعبة رياضة … ثم تلبس برقعا يبين سحر عيونها … ثم طرحة تنسدل منها خصلة من شعرها … كانت ترفض كلامه برفق في البداية .. و لكنها استسلمت لنفسها و حبها لذاتها .. الفراغ يقتلها و تريد شيئا مثيرا في حياتها .. وجدت ذلك في إستعراض جسدها لهيثم و تدرجه معها حتى أصبحت تلبس لانجريه ليصورها به .. صورا لا يمكن وصفها إلا بأنها إباحية …. تحب جسدها .. تحب شغف هيثم بجمالها و طلباته لها بأوضاع مثيرة . و هي تتأكد أنه يمسح الصور كلها بعد أن يرسل لها ما تريده منها.
..
مشاهدة المرفق 3244

فوجئت يوما و هي ترى هيثم يعبث بقضيبه الصغير في غرفته و ينظر إلى اللابتوب .. سحبت اللابتوب بسرعة من أمامه لتفاجأ بأنه يستمني على صورها السكسية .. ظنت أن إبنها مسح كل الصور .. هو أيضا صغير و لم تظن أنه يشتهي النساء بعد
قالتله: إخص عليك يا هيثم .. إيه اللي بتعمله ده؟
هيثم مرتعبا: آسف يا مامي .. واللهي مش حاعمل كدة تاني
جودي: إنت مش مسحت الصور دي قدامي؟ جبتها منين تاني؟
هيثم: معلش يا مامي سامحيني .. أصل الصور دي حلوة قوي .. خسارة تتمسح .. أنا آسف
جودي: تقوم تضرب عشرة عليهم؟ ليه كدة يا حبيبي؟
هيثم بتردد: أصل .. أصل .. أصلك حلوة قوي يا ماما و أنا بحب أعمل كدة و أنا بتفرج عليكي.
أحست جودي بإحساس مختلط .. بين غضب و خوف و غرور و إثارة .. "إبني عاجبه جسمي و بيضرب عليه عشرة"
قالتله برفق: بس حبيبي كده غلط .. أنا ماما
قالها: و أنا بحبك يا ماما .. إنتي أحلى واحدة في الدنيا .. بليز ما تزعليش مني و ما تاخديش الصور.
نظرت لوجه إبنها المتوسل .. رق قلبها .. و ربما أثار فيها شيئا آخر.
قالتله: طيب إنتى بتستريح لما تعمل كدة؟
قالها: قوي يا مامي .. بليز
قالتله: طيب يا حبيبي .. بس إوعدني ما حدش يشوف الصور دي خالص
قالها بفرحة: اوعدك يا مامي
تركته يستمني على صورها السكسية

في يوم تالي بدأت فقرة تحرش سلطان بها .. حيث ادخل اغراضها إلى شقتها فشكرته لتجده يقترب منها جدا
جودي: إيه يا سلطان؟ مالك؟ بلاش بقى حركات كل يوم دي .. عيب انا ست متجوزة
سلطان: أعرف .. ما بدري كيف هالرييال زوجك تارك الجمال ده و سارح بعيد .. مو مقدر النعمة اللي عنده.
جودي: طيب يا سلطان إبقى قوله الكلام ده .. بس راعي حرمة بيته في غيابه …. لأة بلاش كدة .. إبعد .. لأة .. لأة
سلطان يحتضنها بعد ان ركل الباب بكعبه .. يلاطفها و يقبل وجهها و هي تلتفت بعيدا و ترجوه ان يتركها .. تستثار من لمساته و لكن لا تقبلها
سلطان: إنتي حلوة جوي يا جودي .. انا بحبك .. كل اللى ابيه إني أجبلك .. مرة واحدة …
أحست جودي بأنها ضعيفة بين يديه .. تحب تحرشه و إثارتها و لكن لا تستطيع البوح بذلك .. تركته يقبل وجهها و هي لا تنظر إليه
قالتله: خلاص يا سلطان .. أديك بوستني .. خلاص بقا
قالها: طيب إنتي الأخرى جبليني مرة في خدي زي ما جبلتك.
قالتله و هي تقاوم يده الذكورية القوية: لأ مش حاقدر .. ما ينفعش
قالها: مو تاركك حتى تجبليني مثل ما جبلتك .. أبيي أحس بشفاهك على خدي
وجدت جودي نفسها مجبرة .. و ربما أنها تفتقد لهذه الذكورة الماثلة امامها .. نظرت إليه و مدت شفايفها و قبلته قبلة خجولة سريعة ثم تملصت لتبعده عنها
سلطان: يا حسين .. احلى جبلة في حياتي .. إنتي ناعمة جوي يا جودي
جودي مكسوفة من نفسها و لكن مثارة .. تركها كما وعدها .. و لكنها في اللحظات الفائتة أحست بجسد صلب و رجولة طاغية . ربما احست بانتصاب قضيبه و هو ملتصق بها
إبتسم لها و ودعها برقة .. لا يريد أن يجبرها على شيئ .. أغلقت الباب خلفه و أسندت عليه ظهرها و مدت يدها تعبث بفرجها .. هذا الرجل يثيرني كل يوم ثم يتركني ألهث .. ربما يذهب هو لإحدى زوجاته يطأها بعد أن إنتصب قضيبه علي … إلى متى أقاوم؟
ذهبت جودي إلى غرفتها .. لبست قميصا مثيرا .. تريد أن تشعر و كأنها عروس من جديد .. نامت في سريرها تداعب كسها المحروم .. لمست شفراته بشغف .. فركت بظرها و لمست زنبورها برقة .. عبثت بأنوثتها و هي تتخيل سلطان و شغفه بها ..
هو قد أصبح الرجل الوحيد في حياتها .. يرعى مصالحها و يربي أبناءها .. يأخذ إبنها هيثم يذاكر و يلعب مع إبنه ..
يدفع جزءا غير قليل من مصاريفها ..
تخيلت سلطان يأتيها .. يقبلها و تقبله .. ترد جزءا من جمايله عليها .. بل تستزيد من جمايله عليها .. تمتع قضيبه بأنوثتها .. تقمط عليه في كسها .. تستثيره كما يثيرها .. تدفعه إلى هاوية نشوته بأنوثتها و غنجها و مياصتها المصرية ..
ينطلق منيه الغزير في كسها . . يملؤها و ينعشها و يزيدها جمالا و أنوثة.

نامت في مكانها و لم تصحو إلا على صوت عدسات هيثم يصورها و هي بقميص النوم المثير .. نظرت له بعتاب
قالت: لأ يا هيثم .. بتعمل إيه .. ما ينفعش تصور ماما كدة.
قالها: إنتي كدة جميلة قوي .. الصور حتتطلع تجنن.
إبتسمت لنفسها .. هي ايضا تريد أن ترى هذه الصور
قالتله: طب خليني أسرح شعري حتى؟
ظل يصورها و هي تقوم بمياصة و تثاقل ثم تقف أمام المرآة مبتسمة لعدسته .. تصفف شعرها الناعم و هي ترى حلمات بزازها بارزة منتصبة تحت القميص الشفاف
هيثم: إتدوري يا ماما و خليكي رافعة إيديكي فوق راسك.

مشاهدة المرفق 3239

فعلت كما أراد .. تعلم انه يركز عدسته على حلماتها .. ظل يوجهها لأوضاع أخرى و أبدعت هي في الإغراء و الدلع
هيثم: مامي .. ممكن أقولك حاجة؟
جودي: طبعا يا حبيبي
هيثم: بزازك حلوين قوي يا ماما .. نفسي أشوفهم
جودي تعض على شفاهها .. هي تعلم كم مغرية بزازها .. و كما يقول الشاعر علي الزبير الصغير

البز .. و ما أدراك ما البز ..
أجمل ما في المرأة حين يهز ..
يجعل الزبر ينز و القضيب يفز ..
و كل عاشق به يستلذ ..
فما أجمل البز


تعلم أن حلماتها بارزة ظاهرة .. لا بأس من إثارة أكثر

قالتله: مش إنت المخرج؟ قولي أعمل إيه؟ بس الصور دي لنا إحنا بس يا هيثم .. مش كدة؟
إنتصب زبر هيثم كما لم ينتصب من قبل ..
هز رأسه و هو غير مصدق .. لم يكن يتصور أن أمه ستكون سهلة إلى هذا الحد .. رأى أمه تدخل خزانتها لتلبس ذاك اللانجيري الأحمر المثير ثم تأتي تنظر إليه بابتسامة. منتظرة تعليماته

مشاهدة المرفق 3240

بدأ يطلب منها إنزال حمالة القميص بهدوء و هو يلتقط الصور .. تعبيرات وجهها تغريه .. تحس بأنوثتها النافرة و هو يقرب عدسته من بزازها العارية و ينزل إلى سرتها الكامنة في بياض بطنها .. ثم ينزل بين رجليها .. يصور أفخاذها الممتلئة باللحم الأبيض الشهي و هي تبتسم له.
طلب أن تريه كسها فتمنعت و كأنما أفاقت من سكرتها
جودي بمياصة: كفاية كدة يا حبيبي .. إنت زودتها قوي .. ينفع كدة إبني يبقى شايف بزازي قدامه و كمان عايز يشوف كس مامته؟

مشاهدة المرفق 3243

هي تتلاعب به و تغريه .. تحس بإثارة غريبة و هي تمنيه برؤية كسها و لكن لا تفعل

مشاهدة المرفق 3242

هيثم يفرك زبره المنتصب: عشان خاطري يا مامي .. مرة واحدة .. نفسي أشوفه
جودي: لأ يا حبيبي كفاية كدة قوي .. مش عاجبينك بزازي؟
هيثم: دول يجننوا .. طب ممكن اضرب عشرة و إنتي كدة يا مامي؟
جودي: أمممم .. ماهو إنت عندك الصور .. إعمل اللي إنت عايزه.
هيثم و هو ينزل الشورت و اللباس: لأ .. كدة لايف أحلى يا ماما بليز.
جودي فكرت قليلا و هي في قمة إثارتها
جودي: طيب إقفل الباب أحسن اختك آلاء تيجي .. و إوعى تقول لحد
قفل الباب و جلس على كرسي و أمه تتلوى أمامه على السرير .. تريه بزازها . تلحس حلماتها .. تنام على بطنها كي يرى طيزها العارية .. تتفنن في إغراءه و إثارته .. جلست تداعب كسها تحت القميص الشفاف حتى قذفت في نفس وقت قذف إبنها و عيونها تنظر في عينيه بابتسامة حب و حنان.

مشاهدة المرفق 3245

في اليوم التالي أفاقت جودي من نومها لا تستطيع أن تخرج سلطان من مخيلتها .. رجل غريب عنها .. قبلها و قبلته .. من المؤكد انه سيأتي بعد قليل يطلب المزيد .. هل أفتح له الباب؟ نعم .. لابد ان أفتح له الباب .. و لكن أي باب أفتح؟
قامت تستحم .. تزيل رائحة النوم عن جسدها .. وجدت نفسها تحت الماء الدافئ تفرك كسها .. ماذا دهاني؟ هل عدت مراهقة مرة أخرى؟ لماذا يظهر لي وجه سلطان و أنا افرك كسي؟ ..
تبعد الهواجس عن عقلها و هي تتجول بالبيت و تقوم بواجباتها ..
تنظر إلى ساعة الحائط كل بضعة دقائق .. ماذا تنتظرين يا أخت جودي؟ هل اشتقتي إلى سلطان؟ هل تتطلعين لتحرشه بكي ككل يوم؟ ألستي أنتي من ترفض ذلك التحرش و تدفعيه بعيدا عنكي؟
لماذا وضعتي العطر؟ أليس هذا حراما أن يشم الرجال رائحتك؟ لماذا صففتي شعرك الناعم؟ هل ستخلعين الطرحة كي يرى سلطان جمالك؟

لقد تأخر .. ربما لن يأتي سلطان اليوم .. ربما سافر لزوجته التي بالقطيف و لن يأتي ..
لا .. لا .. لابد أن يأتي .. لقد تعودت على رؤيته كل يوم .. لابد أنه يحبني .. سيأتي بالتأكيد ليلمس جسدي مثل كل يوم ..
تراه يئس مني و لن يأتي؟ هل أصابه الملل من رفضي لحركاته؟
ربما قرر أن يحترم رغبتي و يحترم زواجي و لن يراودني عن نفسي بعد اليوم .. هل تاب و لا يريد الزنا؟ .. تراه يكتفي بزوجاته الثلاث؟

لماذا تأخر؟ لماذا؟
دق الباب فإذا جودي تجري لتفتحه .. في غمرة لهفتها نسيت أن تضع طرحتها .. فتحت الباب بلهفة .. إبتسمت لسلطان و هو ينظر إليها منبهرا بجمالها .. لاحظت نظرته لشعرها فتذكرت طرحتها .. دخلت لتحضر طرحتها فدخل .. وضع الأغراض على الأرض و أغلق الباب خلفه
جودي تحاول فرد طرحتها: إزيك يا أستاذ سلطان .. أنا آسفة ما خدتش بالي .. معلش
تحرك ناحيتها بهدوء و أمسك يدها .. ينظر إلى شعرها الناعم المفرود على كتفها هو يقول: إنتي جميلة قوي يا جودي .. خليكي كدة .. بلاش الطرحة .. خليني أتمتع بشعرك .. حلو قوي أول مرة أشوفه.
جودي مطرقة برأسها يملؤها الخجل و الإثارة .. سعيدة بإطراء سلطان على جمال شعرها كعروس يراها زوجها لأول مرة بدون حججاب.
أمسك سلطان بكتفيها و قربها إليه .. أدارت وجهها جانبا كي لا يقبلها في شفتيها .. هي تعلم أن القبلة قادمة و هي تنتظرها .. قبلها سلطان برقة في خدها و هي مستسلمة خجولة .. قبلها مرة اخرى و هي ساكنة .. أحس بخضوعها و استسلامها .. شم رائحة عطرها ففهم أنا تزينت له .. رفع وجهها و نظر في عينيها و قبل شفاهها .. تذوب خجلا .. تصارع نفسها ..
كيف و أنا إمراة متزوجة أتركه يقبلني هكذا؟ ماذا سيفهم؟ سيظن أنني أمراة عاهرة خائنة .. سيأخذني إلى السرير و ينيكني .. سأصبح إمرأة لعوب تخون زوجها في سريره .. لا .. لا .. أنا أفضل من ذلك ..
أين ديني و اخلاقي؟ .. أين تربيتي و أصلي؟ .. أين كرامتي و احترامي لنفسي؟
افاقت من سهوتها على يد سلطان تعبث بصدرها
قالتله: لأ يا سلطان .. ما ينفعش .. حرام .. أنا ست متجوزة
قالها: أنا كمان متزوج .. بس أبييكي .. أبيي أتمتع بيكي .. اتركيني أمتعك .. بحبك يا جودي
ذابت جودي في قبلات سلطان .. غلبتها شهوتها .. تحس بشفاه رجل صلب تمص شفاهها .. لسانه يعبث في فمها .. يمص لسانها .. يمتزج ريقهما .. ظهر وجه منعم في خيالها … منك للله يا منعم أن تركتها تشتاق للرجال طوال هذه الفترة .. لأول مرة يقبلها رجل آخر مثل هذه القبلة الحميمية .. لمساته لجسدها تذيب مقاومتها ..
مازالت تقاوم بما تبقى لديها من وقار .. إستدارت لتبتعد عنه و هي تقول: أرجوك يا سلطان بلاش .. سيبني لو سمحت .. مش حاقدر أخون جوزي .. ارجوك إبعد إيدك .. مش قادرة
هو يمسكها من الخلف .. تحس بقضيبه الصلب بين فخذيها .. يديه تمسكان بنهديها الطريين تهيجانها .. قبلاته .. أنفاسه على رقبتها .. تغمض عينيها .. تكاد تستسلم .. تكاد تنحني ليدخله فيها لولا بقية من حياء ..
مد يده يداعب فرجها .. رفع ملابسها ليكشف سيقانها و أفخاذها البيضاء يدها تقاوم مقاومة باهتة .. تضم أفخاذها لتمنعه .. دس يده تحت لباسها .. أنامله تلمس كسها .. يحرك إصبعه بين شفراتها الرطبة .. يعرف هياجها و استعداد كسها لولوج قضيبه .. يعبث بكسها و هي تنتفض .. سكبت ماءها على يديه ترتعش و تتأوه و تقول له: لأ يا سلطان .. بلاش .. ما ينفعش .. آآآه .. ارجوك بلاش ..
تهدأ رعشتها رويدا .. أدارها يقبلها مرة أخرى و يده مازالت تعبث بكسها
قالها: هيا .. تعالي للغرفة .. أبيي أراك عالسرير .. مشتاجلك حبيبتي .. أبيي أبجا راجلك و أنتي مرتي .. هيا حبيبتي
قالتله بخضوع: بلاش النهاردة يا سلطان .. مش جاهزة
قالها: مو مهم .. أنا أبييكي مثل ما إنتي .. ما اجدر أسيبك
قالتله: معلش يا سلطان .. مش حاقدر النهاردة .. مش جاهزة .. سيبني لو سمحت .. أرجوك
قالها: يا بنت الناس كيف أسيبك؟ ما أجدر .. زبي وايد واجف .. ريحيه.
مدت يدها بتردد أمسكت قضيبه الصلب و هي تبتسم باستحياء
قالتله: بكرة .. هاته تاني بكرة .. معلش عشان خاطري .. خليني أستعد.

يئس سلطان منها .. يرى إصرارها على الرفض .. يمني نفسه أن الرفض فقط لذلك اليوم .. لا يريد إجبارها .. قبلها و بادلته القبل برقة و خضوع .. تأكد أن موعدهم الغد بعد ذهاب الأولاد للمدرسة .. ودعها و ذهب .. إن غدا لناظره قريب

تركها و لم يحاسبها على الأغراض التي اشتراها .. هي من الآن حبيبته .. مرته .. لا يبخل عليها بشيئ
نظرت للأغراض و أدركت أنا تدفع لحمها ثمنا للحم و فاكهة و خضروات .. منك للله يا منعم.

مشاهدة المرفق 3246


جاءها هيثم بعد الغداء .. راجعت معه دروسه .. ينظر إليها نظرة تعرفها .. تجاهلتها .. تفكيرها الآن مشغول بما هي مقدمة عليه .. عقلها منهك بخطوة خطيرة تنتظرها صباحا .. أرادت أن تتجاهل هيثم .. تعرف ما يريد و لا تقدر عليه .. تعرف أنه هو أيضا يخطو معها خطوات الشيطان و هي تخطوها معه ..
طلب منها صراحة أن يصورها كالمرة السابقة .. بالطبع هو لا يقصد التصوير لذاته و هي تعرف .. ألح عليها كثيرا
قالت بصوت خفيض: طيب خلينا شوية لما آلاء تنام .. تبقى تجيلي الأوضة
أحست ان قلبها يدق بسرعة .. هي تواعد إبنها سرا في غرفتها ..

ذهبت إلى حمامها و أخذت شفرتها .. تتجهز لسلطان ..
تزيل شعر عانة أهملتها بإهمال زوجها لها .. حان الوقت لتعيد لها بريقها و رونقها .. تزيل عنها غبار الزمن .. تعدها لعشيقها سلطان كي ينفخ فيها الحياة مرة أخرى.

نظرت لكسها البض .. كانت قد نسيت شكله .. ما اجمله من كس و ما أجمل أفخاذها .. ثديها مازال متعة للناظرين .. لماذا أهملها هذا الغبي؟

لبست قميص نوم جديد و بدلت ملاءة سريرها بأخرى جديدة .. نظفت غرفتها و رتبتها إستعدادا لحياة جديدة .. لمتعة جديدة .. مع زوج جديد ..
فتح هيثم الباب بهدوء ليرى امه مسندة ظهرها على السرير تنتظره .. إبتسامتها مختلفة .. جديدة .. لم يفهمها و لكنها أعجبته .. بدأ يصورها بحرفية و هي تتفنن في الإغراء و تخلع ملابسها بغنج .. نظراتها نظرات راقصة تثير غرائز زبائنها .. نظرات فتاة ليل شبقة تمتع رجلها و تسعى لإسعاده في ليلتهما الماجنة
أظهرت لعدسته كل جسمها البض الطري إلا كسها .. هذا هو الكنز .. الجوهرة المكنونة الكامنة بين فخذيها ..
نظرت إليه بابتسامة لعوب و هي تقول له: عايز تشوف حاجة تاني يا حبيبي؟
رد بصوت ممحون و هو يمسك قضيبه الذي حرره من سجنه قبل عدة دقائق: بليز يا مامي .. وريني بتاعك .. إقلعي الأندر كمان و أنا بصورك.
قالتله: قصدك عايز تشوف كسي؟
هز رأسه و قد تلجم لسانه
قالتله بمياصة: ليه عايز تشوف كسي يا هيثم؟
رد بصعوبة: عايز أتفرج عليه و أنا باضرب عشرة يا مامي بليز
عضت شفتيها .. بدأت في إنزال لباسها ببطء .. عدسته تستمتع بكسها البراق يظهر رويدا رويدا .. تتمايص و تتراقص .. تتخيل سلطان ينظر إليها و يهيج على جسدها .. تريد أن تبهره و تملكه .. تريده ينسي زوجاته الثلاثة و يبقى في سريرها وحدها ..
تفتح رجليها لهيثم ليرى كسها بوضوح .. تفتحه بيدها كبطلات البورنو لتثير إبنها فوق إثارته .. يستمني بشغف و هو ينظر إلى أمه و جمالها … .. هي تداعب كسها بغنج و تنظر إلى زبر إبنها الذي لم يتحمل كثيرا .. قذف لبنه بشدة و هو يتأوه … ثم يهدأ جسده رويدا رويدا .. فتحت ذراعيها له يحتضن جسدها العاري و هي تربت على رأسه .. صغيرها يكبر و يتطلع
هيثم: ممكن ألمس كسك يا مامي؟
جودي: عجبك كسي يا هيثم؟
هيثم: حلو قوي يا مامي .. شكله نضيف قوي .. حاسس إنه بيلمع
جودي: طيب حبيبي .. إلمسه لو عايز .. حسس عليه
مد هيثم يده يتحسس فرج أمه .. يداعب شفراته دون خبرة .. علمته أين يحرك إصبعه ليهيجها .. أمسكت زبره المنتصب من جديد تداعبه ..
هيثم: ممكن يا ماما ألحس كسك؟
جودي تستغرب .. لم يفعل معها منعم ذلك أبدا!!!!! تتساءل هل هذا معتاد؟ رأته في مقطع جنسي قبل ذلك و لكنها لا تتصوره يحدث في الحقيقة! لم يطلب منها منعم ان يلحس كسها من قبل .. هل العيب في منعم؟ أم العيب في إبنه؟
اومأت برأسها على إستحياء .. إقترب هيثم بلسانه من فرجها .. فتحت رجليها و استلقت على ظهرها .. بدأ يلحس بلسانه فتسري بها قشعريرة لذيذة .. اول لسان بين فخذيها .. تأوهت و وضعت يدها على رأس هيثم .. وجهته لزنبورها .. علمته مكان إثارتها .. لحس كسها و امتص شفراتها و هي تفرك و تئن تحته .. تتمتع و تستلذ بإبنها .. لعله يسد فراغا تركه أبوه ..
تهيجت سريعا و بدأت ترتعش و يتيبس جسدها .. رفعت رأسها و هي تنتفض و تقذف عسلها غزيرا على شفاه إبنها.

مشاهدة المرفق 3247

ابتسمت لهيثم .. شكرته و اطرت عليه .. فقد أمتعها و قضى شهوتها ..
سألها هيثم بإحراج: ممكن يا مامي .. لو ممكن يعني .. تمصي زبري؟
سألته: إنت بتعرف الحاجات دي منين يا هيثم؟ إنت لسة صغير!
قالها: من النت يا ماما .. اصحابي بيتفرجوا عالحاجات دي و يتعلموا منها .. إنتي مش بتشوفي البورنو عالنت يا ماما؟
قالتله: شفت مرة او مرتين .. بس يظهر إن إنت اللي حتوريني الحاجات الحلوة دي ههههه
نزلت بهدوء تلتقم قضيبه الصغير .. لحست رأسه و هيثم يقشعر .. أدخلته كله في فمها و مصته تداعب رأسه بلسانها .. هيثم يحب أمه أكثر من ذي قبل .. اغمض عينيه و هي تطبق شفاهها على قضيبه و تمصه بنهم … تفكر هل ستفعل ذلك مع سلطان غدا؟ قضيب سلطان أكبر من ذلك بكثير .. هل سيدخل كله في فمها؟
تبتسم لنفسها بشرمطة …. بقا عندي زبرين أبدل فيهم ..
طز فيك يا منعم.



لم تنم جودي تلك الليلة إلا قليلا .. تنام فتحلم بسلطان يجري وراءها في مروج خضراء و هي تتدلل عليه و تتمايل .. يمسكها و يضحكان معا و يقبلها .. يسقطا معا على الأرض الخضراء الوثيرة و عيونهما تهيم بالحب و تنطق بالسعادة .. يفاجئهما جرار زراعي يحصد الخضرة من حولهما بسرعة عجيبة فتنظر لترى منعم يقود الجرار بسرعة صوبهما .. تفزع و تصحو ..
ترى هيثم إبنها حبيها يبتسم إليها بسحر ابتسامته البريئة … يقترب منها .. تقبله و تمسك قضيبه فإذا هو قضيب ضخم في يدها .. تسعد به .. تبتسم و ترفع رأسها لتنظر إلى هيثم فترى سلطان ينيكه من خلفه بشدة .. و لا تدري أي قضيب الذي بيدها؟ أهو لسلطان ام لهيثم؟ تفزع و تصحو …
ترى سلطان في سريرها يذيقها اللذة التي حرمت منها .. تستدير في سعادة فتجد منعم عاريا يستمني و يضحك في الطرف الآخر من سريرها … تفزع و تصحو …
ترى ثلاثتهم يداعبونها بحب و رغبة و أنس .. هي تتدلل بينهم و تتمايص في سعادة .. تنظر ورائهم فتجد الغضب على وجه إخوانها و أمها تلطمها … تفزع و تصحو ….
صراع عنيف في عقلها .. يضيق صدرها به .. هل هذه إشارات؟ هل هي رؤى؟ .. أم هي أضغاث أحلام؟

ذهب أبناؤها للمدرسة … هي وحدها بالبيت .. دفنت رأسها في وسادة سريرها … وضعت وسادة أخرى فوق رأسها .. سحبت غطاءها فوق جسمها و فوق وسادتها … أغمضت عينيها …
تهرب من واقعها .. تهرب من موقف قد يحدد مصيرها .. ليس فقط في هذه الدنيا ..
للحظة تمنت لو فتح منعم الباب الآن و فاجأها بقدومه ليمنعها من نزوة .. من سقطة .. من رذيلة … ليحفظ لها شرفها و دينها و كرامتها.
سمعت دق الباب .. دق قلبها بعنف و كانه يرد … أحست بروحها تنسحب من جسدها .. برودة رجليها يقشعر منها جلد ظهرها .. تنتفض رعبا ….
أخذت لحافها معها و ذهبت لتفتح الباب و هي ترتعد .. دخل سلطان و هي تختبئ خلف الباب مدثرة بلحافها .. تكاد يغشى عليها
وجدت سلطان يمد يده بباقة ورد أحمر أنيقة حانية .. هي تعشق الورد .. مدت يدها تأخذ الورد و تشمه برقة .. يقترب منها سلطان و يمسك بيدها الناعمة المرتجفة
سلطان: صباح الخير يا حبيبتي …. إيش فيكي؟ ليش يدك باردة؟ فيكي شيئ؟ مريضة؟
جودي: مش عارفة يا سلطان .. حاسة بردانة قوي
غطاها سلطان بلحافها أكثر بحب و احتضنها يدفئها بجسده … أخذها للأريكة و جعلها تستلقي …

سلطان: إستريحي حبيبتي .. أجيب طبيب يشوف إيش فيكي؟
جودي: مفيش داعي .. حابقى كويسة
سلطان: يا بنت الحلال أنت ترتجفين …كيف كويسة؟

نظرت جودي لوجه سلطان القلق المتوجس .. أحست بحنيته و عطفه …. وجدت الدفء و الطمانينة تعم جسدها … نظرت له بحب و رقة.
جودي: خايف عليا يا سلطان؟
سلطان: أكيد حبيبتي … أكيد أخاف عليكي .. إنتي أكيد كويسة؟ أجيبلك دوا؟
إبتسمت له: لأ … أنا خلاص بقيت كويسة
أمسكت برأسه تقربها منها بحنان حتى تلامست شفتاهما .. قبلته قبلة رقيقة و نظرت في عينيه
جودي: إنت نسيت إنت جاي ليه النهاردة؟ مش عندنا ميعاد؟
قبلها سلطان قبلة خفيفة على جبهتها و قال: يا بنت الناس .. مش مهم ميعادنا … المهم أتطمن عليكي و تصيري مليحة
جودي: إنت حنين قوي يا سلطان .. أنا كويسة
إقترب منها و قبلها على شفاهها .. امسك يدها و اطمأن حين أحس بدفئها .. فتحت شفاهها ليلتقمها بشفاهه و يدخلا في قبلة حميمية ساخنة … تعلقت برقبته و انزاح عنها لحافها ليظهر قميص نومها الشفاف الذي انتقته خصيصا لأول لقاء ملتهب مع رجل آخر غير زوجها .. شم عطر صدرها .. حملها فوق ذراعيه و مازال يقبلها …
سلطان: حبيبتي .. لو مريضة مو مهم اليوم
جودي تبتسم له بحب و مازالت متعلقة برقبته: خدني لأوضة نومي يا سلطان .. أنا عايزاك
سار بها لغرفة نومها و هي تنظر إليه بنظرة حالمة .. هذا الشاب يحملها إلى سرير زوجها لتكون زوجة له اليوم .. جسدها الأبيض الطري ينسحق بين يديه القويتين و جسده الصلب .. ينظر لوجهها الصبوح المبتسم خجلا و يمني نفسه بمتعة لم يذق مثلها من قبل مع مصرية جميلة ناعمة.
أنزلها سلطان على ظهرها في السرير يقبل شفاهها و ينظر إلى صدرها بشوق .. نزل بفمه يداعب حلمات صدرها الظاهرة من القماش الشفاف .. يلتقمها في فمه و يمرر لسانه عليها .. جودي مغمضة عينيها تتمتع باهتمام افتقدته و رومانسية قلما حدثت مع زوجها .. مدت يدها أنزلت حمالات قميصها بنفسها كي يظهر ثدييها الطريين عاريين لرؤية سلطان … و كأنما تحول سلطان إلى طففل رضيع مشتاق لبز امه يرضع من هذا ثم ينتقل لذاك .. يمتص حلماتها الناعمة الوردية في فمه .. يلعقها بلسانه بنهم و رغبة و حب .. ينظر لوجه حبيبته المحمر خجلا و شهوة و هي المغمضة العينين مستسلمة منتشية بما يحدث لها .. رفع لها القميص ليرى سيقانها الجميلة و أفخاذها البيضاء .. مد يده يتحسس عليهما و يشعر بنعومة جلدها الرقيق .. هي فقط تنتظر خطوته القادمة و قد حان وقتها … مد يديه ينزل لباسها … إزداد وجهها إحمرارا و تسارعت أنفاسها و أشاحت بوجهها الناحية الأخرى … رفعت جسمها قليلا كي ينسحب لباسها و يكشف كسها للأبد أمام هذا الشاب الغريب .. ينظر سلطان لكسها اللامع الذي تجهز خصيصا له .. شفراته تنظر لسلطان و تمني نفسها بالسعادة مع هذا الشاب المشتاق …
نزل سلطان ليقبل هذا الكس الرائع الذي تنساب منه قطرات فواحة من عسل حبيبته تعبر عن إستعدادها له و رغبتها فيه … أحب أن يستمر في تذوق هذا الكس و لحسه و إثارته فوق إثارته و لكن جودي تستحي .. رفعت وجهه إليها وقالت برقة: بلاش كدة يا سلطان بتكسف … تعالى بوسني
أحس سلطان أنه مع بكر يلاعبها و تلاعبه … قبل فمها ثم رفع نفسه و خلع سرواله ليظهر قضيبه الصلب لأول مرة أمام جودي .. لم تطل النظر إلى قضيبه رغم شغفها به .. اغمضت عينيها خجلا و انتظرت خطوته التالية .. اراد سلطان ان تمص قضيبه و لكنه إستحى ان يطلب منها ذلك و هو يراها تموت خجلا تحته …
نام فوقها يقبلها من جديد و يعبث بحلماتها المنتصبة … أحست بركبته تباعد بين فخذيها بحنو ففتحت رجليها ليدخل هذا الرجل الغريب بينهما …
تحس بقضيبه الصلب يحك بين فخذيها ثم يرتفع ليمسح بين شفرتيها …هل أنت جاهزة يا جودي؟ هل أنت جاهزة ليعتليك رجل غير زوجك؟ هل أنت جاهزة لتفتحي كسك لزبر آخر يقتحمه و يثيره و يذيقه لذة النكاح؟

دخلت رأسي قضيب سلطان بين شفرتيها و هو مازال يقبلها .. نظر في عينيها و نظرت في عينيه .. باعدت بين فخذيها و دفع قضيبه ليتسلل ببطء داخلا لموطن عفتها .. يتحسس طريقه بين ماءها المنساب و جدران كسها الملساء الناعمة الطرية .. يحس بحرارة كسها تلهبه و تحس هي بقضيبه يدغدغ أنوثتها و يعيد لها نضارتها .. اغمضت عينيها و تشبثت بظهر سلطان فوقها و رفعت رجليها ليتمكن أكثر من فرجها العفيف .. يغمس فيه قضيبه برفق و يسحبه بلذة ليغمسه من جديد بحب و شهوة .. إلتحم العاشقان بكل أجسادهما .. ارجلهما و السنتهما .. اذرعتهما و عانتاهما .. عقولهما وافئدتهما …
يصنعان الحب و يتلذذان بالنشوة … رهزات و رهزات و اجسادهما قد تعشقت و أصواتهما قد علت و أنفاسهما قد تسارعت و سوائلهما قد إختلطت و عقليهما قد تاها في نشوة الحب و لذة الأجساد.
قذفت ظهرها عدة مرات و هي تصرخ و تتأوه .. لم يحدث لها هذا من قبل ..
هل السبب هو براعة سلطان؟ ام هو طول الإحتقان؟ أم هي لذة الزنا و الإفتتان؟



قذف سلطان عميقا في فرج جودي التي تزني لأول مرة في حياتها .. لم تكن تتصور أن تهتاج بهذا الشكل و لا أن يجود كسها بكل ذلك العسل و لا بكل هذه الغزارة … أسندت وجنتها الحمراء على الوسادة .. لا تستطيع ان تنظر في عين سلطان .. قبلها على خدها .. استلقى جنبها يلتقط انفاسه .. لا يصدق انه لتوه جامع هذه المصرية الجميلة الأنيقة المثقفة .. حلم حياته قد تحقق .. جسمه و عقله و قلبه و زبره في عالم آخر من النشوة و السعادة ..
إستراحا قليلا .. اكلا و شربا من ملذات أحضرها معه .. يطعمها بيده يداعبها و يلاعبها .. يقبلها و يحنو عليه .. يذيقها حبا لم تره مع زوجها ..
استدارت له على جنبها ليأتيها مرة أخرى ربما أكثر وضوحا لرغبة تزيد بينهما و لوعة لن تنطفئ و إثارة فقط قد بدات في ذلك اليوم.



تتذكر جودي ذلك و هي تؤكد على إبنها هيثم أن يظهر أفضل ما عنده أثناء زيارة عمر و داليا في مصر.
جودي: حبيبي هيثم و إحنا عند خالك و طنط ليلى خليك كويس و مؤدب .. إوعى تغلط بكلمة كدة واللا كدة … إوعى يا حبيبي حد ياخد باله من حاجة.
هيثم: متخافيش يا ماما هو أنا عبيط! طبعا محدش حيعرف حاجة.




اتصل عمر بصديقه المقدم هشام من الأمن الوطني لعله يستطيع ان يجد شيئا يساعده في محنته
عمر: هشام باشا .. حبيبي .. واحشني واللهي
هشام: إزيك يا باشمهندس .. فين ايامك الحلوة؟ أخبار الأولاد و المدام إيه طمني عليك .. و شغلك كله تمام؟
عمر: كله تمام يا باشا ***** يخليك … هشام بيه انا عارف إنك مشغول رببنا يكون في العون بس زي ما قلتلك في الرسالة كدة عايز خدمة صغيرة ياريت لو تساعدني فيها
هشام: أؤمر يا باشا عيوني عشانك
عمر : تسلم حبيبي .. هو بس واحد حبيبي إبنه عايز يتجوز بنت من شبرا و طلب أسأله عليها و على عيلتها .. خير يعني
هشام: من عيوني .. رئيس مباحث شبرا حبيبي و دفعتي .. قوليلي بس الإسم الثلاثي و لو تعرف العنوان ..
عمر: البنت إسمها نرفانا عزيز فؤاد عبد الملاك .. حبعتلك العنوان .. اختها ليليان عزيز فؤاد و جوز اختها مينا مكرم شنودة ده بيشتغل في الغردقة زميل صاحبي … أمها تريزا صفوت بس مش عارف بقية الإسم.
هشام: يدوم المعروف يا باشمهندس .. ده أكيد عزيز عليك قوي
عمر: جدا … هو صاحبي ده أصله لخمة شوية و مش عارف يسال … معلش بتقل عليك يا هشام بيه
هشام: تحت أمرك يا باشا ده إنت و الوالد اللله يرحمه و سيادة المستشار أفضالكم مغرقانا.
عمر: حبيبي .. خلاص حأستنى منك تليفون أو رسالة بالتفاصيل اللي توصلها


عمر حصل على المعلومات بعد دراسة الفيسبوك الخاص بسارة و مينا بعدما أخبرته ماجدة بأنهما إخوات و بإسميهما الكاملين.
اجرى اتصالا بضابط آخر يسأله عن أي معلومات عن وجيه و زوجته منى و أولاده.
يحاول جاهدا أن يجد أي خيط قد يمكنه من وجيه او مينا …


داليا بجانبه واجمة على سريرها تائهة في أفكارها … إظلمت الدنيا بعينيها بعد ما فرحت لساعات و ظنت أن التهديد قد زال فإذا به قد أصبح أكثر خطورة و لا مفر منه خاصة بعد ما سمعاه من ماجدة بان وجيه سيطلب منها مضاجعة زبائنه و إلا يكشف المستور و يفضحها على أعين الخلائق.
رن جرس تليفونها فإذا به وجيه
داليا باكية: أرجوك يا وجيه …. أبوس إيدك .. إديني التسجيلات .. حادفعلك اللي انت عايزه أرجوك … ارجوك
وجيه: ده بدل ما تقوليلي إزيك يا حبيبي وحشتني … إخص عليكي .. دي كانت أحلى ليلة قضيتها في حياتي يا حبيبتي.
داليا: طب بحق الليلة دي … بحق حبك ليا .. إديني التسجيلات و لو عايز اجيلك كل يوم … ارجوك يا وجيه ارجوك
وجيه: حبيبتي إنتي عندي اغلى من أي حاجة … و طبعا أنا عايزك كل يوم … بس فيه ايام فيها لقمة طرية حلوة كدة ما تتفوتش … تخلصيها و تتبسطي وانا أبسطك كمان … أنا بحبك يا داليا و عمري ما حأذيكي طول ما بتسمعي الكلام
داليا: مش فاهمة؟ يعني حتديني التسجيلات إمتى؟
وجيه: قريب يا حبيبتي .. بس الاول تقضي كام مشوار حلوين كدة.
وفد صيني ٥ او ٦ عايزين نفرفشهم و نبسطهم … دول ضيوفنا في الغردقة بيبنوا محطة كهربا … و انتي تعرفي في الأصول و إكرام الضيف … عايزك تكوني في شقتهم الساعة ٨ الليلادي .. دول لطاف قوي …. شافوا صورتك و مش على بعضهم من ساعتها ههههههه.
داليا: إنت اتجننت … أنا مش ممكن أعمل كدة أبدا
وجيه: طب على راحتك يا حبيبتي … أنا قلت حتتبسطي شوية و تاخدي شوية دولارات كمان و انتي ماشية .. و انتي و شطارتك بقا
داليا: إنت حيوان سافل … إنت فاكرني إيه يا كلب؟
وجيه: طيب خلاص مش مهم .. ما تروحيش. بعتلك فيديو حلو كدة يا دوللي .. تبقى تشوفيه.
أغلق الخط و وجدت إشعار بإستلام رسالتين
الأولى فيديو قصير بعنوان "سامحني يا بابا" ..فيديو واضح جدا و هي تتناك من مينا و تشهق و تتاوه و يظهر فيه عمر جالسا أمامها و سلسلة مينا تتأرجح على صدره و هو يرهز في كسها بشهوة.
إنهارت داليا .. هذا المقطع اال ٥ ثواني كفيل بتدمير حياتها و حياة أهلها الصالحين الطيبين بل و حتى تدمير أهل عمر الأثرياء النافذين.
نظرت للملف الثاني وسط دموع تغمر عينيها لترى صورة سكرينة ميسينجر فيها وجيه يرسل رسالة إلى الحاج أحمد المغربي .. نظرت لتجد إسم الملف المرفق هو أيضا "سامحني يا بابا".
صرخت و ضربت وجهها و ألقت بالتليفون في رعب …. قفز عمر من مكانه يحتضنها و يهدئ من روعها و هي تلطم وجهها و تبكي في هيستيريا و تقول: إلحقني يا عمر … إبن الكلب بعت فيديو لأبويا .. إبن الكلب فضحني …. دمر حياتي .. أنا عايزة أموت يا عمر .. لازم اموت
إلتقط عمر تليفونها بيد مرتعشة و فتحه وهو يكاد يسقط من يده .. نظر فيه قليلا و احتضن زوجته
عمر: ما بعتهوش يا داليا .. ده بيهوش بس ….هو ده فعلا ميسينجر أبوكي؟
داليا: آه هوة … بجد يا عمر ما بعتهوش؟ إنت متأكد؟ أرجوك ما تضحكش عليا … أرجوك
عمر: ما بعتهوش يا داليا متخافيش … هو عايزك تعملي اللي هو عايزه بس
داليا: ده قذر .. عايزني أروح لجماعة صينيين أنام معاهم ياعمر … مش واحد واللا اتنين دول ستة يا عمر …. إبن الكلب ده عايز يموتنى.
إبتسم عمر رغم سخافة الموقف
عمر: يعني زعلانة بس عشان هما كتير يا داليا ههههه
داليا: شوف إنت بتفكر في إيه .. ده عايز يشغلني شرموطة يا عمر. مراتك حتروح للرجالة شققهم يا عمر …. إنت يرضيك كدة؟
بالطبع أبي مثار من الفكرة رغم القهر و الغيظ
عمر: حنعمل إيه يعني يا حبيبتي … لازم نراضيه و إلا حيفضحنا …. اديكي شفتي بضغطة زر يقدر يبهدلنا … شوية كدة لحد ما نتمكن منه بس .. مش حسيبه ماتخافيش … معلش يا حبيبتي إستحملي … ستة ستة حنعمل إيه.

رن تليفون عمر بإشعار رسالة خطية من وجيه تقول:
"معلش يا باشمهندس حاتعبك .. تبقى توصل داليا ميعادها الساعة ٨ بالظبط … حابعتلك العنوان. على فكرة مش لازم تستناها عشان هي حتبات عندهم الليلادي. شكرا حبيبي ❤️ "






الجزء التاسع:

أحست ماما بالإختناق .. لم تكن تتصور أن تصل الأمور إلى هذا الحد. لم يكن يجول في ذهنها أبدا أن تصبح مومس تذهب للرجال في بيوتهم كي يقضوا وطرهم منها مقابل المال .. مهما كان هذا المال ..
هي تؤمن أن الحرة لا تأكل يثديها فإذا بها تجد نفسها مجبرة لأن تفتح رجليها الليلة لستة رجال لا تعرف لهم دينا و لا أصلا و لا شكلا و حتى لا تعرف كم سيدفعون مقابل فرجها و كرامتها.
تدور رأسها كالثملة و هي تنظر إلى زوجها بلا حول و لا قوة يأخذ "الأوردر" بتوصيلها لزبائن يضاجعونها طوال الليل.
هل سيقبل زوجها هذا؟ هل ستطاوعه نفسه لقيادة السيارة و تتبع النافيجيشان حتى يوصلها لعشاقها في الميعاد ليزنوا بها؟
هل سيستطيع أن يتركها وحدها مع ٦ رجال لا يعرفهم؟ هل يمكن أن يبقى معها لحمايتها إن حدث شيئ؟
ربما سيعجبه ذلك! .. لا .. لا أظن ..
فإنه مقهور مذلول مهان من وجيه ..
حتى إن طلب منه وجيه أن يذهب هو نفسه لشباب ينيكونه!
هل سيستطيع الرفض؟
تبتسم رغم مرارتها و هي تتخيل وجيه نفسه ينيك زوجها ..

هو أهان نفسه و أهانها . و من يهن الإله فما له من مكرم .. هو الذنب بعد الذنب و الستر مكفول كما قال علي الصغير:

يا نفسُ كم ذنبٍ جنيتِ بجهالِة لكنَّ سترَ الستار كان عظيم
تخطئينَ في تبجح و ثمالة ويظلُّ ربُّ العرشِ عليكِ رحيم

تملأ عينيها الدموع و هي ترى زوجها يلقي التليفون جانبا و يضع رأسه بين كفيه و كأنما يعصرها لعله يستخرج منها فكرة تخلصهما مما هما فيه ..

داليا: و بعدين يا عمر؟ حتسيبني أروح للرجالة دول؟
عمر: مش عارف يا داليا .. مش عارف .. البني آدم ده بيلعب في عداد عمره .. أنا حايش نفسي عنه بالعافية
داليا: مش حنقدر نعمله حاجة .. ده لو حصله حاجة إحنا اللي حنتفضح أكيد و حتطلع كل التسجيلات .. أنا .. أنا .. أنا مقدرش أتفضح كدة يا عمر .. مقدرش .. إنت متخيل أبويا و أمي حيحصلهم إيه؟ أولادنا يا عمر .. أولادنا حيعيشوا إزاي و اللي حواليهم شافوا فيديو زي اللي بعته وجيه ده؟ .. عمر .. إحنا لازم نهاجر .. أيوة نهاجر و نهرب من وجيه و من المجتمع .. نروح أي حتة محدش يعرفنا فيها يا عمر .. نغير تليفوناتنا .. نغير شكلنا .. نغير أسامينا .. نغير جلدنا حتى .. نغير كل حياتنا بس ما نتفضحش يا عمر .. أرجوك.
عمر يحتضنها و يربت على ظهرها: إهدي يا داليا .. أنا بحاول ألاقي أي حاجة .. كلمت ناس يدوروا ورا وجيه و مراته و مينا و مراته و أهله .. عندي أمل نلاقي حاجة او نعرف نوصلهم إزاي .. ما تخافيش يا حبيبتي رببنا كبير و مش حيسيبنا
داليا بسخط: رببنا!!!! رببنا!! .. بنفتكر رببنا دلوقت يا عمر؟
إنت فاكر وقت الفجر النهاردة أنا كنت باعمل إيه؟ و في سرير مين؟ إنت عارف وقت العشا النهاردة حأكون مع كام راجل؟ متخيل مراتك حيكون شكلها إيه في وسطهم؟ بدل ما تكون بالإسدال و الطرحة على سجادتها؟ بلاش تجيب سيرة رببنا تاني يا عمر ..
أنا مكسوفة منه قوي . مكسوفة منه قوي يا عمر.
بكت داليا في حضن بابا و هو يربت عليها و لا يستطيع إبعاد تخيله لها وقت العشاء بين ٦ رجال ..

مشاهدة المرفق 3223


تماسك عمر و قال: أنا السبب يا داليا .. أنا السبب .. أنا اللي أغويتك و قلت أحررك و نتمتع .. كنت فاكر إن دي أحلى حاجة في الدنيا .. أنا السبب و حتحمل كل المسئولية يا داليا
إبتسمت داليا بمرارة و هي تقول: المسئولية مش عليك لوحدك يا عمر .. أنا كمان أذنبت و ظنيت إن دي متعة و حتعدى .. زنيت مع رجالة غيرك و قدامك .. زنيت مع مسييحي .. طب قول ده حتى أهل كتاب .. النهاردة حأزني مع ٦ مايعرفوش ***** خالص يا عمر ..
عمر: ما تخافيش يا داليا .. أكيد حنلاقي حل .. أكيد
داليا: أنا خايفة وجيه ما يسيبناش نرجع القاهرة بكرة و يقولي أقعد هنا في الغردقة عشان زباينه .. حنقول للأولاد إيه؟ حنتصرف إزاي؟ حتروح إنت و تسيبني هنا؟
حتقول للأولاد ماما فين؟ حتقولهم ماما لقت شغل في الغردقة؟
تفلت ضحكة من عمر رغم سخافة الموقف و جدية تساؤلات داليا .. تضربه داليا في صدره بغضب و تضع طرحتها و تخرج قائلة: أنا مخنوقة .. حنزل أشم هوا .. ما تجيش ورايا .. عايزة أبقى لوحدي.



تدخل جودي حمامها لتستحم قبل ذهابها للمطار بينما إنشغل هيثم و آلاء بترتيب شنطيهما و أدواتهما.
رأت شفرتها و كريم إزالة الشعر .. لقد نسيت تعبئتهم في الشنط .. همت بالتقاطهما و لكنها تذكرت .. لن يكون معها حبيبها سلطان في القاهرة .. لن تحتاجهما .. و لن يكون معها منعم أيضا ..حتى و إن كان .. لن تحتاجهما .. سيكون معها هيثم .. لن تحتاجهما ..
تحممت و هي تتأمل حمامها الذي طالما جمعها بسلطان يحممها بيده .. يغسل لها بزازها الطرية .. يغسل فرجها بيد تمتلئ بالصابون السخي يدفعه بإصبعه بتلذذ في فرجها

أيا سلطان كن بي رفيقا
فكسي الولهان لا يحتمل الترف
و رغوة الصابون في الماء تعلو
تداعب الهواء وتسمو بأنف
كأنها شوقٌ خفيٌ يعانق
بريق العيون في لحظات الشغف
تغمر الكفوف بملمسٍ ناعم
كلمسة الحب حين يهمس بلطف
تختفي رويداً، لكنها تترك
في القلب عطراً، وذكرى من اللهف
هكذا العشق، يبدأ كالرغوة
يرتفع في القلب فيشعل الرهف
فيا حبيبي أذبني .. وعذبني
فلمساتك حب لا يخشى التلف

مشاهدة المرفق 3224
مشاهدة المرفق 3225


تتذكر سلطان و كم أسعدها في هذه السنوات الفائتات .. كم كان لها سندا و حبا .. كيف ستصبر على فراقه شهور الصيف؟ من سيقبلها و يدللها؟ من أين لها بعاشق ولهان يطأها كل يوم عوضا عن زوجاته الثلاثة . . تستحوذ عليه و على حنانه و قضيبه .. يغمرها بحبه و كرمه و رعايته.

أنهت حمامها و خرجت تلف جسدها ببشكير كبير تجفف شعرها الناعم و تتأهب للبس ملابسها المحتشمة .. عائدة إلى بلدها و أهلها ..
و كما كانت هنا في الدمام لا يظن أحد بها إلا خيرا فلابد أن تظل هي الأخت جودي في مصر .. أيضا لا يظن بها أحد إلا خيرا
و تبقى أسرارها داخل الجدران مخبأة .. تحفظ عهرها و زناها و متعتها عن أعين الناس.
هي ليست منافقة .. فهي تحمل إيمانا عميقا بين أضلعها .. هي لا تخفي عهرها لتحصل على مكسب دنيوي أو مكانة أو مالا ..
و إنما تخفيه فقط لأنها تخجل منه.

وقفت تنظر في المرآة تصفف شعرها .. رأت وجه سلطان يبتسم لها من خلفها ..
تبتسم بغرور .. لم يستطع أن يتركها تذهب دون وداع .. دون حضن .. دون قبلة
جودي: خضتني يا سلطان إخص عليك .. مش حتبطل بقى تدخل كدة من غير ما تخبط؟
سلطان يحتضنها من الخلف: إمال المفتاح اتعمل ليه يا حبيبتي؟ وايد إشتجتلك وايد وايد .. ما أجدر أتركك تذهبين دون رؤياكي .. حتوحشيني يا بت
جودي: هههه .. كلامك بالمصري هيوحشني قوي يا سلطان .. إنت كلك حتوحشني
إلتفتت إليه يقبلها في فمها و هي متعلقة برقبته .. يرتشفان رحيقا سيفتقدانه لثلاثة شهور .. يمص شفتاها الطريتين المملوئتين أنوثة و إغراءا .. نسيا أن باب الغرفة مازال مفتوحا .. لم يعد يهم .. فقد اعتاد هيثم و آلاء على وجود سلطان .. بل على بياته في غرفة أمهما أحيانا ..
يزداد وجوده وضوحا و تأصلا حين يجلس معهم على طاولة الإفطار يداعب آلاء برقة و يتبادل الحديث عن الكرة والرياضة و فن التصوير مع هيثم .. كأنهم أبناؤه .. بينما جودي مبتسمة تأتي لهم بالطعام و الشراب و هي ترتدي قميص نوم بحمالات و شعرها السايح منسدل على كتفها العارية بعد ليلة نيك ملتهبة مع ذلك الرجل المهتم بشئونهم .. القائم على طلباتهم .. الملبي لكل رغباتهم .. كلهم! كلهم يحبونه!

يمد سلطان يده ليداعب بشكير جودي يريد أن يفكه .. هي تضحك و تبعد يده
جودي: بس يا سلطان .. مفيش وقت .. سيبني ألبس هدومي
سلطان: المطار مو بعيد .. أنا اوصلك بسيارتي لا تشغلي بالك .. أبيي أودع بزازك الحلوات جبل ما تسافري .. حتوحشيني
جودي: إنت كمان حتوحشني قوي يا سلطان .. حابقى اتصل بيك أكيد.
سلطان: كل يوم .. أنا ما أجدر أنام بدون أن أراكي .. لازم تفتحي ميسينجر و كاميرا كل يوم حبيبتي.
جودي بخضوع: بتحبني يا سلطان؟ عايز تشوفني كل يوم؟ أنا كمان لازم أشوفك كل يوم .. تبقى تفتح الكاميرا عشان كمان اتطمن على سلطان الصغير.
إبتسمت بمياصة و هي تمد يدها تربت على قضيبه
رن تليفونها .. فأشارت إلى سلطان ألا يتكلم فمنعم على الخط
جودي: إزيك يا منعم ..
منعم: تمام .. ها جاهزين للسفر و وزنتوا الشنط
جودي: أيوة خلاص إحنا جاهزين و الشنط جاهزة .. حنطلع بعد شوية.
منعم: إوعي يكون فيه وزن زيادة أحسن يدفعوكي في المطار؟
جودي بضيق: لأ ما تخافش .. وزنتهم كويس.
سلطان بدأ يعبث بثديها و يقبل رقبتها و هي تتكلم مع زوجها ..
لا ادري لماذا هو مثير أن تتحدث المرأة مع زوجها في الهاتف بينما رجل آخر يعبث بها و بمفاتنها .. كأنما يديثان زوجها رغما عنه .. يعتبرانه مشاركا لهما هذه اللذة .. يتخيلانه معهما يرى هياجهما و يشهد زناهما ..
أشارت جودي لسلطان أن يغلق الباب .. فتحت السماعة على Speaker و تركت التليفون على الكوميدينو متعللة بأنها مشغولة بآخر الأمور قبل سفرها .. وقفت تبتسم لسلطان بينما تفتح بشكيرها و تدعه يسقط عن جسدها الأبيض الرائع .. تستعرض جمال ثدييها لسلطان بينما زوجها يحدثها على الهاتف و يوصيها خيرا

مشاهدة المرفق 3226


.. تتحدث مع منعم بينما سلطان يمص حلماتها الطرية .. هي تكتم تأوهاتها و تمسك زبر سلطان تدلكه بيدها .. سلطان غير متمالك لنفسه من شهوتها و إحساسه و هو يسمع صوت منعم و كأنه معهما يسمع و يرى ..
حملها و أجلسها على السرير عارية تنبض بالأنوثة و تتحدث إلى منعم .. تفلت منها بعض التأوهات المكتومة و سلطان يلحس كسها .. يستغرب منعم فتدعى أن سوستة الشنطة قفلت على لحم إصبعها .. بينما لحم كسها هو ما أقفلت عليه شفتا سلطان و لسانه .. تذوب شغفا و هياجا تحت لمسات و همسات سلطان .. تتوه في حديثها مع زوجها ثم تعلل ذلك بانشغالها و توترها ..
توترها من قضيب بدأ يعبث بشفاهها .. سلطان يريدها أن تمص قضيبه و هي تحدث زوجها .. نظرت لسلطان بخنوع و شهوة .. إلتقمت قضيبه المنتصب بين شفتيها .. تمص قضيب سلطان و هي تهمهم لزوجها موافقة لما يقول .. لو قال لها أي شيئ وقتها لهمهمت موافقة ..

مشاهدة المرفق 3227

عقلها قد سلبه هذا الرجل السعودي ذي الأفكار المثيرة الجريئة الماجنة .. تخرج قضيبه من فمها لترد على سؤال زوجها بإجابات مقتضبة ثم تعود منهمكة في هذا الزبر الغريب و جماله .. نام سلطان فوقها يقبلها بنهم .. صدره العاري مطبق على بزازها البضة يحك فيها .. قضيبه يجد طريقه إلى كسها المبلول .. أنفاسها تتسارع و صوت حركة سلطان فوقها مسموع يثير فضول زوجها فترد بأنها تنهج لأنها تنقل الشنط الثقيلة ..
يسمع قبلة مدوية من سلطان فتتعلل أنها لتوها قد وضعت زبدة كاكاو على شفتها ..
ينصحها منعم: إوعي تكوني بتحطي روج يا جودي .. حرام
ترد و هى تلهث من رهز سلطان العميق في فرجها: مش ممكن يا حبيبي .. طبعا حرام .. معقولة مراتك كدة برضه؟
سلطان يكاد يجن من المتعة و قضيبه يئن في كس جودي الذي يقذف عسله بلا حدود .. و زبره ينغرس بأكمله فيها ثم يسحبه كله للخارج و يعود من جديد .. يمتعها متعة لا توصف و يتمتع بها كما لم يستمتع من قبل ..

مشاهدة المرفق 3228

تهمس لسلطان في أذنه: نيكني .. نيكني .. نيكني جامد
بينما ترفع صوتها و هي تؤكد على زوجها أن يهتم بصحته
تهمس لسلطان المجنون بها: زبرك حيجنني
بينما ترفع صوتها لزوجها تطمئنه أن أبناءه بخير
تهمس لسلطان: عايزاك تكب في كسي .. عايزة لبنك في كسي
بينما ترفع صوتها لزوجها بأنها ترمي الأكل اللي في المطبخ و بتكب اللبن

مشاهدة المرفق 3229

لم يعد سلطان يحتمل هذا الغنج و تلك الإثارة و اللبونة .. إلتقم فمها كله يمصه و يقبله و هو يرهز فيها الرهزات الأخيرة الحارة الملتهبة .. هي أيضا تكاد تموت من النشوة .. لفت رجليها فوق ظهرىسلطان و تحرك وسطها معه لتزيد النيك نيكا و الحرارة التهابا ..


تسمع زوجها يتحدث و ينتظر ردها .. تحاول فك قبلة سلطان لها لترد .. أخيرا حررت فمها لترد و هي تلهث .. جاءت طعنات سلطان القوية فأخرجت تأوها شديدا مولعا "آآآآآآه" .
إستغرب زوجها المستغرب غرابة غريبة: فيه إيه يا جودي؟
جودي: لأ. … آآآه .. مفيش .. أه .. حاجة .. آآآه .. إتكبت عليا حاجة سخنة بس يا منعم … آآآه .. أححححح .. أوففففف .. بتحرقني قوي .. آآآه يا منعم.
منعم: خلي بالك على نفسك يا حبيبتي .. إنتي كويسة؟
جودي: آآآه .. حابقى … كويسة … آآه .. يا .. منعم أوفففف .. بيحرقني قوي
منعم: إيه هوة اللي بيحرقك؟
جودي: فخدي يا منعم .. فخدي مولع .. أووووف ..
منعم: حبيبتي .. سلامة فخذك .. حطي عليه كريم يرطبه
جودي و هي تغمز لسلطان: عندي كريم حلو قوي ححط منه دلوقت.
منعم: طيب يا حبيبتي .. لازم أروح دلوقت عشان البريك خلص .. معلش مقدرتش آخد أجازة أوصلك .. بس البركة في سلطان بقى.
جودي و هي تبتسم لسلطان: معلش حبيبي خليك في شغلك .. سلطان قايم بالواجب و زيادة .. إبن حلال قوي سلطان ده.
منعم: فعلا .. سلطان طيب قوي .. ماشي حبيبتي توصلوا بالسلامة …
و يلقنها منعم نصف الشهادة ثم تردد هي النصف الآخر بينما سلطان ينهي رهزاته بعنف في كسها و يقذف حممه البيضاء اللزجة في ذلك الكس المتزوج الممتع و تصرخ هي مطلقة صرخة تكتمها و كأنها في الربع الخالي معلنة إنقضاء شهوتها الشديدة و بلوغ مرامها و نجاسة سريرها قبل سفرها.
آلاء تنادي من الباب: إنتي كويسة يا مامي .. بتصرخي ليه؟
جودي: أيوة حبيبتي .. باصرخ من الفرحة بس عشان نازلين مصر.
و تكمل كلامها بصوت خفيض لسلطان: كدة برضه؟ لازم أغتسل تاني.
سلطان: خليكي كدة حبيبتي .. إنزليلهم مصر باللبن السعودي في كسك.

رفعت جودي لباسها .. إرتدت ملابسها الوقورة المحتشمة ..
تأنقت في وضع طرحتها الأنيقة ..
قبل أن تخرج، نظرت في المرآة تدقق في كل صغيرة و كبيرة من وجهها و ملابسها .. طرحتها و شفايفها .. تتأكد أن كل من سيراها سيظن بها خيرا .. و لن يعرف أحد أن لبن سلطان مازال يبلل شفرات كسها.


مشاهدة المرفق 3230




سارت داليا في الريزورت على غير هدى .. لا ترى شيئا و لا تسمع صوتا إلا صوت قلبها يدق وجلا و رعبا مما هو قادم .. جلست على كافيتريا الشاطئ بعد أن ملأت فنجانا من القهوة تنظر لأمواج البحر تتأملها .. تراها دموعا تنسكب على الرمال إنما جاءت من بحر عميق من الحزن .. بحر من الذنب .. بحر من الألم
رأتها سارة فجاءتها تحدثها .. سارة تلك البنت الطيبة .. إحدى ضحايا وجيه الكثر .. ربما هي استطاعت أن تتخلص منه .. ربما بعد فوات الأوان .. بعد أن ناكها في مكتبه و غرفته عدة مرات و قطف عذريتها و هي الطالبة الصغيرة .. أبهرها بالمنصب و الوظيفة و المال .. أبهرها بشغفه بها و تدليله إياها صباح مساء حتى أحبت قربه و حنيته .. سلمته نفسها و أدركت بعدها أنها أصبحت سلعة يروجها لزبائنه .. كانت سلعة غالية .. دفع فيها الرجال الكثير من المال و لكنها كرهت هذا الإستعباد .. إنتفضت و تمكنت أن تترك العمل في مكتب وجيه لتعمل في العلاقات العامة و الأنيميشن .. وظيفة أقل أجرا و أقل إمتيازا و لكنها أشرف و أطهر .. أمسكت على وجيه بعض المخالفات التي قد تصل إلى الإختلاس و إستغلال النفوذ فتركها لتذهب و ابتلع الصفعة .. و في المقابل يورط أخاها أكثر و أكثر حتى يضمن سكوتها.

عالم الحيوان المسمى بالإنسان .. يأكل الكبير الصغير و القوي الضعيف .. و لكن الضعيف أيضا يملك ما يدافع به عن نفسه و ليس عليه إلا أن يبحث عنه و يسعى في طلبه .. عليه أن يبذل قصارى جهده حتى يعذر أمام نفسه و ربه و مجتمعه ..
حتى إذا استفرغ كل جهده يبتسم مطمئنا للنتائج أيما كانت و هو يردد "رميته بعصا السنوار"

سارة: إزيك يا مدام داليا؟
داليا من خلف النظارة الداكنة: إزيك يا سارة
سارة: مدام داليا .. إنتي كنتي بتعيطي؟
داليا: ليه بتقولي كدة يا سارة؟
سارة: باين في وش حضرتك و الهالات اللي حوالين عيونك .. مدام داليا أن عارفة كل اللي حصل
داليا باستغراب: عارفة إيه يا سارة؟ و ازاي؟
سارة بخجل: أنا أخت مينا يا مدام داليا .. مدام ماجدة حكيتلي كل حاجة و طلبت مني إني أساعدك.
أطرقت داليا و إحمر وجهها .. تخفض رأسها و لا تعرف ماذا تقول .. إذا سارة تعرف كل ما فعلته داليا .. حتى مع أخيها مينا .. تعرف أنه ناكها و أمام زوجها . تعرف أنها قضت الليل كله في سرير وجيه و بوجود و علم زوجها .. تعرف أن لها فيلم إباحي مدته ٤ ساعات أو تزيد ..
سارة: أنا آسفة يا مدام داليا
داليا بغضب: و عايزة إيه إنتي كمان؟ عايزين إيه مني؟
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا معاكي .. في صفك .. أنا ما يرضينيش إنك تتضري أبدا صدقيني
داليا: كلكم بتقولوا كدة .. كلكم بتكدبوا .. قولي عايزة إيه واللا عايزة كام إنتي كمان خلصيني
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا مش عايزة حاجة خالص .. أنا بس مش عايزة وجيه ده يفضل يستغل الناس كدة ..وجيه ده أذاني انا كمان و دمر حياتي .. أنا لو عليا أبلغ عنه و أحبسه .. أنا عندي بلاويه كلها ..
داليا: لأ يا سارة .. إوعي أرجوكي .. بلاش البوليس ارجوكي .. دي تبقى فضيحة يا سارة.
رأت سارة دموع داليا تتلألأ تحت نظارتها: ما تخافيش يا مدام داليا .. أنا عارفة إن البوليس مش وقته دلوقت .. بس أنا مش ساكتة .. إتكلمت مع مينا كتير و هددته .. مينا شاب كويس يا مدام داليا صدقيني .. بس وجيه مسيطر عليه .. وجيه ده شيطان .. شيطان يا مدام داليا
هزت داليا رأسها بأسى و هي تتذكر متعتها مع الشيطان بالأمس .. ظنت أنه احبها .. يالسذاجتها .. الشيطان الذي أحبني!
سارة: مينا وعدني إنه حيجيب التسجيلات لو قدر النهاردة .. هو دلوقت هناك .. مينا شاطر قوي .. أنا متأكدة إنه حيجيبهم
تهلل وجه داليا ثم خبى توهجه .. لاتريد أن تتعلق بأمل كاذب .. هذه الأيام الثلاثة علمتها أن وجيه داهية من دواهي الزمن .. لا يؤمن جانبه أبدا ..
ربتت سارة بحنو على يد داليا و هي تبتسم و تقول: الساعتين اللي جايين دول أكيد يا إما أنا يا إما مينا حنتصل بيكم … إتطمني.

غادرت سارة بعد أن بثت بصيصا من النور في قلب داليا ..
أكملت داليا قهوتها و هي تتأمل أمواج البحر ..
تراها أملا يتجدد في النفوس كل لحظة .. أملا يأتي من بحر عميق من مخبوءات القدر التي لا يعلم الإنسان عنها إلا القليل.

رجعت داليا إلى غرفتها .. وجدت عمر منهمكا بين اللابتوب و التليفون
.. يبحث و يسجل المعلومات .. يرسل الرسائل و يستقبل الردود ..
على وجهه إبتسامة أمل تظهر ثم تخبو .. علامات إهتمام ثم إحباط .. خوف ثم رجاء ..
لم تخبره بأمر سارة فهي أصلا تشك في نجاعته.. .. دخلت سريرها و أغمضت عينيها المتعبتين ولم تصحو إلا على قرع باب غرفتهما ..
قامت تضع طرحتها على رأسها بينما ذهب عمر ليفتح الباب ..
وجد مينا واقفا بالباب .. نظر إليه عمر و تذكر أنه ناك زوجته هذا الصباح
عمر: إنت جي هنا ليه؟ عايز إيه؟
مينا: ممكن أدخل أتكلم معاكم شوية لو سمحت؟
عمر: تتكلم معانا!! إنت بتستهبل ياض انت .. عايز إيه تاني .. مش كفاية اللي حصل؟
جاءت داليا مسرعة تشد يد عمر قبل أن يشتبك مع مينا
داليا: إستنى يا عمر … أهلا يا مينا .. إتفضل
عمر يستغرب أن يرى إبتسامة شغف على وجه زوجته و ترحيب بمينا .. وجهها به مسحة خجل و كأنما تتذكر ما فعله بها مينا منذ ساعات قلائل
قال عمر متهكما: أهو جالك أهل الكتاب أهو
مينا مستغرب و مستنكر مما يقوله عمر .. تضحك داليا ضحكة مرتبكة و هي تقول لمينا: تعالى يا مينا أقعد .. ما تشغلش بالك .. عمر زعلان شوية بس .. ها .. طمني .. أخبارك إيه؟ جيت ليه دلوقت؟ فيه حاجة جديدة؟
يهم مينا بالكلام فيقاطعه عمر: أخباره! حاجة جديدة!! ده تلاقيه حن شوية بس .. جاي ياخد لفة كمان .. ما إحنا بقينا ملطشة
تلتفت داليا لعمر و تقول في هدوء: عمر حبيبي .. ممكن تسيبني مع مينا شوية لوحدنا؟
ينظر إليهما عمر .. مشدوها بما تقول .. يقول في نفسه:" هو أنا بقيت عرص قوي كدة"
يرى هدوءا غريبا على ملامحهما .. كأنهما حبيبان يريدان خلوة و هو العزول بينهما
عمر: أسيبكم؟ … آااااااه أسيبكم! قولتيلي بقى .. عايزاني أسيبكم
قاطعته داليا بحزم: عمر .. أخرج شوية هدي أعصابك و تعالى تاني .. بليز
عمر: أهدي أعصابي .. آاااه .. أهدي أعصابي .. أمشي يعني؟ أمشي؟
داليا: أيوة يا عمر إمشي لو سمحت .. عايزة مينا في موضوع.
هبطت كلمات داليا على عمر كمن سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. فكر قليلا .. ربما هناك شيئ تخططه داليا؟ ربما تريد أن تستميل مينا بطريقتها و إمكاناتها؟ …
سألها بخنوع: ساعة كويس؟
داليا تهز رأسها و هي تبتسم: حاتصل بيك لما نخلص.

___________________________________

نزل عمر إلى كافيتريا الشاطئ يحاول أن يهدئ أعصابه كما نصحته زوجته داليا .. يفكر فيما يمكن أن تصل إليه زوجته و حبيبته داليا مع مينا .. قبل نزوله أعطاها عشرة آلاف لعلها تغري بهم مينا فيمسح التسجيلات .. أخبرها أن تعده بخمسين ألف أخرى إن هو نجح في مهمته و تأكد صدقه لهما ..
كان في عيون زوجته نظرة لم يفهمها .. بل ربما فهمها و لكنه غير مقتنع بمفادها .. صحيح أن داليا مثيرة جدا و يتمناها عارية في سريره كل من يراها .. و لكن هذا لا يمكن أن يكون سببا ليبيع مينا ولي نعمته وجيه من أجله .. فمينا يكتسب المال و المتعة معا في علاقته بوجيه .. كما أنه متورط مع وجيه في جرائمه و يصعب الفكاك منه إلا بتووبة نصوحة قد تكلفه كثيرا.
يرتشف عمر قهوته و هو يتخيل ما يفعله مينا بزوجته الآن وحدهما بالغرفة ينال منها ما يشاء و كل أملها أن يحبها لدرجة أن يصارع من أجلها ..
يتأمل عمر موجات البحر تغالب الشطآن و كأنها رهزات مينا واحدة تلو الأخرى تلقي الزبد في فرج زوجته الناعم مثل رمال البحر.

وجد يدا حانية تداعب كتفيه من الخلف .. إلتفت ليفاجأ بوجه نانسي الباسم يقول له: بيجا بوووو
إبتسم رغم ألمه و قبل يديها و هي تلف لتجلس بجانبه و يلحقها جون بكأسين من المارتيني
جون: إزيك يا عمر؟ و أخبار داليا إيه؟
عمر: تمام .. كلنا كويسين.
جون: وجيه بعتلك الفيديو؟ هو بعتهولي النهاردة الصبح و أكدلي إنه مسح أي نسخ تانية .. هو قالك كدة برضه؟
عمر: آه .. أيوة .. إدانا الشرايط بعد السهرة امبارح.
نانسي: عجبتك مراته يا عمر؟ حلوة؟
أحس عمر بنبرة غيرة في سؤالها .. و لكن ليس وقت غيرة النساء الآن و إن كانت لذيذة
عمر: آه حلوة .. بس مش أحلى منك طبعا
نانسي: إتبستطوا يعني؟ طب وجيه كان كويس؟
عمر محرج من سؤالها أو بمعنى أصح هو ليس مهيئا الآن للشقاوة
عمر: آه كويس
نانسي: لأ بقا لازم تحكيلنا .. هو جامد يعني؟ داليا اتبسطت منه؟ عملتوا إيه؟
جون أحس بأن مزاج عمر ليس جيدا
جون: بس بقا يا نانسي .. إنتي حشرية قوي .. مش كان زماننا قضينا وقت حلو معاهم لولا عصبيتك
نانسي: مش لازم أتطمن عليهم برضه يا جون؟ مالك؟ فيه ايه؟
عمر: آه كله كان حلو .. كنا عايزينكم معانا بس
جون: شكلك مش مظبوط يا عمر .. لسة فيه حاجة مضايقيك؟
عمر: لأ .. حاجة بسيطة ما تشغلش بالك
نانسي: إمال فين دوللي؟ وحشتني قوي .. ماتيجوا معانا أسوان؟ إتعرفنا إمبارح على واحد إسمه وحيد حنزوره في بيته لما نروح هناك
عمر: إتمتعوا و اتبسطوا .. رحلة سعيدة .. إنتم مسافرين إمتى؟
نانسي: حناخد الأوتوبيس للأقصر الليلة و بعدين أسوان بعد بكرة .. يومين تلاتة كدة و نسافر تركيا أسبوع و بعدين نرجع كندا
جون: إتعرفنا بواحد إسمه آميد و مراته أوزنور من تركيا بس شكلهم لذاذ قوي .. ما تيجوا معانا إنت و دوللي؟
نانسي: وااو .. فكرة تجنن .. دي تبقى أحلى مجموعة مع بعض .. أفتكر حتتبسطوا معاهم قوي يا عمر عشان أوزنور زي داليا كدة .. لذيذة و حلوة قوي
طبعا عمر فهم أنها تقصد الحججاب و الإحتشام .. ربما لو في ظروف أخرى لكان له موقف مختلف .. نظر للصورة التي تعرضها نانسي على تليفونها .. يتخيل نظرة الفتاة الوادعة هذه و هو بين رجليها أمام زوجها

مشاهدة المرفق 3231

هل مازال يمكنك هذه التخيلات يا عمر .. ألم تتعلم الدرس بعد؟
و لكن تبقى التخيلات مباحة متاحة حتى في أحلك الظروف

مشاهدة المرفق 3232

عمر: فعلا شكلهم لذاذ قوي
نانسي: ها .. حتحجزوا؟ هما في أنطاليا
نظر عمر إلى نانسي بابتسامتها الساحرة و ليس عليها إلا البيكيني الرقيع لا يستر من جمالها إلا القليل و قد اكتسبت قليلا من اللون البرونزي الذي يزيدها إغراءا ..

مشاهدة المرفق 3233

عمر: معلش يا نانسي إحنا عندنا شوية إلتزامات هنا لازم نخلصها الأول .. ممكن مرة تانية .. إحنا أكيد بقينا عيلة واحدة و حنتقابل تاني كتير.
إبتسمت له نانسي بحب .. إقتربت منه و قبلت شفته بقبلة ناعمة ..
نظر حوله .. فهي أول مرة تقبله في مكان عام به عشرات السياح حولهم مباشرة ..
إبتسمت له مرة أخرى و هي تقبله قبلة أعمق و أكثر إثارة
نانسي: كلهم بيعملوا كدة .. عادي
بادلها عمر القبلة و هو مدرك أن من حولهم لا يعيرونهم إهتماما .. فهم أيضا يتعرون .. يداعبون .. يقبلون .. يزنون .. يتبادلون .. هذه هي الحرية و هذا هو التقدم المتمثل في هذا الريزورت المنزوي في ركن من أركان مصر الأزهر .. بلد الألف مئذنة.

ودعه جون و نانسي على أمل لقاء قريب و متعة متجددة .. ذهبا يستعدا لمغامرة جديدة .. لا يشغلهما هم مثل همه و لا صراع مثل صراعه ..
جلس من جديد يتأمل أمواج البحر تضرب في الصخور .. يتخيلها لكماته المتتالية المتعاقبة التي لا تنتهي في وجه وجيه البيه.



تحدثت داليا بلطف مع مينا .. ترى الشغف في عينيه و هي تتذكر وعد سارة بأنها أو مينا سيحضرون لها التسجيلات اليوم .. أعطاها مينا عدد من الفلاشات و هو يطمئنها
مينا: دول يا مدام داليا كل التسجيلات اللي عند وجيه بيه .. ماعندوش غيرهم و لا أنا عندي منهم أي نسخة
داليا بفرح: ميرسي قوي قوي يا مينا .. مش عارفة أشكرك ازاي بجد.
يرى مينا دمعة في عينها .. ربما دمعة فرح و ربما آخر دمعات الحزن قررت أن تفارقها .. و ربما دمعة تنفس الصعداء و أمل يلوح في فجر جديد
مينا: بلاش دموع يا داليا .. أقصد مدام داليا .. صدقيني كفاية .. سارة كلمتني كتير .. أنا مش وحش زي ما إنتي فاكرة يا مدام داليا .. أنا مش وحش صدقيني
إبتسمت له داليا .. ليس وقت عتاب و لا أحكام
داليا: عارفة يا مينا .. المهم إنك ترجع عن الغلط و تصلحه في الوقت المناسب .. إنت متأكد يا مينا إن وجيه ماعندوش تسجيلات تانية مخبيهم في حتة .. في خزنة .. أو أي مكان تاني؟
مينا: لأ يا مدام داليا معندوش صدقيني .. أنا أخدت كل حاجة
داليا: بس إنت كدة حتعمل إيه مع وجيه؟ هو حيعرف إن إنت اللي أخدتهم؟
مينا: أنا حطيت مكانهم فلاشات شبههم بالظبط فيهم أفلام بورنو .. هو مش بيراجعهم إلا لو إحتاجهم …
داليا: بس هو بعتلي حتة فيديو صغيرة على التليفون .. يعني عنده على تليفونه عالأقل
مينا: يااااه .. أنا نسيت الحتة دي خالص .. هو طلبها مني الصبح و أنا بعتله اللينك .. إستني .. لحظة واحدة .. ممكن توريني هو بعتلك إيه؟
داليا إحمر وجهها .. لا تريد أن تريه نفسه و هو ينيكها أمام زوجها
داليا: ليه عايز تشوفها؟ مش انت اللي باعتهاله؟
مينا: لو سمحتي توريني هو بعتهالك إزاي .. مهم جدا .. مش وقت كسوف .. أنا كنت موجود في الفيديو ده .. حتتكسفي مني برضه؟
إتكسفت داليا مرة أخرى كالبكر و فتحت تليفونها لمينا ليشاهد المقطع.
بلع مينا ريقه و هو يشاهد ما يفعله بماما .. إستعاد رباطة جأشه
مينا: مش مهم المقطع نفسه .. وريني الرسالة
نظر في تليفونها و أحس بفرحة و هو يرى أن وجيه أرسل إليها لينك من حساب مينا أصلا
مينا: ده كدة تمام قوي .. نشكر ***** .. أنا حامسح الفيديو ده دلوقت قدامك.
دخل مينا على حسابه و أراها أن هذا المقطع موجود ثم مسحه أمامها.
مينا: حضرتك دلوقت لو فتحتي المقطع من عندك مش حتلاقيه .. و وجيه بيه كمان مش حيلاقيه عنده.
و فعلا حاولت داليا و وجدت رسالة تقول أن الفيديو غير متاح و ربما تم مسحه من مصدره.
داليا تحس برضى حقيقي عن مينا في هذه اللحظة .. قد صدقها الوعد و هو مخلص لها و حقا يريد مساعدتها.
داليا: شكرا يا مينا .. إنت فعلا طيب قوي زي ما سارة قالت
مينا: إنتي اللي طيبة فعلا و أنا آسف إني كنت سبب في مضايقتك .. إنتي ما تستهليش إلا كل خير .. أنا آسف صدقيني
إقتربت منه داليا و مدت يدها برزمة النقود
داليا: خد دول يا مينا .. عمر قاللي أديهملك
مينا: لأ يا مدام داليا .. ما ينفعش صدقيني .. أنا مش عايز فلوس
داليا: لأ لازم تاخدهم .. إنت بتعرض نفسك للمشاكل عشاننا .. إنت تستاهلهم يا مينا
مينا: هو الباشمهندس كان زعلان مني قوي كدة ليه و بيقول كلام بايخ أهل كتاب و مش أهل كتاب .. ليه كدة؟
ضحكت داليا و قالت: ما تاخدش على كلامه هو زعلان شوية من اللي حصل الصبح و الفيديو اللي بعته وجيه يعني و كدة
تذكر مينا روعة هذا الصباح و ما فعله .. لا إراديا لمس قضيبه و هو يرد: بس هو كان مبسوط طول الليل .. أنا كنت بتفرج و بأركز بالكاميرا على وشه و هو شايف حضرتك .. حضرتك .. لامؤاخذة بتتناكي. أنا آسف يعني.
داليا بخجل و تجاوز الأمر: بتتأسف على إيه؟ أنا كنت شايفاه مبسوط كمان .. حتى .. حتى و إنت يعني .. و إنت .. و إنت بتنيكني.
وضع مينا يده على قضيبه على وقع تلك الكلمة "و إنت بتنيكني" ..
مينا: ما تآخذنيش يا مدام داليا .. أنا كنت .. كنت يعني .. كنت مبسوط قوي و أنا .. أقصد يعني .. و أنا بنيك حضرتك.
إبتسمت داليا و قالت بدلع: يا مينا دول كلمتين ما يركبوش مع بعض "بنيك" و "حضرتك" .. قولي "و أنا بنيكك"
نظر في عينيها مترددا و قال: كنت مبسوط قوي و أنا بنيكك يا مدام داليا.
ضحكت داليا أكثر و هي تحس أن كسها بدأ ينز من جديد و هي ترى يد مينا تحاول مداراة قضيبه المنتصب
داليا بخنوع: بلاش كلمة مدام دي .. قوللي يا داليا على طول ..
إنت نيكتني يا مينا .. خلاص مفيش فرق بيننا بعد اللي حصل ده.
مينا: بس .. بس ده كان غصب عنك .. إنتي ما كنتيش عايزة
داليا بابتسامة عذبة: في الأول كنت مستغربة الموضوع بس .. ما كنتش متوقعة حد غير وجيه يعني .. و كمان .. أقصد .. لما شفت السلسلة بتاعتك كمان .. أصل ده ما ينفعش عندنا يعني ..
مينا: و ما ينفعش عندنا برضه .. بس .. بس صدقيني أنا كنت مبسوط قوي .. أول مرة اكون مبسوط قوي كدة
داليا بخضوع: و أنا كمان كنت مبسوطة يا مينا .. كان إحساس غريب مش عارفة أوصفه .. إن حاجة حرام .. حرام قوي .. و كمان خطر و غريبة .. إحساس قوي جدا بيقشعر الجسم .. بس كان حلو قوي
أحس مينا بداليا تذوب في أحاسيسها و هي تحاول وصف مشاعرها .. إقترب بشفته منها و هي تنظر إليه بترقب
مينا: ممكن .. أقصد .. ممكن يعني .. أبوس حضرتك؟
داليا: بوس حضرتي من غير ما تقول حضرتك
ابتسم مينا و هو يضع شفاهه فوق شفاه أمي المنتظرة و قبلها ففتحت شفاهها له ليمصها بين شفاهه و يذوبا في قبلة عشق دون وسيط هذه المرة
أعطته أمي طرف لسانها فامتصه بين شفتيه و أرسل لسانه يداعب لسانها و يعانقه
تنظر في عينيه و هي تتذكر ما فعله بها في الصباح .. تتذكر رفضها المتكرر له .. ماينفعش .. مينا لأ .. مينا لأ .. ثم خضوعها للمساته و لحساته .. رؤيتها لسلسلته البراقة .. إنكارها لذنب جديد مختلف .. خروجها من محيطها و من شابهها مرة أخرى .. إنفتاحها لطائفة أخرى من البشر لم تحاول حتى الصداقة القريبة معهم من قبل .. تقبلها لإختلاف عميق يصل إلى أصل الإعتقاد ..
إختلاف لا يفسد للجنس قضية ..
هل زبره ينقل إليها إعتقاده و أفكاره؟
هل لمسات يده لبزها الطري تغير معتقدها و ما تؤمن به؟
هل نعومتها و تلذذه بلحمها الشهي و كسها البض يغير ما يؤمن به؟
هي تقبل صلابة ذكره و حلاوة لسانه و حرارة جسده المشتاق .. تقبل شهوته الذكورية .. تقبل أحاسيسه الإنسانية ..
تقبل جلده يلمس جلدها .. و لسانه يعانق لسانها .. و قضيبه يدخل فرجها .. لبنه يختلط بماءها و نشوته تغمر بدنها و لا تقبل شيئا آخر و لا تجبره على قبول شيئ من أفكارها و معتقداتها.

فتحت ازرار قميصه .. داعبت شعر صدره .. مصت حلمة بزه .. يتأوه من أنوثتها و غنجها و يشعر بأنوثتها الطاغية .. خلع قميصه و أنزل بنطاله ليحرر قضيبه الصلب أمامها .. نزلت تمصه له و تداعبه بلسانها لأول مرة
داليا: عايزني أمص زبرك يا مينا؟
مينا: طبعا .. كان نفسي تمصيه الصبح بس اتكسفت أطلب منك
داليا: زبرك حلو قوي .. حاعوضك دلوقت و أمصهولك و أبسطك .. إنت لذيذ قوي يا مينا
مينا يتأوه من لسانها على رأس قضيبه الحساسة .. يغمض عينيه ليستمتع بالإحساس لوهلة .. ثم يفتح عينيه للذة أخرى يجدها في وجه هذه المحججبة الجميل تضع قضيبه في فمها بتلذذ .. تغمض عينيها برقة و خضوع و هي تذيقه متعة فمها و لسانها ثم تفتح عينيها و تنظر إلى عينيه ترى فيهما متعته و تلذذه و رضاه ..
متعة من متع المرأة أن ترى رضا حبيبها و شغفه بها .. تفعل له ما يريد و تزداد إثارة إن رأت ذلك في عينيه و سمعته منه و لكن أكثر الرجال لا يفقهون.
سحبها مينا برفق و شوق ليقبلها مرة أخرى .. فتح صدرها و خلعت ستيانتها .. نظر إلى ثديها الأبيض الطري الرائع .. إلتقم حلمتها في فمه بلعقها بلسانه و يمصها بشفايفه .. ماما مغمضة عينيها تستلذ بلمساته .. تريد أن تكافئه و تريد أن تحتفل معه
تدللت عليه و تمنعت ثم نظرت في عينه بابتسامة إغراء
داليا: تيجي نشرب مع بعض؟
مينا: أنا أشرب معاكي أي حاجة .. عندك إيه؟
داليا: فيه خمرة و بيرة في تلاجة الأوضة و فيه عصير ههههه
مينا: هههه .. اللي يعجبك .. أنا حاشرب معاكي
ذهبت داليا و أخذت زجاجة ويسكي و كأسين و أشارت لمينا أن يلحقها بغرفة النوم .. سكبت كأسين و تبادلت إرتشاف الخمر مع مينا .. خاضعة مستلذة كما لم تخضع من قبل .. تريد أن تفجر و تخرج كل كبت السنين في هذه اللحظة
نظرت إلى سلسلة مينا على صدره العاري و سألته: هو إنت على طول لابس السلسلة دي؟
مينا: لو تحبي أقلعها .. أنا آسف إذا ضايقتك
داليا: لأ أبدا مش مضايقاني .. أنا بس مستغربة
مينا: مستغربة من إيه؟ آآه .. عشان لابسها و في نفس الوقت بعمل البلاوي دي مع وجيه؟
داليا هزت رأسها و هي مبتسمة في حضنه تداعب شعر صدره
مينا مبتسما: ما هو إنتي كمان لسة لابسة الحججاب أهو
تفاجأت داليا أن رأسها مازالت مغطاة .. إبتسمت بكسوف
داليا: صحيح .. ده جزء من حياتي ماقدرش أغيره
مينا: طب إيه رأيك نشيل الإتنين و إحنا مع بعض
إبتسمت داليا من الفكرة ..
مدت يدها برفق تخلع سلسلة مينا من رقبته بينما هو يخلع طرحتها و يرى شعرها الناعم ينساب على كتفيها ..
رآه هذا الصباح و لكن له الآن إثارة أخرى و هو يعريه بيديه.
وضعت سلسلته في كفها و برفق وضعتها على الكوميدينو .. قبل مينا طرحتها باحترام و وضعها برفق على الكوميدينو الآخر
نظرا في أعينهما .. أحسا و كأنهما قد تحررا لتوهما من القيود و وضعاها جانبا .. قيود المجتمع و قيود الإعتقاد و قيود الإختلاف .. حتى قيود ملابسهما قد خلعاها
إقترب مينا بشفاهه لشفاه أمي المتلهفة .. إلتقما شفاههما في قبلة ملتهبة .. إحتضنها بحب و رغبة إلى أن إعتلاها على السرير الوثير ..
ذابا في قبلات حارة عاشقة و هي تلامس شعر صدره العاري بدون سلسلة مع بزازها الطرية الناعمة بينما يمرر أصابعه بين خصلات شعرها العاري بدون حججاب.
أدخل مينا قضيبه المنتصب بين فخذيها الناعمتين .. فتحت رجليها له مرحبة به في جسدها .. كسها الرطب يتشوق إلى قضيبه من جديد .. تريد أن تشعر بهذا الإحساس المثير مرة أخرى ..
في الصباح تقبلته على مضض و هي تظن أنه أتاها بالفيديوهات .. و ها هي الآن تقبله مرة أخرى لكن بحب و رغبة و شوق و هي تحس به يحميها من وجيه و من فضيحة كادت تلم بها
إلتحم قضيب مينا بلحم كس داليا و بدءا رحلة حب و شهوة .. يرهز بداخلها بطول قضيبه ببطء ثم يخرجه كله ببطء .. يريد التلذذ بفرج هذه المرأة الجميلة التي تسلمه نفسها مرة أخرى في سويعات قلائل .. هي متلهفة لرهزاته .. تكاد تجن من تأثيرها عليها .. تلف ذراعيها حول رقبته تقبل شفاهه و وجهه بشفاهها الطرية الناعمة.
ناكها مينا و ناكته .. فالنيك فعل مشترك ..
تحرك العانات الملتحمات و احتكاكهما لتتولد المتعة و تتوهج حرارة اللقاء و تنفجر الشهوة هو النيك .. فالمرأة أيضا تنيك بحركة وسطها التي تتوافق مع حركة رجلها و نياكته.
فإذا كانت الحركة مشتركة .. و أمي تحرك وسطها لتتمتع أكثر بقضيب مينا .. تلف وسطها لتشعر بامتلاء كسها بقضيبه .. تشعر بصلابته تدق كل جدران كسها .. فهي أيضا تنيكه بطريقتها .. بغنجها .. بأنوثتها.

إنفجرت شهوة أمي تحت مينا .. تصرخ و تتأوه من جمال النيك و حلاوته .. تتشبث بظهره تشده عليها .. تقمط بكسها و فخذيها عليه تريد منيه الحار .. إنفجر قضيب مينا داخل كسها و هو يرهز بقوة .. يقذف منيه الأبيض في أعماق رحمها دفقات وراء دفقات و نطفات وراء نطفات من صلبه المختلف.

شعر بابا بالملل .. إتصل بماما و هي مازالت عارية تلتقط أنفاسها في حضن مينا
عمر: أيوة يا داليا .. خلصتوا؟
داليا: أيوة يا عمر .. شوية كدة و تعالى
عمر: شوية قد إيه كمان؟ مش قلتي خلصتوا؟
داليا: نلبس هدومنا بس يا عمر .. فيه إيه؟
عمر: أصل زهقان شوية .. إنتي كويسة؟ اتبسطتي؟
داليا بكسوف: حابقى أحكيلك بعدين .. مينا إداني كل حاجة
عمر: إداكي كل حاااجة؟!! إزاي يعني؟
داليا: كل التسجيلات يعني
عمر: أنا خايف يكون بيضحك علينا المرادي كمان .. طب إحنا نتأكد إزاي؟
فتحت داليا تليفونها على سبيكر كي يدخل مينا في حوارهما
مينا: ما تخافش يا باشمهندس .. كل النسخ مع مدام داليا دلوقت .. مفيش حاجة مع وجيه صدقني
عمر: طب نتأكد إزاي؟
مينا: ما تردوش عليه .. أنا لو منك أبعتله أشتمه .. مش حيقدر يعمل حاجة صدقني
داليا: ده عايزني أروح لجماعة صينيين شقتهم النهاردة يا مينا .. أعمل إيه دلوقت؟
مينا بمحن: مالهمش نصيب في الطيب .. حظهم وحش .. أ .. أ .. أقصد ماتروحيش طبعا .. لو بعتي لوجيه قلتيله مش حتروحي حتتأكدي إن معندوش حاجة ماسكها عليكي.

و فعلا بعثت داليا رسالة تخبر وجيه أنها لن تذهب "و أعلى ما في خيلك إركبه" .. أرغى وجيه و أزبد و هدد انه سيبعث لها حالا بفيديو و يرسله إلى أبيها .. ظلت داليا و عمر ينتظران رد وجيه بوجل و ترقب .. ينتظران إرساله فيديو إن كان مازال عنده شيئ.
طال انتظارهما .. ساعة .. إثنين .. ثلاث ساعات و لم يبعث وجيه شيئا .. بل إنه لم يعد يرد على رسائلهما و شتيمة عمر له.
إستراحت داليا و اطمئنت .. تلقى عمر عدة إتصالات و رسائل و معلومات من جابر رامبو و رجالته و من المقدم هشام بيه يخبرانه بما وصلوا إليه من معلومات مهمة .. خاصة من أحد الهاكرز الذين يستخدمهم جابر رامبو البلطجي في عصر الإنترنت ..
يبتسم عمر و هو يرى فرصته للإنقضاض بدأت تلوح في الأفق ..
نزل عمر و داليا فرحين مطمئنين هانئين إلى المطعم البحري يتناولان أشهي المأكولات من خيرات البحر الأحمر ..
يضحكان و يتسامران في آخر يوم لهم بالغردقة الجميلة و الريزورت الماجن.

رن تليفون داليا بإشعار رسالة .. وجدته فيديو لها و هي فوق وجيه ترتشف من كأسه و يظهر في الكادر عمر ينيك ماجدة غير بعيد عنهما ..
كادت داليا أن تنهار .. ثم ما لبثت أن رأت رسالة خطية أخرى من وجيه تقول: "الرجالة الصينيين جاهزين و مستنيينك يا حلوة .. ما تتأخريش. أنا عندي كل حاجة متخزنة عالسيرفر بتاعي .. إبقي خلي إبن الوسخة مينا ينفعك .. ده أنا حنفخه هو و جوزك"





------------------------

الجزء العاشر: شعب الصين العظيم

أسقط في أيدي بابا و ماما .. تحول مزاجهما ١٨٠ درجة .. فبعد أن كانا فرحين مطمئنين .. عادت إليهما التعاسة و الخوف مما ينتظرهما في قابل الأيام.
بدا واضحا أن أصبحت داليا جارية لوجيه يوجهها حيث يشاء .. فرجها ملكا له و طوع أمره ..
أرسل لها رسالة أخرى يطلب منها مواعيد دورتها الشهرية حتى يضعها في الجدول و يعطيها أجازة في هذه الأيام.
يمعن في إذلالها و كسر أنفها ..
أرسل وجيه إلى عمر عناوين بعض الشقق المفروشة في الغردقة كي يؤجر منها واحدة لإقامة داليا و أخبره أنها ستستقبل بعض الزبائن هناك أحيانا حين يكون الزبون مع زوجته في الغردقة و يريد أن يخونها.
أرسل إلى عمر رسالة أخرى: "حبعتلك عنوان محل لانجيري و بدل رقص عشان تشتري بدلة رقص حلوة لمراتك .. زبايني بيحبوا الرقص و المزاج العالي .. إنت فاهم بقا يا هندسة هههه . و ما تقلقش ثمن البدلة مراتك حتعوضه في ليلة واحدة واللا ليلتين .. هي و شطارتها بقا .. زبايني بيدفعوا تيبس كويس قوي لما يتبسطوا"

وضع عمر وجهه بين كفيه بينما ماما تائهة جنبه في أفكارها و تخوفاتها .. إلتقطت تليفونه من فوق السرير و قرأت الرسائل .. وضعت التليفون بهدوء و قالت: حتوصلني يا عمر واللا أجيب أوبر؟
رفع عمر رأسه ينظر إليها بإشفاق .. يتساءل في نفسه هل تقصد توصيلها لتشتري بدلة رقص أم توصيلها لشقة الصينيين؟
عمر: أوصلك فين يا داليا؟ إنتي متأكدة إنك عايزة تروحي؟
داليا: عندك حل تاني؟
خفض عمر رأسه .. لم يستطع أن ينظر في عينيها ..
هي ثابتة و كأنما فقدت الإحساس و المشاعر .. إستسلام تام لمقتضيات اللحظة .. لا تريد أن تفكر في شيئ و لا أن تحزن على شيئ .. لا تريد أن تفكر كيف ستعيش وحدها في الغردقة .. هكذا فجأة .. تترك حياتها .. تترك اولادها .. تترك النادي و الأصدقاء .. ماذا ستقول لهم؟ بماذا ستبرر بقاءها وحدها هنا؟
أمها الحاجة فاطمة ستستغرب حتما حين تراها على الميسينجر .. حتى إن وجدت عذرا تقوله لأمها فإنها متأكدة أن أمها لن تتركها وحدها .. ربما ستأخذ أول أوتوبيس لتأتي إليها الغردقة .. كيف ستتناك من الرجال و أمها هنا؟
ماذا ستقول لجودي التي ستصل خلال ساعات إلى بيتهم لقضاء الأجازة؟ كيف ستبرر لأخت زوجها الملتزمة بقاءها وحدها في الغردقة؟
ماذا لو علمت جودي أن صديقتها الملتزمة التي لم تراها من ٥ سنوات أصبحت تضاجع الرجال مقابل المال؟ ينيكها الرجال و يقذفون لبنهم في كسها ثم يلقون إليها ببعض الجنيهات ..
لم تكن تعلم أن جودي تفعل الشيئ نفسه و لكن مع رجل سعودي واحد يخون زوجاته في سريرها و بين أفخاذها.

داليا: أنا حدخل أستحمى و أستعد عشان توصلني ياعمر.
عمر: أنا خايف عليكي يا داليا
داليا: من إيه؟ فيه إيه ممكن يحصل أكتر من اللي إحنا فيه؟
عمر: حبيبتي .. ماتروحيش .. إزاي حتبقي لوحدك مع ٦ رجالة أغراب؟ ممكن يعملولك حاجة
داليا ببساطة ممزوجة بيأس: حينيكوني .. بس .. حينيكوني يا عمر
هما عايزين يتبسطوا .. أنا حبسطهم يا عمر .. ما تخافش.

و تركته داليا و دخلت تنظف نفسها و تستعد لإمتاع أول زبائنها الستة.

مشاهدة المرفق 3098

وصلت طائرة الخطوط السعودية إلى الأجواء المصرية .. رأت جودي الأهرامات و أبي الهول من الجو .. منظر بديع مهيب يعود في عمق التاريخ العبق آلاف السنين .. سنين حضارة و ريادة و فخر ..
مازلنا نفخر فخرا فخيرا فخرريرا بأجداد لو رأونا لبصقوا في وجوهنا و لهدموا آثارهم بأيديهم كي لا نذكرهم على ألسنتنا العاجزة.
رأت نهر النيل العظيم ينفتح إلى فرعين لينشر الحياة و النماء في أرجاء البلاد .. تذكرت قول الشاعر الثائر المحبط من أوضاع البلاد و الفساد و الظلم فقال:
تشوفها عالخريطة فاتحة رجليها
رببك خلقها كدة .. رح تعمل إيه فيها؟

ما إن هبطت الطائرة في مطار القاهرة حتى جاء رجال ببدل سوداء أنيقة و في آذانهم سماعات تواصل لاسلكي يصطحبون جودي و أبنائها و يحملون أمتعتهم إلى سيارة ليموزين سوداء تقف قرب الطائرة ..
حملتهم الليموزين إلى صالة كبار الزوار وسط حفاوة الموظفين و رجال الأمن ..
رجال الأمن!! تذكرت حين جاء زملاء لهم مرارا للقبض على زوجها من سريره قرب الفجر يروعون أطفاله و زوجته و لا يراعون فيهم إلا و لا ذمة ..
سبقهم دليلهم الضابط الفارع الأنيق إلى غرفة واسعة و فتح لهم الباب .. رأت جودي أجمل وجه عرفته في هذه الدنيا .. وجه حنون عطوف لا يمكن أن يفقد جماله في عيونها و إن طالته تجاعيد العمر و هالات السنين ..
إنها أمها جاءت تستقبلها بحضن دافئ و ابتسامة شغوف و دمعة شوق و لهفة و امتنان ان رأت وحيدتها بعد خمس سنوات.
حضن الأم ليس له مثيل في الدنيا .. فهو الأمان و هو الحب النقي و هو الدفء الحقيقي وسط برودة المادة و جفاء البشر .. و كما قال علي الزبير الصغير:


أنتِ الحياة، وأنتِ سرُّ أماني،
يا نورَ أيامي، ودفءَ جناني.
تبقينَ نبضَ القلبِ في كل أوان،
أنتِ قصيدتي، وأجمل ألحاني،
يا أمي، يا عطرَ الأيام الحاني.


قريبا منهما يجلس رجل وقور أنيق ينفث دخان سيجاره و يرتشف فنجان قهوته غير مكترث كثيرا بوصول شقيقته الصغرى .. فقد عصته و تمردت على نصائحه بل و أحرجته كثيرا بزواجها من منعم .. هزت إسم المستشار سليمان عبد الحي كثيرا كلما فتح تحقيق أو تحريات عن زوجها ..
لم يأت اليوم إلا بإلحاح من أمه .. و لم يكن ليأتي أبدا إن كانت جودي بصحبة زوجها .
جودي: إزيك يا أبيه؟ ... سلموا على خالكم ياولاد
سليمان: إزيكم يا حبايبي .. حمداللله عالسلامة
حضن الاولاد خالهم بحب حقيقي بريئ .. الصغار لا يدركون ما يدور في صدور الكبار من ضغائن و اختلافات و يتعاملون دائما بصفاء و نقاء و العاقل هو من يبعدهم عن الخلافات و ما تخبؤه الصدور و يدعهم لبراءتهم و نقاء صدورهم.
سليمان: العربية حتاخدكم تباتوا عند ماما اليومين دول لحد ما تبعتوا حد ينضف شقتكم .. دي مقفولة بقالها ٥ سنين و أكيد محتاجة شغل كتير.
جودي: شكرا يا أبيه على الإستقبال الهايل ده و إنك جيت بنفسك
سليمان: إنتي أختي يا جودي و أولادك أولادي .. بس جوزك ده أنا لو شفته واللله العظيم ما.. …
قاطعته أمه بسرعة: مش وقته يا سليمان .. خلينا نفرح بحبيبتي جودي و أحفادي الحلوين دول .. ده أحلى يوم من ٥ سنين ..
إحتضنت جودي أمها بابتسامة إمتنان
جودي: و حضرتك مش جي معانا ؟
سليمان: لأ .. عندي شوية شغل و بعدين أروح .. عمر و مراته في الغردقة و راجعين بكرة بس الأولاد في البيت لو تحبي تطلعي تسلمي عليهم.
هيثم: أيوة يا ماما بليييز .. مصطفى و علي واحشني قوي و عايز ألعب معاهم زي زمان.
إبتسمت جودي و إنطلقوا جميعا لركوب السيارات بعد أن أحضر الضابط باسبوراتهم مختومة و شنطهم قد حملت في السيارات.

أم جودي تسكن في نفس عمارة سكن داليا و عمر و لكن في الدور الأول .. العمارة كلها كانت ملكا لجدي و حجز منها شقتين أخذ أحدهما بابا و اتخذها سكن الزوجية مع أمي داليا.


وضع بابا عنوان الصينيين في النافيجاشان و بدأ يقود السيارة حاملا زوجته .. أمي .. لتتناك.
سألته داليا: هو عنوان محل بدل الرقص في السكة؟
عمر: الغردقة كلها تتلف في ربع ساعة .. إنتي عايزة تروحي دلوقت يا داليا؟
داليا: أيوة يا عمر .. عايزة أرقصلهم الليلادي و أبسطهم
عمر يحس بنبرة الإحباط في صوتها .. يعرف أنها لا ترغب في هذا المشوار و إنما إضطرت إليه كما أرغم هو على توصيلها .. يعرف أن العاقبة أسوأ بكثير إن رفضا أوامر وجيه
عمر: مش لازم يا داليا .. ما تغصبيش على نفسك حبيبتي .. أنا حاسس بيكي و نفسي ألاقي حل .. بس إبن الوسخة ده مقفلها علينا من كل ناحية ..
مش يمكن لو ضايقتي الصينيين دول و ما اتبسطوش يقوم وجيه يعرف إنك مش عارفة تشتغلي و مش قادرة فيسيبنا في حالنا؟
داليا: بعد اللي شافني بعمله مع جون و معاه ليلة إمبارح و جيه حيفهم إني ببوظله شغله .. و مش بعيد يعاقبني أكتر .. و برضه مش حنعرف نعمله حاجة .. أنا حارقص للصينيين و حبسطهم يا عمر .. تفتكر وجيه حيسجل الليلادي كمان؟
عمر: أحة بقا .. هو حيسجل من شقق الناس كمان؟!!! دي تبقى مصيبة.
داليا بيأس و استسلام: مصيبة إيه أكتر من كدة؟ ده لسة باعتلي رسالة إني أروحله الأوضة بكرة الصبح عشان عايز يصورني posing بقمصان نوم و عريانة .. وجيه مش حيسيبني في حالي يا عمر .. أنا عايزة أموت.
عمر: بعد الشر عنك يا حبيبتي .. إبن الكلب ده هو اللي لازم يموت .. نهايته على إيدي .. مش هرحمه.
داليا: تفتكر أجيب بدلة رقص لونها إيه؟


مشاهدة المرفق 3099

—-------—-----------------


ما إن وصلت السيارة الفارهة تحمل جودي و أمها إلى البيت حتى اتصلت جدتي بي لأساعدهم في حمل الشنط .. نزلت مسرعا و لحقني مصطفى و خلفه مروة فرحين بقدوم عمتنا الحبيبة .. فرغم بعدها عنا لمدة طويلة و توتر علاقتها مع إخوتها و منهم أبي بالطبع إلا أن أمي كانت تستقبلها و تلتقي بها باستمرار حتى إنها واجهت عمر عدة مرات من أجل جودي .. رفيقة دربها و توأم روحها ..
و بالتبعية كانت علاقتنا بها و بأبناءها جيدة و لنا ذكريات من الطفولة كثيرة .. هيثم أصغر مني بسنوات فهو في سن مروة تقريبا و لذلك كنت
له كأخ أكبر يتعلم منه و ينظر إليه كقدوة

جودي بفرح: علي .. إيه ده إنت كبرت قوي .. حبيبي .. وحشتني
إحتضنت عمتي الحبيبة و دمعة تتلألأ في عينيها ..
نظرت خلفي فرأت مروة جميلة مبتسمة تنتظر دورها في الحضن الدافئ .. إنتقلت جودي لتحتضن مروة و هي تتمتم بعدم التصديق أن الصغيرة كبرت و أصبحت مدموازيل جميلة "تجنن"
جودي: إيه الحلاوة دي يا بت؟ ده إحنا نشوفلك عريس بقا .. حبيبتي وحشتيني قوي .. ده إنتي بقيتي أطول مني يا مجرمة ههههه.
مروة تحضن عمتها و وجهها محمر خجلا من ذكر العريس ..
آه لو تعرف عمتها أن لبن إخوتها مازال في كسها كما هو لبن سلطان في كس عمتهم ..
مصطفى أكثرنا تماسكا .. ذهب مباشرة لحمل شنطتين ثقيلتين معا .. جودي لم تعرفه بهيئته القوية .. عضلات ذراعيه المفتولة .. حجم رقبة المصارع الضخم و أكتافه العريضة
جودي: طلع الشنط عند الحاجة فوق .. و فيه شنط كمان في العربية لو سمحت.
أدرك مصطفى أنها ظنته البواب فابتسم قائلا بلهجة فلاحي: حمداللله عالسلامة يا ست هانم .. نورتي العمارة .. إمال فين سي الأستاذ جوزك؟
وجدتنا جودي نضحك فأمعنت النظر ثم انطلقت ضاحكة: مصطفى!!! مش ممكن .. كبرت قوي! إنت بيأكلوك إيه؟
أنا: مصطفى بياكل عيال صغيرين .. بس تصدقي ينفع بواب .. لايق عليه .. هههه.
ضحكنا و نحن نتأمل شكل مصطفى بتريننج و شبشب البيت حاملا الشنط .. شكله بواب بجد.

صعدنا بالشنط لشقة جدتي .. جلسنا نتسامر مع عمتنا الحبيبة البسيطة التي نحبها من الصغر و لا نستسيغ غضب و نفور أسرتها منها .. تناولنا الطعام .. ثم انقسمنا ثلاثة أقسام .. مصطفى و هيثم معي نلعب بلاي ستيشان .. مروة و آلاء اخذا ركنا تتحدثان حديث البنات فآلاء أصغر من مروة بعامين و لكنهما متآلفتين منذ الصغر و بينهما حب و مودة. جودي و أمها ظلا على الأريكة تتحدثان و تطمئن جدتي على أحوال إبنتها فلذة كبدها العائدة بعد غياب.

هيثم ماهر في البلاي ستيشن و لكن واضح أنه ليس رياضي على الإطلاق فوزنه زائد قليلا و حركاته و كلماته لا تنم عن شخصية قوية متماسكة .. ربما نحس ذلك لأنه أصغر منا .. ربما لأنه تربى في بلد آخر لا يتمكن من ممارسة الرياضة مثلنا و مقارعة الأقران .. ربما الأجواء في السعودية لا تسمح له بالنزول للشارع و مجابهة الأنداد .. ربما لأنه الإبن الوحيد ..
حتى أنه تنازع مع مصطفى في شيئ بسيط في اللعب فترك الكونترول جانبا و بدا و كأنه سيبكي! حتى إن مصطفى إلتفت إليه
قائلا: إيه يابني مالك؟ إنت حتعيط؟ ما تسترجل ياض و ما تبقاش طري كدة .. دي لعبة!
تدخلت أنا قائلا: ما تضايقوش يا مصطفى .. يمكن حاجة مضايقاه بلاش غلاسة .. إلغي الدور ده و ابدأوا من جديد.
أحسست بامتنان هيثم لدفاعي عنه فابتسمت له و هززت كتفه فابتسم و عاود اللعب .. نويت أن أخوشنه و أعلمه بعض حركات الكيك بوكسينج و هذا ما بدأت أنا و مصطفى فيه مباشرة .. نعلمه بعض الحركات العنيفة و تكنيكات الفنون القتالية .. إستجاب لنا و بدأ يتعلم رغم إحساسنا أنه مازال طريا نوعا ما و يحتاج للمزيد من الخشونة و العضلات و لكن البداية مبشرة.
إستمتعنا كثيرا بصحبة عمتى و هيثم و آلاء .. أصر هيثم و آلاء أن يباتا معنا مثل زمان في شقتنا .. إعترضت جودي في البداية ثم رضخت لإلحاحهما و التفتت إلي توصيني عليهم باعتباري كبيرهم ثم أوصت هيثم و شددت عليه أن يظهر أفضل ما عنده و أن يكون مؤدبا.
إختار هيثم أن ينام معي في غرفتي فأنا أكثرنا إستيعابا له .. بينما تنام آلاء مع مروة .. ذهب مصطفى لينام وحده حتى يصحو الفجر كعادته التي ورثها عن أمي الملتزمة داليا.

أحسست في منتصف الليل بسخونة شيئ طري يلامس مؤخرتي .. كان النوم يغلبني و لكن الإحساس الدافئ لم يدعني أنام .. إحساس مختلف .. أدرت رأسي قليلا فرأيت طيز هيثم ملتصقة بطيزي و هو يغط في النوم .. السرير يسعنا و لكنه ربما اقترب أكثر بعد النوم .. إبتعدت عنه قليلا حتى لا نتلامس و أغمضت عيني لأنام .. صحوت بعد فترة لأحس بقضيبي منتصب في شيئ طري ساخن .. إحساس ممتع فعلا .. و لكن .. ما هذا؟ إنها طيز هيثم الطرية! تقلبت أثناء نومي و اقترب هو أكثر حتى حدث هذا التلامس .. بل التلاحم ..
طاردت أفكاري النجسة رغم سخونة و طراوة طيزه .. فأنا لا أفعل ذلك .. ليس لي تجارب مع رجال من قبل .. و لكن هذه طيز مغرية .. طرية مستديرة و كبيرة .. سخونتها رائعة تلفح قضيبي من خلال الملابس ..
هل هذا ممكن؟ هل أنا فعلا مهتاج على رجل مثلي رغم كل النساء الجميلات في حياتي؟ كيف ينتصب قضيبي و قد قضى وقتا ممتعا من سويعات قلائل في كس أختى الرائع المهيئ للإمتاع .. المخلوق لسعادتي؟
إبتعدت قليلا لعل أفكاري المريضة تبتعد .. وجدت هيثم يقترب بطيزه أكثر حتى لامست قضيبي من جديد .. لم أقاوم كثيرا هذه المرة فليس هناك مكان في السرير لأتراجع .. ليس هذا وحده السبب بالقطع .. فقد ذهب عقلي إلى قضيبي و سأله: ما رأيك يا قضيب؟
فقال قضيبي: هذه طيز جميلة .. دعني أتمتع بها قليلا و ليكن ما يكون.
فقال عقلي: و لكن هذه طيز رجل .. هل أنت شاذ؟
فرد قضيبي: إنت حتستهبل يا عقل .. ما إنت عارفني مليش في الرجالة.
فقال عقلي بحدة: إمال مالك يا روح امك واقف كدة ليه و هايج؟
رد قضيبي بمحن: أصل يا برنس الطيز دي طرية و ملحمة و سخنة قوي عاملة زي طياز النسوان .. عايز أجربها .. سيبني بقى و حياة أبوك
رد عقلي بيأس: ماشي يا عم .. مع نفسك إنت .. بس خليك فاكر إني حذرتك
تركت قضيبي بين فلقتي طيز هيثم الطريتين الساخنتين .. هل هيثم نائم لا يدري ما يحدث؟ هل هو يقترب أكثر و يفعص طيزه في قضيبي أم أنا الذي يقترب؟
إزداد إنتصاب قضيبي على هذا الفتى الطري .. أحسست بحركة متبادلة تدعوني للغوص أكثر .. تركت قضيبي ممددا .. أريد هذا الإحساس بالسخونة و الليونة .. نظرت إلى وجه هيثم من الخلف فرأيته مغمضا عينيه و لكن جسمه يلتصق بي أكثر .. دفعت قضيبي قليلا فوجدته ينتفض و يضغط بطيزه أكثر .. لابد أنه متيقظ .. هل أستمر؟ أم أضع حدا لهذا؟ أخاف ان أكون مخطئا فيفاجأني بالرفض و الغضب ثم الفضيحة ..
دفعت قضيبي بحرص اكثر بين فلقتيه فوجدته منتشيا مبادلا لي بالضغط و فتح رجليه قليلا .. علمت أنه راغب .. أمسكت وسطه و بدأت أرهز ببطء مغمضا عيني للنصف عسى أن اتظاهر بالنوم إن غضب .. وجدته يبادلني الحركة و يوسع لي أكثر .. سمعت تأوها ضعيفا منه مع رهزاتي البطيئة .. إنه منتشي و مستمتع .. إبن عمتي خول .. زبري في غاية الإستمتاع رغم الملابس .. إحساس غريب جديد .. أمسكته اكثر و ضممته لي .. وضعت يدي حول جسمه الطري أتحسسه .. تحسست لحم طيزه الطري بيدي و بعبصته .. رفع رأسه لأعلى مع "آآه" ممحونة .. رهزت و رأس قضيبي عند خرم طيزه الذي بعبصته لتوي .. مد يده خلفه و أمسك قضيبي يداعبه دون كلام و يحكه في طيزه .. أنا مهتاج و غير مصدق لما يحدث .. لماذا انا مهتاج هكذا؟ أهي طيزه الطرية الساخنة؟ أم أنها التجربة الجديدة؟
مد يده داخل الشورت الذي ألبسه و أمسك قضيبي عاريا في يده يتحسس سمكه و انتصابه .. يداعبه و يحسس بإصبعه على رأسه الحساس . أنزلت الشورت تماما و هو يداعب زبري بيده .. أنزل بنطاله و معه لباسه ثم عاد يقترب بطيزه العارية من قضيبي و مازال مغمضا عينيه لا ينظر ناحيتي .. تحسست لحم طيزه البيضاء الناعمة الطرية .. طيز مغرية .. ترى هل هو يتناك فيها أم هذه اول مرة؟
رهزت بقضيبي بين فلقتيه .. مذيي كثير يسهل الحركة و يجعلها مثيرة ..
أثني ظهره و خفض رأسه ليعطيني المجال أكثر و إشارة الإذعان .. هو يريدني أن أنيكه
نظرت إلى طيزه الجميلة بارزة أمام قضيبي تماما و جاهزة للنيك .. أمسكت زبري و وجهت رأسه إلى خرم هيثم .. فركته قليلا و هو يتأوه .. ضغطت رأس زبري في خرم طيزه .. يبدو خرمه منبسطا مرتخيا مما يدل على خبرته و تعوده .. دخلت رأس قضيبي بسهولة و هو يكتم تأوهه .. أمسكت جسمه الطري و و احتضنته من الخلف أضمه إلى و كأنه زوجتي .. دخل زبري اكثر في طيزه .. أحسست بسخونة و ليونة رائعة حول زبري .. رهزت مرة ثم مرة ببطء ليدخل قضيبي أكثر .. أصبح قضيبي داخل طيز إبن عمتي .. بدأت أنيكه بهدوء .. هو يتأوه و نفسه يرتعش .. أحس بلذة غامرة و إحساس جديد .. لذة الجنس عجيبة لم أكن أتصور أن نيك الذكور له هذه المتعة .. رهزت و رهزت .. قبلت وجه هيثم و رقبته و أنا أنيكه .. هو مغمض عينيه مستسلم كبنت خجول تتناك لأول مرة .. خضوعه و استسلامه يزيدني هياجا .. لحم طيزه الطرى و افخاذه الناعمة تزيد إثارتي .. مددت يدي أتحسس قضيبه .. وجدته نائما مرتخيا .. إختار أن يكون سالبا و يتمتع بسلبيته كاملة ..

مشاهدة المرفق 3100

نكته أكثر و أعمق و أنا أحسس على كل جسمه و أقبل وجهه و ظهره .. هو يتأوه و يئن من رهزاتي .. لحم طيزه الأبيض الطري يهتز تحت رهزات زبري الصلب .. ظللت أرهز فيه لعدة دقائق .. لا أريد أن أغير الوضع .. أحس به منتشيا متمتعا بقوة زبري في طيزه .. بدأت أرهز فيه بسرعة و قوة أكبر حتى أكمل شهوتي لإبن عمتي .. أنفاسه تتسارع و صوت أنينه مسموع ..

مشاهدة المرفق 3102

مستسلم خاضع يتناك في طيزه و يستمتع ..
قذفت لبني داخل أحشاءه و كلانا يرتعش من النشوة .. يا لها من لذة .. هل تمتع هو كما تمتعت أنا؟ .. نظرت إلى وجهه و زبري مازال مغروسا في طيزه .. مازال مغمضا عينيه و لكن يبدو الإسترخاء و الرضا على محياه .. يبدو أني امتعته كما أمتعتني طيزه الناعمة.
فكرت ان اكلمه و لكن إغماض عينيه منعني .. سحبت زبري و خرج بعض المني من طيزه أمامي .. رفعت شورتي مرة اخرى و قبلته في خده ثم إنقلبت على ظهري .. رفع هو شورته ليغطي طيزه المتناكة و نام على بطنه حتى الصباح.

في الغرفة الأخرى نامت آلاء الجميلة الصغيرة في حضن مروة بعد أن تحدثتا كثيرا كعادة البنات ..
بالطبع فتاتان جميلتان مراهقتان إلتقتا تطرق الحديث إلى الأولاد و مضايقتهم لهما .. الأولاد الوحشين بيغلسوا على البنات و مش سايبنهم في حالهم .. سواءا في مصر او في السعودية فالرغبة واحدة و المراهقة متشابهة و البنات جذابات و الجنس مغناطيس لا يفلت منه أحد.

آلاء: العيال السعوديين قلالات الأدب قوي يا مروة .. مش عارفة ليه هما كدة
مروة: ليه؟ بيعملوا إيه؟
آلاء: بيجيبوا صور وحشة و أفلام على تليفوناتهم .. كذا واحد حاولوا يوروني .. حاجات وحشة قوي
مروة بشغف: و إنتي اتفرجتي؟
آلاء: لأ طبعا .. عيب
مروة بضحك: يا بت حتضحكي عليا؟ أكيد شفتي .. أنا كمان شفت .. إحكيلي عملوا معاكي إيه و شفتي إيه؟
آلاء: بجد بتشوفي الحاجات دي؟ هي موجودة في مصر كمان؟
مروة: طبعا يا بنتي .. في كل حتة .. صور و أفلام .. تحبي تتفرجي؟
آلاء بتردد: لأ ياختي .. عيب .. أخاف .. بلاش أحسن
مروة: إنتي حرة .. كنت حوريكي حاجات حلوة عالكمبيوتر .. بس بلاش .. إنتي لسة صغيرة عالحاجات دي
آلاء: ياسلام ياختي ده إنتي أكبر مني بسنتين بس .. ده أنا بشوف الحاجات دي من سنين .. إنتي ما تعرفيش حاجة
مروة: طب مالك زعلتي كدة ليه؟ يا بنتي إنتي لسة بزازك ما طلعوش .. تلاقيكي لسة ما بلغتيش
آلاء: لأ بزازي طلعوا .. و حلوين كمان .. ملكيش دعوة إنتي يا بايخة
مروة: بجد؟ مش باينين يعني؟ طب وريهملي كدة
آلاء: لأ .. اتكسف
مروة: تتكسفي من إيه يا بنتي .. إحنا بنات زي بعض .. حتى شوفي بزازي كدة
و أخذت مروة يد آلاء الصغيرة و وضعتها على بزها لتمسكه
أنامل آلاء تعبث ببز مروة و عيناهما تلتقيان بشغف و حذر ..
مروة: شفتي بقى بزازي حلوة و كبيرة ازاي؟
آلاء: هو أنا لسة شفتهم؟ و بعدين دول صغيرين خالص ما يجوش حاجة جنب بزاز ماما و الستات الكبار
مروة: طبعا يا بنتي .. إحنا لسة صغيرين .. هي بزاز طنط جودي حلوة؟ شوفتيهم؟
آلاء: طبعا بشوفهم كتير .. دي ماما .. بزازها حلوة قوي
مروة: طيب عايزة تشوفي بزازي؟
آلاء تهز رأسها بشغف و مروة تنزل حمالات بلوزتها لتري آلاء بزازها الناعمة وردية الحلمات ..

مشاهدة المرفق 3103

نظرت آلاء لها برغبة و مدت يدها تداعب لحمها و حلماتها ..
إقتربت منها مروة بنظرة حب و قالت: و إنتي مش حتوريني بزازك؟
آلاء بكسوف: بزازي صغيرين قوي .. إوعي تضحكي عليهم
مروة بدأت تعري بزاز آلاء بابتسامة حب و قبلت وجنة آلاء المحمرة .. آلاء مكسوفة و لكن سعيدة من نظرة مروة المعجبة ببزازها و جسمها

مشاهدة المرفق 3104

نظرت مروة متفحصة بزاز آلاء الصغيرة و قالت: بزازك حلوين قوي يا آلاء .. مش صغيرين قوي زي ما كنت فاكرة .. بس شكلهم مغري قوي .. قوليلي بقى الولاد السعوديين ما مسكوهومش؟
آلاء: لأ طبعا .. مرة بس واحد منهم إداني تليفونه أتفرج على صور و وراني بتاعه .. بس أنا خفت و جريت بعيد
مروة: يا عبيطة .. ما مسكتيهوش حتى؟
آلاء: إنتي اتجننتي يا مروة؟ عايزاني أمسك بتاع ولد .. عيب
مروة: طب بذمتك كدة مش كنتي عايزة تمسكيه؟
آلاء بنظرة حالمة و تفكير: كان نفسي أمسكه .. بس خفت .. هو إنتي مسكتي بتاع ولاد قبل كدة؟
مروة: حتقولي لحد؟
آلاء: لأ طبعا .. ده سر بيني و بينك .. إحكيلي
مروة: آه مسكت بتاع ولد و لعبتله فيه و هو مسك بزازي مرة.
آلاء ببهجة: يا بختك .. كان حلو؟ عملتي إيه كمان؟ أكيد مصيتيه؟
مروة: أووف يا بت .. إنتي تعرفي المص كمان؟ تعالي نشوف صور مص و نتكلم
آلاء فتحت تليفونها و فتحت موقع سكس بينما مروة مستغربة .. فهذه كانت أول مرة ترى سكس على تليفون
مروة: إنتي تليفونك حديث قوي .. بتعرفي تدخلي على المواقع دي منه؟
آلاء: آه ده آي فون جابهولي عمو سلطان .. الراجل اللي مأجرين منه
مروة باستغراب: و يجيبلك تليفون ليه؟ ده إنتوا بس مأجرين عنده!!!
آلاء: هو راجل كوول قوي .. بيجيبلنا كل اللي إحنا عايزينه .. حتى ماما هو اللي جابلها تليفونها
مروة: وااو .. ده شكله بيحبكم قوي هههه . طب و عمو منعم مش بيجبلكم هو ليه؟
آلاء: بابا على طول مشغول و بيشتغل في مدينة تانية بعيدة هناك .. ما بيجبلناش حاجة .. عمو سلطان هو اللي بيهتم بينا
مروة مستغربة و تحس بأن شيئا غريبا يحدث و لكنها تهتم أكثر بما تراه على شاشة التليفون .. واحدة حلوة بتمص زبر راجل ..
بدأت البنتان تلعبان في أنفسهما و بعضهما و هما تشاهدان المقاطع المثيرة .. شاهدتا فتاتين تتساحقان .. أعجبهما ذلك و بدأتا تجربانه على إستحياء .. بالطبع مروة خبيرة على صغر سنها لكنها تدعي الجهل و الإنبهار .. أعجبها كس آلاء الصغير اللطيف فلحسته و مصت زنبوره لتعطي آلاء متعة أورجازم لم تكن تتصور أن تحصل عليها في أول ليلة لها بمصر أم الدنيا.
إمتلأت غرفتهما برائحة الجنس المثيرة .. تستنشقان عبيرها الفواح فتثور شهوتهما أكثر ..
وعدت مروة آلاء أن تذيقها لذات أكثر و أكثر في زيارتها لمصر .. فأم الدنيا فيها الخير كله و لا تبخل عن أبناءها بشئ.



وصلت سيارة أبي إلى شقة الصينيين .. نظر أبي و أمي لبعضهما .. تعانقا بحب .. زوجته .. رفيقة دربه و أم عياله ستتناك من ستة رجال حتى الصباح .. أصبحت سيدة أعمال مشغولة .. ستخرج من عندهم إلى فوتوسيشن عاري في غرفة وجيه .. ستبتسم للكاميرا و هي تعري مفاتنها .. ستفتح كسها و هي تنظر للكاميرا بشغف .. ربما تبتسم لعدسته و زبره مغروس في طيزها ..
لا تدري ماذا أعد لها وجيه من مواعيد أخرى ذلك اليوم .. ليس عليها إلا أن تتناك و تتناك و تتناك حتى يقتلها النيك فتنام في حضن آخر رجل إعتلاها ذلك اليوم.

نزلت أمي تمشي على استحياء لشقة الصينيين ففوجئت بصوت يناديها
داليا: ماجدة!!! إيه اللي جابك هنا؟
ماجدة: وجيه بعتني للصينيين اللي ساكنين هنا
داليا بفرح: طيب .. أنا ماشية بقا .. تصبحي على خير
ماجدة: على فين يا حبيبتي؟ وجيه بعتني بس عشان لو إنتي ما جيتيش و قالي أستنى هنا .. إستبن يعني هههههه
داليا: خلاص أدخلي إنتي و قوليله إني ما جيتش في الميعاد
ماجدة: مش حينفع يا حبيبتي .. حيأذيكي .. ده إبن كلب .. معلش أنا حاولت و سارة كمان حاولت .. معلش أنا آسفة .. بس يظهر إن مفيش فايدة .. لازم تدخلي للصينيين الليلادي .. أنا آسفة يا داليا
داليا: طب إدخلي معايا .. أنا مش عايزة فلوس .. حديلك كل الفلوس .. أنا خايفة أبقى لوحدي مع الرجالة دول كلهم .. بليز يا ماجدة .. بليز
ماجدة: مش حينفع .. هما دول بيحبوا يعملوا حفلة على واحدة بس .. وجيه منبه عليا .. إنتي بس .. مقدرش أخالف وجيه .. حيبهدلني.
داليا: ينعل أبوه ابن كلب مبهدلنا كلنا … طيب إنتي جيتلهم قبل كدة؟ طمنيني .. بيعملوا إيه؟
ماجدة: جيت مرتين تلاتة بس ما كنتش ببقى فاهماهم عشان ما بعرفش إنجليزي كويس .. ما كنتش بفهم هما عايزين إيه .. بس الجنس مش محتاج لغة .. بالمشاورة كفاية ..
هما لطاف قوي بس هايجين زيادة شويتين .. مش مؤذيين ماتخافيش .. حيفضلوا ينيكوا فيكي طول الليل .. لما تحبي تستريحي شوية سيبيهم و أدخلي الحمام .. يللا بقا لازم أمشي .. إنتي حتبسطيهم .. إنتي جميلة بس اهتمي شوية بأكبر واحد فيهم عشان ده رئيسهم .. يللا باي

و ذهبت ماجدة و هي ترمق بطرف عينها سيارة بابا واقفة .. أكيد هو ينظر إليهما .. تفكر .. هل تذهب معه؟ هي تحبه و لكن تخجل منه بعد أن عرف حقيقتها .. هل تتسكع قليلا أمامه؟ .. لعله يأخذها تبيت معه بينما زوجته مشغولة مع الصينيين .. تتمنى حضنه الدافئ و لمساته الساحرة و قلبه الكبير.

ماما ترن الجرس بيد مرتعشة .. فتح لها شاب صيني ينظر إليها بتساؤل .. لم تعرف كيف تبدأ .. تاهت الكلمات من شفتيها فتلجمت .. جاء رجل آخر فرآها على الباب . فمد يده يمسك يدها مرحبا و يدخلها شقتهم .. وجدتهم ينظرون إليها بشغف .. يتأملون جسدها البض و وجهها الصبوح و عيونها الجميلة .. ينظرون إلى شعرها الناعم المفرود .. فقد تركت طرحتها في السيارة .. نزلت متبرجة يرى الناس شعرها في الشارع لأول مرة منذ أكثر من عشرين عاما ..
أخذها أحدهم إلى الأريكة يقبلها .. جاء إثنان آخران يحسسان على جسدها .. إستسلمت لهم .. تجلس بينهم بوجنتين حمراوتين بينما يداعب هذا صدرها و يضع ذاك يده بين فخذيها .. يلتقم أحدهم شفاهها يقبلها بينما يقبل آخر رقبتها و وجنتها .. جاء آخر و جلس بين رجليها يعري أفخاذها البيضاء الطرية . وضع شفاهه يقبل لحم أفخاذها الشهي صاعدا إلى حز لباسها ..
لم تعد أمي تحصي عددهم و لا تهتم لذلك .. تفكر في تلذذهم بها فتهتاج .. هل أنا جميلة إلى هذا الحد؟ أزبارهم منتصبة بادية كالأعلام .. يشتاقون إلى جسدي و تثيرهم أنوثتي .. أريد أن أسعدهم و أمتعهم بجسدي المصري المضياف .. هم ضيوفنا و من الواجب إكرامهم بلحم مصري مثير .. نريدهم يحبوا بلدنا و يذكروننا بالخير .. نريدهم يتحدثون بإعجاب عن المرأة المصرية و جمالها و أنوثتها

أخذوا ماما و قد جردوها من بعض ثيابها .. ذهبوا لغرفة أوسع بها بساط وثير كبير على الأرض .. أجلسوها في المنتصف و التفوا حولها يداعبونها .. أخرج أحدهم قضيبه و قربه من فمها .. أخذته ماما مبتسمة تنظر في عينيه بإغراء .. إلتقمت قضيبه في فمها العذب و بدأت تمصه و هي على ركبتيها فوق البساط .. جاء آخر يقبل ظهرها و يرفع فستانها حتى ازالته هي من رأسها ثم عادت تمص الزبر مرة أخرى .. قبل أحدهم طيزها و أنزل لباسها ليظهر كسها و خرم طيزها أمامهم جميعا ببياضه و طراوته و لمعانه .. إنهمك يلحس طيزها الجميلة النظيفة بينما تفلت تأوهاتها إلى قضيب رجلها الذي أصبح في قمة هياجه .. ترى الآخرين جالسون حولها يعبثون في أزبارهم و ينظرون إلى جسمها الجميل و ما يفعله به زميليهم ..
رأت أكبرهم جالسا في وقار ينظر إليها بشغف .. ذهبت إليه على يديها و ركبتيها مبتسمة إبتسامة عذبة .. إبتسم إليها بنظرة إعجاب لا تخفى .. قرب فمه من فمها و قبلها يمص لسانها و شفتيها الطريتين و هي مستسلمة منتشية .. مدت يدها أنزلت لباسه و أمسكت قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب للغاية .. داعبته بيدها و مازالت تقبل صاحبه .. آخرون يلحسون كسها و ظهرها .. فوجئت أن بزازها عارية .. كيف و متى فقدت ستيانتي؟ لا يهم فقد غطى أحدهم حلمتها بفمه .. يرضع منها بنهم و كأنه صغيرها الذي لم تلده .. أخذت قضيب كبيرهم و أطبقت عليه شفتيها تمصه بحب .. قد اوصتها زميلتها ماجدة على هذا الرجل بالذات فوجب عليها أن تحظيه باهتمام خاص ..
بعد فترة من مص قضيبه أشار إليها أن تمص قضيب شخص بجانبه .. ابتسمت له و احترمت إيثاره لمرؤوسيه .. بدأت تمص أزبارهم واحدا تلو الآخر ..
بينما هي تفعل ذلك جاء أحدهم خلفها و أولج قضيبه في كسها … إنتفض جسدها بولوج أول زبر في هذه الليلة المباركة ..
رهز فيها بقوة و سرعة و كأنه يسابق الزمن و أمي تتأوه و يهتز لحمها الطري لرهزاته العنيفة .. نسيت ما كانت تفعله .. فقط تتمتع بهذا القضيب الصيني في فرجها .. صيني و لكنه متين قوي ممتع .. رهز فيها حتى قذف حمم لبنه في جسدها البض .. هدأ و استكفى فقام من فوقها .. قلبها الآخرون لتستلقى على ظهرها ينظرون إلى اللبن الأبيض ينساب من كسها فيزيدهم إثارة ..

مشاهدة المرفق 3105

يحب الآسيويون هذا المنظر كثيرا و حق لهم أن يحبونه فهو منتهى السكس و أقصى آماله أن يملأ المني الكس معلنا إستكمال اللذة و بلوغ النشوة.

نظرت داليا حولها لعل أحدهم يعطيها منديلا لتمسح به كسها فلم ترى إلا أعين جائعة تلتهم لحمها و جمالها .. جلس آخر بين فخذيها و وطأها مباشرة مكان لبن زميله .. ارتعشت أمي و هي تحس بلبن نياكها الأول يمهد الطريق لآخر ينيكها في ذات المكان .. أغمضت عينها لتستمتع مرة أخرى .. أحست بقضيب يداعب شفاهها فمصته و هي تتناك ..

مشاهدة المرفق 3107
رجل تلو آخر ينيكها و يقذف في فرجها .. بينما آخرون يعبثون ببزازها و شعرها و شفاهها .. قذفت ظهرها مرات و مرات و هي تحس بتلذذ هؤلاء بجسدها .. أثارتها إثارتهم و شغفهم فتلذذت مثلهم و أحست كأنها بطلة بورنو قديرة يستمتع بها الرجال و تستخرج الكنوز من خصيهم.

مشاهدة المرفق 3106



بعد أن دخلت داليا الشقة نادى عمر ماجدة: مدام ماجدة .. تحبي أوصلك في طريقي؟
إقتربت ماجدة بشوق و خجل لسيارته: مش عايزة أتعبك يا باشمهندس
عمر: مفيش تعب ولا حاجة .. إتفضلي
ركبت ماجدة بجانبه و انطلق بالسيارة .. لا يفكر في شيئ إلا في ما يفعله هؤلاء الرجال بزوجته في هذه اللحظة .. هي ستكون بخير؟ هل سيؤلمونها؟ أم سيكونوا لطفاء معها؟ زوجتي ستتناك من ستة رجال .. هل سينيكونها واحدا تلو الآخر؟ أم كلهم سينهشون لحمها معا؟ أتمنى أن تمر الليلة على خير .. زوجتي تضحي بنفسها من أجل عائلتنا .. حبيبتي داليا.
ماجدة صامتة بجانبه مكسوفة من الموقف .. لا تدري ماذا تقول لرجل ترك زوجته منذ لحظات في أيدي ٦ رجال صينيين ينيكونها و هو يقود سيارته للفندق لينام!! تذكرت شوقي زوجها و تعريصه عليها .. تذكرت حين نزل في منتصف الليل كي يستدعي قناوي البواب لينيكها في سريرهما ..
قطع عمر الصمت: إنتي ساكنة فين يا ماجدة؟ أقصد تحبي أوصلك فين؟
ماجدة: حاحط العنوان على النافيجيشان .. مش بعيد من هنا
عمر: عايشة لوحدك؟
فرحت ماجدة بالسؤال .. فهي مازالت متعلقة بعمر و تأمل أن يتعلق بها هو أيضا .. ترى هو يسألها كي يقضي وقتا معها؟
ماجدة: ساكن معايا إبني شريف .. لسة صغير في المدرسة .. شوية و حينام.
إنتبه عمر إلى الدعوة المبطنة: مش عارف يا ماجدة .. أنا حتجنن من اللي بيحصل ده و خايف على داليا قوي
ماجدة: يا بختها بيك يا عمر .. بتخاف عليها و على زعلها .. ما تخافش هي حتبقى كويسة .. الناس دول مش وحشين .. مش حيضايقوها .. دي حتى حتتبسط كمان ..
أحس عمر بنبرة إغاظة في كلماتها الأخيرة .. ابتسم و رد
عمر: إنتي روحتي عندهم قبل كدة باين عليكي؟
ماجدة بغضب: أيوة يا باشمهندس روحتلهم كتير .. دي شغلتي ما إنت عارف .. أنا شش…
عمر يقاطعها: مفيش داعي تكملي يا ماجدة والللهي ما أقصد أضايقك .. أنا فيا اللي مكفيني .. أنا تعبان قوي .. تعبان . و مش عارف أعمل إيه يا ماجدة؟
ماجدة بعطف: قلبي معاك يا عمر .. أنا حاسة بيك و بداليا .. الحق أكيد حينتصر يا عمر
عمر: ههههه .. الحق!! هو فين الحق ده .. ما هو كلنا غلط .. أنا مراتي بتتناك دلوقت و أنا سايبها و مروح .. هو ده الحق؟!! كلنا غلط في غلط يا ماجدة ..
ماجدة: معلش .. كله حيتصلح يا عمر .. حنلاقي حل أكيد
عمر: أجازتنا خلصت و لازم أرجع شغلي بكرة .. مش عارف إزاي حاسيب مراتي هنا لوحدها .. مش عارف أعمل إيه؟
ماجدة: وجيه طبعا حيدعكها شغل الكام إسبوع دول .. هي الوجه الجديد .. النجمة دلوقت و الطلبات حتبقى كتير عليها .. و هي حلوة و تستاهل بصراحة.
عمر: كام أسبوع؟!!!! مش ممكن .. حنقول للناس إيه في القاهرة؟ اختي لسة واصلة من السفر و مستنيانا نرجع .. نقولها إيه؟ داليا بتتناك في الغردقة و لما تخلص حتيجي؟
ماجدة: مش عارفة .. ما تخلي أختك تيجي الغردقة .. فسحة يعني لحد ما نلاقي حل و يبقى طبيعي وجودكم هنا.
عمر يفكر .. فكرة جيدة .. ربما يكون هذا هو الحل .. لكن جودي متزمتة جدا و حتستغرب من غياب داليا بالليل لما تكون بتتناك .. ماينفعش .. حتفهم إن فيه حاجة غلط .. خايف وجيه تعجبه جودي كمان و يبقى عايز ينيكها .. لأ .. بلاش جودي تيجي.
عمر: لأ مش حينفع .. كفاية داليا .. بس خايف اسيبها لوحدها
ماجدة: ما تخافش يا عمر .. ممكن تيجي عندي الشقة تبات معايا الفترة دي لحد ما نخلص من المشكلة.
عمر: شكرا يا ماجدة .. إنتي لذيذة قوي .. بس مش عايز نضايقك إنتي و شريف
ماجدة: بالعكس .. ده شريف ولد لذيذ قوي و أكيد حيحب داليا ..
تتخيل ماجدة ما يمكن أن يحدث بين شريف و داليا و ظهر ذلك في نبرة صوتها التي أحس بها عمر و لكنه لم يفهم سببها
عمر: ماجدة .. أنا مش عايز أروح .. عايز أتكلم مع حد .. ممكن نروح حتة نتكلم فيها؟
ماجدة مدت يدها تربت على خده: حاسة بيك يا عمر .. حاطلع اتطمن على شريف بس و آجي معاك مكان ما تحب.


أنهكت داليا من كثرة النيك .. هؤلاء الرجال لا يهمدون ..
لا تعرف كم مرة قذفت و لا كم مرة قذفوا فيها و لكنها تعرف أن كبيرهم لم يطأها بعد .. هو فقط يتفرج و ينفث دخانه في الهواء .. ذهبت إلى الحمام .. إغتسلت بسرعة و نظفت فرجها .. خرجت ببشكير كبير تلف به جسدها حتى جلست جنب الكبير .. أخذت سيجارته من يده بدلال و نفثت دخانها بدلع .. نظر إليها مبتسما .. يعرف أن المرأة اللعوب تريده هو .. قبلها و احتضنها .. فك البشكير عنها ليرى جسمها اللامع النظيف أمامه .. له وحده .. نام على ظهره و أخذها فوقه .. مصت قضيبه حتى انتصب تماما ثم امتطته مبتسمة و وضعته في كسها .. تريد أن تمتع هذا الرجل الوقور .. عار عليها ولا يصح أن يبقى أحد دون نجاسة في هذا المكان و هي قد جاءت خصيصا لذلك.
ظلت ترقص فوق قضيبه بغنج و مياصة مخصوصة للكبير المبتهج تحتها .. تنيك نفسها بقضيبه و تمتعه .. جاء أحدهم خلفها و تكلم باللغة الصينية .. ترجم لها الكبير: do you do anal sex?
و هو يشير على مؤخرتها .. هزت ماما رأسها بشغف و ردت باللغة الإنجليزية: yes, i love anal too
إنبهر الكبير فقد ظن أنها مثل من قبلها لا تجيد الإنجليزية .. أدخل الرجل الآخر قضيبه في طيز ماما و أصبحت تتناك من الرجلين معا بينما ثالث ينيك فم أمي الحبيبة

مشاهدة المرفق 3108

نيك قوي عنيف في طيزها .. رهزات قوية ربما سمعها كل سكان البناية .. قذف الرجل في طيز ماما و تبادل الرجال عليها مرة أخرى حتى آلمتها طيزها من كثرة الأزبار التي دخلت بها.
أخذها كبيرهم إلى غرفته و أغلق الباب .. تحدث معها بود و إعجاب .. طلب منها أن تستخدم حمامه الدافئ ثم تأتي لتنام في حضنه و تستريح حتى الصباح .. أحست أمي بحنانه فقبلت شفتاه ممتنة من صنيعه و رحمته .. تحممت و نامت معه حتى الفجر حيث ساعتها البيولوجية توقظها .. رأت نفسها عارية في حضن ذلك الوقور الطيب . قبلت شفته فاستيقظ ليرى وجه أمي الجميل مبتسما له .. سألته إن كان يرغب في إتيانها مرة أخرى؟ أمي تجيد دورها كعاهرة محترفة تسعى لرضى زبائنها ..

مشاهدة المرفق 3109

أتاها الرجل في كسها و في طيزها بينما تجمع آخرون لتسعدهم بيدها على أزبارهم المنتصبة .. قذف الرجل الوقور كما لم يقذف من قبل .. اعجبته أمي و آنسه حديثها .. وضع لها ورقة مالية من فئة المئة دولار ملفوفة داخل كندوم بين شفرات كسها .. هدية خاصة منه .. ابتسمت أمي لنفسها و هي ترى النقود في كسها .. نجحت نجاحا باهرا أن تكون مومس و ها هي ذا تحصل على تيبس كبير للغاية ..

مشاهدة المرفق 3110

سوف تكسب المال الكثير من فتح رجليها .. لم تعمل او تكسب اموالا من قبل .. فهذه أول نقود تكسبها بمجهودها و عرق أفخاذها ..
أمي الحبيبة الجميلة
❤️
سعيدة أكثر بجمالها الذي جلب لها هذا الشغف من ٦ رجال لم تهدأ أزبارهم طوال الليل و في الإصباح .. حيث إجتمعوا عليها مرة أخيرة ينالون اللذة و المتعة من كل شبر في جسدها الأبيض الطري .. يقذفون ماءهم الساخن في كل خرم فيها و الباقي على وجهها و بزازها الجميلة.

مشاهدة المرفق 3111

_____________________

أفاق أبي مبكرا و في حضنه ماجدة الجميلة التي لم ترض أن تتركه حزينا وحيدا في ليلته فذهبت لتؤنسه و تبيت معه ..
سيدة جميلة حنونة .. أخذ حبه بشغاف قلبها فلم تزل متعلقة به و تتمنى رضاه .. تتمنى أن يأخذها للقاهرة مرة أخرى و ليس عندها مانع أن تكون عشيقته و لو سرا .. رأت فيه أملا يخلصها من وجيه و من العمل كمومس لكل من يدفع ..
باتت مع أبي في سريره بينما هما يعرفان ما يحدث لزوجته .. تعمدت ماجدة أن تخبره بما يفعله الصينيون بزوجته فهي تعرف أن هذا يثيره خاصة حين تمثله هي بصوتها و غنجها .. قضيا ليلة ممتعة محتفلين ببداية الغيث .. فقد وصلت مكالمة إلى عمر من جابر رامبو يبشره بعثوره على ما يهدد وجيه بشكل كبير .. أضاف رامبو للمكالمة المهندس عزيز، الهاكر الذي يخترق له خصوصيات من يريد .. بلطجة في زمن الإنترنت.
أخبره عزيز بأنه لم يستطع بعد إختراق كومبيوتر وجيه البيه و لا مسح ذاكرته كما اتفقا و لكنه إستطاع إختراق تليفون مدام منى زوجة وجيه البيه و وجد فيه ما يسره.
وجد محادثات و رسائل بينها و بين رجل يدعى فؤاد عثمان .. رسائل حب و مواعيد لقاءات حميمية و كلام أبيح جدا ..
ظهر من الرسائل ان منى تخون وجيه في سريره أثناء غيابه الطويل المتكرر في الغردقة .. تفتح رجليها لفؤاد كي يزني بها بينما زوجها يزني بأخريات في مكان بعيد .. كما تدين تدان ..
بدأت علاقة منى بفؤاد كما يبدو من عدة سنوات فهو جارهم في نفس العمارة التي كانت تسكنها ماجدة قبل طلاقها .. رجل متزوج .. ودود مبتسم دائما يحب المرح و الدعابة.
أعجبته ماجدة من قبل و لكن كان قلبها مع وجيه و قناوي في هذا الوقت فركز جهوده مع منى.
كانت منى تشك في زوجها كثيرا فبرغم أنها تعرف قدراته الجنسية الفائقة فإنه لم يكن يأتيها إلا قليلا. كان مجهوده مفرقا على نساء أخريات مثل ماجدة و نساء الريزورت من الجميلات.
بدأت منى تستظرف فؤاد و دعاباته و نكاته كلما قابلها في مدخل العمارة أو في الإسانسير. إستلطفته و رأت في عينيه رغبة و شهوة تفتقدها فبدأت تتجاوب معه أكثر من كونه جارها و زوج جارتها المحترمة.
يوما بعد يوم بدأ فؤاد في التسكع حتى يحين موعد ركوبها المصعد فيركب معها مدعين الإستغراب من الصدف الغريبة التي تجمعهما معا مرة أو أكثر كل يوم .. علم منها يوما إحتياجها لكهربائي لوجود عطل في شقتها فكانت فرصة أن يحصل على رقم تليفونها الشخصي ليرسل لها رقم الكهربائي ..
هي أحست بتقاربه و لا تمانع فهو لطيف مرح بات يبعث لها بالطرائف و النكات على تليفونها .. يخفف عنها زهد وجيه بها .. أصبح يساعدها في كثير من أمورها فيذهب معها مرة إلى مصلحة حكومية لإستخراج أوراق و مرة إلى محل تجاري يعرف صاحبه كي تشتري بتخفيض و توصية .. أصبح يحدثها بالرسائل كل يوم .. كلام عادي لا يخلو من تلميحة هنا و هناك .. يملؤ حياتها المملة و يشغل فراغها القاتل و يلهب شغفها من جديد. تنتظر رسائله اللذيذة فتبادله النكات و التعليقات و الضحكات ..
بدأ يكلمها في هاتفها بحجة أن الكلام كتير و الكتابة صعبة .. فيسمع صوتها الناعم و تشعر بحبه من لحن قوله و حنية كلماته .. صارحها بإعجابه بها و أنه لا يستطيع أن ينام كل يوم حتى يسمع صوتها .. ذابت لكلماته و لكن تمنعت فهي "ست متجوزة" و طلبت ألا يتصل بها و لكنه إستمر في محايلتها لعدة أيام بالرسائل .. تجاهلته بدلال ثم بدأت ترد عليه حين استبد بها الشوق .. قابلها في المصعد في الصباح .. قرب منها كثيرا و قبل وجنتها .. انتفضت فتأسف كثيرا
فؤاد: أنا آسف يا مني .. أصلك وحشتيني قوي
منى: أستاذ فؤاد أنا ست متجوزة .. اوعى تعمل كدة تاني .. ما يصحش
فؤاد: مش عارف يا مني أنا عملت كدة إزاي .. غصب عني .. أنا آسف .. أصلك جميلة قوي
إحمر وجهها: بلاش كدة يا فؤاد .. خلينا أصحاب أحسن .. أرجوك ما تخلينيش آخد موقف منك
فؤاد: لأ أرجوكي .. مش حاعمل كدة تاني .. أمري للله .. أنا سعيد إننا أصحاب .. غصب عني معلش
نظرت إليه منى و قد أعاد إليها ثقتها بنفسها .. أحست أنها كانت محتاجة لهذه القبلة .. و لكن .. "أنا ست متجوزة".
ظل يلاطفها كل يوم بالتليفون و الرسائل و بعد أيام في ساعة صفا ذكرها بالقبلة و إنها "كانت حلوة قوي" فلم ترد عليه و غيرت الموضوع .. لاطفها أكثر فضحكت .. هددها بهزار أنه سيقبلها مرة أخرى إن رآها .. قالت له بضحك "لو راجل إعملها و أنا أوريك" ..
قالها:"حتوريني إيه؟ أنا نفسي إنك توريني هههه"
قالتله: أحسنلك ما تشوفش .. مش حتستحمل
قالها: وريني دلوقت .. نفسي أشوف
قالتله: عايز تشوف إيه؟
قالها: وريني نفسك في الكاميرا الأول و نشوف
قالتله: إنت اتجننت يا فؤاد .. أنا أقصد إنك لو بوستني تاني حازعق و ابهدلك .. تقوم تقولي عايز تشوفني عالكاميرا .. إنت مخك راح لبعيد قوي
قالها: و لا بعيد و لا حاجة .. خلاص بلاش الكاميرا .. آجي أشوفك في شقتك .. عايز نتكلم بس صدقيني
منى: هههه .. إنت باين اتجنيت بجد
قالها: طب إبعتيلي صورة سيلفي دلوقت حالا و إلا حتلاقيني بخبط عالباب
قالتله: ههههه إنت مجنون .. مقدرش أبعتلك صورة دلوقت .. ما ينفعش
قالها: أكيد لابسة قميص نوم شفاف و مكسوفة توريهولي .. بس أنا نفسي أشوفك .. إيه رأيك لو مش عايزة تبعتي صورة أقابلك تحت و نخرج نتمشى شوية بالعربية؟
قالتله: لأ ما أقدرش أخرج الأولاد نايمين
قالها: خلاص إبعتيلي صورة أشوفها و أنام على منظر عيونك الحلوين
فكرت قليلا .. هي مشتاقة لهذا الشغف .. الإثارة تدغدغ قلبها .. تحس بقشعريرة لذيذة في جسدها ..
رفعت تليفونها و التقطت صورة لها بقميص نومها في سريرها

مشاهدة المرفق 3112

أعجبته صورتها الجميلة .. أرسل لها صورته مبتسما مظهرا شعر صدره و طلب منها صورا أخرى .. رفضت و تمنعت .. ظل يلاطفها و هما يضحكان ..
في الصباح إلتقاها بالمصعد مرة أخرى .. ذكرها بالصورة و إنها كانت جميلة جدا و لكن الأصل أجمل .. هي مبتسمة شغوفة خجولة من إطرائه .. إقترب منها و قبلها على وجنتها .. إبتعدت عنه بهدوء و خجل
منى: بلاش يا فؤاد .. ما يصحش
قبلها فؤاد مرة أخرى على وجنتها .. لم تبتعد و لكن أدارت وجهها فقبلها في وجنتها الأخرى
منى: بلاش يا فؤاد .. أنا ست متجوزة .. أنا خايفة
فؤاد: متخافيش أبدا و انتي معايا يا منى .. أنا بحبك
قبلها مرة أخرى قبل أن يصل المصعد للدور الأرضي .. واعدها في المساء في نفس المصعد ..
ظلت منى طوال يومها مضطربة تفكر في هذا الجديد في حياتها .. مثارة من قبلات ثلاث هذا الصباح و لا تدري ماذا سيحدث في موعد المساء بعد إنتهاء عملها في مدرستها .. حيث تربي الأجيال
وجدته متسكعا قرب العمارة حتى دخلت المصعد فدخل خلفها .. نظر في عينها و نظرت في عينه .. طبع قبلة رقيقة على خدها .. استسلمت فقبل شفاهها بحب و رقة .. لم تمانع كثيرا .. استمرا في القبلات حتى وجدت باب المصعد يفتح على السطح .. أخذها من يدها إلى حائط و قبلها بنهم أكثر و هي ذائبة في حرارة حضنه .. بدأ يعبث في صدرها و هي تمنعه .. إستدارت لتغادر فاحتضنها من الخلف يقبلها و يترجاها أن لا تبخل عليه بالحب .. تركته يحضنها و يقبل رقبتها و شعرها .. يده تتحسس صدرها و بطنها و يدها تعوق امتدادها لأكثر من ذلك. طلبت منه أن يتركها تنزل شقتها فأدارها و قبل شفاهها بنهم و هي تبادله القبل على استحياء .. تحس بكسها يبتل و لكن تقاوم .. نزلا إلى شقتيهما بعد قليل خوفا من افتضاح امرهما.
ظل يداعبها و يلاعبها عدة أيام بالرسائل و في المصعد و على السطح .. ارسلت إليه صورا أكثر جرأة .. تجرأ هو أيضا و أرسل إليها فيديو قصير و هو يداعب قضيبه المنتصب و ينظر لصورها .. ينطق بإسمها و يمني نفسه أن يجامعها قريبا .. ردت عليه بقيديو قصير تداعب فيه بزازها و تمنيه بمص حلماتهما ..
بعد أسابيع من هذا الهياج و الجنس على الكاميرا و القبلات و التحسيس .. و أثناء ممارستهما الإستمناء على التليفون أخبرها إنه سيصعد و يطرق الباب على شقتها فهو لم يعد يحتمل .. ذعرت من الفكرة و رفضت رغم هياجها .. لم يعرها إهتماما فقد كان قضيبه هو الذي يحركه .. طرق على بابها برفق ففتحت الباب فورا و شدته للداخل
منى: إنت أكيد إتجننت .. إزاي تجيلي كدة في نص الليل و عيالي نايمين جوة
فؤاد: إنتي اللي جننتيني بجمالك و جمال بزازك .. مش قادر خلاص .. أوعدك حأخلص بسرعة
منى: تخلص إيه .. أنا مش ممكن أعمل حاجة زي كدة .. إنت عايز تفضحنا؟
فؤاد: ما تخافيش .. محدش حيحس بحاجة .. تعالي .. أنا عايزك دلوقت حالا
أخذها في حضن شديد و قبلات ملتهبة .. أخذته إلى غرفتها و أغلقت الباب .. حملها بين يديه و هو في قمة هياجه و نزل فوقها على السرير يقبل شفتيها و يخلع عنها قميص نومها الشفاف .. إستسلمت له فهي شبقة أكثر منه .. أحست بقضيبه الصلب يدق بين فخذيها .. فتحت رجليها لتشعر به على كسها … أنزل بنطاله و لباسه ليصبح قضيبه الصلب عاريا .. مدت يدها و أمسكته لأول مرة .. تحرك جلده و تعبث برأسه الحساسة ..
مد فؤاد يده و أنزل لباسها تحت ركبتيها .. شهقت من الشهوة و هي تحس بقضيبه المنتصب يحك في شفرات كسها المحروم. ذلك الكس الذي إعتاد أن يتناك من وجيه ٣ مرات في كل ليلة حميمية .. ضغط فؤاد لتدخل رأس قضيبه كس مربية الأجيال .. ناكها بعمق و شهوة .. يحس بحرارة كسها و لزوجة سوائله الكثيرة .. ظلت تتأوه و تقمط على زبره الصلب .. ينيكها و هو يلقى على مسامعها أحلى الكلمات عن جمالها و سخونة فرجها .. عن استمتاعه بها .. عن حبه لها … قبلها و هي مستسلمة أكثر و أكثر .. فقط تتمتع بالإحساس المثير في كسها و بزازها .. تحس برجولة و صلابة فؤاد .. لذة الجنس تغرقها في بحر المتعة .. قذف فؤاد في فرجها بشدة ..
إنفتح ذلك الكس لقضيبه في تلك الليلة و انفتحت معه علاقة حميمية آثمة .. مستمرة حتى وقت إكتشافها .. يأتي إليها كل بضعة أيام و ينيكها في سرير وجيه البيه .. يمتعها و تمتعه

وجد عزيز صورا كثيرة و فيديوهات لهما معا يتمتعان بالعري .. بالرقص .. بالرسائل و بالجنس .. و يوثقانه صوت و صورة لبهجتهما و ذكرياتهما .. كانت منى تحتفظ بهذه الصور و الفيديوهات في ملف خاص محمي بكلمة سر كشفها عزيز من مراقبة شاشتها عن بعد.

عمر: إبعتلي الصور و الفيديوهات دي فورا عالإيميل اللي إديتهولك
جابر: من عنيا يا باشمهندس بس ما تنساناش بقى في الحلاوة هههه
عمر: الحلاوة الكبيرة لما عزيز يدمر أم الكمبيوتر بتاع وجيه الكلب ده
عزيز: مش عايز أدور فيه على حاجة لما أوصله؟ .. يمكن تستفيد من حاجة يا باشمهندس.
عمر: لأ لأ .. زي ما اتفقنا أنا عايز أمسح كل حاجة من عنده عشان العقد اللي قلتلكم عليه .. مش عايزه يستفيد منه .. أنا عندي نسختي و مش محتاجه
عزيز: تمام يا باشمهندس حبعتله فيراس حيدمرله الهارد ديسك خالص و لا حيقدر يطلع منه ملف واحد بعد كدة .. بس المشكلة إن اللاب توب على شبكة الريزورت و عليها تأمين جامد حتاخد مجهود شوية و برنامج غالي لازم أنزله .. إلا لو استنينا يروح البيت و يفتح من هناك.
عمر: ما يهمكش الفلوس يا عزيز .. زي ما فهمت جابر الموضوع ده لازم يخلص خلال يومين و إلا حاخسر فلوس كتير .. ماشي يا جابر؟ إبعتلي الحساب و أنا حأحولهولك بس خليك حلو ههههه
جابر: ما تقولش كدة يا باشمهندس .. خليها علينا المرادي .. ده مايجيش من أفضالك و أفضال سيادة المستشار .. بس هو يرضى عننا ههههه
عمر: ما تخافش حأوصيه بس زي ما قلتلك ما يعرفش أي حاجة عن الموضوع ده .. ماشي؟
جابر: تمام يا باشمهندس .. عزيز حيلم كل الحاجات دي و يبعتهالك عالإيميل .. و أنا حابعت لحضرتك الحساب ..
عمر: ما تنساش ليستة قرايب و معارف وجيه عالفيسبوك
عزيز: و تليفوناتهم كمان يا باشمهندس .. حابعتلك كل ده .. سلام.


أرسل عمر مبلغ الحساب إلى جابر و استلم ملفات كاملة على الإيميل بكل فضايح منى .. الزوجة الخائنة .. أحس عمر بقرب إنفراج الأزمة فبلا شك سوف يهتز وجيه من كشف فضيحة زوجته أم أولاده و بناته .. ربما لا يهتم بخيانتها له كثيرا لأنه معرص برخصة و لكن الفضيحة مؤلمة مهما كانت أفعاله و مهما كانت حياته الخاصة.
جلست ماجدة تتفرج على عهر جارتها مع جارهم فؤاد .. لطالما خاضت منى في عرض ماجدة إبان أزمتها مع بوليس الآداب .. لطالما سخرت من نزولها مقيدة أمام كل الجيران و معها أحراز من شقتها .. قمصان نوم و ملابس داخلية كانت تلبسهم للتصوير الجنسي.
تبتسم ماجدة و هي تداعب قضيب عمر في السرير و يشاهدان صور و فيديوهات منى العارية ..
كم من فضائح على تليفونات الناس ربما هم أنفسهم لا يحصونها .. و حتى إن مسحوها فربما تبقى في الفضاء الإليكتروني عند جهة أو جهات ما تستخدمها وقت الحاجة.
يفكر عمر كيف يستفيد من هذه الفضيحة و يهدد بها وجيه .. يتصفح كم المعلومات الهائل الذي بعثه له عزيز .. ماجدة رغم سعادتها ببداية الحل إلا إن بها لمسة حزن لفضيحة منى .. فرغم كل شيئ هي أم لأبناء و بنات لا ذنب لهم .. تذكرت إبنتها سوسن التي ستظل فضيحة أمها تلاحقها طوال حياتها.

—-------------------


سمعت طرقا خفيفا على باب غرفتي في الصباح .. نظرت للباب يفتح و وجه عمتي جودي الجميل يطل علينا بابتسامة جميلة
جودي: صباح الخير يا حبايبي .. نمتوا كويس؟
أنا: صباح النور يا عمتو .. آه نمنا ما حسيناش
نظرت عمتي بخجل إلى صدري العاري بينما اللحاف يغطي نصفي الأسفل .. و هيثم نائم جنبي على بطنه يبتسم لأمه الجميلة ..
جودي: إيه يا هيثم .. أخبارك إيه؟ ساكت يعني!
هيثم: صباح الفل يا ماما .. تعبان بس .. نمت زي القتيل
جودي: ياللا أول يوم في مصر .. مبسوط؟
هيثم: مصر تجنن يا ماما .. تجنن .. أنا مبسوط قوي
إبتسمت جودي و نظرت في عيني ثم نظرت لهيثم مرة أخرى .. أحسست بنظرة شك في عينيها .. هل هي تعرف أن إبنها خول؟ إن كانت لا تعرف فتلك مصيبة و إن كانت تعرف فالمصيبة أعظم.
ضميري يؤنبني على ما فعلت بإبن عمتي .. لقد إستغللت إنحراف فطرته و نكته كما أنيك النساء .. ألم يكن أحرى بي أن أقومه و أصلح إنحرافه؟ هل يصح أن أشجع إبن عمتي هكذا ليظل خولا .. لا هو رجل و لا هو امرأة؟
و لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ أليس هو يستمتع إن نكته؟ لقد كان مستمتعا للغاية و زبري يغوص في دبره الطري .. هو يريد ذلك و يحبه .. إذا سامتعه طوال أجازته .. سيكون ذلك سهلا للغاية فلن يشك فينا أحد إن قضينا الليل كله ننيك في غرفتي ..
و لكن نظرة عمتي تحيرني! هل هي فعلا تقصد نظرة الشك هذه؟ أم أن إحساسي بسبب أن على رأسي بطحة؟
بينما أنا في أفكاري و جدت هيثم يداعب قضيبي تحت اللحاف .. نظر إلي و ابتسم بخجل .. أول مرة تلتلقي أعيننا بعد فعلتنا التي فعلنا .. لم أستطع إلا الإبتسام فقد فاجأني بنظرته .. يبدو أنه إعتبر إبتسامتي إذنا مجددا للإستمرار في إثمنا .. نزل إلى قضيبي و عراه ثم أمسكه بيده يداعبه .. نظر لي مجددا .. و للمرة الثانية ابتسمت!!! هل لأني معتاد على الإبتسام؟ أم أنها رغبة دفينة مازالت مشتعلة؟
وضع قضيبي في فمه و بدأ يداعبه بلسانه و شفته .. نظر إلي بابتسامة و هو يمص قضيبي الذي بدأ ينتصب في فمه .. شفتاه طريتان و يبدو أنه خبير في مص الأزبار .. أغمضت عيناي لأستمتع بمصه لقضيبي .. و ربما لأني لا أريد ان أرى رجلا يمص زبري .. كان ماهرا و يدخل قضيبي إلى آخره في حلقه .. نظرت إليه و قد خرج من تحت اللحاف عاريا .. أرى قضيبه شبه منتصب و أرى طيزه و جسمه في المرآة أمامي .. أشعر بالهياج .. أريد أن أنيكه مرة أخرى .. و لكن ضميري يؤنبني .. أنا لست شاذا و لا أحب الشذوذ .. أريد فقط أن أقذف فقد أثارني .. و لكن أريد ان أضع حدا لذلك .. حاولت أن أخبر هيثم أن يتوقف و لكنه إستمر يمص بسرعة حتى قاربت على القذف .. يريدني أن أقذف في فمه .. نزعت قضيبي و اكملت بيدي حتى قذفت و هو ينظر إلي بحب ..
أنا: معلش يا هيثم .. أصل أنا عمري ما عملت كدة مع راجل
هيثم: مفيش مشكلة يا علي .. بس أنا مبسوط قوي من اللي حصل امبارح . . إنت عجبتني قوي
أنا: إحمم .. بص يا هيثم .. أنا كمان اتبسطت .. بس ده مش صح يا حبيبي .. دي خطيئة كبيرة قوي ما ينفعش نعملها
هيثم: أنا عارف .. بس أنا بحب أعمل كدة من زمان
أنا: زمان ازاي يعني؟ من إمتى؟
و بدأ هيثم يحكي لي أن زملاؤه السعوديين كانوا دائما يسخرون منه عند بداية دراسته بالسعودية .. كان صغيرا وحيدا لا يعرف لكنتهم و لا عاداتهم و لا طريقة حياتهم .. حاول الإندماج معهم .. مشاهدة الصور و المقاطع الجنسية معهم .. بدأ أحدهم يتحرش به فهو أبيض ممتلئ نوعا ما .. عرض عليه أن يريه زبره فيمسكه مقابل ان يتركه يشاهد الصور .. أمسك هيثم قضيب الولد يلعب فيه و هو يشاهد الصور .. تطور الأمر بعد ذلك إلى أن بدأ يمص قضيب الولد و يترك الولد يعبث بطيزه .. إكتشف زميل لهم ما يحدث و شاركهم و لكنه كان اكثر خبرة و جرأة .. أمر هيثم أن يفنس له و وضع قضيبه في طيز هيثم واعدا إياه ان يتركه يفعل الشيء نفسه .. ناك هيثم أمام زميلهما .. ثم قام الزميل الآخر بنيك هيثم أيضا .. ثم ماطل كليهما في طلب هيثم أن يفعل بهما نفس الشيئ .. و أمراه أن يستمني.
إستمر الحال هكذا .. حتى عرف أصدقاء أكثر بالأمر و أصبح هيثم هو وعاء صب ألبانهم كلما حانت الفرصة.
أصبح يستمتع بأزبارهم و اهتمامهم و أصبح صديقهم .. أو صديقتهم .. لا أعرف.
و في يوم كان يذاكر عند صديقه و جاره فهد إبن سلطان .. لاحظ سلطان ما بينهما .. حقق معهما بحزم و عرف ما بينهما. . غضب كثيرا و هدد هيثم أنه سيقول لوالده .. بكى هيثم كثيرا و توسل لسلطان ألا يفعل .. فهو يعلم أن الأمر جلل و الإثم كبير ..
أخذه سلطان ليصعد به عند امه جودي و لكنه أكمل الدرج إلى شقته الخاوية مدعيا أنه يريد أن يكلم هيثم على إنفراد.
بعد أن جلسا و بدأ سلطان حديثا وديا مع هيثم انه لا يريد له أن يكون شاذا و يريده رجلا مكتمل الرجولة و يسأله كيف يفعل ذلك و هل يتلذذ .. و .. و .. بدأ سلطان يحس بالرغبة في هيثم الأبيض الطري .. يعرف حبه للكاميرات و التصوير و رآه ينظر باهتمام لكاميرا حديثة في شقة سلطان
سلطان: عاجباك ها الكاميرا؟
هيثم: أيوة يا عمو حلوة قوي و فيها إمكانيات عالية ..
سلطان: طيب أنا ممكن أديهالك
هيثم: بجد يا عمو؟ بس دي غالية قوي
سلطان: ما تغلاش عليك حبيبي .. بس لازم تسمع كلامي
هيثم: حاضر يا عمو .. حاعمل أي حاجة تقولي عليها على طول
سلطان: وريني بتعمل إيه مع العيال أصحابك في المدرسة
نظر هيثم بتردد .. غير مصدق ما يسمعه و لا يعرف كيف يبدأ
أشار إليه سلطان أن يجلس جنبه و يعتبره أحد الأصحاب .. هيثم يضع يده على فخذ سلطان بتردد و خجل .. و لكن سلطان أخذ يده و وضعها على قضيبه مباشرة .. إستغرب هيثم من حجم قضيب الكبار و لكنه أعجبه .. أخرجه له سلطان كي يمصه .. إشتعلت الحرارة في جسديهما .. أخذه سلطان إلى سريره و خلع ملابسه ليرى لحمه الأبيض الطري .. تحسس جسمه و فعص فلقتي طيزه الطرية .. سأله سلطان و هو يتحسسه: لحمك حلو قوي يا هيثم .. هي ماما لحمها حلو زيك كدة؟
تردد هيثم في الإجابة فأكمل سلطان: مامتك جودي حلوة قوي و إنت طالعلها حلو .. تحب أنيكك إنت واللا أنيك مامتك؟
رد هيثم: نيكني أنا يا عمو .. بلاش ماما
سلطان: حاضر يا حبيبي تعالى انيكك إنت الأول
وضع سلطان رأس قضيبه في خرم طيز هيثم و بدأ ينيكه بشغف و هو يحدثه عن متعته و سعادته .. هيثم مستمتع بهذا الزبر الكبير الجديد .. زبر عمو سلطان الذي يهتم بهم .. ظل سلطان ينيك هيثم كل بضعة أيام في شقته .. يتحدث معه عن أمه جودي و مدى حبه لها .. و بدأ هيثم يريه الصور التي يلتقطها لأمه فيهيج عليها سلطان فينيكه أحلى نيك و هو يتحدث عن جمال أمه .. يطلب منه سلطان صورا أكثر عريا لجودي .. يلتقطها هيثم خلسة و هي تبدل ملابسها .. و هي تستحم .. أو حين تكون نائمة مكشوفة .. يأخذ الصور و يعطيها لعمو سلطان حتى ينال النيك الجميل و أيضا يشتري له سلطان الحلوى التي يحبها.
و هكذا أصبح سلطان مطلعا على عورات بيت جودي .. يشتاق إليها أكثر و أكثر .. يتحرش بها ليثيرها لعلها تأتي طائعة بينما إبنها أيضا يصورها و يستميل رغبتها في التصوير ليقترب منها اكثر و يرى منها أكثر و كل ما يصوره يعطيه لسلطان .. حتى أدرك سلطان أن اللحم قد نضج و ليس ينقصه إلا الأكل فنفذ خطته و نال كس جودي الجميل ينيكها كل يوم تقريبا في بيتها و في سرير زوجها.

بالطبع هيثم لم يحكي لي الجزء الخاص بعلاقة سلطان مع عمتي جودي .. توقف عند إدمانه للشذوذ مع سلطان و اكتفى بذلك فهو لا يريد فضح أمه.

أنا: بص يا هيثم .. إنت عارف اللي بيتناك في طيزه بنسميه إيه في مصر؟
هيثم: سمعتها قبل كدة
أنا: بنقول عليه خول .. أنا مش عايزك تبقى خول يا هيثم
هيثم: بس إنت نيكتني و اتبسطت يا علي
أنا: صحيح .. بس مش لازم نعمل كدة تاني .. إنت لازم تبقى راجل .. البنات حلوين و المتعة معاهم جامدة قوي .. إنت لازم تجرب عشان تعرف
سكت هيثم و لم يرد .. يبدو أن في قلبه الكثير من الأسرار و يبدو أن إصلاحه قد يتطلب الكثير من الجهد.

___________________________

عادت داليا من عند الصينيين إلى غرفة وجيه كما أمرها .. هي منهكة مما فعلته طوال الليل .. إستقبلها وجيه بابتسامة جميلة و احتضنها .. هي مشمئزة منه و لكنها مستسلمة تماما لشباكه المحكمة و أيضا منهكة و ليس لديها الطاقة للمناهدة ..
أجلسها وجيه و أتى لها ببعض العصائر مع طعام الإفطار و جلس يفطر معها و يؤكلها بيديه .. رجل عجيب مستفز ..
أخرج رزمة من الجنيهات و أعطاهم لها
وجيه: حقك يا دوللي من مشوار الصينيين خمس آلاف بحالهم أهو .. مبسوطة.
داليا: أنا ممكن أسيبهوملك لو حتعتقني لوجه اللله .. أرجوك يا وجيه لازم أرجع لأولادي
وجيه: حترجعي يا حبيبتي .. أنا بأرتب حاجة كدة .. حترجعي القاهرة
داليا: بجد يا وجيه؟ إمتى؟
وجيه: لما فرع القاهرة يبتدي يجيله أوردرز
داليا: فرع القاهرة ده إيه؟
وجيه: نفس اللي بنعمله هنا .. برضه زباين محترمين عايزين بنات حلوين .. حتبقي أساسية مع زباين القاهرة يا حبيبتي .. القاهرة كبيرة و الشغل فيها حيبقى على ودنه ههههه
داليا: وجيه .. أنا مش عايزة أشتغل مومس بفلوس يا وجيه
وجيه: خلاص .. إشتغلي مومس ببلاش هههههه
يئست ماما من استخفاف وجيه بها .. أعطاها عددا من قمصان النوم السكسية حتى يصورها لزبائنها الجدد .. تخاف ماما أن تكون هذه الصور لزبائن مصريين رغم تأكيد وجيه أنها لزبائن خليجيين يستعدون لزيارة مصر في موسم الصيف الذي قد بدأ فعلا
تفكر داليا أن صورها قد يراها رجال أعمال أو سياسيين من زبائن وجيه الأثرياء .. تخاف من ذلك .. جاء في خاطرها أن صورتها قد تصل للمستشار سليمان إن بحث عن المتعة مثل غيره .. سيكتشف ما تفعله زوجة أخيه و ستكون فضيحة .. و لكن ربما تعجبه فكرة الزنا بزوجة أخيه الشرموطة و يأتي لينيكها مثل غيره .. يحمر وجهها و هي تقول في نفسها "لازم أبسطه قوي عشان ما يفضحنيش .. و مش حاقول لعمر"
بدأت ماما في التصوير في غرفة وجيه و على سريره و أريكته .. تلبس الباروكات و الملابس المثيرة ثم تخلعها بمياصة أمام الكاميرا لتغري زبائنها .. سجل لها فيديو و هي ترقص رقص شرقي ساخن و تتعرى حتى ترقص بدون ملابس تماما أمام كاميرته

مشاهدة المرفق 3113
مشاهدة المرفق 3116مشاهدة المرفق 3117

يعطيها قضيبه لتمصه و هي تنظر للكاميرا بلبونة
يضع طرف قضيبه في كسها او طيزها و يصور وجهها الممحون

مشاهدة المرفق 3118

إنتهت فقرة التصوير و ماما مستغربة جدا أن وجيه لم ينيكها رغم إنتصاب قضيبه و تحرشه الكثير بها أثناء التصوير حتى أثارها.
أخبرها وجيه أن تنتظر في السرير و سيأتي إليها رجل أعمال في زيارة للغردقة و يريد المتعة لساعة واحدة حتى تنتهي زوجته من تمارين الزومبا
ظلت داليا في السرير تنتظر نياكها المهم .. فتح مينا الباب و دخل رجل مهيب .. إبتسمت له ماما من السرير و دعته ليقترب
إقترب الرجل و هو يخلع ثيابه و يمزح معها .. يبدو أنه متمرس في هذه الأمور .. إقترب من سريرها فقامت تجلس لتستقبله .. نظرت في وجهه و أصابتها الصدمة ..
إنه شخص تعرفه جيدا .. شخص مرموق معروف بأعماله و تجارته و علاقاته الرفيعة ..
إنه عزت حنفي رجل الأعمال الشهير و زوج يسرا الشيمي صديقتها وعشيقة عمر.







الجزء الحادي عشر: كما تدين تدان


إحتقن وجه أمي إحمرارا و هي ترى عزت حنفي يقترب من السرير بمرح و قد أصبح بملابسه الداخلية فقط .. لم تستطع داليا أن تنظر في وجهه خجلا من نفسها .. ماذا سيقول عنها و هي عضو اللجنة الدينية بالنادي و صديقة زوجته؟ بل هي أيضا زوجة المهندس عمر عبد الحي صاحب شركة بيراميدز توب التي تنفذ الكثير من مشروعاته.
أطرقت ماما رأسها تنتظر ما سيقوله لها عزت .. لابد أنها مفاجأة صادمة مدوية له .. ترى ماذا سيكون رد فعله؟ هل سيوبخها على عهرها؟ كيف ستبرر له أنها مومس تبيع لحمها لمن يدفع؟ هو يعلم مستواها المادي و الإجتماعي .. سيتعجب كثيرا .. و لكن هل سيفضحها؟
ربما هو أيضا يخجل منها لأنه يخون زوجته مع المومسات .. و لكن الفارق كبير و فضيحتها أكبر .. فهو رجل في مجتمع ذكوري .. الفضيحة تكون للأنثى .. تلوك الألسنة فضيحة الأنثى بشغف و تلذذ بينما ينظر للذكر بإعجاب أنه "دكر" .. "شقي" .. "مقطع السمكة و ديلها" ..
هل سينيكها بعد أن عرف شخصيتها؟ هل سيستغل الموقف هو الآخر و ينال من كسها كثيرا هناك في القاهرة .. ربما يتخذها عشيقة خاصة تذهب له في شقته الخاصة ليطأها كما يشاء .. لا بأس .. فعمر أيضا يطأ زوجته .. هل ينتهي الأمر بكشف العلاقتين و تصبح علاقة مفتوحة بين الأسرتين؟

شعرت ماما بيد عزت تحسس على وجهها الجميل بحنية .. إقترب أكثر و بدأ يقبل وجهها الجميل .. أمي مرتبكة تائهة .. مغمضة عينيها و غير قادرة على النظر في وجهه .. ظل يقبلها و يعبث بأكتافها العارية وصولا إلى قمة قميص النوم المغري يحاول أن يكشف جزءا أكبر من لحمها الأبيض الناعم ..
عزت: إيه يا حلوة .. مالك؟ تعالى يللا .. إنتي حلوة قوي
لم تستوعب ماما ما يحدث .. هو لم يعلق تماما حتى بعد أن رأى وجهها بمثل هذا القرب!
رفع ذقنها برفق و نظر في عينيها .. فتحت ماما عينيها و وجهها يزداد إحمرارا من الخجل و الترقب .. نظرت في عينه المبتسمة ينظر إليها برغبة و هو يتحسس وجهها الناعم و شفتيها
عزت: مش يللا بينا بقا يا سوزي .. إنتي حلوة قوي .. أنا مش قادر أصبر .. يلا إطلعي عالسرير
و بدأ عزت يزيد قبلاته على وجه داليا ثم إلتقم شفتيها الشهيتين .. قبلاته حنونة راغبة و يده تتحسس ثديها الطري تحت قميص النوم …
ماما تفكر باستغراب .. كيف أمكنه أن يتجاهل أو يترفع عن التعليق على شخصيتها؟ هل هو فقط يريد أن ينيك و يمضي و كأنه لا يعرفها؟ ربما هذا يكون افضل .. و لكن هل هناك إحتمال أنه لم يتعرف عليها؟
نعم .. هذا ممكن .. هي تعرفه جيدا لأنه شخصية عامة مشهورة و لكن هو لم يرها إلا مرات قلائل و كانت بحجابها وسط جمع من الناس .. لم يرها بشكل شخصي عن قرب إلا مرة واحدة مع عمر منذ بضعة سنوات في حفل زفاف بنت صديق مشترك .. شكلها بالحجاب ربما يختلف كثيرا عن شكلها الآن و هي شبه عارية .. إذا ربما هو لم يعرفها .. ناداها بإسم سوزي و هو الإسم الذي سماها إياه وجيه بعد أن رفضت أن يسميها دودي في عملها الجديد.
أنهى عزت قبلته الحارة مع أمي و قال: و بعدين بقا يا سوزي .. إحنا حنقضيها بوس واللا إيه يا حلوة؟ ههههه .. إنتي مالك مكسوفة كدة ليه؟ إنتي أول مرة واللا إيه؟
ردت ماما بلهجة ريفية: أيوة يا بيه .. أنا جديدة في الشغلانة دي .. معلش سامحني
إبتسم عزت و قال: معلش يا حبيبتي .. على مهلك خالص .. إنتي منين؟ متجوزة؟
ردت ماما: أيوة يا بيه احنا من الزجازيج .. جوزي عامل على قد حاله و عندنا عيال .. لازم أساعده
رد عزت: أصيلة يا سوزي .. لازم الست تساعد جوزها طبعا .. إنتي حلوة قوى و كمان كسوفك ده مخليكي أحلى و تتاكلي أكل.
عزت يقبل وجه ماما بحنية و يحضن جسدها إليه
عزت: ما تخافيش يا سوزي .. إبسطيني الساعة دي و أنا حديكي تشتري حاجة حلوة لأولادك
سوزي: رببنا يخليك يا بيه .. إنت حنين قوي
و قبلت يد عزت القريبة من وجهها .. دمعت عينيها .. هي نفسها لاتدري إن كانت تلك الدموع تمثيلا أم أنها تفيض من إطمئنانها أن عزت لم يكشف شخصيتها ..
قبلها عزت أكثر و هو يرى دموعها .. ضعفها يثيره و يزيدها تألقا و جمالا .. قبل شفتيها و هو يمسح دمعة على خدها الناعم
نظر في عينيها و قال: إنتي تجنني .. أنا عايزك خالص .. جسمك طري و جميل .. عايز أنيكك يا سوزي
سوزي: تحت أمرك يا باشا .. جسمي كله عشانك .. إعمل فيا اللي إنت عايزه
أخذها عزت من يدها و هي تتبعه بخضوع و رقة .. جلست على السرير تنظر إليه بخجل و تنتظر ما سيفعله بها
عرى عزت بزاز ماما الرائعة .. مص حلماتها الطرية و هي تتأوه .. تنظر إليه بحب و هو يرضع من بزها كطفل صغير .. تنظر إليه متعجبة من ضعف الرجل أمام البز .. تراه يلتقم حلمتها المنتصبة بنهم و يدخلها كاملة في فمه .. تعامله برفق تحتضن رأسه و تنظر في عينيه بعطف و كأنه رضيعها يتغذي على لبنها .. هذا هو عزت باشا حنفي الملياردير رجل الأعمال المرموق يدفن رأسه في أحضان مومس .. يتوه عقله و ينسى نفسه و صولجانه و يظهر ضعفه و هو يرضع بزازها الطرية.

مشاهدة المرفق 3481


تتأوه أمي من حلاوة الرضاعة و تلامس الأجساد .. لفت يدها حول رقبة عزت تضمه لها و تعطيه أكثر من حنانها و رقتها

رفع عزت نفسه مرة أخرى يقبل شفاه داليا و هي أحاطت رأسه بذراعيها تبادله القبلات .. تحس بكسها ينز و تحس بقصيبه الصلب بين فخذيها ..
مددها عزت برفق على ظهرها و مد يده و أنزل لباسه و حرر قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب .. مد يده ينزل لها لباسها .. ساعدته و رفعت جسمها ليخلعه عنها .. ينظر إلى كسها الناعم بشهوة .. نزل يقبله بجنون و هي قد فتحت فخذيها قليلا ليتمكن من فرجها .. لحسه بنهم .. يدخل لسانه في كسها و يمص زنبورها .. أثارها فتأوهت و تغنجت .. ظل يأكل كسها الرائع أكلا و هي تفرك من الشهوة و اللذة .. يقبل أفخاذها البيضاء الطرية المكتظة باللحم ثم يعود إلى موطن عفتها فينتهكه بلسانه .. ظل ينكحها بلسانه حتى إشتد ظهرها و سرت الكهرباء في نخاعها و فاض كسها بما لذ و طاب و هي ترتعش و تصرخ و تضغط على رأسه و كأنه قد جاء ليمتعها هي و ليس العكس .. جمال أمي أنساه نفسه و أفقده صوابه ..

مشاهدة المرفق 3480

رفع نفسه فوقها يقبل شفتيها من جديد و يحاول أن يدخل قضيبه الصلب في فرجها المبلول ..
ماما: طب خليني أمصلك و امتعك الأول يا بيه .. يا عيب الشوم .. حتقول عليا إيه دلوقت!
ابتسم و قال: قوليلي يا عزت .. بلاش بيه دي .. حأقول إن دي احلى نيكة نيكتها من مدة طويلة .. إنتي ناعمة و حلوة قوي يا سوزي
إبتسمت ماما بكسوف و هي تحس بزبر عزت بيه يلج في كسها بسهولة .. دخلت رأسه داخلها ثم انزلقت ليدخل عموده بهدوء داخل حرارة كسها و نعومته و سوائله اللزجة .. نظر عزت في عينيها الخجولتين
قالتله بخجل: نيكني يا عزت
كانت تلك الكلمة الخاضعة المتناكة كفيلة بأن يفقد رشده .. رهز في كس ماما بشدة .. يدخل قضيبه كله فيها ثم يخرجه كله ثم يعاود الكرة مرات و مرات و هو يراها تئن تحته .. تفرك .. تشد ملاءة السرير .. تتأوه و تتغنج و تطلب المزيد ..

مشاهدة المرفق 3479

عايزاك تتبسط يا عزت .. أححححح كسي بياكلني .. نيكني أكتر يا عزت .. أفففف زبرك حلو قوي يا عزت .. حتبقى تيجي تنيكني على طول؟ حستناك .. أنا بحب أتناك .. أوففف يا عزت .. ماكنتش مفكراك جامد كدة .. نيكك حلو قوي .. نيكني كمان ..

أصبحت أمي مومس محترفة تعرف كيف تسعد الرجال و تأسر قلوبهم .. هي تعرف الآن أن عزت سيأتي يطلبها بالإسم بعد ذلك .. إكتشفت قدراتها الجنسية .. ربما تأتي لبابا بعقود أفضل مما يحصل عليها من شركات عزت ..

إشتد جسم عزت و بدأ يرهز أسرع ..
قالها: أنا عايز أكب في كسك يا سوزي .. أنا بحبك .. عايز أنزل لبني فيكي
داليا: كسي بتاعك يا عزت .. إعمل اللي إنت عايزه .. كب لبنك في كسي .. أنا كمان عايزة لبنك
و أطلق عزت لبنه عميقا في فرج أمي و هو يصرخ من اللذة .. ظلت رهزاته مستمرة تتراجع .. لا يريد أن ينتهي من هذه اللذة .. ظل يرهز حتى سكن تماما بين فخذيها و هي تحتضنه بحنان ..
نظر إلى وجهها الصبوح تحته .. قبلها مرة أخرى
عزت: دي فعلا أحلى نيكة نكتها من زمان .. إنتي تجنني يا سوزي .. تجنني
داليا: أنا مكسوفة منك يا بيه إني ما عملتلكش حاجة من اللي الرجالة بيحبوهم يعني
عزت: إنتي مش عارفة إنتي عملتي فيا إيه! إنتي جننتيني .. كلك أنوثة يا مهلبية إنتي .. وجيه عنده حق
داليا بدلع و فضول: قالك إيه عني؟
عزت: قاللي عندي بت جديدة تجنن و حتعجبك قوي .. بس أنا ماكنتش مصدقه بصراحة .. أصله هجاص قوي ههههه
داليا: يعني عجبتك واللا طلع هجاص في دي كمان؟
عزت: إنتي جننتيني .. أنا حجيلك كل يوم .. يا بخت جوزك بيكي .. صحيح هو جوزك يعرف اللي بتعمليه و اللا بتساعديه كدة من غير إحراج هههه؟
ماما: ههههه .. لأ هو يعرف كل حاجة .. ما هوة اللي بيقعد بالعيال لحد ما أخلص 😀
عزت: أووففف .. أحسن أب في الدنيا هههه .. سوزي أنا عايز أبعتلك تيبس كويس .. عندك فوري او فودا فون كاش؟
فكرت ماما سريعا .. هذا ربما يتطلب رقم تليفونها أو إسمها الحقيقي ..
ردت: لأ يا بيه لسة معنديش حتى تليفون .. مش مهم .. المرة الجاية يا باشا .. المهم إنك اتبسطت
عزت: أنا اكيد حجيلك تاني .. إن ماكانش بالليل يبقى بكرة .. لو كان عندي وقت كنت فضلت معاكي .. إنتي تهبلي و ما يتزهقش منك ..
ماما: حستناك يا باشا .. عايزة أبسطك أكتر .. (و اكملت بعلوقية فاجرة) .. و يمكن أدوقك حاجات تانية
عزت: يا بت اللذينا .. حتخليني اطنش مراتي و أقعد معاكي هنا
داليا: لأ يا باشا .. رببنا يخليكم لبعض .. تعلالي لما تزهق منها و تحب تنوع .. أكيد مراتك حلوة .. مش كدة؟
إبتسم عزت و قال: إنتي فعلا جديدة بجد .. محدش سألني عن مراتي كدة قبلك هههه .. هي حلوة بس مش زيك خالص .. إنتي أحلى بكتير و الجنس معاكي أحلى ميت مرة.
و بدأ يقبل وجهها و رقبتها من جديد
إبتسمت ماما في غرور و رضا و هو يداعب ثديها العاري ..
هاهي ذا "علمت" على يسرا و ملكت قلب جوزها زي ما يسرا خطفت عمر قبل كدة.
نظر عزت في ساعته و قرر أنه قد حان الوقت للرحيل .. قبل أمي مرة أخرى و خلع خاتما ذهبيا من يده و أعطاه لأمي
عزت: معلش انا جي بالشورت و مش شايل كاش .. خدي الخاتم ده هدية يا حبي .. إنتي بسطتيني قوي .. عشان تشتري حاجة حلوة لعيالك.
ماما بانبهار مع مياصة: بس ده شكله فخم و غالي قوي يا باشا .. كل ده عشاني؟
نظر إليها عزت و هو يتوق أن ينيكها مرة أخرى: مش غالي عليكي يا سوزي .. إنتي لو كنتي في القاهرة كنت خليتك تشتغلي عندي و تبقي ليا أنا بس و أعيشك ملكة.

قبلها عزت قبلة الوداع .. تعلقت برقبته بمياصة و كأنها لاتريده أن يذهب .. و فتحت شفاهها لقبلة لن ينساها.


نظرت ماما للخاتم و عزت يغادر الغرفة .. ابتسمت لخاطر جاءها "عزت إزاي بيلبس دهب؟!! حرام" ..
لكن واااو .. خاتم كبير مرصع .. يبدو غالي الثمن للغاية .. ربما يساوي عدة عشرات من الآلاف ..
تتسائل "هو كسي حلو قوي للدرجادي؟"

______________________


إستيقظ عمر من النوم و ماجدة نائمة عارية في حضنه مسندة رأسها على صدره .. فتح تليفونه و هو يفكر كيف سيبدأ الهجوم على وجيه .. وجيه ليس سهلا و إن بدأت المواجهة فلابد أن تكون حاسمة .. أي خطأ أو ثغرة ستكلفه هو و داليا حياتهما فعليا.
وجد مكالمة تأتيه من المقدم هشام
هشام: صباح الخير يا باشا .. حبيت بس أبلغك بالمعلومات اللي وصلتني بخصوص صاحبك اللي في الغردقة.
عمر: سامعك يا هشام بيه .. لعله خير؟
هشام: مش عارف أقولك إيه يا باشا بصراحة .. بس لازم أقولك على كل حال .. الأم و الأب و البنت نفسها ما عليهمش حاجة .. ملهومش أي سوابق و لا شبهات و سيرتهم كويسة في المنطقة .. حتى زميلنا في حرس الجامعة قال البنت كويسة و مفيش لها علاقات مع شباب .. محترمة يعني.
عمر بخيبة أمل: إمال إيه اللي ماكنتش عايز تقولهولي يا هشام بيه؟
هشام: أخت البنت يا باشا اللي إسمها ليليان عزيز .. معندناش حاجة مؤكدة بس فيه شبهة كبيرة و تحريات عنها إتفتحت من ٦ شهور .. بس اتقفلت بأوامر عليا
عمر: إزاي يعني تحريات تتقفل؟
هشام: بتحصل يا باشا .. ناس كبار اتدخلوا و حبوا يلموا الموضوع .. هي و زميلها اترفدوا من المدرسة اللي كانت بتشتغل فيها و الموضوع اتقفل.
و بدأ هشام يحكي لعمر ما عنده بعد أن إستحلفه ألا يزج بإسمه في الموضوع :
كانت ليليان تعمل في مدرسة خاصة كمدرسة صف .. بحكم إهتمامها بصغار تدرسهم يوميا فكانت تحبهم كثيرا و هم أيضا يحبونها .. في يوم لاحظت رائحة بول نفاذة في الصف فمرت بين المقاعد حتى شمت الرائحة أكثر .. إقتربت من أحد التلاميذ و لاحظت توتره الشديد و احمرار وجهه .. نظرت لبنطاله فرأت بللا واضحا .. لم ترد أن تحرجه فنادته أن يخرج إلى مكتبها الملاصق للصف و سألته
ليليان: رمزي حبيبي .. إنت ليه عملت بيبي على روحك؟
رمزي: أنا آسف يا ميس .. ملحقتش أروح الحمام
و بدأ رمزي بالبكاء
ليليان: ما تعيطش يا حبيبي .. بس أنا ملاحظة إنك كنت مشغول باللعب قوي . . كان ممكن تلحق نفسك يعني لو رحت الحمام .. طيب أنا حتصل بمامتك تريز عشان تيجي تاخدك
رمزي ببكاء: لأ يا ميس بلييز .. ماما حتضربني لو عرفت .. بلييز
ليليان: هي ماما بتضربك لما تعمل على روحك؟
رمزي: أيوة يا ميس بتضربني جامد .. و بابا كمان .. بلييز إهيئ إهيئ
ليليان: هم عندهم حق بصراحة يا رمزي يا حبيبي إنت مش صغير .. ما هو كمان أنا مقدرش أسيبك ريحتك وحشة كدة في الصف .. شفت إنك عملت مشكلة ازاي؟
رمزي: سوري يا ميس .. انا آسف .. بليز ما تقوليش لماما .. مش حعمل كدة تاني .. بليز.
ليليان تأثرت لبكاء الولد الذي تحبه فقالت: طب أعمل إيه دلوقت في الريحة دي .. طب أدخل الحمام نضف نفسك كويس و تعالى.
دخل رمزي و حاول تنظيف نفسه و ملابسه .. عندما خرج رأت ليليان بللا أكثر مما كان حيث نضح كثيرا من الماء على بنطاله حتى بلله تماما.
ليليان: إيه ده يا رمزي .. ده انت غرقت نفسك
رمزي واقف في حرج و خوف ينظر إلى بنطاله المبتل و لا يعرف ماذا يفعل .. أتت ليليان بفوطة و بدأت تمسح بها فوق بنطاله .. يدها تحك في عانته الصغيرة .. نظرت ليليان في عينه البريئة و لعب شيطانها برأسها .. ترى البراءة و الإستسلام على وجه رمزي و هو بعقله الصغير يتمنى ان تحل مشكلته بأي شكل و كأنها نهاية العالم بالنسبة له ..
إبتسمت ليليان له مغضبة و قالت: كدة تغلبني معاك كدة؟
رمزي ينهنه و يكتم عبرته و هو يتمتم راجيا الميس أن تساعده في محنته ..
قالتله و هو تحسس على مكان عورته فوق البنطال: وريني كدة .. ياه ده لسة مبلول خالص ..
أحست بفضول أن تمسك بلبله الصغير مدعية أنه هو السبب في المشكلة .. إنحراف قميئ في الفطرة .. طلبت منه أن يخلع بنطاله لتضعه على الشباك في الشمس حتى يجف بسرعة .. أجلست رمزي على كرسي بجانب مكتبها ليكمل درسه وحده هناك حالما يجف بنطاله ..
رمزي يحس بالإمتنان لمدرسته الحبيبة أنها تراعيه و لم تفضحه .. جاءت جنبه بعد قليل ترى ما يكتبه .. ثم نظرت إلى بلبله العاري بين فخذيه
قالتله: عاجبك قاعد عريان كدة؟ كله من ده
و مسكت بلبله بيدها و قلبها يرتجف و هي تنظر إلى رد فعل رمزي الذي طأطأ رأسه و لم ينطق .. فقط ينظر ليدها تلعب بقضيبه .. خافت أن تكمل مداعبتها خاصة أن بلبله بدأ ينتصب
ليليان: ما تقولش لحد إنك قلعت البنطلون يا رمزي أحسن مامتك و باباك يضربوك
رمزي: لأ يا ميس مش حقول لحد
ليليان و هي تمسك بلبله من جديد: طيب يا حبيبي .. إنت عايز تعمل بيبي دلوقت؟ قولي لو عايز
رمزي ينظر إليها و بلبله ينتصب .. يحس بإحساس غريب و كأنه يريد أن يبول و لكنه مختلف
قالها: لأ يا ميس .. مش عايز .. بس .. بس .. حضرتك بتعملي إيه؟ مامي قالتلي إن كدة عيب
خافت ليليان و قالت: ما هو إنت مش حتقول لمامي .. مش كدة؟ أحسن تعرف إنك بتعمل على روحك .. أنا بس بشوفك عايز واللا لأ.
و خافت و تركته .. بعد فترة سألها رمزي: ميس ليليان .. مش عارف أنا عايز اعمل بيبي واللا لأ .. ممكن تشوفي تاني؟
إبتسمت له و فهمت ما يقصد .. يريد يدها تمسك له قضيبه مرة أخرى .. فضول الصغار عند اول تجربة .. يريد أن يكتشف نفسه و لا يدري بما تضمره نفوس الكبار من سفالة .. اقتربت و قلبها يدق من الخوف و تحسست بلبله بيدها ثم امسكته تلعب فيه و تحس بانتصابه .. الولد الصغير وجد لعبة جديدة
سألته: إنت مبسوط لما أنا بعمل كدة؟
هز رأسه بشغف
قالت له: لو حتبقى كويس و ماتقولش لحد أنا حأعملك كدة كل يوم ..
هز رأسه مرة أخرى و قد أدرك أن هذا سر بينه و بين مدرسته الجميلة .. أعطته الحلوى التي يحبها.
في الأيام التالية أصبحت ليليان تفعل ذلك لرمزي كل يوم في مكتبها و تؤكد عليه ألا يخبر أحدا .. داعبت قضيبه بفمها ثم مالبثت أن مصته للولد الصغير و هو منتعش للغاية .. وجدته يوما ينظر إلى ثديها فاستثيرت و كبر الإثم في نفسها .. سألته إن كان يحب شكل ثديها؟ فأومأ برأسه .. تركته يمسك بزها فوق ملابسها .. قلبها يدق بشدة .. تخشى إنفضاح أمرها و لكن اللذة الشاذة تثيرها .. تطور الأمر بعد ذلك أن أرته بزها و تركته يمص حلمتها كأنه يرضع مثل ما ترضع أخته الصغيرة من بز أمه في البيت .. ظلت تعبث بتلميذها أكثر من شهرين .. له إهتمام خاص عندها و تراقبه طوال الوقت
وجدت تقاربا بين الولد و بنت من زميلاته إسمها إيزيس .. راقبت حركاتهما حتى إكتشفته يلعب في كس إيزيس الصغير و هي تمسك بلبله وراء غرفة الزراعة .. الولد الصغير أصبح داعية للرذيلة و الفحشاء ..
واجهتهما ليلين في مكتبها .. ظلت البنت تبكي و تتوسل لها ألا تخبر أمها و إلا ستلسعها بالشمعة .. أغلقت باب مكتبها و جعلتهما يلعبان في بعضهما أكثر و هي تصورهما و تهددهما أنها ستبلغ أهلهما .. فعلا ما تريد و أكثر .. مربية الأجيال تخون أمانتها و تنتهك براءة الصغار .. بل تصورهما عراة في اوضاع جنسية .. جريمة تلك اخرى يندي لها الجبين ..
أصبح السر ثلاثيا و العبث مثيرا أكثر و أكثر .. تجعل رمزي يلعق كس زميلته إيزيس أمامها و هي تمص بلبله .. أصبحت ليليان أيضا تفعل الشيئ نفسه معهما لعدة أسابيع .. و تصور ذلك لتستمتع بهذا الشذوذ المقيت في سريرها بالليل.
نست نفسها و نست إلتزامها و عهدها .. إطمأنت بكتمان الصغيران للسر فتمادت في غيها لعدة أسابيع حتى إكتشف امرها زميلها داني الذي شك في الأمر و أن الصغيرين دائما يذهبان لمكتبها حتى في وقت البريك و رأى ما يفعلون.
أسقط في أيدي ليليان و ظنت أنها النهاية و سوف تكون فضيحة و جريمة تدخل بها السجن .. توسلت إلى داني أن يسامحها و وعدته أنها لن تفعل ذلك مرة أخرى .. ترجته أن يستر عليها .. إحتد عليها داني بأنها مجرمة تستحق السجن .. أنبها كثيرا لإستغلالها براءة هؤلاء و خيانتها لأمانة الرسالة السامية و وجود هؤلاء الصغار لتعلم دينهم و القرب من تعاليمه ..
نهرها بشدة و طلب منها البقاء بعد إنتهاء المدرسة ثم أتى إلى مكتبها .. إكتشفت المفاجأة أنه يساومها .. عرضت ان تدفع له المال .. راودها عن نفسها .. تمنعت .. فهي المتدينة المتزوجة لا تقبل الزنا أبدا ..
أخبرها أنه إما أن يكون في هذا الفريق و يلعب في الولد و البنت أيضا أو أنه سيفضح امرها .. رضخت له .. أمرها أن تخلع ملابسها و هو يصورها حتى لا تغير رأيها أو تتهمه بالإغتصاب .. خلعت ملابسها قطعة تلو أخرى أمام كاميرته .. أخرج لها قضيبه المنتصب و طلب ان تمصه .. صورها و هي تبتلع إنتصاب قضيبه في فمها … داعب ثدييها العاريين .. أحست بقشعريرة لذيذة لم تشعر بها مع زوجها مينا .. إنها قشعريرة الزنا و لذة الخطية .. ناكها داني على ارض مكتبها ذلك اليوم و صور كل ذلك .. صور منيه يخرج من كسها و هي تنظر للكاميرا باستسلام و تلذذ ..

مشاهدة المرفق 3478

مرت الأيام و أصبحت ليليان عشيقة لداني .. تتجمل له .. يأتي إلى شقتها في غياب مينا الطويل فيبيت في سريرها يذيقها متعة الزنا .. يشاهدان معا صور و فيديوهات أخذوها للتلميذين .. إيزيس تمسك زبر داني بيدها الصغيرة ثم تدخل رأسه بالكاد في فمها .. بينما تمص هي بلبل رمزي المنتصب .. صورو فيديو لرمزي يحك بلبله في كس زميلته إيزيس الصغيرة .. صورت ليليان كليهما في أوضاع جنسية .. إيزيس تمسك قضيب داني و تنظر للكاميرا عارية .. رمزي يمص قضيب داني .. إيزيس تباعد فخذيها لترى كسها للكاميرا!!!
أدخل داني قضيبه في دبر كلا الصغيرين أمام الكاميرا مرات و مرات .. منتهى القذارة و الإنحطاط الإنساني ..
ينوي داني ان يبيع هذه الصور و الفيديوهات على الديب دارك ويب بأثمان غالية فهي بضاعة رائجة و محتوى مطلوب لشذوذه و غرابته لذوي النزعات الشاذة و النفوس المنحرفة.

شكت أم رمزي يوما حين رأت شيئا لزجا في لباسه و هي تغسله .. أخذت رمزي إلى غرفتها و عرته تتفحص دبره و عانته .. شكت أكثر و هي ليست خبيرة و لكن الصغير لم يحتمل لطمتين على وجهه فاعترف لها بكل شيئ ..
أبلغت تريز مباحث القسم التي فتحت تحريات و تحقيق عن الإتهام الذي ما يزال يفتقر لدليل .. هرب داني و أخفى ما كان يملك من فيديوهات و إدعت ليليان أن تليفونها ضاع منذ أيام و لم تجده بعد ..
خاف أبو رمزي و أبو إيزيس من فضيحة للمدرسة الخاصة ذات الخصوصية الشديدة و السمعة الحسنة .. تدخلت الجهة التابعة لها المدرسة بشخصيات كبيرة و طلبوا وقف التحقيق و تحقق ما أرادوا بعد تسوية الأمر و تنازل أم رمزي عن البلاغ مكتفين بفصل داني و ليليان من المدرسة.

عمر: دي بت كلب قوي .. تعمل كدة في عيال صغيرين! .. إيه الوساخة دي؟!! بس إزاي الشرطة تسكت .. حتى لو الأهل اتنازلوا مش فيه حق مجتمع؟
هشام: بتحصل يا عمر باشا .. لكن عدم وجود دليل في إيد الظابط ساعتها و تدخل قيادات عشان تلم الموضوع قبل الصحافة ما تشم خبر .. فضيحة كبيرة برضه يا باشا .. الظابط واللا حتى وكيل النيابة عادة بيقصر الشر و يسمع كلام قياداته ..
المهم يا باشا إن اخت العروسة دي مش مظبوطة .. أنا بس قلت أبلغك.
عمر: طب يا هشام بيه ما عندكش طبعا أي صور أو فيديوهات من اللي اتاخدت دي؟
هشام: هههه لأ يا عمر باشا .. كان كله كلام و شبهات قالهم الولد رمزي لأمه قبل ما تقدم البلاغ .. بس الداخلية ما مسكتش أي دليل و إلا كان زمانهم في السجن دلوقت.
عمر: طيب .. شكرا يا هشام بيه تعبناك معانا .. معلومات مهمة ححاول أبلغ صاحبي ده بيها .. شاكرين أفضالك يافندم.
هشام: ما تقولش كدة يا عمر باشا .. أنا تحت أمرك. بس رجاء ما تذكرش إسمي خالص لصاحبك .. الموضوع حساس و لولا غلاوتك ما كنتش قلت حاجة.
عمر: مفهوم طبعا يا باشا .. اتطمن.

أغلق عمر الخط و كلم عزيز الهاكر مباشرة و طلب منه أن يخترق تليفون و كمبيوتر ليليان فورا بكل ما يملك من تقنيات و ينقل كل محتوياتهما و حتى أيضا يبحث عن رقم داني في تليفونها و يفعل الشيئ نفسه معه. طمأنه عزيز إن هذا سهل جدا لأنه قد إخترق فعلا تليفونها و ليس عليه الآن إلا البحث بعمق أكثر في الملفات المخفية و المحذوفة ثم نقل الملفات التي يجدها.
عمر يفكر في خطة فبالرغم أن مينا يبدو متعاونا لكن ربما يتعاون أكثر حين يظهر شيئ يهدد عائلته و مجتمعه و أم إبنته الصغيرة.

__________________



جلسنا نفطر مع عمتنا الحبيبة التي أعدت إفطارا رائعا بمساعدة البنتين اللذيذتين مروة و آلاء .. عمتي جميلة و لها روح رائعة تستوعب الجميع و تضفي جوا من الأنس و الإنسجام .. مزحنا كثيرا و تحدثنا أكثر عن أحوالنا و مدارسنا و مستقبلنا .. لاحظت إهتمام عمتي الزائد بمروة .. تمدحها و تطري عليها في كل صغيرة و كبيرة .. تدلعها و تتأمل في جمالها .. جاءني إحساس و كأنها أم العريس قد جاءت لتفحص عروسة إبنها .. و لكني أكذب نفسي فأنا أعلم الحاضرين بحال العريس و ظروفه الصعبة.
نزلت أنا و مصطفى للتمرين بينما جلس "العريس" مع البنات بعد أن قال إنه مازال مرهقا من السفر .. وجد هيثم كوتشينة فطلب من مروة أن تلعب معه بينما أخذت طنط جودي آلاء معها لتساعدها في المطبخ .. حاولت مروة أن تذهب لمساعدتهما " ما يصحش يا طنط تتعبي نفسك .. خليني أساعدك" ردت جودي بابتسامة "خليكي إنتي إلعبي مع هيثم يا حبيبتي"
إستغربت مروة من طريقة عمتها التي توحي بسعادتها لتقارب إبنها معها .. فكرت فيما فكرت أنا فيه منذ لحظات "هي عمتي مالها؟ تكونش عايزة تجوزني لهيثم؟" إبتسمت لنفسها .. سيرة الزواج دائما مثيرة للبنات .. تتخيل نفسها بالطرحة و الفستان و صوت ماجدة الرومي يرن في أذنيها " طلي بالأبيض طلي يا زهرة نيسان"
نظرت إلى هيثم و ابتسمت و هي تلاعبه لعبة الكوتشينة البريئة .. إختلست نظرة إلى شورته تفكر "يا ترى بتاعه حلو زي بتوع إخواتي كدة؟" "يا ترى هيثم ناك قبل كدة؟ مش معقولة .. السعودية متدينين قوي و مقفولة .. تلاقيه ما يعرفش حاجة" ..
هيثم يلعب و هو سعيد بعودته إلى عائلته الجميلة .. يحس بالإنتماء و الدفء مرة أخرى .. ما أحلى أن يعود المرء إلى وطنه و أهله .. ما أحلى لمة العيلة و صلة القربى .. ما أحلى الأمان في حضن الوطن و بشاشة الأهل

وطني الحبيبُ، إليكَ تهفو الأضلعُ
فيكَ السكينةُ والحنينُ الأروعُ

أرضٌ إذا ضاقت بنا أقدارُنا
كانت ملاذًا للقلوبِ وأوسعُ

يا دفء الأهل و حنين الصبا
في حضنكَ الدافئِ أعيشُ وأبدعُ

مهما تقطعت السبل يبقى شوقُنا
كالسيفِ في وجهِ الجفاءِ يُشرع

أنت الحياةُ إذا اشتدت عواصفُها
وأنت أملُ الروحِ حينَ تودَّعُ

فلك السلامُ وللعلا راياتُنا
من أجلِك الأرواحُ ..عشقا تُدفعُ

ظل هيثم و مروة يلعبان و يضحكان .. إقتربت المسافات كثيرا .. جودي سعيدة بهذا التقارب .. تأتي إليهما بنظرة حانية تبادلهما المرح و اللعب .. تأتي إليهما بحلويات و مشروبات و تشاركهن في اللعب قليلا ثم تذهب لتتركهما لخلوتهما .. تستغرب مروة من تصرف عمتها الملتزمة .. كانت تتوقع منها أن تمنع ذلك الإختلاط و الخلوة .. أو على الأقل تترك محرما مثل آلاء تلعب معهما و لكن العكس هو ما يحدث .. حيث تشغل جودي آلاء بعيدا عنهما بل و تغلق باب الغرفة عليهما بدعوى أنها تكنس الصالة و صوت المكنسة عالي!!

رفعت مروة نظرها فوجدت هيثم ينظر إليها
مروة: إيه يابني .. بتبصلي ليه؟ مش تركز في اللعب بدل ما إنت عمال تتغلب كدة هههه
هيثم: مش مهم تغلبيني .. أنا راضي يا ستي
مروة باستغراب: طيب .. تحب تلعب لعبة تانية؟
هيثم: إنتي وشك فوتوجينيك خالص يا مروة
مروة: هههه .. أنفع بطلة سنيما يعني؟
هيثم: طبعا .. وشك حلو و مسمسم قوي
مروة: إيه يا هيثم حتعاكسني واللا إيه؟ ههههه
هيثم: ههههه .. لأ مقدرش .. أنا عايز أصورك بس و أوريكي قد إيه وشك جميل
مروة: ما هو عندنا مراية ببص فيها كل إسبوع كدة هههه
هيثم: حتشوفي بالكاميرا بتاعتي حيبقى حلو قد إيه
و ذهب هيثم ليأتي بالكاميرا و سألته جودي باستغراب "رايح فين؟" قالها:"حجيب الكاميرا أصور مروة" .. إبتسمت جودي فرحة بحب الأبناء و تآلفهم 😉
جودي: فكرة حلوة قوي .. ده هيثم بيطلع صور حلوة قوي يا مروة .. حتشوفي لما يصورك.
و فتحت جودي تليفونها لتري مروة بعضا من أعمال هيثم و صوره الجميلة للطبيعة ولوجهها هي و آلاء


مشاهدة المرفق 3471
مشاهدة المرفق 3472
مشاهدة المرفق 3473

مروة مستغربة جدا من سهوكة عمتها و إبن عمتها .. بس قشطة .. أعجبتها الصور الجميلة التي تظهر ملامح الوجه الجميلة و كأنها صور موديل محترفة .. إستغربت أن آلاء تضع ميكياج في بعض الصور و لكنها إستغربت أكثر من إحدى الصور لآلاء تبدو فيها رقبتها و أكتافها عارية


مشاهدة المرفق 3474

تقول في نفسها: لما نشوف أخرتها إيه؟

أخذ لها هيثم صورا كثيرة عادية بملابسها .. شجعتها عمتها أن تغير ملابسها أكثر من مرة لتأخذ صور حلوة .. هيثم يعلمها كيف تأخذ أوضاع الصور و طريقة مشي الموديلات و أختي تنظر له يقلد هذه الحركات و تتعجب منه و تقارن بينه و بين أخويها الصلبين.

تركتهم آلاء و نزلت لمساعدة جدتها بينما إنشغلت جودي ببعض الأعمال و تركتهما يكملان الفوتوسيشين و هي مبتسمة.

مشاهدة المرفق 3475
مشاهدة المرفق 3476
مشاهدة المرفق 3477__________________________


لبست أمي داليا ملابسها و ذهبت إلى غرفتها .. متعبة مرهقة من ليلة طويلة صاخبة .. أسعدت فيها الكثير من الرجال بجسدها و مفاتنها .. تعبت و لكن بحب فهكذا هي أمي الحبيبة .. تحب كل الناس و تحب أن ترى السعادة مرسومة على وجوه كل من تقابلهم .. سعدت لسعادتهم و ارتعش لحمها لرهزهم و نشوتهم و أطلق فرجها ماءه العطر مع قذفهم و شهوتهم.
فتحت باب الغرفة و دخلت .. وجدت شعر ماجدة مفرودا على كتف زوجها العاري و هما يشاهدان معا تليفون عمر في السرير .. إقتربت ماما منهما .. رأت ثدي ماجدة عاريا .. أدركت أنهما عاريان تحت الغطاء .. لابد أنهما إستمتعا كثيرا في غيابها .. همت أن تقول شيئا ثم تذكرت ما هي فيه .. تذكرت مني سبعة رجال ربما مازال في رحمها ..
ما إن أحست بها ماجدة حتى غطت نفسها بسرعة و هي تنظر لداليا

داليا: صباحية مباركة
ماجدة بخجل: معلش يا داليا .. عمر كان نفسيته وحشة قوي و طلب آجي معاه
داليا بسخرية: المهم تكوني خدتي بخاطره و حسنتي نفسيته ياختي؟
عمر: مفيش داعي يا داليا .. أنا اللي جبت ماجدة معايا .. كنت مش مستحمل أقعد لوحدي و أنا عارف إن ٦ رجالة بينيكوا مراتي ..
داليا: ٧
عمر باستغراب قصدك إيه؟ كانوا ٧ مش ٦ كمان؟
داليا: مش حتصدق مين ناكني دلوقت في أوضة وجيه
عمر: مين؟ مينا؟
داليا بعلوقية: توء توء توء .. حذر فزر مين ناك مراتك دلوقت؟
عمر بهزار: عروستي
داليا: راجل خمسيني كدة .. مهم قوي
عمر: عروستي
داليا: غني قوي
عمر: عروستي
داليا: رجل أعمال كبير و مشهور
عمر: ساويرس هههه
ماجدة: أحمد عز
داليا تهز رأسها لهما مبتسمة
عمر: عروستي
داليا: بيشتغل في المقاولات
عمر: هشام طلعت
داليا: توء توء توء … ههههه مش حتصدق لو قلتلك .. عزت حنفي

عمر مندهش .. إنطفأت ضحكته و تحولت لوجوم .. مخه سينفجر .. لقد صارت الفضيحة أكبر و أعمق .. كيف سيقابل عزت باشا بعد الآن و هو يعرف أن مراته مومس و هو نفسه ناكها ..
عمر: مش ممكن!!! و قولتيله إيه؟ .. دي فضيحة .. قالك إيه؟
داليا: كما تدين تدان يا عمر .. أهو الراجل ناك مراتك زي ما بتنيك مراته .. ناك مراتك زي ما بينيك أي شرموطة تانية ..
لامؤاخذة يا ماجدة .. ما أقصدش
ماجدة: واللا تقصدي يا حبيبتشي .. ما الحال من بعضه .. المهم تكوني اتشرمطتي عليه كويس .. عجبه كسك؟ إدالك كام تيبس؟
همت داليا ان ترد لولا أن عمر نهرهما و قال: بطلوا عبط إنتوا الإتنين .. إحنا في إيه واللا في إيه؟ إحنا في مصيبة تانية .. قالك إيه يا داليا؟
داليا: إتطمن ياخويا .. ما عرفنيش .. و أنا عملت إني فلاحة و اول مرة أشتغل ..
عمر: أحمدك يارب .. متأكدة إنه ما عرفكيش يا داليا؟
داليا: مش متأكدة قوي .. بس أفتكر إنها عدت المرادي .. بس هو عايزني تاني الليلادي.
و ابتسمت داليا بغرور و هي تسترق النظر لماجدة
ماجدة: الغربال الجديد له شدة .. بكرة يزهق منك و يرجع للي بتعرف تدلعه
داليا: أنا محدش يزهق مني يا حبيبتي .. اللي يدوق الكافيار مش ممكن يرجع للفسيخ.
همت ماجدة أن تردح هي الأخرى و لكن عمر نهرهما مرة أخرى
عمر: خلونا في اللي إحنا فيه .. عايزين نفضل إيد واحدة عشان ننجح .. أرجوكم … ما تعملوش زي الدول العربية .. ههههه
إبتسمت داليا و نظرت إلى ماجدة التي ابتسمت بدورها .. أحنت ماما ظهرها و قبلت ماجدة على شفتها ..
أمسكت ماجدة بوجهها و قالت: طب دوقيني الكافيار كدة؟
ضحكت داليا وهي تقبل شفاه ماجدة و تمصها: بحب الفسيخ قوي .. أكتر من الكافيار هههه.
أنهوا قبلاتهما و عمر يبتسم ان رأب الصدع و أصلح ذات البين.

تصفح الثلاثة الصور و الفيديوهات الكثيرة التي أرسلها عزيز الهاكر لعمر .. يقاومون فضولهم و إثارتهم من إستباحة الصغار ..
عمر: تفتكروا نستخدم الحاجات دي ازاي ضد مينا؟ هل حيهمه؟
ماجدة: اللي أعرفه إن مينا مش بيحب مراته عشان متشددة قوي و دايما تنتقده و توعظه
ماجدة: هههههه .. ماهو باين أهو .. شكلها متشددة فعلا

مشاهدة المرفق 3470

عمر: شكل داني فشخها تشدد .. دي بتتصور فيديو بتتناك منه و كمان مع عيال صغيرين .. دي مستبيعة
ماجدة: أنا مستغربة قوي .. بس برضه .. هي قريبة مينا .. مش عارفة بنت عمه و اللا خاله .. حاجة كدة .. يعني دخولها السجن أو انتشار الحاجات دي خطر قوي على عيلته كلها .. دي أم بنته كمان
داليا: هو مينا عنده بنت !! .. ده شكله صغير قوي
لم يرد عمر على محن مراته في الكلام عن مينا
عمر: طيب لو هددناه .. حيقدر يعمل حاجة أكتر من اللي عمله؟ طب ممكن نطلب منه يعمل إيه؟
ماجدة: ما تستهونش بمينا .. ده يقدر يجيب وجيه على بوزه .. سارة كمان كانت قايلالي إن عندها حاجات مهددة وجيه بيها ..

إتصلت داليا بمينا و طلبته إلى غرفتها .. جاء مينا مسرعا يسبقه الشوق و اللهفة .. فاكر إنه جي ينيك .. دخل فرأى عمر و ماجدة أيضا في إنتظاره .. جلس محبطا.

طلب منه عمر أن يهدأ تماما و يستعد لأخبار غير جيدة .. فتح اللابتوب و بدأ يريه الصور و الفيديوهات .. مينا مصدوم مما يراه .. عيونه تدمع و هو يرى زوجته التي ظنها فاضلة و هي تتناك أمام الكاميرا من رجل آخر .. رآها و هي تفعل ما يندى له الجبين مع الصغار .. تلحس هذه و تمص ذاك .. تتناك من داني و الصغيرين في الكادر ينظران و ينتظران.

أراه عمر قائمة بالفيسبوك و التليفونات الخاصة بأقاربه و بكاهن كنيستهم الذي رباه و إسم ضابط المباحث الذي فتح التحقيق أول مرة و لم يحصل على أدلة.
عمر: إيه رأيك بقى يا مينا؟ لو قلت نذيع حنذيع
مينا: أرجوك يا باشا .. الحاجات دي تودي في داهية .. أبوس إيدك بلاش
عمر: طب حتعمل إيه بقى عشان ما نذيعش؟ إنت تقدر على حاجات كتير فبلاش تستعبط و تقول إنك عملت اللي تقدر عليه .. ماشي؟
مينا: أنا حروح لوجيه و أجيب منه كل حاجة .. حتى لو قتلته .. أنا حياتي حتتدمر .. يا روح ما بعدك روح .. إحنا صعايدة يا عمر باشا .. لو أهلنا عرفوا حاجة حيقتلوا ليليان في نفس اليوم .. مش عايز بنتي تتيتم
عمر: و إنت حتعمل إيه مع مراتك؟ مش عايزين تهور
مينا: أتهور أعمل إيه يعني يا باشا .. ما هو رببنا بيخلص مني أهو.
و وضع مينا وجهه في كفيه ندما و ألما
عمر: بص يا مينا .. إنت مش حتروح لوحدك لوجيه .. لازم نخطط كويس .. أنا ماسك حاجات على وجيه برضه بس مش متأكد إنها حتهزه واللا لأ.
و أطلع الحضور على ما وصل إليه عن زوجة وجيه
مينا: على فكرة سارة أختي كمان عندها حاجات تودي وجيه في داهية .. أخليها تيجي؟
عمر: طبعا .. اتصل بيها
طلب مينا من سارة أن تحضر لغرفة داليا و أثناء إنتظارها أجرى عمر إتصالا بجابر رامبو و طلب منه توفير بلطجيين ماهرين لمهمة خاصة .. إتصل به جابر بعد قليل و أخبره أنه سيبعث اتنين رجالة مخصوصين من الغردقة إتعامل معاهم قبل كدة و طمأنه بقدراتهم و كفاءتهم.
بعد أن اطلعت سارة على ما عند عمر عن وجيه إبتهجت
سارة: الحاجات دي حتهز وجيه جدا .. أنا عارفة قد إيه هو بيخاف على بناته .. من كتر البلاوي اللي بيعملها عامل زي اللي بينفخ في الزبادي مع بناته .. إبن الكلب قواد و سافل مع كل الستات اللي يعرفهم .. إنما محاوط بناته و بيخاف عليهم و على سمعتهم جدا .. موضوع مراته ده حيهده.
عرفت سارة موضوع ليليان ايضا .. صدمت و ارتعشت خوفا .. ترجت عمر ألا يفضح ليليان و وعدته أنها ستفعل كل ما في وسعها للحصول على فيديوهات داليا.
إتفق الجميع على الخطة بعد أن تأكد عمر من جديتهم جميعا.
عمر على التليفون: أيوة يا وجيه وصلك مقطع دلوقت .. عايزك تقولي رأيك فيه
وجيه: مقطع إيه يا باشمهندس بس هههه ده أنا اللي عندي المقاطع كلها هههه .. ألا مراتك عملت فلاحة ليه مع عزت حنفي .. باين عليكم معرفة ههههه
عمر: طب بص بس يا كسمك و بعدين اتكلم ههههه
إستغرب وجيه من وقاحة عمر ..غاب وجيه لبعض الوقت .. بدأ عمر يسمع سبابه لزوجته و لعنه لفؤاد جارهم .. يبدو أن وجيه مصدوم لدرجة أنه نسى يكمل المكالمة مع عمر.
إستغرب عمر و من معه من ردة فعل وجيه .. اتصل به عمر مرة أخرى
عمر: أيوة يا وجيه .. حتطلق مراتك إمتى؟
وجيه: بس يا روح أمك .. شوف مين بيتكلم .. جبت الحاجات دي ازاي يا عمر؟
عمر: عشان انت صاحبي بس قلت أبلغك .. مراتك مقرطساك و بتتناك من وراك .. تحب أبعت لمين من قرايبكم؟ أنا عندي اللستة كلها
وجيه: بقولك إيه .. مش أنا اللي اتهدد .. أنا أدمرك إنت و عيلتك و عيلة المحروسة مراتك لو عملت حاجة .. بلاش تهور
عمر: و أنا كمان حدمرك .. بس أنا صعبان عليا ميادة و هند لما يعرفوا إن أمهم شرموطة .. بص كدة .. مش دي أرقام تليفوناتهم برضه اللي بعتهالك دلوقت؟
غاب وجيه .. يلعن و يشتم و كأنه يكلم نفسه
وجيه: حرام يا باشمهندس .. دول بنات صغيرين .. ترضى كدة لبنتك؟
عمر: أيوة كدة .. أحبك و إنت عاقل .. يبقى نتفاهم
وجيه: نتفاهم يا باشمهندس ..
و تحدث عمر و وجيه لبعض الوقت على تبادل الفيديوهات .. و أخبره عمر أن مينا سيأتي معه لأنه ملطوط هو الآخر .. و اتفقوا على اللقاء في غرفته بعد ساعتين.
سارة: بس أنا بقى مش حسيب وجيه الزفت ده .. إنتوا تاخدوا فيديوهاتكم و بعدين أنا عندي له مفاجأة حتجيب أجله السافل ده
داليا: هو عملك إيه يا سارة مخليكي متغاظة منه قوي كدة؟
سارة: ده مجرم .. هتك عرضي و فض بكارتي ابن الكلب ده .. أنا مش ممكن أسيبه .. ضيع شرفي و دمر حياتي .. دمر حياتي
و بدأت سارة تنتحب بالبكاء بينما أطرق أخوها رأسه خجلا و غيظا .. أطبق أصابع كفه بقوة و لكم بها كفه الآخر غيظا و كمدا.

ذهب عمر و مينا في الموعد المحدد .. فتح مينا بمفتاحه بعد طرق خفيف على الباب .. ترك عمر الباب دون إحكام غلقه
عمر: أهي الصور و الفيديوهات يا وجيه .. فين فيديوهات داليا
وجيه: أهي كل اللي عندي و فضيت الهارد ديسك كله عشان تتطمن
عمر: و أنا إيه اللي يضمنلي إن معندكش نسخ تانية؟
وجيه: و أنا يعني إيه اللي يضمنلي إن إنت كمان معندكش نسخ من فيديوهات منى؟
عمر: لأن مش دي شغلتي يا وسخ .. إنت اللي بتهدد البنات و الستات عشان تشغلهم عبيد عندك يا معرص يا قواد
وجيه: يظهر إنكم جايين تستهبلوا بقى .. إمشي يا أهبل منك له اطلعوا برة
مينا: وجيه بيه .. الموضوع أكبر من كدة بكتير .. فيه ناس ممكن تروح فيها يا باشا .. الباشمهندس عنده حاجات خطيرة ضدي أنا كمان .. أرجوك
وجيه: بس يالة إنت مش فاهم حاجة .. جايين تضحكوا عليه ههههه

لم يكمل وجيه ضحكته اللزجة هذه المرة فلم يجد إلا قبضة مينا تلكمه لكمة شديدة افقدته توازنه .. إنقض عليه عمر بركلة عنيفة في وجهه أسقطته أرضا .. نزل الإثنان فوقه يذيقانه صنوف اللطم و الركل و اللكم .. يخرجان مخزونا ضخما من الغضب المحتقن في صدورهما .. سال الدم من فمه و أنفه .. و انتفخت عينه و تورمت شفتاه .. لم ينقذه منهما إلا رجال جابر رامبو الخبيرين .. وضعوا لاصق على فمه حتى لا يصرخ ثم شل أحدهما حركته تماما بالتكتيف الخلفي بينما وضع الآخر سكينا يمرره على رقبته بحرفية شديدة و قال بصوت أجش: إنت محدش هنا باقي عليك .. أي حركة و اللا نفس حتلاقي السكينة دي بتدبحك زي الخروف .. شفت الخروف بيتدبح ازاي؟
هز وجيه رأسه و قد جحظت عيناه من الرعب ..
أحضر مينا تليفون وجيه و طلب منه ان يفتحه ببصمة يده .. ظل مينا يتنقل من موقع لآخر و من إيميل إلى إيميل و من كلاود إلى أخرى و يطلب من وجيه أن يفتحهم و يعطيه الباسوورد .. و مينا يمسح كل المحتويات ثم يمسحها من ال trash أيضا .. ظل يقوم بذلك لمدة طويلة حتى تأكد عمر و مينا من مسح كل شيئ عنده ثم أخذ عمر تليفون وجيه و فرمته كأنه تليفون جديد ليس عليه أي شيئ حتى رقمه نفسه.
أخذ عمر اللابتوب الخاص بوجيه قائلا: ده بقى أنا حاخده هدية عشان أفصص فيه على مهلي .. عندك مانع؟
هز وجيه وجهه المتورم برعب أن "لا .. ليس لدي مانع"
عمر: بص بقى .. مينا وقف تسجيلات الكاميرات في مدخل الفندق و الإسانسير رقم ٥ و الدور ده كمان من ساعتين و كاميرات أوضتك دي إتمسحت برضه .. يعني مفيش حد دخل الفندق و لا حد دخل أوضتك .. خالص .. إنت وقعت في الحمام و اتعورت كدة .. لو جبت سيرة أي حد منا و لا بلغت البوليس حتلاقي فيديوهات الشرموطة منى مراتك على تليفونات بناتك و أهلك كلهم .. و حتلاقي ملف الإختلاسات بتاعك عند إدارة الريزورت في أوروبا .. شوف مصلحتك فين و اعملها .. و حسك عينك تفكر بس تأذي حد مننا .. أديك شفت أنا أقدر أعملك إيه .. و هنا في مملكتك يا كلب .. فاهم؟
هز وجيه رأسه برعب مرة أخرى .. لم يستطع مينا أن يغادر قبل أن يصفع وجيه صفعة مهينة مدوية على وجهه .. إنهار وجيه على سريره يجترع المهانة و المذلة .. يشرب من كأس لطالما أذاقها للناس.

ركب عمر و داليا سيارتهما بعد أن ودعا مينا و سارة و شكرا لهما مساعدتهما .. ربت عمر على كتف مينا و قال: قلبي معاك .. مش عارف حتعمل إيه مع ليليان .. بس هي بصراحة تستاهل الحرق على اللي عملته مع العيال دول .. إنت تقدر تطلقها لأنها زنت .. قلبي معاك.
مينا: عارف يا باشمهندس .. بس أنا كمان وسخ و استاهل .. بفكر أرجع شبرا أفتح محل كهربائي و أتوب بقى .. إدعيلي.

نظروا إلى مجموعة من الرجال الأشداء بنظارات و بدل سوداء و في آذانهم سماعات يقتادون وجيه إلى سيارة كبيرة .. رأسه مطأطئة من الخزي .. و إنطلقت بهم السيارة و خلفها أخرى .. لا يدري أحد إلى أين يذهبون.

ضحكت سارة مبتهجة و هي تقول: باي باي يا كوتش

هي الوحيدة التي تعرف أين هو ذاهب وجيه .. فقد تعدى حدوده و قام بتصوير من لا يصح تصويرهم من كبارات البلد و رجالها النافذين .. ضيع نفسه.

ودعت ماجدة عمر و دموعها تفر من عينيها .. تودع حبا و أملا لاح لها و ظنته طوق النجاة .. بينما داليا تمتزج مشاعرها بين غيرة على زوجها و بين إشفاق على امرأة ضاعت حياتها بعد أن ضاعت سمعتها.

إنطلقت سيارة داليا و عمر تشق الطريق مسرعة إلى القاهرة تملؤها السعادة و الإمتنان أن نجت هذه العائلة من محنة كادت تأكل الأخضر و اليابس .. عاهدت داليا ربها أن تتوب و أللا تعود لمثل ما فعلته مرة أخرى.
يا مدمن الذنب أما تستحي..
واللله في الخلوة ثانيكا

غـــــرّك من ربــك إمهالــه..
وستره طول مساويكا




سؤال الجزء: كم رجل ناك أمي الملتزمة داليا في الغردقة؟
أكتب إجابتك في التعليقات 😀
بسرعه بقي يعلي عشان انا سايب حياتي كلها وقاعد مستني القصه
 

hema maharem

نسوانجي نشيط
عضو
إنضم
Feb 26, 2025
المشاركات
7
مستوى التفاعل
4
العمر
59
الإقامة
القاهره
اعتقد أو اتمنى إن التحرر هيكون عائلي لأن داليا وعمر مش هيقدروا يبعدوا كتير عن متعة التحرر إللي جربوها واعتقد أن جودي هيكون ليها دور مع علي ومصطفى واحتمال أخوها كمان وإن علي ومصطفى وابوهم هيعملوا حفلة على داليا وجودي ويمكن البنات كمان
 

شهواني مزدوج 69

أستاذ نسوانجي
عضو موثق
عضو
نسوانجي متألق
ناشر صور
فضفضاوى
إنضم
Mar 4, 2025
المشاركات
456
مستوى التفاعل
353
الإقامة
لبنان
أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة
الجزء الأول:

ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياء .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن .. سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. أنا خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.

بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أفعص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. مروة الدلوعة قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها و يتمنوا كسها الغض الطازج .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بتحب الرقص و بترقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

مشاهدة المرفق 2930

قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا بوس و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة ..

مشاهدة المرفق 2929


واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك .. بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى نهيج بعض .. ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها و أنا كمان بحب كس أختي قوي .. بس برضه بحب نيك الطيز عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك 😀 … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها 😀


مشاهدة المرفق 2931


بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده بس؟ ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي
it will be a lot of fun.
ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين
قال: كنت عارف إنك حتوافقي ياىحبيبتي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح 😀.
ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟
قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار.
داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.

داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. ماهي عارفة إنها حتتناك مننا طول النهار و الليل. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة 🤭 … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده 😀

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك.
عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الطرحة اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه ستات حشمة كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الطرحة يعني؟ .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها لأنها رايحة تعمل أكتر من كدة بكتير .. قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الطرحة حيبقى شكلها غريب في المكان ده خاصة إن الجو مش برد هناك .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع الطرحة. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي طرحتك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الطرحة .. أنا لبسي كدة محتشم من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للإحتشام و الطرحة و ده في الدين و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا بالطرحة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص .. ده جو غريب مش متعودة عليه .. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه بوركيني؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع و كنبتين .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف .. تمام زي المفروض .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو رايح ينيك؟ ..
ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك.
داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست 😀
قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر.
ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي.
رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل.
داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟
عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي .. أنا اللي غلطان
ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس.
قالها بمكر: طب ممكن أنا و جون؟
ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم.
داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي ..


مشاهدة المرفق 2935



ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..


مشاهدة المرفق 2937



طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة
و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي.
ماما ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني.
قالها: طب ما تقوليلهم يا حبيبتي .. دول يتمنوا. ضحكت .. لقته بيمسكها و عايز يفعص في البزاز الجميلة دي ..
قالها: طب تعالي أنيكك بقى.
جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين ..
قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟
قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم.
قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة.
داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله: الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي.
قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟
طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي.
قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي.
قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا.
ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.


مشاهدة المرفق 2938


نزلوا المطعم .. ماما في منتهى الأناقة و الجمال و الحشمة .. لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. واقفين منتظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته و عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا إحنا كمان. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان 😀 .. عمر هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية 😀 .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. الرقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية عشان تبين وسطها و صدرها و هما بيتهزوا و بان كمان البنطلون الجينز و البلوزة اللي لابساهم تحت العباية


مشاهدة المرفق 2936


… نانسي كمان عجبها الرقص قوي .. الرقص الشرقي يتحب بصراحة مع الطبلة عالواحدة و نص بيحرك إحساس أي ست و يخليها بترقص في داخلها حتى إن لم يكن أمام الناس .. نانسي نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بطرحتها و أناقتها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و رقص غيرها من الجميلات .. جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس مراته بس عنيهم على الكنبة التانية .. كأنهم بيسخنوا قبل دخول الملعب .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقتنانسي قعدت على حجره و ابتدوا يمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

مشاهدة المرفق 2932


حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك طرحتها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها كأنها تستأذنه .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه مرة أخرى أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب عن آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و يستمتع أيضا بنظرات عمر له و هو ينتهك بزاز زوجته .. و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها … جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت الملتزمة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي التي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي و مني عمر يتساقط من كسها أمام الجميع .. قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. يتركا زبر جون الصلب المنتصب ليذوبا في مص شفايفهما الطرية الناعمة ثم يعودا مرة أخرى لإمتاع جون واحدة تلو أخرى حتى كاد يجن من المتعة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة و وشها أحمر من الكسوف هزت راسها .. هيا برضه نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخل زبره بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :
fuck me John .. fuck me hard in my
pussy .. please fuck me with your dick hard
… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها ..


مشاهدة المرفق 2934



ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبره وقف تاني على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس مراته في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده .. كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:
Have fun honey .. enjoy yourself

راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية ..

مشاهدة المرفق 2933


بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر هو اللي جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. داليا سمعت الجملة دي و فقدت سيطرتها على نفسها و ابتدت تكب تاني .. جون جاب آخره و ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان بقت بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب أكتر و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا كان اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها وىيستمتع بيها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل ..

في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض .. عريانين تماما و بيهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة ..



مشاهدة المرفق 2939

دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. بابا بيغسك كسها و طيزها بالصابون و يدعك فيهم و نانسي مستمتعة بغسل بزاز ماما الكبار الحلوين و تفعيصهم. .. راح جون جه و هما بيلعبوا فيها .. بص في عيون داليا اللي بتضحك و مبسوطة .. قرب منها باسها على شفايفها المفتوحين و ابتدى يمصهم و زبره واقف زنهار للمرة الألف في هذه الليلة .. داليا مدت إيدها مسكته و قربته لكسها .. بابا فتح شفرات كسها بإيديه عشان تحك زبر جون فيهم .. داليا هاجت جدا من تأثير اللعب اللي التلاتة بيعملوه فيها ..
عمر قالها: عايزة تتناكي تاني يا حبيبتي؟
قالتله: مرة كمان قبل الفطار بلييز يا حبيبي بعد إذنك؟
قالها: باين زبر جون عجبك قوي يا مزتي؟
إتكسفت شوية بس فاهمة إن جوزها عاجبه الموضوع .. قالتله بوشها الأحمر: دي كانت ليلة ولا ليلة الدخلة .. مش قادرة أبطل نيك.
عمر إرتعش زبره المنتصب و كان نفسه يطلعه و ينيكها .. بس هي في اللحظة دي مرات جون .. ملكه .. تمكن منها و من قلبها و كسها بمجهوده و كفاءته .. بابا باس ماما في بؤها و قالها: تحبي أدخل زبره في كسك يا حبيبتي؟ ماما ارتعشت و انتفض جسمها بمجرد سماع الفكرة .. حست بالدوخة و إنها حيغمى عليها و هي شايفة إيد جوزها بتتمد ببطء عشان تمسك زبر جون من إيدها و تدخله في شق كسها .. عمر عمره ما مسك زبر راجل منذ أن كان مراهقا يستكشف ما حوله حتى جاءت هذه اللحظة الفارقة اللي يحس فيها بصلابة إنتصاب هذا الزبر العريض في يده .. زبر واقف جامد في تأهب ليدخل فرج زوجته الطاهرة .. يدخل فرجها أمامه و برضاه بل و بيده.


مشاهدة المرفق 2950


جون أيضا كاد يجن من النشوة و الفكرة .. لا يتمتع بيد رجل تمسك قضيبه إلا في هذه اللحظات التي يدخل فيها زبره إلى كس الزوجة الممحونة المهتاجة .. زوجة تتمتع بعشيقها تحت سمع و بصر و إشراف زوجها .. بدأ جون يرهز في كس داليا التي لا تدري كم مرة جاء ظهرها فقد فقدت القدرة على الحساب بل ذهب عقلها تماما في هذه المتعة كما ذهب عفافها و إلتزامها ..

مشاهدة المرفق 2940


ظل جون ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها عدة مرات و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … هدأت الملحمة و أخرج جون زبره من كس ماما و هي لا تكاد تشعر بما حولها من فرط اللذة و فرط الإرهاق .. إنساب لبن جون من كسها الجميل .. نظرت نانسي و عمر لبعضهما و ابتسما .. ثم نزلا إلى كس داليا ينظفانه بألسنتهما و يبوسا بعضهما بلبن جون ..
داليا في منتهى الإنبساط .. اتناكت لما شبعت طول الليل و دلوقت كمان قدام جوزها و مرات نياكها .. كأنهم جميعا قد أجمعوا أن يسعدوها .. تلك الجميلة أمي .. بحبها .. و بحب أشوفها مبسوطة


مشاهدة المرفق 2942


استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.



الجزء الثاني: وعمار يا غردقة

وجيه البيه لمن لم يقرأ قصة "زوجتي و الرجال" للكاتب الكبير "عصفور من الشرق" فهو رجل في الأربعينات من عمره متزوج في القاهرة من زوجته منى و يعمل في الغردقة معظم الوقت. وجيه البيه يعشق النساء و يحقق ذاته بإغواء النساء المتزوجات و غيرهن ليستمتع بفروجهن و أفخاذهن الممتلأة باللحم الشهي .. يستمتع كثيرا عندما تخون زوجة محترمة زوجها في سريره و تفتح له رجليها ليمتعها بزبره الكبير القوي و يستمتع هو بكسها المتزوج العفيف الذي لا ينبغي أن يستقبل ذكره المنتصب ليصب فيه ماءه عدة مرات في الليلة الواحدة .. و هو المشهور بأنه "اللي بينيك ٣ مرات" .. طاقته الجنسية عالية و رغم أن النساء ربما لا ينبهرن بشكل جسمه و كرشه إلا أنهن ينبهرن بقدراته الجنسية التي تفوق قدرة الكثير من الرجال و خاصة أزواجهن فيرغبن في الخضوع له و لنزواته حتى يذقن منه مالا يذقن من أزواجهن من متعة و شغف .. و ٣ مرات.

تكلم وجيه معهم باللغة الإنجليزية مرحبا بهم في الريزورت و متمنيا لهم إقامة سعيدة و سألهم إن كان كل شيئ على ما يرام و إن كانوا يحتاجون منه أي شيئ .. و كان الجواب كالمعتاد بشكره على إهتمامه و أناقة الريزورت و توفر كل شيئ به .. ثم سأله عمر عن الرحلات البحرية و السفاري مبديا رغبتهم في كليهما فرد وجيه أن هناك رحلة غطس تخرج من الريزورت بعد ٣ ساعات و يمكنهم الإستعداد للإلتحاق بها .. لاقى ذلك الأمر شغفا كبيرا من جون و نانسي اللذان قرءا كثيرا عن جمال الشعب المرجانية و الغطس في مياه البحر الأحمر .. أنهى وجيه كلامه بالإنجليزي ثم بدأ يتكلم مع عمر بالعربي ..
قاله: على فكرة أنا عرفت إن حضرتك صاحب شركة بيراميدز توب للمقاولات و عايز أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل كويس لما تكون عندك فرصة.
عمر إستغرب من معرفة وجيه به و سأله: حضرتك عرفت منين إني صاحب الشركة؟
وجيه: من الكردت كارت اللي حضرتك حجزت بيه الجناح .. إحنا هنا بنهتم بالنزلاء عندنا جدا يا عمر باشا.
عمر برضه مستغرب فقاله: أيوة بس ده مش إهتمام .. دي تحريات؟ وجيه البيه ضحك و قاله: ولا تحريات ولا حاجة يا باشمهندس ما تكبرش الموضوع .. هو السيستم عندنا بيدينا تفاصيل كتيرة مش بنحتاجها .. ما تنساش يا باشا إن الريزورت هنا بينزل فيه أجانب و شخصيات مهمة قوي .. ده شيئ روتيني ما تشغلش بالك .. عموما يشرفني أتكلم مع حضرتك في موضوع شغل مهم على إنفراد.
وجيه قال آخر جملة دي و هو بيبص في عنين عمر بابتسامة ذات مغزى .. يمكن ثقة؟ .. يمكن تحدي؟ .. يمكن هو الراجل شكله كدة؟
عمر محتار في النظرة و الكلام .. حتى لو كان موضوع شغل فعادة الريزورتس الكبيرة دي بتعمل مناقصة أو أمر مباشر لشركة اتعاملوا معاها قبل كدة . غريب الموضوع ده .. الموضوع زاد غرابة لما وجيه البيه كمل ترحيبه باللغة الإنجليزية لجون و نانسي و بعدين اتكلم بالعربي تاني و هو باصص في عنين عمر و قاله: عمر باشا أنا حأفطر على الترابيزة اللي هناك دي .. لو تحب نتكلم دلوقت. و سلم عليه بنفس الإبتسامة و مشى .. عمر مستغرب و حاسس إن فيه حاجة غلط و ابتدى يتوتر .. داليا ملاحظة ده و هي كمان مستغربة من طريقة الأستاذ وجيه ده .. بس بتفطر عادي و تهزر مع نانسي و جون و هم مش واخدين بالهم من حاجة و لا مهتمين لأن الكلام كان بالعربي و هم متعودين على قلة ذوق الناس لما يتكلموا بلغة تانية في وجودهم. عمر أكل معاهم و بيتكلموا بس شكله قلقان .. الراجل وجيه ده يعرفه كويس و عنده كل معلوماته و شايفه هو و مراته مع اتنين أجانب .. ياترى عايز مني إيه؟ .. داليا ملاحظة توتره فبعد شوية قالتله: طيب بدل ما إنت قلقان كدة روح للراجل شوف عايز إيه و ريح دماغك.
قالها: عندك حق .. حأروح أتكلم معاه و إنتم إستنوني على الشاطئ.

راح عمر لوجيه على ترابيزته .. وجيه إستقبله بابتسامة كأنه بيقوله: كنت عارف إنك حتيجي بسرعة. وجيه اتكلم معاه شوية عن شغله و بعدين قاله فجأة: عمر بيه .. ممكن نبقى أصحاب و ناخد على بعض شوية؟
عمر برضه مستغرب من سماجة الراجل ده بس معلش خليني ذوق معاه لما نشوف آخرتها ..
قاله: أكيد يا وجيه بيه يشرفني .. إنما إيه طبيعة الشغل اللي عايز تكلمني فيه؟
وجيه: بصراحة أنا معجب قوي بالعلاقة اللي تجمعكم مع الكابل الكنديين دول .. أنا بحب الحرية و العلاقات الإجتماعية و بحب الناس اللي بتفكر زيكم كدة و عندهم إنفتاح على الحياة. عمر بيزيد قلقه و حاسس إن أعصابه بتشيط على الراجل ده ..
قاله بنوع من الحدة: تقصد إيه يا وجيه بيه و إيه علاقة ده بالشغل؟
وجيه ابتسم و قاله: بهدوء يا عمر بيه .. أنا أعرف إنك راجل كوول و متفهم.
قال الجملة دي و هو بيفتح تليفونه و يوريه لعمر .. عمر بص و كاد ينهار .. شاف تسجيل لنانسي بتتنطط على زبره و جون بيمص بزاز داليا .. واضح إنها كاميرا في سقف الغرفة … وجيه قفل الفيديو بسرعة و ابتسم لعمر اللي سند ضهره بعد ما كان متحفز ..
وجيه كمل كلامه: ما تقلقش يا عمر بيه .. أنا معجب قوي باللي حصل بينكم و مدام داليا كمان أبهرتني .. معلش إحنا إتفقنا نبقى أصحاب .. مش كدة برضه؟
عمر بيبصله بغيظ مكتوم و الدم بيضرب في نافوخه ..
قاله: عايز إيه يا وجيه؟
وجيه مازال مبتسما قاله: كل خير يا باشا .. أنا بس عايز أبقى صديق ليكم مش أكتر … أنا حبيتكم قوي.
عمر قاله بتماسك: إنت بتبتزنا يا نائب المدير .. مش خايف على وظيفتك؟ أنا أعرف ناس ممكن تطيرك .. خاف على نفسك.
وجيه بنفس الإبتسامة الواثقة قاله: و إيه اللي حيوصل الموضوع لكدة بس يا عمر يا حبيبي .. بعدين الفيديوهات اللي عندي حد كدة واللا كدة من ولاد الحرام يوصلها للحاج أحمد المغربي في طنطا واللا لسيادة المستشار سليمان أخو حضرتك.
عمر إتفاجئ .. الراجل ده عرف والد داليا و عرف أخويا الكبير منين .. ده شكله عارف عننا أكتر من اللازم .. وجيه ضحك و قاله و كأنه عارف عمر بيفكر في إيه: الفيسبوك ما بيسيبش حد في حاله يا باشمهندس .. آنا صديق لهم عالفيس دلوقت .. ناس محترمين جدا بصراحة.
عمر بيحاول يتماسك و عارف إنه مزنوق في خانة اليك .. قاله بغضب بس بصوت منخفض: أوامرك يا وجيه بيه؟ بس ما تفتكرش إنك بتخوفني .. يوم ما تفكر تعمل حاجة حيكون آخر يوم في حياتك .. قوللي عايز إيه؟ بسرعة.
وجيه مبتسم و هادي رغم غضب عمر و الشرر اللي بيتطاير من عينه. ..
رد بهدوء: ما أنا قلتلك .. نبقى أصحاب .. أنا عازمكم كلكم على سهرة برة الليلادي و نرجع نكمل السهرة عندي في الأوضة لحد الصبح.
عمر قاله: مين اللي يسهروا للصبح في أوضتك؟
قاله ببساطة: نانسي و مدام داليا .. و انت و جون كمان لو تحبوا .. مفيش أي مانع .. أنا بحب اللمة.
عمر حيتجن من الموقف الزبالة ..
قال لوجيه: و إيه اللي مخليك واثق إننا حنوافق؟
وجيه: عشان إحنا أصحاب يا عمر و الصاحب له عند صاحبه ٣ حاجات .. عارفهم طبعا؟
عمر فاهم طبعا " تعريصة و نيكة و شهادة زور"
عمر: ما أقدرش أوعدك بحاجة .. إحنا أول مرة نقابل جون و نانسي .. مش أكيد حيقبلوا عزومتك .. و دول أجانب و ما يهمهمش حاجة.
وجيه: همتك معانا بقى يا باشمهندس و أوعدك كلكم حتتبسطوا و حتكون ليلة من ألف ليلة .. و إذا كان عليا أنا فممكن أجيب مراتي معايا كمان عشان ما يبقاش فيه إحراج .. أنا برضه إبن بلد و أفهم في الأصول.
و طلع صورة على تليفونه وراها لعمر .. صورة ست جميلة في اوائل الأربعينات .. الصورة بقميص نوم مبين تدويرة بزازها الجميلة ولا كأنها بنت مراهقة و شعرها الأسود الناعم مفرود على كتافها البيضا العريانة و فخادها المكتنزة باللحم باينة و عايزة تتاكل أكل ..


مشاهدة المرفق 2951



وجيه قاله: دي ماجدة مراتي. عمر حس بنوع من الارتياح .. الموضوع مش إبتزاز قوي يعني .. ما الراجل حيجيب مراته ننيكها إحنا كمان أهو و بيوريني صورتها بقميص نوم عريان عشان يؤكد نواياه .. واللا يمكن عشان عجبتني ماجدة الجميلة؟ .. صدق اللي قال الرجالة ماشية ورا زبارها صحيح.

عمر مسك الصورة يبص فيها ..
وجيه سأله بود: مراتي عجبتك يا باشمهندس؟
عمر لسة مش فايق من الصدمة قاله: مراتك جميلة قوي يا وجيه بيه .. رببنا يخليهالك .. إنما مش شايف إن الطريقة دي مش لطيفة يعني؟
وجيه: أنا آسف يا باشمهندس لو ضايقتك .. ما أقصدش .. بس أنا حبيت ادخل في الموضوع على طول خاصة إنتم قاعدين ٣ أيام بس .. إعذرني .. مدام داليا جذابة قوي و أنا ما صدقت لقيت ناس منفتحين زيي أنا و ماجدة.
عمر إبتدى يهدى شوية و لسة بيبص في صورة ماجدة ..
سأل: طيب و مدام ماجدة عارفة عن العزومة دي و موافقة؟ وجيه برضه مبتسم بثقة قاله: ماجدة مراتي بتحبني و بتسمع كلامي .. هي بتحب الناس قوي .. و ياما اتقابلنا مع ناس محترمين زيكم و كانت مبسوطة قوي و أكيد حتبقى مبسوطة معاكم انتم كمان .. ما تقلقش.
عمر عاجباه ماجدة و حركت فيه حاجات ما كانش يتوقع تتحرك في موقف زي ده .. بس برضه مش عاجبه الإبتزاز الرخيص اللي بيتعرضله .. مش لوحده .. ده معاه كمان جون و نانسي اللي جايين يتبسطوا شوية في بلدنا و ضيوف عندنا .. عيب كدة .. حأقولهم إيه؟ أقولهم الراجل عايز ينيك داليا و نانسي و إلا يفضحنا؟ طب إيه حيكون رد فعلهم؟ ..
عمر قال لوجيه: طيب يا وجيه بيه .. خليني أقولهم على العزومة دي و أشوف رأيهم إيه .. حتصل بيك.
عمر قام يمشي و وجيه ودعه بنفس الإبتسامة اللزجة
و قاله: حأشوفكم بالليل يا باشمهندس .. الساعة ٨ في الريسيبشن عشان عايز أرجعلكم الفيديوهات اللي أخدتها من الأوضتين .. فيديوهات جميلة بتتسجل طول الليل حتبقى ذكرى جميلة لكم.
عمر بصله بنوع من الغضب مع إنكسار .. التهديد حقيقي و خطير .. الفيديوهات دي لو حقيقي تبقى مصيبة خاصة لو وصلت لأهله و عيلته الكبيرة ذات الحسب و النسب و المناصب المرموقة .. واللا لو وصلت لأهل داليا المتدينين المحافظين جدا المعروفين في طنطا دي تبقى كارثة .. الفيديوهات دي ممكن تدمر حياتنا و مستقبلنا تماما. يا ترى مصور إيه؟ و التسجيلات واضحة واللا لأ؟ ده ممكن يحطهم عالنت و تبقى فضيحتنا بجلاجل ..
عمر مشى و وجيه البيه يراقب خطواته .. عمر يكاد يتعثر في خطواته .. لأول مرة في حياته يحس بالقهر بهذا الشكل ..
رغم أن القهر هنا مصحوب بلذة و فيه متعة له هو شخصيا بوجود ماجدة الجميلة و فكرة جنسية جديدة عليه .. فكرة أن زوجته تتناك رغما عنها أمامه .. هو نوع من الإغتصاب و الإهانة .. و لكنه يجد قضيبه يرتعش للفكرة .. الغصب و الإكراه بدون عنف أو إيذاء .. هل تقبل داليا بذلك؟ هل تقبل نانسي؟ .. قرر عمر أن يخبرهم بعزومة وجيه البيه و مراته لهم و يسيب الأمور تمشي عادي و تتطور تلقائيا .. ياريت يوافقوا و تبقى سهرة حلوة و كلنا نتبسط و رببنا ما يجيب خناق و لا مشاكل .. أنا مش عايز صدام و لا مواجهات .. مش حأقدر حتى أتصل بحد من اللواءات قرايبي أو أصحابي في الشرطة و لا الجيش و لا حتى أخويا المستشار .. أي حد منهم يقدر يعلق وجيه الكلب ده .. بس حأقولهم إيه؟!! أقولهم عنده فيديو لمراتي بتتناك قدامي من راجل تاني و مش عايز يديهولي .. هاتوهولي لو سمحتم؟!! يا رب أنا مش حمل فضيحة زي دي .. رببنا يستر و يعديها على خير.



عمر راح لداليا مع جون و نانسي لقاهم مبسوطين قوي و بيهزروا على البحر .. داليا و نانسي قالعين جزمهم و بيبلوا رجليهم في البحر و جون قلع التيشرت و نزل يبلبط و يعوم قدامهم بالشورت و بيرش عليهم مية .. بيضحكوا و يهزروا زي العيال الصغيرين .. حبايبي .. في منتهى البراءة و الجمال .. داليا الجميلة متألقة و وشها منور بالطيبة و الحنية .. أصبحت رؤيتها في الريزورت مصدر سعادة لكل من يراها رغم حشمتها و طرحتها التي تبدو غريبة في هذا المكان الفاضح المتعري. عمر إبتهج برؤيتهم و نسى لحظيا ما هو فيه من هم و تحدي .. جرى ناحيتهم و هو بيقلع التيشرت و بيرمي الصندل على الرمل و نزل جري كأنه بيتخانق مع جون عشان بيرش مية على البنت بتاعته نانسي و على مراته داليا .. هو و جون مسكوا في بعض بيتخانقوا بهزار و يوقعوا بعض في المية .. داليا و نانسي بيضحكوا و يهزروا كأن كل واحدة بتشجع جوز التانية في ماتش مصارعة .. الكل بيضحك و يهزر .. جون قال لماما: طيب تعالى ساعديني أحسن عمر جامد قوي. راحت نانسي نازلة بهدومها البحر تساعد عمر كمان و تضحك على جوزها اللي بقى بيتبهدل و يطلب مساعدة داليا .. نزلت ماما البحر بهدومها و هم كلهم بيضحكوا و ابتدت تساعد جون .. العركة بقت كلها مياصة و تقفيش في بعض .. مفيش حد تاني على الشاطئ و المية جميلة .. شوية كدة و بدلوا .. إيد جون تقفش في بزاز داليا و نانسي تقفش في زبر عمر و عايزة تضربه في بيضانه و هو بيهرب منها .. بهزار طبعا .. دخلوا في المية شوية و بقت ماما في حضن جون و نانسي راكبة على ضهر عمر .. داليا لقت نفسها متعلقة برقبة جون في المية و هدومها مبلولة و جسمها كله باين تحت الهدوم .. جون بيبص علي وشها بحب و قالها شعرك جميل و هو مبلول كدة .. داليا إتفاجئت .. مدت إيدها لقت طرحتها وقعت على ضهرها و شعرها بقى مكشوف في هذا المكان العام .. إتكسفت و حاولت تمد إيدها ترفع الطرحة لكن جون أخدها في بوسة جميلة على شفايفها .. شعور مختلط عند داليا .. إزاي أنا بتباس من راجل غير جوزي و في مكان عام كدة و كمان من غير طرحتي؟ لكنه شعور جديد .. شعور بالإنطلاق و التحرر .. أتباس هنا في البحر و قدام جوزي .. إيه الفجور ده يا داليا .. أقلع طرحتي في العلن و أسيب شعرى بحريته .. حرية مثل أمواج البحر منطلقة .. منعشة مثل نسيم البحر العليل .. أمواج و افكار لا حدود لها و لا تعرف القيود .. تركت داليا نفسها في حضن جون يمتص من رحيق شفايفها الناعمة و يذيقها رجولته .. تحس بقضيبه بين أرجلها تحت الماء .. هذا القضيب لم يهدأ إلا قليلا منذ أن رآها .. يستمتع بكل لمسة مع جسدها الطري الناعم المغري .. يثيره وجهها الذي تكسوه حمرة الخجل حتى في أقصى درجات الفجور .. مد عمر يده على فستان زوجته و فتح صدره لتظهر ستيانتها التي لا تغطي إلا حلماتها نظرت داليا لزوجها لتجد أن نانسي جنبه و قد تحررت من بلوزتها و لا ترتدي ستيانة .. بل تترك ثدييها يتلقون أمواج البحر مباشرة ليثيروا حلماتها فتحكهم في كتف عمر .. زوجها يفك لها الستيانة و ينظر في عينيها المستسلمتين .. مستسلمتين لشهوة التعري في مكان عام مفتوح .. أمام زوجها و أمام رجل لم تلتق به إلا بالأمس و لكنه ذاق كل خصوصياتها و إنتهك بقضيبه كل فتحة في جسدها الجميل .. تركت داليا الستيانة تسقط عن ثدييها ليذوقا برودة ماء البحر يغمرهما و يذوق جمالهما هو الآخر .. و تأتي الرياح تدغدغ حلماتها المنتصبة .. حتى الرياح تتمتع بجسد داليا الناعم الذي أصبح مصدرا لمتعة كل من حولها .. داليا مازالت خائفة رغم خلو الشاطئ .. و عمر أيضا يحس بنفس شعورها و قد أصبحت عارية .. وجد صخرة تحجب الرؤية عن الشاطئ نوعا ما فسحب زوجته و عشيقها خلفها .. فشكرته بابتسامة عذبة و أومأت إلى عشيقها جون فخلع كل ملابسها و ملابسه و ألقاها على الصخور القريبة ..


مشاهدة المرفق 2944

ماما تستمتع بدخول الماء المنعش إلى كسها العاري و هي تتلوي بين يدي رجل أجنبي لا يحل لها يعبث بكل شبر في جسدها الذي يتعرى تماما تحت أشعة الشمس لأول مرة في حياتها .. تحس بقضيبه يحتك بأفخاذها الناعمة باحثا عن موطن عفتها الذي أضحى هو موطن عهرها و فجورها .. تتلذذ بنعومتها و ضعفها في احضان هذا الشاب القوي الراغب فيها الذي لم يعد يأبه كم مرة قذف في جسدها الملتهب ..

رفعها جون فوق قضيبه الصلب الذي لم يعد يحتمل هذا الجمال و الدلال من تلك المصرية الناعمة الرائعة .. هبطت لأسفل مع هبوط موجة البحر لتجد ما يسرها يدخل في فرجها العاشق و معه الماء يدغدغ جدرانه و يرطب طريقه .. إبتسمت لنفسها بشهوة .. لطالما حلمت أن تتناك في البحر .. كم مرة مر بخاطرها التعري على الشاطئ و الشعور بالماء و الهواء يحتضنانها و يقبلان بشرتها .. هاهي ذا تحقق أمنيتها و يغدو حلمها حقيقة و ها هي ذا تتناك من شاب غريب يدفع قضيبه داخل مهبلها بشهوة و لذة .. يغرس قضيبه في فرجها بقوة و رغبة .. يحبها أم يحب جسدها؟ لا يهم .. المهم أن يمتعها بأنوثتها و رجولته .. تحت الماء يستر زناها و عهرها


مشاهدة المرفق 2945



جون يتأوه بصوت لذة عال يطير مع نسمات الهواء إلى آفاق المتعة .. و هي تصرخ من نشوة كسها الغارق بماء البحر و ماء عشيقها ينساب منه مع الأمواج غير عابئة بزوجها الذي يتمتع ببنت شقية جميلة يعصر زبره في كسها و هو يشاهد زوجته الملتزمة تتلوى على زبر رجل آخر و يسمع آهاتها العالية الفاجرة معلنة زناها و عهرها للعالم أجمع.


مشاهدة المرفق 2943

كم هو رائع هذا الرجل الكندي .. كم أذاقها من متعة في ليلتهما الأولى بالأمس .. منذ أن خلع عنها زوجها طرحتها و ودعها بحب و قبول لتذهب إلى غرفة رجل آخر تبيت معه في فراشه طوال الليل .. كم كانت رائعة تلك الليلة التي تبيت فيها مع غير زوجها يستمتع بكل فتحة في جسمها .. كم كان رقيقا جون حين دخلا إلى غرفته فقبلها على رأسها كأنها عروسته الجديدة التي خطبها لتوه من زوجها .. نظرت إلى عينيه فرأت فيهما نظرة حب و حنان
فقالت له: بحبك يا جون .. إنت حنين قوي.
رد عليها: و إنتي جميلة قوي يا داليا .. ماكنتش متصور إني حابقى مبسوط قوي كدة معاكي.
قالتله بنوع من اللوم: ليه يعني؟ ماكنتش شايفني حلوة واللا ايه؟
ابتسم و قالها: إنتي رائعة الجمال .. أبدا بس كنت خايف من العادات الشرقية إنها تبقى حاجز بيننا و ما نقدرش نتمتع ببعض.
اتكسفت شوية و فاهمة قصده .. أكيد عارف إن المليطة دي مش عادي في العادات المصرية و لا في الأسر المصرية المتدينة و لا حتى غير المتدينة ..
قالتله: أهو الست المصرية الشرقية دي حتبات في حضنك طول الليل يا حبيبي .. هنا في مصر .. و جوزها عارف و جنبنا هنا مع مراتك .. فيه أكتر من كدة بقى؟ قالها: عمر ده عبقري إنه عرف يرتبها كدة و يحجز أوضة جنبنا على طول .. يستاهل ينيك مراتي طول الليل و يمتع نفسه هو كمان .. نانسي مبسوطة قوي هي كمان على فكرة.
داليا بتتغلب على غيرتها قالتله: ما هو كان باين عليها لما قعدت على زبره .. هي جميلة قوي و لذيذة .. أنا حبيتها قوي.
جون لمح في عنيها و نبرة صوتها بعض الغيرة فبادرها بلطف: شكلك بتغيري على عمر قوي يا داليا؟
قالتله بتنهد: عمر جوزي من مدة طويلة .. هو أول راجل في حياتي .. هو أبو أولادي .. أكيد بحبه قوي .. بس ما أفتكرش إني غيرانة عليه.
جون بص في عنيها بإبتسامة شك ..
بعدت عنيها و قالتله: يووه بقى يا جون .. آه غيرانة عليه .. نانسي حلوة قوي و صغيرة و لذيذة .. أكيد أغير منها.
جون قالها بحب: إنتي أجمل يا داليا .. شكلك و روحك و كسوفك بيخليكي أجمل واحدة قابلتها .. لو متضايفة إحنا ممكن نوقف كل اللي بيحصل ده .. المهم نفضل أصدقاء. ابتسمت و قالتله: إنت حقيقي ذوق قوي و جنتلمان … أنا مبسوطة قوي إنكم هنا في مصر و إني معاك دلوقت.
قالها: و حتقضى الليل كله في حضني كمان .. مش كدة؟ ابتسمت ابتسامة مشرقة و قالتله و هي بتلف دراعاتها حوالين رقبته: أنا ملكك الليلادي يا جون .. إنت بتشخر و انت نايم؟ ضحك قوي و قالها: أنا بشخر و أنا صاحي يا حبيبتي … و بعدين إنتي فاكرة إن إحنا حننام الليلادي؟
أخدها في بوسة شفايف طويلة دابت فيها و حست إنها في عالم الأحلام .. نيمها على السرير و فضل يبوس في شفايفها و هي تبادله البوس و مص الشفايف و صوابعها بتدخل بين خصلات شعره تصففها .. هو أيضا معجب بشعرها الجميل الناعم الطويل الذي يزيدها أنوثة و ليونة و جمالا
و قال لها: أحسن حاجة عمر عملها إنه قلعك الطرحة عشان أشوف شعرك الحلو ده.
قالتله: لو عمر ما قلعنيش كنت إنت حتقلعني الطرحة بإيديك؟ قالها: أنا بس كنت خايف تكون دي حاجة تضايقك .. خاصة لما ما رضيتيش تقلعيها من الأول.
قالتله: آسفة يا جون أصل أنا بألبسها من زمان قوي قدام الرجالة .. مستغربة الموقف بس إن راجل غير جوزي يعمل كدة معايا.
جون مبسوط من كلامها و يحس كأنه يعاشر بكرا لأول مرة في حياتها .. كسوفها و تحفظها يجعلها جذابة و مثيرة أكثر بالنسبة له … صعد بشفتيه إلى شعرها البني الناعم و بدأ يقبله و يشمه و يدخل أطرافه في فمه ثم نزل رويدا إلى جبهتها و قبل عينيها الجميلتين و وجنتيها المحمرتين ثم ذقنها الصغيرة .. ثم نزل إلى رقبتها يبوس فيها و يمصها و يحدث فيها علامات خفيفة .. داليا تذوب من مداعبته و أدركت أنه يضع عليها علامات بشفايفه و أسنانه كعادة الأجانب ( يسمونها
love bites or hickeys)
بدأ برقبتها فترك فيها علامة خفيفة ثم نزل يلحس ثديها و يمصه ثم اشتد في المص على لحم بزها حتى أحدث فيها علامات الحب في أكثر من مكان .. علامات الحب يصاحبها ألم لذيذ فهو رجلها الآن و من حقه أن يضع بصمته و علامته على اكثر اجزاء جسدها خصوصية .. أول مرة يضع رجل عليها علامات الحب ..

مشاهدة المرفق 2946


ستكون فخورة بهم أمام زوجها غدا و هي تريه إلى أي حد كان جون راغبا فيها و نهما في إلتهام جسدها الساخن .. أكمل جون لحسه لجسدها نزولا إلى بطنها حيث لحس و باس و مص و عض لحمها الطري الناعم و هو يتغزل في جمالها و أنوثتها الطاغية بكلام يذهب عقلها دون خمر و يرقرق قلبها دون شعر .. ثم أكمل طريقه نزولا إلى عانتها التي تنتظر فمه و لمساته بفارغ الصبر لتجد شفتاه تقبل شفرات كسها فتبعث فيها الحياة .. فتنفتح .. فتجد لسانه يلعق فيها و يذيقها لذة ما بعدها لذة .. لذة له و لها .. يذوق طعم كسها الجميل و سوائله التي أريقت منذ قليل و مازالت تفرز المزيد و المزيد من ماء المتعة .. ارتعشت داليا و هي تحس بلسان جون يدغدغ كسها و يغوص فيه بينما تمص شفايفه بظرها .. بل تأكله أكلا في نهم و شهوة و اشتياق .. داليا تائهة لاتدري أين هي؟ أهي مع زوج محب؟ أم عشيق ولهان؟ أم بطل بورنو محترف؟ أم مخلوق غير هذا إنما جاء فقط لإمتاعها و سعادتها؟
جون أيضا لا يصدق نفسه و هو يتنقل على هذا الجسد العاري الممدد أمامه و طوع أمره .. جسد هذه المصرية المتدينة التي كانت حتى دقائق فاتت تمنعه أن يرى شعرها و تتحفظ منه و مازالت وجنتيها محمرتان من الخجل منه و عينيها يملؤهما الكسوف منه .. هذه المرأة المتزوجة التي سلمت نفسها له يفعل بها ما يشاء .. لا يصدق جمال و نعومة و طراوة هذا الجسد الشهي .. لا يكاد يصدق كم هي رقيقة و عذبة هذه المصرية و هي تشهق و تتأوه من اللذة و المتعة و هي تنتفض و تتشنج و تتلوى من لسانه و من شفتيه القابضتان على زنبورها النابض المرهف بأجمل الأحاسيس .. نظر إلى وجهها المشرق و عيونها المغمضة و كأنها تحبس فيهما كل المتعة و كل التلذذ حتى لا يفوتها منه شيئ .. هذا الوجه البريئ المستدير المنير يستوعب ما يحدث من إمتاع فتبدو عليه السعادة و الرضى و الهدوء .. فتحت داليا عينيها أخيرا لترى جون مازال ممسكا بفخذيها الرائعين يقبلهما و يمتع شفايفه بنعومة لحمهما الأبيض الطري .. مدت يدها بابتسامة سكينة تدعو جون أن يعتليها .. تريده أن يقضي شهوته هو الآخر .. تريد أن تمتعه كما أمتعها .. تريده أن يملأ فرجها بقضيبه و يفرغ سوائله في أعماقه .. جون عنده من الإثارة ما يكفيه .. صعد فوقها يقبلها و هي تأخذه بين ذراعيها و تفتح له رجليها كما تفتح المرأة لزوجها .. تلف رجليها على ظهره و هو يعاشرها معاشرة الأزواج .. يغرس قضيبه في فرجها الغارق بسوائله فيغوص إلى أعماقه حتى تخبط خصيتيه في طيزها و يذوق حرارة كسها حتى آخره .. خبطات متتالية سريعة مسموعة كلها عشق و متعة و تلذذ منهما جميعا .. داليا تتشنج مرة أخرى و تقوس ظهرها تحت رجل يعتليها لتقذف عسل كسها فيختلط بمني رجل غريب يرهز في فرجها بكل قوته و كأنه إمتلكها .. يقذف ماء رجولته الذي يحمل أنسابا لا تمت لها بصلة داخل رحمها الطاهر الشريف العفيف ذو الأصل و النسب .. يمتزج ماءهما و يمتزج لعابهما في نفس الوقت كما إمتزج فرجيهما في إلتحام لذيذ لا يعرف لذته إلا من جربه و لا يدرك شهوته إلا من ذاقها .. لذة تشتاق إليها كل نفس في هذه الحياة و تتمناها كل يوم و كل ساعة و لكن لا ينالها بكامل متعتها و عنفوانها إلا ذو حظ عظيم

مشاهدة المرفق 2947


أطفأ جون نور الأباجورة و نام العاشقان كما هما عريانين في حضن بعضهما البعض كما ينام العروسان ليلة زفافهما .. تغمرهما السعادة و الهناء .. ناما كطفلين معا أنهكهما التعب و غلب عليهما النعاس فناما في مكانهما .. تمر الساعات و تصحو داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل ذو الملامح الغربية .. تبتسم لنفسها .. فهي حقا قد أرهقته و أنهكت طاقته فنام كطفل صغير يستجمع قوته .. تتأمل وجهه و رقبته و صدره بحب .. ثم ترفع الغطاء قليلا لترى زبره نائما بين فخذيه .. عجبا! إنها ترى زبره نائما لأول مرة منذ عرفته! ظنت لوهلة أن زبره لا يعرف النوم و لا الراحة و لكن ها هو ذا مسترخيا منكمشا بعد أن أذاقها صلابته و قوته و حميميته .. ذلك الزبر المختلف فهو لم يتطاهر كما يفعل بنو جلدتها .. يبدو شكله غريبا و هو يخبئ رأسه في غطائها و يكشف عنها لتبرز و تنشط حين الحاجة .. حين تدعوه امرأة ذات جمال فيلبي النداء ..

مشاهدة المرفق 2948

أحس جون بها ففتح عينيه ليرى حبيبته بوجهها البرئ تتفحص عانته .. تبسم لها و تركها تداعب قضيبه الذي ما لبث أن بدأ ينتصب و تخرج رأسه باحثة عن من يثيرها فترى داليا بوجهها الصبوح و فمها الجميل و شفايفها المنتفخة تقترب منها فتبرز أكثر و تقبل على فم داليا كطففل يبحث عن أمه .. إلتقمتها داليا بحب و ادخلتها في فمها بحنان و رقة لتذيقها حرارة و رطوبة فمها الشهي .. جون يستمتع بعشيقته مرة أخرى و يريد أن ينيكها مرات و مرات و يستمتع بجسمها الجميل و رقتها و أنوثتها .. قال لها جون: صباح الخير يا أجمل مصرية. قالتله بحب: صباح الخير يا راجلي و حبيبي. أخذها جون في حضنه و قبلها على رأسها بحنية ثم قال لها: عايز أستحمى معاكي. ابتسمت داليا .. فكرة جديدة و مثيرة أن يقوم بتحميمها عارية هذا الرجل الرقيق الغريب .. هي أيضا تريد ان تحممه كما كانت تحمم أبناءها و تغسل ذكره بيديها .. دخلا الحمام و ملئا الجاكوزي الكبير .. بدأت تحممه و تغسل جسمه و تحسس على عضلاته بيديها الناعمتان .. تحس برجولة هذا الرجل و قوته .. بدأت تضع الصابون على قضيبه و خصيتيه و تلعب فيهما .. وصلت إلى خرم طيزه فوضعت عليه الصابون و بدأت تداعبه بتخوف .. زوجها الشرقي لا يقبل العبث بخرم طيزه فهل يقبل هذا الأجنبي؟ بدأت تزيد حركة إصبعها على خرقه و هو ينظر إليها .. هذا الفعل يثيرها و لا تعرف السبب .. فقط هي مثارة ..
جون قالها بحب: عاجباكي طيزي؟
هزت رأسها و تنتظر رد فعله فقال لها: عايزة تدخلي صبعك في طيزي؟
إستغربت إستجابته و هزت رأسها و عضت شفتها .. عدل وضع جسمه ليعطيها مجال أكبر و قالها: دخلي صبعك بالصابون .. عايزك تدلكي البروستاتا بتاعتي.
داليا لأول مرة تسمع عن هذا النوع من المداعبة الجنسية .. و لكن الفكرة أعجبتها .. أرغت صابون كثير و أدخلت أنملها برفق فتحرك جون في لذة و قالها: كمان يا داليا.
ادخلت إصبعها أكثر حتى دخلت عقلتين و بدأت تحركه كأنها تنيكه في دبره .. بعد قليل طلب منها أن تحرك أصابعها في طيزه اكثر و بحركة دائرية حتى تدلك بروستاته و تمتعه .. هو في غاية النشوة و هو يحس بهذه الأصابع الناعمة في دبره و فم هذه المرأة المستغربة يمص رأس زبره المنتصب .. هي مثارة من هذا الجديد العجيب .. تتمتع لمتعة رجلها و تحس بكسها ينز مع نزول مذيه في فمها و امامها
.. بدأ جون ينتفض و يتأوه نشوة و متعة و هي تزيد حركة يدها داخله .. مستمتعة بنيك رجلها في طيزه أمامها .. بدأ جون يقذف و هو يتأوه و يصرخ من النشوة ..


مشاهدة المرفق 2949


داليا بدأت هي أيضا تقذف عسلها مستمتعة بمنظر جون و منيه الذي يسيل أمامها .. بعد أن هدأت نشوتهما بدءا مرة أخرى في غسل بعضهما و سألته داليا بفضول: هو إنت بتحب تدخل حاجة في طيزك كدة على طول؟
قالها: مش دايما .. بس بتكون ممتعة لما البروستات مساج يتعمل صح.
فكرت قليلا ثم سألته على إستحياء: هو إنت شاذ "جاي"؟ ضحك و قالها لأ .. أنا بأحب الستات بس.
قالتله بارتياح كويس احسن .. بس أنا مستغربة .. جربت قبل كدة تدخل حاجة؟
قالها: مش كتير .. بس على فكرة أنا منفتح على فكرة إني أعمل كدة مع راجل .. عملتها قبل كدة بس ما كانتش ممتعة زي مع الستات فما عملتهاش تاني.
قالتله بفضول: كانت نانسي معاك؟
قالها و هو فاهم عايزة تعرف إيه: آه .. و شافتني و الراجل التاني بينيكني و أنا كمان نكته قدام مراته .. هي كانت مبسوطة و مثارة .. بس أنا لا افضل ذلك.
داليا عاجباها الفكرة قالتله و هي بتضحك: أنا ممكن أتوسط عند عمر و اخليه ينيكك .. إيه رأيك؟
قالها و هو بيضحك: يعني هو ما عرفش ينيك طيز مراتي يقوم ينيك طيزى أنا .. تعالي هنا أنيكك في طيزك الحلوة دي.
بعدت عنه بدلع و رشته بالمية و هما الاتنين بيضحكوا و يلعبوا .. و هنا دخل عمر و نانسي عليهم الحمام و حدث ما حدث.

أفاقت داليا من ذكرياتها الجميلة مع جون ليلة البارحة على صوت زوجها عمر يعطيها ملابسها و يقولها
و هو بيبوسها: فوقي يا داليا .. هو نيك جون بيتوهك جامد قوي كدة؟ يللا حبيبتي إلبسي هدومك و طرحتك عشان نطلع من المية .. عايزين نلحق الرحلة البحرية.




وجيه إتصل بماجدة و قالها: إزيك يا حبي عاملة إيه النهاردة؟ وحشتيني.
ردت ماجدة و هي في عملها و قالتله بدلع: لا يا شيخ أخيرا إفتكرت تكلمني .. إنت ما بقتش بتحبني خلاص .. كفاية عليك المزز اللي عندك .. إنت نسيتني خلاص.
ضحك و قالها: أنساك .. ده كلام .. أنساك .. يا سلام .. اهو ده اللي مش ممكن أبدا …"
ماجدة ضحكت و قاطعته: أهو ده اللي بناخده منك .. تغني عليا و خلاص .. عايز إيه يا وجيه .. عندك شغلانة جديدة عايزني فيها؟ ..
قالها: عيبك إنك بتفهميها و هي طايرة يا روحي .. آه عندنا سهرة الليلادي.
قالتله: سهرة شغل واللا مزاج؟
قالها بمحن: مزاج .. بس مزاج عالي قوي .. حتتبسطي آخر حاجة.
قالتله: صوتك بيقول إن معاك زبونة مهيجاك .. إحكيلي.
قالها: دول مجننيني و مطيرين النوم من عيني .. اتنين مش واحدة.
قالتله: إتنين ستات مرة واحدة .. و رجالتهم حلوين؟
قالها: أوتاد .. شاب أجنبي و راجل مصري شكله زبير قوي .. حيبسطوكي .. و ناس محترمين جدا و كلاس .. سهرة ما تتفوتش .. جهزي نفسك بقى و تعالي عندي الساعة ٨.
قالتله: قلتلهم إن أنا مراتك برضه؟
قالها: طبعا .. لازم أطمنهم.
ماجدة فكرت شوية في حالها و استغلال وجيه لها بعد أن أفرجت المحكمة عنها لعدم وقوع جريمة حين تم القبض عليها من بوليس الآداب في قضية دعارة (إرجع إلى قصة زوجتي و الرجال) .. صعبت عليها نفسها .. فوجيه يستغلها في الدعارة مع زبائنه من طالبي المتعة وقت إقامتهم في الريزورت و حينما يريد التبادل مع كوبل آخرين ..
قالتله: مش حتتجوزني بقى يا وجيه زي ما وعدتني؟
ضحك و قالها: بعدين نتكلم .. هو فيه أحسن من كدة .. شغل و مزاج و فلوس .. عايزة إيه تاني؟ حنتكلم بعدين يا حبيبتي .. المهم إجهزي عشان سهرة الليلة.

أحست ماجدة للمرة الألف بالضياع بعد أن طلقها زوجها بسبب قضية الدعارة و كلام الناس .. رغم أن زوجها هذا هو من سمح لها بمعاشرة الرجال أول الأمر و تركها تتناك من وجيه و غيره .. حتى بواب عمارتها انتهك كسها بمعرفته و ترتيبه .. بل و بدعوته إياه في أنصاف الليالي .. و قد كانت إمرأة متزوجة في غاية الإحترام بين أهلها و معارفها و جيرانها

مشاهدة المرفق 3189


لكن حين تم القبض عليها تنصل منها كما يتنصل الشيطان من الإنسان المخطئ العاصي .. طلقها .. فقد أصبحت إمرأة سيئة السمعة .. عندها ملف في الآداب .. ذلك المجتمع الذكوري الذي يعيث فيه الرجل فسادا و إفسادا و يقول عنه أقرب الناس إليه بتسامح لزج "معلش بكرة يعقل" و يقول عنه الناس بفخر و إعجاب "مقطع السمكة و ديلها" و لكن حين تخطئ أنثى خطأ أقل من ذلك بكثير يقول عنها الناس "صايعة بنت كلب .. ماشية على حل شعرها .. تستاهل قطع رقبتها" … بينما في حقيقة الأمر فكلاهما يستاهلوا قطع رقبتهم .. فالجرم واحد و الشرع لا يفرق بين ذكر و أنثى في طاعة و لا في معصية .. طلقت ماجدة و لم تحصل على حضانة إبنتها الصغيرة لأنها "غير مؤتمنة عليها" و لكن زوجها سمح لها برعاية إبنهما شريف تجنبا لمزيد من القضايا و الصراعات و لأن شريف أراد أن يكون مع أمه و لا يتركها وحدها ..
تذكرت ماجدة حين وصل شريف إليها الغردقة حيث ساعدها وجيه في إيجاد عمل و مسكن .. كله بحسابه طبعا .. و دخل معها شريف .. صغيرها .. إلى بيتها لأول مرة بعد غياب .. لم تره منذ فترة بسبب سجنها و طلاقها و إجراءات المحاكم .. لا تستطيع النظر في عين إبنها وحيدها الذي رأى بنفسه عهرها و زناها عدة مرات و منهم المرة الأخيرة التي تسببت في القبض عليها من بوليس الآداب .. ذلك الإبن البار الذي ستر عرض أمه مرات عديدة و لم يتفوه بكلمة بل إن شهادته أمام المحكمة أن أمه لم تتقاضى نقودا مقابل تصويرها جنسيا كانت احد أسباب براءتها من تهمة الدعارة.
أخذت ماجدة المنهارة نفسيا و إجتماعيا إبنها في حضن دافئ بعد إشتياق .. قبلت رأسه و يديه و وجنتيه بحب أم فقدت كل شيئ و لم يتبقى لها إلا إياه .. ضمته إلى صدرها و قالت له باكية:
- أنا آسفة يا حبيبي على كل اللي حصل مني .. سامحني يا إبني .. أنا مذنبة اجرمت في حق نفسي و في حقك و في حق أختك .. أنا مجرمة و أستاهل كل اللي بيحصلي ده .. سامحني يا إبني.
نظر شريف إلى وجهها الجميل و دموعها تنساب على وجنتيها و حزن على حزن أمه .. يحس بما تحس به من ألم و قد ضاقت عليها الدنيا بما رحبت كما ضاقت بها نفسها .. مد يده يمسح الدموع الحارة الغالية و يلمس وجه امه الذي إشتاق إليه و قال لها:
ما تعيطيش يا ماما .. أنا بحبك و حفضل معاكي طول العمر و أخلي بالي عليكي .. ما تخافيش من حاجة.
ابتسمت بحزن و ربتت على رأسه و قالت:
حبيبي .. ***** يخليك ليا يا شريف و تبقى ضهري و سندي .. إنت اللي باقيلي في الدنيا بعد ما باباك سابني و منعني أشوف أختك سوسن كمان.
شريف ابتسم و هو يداعب خدها و قال:
بابا لسة بيحبك يا ماما .. بس جدو و تيتة هما اللي مش راضيين يرجعك و بيهددوه إنهم حيتبروا منه .. بابا بيحبك و مسامحك على اللي عملتيه .. بس ما يقدرش يرجعك
ماجدة مكسوفة لما إبنها فكرها باللي عملته .. هي فعلا عملت بلاوي مع وجيه و صفوت و حتى البواب قناوي الوحيد اللي ناكها قدام جوزها .. إحمر وشها .. و إبنها الصغير بيشرحلها ليه أبوه مايقدرش يردها .. حاسة بالمهانة و حاسة بالجرم إنها دخلت أبنائها الصغار في أمور مشينة و فتحت عنيهم على العهر و الدياثة في هذا السن. مسحت على رأسه و أخدته توريه أوضته و سريره و مكتب المذاكرة بتاعه .. الأوضة ليست على نفس مستوى غرفته في القاهرة فهي مازالت تعيش بالكاد بما تتقاضاه من عملها في بازار و بما يعطيه لها وجيه مقابل خدمات جنسية له و لبعض رواد فندقه من طالبي المتعة .. سابقا تمنت أن تعمل في الدعارة و تحققت أمنيتها الآن و لكن تحت ضرس وجيه الذي لا يرحم و لا يترك لها إلا الفتات. تركت شريف يرتب ملابسه و أدواته و ذهبت تعد الطعام .. بعد العشاء ذهب شريف للنوم إستعدادا لمدرسته في اليوم التالي و ذهبت هي و تمددت في سريرها بقميص نوم خفيف بحمالات .. إستلقت على بطنها تسترجع ذكريات حياتها .. متعتها مع الرجال و مأساتها في طموح لم يجلب لها إلا العار .. تذكرت وجيه البيه و نيكه لها هنا في الغردقة .. ولكن لم تعد ذكرياتها مع وجيه تثيرها فهي تكرهه و تكره إستغلاله لها و لكنها تشتاق أحيانا إلى قدرته الجنسية العالية و شغفه بالأنثى التي هي تئن تحت قضيبه تتلقى منه الطعنات تلو الطعنات حتى تظنها لا تنتهي فتفاجأ بسلسلة أخرى من الرهزات في هيستيريا لا تنتهي من المتعة .. تذكرت قناوي .. ذلك الشاب الصعيدي القوي الذي أذاقها اللذة في فراش زوجها فأدمنته .. تذكرت قضيبه المتين و هو يحفر في كسها و يذيقها صلابة الرجال .. آخخخ لو ألاقي قناوي تاني كنت أخليه يعيش معايا هنا واللي يحصل يحصل .. حتى وحيد النجار المسلح لم تجده في الغردقة حتى الآن و هو من هو الأستاذ في إسعاد النساء .. أحست ماجدة أن كسها يهتاج مثل كل يوم .. فهي رغم ظروفها مازالت شبقة جنسيا كسابق عهدها و لكنها لا تجرؤ على الإنسياق في علاقة برجل آخر خاصة مع تحذير وجيه البيه لها فهو يريدها جارية عنده لملذاته الخاصة و إستفادته المادية .. مدت يدها تحتها تداعب ثديها البض و تفرك حلماته الوردية المنتصبة و تحلم بالرجال الذين طالما تمتعوا بهذا الثدي و هذه الحلمات .. وضعت جبنتها على المخدة و مدت يدها الأخرى تحتها تعبث في بظرها الندي و تتمنى رجلا يمصه لها الآن .. تحكه بإصبعها و ترطبه بماء كسها لتعيد حكه مرة أخرى لعلها تستمتع كما استمتعت من قبل .. تذكرت شيرين ذلك الشاب اليافع إبن سهام الذي كاد يجن و هو ينيكها و يستمتع بامرأة طرية جميلة في عمر أمه .. رغم نشأته في ما يشبه بيوت الدعارة إلا أن نظرات عينيه مازال فيهما الكثير من البراءة المثيرة .. مازالت تتذكر حين قذف منيه في كسها أمام إبنها شريف صديقه من المدرسة ذاتها .. كم كانت ممتعة تلك الأيام .. حركت ماجدة إصبعها أكثر و أكثر و بدأت تتأوه و تئن .. لم تشعر إلا بيد تطبطب على ظهرها و هي في عنفوان شهوتها .. لفتت رأسها لتجد شريف جالس على طرف السرير يسألها:
إنتي تعبانة يا ماما؟
نظرت إليه .. ادركت أنها لم تغلق باب الغرفة .. نسيت أنه يوجد أحد معها في البيت الآن .. تأملت في وجهه .. لماذا يسألها هذا السؤال؟ إنه كبر و لا يمكن أن يكون بريئا كما كان .. كيف لا يعرف ما تفعل؟ و لكن التغافل مطلوب في مثل هذه المواقف .. قالت له بهدوء و هي تلتقط أنفاسها:
لأ يا حبيبي .. أنا كويسة .. إنت ما نمتش ليه؟
شريف: مش جايلي نوم يا ماما .. يمكن عشان تغيير المكان.
ماجدة: معلش يا حبيبي بكرة تتعود عليه .. أعملك كباية لبن دافية؟
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. مش عايز لبن .. أنا عايز حضنك.
إتدورت و أخدته في حضنها الدافئ .. هي أيضا تحتاج لهذا الحضن ربما أكثر منه .. مشتاقة لإبنها .. مشتاقة لبنتها .. لزوجها .. لأهلها الذين قاطعوها .. تحتاج لحضن يحسسها بالحب و الحنان .. لا تحس بذلك في أحضان الرجال الذين يحبون فقط جسدها الطري و كسها الساخن و أنوثتها الطاغية .. تريد حضنا يحبها لذاتها .. لقلبها .. لروحها .. تريد حبا لا ينتهي بالقذف و إنما حبا يتجدد و يتعمق في كل ساعة و كل يوم .. نظرت في عين شريف و قبلته على خده .. رأت بداية منابت شعر شاربه و لحيته .. لقد أصبح إبني رجلا .. رجلا وسيما يافعا .. أحست ببروز عضلات أكتافه .. لم يكن كذلك! تغير صغيري و كبر .. نظرت لأعلى فوجدت عينيه متسمرتين على بزازها .. حلماتهما منتصبة و بارزة تحت قميص النوم الشفاف .. شريف يمتع عينيه ببزاز أمه اللي ما شافهمش من زمان .. ماجدة اتكسفت بس حست بقشعريرة .. مدت إيدها تغطي بزازها و قالتله:
بتبص على إيه يا ولد .. عيب كدة
شريف: إنتي واحشاني قوي يا ماما .. واحشني كل حاجة فيكي .. ممكن أبات معاكي هنا في السرير . في حضنك؟
ماجدة حست بنبرة شهوة في كلام إبنها .. لازم تكون أم محترمة تقدر المسئولية .. كفاية اللي عملته قبل كدة .. إبنها ده أكتر واحد عارف إنها شرموطة بس خلاص لازم تخليه يغير رأيه .. قالتله:
انتى عندك سرير هناك في أوضتك .. انت كبرت و بقيت راجل . ما ينفعش تنام معايا.
شريف: ما هو عشان بقيت راجل لازم أنام معاكي.
ماجدة اتفاجئت من الجملة و الإبتسامة الساحرة اللي على وش شريف .. نظرته بتقول حاجات ما ينفعش تحصل بين إبن و أمه .. كمل كلام و قالها:
أنا جيت مخصوص عشان أعملك مساج زي زمان .. فاكرة يا ماما؟ مش أحسن أعملك أنا المساج برضه بدل ما تعملي لنفسك زي ما عملتي من شوية كدة.
ماجدة: شريف!! .. انت قصدك إيه؟ ما ينفعش اللي بتفكر فيه ده يا شريف .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: عشان خاطري يا ماما .. إنتي محتاجة مساج و أنا محتاج ألمس جسمك و أحس بحنيتك و أريحك .. أنا بقيت راجل و مش صغير زي الأول
ماجدة: شريف! .. عيب قوي اللي بتقوله ده .. روح أوضتك أرجوك .. ما تزعلنيش منك .. أرجوك ..
شريف مش مهتم باللي بتقوله مامته .. حضنه معاها بقى تحسيس على وسطها و ضمها لصدره أكتر .. نزل ببؤه على صدرها بيبوس فيها من فوق الهدوم .. ماجدة بتقاومه لكن لمساته بتأثر فيها و بوسه لرقبتها و صدرها بيولعها .. هو واحشها قوي .. إبنها حبيبها .. بدأت تدوب في إيديه و مقاومتها تقل شوية شوية .. لكن مش عايزة تنهار و تغلط مع إبنها .. كفاية غلطت قدامه قبل كدة و سقطت من نظره .. قالتله:
مالك يا شريف .. انت هايج قوي ليه كدة؟ قوم خد دش ساقع
شريف: نبقى ناخد دش مع بعض بعد ما نخلص يا ماما .. أنا دلوقت عايز أعمل معاكي زي ما شيرين عملك قدامي ..
شريف مستمر في التقفيش في مامته و بيحاول ينزلها قميص النوم و هي بتفتكر اللي شيرين عمله فيها قدام إبنها .
ماجدة: لأ يا حبيبي إنت إتجننت? .. إنت إبني .. ما ينفعش
شريف: أحة .. ينفع مع الناس دي كلها و معايا أنا لأ ليه؟
ماجدة: إيه الألفاظ دي يا شريف .. عيب .. إنت إتغيرت قوي
شريف: أنا محتاجك يا ماما .. أنا بحلم باليوم ده من زمان .. أرجوكي .. أنا عايز أبسطك و تبسطيني و نعيش مع بعض هنا بعيد عن الناس لوحدنا .. أنا جوزك و إنتي مراتي .. أنا بحبك قوى يا ماما ..
ماجدة ممانعتها بتنهار و حاسة بضعفها قدام إبنها .. هو أخيرا معاها و مش ممكن تفقده مرة تانية .. مش ممكن تزعله .. كلامه فيه صدق و شغف و أمل .. هو طلب يعيش معايا عشان كدة؟ عشان عايز ينيكني؟ هو عارف إن أمه شرموطة رسمي فقرر ييجي ينيكني؟ طب مش يمكن هو بيحبني برضه؟ شريف بيحب يكون معايا من و هو صغير .. مش بس عشان الجنس .. أنا محتاجاله جنبي قوي .. مش ممكن أسيبه يزعل مني و يمشي .. بس برضه ما ينفعش ينيكني .. كفاية غلطات بقى يا ماجدة.. قالتله و هو خلاص قافش في بزازها و بيمص حلماتهم في الكومبليزون:
أنا بحبك قوي يا شريف .. أنا عارفة إنك شاب و عندك إحتياجات. بس ما ينفعش جنس كامل معايا.
بصلها و هو حاسس بتغيير نبرة صوتها و استسلامها ..
قالها: إزاي مش جنس كامل؟ نعمل إيه يعني؟ أنا عايزك يا ماما.
ماجدة: يعني ممكن ألعبلك في بتاعك لحد ما تكب.
قالها بضحك: ما أنا بعمل كده لنفسي .. طيب ممكن نقلع هدومنا و نعمل كدة و إحنا عريانين؟
ماجدة: لأ .. بص أنا ماما ما ينفعش .. بس إنت هنا في الغردقة حتلاقي بنات كتير حلوين .. أجانب و كمان بنات بييجوا يشتغلوا هنا لوحدهم .. حتلاقي جيرلفريند و تبقى حتى تجيبها هنا لو عايز .. بس أنا ما ينفعش .. أرجوك بلاش إيديك دول .. أرجوك .. أرجوك أنا مش مستحملة .. أرجوك يا شريف.
شريف مستمر في لمس بزاز مامته و تفعيصهم و بيبوس وشها و رقبتها .. ماجدة بتدوب أكتر و أكتر و هو حاسس بيها بتلين واحدة واحدة ..
قالها: طيب بس ممكن تعري بزازك؟ .. أرجوكي يا ماما دول واحشني قوي
ماجدة: طيب بطل إيديك دي و أنا حوريك بزازي .. بس ما تطلبش أكتر من كدة .. مش حاقدر
شريف نفسه مامته تعري نفسها بمزاجها .. فكرة إنها توريه بزازها دي لوحدها ممكن تخليه يكب على روحه .. بعد إيديه عنها و قالها: موافق بس لو حتمصيلي و تسيبيني أمص بزازك.
ماجدة ابتسمت بمياصة و بصت في عنين إبنها و قالتله: إنت طماع قوي. و نزلت حمالات قميص النوم بس حاطة إيدها على صدرها حايشة القميص إنه ينزل خالص .. قالتله بدلع:
بس خليك مؤدب و بلاش شقاوة.
هز راسه بشغف و ترقب و هي شالت إيدها ببطء عشان القميص ينزل و تبان بزازها الجميلة المدورة قدام إبنها و هي بتبص فى عنيه تشوف تأثيرها عليه .. حلماتها منتصبة و هي ضاغطة على جوانب بزازها عشان تبرزهم قدام إبنها .. شريف بيبص لبزاز مامته الكبيرة بنهم .. بزاز تتاكل أكل .. عايز يمد إيده يمسكهم .. منعته بدلع و زقته بعيد شوية و نامت على ضهرها و بتبص في عينيه بمنتهى الإغراء ..

مشاهدة المرفق 3190

ماجدة عادت إليها طبيعتها في حب الإغراء و التعري .. تعشق نظرة الشهوة في عيون الرجال .. أسعد لحظات حياتها حين تتدلل على رجل يشتهيها .. هذه المرة هي تتدلل على إبنها الصغير الذي لا عهد له بالنساء بعد .. تثيره بنظرتها الوادعة الواعدة .. بزاز المرأة كنز ثمين لمن تحسن إستخدامه .. و ماجدة تعرف تأثير بزازها الجميلة الطرية الناعمة و تعرف كيف تثير بها من تشتهيه من الرجال .. شريف يسيل لعابه شبقا على أمه .. قضيبه منتصب و واضح من الشورت .. مد يده يدلكه أمام أمه و هي تنظر إليه بحب .. قالتله برقة:
طلع زبرك يا شريف و إضرب عشرة عشان تستريح.
حأطلعه .. بس إنتي اللي تضربيلي عشرة بإيدك الناعمة دي زي ما وعدتيني.
ماجدة مبتسمة و على وضعها و شريف بدأ ينزل الشورت و يطلع زبره .. ماجدة اتفاجئت .. زبر إبنها كبير و صلب .. ما بقاش عيل صغير خلاص .. بقى راجل مكتمل الرجولة .. شكل زبره مغري قوي .. نفسها تمسكه و تحس بيه في إيدها .. قامت مدت إيدها مسكته .. صلب و سخن و يافع .. تتمنى كل النساء أن تستمتع بمثله .. إعتدلت ماجدة في جلستها لتعطي اهتماما أكبر لهذا الزبر الشهي .. بتضرب عشرة لإبنها بإيد و الإيد التانية بتلعب في بيضانه المكتظة بماء رجولته … شريف مستمتع مع أمه حبيبته .. لم تخيب ظنه بها .. هي أمه الحنون الرقيقة المحبة الشهية .. مد يده يلعب في حلماتها و يفركهم بين أنامله و هي تنظر إلي قضيبه في يدها نظرة إعجاب و إندهاش ..
قالتله: مبسوط يا حبيبي؟
قالها: جدا .. بحبك يا ماما .. بزازك جميلة قوي .. ناعمة و طرية .. إنتي أحسن أم في الدنيا.
ابتسمت له شاكرة على مجاملته فهي ليست أحسن ام و هي تعرف ذلك .. ربما أحسن أم في العهر أمام إبنها .. في المنيكة له و لغيره .. أعجبها إطراؤه .. فهو يشجعها على المزيد و هي تريد إمتاع إبنها .. أومأ إليها أن تمص زبره .. فابتسمت بحفاوة .. تريد أن تحس بهذا الزبر الجديد في فمها .. زبر إبنها الذي رآها تفعل ذلك لشيرين من قبل .. نزلت على ركبتها أمام إبنها في وضع إذعان و خضوع و التقمت رأس قضيبه في فمها و بدأت تمص زبره و تدخله في أعماق فمها تذيقه حرارة و نداوة فم الأم العاشقة الولهانة .. تحس بارتعاش زبره و زيادة صلابته ..

مشاهدة المرفق 3191

أمسك برأس امه يثبتها و يدفع بقضيبه في حركة تكرارية كأنه ينيك فمها .. سألها ان يقذف في فمها فهزت رأسها بالإيجاب .. تسعى جاهدة لإمتاع وحيدها .. حبيبها .. قفلت شفايفها عليه و استقبلت دفقات منيه الغزيرة داخل فمها .. لم تحتمل كل هذا المني ففتحت فمها قليلا لتنساب قطرات لبنه على شفايفها و وجنتيها .. بلعت ماء رجولته و هي تنظر في عينه بابتسامة جميلة .. كم أسعدت رجالا من قبل و جاء دور إبنها لتسعده و ليستمتع بها و بأنوثتها .. ظلت دفقات لبنه تنزل في فمها حتى هدأت ثورة القذف و ارتخى جسد هذا الصبي اليافع .. سحب زبره من فم أمه التي مازالت مبتسمة راضية عن أداء إبنها .. سعيدة برجولته.
سألته بحب: عجبك مصي يا شريف؟
شريف: جميل قوي قوي يا ماما .. بحبك .. إنتي جميلة قوي .. يا بختي بيكي.
ماجدة: حبيبي .. أنا كمان بحبك خالص و عايزاك تبقى مبسوط كدة دايما.
شريف: طول ما أنا معاكي حابقى مبسوط يا ماما

حضنها و باسها على خدها و بعدين قرب شفايفه عايز يبوس شفايفها ..
بعدت شفايفها و قالتله: ما ينفعش أم و إبنها يبوسوا من البوء يا حبيبي .. نبوس على الخد بس ..
ابتسم لها و قالها: ممكن بكرة أبوس شفايفك؟
إبتسامته ساحرة ما يتقلهاش لأ أبدا . ابتسمت و طبعت قبلة سريعة على شفايفه ..
قالها: ممكن أنام معاكي هنا يا ماما؟
فكرت شوية و قالتله: طيب بس من غير شقاوة .. ننام على طول عشان عندك مدرسة بدري.
قالها: شكرا يا ماما يا حبيبتي .. معندكيش فكرة إنتي واحشاني قد إيه يا ماما.
بصتله بعطف و حنية و قالتله و هي تكاد تبكي: إنت كمان واحشني اوي يا شريف.
بدأت ترفع قميص النوم عشان تغطي بزازها مسك إيدها و قالها بتعطف: لأ يا ماما .. خليكي كدة .. عايز انام معاكي كدة. بصتله بنظرة شك و لكن الفكرة عجبتها أن تنام مع إبنها ببزازها عريانين .. في داخلها عهر لا تستطيع كبحه .. ابتسمت له و تركت قميص النوم يسقط عن ثدييها مرة أخرى و هي تنظر في عيون إبنها و هو يتمتع ببزازها .. اطفأت النور و نامت جنبه على السرير في حضنه.

لا تدري كم ساعة من النوم إنقضت و لكنها أحست بشيئ صلب يحك في طيزها على الكلوت .. ضهرها الآن لشريف .. تحس بحرارة و صلابة هذا الشيئ على مؤخرتها .. شريف بيحركه كأنه بينيكها من ورا .. زبره العاري بينزل بين أفخاذها البيضاء المكتنزة باللحم ..

ماجدة تفكر .. هل أمنع شريف عشان كدة عيب؟ واللا اعمل نفسي نايمة و أسيبه يمكن يزهق و يبطل لوحده؟ بس شكله مش حيبطل .. ده زبره بيدخل بين فخادي … أخخخ .. زبره مبلول بمذيه و بيتظفلط بين فخادي … أوووووف .. بيحك في كسي .. كويس إني لابسة كلوت … كلوت إيه يا ماجدة؟ ده كلوت فتلة من بتاع السهرات إياهم يا لبوة .. كسي بينز جامد .. زمان الكلوت اتبل و شريف حيفهم إني هايجة … آآآه .. الواد ده بقى خطير .. حتسيبيه كدة يا ماجدة يتحرش بيكي؟ عيب كدة قوي .. الواد ده لازم يتأدب و يعرف إن أنا أمه .. ما ينفعش كدة أبدا … أووووف .. زبره سخن و ناشف قوي .. فخادي مولعة .. هو بيقلعني اللباس و اللا إيه؟ حاسة بالأستك بيتحرك على جنب ..

مشاهدة المرفق 3192


ده بيتفرج على خرم طيزي .. هو بيتفرج بس واللا حيقلعهولي خالص؟ آخخخ .. يا ترى عجبتك طيزي يا شريف؟ حسس على طيز مامتك الطرية الناعمة يا حبيبي .. مش قادرة أستحمل .. نفسي أتدور دلوقت و أفتحله رجليا .. إيه ده؟ ده شريف طلع زبره بيحكه بين فرد طيزي بعد ما عراهم .. لأ كدة كتير .. إبني حينيك طيزي! .. لأ ما ينفعش .. لازم أتدور و اديله بالقلم على وشه .. طب .. طب .. طب أسيبه شوية كمان .. زبره حلو قوي .. أنا هايجة قوي .. كسي فيه حاجة بتحك فيه! دي صوابع شريف .. بيحك بين شفايف كسي .. أوووووف .. مش قادرة .. أوووف كسي بياكلني .. أخخخخخ … مش قادرة .. مش قادرة … ماجدة بدأت تترعش و تكب عسلها على صوابع شريف .. بتشد ملاية السرير و تمرغ وشها في المخدة .. بتحاول تكتم آهاتها بس مش قادرة .. إتفضح هياجها و شهوتها مع لمسات إبنها .. أصبح سريرها غرقانا بماء شهوتها .. شريف مازال يعبث بشفرات كسها الطرية ..

مشاهدة المرفق 3193

أين تعلم هذا اليافع كيف يثير النساء هكذا؟ تئن أمامه و لا يرحمها و هي تكتم هياجها .. لا تستطيع النظر في وجه إبنها بهذا الوجه الأحمر الممحون .. ماذا يفعل بي هذا الصغير الوقح؟ أنا أمه .. كيف يتجرأ و يعبث بكسي هكذا؟ بس أنا مبسوطة و مش عايزاه يبطل .. آآآآه لو لحس كسي دلوقت .. آآآه لو دخل زبره .. مش حأقدر أبص في وشه .. .. إيه ده؟ ده بيحط زبره في كسي .. راس زبره بتدور على فتحة كسي .. لأ .. لأ ..
رفعت صوتها المتهدج بعد تردد: لأ .. لأ .. لأ يا شريف .. بلاش .. بلاش .. كدة غلط يا حبيبي.
شريف: مش قادر يا ماما .. بلييز .. مش قادر ..
شريف بيضغط بوسطه بيدخل زبره في كس مامته .. فخادها مقفولة صحيح بس كسها مزفلط عالآخر .. ميتها كتير و مذيه لزج .. مفيش ما يمنعهما من إتمام المتعة إلا رهزات قليلة .. استسلمت ماجدة لقضيب إبنها يدخل في مهبلها الطري الناعم .. مدت يدها تفتح له لحم فخذها و هي تئن في المخدة و مازالت تردد بلا معنى: بلاش يا شريف … بلاش يا حبيبي … آآآه .. بلاش انا مامتك .. آه .. بلاش .. ما ينفعش تعمل كدة في مااااااه مامتك .. أووووف .. أووف .. أرجوك يا شريف .. كفاية .. كفاية .. مش قادرة … أوووووه
و قذفت ماجدة مرة أخرى على أنغام رهزات إبنها يدخل زبره عن آخره داخل فرجها الرائع بقوة و متعة لم يعرفها من قبل .. هي أيضا في قمة المتعة و تردد: حرام عليك يا شريف .. أنا ماما .. حراام .. مش قادرة .. مش قادرة …. نيكني يا شريف .. نيكني .. نيكني .. نيك مامتك حبيبتك.

شريف منهمك في الإستمتاع بهذا اللحم الناعم الطري .. يدور بنظره بين وجه أمه الممحون على مخدتها و بين أفخاذها الممتلئة باللحم الشهي و بين زبره مغروس في كسها .. ينعم بنعيم حرارته و ليونته و ضغط جدرانه الملساء .. هدأت ماجدة من نشوتها .. نظرت خلفها لأول مرة .. مازالت لا تستطيع النظر في عين إبنها و هو يرهز في فرجها .. إبتسمت بكسوف و تحركت لتنام على ظهرها .. خرج زبر شريف من كسها بصوت طرقعة .. نظرت إليه .. كم هو جميل زبر إبنها الصلب .. كم متعها في هذه اللحظات .. أمسكته بيدها تحرك جلده فوق صلابة إنتصابه و تنظر إليه بإعجاب ..

مشاهدة المرفق 3194

و قالت بدلع: إنت كبرت و بقيت خطير قوي يا شريف .. كدة تعمل في مامتك كدة برضه؟ كدة تخليني أبل السرير بالشكل ده؟
شريف: من هنا و رايح السرير ده حيغرق كل يوم .. حطي مشمع أحسن.
إبتسمت من تعليقه و مازالت بتلعب في زبه .. بصت في عنيه لأول مرة هذا الصباح و قالتله: بتحبني يا شريف؟
شريف: باموت فيكي يا ماما .. إنتي حياتي كلها .. مش حاسيبك أبدا .. بحبك
إبتسمت إبتسامة رضى ثم نظرت إلى زبر شريف المنتصب في يدها و شدته إلى شفرات كسها و نظرت إلى وحيدها بنظرة إغراء رائعة و قالت: إطلع فوقي يا شريف .. عايزاك تتمتع بأول مرة تنيكني فيها .. عايزة أحس بجسمك فوقي .. تعالى.
فورا صعد شريف فوق أمه و وجهت هي قضيبه إلى فتحة كسها الغارقة بعسلها المتطلعة إلى مزيد من المتعة الحرام .. غرس زبره إلى رحمها في رهزة واحدة طويلة عميقة شهقت منها ماجدة . و أسندت رأسها و هي تنظر إلى فحولة إبنها رغم صغر سنه .. أنظر كيف ينيك مثل أعتى الرجال ..

مشاهدة المرفق 3195

قالتله: نيكني يا حبيبي .. دخل زبرك كله في كس أمك .. نيكني .. أنا متناكة .. أنا شرموطة بس بحبك .. أنا من النهاردة شرموطتك و مش حارفضلك طلب .. نيكني وقت ما تحب .. نيك أمك حبيبتك و اتمتع بيها .. متعني يا شريف أنا محرومة من الحب و العطف .. حبني يا شريف .. حب مامتك .. مش حأتأخر عليك في حاجة .. أنا ملكك .. و لو عايزني أجيبلك نسوان تنيكهم هنا كمان حاجيبلك .. بس حبني و خليك معايا طول العمر .. بحبك يا شريف .. بحبك يا إبني .. أنا محتاجة حبك و حنانك يا شريف.
شريف يسمع كلام أمه الناعم الحنون العطوف .. يستمتع بخضوعها و حنانها و ليونتها .. يحب أمه منذ صغره حبا جما .. لطالما أثارته بلبسها القصير الشفاف ثم بعلوقيتها و عهرها مع الرجال أمامه و بمعرفته .. لطالما تمناها إمرأة في سريره .. و ها هي ذا فاتحة رجليها تحته و تستقبل قضيبه بكل حب و رغبة .. إستمر شريف في حركته و هو حاسس إن خلاص حيكب .. نزل يبوس مامته على شفايفها .. فتحت فمها ليذوق نعومة و جمال شفايفها الطرية الندية .. هي مشتاقة لهذا الفم الصغير .. تمص شفايفه بنهم و غنج و هي تتأوه مع وقع رهزاته في كسها .. أخذت لسانه بين شفتيها تمصه .. يختلط لعابهما في حب و شبق .. يذوقا رحيق بعضهما و يحركان عانتاهما معا .. هو يرهز و هي تتلوى تحته لتذيق زبره لذة أكبر و أعظم كأنها ترقص تحته .. مفيش حد يستحمل الجمال و اللبونة دي كلها .. صرخ شريف و هو بيكب لبنه الكثير في أعماق كسها .. دقة ورا دقة و هو يصرخ من النشوة و لبنه ينساب إلى رحم أمه .. شدت طيزه إليها كي لا يخرج الآن .. ليس هذا وقت الخروج .. النشوة تملأ كسها و على وشك ان تفيض .. تشد لحم طيزه بأظافرها ليبقى في فرجها و هي تشهق و تشخر من فرط النشوة التي تسري في كل جسدها ثم تتجسد في كسها فتلوي ظهرها و تصرخ معلنة فيضان كسها و قمة متعتها مع إبنها حبيبها اليافع شريف.

مشاهدة المرفق 3196




الجزء الثالث: الشباب الاسكندراني

بينما إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يستعيد قوته ظلت ماجدة راقدة في فراشها تستجمع أحاسيسها المبعثرة بين لذة تسري في كل جسدها تمتعها و بين غلظة بقايا ضمير يؤنبها و بين شعور بالإطمئنان بوجود وحيدها بجانبها يؤازرها و يشد عضدها و يملأ فراغا في حياتها. ستجد أخيرا من تسكن في حضنه و تشكوا إليه ضعفها و قلة حيلتها و تواطؤ الناس عليها .. تفكر مليا في علاقتها بشريف بعد تلك الليلة .. هو بلا شك قد أمتعها جنسيا و تمتع هو أيضا بجسدها البض المكتظ باللحم الشهي .. ملأها لبنا و حبا و رغبة .. أصبح رجلها و هي امرأته .. تعشقه و تتمنى رضاه .. و لكن هل يحبها هو؟ أم يحب جسدها الأبيض الطري و قد جاء من أجله؟ هل يحبها كأم أم كعشيقة؟ أم كلاهما معا؟ يكفيها أن يحبها .. تحتاج هذا الحب بعد أن سدت أمامها الطرق و انقطعت بها الأسباب .. تحس بمني إبنها اللزج في فرجها .. كم كان إحساسا جميلا حين قذف لبنه الساخن العاشق في أعماق كسها .. تشعر بلذة مميزة جامحة حين يرتعش الرجال فوقها و يقذفون حمم لبنهم في كسها .. رغم خطورة ذلك .. فقد تتعرض لأمراض تنتقل مع منيهم .. لم تكن لتهتم بذلك إلا بعد مقدم شريف الذي أعاد لها بريق الحياة و جدد فيها الأمل .. و قد تتعرض للحمل كما حدث من قبل فولدت طفلا شديد السمرة لا تدري من أبوه .. أهو وحيد الحداد أم قناوي البواب أم أحدا آخر؟ لقد استراح هذا اللقيط و مات خلال أيام .. ربما لأنه رأى أمه مكبلة بالأغلال ملطخة بالعار و لا تعرف له أبا .. فكره هذا العالم القاسي و علم أن لا مكان له فيه فآثر السلامة وانسحب في صمت. كم حزنت على هذا الطفل المسكين فهو إبنها مهما كان و لا يمكن أن تبغضه رغم أن موته أزال عنها حرجا كبيرا .. رعونتها و فسادها أفسدا حياتها و حياة من حولها .. إغرورقت عيناها بالدموع و لكنها تبتسم! إبنها بجانبها و الشمس تشرق من جديد في حياتها الكاحلة .. ستكون له أما حنونة .. ترعاه و تسهر على راحته .. تفعل أي شيئ من أجل أن يكبر و يتعلم و يصبح رجلا .. تحقق كل ما يتمناه .. نعم كل ما يتمناه .. حتى فرجها .. ستفتحه له بحب إن أراد أن يتمتع معها متعة الأزواج .. تحبه و تريده و لا تبخل عليه بشيئ.


إنطلق القارب بداليا و زوجها مع جون و نانسي في رحلتهم البحرية في مياه الغردقة الزرقاء الرائعة .. معهم مجموعة قليلة أسرتين فقط عرفوا بعد تعارف و ود أنهم من إيطاليا و أوكرانيا .. داليا الجميلة ترتدي البوركيني الجديد و فوقه فستان صيفي خفيف .. متألقة كالعادة بابتسامتها الودودة و أناقتها و حشمتها التي تلفت لها الأنظار ..

مشاهدة المرفق 3198


قائد القارب و أستاذ الغطس كابتن سعد شاب اسكندراني في اواخر العشرينات يتقن الإنجليزية و الروسية كمعظم العاملين بالسياحة في الغردقة و شرم الشيخ .. يمزح و يمرح مع السياح و معه مساعده حسام المصور المصاحب للرحلة .. إتجه سعد إلى منطقة الفانوس أو الدولفن ريف و هي واحدة من أروع مناطق الغوص بالغردقة حيث المياه صافية كالهواء و الصخور المرجانية بألوانها الخلابة و الأسماك الملونة ترفرف حول الغواصين مرحة فرحة ترحب بهم في بيتها .. و لمن اراد رؤية الدرافيل و أسماك القرش فيمكنه ذلك إن جنح قليلا خارج "الفانوس" .. متعة مثيرة ..

مشاهدة المرفق 3199

ليس هذا هو المكان المعتاد لمراكب الغطس و لذلك فيه من الخصوصية الشيئ الكثير .. سعد و حسام أذابا بروحهما البسيطة المرحة كل الحواجز بين ركاب القارب فساد جو من المرح و الألفة بينهم جميعا .. داليا متحفظة مع جون فإنها قطعا لا تحب أن يفتضح أمرها أمام الباقين خاصة أمام هذين الشابين الإسكندرانيين .. و لكن الأمر يكاد ينفضح بسبب سهوكة زوجها مع نانسي .. فمع جو المرح السائد و تشغيل الموسيقى و البعض لا يجد غضاضة في الرقص عليها ظهر جليا للجميع إنجذاب عمر و نانسي لبعضهما .. ضحكات و نظرات ثم لمسات و رقصات .. في وسط هذا المرح وقعت عين داليا المتوترة في عين سعد ينظر إليها مستغربا ما يفعله زوجها .. إلتقت عيناها الجميلتان بعيني هذا الشاب الأسمر بحرقة الشمس بجسمه الصلب من مقارعة البحر يوميا .. ابتسم لها ليخفف ما هي فيه من توتر فابتسمت له .. في نظره هي إمرأة محترمة محجبة و زوجها بصباص عينه زايغة و يسبب لها إحراجا وسط الناس .. لاحظت داليا أن إهتمام سعد اكثر بنانسي التي تبدو أكثر من في القارب إنطلاقا و تحررا .. ترقص بالبكيني و تغني و تمزح مع كل الموجودين بروح منطلقة تزيدها بريقا و إثارة فوق جمال وجهها و جسمها .. شرح سعد كيفية السنوركلينج و أنه مفتوح لمن أراد دون أي رسوم إضافية و لكن الغطس العميق بالمعدات له رسوم إضافية و لا يكون إلا معه كمدرب غطس مرخص .. نانسي تريد الغطس العميق و كذلك جون و يشجعان داليا و عمر .. عمر قرر أن يكتفى بالغطس السطحي بينما داليا مترددة و لكن شغفها غلبها و قررت أن تنزل الغوص العميق .. نانسي ربما منفتحة زيادة عن اللزوم مع الشابين سعد و حسام ترقص معهما بينما جون يصفق و يضحك .. أحس سعد أن الأسرتين فيهما شيئ غريب و نظراتهم و لمساتهم لبعض تنم عن علاقة ما .. إزداد تقارب سعد مع نانسي و بينما الجميع متكئون يتمتعون بمنظر البحر أو يرتاحون قليلا أثناء الرحلة الطويلة نسبيا فهي حوالي ساعة و نصف ذهبت نانسي إلى مؤخرة القارب و استلقت على بطنها لتأخذ حمام شمس بينما يعد سعد معدات الغطس ليس بعيدا عنها و يتحدثان .. نانسي نايمة على وشها و فكت ستيانة المايوه عشان ما تسيبش علامة فاتحة على ضهرها لما يسمر .. لاحظت إن سعد يختلس النظرات لها و لجنب بزازها و هما بيتكلموا .. شاورتله بصوبعها إن ييجي يقعد جنبها و حطت إيدها على إيده برقة و قالتله:
هو إنت أسمر كدة من ساعة ما إتولدت و اللا ده تان بس؟
ههههه .. لأ ده من كتر ما بنقعدوا في الشمس و البحر .. إنتي لو قعدتم معانا كام إسبوع حتسمري كمان بس يمكن مش زينا كدة.
تعرف .. أنا نفسي آخد لون تان شوية .. عندنا في كندا مفيش شمس حلوة زي هنا .. نفسي كل جسمي يبقى تان (اللون الخمري المحمر)
إنتي كدة ضهرك حيبقى تان يجنن .. بس من قدام هتفضلي بيضا .. مشكلة دي!
يعني رأيك أنام على ضهري شوية؟ ههههه .. إنت باين عليك شقي قوي ..
مش انتي اللي عايزة التان؟ أنا بانصحك بس .. هههه .. و بعدين ماتخافيش كلهم مريحين و محدش حيقولك حاجة .. واللا إنتي خايفة من جوزك؟
هههه .. لأ جوزي كوول ما تقلقش .. عادي .. أنا بس مش عايزة أضايقك عشان فكيت الستيانة .. هو إنتوا مسموح عندكم العري على القارب؟
إحنا أكتر حاجة بنعملها هي الرحلات الخاصة و غالبا اللي بيطلعوا معانا بيبقوا عايزين يقعدوا و يعوموا على راحتهم .. ممكن من غير لبس خالص.
واااو .. بيعوموا كمان من غير لبس .. عريانين؟
طبعا .. كتير و يعملوا ديفينج كدة كمان .. بيتعبونا قوي ههههه
هههههه أكيد .. بنات حلوين بقى و بتهيصوا مش كدة؟
ممممممم مش دايما .. بس بنتبسط برضه حتى لو رجالتهم معاهم .. أهو برضه بنشوف اللحم الأبيض ههههه
نانسي ضحكت قوي و رفعت جسمها عشان سعد يشوف بزازها و قالتله بمياصة: لحم أبيض زي ده؟

مشاهدة المرفق 3197


سعد إتفاجئ من جديد لجرءتها و تنح في جمال بزازها و حلماتها ..
بلع ريقه بصعوبة و قالها: مفيش أحلى من كدة لحم أبيض ..
فضل يتفرج على بزازها و هي باصة في عنيه و بتبتسم بإغراء ..
و بعدين قالتله: هو انا ينفع أعمل الديفينج عريانة؟ فكرة إني أغوص عريانة عاجباني قوي يا سااد
سعد: مممممم ممكن .. بس هوة ده عادي مع جوزك؟ و كمان المستر عمر و مدام داليا؟ ده عادي معاهم ؟
فهمت يقصد إيه عشان داليا محجبة يعني و مصريين و كدة .. ابتسمت و قالتله: آه عمر و داليا كوول معانا .. ده يمكن أقنع داليا كمان تنزل عريانة هههههههههه
سعد بيضحك ضحكة مضطربة متوترة و مش فاهم هو سمع صح واللا تهيؤات .. معقولة داليا اللي لابسة البوركيني و وشها كله براءة دي تنزل عريانة .. أكيد البت نانسي دي بتشتغلني .. نانسي سألته و هي بتقرب صدرها العريان عليه
و قالتله: مش حتضايق و انا بزازي عريانين معاك كدة تحت المية؟
سعد: و دي حاجة تضايق برضه .. دي أحلى غطسة لما تبقى معايا واحدة زيك كدة .. و عريانة كمان .. أوووف
نانسي قربت عليه أكتر و خلت بزازها تحك في كتفه و تتفعص فيه .. سعد بيبص حواليه يتأكد إن مفيش حد باصص .. و مد إيده مسك بز نانسي بيفعصه في إيده و يلمس الحلمة .. نانسي مدت شفايفها باسته على خده و هو متوتر بيبص حواليه ..
ضحكت و قالتله: انت باين عليك خام و مالكش في الشقاوة
سعد: لأ .. ده إنتي ماتعرفنيش بقى .. بس .. بس ده مكان أكل عيش (قالها مكان شغل يعني عشان مش حتفهم يعني إيه أكل عيش 😀) و ما ينفعش فيه الحاجات دي
نانسي: أممممم .. أوكي .. إنت لطيف قوي يا ساااد .. حتخلي بالك عليا و إحنا مع بعض تحت المية؟
سعد: أكيد .. حأخليكي في إيديا على طول.
نانسي بمياصة: و أنا عريانة؟
سعد: أوووف .. و إنتي عريانة
البت سايحة خالص و كلامها بتقوله بمنتهى الإغراء و المياعة و بتبص في عنيه .. مد شفايفه لشفايفها اللي بتنفخ نفسها قدام بؤه على طول و باسها .. هي زي ما تكون ما صدقت .. فتحت شفايفها و بقت بتمص شفايفه .. نانسي ناوية تخربها في مصر من قبل ما تيجي .. فضلوا يبوسوا بعض و سعد متوتر و بيبص حواليه كل شوية و بيحسس على بزاز نانسي الجميلة الجريئة … بعد شوية لقوا داليا جاية بتدور على نانسي .. سعد بعد عنها شوية و عمل إنه بيدور على حاجة و وشه إحمر و هو بيبص في وش داليا و بيمشي يشوف شغله .. داليا طبعا شايفة نانسي حتى ما حاولتش تغطي بزازها .. ما عندهاش مشكلة .. ماهي داليا زميلتها بقى 😀..
داليا بعد ما تفحصت وش سعد و هو ماشي مكسوف بصت لنانسي و ضحكت و قالتلها: يخرب بيت عقلك .. إنتي مجنونة؟ إيه اللي عملتيه في سعد ده؟
نانسي ضحكت و هي بتتمطع و بزازها لسة عريانين
و قالت: عملت إيه يعني؟ عادي .. الواد عجبني بس .. عندي خبر يجنن يا داليا .. اتفقت مع سعد إني حاعمل ديفينج عريانة .. ياااااااااي.
داليا: إنتي هبلة يا نانسي؟ ما تنسيش اننا في مصر و الحاجات دي ممكن تبقى مشكلة كبيرة ..
نانسي: هو قاللي ممكن مفيش مشكلة و أنا عاجباني الفكرة قوي .. ما تيجي انتي كمان تنزلي عريانة؟
داليا: أحة (داليا طبعا قالتلها what? بس الترجمة أحة 😀) إنتي أكيد اتجننتي .. أنا مش ممكن .. ده أنا مكسوفة و أنا بالبوركيني ده .. معقولة أقلع عريانة …
نانسي و داليا فضلوا يتكلموا و نانسي تهيجها و تقنعها .. داليا كمان عندها حب المغامرة و التجديد .. زي ما كان نفسها تتناك في البحر و اتحقق فيه حاجات تانية ممكن تبقى ممتعة كمان .. الفرص ما بتجيش كتير .. بس مش ممكن أمشي وسط الناس دول عريانة .. مستحيل .. ماقدرش .. بس أنا حأكون مع سعد تحت المية لوحدنا يمكن تلت أو نص ساعة .. حيقول عليا إيه لو اتعريت؟ ده أنا حكون مرعوبة أصلا إني تحت المية .. حأقلع كمان؟ لأ .. لأ .. مش ممكن طبعا .. كفاية تهور بقى يا داليا يا أم يا ملتزمة .. كفاية فجور بقى و احترمي نفسك .. حيقولوا عليكي إيه الناس و الشباب الاسكندراني و اللمة دي لمة رجال 😀.

نزل جون أولا مع سعد بأجهزة الغطس و غابوا حوالي تلت ساعة يتمتعوا فيها بروعة الشعاب المرجانية و الأسماك الملونة و المياه الصافية بينما نزل حسام سنوركلينج بباقي المجموعة و هو متعة جميلة أيضا و يلتقط الصور لهم بكاميرته المتقدمة كي يبيعها لمن أراد لاحقا .. ظلت داليا و نانسي قريبا من القارب و نجحت داليا في إقناع نانسي بعدم الغطس عريانة .. من ناحية مايصحش واحدة تمشي على القارب عريانة وسط الناس .. عيب خاصة هنا في مصر .. و من ناحية تانية خوفتها أحسن تطلعلها سمكة قرش دكر تحب بزازها واللا حاجة تبقى مصيبة 😀 .. خلينا محترمين أحسن 😀.
عاد سعد و جون إلى السطح و جون منبهر بما رأى تحت الماء و مستمتع للغاية بتجربة جديدة له في مياه مصر الدافئة و فضل يكلم نانسي و داليا و يوصف لهم الجمال اللي شافه .. نانسي ابتدت تاخد الأجهزة عشان تلبسها راح سعد قالها تخلي داليا تنزل الأول و تفضل هي للآخر .. العكروت عايز ينفرد بنانسي لوحدها في الآخر تحت المية 😀 .. داليا بتاخد الأجهزة و مرعوبة و متلخبطة و نانسي بتضحك عليها .. نانسي اقترحت فكرة و قالت لسعد: هو ينفع ننزل إحنا الإتنين معاك يا ساااد؟ سعد ما عجبتهوش الفكرة بس ما يقدرش يخالف الرخصة بتاعته .. قالها على مضض: ممممكن .. أنا الرخصة بتاعتي تسمح بإتنين في نفس الوقت. نانسي ضحكت بدلع و قالتله: أنا أعرف إن مسموحلك لحد أربعة؟ سعد فهم و ضحك بارتباك و لمح بعينه داليا وشها إحمر من الإشارة العلقة. نانسي ابتدت تلبس الأجهزة و سعد مش مبسوط عشان نانسي بوظتله اللي كان عايز يعمله لو نزلت عريانة معاه .. سعد قالهم: بس الأحسن نستنى حسام يغطس معانا كمان لو عايزين صور تحت المية و يساعدني كمان. طلع حسام و كلهم لبسوا الأجهزة و نزلوا المية .. سعد ماسك الإتنين كل واحدة في إيد زي القانون ما بيقول و حسام بيعوم حواليهم ياخدلهم صور جميلة مع الأسماك و الشعب المرجانية و المناظر الخلابة .. داليا اتطمنت كتير لما لقت إن الموضوع مش صعب ولا حاجة و حاسة بالأمان في إيد سعد القوية الخبيرة .. نزلوا بعيد عن الناس شوية و نانسي ابتدت تهزر مع سعد و تحك فيه و تتعولق عليه و سعد في منتهى الإبتهاج بالمزتين اللي متعلقين في دراعاته و بيحك كوعه في بزازهم الطرية .. شوية كدة و نانسي شاورت لسعد و فكت ستيانة المايوه من قدام .. حسام هو اول واحد شاف بزازها و هو بيصورهم .. متلخبط خالص و نازل تصوير .. داليا أخدت بالها .. بصت لنانسي العلقة و بتقول في نفسها يخربيتك يا شرموطة .. حتى و احنا تحت المية مش محترمة نفسك .. سعد نزل على منطقة رملة يقفوا عليها ورا صخرة كبيرة عشان يتفرج على بزاز نانسي كويس .. نانسي أخدت إيده يحطها على بزازها .. بص لداليا بيستأذنها لقاها ساكتة .. عملها علامة ok بتاعة الغطس ردت عليه بنفس الإشارة .. يعني خد راحتك يا معلم ..

مشاهدة المرفق 3200

راح مادد إيده يمسك بزاز نانسي و يفعص فيهم و داليا هي اللي ماسكة في دراعه و بتتفرج … الإحساس مختلف تحت المية .. اللحم ملمسه مختلف و الإثارة عالية جدا ..

مشاهدة المرفق 3201


نانسي مبسوطة قوي إن بيتلعب فيها في أعماق البحار .. إفتكرت لما اتناكت في طيارة لأول مرة و دخلت نادي الميل العالي mile high club و هو نادي وهمي لكل من عمل سكس في طيارة .. نفسها تتناك كمان في عمق البحر .. حسام ياما حصل قدامه حاجات كدة لكن هو مستغرب قوي و مش مصدق المدعكة دي تحصل قدام الأخت داليا المحجبة .. قال في دماغه دي باين عليها شوشو هي كمان .. قرب منهم و شاور لداليا إنها تفك المايوه عشان يصورها هي كمان .. اتكسفت و هزت راسها إن لأ ما ينفعش .. حسام فضل يشاورلها إن بزازها كبيرة و حلوة و إنها حتطلع حلوة في الصور و يشاورلها و يوريها بزاز نانسي الجميلة .. نانسي كمان بقت تشجعها .. داليا مثارة من اللي بيحصل مع الشابين دول و حاسة إنها تجربة جديدة فريدة مثيرة مش حتتكرر تاني .. ابتسمت لنانسي و جه حسام قدامها و ابتدى يحسس على بزازها من فوق البوركيني و هي مكسوفة جدا بس ساكتة و فتح لها المايوه عشان تطلع بزازها .. بزاز داليا الرائعة بتلعلط في ضوء الشمس ..

مشاهدة المرفق 3202

هذا الضوء الذي يتغلغل في المياه الصافية ليرى هذين النهدين الطريين الناعمين بلونهما الأبيض الذي يلمع الآن ليعطي بهجة و متعة خاصة للناظرين .. الشابين مش مصدقين عينيهم .. هذه الأخت المحجبة تكشف لهما عن نهديها و تنظر في وجوههما بإغراء لترى تأثير جمالها عليهما .. وجنتيها الحمراوتان تزيدها أنوثة و إغراءا .. هي تنظر إليهما الواحد تلو الآخر و لا تعرف ماذا يمكن أن يحدث هنا في الأعماق .. إقترب منها حسام جدا و بنوع من التردد مد يده إلى ثديها الجميل .. يتبادلان النظرات .. إحداهما خجولة مغرية و الأخرى شهوانية نهمة لكن مترددة .. أمسك ثديها الجميل يعبث به و هي تنظر إليه بمحن .. مد يده الأخرى يعبث بثديها الآخر و هي ترتعش امامه من فرط الإثارة .. حرك أصابعه على حلماتها المنتصبة فسرت قشعريرة جميلة في جسدها و من ثم جسده .. تركت ذراع سعد و ألقت بنفسها تجاه حسام .. كم تمنت أن يقبل فمها و تذوق ريقه هنا في الأعماق .. كم تمنت أن تمص زبره المنتصب البارز من المايوه يريد أن يخترقه .. نظرت إلى نانسي فوجدتها تمسك قضيب رجلها سعد و قد دست يدها داخل مايوهه و أخرجت قضيبا شرسا منتصبا في يدها الرقيقة .. كم تمنت ان تفعل مثل نانسي الجريئة .. تلك الكندية ذات الأفكار التحررية المجنونة .. و لكنها لذيذة .. وجدت يدا تعبث بفرجها فوق المايوه .. إنه حسام الجريئ الهايج .. إنه حسام الذي أدرك الحقيقة كاملة و لن يفوت الفرصة .. فرصة الإستمتاع بهذه المصرية الجميلة المحجبة المتحررة المغرية .. نظرت إليه و قد تعلقت برقبته و هو يعبث بفرجها بينما ثدييها ملتصقتان بنظارة الغوص .. كم تمنت وقتها أن يمص بزازها و يرضع حلماتها الحساسة لولا هذه النظارة اللعينة .. ظل الأربعة يلعبون في عمق البحر خلف هذه الصخور ثم قرر سعد إستكمال الرحلة بعد أن أحس بخطورة هذا العبث تحت الماء مع إمرأتين ليستا خبيرات بالغطس .. و قررت المرأتان أن تكملا الغطس مكشوفتا النهود يستمتعان بمعية الشابين الصلبين و يستمتعان ببزازهما تلمعان تحت الماء و تتحركان مع حركة الماء حولهما .. تشاهدهما الأسماك فتحسداهما على هذا الجمال و هذه الأنوثة.

مشاهدة المرفق 3203

بعد فترة طلع الأربعة للسطح بعد ما غطت المزتين بزازهم الجميلة .. لازم برضه يبانوا محترمين قدام الناس .. نفاق إجتماعي عادي بنعمله كلنا و خير شاهد عليه هو بوستاتنا اللي عالفيسبوك .. اللي يشوفها يفتكرنا قديسين و نحن نرجو من اللله أن يجعلنا خيرا مما يظنون و أن يغفر لنا مالا يعلمون.

عمر و جون إستقبلوا زوجاتهم بشغف و سألوهم عن الغطس و إذا كانوا اتبسطوا .. طبعا كان باين عليهم الإنبساط .. سعد و حسام فضلوا في المية شوية لحد زبارهم ما تنام .. داليا بررت لعمر إحمرار وشها بإنها كانت خايفة و مضطربة شوية .. عمر شاف الوش الأحمر و نظرات العيون دي قبل كدة كتير و شبه متأكد إن ده هيجان مش خوف و لا إضطراب .. نفسه يعرف إيه الموضوع مع إنه يستبعد أي حاجة جنسية تكون حصلت تحت المية رغم انه ما عندوش مانع .. بس ما حبكتش تحت المية يعني ..

بعد فقرة الصيد و الغداء بدأت رحلة العودة الطويلة و كان الجميع مرهق و مستلقي على المراتب الإسفنجية إما نائما أو منشغلا بتليفونه .. عمر و جون مع رجل إيطالي و زوجته بيلعبوا كوتشينة و منشغلين تماما معهم ..
داليا اتصلت باولادها تشوفهم عاملين إيه .. مصطفى بس هو اللي رد عليها .. اتطمنت عليه و على إخواته إنهم كويسين و في البيت عشان ده يوم اجازة
و سألته: فين إخواتك يا مصطفى عايزة اكلمهم؟
مصطفى: ممممم لسة نايمين يا مامي … مش راضيين يصحوا.
داليا: مالهم يا مصطفى؟ و انت صوتك مش مبسوط ليه يا حبيبي؟ فيه إيه يا مصطفى؟
مصطفى: ممممم أبدا يا مامي .. مفيش حاجة اتطمني.
داليا: مصطفى! فيه إيه يا مصطفى؟ قلقتني .. فيه إيه؟ مالهم إخواتك؟
مصطفى: مفيش حاجة يا مامي .. نايمين في اوضة على و قافلين عليهم الباب و مش راضيين يفتحوا من امبارح بالليل.
داليا: هما كويسين؟
مصطفى: آه كويسين يا مامي .. كنت سامع صوتهم طول الليل .. بس مش راضيين يفتحولي.
داليا: ههههههه .. و انت عشان كدة زعلان يا حبيبي؟
مصطفى: أيوة يا مامي .. ده مش fair .. سهرانين طول الليل مع بعض لحد بعد الفجر و سايبينني .. لو سمحتي يا مامي تقولي لعلي يسيبلي مروة شوية بلييز .. ما ينفعش كدة .. بلييز.
داليا: ههههه .. حاضر يا حبيبي .. أنا حأملص ودانه المجرم الأناني ده .. إزاي يعمل كدة؟ هو مش عارف إن الأولاد الكويسين لازم يعملوا شير؟ أنا حأكلمه يا حبيبي ما تزعلش.
وطت داليا صوتها و هي بتسأل مصطفى: هي مروة من ساعة ما سافرنا و هي بتنام مع علي؟ ما نامتش معاك خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ .. كل ليلة بتبات مع علي .. بس هي وعدتني إنها حتبات معايا الليلادي.
داليا: مش ممكن! يعني إنت ما عملتش معاها حاجة خالص؟
مصطفى: مممم .. لأ يا مامي مش كدة .. أنا أخدتها في أوضتي إمبارح بعد المدرسة عشان كانت واحشاني خالص و هي كانت لذيذة خالص معايا و قعدت معايا ساعة أو أكتر شوية قبل ما نخرج للعشا .. علي هو اللي حضرلنا العشا و بعدين جه خبط علينا عشان نطلع ناكل.
داليا: أووووف .. علي ده رومانسي قوي يا حبيبي .. طيب ما هما كويسين معاك اهو يا حبيبي .. إحكيلي عملت إيه مع مروة الشقية دي؟
مصطفى قعد يحكي لمامته إزاي كان مشتاق لأخته مروة و هي كمان بتحبه قوي .. دخلت عنده الأوضة و شغلت مزيكا حلوة و قعدت ترقصله و كانت لابساله بنطلون جينز و بلوزة بس سكسي قوي .. هي بتموت في الرقص و المرقعة و تحب تبين مفاتن جسمها و جمالها ..

مشاهدة المرفق 3204

مصطفى كمان كان رايق عالآخر و مبسوط من فكرة إن أخته المثيرة دي تجيله ترقصله لوحده في أوضته جنب سريره .. فضل قاعد بالبوكسر يصقفلها و يرقص معاها و هية آخر مياصة و بعدين قالتله يقعد على الكرسي و شغلت موسيقى استربتيز و ابتدت ترقص بإغراء و تقلع هدومها حتة حتة و بتحك فيه و تتمايص عليه .. البت لونة و دلوعة و على طول هايجة من ساعة ما شافت مامتها مع علي بيلحس كسها


مشاهدة المرفق 3205

شوية و بقت مروة بتقعد على حجر مصطفى تمسك زبره من فوق البوكسر و تتدلع و تقوم تبعد عنه تاني عشان تثيره اكتر .. تفتح رجليها توريه كسها و تحط ايدها عليه بدلع .. تتدور توريه طيزها و تضرب نفسها عليها و هي بتقوله أوففف … أححح .. و تبتسمله بإغراء .. بتشوف رقصات استربتيز عالنت و تتعلم منهم الإغراء و اللبونة عشان تغري إخواتها و أبوها كمان لما يرجع … مصطفى ما بقاش قادر على المياعة دي أكتر من كدة و نفسه ينيك اخته بقى .. قعدها على حجره و باسها من بؤها .. هي لفت دراعاتها حوالين راسه و فتحت شفايفها و بتبادله البوس بشفايف مفتوحة .. بيمص لسانها المعسل و ياخده جوة بؤه و هي بتتأوه و كسها بياكلها تقوم تحكه على زبر أخوها الناشف .. طلعت زبره من البوكسر و نزلت تمصه بحنان و حب .. أخوها حبيبها عايز يتمتع بيها .. لازم تبسطه و ما تخليش نفسه في حاجة .. ده أخوها حبيبها اللي بيموت فيها .. هو سندها و ضهرها و حبها الذي لا ينتهي إلى آخر العمر .. فضلت تتنطط على زبره الكبير يدخل كسها بكامله و تحس بصلابته داخل فرجها الغض الضيق .. أخوها بينيكها أحلى نيك .. مازالت مستغربة لذة الجنس .. أهو رائع إلى هذا الحد دائما؟ هل كل الرجال رائعين هكذا في إمتاع المرأة؟ هل لأنها صغيرة مراهقة تشعر بكل هذه اللذة؟ كسها دائم الإنزال .. عسلها ينساب على أفخاذها باستمرار .. تقذف و تتشنج و ترتعش بسهولة .. يتمتع مصطفى بمنظر أخته ترتعش معه مرات و مرات فينتشي و يفتخر برجولته و فحولته .. هو من يسبب لها كل هذه المتعة في كسها الصغير البريئ .. شالها مصطفى و ثبتها فوقه على السرير .. لم يطلب منها ان تتنطط على قضيبه بل طلب منها أن تتمتع فقط .. فهي أخته الحبيبة الرقيقة الجميلة .. يريد أن يدق كسها بقوة عضلات وسطه .. يرهز كل قضيبه الكبير داخل أحشاءها و هما ينظران في عيني بعضهما بحب و رغبة .. يتمنيان السعادة و الهناء لبعضهما .. محبين عاشقين أخوين يذوقا طعم لذة أكبر من تلذذ المتزوجين و أمتع من تلذذ ممثلين البورنو المحترفين

مشاهدة المرفق 3206

حبهما لا ينتهي و رغبتهما لا تنضب و شهوتهما لا حدود لها .. القذف أصبح مجرد إعلان لإنتهاء وضع من أوضاع الجماع ليبدءا من جديد في وضع آخر . باحثين عن لذة أخرى .. متعة جديدة لزبره المنتصب شديد الإنتصاب للحم أخته الطري و مياصتها المثيرة.

مشاهدة المرفق 3207


داليا بتسمع من مصطفى تفاصيل التفاصيل عن نيكه لأخته و هي بتهيج على كلامه و تهيجه كأنها بتعمل معاه فون سكس .. سألها إنتي لابسة إيه قالتله إنها لابسة مايوه بوركيني و هايجة من قصته .. هو قالها إنه طلع زبره و بيفكر فيها .. نفسه ترجع بأة عشان وحشته .. هي بتقوله إن هو وحشها أكتر و نفسها تبوسه و تنام في حضنه .. نفسها تلمس زبره الواقف الصلب و تمصهوله .. و هو يقولها إن نفسه يلحس كس مامته حبيبته و يحط زبره جواه و ينيكها فيه .. نفسه يشوفها تاني بتتلوى تحت زبره و تكب عسلها على دقه فيها لحد ما يكب لبنه في اعماق كسها ..
وحشني كسك قوي يا مامي .. عايز أنيكك و اكب لبني فيكي
أوووف حبيبي . و أنا كمان نفسي أمتعك و أبسطك .. عايز تنيكني في كسي بس؟
آهههه .. نفسي انيكك في كل حتة يا مامي . زبري واقف قوي . أنا بأضرب عشرة دلوقت .. صورتك في خيالي و انتي عريانة . بزازك الجميلة بتلهلط تحتي و انا بنيكك ..
أووف يا مصطفى . بالراحة على مامتك حبيبتك. إنت فشختني كدة .. مش حاقدر أمشي .. بعدين باباك ياخد باله و يعرف إنك بتنيكني .. أووف
مش مهم .. العالم كله يعرف .. طززز .. المهم أتمتع بكسك و طيزك الطرية الضيقة .. نفسي اكب في طيزك يا مامي …
كب فيا يا حبيبي .. كب لبنك .. بحبك يا مصطفى و بموت فيك .. كب يا حبيبي و اتمتع ..

داليا فضلت تتكلم مع مصطفى بصوت واطي على جنب من القارب و كسها بينز عسل في المايوه .. نفسها تتناك دلوقت حالا و تتزبر عشان تطفي نارها و هي بتسمع إبنها هايج عليها و على كلامها الناعم و بيكب لبنه في أحلى فون سكس مع أمه حبيبته.

نانسي مازالت لم تكتفي من الشابين الصغيرين و لم تكتمل من إشباع مغامرتها معهما .. فضلت تهزر مع سعد و تتدلع عليه .. جوزها شايفها بتتعولق و أكيد فهم إن نفسها في سعد .. زوج محب لزوجته و يتمنى سعادتها و لا يحرمها من شيئ أبدا .. سعد كمان مش قادر يمسك نفسه بس خايف على رخصته و رخصة القارب .. نانسي أخدته من إيده لضهر القارب اللي مفيهوش حد .. و هو ماشي معاها عينه جت في عين جون .. غصب عنه .. عايز يعرف جوزها العرص ده إيه نظامه؟ ابتسمله ابتسامة متوترة لقى جون ابتسمله و غمزله كمان .. إيه العرص ده؟ شكله معندوش مانع لأي حاجة .. كان لازم أفهم كدة من بدري .. دي مراته هيجت كل اللي عالقارب من اول ما ركبت .. راحوا في الخلف و قعدت نانسي و قعدت سعد جنبها بتتكلم بمياصة و نعومية و شكلها مولعة عايزة تتناك و سعد فاهم كويس .. ابتدت تحسس على صدره بمياصة و تطلع صوبعها على دقنه و شفايفه بمنتهى الإغراء .. باس صوبعها و هي بتبصله و تبتسم بهدوء و مسبلة عنيها .. أخد صوبعها جوة بؤه مصهولها و هي بتفرك قدامه .. حضنها و ابتدى يبوسها و يحسس على لحم جسمها الناعم الراغب .. ضهرها و جنابها و فخادها .. زبره بقى على آخره و هي دايبة في حضنه .. سمع صوت عدسة كاميرا بتصورهم و لقى نانسي بتبتسم بقبول لحسام و هو بيصورها في حضن سعد و بتغير وضعها عشان صور متتالية .. سعد مش مستحمل .. قال لحسام: باقولك إيه يا حس .. غطي عليا .. أنا مشغول شوية ها؟ حسام ابتسم و رفع إبهامه لأعلى و قاله: و لا يهمك يا معلم .. بس ما تنسانيش .. شوية كدة و جايلك الأوضة. سعد أخد إيد نانسي و دخل أوضة في ضهر القارب بينزلولها بسلمتين تلاتة. اوضة فيها سرير كبير و كنبة و مكتب و تلاجة صغيرة .. بيستخدموا الأوضة دي و واحدة تانية زيها لما يكون عندهم رحلات طويلة فيها بيات.
أول ما دخلوا شال نانسي في إيديه القوية و بيبوسها من بؤها و هي متعلقة في رقبته و بتبوسه .. نزل بيها عالسرير و لم تفارق شفتاه شفتيها .. هذه الكندية الممحونة تريد أن تذوق زبر الشباب الإسكندراني .. لولا ضيق الوقت كانت نادت عالصعيدي و ابن أخوه البورسعيدي كمان 😀 .. نانسي مولعة من الأجواء الجديدة .. متعة الرحلة و البحر و الشمس الرائعة و الهواء العليل المنعش مع متعة شاب رياضي نشيط صلب هايج عليها و يريد فرجها بلا مواربة .. قرر إنه يزني في مكان أكل عيشه بعد تردد .. شهوة الجنس يصعب جماحها و قد يستحيل ذلك خاصة إن توافر المكان و الأنثى الراغبة و الشهوة المشتعلة .. نزل فوقها و قد اشتدت به الشهوة و تأججت .. يقبلها بشراهة بينما يده تنزع عنها مايوهها البكيني الذي لايكاد يخفي شيئا من مفاتنها التي استعرضتها أمامه و أمام الآخرين لعدة ساعات .. لصق صدره الخشن ببزازها الناهدة الناعمة الملساء بينما زبره منطلق يخبط يمينا و شمالا بين فخذيها يبحث عن كسها .. هي تحاول أن تخلع لباس المايوه حتى تنعم بهذا القضيب الشرس مغروسا في أحشائها .. منشغلة بفم سعد المنطلق بجنون على فمها و وجنتيها و رقبتها و اكتافها و ثدييها .. ظنت لوهلة أن سعد سيقذف لبنه حتى دون ان تخلع لباسها من فرط هياجه و شدة إنتصاب قضيبه .. قالت له بنعومة: إهدا يا ساااد .. بالراحة عليا .. أووف … آآآه .. زبرك جامد قوي … أوووووه … طيب خليني أمصهولك شوية .. عايزاه في بؤي يا سااد بليييز.
سعد و كأنه لا يسمع إلا صوت رغبته و عنفوان شهوته .. بالكاد سمح للباسها أن ينسحب بيده إلى ساقها فحررته بقدمها لتخلعه تماما لرجلها الجديد الذي بين رجليها الناعمتين .. يريد أن يغوص فيها كما يغوص في البحر .. يغوص في بحر لذتها و أمواج عسلها تضرب شواطئ كسها فتدعو قضيبه للدخول في هذا البحر اللجي بقوة و إقدام .. تدعوه ليتمتع بها و يمتعها ليعيشا معا لحظات هنيئة على ضفاف بحر اللذة وسط أمواج هائجة من المتعة المثيرة ..
راس زبر سعد حست بنعومة شفرات كس نانسي الصغير و رطوبته الشديدة .. البنت هايجة عليه زي ما هو هايج عليها .. كسها بينز عسل و بيستعد للزبر الصلب ده يدخل في أعماقه .. دفع سعد بزبره جوة كسها فاتزحلق بسهولة و دخل كله و غاب في لحمها .. راسه بتخبط في عنق رحمها خبطات لذيذة ورا بعض .. خبطات ممتعة تجدد نشاط الجسم و تنسيه متاعبه و آلامه و همومه .. إحساس عضوه الحساس بتقلص عضلات كسها الشاب لتعصره داخلها .. تعصر ذلك الكنز السكندري الذي ربما لن تذوق مثله أبدا .. إنها فرصة أخرى للمتعة في بلد الفراعنة و لن تفوتها ..
سعد بيتحرك بوسطه بقوة و طعنات طويلة عشان زبره يوصل لآخر كسها .. مستمتع بجمال البنت الكندية الشقية اللي تحته مستسلماله و مستمتعة زيه .. مش أول أجنبية ينيكها في مدعكة الغردقة و شرم الشيخ .. لكن دي من المرات القلائل اللي بينيك هنا جوة المركب مكان رزقه و أكل عيشه .. الجنس متعة و كس البت دي ما يتفوتش و النيك حلو .. فضل سعد يدق في كسها و هي لافة رجليها على ضهره و بتصرخ من المتعة و تتأوه و مش هاممها حد يسمعها .. و لسان حالها بيقول اللي مش عاجبه ييجي ينيكني هوة كمان .. سعد مش عايز يكب .. عايز يفضل يتمتع لأكبر وقت ممكن .. إنما نانسي شغالة كب من كسها .. غير الوضع اكتر من مرة عشان يتمتع باللبوة اللي معاه و ينيكها من كل الزوايا .. حسام خبط عالباب بالراحة بس محدش فاضي يرد عليه .. فتح و دخل لقى نانسي بتتنطط فوق زبر سعد و هو بيفعص في بزازها .. ما أقدرش يستني .. دخل حضنها من ضهرها يبوسها و نزل الشورت و لف قدامها إداها زبره تمصه و هي بتتناك .. نانسي بقت حتتجن من الزبرين اللي واقفين عليها .. حسام شالها من على زبر سعد و قعدها على زبره و هو واقف و بقى بينيكها و يبوس بؤها و بزازها في نفس الوقت بنهم .. سعد بيتفرج عليهم و هم في منتهى الهيجان .. حسام نيم نانسي على ضهرها عالسرير و بدأ يحفر في كسها و هي حتتجن .. مش قادرة تبطل إنزال و صريخ من المتعة .. بعد شوية قلب على ضهره و هي نايمة فوقيه و بتتحرك بكسها على زبره .. سعد جه من وراها و ابتدى يدخل زبره في طيزها .. راسه دخلت بصعوبة بس البت مش مرتاحة .. ما بتحبش تتناك في طيزها .. قالتله: لأ يا ساااد .. بلاش طيزي بلييز .. ما بحبش كدة. و فضلت تتحرك لحد ما طلعت راس زبره من طيزها و كملت دق مع حسام .. شوية و حست إنها كسفت سعد راحت نزلت من على زبر حسام و قالت لسعد: آسفة يا سااد .. ممكن أجيبلك واحدة بتتناك في طيزها لو تحب؟
سعد و حسام بصوا لبعض و قالولها في نفس واحد: داليا؟ ضحكت قوي و استأذنتهم و هم مستغربين .. لبست المايوه بسرعة و خرجت تدور على داليا لقتها قاعدة بتتكلم في التليفون مع مصطفى .. إرتبكت داليا لما لقت نانسي بتاخدها من إيدها .. قفلت مع مصطفى اللي خلاص كب لبنه و قالتله حتكلمه بعدين .. نانسي أخدتها من إيدها من غير كلام لاوضة النيك و داليا مستغربة قوي .. هي واخداها فين بس؟ أول ما الباب اتفتح و شافت سعد و حسام عريانين كانت حيغمى عليها .. معقولة ألاقي راجلين عريانين و زبارهم واقفة كدة و أنا لسة هايجة من الفون سكس مع إبني؟ ده إيه الصدف السعيدة دي؟ نانسي جت في الوقت المناسب .. نانسي زقتها جوة الأوضة و قفلت الباب .. داليا حاطة إيديها على بؤها من الصدمة و مبرقة و وشها أحمر بلون الدم .. حسام و سعد رغم اللي حصل في الغطس برضه مش متصورين إن الأخت المحترمة دي تجيلهم الأوضة كدة .. نانسي الكندية بتبص على المصريين المكسوفين دول و عندها فخر إنها جمعتهم من أجل المتعة و النيك الجماعي .. سعد مداري زبره بإيده مكسوف من المدام المحترمة اللي قدامه .. حسام أكثر جرأة و إعجابا بداليا .. قام من مكانه و زبره بيخبط يمين و شمال مع حركته و قال لنانسي: شكرا يا نانسي على أجمل هدية ممكن تجيبيهالنا.
قرب على داليا و مد إيده على إيدها يمسكها و هي بتزق إيده و عنيها مازالت مصدومة و مركزة على زبره .. نانسي وراها و حست إنها مكسوفة ..
حضنتها من ورا و قالتلها بمياصة: الشباب معجبين بيكي قوي يا دوللي و عايزين يشوفوا بزازك تاني .. ممكن؟
و من غير ما تنتظر إجابة مدت إيدها فتحت سوستة البوركيني عشان توريهم بزاز داليا .. داليا مازالت متنحة و إيدها على صدرها تمنع البوركيني من السقوط و بتبص لحسام اللي مد إيده يحسس على خدودها الجميلة و يقولها بنعومة مع هزار: مالك خايفة كدة ليه يا داليا؟ ده إحنا حتى طيبين خالص و ما بنعضش .. تعالي. و أخد إيدها يبوسها بمنتهى الرقة و هي بتبص في عنيه و البوركيني سقط و بانت بزازها الجميلة قدامهم ..


مشاهدة المرفق 3208

نانسي بقت بتبوس داليا و هي حاضناها من ورا و تمسك بزازها تعرضهم للشباب .. حسام قرب من داليا أكتر و ابتدى يبوسها على شفايفها و هي مستسلمة بينهم .. سعد بقى بيلعب في زبره على منظر داليا و الإتنين بيبوسوها و يلعبوا في بزازها و هي ابتدت تبادلهم البوس و تسيح شوية شوية .. حسام سحبها معاه عالسرير و بقت نايمة فوق صدره ببزازها عريانين و لسة البوركيني على وسطها و رجليها راح سعد قام و ابتدى يقلعهولها خالص و حرره من أقدامها وبقت عريانة تماما بجمالها و لحمها الأبيض اللذيذ فوق حسام بيبوسوا بعض .. سعد بيبوس ضهرها و جوانب بزازها و طيزها العريانة .. فتح رجليها بعد مقاومة بسيطة و شاف كسها الرائع قدامه بين رجليها و هي غايبة في البوس و التفعيص مع حسام .. نزل بلسانه يلحس كسها المبلول بشدة و يطلع لسانه يلحس طيزها الجميلة الطرية و هي بتفرك و مازالت مكسوفة من الشابين المصريين اللي اول مرة تشوفهم من كام ساعة بس و الآن بيستعدوا ينيكوها .. معقولة يا داليا حتتناكي من الشباب دول بالسرعة دي؟ مالك بقيتي سهلة كدة ليه؟ ده إنتي في عزك ياما غلبتي شباب و رجالة سنين حتى عشان يشوفوا ابتسامة و اللا حتى شعرة منك ما عرفوش إلا عمر و بالحلال .. إزاي إنتي بقيتي كدة؟ كسك بقى رخيص و من غير تمن خالص كمان .. هم شباب حلوين و جدعان صحيح .. باين عليهم خبرا في النيك كمان .. الواد سعد لسانه حيجنني .. بيدخل في خرم طيزي و في كسي من ورا و لا أحسن محترف سكس .. آآآه يا سعد .. إلحسني و عض بظري كمان .. مش قادرة أستحمل .. لسانك حلو أوي .. أول مرة راجلين يبقوا هايجين عليا في نفس الوقت غير حبايبي علي و مصطفى .. وحشوني أوي أولادي .. مش ممكن يتصوروا مامتهم الملتزمة بيتعمل فيها إيه دلوقت .. حتتناك من راجلين في نفس الوقت .. إيه ده اللي بيحصل؟ حاجة بتحك في فخادي من ورا .. ده سعد بيحط زبره في كسي من ورا … أوووووف .. آه يا كسي المزفلط .. زبره جامد قوي و بيدق جامد .. مش قادرة .. حأكب .. أوووووه .. أحححح .. صرخت: نيكني جامد يا سعد .. نيك كسي حلو .. أنا عايزاك .. نيكني و ابسطني. سعد و هو بيدق جامد: خوديه يا مدام .. خدي زبري كله في كسك الناعم .. إنتي حلوة قوي و متناكة قوي .. بزازك يهبلوا و طيزك طرية .. عايز أنيكك في طيزك يا أخت يا شرموطة .. عايز أدخل زبري في طيزك يا متناكة يا بت الشرموطة و أفشخك.
داليا في منتهى الهياج و هي بتسمع الألفاظ دي عليها .. رغم الشتيمة و الوساخة إلا إنها الحقيقة .. شتيمتها أصبحت نوع جديد من المتعة بالنسبالها .. صرخت و هي بتجيب ضهرها على رزع سعد في كسها: نيكني يا سعد .. أنا متناكة بنت أحبة .. كسي مفتوح لك تنيكني و تبسطني .. إفشخ طيزي كمان أنا باتناك فيها و بحب الزبار الكبيرة يدخلوا فيها .. نيك أجمد بلييييز .. أووووف .. أووووف .. نيكني يابن الكلب و كب لبنك فيا .. أنا شرموطة عايزة أتناك .. هات رجالة المركب كلهم ينيكوني .. آاااااااه. و استمرت داليا في رعشتها القوية جدا و عسلها بيشر على جسم حسام اللي مكتفي ببوس المدام المحترمة دي و مص بزازها و مستني دوره عشان ينيك … سحبها لفوق اكتر عالسرير و دخل زبره في كسها و هي ماسكاه و بتوجهه لفتحة كسها بعد سعد ما سحب زبره و عايز يدخله في طيزها … نانسي مستمتعة جدا بفيلم البورنو اللي زميلتها داليا بتعمله بإمكانياتها العالية مع الرجلين .. مصت زبر سعد و تفت على راسه و على خرق داليا عشان يدخل بسهولة … زق سعد زبره جوة طيز داليا و بقت بتتناك دوبل من شابين جامدين هايجين بيدقوا مع بعض في كسها و في طيزها ..

مشاهدة المرفق 3209

إيديهم بتفعص كل حتة في جسمها و مش مصدقين نفسهم إن اللي بتزني معاهم دي هي نفسها الأخت المحترمة اللي كانوا من ساعتين بس بيتكسفوا يبصوا في وشها لشدة حياءها .. التلاتة حيتجنوا من متعة نيك رهيبة ما كانوش يحلموا بيها .. حسام حس إنه خلاص حيفضي .. قالها: أكب في كسك يا أختي المحترمة؟ عايز أملا كس حضرتك بلبني و تشميه في نفسك طول اليوم. قالتله بشهوة: كب في كسي .. كب كل لبنك جوايا .. أنا أختك المحترمة المتناكة .. زبرني .. عايزة لبنك يا حسام. سعد كمان عايز يكب .. بدأ يدق جامد في طيزها و قالها: خلاص حاجيب في طيزك يا لبوة .. طيزك عاجباني قوي يا شرموطتي .. تبقي تحكي لجوزك الخول على زبري اللي فشخ طيزك يا متناكة يا بنت الأحبة. داليا مش مستحملة المتعة مع قلة الأدب و الأباحة .. اترعشت تاني و اتشنجت و بتصرخ و هي بتجيب عسلها في نفس الوقت مع لبن الشابين الجامدين واحد بيكب في رحمها و التاني بيكب في أحشائها .. دفقات غزيرة من لبن الشابين السكندريين جوة جسم أمي الملتزمة داليا.

هدأت الفورة و عادت الفكرة .. داليا مستلقية في السرير تحس بلزوجة لبن الرجلين في كسها و في طيزها .. مكسوفة جدا من نفسها بعد ما فعل بها .. حسام و سعد يلتقطان أنفاسهما غير مصدقين ما حدث .. نانسي مستلقية في حضن سعد و رأسها فوق صدره بينما حسام بدأ يعاود إختلاس النظر إلى جسم داليا و لحمها العاري بجانبه .. بزازها الطرية المستديرة تلمع بعرقها أمامه فتثير غريزته مرة أخرى .. إقترب منها و بدأ يداعبها بلطفه و خفة دمه .. نظرت إليه بوجهها المحمر و ضحكت من مداعبته .. لم تحاول ستر عورتها فقد انكشف كل شيئ و أصبحت في نظرهم لبوة متناكة كما وصفها سعد مرات و مرات و زبره يرهز في مؤخرتها .. هي ارتضت لنفسها هذا الدور الآن ..
سألها حسام بخفة دم: هو جوزك فين؟
ضحكت بشرمطة و قالت: بيلعب كوتشينة.
ضحك و قالها: خليه هو في الكوتشينة و إحنا نلعب عروسة و عريس.
ضحكت و باسته على شفايفه و سألته: هو أنا عروستك انت واللا عروسة سعد؟
قالها: نعمل قرعة هههه .. بس أنا عايزك إنتي .. إنتي جميلة قوي .. أول مرة أستمتع كدة من مدة طويلة .. إنتي سكسي قوي.
ابتسمت بكسوف و دارت وشها الأحمر في حضنه .. حضن كتافها الناعمة الطرية و ضمها عليه ليحس ببزازها البضة على صدره .. حاسس بإحساس جميل كأنها مراته بتتدفى في حضنه بعدما أذاقته لذة الجسد و حان وقت لذة الحب و مشاعر الدفء ..
بعد قليل بدأ الرجلان يستعيدان نشاطهما و رغبتهما في هاتين المرأتين الجميلتين العاريتين في أحضانهما ..
سأل سعد: هو مفيش مشكلة نقعد هنا شوية كمان و اللا لازم نطلع عشان أجوازكم؟
مجرد السؤال أثار قشعريرة في كس داليا .. هل يفتقدني عمر؟ هل يعرف إني بتناك دلوقت؟ ياترى مبسوط واللا متضايق إني بتناك من غير إذنه؟
نانسي ردت بتلقائية و هي ترى الرغبة تتجدد في أزبار الرجال: خلينا شوية كمان .. عادي.
حسام بدأ مباشرة في إعتلاء أمي داليا مرة أخرى يقبلها و يحس بجسمه طراوة و نعومة و حرارة كل شبر من جسمها الشهي .. هي تبادله القبلات الحارة و تدوب في لمساته .. وجدت نانسي جنبها عالسرير بتبصلها و سعد بيلحس كسها و ابتدت تبوسها .. منظرهم يجنن و هم بيبوسوا بعض و الشباب بيلحسوا فيهم بنهم و شهوة .. مزتين أحلى من بعض عريانين عالسرير قدامهم .. أكلوا كساسهم أكل لحد البنتين ما جابوا ضهرهم مع بعض و هم بيبوسوا و يحضنوا بعض بمنتهى المتعة أمام الشباب اللي بدأوا يستعيدوا قوة إنتصاب أزبارهم مرة أخرى .. قعد الشابين على الكنبة و زبارهم واقفين زي الأعلام و هم بيبصوا للبنتين الحلوين .. سعد قالهم و هو و حسام ماسكين زبارهم: يللا يا حلوين كل واحدة تختار زبر تتنطط عليه .. داليا و نانسي بصوا لبعض و ابتسموا .. داليا طلعت على زبر حسام و نانسي على زبر سعد .. الشباب أخدوهم بالبوس و تفعيص البزاز الحلوة .. اللبوتين ركبوا على زبارهم و ابتدوا يتنططوا عليهم و يلفوا وسطهم عليهم كأنهم بيرقصوا على زبارهم بمنتهى اللبونة و يقلدوا بعض و كأنهم بيتنافسوا مين علقة أكتر من التانية .. النيك سخن و البنتين آخر هيجان .. جابوا ضهرهم و عسلهم سايح على زبار الشباب و فخادهم ..

مشاهدة المرفق 3210


بدلوا الوضع و كملوا نيك .. الشباب طولوا في الكب شوية المرادي لحد ما كبوا مع بعض في كساس المزتين الشراميط دول و هما في وش بعض .. سايحين و مبسوطين إنهم متعوا الشابين الجدعان دول اللي يستاهلوا كساسهم


مشاهدة المرفق 3211


خرجت داليا و نانسي من الأوضة و عدوا قريب من أجوازهم و هما لسة مشغولين بلعب الكوتشينة مع الإيطاليين .. عين عمر جت في عين مراته داليا رغم إنها بتتجنب تبصله .. شاف النيك في عنيها المكسوفة و خدودها الحمرا .. بص على الممر اللي جايين منه شاف سعد و حسام جايين وراهم كمان و باين عليهم الإجهاد و التوتر .. بص لمراته تاني و ابتسم إبتسامة ذات مغزى .. داليا ابتسمت بإحراج و بصت في الأرض و كملت مشي مع زميلتها.

إنتهت الرحلة البحرية و وصلوا لمرسى القوارب .. داليا و نانسي إشتروا كل الصور بتاعتهم بالفلاشة و اتأكدوا إن حسام معندوش نسخ .. دفعوا لحسام بسخاء و حب .. و لما ابتدى الركاب كالمعتاد يسيبوا بقشيش لطاقم الرحلة نانسي حطت ورقة ب ١٠٠ دولار بحالهم و هي بتبتسم لسعد و تقوله: شكرا جدا يا ساااد على الرحلة الرائعة دي و كل اللي عملته عشاننا يا كابتن سااد. و غمزتله و ادته بوسة على الهوا بدون ما حد ياخد باله. حسام أخد رقم موبيل داليا .. حيتجنن عليها و طبعا لسة عايز منها حاجات كتير .. أخدت رقمه و ادته رقمها بكل حب .. بس "لخبطت" في رقم واحد منه .. بقصد طبعا .. و ودعته و هي بتشكره عالوقت الجميل و الرحلة اللي مش ممكن تنساها أبدا و أحلى شباب اسكندراني.



الجزء الرابع: زكي شان

عمر طول الوقت في الرحلة البحرية كان بيفكر يفاتح مراته و جون و نانسي إزاي عن عزومة وجيه البيه .. كان شايف نانسي و داليا مبسوطين قوي و آخر مزاج .. طبعا هو و جون فاهمين إنهم اتناكوا لما شبعوا .. قال دي فرصتي أبلغهم بالعزومة .. في مدخل الريزورت قعدوا شوية و بلغهم بالعزومة الليلية .. ماكانش فيه ممانعة من جون و نانسي .. عادي عزومة في مطعم و خلاص مفيش مشكلة .. لحد ما قالهم إن وجيه البيه عايزنا كلنا نكمل السهرة عنده في الجناح مع مراته. كلهم إستغربوا قوي و استنكروا العزومة المريبة دي و ابتدوا يتساءلوا أسئلة من نوعية: هو عايزنا نعمل إيه في اوضته؟ هو لمحلك إنه عايز حاجة جنسية؟ إزاي يتجرأ و يطلب منك كدة؟ الراجل ده مش مريح .. هو ماله و مالنا؟ .. عمر اتزنق و اضطر إنه يقولهم على الفيديو اللي وجيه وراهوله و إنه كمان صور اللي حصل في الأوضتين طول الليل .. و أضاف إن وجيه ذكر أسماء أقاربه و أقارب داليا في تهديد صريح. كلهم تنحوا و سادت لحظات من الصمت الوجل مع إحمرار الوجوه و استشعار الخطر و ارتفاع ضغط الدم و تسارع ضربات القلوب و استغراق التفكير. قطع جون الصمت و قال و هو محتقن الوجه و يتصبب عرقا:
يعنى ده إبتزاز .. إحنا مش ممكن نقبل بالإبتزاز .. أنا حأروح لمدير الريزورت أو حتى حأتصل بمكتبهم الرئيسي .. لازم نقدم شكوى في الحيوان ده .. ده إنتهاك لخصوصية النزلاء .. أنا حأدخله السجن.
نانسي أيضا لم تكن أقل غضبا من زوجها و توعدت و أرغت و أزبدت ضد وجيه البيه بل و ضد إدارة الريزورت و مصر نفسها .. فهذا شيئ غير مقبول إطلاقا في أي مكان بالعالم و لا يمكن السكوت عليه ..
عمر مدرك أكثر منهم لخطورة أي تصرف قد يفضحه و يفضح زوجته و يحاول توجيه تفكيره و تفكيرهم إلى حل هادئ للمشكلة.

داليا مطرقة تسمع ضجيجهم و لا تسمع شيئا .. تنظر إلى وجوههم و لا ترى شيئا .. دموعها تجمدت في عينيها .. تحس بالدوار و الغثيان .. إسودت الدنيا بعينيها .. تشعر بضياع كما لم تشعر من قبل .. تفكر في أبيها الحاج أحمد المغربي الرجل التقي الصالح الذي يهتدي على يديه شباب منطقته في طنطا .. سيموت كمدا و غما و حسرة .. سيموت يلاحقه عار إبنته و عهرها .. كيف سترفع أمها الحاجة فاطمة رأسها التي لم تنخفض يوما إلا لبارئها .. أمها المربية الفاضلة راعية اليتيمات الفقيرات في منطقتها .. تربيهن على الفضيلة و الأخلاق و لا تبغى بذلك إلا أن تكون رفيقة نبيها في الجنة .. هذه نهاية العالم يا داليا .. ليتني مت قبل هذا .. بل ليتني لم أولد في هذا العالم .. ليتني أموت الآن و لا أفضح أهلي الشرفاء .. ليتني أعود .. و لا أعود لهذا أبدا ..

قطع شرودها قيام جون لإثبات الحالة .. يمضي هو و عمر بسرعة إلى الغرف ليبحثا عن الكاميرات و يوثقا الواقعة .. تبعتهما داليا و نانسي إلى الغرف .. بحثوا في كل مكان .. فكوا أجهزة إنذار الحريق التي يدل مكانها على نفس زاوية التسجيل الذي رآه عمر فلم يجدوا شيئا .. فكوا فتحات التكييف و أجهزة الإضاءة .. بحثوا في كل مكان فلم يجدوا أثرا لكاميرات .. جلس الأربعة على نفس الكنبتين و لكن بإحساس مختلف تماما هذه المرة .. إحساس بالإحباط و الضعف و قلة الحيلة .. إحساس بالقهر .. توقع عمر أن جون و نانسي لن يتأثرا بهذا التهديد كثيرا باعتبار أنهما أجنبيان و لن يؤثر هذا الفيديو على حياتهما حتى إن انتشر و لكنه وجد جون مهتما كثيرا بهذا الأمر و لا يريده أن ينتشر .. جون لم يفصح لهم أنه مرشح لمنصب سياسي في منطقته في كندا و لا يريد أي شوشرة قد تهدد مستقبله هناك .. كما أن نانسي هي إبنة أحد مشاهير الدين في كندا و له أيضا تأثيره الإجتماعي و السياسي هناك.

تفهم جون و نانسي حجم المصيبة على عمر و داليا إن افتضح الأمر و شعرا بضرورة إسترجاع هذه التسجيلات بأي ثمن حتى لا يتعرض صديقيهما لأخطار لا قبل لهم بها في هذا البلد المحافظ .. قرر الأربعة قبول دعوة وجيه البيه على مضض و محاولة إرضائه حتى يحصلون على التسجيلات .. خفف من وطأة الأمر عليهم كثيرا أن زوجته ماجدة الجميلة ستشارك في السهرة الماجنة .. و لكي يبتلعوا القهر نوعا ما نظروا إلى نصف الكوب المملوء .. من يدري؟ لعلها تكون ليلة جميلة لهم جميعا .. وضع عمر و جون خطة لتسجيل كل شيئ في هذه السهرة حتى يكون لديهم أي أداة ضغط ضد وجيه البيه و زوجته إن تلاعب بهم.

نزل الجميع إلى المطعم لشرب القهوة و أكل الحلوى الخفيفة ثم جلسوا يتسامرون .. مر وجيه البيه بالقرب من مدخل المطعم مع أحد موظفيه يتابع العمل .. ما إن رأته نانسي من بعيد حتى تغير وجهها و تذكرت ما هم فيه من قهر .. لم تتمالك نفسها .. قامت من مكانها منطلقة كالبركان حتى وصلت إلى وجيه تكلمه بحدة شديدة .. تهدده .. تشتمه .. تتوعده إن ضايقها او ضايق داليا أن تجعله يندم على يوم ولدته أمه .. وجيه واقف مدلدل رأسه مطرق و كأنه تلميذ توبخه مدرسته التي أنهت ثورتها قائلة:
روح نيك نفسك go fuck yoursef
و أشارت إليه بإصبع الوسطى .. في هذه اللحظة جاءت البنت سارة "بتاعة الأنيميشن" و وقفت بين وجيه و نانسي تهدؤها و تلاطفها لتهدئ ثورتها و نجحت في أخذها بعيدا عن وجيه وسط إستغراب الجميع و تساؤلهم "ما سبب ثورة هذه السائحة على نائب المدير؟ هل عاكسها؟ هل تحرش بها؟ أم أنها مستاءة من خدمة ما في الريزورت؟" .. نانسي لم توضح سبب ثورتها بالطبع و رفضت أن تحكي لسارة شيئا .. اخذتها سارة إلى طاولة الأسرتين و اعتذرت لهم إن كان وجيه قد أخطأ في حقهم .. حاولت أن تعرف سبب هذه الثورة و لكن عمر قال لها: سوء تفاهم بسيط يا آنسة سارة .. ما تشغليش بالك .. إحنا حنهدي نانسي و نفهمها.
سارة: أرجوك يا فندم لو فيه أي حاجة أقدر أعملها .. المدام معصبة جامد قوي أكيد فيه حاجة ضايقتها .. إحنا كلنا هنا في خدمتكم .. لو فيه شكوى معينة ممكن أطلب مسئول العلاقات العامة أو مدير الريزورت نفسه.
عمر: لأ مفيش داعي .. الموضوع بسيط مش مستاهل .. اتفضلي حضرتك شوفي شغلك .. مش عايزين نعطلك.
سارة: تحت امركم يافندم في أي وقت ..
و كملت سارة كلامها بالإنجليزي لنانسي و جون بتتأسفلهم و تهديهم.

لذيذة قوي سارة دي و بنوتة لهلوبة من شبرا .. اتعرفت بوجيه البيه في فرح أخوها مينا اللي بيشتغل في نفس الريزورت بس في قسم الصيانة و لما وجيه البيه شافها حلوة و دمها خفيف عجبته و خلاها تيجي في الصيف تتدرب معاه في الريزورت لأنها كانت في كلية سياحة و فنادق .. و فعلا جاءت للغردقة للتدريب صيفين متتاليين أثبتت فيهما كفاءتها فتم تعيينها فور تخرجها من الجامعة .. بنت من أسرة فقيرة .. مجتهدة تحاول أن تصنع مستقبلا لها .. دمها خفيف و بنت بلد .. بسيطة و روحها مرحة .. منفتحة على الجميع و سهلة على القلوب .. جميلة ببساطتها و رقة ابتسامتها .. ظروف أسرتها الصعبة تلتهم الجزء الأكبر من دخلها المتواضع و لكنها سعيدة بدورها الذي لم تختاره .. تكتم همومها بابتسامة رائعة يحسبها الجاهل سعادة و تبتلع أنينها بضحكة عذبة يظنها السامع تغريدة عصفور.


مشاهدة المرفق 3212




عادت ماجدة من عملها .. أعدت طعاما لها و لإبنها و بدأت تستعد لسهرة وجيه البيه .. رغم أنها سهرة مزاج لوجيه فقط في الأساس إلا أن ماجدة لا تستطيع أن ترفض له طلبا فإنها تعتمد عليه في تصريف أمور حياتها بعلاقاته و خبراته فهو الرجل الوحيد في حياتها الآن في عالم لا يرحم و لا يعترف إلا بالسلطة و السطوة و هو أيضا من يوفر لها زبائنها من طلاب المتعة فتكتسب ما يسد ثغرة في ميزانيتها المليئة بالثغرات خاصة بعد مجيئ شريف و إقامته معها. ماجدة تحس بالإثارة من لقاء أزواج مع زوجاتهم في لقاءات التبادل .. لها إثارة خاصة حينما ترى كيف يكون الرجال هائجون عليها أمام زوجاتهم و يقذفون لبنهم مرات و مرات في كسها أو على ثديها البض .. ترى الزوجات بيتناكوا قدام أزواجهم من وجيه الفحل ذو القدرات الجنسية العالية التي تجعل أي إمرأة تذوب تحته في بحار من اللذة التي لا تنتهي .. في كل مرة ينتهى الرجال مبكرا .. فجمال ماجدة و جسمها الرائع و أنوثتها الطاغية و نعومتها على السرير تنهي المني من خصيهم في وقت قصير بينما يتبقى العرض قائما بين وجيه و زوجاتهم إلى مالانهاية .. يرهز في فروجهن و مؤخراتهن و يقذف المرة تلو الأخرى بلا توقف إلا قليلا .. يشعر الأزواج بضعفهم الجنسي مقارنة به و هم يرون زوجاتهم يتلوون تحته و تنبعث صرخاتهن من نشوة إلى أخرى بلا حدود .. هو يتمتع بالزوجات و بإحساسه بفحولته الكبيرة أمام الجميع و كأنه ساحر يفخر بقدراته .. و تتمتع ماجدة بمنظر زوجات كن محترمات يوما ما فجرفهن الهوى كما جرفها إلى دوامات الشهوة و شباك الرذيلة فأصبحن عاهرات يفتحن أرجلهن و أفخاذهن الممتلئة باللحم الشهي ليستقبلن زبر وجيه البيه الذي لا يهدأ و يجعلهن يبدون كممثلات البورنو بصراخهن و فجورهن أمام أزواجهن.

جلست ماجدة تتزين أمام المرآة بعد أن تحممت و نظفت كسها و طيزها لرجلين لا تعرفهما بعد و لكنها على أتم الإستعداد لإسعادهما و ترك أثر لا ينسى معهما .. تحب أن يعشقها الرجال و يذوبون في حبها و لذة جسدها فيسعون للقاءها مرات و مرات كلما جاءوا إلى الغردقة و ربما يأتونها خصيصا لنيل لذة أخرى من هذا الكس البض.

دخل شريف فرآها تتزين و هي لا تحتاج الزينة ففهم إنها ستخرج إلى إحدى هذه الخروجات التي لا تعود منها إلا متأخرا أو في اليوم التالي أحيانا .. هو مدرك ما تفعله .. لقد فعلته أمامه من قبل .. تحدثا من قبل عن هذا الأمر و طلبت منه ألا يتدخل في حياتها الشخصية .. أقنعته أن هذا مصدر مهم لدخلها في ظروفها الصعبة و قالت له إن أبوه شوقي لا يدفع لها شيئا و إن دفع نفقتها فسوف تتوقف فورا عن هذا .. هي تعلم أن شوقي لن يدفع شيئا .. شريف يحس بالغيرة على أمه و لكن في نفس الوقت يشعر بالإثارة عندما يراها تستعد للنيك من رجل غريب .. يعشق جمالها و نعومتها و نظراتها المثيرة و هي ذاهبة للقاء عشاقها من راغبي المتعة .. يعرف كم سيتمتعون .. يعرف كم سيقبلون هذا الوجه الملائكي .. كم سيشمون رائحة هذا الشعر الناعم الطويل .. يعرف كم سيعبثون بهذين النهدين النافرتين .. كم سيذوقوا لذة حلماتها الوردية الناعمة .. يعلم كيف ستكون ازبارهم منتصبة و هي ترهز في كسها الطري .. يدرك كم المني الذي سينساب من أزبارهم إلى كس أمه النابض .. يعلم كم سيتمتعون بأمه الجميلة متعة لذيذة لا نهائية ..

إقترب منها و هي منهمكة في التزين و سألها:
هو إنتي خارجة يا ماما؟
ماجدة: أيوة يا شريف و حاتأخر شوية .. تبقى تتعشى و تنام يا حبيبي و أنا حأصحيك الصبح للمدرسة.
شريف: ماما .. .. .. إنتي رايحة فين؟
ماجدة: و بعدين يا حبيبي؟! مش اتفقنا بلاش السؤال ده؟ حأقابل الأستاذ وجيه.
شريف: عنده زبون برضه؟
ماجدة: حبيبي .. بلاش نتكلم في الموضوع ده.
شريف: حتتناكي يا ماما؟
ماجدة: شريف!!! عيب تقول كدة .. روح أوضتك لو سمحت.
شريف: يعني حتتناكي؟
ماجدة اتدورت و بصت لشريف بنوع من الغضب مع الإشفاق .. هي تحس بدناءة ما تفعله و تحس بغيرة شريف عليها .. لا تريده أن يذكرها بخطيئتها .. نظراته تقتلها و تحسسها بالوضاعة .. ما إن وقعت عيناها في عينيه حتى لانت و تلعثمت الكلمات على لسانها .. كانت تريد أن تنهره و تزجره و تطرده .. لكن كيف تفعل ذلك و هي المذنبة الخاطئة؟ نظرت في عينيه البريئتين المكسورتين فتكسر قلبها و انطفأ غضبها عليه و تحول إلى غضب عليها .. إنك أنتي الظالمة الفاجرة و هو الصغير البريئ .. هو أحد ضحايا مجونك و عهرك يا ماجدة .. هو من حرم من حضن أبيه و صحبة أخته ليبقى معكي في وحدتك .. هو إبنك و صديقك و عشيقك .. هو حبيبك و روح قلبك .. هو من رد إليك روحك بقدومه .. هو من خفف عنك وحدتك و ملأ خواء نفسك و فراغ حياتك .. تحولت نظرتها الحادة إلى دموع اغرورقت بها عينيها الجميلتين .. نظرت إليه و قالت بانكسار:
روح أوضتك يا شريف لو سمحت .. أنا مش ناقصة .. أرجوك سيبني.
شريف: ما أقدرش أسيبك يا ماما .. أنا آسف .. أنا بحبك قوي .. أنا بأغير عليكي لما بتكوني رايحة تت…. رايحة تتفسحي من غيري .. ممكن أروح معاكي؟
ماجدة: لأ طبعا يا حبيبي ما ينفعش .. دي حاجات للكبار ما يصحش تشوفها
شريف: ماما إنتي كنتي بتاخديني معاكي زمان و شفت كل حاجة .. على الأقل أبقى جنبك و أحميكي لو أي حد ضايقك.
ماجدة وشها أحمر لون الدم من الكسوف .. إبنها يذكرها بما فعلته في وجوده من قبل .. إبنها عايز يروح معاها و هي بتتناك من الرجالة .. يمكن يكون عنده فضول اكتر بعد ما كبر؟ واللا يمكن يكون طالع لأبوه و بيحب الدياثة؟ عايز يبقى البودي جارد بتاع أمه المومس؟ .. قالتله:
بحبك قوي يا شريف .. أنت سندي في الدنيا .. حبيب ماما إنت لسة صغير على كدة .. ركز إنت في مذاكرتك عشان تبقى حاجة كبيرة قوي .. أنا نفسي أشوفك احسن واحد في الدنيا.
أخذت ماجدة شريف في حضنها تشعر بحرارة عاطفة الأمومة الحنونة و دفئ حضن الإبن و حنانه .. أسندت وجنتها على كتفه و هيي تتمتم بكلمات الحب و دعوات النجاح بمشاعر فياضة عطوفة مخلصة .. مرت لحظات من الصمت أحست بعدها أن شريف يبادلها مشاعرها بمشاعر أخرى غيرها .. مشاعر الرغبة و الشهوة .. يده تعبث بظهرها و تلمس أردافها .. فمه يقبل رقبتها البيضاء الجميلة و يمصها بنهم .. أحست بقضيبه منتصبا يحك في بطنها .. أصبح لقضيب شريف فعل السحر عند أمه .. إنتصابه المتكرر يشعرها بأنوثتها و يشعرها بحب شريف الجارف لها .. لقد أصبحت زوجة له في هذه الفترة القصيرة .. تتزين له و تضع العطر .. ترقص له رقصا بارعا و هي تلبس اللانجيري السكسي القصير .. تثيره فوق إثارته و تزيد ناره المتقدة إشتعالا ليقضي معها عطلة نهاية الأسبوع في سريرها تذيقه متعة الجنس كاملة و لا تحرمه من شيئ أبدا .. تخضع و تتبعل له .. يقبلها .. يري كل شيئ منها .. يتحسس لحم نهديها البض بيديه و لسانه و شفتيه .. يلعق كسها اللذيذ حتى تأتي نشوتها .. يضع زبره الصلب في فمها لتمصه له ثم يحركه بين بزازها الناعمة الطرية و هي تضمهما لتذيقه لذة بزاز أمه التي أرضعته صغيرا .. ينيك لها كسها نائما و جالسا و قائما .. ينيكها مستلقية على جنبها .. ظهرها .. بطنها .. كلها ممتعة تثيره في كل وضع و في كل وقت .. يستقبل كسها لبنه الغزير بكل ترحاب لتبقى رائحته في نفسها طوال اليوم .. تحبه .. بل تعشقه .. تشعر معه بمتعة لا توصف .. متعة تختلف عن متعتها مع الرجال .. هي تريده ربما أكثر منه و تنتظر الأجازة بفارغ الصبر ليقضي وطرا منها في أمان سريرها و سريرة جدرانها.

شريف مستمر في مداعبة أمه .. واضح جدا رغبته فيها في هذه اللحظة بالذات قبل أن ينتهك شرفها رجال آخرون .. هو أولى الناس بها. رفعت رأسها من فوق كتفه و قالت مبتسمة في دلال:
و بعدين يا شريف .. مش وقته دلوقت .. أنا عندي ميعاد لازم أروحه يا حبيبي.
شريف: عايزك قوي يا ماما .. مش قادر .. ممكن مرة واحدة بسرعة؟
ماجدة: حبيبي الوقت ضيق و أنا بحب ناخد راحتنا مع بعض يا حبيبي.
شريف: بجد يا ماما؟ بتحبي النيك معايا؟
ماجدة: أممممم .. طبعا يا حبيبي بموت فيه .. إنت أكتر واحد بتهيجني و بابقى مش حاسة بالدنيا و انت بتنيكني و بأشوفك هايج و مبسوط .. زبرك بيجنني و هو بيكب في كسي .. أوووف ..
شريف: أنا كمان باحس إني فوق السحاب لما زبري بيبقى جواكي في سخونية كسك .. باتجنن لما باشوفك بتكبي و مبسوطة .. ده أحلى نيك بيبقى معاكي يا مامي.
ماجدة: ليه هو انت نكت حد غيري قبل كدة؟
شريف: أمممم .. لا … أنا … لأ … لأ يا مامي .. أأأ .. ما نكتش حد تاني ..
ماجدة: مالك يا شريف؟ إنت مخبي عني حاجة؟ شكلك نكت ستات تانيين و بتخبي عليا .. إحكيلي يا حبيبي
شريف: أممم .. لأ يا مامي .. مفيش غيرك حبيبتي .. أنا عايزك دلوقت .. لازم .. مش قادر أستني ..

و بدأ شريف يحاول يقلع ماجدة الروب و يمسك بزازها .. باين عليه الهيجان .. ماجدة ابتسمت و قالتله:
طيب يا حبيبي .. مرة واحدة .. بس بسرعة عشان ميعادي
حاضر يا مامي .. حكب على طول .. إنتي جميلة قوي .. بلييز

أبعدته ماجدة بيدها بإغراء و بدأت تفك الروب ببطء .. بأنوثة .. بإغراء .. تعشق هذه اللحظات التي تعذب فيها عشاقها .. تتمتع بنظرات الترقب من مريديها .. تتفنن في الإثارة و هي تفك ورق السوليفان الذي يغطي الهدية .. تتمايل و هي تزيح الستار عن الكنز الثمين الذي تقوم له أزبار الرجال إحتراما و تقديرا ..

مشاهدة المرفق 3213

خلع شريف شورته في سرعة البرق ليحرر زبره المنتصب من قيوده فينطلق حرا شامخا .. أمسكه بيده يدلكه برفق و هو يتابع الإستعراض السكسي الذي تمنحه إياه أمه الجميلة الناعمة .. ماجدة تبتسم لإبنها بإغراء و هي تتمايل و تخلع عنها الروب الخفيف ثم ثيابها قطعة قطعة بدلال لتري شريف مفاتنها .. نزلت حمالة قميص النوم الأحمر ببطء من كتفها الأيمن ثم من كتفها الأيسر و أمسكته عند منتصف بزازها و هي تنظر في عين وحيدها الصغير المتعلقة بها .. الشغوفة المشتاقة للمنظر الخلاب المنتظر .. ثم ابتسمت في دلال و سألت:
عايز تشوف بزازي يا شريف؟
لم يرد شريف بكلام مفهوم و لكنه زاد سرعة يده على قضيبه المحمر المنتصب و هو يبلع ريقه بصعوبة .. ابتسمت ماجدة مرة أخرى برضى .. يرضيها هياج إبنها عليها و انتصاب ذكره الشديد .. تركت قميص النوم يسقط من فوق بزازها ليراها شريف بحلماتها المنتصبة نافرة أمامه .. شريف لا يشبع منها أبدا و لا يشبع منها عاقل ذو زبر .. اقترب منها شريف لينهل من بزازها البضة و لكنها لم تكمل فقرتها الإستعراضية بعد .. جلست على السرير و أمسكت بزازها تفعصهم و تضمها بيديها لتري شريف حلماتهما المنتصبة .. تستعرض و تتفنن في إظهار جمالها لإبنها حبيبها

مشاهدة المرفق 3214

تلحس حلمتها بلسانها و تنظر لإبنها المهتاج .. تغير وضعها لتريه بقية جسدها الأبيض الطري .. تريه ما بين أفخاذها المكتظة باللحم الشهي ثم تضع يدها كأنها تستحي .. تستمر في إثارة إبنها الذي يكاد أن يقذف حممه من فرط الشهوة و الإثارة .. تمنت لو كان في مصر ملاهي استربتيز إذا لعملت فيها لتغري الرجال .. و هي محقة .. لو فعلت لكسبت كثيرا من المال .. زبونها شريف انتظر حتى أنهت فقرتها و هي عارية على جنبها فوق السرير ممسكة بكسها و تنظر إلى شريف و هي ترى نظرات الشهوة و الإعجاب تتراقص في عينيه .. يتجول بعينين راغبتين بين نهدي أمه الطريين و بين يديها الناعمتين تغطيان كسها المثير .. لحمها الأبيض الطري يدعوه لوجبة شهية و عيناها اللامعتان تخبرانه بأنها ملكه .. جاريته .. معبودته .. أنثاه يأتيها أنى شاء.
صعد شريف فوق السرير بركبتيه يسبقه زبره المنتصب .. قربه إلى شفاه أمه الجميلة ففتحتها بحب و إلتقمت رأس قضيبه البنفسجية و بدأت تذيقه لذة المص المحترفة المحبة .. رفع رأسه عاليا كي لايشعر بشيئ إلا بفم أمه يدلك زبره و يدها تتحسس خصيتيه .. تدخل قضيبه كله إلى حلقها و في الطريق تلف لسانها حوله لتذوق رجولته و صلابته .. لم تعد تستعجله و لم تعد تحسب الوقت فهو و هي في ما هو أهم و أمتع .. كاد شريف أن يقذف لبنه من فرط النشوة مع فم أمه .. إستلقى على ظهره و سحب فخذها الطري كي تصعد فوقه في وضع 69 .. ذابا في إمتاع عانتاهما معا .. يذوقا من رحيق بعضهما .. يتنافسان في إسعاد بعضهما .. إبن محب و أم عاشقة .. بعيدا عن أعين الناس التي لن تفهم مدى سعادتهما و هياجهما و حلاوة لقاءهما .. هنا في سرير يشهد زناهما بل و يتمتع بأجسادهما و سوائلهما عليه .. ظل شريف يلحس كس أمه الناعم و يعض بشفتيه زنبورها المنتصب الممتد ليذوق لذة أكبر و متعة أكثر .. هي لا تسيطر على نفسها مع هذا الشخص بالذات .. تقذف عسلها في فمه كما لا تقذف مع أحد غيره .. يثيرها أنه إبنها الذي خرج من هذا الفرج قبل سنين و ها هو ذا يعود ليدخل فيه بلسانه و زبره و شفتيه .. تحركت ماجدة و قد اشتعل كسها و تريد أن تطفئه .. جلست على زبر إبنها و ضغطت ضغطة واحدة فانزلق داخلا ملبيا للنداء يغوص في سوائل مهبلها تعتصره جدرانه جيئة و ذهابا يطرق أبواب رحمها .. تتحرك عليه بنهم يمينا و يسارا .. صعودا و هبوطا .. تعصره بعضلات كسها الخبيرة و هي تئن و تصرخ من المتعة .. شريف ينظر إلى ظهر أمه يتأرجح فوق قضيبه .. يرى طيزها البضة تتراقص أمامه و أمه في قمة هياجها على زبره .. يحس بزبره مغروسا في كسها الناعم يتمتع بكل ذرة منه .. أحست ماجدة بإنفجار شهوتها من جديد فأطلقت لها العنان مع صرخات ملتهبة و رعشات مرتعشة .. سقطت ماجدة على ظهرها بجانب شريف و زبره مازال منغمسا في لذات كسها الطري .. تلتقط أنفاسها و تشكر أيامها التي أعادت إليها إبنها .. حبيبها .. عشيقها الذي أعاد إليها لذة الجنس و متعة الحب بعد أن صار لها وظيفة تقتات منها و حسب

مشاهدة المرفق 3215

ظل شريف يرهز ببطء في كس أمه المنهك و هو لا يكاد يفارق خياله بياض و نعومة و طراوة طيز أمه حين كانت تهتز فوقه .. خرم طيزها الصغير النظيف كان ينفتح أمام عينيه و هي منهمكة في إمتاع كسها .. لم يذق هذا الخرم بعد .. الخرم المختبإ بين فردتي طيزها المكتظتين باللحم الشهي يدعوه ليلمسه .. يعبث به .. يبعبصه .. يلحسه .. أخرج شريف زبره من كس أمه و هي تنظر إليه متسائلة .. فهو لم يقذف بعد!
أدار فخذها لتنام على جنبها .. أمسك بلحم طيزها بكلتا يديه يفعصه و يهزه بشهوة و هي تنظر إليه بطرف عينها تراه يستمتع بلحمها و أنوثتها و جمالها .. خفض رأسه و باس لحم طيزها البض عدة مرات ثم فتح فردتيها ليرى خرم طيزها الجميل أمامه مرة أخرى .. بوضوح أكثر و جمال أجمل هذه المرة ..

حرك إصبعه يلمسه و هي تفرك من الإحساس المفاجئ .. يبعبصها و هي تئن .. لمس لسانه خرم طيز أمه ففركت و تأوهت مرة أخرى ..

مشاهدة المرفق 3216

قالت له بدون صدق: بلاش يا شريف .. بلاش طيزي.
لم يأبه لها فقد صار خبيرا بتمنع النساء .. التمنع الذي يزيد الرغبة إشتعالا و يزيد الظفر بهن لذة .. استمر يلعق خرمها الجميل النظيف .. نظفته خصيصا لرجال آخرون لا تعرفهم فإذا هو من نصيب إبنها فلذة كبدها و هو أحق الناس به .. أسندت رأسها على المخدة مستسلمة للسان إبنها يعبث بأكثر أماكن جسدها خصوصية .. رأي شريف منها خنوعا و خضوعا و استسلاما .. أمه الرائعة مستلقية على جنبها و هو يذوق بلسانه خرم مؤخرتها لأول مرة .. ترتجف و تفرك كل حين و آخر و لا تقول له إلا ما يزيده تهيجا: "بلاش يا شريف .. خرم طيزي حساس قوي يا شريف .. بلاش لسانك ده حيجنني .. حد يلحس طيز مامته كدة برضه؟ عيب يا شريف .. عيب تهيجني كدة من طيزي .. إوعى تكون ناوي تنيكني من طيزي .. بلاش يا شيري أنا ماما .. عيب كدة يا حبيبي .. بلاش خرم طيزي .. بياكلني .. أوووه .. أففف .. كفاية بقى "

مشاهدة المرفق 3218

لم يعد شريف يتحمل كل هذا الغنج و المياصة من أمه حبيبته .. طيزها مغرية جدا و كل كلامها و دلعها إنما يدعوه ليستمتع بها كما استمتع الذين من قبله .. نام خلفها و هي ترقبه و وجه زبره الموجوع نحو الهدف و وضع رأس زبره على خرم طيزها يحاول إدخاله .. نظرت إليه بابتسامة و سألته مرة أخرى بلطف:
عايز تنيك طيز مامتك يا شريف؟
شريف: نفسي يا ماما .. طيزك حلوة قوي .. نفسي أدخل زبري فيها
ماجدة: بس خايفة تحبها أكتر و تسيب كسي؟
شريف: معقولة أسيب الكس الحلو ده .. مش ممكن .. حأنيكك في طيزك و في كسك كمان يا ماما .. بلييز
ماجدة: إوعدني يا شريف .. أوعدني إنك حتفضل تنيك كسي على طول
شريف: أوعدك .. أوعدك .. أرجوكي
شريف مازال يحاول إدخال زبره .. أخذت ماجدة بعض لعابها على يدها و دعكته على رأس زبر إبنها و هي تبتسم له ثم أدارت وجهها و أرخت عضلات طيزها فانزلق قضيب شريف يزحف ببطء داخل أغوار طيز أمه الضيقة الساخنة .. يزحف كأنما يستكشف هذا المكان الممتع الجميل .. مكان ضيق يشعر زبره بحجمه و تأثيره .. دخل قضيبه بكامله داخل أحشائها .. نظر شريف فرأى زبره قد اختفى في دبر أمه .. أحرم الحرام .. ذهب عقل شريف الصغير في سكرات اللذة و عنفوان الشهوة .. لا يصدق أنه ينيك والدته في دبرها .. يرهز فيها بعنف و رغبة و حب .. يلف يده ليمسك بزازها الطرية .. يقبل رقبتها و هي مغمضة عينيها و رافعة رأسها تغيب في لذة الزنا مع إبنها فلذة كبدها ..

إبنها الصغير قد صار رجلا ينكحها .. ينتهك كل حرماتها و خصوصياتها بحب و رغبة و قبول من كليهما .. ارتضيا أن يعيشا كزوج و زوجة بدون شهود و بدون عقد .. بل و بدون عقل.
لم يستطع شريف أن يصمد كثيرا أمام هذا الجمال الماثل أمامه المستسلم له .. لم يصمد إلا رهزات قليلات في طيز أمه البضة .. إزدادت سرعته و علا صوته و هو في غمرات المتعة التي تذهب العقل .. إرتعش بشدة و تأوه .. عدة رهزات قوية طويلة تفصله عن أن يدفع منيه في أعماق أحشاء أمه الجميلة و قد غاب عن الدنيا و تاه في اللذة .. سيقذف حممه اللزجة في طيز أمه و هي تصرخ و تشجعه:
آخخخ يا شريف .. زبرك جامد قوي .. فشخت طيز مامتك يا حبيبي
بحب طيزك .. ضيقة و مولعة .. حأكب في طيزك .. حأكب
كب يا إبني يا حبيبي .. كب لبنك في طيزي .. عايزاه كله جوة طيزي .. كب يا شريف
بدأ شريف يقذف بعنف و هو يقول :
أهو لبني في طيزك .. بحبك .. بحب طيزك الضيقة .. طيزك حتجنني .. أوووف .. أوووف .. حأكب يا سوسن … آخخخخخخ .. آآههههه ..

مشاهدة المرفق 3220

حمم وراء حمم ملأت طيز أمه الجميلة .. إستمرت رهزاته تتباطئ و تضعف حتى نفذت ذخيرته و وضع آخر قطرة من ماء رجولته في أعماق أحشاء أمه الرائعة ..
إنقلب شريف على ظهره يلتقط أنفاسه و يرى لبنه الأبيض ينساب من طيز أمه البيضاء الطرية ..
ماجدة تلهث من المتعة مسندة وجنتها على المخدة .. تستعيد وعيها رويدا رويدا .. تفكر: 'هو فعلا شريف ناداني بإسم سوسن؟ سوسن أخته؟ مفيش سواسن تانيين نعرفهم .. يا مصيبتي! الواد بيحلم بأخته؟ يكونش ناكها إبن الكلب؟ ده أنا أققتلهم هما الإتنين .. سوسن لأ .. بنتي حبيبتي .. ما ينفعش .. مش كفاية أنا شرموطة! مش عايزة بنتي تبقى زيي'
إستدارت ماجدة بوجه غير الذي كان .. نظرت في عين شريف الذي لاحظ تغير وجهها و لم يستوعب سببه .. سألته أمه بحزم:
إيه اللي بينك و بين سوسن؟
شريف: إيه؟ !!!! إيه اللي بتقوليه ده؟!!! سوسن مين؟
ماجدة: سوسن أختك .. ما تستعبطش .. بينكم إيه؟ إنت بتنيكها يا خول؟
شريف: مش ممكن .. ليه بتقولي كدة؟ دي أختي!
ماجدة: بلاش استعباط .. إنت نطقت إسمها و إنت بتكب
شريف تفاجأ من كلام أمه .. لا يتذكر ما قاله .. إحمر وجهه أكثر و أحس بإحراج شديد و خطر يلوح في الأفق. رد بعد تفكير قائلا:
مش ممكن .. أكيد سمعتي غلط .. أنا ما قلتش كدة.
ماجدة: أنا مش هبلة و لا طرشة .. أنا سمعتك صح .. سمعتك بتقول سوسن .. إنطق أحسنلك .. عملت إيه مع سوسن؟ نكتها يا عرص؟
شريف: ما تقوليش كدة و ابعدي عني .. انتي اتجننتي؟

بلغ الغضب من ماجدة مبلغه .. لم يحدثها إبنها بهذه الطريقة من قبل أبدا .. الموقف خطير و خوفها شديد على وحيدتها .. لم تتمالك نفسها إلا و هي تصفعه بكف يدها على وجهه صفعة شديدة تفاجأ بها .. وضع يده مكان اللطمة المهينة و اغرورقت عيناه بالدموع و هو يسمع شتائم أمه الغاضبة و لا يسمعها .. فقط يرى الغضب على وجهها و الشرر يتطاير من عينيها .. ظل ينظر إليها غير مصدق ما آل إليه لقاء حميمي رائع .. ينتفض جسدها العاري غضبا تهتز له نهودها .. و لكن من يأبه لذلك الآن؟! فقد قضي الأمر و احتدم الموقف و ستبقى التبعات ..

زادت دموع شريف و انسابت على وجنتيه .. أطرق برأسه غير قادر على النظر في وجه أمه .. رأت ماجدة دموع إبنها تنساب فوقع ذلك في قلبها حزنا و غما .. هي من هي التي تسعى لإسعاد إبنها و الإبقاء عليه في حياتها .. ها هي ذا تلطمه .. تحزنه .. تبكيه .. هدأت ثورتها قليلا .. بدأت تستعيد توازنها قليلا .. قالت لشريف في نبرة تحاول أن تروضها:
ليه يا شريف تخليني أضربك كدة؟
أنا عمري ما مديت إيدي عليك من و انت صغير قوي .. ليه تجبرني أعمل كدة؟ ليه يا شريف؟

بدأ شريف ينتحب و يفقد سيطرته على دموعه .. وضع وجهه في كفيه و بكى كما لم يبك من سنوات .. آخر مرة بكى فيها كانت بسبب أمه أيضا حين قبض عليها بتهمة الدعارة .. لكن الآن .. الآن الخطأ ليس خطأها وحدها .. كلنا مذنبون .. كلنا آثمون .. كلنا عاهرون

نظرت ماجدة إلى إبنها يبكى كالأطفاال .. حن قلبها .. إحتضنته في صدرها .. ربتت على رأسه .. باست كتفه و قالت:
شريف حبيبي .. أنا آسفة إني ضربتك .. غصب عني .. سامحني .. أنا مرعوبة على سوسن و عايزة أعرف إيه اللي بينكم .. بنتي اتفتحت يا شريف؟ سوسن مش بنت بنوت خلاص؟ حرام عليكم .. حرام عليكم .. بنتي ..
شريف: لأ يا ماما .. أرجوكي ما تعيطيش .. سوسن زي الفل مفيش حاجة
ماجدة: بجد يا شريف .. بنت بنوت؟
شريف: أيوة يا ماما .. بنت بنوت
ماجدة: و إنت عرفت منين؟ … عرفت منين؟
… بصلي هنا ما تدورش وشك .. عرفت منين إنها بنت بنوت؟
شريف: أمممم .. أكيد .. أصل …
ماجدة: شريف! قوللي كل حاجة .. إيه اللي بينك و بين سوسن؟ ما تخافش مش حاعملك حاجة .. بس قوللي الحقيقة .. أرجوك يا شريف
شريف متردد .. ينظر إلى أمه نظرة بلهاء يحاول أن يستجمع أفكاره .. أمه تبكي و هو يكره ذلك .. يريدها سعيدة .. يريدها أسعد النساء .. هل يخبرها بكل شيئ؟ ليس كل ما يعرف يقال .. و لكنه يرغب في مصارحتها و ليكن ما يكون .. يريد أن يزيح هذا السر عن صدره و يبوح به .. ليس أقرب إليه في هذا العالم من أمه التي وهبته الحياة و مازالت تهبه حبها و حتى تهبه جسدها .. إن لم يقل لأمه عشيقته و زوجته هذا السر فلمن يبوح به؟!
شريف: إوعديني يا ماما إنك مش حتتضايقي مني .. إوعديني إنك حتفضلي تحبيني طول العمر.
ماجدة: طبعا يا حبيبي حأحبك لطول العمر .. إنت إبني و سندي و حبيبي
شريف: مهما قلت؟ مهما اللي حصل مع سوسن؟
نظرت ماجدة إلى إبنها برعب .. ماذا حدث؟ تكاد تجن .. تريد أن تعرف لعلها تتدارك الأمر .. لعل الأمر ليس مصيبة كما تظن .. فقط تريد أن تعرف
قول يا حبيبي كل حاجة .. مهما قلت حتفضل إبني اللي بحبه .. إحكيلي كل حاجة بالتفصيل و ما تخبيش عني حاجة أبدا .. قول يا شريف

بدأ شريف يقص عليها قصته من بدايتها و قد عاهد نفسه أن يحاول ألا يخفي عنها شيئا و ليكن ما يكون ..

قبل القبض على ماجدة بعدة أشهر كانت مظاهر العهر واضحة عليها .. حتى في أعين أبنائها .. شريف بالقطع كان له النصيب الأكبر من رؤية عهرها و زناها أمام عينيه مع جارهم شيرين و أبوه صفوت .. بل أنه هو أيضا نال نصيبا من لحمها الشهي على استحياء ..
أما سوسن بنتها الصغيرة البريئة فقد تفتحت عيناها على أمها ينتهك عرضها بكامل رضاها من قناوي البواب .. بل إنها هي من فتحت له الباب في ليلة ماجنة ليدخل إلى غرفة أمها و يأخذ حاجته منها في وجود زوجها .. بابا شوقي! (يمكن الرجوع لقصة زوجتي و الرجال للكاتب الكبير عصفور من الشرق)
بدأت سوسن تفهم الجنس و العلوقية .. تضع من الميكياج ما يسمح به أبواها .. أو بالأصح ما لا يلفت إنتباههما .. تلك الصغيرة النحيلة التي لا ينظر إليها كإمرأة بعد بدأت تتحلل من قيود الحشمة و تتملص من ضوابط المجتمع و الأهل و عمو و طنط .. قد تخرج ببلوزة محتشمة ثم تخلعها لاحقا لتبقى بأخرى إرتدتها تحتها في غفلة من أمها الماجنة و أبيها الديوث لتبرز بعض من مفاتنها الهزيلة .. بدأت تشعر بأنوثتها في معاكسة الشباب لها .. تحرشهم بها إن ركبت الأتوبيس .. تشعر بجمال جسمها و هي تحك بزبر منتصب أو يد تعبث بمؤخرتها في غفلة من الناس. تهتاج و هي تسمع من رفيقاتها قصص مغامراتهن الكاذبة مع هذا و ذاك .. تبحث فيمن حولها عن من قد يحقق لها متعة مثل أمها .. شباب الحي .. جيرانها .. طلاب المدارس حولها .. أصدقاء أخيها .. إلتقط هذا الخيط صديق أخيها المقرب منذ الطفولة زكي .. لا تكاد تمر بضعة أيام حتى يلتقي شريف و زكي في بيت أحدهما للمذاكرة أو اللعب .. و رغم تحفظ سوسن و أهلها في التعامل مع زكي لأسباب معروفة إلا أن الأمر لا يمكن أن يخلو من ابتسامة هنا و هناك .. نظرة .. ضحكة .. نكتة .. و مع دخول الأفكار الجنسية رأس سوسن بدأت تزيل الكثير من الحواجز مع زكي .. تجلس معه و أخيها لتناول وجبة أو لمشاهدة برنامج .. تعمل لهما الشاي و الساندوتشات و تقدمه لهما مع بعض الإطراءات و كلمات الإعجاب. شريف لم يكن مهتما بتقارب زكي مع أخته ففي ذهنه أنه لا يمكن قيام علاقة بينهما طبعا.

شريف و زكي كأي مراهقين كان الجنس يشغل جانبا كبيرا من تفكيرهما .. لطالما نظرا إلى صور جنسية معا .. لطالما تكلما عن العادة السرية التي لم تصبح سرية بينهما .. يمارس كل منهما إياها أمام الآخر و هما يشاهدان الصور الجنسية .. يرى كل منهما زبر الآخر و هو ينتصب .. يقذف .. يرتخي .. طلب شريف من زكي أن يلعب له في قضيبه يوما .. تردد زكي و هو راغب و يريد أن يجرب كأي مراهق .. اشترط على شريف أن يلعب له هو الآخر .. فعلا ذلك بحب و زادت رغبتهما في أكثر من ذلك فهم لا يستطيعون فعل الجنس مع بنات في المجتمع المحافظ فليس أمامهم إلا الذكور. بدأ المراهقان ضرب عشرة لبعضهما في نفس الوقت تطورت لمص أزبار بعضهما .. لم ينجحا في الإيلاج داخل بعضهما بسبب الألم و قلة الخبرة .. و للله الحمد .. فاكتفيا بالجنس الفموي و اليدوي على أمل أن يكفا عن ذلك حال دخول الإناث حياتهما. و قد كان .. فقد دخلت ماجدة و مدام سهام أم شيرين حياة شريف الجنسية و ذاق منهما بعضا من نعومة الإناث و حلاوتهن .. و دخلت سوسن حياة زكي الجنسية حين بدأت هي تفكر بالجنس و تحس بالعلوقية .. رأت أخوها من ثقب الباب يوما يمص زبر زكي المنتصب ثم زكي يفعل ذلك بزبر أخيها .. رأت منيهما يقفز إلى السقف. قررت الغنج و العلوقية لما رأت زكي يلاطفها و يمزح معها .. بل و ينظر إليها نظرات شهوة لا تخفى عليها. تجاوبت معه و تدللت عليه .. لبست أمامه ملابس بيت خليعة بحرص فلم تجد من اخيها إعتراضا فبدأت تستعرض لزكي. حضنها زكي يوما في الطرقة دون أن يشعر شريف فتمنعت عليه بابتسامة و ابتعدت .. مرة أخرى جاءت لهما بفستان جديد مكشوف لتشاهد معهما المباراة. . صفر زكي مداعبا إياها: إيه الفستان الجامد ده يا سوسن؟" قالتله: بجد عجبك؟ قالها: طبعا ده يجنن. نظر شريف إليها فقالت له مختبرة إياه: و إنت إيه رأيك يا شريف؟ قالها: قومي وريني كدة .. مش باين و انتي قاعدة. فقامت و تحررت و مسكت وسطها تستعرض جمالها هي لا جمال الفستان .. إستدارت لتريهما ظهرها .. أقصد ظهر الفستان .. و تمادت في الإستعراض و كأنها ترقص لهما .. عيني زكي المبتسم المبهور لم تترك شبرا من جسدها دون تمعن و اشتهاء .. لاحظ شريف نظراتهما و تبسماتهما فأمرها أن تتركهما لاستكمال المباراة. زكي أحس بغضب صديق عمره فقال له:
مالك يا صاحبي .. زعلت كدة ليه و شخطت في سوسن؟
شريف: بت علقة .. سيبك منها
زكي: ما تقولش على أختك كدة .. دي بنت محترمة .. فرحانة بالفستان بس صدقني
شريف: بجد!! إنت مش شايف حركاتها يعني .. ده انت عنيك كانت حتطلع عليها
زكي: أحا .. إنت فاكرني ببص لأختك .. دي زي أختي يا شريف .. عيب عليك
شريف: كس أمك .. حتستعبط ياض؟ .. ناقص تقولي لو شفتها عريانة تغطيها …
زكي: لأ .. دي ما أضمنهاش بصراحة .. هههههههه
شريف: يابن الوسخة .. يعني تحب أنا أبص لماري أختك كدة
زكي: هههه ما عنديش مانع .. دي بنت أحبة .. إنت مش بتشوف لبسها .. رغم إن أبويا بيحذرها دايما بس مفيش فايدة .. بتعمل اللي هي عايزاه
شريف: بس هي حلوة بصراحة .. ما تزعلش مني .. دي مهيجة شباب الحتة كلهم ههههه
زكي: عاجباك يعني؟ يللا مبروكة عليك .. هوة أنا عندي أغلى منك … هههه
شريف: لا يا عم كبيرة عليا .. بأقولك إيه .. أنا زبري وقف
زكي: على سيرة أختي .. هيجتك؟ خش إضرب عشرة
شريف: أضرب عشرة على أختك؟ إنت عرص يلا؟
زكي: يعني إنت حتاكلها و اللا حتنيكها بجد؟ كلها تخيلات زي ما بنتخيل أي واحدة .. بالحق انت بتتخيل مين و انت بتضرب عشرة؟
شريف: ممممممم .. جارتنا مدام سهام
زكي: معرفهاش .. بس أكيد حلوة .. مش كدة؟
شريف: آه حلوة قوي ... إنت بتتخيل مين؟
زكي: ممممم .. مكسوف أقولك صدقني
شريف مد إيده مسك زبر صاحبه لقاه واقف .. قاله:
زبرك وقف ياض .. قول ما تخافش .. بتتخيل مين؟
زكي: ماري أختي …. و … و ..
شريف: يخربيتك .. بتضرب عشرة على أختك؟ و مين كمان؟ … … مامتك؟
زكي هز راسه بكسوف .. شريف أخده من إيده و دخلوا الأوضة .. قلعوا بنطلوناتهم و بدأوا يلعبوا في زبار بعض و يتكلموا عن أم زكي و أخته .. بعد شوية زكي سأل شريف:
ممكن أتكلم عن سوسن و انت بتضربلي عشرة؟
شريف بطل حركة إيده على زبر زكي شوية بيفكر .. زكي كمل و قاله:
عادي زي إنت ما بتتخيل أمي و أختي .. خليني أتخيل سوسن و نتكلم عن جسمها.
شريف سكت و بدأ تاني يضرب عشرة لصاحبه اللي بيتخيل أخته دلوقت .. زكي قام من مكانه و راح جاب صورة لسوسن من عالحيطة يبصلها و يتأمل في جمالها و هو أخوها بيضربله عشرة و يمص زبره .. و زكي يكلمه عن جمال سوسن و بزازها الصغيرين و طيزها الجميلة و وسطها الرشيق .. زبره مولع و بيكب و هو بينادي بإسم سوسن .. شريف كمان كب و هو بيتخيل و يتكلم مع زكي عن أخته و أمه.
بعد اليوم ده شريف بقى بياخد باله إن أخته فعلا علقة .. بتعمل حركات شرمطة و مكياج و برفانات .. جسمها اتدور و بقت مزة ..
كان زكي و سوسن ينتهزان أي فرصة ليعبثا معا .. لمسة يد هنا و قبلة بريئة هناك .. زاد الإستلطاف بينهما و زاد التحرش بالتراضي .. في طرقة الشقة .. عند دخول شريف الحمام .. في غفلة في المطبخ ..
عاد شريف يوما إلى بيته مساءا بعد القبض على أمه .. شقته في الدور الأخير و فوقها السطح .. دخل شريف البيت فلم يجد سوسن .. استغرب الأمر .. بحث عنها فلم يجدها .. بعد قليل دخلت سوسن بملابس بيت .. وجهها أحمر و يبدو عليها الفرهدة .. سألها شريف:
كنتي فين؟ و مالك مفرهدة كدة ليه؟
سوسن: كنت بأنشر الغسيل عالسطوح
شريف: ليه كدة؟ ما إحنا طول عمرنا بننشر في البلكونة.
سوسن: السطوح أوسع و بينشف أسرع .. ما هو ما حدش بيطلعه غيرنا.
دخلت سوسن غرفتها و سكت شريف و لكن الشك يلعب برأسه .. مرة أخرى بعد أن نزل زكي من عنده و دخل هو يستحم .. خرج فوجد باب غرفة سوسن مغلق .. طرق الباب فلم يجبه أحد .. بحث عنها فلم يجدها.
صعد إلى السطح برفق و رأى ما توقعه .. رأي أخته في أحضان زكي يمص بزازها العارية و يده تعبث بكسها .. المسافة بعيدة نوعا ما و لا يرى التفاصيل جيدا .. إقترب بحذر فوجد زكي يأخذ أخته إلى حائط .. جلست القرفصاء و أخذت زبر زكي في فمها .. تلعقه .. تمصه .. تضم عليه شفايفها الطرية الصغيرة و تذيقه لذة فم الأنثى التي يفتقدها .. ثم أدار وجهها للحائط و خلع عنها لباسها و هي مسندة يديها على الحائط تنتظره .. يرى شريف أخته منحنية على الحائط فاتحة أرجلها العارية و ثوبها مرفوع فوق ظهرها .. طيزها بارزة أمام زبر زكي صديق عمره و هو يشم لباسها قبل أن يمسك وسطها و يقترب بزبره منها .. يضعه بين أرجلها و فورا ينتفض جسدها الصغير و ترتفع رأسها معلنة ولوج القضيب في جسمها النحيل .. و بدأ الرهز و الغنج و الآهات المكتومة .. لا يرى شريف أين يدخل زبر صاحبه .. أفي كس أخته أم في طيزها؟ أم إنه يحك في كسها فقط؟
لا يمكن أن تكون هذه أول مرة لهما .. حركاتهما .. تفاهمهما .. قبلاتهما .. خلع ملابسهما .. كل ذلك ينم عن علاقة قديمة .. ربما ناكها زكي مرات و مرات .. ربما ناكها في سريرها أيضا فالبيت خاو معظم النهار بعد رحيل أمهما .. ربما ينيكها كل يوم .. كان شريف ينوي الإنقضاض عليهما و ضربهما ضربا مبرحا .. و لكن شيئا ما منعه .. هل كان إستمتاعه بمنظرهما؟ أم كان إستمتاعهما معا هو ما منعه؟
ظل شريف ينظر محاولا أن يرى أين يرهز زبر صديقه .. حتى رأي صديقه ينتفض و يئن و يقذف لبنه على أخته .. هو من سمح له بالقذف عليها في الخيال و ها هو يقذف في جسمها في الحقيقة .. هدأ العاشقان و بدءا في البحث عن ملابسهما فنزل شريف إلى شقته دون أن ينبت بكلمة.
نزلت سوسن بعد قليل و هي تحمل سبت الغسيل الجاف في يدها .. وجدت شريف جالسا في الصالة .. شكله لا يبشر بخير .. داعبته:
إنت قاعد هنا ليه؟ مش عندك مذاكرة؟ حتبقى دكتور ازاي و انت قاعد كدة … هههههه
شريف: كنتي فين يا بت؟
سوسن: بت لما تبتك .. كنت بألم الغسيل .. إنت ما بتشوفش كمان
قام شريف من مكانه و لطم أخته لطمة أطارت سبت الغسيل من يدها .. نظرت له برعب و صرخت:
إنت مجنون .. إزاي تضربني كدة يا كلب .. والللهي لأقول لبابا لما ييجي
قال لها شريف و هو يجرها من شعرها لتجلس أمامه على الكنبة:
أنا اللي حأقول لبابا يا بت الكلب يا وسخة .. بتتناكي من صاحبي يا شرموطة؟
إنهارت سوسن خوفا و وجلا من تهديد أخوها .. هل رآها مع زكي؟ أم أنه يحاول إيقاعها فقط؟ قالت و الدموع تنهمر من عينيها:
لأ ما تقولش كدة .. لأ .. أنا ما عملتش حاجة .. إنت اتجننت؟ جبت الكلام ده منين؟
شريف: يا بت المتناكة .. أنا لسة شايفك بتتناكي عالسطوح . و من زكي يا وسخة؟ مالقيتيش غير زكي يا متناكة؟ عايزة تولعيها حرب يا شرموطة.
إنهارت سوسن و لم تنطق .. بكاؤها هو الرد الوحيد المقبول .. تبكي بحرقة و خيفة .. ماذا تراه فاعل بها؟ ماذا سيحدث لها حين يعلم أبوها أنها زانية .. سيقتلها بلا شك .. ربما يقتلها جدها الصعيدي الأكثر تزمتا .. سيقتلونها و يتاووها في أي أرض .. يكفيهم عار أمها .. لن يرحموها و هي الخاطئة العاهرة .. لن يرحموا سنها الصغير و لن تثنيهم توسلاتها ..
نظر شريف إلى أخته و بكائها .. لم يرق قلبه لها .. فهي خانته و فعلت ما فعلت مع صديق عمره .. جعلته أضحوكة .. ربما تتغامز عليه مع زكي .. تغافله لتزني مع صديقه .. يفكر ماذا سيفعل .. سألها:
بتتناكي من إمتى؟
سوسن: أول مرة والللهى يا شريف صدقني
شريف: يا بت الشرموطة .. حتكذبي تاني … ما تخلنيش أقوم أطلع ديك أمك .. إنطقي .. بتتناكي من إمتى؟
سوسن: إهيئ .. إهيئ .. من شهرين .. بس والللهي غصب عني … غصب عني .. إهيئ .. إهيئ
شريف: غصب عنك ازاي يا لبوة .. أنا شايفك سايباه يقلعك اللباس و بتدوري تفنسيله عشان ينيكك .. بتمصي زبره يا وسخة و تقولي غصب عنك؟
سوسن مش عارفة ترد .. إتقفشت خالص و الكدب مش حينفع .. بس بتفكر .. هو شريف شاف كل ده و سابني أتناك؟!!!
شريف: قوليلي .. كب في كسك؟ كل مرة بيكب في كسك؟
سوسن: لأ طبعا .. أنا فيرجن .. ما بيدخلوش في كسي أساسا والللهي يا خويا .. أختك بنت بنوت يا شريف
شريف: إزاي؟ أنا شايفه بيدق فيكي .. كل ده من برة؟
لتاني مرة يقفز نفس التساؤل في رأس سوسن .. شريف بيتفرج عليا و أنا بتناك و ساكت؟
سوسن: آه واللللهي يا شريف مش في كسي .. صدقني
شريف: إمال فين؟ في طيزك؟
هزت رأسها باستحياء و نظرت في الأرض
شريف: إنتي بتكدبي يا بت .. زكي فتحك و انتي بتضحكي عليا يا شرموطة
سوسن: لأ .. لأ واللهي يا شريف .. أنا فيرجين .. خدني إكشف عليا عند الدكتور .. أختك شريفة
شريف: خخخخخخخخ أحة يا شريفة .. بتستعبطي يا بت .. أبويا هو اللي حياخدك للدكتور .. ده لو ما خنقكيش بإيديه في ساعتها
سوسن: لأ .. أرجوك يا شريف ما تقولش لبابا .. أرجوك .. أتوسل إليك .. أبوس رجلك ما تفضحنيش .. أطلب أي دليل .. أنا بكر يا شريف .. والللهي
شريف: تعالي يا بت .. وريني لبن زكي فين .. لو لقيته في كسك أنا اللي حاقتلك
سوسن: أمممم .. مش فاهمة .. عايزني أعمل …. أعمل إيه يا شريف؟
شريف: قومي نزلي اللباس و وريني يا بت الشرموطة
انتفضت سوسن من شخطة شريف .. قامت من مكانها بتردد تنظر لشريف الجالس على الكنبة .. لا تدري ماذا تفعل؟ هل ترفع ثوبها و تنزل لباسها ؟ .. أم تخلع لباسها تماما؟ هل هو جاد في طلبه؟ هل حقا يريد رؤية اللبن إن كان في كسها أم لا؟
رفعت ثوبها لأعلى و أمسكت طرفه في فمها .. ظهر لشريف لباس أخته و أفخاذها الغضة البريئة .. نظرت إليه كأنها تتأكد من طلبه فأمرها أن تنزل اللباس .. أنزلته لتكشف عن كسها الصغير الخالي تماما من الشعر .. شفراته الرقيقة منغلقة على نفسها كوردة لم تتفتح بعد ..

مشاهدة المرفق 3221

ضمت كلتا يديها ممسكة بلباسها تحت كسها و تنظر في الأرض .. محرجة من نظر أخوها لفرجها أم محرجة من فعلتها التي فعلتها؟ أشار إليها أن تقترب .. مد يده يحسس على كسها بإصبعه .. يدخله بين شفراتها .. إقشعر جسدها الغض و نظرت في عين أخوها متسائلة .. هو عايز يحسس عليا و اللا بجد عايز يتأكد إني فيرجن؟ ارتبك شريف من نظرتها .. أمرها أن تريه اللبن في طيزها فاستدارت و انحنت على الكنبة لتبرز طيزها الناعمة لعين أخوها الفاحصة .. وضع شريف إصبعه على خرق أخته فأحس بلزوجة طرية .. سألها:
هو ده لبن زكي؟
سوسن بكسوف: آه هو .. قلتلك إنه نزل فيا من ورا .. صدقني أرجوك
شريف: لازم أتأكد إن ده لبن
فوجئت سوسن بأخوها يضع لسانه على خرقها و يلحس خرم طيزها و يتذوق لين صديقه من لحم أخته .. ارتعشت سوسن و أحست بقشعريرة لذيذة تسري في جسدها .. أول مرة تحس بهذا الإحساس .. لسان أخوها هو أول لسان يلحس طيزها .. لا تريده أن يتوقف .. هذا الفحص اللذيذ .. تفرك تحت لسانه و تتأوه .. نسيت أنها متهمة يتم فحصها و تحركت الأنثي التي بداخلها .. وضع شريف إصبعه في خرقها و فتحه قليلا .. رأى بقايا اللبن الطازج داخل طيز أخته .. إنها صادقة (ظلمناكي يا حرة) .. صدقته القول .. اتناكت في طيزها الشرموطة .. براءة مشينة .. و لكن المهم أن تكون بكرا .. ظل شريف يعبث بطيزها و يلحسها كأنما مازال يختبرها ثم قرر أن يختبر كسها فحول لسانه إلى شفرات كسها الناعمة و لحس لحسة طويلة بينهما .. ذابت أخته الصغيرة و تأوهت بصوت مرتفع .. قال لها و هو يعبث بفرجها:
مالك يا بت؟ هو زكي ما بيلحسلكيش واللا إيه؟
سوسن: لأ .. عمره ما عمل كدة
شريف: حمار .. هوة بيفرشك بزبره؟
سوسن: يعني إيه؟ مش فاهمة؟
شريف: يعني بيحرك زبره على شفايف كسك؟
سوسن: آه .. بيعمل كدة .. بس أنا باخاف يدخله
شريف: شاطرة يا سوسن .. إوعي تخليه يدخله فيكي
سوسن مستغربة: أمممم .. لأ ..اممم . أكيد … هو أنا حأشوفه تاني؟
شريف: إنتي رأيك إيه؟
سوسن: لأ طبعا .. مش حأخليه يقربلي
شريف: هههههه .. بتقولي كدة عشان خايفة يا شرموطة … خليني ألحس كسك أشوف فيه لبن واللا لأ
سوسن بفرح و استغراب: أوكي
مبسوطة من لحس أخوها لكسها و مستمرة في تمثيلية الفحص .. أجلسها شريف على الكنبة و فتح رجليها و بدأ في لحس كسها .. أدخل لسانه .. طعم كسها جميل و ليس به أثر المني .. أخته صادقة بريئة .. لم يتمالك نفسه من الإستمرار في لحس هذا الكس الصغير .. بحث عن زنبورها و مصه بين شفتيه فارتعش جسد أخته الصغير و تأوهت بشدة .. أمسكت رأس أخوها ليستمر في لحس كسها و تقول له:
كمل يا شريف .. دور كويس عاللبن .. حط لسانك أكتر بليييز .. أوووف
شريف: باين عليكي هيجتي .. الخول ده ازاي ما بيلحسش كسك؟ عبيط ده واللا إيه .. حد يسيب كس زي ده من غير ما يلحسه!
سوسن: إلحسه إنت يا شريف .. أخويا أولى بيه .. لحسك حلو قوي يا شريف
ظل شريف يلحس كس اخته و يذيقه هذه اللذة لأول مرة في حياتها و هي ترتعش و تقذف عسلها على شفايف أخوها مرات و مرات و تخبره أن هذا الشعور لم تشعر بمثله مع زكي … جلس على الكنبة و حرر زبره المنتصب و قال لها:
إسمعي كلامي كله عشان ما أقولش لبابا عاللي حصل
سوسن: بليييز يا شريف .. أعمل كل اللي إنت عايزه .. بس ما تقولش لبابا .. لو عايزني أبقى خدامتك في البيت .. أبوس رجلك .. متقولش لبابا
شريف: بوسي زبري مش رجلي
سوسن مسكت زبر أخوها .. أكبر من زبر زكي .. تأملته بحب ثم نظرت إلى أخيها و قالت:
بس إحنا ما ينفعش نعمل كدة يا شريف .. إحنا إخوات
شريف: مش مهم .. واللا أقول لبابا؟
سوسن: لأ أرجوك .. حاعمل اللي انت عايزه .. بس بلاش بابا بلييز
شريف: بوسي زبري و مصيه حلو .. و إقلعي وريني بزازك
خلعت سوسن ثوبها لتبقى عارية تماما أمام أخيها يتفحص لحمها الناعم .. ذهبت إلى الباب و أغلقته بالمزلاج حتى لا يدخل أبوهما فجأة ..
أخذها شريف إلى سريره و نام على ظهره لكي تمص زبره الصلب المنتصب و تذوق طعم زبر أخيها .. قلبها لتنام جنبه على ظهرها ثم اعتلاها .. يقبل فمها و وجهها بجنون .. بلغ به الهياج مبلغه .. قرب زبره بين فخذي أخته حتى لامست رأسه كس أخته ثم دفعه بين رجليها لكنها ابتعدت فلم يدخل فرجها .. قالت له:
إنت عايز تفتحني يا شريف؟
شريف: لأ .. غصب عني زقيته كدة يا سوسن
سوسن: لو عايز تفتحني إفتحني .. أنا خدامتك يا شريف .. حأعمل كل اللي انت عايزه
قبلها على شفايفها .. أحب منها هذا الخضوع و تلك النعومة .. جمال المرأة في خضوعها و رقتها و لكن أكثر النساء لا يعلمون
شريف: أنا عايز أفرشك هنا في السرير .. حتلاقيه أحلى من تفريش السطح يا وسخة
سوسن: فرشني يا شريف .. نفسي أدوق زبرك على كسي .. هنا أمان في بيتنا و في سريرنا .. فرش أختك و متعها عشان ما أحتاجش لحد تاني
شريف: زكي ده تنسيه خالص .. أنا حنسيهولك .. حنيكك كل يوم .. تمتعيني و أمتعك .. مفيش رجالة غيري بعد كدة .. مفهوم؟
سوسن: مفهوم يا سيدي و تاج راسي .. نيكني يا شريف .. عايزة زبرك في طيزي .. عايزة أحس بيه حاشيني في طيزي .. تحب أستحمى الأول؟
لم يجب عليها و غرق المراهقان في أحضان و قبلات .. لأول مرة عريانين مع الجنس الآخر على فراش وثير .. فرش شريف كسها البكر و استثاره لعدة أورجازمات .. لا تتحمل هذه الصغيرة الإحساس الرائع في كسها فتفقد سيطرتها و تقذف عسلها مرات و مرات … ناكها في طيزها و قذف لبنه داخل أحشائها ممتزجا مع لبن صديقه الحميم الخائن زكي ..

مشاهدة المرفق 3222

أنهى شريف قص حكايته مع أخته و نظر لأمه فوجدها تتحسس كسها المبلول .. أمه هاجت على قصته مع أخته .. إرتمت في حضنه و قالت:
يعني أختك لسة بكر لحد دلوقت يا شريف؟
شريف: أيوة يا مامي .. لسة بكر .. أنا متأكد .. و بطلت تقابل زكي من ساعتها.
ماجدة: يمكن رجعت تشوفه تاني بعد إنت ما جيت عندي.
شريف: لأ يا مامي .. أنا بكلمها كل يوم .. وحشتني قوي يا ماما
ماجدة: حبيبي .. أكيد إنت كمان وحشتها .. مش كدة؟
شريف: أيوة يا مامي .. بتترجاني أرجع أعيش معاهم بس أنا ما أقدرش أسيبك .. بحبك يا مامي .. و بحب أختي
ماجدة: ممكن تروح تزورهم كل فترة .. و ممكن هي تيجي هنا في الأجازة بس أبوها يوافق.
شريف: بجد يا مامي .. هي سألت بابا و هو ما عندوش مانع تيجي تقعد معانا في الأجازة .. عايزها يا ماما .. بليييز
مسكت ماجدة زبر إبنها الذي انتعش بسيرة أخته و قالت له:
حأرتب الزيارة عشان خاطرك و خاطرها .. سوسن وحشتني قوي .. بنتي حبيبتي

قوللي يا شريف .. لما سوسن تيجي حتخليني أتفرج؟



الجزء الخامس: حتة مغربي!


قررت نانسي أنها لن تذهب لعزومة وجيه البيه بعد ما حدث منها من إنفلات أعصاب على باب المطعم .. هي أصلا غير منجذبة لهذا الرجل اللزج الذي يبتزهم بالفيديوهات و يريد أن ينال كسها و داليا عنوة .. هي تحتقره كما تحتقره داليا و لكن وضعهما مختلف تماما .. داليا لا تملك من الأمر شيئ .. إما الإنصياع لرغباته و فتح رجليها له و إما فضيحة مدوية تذهب بالأخضر و اليابس .. ساعة أو ساعتين ينتهك فيها شرفها و كرامتها أفضل من فقدان العمر كله.
جون أيضا قرر التضامن مع زوجته و عدم الذهاب إلى العزومة .. ربما هو كان غير مرغوب فيه من وجيه أصلا و إنما جمال و أنوثة زوجته الجميلة الصغيرة كانت هي المأرب .. و لكن جون لم ينسحب بهدوء فقرر أن يكلم وجيه من تليفون عمر
آلو .. إزيك يا باشمهندس عامل إيه؟
أنا جون مش عمر يا مستر وجيه
أهلا يا جون .. إزيك؟ يصح اللي عملته نانسي ده برضه قدام الناس؟ يرضيك كدة؟
أيوة يرضيني و لو عايز تشوف أنا كمان أقدر أعمل إيه كمل لعبتك الوسخة دي معانا .. إنت مستفز قوي و مش عارف أنا ممكن اعملك إيه
بالراحة بس يا جون .. ما تتمطعش قوي كدة .. خللي بالك على نفسك انت كمان .. أنا أعرف عنك و عن نانسي حاجات كتير .. طريقتك دي مش كويسة عشانك .. أنا بس كنت عايز نتبسط مع بعض شوية يا مان
كس أمك .. روح نيك نفسك .. إحنا مش جايين و لو عايز تنشر أي حاجة إنشرها .. عندك النت .. إعمل اللي إنت عايزه .. بس ساعتها ما تلومش إلا نفسك .. المكتب الرئيسي حتوصله المكالمة دي و تهديدك .. حتترفد في ساعتها غير القضايا اللي حتترفع عليك و على الريزورت هنا و في كندا .. محدش حيشغلك و حتدفع اللي وراك واللي قدامك عشان بس ما تدخلش السجن يا مذر فكرر
اهدى بس يا جون .. مفيش داعي لكل ده .. محدش حيستفيد حاجة من المشاكل .. عموما أنا مش عايز بت الوسخة مراتك خلاص أنا قرفت منها .. كس امك على كس أمها .. مش عايز أشوفكم .. إنتم الخسرانين
إسمع .. الفيديوهات كلها توصلني بكرة الصبح و حذاري يبقى معاك نسخ منها .. إنت مش حتعمل بيهم حاجة لأنك لو عملت حاجة .. مش حأقولك حيحصلك إيه لأن المكالمة دي متسجلة .. أولادك عايزينك. عليا الطلاق ما حأرحمك.
و أغلق جون المكالمة قبل أن يجيب وجيه بأي كلمة .. إلتفت جون إلى عمر الذي سمع كل المكالمة بإنصات و نظر إليه منتظرا رأيه .. رفع عمر رأسه و قال:
برافو عليك يا جون .. أظن إن وجيه اترعب من المكالمة دي
طيب إيه رأيك؟ حتعملوا زينا و ما تروحوش العزومة؟ و خليه ينيك نفسه ابن المتناكة ده؟
ممممم .. مش عارف يا جون .. مش قادر آخد قرار .. الموضوع مختلف بالنسبالي أنا و داليا .. لو نشر حتى صورة لنا حتبقى نهاية حياتنا .. إنت ما تعرفش مجتمعنا و أهلنا.
عارف يا عمر و قريت كتير عن الموضوع ده النهاردة .. فعلا وضعكم غير وضعنا .. هو كمان ما يعرفش كتير عني انا و نانسي بس يعرف عنكم و ممكن يإذيكم بسهولة ... إنتم أحرار لو عايزين تسايسوه و تروحوا العزومة.
حأشوف مع داليا عايزة تعمل إيه .. بس أنا مش حأجبر مراتي على حاجة هي مش عايزاها و اللي يحصل يحصل.

ربت جون على كتف عمر مواسيا و متفهما لصعوبة الموقف .. تركه وذهب إلى غرفته بعد أن أوصى عمر بحفظ المكالمة و ارسال نسخة منها إليه.

ذهب عمر إلى زوجته فوجدها مستلقية على سريرها تنظر إلى سقف الغرفة بشرود تام لدرجة أنها لم تلتفت إليه عند دخوله الغرفة .. يحس ما هي فيه و يكاد يسمع خفقات قلبها الوجل .. يرى عينيها الجميلتين مملوءتين بدمع غال قد ترقرق و حزن فيه تغرق. إقترب عمر إليها و أخذها بين ذراعيه .. استسلمت في حضنه فهي في أمس الحاجة إليه .. تريد أن تختبئ فيه من واقع يخيفها و تحتمي فيه من وحش يريد إغتصابها .. ربت عمر على ظهرها بمرح مصطنع و قال لها:
أخبار حبيبتي إيه؟ إغتسلتي؟
داليا تفاجأت بمداعبته القصيرة التي تشير لما فعلته في الرحلة البحرية مع سعد و حسام .. تبسمت رغما عنها .. عمر دمه خفيف .. و يخفف عنها ما هي فيه .. ردت بابتسامة ما زالت حزينة:
لأ .. و انا رح اغتسل من إيه يعني؟
ههههه .. على بابا؟!! تحبي أفتشك أشوف محتاجة تغتسلي واللا لأ؟
داليا ردت بدلع و استعباط:
ههههه .. أكيد محتاجة أستحمى من الرحلة و مية البحر يعني
إذا كان على المية يبقى أكيد لازم تغتسلي مش من مية البحر .. مش كان فيه مية تانية برضه؟
يوووه بقى يا عمر .. سيبني في حالي .. شوف انت بتفكر في إيه! مش حاسس باللى احنا فيه.
مفيش حاجة يا حبيبتي .. حنسهر و نتبسط و نشوف إيه اللي حيحصل .. مش حيكون اكتر من سعد و حسام يعني هههههه.
داليا اتكسفت .. و بصت في الأرض و قالت لعمر:
أنا آسفة يا عمر .. أنا عارفة إني زودتها قوي .. البت نانسي الشرموطة دي شيطانة .. ما تزعلش مني يا عمر
مش زعلان منك يا حبي .. إنتي أكيد كنتي حتحكيلي .. مش كدة؟
أنا مش حأخبي عنك حاجة أبدا يا حبيبي .. بس كان لازم أستأذنك الأول قبل كل اللي حصل ده.
قصدك قبل ما تتناكي من سعد؟
ما تقولش كدة … بتكسف .. إخس عليك
إحكيلي مين ناكك أحسن سعد واللا حسام؟
داليا وشها أحمر .. مكسوفة لكن يثيرها سؤال زوجها و يعيد إليها ذكرى لحظات جميلة قضتها مع الشابين السكندريين .. ردت بمحن:
الإتنين أجمد من بعض .. بس أنا كنت باتناك من حسام و نانسي كانت بتتناك من سعد معظم الوقت.
أوووف .. حسام بينيك حلو؟
أحححح .. ما تفكرنيش يا عمر بقى .. بتكسف
خخخخخ .. ناكك كام مرة؟
حسام كب مرتين ورا بعض
كب في كسك يا داليا؟
أممم .. أممم .. آه نزل في كسي .. و سعد نزل في طيزي مرة هو كمان ..
أوووف .. يا لبوة .. صفيتي لبنهم يا دوللي؟
أححح .. ده لولا إن انتم معانا في المركب كنا فضلنا ساعة كمان .. كان حلو قوي يا عمر
أحة يا داليا .. بقيتي شرموطة قوي و كسك ما بيشبعش .. حتبقي تحكيلي بالتفصيل . مش كدة؟
أمم لو عايز احكيلك .. عايز تعرف ناكوني إزاي؟
بعدين .. لما نبقى على رواقة مع بعض .. جاهزة تتناكي تاني بعد شوية؟ وجيه فارد زبره و منتظرنا هوة و مراته
مممممم .. مش عارفة يا عمر .. خايفة
من إيه يا حبيبتي .. أنا معاكي
خايفة من الفيديوهات اللي مع ابن الكلب ده .. خايفة نتفضح يا عمر .. ده انا أموت فيها
بعد الشر عنك يا حبيبتي .. ده هو اللي حيموت فيها .. ماتخافيش .. ما يجرؤش يعمل حاجة .. هو بس هايج عليكي .. دلعيه شوية و ناخد الشرايط منه و نديله بالجزمة بعد كدة
مش عارفة حأدلعه إزاى ابن الكلب ده .. أنا مش طايقاه .. بس إفرض خلى نسخة عنده و فضل يبتزنا تاني؟
حيكون عندنا نسخة لمراته و هي بتتفشخ .. أنا حأصور كل حاجة .. هو عارف إن لو ضايقنا تاني حيبقى يا روح ما بعدك روح .. حيخاف على نفسه ..
في هذه اللحظة رن تليفون عمر و وجد وجيه البيه على الخط .. رد عليه قائلا:
أيوة يا وجيه؟ لسة عايز تروح العزومة واللا غيرت رأيك؟
لا يا باشمهندس أغير رأيي ليه .. ده أنا سعيد جدا إني حأشوفكم و نقضي وقت لطيف معاكم أنا و ماجدة
طيب .. بس الفيديوهات كلها تكون معانا الليلادي .. ما تلعبش معايا و لا مع جون .. انت عارف إيه اللي ممكن يجرالك
بلاش الكلام ده يا عمر .. كفاية اللي عملوه صحابكم و بوظوا سهرة كانوا حيتبسطوا فيها .. بس بيني وبينك كدة أحسن عشان نبقى إحنا على راحتنا و نتكلم عربي و نتبسط .. الكلام المصري بتاعنا بيبقى احلى في الحاجات دي هههه .. و يبقى زيتنا في دقيقنا ههههههه
ماشي يا وجيه .. أنا بس لازم أحذرك ما تلعبش معايا .. إنت تمنك عندي ألفين جنيه و عندي اللي يخلص .. ما توصلنيش لحيطة سد أحسنلك.
مراتي ماجدة بتجهز نفسها دلوقت و نفسها تشوفكم .. كان نفسها تشوف صحابكم كمان بس يللا بقى .. أصل النيك ده قسمة و نصيب هههههه .. أنا متأكد إن هي و داليا حيبقوا أصحاب العمر كله .. و إحنا كمان يا باشمهندس .. مش كدة برضه؟
عمر إكتفى بما قال و بتهرب وجيه من المواجهة و أدرك في نفسه أن وجيه عنده حق 'مش وقت تهديد و وعيد .. احنا معانا نسوان تحل من على حبل المشنقة .. دعونا ننيك في صمت 😀' .. أغلق الخط بعد أن إتفقا على اللقاء بالريسبشن بعد نصف ساعة.

ماجدة دخلت تستحمى مرة أخرى بعد نيك شريف لها .. دخل معها شريف يساعدها .. يغسل لها فرجها بيده ليكون جاهزا لرجل آخر يستمتع به .. يضع إصبعه بالصابون يدعك خرق مؤخرتها متمنيا له متعة مع زبر غريب يعبث به .. ينظر إلى نهدي أمه النافرين و حلماتها الوردية الرائعة و يتخيل كم سيسعد بهما ناظري رجل آخر طوال الليل ..
شريف يرى و يسمع من أمه رضاها عنه .. رضا الأم أهم شيئ .. و رضاها عما فعله مع أخته .. يتعجب من هياجها على زناه بأخته و لكن فيم العجب؟ هو و امه يتمتعان بعلاقة جنسية معا و هو صغيرها التي ولدته ! .. ماذا كانت ستفعل إن أخبرها بكل شيئ؟ لم يحكي لها إلا نصف الحقيقة و إدخر النصف الآخر .. خاف من ردة فعلها و غضبها إن أخبرها بالقصة كاملة .. الجنس كالبلاعة .. لا تشبع أبدا .. بل تطلب المزيد و المزيد …
فبعد أن بدأت علاقة جنسية من نوع خاص جدا بين المراهقين شريف و سوسن .. أصبحت له زوجة يعاشرها طيلة اليوم بعد المدرسة حتى يعود أبوه شوقي إلى البيت في المساء .. تتزين له و تلبس له قمصان النوم الرقيعة .. أو تظل دونما شيئ يستر جسمها .. تستمتع باستمتاعه و تتلذذ بتلذذه .. بل في ليال كثيرة يشتاق إليها و تشتاق إليه فتأوي إلى فراشه على حين غفلة من أبيها فتبيت في فراشه عارية طوال الليل .. تستدفئ بحضنه و تلتحف بجسده فوقها .. بحرارة الشوق و لهيب الإحتكاك اللذيذ يقضيا ليلهما في دفء الحب و نشوة تلامس الأجساد .. تشعر بالأمان و هي تفتح فخذيها الناعمين لأخيها .. تعرف أنه لن يضرها .. فقط سيمتع كسها البكر برأس زبره يحكه بها فيستشيط كلاهما و تسري النشوة و القشعريرة في اجسادهما الصغيرة فيقذفان دونما حساب و يزنيان دونما عقاب .. يتلذذ بالرهز عميقا في دبرها البض الذي أضحى خبيرا في إسعاد الأزبار .. تتلوى لتعصر ما في الازبار من ماء الرجولة ليستقر بعد انتفاضات و انتفاضات في أعماق أحشاءها.. فتهدأ و تسكن راضية بأداء دورها في إسعاد رجلها و إمتاعه.
إستمرت علاقة شريف و زكي بفتور .. لم يرد شريف أن يواجه صديقه و لا أن يعلمه بافتضاح أمره مع سوسن .. فإنه إن فعل فسوف تكون قطيعة و ربما فضيحة لأخته .. البيت لا يحتمل فضيحة أخرى بعد فضيحه أمه و بوليس الآداب يقتادها أمام كل الجيران .. ظلت علاقتهما فاترة و أحس زكي أن سوسن أيضا تتجنبه و لا تستجيب لطلباته المتكررة أن تصعد معه على السطح .. لم تعد تستقبله في البيت حين يكون أبوها في عمله و شريف في درس أو مشوار كما كانت تفعل من قبل. فعلت ذلك مرارا و تكرارا حتى إعتاد على جسمها الناعم يتحسسه و فرجها البكر يفرشه و طيزها البضة يخترقها بقضيبه حتى ينفجر داخلها بمتعته. لم تعد تمص زبره بشفايفها التي تنفجر أنوثة و هي تنظر إلى وجهه المهتاج و لا تقبل لسانه في فمها تذيقه ريق النساء و عذوبته .. يفتقدها كثيرا .. كم هو مشتاق إلي حبيبته التي لا تحل له و كم هي مشتاقة إليه .. هو أول رجل في حياتها و أول من فتحت له أرجلها .. تعلم صعوبة الأمر و تخشى من غضب أخيها .. قد ملأ شريف الفراغ إلى حد كبير و لكن النفس تسعى دائما إلى مزيد من المتعة و تحن إلى الحبيب الأولي.
بدأ زكي يحاول إعادة علاقته مع شريف صديق عمره إلى سابق عهدها .. يدعوه إلى بيته للمذاكرة معا .. يتودد إليه بالكلام و بالجنس .. يحضر لهما أفلام الجنس و الصور ليشاهدوها معا .. يمسك زبر شريف و يمصه له بحب .. شريف لم يعد يهمه هذا الأمر كثيرا فسوسن أخته تكفيه و تفعل معه كل يوم مالا يقدر عليه الرجال .. و في يوم أحضر زكي صورة لأخته ماري بملابس خليعة .. جدا .. و وضعها وسط أوراق المذاكرة كأنما نسيها عفويا .. فلما رآها شريف كانت كالشرارة التي أحيت علاقتهما الجنسية من سبات عميق



إيه يا بني الصورة دي؟ أختك ماري دي متصورة كدة إزاي؟
إيه ده؟ .. لأ هات الصورة دي .. إيه اللي حطها هنا؟
اجيب ايه بس؟ أصبر شوية لما اتفرج
لأ يا شريف .. دي أختي .. ماينفعش تتفرج عليها كدة صدقني
بس يا عرص .. تلاقيك كنت بتضرب عليها عشرة و نسيتها هنا .. سيبني أتفرج و اتمزج بقى و انت ساكت
صدقني ما ينفعش كدة .. أصل دي صورة شرموطة خالص
عز الطلب .. أوووف بزازها شكلهم حلوين قوي يابن المتناكة .. واللا فخادها.. حاجة قشطة
أيوة يا صاحبي .. مش باقولك .. مهيجاني خالص .. مش بضرب عشرة إلا عليها ..
بس إزاي متصورة كدة؟ مين مصورها؟
شرموطة .. تلاقيها هي و صاحباتها بيصوروا بعض .. دي الصورة دي محترمة حتى
أحة .. هي بتتصور عريانة كمان واللا إيه؟
زكي وطى راسه بكسوف و ما ردش على السؤال .. شريف اتجنن .. مسك زبره يلعب فيه و هو بيتفرج على الصورة و قال لزكي:
تعالى إلعب في زبي ياض و أنا بتفرج على أختك الشرموطة .. وريني الصور التانية ..
زكي قعد قدام شريف يضربله عشرة و يمص زبره و شريف بيتكلم على ماري و جمال جسمها و بزازها .. و طلب من زكي يوريله الصور التانية .. زكي فتحله ملف عالكمبيوتر مليان صور لماري و صاحباتها و قاله إن ده ملف بتاع ماري بس هية ما تعرفش إنه عارف مكانه … شريف أصبح في منتهى الهيجان و هو يتصفح صور ماري العارية و بعض فيديوهات رقص سكسي لها و لصاحباتها و أخوها تحته بيضربله عشرة ..





شريف بقى بيتكلم عن ماري و كسها و بزازها الجميلة و شرمطتها الواضحة في الصور .. محترفة .. و يقول لزكي :
أختك متناكة قوي .. أكيد بتبعت الصور دي للي بينيكوها. .. عايز أنيك أختك .. مش قادر .. لازم أدخل زبري في كسها .. هاتهالي أنيكها يا زكي .. أنيك كس اختك .. كس اختك حلو قوي يا زكي .. أختك مفتوحة .. مش كدة؟
ممممممم .. مششش .. أصلللل
إنطق يا خول .. أختك مفتوحة أكيد .. مش كدة؟
آه مفتوحة من زمان يا شريف .. بس الكلام ده ما يطلعش برة يا شريف .. دي أسرار عائلات صدقني
و انت عرفت ازاي؟ نيكتها؟ نكت اختك ياض؟
ده كان يوم لما ابويا عرف إنها مفتوحة .. كان حيموتها .. ما رضوش يقولولي ايه الموضوع يومها بس انا عرفت .. اتصنتت على كلامها مع ماما بعد كدة و هي بتقولها تاخد حبوب منع الحمل ازاي …
شريف خلاص حينفجر من العيلة الشرموطة دي .. قاله:
أمك بتدي اختك حبوب عشان تتناك براحتها؟ أمك شرموطة هي كمان واللا إيه؟
ما أفتكرش .. إنت عارف ماما دي ما بتفوتش **** يوم الحد خالص
مين اللي فتح أختك اول مرة لما ابوك عرف؟
أبويا كان طالع على السلم و سمع صوت من البسطة اللي فوقينا .. طلع بالراحة لقاها موطية لقدام و جارنا أحمد اللي ساكنين فوقينا نازل نيك فيها من ورا .. أبويا بص كويس و شاف زبر احمد كله بيدق في كس أختي و هما مدينله ضهرهم ..
أوووف .. و أبوك عمل إيه؟
كان مصدوم .. قعد يتفرج شوية .. مش مصدق عنيه .. و بعدين شخط فيهم و مسك في أحمد عايز يضربه بس احمد زقه و طلع جري دخل شقتهم .. و أبويا مارضاش يعمل فضيحة .. خد بنته المتناكة و نزل بيتنا. بس دي ما كانتش أول مرة .. البت بتتناك من زمان و احنا مش عارفين.



يا ولاد المتناكة .. حاكب خلاص .. أختك شرموطة و أهلك عارفين و ساكتين
حيعملوا إيه يعني يا شريف .. ما يقدروش يمنعوها و إلا حتهرب مع حد و حتفلت خالص .. صدقني
لأ اقنعتني .. يخلوها تتناك تحت إشرافهم أحسن .. عايز أنيك أختك و امك كمان ياض
نيكهم يا صاحبي .. أنا كمان كان نفسي أنيك طنط ماجدة .. كانت بتعجبني قوي بس كنت بخاف أبصلها كتير عشان محججبة يعني .. ما كنتش عارف انها شوشو هههه
كس أمك .. أمي مظلومة و حتشوف .. بس عندك حق .. سيرة الإخوات و الأمهات دي تهيج خالص .. أختك ولعتني بصورها
كب يا صاحبي على كس أختي .. انت عارف يا شريف أحلى عشرة كنت بضربها و أنا بتفرج على صور سوسن .. أختك كمان حلوة قوي .. ممكن تضربلي عشرة و أنا باتفرج عليها زي الأول؟
شريف في قمة هياجه و بيكب .. وعد زكي إنه يسيبه يتفرج على صور سوسن و هو بيمصله زبره كمان .. بس بشرط إنه يشوف صور ماري كل ما يروحلهم زيارة. زكي مبسوط إنه قدر يرجع علاقته مع شريف صديق عمره و لو على حساب أخته ماري و صورها العريانة.

اللي زكي ما قدرش يحكيه لشريف و ما يعرفش كل تفاصيله هو إن مامته كانت عارفة إن بنتها بتتناك من قبل اليوم ده و كانت بتسمع منها الشباب بيعملوا معاها إيه و تهيج هي كمان .. أمها نانا كانت بتضرب سبعة و نص دايما لأن جوزها الأستاذ وديع ما كانش كويس جنسيا ..
يوم ما قفش بنته بتتناك و اتنرفز و اتحمق و كان حيموتها .. طنط نانا هدته و أقنعته إنه يستر على بنته و ان مصيرها تتجوز و ينصلح حالها .. وعدته إنها حتتكلم معاها و تمنعها تعمل كدة تاني لحد ما تتجوز.
يومها بالليل الأستاذ وديع كان هايج على غير عوايده و ابتدي يدلع نانا مراته .. نانا على طول هايجة و كان بقالها مدة ما أخدتش زبر في كسها .. قامت لبستله كومبليزون سكسي و حطت برفان و جاتله عالسرير .. قعد يبوسها بنهم و هو مغمض عنيه و يقفش في بزازها الكبيرة .. مسكت زبره لقته واقف و ناشف على غير عوايده .. فهمت إنه هاج من اللي شاف بنته بتعمله .. بنته بتتناك من أحمد في كسها على سلم العمارة … أخدت زبره مصته كويس لحد ما بقى زي الحديدة في بؤها .. نامت على ضهرها و فتحت فخادها المربربين لجوزها .. حط زبره بين رجليها و زق بوسطه .. زبره اتزحلق جوة كس طنط نانا المزفلط المشتاق .. زبره ناشف و على آخره بيدق في طول كسها و عرضه و هي بتتغنج و تلف وسطها عشان يملاها أكتر .. و تشد وسطه بإيديها الإتنين عشان يدق أكتر في كسها .. أستاذ وديع مغمض عنيه و شغال دق جامد .. نانا فاهمة إنه هايج على منظر بنته قالتله: نيكني يا وديع .. نيكني جامد زي ماري ما كانت بتتناك .. أنا هجت خالص لما عرفت انها بتتناك الوسخة دي .. دقني جامد يا وديع أنا هايجة قوي. وديع هاج اكتر لما سمع الكلام ده .. فتح عنيه و قالها: إمال لو شفتي اللي أنا شفته كنتي عملتي إيه .. أخخخخ.
قالتله: أحححح يا وديع زبرك هايج قوي .. بنتك كانت بتتناك حلو كدة؟ الواد احمد زبره كبير؟ إحكيلي
قالها: أحمد زبره كبير و ناشف و كان بيدخل لآخره جوة كس بنتك .. ماري كسها حلو قوي و هو بيتناك.
قالتله: أححح .. هايج على كس بنتك يا راجل؟ هو حلو للدرجادي؟ كان نفسك تتفرج كمان؟
قالها: أنا إتفرجت شوية .. كان نفسي أسيبهم لحد ما يخلصوا .. كان منظر حلو قوي .. و كانت مطلعة بزازها برة الستيانة يظهر إن أحمد كان بيمصهملها .. يا بخته
قالتله: يا بخته؟!! كان نفسك تمص بزاز بنتك كمان؟
عم وديع خاف يتكلم أكتر من كدة بس طنط نانا شجعته و قالتله:
نيكني جامد يا وديع .. إعتبرني ماري و نيكني .. أنا محتاجة أتناك قوي .. نيك كس ماري بنتك و كب فيا … دقني يا وديع.
عم وديع غمض عنيه و اتخيل كس ماري بنته و هي بتتناك .. كب لبنه .. لبن كتير قوي في كس نانا .. أول مرة من فترة طويلة يعمل حلو كدة .. اتقلب على ضهره و ناموا للصبح .. الصبح لقى زبره واقف تاني .. مازالت فكرة بنته و منظرها و هي بتتناك في باله .. باس مراته و لعب في بزازها الكبيرة .. مستغربة من التغير اللي حصله بس مبسوطة .. عارفة إنه هايج على بنته بس مش مهم .. المهم انه يمتعها .. قالها: تعالي ننيك عالواقف. قامت وطت قدامه بنفس الوضع اللي بنتها كانت بتتناك فيه امبارح و دخل زبره في كسها من ورا .. هي كمان هايجة و بتكلمه عن نيكة بنتها من أحمد .. طلعت بزازها من الستيانة و قالتله: بزاز بنتك ماري كانوا كدة و هي بتتناك امبارح؟ ما ردش من الإثارة . مد إيده مسك بزازها يلعب فيهم و هو بينيك و مراته بتتدلع عليه كأنها بنته و تقوله: نيكني يا بابا .. نيك كسي .. عاجبك كسي يا بابا؟ شفتني و أحمد بينيكني؟ عجبتك و أنا بتناك؟ تحب تنيكني إنت على طول و بلاش أحمد؟ وديع لم يتمالك نفسه و هو يتخيل ابنته الجميلة الناعمة .. كب لبنه مرة أخرى في كس نانا …
من يومها و نانا ابتدت تقنع ماري اللي مرعوبة من أبيها و خايفة يمنعها من الخروج واللا يبعتها تعيش عند جدها في المنيا .. مامتها أقنعتها انها لازم تراضي أبوها دايما و تتدلع عليه عشان يبقى راضي عنها و ما يقولش لجدها واللا لحد من أعمامها .. و فعلا ماري بقت دلوعة أبوها .. تحضنه و تبوسه .. تلبس قدامه لبس شفاف و عريان .. شوية شوية بقت بتقعد على حجره و تحس بزبره بينتصب تحتها .. باباها بيمد إيده يحسس على جسمها بس بحرص و خوف .. هي مازالت صغيرة رغم شرمطتها .. قالت لأمها إن أبوها بيحسس على فخادها و ضهرها .. مامتها عارفة .. لأن لما ده بيحصل هي بتتناك كويس بالليل .. نانا شجعت ماري إنها تسيب أبوها يلعب فيها لو هي بتحب كدة و برضه هو أولى من الغريب .. تاني مرة كان وديع بيلعب مع بنته و بيحسس بحرص و كان فيه ماتش كورة .. قالتله: هات الريموت عشان اتفرج على فيلم. قالها: فيلم إيه يا بت؟ الماتش شغال مش حديكي الريموت. هجمت على إيد باباها بالقوة و مسكت الريموت بتحاول تشده و وديع ماسكه جامد .. بقت بتشده على صدرها و جسمها عشان تقدر تاخده .. إيد باباها بقت بتضغط على بزها .. وديع عجبته اللعبة و بقى بيسيبها تشد ايده عشان يلمس بزازها الطرية .. الريموت بقى في النص بين بزازها .. وديع عمل كأن الريموت حيفلت من إيده و مد إيده التانية يحاول يخلصه بأنه يزيح بز من بزازها .. إيده بقت بتمسك بزازها و هي عاملة انها بتخبي الريموت منه .. شوية و ساب الريموت و بقى ماسك بزازها الاتنين في ايديه مفعصهم و باين عليه الهيجان و زبره بيحك في طيزها من ورا و هي قدامه عالكنبة .. بصت لباباها و قالتله بدلع: طيب خليني أغير القناة بقى. بص في عنيها لقى المحن و الخضوع كله. أخدت الريموت غيرت القناة و حطت الريموت تاني بين بزازها و بصتله و قالتله بمياصة: خد الريموت بقى لو شاطر الريموت أهو بس إوعى تغير القناة أحسن أزعل منك. مد إيده يفعص في بزازها بإيديه الإتنين على المكشوف المرادي و هي ساكتة و بتتفرج عالفيلم و هي بتعض شفايفها و مبسوطة بهياج أبوها على بزازها الحلوين


… صوابعه بقوا بيمسكوا حلماتها من فوق الهدوم و يفركهم بين صوابعه و هي بتطلع أصوات هياج بس سايباه يلعب .. أبوها حبيبها .. فيها ايه لما يلعب في بزازها شوية. لحد ما مامتها جت من المطبخ و شافتهم في الوضع ده .. شال إيده بسرعة .. نانا ابتسمت لنفسها و عرفت انها حتاخد أحلى زبر الليلة دي. ماري قالت لباباها في ودنه قبل ما تقوم: خلاص يا وديع .. لما أحب أتفرج على حاجة تاني حأبقى أجيلك آخد منك الريموت .. يا شقي. و سابته و قامت أوضتها.
ماري بعد كدة بقت مسيطرة على أبوها تماما و على أمها كمان لدرجة انها بتقول لمامتها لما تكون رايحة تتناك عند حد من أصحابها. و مرة مامتها شافتها نازلة من فوق و لمحت أحمد بيدخل شقتهم اللي فوق. سألت ماري: إنتي كنتي عند احمد؟
ماري: لأ طبعا .. عنده ازاي .. ما هي مامته و اخواته فوق.
قالتلها: إمال كنتي معاه عالبسطة برضه زي ما أبوكي قفشكم؟
ماري قالتلها: يزوه با ماكا .. أعمل إيه بس؟ .. بحبه.
نانا: ما ينفعش يا بنتي الحب ده انتي عارفة كدة كويس.
قالتلها: أنا قلت بحبه ما قلتش أتجوزه.
نانا: حبيبتي كدة حنتفضح .. أي حد يفتح شقته من الأدوار العالية ممكن يشوفكم .. بلاش فضايح و مشاكل
ماري: بحبه يا ماما و بحب لما يلمسني .. بحسه غير الرجالة التانيين .. احنا من و احنا صغيرين بنحب بعض و بنعمل كدة
نانا: يا مصيبتي! بتعملوا كدة من وانتوا عيال؟
ماري: مش كدة قوي .. يعني كنا بنلعب دكتور أو عروسة و عريس
نانا: لأ يا بنتي بس خطر قوي تعملوا كدة عالسلم .. حتبقى فضيحة.
ماري: مممممم .. ممكن أخليه ييجي هنا؟
نانا: يا مصيبتي! انتي اتجننتي .. حندخل راجل بيتنا و رجالتنا مش موجودين يا بت؟
ماري: خلاص يبقى ما تشتكيش بقى.
نانا فكرت في الموضوع و اتناقشت كذا مرة مع ماري لحد ما اقتنعت انها تسيب ماري تدخل أحمد أوضتها و كأنها ما تعرفش .. كل كام يوم كدة نص ساعة واللا حاجة .. ماري كانت فرحانة قوي بترتيبات أمها و انها بتتناك في سريرها من أحمد و أمها برة الباب بتعرصلها و تراقبلها الجو .. بقت بتتناك كل يوم او يومين من أحمد و تصرخ براحتها و تتبسط .. احمد كمان كان مبسوط قوي .. بينيك بنت مزة و لونة على سريرها كل كام يوم .. يدخل زبره كله جوة كسها الناعم و ينيكها كأنها مراته و يكب لبنه كله جوة كسها و هي بتوحوح تحتيه و تشهق و تشخر من اللذة ..


نانا أحيانا كتير كانت بتيجي تتفرج على بنتها و هي بتتناك من خرم الباب .. ماري كانت عارفة و مطنشة و أحيانا تروح تحكي لأمها على اللي عمله فيها أحمد و تشوف أمها هايجة على الكلام .. لحد ما في يوم أحمد كمان عرف و بقى كل شيئ عالمكشوف .. و هو بينيك ماري دوجي ستايل و وشهم ناحية الباب مامتها كانت بتتفرج من خرم الباب و بتلعب في كسها و هايجة على الآخر .. سندت على أوكرة الباب غصب عنها .. الباب اتفتح لأن ماري نست تقفله بالمفتاح .. نانا لحقت نفسها قبل ما تقع و لقت أحمد و ماري بيبصولها و هي بزها طالع من الجلابية و إيدها بتدعك في كسها .. أحمد خاف و وقف النيك .. ماري فضلت على وضعها و مبتسمة .. طنط نانا اتكسفت خالص و طلعت تجري برة الأوضة .. ماري خلت أحمد يكمل نيك و الباب مفتوح .. و بعد ما خلص اخدته من إيده و راحت تخليه يسلم على مامتها في المطبخ قبل ما يمشي و حضنته و باسته من بؤه بوسة طويلة قدام مامتها .. طبعا أحمد كان مستغرب خالص بس في منتهى الإبتهاج .. أم عشيقته شايفة كل حاجة و موافقة .. و هايجة كمان .. هي اللي حتفتحله باب الشقة بعد كدة عشان يدخل ينيك بنتها .. من بعد اليوم ده بقى احمد ييجي ينيك ماري و الباب مفتوح و امها تيجي تتفرج كمان و تجيبلهم العصير و الأكل و هما في السرير بينيكوا .. ماري و احمد فاهمين إنها عايزة تتفرج على الفيلم البورنو اللايف اللي هما عاملينه .. أحمد يشكرها و يتعمد يوريها زبره الصلب اللي بيمتع بيه بنتها .. عاجباه نانا كمان من ساعة ما شاف بزها و شافها بتلعب في كسها بس خايف يتهور اكتر من كدة أحسن ماري تزعل او إن نانا تطلع شريفة و يكون هو فاهم غلط و تعدى حدوده .. ماري لاحظت إنه بيوري زبره لمامتها لما تكون قريبة .. عاجبها الموضوع و عارفة إن مامتها كمان هايجة بس مكسوفة و مازالت متمسكة بإخلاصها لجوزها اللي ربطها بيه الرباط المقدس .. في مرة من المرات ماري أخدت أحمد على كنبة الصالة بحجة انهم حيتفرجوا على برنامج في التليفزيون و مامتها كانت قاعدة .. ماري ابتدت تحضن أحمد و تبوسه و تمسك زبره من فوق الهدوم قدام مامتها اللى عاملة نفسها كوول و متحضرة و حرية شخصية و بتنجان و كدهون .. نانا ابتدت تهيج من اللي بيعملوه خاصة لما ماري طلعت زبر أحمد و ابتدت تمصه ..
نانا قالتلهم: طيب أسيبكم على راحتكم بقى ياولاد.
ماري ردت بسرعة: لأ يا ماما خليكي معانا بليز.
و أحمد كمل: خليكي يا طنط مفيش حاجة .. ما حضرتك شوفتي اكتر من كدة هههه .. حقيقي يا طنط إنتي طيبة قوي و انا باعتبرك زي ماما بالظبط.
ضحكت نانا بكسوف و قالتله: و انت تقدر تعمل كدة قدام مامتك يا احمد؟
قالها: صحيح .. لأ .. يبقى إنتي أكتر من ماما كمان هههه.
نانا: حبيبي أنا بيسعدني أشوفكم مبسوطين بس خلي بالك على ماري لأنها طايشة شوية.
أحمد: ماري دي حبيبتي و في عيوني من جوة .. شقية قوي .. بصي بتمص زبري حلو ازاي يا طنط؟
نانا بتبص على بنتها بشبق .. نفسها تكون هي اللي بتمص دلوقت ..
قالتله: اتبسطوا يا حبايبي و اتمتعوا .. أسيبكم و أشوف شغلي في المطبخ بقى.
ماري: بصراحة يا ماما إحنا عايزينك تتفرجي للآخر .. انتي بتتكسفي تتفرجي و احنا معندناش دم و بنعمل كل ده قدامك .. على الأقل اتفرجي على اللايف سكس شو ده و اتبسطي.. بليييز.
أحمد: بلييز يا طنط .. أنا حأكون مبسوط و مش مكسوف منك خالص.
و راح احمد مطلع زبره من بؤ ماري و مسكه بإيده يوريه لنانا بكامل إنتصابه و بيلمع من لعاب ماري عليه
و قالها: واللا مش عاجبك زبري يا طنط؟ ما ينفعش في البورنو؟
نانا بتبصله جامد و بتبلع ريقها بصعوبة و ضمت فخادها على بعض من الهيجان و قالتله بصعوبة: بتاعك حلو قوي .. طبعا ينفع .. ينفع قوي.
أحمد ابتسم لها ابتسامة عريضة .. شايف عنيها حتطلع على زبه .. حطه تاني على شفايف ماري اللي أخدت راسه بحب و هو باصص لنانا
و قالها: يعني يستاهل بؤ بنتك يا طنط؟
نانا شهقت غصب عنها و قالتله: يا بختها بيه .. خليها تتمتع الشرموطة الصغيرة دي.
ماري سألتها بمياصة: هو زبر وديع كبير كدة برضه يا مامي؟
نانا: عيب يا بت .. ملكيش دعوة ببتاع أبوكي خليه في حاله.
ماري: هههههه .. على رأيك .. إيش جاب لجاب .. طيب ما تيجي تدوقى زبر أحمد شوية عشان تقوليلنا الفرق؟
نانا حست بقشعريرة في كسها بس ردت بسرعة: عيب يا بنت .. مينفعش أنا متجوزة .. ده يبقى زنا.
ماري: هو أنا قلتلك تتناكي .. انا بقولك تدوقيه بس
نانا: لأ .. اتبسطوا انتوا يا حبايبي .. أنا حتفرج بس زي ما إنتم عايزين.
إبتدي احمد و ماري ممارسة الجنس بكل أشكاله و أوضاعه بعد ما قلعوا بعض هدومهم كلها و بيستعرضوا أجسامهم و لمساتهم و قبلاتهم كانهم بيعملوا فيلم بجد قدام نانا اللي قاعدة في الفوتيه بتلعب في نفسها فوق الهدوم بكسوف و هي شايفة كس بنتها بيتفشخ من أحمد و بتسمع غنج و آهات بنتها و هي بتكب عسلها على زبر جارهم .. بقت مش قادرة تمسك نفسها و بتنهج من الهياج الشديد .. إيد ماسكة بزها و إيد بين رجليها و تايهة في دنيا أخرى .. أحمد و ماري شجعوها تاخد راحتها و تعري كسها و بزازها عشان تتمتع اكتر .. بس هي برضه متحفظة و متمسكة لآخر لحظة .. قام احمد قرب منها و هي بتدعك كسها و باصة له .. مد إيده مع إيدها تحت لباسها يدعك كسها معاها .. هزت راسها لأ لأ لكن ما شالتش إيده اللي بقت بتدعك كسها لوحدها و هي رامية راسها لورا و بتستمتع بإيد أحمد الشابة العفية و هي بتدعك كسها المتزوج الشريف


.. ماري لاحظت إن زبر احمد في هذا الوضع لما وقف قدام مامتها بقى قريب من بؤ مامتها خالص .. قامت و مسكت زبر احمد حطته على شفايف مامتها .. نانا هزت راسها تاني 'لأ لأ' لكن هياجها و اشتياقها لهذا الزبر اليافع الصلب غلبها قدام إغواء بنتها اللي بتمسح راس زبر أحمد على شفايفها .. فتحت شفايفها لراس زبر أحمد تدخل بؤها و بقت بتمصه جامد و تحس بصلابته و عروقه النافرة و رجولته في فمها المشتاق اللي عمره ما داق زبر جامد كدة و لا كبير كدة و لا منتصب بهذا الشكل .. جابت ضهرها من حركة إيد احمد في كسها و غرقت إيده بعسلها و هي تكتم صرخات متعتها و تحاول إخفاء شبقها و انهيار مقاومتها .. أفاقت من نشوتها محرجة و وشها أحمر .. بصت لتحت لقت احمد نزلها كلوتها و بيتفرج هو و بنتها على كسها العاري لأول مرة .. اتكسفت جدا و حاولت تحط ايدها على كسها تخبيه منهم .. ماري باست إيدها و شالتها بالراحة و مامتها بتبصلها و مش عارفة حتعمل ايه .. ماري نزلت باست كس مامتها العريان و هي بتشكرها إنها خلفتها من الكس الجميل ده .. كس نضيف و محلوق .. ماري نزلت بلسانها لحست زنبور مامتها البارز لحسة واحدة انتفضت لها نانا .. لحست مرة اخرى و نانا ترتعش من اللذة و تطلب من بنتها انها تبطل و لكن بدون صدق فهي مستمتعة إلى أقصى حد و منتشية أيما انتشاء بلسان بنتها التي كما يبدو تحب لحس الكساس و ياما عملت كدة لصاحباتها .. ماري خبيرة في تهييج الكس و أحمد اعاد زبره في فم نانا التي نظرت لوجه أحمد بكسوف فهز لها رأسه يشجعها بابتسامة ساحرة .. فالتقمت زبره الرائع و اندمجت في التمتع به في فمها و هي تستقبل اول لحس لكسها من بنتها حبيبتها التي أغوتها و أضافت سحر الجنس الرائع لحياتها مرة أخرى .. احست ماري أن أمها قد قاربت على القذف و اشتعلت الشهوة في جسدها .. بطلت لحس و أشارت لأحمد اللي جه شال نانا بين ذراعيه و هي تعلقت برقبته عشان ما تقعش .. ابتدى يبوسها من بؤها و هو واخدها للسرير و هي تقاوم قبلاته بما تبقى عندها من تأنيب ضمير .. نيمها عالسرير و نام فوقها بيبوسها .. زبره بين فخادها الشهية .. يحك في شفرات كسها محاولا الدخول .. هي تقاوم .. ترفض .. تتمنع .. تتلوى يمنة و يسرة لتتجنب دخول زبره .. تفعل كل ذلك و هي إنما تترقب و تتمنى دخول ذلك القضيب القوي إلى فرجها .. تقول له "لأ يا أحمد" و هي في نفسها تقول "حطه بقى" تقول له "عيب يا إبني" و هي تقصد "نيكني يا إبني" .. تقول له "حرام يا أحمد" و هي تمني نفسها بزناه فيها. دخل زبر أحمد إلى كسها فتقوس ظهرها على السرير و صمتت تماما فلم تحس إلا بذلك القضيب المتين يدغدغ كسها .. ياله من زبر .. اهو كدة الزبار واللا بلاش .. ده أنا ما اتناكتش قبل كدة .. بدأ احمد يرهز في كسها الجميل بقوة و حب و يقبلها في فمها .. فتحت شفايفها تمص لسانه و شفايفه .. غلبها الشبق و انهارت كل مقاومتها .. استسلمت لشهوتها .. تعرف أنه زنا و تعرف انه خطية كبيرة خاصة مع أحمد و أمام بنتها .. و لكنه لذيذ .. مثير .. رائع .. تحس بلذة و متعة و إثارة لم تحسها من قبل .. الممنوع مرغوب و مثير .. هذا الفتى الصغير يذيقها لذة الجنس و هو منذ أيام قلائل كانت له مثل أمه .. منذ سنوات قلائل كانت ترعاه و تطعمه و تلاعبه مع أبنائها الصغار .. تحول اللعب إلى لعب آخر و تحول الطعام إلى مص و لحس و تحول الحنان و الحب إلى عشق و جنس.


فضل أحمد ينيك نانا بحب و هي تبادله القبلات و اللمسات و المشاعر .. بنتها ماري حتتجن من منظر أمها و هي بتتناك .. ماري قعدت جنب السرير ماسكة إيد مامتها و هي بتتناك .. بتبوس امها و تمص بزازها و بعدين تبوس أحمد و تقوله "نيك ماما حلو يا أحمد" "عشان خاطري متعها بزبرك دي محرومة" " نيكها جامد عشان بابا ما بيعرفش" "عوضها سنين الحرمان و متعها .. دي ماما حبيبتي .. نفسي تتمتع و تتبسط .. إبسطها يا أحمد .. حتنيكنا إحنا الإتنين في سرير واحد .. إنت شهريار و إحنا الجواري بتوعك .. حنمتعك و نبسطك زي مانتا عايز" أحمد يسمع كلام الخضوع الناعم ده من ماري المتحررة المنفلتة .. ماقدرش يمسك نفسه أكتر من كدة و هو شايف أمها بتكب عسلها تلت أربع مرات تحته و في دنيا تانية من المتعة .. قال لنانا "أنا حأكب يا طنط .. ممكن اكب في كسك؟" قالتله " كب يا أحمد في كس طنط نانا حبيبتك .. إملاني بلبنك يا احمد .. عشرني في كسي زي ما بتعشر بنتي المتناكة دي .. كان نفسي في زبرك من زمان" ضخ أحمد لبنه كما لم يضخه من قبل في رحم نانا و هي تشخر و تشهق و تئن تحته .. تحس بلبنه الدافئ في بطنها .. تلف رجليها حول ظهره .. تتمني ان تطول هذه اللحظة و تظل ملتحمة مع زبر عشيقها الأول .. عشيق جاء على كبر بعد أن حافظت على نفسها من الخطية عدة عقود من الزمن و لكنها الآن تخطئ و تزني .. بل و تتلذذ بالتجربة الجديدة .. تجربة أن تكون عاهرة تخون زوجها و ترتكب الخطية أمام بنتها التي شاهدت كل شيئ و تمتعت بمنظر أمها و هي تزني على سريرها مع هذا الشاب اليافع.
هدأ الجميع في حضن بعض يلهثون لإلتقاط أنفاسهم .. ماري مبسوطة قوي لأمها و يمكن مبسوطة إن أمها كمان بقت شرموطة عشان ما يبقاش حد أحسن من حد. باست أحمد
و قالتله: "ميرسي قوي يا أحمد عاللي إنت عملته مع ماما .. بص هي مبسوطة إزاي؟"
نانا مكسوفة بس ابتسمت لبنتها و قالتلها:"كله منك إنتي يا مجرمة .. عاجبك اللي حصل ده؟ عجبك اللبن اللي مغرق السرير ده؟"
ماريا بصت على كس مامتها اللي بينقط لبن و قالتلها:" عاجبني جدا .. منظرك يجنن يا ماما .. ده كان احلى فيلم بورنو شفته في حياتي"
نانا:" بورنو في عينك .. يا بت حسني ملافظك ده أنا أمك برضه"
ماري:" إنتي أحلى أم في الدنيا .. أنا كان ضميري بيانبني إنك بتشوفيني بأتناك و إنتي محرومة يا حرام بس خلاص من هنا و رايح مفيش جو بئر الحرمان ده خالص .. أحمد حبيبي .. مامتي دي حياتي كلها عايزاك تمتعها دايما و تخلي بالك عليها .. هي تستاهل كل نيك"

في الأيام اللي بعد كدة رجعت علاقة شريف و زكي لسابق عهدها .. شريف بيتفرج على صور ماري العريانة اللي بتبين كسها و بزازها. زكي كمان بقى بيجيبله صور لمامته يضربوا عليها عشرات مقابل إن شريف هو كمان بقى بياخد صور لسوسن كأنه واخدها من غير ما تاخد بالها و يوريها لزكي .. سوسن كانت بتستغرب من طريقة الصور دي لأنها مينفعش تبص للكاميرا و ما ينفعش تبتسم .. طبعا عشان يبان ان الثور متاخدة من غير ما تعرف و زكي ما يفهمش اللي بين شريف و بين اخته .. و هي مش فاهمة إن شريف بيوريهم لزكي و بيعملوا حفلة تعشير عليها .. زكي بقى بيتكلم بحرية مع شريف عن كس سوسن و بزازها و طيازها .. شريف احيانا يحركله زبره على صورة بز سوسن و هو بيقوله
عاجبك بز اختي يا زكي؟ حلو مش كدة؟
أحة .. هو فيه أحلى من بزاز اختك الصغيرين دول .. أختك البريئة دي حتجنني بجمالها يا شريف صدقني
ياللا حرك راس زبرك على حلماتها .. شايفهم ناعمين ازاي؟
أخخخخ .. نفسي أمصهم و الحسهم يا شريف .. زبري مولع على أختك يا شيري
متع نفسك .. شوف الصورة دي و هي بتغير الأندر .. شوف طيزها حلوة إزاي و بيضا و مدورة
جميلة قوي .. خدتها ازاي الصورة دي؟ اكيد خدت بالها
لأ .. فتحت الباب بالراحة و خدت كام صورة و لما حست بيا شخطت فيها و قلتلها لما تغير هدومها تبقى تقفل الباب بالمفتاح .. ههههه
يابن المتناكة .. لبستهالها يعني .. طيبة قوي سوسن دي .. أنا بحبها
تحب مين يا كسمك .. انت تضرب عليها عشرة بالكتير .. دي ما تنفعكش .. ما تحلمش
أحة .. يعني حتى الحلم منعتوه يا ولاد المتناكة .. ماشي يا صاحبي .. مصلي زبري .. عايز أكب على أختك .. ما تجيب صور أمك المتناكة اللي ورتهوملي المرة اللي فاتت .. دول جامدين قوي
ماشي يا عم .. أهو الملف عالكمبيوتر متع عينك يا برنس
أوووف .. حلوة أمك ماجدة المتناكة دي .. إيه البزاز دي .. يجننوا
ما تتفرج و انت ساكت .. إيه أمك المتناكة امك المتناكة اللي قاعد تقولها دي يا اخو ماري
احة .. انت زعلت يا صاحبي؟ طب ما هي أمك متناكة زي ما أختي متناكة عادي يعني
لأ انت تقصد موضوع الآداب .. بس هي طلعت براءة يا كسمك
لأ صدقني ما أقصدش يا صاحبي .. أنا آسف .. بس هي مش بريئة قوي يعني ما إنت عارف .. كلهن عاهرات يا خبيبي .. مش قولتلي إن امك اتناكت من البواب بتاعكم و مرة راحت باتت برة البيت يومين و رجعت تقولكم حد اغتصبها .. ههههه .. انت نسيت؟
ههههههه … أنا إيه اللي كان خبطني في دماغي عشان احكي لواحد وسخ زيك كل ده ههههه فضحت نفسي
هههههههه كان زبرك في بؤي ساعتها .. ساعة حظ بقى ههههه .. بس سرك في بير يا صاحبي .. ما تخافش
و فضلت علاقة زكي و شريف تزيد من ناحية المحارم و زكي كمان بقى بيجيب حشيش من اللي أخته بتشربه و يحشش بيه مع شريف .. شريف دماغه خفيفة و بيتسطل بسهولة و في مرة و هما بيحششوا خبطت عليهم سوسن و سألتهم إيه الريحة دي؟ رغم إنهم فاتحين الشباك و مشغلين مروحة بس برضه الريحة طلعت في الشقة .. شريف قدر يقنعها إنه كان مولع بخور .. بس شريف مشعللة معاه و زكي أكتر .. طلعوا بعدها يتفرجوا على ماتش في الصالة و سوسن قعدت معاهم .. بيتفرجوا و يهزروا بس بأدب .. الشابين مهيسين و دمهم خفيف و البت مستغربة بس مبسوطة .. زكي واحشها قوي لأنه تقريبا متربي معاهم و مبسوطة ان الأمور راجعة لطبيعتها حتى من غير جنس .. مش مهم . ماهو شريف قايم بالواجب و زيادة .. جت الإستراحة .. شريف قام يلف سيجارة كمان في الأوضة و زكي راح الحمام .. بعد شوية شريف إستغيب زكي طلع يدور عليه لقاه بيبوس سوسن في الطرقة و هي بتحاول تقاومه عشان شريف ما يشوفهمش … شريف حس بالإثارة رغم ان مفيش حاجة كتير حصلت بس عمل نفسه مش واخد باله و دخل هو و زكي يسجروا . .
شريف سأل زكي :" إنت زبرك ماله وقف كدة ليه؟
" قاله بإحراج:" مش عارف يا صاحبي .. يمكن من الحشيش"
"أحة .. من الحشيش واللا هجت على سوسن؟ ما انت بتحلم بيها على طول يا عرص"
"عيب عليك .. دي أختي"
شريف ضحك و قاله:"ما إنت بتهيج على أختك الشرموطة كمان .. قول الحق .. هايج علي سوسن؟"
زكي فكر شوية و شايف عينين شريف مسطلين .. قاله:"بصراحة آه أختك حلوة قوي .. عاجباني .. بس أنا آسف يا صاحبي .. أنا ماشي" و ابتدى زكي يلم الحشيش و الحاجة عشان يمشي راح شريف قاله:
"لأ مفيش حاجة .. ما تمشيش .. بص ازكي أنا شفتك بتبوسها .. احنا شباب زي بعض .. هي كمان كانت بتبوسك واللا هي مش عايزة؟"
زكي ملاحظ ان دماغ شريف لفت جامد من الحشيش بس قشطة .. فرصة قاله:
"بص يا صاحبي .. هي خايفة منك .. تراهني إني أروح أبوسها دلوقت؟ بعد إذنك طبعا .. إحنا اللي بيننا أكبر من كدة .. لو ده حيضايقك بلاش منه يا صاحبي صدقني"
"لا لا مفيش حاجة .. عاديي خالص .. تراهني على إيه؟
"اللي انت عايزه"
" طب ماهو إنت بتضحك عليااازكي .. ماهو لو إنت بوستها و هي سكتت .. أنا أبقى الخسران؟ ازاي يعني اجدع؟ تبقى بوست أختي و أنا أدفعلك كمان؟ ياخى أحة"
ههههه .. عندك حق . . خلاص بص اصاحبي لو أنا بوستها و هي سكتت أنا اللي أدفعلك الرهان
كام؟
هههه .. خدلك سيجارة كمان على حسابي
امممم .. ماشي .. ماشي
زكي مش مصدق نفسه ان دماغ شريف لفت للدرجادي و حيبيعله أخته بسيجارة حشيش .. قاله:
طيب حأروحلها أنا و إنت خليك هنا .. بص من حز الباب و ما تجيش خالص لحد ما اندهك .. تمام يا صاحبي .. مش حترجع في كلامك؟
لأ يا عم .. هو كلام عيال .. روح اعم روح
راح زكي و قلبه بيدق .. مش ممكن اللي بيحصل ده .. دور على سوسن لقاها في المطبخ بتعملهم شاي .. حضنها من ضهرها و قعد يبوس فيها .. هي انتفضت من الرعب . زقته و بعدت عنه و هو بيقرب عليها تاني .. قالتله:
انت اتجننت يا زكي .. بعدين شريف يشوفنا و يطين عيشتنا
ما تخافيش .. شريف بيتفرج على مقطع سكس ربع ساعة و مش حييجي دلوقت
لأ أنا خايفة .. ماينفعش هنا .. بلاش يا زكي
إنتي واحشاني قوي يا سوسو و حلقالي بقالك مدة .. فيه إيه؟ ما عدتيش تحبيني؟
لأ مش كدة .. بس بلاش إيدك دي .. بلاش كدة ارجوك .. أنا خايفة
طيب تعالي في الطرقة جوة عشان لو شريف جه نحس بيه .. تعالي .. تعالي
مشت سوسن معاه زي المتخدرة . . بتحبه و مشتاقة له بس خايفة من اخوها .. وقفوا في مكان في الطرقة زكي عارف إن شريف يشوفه من حز الباب و هما شايفين ضهر شريف في مراية فى أوضته .. سوسن اتطمنت شوية لانها شايفة شريف عالمكتب بتاعه و حتلحق تهرب لو اتحرك .. زكي أكد لها إن المقطع طويل و ابتدى ياخدها في حضنه .. يحسس على شعرها و يبص في عينيها الجميلة و طبع قبلة ناعمة على شفايفها .. سوسن تذوب في الإحساس الجميل و عينها تنتقل بين وجه زكي الولهان و بين ظهر أخيها على مكتبه .. شريف شايفهم بيبوسوا بعض بحب و حرارة .. شايف شفايف أخته الطرية يستمتع بها زكي .. يمصها و يسحب لسانها العذب بين شفايفه .. شايفها مضطربة و خايفة و عنيها على الأوضة .. سوسن مازالت مستعدة تخونه مع صديقه الحميم .. الشرموطة أخته مش مكفيها تتناك منه كل يوم مرة و مرتين .. زكي بدأ يبوس سوسن بنهم في رقبتها و صدرها .. عايز ينزل على بزازها بس خايف من شريف .. ما إتفقوش على كدة .. إتفاقه يبوسها بس لكن هو حضنها جامد و حط إيده على طيزها يضمها لجسمه .. مش قادر يمسك نفسه .. زبره واقف و بيحك في بطنها .. لفها و وقف وراها يحرك وسطه ليحك زبره في طيزها .. شريف شايف كل ده و زبره واقف و بيلعب فيه .. زكي قال لسوسن:"مش قلتلك بيتفرج على مقطع سكس .. أهو أخوكي بيضرب عشرة" سوسن شايفة حركة ايد شريف و هايجة اكتر و اكتر .. زكي نفسه يقلعها و ينيكها دلوقت بس خايف .. المفروض الرهان خلص خلاص .. بس كدة مش كفاية .. قالها تستنى شوية و راح لشريف و قفل الباب وراله زبره واقف ازاي و شاف زبر شريف واقف على آخره . قاله:
شفت يا صاحبي بوستها ازاي
أحة .. هو انت بوستها بس .. ده انت شوية و حتنيكها
ياريت .. بعد اذنك طبعا .. سيبني آخد راحتي معاها شوية كمان و خد سيجارة كمان على حسابي
أحة .. حتنيك أختي بسيجارة؟
امال عايز إيه؟ خد كل الحشيش ده و أنا حتصرف مع ماري .. بس سيبني شوية مع سوسن
أمممم .. طب سيب الحشيش و أنا حاخليها ترقصلك
و أنيكها؟
لأ نيك إيه يا حمار .. إنسى النيك .. ارقص معاها و حسس و بوس .. أنا حأعمل نفسي مش واخد بالي ازكي .. بس نيك لأ
ممممم .. ماشي .. اللي تشوفه بس خليك حلو معايا .. أنا هايج على سوسو قوي
شريف و زكي طلعوا يكملوا الماتش و شريف دخل لسوسن المطبخ و قالها:
أنا شايفك انتي و زكي مولعين على بعض
لاوالللاهيي يا خويا مفيش حاجة
و مالك اتخضيتي كدة ليه يابت؟ أنا عارف انك بتحبيه بس انتي عارفة ان ده ما ينفعش ..
مفيش حاجة حصلت يا شريف .. بتقول كدة ليه؟
شفتكم حاضنين بعض و بيبوسك .. وحشك زبره يا شرموطة؟ ههههه
غصب عني يا شريف . معلش ماعدتش أعمل كده تانى.
بصي .. زكي جدع معايا قوي و انتي حبيبتي و مراتي .. طالما نفسكم في بعض قوي كدة .. أنا معنديش مانع
يا لهوي .. شريف .. قصدك إيه؟ عايزه يعمل معايا زي ما عمل عالسطح؟
لأ يا بت مش لدرجة ينيكك يعني .. شوية دلع زي ما عملتم كدة بس .. مش مشكلة. يللا هاتي الشاي و تعالي.
سوسن متلخبطة من كلام شريف .. شايفاه مش طبيعي النهاردة و لسانه تقيل .. بس مثارة من الفكرة .. زكي فعلا واحشها و نفسها تحس بعلوقيتها زي الأول .. خاصة لو شريف حيتفرج عليها و هي بتتعولق.

قعدوا يشربوا الشاي و يشوفوا الماتش .. سوسن متلخبطة و مش عارفة إيه اللي المفروض يحصل و ازاي و إمتى .. بتتفرج عالماتش و هي مش عارفة فريق مصر من فريق نيجيريا 😀 .. مصر جابت جون قاموا يهيصوا .. شريف حضن زكي و حضن سوسن و بعدين سابهم و قعد يهيص لوحده بعد ما بص في عينين كل واحد منهم .. كل واحد منهم فهم ان شريف عايزه يحضن التاني .. و فعلا زكي قرب من سوسن و حضنها إحتفالا بالجون و هي لفت ايدها حوالين رقبته و طرف عينها على أخوها بتستأذنه .. الحضن طول و حست بزبر زكي على فخدها .. خافت و راحت تقعد على كرسيها لقت شريف بيشدها يقعدها بينهم على الكنبة عشان تشوف الماتش احسن .. طول الوقت أثناء المباراة بقي فيه تلامس و حك بين سوسن و زكي .. شوية هزار بالإيد بينهم التلاتة .. أزالوا الحواجز بين سوسن و زكي و أصبح واضحا لزكي إن شريف متسامح لأقصى الحدود .. سوسن كمان مستغربة من تعريص اخوها المفاجئ بس مبسوطة و تتطلع للمزيد.
خلص الماتش و فازت مصر و ابتدت الإحتفالات و الأغاني .. شريف شغل مزيكا راقصة و قال لسوسن تقوم ترقص شوية .. هو عارف إنها رقاصة بارعة زي امها .. قامت ترقص و هو حزمها و بقت بتتمايل و تتدلع في وصلة رقص بمنتهى العلوقية .. هي بتسمع كلام أخوها و بتمتع زكي .. قام شريف يرقص معاها و غمزلها راحت قومت زكي يرقص معاها و هي بتميل عليه و تهز طيزها ناحيته بمياصة و دلع .. شريف سابهم يرقصوا مع بعض و دخل ولع سيجارة حشيش و جه بيها يكمل رقص .. سوسن عرفت منهم ان ده حشيش .. عمرها ما شافته .. ضحكت معاهم و قالتلهم:" حلو البخور ده" ضحكوا و شريف خلاها تاخد نفس و بقت مهيسة هي كمان و الرقص ولع و بقى سكسي عالآخر .. شريف ساب أخته تخمس في سيجارة مع زكي .. اتسطلوا و قعدوا لازقين جنب بعض عالكنبة ينفخوا الدخان في وش بعض .. سوسن اتحرت فقلعت الروب و بقت قاعدة معاهم بقميص نوم بحمالات .. زكي ابتدى يبوسها في خدها و هي تبعد شوية و تصهلل في الضحك و تبص لأخوها اللي مسطل عالآخر و ساند ضهره و بيتفرج عليهم .. ابتدوا يسخنوا اكتر و بقى البوس بالبؤ و الأحضان .. شريف بيتفرج على اخته و هي بتتباس من صاحبه الزكي! و تتحضن و ايديه تحسس على لحم اكتافها الأبيض الناعم .. شوية و ابتدى زكي يحسس على بزاز سوسن و هي تضحك و تبص لأخوها اللي ما عندوش مانع . . فقط مستغرق في نفس الحشيش و بيتفرج .. زكي سخن أكتر و بقى بيفعص بزازها و يفرك الحلمات .. سوسن بتنز عسل في لباسها .. وشها أحمر و هايجة من التحسيس و من تأثير الحشيش .. زكي خلاها تمسك زبره من فوق الهدوم و هو حاطط شلتة الكنبة كأنه بيداري عن شريف الذي لا حراك له.. زكي في قمة هياجه و زبره في قمة انتصابه .. قال لشريف: بقولك يا صاحبي .. حادخل الأوضة .. عايز سوسو في كلمتين. شريف شاورله إنه يقعد تاني جنبها و قاله: قولها كل اللي عايزه هنا.
زكي اعتبر ده إذن .. مسك سوسن و باسها من شفايفها جامد و ايديه الإتنين بيلعبوا في بزازها الحلوين الصغيرين و هي برضه اعتبرت ان أخوها المسطول عايز يشوفها بتتناك من صاحبه .. مدت ايدها مسكت زبر زكي المنتصب .. فتحتله السوستة و أخرجته عريان و صلب و مبلول الرأس في إيدها الصغيرة .. زقها زكي على الكنبة و نام فوقيها يتحرك فوقها .. رفع قميص النوم الشفاف و أصبح زبره يحك في أفخاذها مباشرة .. قفلت فخادها عليه و تحس بزبره يخبط على كسها و يكاد يدخل لولا وجود اللباس .. بصت لشريف لقته طلع زبره و بيلعب فيه على منظر أخته مع صديقه .. لاحظ زكي أن عيون حبيبته سوسو مركزة ناحية أخيها فنظر إليه و شافه بيلعب في زبره و مستمتع .. كانت هذه إشارة أخرى بالإستمرار .. قام من فوقها و أنزل حمالات القميص ليرى سوتيانتها التي لم تلبث أن فكتها له ليرى زكي بزازها الجميلة التي لم يراها منذ فترة و لكن هذه المرة بإذن أخيها و على مرأى و مسمع منه .. أخدت زبر زكي في فمها تمصه و تلعق طول قضيبه و عروقه و هي تنظر لأخيها .. متعة الجنس الشاذ الغريب ليس كمثلها متعة .. زكي مثار بشكل لم يسبق له في حياته .. مد يده لينزل لها لباسها فأمسكت به و تمسكت .. لا تريد أن تغضب أخيها .. هذا آخر شيئ من ملابسها و ستصبح عارية كما ولدتها أمها .. نظر زكي و نظرت هي إلى شريف يستأذنانه لخلع لباسها .. نظر في عين أخته الممحونة الخائفة المترددة و أومأ إليها برأسه بابتسامة مطمئنة .. ظلت تنظر في عين أخيها بينما زكي ينزع عنها لباسها ليرى سوأتها .. و لا أدري لماذا هي سوأة؟ إنها كس ناعم جميل نظيف ليس محلوقا بعد و ليس به شعرة واحدة .. منتهى النظافة و الطهر و الجمال و البراءة .. زكي حط طرف صبعه بين شفرات كس سوسو حبيبته الرقيق .. وحشه قوي كسها و نعومته و براءته .. حرك صبعه في كسها و هي بتبصله بحب .. مبسوطة إنه بيحب كسها .. مبسوطة إنها رجعت تمتعه مرة تانية .. شريف بيتفرج على صوبع صديق عمره و هو بيحسس على كس أخته الرقيق .. شايفهم مبسوطين و يتمنالهم السعادة اكتر و اكتر



وقف زكي و باس سوسو على شفايفها .. مصت شفايفه و عنيهم في عنين بعض و صوبعه لسة بيلعب في كسها .. نيمها على الكنبة و رفه زبره لكسها و ابتدى يحركه على شفرات كسها مباشرة .. رفع شريف صوته لزكي و قاله: يا بني إلحس لها الأول .. انت حمار. تفاجأ زكي و لكن سوسن ابتسمت له و وجهت لسانه على شفراتها و علمته كيف يلحس كسها و أين يضع لسانه .. بدأ زكي ينفذ ما تعلمه و يلحس كسها البكر بنهم و هي تنظر لأخيها و تبتسم .. تريده هو أيضا و تريد زبره هذا المنتصب من جمالها و أنوثتها .. جاء ظهرها من لحس زكي و من فكرة عهرها امام أخيها .. ثم جاء ظهر زكي بين رجليها على أشفار كسها الناعم الساخن بعد قليل من الرهزات و الإحتكاك فوق بظرها يفرشها و يستمتع بأنوثة كسها و طراوته و نداوته ..
فضلت سوسن نايمة على ضهرها عارية كما ولدتها امها أمام المراهقين و اللبن على كسها و بين فخادها .. لحظة فارقة في حياة هؤلاء المراهقين .. ذابت بعدها الفواصل و تلاشت الحدود .. أصبح شيئا عاديا أن تأتي سوسو إلى حجرة شريف لتجلس أمام زكي تمص زبره حتى ينضب .. أو تنام له في سرير أخيها و أمامه عارية ليضع زبره في طيزها و ينيكها قدام أخوها و هي تتلوى كالأفعى من فرط النشوة و الإثارة .. أصبحت زوجة لهما معا فقد أضحى من الصعب إخفاء ما بينها و بين أخيها شريف عن زكي فانفتحت العلاقة و رآهما زكي يزنيان معا و إعتاد المراهقين إدخال أزبارهما في فرج سوسو إلى المنتصف دون إيلاج كامل ليشعرا بحرارة الكس المخلوق لمتعتهما و لو بشكل غير كامل.



مالا يعرفه شريف هو أن أخته مستمرة في اللقاء بزكي في سريرها بعد رحيله .. تلتقي به ليتمتعا معا بحلاوة الحب و روعة الجنس .. يدخل قضييبه في طيزها الجميل حتى يقضى وطره منها .. ثم يدخل رأس قضيبه في فرجها و موطن عفتها فيرهز فيه لفترة حتى تقضي هي وطرها و تفرغ شهوتها و ربما يفرغ هو أيضا .. حتى أتي يوم زاد فيه لهيب الحب بينهما و احتدمت الشهوة .. علت الأنفاس و احترت الأجساد .. رأس قضيب زكي تعبث بكس سوسو .. تدخل ثم تخرج لتدخل مرة أخرى .. يتمتعان بهذه الأعضاء الحساسة و سوائلها اللزجة و يتمتعان بحبهما .. أدخل زكي قضيبه أكثر .. تألمت سوسو قليلا و لكن جن جنونها من روعة الإيلاج .. هزت نفسها و لوت وسطها لتستمتع اكثر .. زادت فورة الجنس و التهبت العانات فدفع زكي بقضيبه أكثر داخل فرج الصغيرة سوسو .. أحست بمتعة كبيرة رغم الألم البسيط .. رهزات هذا المراهق تدفعها للجنون . قضيبه المنتصب داخلها يشعرها بأنوثتها و برجولته و صلابته .. فتحت رجليها له أكثر و قالتله:" دخله كله يا زكي . مش قادرة .. بليز دخله .. نيكني للآخر يا زكي" .. لم يكن زكي ليرفض طلبا كهذا و هو في قمة هياجه و عنفوانه .. رهز رهزة طويلة أحس فيها برأس قضيبه و قد تعلقت في لحم كسها الداخلي .. يحس بحلقة تحيط رأس قضيبه بينما تئن سوسو تحته و تكتم صرختها .. لقد ضاع شرفها تماما الآن .. ذلك الشرف الذي لم يتبقى منه إلا هذه الجلدة و ها هي ذا قد هتكت هي الأخرى .. تشعر بندم و ضياع .. من لها الآن؟ أمها رحلت .. أخوها رحل أيضا .. أبوها منشغل عنها و هو بالذات قد يقتلها إن علم بعهرها … بدأ زكي ينيك في كسها المفتوح بحرية . يبدأ من شفراتها و يغوص إلى رحمها ليعاود الكرة مرات و مرات ..



خف عندها الألم .. تشعر بسعادة عشيقها المراهق و قد فتح كسها البكر العفيف .. قذف لبنه غزيرا في أعماق كسها .. تشعر بانقباضات رحمها و هو يستقبل لبنا لا يحق له .. لبنا ربما ينشئ خلقا آخر في رحمها الصغير .. اغرورقت عيناها بالدموع .. هي تحب زكي و لكن إلى متى؟ تعشقه بلا هدف و تتمناه بلا أمل.
لم تجد أحدا يساندها في الأيام التالية إلا ماري أخت زكي حيث أتت إليها بمرطب و منظف للمهبل لتخفيف الألم و أيضا حبة طوارئ منع حمل .. ربتت على ظهرها و احتضنتها فهي حبيبة أخيها و عشيقته .. علمتها كيف تتناول حبوب منع الحمل و اشترت لها كمية منها خبأتها عن أعين أبيها .. تأخذها لتستمر في فتح رجليها لزكي يقذف داخلها يوميا .. أصبحت له زوجة بلا عقد و عروسة بلا شهود و حبيبة بلا مستقبل .. فقط أدمنها و أدمنته إلى حين.





الجزء السادس: إتصال الأرض بالسماء

أكملت داليا إرتداء ملابسها التي إختارها لها زوجها بعناية فهو أدرى الناس بما يظهر جمالها و حسن وجهها الصبوح و ازينت بزينة تناسب ملابسها الوقورة المحتشمة و تزيدها جمالا و تألقا .. عفاف ملابسها لا ينقص من جمالها شيئا و إنما يزيدها جاذبية و نورا




نزلت داليا و عمر إلى بهو الفندق الأنيق ليلتقيا لأول مرة مع زوجة وجيه البيه. عمر شغوف متشوق لرؤية ماجدة الجميلة على الطبيعة بعدما تعلق قلبه بها من مجرد صورة عرضت عليه في وقت غير مناسب .. بينما داليا تعرف أنها ستقابل إمرأة لعوب تبادل الأزواج بصفة دائمة و تفتح رجليها للكثير من الرجال من كل الجنسيات و الألوان و الأديان .. داليا تشعر بالإشمئزاز و لا تعرف كيف ستقضي هذه السويعات القادمات مع رجل لزج و زوجة عاهرة!

بمجرد وصولهما لمنتصف البهو سمعا صوت وجيه البيه مرحبا منتشيا .. جاء هو و بجانبه ماجدة الجميلة التي لا تقل تأنقا و جمالا و إبهارا عن داليا .. عرف وجيه زوجته بمنتهى الإحترام بالباشمهندس عمر و مدام داليا زوجته .. إلتقت الجميلتان داليا و ماجدة بحضن رقيق و قبلات لطيفة كعادة السيدات المصريات .. داليا منبهرة بجمال ماجدة و أناقتها و منبهرة أكثر بحججابها المسدل و عينها الوادعة و رقتها. إكتفت داليا بانحناءة رقيقة مع وضع يدها على صدرها تحية لوجيه .. فهي لا تسلم على الرجال. بينما مدت ماجدة يدها الناعمة تسلم على عمر و إلتقت عيناهما في نظرة إعجاب متبادل .. عمر بالنسبة لها جذاب جدا بشكل لم تكن تتوقعه .. فهي في العادة في مثل هذه اللقاءات تجد رجال كبار سنا أو كبار كرشا أو كبار أنفا .. و قلما تجد رجلا في وسامة عمر و طوله و لياقة جسمه و سنه الذي لا يكبرها إلا قليلا. عمر بدوره تاه في عينيها الجميلتين .. يلمح فيهما جمالا و خضوعا و انكسارا .. ترى هل هذا الإنكسار بسبب زوجها اللزج؟ ربما يجبرها على ما تفعله؟ ربما هو فظ معها و متجبر؟ و لكن ربما هذه النظرة الخاضعة المنكسرة هي جزء لا يتجزأ من تبعلها للرجال فهي بلا شك تزيدها أنوثة و جاذبية و ترغيبا.



تنحنح وجيه عندما طالت النظرة و المصافحة بين عمر و ماجدة و داعبهما وجيه بقوله: "السهرة لسة طويلة يا باشمهندس" ثم خفض صوته و هو يهمس له: " مش قلتلك؟" ابتسم عمر بعد إفاقته و رد: "عندك حق يا وجيه بيه .. مدام ماجدة من النوع اللي تحس إنك تعرفها من زمان" ابتسمت ماجدة بخجل و قالت: " حتسهرنا فين الليلادي يا وجيه؟ عايزين مكان نعرف نتكلم فيه .. شكلنا أنا و داليا الجميلة دي حنبقى أصحاب" وجيه قالها: "نروح عند بوذا" داليا ردت بسرعة بديهة: " أصنام كمان .. اهو ده اللي ناقص" ضحكوا جميعا و كانت تلك إشارة بدء ذوبان الجليد بسرعة لم يتوقعها أكثرهم تفاؤلا خاصة أن الدعابة جاءت من أكثرهم توترا .. أمي الحبيبة داليا.

ذهبوا في سيارة وجيه و أبت داليا إلا أن تجلس في الكنبة الخلفية مع زوجها .. فمازال عندها الكثير من الحياء رغم كل ما تفعله .. و انطلقت بهم السيارة إلى مطعم و بار جولدن بوذا حيث أعدت لهم ترابيزة مخصوصة في الركن البعيد الهادي. ظل التوتر يزول شيئا فشيئا بسبب خبرة وجيه و ماجدة في مثل هذه المواقف .. وجيه كان جنتلمان بجد مع داليا .. يعاملها بمستوى راق عال من الإحترام و اللطف و اللباقة الذين لا يخلون من حنية و نظرات حب رقيقة مع بشاشة و خفة دم .. يقدم لها الطعام و الشراب بيده مع وصف يحببها فيه و كأنهما عروسان في شهر العسل .. يتجنب أن تحس بأنه وحش يريد إفتراسها أو مغتصب يريد فقط كسها حين يخلو بها .. يتأمل وجهها الصبوح بحب ثم يغض البصر ممثلا الحياء ثم يتحدث بلباقة عن الموسيقى أو الديكور أو ذكريات الطفولة .. خبير و معلم يعرف كيف يلعب على مشاعر النساء .. حتى إن نظرة أمي الطيبة بدأت تتغير تجاه وجيه و تحس أنه ليس بالسوء الذي كانت تظنه.
ماجدة و عمر على جانب آخر حالمان في عيني بعضهما .. اقتربا كثيرا و توددا اكثر و بدأ عمر يلمس يدها الناعمة على حين غفلة من الناس و هي تسحبها برقة و تمنع و استحياء ثم تنظر في عينيه نظرة حالمة تمنيه و تقول له "لسة شوية" .. هي أيضا ست خبرة .. تعرف كيف تسيطر على من سيضاجعها بعد قليل .. و لكنها تحس إحساسا مختلفا تجاه عمر .. تحس أن قلبها تعلق به و لا تملك من الأمر شيئا .. هل هذا هو الحب من أول نظرة؟ أم فقط هو تأثير لقاءها أخيرا بأناس يشبهونها و في سنها؟
ماجدة لم تنسى أن تشعر داليا بالود و الراحة من جهتها أيضا بالكلام الودود المرح المفعم بالذوق و لا يخلو من المجاملات الرقيقة .. هي قد أدركت بخبرتها و فطنتها أنها أمام إمرأة غير معتادة لهذا النوع من اللقاءات و أدركت بفراستها أن فكرة اللقاء لم تأت أبدا من داليا و ربما لا تروق لها .. فإما أن عمر هو من دفعها لهذا لأنه يريد أن يراها مفعول بها أو لأنه هو قد أعجبته ماجدة لدرجة دفع ثمنها بزوجته. لم يخطر ببالها أبدا أن اللقاء يتم تحت التهديد و الوعيد فهذا لا يحدث في أول لقاء و إنما قد حدث أن يبتز وجيه إحدى العائلات الغنية خاصة الخليجية منها ليأخذ اموالا و هدايا أكثر مقابل عدم الفضيحة و أحيانا تعود إليه زوجات خليجيات خصيصا لنيل المزيد من الرهز في فروجهن و هن يغدقن عليه الذهب و الهدايا.
أخذت ماجدة يد داليا لتذهب معها إلى التواليت لتتحدث معها على إنفراد و رغم التودد لمحاولة معرفة كيف ترتب هذا اللقاء إلا إن داليا لم تفصح عن السبب الحقيقي و أصرت تقول:
- دي أول مرة أنا و عمر نعمل كدة. إحنا مترددين قوي و خايفين يا ماجدة.
- ههههه .. هي أول كام مرة بتبقى كدة و بعدين حتتعودوا هههه
- لأ .. لأ .. هو فيه بعدين؟ ما أعتقدش حنعملها تاني .. هي مرة عشان عمر يتبسط و خلاص.
- و عمر عايز يتبسط إنه يشوفك مع راجل تاني .. مش كدة؟ معظم الرجالة بتكون دي رغبتهم
- آه .. آه .. صح .. بس إنتي جميلة قوي يا ماجدة و أكيد حيبقى مبسوط معاكي برضه و حتقضوا وقت حلو.
- و مالك مكسوفة كدة ليه؟ قوليلي إنه حيتبسط لما ينيكني .. وجيه كمان مش على بعضه من امبارح .. عنده حق بصراحة .. إنتي تتاكلي أكل هههه
ماما اتكسفت و وشها إحمر خالص من الكلام .. ماجدة كملت و قالتلها:
وشك أحمر يا كمييلة يا أمورة .. إمال حتعملي إيه مع وجيه .. ده حينيكك طول الليل.
يا خبر أبيض .. طول الليل!
أيوة حبيبتي .. وجيه جوزي عادي عنده يجيب ٣ أو ٤ مرات ورا بعض .. بس بحلاوتك دي يمكن ٥ او ٦ مرات .. وجيه راجل غير كل الرجالة اللي شفتهم .. غالبا أنا و عمر حنسيبكم و ننام … ههههه
إيه ده إنتي خوفتيني .. أنا مش حأقدر
لأ حتقدري و حتتبسطي قوي يا جميلة صدقيني .. ده فيه ستات بيجوله مخصوص بعد كدة من كتر ما اتبسطوا ..
بجد؟ طيب و إنتي كمان جميلة قوي .. أكيد الرجالة بيتجننوا عليكي
ميرسي قوي يا داليا .. كلك ذوق يا جميلة. . بس معظم الرجالة اللي بنقابلهم بيكونوا مهتمين أكتر بمنظر زوجاتهم و هو وجيه بيمتعهم
أووف .. هو جامد قوي كدة؟
جدا .. مش حاقدر اوصفلك .. حتشوفي بنفسك يا جميلة
بس كدة يعني إنتي مش بتتبسطي مع الرجالة دول؟
بتبسط طبعا .. متهيألي عمر حيبسطني الليلادي …. مش جوزك جامد برضه؟ طمنيني .. هههه
آه عمر كويس .. حيتجنن عليكي من ساعة ما شاف صورتك. شكلك حتجننيه الليلادي .. ده أنا كمان عايزة أشوفك في السرير معاه .. أووف
أوووف .. هيجتيني . . حتشوفيني و أنا بتناك من جوزك حبيبك .. بس سيبك انتي .. وجيه بيبقى نجم السهرة دايما هههه .. تعالى يللا نروحلهم عشان ما نتأخرش.

في هذه الفترة القصيرة التي غابت فيها المرأتان الجميلتان تبادل وجيه و عمر حديثا وديا حول جمال زوجاتهما و مدى رغبة كلا منهما في التمتع بزوجة الآخر في هذه الليلة المقمرة بقمرين منيرين .. دس وجيه يده في جيبه و وضع أمام عمر علبة فياجرا و قال له:
أنا باستعمل ده رغم إني مش محتاجه قوي .. بس بحب اتبسط و مفيش حاجة تعكر مزاجي و أبقى مسيطر .. لو تحب خد العلبة دي هدية مني بدون تكليف طبعا هههه.
هههه .. الحال من بعضه يا وجيه .. أنا كمان معايا حباية أهي. و أخرج من جيبه حباية سياليس قوية ليريها لوجيه.
هههه .. النوع ده حلو قوي برضه أحيانا باستعمله .. بيعمل معايا شغل جامد.
فعلا … إيه رأيك تقبل هديتي دي و تستعملها مع مراتي؟
أوووف … فكرة بت لذينا إنك تديني سياليس عشان أنيك مراتك حلو .. دماغك عاجباني قوي يا باشمهندس
ههههه .. طب و انت مش حتديني فياجرا عشان أبسط مراتك برضه؟
أوووف .. طبعا .. مراتي تحت أمرك طول الليل يا حبيبي … خد العلبة كلها … دي حتصفيك .. ههههه
ههههه .. ماشي .. عايز أسألك سؤال .. هي ماجدة عارفة عن الفيديوهات بتاعتنا مع جون و نانسي.
لأ .. ما قلتلهاش حاجة .. و مش لازم تعرف .. هي حبيتكم و استلطفتكم و ده كفاية … فيديوهاتكم في الأوضة عندي .. بعد السهرة الحلوة خدها مش محتاجها في حاجة .. و بعتذر مرة تانية إني ضايقتكم.
لأ مفيش حاجة .. بس ما يكونش عندك نسخة تانية؟
ما تخافش يا عمر .. أنا بس عايز نتبسط الليلادي و مراتي كمان تتبسط .. شد حيلك بقى ههههههه

عادت ماجدة و داليا و أكمل العشاق عشاءهم في جو من الود و التآلف لم يخلو من مداعبات و إيحاءات جنسية أذابت ما تبقى من خجل و حرص بينهم و أصبحت ماجدة مع عمر و كأنهما في شهر العسل حتى يظن من يراهم أنها هي زوجته و ليست داليا .. بينما أمي تنظر إلى وجيه بنظرة فضول و ترقب و تمعن بعد ما سمعته من ماجدة .. هل ينتهي الحال أن يذيقها وجيه لذة لم تذقها من قبل؟ هل يمكنها التمتع بقدراته الجنسية الخارقة حتى بعد إجبارها على الجماع معه بهذه الطريقة؟ .. إستأذن وجيه و أمسك يدها ليخرجا من المطعم و هي ما زالت تنظر إليه و تفكر في ما تخبئه هذه الليلة لها.

ركبوا في السيارة و تفاجأت داليا أن ماجدة جلست مع عمر على الكنبة الخلفية و ستضطر هي للجلوس مع فحلها وجيه في الأمام .. هوني عليك يا عزيزتي فالقادم أكثر بكثير. ظل الجميع يتحدثون و يضحكون طوال الطريق و لاحظت داليا أن عمر و ماجدة أزالا كل الحدود بينهما و أصبحا يمزحان بالأيدي و القبلات و ربما أكثر من ذلك في الخلف .. بينما إكتفي وجيه بمسك يد أمي الناعمة الخجولة و أثناء الطريق رفعها إلى فمه و طبع عليها قبلة محب راغب .. تركت أمي يدها له ليقبلها حتى أحست بنشوة تسري في جسدها بدأ يسيل لها عسلها فسحبت يدها بلطف و قالت بكسوف: "مش دلوقت يا وجيه"




فور عودتهم إلى الريزورت .. عدل بابا ملابسه ليخفي إنتصاب قضيبه مما حدث مع ماجدة في السيارة و أمسكت ماما بيده حتى لا يظن بها موظفو الريزورت الظنون. دعاهم وجيه إلى غرفته الفخمة التي تقع في نفس الدور الذي به غرفة بابا و ماما .. الغرفة أنيقة واسعة وبها سرير كبير يسع من الحبايب ألف .. جلست داليا المترددة على كنبة بجانب عمر الذي ينتظر اللحظة المناسبة ليكمل ما بدأه مع الجميلة ماجدة في السيارة .. وجيه في منتهى الروقان و الثقة .. شغل موسيقى هادئة و جاء بزجاجة ويسكي و كاسات و معها زجاجات عصائر و وضعها أمامهم قائلا:
وجيه: أهلا بيكم يا باشمهندس .. أنا بحب الويسكي ياريت تشاركوني .. بس لو مش عايزين مفيش مشكلة اللي عايز عصير ياخد.
عمر: شكرا يا وجيه بيه .. إحنا حناخد عصير
ماجدة: "صب لي كاس يا وجيه بس مش كتير"
.. و نظرت إلى عمر و كأنما نسيت شيئا و أكملت بخضوع و رقة: "إلا لو عمر مش عايزني أشرب؟"
عمر بمحن : لا مفيش حاجة .. إشربي زي مانتي عايزة يا ماجدة .. أنا عايزك تبقي مبسوطة.
زغدته داليا بكوعها في جنبه بدلع قائلة بغيظ مفتعل: طب ما تشرب معاها عشان تتبسط انت كمان؟
تظاهر عمر بالألم من الزغدة و رد: "ممكن .. ده لو ماجدة عايزاني أشرب معاها؟
ماجدة: "إعمل اللي انت تحبه يا حبيبي .. إحنا هنا ما بنجبرش حد على حاجة .. إحنا جايين نتبسط و نبقى على حريتنا" ثم أكملت و هي تفك دبابيس طرحتها: "الدنيا حر .. مفيش داعي لللبس الكتير ده"
و قامت ماجدة تفك عنها عباءتها بغنج و هي تنظر إلى عمر بإغراء حتى ظهرت بلوزتها التي تبرز جمال صدرها و جسمها الفتاك ثم قالت:" إيه يا داليا مش عايزة تقعدي على راحتك إنتي كمان؟"
داليا بتردد و كسوف: "لسة شوية .. أنا كويسة كدة"
ضحكت ماجدة و قالت:" تعالى ندخل جوة أنا عندي هدوم خفيفة تيجي على مقاسك"
رد عمر بحماس مظهرا شنطتها: " هي جايبة معاها هدوم .. عاملين حسابنا"
زغدته داليا بعنف أكبر هذه المرة .. ضحكت ماجدة و وجيه الذي أضاف: "يظهر إن داليا لسة مكسوفة و معتبرانا أغراب .. خلاص يا حبيبتي إحنا بقينا عيلة واحدة ههههه" و أمسك ماجدة لتجلس بجواره بينما يداه تتحسسان وسطها و ذراعيها بشهوة .. ثم اقترب بشفايفه منها و قبلها على خدها عدة قبلات و هي تنظر إلى عمر .. ثم أدارت وجهها لتعطي وجيه شفتيها الطريتين لتلتحم معه في قبلة طويلة تذيب الجليد بينما يده مستمرة في التحسيس على جسدها المغري و كأنه يكتشفه .. قطعت ماجدة القبلة بدلع و كأنما تريد الرجوع إلى الإحترام .. فقال وجيه و هو يعبث ببزازها فوق البلوزة: "شقية قوي ماجدة .. تجنن .. مش كدة يا داليا؟
داليا و قد بدا عليها الهيجان: فعلا ماجدة جميلة قوي .. رببنا يخليهالك يا وجيه .. يا بختك بيها
ماجدة: حبيبتي إنتي أجمل يا أمورة .. وجيه بيحب الستات الحلوين قوي .. و بصراحة ذوقه حلو قوي في الستات .. زي عمر بالظبط .. هما الإتنين إختارونا يا حبيبتي يبقى أكيد ذوقهم حلو ههههه
عمر بدأ يحضن ماما و يقربها إليه رغم تمنعها الظاهري و يقبلها و هو يرد:" مراتي حبيبتي جميلة جدا طبعا .. دي روحي و حبيبتي اللي ما بتخلنيش نفسي في حاجة أبدا"
ماجدة و هي تعبث بزبر وجيه الشبه منتصب بينما هو يمسك بزازها الكبيرة صراحة: "أنا كمان ما باحوشش حاجة عن وجيه حبيبي .. اللي عايزني أعمله باعمله و لو هو عايز أي حاجة حتى لو مع ست تانية بابقى مبسوطة .. طالما هو مبسوط"
بدأ وجيه تعرية بزاز ماجدة و هو يقبلها بينما عمر منهمك في بوس ماما و محاولة تفعيص جسدها و هي مازالت تتمنع خجلا .. أدارها عمر لمواجهة وجيه بينما هو يعبث ببزازها الطرية و كأنه يعرضها لوجيه .. إلتقت عيناها بعيني وجيه .. ذلك الرجل الذي يتأهب لجماعها و ها هو قضيبه ينتصب تحت البنطلون .. هل فعلا له قدرات جنسية ممتعة؟ أم أنه مجرد كلام لإستدراجها؟ .. كيف تفكرين بذلك يا داليا و انت إنما جئت إلى هنا رغما عنك .. هدفك الوحيد هو الفيديوهات الفاضحة التي تهدد حياتك و عائلتك .. أفاقت من فكرتها على منظر قضيب وجيه بعد أن حررته ماجدة و أمسكته بيدها عارضة إياه لداليا .. يا له من زبر كبير صلب .. تلاقت نظرتها مع ماجدة المبتسمة بفخر و إغواء فابتسمت بكسوف فقالت ماجدة:"مش قلتلك؟" فأومأت برأسها و عينها تتعلق بزبر وجيه مرة أخرى.
حاول عمر فك طرحة زوجته و لكنها أبت فظل يعبث في صدرها حتى فك بعض أزراره و ظهرت ستيانتها و لحمها الأبيض لأعين وجيه .. إستسلمت ماما لأيدي زوجها يزيح عن كتفيها العباءة و ينزلها من على ظهرها ليكشف بطنها حتى لباسها لوجيه الذي يتفحصها أمامه و ماجدة تلعب في زبره بيدها ثم تمصه بإغراء فهي المحترفة المؤهلة لتكون من أجمل فتيات البورنو إن أتيحت لها الفرصة.



لم يرد عمر كشف قضيبه في هذه اللحظة حتى لا يقارن بزبر وجيه العملاق العريض و لكنه بدأ ينجح في فك ستيانة زوجته فإن فخره الحقيقي في هذه اللحظة هو في جمال مراته و بزازها البضة و لحمها الشهي ..


ماما منبهرة بزبر وجيه و انتصابه و قد تحركت الأنثى التي بداخلها لإغرائه فتركت الستيانة تنفتح ليرى بزازها الجميلة ذلك الرجل الغريب وهي تنظر إلي زبره يزداد إنتصابا و حجما ثم تنظر في عينه و قد استبدت بها الشهوة و ظهرت في عينيها و بين فخذيها مؤذنة بالإستعداد لليلة أخرى لا تنسى.



ظل وجيه ينظر بابتسامة ثقة في عين ماما و قد أدرك أن فريسته أصبحت جاهزة .. قام من مكانه بعد أن أخرج زبره من فم ماجدة التي أسندت ظهرها تشاهد ما سيحدث. إقترب وجيه من داليا و هي مازالت في حضن زوجها و نظر في عينيها الجميلتين بعمق و قال لها: "تسمحيلي؟" و دون رد غير نظرتها الحالمة مد يده يداعب حلمات بزازها برقة بأنامل كلتا يديه بينما عيونه و عيونها ملتحمات في نظرة شهوة و رغبة و استسلام. زبره العريض منتصب أمام جسدها يبشرها بلقاء حميمي رائع. إقترب بشفاهه من شفاهها و التقم شفايفها الطرية في فمه يذوق من حلاوة ريقها ممتزجا بطلاء شفايفها الذي وضعته خصيصا له. هي منهارة بين قبلته الخبيرة و بين أنامله تداعب حلماتها بينما هي مازالت في حضن بابا و لكن لا تشعر إلا بهذا الفحل يجهزها و يتجهز لمعاشرتها معاشرة الأزواج .. هنا أمام زوجها.

ظل وجيه يمص شفايف ماما باحترافية لا تخلو من حب و رغبة جارفة .. ثم فارق شفاهها الطرية و وقف أمامها لتجد زبره الصلب مباشرة أمام وجهها تنظر إلي جماله و قوته. رفعت عينها إلى وجيه متسائلة .. فأومأ إليها بابتسامة أن تمص زبره .. خفضت شفايفها لتلتقم ذلك الزبر الكبير في فمها و عيونها مازالت معلقة بعيون وجيه و بدأت تمص رأس زبره في فمها العذب. بابا مازال ممسكا بماما و هي تمص زبر وجيه تمتعه و تتمتع بينما ماجدة مسندة ظهرها في إستمتاع واضح بما تشاهد.


بدأ وجيه يفك طرحة ماما بهدوء و هي مستسلمة .. فقط تمص زبره و تنظر في عينه بخضوع حتى كشف عن شعرها الجميل و بدأ وجيه يداعبه بيده .. لم تسمح لزوجها بكشف حججابها و سمحت لذلك الرجل الواعد الذي يبدو أنه قد عقد النية أن يستمتع بكل سنتيمتر من جسم مامتي حبيبتي في هذه الليلة.

قامت ماجدة إلى بابا و تحسست زبره المنتصب من فوق بنطاله و قد زاد إنتصابه و هو يرى زوجته تسيح أمامه في حرارة اللذة مع هذا الفحل المثير. أخذ وجيه يد ماما لتقوم معه و تفسح المجال لماجدة التي ما إن رأت زبر بابا ماثلا أمامها حتى شهقت من شكله و انتصابه .. ربما هي تمثل الإتبهار فرغم أن زبر بابا جيد الحجم و لكنه لا يستحق هذه الشهقة خاصة في وجود قضيب كقضيب القطار قريبا منه. واضح أن ماجدة معجبة بعمر و لم يخيب رجاءها حجم و شكل قضيبه الذي يبشرها بليلة من المتعة قلما تجدها .. مع رجل قد أحبته من اول نظرة .. ربما يعوضها عن لقاءات حميمية كثيرة قد مرت بها مع زبائن وجيه يتمتعون بها و بجسدها البض و لا تجد هي المتعة إلا قليلا.

أخذ وجيه ماما إلى سريره يقبلها و يداعبها و يجردها من باقي ملابسها و ملابسه. أصبحت ماما مستسلمة منتشية بين يديه و هي تمسك بقضيبه الكبير في يدها الرقيقة .. منبهرة بحجمه و عرضه و صلابته و نعومة جلده .. إتكأ وجيه على السرير مسندا ظهره و امسك بكأس الويسكي و أشار لماما أن تمص زبره بينما هو يرشف الويسكي و ينظر إلى تلك المرأة الملتزمة كيف ستجن و هي تمص بنهم ليس زبره فقط بل بيضانه و فخذيه أيضا .. تقبل عانته و تلحسها ثم تقطع مصها و تنظر إليه كل فترة لترى ابتسامة الرضا على وجهه تشجعها على الإستمرار و الإمتاع و هو يرشف الويسكي بهدوء.


ماجدة و عمر على الأريكة قد خلعا ملابسهما و تلامست أجسادهما العارية بينما شفاههما ملتحمتان في قبلات العشق و الغرام و اللذة المحرمة ..لا يأبهان كثيرا لما يحدث على السرير قربهما حيث طلب وجيه من ماما الهائجة أن تفتح فخذيها و تعتليه ثم تضع قضيبه في فرجها بنفسها مبررا ذلك بأنه يريدها أن تختاره بنفسها كما إختارها و أن تنيك هي نفسها بزبره .. فهذا يعني له الكثير عن خضوعها و استسلامها بل و رغبتها هي في المتعة و الزنا معه .. صعدت ماما فوقه فاتحة رجليها حول وسطه .. قضيبه يطعن في بطنها حين مدت رأسها لتقبله .. ابتسما معا و رفعت نفسها ممسكة بقضيبه الكبير في يدها توجهه نحو موطن عفتها و مكمن أنوثتها .. و حين أصبحت رأسه تكاد تخترق فتحتها نظرت إليه مرة أخرى فقال لها:"إنتى عايزة تتناكي يا داليا و أنا عايز أنيكك .. دخليه في كسك" فشهقت ماما و هي تنزل بجسمها ليغوص ذلك الزبر العملاق في كسها إلى منتصفه .. إختلطت سوائلها مع سوائله و لحمها مع لحمه و نفسها مع نفسه .. لم تكن تتخيل أن تكون بهذا الهياج في هذه الليلة .. لم تكن تعرف أن الإغتصاب بهذه الكيفية سيكون رائعا أيضا .. لم تكن تتصور أن تغتصب هي نفسها و تستلذ .. تحركت ماما صعودا و هبوطا على زبر وجيه حتى يعتاد كسها على حجمه المقارب إن لم يكن أكبر من زبر عم حسن.
وجيه من ناحيته مستقر ساكن تحتها .. يشعر بسخونة و نداوة كسها الجميل حول قضيبه و لكن لا يريد أن يرهز فيها بعد .. يريدها هي أن تقضي حاجتها منه و تستلذ دون تدخل منه. ماما تائهة في دنيا أخرى لا تشعر إلا بكسها المستمتع .. تعلو و تهبط بسلاسة بينما تئن و تتأوه و تصرخ من هذا القضيب الرائع الذي يخترق فرجها العفيف و يذيقها لذة ما بعدها لذة.


ظلت ماما تنط و ترقص فوق وجيه حتى فقدت سيطرتها على نفسها فتقوس ظهرها و تعالت منها صرخات تلو صرخات تحاول أن تكتمها و فاض فرجها بماءه و تكسرت فوق وجيه و قضيبه مغروس بها.

أفاقت داليا لتجد زوجها يرهز في كس الجميلة ماجدة ليس بعيدا منها .. رأت على وجهه اللذة .. نظر إليها و هو ينيك فابتسمت له .. ماجدة مغمضة عينيها تحته لتشعر بكل سنتيمتر من زبره الرائع يذيقها الحب .. عمر يستمتع بأن يشعر من معه بالحب و الحنية .. يقبلها من فمها و يقول لها أحلى الكلمات التي تذيب المراة "بحبك يا ماجدة" " أنا مبسوط قوي و انا معاكي" " إنتي أجمل واحدة عملت معاها كدة" " كسك ضيق و جميل .. زبري في دنيا تانية""ياريتك مراتي و أنا أنيكك كل يوم" " إيه الحلاوة دي يا بت .. جننتيني" "بصي بزازك دول بيتهزوا زي المهلبية ازاي .. عايز آكلهم أكل" "يا بخت وجيه بيكي .. ده أكيد مش عاتق جسمك الملبن ده"



نظرت داليا إلى وجيه فابتسما .. لاحظت أن قضيبه مازال منتصبا في بطنها .. قبلها من شفايفها و هو يحركها بيده لترهز من جديد .. أحست بكسها ينتفض مرة أخرى و يطلب المزيد من المتعة .. بدأت تهتز بهدوء و أناة و كأنما تختبر ذلك القضيب العجيب .. أخذ وجيه رشفة أخرى من الويسكي و نظر إلى داليا المتمتعة .. قرب الكأس إلى شفايفها فعرفت ما يريد .. هي لم تذق الخمر في حياتها .. نظرت إليه فابتسم مشجعا و وضع الكأس بين شفايفها و سكب القليل من الويسكي في فمها العذب البريئ .. ذاقته و هي تنظر إلى وجيه و تعلو و تهبط برفق .. وضع الكأس مرة أخرى بين شفايفها الرقيقة فارتشفت بعض الخمر و ابتسمت لوجيه .. أحست أنها فقدت كل قيمها لهذه اللذة التي لا ترحم .. ابتسمت لوجيه و هي مستمرة في التمتع بزبره .. مدت يدها فأخذت منه الكأس و ارتشفت مرة .. مرتين .. ثلاثا و هي تطحن زبر وجيه في فرجها و تتأوه .. عمر لم يستطع تحمل منظر زوجته الملتزمة تشرب الخمر و هي تزني برجل آخر أمامه .. قذف لبنه عميقا في فرج ماجدة التي جاء ظهرها أيضا في نفس اللحظة لتراهما داليا و هما ينتفضان و يصرخان معا كعشيقين استبد بهما الشوق و غلبتهما رغبة أجسادهما و لذة تلاحم عانتاهما بينما هي تعصر زبر وجيه في عنق رحمها الذي لا يسعه .. ترغب أن يقذف هو الآخر حممه في رحمها المتلهف المشتاق .. و لكن هيهات هيهات .. إنه وجيه ممتع النساء و قاهر الحسناوات .. إن كان للإغريق إله للحب و الجنس فكان وجيه الأولى بذلك من ذاك الصبي إيروس


نظرت داليا برغبة و إغراء في وجه وجيه و تمنت عليه أن يقذف في كسها هو الآخر: "يللا يا وجيه كب .. كب في كسي .. أنا عايزة لبنك جوايا .. نيكني جامد .. نيكني اكتر .. جوزي كب في مراتك .. كب في مراته إنت كمان .. نيكها و متعها زي ما مراتك اتناكت و اتمتعت .. زبرك حلو قوي .. نيكني .. نيكني" بدأ وجيه يرهز و يدك حصون ماما بسلاحه القاهر الفتاك .. يدك بعمق و بطء و رغبة ثم يزداد سرعة حتى تصرخ فيعود للرهز البطيئ العميق .. ماما تكاد تجن .. في الرهزات السريعة التالية لم يهدأ وجيه حتى تشنجت فوقه و تيبست و صرخت فرفعها عن قضيبه فانفجر كسها بماء كما لم تعهده من قبل .. غرق السرير بماءها و انكمشت مغمضة عينها فوق وجيه تحاول أن تستوعب ما يحدث لها. لم تجرب هذا من قبل .. يبدو أن الأخت داليا قد فاتها الكثير لتتعلمه .. ما كانت تظنه عنفوان الشهوة لم يكن إلا يسيرا في مقابل ما تحسه في كسها الآن .. تذكرت داليا كلام رفيقتها ماجدة و هي تحس بوجيه يضعها فوق زبره الواقف كالوتد و يطعنها من جديد في أشرف جسدها .. هذا الهرقل .. ماذا يريد منها؟ يريد أن يسلب عقلها؟ يريدها أن تكره الرجال إلا هو؟ كيف ستتلذذ برجل آخر بعد هذا؟ بل كيف لرجل آخر أن يمتعها بعد كل هذه المتعة .. فاض كسها بماءه مرات و مرات و هذا الرجل لم يبرح مستلقيا على ظهره كما كان .. متى سيقذف هذا الرجل؟ .. ماجدة غير مستغربة على الإطلاق فقد اعتادت على ذلك المشهد .. بدأت تداعب زبر عمر المشدوه مما يحدث لزوجته .. سعيد لسعادتها رغم غيرة تتسلل إلى قلبه .. مستمتع بأنينها و صرخاتها و هي التي كانت ترفض هذه الفكرة من أشهر قليلة .. نظرت في عين عمر و الهياج يسيطر عليها و عيونها تبوح بسرها .. سألها:"مبسوطة يا مراتي" إحمر وجهها .. ألم يجد كلمة أخرى غير مراتي يناديها بها و هي في هذا الوضع فوق زبر رجل آخر؟! هزت رأسها بابتسامة تغالب بها محنها و تمتمت: "يجنن" ثم أغمضت عينيها لتستقبل المزيد من الرهزات السريعة العميقة القوية حتى صرخت مرة أخرى فرفعها وجيه ليرى زوجها ماءها يتدفق من كسها مرة أخري. أعادها وجيه فوق زبره فقالت في توسل:"كفاية يا وجيه .. أرجوك .. مش قادرة .. كب بقى .. أرجوك" رد وجيه و هو يقبل وجهها المفهرر: "لسة بدري .. أنا ما شبعتش منك يا داليا .. كسك يجنن" قالتله:" أرجوك .. تعبت .. طيب نريح شوية بليز"
قبلها مرة أخرى و هو يقلبها لتنام على ظهرها في السرير و قال:" كدة اريح؟" هزت رأسها و تظن أنها سترتاح .. فإذا به يفتح رجليها و يجلس بينهما و زبره يلامس فرجها ثم انحنى يقبلها في فمها بلطف و اولج قضيبه بداخلها مرة أخرى بهدوء .. هي تناظره و تشعر بذلك القضيب الذي لا يهدأ يغوص في فرجها مرة أخرى .. قالها:"إنتي رائعة يا داليا .. مش قادر أشبع منك " ابتسمت و ردت:"إنت اللي رائع .. أنا عمري ما حسيت بكدة" ثم شهقت عندما رهز بعمق فيها و بدأ ينيك بقوة و هو في وضع التمكن هذا و كأنما يطعنها و زوجها يشاهد و يسمع ما تقوله زوجته المحترمة .. زبره يكاد ينفجر في فم ماجدة الخبيرة التي تدرك أن سعادته الكبري في أن يرى زوجته أم عياله بتتناك قدامه .. خاصة من فحل يخرج ما بها من جن الجنس و شياطين العهر.
انحنت ماجدة أمامه في وضع السجود حتى ينيكها و هو لا يفوته لحظة من نياكة زوجته ايضا .. قذفت داليا و هي تنظر في عين زوجها المستمتع بكس جميل يرهز فيه على مشهد زوجته فاتحة رجليها و تتناك أمامه .. يقذفون جميعا إلا وجيه .. نجم الليلة و كل ليلة .. هو أيضا مستمتع بداليا الناعمة الطرية و أفخاذها المكتظة باللحم الأبيض الشهي و نهديها يتلجلجان أمامه .. الأميرة الناعمة داليا ملك يمينه و طوع إرادته الآن .. يفعل بها ما يشاء .. ملك كسها و عقلها و قلبها ..


ستعود له يوما ما تطلب المزيد كباقي الزوجات اللائي أدمنه و يأتونه من بلادهم المتحفظة بإذن أزواجهن كي يرهز في فروجهن مرات و مرات و يغدقن عليه بالهدايا و المال و عقود العمل لعمال مصريين حتى يتمتعن و يكسب هو و يعمل العاملين .. كله كسبان و مبسوط.
داليا في غاية المتعة و هي تتفجر أنوثة تحت هذا الطاغية بينما ترى زوجها يقذف في مهبل ماجدة مرة أخرى .. تريد أن ترى وجيه و هو يقذف .. تريد أن ترى ذلك الضعف الذي يعتري الرجل في عنفوان شهوته .. هذا الرجل العجيب .. أتراه يقذف مثل باقي الرجال؟ أم سيفاجؤها في ذلك أيضا؟ تمنت عليه و تذللت له كي يقذف: كب يا وجيه .. عايزة أشوفك و انت بتكب فيا .. كب في كسي و ريحني بليز .. أرجوك .. كسي عايز لبنك بقى .. إروي عطشي و عشرني .. بليز" ابتسم لها وجيه بثقة و قبلها من فمها و اعتلاها تماما و بدأ يغرس زبره في أكملها بعنف و سرعة و كأنما يحفر نفقا عميقا في كسها .. لفت رجليها حول ظهره لعلها تسيطر عليه و لكن هيهات .. هو يرهز و هي تئن و زوجها يتفرج حتى صرخت فسحب زبره لتفضي كسها و تنهار فيدخلها مرة أخري و يقول لها:" اتطمني يا حبيبتي .. حأكب خلاص .. أنا عايز اكب في كسك الجميل .. عايز أعشرك و أجيب منك عيال حلوين .. هاتيلي بيبي حلو زيك كدة .. أنا حأحبلك .." و ظل يرهز و قد عقد النية على القذف هذه المرة و هي تشجعه و تتمايع له حتى أتته الرجفة العنيفة و ضغط قضيبه داخلها بعمق حتى ظنت أنه أصاب صدرها و قذف منيا كثيرا في رحمها الطاهر .. ظل يسكب لبنه و تتراجع رهزاته حتى أفرغ ما عنده. ظل فوقها يستجمع قوته للحظات .. ثم نظر إليه و قبلها و هي منبهرة بهذا الفاصل من الجنس .. إلتقمت شفاه و هي مازالت متشبسة بجسمه برجليها و يديها .. أصبحت امرأة عاشقة لذلك الفحل لا تريده ان يخرج منها. قالها:"إيه رأيك؟ " قالتله بنظرة حالمة:"يجنن .. أنا ما كنتش متصورة كدة أبدا" قالها:"يعني مسامحاني؟ صافي يا لبن؟" ردت بابتسامة عذبة:"حليب يا قشطة" قالها:"ده إنتي اللي قشطة و عسل أبيض و .. و " مدت ماما فمها لتسكته و غرقا في قبلة ساخنة أخرى .. بابا و ماجدة سامعين و بيتفرجوا و ناقص يسقفوا لهذا المشهد الرائع.
قام الجميع بتكاسل لتناول بعض الفواكه و المشروبات .. وجيه لف سيجارة بانجو يدخنها مع كأس ويسكي آخر غير اللي ماما شربته .. جاءت ماجدة الجميلة و أخدت منه نفس عميق و هو يحضنها بذراعه .. أشار إلى داليا فاقتربت نهما فوضع السيجارة على شفايفها فأبعدت وجهها بكسوف .. أدار وجهها و قبلها قبلة رقيقة على شفتها و قال:"عشان خاطري" فابتسمت ماما و وضع السيجارة في فمها لتأخذ نفسا عميقا من المخدر الفاخر .. كحت اول مرة .. فعلمتها ماجدة الحبوبة كيف تأخذ النفس بطريقة صحيحة .. ظل الثلاثة يدخنون و يمرحون بينما بابا يطمئن و ينظر ناحية تليفونه الذي يسجل مكان نيكه لماجدة و شنطة ماما مثبت بها كاميرا سرية أخرى تسجل الغرفة بزاوية واسعة. بابا منهك للغاية .. أخذ بعض الفاكهة و العصير و استلقى على الكنبة يشاهد ثلاثتهم يدخنون و يمزحون .. زبر وجيه قد ارتخي و لكنه مازال كبيرا .. شدت ماجدة يد داليا فقامت معها لتدخلا الكلوزيت الكبير .. تعطرتا و أشارت لها ماجدة لتحضر شنطتها التي بها قميص النوم فجاءت به داليا مستغربة و سألت ماجدة:"هوة لسة فيه حاجة تاني؟ حنلبس قمصان نوم ليه؟"
ضحكت ماجدة ضحكة رقيعة و قالت:"لسة بدري يا حبيبتي .. الليل طوييييل"
ردت داليا:" بس خلاص الرجالة خلصوا .. أنا اول مرة أشوف عمر يكب مرتين ورا بعض بالسرعة دي .. هلكتيه يا مجرمة .. هههه"
ضحكت ماجدة و قالت:" جوزك طلع حلو قوي و بسطني .. متهيألي هو كدة خلاص يقعد يسقف بقى ههههه" داليا:"هههههه .. حيسقف لنا إحنا بقى .. تلاقى وجيه شطب هو كمان هههه"
ماجدة: "إنتي ما تعرفيش وجيه .. ده لسة بيسخن هههههه"
داليا:" بيسخن!!! ده لازم ياخدوه المنتخب بقى ههههههه"
ماجدة:"هههههه … إحنا نرقصلهم شوية و حتشوفي بنفسك .. ألا قوليلي .. هو عمر بيحب الرقص؟"
داليا:" آه بيحب الرقص قوي .. أنا دايما أرقصله .. إيه يا بت؟ شكل عمر عجبك قوي؟"
ماجدة:"بصراحة آه .. أنا حبيته قوي .. ههههه"
هذه الضحكة المرتبكة لم تبلعها داليا و قد أحست بغيرة النساء تتسرب إليها. صحيح أنها لم تشعر بها في لحظات أقوى من ذلك .. لحظات إحتدام العلاقة بين ماجدة و زوجها و لكنها شعرت بها الآن من إهتمام ماجدة به .. و لكن قالت في نفسها "أهي ليلة و تعدي"
خرجت المرأتان في كامل زينتهما بقمصان نوم رقيعة و جلسوا على السرير أمام أزواجهن في منظر إغراء لايقاوم لجميلتان لم تشبعا من النيك بعد ..


داعبهما وجيه المنسطل المخمور و لعب في بزازهن و هن تتمنعن .. تضحكان و تبتعدان عنه فتحتمي ماجدة بعمر المنهك بينما يمسك وجيه بداليا الأمورة و يعبث بجسمها .. رقصت المرأتان لهما على موسيقى هادئة .. بدأ قضيب وجيه ينتصب مرة أخرى من غنج المرأتين الشهيتين .. لاحظا ذلك فبدأت ماجدة في التعري السكسي المغري .. و شجعت داليا أن تنافسها في الرقص و التعري .. ماما أيضا لديها خبرة في رقص التعري و إثارة الرجال .. مرحت المرأتان و تعولقا … زادت البهجة و بدأ جو الجنس يلتهب من جديد
أخذ وجيه داليا و ألقاها على ظهرها و خلع عنها لباسها الفتلة المثير ليتفحص كسها المثير لأول مرة بهذا القرب .. يفتح شفراته بيده بينما داليا تنظر إليه بترقب خجول .. ثم يتذوق طعمه بطرف لسانه يقشعر بدنها و تتأفف .. يزيد اللحس و القبلات لكسها الجميل و ماما تتأوه و تقوله "بلاش كدة يا وجيه .. باتكسف"


يتمتم لها بكلمات الشكر و الإمتنان أن سمحت له بلحس ذلك الكس الرائع ثم يأكله بكل لسانه و شفتيه و هي قد ألقت رأسها للخلف كي تتمتع بهذه اللحظة المثيرة في حياة المرأة ..نزل تحتها أكثر ليزيدها إثارة و متعة و هو الذي كرس حياته لإمتاع النساء خاصة المتزوجات منهن



بابا قاعد عالكنبة بيتفرج .. ماجدة فهمت أنه كباقي الأزواج الذين سبقوه هنا .. سيقعد في مقاعد المتفرجين .. ذهبت لوجيه تساعده بمص قصيبه إستعدادا لملحمة جديدة مع داليا الجميلة.

إستلقى وجيه على ظهره بجانب ماما العارية المنهكة يقبلها بينما ماجدة تجهز زبره بلسانها .. تبلله بريقها ثم تغمسه إلى حلقها و هو يتلذذ بها و يقبل ماما الجميلة و يمسك حلماتها .. قررت ماجدة أن تذوق ذلك الكس الذي جنن وجيه فالتفتت إلى ماما بابتسامة ودود ثم فتحت رجليها برفق و ماما تنظر إليها مستغربة. نزلت ماجدة الجميلة على كس ماما تقبله بحب ثم بدأت تلحسه و تذوق من رحيقه هي الأخرى .. فهو الكس الذي أفقدنا جميعا صوابنا و عقولنا و هيبتنا .. تمص زنبوره ثم تعطيه مساج كامل بلسانها الخبير.. تفعل ذلك بحب هذه المرة غير كل المرات التي فعلت ذلك مع نساء عربيات أخريات من أجل المال .. أحبت ذلك الكس و صاحبته الجميلة أمي الملتزمة داليا



ظل وجيه يداعب قضيبه على منظر الجميلتين تتساحقان أمامه .. ثم قرر أن يمتع نفسه بهما معا فجعل ماجدة تعلو ماما .. تقبلها و تمص بزازها بينما أخذ هو موقعه خلفها ليتمكن من كسيهما معا .. يبدل من هذا إلى ذاك بقضيبه العريض .. يستمتع بلبوتين قد فقدا عقليهما بخمر الجنس و لهيب الجسد



ظل وجيه يرهز في كس هذه تارة ثم يسحب قضيبه و يغرسه في كس الأخرى في أجمل فيلم بورنو يمكن أن يشاهده أبي لايف ..

رفع وجيه ماجدة قليلا ففهمت أنه يريد الاإستفراد بمعشوقته نجمة الليلة داليا فجلست بجوارهما لتجد وجيه يوجه قضيبه الكبير إلى خرم طيز ماما .. ماجدة لم تكن تعرف أن زميلتها خبيرة أيضا في ذلك الفن .. ابتسمت له داليا رغم قلقها من ذلك القضيب الضخم .. رفعت وسطها قليلا لتمكنه من طيزها بينما نظرت لترى رد فعل عمر الذي ابتسم لها بخجل .. فهو لا يحس برجولته الآن أمام هذا الفحل المتمكن ..
غرس وجيه رأس زبره في طيز ماما و انتظر قليلا ثم انحنى يقبلها و يقول لها:"جاهزة يا دوللي؟" ردت عليه بكسوف و هي تنظر في عينه:"جاهزة يا وجيه .. نيكني في طيزي .. اتبسط"
أحب وجيه منها هذا الخضوع و تلك الرقة و بدأ يرهز ببطء في طيزها يستكشف أغوارها و يحس بضيقها و حرارتها .. رآها تتناك من الأجنبي جون في مؤخرتها فقال في نفسه "جحا اولى بلحم ثوره" .. أعجبته طيز ماما و هو يدكها ببطء و يستمتع بكل مليمتر من لحمها الناعم و هي مبعدة رجليها لتعطه المساحة كاملة .. هي تهواه و تكاد تجن من قضيبه و قدرته و فنه في النيك .. تمكنه و ثقته بنفسه و تنوعه و هدوءه و هي يشعرها بفحولته و أنوثتها .. لولا لطفه معها منذ بداية الليلة لما أستطاعت أن تبادله المتعة و اللذة فالجنس هو في الأصل حركة ميكانيكية فيسيولوجية بحتة لبقاء النوع و لك خلق لها الحب لتكون ممتعة و العاطفة لتكون مودة و رحمة.



ظلت ماما تردد على مسامع وجيه ما يجيش في صدرها من كلمات العشق و الرغبة .. المتعة و الشهوة و هو أيضا يبادلها الحب و يلقى لها القبلات مع النظرات العاشقة المحبة. و بابا بيتفرج 😀 .. حتى قارب وجيه على القذف و هو يستطيع تأجيله و لكنه أدرك أنه يقتل أمي حبيبته التي يبدو عليها الإرهاق رغم المتعة و رغم التلذذ بهذه الصحبة الرائعة .. زاد وجيه سرعته و قال لماما:" أكب في طيزك يا دوللي؟" ردت بنفس متقطع:" كب يا حبيبي .. طيز دوللي تحت أمرك .. متعني أكتر .. حسسني بسخونية لبنك جوة طيزي .. " ثم أكملت برقة و خضوع:"طيزي عجبتك يا حبيبي؟" لم يرد وجيه على هذه المياصة و هذا الغنج المثير .. هي أيضا متمكنة في الجنس و تعرف أدواتها .. عصرت على قضيبه و هي تعض شفايفها و تطيل النظر إلى وجيه .. صرخ و هو يقذف ماء رجولته الغزير .. دفقات وراء دفقات داخل أحشاء ماما و هي تصرخ أيضا من متعة لم تحلم بها و فحل قلما يوجد مثيل له.

قام عمر ليعطي لمراته مناديل ورقية لتمسح طيزها و قد تساقط منها مني وجيه ثم ناول وجيه العلبة أيضا .. مبتسما .. كي يمسح زبره الذي أمتع به زوجته ..

جلس العشاق الأربعة يمزحون و يأكلون مما قدمته لهم ماجدة الجميلة .. إرتدوا ملابسهم مرة أخرى .. هم عمر بالإنصراف فأعطاه وجيه فلاشة و قال له:"دي الفيديوهات اللي انت عايزها يا باشمهندس .. هدية مني على السهرة الحلوة دي" دسها عمر في جيبه و هو يقول:"شكرا يا وجيه بيه .. أكيد ما عندكش نسخة تانية؟" رد وجيه بابتسامة شيطانية و قاله:"عيب عليك .. هو أنا برضه وش ذلك؟"
ابتسم عمر و هو يقول في نفسه " أنا بقى عندي فيديو ما حصلش لمراتك يابن الوسخة .. فاكرني عبيط"
عمر:"ياللا يا دوللي حبيبتي نروح أوضتنا بقى و نسيب ماجدة و وجيه يرتاحوا"
داليا بتردد:" لسة بدري يا عمر خلينا شوية"
إبتسم وجيه و هو يجد داليا مازالت ممسكة بذراعه:"ما تسيب دوللي تبات معانا يا باشمهندس .. إحنا حبيناها قوي"
عمر:"داليا لوعايزة تقعدي شوية .. أنا حأروح الأوضة أستريح و تبقي تحصليني"
داليا بكسوف:" ممكن أبات هنا مع وجيه؟"
ضحكت ماجدة و قالت:" طبعا حبيبتي تنورينا"
عمر بغضب مصطنع:"يعني انا حابات لوحدي؟"
ماجدة بطريقة كوميدية: "بتخافي يا بيضا … طنط ماجدة حتيجي تونسك"
و أمسكت ماجدة بذراعه و غادرا إلى غرفته .. لم يأخذ الفيديوهات فقط بل أخذ زوجة وجيه أيضا معه.

في هذه الليلة نامت ماما المرهقة في حضن وجيه بعد فقرة من القبلات الرقيقة و تبادل الكلام العام الذي لا يخلو من كلمات الحب و المداعبة. نفس الشيئ في الغرفة الأخرى .. باتت ماجدة الجميلة بملابسها الداخلية في حضن عمر .. تكلما كثيرا و أحست ماجدة بمزيد من الحب لهذا الرجل الوسيم .. المهندس الناجح المهذب الذي ينتقي ألفاظه و تبدو على ملامحه الطيبة و الأصالة. يتبادلا القبلات المحبة و تعبث بزبره المرتخي و هي تقول له:"أنا مش عايزة حاجة .. هو بس عاجبني .. ممكن أمسكه؟" فيجيبها عمر بابتسامة .. ينظر إلى وجهها الصبوح و شعرها الأسود و هي تلمس قضيبه و تتمعن فيه .. هو أيضا يشعر بالإنجذاب لهذه المرأة التي تبدو في عينيها إنكسارة لا يستطيع أن يفسرها .. ظلت يدها ممسكة بقضيبه حتى غلبها النوم كالأططفال .. شعر عمر تجاهها بشفقة و ربما حب .. طبع قبلة على جبينها و غطاها ليناما حتى الصباح.

في الساعات الأولى من الصباح أفاقت داليا لتجد نفسها في حضن ذلك الرجل الذي كانت تكرهه منذ ساعات قلائل .. وجدت قضيبه العملاق يتدلى بين رجليه في شبه انتصاب .. لم تستطع أن تمنع نفسها من لمسه لمسة رقيقة .. تتسائل هل سيدخل بها مرة أخرى؟ "حسب كلام ماجدة إنه ممكن ينيكني ٦ مرات .. عدى منهم اتنين يبقى لسة أربع مرات" ابتسمت لنفسها من الفكرة و نزلت تلحس زبر وجيه الذي أفاق و ابتسم و هو يراها تحت الغطاء تمص قضيبه .. لم يكن هو الآخر يتمنى أو يحلم بمثل هذا الخضوع و الآنسياق من المحججبة داليا الجميلة .. و لم يكن يتصور هذه المتعة أيضا فهو قد اعتاد في الآونة الأخيرة أن يقابل نساء إما كبيرات سنا أو أقل جمالا من ماجدة و بالطبع داليا .. أصبح شرموطا لهن من أجل المال و الهدايا أكثر من متعة الجنس إلا من لحظات فخره عندما يستمر في الماراثون وحده مبهرا الجميع .. يحس بالزهو حين يرى ازواجا قد أنهكتهم ماجدة فجلسوا يتفرجون عليه يرهز في فروج زوجاتهم طوال الليل .. يحب حين تقول له إحداهن أمام زوجها:"أنا أول مرة أتناك كدة" أو تقول:"زبرك وايد كبير .. أبيي تنيكني في مكوتي" أو تقول:"أيرك عمبيجنن .. نيكني منيح منشاناللله" .. أشكال و ألوان من النساء و لكن تبقى داليا المصرية الجميلة التي تمص زبره الآن هي أقربهن إلى قلبه .. رفع وجهها إليه فقالت بدهشة:"إنت صحيت يا وجيه؟" قالها:"أحلى صباح شفته في حياتي و انتي في سريري" قالتله بدلع:"ما تكسفنيش بقى يا وجيه .. اخس عليك" لم يتحمل مياصة ماما و هي تريد ان تنول من زبره جولات اخرى من المتعة .. أخذها وجيه و قبلها ممتصا لسانها العذب .. ينهل من ريقها و رحيقها .. بدءا جولة أخرى من النيك العاشق .. هم وحدهما تحت الغطاء تتلاحم شفاههما و تتعشق عانتاهما معا .. لا أحد يطلع عليهما الآن في خلوتهما الشرعية .. يزنيان لمتعتهما .. يمتعان بعضهما البعض بحب و رغبة و سكينة … ناك وجيه ماما عدة مرات و شربا معا كأسا آخر من الويسكي يتبادلان ارتشافه و هي جالسة فوق زبه تنيك نفسها .. يسكب قليلا منه على كسها ثم يلعقه بلسانه مع عسلها الذي يمنحه نكهة لو عرفتها جاك دانيال لأضافتها إلى منتجاتها و لأسمتها "جاك دانيال بطعم الكس" .. تسكبه على قضيبه و تمصه منه .. أحبت أمي طعم الويسكي مع وجيه .. تنزل أمي الملتزمة داليا من رذيلة إلى أخرى .. إلى أين يا داليا؟ أتعودين؟
ناكها وجيه كما لم ينك من قبل في كل الأوضاع و قذف في كل انحاء جسمها .. ناكها في كسها و طيزها و فمها و بين بزازها .. ناكها في الحمام و على الأرض و على الترابيزة و على الكنبة .. هي سعيدة بشغفه بها .. ربما تنافسه لتكون هي إيضا إلها للجنس



كب لبنه غزيرا في كل مكان على وجهها البرئ و على بزازها الطرية و في ثغرها الباسم المحب .. ربما حققت الرقم القياسي في عدد قذفات وجيه في ليلة واحدة .. و هي تستحق اللقب بلا منازع .. إستلقت على السرير و قالت له بمودة:
وجيه .. قولي بصراحة و ما تكدبش عليا .. انت لسة عندك نسخة من الفيديو بتاع جون؟
لأ طبعا .. ما عنديش
شكلك بتكدب عليا .. باين عليك .. أرجوك يا وجيه إنت ما تعرفش الفيديو ده مهم عندي قد إيه .. أرجوك
ما تخافيش يا دوللي يا حبيبتي .. أنا مش ممكن أفكر أأذيكي .. ده إحنا بقى بيننا عيش و نيك هههههه
لو بتحبني بجد إديني كل النسخ اللي عندك .. ارجوك .. ده لو حد شافه بابا و ماما حيروحوا فيها .. ارجوك .. أرجوك يا وجيه
و تحشرج صوتها بعبرة تغلبها .. الأمر فعلا حياة او موت بالنسبة لها .. ستتدمر حياتها كلها إن افتضح الأمر .. سقطت دمعات على خدها الجميل .. لم تمسحها بل ظلت تنظر بتعطف بل بتوسل إلى وجيه لعله يرحم ضعفها .. لعل قلبه الذي مال إليها يعطف عليها .. لعلها تستطيع إخراج الإنسان الذي بداخله ليساعدها و يرحمها.
نظر إليها وجيه بعطف و مسح الدموع من خديها و سألها بود:
حتجيلي تاني يا دوللي؟ حتيجي تنامي معايا مرة تانية؟
طبعا يا وجيه … وقت ما تحب .. أجيلك مخصوص
إنتي بس بتقولي كدة عشان الفيديو .. أنا حديلك النسخة اللي عندي دلوقت حالا .. أنا بحبك يا داليا و مش ممكن أضايقك
أجرى وجيه مكالمة سريعة مقتضبة مع شخص ما و قاله يجيب نسخة الفيديو حالا .. تهلل وجه داليا و قامت تقبل وجيه الذي سألها مرة أخرى:
الفيديو حيكون عندك بعد ٥ دقايق. حتجيلي تاني يا داليا؟ انا بحبك
حجيلك تاني يا وجيه .. كل أسبوع لو تحب .. لولا الأولاد كنت قعدت معاك هنا في الغردقة كمان .. إنت جننتني الليلادي .. أكيد حجيلك تاني.
صحيح بالمناسبة اولادك ما شاء اللله عليهم جمال قوي .. البت مروة شكلها شقية قوي هههههه
فكرت داليا في بنتها … لم ترق لها فكرة أن وجيه يتكلم عن بنتها مروة .. "اكيد شاف صورها عالفيسبوك .. الراجل ده مخابرات واللا إيه" .. ردت عليه بتلقائية مصطنعة:
آه هما مشغولين في المذاكرة الأيام دي .. أكيد لو جم الغردقة ييجوا يسلموا عليك .. يا عمو وجيه هههههه

في الغرفة الأخرى ماجدة ترقص لبابا و تريه من أنوثتها .. يداعب نهديها الجميلين و يرقص معها و هي تتعرى له بإغراء . تلاحظ عودة نشاطه و تمني نفسها بنيكة أخرى من ذلك الرجل الذي أحبته .. عاهدت نفسها ان تريه منها ما يجننه عليها .. تريده يعود لها مرات و مرات .. لا تريده أن يذهب أصلا إلا ان تذهب هي معه … وطأها بابا و استلذا بمتعة خاصة بينهما .. و قبل ان يقذف في فرجها قالت له:" مش عايز تجرب حاجة تانية؟" نظر لها بابا متسائلا فاكملت:"تحب تنيكني في الهنش يا حبيبي؟" لقد قالت الكلمة السحرية .. كلمة سر الليل التي تفتح قلوب الرجال .. قالها:"طبعا يا حبيبتي .. هاتي طيزك أبوسها" أدارها عمر كالمجنون و نزل يبوس طيزها و يلحس خرمها و هي تفرك تحته بغنج .. ثم قالت:" نيكني بقى" فطعنها بابا بقضيبه المتين في خرمها الذي يعشقه الصغار و الكبار .. ظل ينيكها في طيزها و هي تئن تحته حتى قذف لبنه في أعماق أحشاءها و هي تدير وجهها تبتسم له و تفتح طيزها ليرى لبنه ينسكب منها


احبت ذلك الرجل .. تريد أن تبقى قربه .. ربما يحميها من استغلال وجيه لها .. ربما يجد لها عملا في القاهرة لتبعد عن وجيه و أيضا تكون قريبة من سوسن .. كم أنا مشتاقة لبنتي حبيبتي. استلقت في حضن عمر .. عمر على الجانب الآخر قد سجل كل ما دار في الغرفة من رقص و تعري و جنس .. بل إنه صورها أيضا بموبيله بعد ان استئذنها و لعجبه لم يجد منها ممانعة و هي تتفنن غي إبراز جمالها لكاميرته.
قبلته من شفتيه وبدأت تكلمه :
عمر .. أنا حبيتك قوي .. مش عارفة حاعمل إيه لما ترجعوا القاهرة
أكيد حنشوف بعض تاني يا ماجدة .. أنا كمان حبيتك قوي .. إنتي رقيقة جدا.
أنا عايزة أنقل القاهرة .. أنا زهقت من الغردقة خلاص
ههههه .. مش باين يعني . ده انتو مولعينها .. هههه
بتكلم بجد يا عمر .. أنا عايزة أرجع القاهرة و أشتغل ..
أكيد إنتي بتهزري .. ده جوزك شغله حلو هنا و معيشك ملكة .. تسيبي الغردقة ازاي و هو جوزك حيوافق؟
مش مهم يوافق واللا لأ .. أنا عايزة أمشي
بدأ عمر يتذكر نظرة الإنكسار في عينيها .. ربما هو على حق .. ربما وجيه يسيئ إليها .. يهينها .. يجبرها على مضاجعة الرجال و المشاركة في نزواته المريضة. سألها:
هو وجيه بيجبرك على اللي بتعملوه ده؟
مش إجبار قوي .. بس .. بس
قولي يا حبيبتي .. ما تخبيش عني حاجة.
أصل وجيه معظم المرات بيديني فلوس من اللي بتجيله ….. أقصد .. بيديني فلوس أشتري بيها لبس و حاجات
طب ما هو طبيعي جوزك يديكي فلوس من غير حاجة .. إنما إيه حكاية الفلوس اللي بتجيله دي؟ بتجيله منين يعني؟
لأ .. مفيش .. من شغله يعني .. آه .. من شغله
بتكدبي عليا ليه يا ماجدة؟ ده أنا كنت فاكرك استريحتيلي زي ما أنا استريحتلك ..
بجد يا عمر استريحتلي؟ استريحتلي بس؟
حبيبتي اللي يشوف العيون دي و ما يحبهاش يبقى ما بيحسش
بجد يا عمر بتحبني؟ أنا كمان .. أنا …
بتحبيني يا ماجدة؟ معقولة احنا الإتنين حبينا بعض بسرعة كدة .. مش يمكن بس عشان اتبسطنا مع بعض و بكرة ننسى؟
لأ يا عمر .. أنا كان نفسي أقابل راجل زيك من زمان .. أنا فعلا عايزة أفضل معاك
ازاي بس .. إنتي ست متجوزة و أنا كمان متجوز .. وجيه مش حيوافق . و داليا كمان
مش مهم يعرفوا .. المهم ابقى معاك
طيب يا حبيبتي حنبقى مع بعض على طول.
رمت ماجدة نفسخا في حضن بابا تقبل صدره و رقبته بينما هو يحتويها بذراعيه يطمئنها .. هو فعلا تعلق بها و لكن للرجال حسابات أخرى غير الحب. سألهل بود:
ما قولتيليش بقى حكاية الفلوس اللي بتيجي لوجيه .. بتجيله منين؟ قولي بصراحة.
أ .. أصل … بس .. خايفة تزعل
لأ .. مفيش حاجة .. قولي
أصل وجيه أحيانا لما نقابل عيلة غنية أو مشهورة .. من دول محافظة قوي .. بيهددهم بعد كدة إلا لو دفعوله فلوس.
يخرب بيته .. بالفيديوهات برضه؟
إنت عرفت حكاية الفيديوهات منين؟
مش مهم .. و لو ما دفعوش بيعمل ايه؟
ما اعرفش .. أفتكر كلهم بيدفعوا .. ده فيه ستات كمان من الخليج بيدوله دهبهم عشان ياخدوا الفيديوهات .. بس هو طماع و ما بيدينيش حاجة منه ابن الكلب.
أزاي تقولي على جوزك كدة .. صحيح هو ابن متناكة كمان بس إنتي شريكته كدة
لأ .. أنا ولا باصور و لا بهدد . هو لما بيرتب حاجة بيجيبني أنام مع الرجالة و أبسطهم عشان يبان إنهم بيعرصوا على زوجاتهم فتبقى الفضيحة أكبر .. أنا مليش دعوة .. ده معفن .. حتى واحدة من شهرين كدة إديتني خاتم شكله حلو و غالي أخده مني . المعفن
استنى استنى .. يعني إيه بيجيبك تتناكي؟ هو إنتي مش عايشة هنا؟
أممم .. آه .. طبعا .. حاكون عايشة فين يعني ..
أدارت وجهها الذي يفضح كذبها و لكن بابا قد أدرك ما وقع فيه .. سحب يدها و سألها:
إنتي مش لابسة دبلة جوازك ليه؟ إنتي مش متجوزة وجيه .. صح؟
ااا .. أمممم … سيب إيدي يا عمر .. بتوجعني
إنتي صاحبته؟ واللا مومس بيجيبها لسهراته بس؟ قوليلي بصراحة .. إنطقي يا بت
أدارت ماجدة وجهها و انفجرت في البكاء .. لم تحب أن تسمع هذه الكلمة "مومس" من حبيبها الجديد .. هي تعرف أنها مومس و تعرف أنها شريكة لوجيه في جرائمه .. و لكن .. و لكن لم ترد أن تكون هكذا في نظر عمر .. حبيبها الجديد الذي ظنت لوهلة أنه سيأخذها على حصانه الأبيض و ينقذها من وجيه الشرير .. و لكن ربما أنها قد كتب عليها الشقاء .. جزاءا وفاقا .. ربما لتمردها على حياتها .. ربما لتطلعاتها الآثمة و انجرافها وراء شهوتها الشيطانية.
ظل عمر يستجوبها و هي تخبره بكل شيئ .. عمر صدم أكثر عندما علم أن غرفة وجيه ما هي إلا استوديو بورنو كامل بكاميرات مخفية .. إذا فالفيديو أصبح إثنان .. ثلاثة .. عشرة .. و مازالت زوجته هناك تلتقط لها اللقطات الحميمية الملتهبة مع وجيه الفحل .. سيشاهد العالم كله جسد زوجته .. بزازها .. كسها .. حتى خرم طيزها ينتهك بجودة عالية و صورة نقية .. ظن عمر أنه أذكى من وجيه و أن عنده فيديوهات لزوجته ايضا فإذا بها فيديوهات لمومس لا يأبه بها وجيه و لا تحرك فيه شعرة إن هي افتضحت. ظل عمر في السرير ممسكا برأسه يأكله الغم و الهم بينما ماجدة مستلقية جنبه تبكي بحسرة على ضياع حياتها و شرفها و أخيرا حبيبها عمر.

دق باب غرفة وجيه برفق فصاح وجيه:"ادخل يا مينا" استغربت داليا جدا حينما وجدت مينا يفتح بماستر كيي و يدخل الغرفة بينما هي عارية إلا من قليل و مستلقية على السرير بينما وجيه جالس على كرسي يدخن سيجارة بانجو. سترت ماما نفسها بسرعة بغطاء السرير و هي تنظر باندهاش إلى مينا الذي حياها:
صباح الخير يا مدام داليا
هزت رأسها و وجهها مازال مشدوها .. تذكرت أن شعرها أيضا مكشوف و لكن من يهتم بذلك الأن و مينا يراها في سرير مديره الذي باتت عنده.
صباح الخير يا وجيه بيه .. الفيديوهات اللي حضرتك طلبتها أهي.
شكرا يا مينا .. آه .. بالمناسبة ما عرفتكوش ببعض .. مينا فني الكهربا بتاع الريزورت كله .. أحسن كهربائي فيكي يا مصر هههه … مدام داليا .. ما إنت عارفها هههههههه
إتشرفنا يا مدام .. وجيه بيه بيعزك قوي .. قوي.
إلتفت وجيه إلى مينا فوجده يتفحص جمال وجه داليا التي تموت حياءا و قد فهمت أن مينا هو من صورها و أعطي الفيديو لوجيه .. هو يده اليمنى إذا .. قال له وجيه:
طيب قرب .. إدي القيديوهات بنفسك لمدام داليا
إقترب مينا بترقب و مد يده لماما ليعطيها الفلاشة و هو يحاول أن تقع عينه على أي جزء عار من جسدها .. مدت يدها أخذت منه الفلاشة بكسوف فلمس يدها الرقيقة بلطف .. سحبت يدها بسرعة ..
تصدق يا مينا .. مدام داليا مش مصدقة إننا إديناها كل النسخ اللي عندنا .. قولها إنت بقى بنفسك و طمنها
لأ يا مدام داليا .. فعلا دي آخر نسخة عندنا صدقيني
ميرسي يا مينا .. هو حد تاني شاف الفيديوهات دي او يعرف عنها؟
لأ .. انا بس اللي باتفرج عليها … أ ..أ .. أقصد أنا بس اللي شفتها
هههههه .. مينا شكله بيتفرج على الفيديو ٣ مرات في اليوم قبل الأكل ههههه
ماما اتكسفت من كلام وجيه و الموقف الزبالة ده .. كلمت مينا بصوت واطي:
إوعى يا مينا تكون خليت نسخة عندك واللا حاجة؟
ما يقدرش .. مينا ده تربيتي و بيعمل اللي أقوله عليه .. مفيش هزار
صدقيني يا مدام داليا .. معنديش غير الفلاشة اللي إديتهالك دي .. ما أقدرش أخالف وجيه بيه
مينا قريب جدا من ماما و يبدو عليه المحن .. أكيد شاهدها مع جون في مشاهد حميمية أثارت غريزته .. و من المؤكد أنه يتطلع إلى رؤيتها على الطبيعة. وجيه فاهم ما يدور بخلد مينا و متفهم أيضا لخوف داليا و لكن الشيطان الذي بداخله لا ينام أبدا
قرب يا مينا بوس إيد مدام داليا و استسمحها عن اللي عملناه معاها .. أنا إستسمحتها و هي سامحتني خلاص .. مش كدة يا دوللي.
إقترب مينا اكثر و أخذ يد ماما و هي تمانع و قبلها بشهوة .. سقط جانب الغطاء من على جسدها فظهر كتفها و بزها أمام مينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى بينما جلس وجيه جنبها و احتضنها يهدئ من روعها ..
قالها:"مالك خايفة كدة ليه؟ ده مينا شاب أليف و ما بيعضش هههه" نظرت إليه بشك فوجدته يعري طرف الغطاء ليظهر فخذها لمينا .. أسرعت تحاول تغطية نفسها مرة أخرى فاحتضنها وجيه تاركا المجال لمينا كي يكشف عن رجليها و فخذيها و يلمسهما .. نظرت إلى وجيه باستعطاف و قالت:
لأ يا وجيه ما ينفعش
هو إيه اللي ما ينفعش يا حبيبتي
لأة .. ما ينفعش .. مينا لأة
ليه؟ ماله مينا؟ مش راجل واللا إيه؟
مينا يداعب فخذيها أكثر يقبلهما و قد كشف عنها الغطاء و لكنها ممسكة به فوق كسها و بزازها و مازالت تتوسل لوجيه
وجيه أرجوك .. بلاش مينا .. ما ينفعش .. أرجوك
مينا ده حبيبي .. و بعدين طباخ السم بيدوقه يا دوللي هههه
مينا لأ .. مينا لأ .. ما ينفعش
هههه هو حيتجوزك يا دوللي؟ ده حينيكك بس يا جميلة هههه
ارجوك يا وجيه .. أوفففف .. لأ .. أحححح .. لأ .. مينا لأ

مينا يلحس كس داليا بعد أن قبل شفرتيه الرقيقتين .. كم هو مشتاق لهذا الكس الذي ضرب عليه عدة عشرات منذ الأمس و ها هو الآن في متناوله بإذن مديره و ولي نعمته .. غاص بين فخذي ماما الناعمتين يلحسهما و يقبل لحمها الأبيض البض فيفرغ إلى كسها مرة أخرى يداعب زنبوره الرقيق بلسانه فتفرك ماما على السرير .. مازال وجيه يطمئنها لهذا الإثم الجديد .. أصبحت جارية عنده يوجهها كيف يشاء .. يجعل من يشاء يطأها و يجعلها تفتح رجليها لأي رجل هو يريده .. يفكر وجيه كيف أنها ستفيده في شغله .. سيبعث صورها لزبائنه كي يأتوا لنكاحها على أنها زوجته .. كم سيتمتع بها الرجال العرب و هي المصرية الجميلة .. بل كم سيتمتع بها الأجانب أيضا فهي تحسن الإنجليزية و تتميز بذلك عن ماجدة .. ستكون عاهرة عالمية تلك الطيبة أمي الملتزمة داليا …
لانت ماما بفعل لسان مينا الشاب الشبراوي العفي و سال كسها بما لذ و طاب من عسلها .. تشعر بأنوثة طاغية بين رجلين غريبين عنها مهتاجان على لحمها و جمالها .. نظرت لترى رأس مينا بين فخذيها .. لمست شعره الأسود الشاب .. لا تدري لماذا تذكرت مصطفي إبنها .. فله نفس لون الشعر .. شاب جديد دخل حياتها يمنحها روح الشباب .. شباب يطمح أن يأخذ دوره هو الآخر في معترك الحياة و قلما تهيأ له الظروف .. بدأت تمرر أنامله في شعره و توجهه للحس الجزء الحساس من جسدها .. قبلها وجيه و قال لها:"اتبسطي يا حبيبتي و ابسطي مينا .. هو طيب و يستاهل كل خير" ذكرها بإسمه مرة أخرى فنظرت إليه و التقت أعينهما .. هو شبق لها و يريد أن يخترق هذا الكس بأي شكل .. هي تفكر في هذا الإثم الجديد .. أن تضاجع رجلا لا يؤمن بما تؤمن به و لا تؤمن بما عنده. ذلك الشاب الذي خلع قميصه لتظهر سلسلته الذهبية تتلألأ على صدره .. كما هو على رسغه ذلك الرمز .. رمز و إن اختلف الناس في ماهيته بين تكذيب و تقديس فإنه يستحق التأمل بلا شك .. رمز يصل السماء بالأرض مع تقاطع رحمة تفتح ذراعيها للبشر جميعا .. ياله من معنى لا يصح وجوده في هذا الموقف المخزي .. موقف الضعف البشري أمام قبضة الطين تشدهم لأسفل سافلين ..

ابتسم لها مينا ابتسامة رائعة و هو يفتح رجليها ليدخل بينهما و يجلس منها مجلس الرجل من امرأته .. لم تلحظ في تأملها أنه قد خلع لباسه أيضا و قضيبه الصلب يحك في شفرات كسها .. نظرت مرة أخرى إلى سلسلته و أغمضت عينيها مستسلمة كما استسلم .. تحس بقضيب مينا يدخل كسها .. أصابتها قشعريرة . إلتفتت إلى وجيخ مرة أخرى ترين ان تقول " بلاش مينا .. ما ينفعش" و لكن قد فات الأوان و انغمس الحبل في البئر و لم تعد تحس إلا بنبضات في فرجها يستقبل بها هذا الزبر الجديد الذي يذيقها لذة بطعم مختلف .. لذة التسامح و الحب يغمر البشر أجمعين و لا يفرق بين لون أو عرق أو دين .. لطالما سمعت هذه الشعارات الرنانة و ها هي ذا تطبقها عمليا بروحها و جسدها و كسها.

مينا لا يصدق أيضا أنه ينيك هذه الملتزمة الجميلة التي حين رآها تنزل من سيارتخا بلأمس قال في نفسه: " إيه اللي جابها هنا دي؟ هو فيه هنا محججبات في المدعكة اللي مسمينها ريزورت دي"
لم يكن يعرف أن القدر ساقها إليه من أعماق القاهرة كي يركبها هو الآن .. كي يزني بها و يذيقها زبرا مختلفا بنكهة مختلفة.
ظل مينا يرهز فيها و قد استكانت تماما و لا تسمع منها إلا نهنهات المتعة .. بدل مينا الوضع إلى دوجي استايل .. يريد أن تكون طيزها البيضاء الطرية أمام عينيه و هو يرهز في كسها .. هو وضع استسلامي ينم عن الخضوع التام أيضا .. يثير في نفس الرجل إحساسا بالفحولة و التمكن و السيطرة .. هي وصلت إلى ذروتها فاشتد ظهرها و قذفت عسلها وسط صرخات و أنين .. فتحت عينيها لترى زوجها جالس يراقب زناها برجل آخر جديد .. إحمر وجهها أكثر .. لاتدري أمن خجل أم هياج .. رأت عين زوجها تنظر إلى سلسلة مينا .. لم يقل شيئا ..



فقط يتفرج و ينتظر حتى يقضي الرجل شهوته مع زوجته .. نعم الرجولة و الإنصاف .. لا يقطع على الرجل شهوته .. قذف مينا في فرج ماما بقوة .. عميقا على أعتاب رحمها .. ثلاثة شهود على زناه بأمي فقد جاءت ماجدة أيضا مع بابا بعد أن وعدته أن تستعيد كل الفيديوهات من أجل عيونه التي أحبتها و فتحت ماجدة الغرفة بمفتاحها لتري مينا يعتلي داليا.
ماجدة تعرف أن مينا هو من يصور و لكنها أول مرة تراه يمارس الجنس أيضا مع إحدى الزبائن. ربما اختصه وجيه بهدية خاصة هي أمي المحججبة لغرض في نفسه.

ما ان اتهى العاشقان من زناهما و التقطا أنفاسهما حتى طلب عمر من ماما ان تلبس ثيابها ليغادرا. لبست ماما و اخبرت بابا بفرحة أن مينا أعطاها آخر نسخة من الفيديوهات و أن المشكلة قد انتهت للأبد. تبسم بابا بأسى من سذاجتها و سذاجته و اصطحبها إلى غرفتهما بهدوء و فرجها مازال ينقط من مني مينا في لباس أمي الملتزمة داليا.



الجزء السابع: السياحة

إرتمت ماما على السرير فور دخولها غرفتها مع بابا .. من المؤكد أنها متعبة .. بل منهكة من ليلة ملتهبة حافلة بالمتعة .. ثاني ليلة تقضيها في الغردقة حيث باتت في كل ليلة منهما في حضن رجل مختلف .. الأولى قضتها في سرير جون بينما قضت الثانية و لحمها يهتز معظم الليل مع وجيه .. لا يعلم أحد مع من ستقضي أمي الملتزمة داليا ليلتها الثالثة!

تنهدت أمي بارتياح قائلة لبابا:
الحمدللله .. مش مصدقة يا عمر إن موضوع الفيديوهات ده عدى على خير .. كان كابوس .. أنا تعبانة قوي .. ما نمتش غير ساعتين ..
إبتسم عمر بمرارة و هو يرى زوجته الحبيبة مبتسمة و سارحة في سقف الغرفة و كأن كل أحلامها قد تحققت .. يحبها رغم كل شيئ .. فهي مراته حبيبته .. أم عياله .. و هي أيضا أول حب حقيقي في حياته منذ عرفته عليها أخته جودي ..





حيث كانت جودي زميلة لداليا في نفس السكشن في كلية التجارة و ارتبطا بصداقة قوية لإلتزامهما و مشاركتهما معا في الأنشطة الطلابية في مصلى الطالبات و إتحاد الطلاب.
كانتا تقضيان وقتا طويلا معا في الجامعة و حتى في المدينة الجامعية حيث كانت داليا تسكن كمغتربة من طنطا و تزورها جودي هناك بشكل شبه يومي للمذاكرة أو لحضور الفعاليات و اللقاء بزميلاتهما بالمدينة الجامعية.
جودي أحبت داليا جدا و اتخذتها صديقة حميمة لها حيث وجدت فيها الأصل الطيب و الأخلاق العالية التي رباها عليها أبوها الشيخ المغربي كما يطلق عليه في حيه بمدينة السيد البدوي .. كما وجدت انسجاما معها في الفكر و السلوك و حتى الملبس.
إعتاد الطلاب أن يرونهما معا دائما لدرجة أنهم يتساءلون "فين صاحبتك؟" إن رأوا إحداهما دون الأخرى.
تزوجها عمر بعد أن رشحتها له أخته جودي آملة أن تكون داليا سببا لهدايته و إلتزامه و بعد أن رفضت داليا حتى أن تكلمه في أروقة الجامعة و كان هو مازال في السنة الرابعة من كلية الهندسة و يذهب ليراها خصيصا و لو من بعيد في كلية التجارة ..
كم هي جميلة تلك الأيام حيث النقاء و الإعجاب و البراءة .. برغم وسامة عمر و تهافت الكثير من الفتيات عليه إعجابا به و بطريقته الراقية و سيارته و مظهره الأرستقراطي الذي ينم عن قدرته على الزواج من أي فتاة يشير إليها .. خاصة حين يذهب "يعط" في الكليات النظرية حيث تتهامس البنات "المهندس عمر راح .. المهندس عمر جه" .. إلا أنه لم ينجذب إلا إلى داليا الجميلة الطاهرة التي لا تنظر إليه حتى حين يأتي بحجة الكلام مع أخته جودي.
تزوجها عمر و هي في السنة الثانية .. بينما تزوجت جودي بعدها من معيد ملتزم ملتحي هو منعم الذي رفضه أهلها بداية لأنه ليس جاهزا ماديا للزواج و لشعورهم إنه "مزودها شوية" في موضوع الإلتزام .. و إلى حد ما بسبب أصول عائلته الريفية البسيطة.
و لكن مع إصرار جودي بدأت امها تلين و وافقت على الزواج .. و كما تعرفون .. إن وافقت الأم فالباقي مسألة وقت.

تزوجت جودي من منعم و لم تدم حياته الأكاديمية كثيرا فقد تم فصله من الجامعة مع تكرر إعتقاله و صدور التقارير الأمنية بحقه.
صبرت معه جودي على الظروف الصعبة رغم إعتراض أهلها و محاولاتهم المستمرة التفريق بينهما ..
صبرت و تحملت ضيق ذات اليد و لم تطلب من أهلها الميسورين شيئا حتى لا تسمع منهم ما يسوؤها .. تحملت معه الملاحقات الأمنية المتتالية و التضييق عليه في كل شيئ حتى رزقا بعقد عمل في السعودية و سافرا منذ بضعة سنوات مع إبنهما هيثم و أخته آلاء.
يتذكر عمر أخته الصغيرة و كم عانت من أجل حبها و من أجل الوفاء للرجل الذي ارتبطت به .. ينظر عمر إلى وجه زوجته الجميل .. أجمل هدية من أخته حبيبته.

رفعت داليا عينها لترى عمر ينظر إليها بحب و مودة .. إبتسمت له و قالت: بتبصلي كدة ليه يا عمر؟ بتحبني؟
عمر: طبعا .. إنتي حبيبتي و أحلى حاجة في حياتي كلها .. إفتكرت لما جودي قالتلي عليكي أول مرة .. و أنا قلتلها مش عايز واحدة محجبة هههههه.
داليا: إخص عليك .. ده كلام يتقال برضه؟ هههههه .. و بعدين غيرت رأيك ليه يا أستاذ و كنت حتحفى و إنت بتجري ورايا عشان أكلمك؟
عمر: أصل جودي ورتني صورتك ههههه ..
ضحكا معا و هما يتذكران تلك الأيام الجميلة .. أيام الحب و الشغف و لوعة الإشتياق .. أحلى الأيام في حياة كل إنسان.
داليا: على فكرة جودي بعتتلي رسالة إنها نازلة أجازة الأسبوع الجاي هي و الأولاد .. عايزين نفسحهم شوية المرادي يا عمر.
عمر: جودي و الأولاد وحشوني .. كويس إن جوزها مش معاها .. ما بطيقهوش.
داليا: أنا مستغربة موقفكم منه ده .. هو عملكم إيه يعني؟
عمر: منعم ده ماعندوش دم .. فضل ورا جودي لحد ما إتجوزها غصب عننا كلنا رغم إننا رفضناه .. عصاها علينا و بهدلها معاه . مشاكل مع الأمن و فصل من الشغل كل شوية .. جودي دي طول عمرها دلوعة البيت .. الصغيرة بقا و كلنا بنعملها اللي هي عايزاه .. ما كنتش متصور إنها في يوم حتتبهدل كدة و تتحدانا كلنا و تتحمل طول الوقت ده!
داليا: جودي أصيلة .. توأم روحي دي .. خلاص بقى إنسوا الماضي .. دي برضه أختكم حبيبتكم.
عمر مبتسما: إنت تؤمر يا جميل .. المهم إتبسطتي مع وجيه؟
داليا تبتسم مع إحمرار وجهها و تضرب عمر بدلع في كتفه.
داليا: ما تكسفنيش بقى يا عمر .. وجيه ده طلع أسطورة .. مش ممكن اللي بيعمله ده .. ما خلانيش أنام غير ساعتين .. مش عارفة الراجل ده إزاي كدة؟!!! أكيد بيبلبع حاجة.
عمر: هو غريب فعلا .. أنا كنت غيران منه و أنا شايفك حتتجنني من اللي بيعمله فيكي ..
داليا: حبيبي إنت عندي بالدنيا يا عمر .. بحبك إنت و بس .. إنت جوزي و حبيبي و أبو عيالي .. إنت برضه اللي فتحت عنيا على الحاجات دي .. المهم يا حبيبي إننا اخدنا الفيديوهات .. الحمدللله .. ما تنساش يا عمر تشوف الفلاشتين و تمسحهم.
أطرق عمر برأسه .. لا يعرف كيف يرد على زوجته المبتهجة المطمئنة .. كيف يفسد فرحتها و يطفئ بهجتها؟!
قبل عمر جبين زوجته بحنان و قال: حاضر يا حبيبتي .. نامي إنتي شوية و استريحي يا حبيبتي .. حأبقى أصحيكي ننزل نفطر مع بعض.

أغمضت ماما عينيها الجميلتين .. نامت مثل الأطفاال مبتسمة هانئة. و لم لا؟
ليلة حميمية ممتعة و زوج محب متفاهم .. ما أحلى الحياة!

ظل عمر يتجول في الغرفة يقتله الغضب و اليأس و قلة الحيلة ..
هل يتصل بجابر رامبو و يستعين به و برجالته لتصفية وجيه و مينا؟
يمكنه ذلك و يقدر على تكاليفه بسهولة .. جابر عملياته نظيفة و مضمونة .. و لكن كيف سيحصل على الفيديوهات؟
أيضا لو حدث شيئ لوجيه ستأتي الشرطة و ربما تقع أيديهم على الفيديو و تصبح فضيحة رسمي فهمي نظمي ..
كما أن جابر و رجاله أشكالهم مريبة و لن يصلحوا في هذا الريزورت الراقي و كاميراته الكثيرة. لابد من ترتيب شيئ خارج الريزورت و هذا يتطلب وقت أكثر لمراقبة وجيه و مينا.
هي خطوات الشيطان إذا .. بدأت بمتعة و صور على الإنترنت و هاهي تنتهي بالقتل و سفك الدماء .. و ربما السجن .. و لكن .. و لكن ما البديل؟ ما البديل؟
هل أجاري وجيه أكثر حتى أتمكن منه؟ ربما أجد وسيلة للحصول على التسجيلات .. ربما أستميل مينا نفسه .. شاب فقير .. بضعة آلاف ربما تكون كافية أن يمسح التسجيلات "بطريق الخطأ" .. أستميل مينا! همممم ربما هذا هو الحل الأمثل.
لا أريد أن أفكر فيما يفكر فيه آخرون .. دعوا زوجتي بعيدا عن هذا الأمر 😉
ماجدة وعدتني أنها ستحصل على التسجيلات .. هل هي صادقة و تقدر على ذلك؟ أم أنها فقط قالت ذلك لإحراجها مني وقتها؟ .. ماذا أفعل؟ ماذا أفعل؟

إنطلقت سارة إلى غرفتها و غرفة أخيها مينا .. فتحت الباب و دخلت .. وجدت مينا يستعد للنوم بعد ليلة ماجنة نال فيها من كس داليا البض .. تمتع بها و بأنوثتها المثيرة .. تمتع و هو يرهز فيها و ينظر في عين زوجها .. كم كانت هذه اللحظات ممتعة ..
تذكر وقتها كم نال من الضرب و هو صغير حينما تجرأ و عاكس بنتا محجبة في شارعهم بشبرا! .. هاهو الآن ينال فروج أجمل النساء وأكثرهن محافظة بإذن سيده و ولي نعمته وجيه البيه.
سارة: قوم يا مينا .. إيه اللي إنت هببته ده؟ إزاي تعمل كدة مع مدام داليا؟
مينا: إيه الزعيق ده يا بت .. و إنتي مالك .. أنا حر.
سارة: حر .. يعني إيه حر؟ مالقيتش تعمل كدة غير في مدام داليا؟ وجيه الزفت بتاعك ده حيوديك في داهية .. حرام كدة يا مينا .. و كمان بتسجلها و تبتزوها؟ مش حتبطلوا الوساخة دي بقى؟
مينا: مين اللي اشتكالك؟ داليا؟ قوليلها تبقى تخلي بالها على كسها تاني مرة ههههه الشرقانة دي .. حابقى اوريكي عملت إيه مع وجيه … ههههههه
سارة: مش عايزة أشوف حاجة .. مش كفاية اللي أنا بعمله؟ حاعايب عالناس كمان؟
مينا: طب تعالي نامي جنبي شوية و انتي تهدي
سارة: مينا .. مش وقتك خالص .. أنا فعلا متضايقة و زعلانة منك قوي .. لازم ترجع كل التسجيلات لمدام داليا دلوقت حالا.
مينا: ههههه .. دي أوامر بقى .. طب اتكلمي على قدك يا شاطرة .. الحاجات دي بتاعة وجيه باشا هو اللي يقول .. و بعدين أنا رجعتلها التسجيلات خلاص.
سارة: ما تستعبطش يا مينا .. تسجيلات الليلادي كمان ترجعلها .. طب و المسيح الحي إن ما كنتش ترجعهم يا مينا ليكون ليا كلام تاني معاك و مع وجيه الكلب بتاعك.
مينا: أنا مش فاهم إنتي محموقة قوي ليه كدة؟ هي من بقية قرايبنا؟ أهي واحدة زي اللي قبلها .. حتدفع لوجيه و تعمل اللي هو عايزه و يا دار مادخلك شر .. سيبيني أنام بقى.
سارة: مينا .. أنا زهقت بجد .. أنا حشتكيك لأبونا بيشوي .. أهو هو اللي مربيك .. اللي بتعمله ده غلط و ما يرضيش ***** يا مينا.
مينا يكشف الغطاء و يقول: حتسيحيلي عند أبونا يا سارة؟ طب و حتقوليله إيه كمان؟ واللا أقوله أنا و تبقى فضايح بجد بقى؟
إرتعدت سارة من تهديد أخيها المبطن .. جلست على الأريكة بينما نظر هو إليها نظرة انتصار ثم لف مينا رأسه بالغطاء ليكمل نومه.
تذكرت سارة يوم جاءت لتتدرب في الريزورت مع وجيه البيه في الإدارة .. كانت في أول صيف لها بكلية سياحة و فنادق ..
كانت سعيدة جدا بالفرصة النادرة للتدرب في ريزورت كبير خاصة و أن أخوها مينا يعمل في نفس الريزورت .. فهي في أمان و في نفس السكن مع أخيها و أيضا وعدها وجيه البيه بمرتب مجزي و علاوات مغرية كلما أثبتت كفاءتها.
لم تكن المسكينة تعرف أن تعريف كلمة كفاءتها عند وجيه البيه يختلف عن غيره .. كانت صغيرة في الثامنة عشر من عمرها و لم تحتك بمديرين من قبل ..
لم تكن تعرف أن المرأة العاملة تحت إمرة الرجال هي في نظر معظمهم أنثى و فقط .. يستمتعون بالنظر إليها .. إلى ملابسها و جسدها و حسن وجهها .. يحبون سماع صوتها الناعم و شم رائحتها العطرة .. و يا حبذا لو تلامست مع أحدهم أو إنحنت أمامه و لم تغلق فتحة صدرها .. يتجاذب معها مديرها الحديث مرارا و تكرارا ليعرف أين الحد الفاصل .. و كلما وصل إلى حد سعى ليصل إلى الحد الذي بعده.
يستغل الكثير منهم حاجة هذه المرأة إلى العمل سواءا لإثبات نفسها أو من أجل المال تسد به جزءا من متطلبات الحياة.
لم يكن وجيه إلا رمزا و قدوة لهؤلاء الرجال ..
أخذها وجيه للعمل في مكتبه و منذ اليوم الأول بدأ في ملاطفتها .. الثناء عليها و على جمالها و حسن مظهرها .. صرف لها مبلغا كبيرا لتشتري ملابس تليق بمن تمثل الريزورت الأنيق .. ملابس تكشف مخبوء جمال رقبتها و ذراعيها .. ملابس لا تستر ساقيها و ما فوق ركبتيها .. و لولا التمهل لكشف عن فخذيها و ما بين رجليها. هو وجيه البيه نائب المدير و صاحب الفضل عليها.
مرحة هي سارة بنت شبرا النقية التقية .. بدأ وجيه يزيد من ملاطفتها .. لم تكن تتصور أن هذا الرجل الأربعيني يمكن أن يفكر فيها و هي قد تكون في سن بناته .. لم تكن تعرف أن الأربعيني قد يفكر في أي أنثى تقع عينه عليها خاصة وجيه البيه.



بدأت سارة محاولة رفض عبث وجيه بها دون مواجهة .. فقط تتجنب الإقتراب منه .. تهرب من يده بلباقة إن لمسها أو تحرش بها .. تتعمد وجود زميل او زميلة معها حينما تذهب لمكتبه ..
و لكن هيهات هيهات إنه وجيه البيه قاهر الحسناوات و محطم أحلام العذارى .. لن تفلت من يده .. ظنت أنه قد يكتفى بتحرشات هنا و هناك .. يلمس فخذها .. يحسس على مؤخرتها .. يحضنها و يقبلها عنوة فتتملص من يده و تذهب بعيدا عنه .. لا تستطيع مواجهته فإنها خاسرة لوظيفتها لا محالة .. وظيفتها التي طلما تمنتها و حلمت بها .. تحلم زميلاتها بمثل هذه الفرصة العظيمة و تحسدنها عليها. أسرتها الفقيرة بحاجة إلى القليل الذي ترسله إليهم ليقتاتوا منه .. لا تستطيع أن تفقد هذه الفرصة و الخبرة و "الكارير".



تحرشات وجيه تثيرها .. شغفه بجسدها .. خشونة يده الخبيرة على صدرها و أردافها .. نظراته الشهوانية المحبة مع كلماته الحلوة تثير غريزتها .. لم يكن عنيفا معها أبدا .. بل كان لطيفا و مرحا للغاية .. و سخي أيضا .. هو صياد ماهر .. صياد الحسناوات .. يعرف كيف يوقعهن في شباكه .. فإن وقعت إحداهن فتوبتها مستحيلة إن هي ذاقت لذة طعمه و طعم لذته.



تثار منه طيلة يومها فتهرب إلى فرجها ليلا تلاعبه و تداعبه .. تواسيه كي ينسى هياجه و شغفه ..



إشتكت لأخيها مينا عدة مرات و لم تجد لديه ما يقوله إلا سباب وجيه البيه .. هي تعرف أن مينا ايضا لا يقدر أن يواجه وجيه و لكن لم تكن تعرف أنهما شريكان في جرائم أخلاقية و ابتزاز.
لاحظت أنا مينا أيضا دائما مثار و لا يكف عن ضرب العشرات كل ليلة .. هي تحس به فهما في غرفة واحدة .. ضحكت و هي تداعب بظرها أن وجيه ربما يتحرش بأخيها أيضا فيثيره مثلها.
نظرت بجانبها لترى ظهر أخيها العاري بجوارها و قد كشف الغطاء جزءا منه .. جسد صلب من العمل اليدوي الذي يقوم به يوميا .. تذكرت حين كانا صغارا و كيف كان "الدكتور" مينا يكشف عليها و يعبث في كسها بإصبعه .. كان إحساسا لذيذا رغم برائته .. و كيف كانت هي الدكتورة سارة تمسك قضيبه الطري الصغير فيكبر و يتصلب في يدها .. فتشخص حالته "عنده شوية برد" .. كانا صغارا برءاء يلهون معا .. رغم إحساسهما بالنشوة و بإثارة السرية بينهما.
هل مازال قضيبه صغيرا كما كان؟ هل تستمتع به زوجته ليليان و هو يغوص في كسها؟
لا أتصور أصلا أن ليليان تخلع ملابسها له 😀 .. بل لا أتصور أن لها كس 😀
هي شديدة متعنتة ربما أكثر من الراهبات ..
مسكين مينا .. ظن أنها ستتغير بعد الزواج فوجدها تتشدد أكثر و أكثر حتى كره نزول الأجازات .. لم تزل تبكته على كل صغيرة و كبيرة .. لا تكف عن الموعظة و الإرشاد ليلا و نهارا .. خفية و إجهارا .. حتى ضج منها ..
أصبح كالفأر في المصيدة لا يستطيع منها فكاكا فقد كتبت عليه إلى أبد الآبدين.
مدت سارة إصبعها لتلمس جلد أخيها برفق و مازالت تعبث ببظرها. هو غارق في نومه بعد يوم شاق .. تحس بنشوة و هي تتلمس ظهره و تتحسس عضلاته .. هل لها برجل مثله يلمسها و تلمسه .. تريد أن تقبض على قضيب صلب يريحها و تريحه .. تريد شفاة حنونة تقبلها بحب و رغبة .. تشعرها بأنوثتها و تطفئ لوعتها و تؤنس وحدتها .. تريد يدا قوية تشعرها بضعفها و خضوعها .. تريد صدرا حنونا تدفن وجهها فيه لتشعر بالأمان و السكينة و الحب.
إستمرت سارة في أفكارها و مداعبة بظرها .. تتجول بين ما فعله وجيه بها ذلك اليوم و بين جسم أخيها العاري بجوارها .. قبضت على طرف زنبورها بأناملها .. داعبته .. حكت رأسه .. إزدادت نشوتها .. نضجت واكتملت برعشتها و إنسياب ماء شهوتها على يدها و لباسها.
هدأت و مدت يديها لترفع لباسها .. فوجئت بمينا يستدير مبتسما و يقول لها:
مينا: إتبسطتي يا سارة؟
سارة بتردد و إنكار: أتبسط من إيه؟ مش فاهمة .. تصبح على خير.
تريد أن تستدير فيعيدها مينا برفق و ابتسامة لتنظر إليه
مينا: قمر و انتي مكسوفة يا قطة .. عادي يا بنتي كلنا بنعمل كدة ههههه.
سارة: مش فاهمة بتتكلم على إيه .. شكلك كنت بتحلم
مينا: حلم جميل .. حتى شوفي
و مد يده بسرعة إلى لباسها يتحسسه ثم يعيد يده مبتلة بماءها
.. انتفضت سارة من فعلته المفاجئة .. نظرت إليه بغضب و استحياء و هو يشم ماءها من يده و يضحك.
سارة: إيه اللي عملته ده؟ عيب كدة .. إوعى تعمل كدة تاني.
مينا: قطقوطتي .. أنا صاحي من ساعة ما دخلتي السرير و حسستي على ضهري ههههه
خجلت سارة و احمر وجهها و لم تجد ما تقول .. نظر مينا بعمق و حب في عينيها السوداوتين
مينا: أنا بحس بيكي كل يوم و إنتي بتعملي كدة .. حبيبتي أنا كمان بعمل كدة .. مش بتحسي بيا برضه؟
هزت سارة رأسها و هي تبتسم باستحياء
مينا: نبقى خالصين هههه … ماتيجي نلعب عروسة و عريس؟ ههههههه
سارة بكسوف و هي تستدير: تصبح على خير.
إحتضنها مينا من ظهرها .. وضع يده على لحم كتفها العاري و قبل خدها و رقبتها .. أحست سارة بأنها قبلات شهوة هي أيضا كانت تنتظرها .. سكنت سارة لقبلاته ..



ثم قالت دون أن تدير وجهها: كفاية يا مينا .. إحنا مش صغيرين على اللعب ده .. تصبح على خير.
مينا: عشان مش صغيرين تعالي نلعب عروسة و عريس بتاعة الكبار.
سارة: بس يا مينا كفاية بوس و ابعد بتاعك ده .. كدة عيب .. أنا أختك .. تبقى تعمل كدة مع ليليان
كتمت سارة ضحكة كادت تفلت منها و هي تتخيل تعبيرات وجه أخيها الذي صمت فجأة
مينا: تصدقي بلبل نام اول ما جبتي سيرتها؟ حرام عليكي يا سارة كنت مندمج.
سارة: احسن عشان تتلم
عاد مينا يلمس جسم أخته .. هي مشتاقة لمثل هذه اللمسات الرقيقة .. و لكنه أخوها
سارة: بطل كدة يا مينا أحسن حجيبلك ليليان .. هي بتتحايل عليا أشوفلها شغل هنا في الغردقة.
مينا: لأ أرجوكي .. خلاص حابطل .. بس بلاش السيرة النكد دي.
إبتسمت سارة لنفسها و أحست بجسم مينا يلتصق بها من الخلف ..
ماذا حدث لمينا الليلة؟ .. أحست بقضيبه بين أردافها مرة أخرى .. هزت نفسها ليبتعد .. أحست بالسرير يهتز هزا رتيبا .. إن مينا يضرب عشرة خلفها على السرير ذاته!
سارة: مالك يا مينا .. أدخل الحمام فضي هناك .. ما ينفعش هنا جنب أختك
مينا: شوية كدة معلش قربت أخلص أهو
أحست سارة أنه رافع الغطاء و ينظر إلى طيزها و ظهرها و أفخاذها .. حاولت لف نفسها بالغطاء فأزاله مينا بالكامل .. إلتفتت لتأخذ الغطاء فرأت قضيب مينا المنتصب في يده فالتفت بسرعة مرة أخرى




سارة: عيب كدة يا مينا .. بتتفرج على جسمي و انت بتستمني؟!! حرام.
مينا: تعبان قوي يا سارة .. سيبيني المرادي أكمل عشان خاطري .. جسمك حلو قوى .. شوية بس صدقيني.
سكتت سارة و هي تحس بنشوة خفية من هياج أخوها على جسمها .. أحست بيده ترفع قميص نومها خلسة ليرى فخذها و ربما لباسها .. تظاهرت انها لا تعرف .. مد يده يحسس برفق بين فخذيها و على لباسها .. يده تصل إلى كسها من الخلف .. تأففت و هي تبعد يده العنيدة ثم تتركها لوهلة ثم تعيد الكرة فيبعد يده لمنطقة أخرى ثم يعيدها على خرم طيزها فتتأفف … تريد أن تتركه يفعل ما يشاء و لكن يمنعها الحياء … أحست بمينا يزيد سرعة إستمنائه و هو يردد ..
مينا: خلاص يا سارة حاكب أهو .. فخادك حلوة قوي .. نفسي أبوسهم يا سارة .. إنتي جميلة قوي .. ليه حق وجيه يهيج عليكي .. حاكب خلاص .. حبيبتي
سارة منصتة في شغف تاركة طيزها بارزة للخلف بلباسها أمام أخيها.
أنهى مينا قذفه .. تحسس أخته الساكنة .. قبلها في خدها و شكرها أن تركته ..
هزت رأسها و قالت: تصبح على خير.
نامت جنبه كما هي .. لم تغطي جسدها .. إحساس مثير بالعري أمام أخيها .. نامت تحلم بهياجه عليها .. تحلم أن تستمني هي الأخرى على جسده الصلب .. هو أخي .. لا يجوز لي .. و لكني أحب أن ينظر إلي .. أريده يرى عورتي .. لا أعرف لماذا؟ إذا اردت أن أتناك فوجيه مشرع شراعه ليل نهار .. لماذا أخي؟ لماذا هو أيضا يستثيرني؟ ألا يرحمني و يكفي ما يفعله وجيه؟
لماذا انا مثارة هكذا؟ أتكون الغردقة هي السبب؟ شيئا ما في هوائها؟ ام أنها الغربة هي ما تفعل بي الأفاعيل؟
أفاقت في الصباح لتجد وجهها أمام وجه مينا المبتسم ..
مينا بحب و رومانسية: صباح الخير يا أحلى سارة في الدنيا.
سارة بخجل: صباح الخير يا مينا .. نمت كويس؟
مينا: مش عارف إذا كنت نايم واللا صاحي .. بس طول الليل مبسوط باللي حصل .. مبسوط إنك جنبي .. بحبك يا سارة.
وضع أنفه فوق أنفها و هو ينظر في عيونها الخجولة
سارة: بس ده غلط يا مينا . . عيب
مينا: عارف .. بس حلو قوي .. احلى عشرة أضربها من مدة طويلة .. عايز كل يوم أعمل كدة
سارة: بس الإستمناء ده زنا .. ممكن يكون سبب يطلقوك من ليليان كدة
مينا: هههههههه ياريت .. ده أنا لو كدة ابعتلهم فيديو و انا بضرب عشرة .. ههههه
سارة ضاحكة: للدرجادي .. هي ليليان وحشة معاك قوي كدة.
مينا: عارفة اصطفانوس ابن عمي؟ هي أرجل منه هههههه
تضحك سارة و تجد مينا يقترب من شفايفها .. يطبع قبلة رقيقة و يقول: إنما إنتي رقيقة قوي يا سارة .. شفايفك ناعمين و طريين .. كلك أنوثة و جاذبية
إلتقم شفتها و هي ذائبة في خمر كلماته الجميلة .. أحست بروحها تنسحب منها و هو يحضنها و يستزيد من قبلات شفاهها .. إلتصق بجسمه فيها .. أحست بقضيبه يتحرش بعانتها .. تصنعت الغباء حتى تشعر اكثر بأنوثتها و حرارة جسد أخيها.

ثم أفاقت من سكرتها .. إبتعدت عنه قليلا و نظرت في عينيه.
سارة: مش حينفع أكتر من كدة يا مينا .. إنت اخويا .. بلاش ننسى نفسنا.
مينا: أنا مش عايز أكتر من كدة يا حبي .. حضنك كفاية عليا .. مش حاعمل مع أختى حاجة .. بس ما تحرمينيش من حضنك و لمسك و نفسك
ذابت سارة مرة أخرى في رومانسية كلماته .. أسلمت شفتيها له مرة أخرى يمتص رحيقهما و يلمس لسانها بلسانه .. أغمضت عينيها و تركته يمص لسانها بين شفتيه .. أول قبلة حميمية لها ..
بعد العمل إجتمعا مرة أخرى في الغرفة .. تحدثا على العشاء .. سارة تحاول أن تعيد الأمور إلى نصابها .. تضع الحدود و يتقبلها مينا على مضض و لكن حين أتت الليلة التالية بدأت المشاعر تلتهب من جديد .. التلامس .. الحرارة .. الأنفاس الساخنة .. الحب و الأحاسيس الفياضة .. كلاهما يرى و يسمع كل ما هو مثير طوال النهار و الليل في هذا المكان الماجن ..
إقترب مينا من ظهر أخته الذي لا يستره إلا قميص نوم قصير شفاف .. إلتصق به و احتضنها .. هي تريده أيضا .. تريد أن تحس بتلك اللذة المحرمة .. سكنت له .. لف ذراعه حول جسمها و داعب نهديها بأنامله .. إرتعشت خوفا أم إرتعدت شهوة؟!
عبث بحلماتها و هي تتمنع باستسلام و ترفض بقبول .. أمسك نهديها بيديه و هي تصرخ بصمت و تستنكر بسكوت.
أحست بقضيبه بين رجليها يداعب مؤخرتها الطرية .. أسندت وجنتها على المخدة و تركته يزيح قميص نومها عن صدرها .. مد يديه يلمس بزازها العارية و يفعصهما بنهم .. تأوهت و تنهنهت و كأنها زوجته .. إلتفتت لأسفل لترى قضيبه المنتصب و قد أخرجه خصيصا لها .. أخته حبيبته .. مدت يدها تريد أن تمسك زبرا منتصبا لأول مرة في حياتها .. تحس أن أخوها قد ملكها و ملك قلبها و جسدها



طبعت قبلة على شفته و استحت .. إستدارت و أسندت وجنتها على الوسادة مرة أخرى .. لا تستطيع أن تنظر إليه .. و هو يمد يده ينزل لباسها إلى ركبتيها .. يده تتحسس عانتها العارية .. إصبعه يمر بين شفرات كسها فتفرك من الشهوة .. قبل لحم طيزها البض .. دعك كسها بإصبعه و هي تعض شفتيها و تدفن رأسها في الوسادة .. فتح رجليها و نزل برأسه يلحس كسها الساخن .. تتأوه و تتصنع أنها تزق رأسه: عيب يا مينا أنا أختك .. أحححححح .. لأ بلاش حرام عليك .. بلاش كدة .. أخخخ .. يووه بقى يا مينا .. اااااه .. سيبني ما يصحش … آااااه
مينا لا يرى إلا كسها و لا يسمع إلا صوت فتاة شبقة يستباح كسها لأول مرة .. بكرا تهتاج من لسانه العاشق .. قلبها مينا ليمتع نظره بجمال كسها و بزازها .. امتص زنبورها و لحسه بكامل لسانه .. يده تفعص ثديها الصغير .. فقدت كل حواسها لرعشة شديدة لم تحس مثلها من قبل .. تنتفض و تصرخ و تشد ملاءة السرير غير مصدقة ما يحدث لها .. أخوها العاشق مصر على الإستمرار في إثارتها فوق قمة إثارتها .. تكاد تجن من اللذة و النشوة و حلاوة اللحظة.

i

هدأت مغمضة عينيها لتجد أخوها يقبل شفتها بحنان .. فتحت عينيها لترى وجهه الباسم و عيناه تفيضان بالحب و الرغبة .. بادلته القبلات العاشقة الملتهبة .. أصبحت امرأته .. عارية في سريره .. أمسكت قضيبه الصلب .. كم كبر هذا الطرطور في بضع سنين .. لم يكن كذلك!
داعبته بيدها الرقيقة الصغيرة .. نظرت في عين مينا فرأت الرضا و القبول . ابتسمت له ابتسامتها الرائعة و نزلت تمص قضيبه .. ترد إليه الجميل بالجميل .. تمتع أخيها بفمها المحب و شفاهها الطرية ..
مينا في عالم آخر و هو يرى أخته حبيبته الرقيقة تمص زبره بحب و رغبة .. لا تفعل زوجته ذلك و لكن أخته تفعل .. يحس بنداوة لسانها على رأس زبره .. مصت له بشدة تريد أن يصل إلى نشوته معها .. أحلى لحظات متعة المرأة حين لا يملك الرجل نفسه أمام مفاتنها .. أحس مينا بقرب لحظة الحسم فأخرج زبره من فم أخته و قذف على بزازها الغضة و هي منتشية سعيدة أن أسعدت أخيها إبن أمها و أبيها .. أقرب الناس إليها و أحن الناس عليها في غربتها.




ظلت سارة تتنازل لوجيه نهارا .. فهو مديرها و صاحب الفضل عليها .. يشكو دائما أن زوجته منى لا تقوم بواجبها نحوه و أنها باردة جنسيا .. و كما نعلم فكل رجل خائن له زوجة باردة!!
و تتنازل سارة رويدا رويدا لأخيها ليلا .. تنام معه عارية تماما يحتضنها طوال الليل بالقبلات و اللمسات و الهمسات .. يفعل معها كل شيئ إلا الإيلاج في فرجها .. فهي بكر عذراء
.. يفرش كسها و يدخل قضيبه في دبرها الضيق .. يقذف لبنه في أحشاءها .. يحس معها بما لم و لن يحسه في أحضان زوجته .. يعيش معها كزوجة دون إكليل و لا إشهار و لا مذبح.

وفي ليلة من ليالي الشتاء الطويلة إلتهبت مشاعرهما بعد أحضان و قبلات دافئة .. أمسكت قضيبه الصلب بين رجليها تداعب به بظرها الملتهب .. فتحت له أرجلها و هي تحته يقبل وجهها و شعرها و رقبتها .. في منتهى الرغبة و الإشتياق .. حركت قضيبه لتدخل رأسه في فرجها و تحركه جيئة و ذهابا .. كسها يفيض بماءه المنهمر .. هي أيضا في قمة شهوتها تلك الليلة .. رهز بجذعه ليدخل قضيبه شيئا قليلا .. تركت يدها من فوق قضيبه و و وضعتها على ظهره .. يرهز بحرص و بطئ يستمتع بفرج أخته الرائع و يكاد يجن من ليونتها و رقتها و جمالها .. نعومة كسها .. حرارته و لزوجة ماءه تدفعه للجنون رهز أكثر فدخل قضيبه أعمق في كسها .. رهز و رهز بجنون العشق .. قضيبه يغوص في أعماق كس أخته اللذيذ .. هي ثملة بخمر لذته .. تتأوه و تتغنج و تريد المزيد .. ناكها حتى الثمالة .. أغمد سيفه في فرجها حتى بيضاته . شعر بجمال النيك في هذه الليلة و قضيبه في ذاك الحضن الساخن حتى قذف في أعماق مهبلها و هي تصرخ و تلف رجليها حول ظهره تدفعه لينيك أكثر و لا يخرج أبدا …

i

انقلب على ظهره بجانبها ملتقطا أنفاسه … لقد فض عذريتها .. مؤكد انه فض عذريتها .. لم يشعر بها تتألم .. لم يشعر بمقاومة الغشاء .. نظر إليها وجدها مبتسمة و وجهها على صدره .. سألها عن عذريتها بوجل ..
حينها ابتسمت باستحياء و ردت: أنا مش عذراء يا مينا بقالي كام شهر .. وجيه ناكني.


هكذا! بهذه البساطة! وجيه ناكني!!
أهكذا أصبح شرف البنات و أعراض الناس؟
و لكن ماذا يفعل مينا و أخته المغروسان في وحل الخطية مع وجيه الذي غرسهما معه في وحل الجريمة؟


نزلت داليا و عمر للإفطار .. داليا مازالت مبتهجة رغم ساعات النوم القليلة التي نامتها .. لم يستطع عمر أن يخبرها بما علمه من ماجدة الليلة الماضية .. لم يرد قتل فرحتها و لا مواجهة حزنها بضعفه و قلة حيلته.
جاء وجيه إلى المطعم أثناء مروره .. حياهما من بعيد ثم إقترب من طاولتهما و صافح داليا بابتسامة عاشق ولهان .. هي تنظر إليه بابتسامة خجل رقيقة .. تتذكر ما فعله بها طوال الليل
وجيه: ده أنا لازم أغرفلك طبق بنفسي .. تلاقيكي تعبانة.
داليا بصوت منخفض يفيض أنوثة: ميرسي يا وجيه .. إنت ذوق قوي
وجيه: دي أقل حاجة أقدر أقدمها للعروسة ..
خفض صوته و هو يقول: كفاية أسعدتيني طول الليل.
ابتسمت داليا بكسوف و سعادة لا تخفى بينما يغلي الدم في عروق عمر من الغيظ هذه المرة .. و لكنه يتمالك نفسه و يكتم غضبه ..
ابتسم و هو يقول: أجيب اتنين لمون؟
رد وجيه مبتسما: داليا بقت بتحب الويسكي يا باشمهندس ..
و إلتفت إلى داليا يكمل: مش كدة يا حبيبتي؟ تحبي نشرب تاني الليلادي؟
اتكسفت داليا .. ابتسمت تنظر لزوجها .. نظر لها عمر و هو يرى الترقب في عينيها و يقول في نفسه .. مراتي الشرموطة بتفكر تروحله تاني و لبنه لسة ما بردش في كسها ..
عمر: حنبقى نشوف الموضوع ده بعدين يا وجيه بيه.

إنصرف وجيه إلى أعماله و تناول بابا و ماما طعامهما ..
بعد قليل جاءت ماجدة تجلس معهما .. محرجة من نفسها و ما شاركت فيه .. تظن أن داليا قد علمت بالأمر ..
ماجدة: داليا حبيبتي .. أنا آسفة .. آسفة جدا .. و اللهي أنا مش وحشة كدة .. سامحيني.
تبتسم داليا و علامات التعجب على وجهها
داليا: بتتأسفي على إيه يا جميلة .. دي كانت ليلة حلوة قوي .. شكرا عالضيافة .. إنتي إنسانة جميلة قوي ..
ماجدة في منتهى الإحراج و الدموع بعينيها
ماجدة: إنتي اللي جميلة حبيبتي .. عموما التسجيلات كلها حتكون عندك قبل ما تسافري .. أنا آسفة والللهي .. غصب عني.
داليا بدأت تقلق .. نظرت لزوجها فرأته مطرقا خجلا
داليا: هو فيه إيه؟ تسجيلات إيه اللي حتجيبيها؟ عمر .. هو مش إحنا أخدنا التسجيلات خلاص؟ فهموني .. فيه إيه؟
نظرت ماجدة لعمر .. فهمت أن داليا لا تعرف شيئا
ماجدة: زي ما وعدتك يا عمر .. أنا مش حيهدى لي بال لحد ما أجيبلكم التسحيلات .. أنا آسفة يا عمر .. أنا آسفة.
و قامت ماجدة مسرعة و عبرة البكاء تخنقها و الدموع تتلألأ في عينيها.

ظلت داليا صامتة مصدومة .. أنصتت إلى زوجها و هو يخبرها بأن ما قصدته ماجدة هو تسجيلات جديدة ليلة البارحة مع وجيه ..
علمت و الدموع بعينيها أن التسجيلات هذه المرة تمت بأحدث الكاميرات و الميكروفونات .. علمت أنها ستكون المومس الجديدة لوجيه البيه .. ستبقى في الغردقة ليطأها الزبائن كل ليلة .. ستتلقى أزبارا خليجية و مصرية و آسيوية و أوروبية .. ستكون سببا في زيادة السياحة .. سياحة ألبان الرجال في فرجها الناعم .. ربما يبعثها وجيه لبعض الأثرياء في دول أخرى لتبيت معهم .. ستكون شرموطة دولية ..
ستمتع العالم كله بجمالها و نعومتها و أنوثتها.






الجزء الثامن: منك لله يا منعم!

في أحد ضواحي مدينة الدمام وقفت جودي في غرفتها تحزم أمتعتها و تستعد للسفر إلى القاهرة .. تشتاق إلى شوارعها و مبانيها القديمة .. إلى أهلها و ناسها .. تشتاق للزحام و أصوات الباعة و صوت الكلاكسات .. تشتاق لصوت التلاوة من المقاهي و تحية العلم في طابور الصباح .. تشتاق لذكريات الطفولة و الشباب .. بنات الحي و لعب الأطفال .. قضت خمس سنوات بالمملكة لم تنزل فيهم أجازة أبدا.
زوجها منعم يعمل بمنطقة الأحساء بعد نقله و ظلت هي و هيثم و آلاء بالدمام لظروف المدارس .. لا يزورهم منعم إلا كل أسبوعين زيارة سريعة.
تعيش في وحدة فوق غربتها .. مسئولة وحدها عن أبناءهما و دراستهم ..
تغير منعم كثيرا .. أصبح يهملها .. لا يرسل إلا القليل من الأموال بحجة تأخر الراتب .. خصم من الإدارة .. تخفيض الرواتب في المملكة .. التنافس على الوظائف مع جنسيات أخرى …
لدرجة أن وضعها في مواقف حرجة مع مالك الشقة التي تسكنها .. شاب في منتصف الثلاثينات .. سعودي تعليمه قليل .. يملك الكثير من العقارات بالوراثة .. لا يفعل شيئا سوى جمع ريع تلك العقارات من شقق و محال تجارية و مكاتب.
سلطان رجل بسيط مرح .. متزوج من ثلاثة نساء .. إثنان منهما تسكنان في الطابق الأول و الثاني من نفس العمارة التي تسكن جودي في طابقها الثالث بينما ترك الطابق الرابع مفروشا لراحته و استجمامه .. بينما تسكن زوجته الثالثة في القطيف مع عائلتها و يزورها على فترات متقطعة.
لم يكن سلطان ينوي تأجير اي شقة في هذه العمارة الخاصة حيث تسكن زوجاته و ابناؤه و لكن حين تقابل مع منعم حال وصولهم الدمام و بحثهم عن سكن و رأى جودي و أبناءها من بعيد رق قلبه لحالهم فقرر أن يأخذ ثواب إغاثة اللهفان و ضيافة الغريب .. خلق عربي أصيل و محمود.

جودي طوال الوقت تلاحظ نظرات الرجال لها في شوارع المملكة و محالها .. هي لا ترتدي البرقع كمعظم النساء هنا .. يعتبرها الناس مقصرة تفتن الرجال و لا تلبس السواد .. "سافرة الوجه" .. فكرت مرارا ان ترتدي البرقع هي أيضا حين خروجها و لكنها لا تطيقه و تحس بالضيق و الإختناق إن لبسته.
هي كغيرها من النساء تحب أن تشعر بجمالها .. و هي جميلة .. تحب ان تسمع كلمات الثناء و الإعجاب .. لا تريد إثما و لا تسعى لفتنة .. فقط تريد ذلك الإطراء من زوجها .. من صديقاتها .. من أقاربها .. من نساء مثلها .. تريد نظرة الإعجاب و فقط … و لكنها بعد فترة لم تجد من زوجها إهتماما و ليس لها صديقات و أهلها في شبه مقاطعة و جفاء معها لزواجها من منعم .. أصبحت معزولة إجتماعيا في بلد غريب و بيئة غريبة .. بعد أن كانت دلوعة العيلة و آخر العنقود .. السكر المعقود .. كل طلباتها كانت مجابة من أسرتها المتيسرة الحال.
صبرت كثيرا مع منعم و لكنها أدركت أنها تفقد شيئا وراء شيئ .. جفاء أهلها ثم ضيق الحال ثم الغربة و الصحراء .. و اخيرا غياب الشغف و الإطراء و المناغشة عن حياتها.

لم تجد هذا الإطراء و المناغشة إلا من سلطان .. شاب لطيف مرح خدوم .. لا يضايقها و لكن لا يخفي إعجابه بها .. يمازحها حين يأتي لها بالبريد أو الطلبات من بوابة العمارة فهو لا يسمح للغرباء من العمالة بدخول المبنى .. يحاول أن يتباسط معها .. يعرف غياب زوجها و احتياجها لرجل فيريد ان يكون هو ذلك الرجل .. يقضى حوائجها و يوصل أبناءها لمدرستهم القريبة مع إبنه الكبير .. يدفع فواتير شقتها ثم يحاسبها عليها .. يشترى أغراضها مع اغراض بيته ..
تعرف هي نظراته و لمساته .. تضع حدا لتجاوزاته إن حدثت و لكنه خفيف الظل سريع البديهة و لا يعطيها الفرصة للمواجهة أو الصدام .. تحس بانجذابه لها .. تبتسم لنفسها في غرور .. هذا متزوج ثلاث نساء و لكنه منجذب لي .. "أنا احلى منهم .. هو عايزني أنا" رغم ان زوجاته كلهن جميلات صغيرات إلا أن جودي لها رونق خاص .. هي مثقفة خريجة جامعة .. أرستقراطية مهندمة تتحدث اللغات .. مختلفة .. مصرية جميلة ابتسامتها الرقيقة و أسلوبها الراقي في الحديث و التعامل يضيف لجمالها جمالا فوق الجمال و أنوثة فوق الأنوثة.
يحدثها كثيرا بالعامية المصرية التي يتقنها و يتخير أرق العبارات ليرق قلبها له و لكنها تتحفظ
يغمرها كثيرا بكرمه حين يتأخر منعم في إرسال المال أو إرسال قليل لا يكفي ..
يقول لها "أبشري أخت جودي .. إنتي مثل أختي .. ما تشغلي بالك بشي .. أنا هنا مثل منعم .. أي شيئ تحتاجينه أنا موجود .. أي شيئ" و يبتسم 😉
تشكره جودي و هي تستحي منه .. لطيف و كريم معها للغاية و لكن إلى متى؟ و أيضا إلى متى هذا الإقتراب الذي يقتربه و هذا التلامس و هذه النظرات .. هل هي تصرفات تلقائية بريئة؟
رأى جرحا صغيرا في يدها ذات يوم فأمسك يدها يطمئن على الجرح .. سحبت يدها بعد أن أحست بيده تتحسسها و تثير فيها القشعريرة .. تجرأ أكثر في المرات القادمة أصبح يتحرش بها .. يلمس يدها و خصرها و يكلمها كلاما حلوا .. فتبتعد عنه و لكن لا تصده بحزم .. تحس بجاذبيتها و لكن لن تتركه يتعدى حدوده .. فقط يثيرها إهتمامه بها و لطفه معها ..
هو أصبح أكثر جرأة و وضوحا معها .. يريدها .. يريد ثمن خدماته و تغاضيه عن إيجار متأخر و مشتريات لم يدفع ثمنها بعد .. لا يفصح عن ذلك و لكنها تفهمه .. لا يقصد الإهانة و لكن يتمنى الرضا.
إهمال زوجها يقتلها و تريد أن تشعر بأنوثتها و تعيد ثقتها بنفسها.
إشتكت لزوجها كثيرا أن المال الذي يبعثه لا يكفي و انها محرجة من سلطان جدا ..
و لكن زوجها يقول لها: "سلطان ده زي اخويا .. مفيهاش حاجة ما تتكسفيش منه .. أنا حابقى أردله كل اللي بيدفعه .. حبيبي ده"
هل يفهم منعم ما تقصده؟ هل يتغاضى عما يمكن أن يحدث لزوجته من طول غيابه و احتياجها لرجل آخر ماديا؟
كيف يأمن على زوجته الجميلة و سلطان عندها في البيت كل يوم؟
إشتكت إلى منعم إحتياج أبناؤه له .. إشتكت إحتياجها هي إليه .. إلى وجوده معها .. لم تستطع أن تفصح أكثر من هذا … قد أسمعت إن ناديت حيا … و لكن لا حياة لمن تنادي.

هيثم إبنها شغوف بالتصوير .. يلتقط صورا للطبيعة و الجبال و السحب و كل شيئ .. وجدته يوما يلتقط لها صورا و هي تعد الطعام
قالت له: بس يا هيثم .. بتصور إيه؟ أنا مش لابسة كويس
هيثم: بس ضوء الشباك من الزاوية دي مبين وشك حلو قوي يا ماما .. حتى بصي
رات جودي الصورة .. جميلة فعلا و لكن ملابسها غير مناسبة و بدون حججاب أيضا … يستخدم الفلاتر و التقنيات و الخلفيات لتخرج الصور بشكل فني رائع

مشاهدة المرفق 3234مشاهدة المرفق 3235


قالتله: بس إوعى توري الصور دي لحد عشان ماما مش لابسة الطرحة ..
قالها و هو يأخذ صورا من زوايا مختلفة: حاضر يا ماما .. الصور دي عشاننا إحنا بس
بدات جودي تبتسم للصور .. الجميلات دائما تحببن التصوير .. تحببن أن ترين جمالهن في الصور .. لاحظت أن إبنها الفنان منهمك يصورها و كأنها موديل او عارضة أزياء .. أعجبها ذلك
قالت: طيب كنت تستنى شوية لما البس لبس حلو يا هيثم
قالها: أصورك تاني لما تلبسي .. إنتي جميلة قوي يا ماما.
نظرت للصور التي أخذها و ابتسمت لنفسها .. فهي ماتزال جميلة جذابة .. إبنها يتفرج معها و يطري على جمالها ايضا .. رأت بعض الصور تبرز جمال صدرها و بروزه .. صورا تبين مؤخرتها البضة .. صورا تكشف جمال رقبتها و ذراعيها .. هل تعمد هيثم هذه الزوايا؟ هو فنان بارع بلا شك .. و لكن هل هو حسن النية؟ أم أنها المراهقة؟ و ما أدراك ما المراهقة؟

مشاهدة المرفق 3236مشاهدة المرفق 3237مشاهدة المرفق 3238

قالتله: كفاية كدة صور يا حبيبي .. روح كمل مذاكرتك بقا.
قالها: طيب يا مامي .. لما تلبسي كويس قوليلي عشان آخدلك صور حلوة.
إبتسمت لنفسها و هو ذاهب للمذاكرة .. "عايزة أتصور صور حلوة .. عايزة أشوف نفسي جميلة .. منك للله يا منعم"

ظلت جودي لأسابيع تطحن بين سندان تحرشات سلطان المرحة المثيرة و بين مطرقة تصوير هيثم لها ..
صور هيثم لها أصبحت كأنها ألبوم لموديل جميلة .. بدأت تنتقى ملابس للتصوير لتبدو أكثر جمالا و أنوثة .. هيثم ليس سهلا .. يثير أمه بالكلام الجميل عن جسمها و ملابسها .. يتخير لها ما تلبسه أحيانا .. تلبس شورتا و كأنها لاعبة رياضة … ثم تلبس برقعا يبين سحر عيونها … ثم طرحة تنسدل منها خصلة من شعرها … كانت ترفض كلامه برفق في البداية .. و لكنها استسلمت لنفسها و حبها لذاتها .. الفراغ يقتلها و تريد شيئا مثيرا في حياتها .. وجدت ذلك في إستعراض جسدها لهيثم و تدرجه معها حتى أصبحت تلبس لانجريه ليصورها به .. صورا لا يمكن وصفها إلا بأنها إباحية …. تحب جسدها .. تحب شغف هيثم بجمالها و طلباته لها بأوضاع مثيرة . و هي تتأكد أنه يمسح الصور كلها بعد أن يرسل لها ما تريده منها.
..
مشاهدة المرفق 3244

فوجئت يوما و هي ترى هيثم يعبث بقضيبه الصغير في غرفته و ينظر إلى اللابتوب .. سحبت اللابتوب بسرعة من أمامه لتفاجأ بأنه يستمني على صورها السكسية .. ظنت أن إبنها مسح كل الصور .. هو أيضا صغير و لم تظن أنه يشتهي النساء بعد
قالتله: إخص عليك يا هيثم .. إيه اللي بتعمله ده؟
هيثم مرتعبا: آسف يا مامي .. واللهي مش حاعمل كدة تاني
جودي: إنت مش مسحت الصور دي قدامي؟ جبتها منين تاني؟
هيثم: معلش يا مامي سامحيني .. أصل الصور دي حلوة قوي .. خسارة تتمسح .. أنا آسف
جودي: تقوم تضرب عشرة عليهم؟ ليه كدة يا حبيبي؟
هيثم بتردد: أصل .. أصل .. أصلك حلوة قوي يا ماما و أنا بحب أعمل كدة و أنا بتفرج عليكي.
أحست جودي بإحساس مختلط .. بين غضب و خوف و غرور و إثارة .. "إبني عاجبه جسمي و بيضرب عليه عشرة"
قالتله برفق: بس حبيبي كده غلط .. أنا ماما
قالها: و أنا بحبك يا ماما .. إنتي أحلى واحدة في الدنيا .. بليز ما تزعليش مني و ما تاخديش الصور.
نظرت لوجه إبنها المتوسل .. رق قلبها .. و ربما أثار فيها شيئا آخر.
قالتله: طيب إنتى بتستريح لما تعمل كدة؟
قالها: قوي يا مامي .. بليز
قالتله: طيب يا حبيبي .. بس إوعدني ما حدش يشوف الصور دي خالص
قالها بفرحة: اوعدك يا مامي
تركته يستمني على صورها السكسية

في يوم تالي بدأت فقرة تحرش سلطان بها .. حيث ادخل اغراضها إلى شقتها فشكرته لتجده يقترب منها جدا
جودي: إيه يا سلطان؟ مالك؟ بلاش بقى حركات كل يوم دي .. عيب انا ست متجوزة
سلطان: أعرف .. ما بدري كيف هالرييال زوجك تارك الجمال ده و سارح بعيد .. مو مقدر النعمة اللي عنده.
جودي: طيب يا سلطان إبقى قوله الكلام ده .. بس راعي حرمة بيته في غيابه …. لأة بلاش كدة .. إبعد .. لأة .. لأة
سلطان يحتضنها بعد ان ركل الباب بكعبه .. يلاطفها و يقبل وجهها و هي تلتفت بعيدا و ترجوه ان يتركها .. تستثار من لمساته و لكن لا تقبلها
سلطان: إنتي حلوة جوي يا جودي .. انا بحبك .. كل اللى ابيه إني أجبلك .. مرة واحدة …
أحست جودي بأنها ضعيفة بين يديه .. تحب تحرشه و إثارتها و لكن لا تستطيع البوح بذلك .. تركته يقبل وجهها و هي لا تنظر إليه
قالتله: خلاص يا سلطان .. أديك بوستني .. خلاص بقا
قالها: طيب إنتي الأخرى جبليني مرة في خدي زي ما جبلتك.
قالتله و هي تقاوم يده الذكورية القوية: لأ مش حاقدر .. ما ينفعش
قالها: مو تاركك حتى تجبليني مثل ما جبلتك .. أبيي أحس بشفاهك على خدي
وجدت جودي نفسها مجبرة .. و ربما أنها تفتقد لهذه الذكورة الماثلة امامها .. نظرت إليه و مدت شفايفها و قبلته قبلة خجولة سريعة ثم تملصت لتبعده عنها
سلطان: يا حسين .. احلى جبلة في حياتي .. إنتي ناعمة جوي يا جودي
جودي مكسوفة من نفسها و لكن مثارة .. تركها كما وعدها .. و لكنها في اللحظات الفائتة أحست بجسد صلب و رجولة طاغية . ربما احست بانتصاب قضيبه و هو ملتصق بها
إبتسم لها و ودعها برقة .. لا يريد أن يجبرها على شيئ .. أغلقت الباب خلفه و أسندت عليه ظهرها و مدت يدها تعبث بفرجها .. هذا الرجل يثيرني كل يوم ثم يتركني ألهث .. ربما يذهب هو لإحدى زوجاته يطأها بعد أن إنتصب قضيبه علي … إلى متى أقاوم؟
ذهبت جودي إلى غرفتها .. لبست قميصا مثيرا .. تريد أن تشعر و كأنها عروس من جديد .. نامت في سريرها تداعب كسها المحروم .. لمست شفراته بشغف .. فركت بظرها و لمست زنبورها برقة .. عبثت بأنوثتها و هي تتخيل سلطان و شغفه بها ..
هو قد أصبح الرجل الوحيد في حياتها .. يرعى مصالحها و يربي أبناءها .. يأخذ إبنها هيثم يذاكر و يلعب مع إبنه ..
يدفع جزءا غير قليل من مصاريفها ..
تخيلت سلطان يأتيها .. يقبلها و تقبله .. ترد جزءا من جمايله عليها .. بل تستزيد من جمايله عليها .. تمتع قضيبه بأنوثتها .. تقمط عليه في كسها .. تستثيره كما يثيرها .. تدفعه إلى هاوية نشوته بأنوثتها و غنجها و مياصتها المصرية ..
ينطلق منيه الغزير في كسها . . يملؤها و ينعشها و يزيدها جمالا و أنوثة.

نامت في مكانها و لم تصحو إلا على صوت عدسات هيثم يصورها و هي بقميص النوم المثير .. نظرت له بعتاب
قالت: لأ يا هيثم .. بتعمل إيه .. ما ينفعش تصور ماما كدة.
قالها: إنتي كدة جميلة قوي .. الصور حتتطلع تجنن.
إبتسمت لنفسها .. هي ايضا تريد أن ترى هذه الصور
قالتله: طب خليني أسرح شعري حتى؟
ظل يصورها و هي تقوم بمياصة و تثاقل ثم تقف أمام المرآة مبتسمة لعدسته .. تصفف شعرها الناعم و هي ترى حلمات بزازها بارزة منتصبة تحت القميص الشفاف
هيثم: إتدوري يا ماما و خليكي رافعة إيديكي فوق راسك.

مشاهدة المرفق 3239

فعلت كما أراد .. تعلم انه يركز عدسته على حلماتها .. ظل يوجهها لأوضاع أخرى و أبدعت هي في الإغراء و الدلع
هيثم: مامي .. ممكن أقولك حاجة؟
جودي: طبعا يا حبيبي
هيثم: بزازك حلوين قوي يا ماما .. نفسي أشوفهم
جودي تعض على شفاهها .. هي تعلم كم مغرية بزازها .. و كما يقول الشاعر علي الزبير الصغير

البز .. و ما أدراك ما البز ..
أجمل ما في المرأة حين يهز ..
يجعل الزبر ينز و القضيب يفز ..
و كل عاشق به يستلذ ..
فما أجمل البز


تعلم أن حلماتها بارزة ظاهرة .. لا بأس من إثارة أكثر

قالتله: مش إنت المخرج؟ قولي أعمل إيه؟ بس الصور دي لنا إحنا بس يا هيثم .. مش كدة؟
إنتصب زبر هيثم كما لم ينتصب من قبل ..
هز رأسه و هو غير مصدق .. لم يكن يتصور أن أمه ستكون سهلة إلى هذا الحد .. رأى أمه تدخل خزانتها لتلبس ذاك اللانجيري الأحمر المثير ثم تأتي تنظر إليه بابتسامة. منتظرة تعليماته

مشاهدة المرفق 3240

بدأ يطلب منها إنزال حمالة القميص بهدوء و هو يلتقط الصور .. تعبيرات وجهها تغريه .. تحس بأنوثتها النافرة و هو يقرب عدسته من بزازها العارية و ينزل إلى سرتها الكامنة في بياض بطنها .. ثم ينزل بين رجليها .. يصور أفخاذها الممتلئة باللحم الأبيض الشهي و هي تبتسم له.
طلب أن تريه كسها فتمنعت و كأنما أفاقت من سكرتها
جودي بمياصة: كفاية كدة يا حبيبي .. إنت زودتها قوي .. ينفع كدة إبني يبقى شايف بزازي قدامه و كمان عايز يشوف كس مامته؟

مشاهدة المرفق 3243

هي تتلاعب به و تغريه .. تحس بإثارة غريبة و هي تمنيه برؤية كسها و لكن لا تفعل

مشاهدة المرفق 3242

هيثم يفرك زبره المنتصب: عشان خاطري يا مامي .. مرة واحدة .. نفسي أشوفه
جودي: لأ يا حبيبي كفاية كدة قوي .. مش عاجبينك بزازي؟
هيثم: دول يجننوا .. طب ممكن اضرب عشرة و إنتي كدة يا مامي؟
جودي: أمممم .. ماهو إنت عندك الصور .. إعمل اللي إنت عايزه.
هيثم و هو ينزل الشورت و اللباس: لأ .. كدة لايف أحلى يا ماما بليز.
جودي فكرت قليلا و هي في قمة إثارتها
جودي: طيب إقفل الباب أحسن اختك آلاء تيجي .. و إوعى تقول لحد
قفل الباب و جلس على كرسي و أمه تتلوى أمامه على السرير .. تريه بزازها . تلحس حلماتها .. تنام على بطنها كي يرى طيزها العارية .. تتفنن في إغراءه و إثارته .. جلست تداعب كسها تحت القميص الشفاف حتى قذفت في نفس وقت قذف إبنها و عيونها تنظر في عينيه بابتسامة حب و حنان.

مشاهدة المرفق 3245

في اليوم التالي أفاقت جودي من نومها لا تستطيع أن تخرج سلطان من مخيلتها .. رجل غريب عنها .. قبلها و قبلته .. من المؤكد انه سيأتي بعد قليل يطلب المزيد .. هل أفتح له الباب؟ نعم .. لابد ان أفتح له الباب .. و لكن أي باب أفتح؟
قامت تستحم .. تزيل رائحة النوم عن جسدها .. وجدت نفسها تحت الماء الدافئ تفرك كسها .. ماذا دهاني؟ هل عدت مراهقة مرة أخرى؟ لماذا يظهر لي وجه سلطان و أنا افرك كسي؟ ..
تبعد الهواجس عن عقلها و هي تتجول بالبيت و تقوم بواجباتها ..
تنظر إلى ساعة الحائط كل بضعة دقائق .. ماذا تنتظرين يا أخت جودي؟ هل اشتقتي إلى سلطان؟ هل تتطلعين لتحرشه بكي ككل يوم؟ ألستي أنتي من ترفض ذلك التحرش و تدفعيه بعيدا عنكي؟
لماذا وضعتي العطر؟ أليس هذا حراما أن يشم الرجال رائحتك؟ لماذا صففتي شعرك الناعم؟ هل ستخلعين الطرحة كي يرى سلطان جمالك؟

لقد تأخر .. ربما لن يأتي سلطان اليوم .. ربما سافر لزوجته التي بالقطيف و لن يأتي ..
لا .. لا .. لابد أن يأتي .. لقد تعودت على رؤيته كل يوم .. لابد أنه يحبني .. سيأتي بالتأكيد ليلمس جسدي مثل كل يوم ..
تراه يئس مني و لن يأتي؟ هل أصابه الملل من رفضي لحركاته؟
ربما قرر أن يحترم رغبتي و يحترم زواجي و لن يراودني عن نفسي بعد اليوم .. هل تاب و لا يريد الزنا؟ .. تراه يكتفي بزوجاته الثلاث؟

لماذا تأخر؟ لماذا؟
دق الباب فإذا جودي تجري لتفتحه .. في غمرة لهفتها نسيت أن تضع طرحتها .. فتحت الباب بلهفة .. إبتسمت لسلطان و هو ينظر إليها منبهرا بجمالها .. لاحظت نظرته لشعرها فتذكرت طرحتها .. دخلت لتحضر طرحتها فدخل .. وضع الأغراض على الأرض و أغلق الباب خلفه
جودي تحاول فرد طرحتها: إزيك يا أستاذ سلطان .. أنا آسفة ما خدتش بالي .. معلش
تحرك ناحيتها بهدوء و أمسك يدها .. ينظر إلى شعرها الناعم المفرود على كتفها هو يقول: إنتي جميلة قوي يا جودي .. خليكي كدة .. بلاش الطرحة .. خليني أتمتع بشعرك .. حلو قوي أول مرة أشوفه.
جودي مطرقة برأسها يملؤها الخجل و الإثارة .. سعيدة بإطراء سلطان على جمال شعرها كعروس يراها زوجها لأول مرة بدون حججاب.
أمسك سلطان بكتفيها و قربها إليه .. أدارت وجهها جانبا كي لا يقبلها في شفتيها .. هي تعلم أن القبلة قادمة و هي تنتظرها .. قبلها سلطان برقة في خدها و هي مستسلمة خجولة .. قبلها مرة اخرى و هي ساكنة .. أحس بخضوعها و استسلامها .. شم رائحة عطرها ففهم أنا تزينت له .. رفع وجهها و نظر في عينيها و قبل شفاهها .. تذوب خجلا .. تصارع نفسها ..
كيف و أنا إمراة متزوجة أتركه يقبلني هكذا؟ ماذا سيفهم؟ سيظن أنني أمراة عاهرة خائنة .. سيأخذني إلى السرير و ينيكني .. سأصبح إمرأة لعوب تخون زوجها في سريره .. لا .. لا .. أنا أفضل من ذلك ..
أين ديني و اخلاقي؟ .. أين تربيتي و أصلي؟ .. أين كرامتي و احترامي لنفسي؟
افاقت من سهوتها على يد سلطان تعبث بصدرها
قالتله: لأ يا سلطان .. ما ينفعش .. حرام .. أنا ست متجوزة
قالها: أنا كمان متزوج .. بس أبييكي .. أبيي أتمتع بيكي .. اتركيني أمتعك .. بحبك يا جودي
ذابت جودي في قبلات سلطان .. غلبتها شهوتها .. تحس بشفاه رجل صلب تمص شفاهها .. لسانه يعبث في فمها .. يمص لسانها .. يمتزج ريقهما .. ظهر وجه منعم في خيالها … منك للله يا منعم أن تركتها تشتاق للرجال طوال هذه الفترة .. لأول مرة يقبلها رجل آخر مثل هذه القبلة الحميمية .. لمساته لجسدها تذيب مقاومتها ..
مازالت تقاوم بما تبقى لديها من وقار .. إستدارت لتبتعد عنه و هي تقول: أرجوك يا سلطان بلاش .. سيبني لو سمحت .. مش حاقدر أخون جوزي .. ارجوك إبعد إيدك .. مش قادرة
هو يمسكها من الخلف .. تحس بقضيبه الصلب بين فخذيها .. يديه تمسكان بنهديها الطريين تهيجانها .. قبلاته .. أنفاسه على رقبتها .. تغمض عينيها .. تكاد تستسلم .. تكاد تنحني ليدخله فيها لولا بقية من حياء ..
مد يده يداعب فرجها .. رفع ملابسها ليكشف سيقانها و أفخاذها البيضاء يدها تقاوم مقاومة باهتة .. تضم أفخاذها لتمنعه .. دس يده تحت لباسها .. أنامله تلمس كسها .. يحرك إصبعه بين شفراتها الرطبة .. يعرف هياجها و استعداد كسها لولوج قضيبه .. يعبث بكسها و هي تنتفض .. سكبت ماءها على يديه ترتعش و تتأوه و تقول له: لأ يا سلطان .. بلاش .. ما ينفعش .. آآآه .. ارجوك بلاش ..
تهدأ رعشتها رويدا .. أدارها يقبلها مرة أخرى و يده مازالت تعبث بكسها
قالها: هيا .. تعالي للغرفة .. أبيي أراك عالسرير .. مشتاجلك حبيبتي .. أبيي أبجا راجلك و أنتي مرتي .. هيا حبيبتي
قالتله بخضوع: بلاش النهاردة يا سلطان .. مش جاهزة
قالها: مو مهم .. أنا أبييكي مثل ما إنتي .. ما اجدر أسيبك
قالتله: معلش يا سلطان .. مش حاقدر النهاردة .. مش جاهزة .. سيبني لو سمحت .. أرجوك
قالها: يا بنت الناس كيف أسيبك؟ ما أجدر .. زبي وايد واجف .. ريحيه.
مدت يدها بتردد أمسكت قضيبه الصلب و هي تبتسم باستحياء
قالتله: بكرة .. هاته تاني بكرة .. معلش عشان خاطري .. خليني أستعد.

يئس سلطان منها .. يرى إصرارها على الرفض .. يمني نفسه أن الرفض فقط لذلك اليوم .. لا يريد إجبارها .. قبلها و بادلته القبل برقة و خضوع .. تأكد أن موعدهم الغد بعد ذهاب الأولاد للمدرسة .. ودعها و ذهب .. إن غدا لناظره قريب

تركها و لم يحاسبها على الأغراض التي اشتراها .. هي من الآن حبيبته .. مرته .. لا يبخل عليها بشيئ
نظرت للأغراض و أدركت أنا تدفع لحمها ثمنا للحم و فاكهة و خضروات .. منك للله يا منعم.

مشاهدة المرفق 3246


جاءها هيثم بعد الغداء .. راجعت معه دروسه .. ينظر إليها نظرة تعرفها .. تجاهلتها .. تفكيرها الآن مشغول بما هي مقدمة عليه .. عقلها منهك بخطوة خطيرة تنتظرها صباحا .. أرادت أن تتجاهل هيثم .. تعرف ما يريد و لا تقدر عليه .. تعرف أنه هو أيضا يخطو معها خطوات الشيطان و هي تخطوها معه ..
طلب منها صراحة أن يصورها كالمرة السابقة .. بالطبع هو لا يقصد التصوير لذاته و هي تعرف .. ألح عليها كثيرا
قالت بصوت خفيض: طيب خلينا شوية لما آلاء تنام .. تبقى تجيلي الأوضة
أحست ان قلبها يدق بسرعة .. هي تواعد إبنها سرا في غرفتها ..

ذهبت إلى حمامها و أخذت شفرتها .. تتجهز لسلطان ..
تزيل شعر عانة أهملتها بإهمال زوجها لها .. حان الوقت لتعيد لها بريقها و رونقها .. تزيل عنها غبار الزمن .. تعدها لعشيقها سلطان كي ينفخ فيها الحياة مرة أخرى.

نظرت لكسها البض .. كانت قد نسيت شكله .. ما اجمله من كس و ما أجمل أفخاذها .. ثديها مازال متعة للناظرين .. لماذا أهملها هذا الغبي؟

لبست قميص نوم جديد و بدلت ملاءة سريرها بأخرى جديدة .. نظفت غرفتها و رتبتها إستعدادا لحياة جديدة .. لمتعة جديدة .. مع زوج جديد ..
فتح هيثم الباب بهدوء ليرى امه مسندة ظهرها على السرير تنتظره .. إبتسامتها مختلفة .. جديدة .. لم يفهمها و لكنها أعجبته .. بدأ يصورها بحرفية و هي تتفنن في الإغراء و تخلع ملابسها بغنج .. نظراتها نظرات راقصة تثير غرائز زبائنها .. نظرات فتاة ليل شبقة تمتع رجلها و تسعى لإسعاده في ليلتهما الماجنة
أظهرت لعدسته كل جسمها البض الطري إلا كسها .. هذا هو الكنز .. الجوهرة المكنونة الكامنة بين فخذيها ..
نظرت إليه بابتسامة لعوب و هي تقول له: عايز تشوف حاجة تاني يا حبيبي؟
رد بصوت ممحون و هو يمسك قضيبه الذي حرره من سجنه قبل عدة دقائق: بليز يا مامي .. وريني بتاعك .. إقلعي الأندر كمان و أنا بصورك.
قالتله: قصدك عايز تشوف كسي؟
هز رأسه و قد تلجم لسانه
قالتله بمياصة: ليه عايز تشوف كسي يا هيثم؟
رد بصعوبة: عايز أتفرج عليه و أنا باضرب عشرة يا مامي بليز
عضت شفتيها .. بدأت في إنزال لباسها ببطء .. عدسته تستمتع بكسها البراق يظهر رويدا رويدا .. تتمايص و تتراقص .. تتخيل سلطان ينظر إليها و يهيج على جسدها .. تريد أن تبهره و تملكه .. تريده ينسي زوجاته الثلاثة و يبقى في سريرها وحدها ..
تفتح رجليها لهيثم ليرى كسها بوضوح .. تفتحه بيدها كبطلات البورنو لتثير إبنها فوق إثارته .. يستمني بشغف و هو ينظر إلى أمه و جمالها … .. هي تداعب كسها بغنج و تنظر إلى زبر إبنها الذي لم يتحمل كثيرا .. قذف لبنه بشدة و هو يتأوه … ثم يهدأ جسده رويدا رويدا .. فتحت ذراعيها له يحتضن جسدها العاري و هي تربت على رأسه .. صغيرها يكبر و يتطلع
هيثم: ممكن ألمس كسك يا مامي؟
جودي: عجبك كسي يا هيثم؟
هيثم: حلو قوي يا مامي .. شكله نضيف قوي .. حاسس إنه بيلمع
جودي: طيب حبيبي .. إلمسه لو عايز .. حسس عليه
مد هيثم يده يتحسس فرج أمه .. يداعب شفراته دون خبرة .. علمته أين يحرك إصبعه ليهيجها .. أمسكت زبره المنتصب من جديد تداعبه ..
هيثم: ممكن يا ماما ألحس كسك؟
جودي تستغرب .. لم يفعل معها منعم ذلك أبدا!!!!! تتساءل هل هذا معتاد؟ رأته في مقطع جنسي قبل ذلك و لكنها لا تتصوره يحدث في الحقيقة! لم يطلب منها منعم ان يلحس كسها من قبل .. هل العيب في منعم؟ أم العيب في إبنه؟
اومأت برأسها على إستحياء .. إقترب هيثم بلسانه من فرجها .. فتحت رجليها و استلقت على ظهرها .. بدأ يلحس بلسانه فتسري بها قشعريرة لذيذة .. اول لسان بين فخذيها .. تأوهت و وضعت يدها على رأس هيثم .. وجهته لزنبورها .. علمته مكان إثارتها .. لحس كسها و امتص شفراتها و هي تفرك و تئن تحته .. تتمتع و تستلذ بإبنها .. لعله يسد فراغا تركه أبوه ..
تهيجت سريعا و بدأت ترتعش و يتيبس جسدها .. رفعت رأسها و هي تنتفض و تقذف عسلها غزيرا على شفاه إبنها.

مشاهدة المرفق 3247

ابتسمت لهيثم .. شكرته و اطرت عليه .. فقد أمتعها و قضى شهوتها ..
سألها هيثم بإحراج: ممكن يا مامي .. لو ممكن يعني .. تمصي زبري؟
سألته: إنت بتعرف الحاجات دي منين يا هيثم؟ إنت لسة صغير!
قالها: من النت يا ماما .. اصحابي بيتفرجوا عالحاجات دي و يتعلموا منها .. إنتي مش بتشوفي البورنو عالنت يا ماما؟
قالتله: شفت مرة او مرتين .. بس يظهر إن إنت اللي حتوريني الحاجات الحلوة دي ههههه
نزلت بهدوء تلتقم قضيبه الصغير .. لحست رأسه و هيثم يقشعر .. أدخلته كله في فمها و مصته تداعب رأسه بلسانها .. هيثم يحب أمه أكثر من ذي قبل .. اغمض عينيه و هي تطبق شفاهها على قضيبه و تمصه بنهم … تفكر هل ستفعل ذلك مع سلطان غدا؟ قضيب سلطان أكبر من ذلك بكثير .. هل سيدخل كله في فمها؟
تبتسم لنفسها بشرمطة …. بقا عندي زبرين أبدل فيهم ..
طز فيك يا منعم.



لم تنم جودي تلك الليلة إلا قليلا .. تنام فتحلم بسلطان يجري وراءها في مروج خضراء و هي تتدلل عليه و تتمايل .. يمسكها و يضحكان معا و يقبلها .. يسقطا معا على الأرض الخضراء الوثيرة و عيونهما تهيم بالحب و تنطق بالسعادة .. يفاجئهما جرار زراعي يحصد الخضرة من حولهما بسرعة عجيبة فتنظر لترى منعم يقود الجرار بسرعة صوبهما .. تفزع و تصحو ..
ترى هيثم إبنها حبيها يبتسم إليها بسحر ابتسامته البريئة … يقترب منها .. تقبله و تمسك قضيبه فإذا هو قضيب ضخم في يدها .. تسعد به .. تبتسم و ترفع رأسها لتنظر إلى هيثم فترى سلطان ينيكه من خلفه بشدة .. و لا تدري أي قضيب الذي بيدها؟ أهو لسلطان ام لهيثم؟ تفزع و تصحو …
ترى سلطان في سريرها يذيقها اللذة التي حرمت منها .. تستدير في سعادة فتجد منعم عاريا يستمني و يضحك في الطرف الآخر من سريرها … تفزع و تصحو …
ترى ثلاثتهم يداعبونها بحب و رغبة و أنس .. هي تتدلل بينهم و تتمايص في سعادة .. تنظر ورائهم فتجد الغضب على وجه إخوانها و أمها تلطمها … تفزع و تصحو ….
صراع عنيف في عقلها .. يضيق صدرها به .. هل هذه إشارات؟ هل هي رؤى؟ .. أم هي أضغاث أحلام؟

ذهب أبناؤها للمدرسة … هي وحدها بالبيت .. دفنت رأسها في وسادة سريرها … وضعت وسادة أخرى فوق رأسها .. سحبت غطاءها فوق جسمها و فوق وسادتها … أغمضت عينيها …
تهرب من واقعها .. تهرب من موقف قد يحدد مصيرها .. ليس فقط في هذه الدنيا ..
للحظة تمنت لو فتح منعم الباب الآن و فاجأها بقدومه ليمنعها من نزوة .. من سقطة .. من رذيلة … ليحفظ لها شرفها و دينها و كرامتها.
سمعت دق الباب .. دق قلبها بعنف و كانه يرد … أحست بروحها تنسحب من جسدها .. برودة رجليها يقشعر منها جلد ظهرها .. تنتفض رعبا ….
أخذت لحافها معها و ذهبت لتفتح الباب و هي ترتعد .. دخل سلطان و هي تختبئ خلف الباب مدثرة بلحافها .. تكاد يغشى عليها
وجدت سلطان يمد يده بباقة ورد أحمر أنيقة حانية .. هي تعشق الورد .. مدت يدها تأخذ الورد و تشمه برقة .. يقترب منها سلطان و يمسك بيدها الناعمة المرتجفة
سلطان: صباح الخير يا حبيبتي …. إيش فيكي؟ ليش يدك باردة؟ فيكي شيئ؟ مريضة؟
جودي: مش عارفة يا سلطان .. حاسة بردانة قوي
غطاها سلطان بلحافها أكثر بحب و احتضنها يدفئها بجسده … أخذها للأريكة و جعلها تستلقي …

سلطان: إستريحي حبيبتي .. أجيب طبيب يشوف إيش فيكي؟
جودي: مفيش داعي .. حابقى كويسة
سلطان: يا بنت الحلال أنت ترتجفين …كيف كويسة؟

نظرت جودي لوجه سلطان القلق المتوجس .. أحست بحنيته و عطفه …. وجدت الدفء و الطمانينة تعم جسدها … نظرت له بحب و رقة.
جودي: خايف عليا يا سلطان؟
سلطان: أكيد حبيبتي … أكيد أخاف عليكي .. إنتي أكيد كويسة؟ أجيبلك دوا؟
إبتسمت له: لأ … أنا خلاص بقيت كويسة
أمسكت برأسه تقربها منها بحنان حتى تلامست شفتاهما .. قبلته قبلة رقيقة و نظرت في عينيه
جودي: إنت نسيت إنت جاي ليه النهاردة؟ مش عندنا ميعاد؟
قبلها سلطان قبلة خفيفة على جبهتها و قال: يا بنت الناس .. مش مهم ميعادنا … المهم أتطمن عليكي و تصيري مليحة
جودي: إنت حنين قوي يا سلطان .. أنا كويسة
إقترب منها و قبلها على شفاهها .. امسك يدها و اطمأن حين أحس بدفئها .. فتحت شفاهها ليلتقمها بشفاهه و يدخلا في قبلة حميمية ساخنة … تعلقت برقبته و انزاح عنها لحافها ليظهر قميص نومها الشفاف الذي انتقته خصيصا لأول لقاء ملتهب مع رجل آخر غير زوجها .. شم عطر صدرها .. حملها فوق ذراعيه و مازال يقبلها …
سلطان: حبيبتي .. لو مريضة مو مهم اليوم
جودي تبتسم له بحب و مازالت متعلقة برقبته: خدني لأوضة نومي يا سلطان .. أنا عايزاك
سار بها لغرفة نومها و هي تنظر إليه بنظرة حالمة .. هذا الشاب يحملها إلى سرير زوجها لتكون زوجة له اليوم .. جسدها الأبيض الطري ينسحق بين يديه القويتين و جسده الصلب .. ينظر لوجهها الصبوح المبتسم خجلا و يمني نفسه بمتعة لم يذق مثلها من قبل مع مصرية جميلة ناعمة.
أنزلها سلطان على ظهرها في السرير يقبل شفاهها و ينظر إلى صدرها بشوق .. نزل بفمه يداعب حلمات صدرها الظاهرة من القماش الشفاف .. يلتقمها في فمه و يمرر لسانه عليها .. جودي مغمضة عينيها تتمتع باهتمام افتقدته و رومانسية قلما حدثت مع زوجها .. مدت يدها أنزلت حمالات قميصها بنفسها كي يظهر ثدييها الطريين عاريين لرؤية سلطان … و كأنما تحول سلطان إلى طففل رضيع مشتاق لبز امه يرضع من هذا ثم ينتقل لذاك .. يمتص حلماتها الناعمة الوردية في فمه .. يلعقها بلسانه بنهم و رغبة و حب .. ينظر لوجه حبيبته المحمر خجلا و شهوة و هي المغمضة العينين مستسلمة منتشية بما يحدث لها .. رفع لها القميص ليرى سيقانها الجميلة و أفخاذها البيضاء .. مد يده يتحسس عليهما و يشعر بنعومة جلدها الرقيق .. هي فقط تنتظر خطوته القادمة و قد حان وقتها … مد يديه ينزل لباسها … إزداد وجهها إحمرارا و تسارعت أنفاسها و أشاحت بوجهها الناحية الأخرى … رفعت جسمها قليلا كي ينسحب لباسها و يكشف كسها للأبد أمام هذا الشاب الغريب .. ينظر سلطان لكسها اللامع الذي تجهز خصيصا له .. شفراته تنظر لسلطان و تمني نفسها بالسعادة مع هذا الشاب المشتاق …
نزل سلطان ليقبل هذا الكس الرائع الذي تنساب منه قطرات فواحة من عسل حبيبته تعبر عن إستعدادها له و رغبتها فيه … أحب أن يستمر في تذوق هذا الكس و لحسه و إثارته فوق إثارته و لكن جودي تستحي .. رفعت وجهه إليها وقالت برقة: بلاش كدة يا سلطان بتكسف … تعالى بوسني
أحس سلطان أنه مع بكر يلاعبها و تلاعبه … قبل فمها ثم رفع نفسه و خلع سرواله ليظهر قضيبه الصلب لأول مرة أمام جودي .. لم تطل النظر إلى قضيبه رغم شغفها به .. اغمضت عينيها خجلا و انتظرت خطوته التالية .. اراد سلطان ان تمص قضيبه و لكنه إستحى ان يطلب منها ذلك و هو يراها تموت خجلا تحته …
نام فوقها يقبلها من جديد و يعبث بحلماتها المنتصبة … أحست بركبته تباعد بين فخذيها بحنو ففتحت رجليها ليدخل هذا الرجل الغريب بينهما …
تحس بقضيبه الصلب يحك بين فخذيها ثم يرتفع ليمسح بين شفرتيها …هل أنت جاهزة يا جودي؟ هل أنت جاهزة ليعتليك رجل غير زوجك؟ هل أنت جاهزة لتفتحي كسك لزبر آخر يقتحمه و يثيره و يذيقه لذة النكاح؟

دخلت رأسي قضيب سلطان بين شفرتيها و هو مازال يقبلها .. نظر في عينيها و نظرت في عينيه .. باعدت بين فخذيها و دفع قضيبه ليتسلل ببطء داخلا لموطن عفتها .. يتحسس طريقه بين ماءها المنساب و جدران كسها الملساء الناعمة الطرية .. يحس بحرارة كسها تلهبه و تحس هي بقضيبه يدغدغ أنوثتها و يعيد لها نضارتها .. اغمضت عينيها و تشبثت بظهر سلطان فوقها و رفعت رجليها ليتمكن أكثر من فرجها العفيف .. يغمس فيه قضيبه برفق و يسحبه بلذة ليغمسه من جديد بحب و شهوة .. إلتحم العاشقان بكل أجسادهما .. ارجلهما و السنتهما .. اذرعتهما و عانتاهما .. عقولهما وافئدتهما …
يصنعان الحب و يتلذذان بالنشوة … رهزات و رهزات و اجسادهما قد تعشقت و أصواتهما قد علت و أنفاسهما قد تسارعت و سوائلهما قد إختلطت و عقليهما قد تاها في نشوة الحب و لذة الأجساد.
قذفت ظهرها عدة مرات و هي تصرخ و تتأوه .. لم يحدث لها هذا من قبل ..
هل السبب هو براعة سلطان؟ ام هو طول الإحتقان؟ أم هي لذة الزنا و الإفتتان؟



قذف سلطان عميقا في فرج جودي التي تزني لأول مرة في حياتها .. لم تكن تتصور أن تهتاج بهذا الشكل و لا أن يجود كسها بكل ذلك العسل و لا بكل هذه الغزارة … أسندت وجنتها الحمراء على الوسادة .. لا تستطيع ان تنظر في عين سلطان .. قبلها على خدها .. استلقى جنبها يلتقط انفاسه .. لا يصدق انه لتوه جامع هذه المصرية الجميلة الأنيقة المثقفة .. حلم حياته قد تحقق .. جسمه و عقله و قلبه و زبره في عالم آخر من النشوة و السعادة ..
إستراحا قليلا .. اكلا و شربا من ملذات أحضرها معه .. يطعمها بيده يداعبها و يلاعبها .. يقبلها و يحنو عليه .. يذيقها حبا لم تره مع زوجها ..
استدارت له على جنبها ليأتيها مرة أخرى ربما أكثر وضوحا لرغبة تزيد بينهما و لوعة لن تنطفئ و إثارة فقط قد بدات في ذلك اليوم.



تتذكر جودي ذلك و هي تؤكد على إبنها هيثم أن يظهر أفضل ما عنده أثناء زيارة عمر و داليا في مصر.
جودي: حبيبي هيثم و إحنا عند خالك و طنط ليلى خليك كويس و مؤدب .. إوعى تغلط بكلمة كدة واللا كدة … إوعى يا حبيبي حد ياخد باله من حاجة.
هيثم: متخافيش يا ماما هو أنا عبيط! طبعا محدش حيعرف حاجة.




اتصل عمر بصديقه المقدم هشام من الأمن الوطني لعله يستطيع ان يجد شيئا يساعده في محنته
عمر: هشام باشا .. حبيبي .. واحشني واللهي
هشام: إزيك يا باشمهندس .. فين ايامك الحلوة؟ أخبار الأولاد و المدام إيه طمني عليك .. و شغلك كله تمام؟
عمر: كله تمام يا باشا ***** يخليك … هشام بيه انا عارف إنك مشغول رببنا يكون في العون بس زي ما قلتلك في الرسالة كدة عايز خدمة صغيرة ياريت لو تساعدني فيها
هشام: أؤمر يا باشا عيوني عشانك
عمر : تسلم حبيبي .. هو بس واحد حبيبي إبنه عايز يتجوز بنت من شبرا و طلب أسأله عليها و على عيلتها .. خير يعني
هشام: من عيوني .. رئيس مباحث شبرا حبيبي و دفعتي .. قوليلي بس الإسم الثلاثي و لو تعرف العنوان ..
عمر: البنت إسمها نرفانا عزيز فؤاد عبد الملاك .. حبعتلك العنوان .. اختها ليليان عزيز فؤاد و جوز اختها مينا مكرم شنودة ده بيشتغل في الغردقة زميل صاحبي … أمها تريزا صفوت بس مش عارف بقية الإسم.
هشام: يدوم المعروف يا باشمهندس .. ده أكيد عزيز عليك قوي
عمر: جدا … هو صاحبي ده أصله لخمة شوية و مش عارف يسال … معلش بتقل عليك يا هشام بيه
هشام: تحت أمرك يا باشا ده إنت و الوالد اللله يرحمه و سيادة المستشار أفضالكم مغرقانا.
عمر: حبيبي .. خلاص حأستنى منك تليفون أو رسالة بالتفاصيل اللي توصلها


عمر حصل على المعلومات بعد دراسة الفيسبوك الخاص بسارة و مينا بعدما أخبرته ماجدة بأنهما إخوات و بإسميهما الكاملين.
اجرى اتصالا بضابط آخر يسأله عن أي معلومات عن وجيه و زوجته منى و أولاده.
يحاول جاهدا أن يجد أي خيط قد يمكنه من وجيه او مينا …


داليا بجانبه واجمة على سريرها تائهة في أفكارها … إظلمت الدنيا بعينيها بعد ما فرحت لساعات و ظنت أن التهديد قد زال فإذا به قد أصبح أكثر خطورة و لا مفر منه خاصة بعد ما سمعاه من ماجدة بان وجيه سيطلب منها مضاجعة زبائنه و إلا يكشف المستور و يفضحها على أعين الخلائق.
رن جرس تليفونها فإذا به وجيه
داليا باكية: أرجوك يا وجيه …. أبوس إيدك .. إديني التسجيلات .. حادفعلك اللي انت عايزه أرجوك … ارجوك
وجيه: ده بدل ما تقوليلي إزيك يا حبيبي وحشتني … إخص عليكي .. دي كانت أحلى ليلة قضيتها في حياتي يا حبيبتي.
داليا: طب بحق الليلة دي … بحق حبك ليا .. إديني التسجيلات و لو عايز اجيلك كل يوم … ارجوك يا وجيه ارجوك
وجيه: حبيبتي إنتي عندي اغلى من أي حاجة … و طبعا أنا عايزك كل يوم … بس فيه ايام فيها لقمة طرية حلوة كدة ما تتفوتش … تخلصيها و تتبسطي وانا أبسطك كمان … أنا بحبك يا داليا و عمري ما حأذيكي طول ما بتسمعي الكلام
داليا: مش فاهمة؟ يعني حتديني التسجيلات إمتى؟
وجيه: قريب يا حبيبتي .. بس الاول تقضي كام مشوار حلوين كدة.
وفد صيني ٥ او ٦ عايزين نفرفشهم و نبسطهم … دول ضيوفنا في الغردقة بيبنوا محطة كهربا … و انتي تعرفي في الأصول و إكرام الضيف … عايزك تكوني في شقتهم الساعة ٨ الليلادي .. دول لطاف قوي …. شافوا صورتك و مش على بعضهم من ساعتها ههههههه.
داليا: إنت اتجننت … أنا مش ممكن أعمل كدة أبدا
وجيه: طب على راحتك يا حبيبتي … أنا قلت حتتبسطي شوية و تاخدي شوية دولارات كمان و انتي ماشية .. و انتي و شطارتك بقا
داليا: إنت حيوان سافل … إنت فاكرني إيه يا كلب؟
وجيه: طيب خلاص مش مهم .. ما تروحيش. بعتلك فيديو حلو كدة يا دوللي .. تبقى تشوفيه.
أغلق الخط و وجدت إشعار بإستلام رسالتين
الأولى فيديو قصير بعنوان "سامحني يا بابا" ..فيديو واضح جدا و هي تتناك من مينا و تشهق و تتاوه و يظهر فيه عمر جالسا أمامها و سلسلة مينا تتأرجح على صدره و هو يرهز في كسها بشهوة.
إنهارت داليا .. هذا المقطع اال ٥ ثواني كفيل بتدمير حياتها و حياة أهلها الصالحين الطيبين بل و حتى تدمير أهل عمر الأثرياء النافذين.
نظرت للملف الثاني وسط دموع تغمر عينيها لترى صورة سكرينة ميسينجر فيها وجيه يرسل رسالة إلى الحاج أحمد المغربي .. نظرت لتجد إسم الملف المرفق هو أيضا "سامحني يا بابا".
صرخت و ضربت وجهها و ألقت بالتليفون في رعب …. قفز عمر من مكانه يحتضنها و يهدئ من روعها و هي تلطم وجهها و تبكي في هيستيريا و تقول: إلحقني يا عمر … إبن الكلب بعت فيديو لأبويا .. إبن الكلب فضحني …. دمر حياتي .. أنا عايزة أموت يا عمر .. لازم اموت
إلتقط عمر تليفونها بيد مرتعشة و فتحه وهو يكاد يسقط من يده .. نظر فيه قليلا و احتضن زوجته
عمر: ما بعتهوش يا داليا .. ده بيهوش بس ….هو ده فعلا ميسينجر أبوكي؟
داليا: آه هوة … بجد يا عمر ما بعتهوش؟ إنت متأكد؟ أرجوك ما تضحكش عليا … أرجوك
عمر: ما بعتهوش يا داليا متخافيش … هو عايزك تعملي اللي هو عايزه بس
داليا: ده قذر .. عايزني أروح لجماعة صينيين أنام معاهم ياعمر … مش واحد واللا اتنين دول ستة يا عمر …. إبن الكلب ده عايز يموتنى.
إبتسم عمر رغم سخافة الموقف
عمر: يعني زعلانة بس عشان هما كتير يا داليا ههههه
داليا: شوف إنت بتفكر في إيه .. ده عايز يشغلني شرموطة يا عمر. مراتك حتروح للرجالة شققهم يا عمر …. إنت يرضيك كدة؟
بالطبع أبي مثار من الفكرة رغم القهر و الغيظ
عمر: حنعمل إيه يعني يا حبيبتي … لازم نراضيه و إلا حيفضحنا …. اديكي شفتي بضغطة زر يقدر يبهدلنا … شوية كدة لحد ما نتمكن منه بس .. مش حسيبه ماتخافيش … معلش يا حبيبتي إستحملي … ستة ستة حنعمل إيه.

رن تليفون عمر بإشعار رسالة خطية من وجيه تقول:
"معلش يا باشمهندس حاتعبك .. تبقى توصل داليا ميعادها الساعة ٨ بالظبط … حابعتلك العنوان. على فكرة مش لازم تستناها عشان هي حتبات عندهم الليلادي. شكرا حبيبي ❤️ "






الجزء التاسع:

أحست ماما بالإختناق .. لم تكن تتصور أن تصل الأمور إلى هذا الحد. لم يكن يجول في ذهنها أبدا أن تصبح مومس تذهب للرجال في بيوتهم كي يقضوا وطرهم منها مقابل المال .. مهما كان هذا المال ..
هي تؤمن أن الحرة لا تأكل يثديها فإذا بها تجد نفسها مجبرة لأن تفتح رجليها الليلة لستة رجال لا تعرف لهم دينا و لا أصلا و لا شكلا و حتى لا تعرف كم سيدفعون مقابل فرجها و كرامتها.
تدور رأسها كالثملة و هي تنظر إلى زوجها بلا حول و لا قوة يأخذ "الأوردر" بتوصيلها لزبائن يضاجعونها طوال الليل.
هل سيقبل زوجها هذا؟ هل ستطاوعه نفسه لقيادة السيارة و تتبع النافيجيشان حتى يوصلها لعشاقها في الميعاد ليزنوا بها؟
هل سيستطيع أن يتركها وحدها مع ٦ رجال لا يعرفهم؟ هل يمكن أن يبقى معها لحمايتها إن حدث شيئ؟
ربما سيعجبه ذلك! .. لا .. لا أظن ..
فإنه مقهور مذلول مهان من وجيه ..
حتى إن طلب منه وجيه أن يذهب هو نفسه لشباب ينيكونه!
هل سيستطيع الرفض؟
تبتسم رغم مرارتها و هي تتخيل وجيه نفسه ينيك زوجها ..

هو أهان نفسه و أهانها . و من يهن الإله فما له من مكرم .. هو الذنب بعد الذنب و الستر مكفول كما قال علي الصغير:

يا نفسُ كم ذنبٍ جنيتِ بجهالِة لكنَّ سترَ الستار كان عظيم
تخطئينَ في تبجح و ثمالة ويظلُّ ربُّ العرشِ عليكِ رحيم

تملأ عينيها الدموع و هي ترى زوجها يلقي التليفون جانبا و يضع رأسه بين كفيه و كأنما يعصرها لعله يستخرج منها فكرة تخلصهما مما هما فيه ..

داليا: و بعدين يا عمر؟ حتسيبني أروح للرجالة دول؟
عمر: مش عارف يا داليا .. مش عارف .. البني آدم ده بيلعب في عداد عمره .. أنا حايش نفسي عنه بالعافية
داليا: مش حنقدر نعمله حاجة .. ده لو حصله حاجة إحنا اللي حنتفضح أكيد و حتطلع كل التسجيلات .. أنا .. أنا .. أنا مقدرش أتفضح كدة يا عمر .. مقدرش .. إنت متخيل أبويا و أمي حيحصلهم إيه؟ أولادنا يا عمر .. أولادنا حيعيشوا إزاي و اللي حواليهم شافوا فيديو زي اللي بعته وجيه ده؟ .. عمر .. إحنا لازم نهاجر .. أيوة نهاجر و نهرب من وجيه و من المجتمع .. نروح أي حتة محدش يعرفنا فيها يا عمر .. نغير تليفوناتنا .. نغير شكلنا .. نغير أسامينا .. نغير جلدنا حتى .. نغير كل حياتنا بس ما نتفضحش يا عمر .. أرجوك.
عمر يحتضنها و يربت على ظهرها: إهدي يا داليا .. أنا بحاول ألاقي أي حاجة .. كلمت ناس يدوروا ورا وجيه و مراته و مينا و مراته و أهله .. عندي أمل نلاقي حاجة او نعرف نوصلهم إزاي .. ما تخافيش يا حبيبتي رببنا كبير و مش حيسيبنا
داليا بسخط: رببنا!!!! رببنا!! .. بنفتكر رببنا دلوقت يا عمر؟
إنت فاكر وقت الفجر النهاردة أنا كنت باعمل إيه؟ و في سرير مين؟ إنت عارف وقت العشا النهاردة حأكون مع كام راجل؟ متخيل مراتك حيكون شكلها إيه في وسطهم؟ بدل ما تكون بالإسدال و الطرحة على سجادتها؟ بلاش تجيب سيرة رببنا تاني يا عمر ..
أنا مكسوفة منه قوي . مكسوفة منه قوي يا عمر.
بكت داليا في حضن بابا و هو يربت عليها و لا يستطيع إبعاد تخيله لها وقت العشاء بين ٦ رجال ..

مشاهدة المرفق 3223


تماسك عمر و قال: أنا السبب يا داليا .. أنا السبب .. أنا اللي أغويتك و قلت أحررك و نتمتع .. كنت فاكر إن دي أحلى حاجة في الدنيا .. أنا السبب و حتحمل كل المسئولية يا داليا
إبتسمت داليا بمرارة و هي تقول: المسئولية مش عليك لوحدك يا عمر .. أنا كمان أذنبت و ظنيت إن دي متعة و حتعدى .. زنيت مع رجالة غيرك و قدامك .. زنيت مع مسييحي .. طب قول ده حتى أهل كتاب .. النهاردة حأزني مع ٦ مايعرفوش ***** خالص يا عمر ..
عمر: ما تخافيش يا داليا .. أكيد حنلاقي حل .. أكيد
داليا: أنا خايفة وجيه ما يسيبناش نرجع القاهرة بكرة و يقولي أقعد هنا في الغردقة عشان زباينه .. حنقول للأولاد إيه؟ حنتصرف إزاي؟ حتروح إنت و تسيبني هنا؟
حتقول للأولاد ماما فين؟ حتقولهم ماما لقت شغل في الغردقة؟
تفلت ضحكة من عمر رغم سخافة الموقف و جدية تساؤلات داليا .. تضربه داليا في صدره بغضب و تضع طرحتها و تخرج قائلة: أنا مخنوقة .. حنزل أشم هوا .. ما تجيش ورايا .. عايزة أبقى لوحدي.



تدخل جودي حمامها لتستحم قبل ذهابها للمطار بينما إنشغل هيثم و آلاء بترتيب شنطيهما و أدواتهما.
رأت شفرتها و كريم إزالة الشعر .. لقد نسيت تعبئتهم في الشنط .. همت بالتقاطهما و لكنها تذكرت .. لن يكون معها حبيبها سلطان في القاهرة .. لن تحتاجهما .. و لن يكون معها منعم أيضا ..حتى و إن كان .. لن تحتاجهما .. سيكون معها هيثم .. لن تحتاجهما ..
تحممت و هي تتأمل حمامها الذي طالما جمعها بسلطان يحممها بيده .. يغسل لها بزازها الطرية .. يغسل فرجها بيد تمتلئ بالصابون السخي يدفعه بإصبعه بتلذذ في فرجها

أيا سلطان كن بي رفيقا
فكسي الولهان لا يحتمل الترف
و رغوة الصابون في الماء تعلو
تداعب الهواء وتسمو بأنف
كأنها شوقٌ خفيٌ يعانق
بريق العيون في لحظات الشغف
تغمر الكفوف بملمسٍ ناعم
كلمسة الحب حين يهمس بلطف
تختفي رويداً، لكنها تترك
في القلب عطراً، وذكرى من اللهف
هكذا العشق، يبدأ كالرغوة
يرتفع في القلب فيشعل الرهف
فيا حبيبي أذبني .. وعذبني
فلمساتك حب لا يخشى التلف

مشاهدة المرفق 3224
مشاهدة المرفق 3225


تتذكر سلطان و كم أسعدها في هذه السنوات الفائتات .. كم كان لها سندا و حبا .. كيف ستصبر على فراقه شهور الصيف؟ من سيقبلها و يدللها؟ من أين لها بعاشق ولهان يطأها كل يوم عوضا عن زوجاته الثلاثة . . تستحوذ عليه و على حنانه و قضيبه .. يغمرها بحبه و كرمه و رعايته.

أنهت حمامها و خرجت تلف جسدها ببشكير كبير تجفف شعرها الناعم و تتأهب للبس ملابسها المحتشمة .. عائدة إلى بلدها و أهلها ..
و كما كانت هنا في الدمام لا يظن أحد بها إلا خيرا فلابد أن تظل هي الأخت جودي في مصر .. أيضا لا يظن بها أحد إلا خيرا
و تبقى أسرارها داخل الجدران مخبأة .. تحفظ عهرها و زناها و متعتها عن أعين الناس.
هي ليست منافقة .. فهي تحمل إيمانا عميقا بين أضلعها .. هي لا تخفي عهرها لتحصل على مكسب دنيوي أو مكانة أو مالا ..
و إنما تخفيه فقط لأنها تخجل منه.

وقفت تنظر في المرآة تصفف شعرها .. رأت وجه سلطان يبتسم لها من خلفها ..
تبتسم بغرور .. لم يستطع أن يتركها تذهب دون وداع .. دون حضن .. دون قبلة
جودي: خضتني يا سلطان إخص عليك .. مش حتبطل بقى تدخل كدة من غير ما تخبط؟
سلطان يحتضنها من الخلف: إمال المفتاح اتعمل ليه يا حبيبتي؟ وايد إشتجتلك وايد وايد .. ما أجدر أتركك تذهبين دون رؤياكي .. حتوحشيني يا بت
جودي: هههه .. كلامك بالمصري هيوحشني قوي يا سلطان .. إنت كلك حتوحشني
إلتفتت إليه يقبلها في فمها و هي متعلقة برقبته .. يرتشفان رحيقا سيفتقدانه لثلاثة شهور .. يمص شفتاها الطريتين المملوئتين أنوثة و إغراءا .. نسيا أن باب الغرفة مازال مفتوحا .. لم يعد يهم .. فقد اعتاد هيثم و آلاء على وجود سلطان .. بل على بياته في غرفة أمهما أحيانا ..
يزداد وجوده وضوحا و تأصلا حين يجلس معهم على طاولة الإفطار يداعب آلاء برقة و يتبادل الحديث عن الكرة والرياضة و فن التصوير مع هيثم .. كأنهم أبناؤه .. بينما جودي مبتسمة تأتي لهم بالطعام و الشراب و هي ترتدي قميص نوم بحمالات و شعرها السايح منسدل على كتفها العارية بعد ليلة نيك ملتهبة مع ذلك الرجل المهتم بشئونهم .. القائم على طلباتهم .. الملبي لكل رغباتهم .. كلهم! كلهم يحبونه!

يمد سلطان يده ليداعب بشكير جودي يريد أن يفكه .. هي تضحك و تبعد يده
جودي: بس يا سلطان .. مفيش وقت .. سيبني ألبس هدومي
سلطان: المطار مو بعيد .. أنا اوصلك بسيارتي لا تشغلي بالك .. أبيي أودع بزازك الحلوات جبل ما تسافري .. حتوحشيني
جودي: إنت كمان حتوحشني قوي يا سلطان .. حابقى اتصل بيك أكيد.
سلطان: كل يوم .. أنا ما أجدر أنام بدون أن أراكي .. لازم تفتحي ميسينجر و كاميرا كل يوم حبيبتي.
جودي بخضوع: بتحبني يا سلطان؟ عايز تشوفني كل يوم؟ أنا كمان لازم أشوفك كل يوم .. تبقى تفتح الكاميرا عشان كمان اتطمن على سلطان الصغير.
إبتسمت بمياصة و هي تمد يدها تربت على قضيبه
رن تليفونها .. فأشارت إلى سلطان ألا يتكلم فمنعم على الخط
جودي: إزيك يا منعم ..
منعم: تمام .. ها جاهزين للسفر و وزنتوا الشنط
جودي: أيوة خلاص إحنا جاهزين و الشنط جاهزة .. حنطلع بعد شوية.
منعم: إوعي يكون فيه وزن زيادة أحسن يدفعوكي في المطار؟
جودي بضيق: لأ ما تخافش .. وزنتهم كويس.
سلطان بدأ يعبث بثديها و يقبل رقبتها و هي تتكلم مع زوجها ..
لا ادري لماذا هو مثير أن تتحدث المرأة مع زوجها في الهاتف بينما رجل آخر يعبث بها و بمفاتنها .. كأنما يديثان زوجها رغما عنه .. يعتبرانه مشاركا لهما هذه اللذة .. يتخيلانه معهما يرى هياجهما و يشهد زناهما ..
أشارت جودي لسلطان أن يغلق الباب .. فتحت السماعة على Speaker و تركت التليفون على الكوميدينو متعللة بأنها مشغولة بآخر الأمور قبل سفرها .. وقفت تبتسم لسلطان بينما تفتح بشكيرها و تدعه يسقط عن جسدها الأبيض الرائع .. تستعرض جمال ثدييها لسلطان بينما زوجها يحدثها على الهاتف و يوصيها خيرا

مشاهدة المرفق 3226


.. تتحدث مع منعم بينما سلطان يمص حلماتها الطرية .. هي تكتم تأوهاتها و تمسك زبر سلطان تدلكه بيدها .. سلطان غير متمالك لنفسه من شهوتها و إحساسه و هو يسمع صوت منعم و كأنه معهما يسمع و يرى ..
حملها و أجلسها على السرير عارية تنبض بالأنوثة و تتحدث إلى منعم .. تفلت منها بعض التأوهات المكتومة و سلطان يلحس كسها .. يستغرب منعم فتدعى أن سوستة الشنطة قفلت على لحم إصبعها .. بينما لحم كسها هو ما أقفلت عليه شفتا سلطان و لسانه .. تذوب شغفا و هياجا تحت لمسات و همسات سلطان .. تتوه في حديثها مع زوجها ثم تعلل ذلك بانشغالها و توترها ..
توترها من قضيب بدأ يعبث بشفاهها .. سلطان يريدها أن تمص قضيبه و هي تحدث زوجها .. نظرت لسلطان بخنوع و شهوة .. إلتقمت قضيبه المنتصب بين شفتيها .. تمص قضيب سلطان و هي تهمهم لزوجها موافقة لما يقول .. لو قال لها أي شيئ وقتها لهمهمت موافقة ..

مشاهدة المرفق 3227

عقلها قد سلبه هذا الرجل السعودي ذي الأفكار المثيرة الجريئة الماجنة .. تخرج قضيبه من فمها لترد على سؤال زوجها بإجابات مقتضبة ثم تعود منهمكة في هذا الزبر الغريب و جماله .. نام سلطان فوقها يقبلها بنهم .. صدره العاري مطبق على بزازها البضة يحك فيها .. قضيبه يجد طريقه إلى كسها المبلول .. أنفاسها تتسارع و صوت حركة سلطان فوقها مسموع يثير فضول زوجها فترد بأنها تنهج لأنها تنقل الشنط الثقيلة ..
يسمع قبلة مدوية من سلطان فتتعلل أنها لتوها قد وضعت زبدة كاكاو على شفتها ..
ينصحها منعم: إوعي تكوني بتحطي روج يا جودي .. حرام
ترد و هى تلهث من رهز سلطان العميق في فرجها: مش ممكن يا حبيبي .. طبعا حرام .. معقولة مراتك كدة برضه؟
سلطان يكاد يجن من المتعة و قضيبه يئن في كس جودي الذي يقذف عسله بلا حدود .. و زبره ينغرس بأكمله فيها ثم يسحبه كله للخارج و يعود من جديد .. يمتعها متعة لا توصف و يتمتع بها كما لم يستمتع من قبل ..

مشاهدة المرفق 3228

تهمس لسلطان في أذنه: نيكني .. نيكني .. نيكني جامد
بينما ترفع صوتها و هي تؤكد على زوجها أن يهتم بصحته
تهمس لسلطان المجنون بها: زبرك حيجنني
بينما ترفع صوتها لزوجها تطمئنه أن أبناءه بخير
تهمس لسلطان: عايزاك تكب في كسي .. عايزة لبنك في كسي
بينما ترفع صوتها لزوجها بأنها ترمي الأكل اللي في المطبخ و بتكب اللبن

مشاهدة المرفق 3229

لم يعد سلطان يحتمل هذا الغنج و تلك الإثارة و اللبونة .. إلتقم فمها كله يمصه و يقبله و هو يرهز فيها الرهزات الأخيرة الحارة الملتهبة .. هي أيضا تكاد تموت من النشوة .. لفت رجليها فوق ظهرىسلطان و تحرك وسطها معه لتزيد النيك نيكا و الحرارة التهابا ..


تسمع زوجها يتحدث و ينتظر ردها .. تحاول فك قبلة سلطان لها لترد .. أخيرا حررت فمها لترد و هي تلهث .. جاءت طعنات سلطان القوية فأخرجت تأوها شديدا مولعا "آآآآآآه" .
إستغرب زوجها المستغرب غرابة غريبة: فيه إيه يا جودي؟
جودي: لأ. … آآآه .. مفيش .. أه .. حاجة .. آآآه .. إتكبت عليا حاجة سخنة بس يا منعم … آآآه .. أححححح .. أوففففف .. بتحرقني قوي .. آآآه يا منعم.
منعم: خلي بالك على نفسك يا حبيبتي .. إنتي كويسة؟
جودي: آآآه .. حابقى … كويسة … آآه .. يا .. منعم أوفففف .. بيحرقني قوي
منعم: إيه هوة اللي بيحرقك؟
جودي: فخدي يا منعم .. فخدي مولع .. أووووف ..
منعم: حبيبتي .. سلامة فخذك .. حطي عليه كريم يرطبه
جودي و هي تغمز لسلطان: عندي كريم حلو قوي ححط منه دلوقت.
منعم: طيب يا حبيبتي .. لازم أروح دلوقت عشان البريك خلص .. معلش مقدرتش آخد أجازة أوصلك .. بس البركة في سلطان بقى.
جودي و هي تبتسم لسلطان: معلش حبيبي خليك في شغلك .. سلطان قايم بالواجب و زيادة .. إبن حلال قوي سلطان ده.
منعم: فعلا .. سلطان طيب قوي .. ماشي حبيبتي توصلوا بالسلامة …
و يلقنها منعم نصف الشهادة ثم تردد هي النصف الآخر بينما سلطان ينهي رهزاته بعنف في كسها و يقذف حممه البيضاء اللزجة في ذلك الكس المتزوج الممتع و تصرخ هي مطلقة صرخة تكتمها و كأنها في الربع الخالي معلنة إنقضاء شهوتها الشديدة و بلوغ مرامها و نجاسة سريرها قبل سفرها.
آلاء تنادي من الباب: إنتي كويسة يا مامي .. بتصرخي ليه؟
جودي: أيوة حبيبتي .. باصرخ من الفرحة بس عشان نازلين مصر.
و تكمل كلامها بصوت خفيض لسلطان: كدة برضه؟ لازم أغتسل تاني.
سلطان: خليكي كدة حبيبتي .. إنزليلهم مصر باللبن السعودي في كسك.

رفعت جودي لباسها .. إرتدت ملابسها الوقورة المحتشمة ..
تأنقت في وضع طرحتها الأنيقة ..
قبل أن تخرج، نظرت في المرآة تدقق في كل صغيرة و كبيرة من وجهها و ملابسها .. طرحتها و شفايفها .. تتأكد أن كل من سيراها سيظن بها خيرا .. و لن يعرف أحد أن لبن سلطان مازال يبلل شفرات كسها.


مشاهدة المرفق 3230




سارت داليا في الريزورت على غير هدى .. لا ترى شيئا و لا تسمع صوتا إلا صوت قلبها يدق وجلا و رعبا مما هو قادم .. جلست على كافيتريا الشاطئ بعد أن ملأت فنجانا من القهوة تنظر لأمواج البحر تتأملها .. تراها دموعا تنسكب على الرمال إنما جاءت من بحر عميق من الحزن .. بحر من الذنب .. بحر من الألم
رأتها سارة فجاءتها تحدثها .. سارة تلك البنت الطيبة .. إحدى ضحايا وجيه الكثر .. ربما هي استطاعت أن تتخلص منه .. ربما بعد فوات الأوان .. بعد أن ناكها في مكتبه و غرفته عدة مرات و قطف عذريتها و هي الطالبة الصغيرة .. أبهرها بالمنصب و الوظيفة و المال .. أبهرها بشغفه بها و تدليله إياها صباح مساء حتى أحبت قربه و حنيته .. سلمته نفسها و أدركت بعدها أنها أصبحت سلعة يروجها لزبائنه .. كانت سلعة غالية .. دفع فيها الرجال الكثير من المال و لكنها كرهت هذا الإستعباد .. إنتفضت و تمكنت أن تترك العمل في مكتب وجيه لتعمل في العلاقات العامة و الأنيميشن .. وظيفة أقل أجرا و أقل إمتيازا و لكنها أشرف و أطهر .. أمسكت على وجيه بعض المخالفات التي قد تصل إلى الإختلاس و إستغلال النفوذ فتركها لتذهب و ابتلع الصفعة .. و في المقابل يورط أخاها أكثر و أكثر حتى يضمن سكوتها.

عالم الحيوان المسمى بالإنسان .. يأكل الكبير الصغير و القوي الضعيف .. و لكن الضعيف أيضا يملك ما يدافع به عن نفسه و ليس عليه إلا أن يبحث عنه و يسعى في طلبه .. عليه أن يبذل قصارى جهده حتى يعذر أمام نفسه و ربه و مجتمعه ..
حتى إذا استفرغ كل جهده يبتسم مطمئنا للنتائج أيما كانت و هو يردد "رميته بعصا السنوار"

سارة: إزيك يا مدام داليا؟
داليا من خلف النظارة الداكنة: إزيك يا سارة
سارة: مدام داليا .. إنتي كنتي بتعيطي؟
داليا: ليه بتقولي كدة يا سارة؟
سارة: باين في وش حضرتك و الهالات اللي حوالين عيونك .. مدام داليا أن عارفة كل اللي حصل
داليا باستغراب: عارفة إيه يا سارة؟ و ازاي؟
سارة بخجل: أنا أخت مينا يا مدام داليا .. مدام ماجدة حكيتلي كل حاجة و طلبت مني إني أساعدك.
أطرقت داليا و إحمر وجهها .. تخفض رأسها و لا تعرف ماذا تقول .. إذا سارة تعرف كل ما فعلته داليا .. حتى مع أخيها مينا .. تعرف أنه ناكها و أمام زوجها . تعرف أنها قضت الليل كله في سرير وجيه و بوجود و علم زوجها .. تعرف أن لها فيلم إباحي مدته ٤ ساعات أو تزيد ..
سارة: أنا آسفة يا مدام داليا
داليا بغضب: و عايزة إيه إنتي كمان؟ عايزين إيه مني؟
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا معاكي .. في صفك .. أنا ما يرضينيش إنك تتضري أبدا صدقيني
داليا: كلكم بتقولوا كدة .. كلكم بتكدبوا .. قولي عايزة إيه واللا عايزة كام إنتي كمان خلصيني
سارة: لأ يا مدام داليا .. أنا مش عايزة حاجة خالص .. أنا بس مش عايزة وجيه ده يفضل يستغل الناس كدة ..وجيه ده أذاني انا كمان و دمر حياتي .. أنا لو عليا أبلغ عنه و أحبسه .. أنا عندي بلاويه كلها ..
داليا: لأ يا سارة .. إوعي أرجوكي .. بلاش البوليس ارجوكي .. دي تبقى فضيحة يا سارة.
رأت سارة دموع داليا تتلألأ تحت نظارتها: ما تخافيش يا مدام داليا .. أنا عارفة إن البوليس مش وقته دلوقت .. بس أنا مش ساكتة .. إتكلمت مع مينا كتير و هددته .. مينا شاب كويس يا مدام داليا صدقيني .. بس وجيه مسيطر عليه .. وجيه ده شيطان .. شيطان يا مدام داليا
هزت داليا رأسها بأسى و هي تتذكر متعتها مع الشيطان بالأمس .. ظنت أنه احبها .. يالسذاجتها .. الشيطان الذي أحبني!
سارة: مينا وعدني إنه حيجيب التسجيلات لو قدر النهاردة .. هو دلوقت هناك .. مينا شاطر قوي .. أنا متأكدة إنه حيجيبهم
تهلل وجه داليا ثم خبى توهجه .. لاتريد أن تتعلق بأمل كاذب .. هذه الأيام الثلاثة علمتها أن وجيه داهية من دواهي الزمن .. لا يؤمن جانبه أبدا ..
ربتت سارة بحنو على يد داليا و هي تبتسم و تقول: الساعتين اللي جايين دول أكيد يا إما أنا يا إما مينا حنتصل بيكم … إتطمني.

غادرت سارة بعد أن بثت بصيصا من النور في قلب داليا ..
أكملت داليا قهوتها و هي تتأمل أمواج البحر ..
تراها أملا يتجدد في النفوس كل لحظة .. أملا يأتي من بحر عميق من مخبوءات القدر التي لا يعلم الإنسان عنها إلا القليل.

رجعت داليا إلى غرفتها .. وجدت عمر منهمكا بين اللابتوب و التليفون
.. يبحث و يسجل المعلومات .. يرسل الرسائل و يستقبل الردود ..
على وجهه إبتسامة أمل تظهر ثم تخبو .. علامات إهتمام ثم إحباط .. خوف ثم رجاء ..
لم تخبره بأمر سارة فهي أصلا تشك في نجاعته.. .. دخلت سريرها و أغمضت عينيها المتعبتين ولم تصحو إلا على قرع باب غرفتهما ..
قامت تضع طرحتها على رأسها بينما ذهب عمر ليفتح الباب ..
وجد مينا واقفا بالباب .. نظر إليه عمر و تذكر أنه ناك زوجته هذا الصباح
عمر: إنت جي هنا ليه؟ عايز إيه؟
مينا: ممكن أدخل أتكلم معاكم شوية لو سمحت؟
عمر: تتكلم معانا!! إنت بتستهبل ياض انت .. عايز إيه تاني .. مش كفاية اللي حصل؟
جاءت داليا مسرعة تشد يد عمر قبل أن يشتبك مع مينا
داليا: إستنى يا عمر … أهلا يا مينا .. إتفضل
عمر يستغرب أن يرى إبتسامة شغف على وجه زوجته و ترحيب بمينا .. وجهها به مسحة خجل و كأنما تتذكر ما فعله بها مينا منذ ساعات قلائل
قال عمر متهكما: أهو جالك أهل الكتاب أهو
مينا مستغرب و مستنكر مما يقوله عمر .. تضحك داليا ضحكة مرتبكة و هي تقول لمينا: تعالى يا مينا أقعد .. ما تشغلش بالك .. عمر زعلان شوية بس .. ها .. طمني .. أخبارك إيه؟ جيت ليه دلوقت؟ فيه حاجة جديدة؟
يهم مينا بالكلام فيقاطعه عمر: أخباره! حاجة جديدة!! ده تلاقيه حن شوية بس .. جاي ياخد لفة كمان .. ما إحنا بقينا ملطشة
تلتفت داليا لعمر و تقول في هدوء: عمر حبيبي .. ممكن تسيبني مع مينا شوية لوحدنا؟
ينظر إليهما عمر .. مشدوها بما تقول .. يقول في نفسه:" هو أنا بقيت عرص قوي كدة"
يرى هدوءا غريبا على ملامحهما .. كأنهما حبيبان يريدان خلوة و هو العزول بينهما
عمر: أسيبكم؟ … آااااااه أسيبكم! قولتيلي بقى .. عايزاني أسيبكم
قاطعته داليا بحزم: عمر .. أخرج شوية هدي أعصابك و تعالى تاني .. بليز
عمر: أهدي أعصابي .. آاااه .. أهدي أعصابي .. أمشي يعني؟ أمشي؟
داليا: أيوة يا عمر إمشي لو سمحت .. عايزة مينا في موضوع.
هبطت كلمات داليا على عمر كمن سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. فكر قليلا .. ربما هناك شيئ تخططه داليا؟ ربما تريد أن تستميل مينا بطريقتها و إمكاناتها؟ …
سألها بخنوع: ساعة كويس؟
داليا تهز رأسها و هي تبتسم: حاتصل بيك لما نخلص.

___________________________________

نزل عمر إلى كافيتريا الشاطئ يحاول أن يهدئ أعصابه كما نصحته زوجته داليا .. يفكر فيما يمكن أن تصل إليه زوجته و حبيبته داليا مع مينا .. قبل نزوله أعطاها عشرة آلاف لعلها تغري بهم مينا فيمسح التسجيلات .. أخبرها أن تعده بخمسين ألف أخرى إن هو نجح في مهمته و تأكد صدقه لهما ..
كان في عيون زوجته نظرة لم يفهمها .. بل ربما فهمها و لكنه غير مقتنع بمفادها .. صحيح أن داليا مثيرة جدا و يتمناها عارية في سريره كل من يراها .. و لكن هذا لا يمكن أن يكون سببا ليبيع مينا ولي نعمته وجيه من أجله .. فمينا يكتسب المال و المتعة معا في علاقته بوجيه .. كما أنه متورط مع وجيه في جرائمه و يصعب الفكاك منه إلا بتووبة نصوحة قد تكلفه كثيرا.
يرتشف عمر قهوته و هو يتخيل ما يفعله مينا بزوجته الآن وحدهما بالغرفة ينال منها ما يشاء و كل أملها أن يحبها لدرجة أن يصارع من أجلها ..
يتأمل عمر موجات البحر تغالب الشطآن و كأنها رهزات مينا واحدة تلو الأخرى تلقي الزبد في فرج زوجته الناعم مثل رمال البحر.

وجد يدا حانية تداعب كتفيه من الخلف .. إلتفت ليفاجأ بوجه نانسي الباسم يقول له: بيجا بوووو
إبتسم رغم ألمه و قبل يديها و هي تلف لتجلس بجانبه و يلحقها جون بكأسين من المارتيني
جون: إزيك يا عمر؟ و أخبار داليا إيه؟
عمر: تمام .. كلنا كويسين.
جون: وجيه بعتلك الفيديو؟ هو بعتهولي النهاردة الصبح و أكدلي إنه مسح أي نسخ تانية .. هو قالك كدة برضه؟
عمر: آه .. أيوة .. إدانا الشرايط بعد السهرة امبارح.
نانسي: عجبتك مراته يا عمر؟ حلوة؟
أحس عمر بنبرة غيرة في سؤالها .. و لكن ليس وقت غيرة النساء الآن و إن كانت لذيذة
عمر: آه حلوة .. بس مش أحلى منك طبعا
نانسي: إتبستطوا يعني؟ طب وجيه كان كويس؟
عمر محرج من سؤالها أو بمعنى أصح هو ليس مهيئا الآن للشقاوة
عمر: آه كويس
نانسي: لأ بقا لازم تحكيلنا .. هو جامد يعني؟ داليا اتبسطت منه؟ عملتوا إيه؟
جون أحس بأن مزاج عمر ليس جيدا
جون: بس بقا يا نانسي .. إنتي حشرية قوي .. مش كان زماننا قضينا وقت حلو معاهم لولا عصبيتك
نانسي: مش لازم أتطمن عليهم برضه يا جون؟ مالك؟ فيه ايه؟
عمر: آه كله كان حلو .. كنا عايزينكم معانا بس
جون: شكلك مش مظبوط يا عمر .. لسة فيه حاجة مضايقيك؟
عمر: لأ .. حاجة بسيطة ما تشغلش بالك
نانسي: إمال فين دوللي؟ وحشتني قوي .. ماتيجوا معانا أسوان؟ إتعرفنا إمبارح على واحد إسمه وحيد حنزوره في بيته لما نروح هناك
عمر: إتمتعوا و اتبسطوا .. رحلة سعيدة .. إنتم مسافرين إمتى؟
نانسي: حناخد الأوتوبيس للأقصر الليلة و بعدين أسوان بعد بكرة .. يومين تلاتة كدة و نسافر تركيا أسبوع و بعدين نرجع كندا
جون: إتعرفنا بواحد إسمه آميد و مراته أوزنور من تركيا بس شكلهم لذاذ قوي .. ما تيجوا معانا إنت و دوللي؟
نانسي: وااو .. فكرة تجنن .. دي تبقى أحلى مجموعة مع بعض .. أفتكر حتتبسطوا معاهم قوي يا عمر عشان أوزنور زي داليا كدة .. لذيذة و حلوة قوي
طبعا عمر فهم أنها تقصد الحججاب و الإحتشام .. ربما لو في ظروف أخرى لكان له موقف مختلف .. نظر للصورة التي تعرضها نانسي على تليفونها .. يتخيل نظرة الفتاة الوادعة هذه و هو بين رجليها أمام زوجها

مشاهدة المرفق 3231

هل مازال يمكنك هذه التخيلات يا عمر .. ألم تتعلم الدرس بعد؟
و لكن تبقى التخيلات مباحة متاحة حتى في أحلك الظروف

مشاهدة المرفق 3232

عمر: فعلا شكلهم لذاذ قوي
نانسي: ها .. حتحجزوا؟ هما في أنطاليا
نظر عمر إلى نانسي بابتسامتها الساحرة و ليس عليها إلا البيكيني الرقيع لا يستر من جمالها إلا القليل و قد اكتسبت قليلا من اللون البرونزي الذي يزيدها إغراءا ..

مشاهدة المرفق 3233

عمر: معلش يا نانسي إحنا عندنا شوية إلتزامات هنا لازم نخلصها الأول .. ممكن مرة تانية .. إحنا أكيد بقينا عيلة واحدة و حنتقابل تاني كتير.
إبتسمت له نانسي بحب .. إقتربت منه و قبلت شفته بقبلة ناعمة ..
نظر حوله .. فهي أول مرة تقبله في مكان عام به عشرات السياح حولهم مباشرة ..
إبتسمت له مرة أخرى و هي تقبله قبلة أعمق و أكثر إثارة
نانسي: كلهم بيعملوا كدة .. عادي
بادلها عمر القبلة و هو مدرك أن من حولهم لا يعيرونهم إهتماما .. فهم أيضا يتعرون .. يداعبون .. يقبلون .. يزنون .. يتبادلون .. هذه هي الحرية و هذا هو التقدم المتمثل في هذا الريزورت المنزوي في ركن من أركان مصر الأزهر .. بلد الألف مئذنة.

ودعه جون و نانسي على أمل لقاء قريب و متعة متجددة .. ذهبا يستعدا لمغامرة جديدة .. لا يشغلهما هم مثل همه و لا صراع مثل صراعه ..
جلس من جديد يتأمل أمواج البحر تضرب في الصخور .. يتخيلها لكماته المتتالية المتعاقبة التي لا تنتهي في وجه وجيه البيه.



تحدثت داليا بلطف مع مينا .. ترى الشغف في عينيه و هي تتذكر وعد سارة بأنها أو مينا سيحضرون لها التسجيلات اليوم .. أعطاها مينا عدد من الفلاشات و هو يطمئنها
مينا: دول يا مدام داليا كل التسجيلات اللي عند وجيه بيه .. ماعندوش غيرهم و لا أنا عندي منهم أي نسخة
داليا بفرح: ميرسي قوي قوي يا مينا .. مش عارفة أشكرك ازاي بجد.
يرى مينا دمعة في عينها .. ربما دمعة فرح و ربما آخر دمعات الحزن قررت أن تفارقها .. و ربما دمعة تنفس الصعداء و أمل يلوح في فجر جديد
مينا: بلاش دموع يا داليا .. أقصد مدام داليا .. صدقيني كفاية .. سارة كلمتني كتير .. أنا مش وحش زي ما إنتي فاكرة يا مدام داليا .. أنا مش وحش صدقيني
إبتسمت له داليا .. ليس وقت عتاب و لا أحكام
داليا: عارفة يا مينا .. المهم إنك ترجع عن الغلط و تصلحه في الوقت المناسب .. إنت متأكد يا مينا إن وجيه ماعندوش تسجيلات تانية مخبيهم في حتة .. في خزنة .. أو أي مكان تاني؟
مينا: لأ يا مدام داليا معندوش صدقيني .. أنا أخدت كل حاجة
داليا: بس إنت كدة حتعمل إيه مع وجيه؟ هو حيعرف إن إنت اللي أخدتهم؟
مينا: أنا حطيت مكانهم فلاشات شبههم بالظبط فيهم أفلام بورنو .. هو مش بيراجعهم إلا لو إحتاجهم …
داليا: بس هو بعتلي حتة فيديو صغيرة على التليفون .. يعني عنده على تليفونه عالأقل
مينا: يااااه .. أنا نسيت الحتة دي خالص .. هو طلبها مني الصبح و أنا بعتله اللينك .. إستني .. لحظة واحدة .. ممكن توريني هو بعتلك إيه؟
داليا إحمر وجهها .. لا تريد أن تريه نفسه و هو ينيكها أمام زوجها
داليا: ليه عايز تشوفها؟ مش انت اللي باعتهاله؟
مينا: لو سمحتي توريني هو بعتهالك إزاي .. مهم جدا .. مش وقت كسوف .. أنا كنت موجود في الفيديو ده .. حتتكسفي مني برضه؟
إتكسفت داليا مرة أخرى كالبكر و فتحت تليفونها لمينا ليشاهد المقطع.
بلع مينا ريقه و هو يشاهد ما يفعله بماما .. إستعاد رباطة جأشه
مينا: مش مهم المقطع نفسه .. وريني الرسالة
نظر في تليفونها و أحس بفرحة و هو يرى أن وجيه أرسل إليها لينك من حساب مينا أصلا
مينا: ده كدة تمام قوي .. نشكر ***** .. أنا حامسح الفيديو ده دلوقت قدامك.
دخل مينا على حسابه و أراها أن هذا المقطع موجود ثم مسحه أمامها.
مينا: حضرتك دلوقت لو فتحتي المقطع من عندك مش حتلاقيه .. و وجيه بيه كمان مش حيلاقيه عنده.
و فعلا حاولت داليا و وجدت رسالة تقول أن الفيديو غير متاح و ربما تم مسحه من مصدره.
داليا تحس برضى حقيقي عن مينا في هذه اللحظة .. قد صدقها الوعد و هو مخلص لها و حقا يريد مساعدتها.
داليا: شكرا يا مينا .. إنت فعلا طيب قوي زي ما سارة قالت
مينا: إنتي اللي طيبة فعلا و أنا آسف إني كنت سبب في مضايقتك .. إنتي ما تستهليش إلا كل خير .. أنا آسف صدقيني
إقتربت منه داليا و مدت يدها برزمة النقود
داليا: خد دول يا مينا .. عمر قاللي أديهملك
مينا: لأ يا مدام داليا .. ما ينفعش صدقيني .. أنا مش عايز فلوس
داليا: لأ لازم تاخدهم .. إنت بتعرض نفسك للمشاكل عشاننا .. إنت تستاهلهم يا مينا
مينا: هو الباشمهندس كان زعلان مني قوي كدة ليه و بيقول كلام بايخ أهل كتاب و مش أهل كتاب .. ليه كدة؟
ضحكت داليا و قالت: ما تاخدش على كلامه هو زعلان شوية من اللي حصل الصبح و الفيديو اللي بعته وجيه يعني و كدة
تذكر مينا روعة هذا الصباح و ما فعله .. لا إراديا لمس قضيبه و هو يرد: بس هو كان مبسوط طول الليل .. أنا كنت بتفرج و بأركز بالكاميرا على وشه و هو شايف حضرتك .. حضرتك .. لامؤاخذة بتتناكي. أنا آسف يعني.
داليا بخجل و تجاوز الأمر: بتتأسف على إيه؟ أنا كنت شايفاه مبسوط كمان .. حتى .. حتى و إنت يعني .. و إنت .. و إنت بتنيكني.
وضع مينا يده على قضيبه على وقع تلك الكلمة "و إنت بتنيكني" ..
مينا: ما تآخذنيش يا مدام داليا .. أنا كنت .. كنت يعني .. كنت مبسوط قوي و أنا .. أقصد يعني .. و أنا بنيك حضرتك.
إبتسمت داليا و قالت بدلع: يا مينا دول كلمتين ما يركبوش مع بعض "بنيك" و "حضرتك" .. قولي "و أنا بنيكك"
نظر في عينيها مترددا و قال: كنت مبسوط قوي و أنا بنيكك يا مدام داليا.
ضحكت داليا أكثر و هي تحس أن كسها بدأ ينز من جديد و هي ترى يد مينا تحاول مداراة قضيبه المنتصب
داليا بخنوع: بلاش كلمة مدام دي .. قوللي يا داليا على طول ..
إنت نيكتني يا مينا .. خلاص مفيش فرق بيننا بعد اللي حصل ده.
مينا: بس .. بس ده كان غصب عنك .. إنتي ما كنتيش عايزة
داليا بابتسامة عذبة: في الأول كنت مستغربة الموضوع بس .. ما كنتش متوقعة حد غير وجيه يعني .. و كمان .. أقصد .. لما شفت السلسلة بتاعتك كمان .. أصل ده ما ينفعش عندنا يعني ..
مينا: و ما ينفعش عندنا برضه .. بس .. بس صدقيني أنا كنت مبسوط قوي .. أول مرة اكون مبسوط قوي كدة
داليا بخضوع: و أنا كمان كنت مبسوطة يا مينا .. كان إحساس غريب مش عارفة أوصفه .. إن حاجة حرام .. حرام قوي .. و كمان خطر و غريبة .. إحساس قوي جدا بيقشعر الجسم .. بس كان حلو قوي
أحس مينا بداليا تذوب في أحاسيسها و هي تحاول وصف مشاعرها .. إقترب بشفته منها و هي تنظر إليه بترقب
مينا: ممكن .. أقصد .. ممكن يعني .. أبوس حضرتك؟
داليا: بوس حضرتي من غير ما تقول حضرتك
ابتسم مينا و هو يضع شفاهه فوق شفاه أمي المنتظرة و قبلها ففتحت شفاهها له ليمصها بين شفاهه و يذوبا في قبلة عشق دون وسيط هذه المرة
أعطته أمي طرف لسانها فامتصه بين شفتيه و أرسل لسانه يداعب لسانها و يعانقه
تنظر في عينيه و هي تتذكر ما فعله بها في الصباح .. تتذكر رفضها المتكرر له .. ماينفعش .. مينا لأ .. مينا لأ .. ثم خضوعها للمساته و لحساته .. رؤيتها لسلسلته البراقة .. إنكارها لذنب جديد مختلف .. خروجها من محيطها و من شابهها مرة أخرى .. إنفتاحها لطائفة أخرى من البشر لم تحاول حتى الصداقة القريبة معهم من قبل .. تقبلها لإختلاف عميق يصل إلى أصل الإعتقاد ..
إختلاف لا يفسد للجنس قضية ..
هل زبره ينقل إليها إعتقاده و أفكاره؟
هل لمسات يده لبزها الطري تغير معتقدها و ما تؤمن به؟
هل نعومتها و تلذذه بلحمها الشهي و كسها البض يغير ما يؤمن به؟
هي تقبل صلابة ذكره و حلاوة لسانه و حرارة جسده المشتاق .. تقبل شهوته الذكورية .. تقبل أحاسيسه الإنسانية ..
تقبل جلده يلمس جلدها .. و لسانه يعانق لسانها .. و قضيبه يدخل فرجها .. لبنه يختلط بماءها و نشوته تغمر بدنها و لا تقبل شيئا آخر و لا تجبره على قبول شيئ من أفكارها و معتقداتها.

فتحت ازرار قميصه .. داعبت شعر صدره .. مصت حلمة بزه .. يتأوه من أنوثتها و غنجها و يشعر بأنوثتها الطاغية .. خلع قميصه و أنزل بنطاله ليحرر قضيبه الصلب أمامها .. نزلت تمصه له و تداعبه بلسانها لأول مرة
داليا: عايزني أمص زبرك يا مينا؟
مينا: طبعا .. كان نفسي تمصيه الصبح بس اتكسفت أطلب منك
داليا: زبرك حلو قوي .. حاعوضك دلوقت و أمصهولك و أبسطك .. إنت لذيذ قوي يا مينا
مينا يتأوه من لسانها على رأس قضيبه الحساسة .. يغمض عينيه ليستمتع بالإحساس لوهلة .. ثم يفتح عينيه للذة أخرى يجدها في وجه هذه المحججبة الجميل تضع قضيبه في فمها بتلذذ .. تغمض عينيها برقة و خضوع و هي تذيقه متعة فمها و لسانها ثم تفتح عينيها و تنظر إلى عينيه ترى فيهما متعته و تلذذه و رضاه ..
متعة من متع المرأة أن ترى رضا حبيبها و شغفه بها .. تفعل له ما يريد و تزداد إثارة إن رأت ذلك في عينيه و سمعته منه و لكن أكثر الرجال لا يفقهون.
سحبها مينا برفق و شوق ليقبلها مرة أخرى .. فتح صدرها و خلعت ستيانتها .. نظر إلى ثديها الأبيض الطري الرائع .. إلتقم حلمتها في فمه بلعقها بلسانه و يمصها بشفايفه .. ماما مغمضة عينيها تستلذ بلمساته .. تريد أن تكافئه و تريد أن تحتفل معه
تدللت عليه و تمنعت ثم نظرت في عينه بابتسامة إغراء
داليا: تيجي نشرب مع بعض؟
مينا: أنا أشرب معاكي أي حاجة .. عندك إيه؟
داليا: فيه خمرة و بيرة في تلاجة الأوضة و فيه عصير ههههه
مينا: هههه .. اللي يعجبك .. أنا حاشرب معاكي
ذهبت داليا و أخذت زجاجة ويسكي و كأسين و أشارت لمينا أن يلحقها بغرفة النوم .. سكبت كأسين و تبادلت إرتشاف الخمر مع مينا .. خاضعة مستلذة كما لم تخضع من قبل .. تريد أن تفجر و تخرج كل كبت السنين في هذه اللحظة
نظرت إلى سلسلة مينا على صدره العاري و سألته: هو إنت على طول لابس السلسلة دي؟
مينا: لو تحبي أقلعها .. أنا آسف إذا ضايقتك
داليا: لأ أبدا مش مضايقاني .. أنا بس مستغربة
مينا: مستغربة من إيه؟ آآه .. عشان لابسها و في نفس الوقت بعمل البلاوي دي مع وجيه؟
داليا هزت رأسها و هي مبتسمة في حضنه تداعب شعر صدره
مينا مبتسما: ما هو إنتي كمان لسة لابسة الحججاب أهو
تفاجأت داليا أن رأسها مازالت مغطاة .. إبتسمت بكسوف
داليا: صحيح .. ده جزء من حياتي ماقدرش أغيره
مينا: طب إيه رأيك نشيل الإتنين و إحنا مع بعض
إبتسمت داليا من الفكرة ..
مدت يدها برفق تخلع سلسلة مينا من رقبته بينما هو يخلع طرحتها و يرى شعرها الناعم ينساب على كتفيها ..
رآه هذا الصباح و لكن له الآن إثارة أخرى و هو يعريه بيديه.
وضعت سلسلته في كفها و برفق وضعتها على الكوميدينو .. قبل مينا طرحتها باحترام و وضعها برفق على الكوميدينو الآخر
نظرا في أعينهما .. أحسا و كأنهما قد تحررا لتوهما من القيود و وضعاها جانبا .. قيود المجتمع و قيود الإعتقاد و قيود الإختلاف .. حتى قيود ملابسهما قد خلعاها
إقترب مينا بشفاهه لشفاه أمي المتلهفة .. إلتقما شفاههما في قبلة ملتهبة .. إحتضنها بحب و رغبة إلى أن إعتلاها على السرير الوثير ..
ذابا في قبلات حارة عاشقة و هي تلامس شعر صدره العاري بدون سلسلة مع بزازها الطرية الناعمة بينما يمرر أصابعه بين خصلات شعرها العاري بدون حججاب.
أدخل مينا قضيبه المنتصب بين فخذيها الناعمتين .. فتحت رجليها له مرحبة به في جسدها .. كسها الرطب يتشوق إلى قضيبه من جديد .. تريد أن تشعر بهذا الإحساس المثير مرة أخرى ..
في الصباح تقبلته على مضض و هي تظن أنه أتاها بالفيديوهات .. و ها هي الآن تقبله مرة أخرى لكن بحب و رغبة و شوق و هي تحس به يحميها من وجيه و من فضيحة كادت تلم بها
إلتحم قضيب مينا بلحم كس داليا و بدءا رحلة حب و شهوة .. يرهز بداخلها بطول قضيبه ببطء ثم يخرجه كله ببطء .. يريد التلذذ بفرج هذه المرأة الجميلة التي تسلمه نفسها مرة أخرى في سويعات قلائل .. هي متلهفة لرهزاته .. تكاد تجن من تأثيرها عليها .. تلف ذراعيها حول رقبته تقبل شفاهه و وجهه بشفاهها الطرية الناعمة.
ناكها مينا و ناكته .. فالنيك فعل مشترك ..
تحرك العانات الملتحمات و احتكاكهما لتتولد المتعة و تتوهج حرارة اللقاء و تنفجر الشهوة هو النيك .. فالمرأة أيضا تنيك بحركة وسطها التي تتوافق مع حركة رجلها و نياكته.
فإذا كانت الحركة مشتركة .. و أمي تحرك وسطها لتتمتع أكثر بقضيب مينا .. تلف وسطها لتشعر بامتلاء كسها بقضيبه .. تشعر بصلابته تدق كل جدران كسها .. فهي أيضا تنيكه بطريقتها .. بغنجها .. بأنوثتها.

إنفجرت شهوة أمي تحت مينا .. تصرخ و تتأوه من جمال النيك و حلاوته .. تتشبث بظهره تشده عليها .. تقمط بكسها و فخذيها عليه تريد منيه الحار .. إنفجر قضيب مينا داخل كسها و هو يرهز بقوة .. يقذف منيه الأبيض في أعماق رحمها دفقات وراء دفقات و نطفات وراء نطفات من صلبه المختلف.

شعر بابا بالملل .. إتصل بماما و هي مازالت عارية تلتقط أنفاسها في حضن مينا
عمر: أيوة يا داليا .. خلصتوا؟
داليا: أيوة يا عمر .. شوية كدة و تعالى
عمر: شوية قد إيه كمان؟ مش قلتي خلصتوا؟
داليا: نلبس هدومنا بس يا عمر .. فيه إيه؟
عمر: أصل زهقان شوية .. إنتي كويسة؟ اتبسطتي؟
داليا بكسوف: حابقى أحكيلك بعدين .. مينا إداني كل حاجة
عمر: إداكي كل حاااجة؟!! إزاي يعني؟
داليا: كل التسجيلات يعني
عمر: أنا خايف يكون بيضحك علينا المرادي كمان .. طب إحنا نتأكد إزاي؟
فتحت داليا تليفونها على سبيكر كي يدخل مينا في حوارهما
مينا: ما تخافش يا باشمهندس .. كل النسخ مع مدام داليا دلوقت .. مفيش حاجة مع وجيه صدقني
عمر: طب نتأكد إزاي؟
مينا: ما تردوش عليه .. أنا لو منك أبعتله أشتمه .. مش حيقدر يعمل حاجة صدقني
داليا: ده عايزني أروح لجماعة صينيين شقتهم النهاردة يا مينا .. أعمل إيه دلوقت؟
مينا بمحن: مالهمش نصيب في الطيب .. حظهم وحش .. أ .. أ .. أقصد ماتروحيش طبعا .. لو بعتي لوجيه قلتيله مش حتروحي حتتأكدي إن معندوش حاجة ماسكها عليكي.

و فعلا بعثت داليا رسالة تخبر وجيه أنها لن تذهب "و أعلى ما في خيلك إركبه" .. أرغى وجيه و أزبد و هدد انه سيبعث لها حالا بفيديو و يرسله إلى أبيها .. ظلت داليا و عمر ينتظران رد وجيه بوجل و ترقب .. ينتظران إرساله فيديو إن كان مازال عنده شيئ.
طال انتظارهما .. ساعة .. إثنين .. ثلاث ساعات و لم يبعث وجيه شيئا .. بل إنه لم يعد يرد على رسائلهما و شتيمة عمر له.
إستراحت داليا و اطمئنت .. تلقى عمر عدة إتصالات و رسائل و معلومات من جابر رامبو و رجالته و من المقدم هشام بيه يخبرانه بما وصلوا إليه من معلومات مهمة .. خاصة من أحد الهاكرز الذين يستخدمهم جابر رامبو البلطجي في عصر الإنترنت ..
يبتسم عمر و هو يرى فرصته للإنقضاض بدأت تلوح في الأفق ..
نزل عمر و داليا فرحين مطمئنين هانئين إلى المطعم البحري يتناولان أشهي المأكولات من خيرات البحر الأحمر ..
يضحكان و يتسامران في آخر يوم لهم بالغردقة الجميلة و الريزورت الماجن.

رن تليفون داليا بإشعار رسالة .. وجدته فيديو لها و هي فوق وجيه ترتشف من كأسه و يظهر في الكادر عمر ينيك ماجدة غير بعيد عنهما ..
كادت داليا أن تنهار .. ثم ما لبثت أن رأت رسالة خطية أخرى من وجيه تقول: "الرجالة الصينيين جاهزين و مستنيينك يا حلوة .. ما تتأخريش. أنا عندي كل حاجة متخزنة عالسيرفر بتاعي .. إبقي خلي إبن الوسخة مينا ينفعك .. ده أنا حنفخه هو و جوزك"





------------------------

الجزء العاشر: شعب الصين العظيم

أسقط في أيدي بابا و ماما .. تحول مزاجهما ١٨٠ درجة .. فبعد أن كانا فرحين مطمئنين .. عادت إليهما التعاسة و الخوف مما ينتظرهما في قابل الأيام.
بدا واضحا أن أصبحت داليا جارية لوجيه يوجهها حيث يشاء .. فرجها ملكا له و طوع أمره ..
أرسل لها رسالة أخرى يطلب منها مواعيد دورتها الشهرية حتى يضعها في الجدول و يعطيها أجازة في هذه الأيام.
يمعن في إذلالها و كسر أنفها ..
أرسل وجيه إلى عمر عناوين بعض الشقق المفروشة في الغردقة كي يؤجر منها واحدة لإقامة داليا و أخبره أنها ستستقبل بعض الزبائن هناك أحيانا حين يكون الزبون مع زوجته في الغردقة و يريد أن يخونها.
أرسل إلى عمر رسالة أخرى: "حبعتلك عنوان محل لانجيري و بدل رقص عشان تشتري بدلة رقص حلوة لمراتك .. زبايني بيحبوا الرقص و المزاج العالي .. إنت فاهم بقا يا هندسة هههه . و ما تقلقش ثمن البدلة مراتك حتعوضه في ليلة واحدة واللا ليلتين .. هي و شطارتها بقا .. زبايني بيدفعوا تيبس كويس قوي لما يتبسطوا"

وضع عمر وجهه بين كفيه بينما ماما تائهة جنبه في أفكارها و تخوفاتها .. إلتقطت تليفونه من فوق السرير و قرأت الرسائل .. وضعت التليفون بهدوء و قالت: حتوصلني يا عمر واللا أجيب أوبر؟
رفع عمر رأسه ينظر إليها بإشفاق .. يتساءل في نفسه هل تقصد توصيلها لتشتري بدلة رقص أم توصيلها لشقة الصينيين؟
عمر: أوصلك فين يا داليا؟ إنتي متأكدة إنك عايزة تروحي؟
داليا: عندك حل تاني؟
خفض عمر رأسه .. لم يستطع أن ينظر في عينيها ..
هي ثابتة و كأنما فقدت الإحساس و المشاعر .. إستسلام تام لمقتضيات اللحظة .. لا تريد أن تفكر في شيئ و لا أن تحزن على شيئ .. لا تريد أن تفكر كيف ستعيش وحدها في الغردقة .. هكذا فجأة .. تترك حياتها .. تترك اولادها .. تترك النادي و الأصدقاء .. ماذا ستقول لهم؟ بماذا ستبرر بقاءها وحدها هنا؟
أمها الحاجة فاطمة ستستغرب حتما حين تراها على الميسينجر .. حتى إن وجدت عذرا تقوله لأمها فإنها متأكدة أن أمها لن تتركها وحدها .. ربما ستأخذ أول أوتوبيس لتأتي إليها الغردقة .. كيف ستتناك من الرجال و أمها هنا؟
ماذا ستقول لجودي التي ستصل خلال ساعات إلى بيتهم لقضاء الأجازة؟ كيف ستبرر لأخت زوجها الملتزمة بقاءها وحدها في الغردقة؟
ماذا لو علمت جودي أن صديقتها الملتزمة التي لم تراها من ٥ سنوات أصبحت تضاجع الرجال مقابل المال؟ ينيكها الرجال و يقذفون لبنهم في كسها ثم يلقون إليها ببعض الجنيهات ..
لم تكن تعلم أن جودي تفعل الشيئ نفسه و لكن مع رجل سعودي واحد يخون زوجاته في سريرها و بين أفخاذها.

داليا: أنا حدخل أستحمى و أستعد عشان توصلني ياعمر.
عمر: أنا خايف عليكي يا داليا
داليا: من إيه؟ فيه إيه ممكن يحصل أكتر من اللي إحنا فيه؟
عمر: حبيبتي .. ماتروحيش .. إزاي حتبقي لوحدك مع ٦ رجالة أغراب؟ ممكن يعملولك حاجة
داليا ببساطة ممزوجة بيأس: حينيكوني .. بس .. حينيكوني يا عمر
هما عايزين يتبسطوا .. أنا حبسطهم يا عمر .. ما تخافش.

و تركته داليا و دخلت تنظف نفسها و تستعد لإمتاع أول زبائنها الستة.

مشاهدة المرفق 3098

وصلت طائرة الخطوط السعودية إلى الأجواء المصرية .. رأت جودي الأهرامات و أبي الهول من الجو .. منظر بديع مهيب يعود في عمق التاريخ العبق آلاف السنين .. سنين حضارة و ريادة و فخر ..
مازلنا نفخر فخرا فخيرا فخرريرا بأجداد لو رأونا لبصقوا في وجوهنا و لهدموا آثارهم بأيديهم كي لا نذكرهم على ألسنتنا العاجزة.
رأت نهر النيل العظيم ينفتح إلى فرعين لينشر الحياة و النماء في أرجاء البلاد .. تذكرت قول الشاعر الثائر المحبط من أوضاع البلاد و الفساد و الظلم فقال:
تشوفها عالخريطة فاتحة رجليها
رببك خلقها كدة .. رح تعمل إيه فيها؟

ما إن هبطت الطائرة في مطار القاهرة حتى جاء رجال ببدل سوداء أنيقة و في آذانهم سماعات تواصل لاسلكي يصطحبون جودي و أبنائها و يحملون أمتعتهم إلى سيارة ليموزين سوداء تقف قرب الطائرة ..
حملتهم الليموزين إلى صالة كبار الزوار وسط حفاوة الموظفين و رجال الأمن ..
رجال الأمن!! تذكرت حين جاء زملاء لهم مرارا للقبض على زوجها من سريره قرب الفجر يروعون أطفاله و زوجته و لا يراعون فيهم إلا و لا ذمة ..
سبقهم دليلهم الضابط الفارع الأنيق إلى غرفة واسعة و فتح لهم الباب .. رأت جودي أجمل وجه عرفته في هذه الدنيا .. وجه حنون عطوف لا يمكن أن يفقد جماله في عيونها و إن طالته تجاعيد العمر و هالات السنين ..
إنها أمها جاءت تستقبلها بحضن دافئ و ابتسامة شغوف و دمعة شوق و لهفة و امتنان ان رأت وحيدتها بعد خمس سنوات.
حضن الأم ليس له مثيل في الدنيا .. فهو الأمان و هو الحب النقي و هو الدفء الحقيقي وسط برودة المادة و جفاء البشر .. و كما قال علي الزبير الصغير:


أنتِ الحياة، وأنتِ سرُّ أماني،
يا نورَ أيامي، ودفءَ جناني.
تبقينَ نبضَ القلبِ في كل أوان،
أنتِ قصيدتي، وأجمل ألحاني،
يا أمي، يا عطرَ الأيام الحاني.


قريبا منهما يجلس رجل وقور أنيق ينفث دخان سيجاره و يرتشف فنجان قهوته غير مكترث كثيرا بوصول شقيقته الصغرى .. فقد عصته و تمردت على نصائحه بل و أحرجته كثيرا بزواجها من منعم .. هزت إسم المستشار سليمان عبد الحي كثيرا كلما فتح تحقيق أو تحريات عن زوجها ..
لم يأت اليوم إلا بإلحاح من أمه .. و لم يكن ليأتي أبدا إن كانت جودي بصحبة زوجها .
جودي: إزيك يا أبيه؟ ... سلموا على خالكم ياولاد
سليمان: إزيكم يا حبايبي .. حمداللله عالسلامة
حضن الاولاد خالهم بحب حقيقي بريئ .. الصغار لا يدركون ما يدور في صدور الكبار من ضغائن و اختلافات و يتعاملون دائما بصفاء و نقاء و العاقل هو من يبعدهم عن الخلافات و ما تخبؤه الصدور و يدعهم لبراءتهم و نقاء صدورهم.
سليمان: العربية حتاخدكم تباتوا عند ماما اليومين دول لحد ما تبعتوا حد ينضف شقتكم .. دي مقفولة بقالها ٥ سنين و أكيد محتاجة شغل كتير.
جودي: شكرا يا أبيه على الإستقبال الهايل ده و إنك جيت بنفسك
سليمان: إنتي أختي يا جودي و أولادك أولادي .. بس جوزك ده أنا لو شفته واللله العظيم ما.. …
قاطعته أمه بسرعة: مش وقته يا سليمان .. خلينا نفرح بحبيبتي جودي و أحفادي الحلوين دول .. ده أحلى يوم من ٥ سنين ..
إحتضنت جودي أمها بابتسامة إمتنان
جودي: و حضرتك مش جي معانا ؟
سليمان: لأ .. عندي شوية شغل و بعدين أروح .. عمر و مراته في الغردقة و راجعين بكرة بس الأولاد في البيت لو تحبي تطلعي تسلمي عليهم.
هيثم: أيوة يا ماما بليييز .. مصطفى و علي واحشني قوي و عايز ألعب معاهم زي زمان.
إبتسمت جودي و إنطلقوا جميعا لركوب السيارات بعد أن أحضر الضابط باسبوراتهم مختومة و شنطهم قد حملت في السيارات.

أم جودي تسكن في نفس عمارة سكن داليا و عمر و لكن في الدور الأول .. العمارة كلها كانت ملكا لجدي و حجز منها شقتين أخذ أحدهما بابا و اتخذها سكن الزوجية مع أمي داليا.


وضع بابا عنوان الصينيين في النافيجاشان و بدأ يقود السيارة حاملا زوجته .. أمي .. لتتناك.
سألته داليا: هو عنوان محل بدل الرقص في السكة؟
عمر: الغردقة كلها تتلف في ربع ساعة .. إنتي عايزة تروحي دلوقت يا داليا؟
داليا: أيوة يا عمر .. عايزة أرقصلهم الليلادي و أبسطهم
عمر يحس بنبرة الإحباط في صوتها .. يعرف أنها لا ترغب في هذا المشوار و إنما إضطرت إليه كما أرغم هو على توصيلها .. يعرف أن العاقبة أسوأ بكثير إن رفضا أوامر وجيه
عمر: مش لازم يا داليا .. ما تغصبيش على نفسك حبيبتي .. أنا حاسس بيكي و نفسي ألاقي حل .. بس إبن الوسخة ده مقفلها علينا من كل ناحية ..
مش يمكن لو ضايقتي الصينيين دول و ما اتبسطوش يقوم وجيه يعرف إنك مش عارفة تشتغلي و مش قادرة فيسيبنا في حالنا؟
داليا: بعد اللي شافني بعمله مع جون و معاه ليلة إمبارح و جيه حيفهم إني ببوظله شغله .. و مش بعيد يعاقبني أكتر .. و برضه مش حنعرف نعمله حاجة .. أنا حارقص للصينيين و حبسطهم يا عمر .. تفتكر وجيه حيسجل الليلادي كمان؟
عمر: أحة بقا .. هو حيسجل من شقق الناس كمان؟!!! دي تبقى مصيبة.
داليا بيأس و استسلام: مصيبة إيه أكتر من كدة؟ ده لسة باعتلي رسالة إني أروحله الأوضة بكرة الصبح عشان عايز يصورني posing بقمصان نوم و عريانة .. وجيه مش حيسيبني في حالي يا عمر .. أنا عايزة أموت.
عمر: بعد الشر عنك يا حبيبتي .. إبن الكلب ده هو اللي لازم يموت .. نهايته على إيدي .. مش هرحمه.
داليا: تفتكر أجيب بدلة رقص لونها إيه؟


مشاهدة المرفق 3099

—-------—-----------------


ما إن وصلت السيارة الفارهة تحمل جودي و أمها إلى البيت حتى اتصلت جدتي بي لأساعدهم في حمل الشنط .. نزلت مسرعا و لحقني مصطفى و خلفه مروة فرحين بقدوم عمتنا الحبيبة .. فرغم بعدها عنا لمدة طويلة و توتر علاقتها مع إخوتها و منهم أبي بالطبع إلا أن أمي كانت تستقبلها و تلتقي بها باستمرار حتى إنها واجهت عمر عدة مرات من أجل جودي .. رفيقة دربها و توأم روحها ..
و بالتبعية كانت علاقتنا بها و بأبناءها جيدة و لنا ذكريات من الطفولة كثيرة .. هيثم أصغر مني بسنوات فهو في سن مروة تقريبا و لذلك كنت
له كأخ أكبر يتعلم منه و ينظر إليه كقدوة

جودي بفرح: علي .. إيه ده إنت كبرت قوي .. حبيبي .. وحشتني
إحتضنت عمتي الحبيبة و دمعة تتلألأ في عينيها ..
نظرت خلفي فرأت مروة جميلة مبتسمة تنتظر دورها في الحضن الدافئ .. إنتقلت جودي لتحتضن مروة و هي تتمتم بعدم التصديق أن الصغيرة كبرت و أصبحت مدموازيل جميلة "تجنن"
جودي: إيه الحلاوة دي يا بت؟ ده إحنا نشوفلك عريس بقا .. حبيبتي وحشتيني قوي .. ده إنتي بقيتي أطول مني يا مجرمة ههههه.
مروة تحضن عمتها و وجهها محمر خجلا من ذكر العريس ..
آه لو تعرف عمتها أن لبن إخوتها مازال في كسها كما هو لبن سلطان في كس عمتهم ..
مصطفى أكثرنا تماسكا .. ذهب مباشرة لحمل شنطتين ثقيلتين معا .. جودي لم تعرفه بهيئته القوية .. عضلات ذراعيه المفتولة .. حجم رقبة المصارع الضخم و أكتافه العريضة
جودي: طلع الشنط عند الحاجة فوق .. و فيه شنط كمان في العربية لو سمحت.
أدرك مصطفى أنها ظنته البواب فابتسم قائلا بلهجة فلاحي: حمداللله عالسلامة يا ست هانم .. نورتي العمارة .. إمال فين سي الأستاذ جوزك؟
وجدتنا جودي نضحك فأمعنت النظر ثم انطلقت ضاحكة: مصطفى!!! مش ممكن .. كبرت قوي! إنت بيأكلوك إيه؟
أنا: مصطفى بياكل عيال صغيرين .. بس تصدقي ينفع بواب .. لايق عليه .. هههه.
ضحكنا و نحن نتأمل شكل مصطفى بتريننج و شبشب البيت حاملا الشنط .. شكله بواب بجد.

صعدنا بالشنط لشقة جدتي .. جلسنا نتسامر مع عمتنا الحبيبة البسيطة التي نحبها من الصغر و لا نستسيغ غضب و نفور أسرتها منها .. تناولنا الطعام .. ثم انقسمنا ثلاثة أقسام .. مصطفى و هيثم معي نلعب بلاي ستيشان .. مروة و آلاء اخذا ركنا تتحدثان حديث البنات فآلاء أصغر من مروة بعامين و لكنهما متآلفتين منذ الصغر و بينهما حب و مودة. جودي و أمها ظلا على الأريكة تتحدثان و تطمئن جدتي على أحوال إبنتها فلذة كبدها العائدة بعد غياب.

هيثم ماهر في البلاي ستيشن و لكن واضح أنه ليس رياضي على الإطلاق فوزنه زائد قليلا و حركاته و كلماته لا تنم عن شخصية قوية متماسكة .. ربما نحس ذلك لأنه أصغر منا .. ربما لأنه تربى في بلد آخر لا يتمكن من ممارسة الرياضة مثلنا و مقارعة الأقران .. ربما الأجواء في السعودية لا تسمح له بالنزول للشارع و مجابهة الأنداد .. ربما لأنه الإبن الوحيد ..
حتى أنه تنازع مع مصطفى في شيئ بسيط في اللعب فترك الكونترول جانبا و بدا و كأنه سيبكي! حتى إن مصطفى إلتفت إليه
قائلا: إيه يابني مالك؟ إنت حتعيط؟ ما تسترجل ياض و ما تبقاش طري كدة .. دي لعبة!
تدخلت أنا قائلا: ما تضايقوش يا مصطفى .. يمكن حاجة مضايقاه بلاش غلاسة .. إلغي الدور ده و ابدأوا من جديد.
أحسست بامتنان هيثم لدفاعي عنه فابتسمت له و هززت كتفه فابتسم و عاود اللعب .. نويت أن أخوشنه و أعلمه بعض حركات الكيك بوكسينج و هذا ما بدأت أنا و مصطفى فيه مباشرة .. نعلمه بعض الحركات العنيفة و تكنيكات الفنون القتالية .. إستجاب لنا و بدأ يتعلم رغم إحساسنا أنه مازال طريا نوعا ما و يحتاج للمزيد من الخشونة و العضلات و لكن البداية مبشرة.
إستمتعنا كثيرا بصحبة عمتى و هيثم و آلاء .. أصر هيثم و آلاء أن يباتا معنا مثل زمان في شقتنا .. إعترضت جودي في البداية ثم رضخت لإلحاحهما و التفتت إلي توصيني عليهم باعتباري كبيرهم ثم أوصت هيثم و شددت عليه أن يظهر أفضل ما عنده و أن يكون مؤدبا.
إختار هيثم أن ينام معي في غرفتي فأنا أكثرنا إستيعابا له .. بينما تنام آلاء مع مروة .. ذهب مصطفى لينام وحده حتى يصحو الفجر كعادته التي ورثها عن أمي الملتزمة داليا.

أحسست في منتصف الليل بسخونة شيئ طري يلامس مؤخرتي .. كان النوم يغلبني و لكن الإحساس الدافئ لم يدعني أنام .. إحساس مختلف .. أدرت رأسي قليلا فرأيت طيز هيثم ملتصقة بطيزي و هو يغط في النوم .. السرير يسعنا و لكنه ربما اقترب أكثر بعد النوم .. إبتعدت عنه قليلا حتى لا نتلامس و أغمضت عيني لأنام .. صحوت بعد فترة لأحس بقضيبي منتصب في شيئ طري ساخن .. إحساس ممتع فعلا .. و لكن .. ما هذا؟ إنها طيز هيثم الطرية! تقلبت أثناء نومي و اقترب هو أكثر حتى حدث هذا التلامس .. بل التلاحم ..
طاردت أفكاري النجسة رغم سخونة و طراوة طيزه .. فأنا لا أفعل ذلك .. ليس لي تجارب مع رجال من قبل .. و لكن هذه طيز مغرية .. طرية مستديرة و كبيرة .. سخونتها رائعة تلفح قضيبي من خلال الملابس ..
هل هذا ممكن؟ هل أنا فعلا مهتاج على رجل مثلي رغم كل النساء الجميلات في حياتي؟ كيف ينتصب قضيبي و قد قضى وقتا ممتعا من سويعات قلائل في كس أختى الرائع المهيئ للإمتاع .. المخلوق لسعادتي؟
إبتعدت قليلا لعل أفكاري المريضة تبتعد .. وجدت هيثم يقترب بطيزه أكثر حتى لامست قضيبي من جديد .. لم أقاوم كثيرا هذه المرة فليس هناك مكان في السرير لأتراجع .. ليس هذا وحده السبب بالقطع .. فقد ذهب عقلي إلى قضيبي و سأله: ما رأيك يا قضيب؟
فقال قضيبي: هذه طيز جميلة .. دعني أتمتع بها قليلا و ليكن ما يكون.
فقال عقلي: و لكن هذه طيز رجل .. هل أنت شاذ؟
فرد قضيبي: إنت حتستهبل يا عقل .. ما إنت عارفني مليش في الرجالة.
فقال عقلي بحدة: إمال مالك يا روح امك واقف كدة ليه و هايج؟
رد قضيبي بمحن: أصل يا برنس الطيز دي طرية و ملحمة و سخنة قوي عاملة زي طياز النسوان .. عايز أجربها .. سيبني بقى و حياة أبوك
رد عقلي بيأس: ماشي يا عم .. مع نفسك إنت .. بس خليك فاكر إني حذرتك
تركت قضيبي بين فلقتي طيز هيثم الطريتين الساخنتين .. هل هيثم نائم لا يدري ما يحدث؟ هل هو يقترب أكثر و يفعص طيزه في قضيبي أم أنا الذي يقترب؟
إزداد إنتصاب قضيبي على هذا الفتى الطري .. أحسست بحركة متبادلة تدعوني للغوص أكثر .. تركت قضيبي ممددا .. أريد هذا الإحساس بالسخونة و الليونة .. نظرت إلى وجه هيثم من الخلف فرأيته مغمضا عينيه و لكن جسمه يلتصق بي أكثر .. دفعت قضيبي قليلا فوجدته ينتفض و يضغط بطيزه أكثر .. لابد أنه متيقظ .. هل أستمر؟ أم أضع حدا لهذا؟ أخاف ان أكون مخطئا فيفاجأني بالرفض و الغضب ثم الفضيحة ..
دفعت قضيبي بحرص اكثر بين فلقتيه فوجدته منتشيا مبادلا لي بالضغط و فتح رجليه قليلا .. علمت أنه راغب .. أمسكت وسطه و بدأت أرهز ببطء مغمضا عيني للنصف عسى أن اتظاهر بالنوم إن غضب .. وجدته يبادلني الحركة و يوسع لي أكثر .. سمعت تأوها ضعيفا منه مع رهزاتي البطيئة .. إنه منتشي و مستمتع .. إبن عمتي خول .. زبري في غاية الإستمتاع رغم الملابس .. إحساس غريب جديد .. أمسكته اكثر و ضممته لي .. وضعت يدي حول جسمه الطري أتحسسه .. تحسست لحم طيزه الطري بيدي و بعبصته .. رفع رأسه لأعلى مع "آآه" ممحونة .. رهزت و رأس قضيبي عند خرم طيزه الذي بعبصته لتوي .. مد يده خلفه و أمسك قضيبي يداعبه دون كلام و يحكه في طيزه .. أنا مهتاج و غير مصدق لما يحدث .. لماذا انا مهتاج هكذا؟ أهي طيزه الطرية الساخنة؟ أم أنها التجربة الجديدة؟
مد يده داخل الشورت الذي ألبسه و أمسك قضيبي عاريا في يده يتحسس سمكه و انتصابه .. يداعبه و يحسس بإصبعه على رأسه الحساس . أنزلت الشورت تماما و هو يداعب زبري بيده .. أنزل بنطاله و معه لباسه ثم عاد يقترب بطيزه العارية من قضيبي و مازال مغمضا عينيه لا ينظر ناحيتي .. تحسست لحم طيزه البيضاء الناعمة الطرية .. طيز مغرية .. ترى هل هو يتناك فيها أم هذه اول مرة؟
رهزت بقضيبي بين فلقتيه .. مذيي كثير يسهل الحركة و يجعلها مثيرة ..
أثني ظهره و خفض رأسه ليعطيني المجال أكثر و إشارة الإذعان .. هو يريدني أن أنيكه
نظرت إلى طيزه الجميلة بارزة أمام قضيبي تماما و جاهزة للنيك .. أمسكت زبري و وجهت رأسه إلى خرم هيثم .. فركته قليلا و هو يتأوه .. ضغطت رأس زبري في خرم طيزه .. يبدو خرمه منبسطا مرتخيا مما يدل على خبرته و تعوده .. دخلت رأس قضيبي بسهولة و هو يكتم تأوهه .. أمسكت جسمه الطري و و احتضنته من الخلف أضمه إلى و كأنه زوجتي .. دخل زبري اكثر في طيزه .. أحسست بسخونة و ليونة رائعة حول زبري .. رهزت مرة ثم مرة ببطء ليدخل قضيبي أكثر .. أصبح قضيبي داخل طيز إبن عمتي .. بدأت أنيكه بهدوء .. هو يتأوه و نفسه يرتعش .. أحس بلذة غامرة و إحساس جديد .. لذة الجنس عجيبة لم أكن أتصور أن نيك الذكور له هذه المتعة .. رهزت و رهزت .. قبلت وجه هيثم و رقبته و أنا أنيكه .. هو مغمض عينيه مستسلم كبنت خجول تتناك لأول مرة .. خضوعه و استسلامه يزيدني هياجا .. لحم طيزه الطرى و افخاذه الناعمة تزيد إثارتي .. مددت يدي أتحسس قضيبه .. وجدته نائما مرتخيا .. إختار أن يكون سالبا و يتمتع بسلبيته كاملة ..

مشاهدة المرفق 3100

نكته أكثر و أعمق و أنا أحسس على كل جسمه و أقبل وجهه و ظهره .. هو يتأوه و يئن من رهزاتي .. لحم طيزه الأبيض الطري يهتز تحت رهزات زبري الصلب .. ظللت أرهز فيه لعدة دقائق .. لا أريد أن أغير الوضع .. أحس به منتشيا متمتعا بقوة زبري في طيزه .. بدأت أرهز فيه بسرعة و قوة أكبر حتى أكمل شهوتي لإبن عمتي .. أنفاسه تتسارع و صوت أنينه مسموع ..

مشاهدة المرفق 3102

مستسلم خاضع يتناك في طيزه و يستمتع ..
قذفت لبني داخل أحشاءه و كلانا يرتعش من النشوة .. يا لها من لذة .. هل تمتع هو كما تمتعت أنا؟ .. نظرت إلى وجهه و زبري مازال مغروسا في طيزه .. مازال مغمضا عينيه و لكن يبدو الإسترخاء و الرضا على محياه .. يبدو أني امتعته كما أمتعتني طيزه الناعمة.
فكرت ان اكلمه و لكن إغماض عينيه منعني .. سحبت زبري و خرج بعض المني من طيزه أمامي .. رفعت شورتي مرة اخرى و قبلته في خده ثم إنقلبت على ظهري .. رفع هو شورته ليغطي طيزه المتناكة و نام على بطنه حتى الصباح.

في الغرفة الأخرى نامت آلاء الجميلة الصغيرة في حضن مروة بعد أن تحدثتا كثيرا كعادة البنات ..
بالطبع فتاتان جميلتان مراهقتان إلتقتا تطرق الحديث إلى الأولاد و مضايقتهم لهما .. الأولاد الوحشين بيغلسوا على البنات و مش سايبنهم في حالهم .. سواءا في مصر او في السعودية فالرغبة واحدة و المراهقة متشابهة و البنات جذابات و الجنس مغناطيس لا يفلت منه أحد.

آلاء: العيال السعوديين قلالات الأدب قوي يا مروة .. مش عارفة ليه هما كدة
مروة: ليه؟ بيعملوا إيه؟
آلاء: بيجيبوا صور وحشة و أفلام على تليفوناتهم .. كذا واحد حاولوا يوروني .. حاجات وحشة قوي
مروة بشغف: و إنتي اتفرجتي؟
آلاء: لأ طبعا .. عيب
مروة بضحك: يا بت حتضحكي عليا؟ أكيد شفتي .. أنا كمان شفت .. إحكيلي عملوا معاكي إيه و شفتي إيه؟
آلاء: بجد بتشوفي الحاجات دي؟ هي موجودة في مصر كمان؟
مروة: طبعا يا بنتي .. في كل حتة .. صور و أفلام .. تحبي تتفرجي؟
آلاء بتردد: لأ ياختي .. عيب .. أخاف .. بلاش أحسن
مروة: إنتي حرة .. كنت حوريكي حاجات حلوة عالكمبيوتر .. بس بلاش .. إنتي لسة صغيرة عالحاجات دي
آلاء: ياسلام ياختي ده إنتي أكبر مني بسنتين بس .. ده أنا بشوف الحاجات دي من سنين .. إنتي ما تعرفيش حاجة
مروة: طب مالك زعلتي كدة ليه؟ يا بنتي إنتي لسة بزازك ما طلعوش .. تلاقيكي لسة ما بلغتيش
آلاء: لأ بزازي طلعوا .. و حلوين كمان .. ملكيش دعوة إنتي يا بايخة
مروة: بجد؟ مش باينين يعني؟ طب وريهملي كدة
آلاء: لأ .. اتكسف
مروة: تتكسفي من إيه يا بنتي .. إحنا بنات زي بعض .. حتى شوفي بزازي كدة
و أخذت مروة يد آلاء الصغيرة و وضعتها على بزها لتمسكه
أنامل آلاء تعبث ببز مروة و عيناهما تلتقيان بشغف و حذر ..
مروة: شفتي بقى بزازي حلوة و كبيرة ازاي؟
آلاء: هو أنا لسة شفتهم؟ و بعدين دول صغيرين خالص ما يجوش حاجة جنب بزاز ماما و الستات الكبار
مروة: طبعا يا بنتي .. إحنا لسة صغيرين .. هي بزاز طنط جودي حلوة؟ شوفتيهم؟
آلاء: طبعا بشوفهم كتير .. دي ماما .. بزازها حلوة قوي
مروة: طيب عايزة تشوفي بزازي؟
آلاء تهز رأسها بشغف و مروة تنزل حمالات بلوزتها لتري آلاء بزازها الناعمة وردية الحلمات ..

مشاهدة المرفق 3103

نظرت آلاء لها برغبة و مدت يدها تداعب لحمها و حلماتها ..
إقتربت منها مروة بنظرة حب و قالت: و إنتي مش حتوريني بزازك؟
آلاء بكسوف: بزازي صغيرين قوي .. إوعي تضحكي عليهم
مروة بدأت تعري بزاز آلاء بابتسامة حب و قبلت وجنة آلاء المحمرة .. آلاء مكسوفة و لكن سعيدة من نظرة مروة المعجبة ببزازها و جسمها

مشاهدة المرفق 3104

نظرت مروة متفحصة بزاز آلاء الصغيرة و قالت: بزازك حلوين قوي يا آلاء .. مش صغيرين قوي زي ما كنت فاكرة .. بس شكلهم مغري قوي .. قوليلي بقى الولاد السعوديين ما مسكوهومش؟
آلاء: لأ طبعا .. مرة بس واحد منهم إداني تليفونه أتفرج على صور و وراني بتاعه .. بس أنا خفت و جريت بعيد
مروة: يا عبيطة .. ما مسكتيهوش حتى؟
آلاء: إنتي اتجننتي يا مروة؟ عايزاني أمسك بتاع ولد .. عيب
مروة: طب بذمتك كدة مش كنتي عايزة تمسكيه؟
آلاء بنظرة حالمة و تفكير: كان نفسي أمسكه .. بس خفت .. هو إنتي مسكتي بتاع ولاد قبل كدة؟
مروة: حتقولي لحد؟
آلاء: لأ طبعا .. ده سر بيني و بينك .. إحكيلي
مروة: آه مسكت بتاع ولد و لعبتله فيه و هو مسك بزازي مرة.
آلاء ببهجة: يا بختك .. كان حلو؟ عملتي إيه كمان؟ أكيد مصيتيه؟
مروة: أووف يا بت .. إنتي تعرفي المص كمان؟ تعالي نشوف صور مص و نتكلم
آلاء فتحت تليفونها و فتحت موقع سكس بينما مروة مستغربة .. فهذه كانت أول مرة ترى سكس على تليفون
مروة: إنتي تليفونك حديث قوي .. بتعرفي تدخلي على المواقع دي منه؟
آلاء: آه ده آي فون جابهولي عمو سلطان .. الراجل اللي مأجرين منه
مروة باستغراب: و يجيبلك تليفون ليه؟ ده إنتوا بس مأجرين عنده!!!
آلاء: هو راجل كوول قوي .. بيجيبلنا كل اللي إحنا عايزينه .. حتى ماما هو اللي جابلها تليفونها
مروة: وااو .. ده شكله بيحبكم قوي هههه . طب و عمو منعم مش بيجبلكم هو ليه؟
آلاء: بابا على طول مشغول و بيشتغل في مدينة تانية بعيدة هناك .. ما بيجبلناش حاجة .. عمو سلطان هو اللي بيهتم بينا
مروة مستغربة و تحس بأن شيئا غريبا يحدث و لكنها تهتم أكثر بما تراه على شاشة التليفون .. واحدة حلوة بتمص زبر راجل ..
بدأت البنتان تلعبان في أنفسهما و بعضهما و هما تشاهدان المقاطع المثيرة .. شاهدتا فتاتين تتساحقان .. أعجبهما ذلك و بدأتا تجربانه على إستحياء .. بالطبع مروة خبيرة على صغر سنها لكنها تدعي الجهل و الإنبهار .. أعجبها كس آلاء الصغير اللطيف فلحسته و مصت زنبوره لتعطي آلاء متعة أورجازم لم تكن تتصور أن تحصل عليها في أول ليلة لها بمصر أم الدنيا.
إمتلأت غرفتهما برائحة الجنس المثيرة .. تستنشقان عبيرها الفواح فتثور شهوتهما أكثر ..
وعدت مروة آلاء أن تذيقها لذات أكثر و أكثر في زيارتها لمصر .. فأم الدنيا فيها الخير كله و لا تبخل عن أبناءها بشئ.



وصلت سيارة أبي إلى شقة الصينيين .. نظر أبي و أمي لبعضهما .. تعانقا بحب .. زوجته .. رفيقة دربه و أم عياله ستتناك من ستة رجال حتى الصباح .. أصبحت سيدة أعمال مشغولة .. ستخرج من عندهم إلى فوتوسيشن عاري في غرفة وجيه .. ستبتسم للكاميرا و هي تعري مفاتنها .. ستفتح كسها و هي تنظر للكاميرا بشغف .. ربما تبتسم لعدسته و زبره مغروس في طيزها ..
لا تدري ماذا أعد لها وجيه من مواعيد أخرى ذلك اليوم .. ليس عليها إلا أن تتناك و تتناك و تتناك حتى يقتلها النيك فتنام في حضن آخر رجل إعتلاها ذلك اليوم.

نزلت أمي تمشي على استحياء لشقة الصينيين ففوجئت بصوت يناديها
داليا: ماجدة!!! إيه اللي جابك هنا؟
ماجدة: وجيه بعتني للصينيين اللي ساكنين هنا
داليا بفرح: طيب .. أنا ماشية بقا .. تصبحي على خير
ماجدة: على فين يا حبيبتي؟ وجيه بعتني بس عشان لو إنتي ما جيتيش و قالي أستنى هنا .. إستبن يعني هههههه
داليا: خلاص أدخلي إنتي و قوليله إني ما جيتش في الميعاد
ماجدة: مش حينفع يا حبيبتي .. حيأذيكي .. ده إبن كلب .. معلش أنا حاولت و سارة كمان حاولت .. معلش أنا آسفة .. بس يظهر إن مفيش فايدة .. لازم تدخلي للصينيين الليلادي .. أنا آسفة يا داليا
داليا: طب إدخلي معايا .. أنا مش عايزة فلوس .. حديلك كل الفلوس .. أنا خايفة أبقى لوحدي مع الرجالة دول كلهم .. بليز يا ماجدة .. بليز
ماجدة: مش حينفع .. هما دول بيحبوا يعملوا حفلة على واحدة بس .. وجيه منبه عليا .. إنتي بس .. مقدرش أخالف وجيه .. حيبهدلني.
داليا: ينعل أبوه ابن كلب مبهدلنا كلنا … طيب إنتي جيتلهم قبل كدة؟ طمنيني .. بيعملوا إيه؟
ماجدة: جيت مرتين تلاتة بس ما كنتش ببقى فاهماهم عشان ما بعرفش إنجليزي كويس .. ما كنتش بفهم هما عايزين إيه .. بس الجنس مش محتاج لغة .. بالمشاورة كفاية ..
هما لطاف قوي بس هايجين زيادة شويتين .. مش مؤذيين ماتخافيش .. حيفضلوا ينيكوا فيكي طول الليل .. لما تحبي تستريحي شوية سيبيهم و أدخلي الحمام .. يللا بقا لازم أمشي .. إنتي حتبسطيهم .. إنتي جميلة بس اهتمي شوية بأكبر واحد فيهم عشان ده رئيسهم .. يللا باي

و ذهبت ماجدة و هي ترمق بطرف عينها سيارة بابا واقفة .. أكيد هو ينظر إليهما .. تفكر .. هل تذهب معه؟ هي تحبه و لكن تخجل منه بعد أن عرف حقيقتها .. هل تتسكع قليلا أمامه؟ .. لعله يأخذها تبيت معه بينما زوجته مشغولة مع الصينيين .. تتمنى حضنه الدافئ و لمساته الساحرة و قلبه الكبير.

ماما ترن الجرس بيد مرتعشة .. فتح لها شاب صيني ينظر إليها بتساؤل .. لم تعرف كيف تبدأ .. تاهت الكلمات من شفتيها فتلجمت .. جاء رجل آخر فرآها على الباب . فمد يده يمسك يدها مرحبا و يدخلها شقتهم .. وجدتهم ينظرون إليها بشغف .. يتأملون جسدها البض و وجهها الصبوح و عيونها الجميلة .. ينظرون إلى شعرها الناعم المفرود .. فقد تركت طرحتها في السيارة .. نزلت متبرجة يرى الناس شعرها في الشارع لأول مرة منذ أكثر من عشرين عاما ..
أخذها أحدهم إلى الأريكة يقبلها .. جاء إثنان آخران يحسسان على جسدها .. إستسلمت لهم .. تجلس بينهم بوجنتين حمراوتين بينما يداعب هذا صدرها و يضع ذاك يده بين فخذيها .. يلتقم أحدهم شفاهها يقبلها بينما يقبل آخر رقبتها و وجنتها .. جاء آخر و جلس بين رجليها يعري أفخاذها البيضاء الطرية . وضع شفاهه يقبل لحم أفخاذها الشهي صاعدا إلى حز لباسها ..
لم تعد أمي تحصي عددهم و لا تهتم لذلك .. تفكر في تلذذهم بها فتهتاج .. هل أنا جميلة إلى هذا الحد؟ أزبارهم منتصبة بادية كالأعلام .. يشتاقون إلى جسدي و تثيرهم أنوثتي .. أريد أن أسعدهم و أمتعهم بجسدي المصري المضياف .. هم ضيوفنا و من الواجب إكرامهم بلحم مصري مثير .. نريدهم يحبوا بلدنا و يذكروننا بالخير .. نريدهم يتحدثون بإعجاب عن المرأة المصرية و جمالها و أنوثتها

أخذوا ماما و قد جردوها من بعض ثيابها .. ذهبوا لغرفة أوسع بها بساط وثير كبير على الأرض .. أجلسوها في المنتصف و التفوا حولها يداعبونها .. أخرج أحدهم قضيبه و قربه من فمها .. أخذته ماما مبتسمة تنظر في عينيه بإغراء .. إلتقمت قضيبه في فمها العذب و بدأت تمصه و هي على ركبتيها فوق البساط .. جاء آخر يقبل ظهرها و يرفع فستانها حتى ازالته هي من رأسها ثم عادت تمص الزبر مرة أخرى .. قبل أحدهم طيزها و أنزل لباسها ليظهر كسها و خرم طيزها أمامهم جميعا ببياضه و طراوته و لمعانه .. إنهمك يلحس طيزها الجميلة النظيفة بينما تفلت تأوهاتها إلى قضيب رجلها الذي أصبح في قمة هياجه .. ترى الآخرين جالسون حولها يعبثون في أزبارهم و ينظرون إلى جسمها الجميل و ما يفعله به زميليهم ..
رأت أكبرهم جالسا في وقار ينظر إليها بشغف .. ذهبت إليه على يديها و ركبتيها مبتسمة إبتسامة عذبة .. إبتسم إليها بنظرة إعجاب لا تخفى .. قرب فمه من فمها و قبلها يمص لسانها و شفتيها الطريتين و هي مستسلمة منتشية .. مدت يدها أنزلت لباسه و أمسكت قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب للغاية .. داعبته بيدها و مازالت تقبل صاحبه .. آخرون يلحسون كسها و ظهرها .. فوجئت أن بزازها عارية .. كيف و متى فقدت ستيانتي؟ لا يهم فقد غطى أحدهم حلمتها بفمه .. يرضع منها بنهم و كأنه صغيرها الذي لم تلده .. أخذت قضيب كبيرهم و أطبقت عليه شفتيها تمصه بحب .. قد اوصتها زميلتها ماجدة على هذا الرجل بالذات فوجب عليها أن تحظيه باهتمام خاص ..
بعد فترة من مص قضيبه أشار إليها أن تمص قضيب شخص بجانبه .. ابتسمت له و احترمت إيثاره لمرؤوسيه .. بدأت تمص أزبارهم واحدا تلو الآخر ..
بينما هي تفعل ذلك جاء أحدهم خلفها و أولج قضيبه في كسها … إنتفض جسدها بولوج أول زبر في هذه الليلة المباركة ..
رهز فيها بقوة و سرعة و كأنه يسابق الزمن و أمي تتأوه و يهتز لحمها الطري لرهزاته العنيفة .. نسيت ما كانت تفعله .. فقط تتمتع بهذا القضيب الصيني في فرجها .. صيني و لكنه متين قوي ممتع .. رهز فيها حتى قذف حمم لبنه في جسدها البض .. هدأ و استكفى فقام من فوقها .. قلبها الآخرون لتستلقى على ظهرها ينظرون إلى اللبن الأبيض ينساب من كسها فيزيدهم إثارة ..

مشاهدة المرفق 3105

يحب الآسيويون هذا المنظر كثيرا و حق لهم أن يحبونه فهو منتهى السكس و أقصى آماله أن يملأ المني الكس معلنا إستكمال اللذة و بلوغ النشوة.

نظرت داليا حولها لعل أحدهم يعطيها منديلا لتمسح به كسها فلم ترى إلا أعين جائعة تلتهم لحمها و جمالها .. جلس آخر بين فخذيها و وطأها مباشرة مكان لبن زميله .. ارتعشت أمي و هي تحس بلبن نياكها الأول يمهد الطريق لآخر ينيكها في ذات المكان .. أغمضت عينها لتستمتع مرة أخرى .. أحست بقضيب يداعب شفاهها فمصته و هي تتناك ..

مشاهدة المرفق 3107
رجل تلو آخر ينيكها و يقذف في فرجها .. بينما آخرون يعبثون ببزازها و شعرها و شفاهها .. قذفت ظهرها مرات و مرات و هي تحس بتلذذ هؤلاء بجسدها .. أثارتها إثارتهم و شغفهم فتلذذت مثلهم و أحست كأنها بطلة بورنو قديرة يستمتع بها الرجال و تستخرج الكنوز من خصيهم.

مشاهدة المرفق 3106



بعد أن دخلت داليا الشقة نادى عمر ماجدة: مدام ماجدة .. تحبي أوصلك في طريقي؟
إقتربت ماجدة بشوق و خجل لسيارته: مش عايزة أتعبك يا باشمهندس
عمر: مفيش تعب ولا حاجة .. إتفضلي
ركبت ماجدة بجانبه و انطلق بالسيارة .. لا يفكر في شيئ إلا في ما يفعله هؤلاء الرجال بزوجته في هذه اللحظة .. هي ستكون بخير؟ هل سيؤلمونها؟ أم سيكونوا لطفاء معها؟ زوجتي ستتناك من ستة رجال .. هل سينيكونها واحدا تلو الآخر؟ أم كلهم سينهشون لحمها معا؟ أتمنى أن تمر الليلة على خير .. زوجتي تضحي بنفسها من أجل عائلتنا .. حبيبتي داليا.
ماجدة صامتة بجانبه مكسوفة من الموقف .. لا تدري ماذا تقول لرجل ترك زوجته منذ لحظات في أيدي ٦ رجال صينيين ينيكونها و هو يقود سيارته للفندق لينام!! تذكرت شوقي زوجها و تعريصه عليها .. تذكرت حين نزل في منتصف الليل كي يستدعي قناوي البواب لينيكها في سريرهما ..
قطع عمر الصمت: إنتي ساكنة فين يا ماجدة؟ أقصد تحبي أوصلك فين؟
ماجدة: حاحط العنوان على النافيجيشان .. مش بعيد من هنا
عمر: عايشة لوحدك؟
فرحت ماجدة بالسؤال .. فهي مازالت متعلقة بعمر و تأمل أن يتعلق بها هو أيضا .. ترى هو يسألها كي يقضي وقتا معها؟
ماجدة: ساكن معايا إبني شريف .. لسة صغير في المدرسة .. شوية و حينام.
إنتبه عمر إلى الدعوة المبطنة: مش عارف يا ماجدة .. أنا حتجنن من اللي بيحصل ده و خايف على داليا قوي
ماجدة: يا بختها بيك يا عمر .. بتخاف عليها و على زعلها .. ما تخافش هي حتبقى كويسة .. الناس دول مش وحشين .. مش حيضايقوها .. دي حتى حتتبسط كمان ..
أحس عمر بنبرة إغاظة في كلماتها الأخيرة .. ابتسم و رد
عمر: إنتي روحتي عندهم قبل كدة باين عليكي؟
ماجدة بغضب: أيوة يا باشمهندس روحتلهم كتير .. دي شغلتي ما إنت عارف .. أنا شش…
عمر يقاطعها: مفيش داعي تكملي يا ماجدة والللهي ما أقصد أضايقك .. أنا فيا اللي مكفيني .. أنا تعبان قوي .. تعبان . و مش عارف أعمل إيه يا ماجدة؟
ماجدة بعطف: قلبي معاك يا عمر .. أنا حاسة بيك و بداليا .. الحق أكيد حينتصر يا عمر
عمر: ههههه .. الحق!! هو فين الحق ده .. ما هو كلنا غلط .. أنا مراتي بتتناك دلوقت و أنا سايبها و مروح .. هو ده الحق؟!! كلنا غلط في غلط يا ماجدة ..
ماجدة: معلش .. كله حيتصلح يا عمر .. حنلاقي حل أكيد
عمر: أجازتنا خلصت و لازم أرجع شغلي بكرة .. مش عارف إزاي حاسيب مراتي هنا لوحدها .. مش عارف أعمل إيه؟
ماجدة: وجيه طبعا حيدعكها شغل الكام إسبوع دول .. هي الوجه الجديد .. النجمة دلوقت و الطلبات حتبقى كتير عليها .. و هي حلوة و تستاهل بصراحة.
عمر: كام أسبوع؟!!!! مش ممكن .. حنقول للناس إيه في القاهرة؟ اختي لسة واصلة من السفر و مستنيانا نرجع .. نقولها إيه؟ داليا بتتناك في الغردقة و لما تخلص حتيجي؟
ماجدة: مش عارفة .. ما تخلي أختك تيجي الغردقة .. فسحة يعني لحد ما نلاقي حل و يبقى طبيعي وجودكم هنا.
عمر يفكر .. فكرة جيدة .. ربما يكون هذا هو الحل .. لكن جودي متزمتة جدا و حتستغرب من غياب داليا بالليل لما تكون بتتناك .. ماينفعش .. حتفهم إن فيه حاجة غلط .. خايف وجيه تعجبه جودي كمان و يبقى عايز ينيكها .. لأ .. بلاش جودي تيجي.
عمر: لأ مش حينفع .. كفاية داليا .. بس خايف اسيبها لوحدها
ماجدة: ما تخافش يا عمر .. ممكن تيجي عندي الشقة تبات معايا الفترة دي لحد ما نخلص من المشكلة.
عمر: شكرا يا ماجدة .. إنتي لذيذة قوي .. بس مش عايز نضايقك إنتي و شريف
ماجدة: بالعكس .. ده شريف ولد لذيذ قوي و أكيد حيحب داليا ..
تتخيل ماجدة ما يمكن أن يحدث بين شريف و داليا و ظهر ذلك في نبرة صوتها التي أحس بها عمر و لكنه لم يفهم سببها
عمر: ماجدة .. أنا مش عايز أروح .. عايز أتكلم مع حد .. ممكن نروح حتة نتكلم فيها؟
ماجدة مدت يدها تربت على خده: حاسة بيك يا عمر .. حاطلع اتطمن على شريف بس و آجي معاك مكان ما تحب.


أنهكت داليا من كثرة النيك .. هؤلاء الرجال لا يهمدون ..
لا تعرف كم مرة قذفت و لا كم مرة قذفوا فيها و لكنها تعرف أن كبيرهم لم يطأها بعد .. هو فقط يتفرج و ينفث دخانه في الهواء .. ذهبت إلى الحمام .. إغتسلت بسرعة و نظفت فرجها .. خرجت ببشكير كبير تلف به جسدها حتى جلست جنب الكبير .. أخذت سيجارته من يده بدلال و نفثت دخانها بدلع .. نظر إليها مبتسما .. يعرف أن المرأة اللعوب تريده هو .. قبلها و احتضنها .. فك البشكير عنها ليرى جسمها اللامع النظيف أمامه .. له وحده .. نام على ظهره و أخذها فوقه .. مصت قضيبه حتى انتصب تماما ثم امتطته مبتسمة و وضعته في كسها .. تريد أن تمتع هذا الرجل الوقور .. عار عليها ولا يصح أن يبقى أحد دون نجاسة في هذا المكان و هي قد جاءت خصيصا لذلك.
ظلت ترقص فوق قضيبه بغنج و مياصة مخصوصة للكبير المبتهج تحتها .. تنيك نفسها بقضيبه و تمتعه .. جاء أحدهم خلفها و تكلم باللغة الصينية .. ترجم لها الكبير: do you do anal sex?
و هو يشير على مؤخرتها .. هزت ماما رأسها بشغف و ردت باللغة الإنجليزية: yes, i love anal too
إنبهر الكبير فقد ظن أنها مثل من قبلها لا تجيد الإنجليزية .. أدخل الرجل الآخر قضيبه في طيز ماما و أصبحت تتناك من الرجلين معا بينما ثالث ينيك فم أمي الحبيبة

مشاهدة المرفق 3108

نيك قوي عنيف في طيزها .. رهزات قوية ربما سمعها كل سكان البناية .. قذف الرجل في طيز ماما و تبادل الرجال عليها مرة أخرى حتى آلمتها طيزها من كثرة الأزبار التي دخلت بها.
أخذها كبيرهم إلى غرفته و أغلق الباب .. تحدث معها بود و إعجاب .. طلب منها أن تستخدم حمامه الدافئ ثم تأتي لتنام في حضنه و تستريح حتى الصباح .. أحست أمي بحنانه فقبلت شفتاه ممتنة من صنيعه و رحمته .. تحممت و نامت معه حتى الفجر حيث ساعتها البيولوجية توقظها .. رأت نفسها عارية في حضن ذلك الوقور الطيب . قبلت شفته فاستيقظ ليرى وجه أمي الجميل مبتسما له .. سألته إن كان يرغب في إتيانها مرة أخرى؟ أمي تجيد دورها كعاهرة محترفة تسعى لرضى زبائنها ..

مشاهدة المرفق 3109

أتاها الرجل في كسها و في طيزها بينما تجمع آخرون لتسعدهم بيدها على أزبارهم المنتصبة .. قذف الرجل الوقور كما لم يقذف من قبل .. اعجبته أمي و آنسه حديثها .. وضع لها ورقة مالية من فئة المئة دولار ملفوفة داخل كندوم بين شفرات كسها .. هدية خاصة منه .. ابتسمت أمي لنفسها و هي ترى النقود في كسها .. نجحت نجاحا باهرا أن تكون مومس و ها هي ذا تحصل على تيبس كبير للغاية ..

مشاهدة المرفق 3110

سوف تكسب المال الكثير من فتح رجليها .. لم تعمل او تكسب اموالا من قبل .. فهذه أول نقود تكسبها بمجهودها و عرق أفخاذها ..
أمي الحبيبة الجميلة
❤️
سعيدة أكثر بجمالها الذي جلب لها هذا الشغف من ٦ رجال لم تهدأ أزبارهم طوال الليل و في الإصباح .. حيث إجتمعوا عليها مرة أخيرة ينالون اللذة و المتعة من كل شبر في جسدها الأبيض الطري .. يقذفون ماءهم الساخن في كل خرم فيها و الباقي على وجهها و بزازها الجميلة.

مشاهدة المرفق 3111

_____________________

أفاق أبي مبكرا و في حضنه ماجدة الجميلة التي لم ترض أن تتركه حزينا وحيدا في ليلته فذهبت لتؤنسه و تبيت معه ..
سيدة جميلة حنونة .. أخذ حبه بشغاف قلبها فلم تزل متعلقة به و تتمنى رضاه .. تتمنى أن يأخذها للقاهرة مرة أخرى و ليس عندها مانع أن تكون عشيقته و لو سرا .. رأت فيه أملا يخلصها من وجيه و من العمل كمومس لكل من يدفع ..
باتت مع أبي في سريره بينما هما يعرفان ما يحدث لزوجته .. تعمدت ماجدة أن تخبره بما يفعله الصينيون بزوجته فهي تعرف أن هذا يثيره خاصة حين تمثله هي بصوتها و غنجها .. قضيا ليلة ممتعة محتفلين ببداية الغيث .. فقد وصلت مكالمة إلى عمر من جابر رامبو يبشره بعثوره على ما يهدد وجيه بشكل كبير .. أضاف رامبو للمكالمة المهندس عزيز، الهاكر الذي يخترق له خصوصيات من يريد .. بلطجة في زمن الإنترنت.
أخبره عزيز بأنه لم يستطع بعد إختراق كومبيوتر وجيه البيه و لا مسح ذاكرته كما اتفقا و لكنه إستطاع إختراق تليفون مدام منى زوجة وجيه البيه و وجد فيه ما يسره.
وجد محادثات و رسائل بينها و بين رجل يدعى فؤاد عثمان .. رسائل حب و مواعيد لقاءات حميمية و كلام أبيح جدا ..
ظهر من الرسائل ان منى تخون وجيه في سريره أثناء غيابه الطويل المتكرر في الغردقة .. تفتح رجليها لفؤاد كي يزني بها بينما زوجها يزني بأخريات في مكان بعيد .. كما تدين تدان ..
بدأت علاقة منى بفؤاد كما يبدو من عدة سنوات فهو جارهم في نفس العمارة التي كانت تسكنها ماجدة قبل طلاقها .. رجل متزوج .. ودود مبتسم دائما يحب المرح و الدعابة.
أعجبته ماجدة من قبل و لكن كان قلبها مع وجيه و قناوي في هذا الوقت فركز جهوده مع منى.
كانت منى تشك في زوجها كثيرا فبرغم أنها تعرف قدراته الجنسية الفائقة فإنه لم يكن يأتيها إلا قليلا. كان مجهوده مفرقا على نساء أخريات مثل ماجدة و نساء الريزورت من الجميلات.
بدأت منى تستظرف فؤاد و دعاباته و نكاته كلما قابلها في مدخل العمارة أو في الإسانسير. إستلطفته و رأت في عينيه رغبة و شهوة تفتقدها فبدأت تتجاوب معه أكثر من كونه جارها و زوج جارتها المحترمة.
يوما بعد يوم بدأ فؤاد في التسكع حتى يحين موعد ركوبها المصعد فيركب معها مدعين الإستغراب من الصدف الغريبة التي تجمعهما معا مرة أو أكثر كل يوم .. علم منها يوما إحتياجها لكهربائي لوجود عطل في شقتها فكانت فرصة أن يحصل على رقم تليفونها الشخصي ليرسل لها رقم الكهربائي ..
هي أحست بتقاربه و لا تمانع فهو لطيف مرح بات يبعث لها بالطرائف و النكات على تليفونها .. يخفف عنها زهد وجيه بها .. أصبح يساعدها في كثير من أمورها فيذهب معها مرة إلى مصلحة حكومية لإستخراج أوراق و مرة إلى محل تجاري يعرف صاحبه كي تشتري بتخفيض و توصية .. أصبح يحدثها بالرسائل كل يوم .. كلام عادي لا يخلو من تلميحة هنا و هناك .. يملؤ حياتها المملة و يشغل فراغها القاتل و يلهب شغفها من جديد. تنتظر رسائله اللذيذة فتبادله النكات و التعليقات و الضحكات ..
بدأ يكلمها في هاتفها بحجة أن الكلام كتير و الكتابة صعبة .. فيسمع صوتها الناعم و تشعر بحبه من لحن قوله و حنية كلماته .. صارحها بإعجابه بها و أنه لا يستطيع أن ينام كل يوم حتى يسمع صوتها .. ذابت لكلماته و لكن تمنعت فهي "ست متجوزة" و طلبت ألا يتصل بها و لكنه إستمر في محايلتها لعدة أيام بالرسائل .. تجاهلته بدلال ثم بدأت ترد عليه حين استبد بها الشوق .. قابلها في المصعد في الصباح .. قرب منها كثيرا و قبل وجنتها .. انتفضت فتأسف كثيرا
فؤاد: أنا آسف يا مني .. أصلك وحشتيني قوي
منى: أستاذ فؤاد أنا ست متجوزة .. اوعى تعمل كدة تاني .. ما يصحش
فؤاد: مش عارف يا مني أنا عملت كدة إزاي .. غصب عني .. أنا آسف .. أصلك جميلة قوي
إحمر وجهها: بلاش كدة يا فؤاد .. خلينا أصحاب أحسن .. أرجوك ما تخلينيش آخد موقف منك
فؤاد: لأ أرجوكي .. مش حاعمل كدة تاني .. أمري للله .. أنا سعيد إننا أصحاب .. غصب عني معلش
نظرت إليه منى و قد أعاد إليها ثقتها بنفسها .. أحست أنها كانت محتاجة لهذه القبلة .. و لكن .. "أنا ست متجوزة".
ظل يلاطفها كل يوم بالتليفون و الرسائل و بعد أيام في ساعة صفا ذكرها بالقبلة و إنها "كانت حلوة قوي" فلم ترد عليه و غيرت الموضوع .. لاطفها أكثر فضحكت .. هددها بهزار أنه سيقبلها مرة أخرى إن رآها .. قالت له بضحك "لو راجل إعملها و أنا أوريك" ..
قالها:"حتوريني إيه؟ أنا نفسي إنك توريني هههه"
قالتله: أحسنلك ما تشوفش .. مش حتستحمل
قالها: وريني دلوقت .. نفسي أشوف
قالتله: عايز تشوف إيه؟
قالها: وريني نفسك في الكاميرا الأول و نشوف
قالتله: إنت اتجننت يا فؤاد .. أنا أقصد إنك لو بوستني تاني حازعق و ابهدلك .. تقوم تقولي عايز تشوفني عالكاميرا .. إنت مخك راح لبعيد قوي
قالها: و لا بعيد و لا حاجة .. خلاص بلاش الكاميرا .. آجي أشوفك في شقتك .. عايز نتكلم بس صدقيني
منى: هههه .. إنت باين اتجنيت بجد
قالها: طب إبعتيلي صورة سيلفي دلوقت حالا و إلا حتلاقيني بخبط عالباب
قالتله: ههههه إنت مجنون .. مقدرش أبعتلك صورة دلوقت .. ما ينفعش
قالها: أكيد لابسة قميص نوم شفاف و مكسوفة توريهولي .. بس أنا نفسي أشوفك .. إيه رأيك لو مش عايزة تبعتي صورة أقابلك تحت و نخرج نتمشى شوية بالعربية؟
قالتله: لأ ما أقدرش أخرج الأولاد نايمين
قالها: خلاص إبعتيلي صورة أشوفها و أنام على منظر عيونك الحلوين
فكرت قليلا .. هي مشتاقة لهذا الشغف .. الإثارة تدغدغ قلبها .. تحس بقشعريرة لذيذة في جسدها ..
رفعت تليفونها و التقطت صورة لها بقميص نومها في سريرها

مشاهدة المرفق 3112

أعجبته صورتها الجميلة .. أرسل لها صورته مبتسما مظهرا شعر صدره و طلب منها صورا أخرى .. رفضت و تمنعت .. ظل يلاطفها و هما يضحكان ..
في الصباح إلتقاها بالمصعد مرة أخرى .. ذكرها بالصورة و إنها كانت جميلة جدا و لكن الأصل أجمل .. هي مبتسمة شغوفة خجولة من إطرائه .. إقترب منها و قبلها على وجنتها .. إبتعدت عنه بهدوء و خجل
منى: بلاش يا فؤاد .. ما يصحش
قبلها فؤاد مرة أخرى على وجنتها .. لم تبتعد و لكن أدارت وجهها فقبلها في وجنتها الأخرى
منى: بلاش يا فؤاد .. أنا ست متجوزة .. أنا خايفة
فؤاد: متخافيش أبدا و انتي معايا يا منى .. أنا بحبك
قبلها مرة أخرى قبل أن يصل المصعد للدور الأرضي .. واعدها في المساء في نفس المصعد ..
ظلت منى طوال يومها مضطربة تفكر في هذا الجديد في حياتها .. مثارة من قبلات ثلاث هذا الصباح و لا تدري ماذا سيحدث في موعد المساء بعد إنتهاء عملها في مدرستها .. حيث تربي الأجيال
وجدته متسكعا قرب العمارة حتى دخلت المصعد فدخل خلفها .. نظر في عينها و نظرت في عينه .. طبع قبلة رقيقة على خدها .. استسلمت فقبل شفاهها بحب و رقة .. لم تمانع كثيرا .. استمرا في القبلات حتى وجدت باب المصعد يفتح على السطح .. أخذها من يدها إلى حائط و قبلها بنهم أكثر و هي ذائبة في حرارة حضنه .. بدأ يعبث في صدرها و هي تمنعه .. إستدارت لتغادر فاحتضنها من الخلف يقبلها و يترجاها أن لا تبخل عليه بالحب .. تركته يحضنها و يقبل رقبتها و شعرها .. يده تتحسس صدرها و بطنها و يدها تعوق امتدادها لأكثر من ذلك. طلبت منه أن يتركها تنزل شقتها فأدارها و قبل شفاهها بنهم و هي تبادله القبل على استحياء .. تحس بكسها يبتل و لكن تقاوم .. نزلا إلى شقتيهما بعد قليل خوفا من افتضاح امرهما.
ظل يداعبها و يلاعبها عدة أيام بالرسائل و في المصعد و على السطح .. ارسلت إليه صورا أكثر جرأة .. تجرأ هو أيضا و أرسل إليها فيديو قصير و هو يداعب قضيبه المنتصب و ينظر لصورها .. ينطق بإسمها و يمني نفسه أن يجامعها قريبا .. ردت عليه بقيديو قصير تداعب فيه بزازها و تمنيه بمص حلماتهما ..
بعد أسابيع من هذا الهياج و الجنس على الكاميرا و القبلات و التحسيس .. و أثناء ممارستهما الإستمناء على التليفون أخبرها إنه سيصعد و يطرق الباب على شقتها فهو لم يعد يحتمل .. ذعرت من الفكرة و رفضت رغم هياجها .. لم يعرها إهتماما فقد كان قضيبه هو الذي يحركه .. طرق على بابها برفق ففتحت الباب فورا و شدته للداخل
منى: إنت أكيد إتجننت .. إزاي تجيلي كدة في نص الليل و عيالي نايمين جوة
فؤاد: إنتي اللي جننتيني بجمالك و جمال بزازك .. مش قادر خلاص .. أوعدك حأخلص بسرعة
منى: تخلص إيه .. أنا مش ممكن أعمل حاجة زي كدة .. إنت عايز تفضحنا؟
فؤاد: ما تخافيش .. محدش حيحس بحاجة .. تعالي .. أنا عايزك دلوقت حالا
أخذها في حضن شديد و قبلات ملتهبة .. أخذته إلى غرفتها و أغلقت الباب .. حملها بين يديه و هو في قمة هياجه و نزل فوقها على السرير يقبل شفتيها و يخلع عنها قميص نومها الشفاف .. إستسلمت له فهي شبقة أكثر منه .. أحست بقضيبه الصلب يدق بين فخذيها .. فتحت رجليها لتشعر به على كسها … أنزل بنطاله و لباسه ليصبح قضيبه الصلب عاريا .. مدت يدها و أمسكته لأول مرة .. تحرك جلده و تعبث برأسه الحساسة ..
مد فؤاد يده و أنزل لباسها تحت ركبتيها .. شهقت من الشهوة و هي تحس بقضيبه المنتصب يحك في شفرات كسها المحروم. ذلك الكس الذي إعتاد أن يتناك من وجيه ٣ مرات في كل ليلة حميمية .. ضغط فؤاد لتدخل رأس قضيبه كس مربية الأجيال .. ناكها بعمق و شهوة .. يحس بحرارة كسها و لزوجة سوائله الكثيرة .. ظلت تتأوه و تقمط على زبره الصلب .. ينيكها و هو يلقى على مسامعها أحلى الكلمات عن جمالها و سخونة فرجها .. عن استمتاعه بها .. عن حبه لها … قبلها و هي مستسلمة أكثر و أكثر .. فقط تتمتع بالإحساس المثير في كسها و بزازها .. تحس برجولة و صلابة فؤاد .. لذة الجنس تغرقها في بحر المتعة .. قذف فؤاد في فرجها بشدة ..
إنفتح ذلك الكس لقضيبه في تلك الليلة و انفتحت معه علاقة حميمية آثمة .. مستمرة حتى وقت إكتشافها .. يأتي إليها كل بضعة أيام و ينيكها في سرير وجيه البيه .. يمتعها و تمتعه

وجد عزيز صورا كثيرة و فيديوهات لهما معا يتمتعان بالعري .. بالرقص .. بالرسائل و بالجنس .. و يوثقانه صوت و صورة لبهجتهما و ذكرياتهما .. كانت منى تحتفظ بهذه الصور و الفيديوهات في ملف خاص محمي بكلمة سر كشفها عزيز من مراقبة شاشتها عن بعد.

عمر: إبعتلي الصور و الفيديوهات دي فورا عالإيميل اللي إديتهولك
جابر: من عنيا يا باشمهندس بس ما تنساناش بقى في الحلاوة هههه
عمر: الحلاوة الكبيرة لما عزيز يدمر أم الكمبيوتر بتاع وجيه الكلب ده
عزيز: مش عايز أدور فيه على حاجة لما أوصله؟ .. يمكن تستفيد من حاجة يا باشمهندس.
عمر: لأ لأ .. زي ما اتفقنا أنا عايز أمسح كل حاجة من عنده عشان العقد اللي قلتلكم عليه .. مش عايزه يستفيد منه .. أنا عندي نسختي و مش محتاجه
عزيز: تمام يا باشمهندس حبعتله فيراس حيدمرله الهارد ديسك خالص و لا حيقدر يطلع منه ملف واحد بعد كدة .. بس المشكلة إن اللاب توب على شبكة الريزورت و عليها تأمين جامد حتاخد مجهود شوية و برنامج غالي لازم أنزله .. إلا لو استنينا يروح البيت و يفتح من هناك.
عمر: ما يهمكش الفلوس يا عزيز .. زي ما فهمت جابر الموضوع ده لازم يخلص خلال يومين و إلا حاخسر فلوس كتير .. ماشي يا جابر؟ إبعتلي الحساب و أنا حأحولهولك بس خليك حلو ههههه
جابر: ما تقولش كدة يا باشمهندس .. خليها علينا المرادي .. ده مايجيش من أفضالك و أفضال سيادة المستشار .. بس هو يرضى عننا ههههه
عمر: ما تخافش حأوصيه بس زي ما قلتلك ما يعرفش أي حاجة عن الموضوع ده .. ماشي؟
جابر: تمام يا باشمهندس .. عزيز حيلم كل الحاجات دي و يبعتهالك عالإيميل .. و أنا حابعت لحضرتك الحساب ..
عمر: ما تنساش ليستة قرايب و معارف وجيه عالفيسبوك
عزيز: و تليفوناتهم كمان يا باشمهندس .. حابعتلك كل ده .. سلام.


أرسل عمر مبلغ الحساب إلى جابر و استلم ملفات كاملة على الإيميل بكل فضايح منى .. الزوجة الخائنة .. أحس عمر بقرب إنفراج الأزمة فبلا شك سوف يهتز وجيه من كشف فضيحة زوجته أم أولاده و بناته .. ربما لا يهتم بخيانتها له كثيرا لأنه معرص برخصة و لكن الفضيحة مؤلمة مهما كانت أفعاله و مهما كانت حياته الخاصة.
جلست ماجدة تتفرج على عهر جارتها مع جارهم فؤاد .. لطالما خاضت منى في عرض ماجدة إبان أزمتها مع بوليس الآداب .. لطالما سخرت من نزولها مقيدة أمام كل الجيران و معها أحراز من شقتها .. قمصان نوم و ملابس داخلية كانت تلبسهم للتصوير الجنسي.
تبتسم ماجدة و هي تداعب قضيب عمر في السرير و يشاهدان صور و فيديوهات منى العارية ..
كم من فضائح على تليفونات الناس ربما هم أنفسهم لا يحصونها .. و حتى إن مسحوها فربما تبقى في الفضاء الإليكتروني عند جهة أو جهات ما تستخدمها وقت الحاجة.
يفكر عمر كيف يستفيد من هذه الفضيحة و يهدد بها وجيه .. يتصفح كم المعلومات الهائل الذي بعثه له عزيز .. ماجدة رغم سعادتها ببداية الحل إلا إن بها لمسة حزن لفضيحة منى .. فرغم كل شيئ هي أم لأبناء و بنات لا ذنب لهم .. تذكرت إبنتها سوسن التي ستظل فضيحة أمها تلاحقها طوال حياتها.

—-------------------


سمعت طرقا خفيفا على باب غرفتي في الصباح .. نظرت للباب يفتح و وجه عمتي جودي الجميل يطل علينا بابتسامة جميلة
جودي: صباح الخير يا حبايبي .. نمتوا كويس؟
أنا: صباح النور يا عمتو .. آه نمنا ما حسيناش
نظرت عمتي بخجل إلى صدري العاري بينما اللحاف يغطي نصفي الأسفل .. و هيثم نائم جنبي على بطنه يبتسم لأمه الجميلة ..
جودي: إيه يا هيثم .. أخبارك إيه؟ ساكت يعني!
هيثم: صباح الفل يا ماما .. تعبان بس .. نمت زي القتيل
جودي: ياللا أول يوم في مصر .. مبسوط؟
هيثم: مصر تجنن يا ماما .. تجنن .. أنا مبسوط قوي
إبتسمت جودي و نظرت في عيني ثم نظرت لهيثم مرة أخرى .. أحسست بنظرة شك في عينيها .. هل هي تعرف أن إبنها خول؟ إن كانت لا تعرف فتلك مصيبة و إن كانت تعرف فالمصيبة أعظم.
ضميري يؤنبني على ما فعلت بإبن عمتي .. لقد إستغللت إنحراف فطرته و نكته كما أنيك النساء .. ألم يكن أحرى بي أن أقومه و أصلح إنحرافه؟ هل يصح أن أشجع إبن عمتي هكذا ليظل خولا .. لا هو رجل و لا هو امرأة؟
و لكن ماذا يمكنني أن أفعل؟ أليس هو يستمتع إن نكته؟ لقد كان مستمتعا للغاية و زبري يغوص في دبره الطري .. هو يريد ذلك و يحبه .. إذا سامتعه طوال أجازته .. سيكون ذلك سهلا للغاية فلن يشك فينا أحد إن قضينا الليل كله ننيك في غرفتي ..
و لكن نظرة عمتي تحيرني! هل هي فعلا تقصد نظرة الشك هذه؟ أم أن إحساسي بسبب أن على رأسي بطحة؟
بينما أنا في أفكاري و جدت هيثم يداعب قضيبي تحت اللحاف .. نظر إلي و ابتسم بخجل .. أول مرة تلتلقي أعيننا بعد فعلتنا التي فعلنا .. لم أستطع إلا الإبتسام فقد فاجأني بنظرته .. يبدو أنه إعتبر إبتسامتي إذنا مجددا للإستمرار في إثمنا .. نزل إلى قضيبي و عراه ثم أمسكه بيده يداعبه .. نظر لي مجددا .. و للمرة الثانية ابتسمت!!! هل لأني معتاد على الإبتسام؟ أم أنها رغبة دفينة مازالت مشتعلة؟
وضع قضيبي في فمه و بدأ يداعبه بلسانه و شفته .. نظر إلي بابتسامة و هو يمص قضيبي الذي بدأ ينتصب في فمه .. شفتاه طريتان و يبدو أنه خبير في مص الأزبار .. أغمضت عيناي لأستمتع بمصه لقضيبي .. و ربما لأني لا أريد ان أرى رجلا يمص زبري .. كان ماهرا و يدخل قضيبي إلى آخره في حلقه .. نظرت إليه و قد خرج من تحت اللحاف عاريا .. أرى قضيبه شبه منتصب و أرى طيزه و جسمه في المرآة أمامي .. أشعر بالهياج .. أريد أن أنيكه مرة أخرى .. و لكن ضميري يؤنبني .. أنا لست شاذا و لا أحب الشذوذ .. أريد فقط أن أقذف فقد أثارني .. و لكن أريد ان أضع حدا لذلك .. حاولت أن أخبر هيثم أن يتوقف و لكنه إستمر يمص بسرعة حتى قاربت على القذف .. يريدني أن أقذف في فمه .. نزعت قضيبي و اكملت بيدي حتى قذفت و هو ينظر إلي بحب ..
أنا: معلش يا هيثم .. أصل أنا عمري ما عملت كدة مع راجل
هيثم: مفيش مشكلة يا علي .. بس أنا مبسوط قوي من اللي حصل امبارح . . إنت عجبتني قوي
أنا: إحمم .. بص يا هيثم .. أنا كمان اتبسطت .. بس ده مش صح يا حبيبي .. دي خطيئة كبيرة قوي ما ينفعش نعملها
هيثم: أنا عارف .. بس أنا بحب أعمل كدة من زمان
أنا: زمان ازاي يعني؟ من إمتى؟
و بدأ هيثم يحكي لي أن زملاؤه السعوديين كانوا دائما يسخرون منه عند بداية دراسته بالسعودية .. كان صغيرا وحيدا لا يعرف لكنتهم و لا عاداتهم و لا طريقة حياتهم .. حاول الإندماج معهم .. مشاهدة الصور و المقاطع الجنسية معهم .. بدأ أحدهم يتحرش به فهو أبيض ممتلئ نوعا ما .. عرض عليه أن يريه زبره فيمسكه مقابل ان يتركه يشاهد الصور .. أمسك هيثم قضيب الولد يلعب فيه و هو يشاهد الصور .. تطور الأمر بعد ذلك إلى أن بدأ يمص قضيب الولد و يترك الولد يعبث بطيزه .. إكتشف زميل لهم ما يحدث و شاركهم و لكنه كان اكثر خبرة و جرأة .. أمر هيثم أن يفنس له و وضع قضيبه في طيز هيثم واعدا إياه ان يتركه يفعل الشيء نفسه .. ناك هيثم أمام زميلهما .. ثم قام الزميل الآخر بنيك هيثم أيضا .. ثم ماطل كليهما في طلب هيثم أن يفعل بهما نفس الشيئ .. و أمراه أن يستمني.
إستمر الحال هكذا .. حتى عرف أصدقاء أكثر بالأمر و أصبح هيثم هو وعاء صب ألبانهم كلما حانت الفرصة.
أصبح يستمتع بأزبارهم و اهتمامهم و أصبح صديقهم .. أو صديقتهم .. لا أعرف.
و في يوم كان يذاكر عند صديقه و جاره فهد إبن سلطان .. لاحظ سلطان ما بينهما .. حقق معهما بحزم و عرف ما بينهما. . غضب كثيرا و هدد هيثم أنه سيقول لوالده .. بكى هيثم كثيرا و توسل لسلطان ألا يفعل .. فهو يعلم أن الأمر جلل و الإثم كبير ..
أخذه سلطان ليصعد به عند امه جودي و لكنه أكمل الدرج إلى شقته الخاوية مدعيا أنه يريد أن يكلم هيثم على إنفراد.
بعد أن جلسا و بدأ سلطان حديثا وديا مع هيثم انه لا يريد له أن يكون شاذا و يريده رجلا مكتمل الرجولة و يسأله كيف يفعل ذلك و هل يتلذذ .. و .. و .. بدأ سلطان يحس بالرغبة في هيثم الأبيض الطري .. يعرف حبه للكاميرات و التصوير و رآه ينظر باهتمام لكاميرا حديثة في شقة سلطان
سلطان: عاجباك ها الكاميرا؟
هيثم: أيوة يا عمو حلوة قوي و فيها إمكانيات عالية ..
سلطان: طيب أنا ممكن أديهالك
هيثم: بجد يا عمو؟ بس دي غالية قوي
سلطان: ما تغلاش عليك حبيبي .. بس لازم تسمع كلامي
هيثم: حاضر يا عمو .. حاعمل أي حاجة تقولي عليها على طول
سلطان: وريني بتعمل إيه مع العيال أصحابك في المدرسة
نظر هيثم بتردد .. غير مصدق ما يسمعه و لا يعرف كيف يبدأ
أشار إليه سلطان أن يجلس جنبه و يعتبره أحد الأصحاب .. هيثم يضع يده على فخذ سلطان بتردد و خجل .. و لكن سلطان أخذ يده و وضعها على قضيبه مباشرة .. إستغرب هيثم من حجم قضيب الكبار و لكنه أعجبه .. أخرجه له سلطان كي يمصه .. إشتعلت الحرارة في جسديهما .. أخذه سلطان إلى سريره و خلع ملابسه ليرى لحمه الأبيض الطري .. تحسس جسمه و فعص فلقتي طيزه الطرية .. سأله سلطان و هو يتحسسه: لحمك حلو قوي يا هيثم .. هي ماما لحمها حلو زيك كدة؟
تردد هيثم في الإجابة فأكمل سلطان: مامتك جودي حلوة قوي و إنت طالعلها حلو .. تحب أنيكك إنت واللا أنيك مامتك؟
رد هيثم: نيكني أنا يا عمو .. بلاش ماما
سلطان: حاضر يا حبيبي تعالى انيكك إنت الأول
وضع سلطان رأس قضيبه في خرم طيز هيثم و بدأ ينيكه بشغف و هو يحدثه عن متعته و سعادته .. هيثم مستمتع بهذا الزبر الكبير الجديد .. زبر عمو سلطان الذي يهتم بهم .. ظل سلطان ينيك هيثم كل بضعة أيام في شقته .. يتحدث معه عن أمه جودي و مدى حبه لها .. و بدأ هيثم يريه الصور التي يلتقطها لأمه فيهيج عليها سلطان فينيكه أحلى نيك و هو يتحدث عن جمال أمه .. يطلب منه سلطان صورا أكثر عريا لجودي .. يلتقطها هيثم خلسة و هي تبدل ملابسها .. و هي تستحم .. أو حين تكون نائمة مكشوفة .. يأخذ الصور و يعطيها لعمو سلطان حتى ينال النيك الجميل و أيضا يشتري له سلطان الحلوى التي يحبها.
و هكذا أصبح سلطان مطلعا على عورات بيت جودي .. يشتاق إليها أكثر و أكثر .. يتحرش بها ليثيرها لعلها تأتي طائعة بينما إبنها أيضا يصورها و يستميل رغبتها في التصوير ليقترب منها اكثر و يرى منها أكثر و كل ما يصوره يعطيه لسلطان .. حتى أدرك سلطان أن اللحم قد نضج و ليس ينقصه إلا الأكل فنفذ خطته و نال كس جودي الجميل ينيكها كل يوم تقريبا في بيتها و في سرير زوجها.

بالطبع هيثم لم يحكي لي الجزء الخاص بعلاقة سلطان مع عمتي جودي .. توقف عند إدمانه للشذوذ مع سلطان و اكتفى بذلك فهو لا يريد فضح أمه.

أنا: بص يا هيثم .. إنت عارف اللي بيتناك في طيزه بنسميه إيه في مصر؟
هيثم: سمعتها قبل كدة
أنا: بنقول عليه خول .. أنا مش عايزك تبقى خول يا هيثم
هيثم: بس إنت نيكتني و اتبسطت يا علي
أنا: صحيح .. بس مش لازم نعمل كدة تاني .. إنت لازم تبقى راجل .. البنات حلوين و المتعة معاهم جامدة قوي .. إنت لازم تجرب عشان تعرف
سكت هيثم و لم يرد .. يبدو أن في قلبه الكثير من الأسرار و يبدو أن إصلاحه قد يتطلب الكثير من الجهد.

___________________________

عادت داليا من عند الصينيين إلى غرفة وجيه كما أمرها .. هي منهكة مما فعلته طوال الليل .. إستقبلها وجيه بابتسامة جميلة و احتضنها .. هي مشمئزة منه و لكنها مستسلمة تماما لشباكه المحكمة و أيضا منهكة و ليس لديها الطاقة للمناهدة ..
أجلسها وجيه و أتى لها ببعض العصائر مع طعام الإفطار و جلس يفطر معها و يؤكلها بيديه .. رجل عجيب مستفز ..
أخرج رزمة من الجنيهات و أعطاهم لها
وجيه: حقك يا دوللي من مشوار الصينيين خمس آلاف بحالهم أهو .. مبسوطة.
داليا: أنا ممكن أسيبهوملك لو حتعتقني لوجه اللله .. أرجوك يا وجيه لازم أرجع لأولادي
وجيه: حترجعي يا حبيبتي .. أنا بأرتب حاجة كدة .. حترجعي القاهرة
داليا: بجد يا وجيه؟ إمتى؟
وجيه: لما فرع القاهرة يبتدي يجيله أوردرز
داليا: فرع القاهرة ده إيه؟
وجيه: نفس اللي بنعمله هنا .. برضه زباين محترمين عايزين بنات حلوين .. حتبقي أساسية مع زباين القاهرة يا حبيبتي .. القاهرة كبيرة و الشغل فيها حيبقى على ودنه ههههه
داليا: وجيه .. أنا مش عايزة أشتغل مومس بفلوس يا وجيه
وجيه: خلاص .. إشتغلي مومس ببلاش هههههه
يئست ماما من استخفاف وجيه بها .. أعطاها عددا من قمصان النوم السكسية حتى يصورها لزبائنها الجدد .. تخاف ماما أن تكون هذه الصور لزبائن مصريين رغم تأكيد وجيه أنها لزبائن خليجيين يستعدون لزيارة مصر في موسم الصيف الذي قد بدأ فعلا
تفكر داليا أن صورها قد يراها رجال أعمال أو سياسيين من زبائن وجيه الأثرياء .. تخاف من ذلك .. جاء في خاطرها أن صورتها قد تصل للمستشار سليمان إن بحث عن المتعة مثل غيره .. سيكتشف ما تفعله زوجة أخيه و ستكون فضيحة .. و لكن ربما تعجبه فكرة الزنا بزوجة أخيه الشرموطة و يأتي لينيكها مثل غيره .. يحمر وجهها و هي تقول في نفسها "لازم أبسطه قوي عشان ما يفضحنيش .. و مش حاقول لعمر"
بدأت ماما في التصوير في غرفة وجيه و على سريره و أريكته .. تلبس الباروكات و الملابس المثيرة ثم تخلعها بمياصة أمام الكاميرا لتغري زبائنها .. سجل لها فيديو و هي ترقص رقص شرقي ساخن و تتعرى حتى ترقص بدون ملابس تماما أمام كاميرته

مشاهدة المرفق 3113
مشاهدة المرفق 3116مشاهدة المرفق 3117

يعطيها قضيبه لتمصه و هي تنظر للكاميرا بلبونة
يضع طرف قضيبه في كسها او طيزها و يصور وجهها الممحون

مشاهدة المرفق 3118

إنتهت فقرة التصوير و ماما مستغربة جدا أن وجيه لم ينيكها رغم إنتصاب قضيبه و تحرشه الكثير بها أثناء التصوير حتى أثارها.
أخبرها وجيه أن تنتظر في السرير و سيأتي إليها رجل أعمال في زيارة للغردقة و يريد المتعة لساعة واحدة حتى تنتهي زوجته من تمارين الزومبا
ظلت داليا في السرير تنتظر نياكها المهم .. فتح مينا الباب و دخل رجل مهيب .. إبتسمت له ماما من السرير و دعته ليقترب
إقترب الرجل و هو يخلع ثيابه و يمزح معها .. يبدو أنه متمرس في هذه الأمور .. إقترب من سريرها فقامت تجلس لتستقبله .. نظرت في وجهه و أصابتها الصدمة ..
إنه شخص تعرفه جيدا .. شخص مرموق معروف بأعماله و تجارته و علاقاته الرفيعة ..
إنه عزت حنفي رجل الأعمال الشهير و زوج يسرا الشيمي صديقتها وعشيقة عمر.







الجزء الحادي عشر: كما تدين تدان


إحتقن وجه أمي إحمرارا و هي ترى عزت حنفي يقترب من السرير بمرح و قد أصبح بملابسه الداخلية فقط .. لم تستطع داليا أن تنظر في وجهه خجلا من نفسها .. ماذا سيقول عنها و هي عضو اللجنة الدينية بالنادي و صديقة زوجته؟ بل هي أيضا زوجة المهندس عمر عبد الحي صاحب شركة بيراميدز توب التي تنفذ الكثير من مشروعاته.
أطرقت ماما رأسها تنتظر ما سيقوله لها عزت .. لابد أنها مفاجأة صادمة مدوية له .. ترى ماذا سيكون رد فعله؟ هل سيوبخها على عهرها؟ كيف ستبرر له أنها مومس تبيع لحمها لمن يدفع؟ هو يعلم مستواها المادي و الإجتماعي .. سيتعجب كثيرا .. و لكن هل سيفضحها؟
ربما هو أيضا يخجل منها لأنه يخون زوجته مع المومسات .. و لكن الفارق كبير و فضيحتها أكبر .. فهو رجل في مجتمع ذكوري .. الفضيحة تكون للأنثى .. تلوك الألسنة فضيحة الأنثى بشغف و تلذذ بينما ينظر للذكر بإعجاب أنه "دكر" .. "شقي" .. "مقطع السمكة و ديلها" ..
هل سينيكها بعد أن عرف شخصيتها؟ هل سيستغل الموقف هو الآخر و ينال من كسها كثيرا هناك في القاهرة .. ربما يتخذها عشيقة خاصة تذهب له في شقته الخاصة ليطأها كما يشاء .. لا بأس .. فعمر أيضا يطأ زوجته .. هل ينتهي الأمر بكشف العلاقتين و تصبح علاقة مفتوحة بين الأسرتين؟

شعرت ماما بيد عزت تحسس على وجهها الجميل بحنية .. إقترب أكثر و بدأ يقبل وجهها الجميل .. أمي مرتبكة تائهة .. مغمضة عينيها و غير قادرة على النظر في وجهه .. ظل يقبلها و يعبث بأكتافها العارية وصولا إلى قمة قميص النوم المغري يحاول أن يكشف جزءا أكبر من لحمها الأبيض الناعم ..
عزت: إيه يا حلوة .. مالك؟ تعالى يللا .. إنتي حلوة قوي
لم تستوعب ماما ما يحدث .. هو لم يعلق تماما حتى بعد أن رأى وجهها بمثل هذا القرب!
رفع ذقنها برفق و نظر في عينيها .. فتحت ماما عينيها و وجهها يزداد إحمرارا من الخجل و الترقب .. نظرت في عينه المبتسمة ينظر إليها برغبة و هو يتحسس وجهها الناعم و شفتيها
عزت: مش يللا بينا بقا يا سوزي .. إنتي حلوة قوي .. أنا مش قادر أصبر .. يلا إطلعي عالسرير
و بدأ عزت يزيد قبلاته على وجه داليا ثم إلتقم شفتيها الشهيتين .. قبلاته حنونة راغبة و يده تتحسس ثديها الطري تحت قميص النوم …
ماما تفكر باستغراب .. كيف أمكنه أن يتجاهل أو يترفع عن التعليق على شخصيتها؟ هل هو فقط يريد أن ينيك و يمضي و كأنه لا يعرفها؟ ربما هذا يكون افضل .. و لكن هل هناك إحتمال أنه لم يتعرف عليها؟
نعم .. هذا ممكن .. هي تعرفه جيدا لأنه شخصية عامة مشهورة و لكن هو لم يرها إلا مرات قلائل و كانت بحجابها وسط جمع من الناس .. لم يرها بشكل شخصي عن قرب إلا مرة واحدة مع عمر منذ بضعة سنوات في حفل زفاف بنت صديق مشترك .. شكلها بالحجاب ربما يختلف كثيرا عن شكلها الآن و هي شبه عارية .. إذا ربما هو لم يعرفها .. ناداها بإسم سوزي و هو الإسم الذي سماها إياه وجيه بعد أن رفضت أن يسميها دودي في عملها الجديد.
أنهى عزت قبلته الحارة مع أمي و قال: و بعدين بقا يا سوزي .. إحنا حنقضيها بوس واللا إيه يا حلوة؟ ههههه .. إنتي مالك مكسوفة كدة ليه؟ إنتي أول مرة واللا إيه؟
ردت ماما بلهجة ريفية: أيوة يا بيه .. أنا جديدة في الشغلانة دي .. معلش سامحني
إبتسم عزت و قال: معلش يا حبيبتي .. على مهلك خالص .. إنتي منين؟ متجوزة؟
ردت ماما: أيوة يا بيه احنا من الزجازيج .. جوزي عامل على قد حاله و عندنا عيال .. لازم أساعده
رد عزت: أصيلة يا سوزي .. لازم الست تساعد جوزها طبعا .. إنتي حلوة قوى و كمان كسوفك ده مخليكي أحلى و تتاكلي أكل.
عزت يقبل وجه ماما بحنية و يحضن جسدها إليه
عزت: ما تخافيش يا سوزي .. إبسطيني الساعة دي و أنا حديكي تشتري حاجة حلوة لأولادك
سوزي: رببنا يخليك يا بيه .. إنت حنين قوي
و قبلت يد عزت القريبة من وجهها .. دمعت عينيها .. هي نفسها لاتدري إن كانت تلك الدموع تمثيلا أم أنها تفيض من إطمئنانها أن عزت لم يكشف شخصيتها ..
قبلها عزت أكثر و هو يرى دموعها .. ضعفها يثيره و يزيدها تألقا و جمالا .. قبل شفتيها و هو يمسح دمعة على خدها الناعم
نظر في عينيها و قال: إنتي تجنني .. أنا عايزك خالص .. جسمك طري و جميل .. عايز أنيكك يا سوزي
سوزي: تحت أمرك يا باشا .. جسمي كله عشانك .. إعمل فيا اللي إنت عايزه
أخذها عزت من يدها و هي تتبعه بخضوع و رقة .. جلست على السرير تنظر إليه بخجل و تنتظر ما سيفعله بها
عرى عزت بزاز ماما الرائعة .. مص حلماتها الطرية و هي تتأوه .. تنظر إليه بحب و هو يرضع من بزها كطفل صغير .. تنظر إليه متعجبة من ضعف الرجل أمام البز .. تراه يلتقم حلمتها المنتصبة بنهم و يدخلها كاملة في فمه .. تعامله برفق تحتضن رأسه و تنظر في عينيه بعطف و كأنه رضيعها يتغذي على لبنها .. هذا هو عزت باشا حنفي الملياردير رجل الأعمال المرموق يدفن رأسه في أحضان مومس .. يتوه عقله و ينسى نفسه و صولجانه و يظهر ضعفه و هو يرضع بزازها الطرية.

مشاهدة المرفق 3481


تتأوه أمي من حلاوة الرضاعة و تلامس الأجساد .. لفت يدها حول رقبة عزت تضمه لها و تعطيه أكثر من حنانها و رقتها

رفع عزت نفسه مرة أخرى يقبل شفاه داليا و هي أحاطت رأسه بذراعيها تبادله القبلات .. تحس بكسها ينز و تحس بقصيبه الصلب بين فخذيها ..
مددها عزت برفق على ظهرها و مد يده و أنزل لباسه و حرر قضيبه المنتصب .. ليس كبيرا و لكنه صلب .. مد يده ينزل لها لباسها .. ساعدته و رفعت جسمها ليخلعه عنها .. ينظر إلى كسها الناعم بشهوة .. نزل يقبله بجنون و هي قد فتحت فخذيها قليلا ليتمكن من فرجها .. لحسه بنهم .. يدخل لسانه في كسها و يمص زنبورها .. أثارها فتأوهت و تغنجت .. ظل يأكل كسها الرائع أكلا و هي تفرك من الشهوة و اللذة .. يقبل أفخاذها البيضاء الطرية المكتظة باللحم ثم يعود إلى موطن عفتها فينتهكه بلسانه .. ظل ينكحها بلسانه حتى إشتد ظهرها و سرت الكهرباء في نخاعها و فاض كسها بما لذ و طاب و هي ترتعش و تصرخ و تضغط على رأسه و كأنه قد جاء ليمتعها هي و ليس العكس .. جمال أمي أنساه نفسه و أفقده صوابه ..

مشاهدة المرفق 3480

رفع نفسه فوقها يقبل شفتيها من جديد و يحاول أن يدخل قضيبه الصلب في فرجها المبلول ..
ماما: طب خليني أمصلك و امتعك الأول يا بيه .. يا عيب الشوم .. حتقول عليا إيه دلوقت!
ابتسم و قال: قوليلي يا عزت .. بلاش بيه دي .. حأقول إن دي احلى نيكة نيكتها من مدة طويلة .. إنتي ناعمة و حلوة قوي يا سوزي
إبتسمت ماما بكسوف و هي تحس بزبر عزت بيه يلج في كسها بسهولة .. دخلت رأسه داخلها ثم انزلقت ليدخل عموده بهدوء داخل حرارة كسها و نعومته و سوائله اللزجة .. نظر عزت في عينيها الخجولتين
قالتله بخجل: نيكني يا عزت
كانت تلك الكلمة الخاضعة المتناكة كفيلة بأن يفقد رشده .. رهز في كس ماما بشدة .. يدخل قضيبه كله فيها ثم يخرجه كله ثم يعاود الكرة مرات و مرات و هو يراها تئن تحته .. تفرك .. تشد ملاءة السرير .. تتأوه و تتغنج و تطلب المزيد ..

مشاهدة المرفق 3479

عايزاك تتبسط يا عزت .. أححححح كسي بياكلني .. نيكني أكتر يا عزت .. أفففف زبرك حلو قوي يا عزت .. حتبقى تيجي تنيكني على طول؟ حستناك .. أنا بحب أتناك .. أوففف يا عزت .. ماكنتش مفكراك جامد كدة .. نيكك حلو قوي .. نيكني كمان ..

أصبحت أمي مومس محترفة تعرف كيف تسعد الرجال و تأسر قلوبهم .. هي تعرف الآن أن عزت سيأتي يطلبها بالإسم بعد ذلك .. إكتشفت قدراتها الجنسية .. ربما تأتي لبابا بعقود أفضل مما يحصل عليها من شركات عزت ..

إشتد جسم عزت و بدأ يرهز أسرع ..
قالها: أنا عايز أكب في كسك يا سوزي .. أنا بحبك .. عايز أنزل لبني فيكي
داليا: كسي بتاعك يا عزت .. إعمل اللي إنت عايزه .. كب لبنك في كسي .. أنا كمان عايزة لبنك
و أطلق عزت لبنه عميقا في فرج أمي و هو يصرخ من اللذة .. ظلت رهزاته مستمرة تتراجع .. لا يريد أن ينتهي من هذه اللذة .. ظل يرهز حتى سكن تماما بين فخذيها و هي تحتضنه بحنان ..
نظر إلى وجهها الصبوح تحته .. قبلها مرة أخرى
عزت: دي فعلا أحلى نيكة نكتها من زمان .. إنتي تجنني يا سوزي .. تجنني
داليا: أنا مكسوفة منك يا بيه إني ما عملتلكش حاجة من اللي الرجالة بيحبوهم يعني
عزت: إنتي مش عارفة إنتي عملتي فيا إيه! إنتي جننتيني .. كلك أنوثة يا مهلبية إنتي .. وجيه عنده حق
داليا بدلع و فضول: قالك إيه عني؟
عزت: قاللي عندي بت جديدة تجنن و حتعجبك قوي .. بس أنا ماكنتش مصدقه بصراحة .. أصله هجاص قوي ههههه
داليا: يعني عجبتك واللا طلع هجاص في دي كمان؟
عزت: إنتي جننتيني .. أنا حجيلك كل يوم .. يا بخت جوزك بيكي .. صحيح هو جوزك يعرف اللي بتعمليه و اللا بتساعديه كدة من غير إحراج هههه؟
ماما: ههههه .. لأ هو يعرف كل حاجة .. ما هوة اللي بيقعد بالعيال لحد ما أخلص 😀
عزت: أووففف .. أحسن أب في الدنيا هههه .. سوزي أنا عايز أبعتلك تيبس كويس .. عندك فوري او فودا فون كاش؟
فكرت ماما سريعا .. هذا ربما يتطلب رقم تليفونها أو إسمها الحقيقي ..
ردت: لأ يا بيه لسة معنديش حتى تليفون .. مش مهم .. المرة الجاية يا باشا .. المهم إنك اتبسطت
عزت: أنا اكيد حجيلك تاني .. إن ماكانش بالليل يبقى بكرة .. لو كان عندي وقت كنت فضلت معاكي .. إنتي تهبلي و ما يتزهقش منك ..
ماما: حستناك يا باشا .. عايزة أبسطك أكتر .. (و اكملت بعلوقية فاجرة) .. و يمكن أدوقك حاجات تانية
عزت: يا بت اللذينا .. حتخليني اطنش مراتي و أقعد معاكي هنا
داليا: لأ يا باشا .. رببنا يخليكم لبعض .. تعلالي لما تزهق منها و تحب تنوع .. أكيد مراتك حلوة .. مش كدة؟
إبتسم عزت و قال: إنتي فعلا جديدة بجد .. محدش سألني عن مراتي كدة قبلك هههه .. هي حلوة بس مش زيك خالص .. إنتي أحلى بكتير و الجنس معاكي أحلى ميت مرة.
و بدأ يقبل وجهها و رقبتها من جديد
إبتسمت ماما في غرور و رضا و هو يداعب ثديها العاري ..
هاهي ذا "علمت" على يسرا و ملكت قلب جوزها زي ما يسرا خطفت عمر قبل كدة.
نظر عزت في ساعته و قرر أنه قد حان الوقت للرحيل .. قبل أمي مرة أخرى و خلع خاتما ذهبيا من يده و أعطاه لأمي
عزت: معلش انا جي بالشورت و مش شايل كاش .. خدي الخاتم ده هدية يا حبي .. إنتي بسطتيني قوي .. عشان تشتري حاجة حلوة لعيالك.
ماما بانبهار مع مياصة: بس ده شكله فخم و غالي قوي يا باشا .. كل ده عشاني؟
نظر إليها عزت و هو يتوق أن ينيكها مرة أخرى: مش غالي عليكي يا سوزي .. إنتي لو كنتي في القاهرة كنت خليتك تشتغلي عندي و تبقي ليا أنا بس و أعيشك ملكة.

قبلها عزت قبلة الوداع .. تعلقت برقبته بمياصة و كأنها لاتريده أن يذهب .. و فتحت شفاهها لقبلة لن ينساها.


نظرت ماما للخاتم و عزت يغادر الغرفة .. ابتسمت لخاطر جاءها "عزت إزاي بيلبس دهب؟!! حرام" ..
لكن واااو .. خاتم كبير مرصع .. يبدو غالي الثمن للغاية .. ربما يساوي عدة عشرات من الآلاف ..
تتسائل "هو كسي حلو قوي للدرجادي؟"

______________________


إستيقظ عمر من النوم و ماجدة نائمة عارية في حضنه مسندة رأسها على صدره .. فتح تليفونه و هو يفكر كيف سيبدأ الهجوم على وجيه .. وجيه ليس سهلا و إن بدأت المواجهة فلابد أن تكون حاسمة .. أي خطأ أو ثغرة ستكلفه هو و داليا حياتهما فعليا.
وجد مكالمة تأتيه من المقدم هشام
هشام: صباح الخير يا باشا .. حبيت بس أبلغك بالمعلومات اللي وصلتني بخصوص صاحبك اللي في الغردقة.
عمر: سامعك يا هشام بيه .. لعله خير؟
هشام: مش عارف أقولك إيه يا باشا بصراحة .. بس لازم أقولك على كل حال .. الأم و الأب و البنت نفسها ما عليهمش حاجة .. ملهومش أي سوابق و لا شبهات و سيرتهم كويسة في المنطقة .. حتى زميلنا في حرس الجامعة قال البنت كويسة و مفيش لها علاقات مع شباب .. محترمة يعني.
عمر بخيبة أمل: إمال إيه اللي ماكنتش عايز تقولهولي يا هشام بيه؟
هشام: أخت البنت يا باشا اللي إسمها ليليان عزيز .. معندناش حاجة مؤكدة بس فيه شبهة كبيرة و تحريات عنها إتفتحت من ٦ شهور .. بس اتقفلت بأوامر عليا
عمر: إزاي يعني تحريات تتقفل؟
هشام: بتحصل يا باشا .. ناس كبار اتدخلوا و حبوا يلموا الموضوع .. هي و زميلها اترفدوا من المدرسة اللي كانت بتشتغل فيها و الموضوع اتقفل.
و بدأ هشام يحكي لعمر ما عنده بعد أن إستحلفه ألا يزج بإسمه في الموضوع :
كانت ليليان تعمل في مدرسة خاصة كمدرسة صف .. بحكم إهتمامها بصغار تدرسهم يوميا فكانت تحبهم كثيرا و هم أيضا يحبونها .. في يوم لاحظت رائحة بول نفاذة في الصف فمرت بين المقاعد حتى شمت الرائحة أكثر .. إقتربت من أحد التلاميذ و لاحظت توتره الشديد و احمرار وجهه .. نظرت لبنطاله فرأت بللا واضحا .. لم ترد أن تحرجه فنادته أن يخرج إلى مكتبها الملاصق للصف و سألته
ليليان: رمزي حبيبي .. إنت ليه عملت بيبي على روحك؟
رمزي: أنا آسف يا ميس .. ملحقتش أروح الحمام
و بدأ رمزي بالبكاء
ليليان: ما تعيطش يا حبيبي .. بس أنا ملاحظة إنك كنت مشغول باللعب قوي . . كان ممكن تلحق نفسك يعني لو رحت الحمام .. طيب أنا حتصل بمامتك تريز عشان تيجي تاخدك
رمزي ببكاء: لأ يا ميس بلييز .. ماما حتضربني لو عرفت .. بلييز
ليليان: هي ماما بتضربك لما تعمل على روحك؟
رمزي: أيوة يا ميس بتضربني جامد .. و بابا كمان .. بلييز إهيئ إهيئ
ليليان: هم عندهم حق بصراحة يا رمزي يا حبيبي إنت مش صغير .. ما هو كمان أنا مقدرش أسيبك ريحتك وحشة كدة في الصف .. شفت إنك عملت مشكلة ازاي؟
رمزي: سوري يا ميس .. انا آسف .. بليز ما تقوليش لماما .. مش حعمل كدة تاني .. بليز.
ليليان تأثرت لبكاء الولد الذي تحبه فقالت: طب أعمل إيه دلوقت في الريحة دي .. طب أدخل الحمام نضف نفسك كويس و تعالى.
دخل رمزي و حاول تنظيف نفسه و ملابسه .. عندما خرج رأت ليليان بللا أكثر مما كان حيث نضح كثيرا من الماء على بنطاله حتى بلله تماما.
ليليان: إيه ده يا رمزي .. ده انت غرقت نفسك
رمزي واقف في حرج و خوف ينظر إلى بنطاله المبتل و لا يعرف ماذا يفعل .. أتت ليليان بفوطة و بدأت تمسح بها فوق بنطاله .. يدها تحك في عانته الصغيرة .. نظرت ليليان في عينه البريئة و لعب شيطانها برأسها .. ترى البراءة و الإستسلام على وجه رمزي و هو بعقله الصغير يتمنى ان تحل مشكلته بأي شكل و كأنها نهاية العالم بالنسبة له ..
إبتسمت ليليان له مغضبة و قالت: كدة تغلبني معاك كدة؟
رمزي ينهنه و يكتم عبرته و هو يتمتم راجيا الميس أن تساعده في محنته ..
قالتله و هو تحسس على مكان عورته فوق البنطال: وريني كدة .. ياه ده لسة مبلول خالص ..
أحست بفضول أن تمسك بلبله الصغير مدعية أنه هو السبب في المشكلة .. إنحراف قميئ في الفطرة .. طلبت منه أن يخلع بنطاله لتضعه على الشباك في الشمس حتى يجف بسرعة .. أجلست رمزي على كرسي بجانب مكتبها ليكمل درسه وحده هناك حالما يجف بنطاله ..
رمزي يحس بالإمتنان لمدرسته الحبيبة أنها تراعيه و لم تفضحه .. جاءت جنبه بعد قليل ترى ما يكتبه .. ثم نظرت إلى بلبله العاري بين فخذيه
قالتله: عاجبك قاعد عريان كدة؟ كله من ده
و مسكت بلبله بيدها و قلبها يرتجف و هي تنظر إلى رد فعل رمزي الذي طأطأ رأسه و لم ينطق .. فقط ينظر ليدها تلعب بقضيبه .. خافت أن تكمل مداعبتها خاصة أن بلبله بدأ ينتصب
ليليان: ما تقولش لحد إنك قلعت البنطلون يا رمزي أحسن مامتك و باباك يضربوك
رمزي: لأ يا ميس مش حقول لحد
ليليان و هي تمسك بلبله من جديد: طيب يا حبيبي .. إنت عايز تعمل بيبي دلوقت؟ قولي لو عايز
رمزي ينظر إليها و بلبله ينتصب .. يحس بإحساس غريب و كأنه يريد أن يبول و لكنه مختلف
قالها: لأ يا ميس .. مش عايز .. بس .. بس .. حضرتك بتعملي إيه؟ مامي قالتلي إن كدة عيب
خافت ليليان و قالت: ما هو إنت مش حتقول لمامي .. مش كدة؟ أحسن تعرف إنك بتعمل على روحك .. أنا بس بشوفك عايز واللا لأ.
و خافت و تركته .. بعد فترة سألها رمزي: ميس ليليان .. مش عارف أنا عايز اعمل بيبي واللا لأ .. ممكن تشوفي تاني؟
إبتسمت له و فهمت ما يقصد .. يريد يدها تمسك له قضيبه مرة أخرى .. فضول الصغار عند اول تجربة .. يريد أن يكتشف نفسه و لا يدري بما تضمره نفوس الكبار من سفالة .. اقتربت و قلبها يدق من الخوف و تحسست بلبله بيدها ثم امسكته تلعب فيه و تحس بانتصابه .. الولد الصغير وجد لعبة جديدة
سألته: إنت مبسوط لما أنا بعمل كدة؟
هز رأسه بشغف
قالت له: لو حتبقى كويس و ماتقولش لحد أنا حأعملك كدة كل يوم ..
هز رأسه مرة أخرى و قد أدرك أن هذا سر بينه و بين مدرسته الجميلة .. أعطته الحلوى التي يحبها.
في الأيام التالية أصبحت ليليان تفعل ذلك لرمزي كل يوم في مكتبها و تؤكد عليه ألا يخبر أحدا .. داعبت قضيبه بفمها ثم مالبثت أن مصته للولد الصغير و هو منتعش للغاية .. وجدته يوما ينظر إلى ثديها فاستثيرت و كبر الإثم في نفسها .. سألته إن كان يحب شكل ثديها؟ فأومأ برأسه .. تركته يمسك بزها فوق ملابسها .. قلبها يدق بشدة .. تخشى إنفضاح أمرها و لكن اللذة الشاذة تثيرها .. تطور الأمر بعد ذلك أن أرته بزها و تركته يمص حلمتها كأنه يرضع مثل ما ترضع أخته الصغيرة من بز أمه في البيت .. ظلت تعبث بتلميذها أكثر من شهرين .. له إهتمام خاص عندها و تراقبه طوال الوقت
وجدت تقاربا بين الولد و بنت من زميلاته إسمها إيزيس .. راقبت حركاتهما حتى إكتشفته يلعب في كس إيزيس الصغير و هي تمسك بلبله وراء غرفة الزراعة .. الولد الصغير أصبح داعية للرذيلة و الفحشاء ..
واجهتهما ليلين في مكتبها .. ظلت البنت تبكي و تتوسل لها ألا تخبر أمها و إلا ستلسعها بالشمعة .. أغلقت باب مكتبها و جعلتهما يلعبان في بعضهما أكثر و هي تصورهما و تهددهما أنها ستبلغ أهلهما .. فعلا ما تريد و أكثر .. مربية الأجيال تخون أمانتها و تنتهك براءة الصغار .. بل تصورهما عراة في اوضاع جنسية .. جريمة تلك اخرى يندي لها الجبين ..
أصبح السر ثلاثيا و العبث مثيرا أكثر و أكثر .. تجعل رمزي يلعق كس زميلته إيزيس أمامها و هي تمص بلبله .. أصبحت ليليان أيضا تفعل الشيئ نفسه معهما لعدة أسابيع .. و تصور ذلك لتستمتع بهذا الشذوذ المقيت في سريرها بالليل.
نست نفسها و نست إلتزامها و عهدها .. إطمأنت بكتمان الصغيران للسر فتمادت في غيها لعدة أسابيع حتى إكتشف امرها زميلها داني الذي شك في الأمر و أن الصغيرين دائما يذهبان لمكتبها حتى في وقت البريك و رأى ما يفعلون.
أسقط في أيدي ليليان و ظنت أنها النهاية و سوف تكون فضيحة و جريمة تدخل بها السجن .. توسلت إلى داني أن يسامحها و وعدته أنها لن تفعل ذلك مرة أخرى .. ترجته أن يستر عليها .. إحتد عليها داني بأنها مجرمة تستحق السجن .. أنبها كثيرا لإستغلالها براءة هؤلاء و خيانتها لأمانة الرسالة السامية و وجود هؤلاء الصغار لتعلم دينهم و القرب من تعاليمه ..
نهرها بشدة و طلب منها البقاء بعد إنتهاء المدرسة ثم أتى إلى مكتبها .. إكتشفت المفاجأة أنه يساومها .. عرضت ان تدفع له المال .. راودها عن نفسها .. تمنعت .. فهي المتدينة المتزوجة لا تقبل الزنا أبدا ..
أخبرها أنه إما أن يكون في هذا الفريق و يلعب في الولد و البنت أيضا أو أنه سيفضح امرها .. رضخت له .. أمرها أن تخلع ملابسها و هو يصورها حتى لا تغير رأيها أو تتهمه بالإغتصاب .. خلعت ملابسها قطعة تلو أخرى أمام كاميرته .. أخرج لها قضيبه المنتصب و طلب ان تمصه .. صورها و هي تبتلع إنتصاب قضيبه في فمها … داعب ثدييها العاريين .. أحست بقشعريرة لذيذة لم تشعر بها مع زوجها مينا .. إنها قشعريرة الزنا و لذة الخطية .. ناكها داني على ارض مكتبها ذلك اليوم و صور كل ذلك .. صور منيه يخرج من كسها و هي تنظر للكاميرا باستسلام و تلذذ ..

مشاهدة المرفق 3478

مرت الأيام و أصبحت ليليان عشيقة لداني .. تتجمل له .. يأتي إلى شقتها في غياب مينا الطويل فيبيت في سريرها يذيقها متعة الزنا .. يشاهدان معا صور و فيديوهات أخذوها للتلميذين .. إيزيس تمسك زبر داني بيدها الصغيرة ثم تدخل رأسه بالكاد في فمها .. بينما تمص هي بلبل رمزي المنتصب .. صورو فيديو لرمزي يحك بلبله في كس زميلته إيزيس الصغيرة .. صورت ليليان كليهما في أوضاع جنسية .. إيزيس تمسك قضيب داني و تنظر للكاميرا عارية .. رمزي يمص قضيب داني .. إيزيس تباعد فخذيها لترى كسها للكاميرا!!!
أدخل داني قضيبه في دبر كلا الصغيرين أمام الكاميرا مرات و مرات .. منتهى القذارة و الإنحطاط الإنساني ..
ينوي داني ان يبيع هذه الصور و الفيديوهات على الديب دارك ويب بأثمان غالية فهي بضاعة رائجة و محتوى مطلوب لشذوذه و غرابته لذوي النزعات الشاذة و النفوس المنحرفة.

شكت أم رمزي يوما حين رأت شيئا لزجا في لباسه و هي تغسله .. أخذت رمزي إلى غرفتها و عرته تتفحص دبره و عانته .. شكت أكثر و هي ليست خبيرة و لكن الصغير لم يحتمل لطمتين على وجهه فاعترف لها بكل شيئ ..
أبلغت تريز مباحث القسم التي فتحت تحريات و تحقيق عن الإتهام الذي ما يزال يفتقر لدليل .. هرب داني و أخفى ما كان يملك من فيديوهات و إدعت ليليان أن تليفونها ضاع منذ أيام و لم تجده بعد ..
خاف أبو رمزي و أبو إيزيس من فضيحة للمدرسة الخاصة ذات الخصوصية الشديدة و السمعة الحسنة .. تدخلت الجهة التابعة لها المدرسة بشخصيات كبيرة و طلبوا وقف التحقيق و تحقق ما أرادوا بعد تسوية الأمر و تنازل أم رمزي عن البلاغ مكتفين بفصل داني و ليليان من المدرسة.

عمر: دي بت كلب قوي .. تعمل كدة في عيال صغيرين! .. إيه الوساخة دي؟!! بس إزاي الشرطة تسكت .. حتى لو الأهل اتنازلوا مش فيه حق مجتمع؟
هشام: بتحصل يا عمر باشا .. لكن عدم وجود دليل في إيد الظابط ساعتها و تدخل قيادات عشان تلم الموضوع قبل الصحافة ما تشم خبر .. فضيحة كبيرة برضه يا باشا .. الظابط واللا حتى وكيل النيابة عادة بيقصر الشر و يسمع كلام قياداته ..
المهم يا باشا إن اخت العروسة دي مش مظبوطة .. أنا بس قلت أبلغك.
عمر: طب يا هشام بيه ما عندكش طبعا أي صور أو فيديوهات من اللي اتاخدت دي؟
هشام: هههه لأ يا عمر باشا .. كان كله كلام و شبهات قالهم الولد رمزي لأمه قبل ما تقدم البلاغ .. بس الداخلية ما مسكتش أي دليل و إلا كان زمانهم في السجن دلوقت.
عمر: طيب .. شكرا يا هشام بيه تعبناك معانا .. معلومات مهمة ححاول أبلغ صاحبي ده بيها .. شاكرين أفضالك يافندم.
هشام: ما تقولش كدة يا عمر باشا .. أنا تحت أمرك. بس رجاء ما تذكرش إسمي خالص لصاحبك .. الموضوع حساس و لولا غلاوتك ما كنتش قلت حاجة.
عمر: مفهوم طبعا يا باشا .. اتطمن.

أغلق عمر الخط و كلم عزيز الهاكر مباشرة و طلب منه أن يخترق تليفون و كمبيوتر ليليان فورا بكل ما يملك من تقنيات و ينقل كل محتوياتهما و حتى أيضا يبحث عن رقم داني في تليفونها و يفعل الشيئ نفسه معه. طمأنه عزيز إن هذا سهل جدا لأنه قد إخترق فعلا تليفونها و ليس عليه الآن إلا البحث بعمق أكثر في الملفات المخفية و المحذوفة ثم نقل الملفات التي يجدها.
عمر يفكر في خطة فبالرغم أن مينا يبدو متعاونا لكن ربما يتعاون أكثر حين يظهر شيئ يهدد عائلته و مجتمعه و أم إبنته الصغيرة.

__________________



جلسنا نفطر مع عمتنا الحبيبة التي أعدت إفطارا رائعا بمساعدة البنتين اللذيذتين مروة و آلاء .. عمتي جميلة و لها روح رائعة تستوعب الجميع و تضفي جوا من الأنس و الإنسجام .. مزحنا كثيرا و تحدثنا أكثر عن أحوالنا و مدارسنا و مستقبلنا .. لاحظت إهتمام عمتي الزائد بمروة .. تمدحها و تطري عليها في كل صغيرة و كبيرة .. تدلعها و تتأمل في جمالها .. جاءني إحساس و كأنها أم العريس قد جاءت لتفحص عروسة إبنها .. و لكني أكذب نفسي فأنا أعلم الحاضرين بحال العريس و ظروفه الصعبة.
نزلت أنا و مصطفى للتمرين بينما جلس "العريس" مع البنات بعد أن قال إنه مازال مرهقا من السفر .. وجد هيثم كوتشينة فطلب من مروة أن تلعب معه بينما أخذت طنط جودي آلاء معها لتساعدها في المطبخ .. حاولت مروة أن تذهب لمساعدتهما " ما يصحش يا طنط تتعبي نفسك .. خليني أساعدك" ردت جودي بابتسامة "خليكي إنتي إلعبي مع هيثم يا حبيبتي"
إستغربت مروة من طريقة عمتها التي توحي بسعادتها لتقارب إبنها معها .. فكرت فيما فكرت أنا فيه منذ لحظات "هي عمتي مالها؟ تكونش عايزة تجوزني لهيثم؟" إبتسمت لنفسها .. سيرة الزواج دائما مثيرة للبنات .. تتخيل نفسها بالطرحة و الفستان و صوت ماجدة الرومي يرن في أذنيها " طلي بالأبيض طلي يا زهرة نيسان"
نظرت إلى هيثم و ابتسمت و هي تلاعبه لعبة الكوتشينة البريئة .. إختلست نظرة إلى شورته تفكر "يا ترى بتاعه حلو زي بتوع إخواتي كدة؟" "يا ترى هيثم ناك قبل كدة؟ مش معقولة .. السعودية متدينين قوي و مقفولة .. تلاقيه ما يعرفش حاجة" ..
هيثم يلعب و هو سعيد بعودته إلى عائلته الجميلة .. يحس بالإنتماء و الدفء مرة أخرى .. ما أحلى أن يعود المرء إلى وطنه و أهله .. ما أحلى لمة العيلة و صلة القربى .. ما أحلى الأمان في حضن الوطن و بشاشة الأهل

وطني الحبيبُ، إليكَ تهفو الأضلعُ
فيكَ السكينةُ والحنينُ الأروعُ

أرضٌ إذا ضاقت بنا أقدارُنا
كانت ملاذًا للقلوبِ وأوسعُ

يا دفء الأهل و حنين الصبا
في حضنكَ الدافئِ أعيشُ وأبدعُ

مهما تقطعت السبل يبقى شوقُنا
كالسيفِ في وجهِ الجفاءِ يُشرع

أنت الحياةُ إذا اشتدت عواصفُها
وأنت أملُ الروحِ حينَ تودَّعُ

فلك السلامُ وللعلا راياتُنا
من أجلِك الأرواحُ ..عشقا تُدفعُ

ظل هيثم و مروة يلعبان و يضحكان .. إقتربت المسافات كثيرا .. جودي سعيدة بهذا التقارب .. تأتي إليهما بنظرة حانية تبادلهما المرح و اللعب .. تأتي إليهما بحلويات و مشروبات و تشاركهن في اللعب قليلا ثم تذهب لتتركهما لخلوتهما .. تستغرب مروة من تصرف عمتها الملتزمة .. كانت تتوقع منها أن تمنع ذلك الإختلاط و الخلوة .. أو على الأقل تترك محرما مثل آلاء تلعب معهما و لكن العكس هو ما يحدث .. حيث تشغل جودي آلاء بعيدا عنهما بل و تغلق باب الغرفة عليهما بدعوى أنها تكنس الصالة و صوت المكنسة عالي!!

رفعت مروة نظرها فوجدت هيثم ينظر إليها
مروة: إيه يابني .. بتبصلي ليه؟ مش تركز في اللعب بدل ما إنت عمال تتغلب كدة هههه
هيثم: مش مهم تغلبيني .. أنا راضي يا ستي
مروة باستغراب: طيب .. تحب تلعب لعبة تانية؟
هيثم: إنتي وشك فوتوجينيك خالص يا مروة
مروة: هههه .. أنفع بطلة سنيما يعني؟
هيثم: طبعا .. وشك حلو و مسمسم قوي
مروة: إيه يا هيثم حتعاكسني واللا إيه؟ ههههه
هيثم: ههههه .. لأ مقدرش .. أنا عايز أصورك بس و أوريكي قد إيه وشك جميل
مروة: ما هو عندنا مراية ببص فيها كل إسبوع كدة هههه
هيثم: حتشوفي بالكاميرا بتاعتي حيبقى حلو قد إيه
و ذهب هيثم ليأتي بالكاميرا و سألته جودي باستغراب "رايح فين؟" قالها:"حجيب الكاميرا أصور مروة" .. إبتسمت جودي فرحة بحب الأبناء و تآلفهم 😉
جودي: فكرة حلوة قوي .. ده هيثم بيطلع صور حلوة قوي يا مروة .. حتشوفي لما يصورك.
و فتحت جودي تليفونها لتري مروة بعضا من أعمال هيثم و صوره الجميلة للطبيعة ولوجهها هي و آلاء


مشاهدة المرفق 3471
مشاهدة المرفق 3472
مشاهدة المرفق 3473

مروة مستغربة جدا من سهوكة عمتها و إبن عمتها .. بس قشطة .. أعجبتها الصور الجميلة التي تظهر ملامح الوجه الجميلة و كأنها صور موديل محترفة .. إستغربت أن آلاء تضع ميكياج في بعض الصور و لكنها إستغربت أكثر من إحدى الصور لآلاء تبدو فيها رقبتها و أكتافها عارية


مشاهدة المرفق 3474

تقول في نفسها: لما نشوف أخرتها إيه؟

أخذ لها هيثم صورا كثيرة عادية بملابسها .. شجعتها عمتها أن تغير ملابسها أكثر من مرة لتأخذ صور حلوة .. هيثم يعلمها كيف تأخذ أوضاع الصور و طريقة مشي الموديلات و أختي تنظر له يقلد هذه الحركات و تتعجب منه و تقارن بينه و بين أخويها الصلبين.

تركتهم آلاء و نزلت لمساعدة جدتها بينما إنشغلت جودي ببعض الأعمال و تركتهما يكملان الفوتوسيشين و هي مبتسمة.

مشاهدة المرفق 3475
مشاهدة المرفق 3476
مشاهدة المرفق 3477__________________________


لبست أمي داليا ملابسها و ذهبت إلى غرفتها .. متعبة مرهقة من ليلة طويلة صاخبة .. أسعدت فيها الكثير من الرجال بجسدها و مفاتنها .. تعبت و لكن بحب فهكذا هي أمي الحبيبة .. تحب كل الناس و تحب أن ترى السعادة مرسومة على وجوه كل من تقابلهم .. سعدت لسعادتهم و ارتعش لحمها لرهزهم و نشوتهم و أطلق فرجها ماءه العطر مع قذفهم و شهوتهم.
فتحت باب الغرفة و دخلت .. وجدت شعر ماجدة مفرودا على كتف زوجها العاري و هما يشاهدان معا تليفون عمر في السرير .. إقتربت ماما منهما .. رأت ثدي ماجدة عاريا .. أدركت أنهما عاريان تحت الغطاء .. لابد أنهما إستمتعا كثيرا في غيابها .. همت أن تقول شيئا ثم تذكرت ما هي فيه .. تذكرت مني سبعة رجال ربما مازال في رحمها ..
ما إن أحست بها ماجدة حتى غطت نفسها بسرعة و هي تنظر لداليا

داليا: صباحية مباركة
ماجدة بخجل: معلش يا داليا .. عمر كان نفسيته وحشة قوي و طلب آجي معاه
داليا بسخرية: المهم تكوني خدتي بخاطره و حسنتي نفسيته ياختي؟
عمر: مفيش داعي يا داليا .. أنا اللي جبت ماجدة معايا .. كنت مش مستحمل أقعد لوحدي و أنا عارف إن ٦ رجالة بينيكوا مراتي ..
داليا: ٧
عمر باستغراب قصدك إيه؟ كانوا ٧ مش ٦ كمان؟
داليا: مش حتصدق مين ناكني دلوقت في أوضة وجيه
عمر: مين؟ مينا؟
داليا بعلوقية: توء توء توء .. حذر فزر مين ناك مراتك دلوقت؟
عمر بهزار: عروستي
داليا: راجل خمسيني كدة .. مهم قوي
عمر: عروستي
داليا: غني قوي
عمر: عروستي
داليا: رجل أعمال كبير و مشهور
عمر: ساويرس هههه
ماجدة: أحمد عز
داليا تهز رأسها لهما مبتسمة
عمر: عروستي
داليا: بيشتغل في المقاولات
عمر: هشام طلعت
داليا: توء توء توء … ههههه مش حتصدق لو قلتلك .. عزت حنفي

عمر مندهش .. إنطفأت ضحكته و تحولت لوجوم .. مخه سينفجر .. لقد صارت الفضيحة أكبر و أعمق .. كيف سيقابل عزت باشا بعد الآن و هو يعرف أن مراته مومس و هو نفسه ناكها ..
عمر: مش ممكن!!! و قولتيله إيه؟ .. دي فضيحة .. قالك إيه؟
داليا: كما تدين تدان يا عمر .. أهو الراجل ناك مراتك زي ما بتنيك مراته .. ناك مراتك زي ما بينيك أي شرموطة تانية ..
لامؤاخذة يا ماجدة .. ما أقصدش
ماجدة: واللا تقصدي يا حبيبتشي .. ما الحال من بعضه .. المهم تكوني اتشرمطتي عليه كويس .. عجبه كسك؟ إدالك كام تيبس؟
همت داليا ان ترد لولا أن عمر نهرهما و قال: بطلوا عبط إنتوا الإتنين .. إحنا في إيه واللا في إيه؟ إحنا في مصيبة تانية .. قالك إيه يا داليا؟
داليا: إتطمن ياخويا .. ما عرفنيش .. و أنا عملت إني فلاحة و اول مرة أشتغل ..
عمر: أحمدك يارب .. متأكدة إنه ما عرفكيش يا داليا؟
داليا: مش متأكدة قوي .. بس أفتكر إنها عدت المرادي .. بس هو عايزني تاني الليلادي.
و ابتسمت داليا بغرور و هي تسترق النظر لماجدة
ماجدة: الغربال الجديد له شدة .. بكرة يزهق منك و يرجع للي بتعرف تدلعه
داليا: أنا محدش يزهق مني يا حبيبتي .. اللي يدوق الكافيار مش ممكن يرجع للفسيخ.
همت ماجدة أن تردح هي الأخرى و لكن عمر نهرهما مرة أخرى
عمر: خلونا في اللي إحنا فيه .. عايزين نفضل إيد واحدة عشان ننجح .. أرجوكم … ما تعملوش زي الدول العربية .. ههههه
إبتسمت داليا و نظرت إلى ماجدة التي ابتسمت بدورها .. أحنت ماما ظهرها و قبلت ماجدة على شفتها ..
أمسكت ماجدة بوجهها و قالت: طب دوقيني الكافيار كدة؟
ضحكت داليا وهي تقبل شفاه ماجدة و تمصها: بحب الفسيخ قوي .. أكتر من الكافيار هههه.
أنهوا قبلاتهما و عمر يبتسم ان رأب الصدع و أصلح ذات البين.

تصفح الثلاثة الصور و الفيديوهات الكثيرة التي أرسلها عزيز الهاكر لعمر .. يقاومون فضولهم و إثارتهم من إستباحة الصغار ..
عمر: تفتكروا نستخدم الحاجات دي ازاي ضد مينا؟ هل حيهمه؟
ماجدة: اللي أعرفه إن مينا مش بيحب مراته عشان متشددة قوي و دايما تنتقده و توعظه
ماجدة: هههههه .. ماهو باين أهو .. شكلها متشددة فعلا

مشاهدة المرفق 3470

عمر: شكل داني فشخها تشدد .. دي بتتصور فيديو بتتناك منه و كمان مع عيال صغيرين .. دي مستبيعة
ماجدة: أنا مستغربة قوي .. بس برضه .. هي قريبة مينا .. مش عارفة بنت عمه و اللا خاله .. حاجة كدة .. يعني دخولها السجن أو انتشار الحاجات دي خطر قوي على عيلته كلها .. دي أم بنته كمان
داليا: هو مينا عنده بنت !! .. ده شكله صغير قوي
لم يرد عمر على محن مراته في الكلام عن مينا
عمر: طيب لو هددناه .. حيقدر يعمل حاجة أكتر من اللي عمله؟ طب ممكن نطلب منه يعمل إيه؟
ماجدة: ما تستهونش بمينا .. ده يقدر يجيب وجيه على بوزه .. سارة كمان كانت قايلالي إن عندها حاجات مهددة وجيه بيها ..

إتصلت داليا بمينا و طلبته إلى غرفتها .. جاء مينا مسرعا يسبقه الشوق و اللهفة .. فاكر إنه جي ينيك .. دخل فرأى عمر و ماجدة أيضا في إنتظاره .. جلس محبطا.

طلب منه عمر أن يهدأ تماما و يستعد لأخبار غير جيدة .. فتح اللابتوب و بدأ يريه الصور و الفيديوهات .. مينا مصدوم مما يراه .. عيونه تدمع و هو يرى زوجته التي ظنها فاضلة و هي تتناك أمام الكاميرا من رجل آخر .. رآها و هي تفعل ما يندى له الجبين مع الصغار .. تلحس هذه و تمص ذاك .. تتناك من داني و الصغيرين في الكادر ينظران و ينتظران.

أراه عمر قائمة بالفيسبوك و التليفونات الخاصة بأقاربه و بكاهن كنيستهم الذي رباه و إسم ضابط المباحث الذي فتح التحقيق أول مرة و لم يحصل على أدلة.
عمر: إيه رأيك بقى يا مينا؟ لو قلت نذيع حنذيع
مينا: أرجوك يا باشا .. الحاجات دي تودي في داهية .. أبوس إيدك بلاش
عمر: طب حتعمل إيه بقى عشان ما نذيعش؟ إنت تقدر على حاجات كتير فبلاش تستعبط و تقول إنك عملت اللي تقدر عليه .. ماشي؟
مينا: أنا حروح لوجيه و أجيب منه كل حاجة .. حتى لو قتلته .. أنا حياتي حتتدمر .. يا روح ما بعدك روح .. إحنا صعايدة يا عمر باشا .. لو أهلنا عرفوا حاجة حيقتلوا ليليان في نفس اليوم .. مش عايز بنتي تتيتم
عمر: و إنت حتعمل إيه مع مراتك؟ مش عايزين تهور
مينا: أتهور أعمل إيه يعني يا باشا .. ما هو رببنا بيخلص مني أهو.
و وضع مينا وجهه في كفيه ندما و ألما
عمر: بص يا مينا .. إنت مش حتروح لوحدك لوجيه .. لازم نخطط كويس .. أنا ماسك حاجات على وجيه برضه بس مش متأكد إنها حتهزه واللا لأ.
و أطلع الحضور على ما وصل إليه عن زوجة وجيه
مينا: على فكرة سارة أختي كمان عندها حاجات تودي وجيه في داهية .. أخليها تيجي؟
عمر: طبعا .. اتصل بيها
طلب مينا من سارة أن تحضر لغرفة داليا و أثناء إنتظارها أجرى عمر إتصالا بجابر رامبو و طلب منه توفير بلطجيين ماهرين لمهمة خاصة .. إتصل به جابر بعد قليل و أخبره أنه سيبعث اتنين رجالة مخصوصين من الغردقة إتعامل معاهم قبل كدة و طمأنه بقدراتهم و كفاءتهم.
بعد أن اطلعت سارة على ما عند عمر عن وجيه إبتهجت
سارة: الحاجات دي حتهز وجيه جدا .. أنا عارفة قد إيه هو بيخاف على بناته .. من كتر البلاوي اللي بيعملها عامل زي اللي بينفخ في الزبادي مع بناته .. إبن الكلب قواد و سافل مع كل الستات اللي يعرفهم .. إنما محاوط بناته و بيخاف عليهم و على سمعتهم جدا .. موضوع مراته ده حيهده.
عرفت سارة موضوع ليليان ايضا .. صدمت و ارتعشت خوفا .. ترجت عمر ألا يفضح ليليان و وعدته أنها ستفعل كل ما في وسعها للحصول على فيديوهات داليا.
إتفق الجميع على الخطة بعد أن تأكد عمر من جديتهم جميعا.
عمر على التليفون: أيوة يا وجيه وصلك مقطع دلوقت .. عايزك تقولي رأيك فيه
وجيه: مقطع إيه يا باشمهندس بس هههه ده أنا اللي عندي المقاطع كلها هههه .. ألا مراتك عملت فلاحة ليه مع عزت حنفي .. باين عليكم معرفة ههههه
عمر: طب بص بس يا كسمك و بعدين اتكلم ههههه
إستغرب وجيه من وقاحة عمر ..غاب وجيه لبعض الوقت .. بدأ عمر يسمع سبابه لزوجته و لعنه لفؤاد جارهم .. يبدو أن وجيه مصدوم لدرجة أنه نسى يكمل المكالمة مع عمر.
إستغرب عمر و من معه من ردة فعل وجيه .. اتصل به عمر مرة أخرى
عمر: أيوة يا وجيه .. حتطلق مراتك إمتى؟
وجيه: بس يا روح أمك .. شوف مين بيتكلم .. جبت الحاجات دي ازاي يا عمر؟
عمر: عشان انت صاحبي بس قلت أبلغك .. مراتك مقرطساك و بتتناك من وراك .. تحب أبعت لمين من قرايبكم؟ أنا عندي اللستة كلها
وجيه: بقولك إيه .. مش أنا اللي اتهدد .. أنا أدمرك إنت و عيلتك و عيلة المحروسة مراتك لو عملت حاجة .. بلاش تهور
عمر: و أنا كمان حدمرك .. بس أنا صعبان عليا ميادة و هند لما يعرفوا إن أمهم شرموطة .. بص كدة .. مش دي أرقام تليفوناتهم برضه اللي بعتهالك دلوقت؟
غاب وجيه .. يلعن و يشتم و كأنه يكلم نفسه
وجيه: حرام يا باشمهندس .. دول بنات صغيرين .. ترضى كدة لبنتك؟
عمر: أيوة كدة .. أحبك و إنت عاقل .. يبقى نتفاهم
وجيه: نتفاهم يا باشمهندس ..
و تحدث عمر و وجيه لبعض الوقت على تبادل الفيديوهات .. و أخبره عمر أن مينا سيأتي معه لأنه ملطوط هو الآخر .. و اتفقوا على اللقاء في غرفته بعد ساعتين.
سارة: بس أنا بقى مش حسيب وجيه الزفت ده .. إنتوا تاخدوا فيديوهاتكم و بعدين أنا عندي له مفاجأة حتجيب أجله السافل ده
داليا: هو عملك إيه يا سارة مخليكي متغاظة منه قوي كدة؟
سارة: ده مجرم .. هتك عرضي و فض بكارتي ابن الكلب ده .. أنا مش ممكن أسيبه .. ضيع شرفي و دمر حياتي .. دمر حياتي
و بدأت سارة تنتحب بالبكاء بينما أطرق أخوها رأسه خجلا و غيظا .. أطبق أصابع كفه بقوة و لكم بها كفه الآخر غيظا و كمدا.

ذهب عمر و مينا في الموعد المحدد .. فتح مينا بمفتاحه بعد طرق خفيف على الباب .. ترك عمر الباب دون إحكام غلقه
عمر: أهي الصور و الفيديوهات يا وجيه .. فين فيديوهات داليا
وجيه: أهي كل اللي عندي و فضيت الهارد ديسك كله عشان تتطمن
عمر: و أنا إيه اللي يضمنلي إن معندكش نسخ تانية؟
وجيه: و أنا يعني إيه اللي يضمنلي إن إنت كمان معندكش نسخ من فيديوهات منى؟
عمر: لأن مش دي شغلتي يا وسخ .. إنت اللي بتهدد البنات و الستات عشان تشغلهم عبيد عندك يا معرص يا قواد
وجيه: يظهر إنكم جايين تستهبلوا بقى .. إمشي يا أهبل منك له اطلعوا برة
مينا: وجيه بيه .. الموضوع أكبر من كدة بكتير .. فيه ناس ممكن تروح فيها يا باشا .. الباشمهندس عنده حاجات خطيرة ضدي أنا كمان .. أرجوك
وجيه: بس يالة إنت مش فاهم حاجة .. جايين تضحكوا عليه ههههه

لم يكمل وجيه ضحكته اللزجة هذه المرة فلم يجد إلا قبضة مينا تلكمه لكمة شديدة افقدته توازنه .. إنقض عليه عمر بركلة عنيفة في وجهه أسقطته أرضا .. نزل الإثنان فوقه يذيقانه صنوف اللطم و الركل و اللكم .. يخرجان مخزونا ضخما من الغضب المحتقن في صدورهما .. سال الدم من فمه و أنفه .. و انتفخت عينه و تورمت شفتاه .. لم ينقذه منهما إلا رجال جابر رامبو الخبيرين .. وضعوا لاصق على فمه حتى لا يصرخ ثم شل أحدهما حركته تماما بالتكتيف الخلفي بينما وضع الآخر سكينا يمرره على رقبته بحرفية شديدة و قال بصوت أجش: إنت محدش هنا باقي عليك .. أي حركة و اللا نفس حتلاقي السكينة دي بتدبحك زي الخروف .. شفت الخروف بيتدبح ازاي؟
هز وجيه رأسه و قد جحظت عيناه من الرعب ..
أحضر مينا تليفون وجيه و طلب منه ان يفتحه ببصمة يده .. ظل مينا يتنقل من موقع لآخر و من إيميل إلى إيميل و من كلاود إلى أخرى و يطلب من وجيه أن يفتحهم و يعطيه الباسوورد .. و مينا يمسح كل المحتويات ثم يمسحها من ال trash أيضا .. ظل يقوم بذلك لمدة طويلة حتى تأكد عمر و مينا من مسح كل شيئ عنده ثم أخذ عمر تليفون وجيه و فرمته كأنه تليفون جديد ليس عليه أي شيئ حتى رقمه نفسه.
أخذ عمر اللابتوب الخاص بوجيه قائلا: ده بقى أنا حاخده هدية عشان أفصص فيه على مهلي .. عندك مانع؟
هز وجيه وجهه المتورم برعب أن "لا .. ليس لدي مانع"
عمر: بص بقى .. مينا وقف تسجيلات الكاميرات في مدخل الفندق و الإسانسير رقم ٥ و الدور ده كمان من ساعتين و كاميرات أوضتك دي إتمسحت برضه .. يعني مفيش حد دخل الفندق و لا حد دخل أوضتك .. خالص .. إنت وقعت في الحمام و اتعورت كدة .. لو جبت سيرة أي حد منا و لا بلغت البوليس حتلاقي فيديوهات الشرموطة منى مراتك على تليفونات بناتك و أهلك كلهم .. و حتلاقي ملف الإختلاسات بتاعك عند إدارة الريزورت في أوروبا .. شوف مصلحتك فين و اعملها .. و حسك عينك تفكر بس تأذي حد مننا .. أديك شفت أنا أقدر أعملك إيه .. و هنا في مملكتك يا كلب .. فاهم؟
هز وجيه رأسه برعب مرة أخرى .. لم يستطع مينا أن يغادر قبل أن يصفع وجيه صفعة مهينة مدوية على وجهه .. إنهار وجيه على سريره يجترع المهانة و المذلة .. يشرب من كأس لطالما أذاقها للناس.

ركب عمر و داليا سيارتهما بعد أن ودعا مينا و سارة و شكرا لهما مساعدتهما .. ربت عمر على كتف مينا و قال: قلبي معاك .. مش عارف حتعمل إيه مع ليليان .. بس هي بصراحة تستاهل الحرق على اللي عملته مع العيال دول .. إنت تقدر تطلقها لأنها زنت .. قلبي معاك.
مينا: عارف يا باشمهندس .. بس أنا كمان وسخ و استاهل .. بفكر أرجع شبرا أفتح محل كهربائي و أتوب بقى .. إدعيلي.

نظروا إلى مجموعة من الرجال الأشداء بنظارات و بدل سوداء و في آذانهم سماعات يقتادون وجيه إلى سيارة كبيرة .. رأسه مطأطئة من الخزي .. و إنطلقت بهم السيارة و خلفها أخرى .. لا يدري أحد إلى أين يذهبون.

ضحكت سارة مبتهجة و هي تقول: باي باي يا كوتش

هي الوحيدة التي تعرف أين هو ذاهب وجيه .. فقد تعدى حدوده و قام بتصوير من لا يصح تصويرهم من كبارات البلد و رجالها النافذين .. ضيع نفسه.

ودعت ماجدة عمر و دموعها تفر من عينيها .. تودع حبا و أملا لاح لها و ظنته طوق النجاة .. بينما داليا تمتزج مشاعرها بين غيرة على زوجها و بين إشفاق على امرأة ضاعت حياتها بعد أن ضاعت سمعتها.

إنطلقت سيارة داليا و عمر تشق الطريق مسرعة إلى القاهرة تملؤها السعادة و الإمتنان أن نجت هذه العائلة من محنة كادت تأكل الأخضر و اليابس .. عاهدت داليا ربها أن تتوب و أللا تعود لمثل ما فعلته مرة أخرى.
يا مدمن الذنب أما تستحي..
واللله في الخلوة ثانيكا

غـــــرّك من ربــك إمهالــه..
وستره طول مساويكا




سؤال الجزء: كم رجل ناك أمي الملتزمة داليا في الغردقة؟
أكتب إجابتك في التعليقات 😀
انت روعة وقصتك روعة ومامتك اروع😘😘
 

sam098

نسوانجي نشيط
عضو
إنضم
Mar 26, 2025
المشاركات
6
مستوى التفاعل
2
العمر
39
الإقامة
الاردن
قصة روعة بس،بلاحظ بكل القصص الي بتتكلم عن محارم ام او اخت وبالاخص الام وابنها ليه دايما بتصوروا دور الام انها فقط مهتمه بقضيب ابنها واول ما تبدأ علاقة بينهم على طول بنشوف الام اول ما بتبص على القضيب وتقعد تمصه ، يعنس زي مثلا بداية القصة هنا مع ابنها علي كانت بتمانع بالبداية ان علي يحط وشه او يبوس صدرها او يلمسها وكمان تمنعت بالبداية انها تخليه يبوسها على شفايفها او هي تبوسه على شفايفه او على الفم او نها تحضنه بحب وتبدأ معه قبلات على الوجه والفم والشفايف وتخلي راسه ووجهه على بزازها وتضم بزازها على راسه ووجهه ، ليه كانت تتمنع وتقوله انا مامتك وما يصحش يحصل كده بين ام وابنها وقصهدها ما يصحش بوسات عالفم او انه يمص ويرضع صدرها . وبنفس الوقت قبلت امه يكون قضيبه بين بزازها ويرشق عليهم وعلى وجهها وما تمنعت انها تمص قضيبه وتلحسه وكانت متشجعة على كده ، يعني هل يصح انه تخلي زبه ييلامس صدرها وبزازها وتقوم هي حاضنه زبه وتخليه زبه يلمس ويغوص بين بزازها وهي مبسوطه ومتشجعة تعمل كده وفوق ده توطي وتقعد تلحس زبه وتمصه بتمها وتحط شفايفها على زبه وهي بنفس الجولة منعت ابنها وحرمته من بوسه من شفايفها على شفايفه وعلى الفم .وكمان تمنعت انه يقرب من بزازها ويمصهم او يحسس عليهم وسمخت فقط للزب يغوص ببزازها وهي بتخلي بزازها يحضنوا زبه ، ليه مش بالاول تبوس شفايفه وتبدأ تقبل وجه ابنها ورأسه وشفايفه وتمص لسامه بدل ما توطي تمص زبه . وليه مش بتحط بزازها بوجه ابنها وتضم وجه ورلس ابنها على صدرها وبزازها . انا بس حبيت ابدي رأييي ويا ريت نشوف قصص عن الام والابن او الاخ والاخت تكون فيه القبلات على الفم والشفايف والاحضان والعناق و تشبعه وتشبع عطشه العاطفي والجنسي من خلال انها تمطره قبلات على الفم واحضان ومص شفايف ومص لسان وقبلات مطولة واحتضان وضم على صدرها بعدين وتخلي كامل وجهه وراسه بين نهديها ويمص ويشبع من هذه النهود وحلمات الصدر ، بعديها ما فيش مانع اذا مسكت قضيبه ليلامس جسدها من تحت ، بس للاسف اغلب القصص بيتكلموا ان الام اول ما بتبص لابنها انه بلغ واصبح بسن بلوغ على طول بتروح عينيها على زبه وكل تفكيرها فقط بالزب ومهتمه فقط بالزب وبتحلل للزب فقط يلمس بقها وتبوسه وتمصه وتحطه على صدرها وتضمه ، وبصراحه قصص زي دي ايه المتعة فيها لما ام بتنهر ابنها اذا قبلها قبلة على الفم وبتنهره اذا لمس صدرها ، اما اذا شافت قضيبه تسمح للقضيب يلمس صدرها او يكب عليه او يدخل بفمها تفضل تمص بكل قوة ، يعني فين حبها لابنها وهي بتصده ومت بتصدش زبه وما قالتش عيب لنا حط زبه على صدرها او لما وطت وصارت تمص بقضيبه وتلحسه وما تترددتش لحظة لما طلب منها تنظف وبه من السائل اللزج وما قالاش عيب يحصل كده بالعكس انبسطت وكأنه ما صدقت يقولها اعملي كده . ارجو ان تتقبلوا نقدي بصورة اجيابيةةوليس غرضي خجوم ، بالهكس كاتب الثصة مبدع بس يا ريت نشوف فيه تعديلات على القصص وتكون فيها رومنسية اكثر . حتى العلاقات الجنسبة بدايتها بقبلة وقبلات متتابعة وطويلة ومش ع طول تروح الام توطي لزب ابنها وتهتم بالزب فقط وكأن مشاعر ابنها مش مهمه وكل همها تشبع عريزتها بمص وتدليل الزب بدل ما تدلل ابنها وتحسسه انها بتحبه وانه هو اهم حاجة عندها ومش فقط زبه
 

sam098

نسوانجي نشيط
عضو
إنضم
Mar 26, 2025
المشاركات
6
مستوى التفاعل
2
العمر
39
الإقامة
الاردن
وبعدين ليه دايما بقصص المحارم لازن تدخلوا نتس اغراب او رجال وشباب غرباء يمارسوا مع الان او الاخت او ان الام تقعد تمتعهم وبتخصصوا مساحات واسعة للقصة بتحكي عن نفاصيل حولة الام مع أي رجل غريب او الاخت مع تس شخص غريب ، مع ان عناوين القصث متخصصة فقط بجنس المحارم ، يعني ام وابنائها او اخوة مع اخواتهم او ابوهم .ليه ما غيش انصاف وتمييز الان لابمعا او الاخا لاخوها ، بنشوف دايما بكونوا علاقات متعدده مع غرباء وبتدخلوا بالقصة اشخاص تانيين ما لهمش علاقة بالمحارم .
 

medosamy

عضو
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
العمر
24
الإقامة
القاهره
يا ريت لو في جزء رابع يا علي لو في جزء رابع هينزل
 

medosamy

عضو
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
العمر
24
الإقامة
القاهره
قصة روعة بس،بلاحظ بكل القصص الي بتتكلم عن محارم ام او اخت وبالاخص الام وابنها ليه دايما بتصوروا دور الام انها فقط مهتمه بقضيب ابنها واول ما تبدأ علاقة بينهم على طول بنشوف الام اول ما بتبص على القضيب وتقعد تمصه ، يعنس زي مثلا بداية القصة هنا مع ابنها علي كانت بتمانع بالبداية ان علي يحط وشه او يبوس صدرها او يلمسها وكمان تمنعت بالبداية انها تخليه يبوسها على شفايفها او هي تبوسه على شفايفه او على الفم او نها تحضنه بحب وتبدأ معه قبلات على الوجه والفم والشفايف وتخلي راسه ووجهه على بزازها وتضم بزازها على راسه ووجهه ، ليه كانت تتمنع وتقوله انا مامتك وما يصحش يحصل كده بين ام وابنها وقصهدها ما يصحش بوسات عالفم او انه يمص ويرضع صدرها . وبنفس الوقت قبلت امه يكون قضيبه بين بزازها ويرشق عليهم وعلى وجهها وما تمنعت انها تمص قضيبه وتلحسه وكانت متشجعة على كده ، يعني هل يصح انه تخلي زبه ييلامس صدرها وبزازها وتقوم هي حاضنه زبه وتخليه زبه يلمس ويغوص بين بزازها وهي مبسوطه ومتشجعة تعمل كده وفوق ده توطي وتقعد تلحس زبه وتمصه بتمها وتحط شفايفها على زبه وهي بنفس الجولة منعت ابنها وحرمته من بوسه من شفايفها على شفايفه وعلى الفم .وكمان تمنعت انه يقرب من بزازها ويمصهم او يحسس عليهم وسمخت فقط للزب يغوص ببزازها وهي بتخلي بزازها يحضنوا زبه ، ليه مش بالاول تبوس شفايفه وتبدأ تقبل وجه ابنها ورأسه وشفايفه وتمص لسامه بدل ما توطي تمص زبه . وليه مش بتحط بزازها بوجه ابنها وتضم وجه ورلس ابنها على صدرها وبزازها . انا بس حبيت ابدي رأييي ويا ريت نشوف قصص عن الام والابن او الاخ والاخت تكون فيه القبلات على الفم والشفايف والاحضان والعناق و تشبعه وتشبع عطشه العاطفي والجنسي من خلال انها تمطره قبلات على الفم واحضان ومص شفايف ومص لسان وقبلات مطولة واحتضان وضم على صدرها بعدين وتخلي كامل وجهه وراسه بين نهديها ويمص ويشبع من هذه النهود وحلمات الصدر ، بعديها ما فيش مانع اذا مسكت قضيبه ليلامس جسدها من تحت ، بس للاسف اغلب القصص بيتكلموا ان الام اول ما بتبص لابنها انه بلغ واصبح بسن بلوغ على طول بتروح عينيها على زبه وكل تفكيرها فقط بالزب ومهتمه فقط بالزب وبتحلل للزب فقط يلمس بقها وتبوسه وتمصه وتحطه على صدرها وتضمه ، وبصراحه قصص زي دي ايه المتعة فيها لما ام بتنهر ابنها اذا قبلها قبلة على الفم وبتنهره اذا لمس صدرها ، اما اذا شافت قضيبه تسمح للقضيب يلمس صدرها او يكب عليه او يدخل بفمها تفضل تمص بكل قوة ، يعني فين حبها لابنها وهي بتصده ومت بتصدش زبه وما قالتش عيب لنا حط زبه على صدرها او لما وطت وصارت تمص بقضيبه وتلحسه وما تترددتش لحظة لما طلب منها تنظف وبه من السائل اللزج وما قالاش عيب يحصل كده بالعكس انبسطت وكأنه ما صدقت يقولها اعملي كده . ارجو ان تتقبلوا نقدي بصورة اجيابيةةوليس غرضي خجوم ، بالهكس كاتب الثصة مبدع بس يا ريت نشوف فيه تعديلات على القصص وتكون فيها رومنسية اكثر . حتى العلاقات الجنسبة بدايتها بقبلة وقبلات متتابعة وطويلة ومش ع طول تروح الام توطي لزب ابنها وتهتم بالزب فقط وكأن مشاعر ابنها مش مهمه وكل همها تشبع عريزتها بمص وتدليل الزب بدل ما تدلل ابنها وتحسسه انها بتحبه وانه هو اهم حاجة عندها ومش فقط زبه
لا حلوه *****
 

medosamy

عضو
إنضم
Apr 1, 2025
المشاركات
4
مستوى التفاعل
0
العمر
24
الإقامة
القاهره
الجزء الثالث مش مصدق يا علي الجزء الثالث على فكره مش حلو يا ريت لو في الجزء الرابع يا علي احسن من ده احسن برده
 
أعلى